NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة فوتوجــــــــــــرافر _ عشرة أجزاء 17/5/2023

ياريت متتاخرش في الأجزاء ولو تحط صور للشخصيات علشان نتخيلهم في الأحداث
 
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و Mahmoud1399
"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.




الجزء الاول



رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.




الجزء الثانى



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا

المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،

احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا

اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،

ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،

- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،

في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.





الجزء الثالث





رفعت يجلس مشتت الفكر وباب الاستوديو الخارجي مغلق ويكتفي بإضاءة خافتة وسيجارة بين أصابعه،

حضور وليد لطلب يد دينا وقرب زواجهم لا يمحو من عقله أنها ظلت لثلاث سنوات دمية جنسية بين يد زوجها المستقبلي وأصدقاؤه،

ما ينتظرها بعد زواجها من وليد يفزعه بشدة وهو يعلم علم اليقين أنهم لن يستطيعوا التراجع عن لذة جربوها وعاشوها لسنوات متتالية،

يضحك بسخرية وهو يرى نفسه يؤنبها في عقله رغم أنه بنفسه سمح لشهوته أن تجرفه وينيكها بكل شهوة وإستمتاع،

الشهوة كحصان عنيف متمرد، إذا فلت لجامه لا يستطيع أحد اللحاق به أو السيطرة عليه،

كم ليس بالقليل من شباب الوقت الحالي خرقوا كل الأعراف والقوانين وشحطوا إلى ما هو أبعد من الخيال،

ليس الجميع مثل أدهم ووليد، لكن من هم مثلهم بلا شك كثيرون وموجودين في كل مكان،

يفتح الدرج الأخير في مكتبه ويُخرج ألبوم صور قديم،

بداخله جزء من أدهم وأخر من وليد،

الألبوم به صور متعددة لزوجته منى، كان يتفنن في إلتقاط الصور الشبه عارية لها بعد غلق الاستوديو،

هو أيضا كان يتمتع بفعل ذلك ولها عشرات الصور منذ زواجهم وحتى وقت قريب،

بملابس داخلية وقمصان نوم وبدل رقص،

ما كانوا يفعلونه في الماضي هو ما سهل عليها وعليه قبول أن تصبح موديل عاري لإنجاح فكرة دينا والوصول لهواة التصوير الخاص بمعرفة متخصص محترف،

في غرفتهم وجدها مستيقظة تنتظر عودته بقميص نومها الأسود الذي يحبه ويشعل شهوته بسهولة،

شعرها مرسل حول رقبتها وتضع أحمر شفاة داكن اللون وكحل واضح وثقيل،

صنعت له الهيئة والمنظر الذي يستهويه وخلع ملابسه وظل بالبوكسر وهى تقترب منه وتبتسم بدلال وتخلع له البوكسر، تريده عاري بشكل كلي وهى تجذبه من يده وتجعله يتمدد فوق فراشهم وتتمدد بجواره وهى تداعب حلمة صدره برقة،

تعرف أن هذه الحركة تثيره وتأجج شهوته،

- أنت مضايق ليه يا رفعت وحساك مش مبسوط؟!

نظر إليها بصمت وقضيبه يبدأ في الإنتصاب تدريجيًا وأغمض عينيه لثوان ثم جذب علبة سجائره واشعل سيجارة سحقها بين شفتيه من فرط توتره ومشاعره المختلطة المتناقضة،

- مش فاكر لما عمرو جه يشتغل معاك وكنت بتعلمه؟

السيجارة ترتعش بين شفتيه وهو يتذكر ما حدث حينها، شاب صغير حضر بمعرفة أحد أصدقاؤه ولم يجد من يساعده في تعليمه فنون التصوير وإختيار الزوايا وأوضاع التصوير المفضلة غير منى زوجته،

كانت دينا حينها في الرابعة من عمرها وكان يجعل منى تقف معه بعد مواعيد العمل ويعلمه ويجعله يقف معها ويشرح له لقطات الزفاف،

كان يلتصق بها وتلتصق به ونتج عن ذلك أن إستيقظت الشهوة بجسد عمرو وكان يرتجف وإنتصاب قضيبه يفضحه وأعين منى تراه وجسدها يشعر به وتنظر لرفعت وهى منتشية ترتعش،

الأمر كان يشعره بإثارة كبيرة وطيبة عمرو الكبيرة وخجله كانوا يُشعرونه بالطمأنينة وصار يجعل منى تعدد وقفاتها وإنحنائتها ويطلب منه التجريب كما لو كانت زبونة يشرح لها ويهيئها للقطة بنفسه،

صوت منى الهامس ينتشله من ذكرياته،

- كان عمرو بيلزق فيا وبتاعه بيقف وأنت كنت بتهيج من المنظر وكنا بنرجع البيت سخنين ومولعين

قضيبه يصبح شديد الإنتصاب ويطفئ السيجارة وينزل على بزها يلتهمه ويرضعه بشغف كبير وهى تسترسل،

