هلو أنا ماجد ٢٥ سنه مبادل كام من الجيزة قبل قصتي ماكنتش لسه جربت على الحقيقة ، الاسبوع إللي فات لقيت ولد منزل إنه عايز حد قريب منه عشان هو بيحب المص وعايز يمصله وكان كتب الكيك بتاعه، المهم هو كان قريب مني فكلمته
وسألني عندك مكان أو عربية ،
قلتله لا ،
فقالي طب عندك مانع امصلك زبرك النهاردة ولو فى الشارع حتى ،
قلتله ازي يعني
قالي في أي حته ضلمه
اتقابلنا فى مول ووصلت قبله أول ما وصل بعتلي إنه لابس تيشيرت بينك وقاعد مستنيني في الكافية ، مواصفاته هو ولد ابيض قلبوظ عنده ١٩ سنه ، شعره بني ناعم ، شاورتله وجالي
اتعرفنا على بعض
وبعدها قالي أنا عايز امص زبك بأي شكل دلوقتي ،
قلتله ازي وفين قالي تعالى نخش حمام المول
قلتله هنتفضح وبعدها إقترحت عليه ندخل من سلم الطوارئ ونطلع أي دور فى المول فوق لأن الادوار إللي فوق كانت لسه ماتشطبتش والدنيا ليل يعني مافيش عمال،
اتسحبنا وطلعنا على كشفات الموبايل و وصلنا مكان متداري ولقيته واقف بيبصلي فوجهتله كشاف الموبايل على زبي لقاه واقف وشغلت الكاميرا من غير ما ياخد باله
نزل على ركبه ونزلي الشورت و البوكسر وفضل يمص فى زبي وأنا كنت هيجان فشخ وقبل ما انزل
قلتله هجيب
قالي هات فى بقي
قلتله ينفع أجيب على طيزك
قالي عز الطلب
ولف وقام وقف ووطى ونزل البنطلون وكانت المفاجأة إنه لابس كلوت حريمي احمر فلسوعته على طيزه جامد وحاشلي الكلوت عن فتحة طيزه العذراء
وقالي هاتهم على الخرم
وكل دا وأنا بصور وهو فاكرني بستخدم الفلاش وبفرك زبي لحد ما نزلتهم على طيزه وقفلت الكاميرا وكان لسه هيلبس
قلتله ممكن الحس لبني من على خرمك يا متناكه
قالي الحس
لحست لبني وخرم طيزه وهو هاج وفضل يتمنيك بمد أيدي امسك زبره لقيته صغير خالص وواقف
قمت بوسته من شفايفه وأنا بقفش طيزه وبضربه عليها
وسألته دا كلوت مين يا خول قالي كلوت مامته سرقه منها وبيلبسه
سألته مش عايزني امصلك
قالي زي ما تحب أنا مش عايز آكتر من إللي حصل
قلتله يعني إنت لا عايز تنيك ولا تتناك
قالي ممكن أنيك لكن مش عاوز اتناك
قلتله هخليك تنيكني بس بشرط وأنا لابس كلوت أمك
قالي موافق وفاجأة قلع البنطلون والكلوت وأنا كنت قلعت الشورت و البوكسر وكان في مشمع فدرته ولست كلوت مامته ونمت على ضهري وفشخت رجلي وهو نزل زي الهيجان يلحس ويبعبص فى طيزي لحد ما دخل صباعه وبعدها نام فوقي فى وضع 69 أنا يمصله وهو فاشخني بعبيص لحد ما دخل صباعين
قلتله يلا نيك راح مخل زبه الصغير الابيض فى طيزي وأنا كنت بتأوه بس كان إحساس جميل وهو بيبوسني لحد ما قالي هجيب وطلع زبه جابهم فوق بضاني وبعدها نزل يلحس بضاني وطيزي وأنا بقوله اححححح
وبعد ما خلصنا أنا خدت كلوت مامته وهو خد بوكسري
وقمنا نزلنا من المول وقعدنا نتكلم ونتعرف على بعض اكتر وبعدها مشينا وبس أنا رجعت مشيت وراه وعرفت هو ساكن وبعتله الفيديو بتاعه وهو بيمص زبري
