NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,828
مستوى التفاعل
13,065
نقاط
14,792
ساحكي لكم عن قصة سكس رهيب جدا و ساخنة حيث كان القطار مسرحا لها و كنت مسافرا يومها الى المستشفى في احدى المدن لزيارة احد الأصدقاء و حدثت القصة في طريق العودة بعدما اطماننت على صديقي و ركبت القطار المؤدي الى مدينتي و كانت الساعة الخامسة مساءا . و كانت المدة الزمنية لوصول القطار الى المدينة حوالي ساعة و ربع و كانت الزحمة شديدة جدا و خانقة و لكن لم يكن لدي خيار اخر فالقطار الموالي لن يمر قبل ساعة على الأقل و الجو بارد جدا و الظلام سيعم بعد حوالي ربع ساعة فقط و هكذا ركبت القطار و انا لا اكاد اجد موضعا لقدمي . و في تلك الزحمة و الاختناق وجدت نفسي ملتصق بامراة كانت تعطيني ظهرها و هي غير مبالية تماما و حاولت الرجوع الى الخلف لكن لم اقدر و هكذا لم اجد الا البقاء في مكاني و هي تحك الطيز على زبي الذي بدا ينتصب مع مرور الوقت و انا في سكس رهيب جدا و ساخن دون ان اسعى اليه . ثم امتلا القطار مرة أخرى في المحطة الموالية و زادت الزحمة اكثر والاختناق و المراة رجعت اكثر الى الخلف و التصق زبي بها اكثر و هنا سخنت و احسست باللذة اكثر و انا اريد ان انزل لها بنطلونها و ادخل زبي في طيزها من شدة الشهوة
و كان طيزها ساخن جدا و طري و لذيذ و انا احس ان زبي كان بين الفلقات على الفتحة مباشرة و كانت تاتيني اللذة بطريقة جميلة جدا في سكس رهيب و ساخن و هي غير مبالية او انها كانت تتظاهر و ربما كانت تحس بزبي المنتصب . ثم لم اعد قادرا على الصبر اكثر و صرت احك زبي على طيزها الكبير جدا و اتحرك صعودا و نزولا و يمينا و شمالا حتى احك زبي على الطيز و اشعر اني انيكها و تاتيني احلى لذة جنسية و انزلت يدي على فخذها و بدات اتحسس و مع ذلك لم تلتفت و تركتني العب لها بفلقاتها ثم فكرت لحظتها بإخراج زبي و لم اجد بدا من ذلك . و بدات افتح سحاب بنطلوني و التفت في كل الاتجاهات حتى أخرجت زبي دون ان يتفطن احد لي و كانني لص و هنا صار زبي على طيزها و هي ترتدي عباءة حمراء خفيفة جدا و سمينة نوعا ما و لها طيز كبير جدا و حتى تقاسيم فلقاتها كانت مرسومة على جسمها و وجدت نفسي في سكس رهيب جدا و القطار يسير بكل سرعة و انا احك زبي على الطيز و انزل نظري لارى زبي كيف كان و كان منتصب بقوة و كانه مدفع
ز كان القطار يسير و انا احك زبي على الطيز و في كل مرة اغير مكانه بين الفلقتين من الفوق و من الأسفل وانزلته حتى بين فخذيها حين اثنيت رجلاي و كنت انيكها بكل قوة و اشعر بلذة كبيرة في سكس رهيب و ساخن جدا . ولم اكن اتخيل ان حك الزب على الطيز يولد تلك اللذة حتى دون إدخاله و ملاسة اللحم بالزب و فجاة و انا في تلك النشوة و اللذة الكبيرة احسست حالي اني اريد ان اقذف و جاءتني رعشة كبيرة و ساخنة لم اقدر على صدها و كان حالي كحال واحد يريد ان يبول و هو جد مستعجل و يستحيل ان يحبس بولته و انا كنت أحاول حبس القذف و خروج المني و هو امر مستحيل . و اشفقت على حال المرة لو قذفت على طيزها مباشرة و ربما تكون امراة متزوجة و لذلك لم اجد الا أخاف زبي و القذف بين ملابسي و هو ما حدث في النهاية حيث اسرعت بخافاء زبي بسرعة و دسسته بين الثياب و بدات اقذف بكل حلاوة و متعة في سكس رهيب جدا و لذيذ
و كنت اشعر بالراحة كلما خرجت قطرة مني و انا احس بخروج المني قطرة بقطرة و بلذة لا متناهية و انا وقف خلف الطيز و اشعر برعشة زبي الجميلة و هو يقذف ثم أكملت القذف و لحظتها احسست ببرود الجسم و انطفاء الشهوة . و أيضا في تلك اللحظة احسست ان اريد ان انظف زبي وازيل عنه المني بل كنت اشم رائحة المني و اخشى لو ينتبه لها احد ولكن الأمور مرت بسلام و رغم اني بقيت ملتصق بطيز المراة حتى وصلنا الى المحطة الا ان زبي لم ينتصب مرة أخرى و هكذا عدت الى البيت و انا منتشي لاني نكت و مارست سكس رهيب و ملتهب مع طيز طري جدا و ما زالت تلك اللذة عالقة في اذهاني و تلك النشوة الجميلة جدا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%