- فاكر المرة اللي خلتني ألبس بدلة الرقص علشان تعلمه أوضاع الرقص

كانت بزازي باينة وطيازي كمان علشان أنت إخترت بدلة عريانة

حديثها يُفجر الذكريات بداخل عقله وتشعر بها في قمة شهوته فتصعد وتجلس فوق قضيبه ببطء وهى تنظر له بثبات حتى دفع بخصره بقوة يريد أن يشعر بكامل قضيبه داخل كسها،

- نسيت لما ماخدتش بالك وعلي صاحبك شاف ألبوم صوري وشاف صورى العريانة وبقيت مكسوف ومش عارف تتصرف بعد ما شافهم وحكتلي يومها إنك سكت وسيبته يتفرج عليهم

تذكره بالموقف ولا تعرف أنه قبل رجوعه للبيت كان يشاهد تلك الصور ويتذكر هذا الموقف بالتحديد،

كان وجه علي ممتقع بشدة وهو يشاهد صور منى بملابسها العارية وأيضا بدون ملابس،

علي عاش بلا زواج وكان يكتفي بعلاقاته النسائية ولا يرغب في الزواج وتحمل المسؤولية،

- يخرب عقلك يا رفعت ده أنت أستاذ تصوير

صاح بها علي وهو يشاهد الصور بعد أن نسى رفعت الألبوم فوق المكتب ووقعت الفأس في الرأس ولم يسعفه عقله بالتصرف،

- لقطات وكادرات تحفة وتجنن

يعرف أنه يخجل أن يصف منى بالتحفة والجنان ويتحدث عن اللقطات منعًا للإحراج،

عاد يومها للبيت وهو مشتعل الشهوة بشدة وبين ساقي منى وضع قضيبه وهو يخبرها بما حدث وينتقل لها هياجه وترتجف وهى تعرف أن علي شاهد صورها عارية،

- البت دينا طلعت لبوة اوي يا رفعت

- شبهك اوي يا منى

- اااااااااااااااااااح

تتحرك بخصرها فوق قضيبه وهى تداعب بظرها بيدها وهو يفرك حلماتها،

- نيك اوي يا رفعت، الواد هيجني اوي

- هجتي على الواد يا لبوة

- زبره عرص اوي، واقف زي الحديدة

اااااااااااااااااح

لم يتحمل وتدفق لبنه في كسها وهى تهجم على فمه تقبله بشهوة كبيرة ولذة مشتركة بينهم،

منى من هذا النوع المقبل على الحياة،

تعشق إرتداء الملابس اللائقة على جسدها وتجعلها جميلة ومميزة، كل زميلاتها في العمل يحسدونها على جسدها المتناسق الرشيق وإهتمامها بنفسها،

أنيقة ومهندمة بشكل دائم وتعشق إرتداء الجيبات المتوسطة الطول أو البناطيل الضيقة على قميص طويل،

لم تسلم أبدًا من المعاكسات في طريقها والمواصلات وحتى من نظرات العملاء في العمل،

ملامحها هى ودينا تشبه الإيطاليات ويميزهم أنف دقيق مرتفع، حتى أن زميلاتها يشبهونها بممثلة من جيل الثمانينيات إسمها "فيفيان"،

البشرة البيضاء والملامح الدقيقة والعيون السوداء والشعر الأسود الفاحم الناعم الطويل،

أتمت دينا ألبوم الصور، صور ولاء وصورها وصور منى،

الألبوم يشجع على التجريب ويفتح العقل للشهوة والرغبة في فعل المثل،

ريرى تواصلت معها عن طريق ولاء وحددت الموعد في الخامسة مساءًا،

توجه رفعت بسيارته القديمة ومعه دينا لفيلا ميدو زوج ريري،

فيلا كبيرة واسعة لها حديقة كبيرة بها بسين مستدير الشكل والثراء الكبير واضح في كل التفاصيل،

تفاجئوا من هيئتهم فور مقابلتهم ببهو الفيلا، ميدو ذو جسد عملاق بمعنى الكلمة، طوله متران على الأقل وجسد عريض وبطن متدلي وجسده ممتلئ بالشعر بكثافة مرعبة حتى ظهره وحتى رأسه من الخلف،

في حين أن ريري ضئيلة الحجم بشدة كأنها فتاة صغيرة، جسدها صغير بشدة حتى أن دينا همست لوالدها وهى تسخر وتضحك،

- دي جسمها قد جسم مي أختي

تبدو بجوار ميدو كأنها طفلة صغير بصحبة والدها الضخم الحجم،

دينا تفتح لهم الألبوم على اللاب توب وريري تنبهر بالصور وتبدو صبيانية التفكير بشكل بالغ وواضح،

قرروا إلتقاط الصور بجوار البسين، مايوه ميدو من النوع الصغير يبدو كأنه محشور حول طيزه وفخذيه، وريري ترتدي بكيني صغير التصميم،