رد عليا قالي بليز ماتفضحنيش وأنا هعملك كل إللي نفسك فيه
لو عايزين تعرفوا بقية القصة قولوا لي رأيكم
وسألني عندك مكان أو عربية ،
قلتله لا ،
فقالي طب عندك مانع امصلك زبرك النهاردة ولو فى الشارع حتى ،
قلتله ازي يعني
قالي في أي حته ضلمه
اتقابلنا فى مول ووصلت قبله أول ما وصل بعتلي إنه لابس تيشيرت بينك وقاعد مستنيني في الكافية ، مواصفاته هو ولد ابيض قلبوظ عنده ١٩ سنه ، شعره بني ناعم ، شاورتله وجالي
اتعرفنا على بعض
وبعدها قالي أنا عايز امص زبك بأي شكل دلوقتي ،
قلتله ازي وفين قالي تعالى نخش حمام المول
قلتله هنتفضح وبعدها إقترحت عليه ندخل من سلم الطوارئ ونطلع أي دور فى المول فوق لأن الادوار إللي فوق كانت لسه ماتشطبتش والدنيا ليل يعني مافيش عمال،
اتسحبنا وطلعنا على كشفات الموبايل و وصلنا مكان متداري ولقيته واقف بيبصلي فوجهتله كشاف الموبايل على زبي لقاه واقف وشغلت الكاميرا من غير ما ياخد باله
نزل على ركبه ونزلي الشورت و البوكسر وفضل يمص فى زبي وأنا كنت هيجان فشخ وقبل ما انزل
قلتله هجيب
قالي هات فى بقي
قلتله ينفع أجيب على طيزك
قالي عز الطلب
ولف وقام وقف ووطى ونزل البنطلون وكانت المفاجأة إنه لابس كلوت حريمي احمر فلسوعته على طيزه جامد وحاشلي الكلوت عن فتحة طيزه العذراء
وقالي هاتهم على الخرم
وكل دا وأنا بصور وهو فاكرني بستخدم الفلاش وبفرك زبي لحد ما نزلتهم على طيزه وقفلت الكاميرا وكان لسه هيلبس
قلتله ممكن الحس لبني من على خرمك يا متناكه
قالي الحس
لحست لبني وخرم طيزه وهو هاج وفضل يتمنيك بمد أيدي امسك زبره لقيته صغير خالص وواقف
قمت بوسته من شفايفه وأنا بقفش طيزه وبضربه عليها
وسألته دا كلوت مين يا خول قالي كلوت مامته سرقه منها وبيلبسه
سألته مش عايزني امصلك
قالي زي ما تحب أنا مش عايز آكتر من إللي حصل
قلتله يعني إنت لا عايز تنيك ولا تتناك
قالي ممكن أنيك لكن مش عاوز اتناك
قلتله هخليك تنيكني بس بشرط وأنا لابس كلوت أمك
قالي موافق وفاجأة قلع البنطلون والكلوت وأنا كنت قلعت الشورت و البوكسر وكان في مشمع فدرته ولست كلوت مامته ونمت على ضهري وفشخت رجلي وهو نزل زي الهيجان يلحس ويبعبص فى طيزي لحد ما دخل صباعه وبعدها نام فوقي فى وضع 69 أنا يمصله وهو فاشخني بعبيص لحد ما دخل صباعين
قلتله يلا نيك راح مخل زبه الصغير الابيض فى طيزي وأنا كنت بتأوه بس كان إحساس جميل وهو بيبوسني لحد ما قالي هجيب وطلع زبه جابهم فوق بضاني وبعدها نزل يلحس بضاني وطيزي وأنا بقوله اححححح
وبعد ما خلصنا أنا خدت كلوت مامته وهو خد بوكسري
وقمنا نزلنا من المول وقعدنا نتكلم ونتعرف على بعض اكتر وبعدها مشينا وبس أنا رجعت مشيت وراه وعرفت هو ساكن وبعتله الفيديو بتاعه وهو بيمص زبري
رد عليا قالي بليز ماتفضحنيش وأنا هعملك كل إللي نفسك فيه
لو عايزين تعرفوا بقية القصة قولوا لي رأيكم