جسدها لا يُشجع بالمرة على صور ساخنة مثل ولاء وأدهم،

جسدها "فلات" لا بزاز ولا طيز تجذب النظر،

المثير الوحيد هو شكلها بجوار جسد زوجها العملاق،

عشرات الصور لهم ولا يبدو على ميدو أي رغبة جنسية تجاه ريري كما كانوا يتوقعون،

دينا تبذل مجهود كبير كي تجعلهم يتأثرون وبالكاد نجحت في جعلهم يقبلون بعضهم البعض دون شهوة واضحة،

رفعت يشعر بالضيق وكان يمني نفسه برؤية ما يُشبع شهوته بجسد شهي مفعم بالأنوثة،

على عكس كل توقعاتهم إنتهت الجلسة التي بدت عادية بشكل كبير وكل همهم إلتقاط صور وخلفهم ماء البسين ومنظر الغروب وقرص الشمس بلونه البرتقالي،

فقط عادوا ومعهم المبلغ الكبير المتفق عليه بعد أن أصر ميدو على أخذ كارت الميموري وعدم الرغبة في تعديل الصور وتنميقها وعمل "إديت" لها،

مهمة صغيرة سريعة لم ترهقهم وعادوا يحملون مبلغ كبير لم يعد يحصل رفعت على ربعه طوال شهور من العمل،

زيارات وليد تتعدد وتكرر ورفعت ومنى يشعرون بسعادة لقرب زفافهم،

رفعت يشعر بخوف كبير ولن يهدأ قلبه إلا بعد أن يتم الزواج بالفعل بشكل رسمي،

إتصال جديد من ولاء وهى تخبر رفعت أن صديقتها "علا" ترغب في تصوير حفل زفافها،

فقط حفل الزفاف في أحد الفنادق ثم فوتو سيشن في شقة الزوجية،

علا ممتلئة الجسد بشكل ملحوظ وواضح، ولها وجه ضاحك وسيم بغمازات كبيرة بوجنتيها،

قام رفعت بالعمل كاملًا في حفل الزفاف ثم ذهب ومعه دينا خلف سيارة العروسين لشقتهم،

لم تحتاج علا وعريسها "صبري" مشاهدة الألبوم الخاص بالمكتب، شاهدت صور أدهم وولاء وترغب في مثلهم،

شقة متوسطة المساحة أنيقة،

دينا تحمل كاميرا بجوار والدها ويبدأوا في إلتقاط الصور بملابس الزفاف ثم ذهبا العروسان لتبديل ملابسهم،

صبري يرتدي بيجامة رياضية التصميم وعلا ترتدي قميص نوم طويل وفضفاض من الستان،

فقط جعل إمتلاء جسدها يظهر بشكل أوضح وأكبر،

بزاز عملاقة وضخمة وبطن كبير وأفخاذ ضخمة وثخينة، وبالطبع طيز عملاقة تناسب حجم جسدها العريض،

القميص لا يشف جسدها لكنه يُظهر نصف بزازها ومفتوح من الجنب يُظهر فخذها الممتلئ ويوضح السلوليت به بشكل واضح بسبب بدانتها،

صبري يضمها ويبدا العناق بيهم وصوت الكاميرا يتكرر وهم يندمجون ويبدأ في تقبيل وجنتها ثم رقبتها ثم شفتها،

دينا تلحظ أنهم محرجون بشكل كبير،

تحاول تشجيعهم وجعلهم يتوقفون عن خجلهم،

تخلع قميصها وتقف أمامهم ببادي صغير يحيط ببزازها وجزء صغير جدًا من بطنها،

- سوري يا جماعة شقتكم حر اوي

تضحك علا وهى تداعب صبري،

- لسه مركبناش التكيفات

يبدلون ملابسهم وصبري يرتدي شورت رياضي وعلا ترتدي قميص ضيق من الفيزون شديد القِصر وبالكاد يُغطي طيزها المرتجة بشدة،

صبري يأكل دينا ببصره ورفعت يلحظ ذلك وشهوته تبدأ في الإستيقاظ وعيناه على طيز علا،

لا يجذبه شئ أكثر من رؤية الطياز،

دينا تبدأ في الإقتراب منهم وتفهم نظرات صبري وتقرر جعله يثار بشكل أكبر،

تتعمد لمس جسده بصدرها وهى توجههم للوقوف وإنتصاب قضيبه يبدأ في الوضوح،

تجلعه يضم علا وتُمسك بيده تضعها فوق طيزها والكهرباء تسري في جسده ودينا تجذب البادي كأنها تشعر بالحر وتسمح لجزء كبير من بزازها في الظهور،

طيز علا بسبب أيدي صبري تبدأ في الظهور بالتدريج، وتلحظ دينا أنها ترتدي كلوت عادي،

قبل ذهابهم لتبديل ملابسهم تهمس لها على جنب وعلا تضحك بخجل وتهز رأسها بالموافقة،

- العروسة شكلها على نياتها اوي يا بابا

- واضح، وتخينة اوي كمان

- ههههه، اومال مش مبطل بلحقة في طيزها ليه؟!

- عادي، أنا بحب الطياز

- عارفة يا سي بابا

عادت علا وهى ترتدي قميص نوم طويل وشفاف بشدة وترتدي تحته كلوت فتلة فقط،

بزازها عملاقة بالفعل وتهتز مع حركتها حلماتها كبيرة منتصبة وطيزها تبتلع خيط الكلوت وتهتز بقوة كما لو كانت مصنوعة من المهلبية،

منظرها وعريها جعلو صبري يلتهم فمها في قبلات طويلة ساخنة ويديه تعبثان ببزازها ودينا تأخذ لقطات مقربة جدا لهم وللمرة الثانية تُمسك بيده وتضعهم فوق طيزها والقميص الخفيف وإحساسه بلحمها يجعلوه يدعكها بشدة ورغبة كبيرة،

رفعت قضيبه منتصب بقوة وهو يحدق في طيز علا وشدة ليونتها وحجمها يثيرونه بقوة كبيرة،

ذهبوا للتبديل ودينا تقترب من والدها وتدعك له قضيبه بيدها من فوق ملابسه وهى تهمس له،

- زبك ده ما بيهداش خالص كده؟!

علا تعود بوجه أحمر من الخجل وهى ترتدي طقم داخلي من ستيان لا يستطيع حمل كل بزازها وكلوت بخيط من الخلف،

منظرها وهى شبه عارية يحرق القلوب،

صبري يرتدي كلوت صغير قضيبه منتصب لأسفل ولا يُدرك أن رأسه تخرج وتظهر من جانب الكلوت،

يتعانقان وتلامس أجسادهم بعريهم بدون ملابس يجعلوهم يشتعلون بشكل أكبر بكثير،

آنات علا تصبح مسموعة وجسدها يرتجف ودينا تٌلصق جسدها بصبري من ظهره وتدفعه تجاه علا ويشعر بملمس جسدها ويثار بقوة وهى توجهه لإخراج بزاز علا،

رفعت خلف طيز علا وبه رغبة عارمة أن يهجم عليها ويفترسها،

صبري يلتهم بزاز علا ودينا عند تأكدها من ذهابهم لنقطة اللاعودة تقف خلفه وتبدأ في دفع كلوته لأسفل ببطء ولما وجدته صامتًا دفعته لأسفل وهو يحرك قدميه ويتخلص منه،

طيزه مقلوظة وناعمة وخالية من الشعر، دينا ترتجف وتثار وتتحسسها،

صبري يتفاجئ ويلتفت لها وهى تدفع رأسه برقة نحو فم علا مرة أخرى ويدها تتحسس طيزه برفق ونعومة ثم تهبط عليها تقبلها وتحرك لسانها فوقها،

صبري يرتجف وبيده يدفع كلوت علا لأسفل ويعلق حول فخذيها ورفعت يمد يده ويزيحه لأسفل ويلمس طيزها دون أن يراه صبري،

دينا تلعق طيز صبري ورفعت يدعك طيز علا وقضيب صبري يبحث عن مكانه أسفل كسها ويتحرك بهياج بخصره،

دينا تلتقط صور متعددة لأحتكاك قضيب صبري من خلف طيز علا حتى تشنج ونالت فوق وجهها وفمها لبنه وهى تلف جسدها بإتجاه رفعت وتمسح اللبن وتلعقه،

العروسان يهدئان وعلا تهرول ناحية غرفتهم وطيازها ترتج بشكل لا يوصف،

صبري يرتدي كلوته ويشعر بالحرج ودينا ترتدي قميصها وتساعد والدها في جمع أدواتهم ويحصلون على المبلغ ويعطون العريس كروت الميموري ويخرجون،

دينا اصبحت متمرسة وقبل تسليم الكروت تكون نسخت نسخة لهم على اللاب،

لم ينتظر رفعت طويلًا وبمجرد أن ركبوا السيارة حرر قضيبه وجذب رأس دينا كي تمصه وتلعقه بشهوة كبيرة حتى أتمت رضاعته وبلعت كل لبنه،

منى تعرف أن رفعت أصبح يعود من تلك الأوردرات هائج بشكل غير طبيعي،

لا تنسى ما حدث مع جيمي الموديل، ولو أنها تخجل من دينا لكانت تركتها ينيكها وتشبع من قضيبه الذي فتنها بشدة،

إرتدت له بدلة رقص فاحشة وفوقها الروب وإستقبلتهم وبعد العشاء في غرفتهم،

خلعت الروب وظلت ترقص له بمياعة كبيرة وهى تعلم أنه يذكر تلك البدلة بالذات، إرتدتها من قبل وعمرو يتعلم تصوير الراقصات،

المحل بجانب شارع محمد علي وكثيرًا ما كان يأتي لهم زبائن منهم يرغبون في صور دعائية لهم ببدل الرقص،

يشاهد رقصها المثير ويتذكر كيف كان عمرو يرتعش وهو يرى بزازها شبه عارية ونصف طيزها من أسفل تظهر بوضوح،

قضيبه كان منتصب بشدة وهو يلتقط لها الصور ورفعت في ركن يتابع وشهوته في السماء،

بقعة لبن فوق بنطال عمرو فضحت شهوته وأنه قذف لبنه على جسد منى ورقصها الماجن المثير،

يتجرد من ملابسه ويفرك قضيبه وهى تبالغ في إثارته وتهمس له وهى تهز بزازها أما عينيه،

- مفيش حد جديد عايز تعلمه التصوير يا رفعت؟

يعلم أنها تريد إثارته وتذكيره بلبن عمرو المتدفق في ملابسه على جسدها،

- أوعى تفرج علي على صوري مع جيمي،

احا يا رفعت ده انا كنت ماسكة زبره بإيدي وحاطاه بين وراكي

يالهوي ده هايقول عليا متناكة

ولا أقولك فرجه الماسك مخبي وشي مش هايعرف أن أننا اللي بتشرمط في الصور

لم يصمد رفعت وقذف لبنه وهو يدعك قضيبه ولم يتحمل إثارة منى ولا كلامها الفاحش،

جلست بين ساقيه تلعق قضيبه وهى تهمس بلال،

- كده تنطر يا رفعت من غير ما تنكني

طب عمرو ينطر من غير ما يحطه ماشي

انما أنت لازم تحطه وتنيك وتتمتع

يدفعها بيده ويطلب منها معاودة الرقص، تستجيب له وترقص من جديد وهى تخلع البدلة بالتدريج حتى تصبح عارية وترقص له ملط وهى تتفن في إستعراض طيزها له وهى تعرف كم هو مدمن رؤيتها،

قضيبه تدب فيه الحياة بعد أن قذف مرة بفم دينا ومرة وهو يتذكر عمرو وعلي،

تهجم على قضيبه بفمها تلعقه وتدفعه للخلف على ظهره وهى تفتح ساقيه،

- عايز أجرب ألحس طيزك زي دينا

يرتجف وهى تهبط بلسانها على خرم طيزه وتلعقه وتجرب ذلك الإحساس لأول مرة،

تتمتع وهو يتمتع أضعافها ثم ينهض ويجعلها تستند على الفراش ويدخل قضيبه في كسها وهو يدعك طيزها بقوة ويتذكر طيز علا الممتلئة العملاقة،

تهمس بشرمطة وهى تعرف ما يثيره وتعتصر قضيبه بكسها،

- عروسة النهاردة كانت حلوة؟

- تخينة اوي ومربربة

- جسمها زي ولاء؟

تذكره بطيز ولاء الممتلئة،

- لأ قدها مرتين تلاتة

- أوف قد طيز نبيلة أختك أم ولاء؟

يتذكر جسد "نبيلة" شقيقته أم ولاء وطيازها الكبيرة التي تشبه طيز علا وتختلف عنها في لون البشرة لأنها قمحية اللون،

- آااااااااااااه، بالظبط

- طب نيك يا رفعت.. إدعك طيازي خليها تكبر أكتر وأكتر

لم يتحمل المزيد وقذف لبنه بحرارة بالغة وهو يشعر بألم في قضيبه من تكرار الإنتصاب بنفس اليوم،

بعد عدة ايام أخبرتهم دينا أن وليد حدد ميعاد الفرح بعد عشرة ايام ولم يبدي رفعت هو ومنى أي إعتراض،

بداخله رغبة عارمة أن يتم الزفاف بأسرع وقت،

زواجها يضمن له حفظ سرها واستمرار حياتها،

فقط ما ظل يشغله ويؤرق باله، ماذا ستكون حياتهم بعد زواجها؟،

هل ستترك العمل معه، أم ستستمر وحينها ماذا سيكون دور زوجها في عملها وهل يعلم تفاصيله أم أنها لم تخبره بشئ.

( 4 )




حفل زفاف بسيط ودينا ترتدي فستان فرح رقيق زادها فتنة وجمال وبدت لؤلوة مضية وهى تضحك وتجلس بجوار وليد في الكوشة تضحك بسعادة كبيرة،

رفعت في منتهى السعادة والشعور أخيرًا بالراحة والهدوء بعد أن أوفى وليد بوعده وتزوج ابنته،

منى بدت كقطعة نور مضية بفستان سواريه فضي اللون ولم يكن من السهل على أحد تصديق أنها أم العروسة،

تبدو صغيرة ولا يمكن أبدًا أن تكون أم لتلك الشابة اليافعة الجالسة بجوار عريسها،

فستان ضيق يبرز جمال جسدها جعلها محط أنظار أغلب الحضور، تملك جسد شهي يتمنى من يراه أن يناله ويتذوقه ولو لمرة واحدة،

علي صديق رفعت يحضر ويجلس بصحبة رفعت ومنى وابنتهم الصغيرة،

لا يمكنه منع بصره من التمتع بفتنة منى وجمالها ورفعت يلحظ ذلك ولا يمكنه الاعتراض،

وكيف يعترض وعلي شاهد من قبل صور عارية متعددة لمنى الجالسة بجواره؟!،

انتهى الفرح وذهبت دينا مع زوجها وعاد رفعت ومنى لشقتهم والفرحة متمكنة منهم وشهوتهم متيقظة لا تحتاج سوى غلق باب غرفة نومهم وتجردها من فستان المثير والقاء جسدها بين ذراعي رفعت وهى تتذكر نظرات المعازيم لها بشهوة،

لا شئ يُسعد المرأة ويُلهب مشاعر أكثر من تلك النظرات من الغرباء وهم يؤكدون لها أنها جميلة فاتنة مرغوب فيها ولافتة للأنظار وموقظة للأزبار وفاتحة لشهوتهم في النيك والمتعة،

شهوتها لا تقل عن شهوة رفعت الذي كان يلحظ بدوره نظرات الرجال لها طوال الفرح والأهم نظرات علي المفترسة لها اثناء جلوسه معهم،

ليلة صاخبة لم يترك فيها رفعت سنتيمتر من جسد منى ولم يلعقه ويقبله وهو يتخيل كل جزء من جسدها وهو فريسة أنظار المشتهين من الذكور،

في ظهيرة اليوم التالي كانوا يقرعون باب العرسان وهم يحملون الهدايا لهم،

دينا برداء خفيف يُظهر جمالها وجمال جسدها ووليد ببيجامة تُذكر رفعت بمن صورهم من عرسان من قبل في جلسات التصوير الخاصة،

وقت طويل معهم وبحضور أقارب واهل وليد في سعادة ومرح وقبل رحيلهم همست دينا بأذن والدها أن يعود في الغد ومعه كاميراته،

فهم سريعًا ما تريده، طباخ السم بيدوقه،

تريد أن تتصور هى وليد مثل من سبقوهم من عرسان،

تمكن منه التوتر وهو يفهم ذلك واشتعلت شهوته رغم أنه تذوق دينا من قبل وناكها عدة مرات، لكن مع زوجها وبحضوره الأمر جديد ومختلف،

في الليل تلقى اتصال من علي يطلب منه لقاؤه من اجل أمر هام ورفعت يطلب منه الانتظار يوم أو اثنان لأنه مشغول،

لم يكن يشغل باله غير زيارة دينا ووليد في الغد،

حمل ادواته في اليوم الالي دون أن يخبر منى أنه في طريقه لدينا،

دينا بقميص نوم مثير تستقبله بصحبة وليد الدائم الابتسام،

ليسوا في حاجة لتردد أو خجل مصطنع، على الفور اخرج رفعت الكاميرا وبدا في التقاط الصور لهم ودينا تبدل قمصانها وقضيب رفعت يفضحه وهو يرى عريها وعري جسدها وهى بين احضان وليد الغير مهتم او يشعر بأدنى خجل ن وجود حماه معهم،

قبلات ورضاعة ألسنة وشفاه واصابع وليد لا تتوقف عن فرك ودعك جسد دينا المتعلقة برقبته،

قبل أن ينتهوا قطعهم صوت جرس الباب لتختفي دينا بعري جسدها وتعود بيجامة وليد تحيط جسده من جديد ويفتح الابا ويجد امامه اثنان من صدقاؤه،

قدمهم وليد لحماه وعرفهم عليه، معتز وخليل،

على الفور تذكر رفعت اسمائهم وما قصته عليه دينا،

معتز صديق زوجها الخجول وخليل رفيقهم الشمام جالب المخدرات والحشيش،

ارتبك رفعت بشدة وتوتر وتندى جبينه بالعرق، بالتأكيد جاءوا من اجل نيل نصيبهم من ابنته،

هى عاهرتهم من قبل ولا توجد مفاجأة أن يبحثوا عن نصيبهم من جسد العروسة،

قطع شروده ظهور دينا بقميص نوم مثير وعاري بشكل كبير وهى ترحب بهم،

لم يعترض زوجها واكتفى بابتسامة واسعة ولم يتمكن رفعت من فتح فمه وهو يعرف القصة وما فيها من قبل،

ابنته شبه عارية برعاية زوجها وبصحبة اثنان من الغرباء،

لم يستطع الانتظار وهو يعرف نتيجة تلك الزيارة والغرض منها لينسحب بعجالة خوفًا من حدوث تطور امامه ويعرف الغرباء انه لا يختلف عن صديقهم القابل بكل سعادة مشاركتهم له في لحم زوجته،

توتر كبير واضطراب تمكنوا من عقل رفعت، مشاعر كبيرة بالندم بعد وجد نفسه في قلب الحدث رؤى العين وليس فقط مجرد مستمع لقصة على لسان دينا وهى تقفز فوق قضيبه او جالسة بين ساقيه تلعقه بنهم وشهوة،

وجد نفسه يمشي بلا وجهة محددة وهو شارد ويلعن بداخل عقله ما وصلت اليه ابنته وما وصل اليه بالتبعية من سقوط بسبب شهوته القديمة مع منى والجديدة مع دينا الباحثة بشراهة عن النيك والمتعة بلا تمييز،

جلس في الاستوديو يدخن سيجارته والصراع بداخل رأسه يزداد حدة ووحشية،

شيطانه يخبره أن المسؤول الان هو وليد الزوج وان ما يحدث هو غير مسؤول عنه،

يحدث نفسه بذلك كي يجد مخرج لعقله ويُخرس صوت ضميره بداخله،

يفتح الدرج ويخرج البوم صور منى العاري،

لا شئ يهدأ مشاعره غير مشاهدة تلك الصور وتذكر وقت صناعتها،

رغم انها معه وزوجته وبين يديه طوال الوقت، الا ان رؤية صورها له وقع مختلف وتأثير لا يضاهيه عشرات المرات من نيكها ولعق كسها وتذوق طعم عسل شهوتها،

تأخر الوقت دون ان يشعر حتى اتصلت به منى لتطمئن عليه وهو يجيب بصوت خافت أنه في مشوار هام وسيتأخر بعض الوقت،

منى لم تكن تخلصت بعد من مشاعر الهياج منذ لية الفرحن مر وقت طويل ولم تعش لحظات قوية الاثارة مثل تلك الليلة وعشرات الأعين تشتهيها وتفترس جسدها المفعم بالأنوثة،

أخبرته أنها ستخرج لبضع دقائق لشراء بعض الاشياء للبيت وتعود بسرعة،

من مثل منى لا يفرق ان كانت ملابسها محتشمة او بها بعض الجراءة،

انوثتها وجمال جسدها لا يختفون بفضل ملابس واسعة أو محتشمة،

وجهها لوحة مضيئة جاذبة للأعين وكأنها يافطة دعائية تطلب من المارة والناظرين أن ينتبهوا أن سيدة جميلة أمامهم،

ليونة جسدها ومياصة حركة الغير مصطنعة اثناء مشيتها يجذبوا أعين الجميع بلا أدنى مجهود،

فقط تتحكم فينفسها طوال الوقت وتتجنب تلاقي الأعين وقراءة ما تحمله من افتننان وشهوة واعجاب بها وبجسدها،

رغم أن دينا ابنتها وورثت منها اغلب تفاصيلها، الا أنها تظل الأجمل ولا مجال للعتراف والاقرار بغير ذلك،

لعلها ابتسامة صغرها الصانعة من شفتيها الوردتين لوحة تشبه لوحات الزهور،

قميص وجيبة طويلة وخرجت في طريقها للسوبر ماركت القريب من البيت،

الوقت ليس متأخرًا والمارة متفرقين في الشارع كٌل في طريقه وفقط المحظوظون منهم من يلمح منى ويفوز بنظرة لها ولجمالها وجمال جسدها وانوثته الواضحة المتاميلة مع رقة ومياصة مشيتها وكأنها خُلقت بلا عمود فقري،

تتمايل بليونة كأنها راقصة تبدأ للتو في حركات رقصتها الجديدة مع صوت الموسيقى الهادئ في بدايته،

أحد هؤلاء المارة المحظوظين كان "ادم" الشاب الصغير صبي الأسطى "سعدني" السباك،

فور رؤيتها تذكرها على الفور وكيف ينساها وهو لم يتوقف عن التحديق فيها وفي جمالها عندما استدعاهم رفعت لتصليح سباكة المطبخ والحمام،

أراد التودد لها والفوز بنظرة قريبة لها، لم يتجاوز عامه التاسع عشر ومنى كانت تعامله كإبنها أثناء عملهم في شقتها،

نحيف بشدة وملامحه هادئة تجعله يبدو مجرد صبي صغير لم يتجاوز الرابعة عشر،

تبعها حتى السوبر ماركت ولا يعرف بسبب قلة خبرته كيف يبدا معها الكلام ويلفت نظرها،

فقط تحرك ناحيتها وهى تنتقي طلباتها وعند رؤيتها له تذكرته وابتسمت له بمودة وترحيب،

- ازيك يا ادهم

اتسعت ابتسامته وتهلل وجهه بالفرحة أنها تذكرته خاطبته ليرد بسعادة واضحة وقليل من الخجل التلعثم،

- ادم يا ابلة منى

ضحكت بخجل وهى تعتذر له عن نسيانها الاسم،

- عامل ايه يا ادم؟

- كويس يا ابلة كتر خيرك

- على فكرة السيفون رجع يعلق تاني وكنت هاكلم الاسطى سعدني علشان يجي يشوفه

وجدها فرصة ذهبية لعرض خدماته ورد حماس،

- انا اجي ابص عليه واعمله يا ابلة

- وانت هاتعرف؟

- آه يا ابلة دي حاجة بسيطة، تلاقي حاجة حايشة الماسورة من جوة

- خلاص يا سيدي بكرة تعالى اعمله

رحل وهو يشعر بسعادة كبيرة لاقتناصة فرصة جديدة لدخول بيتها ورؤيتها بالتريننج الضيق كالمرة السابقة،

الاسطى لم يشغله امرها مثله، وحده من ظل اثناء فترة عملهم يحدق فيها وفي جسدها مفتونًا وشهوته مرتفعة،

بعد عودتها للبيت بساعة عاد رفعت من الخارج وهو مازال على حالته من التوتر والارتباك وشعرت به ولم يعطها اجابة غير أنه يشعر ببعض الاجهاد،

خلد للنوم بسرعة وشاهد في حلمه دينا وهى ترقص عارية لوليد واصدقاؤه،

مشاهد متابينة وهو يحلم بحلم جنسي بطلته دينا ورفقاء زوجها،

نفذت نقود رفعت بسبب الفرح ومصاريفه وظل ينتظر اوردر جديد من اصدقاء ولاء ومعارفها للحصول على اي مبلغ جديد،

الاستوديو لا يقدم الا الفتات ولا يجدي ذلك في شئ،

جلس يشاهد التلفزيون ومنى في عملها وقبل حضورها طرق ادم الباب وقد جاء لتصليح السيفون،

شعر بخيبة امل كبير وهو يجد نفسه بصحبة رفعت فقط الذي لا يعرف رغبة آدم الحقيقة من المجئ،

ظل يدعي العمل منتظرًا ظهور منى دون جدوى حتى لم يجد بُد من انهاءه،

قبل ان ينادي على رفعت سمع صوت منى وهى تدخل الشقة ليتهلل وجه من الفرحة ويتضايق انه لم يعد هناك سبب لبقاءه،

فكر سريعًا ثم قام بكسر طقم السيفون من الخارج ثم نادى على رفعت واخبره ان الحمام يحتاج طقم سيفون جديد ومنى تراه وترحب به وتشكره على حضوره،

اخرجت من حقيبتها النقود وطلبت منه شراء ما يلزم والعودة لتركيبه،

قبل أن يرحل سمع رفعت يطلب من منى تحضير الغذاء بسرعة قبل ان ينزل ويذهب للاسوديو،

فطن آدم لذلك وقرر التأخر في العودة حتى تكون منى وحدها،

كان له ما أراد وعند عودته فتحت له منى وهى دون قصد تكافئه على ذكاءه وتستقبله بتريننج زهري اللون لا يختلف عن ساقه في ضيقه والتصاقه بجسدها،

الصبي بلا بوصلة خبرة في اخفاء غريزته ورغباته،

حدق في صدرها بوضوح ولحظت هى ذلك وهى مندهشة من تصرفه ولم تتوقع انه مثله مثل الكبار ومعازيم الفرح مفتون بجسدها وانوثتها،

نظراته الساذجة المنعدمة الحرص أدارت مفتاح شهوتها وتلذذها بنظرات الغرباء لها،

الفرصة رائعة، رفعت بالخارج ولا يوجد غير صغيرتها مي التي تلعب في غرفتها ولا تهتم بشئ،

قادته للحمام وهو خلفها يتابع ببصره حركة طيازها المايصة وقضيبه الثائر المتحفز يُعلن عن وجوده ويدفع مقدمة بنطاله للأمام،

تقف على باب الحمام تمنع ضحكتها وهى ترى انتصاب قضيبه وتوقن بلا ادنى شك أن آدم هائج ونظراته نحوها لا تتوقف وترى تلك الرجفة بيديه وهو يعمل،

حالة من المتعة نادرة الحدوث تشعر بها بفضله وبالقطع أرادت أن تُزيد من جرعتها وتتمتع بما هو أكثر،

تقرب منه تدعي الفحص وتهديه متعة تلامس جسديهما،

فخذها يحتك بفخذه وبقضيبه الثائر المنتصب خلف ملابسه وتعض على شفتها وهى تشعر بصلابته،

مارد الشهوة يسيطر عليها ويأمرها أن تدور أكثر وتجعل قضيبه يفوز بملامسة طراوة طيزها،

ثوان وكانت صلابة قضيبة تضغط على طيزها بقوة أكبر وتشعر به على وشك المرور بين فخذيها،

توترهم وحرارة ما يحدث جعلوا المفتاح يفلت من يده وينفجر بعض الماء ويصيب جسدها وهى أمامه تبتل ملابسها وتصيح من المفاجأة،

- حاسب يا آدم، غرقتني حرام عليك

ارتبك بشدة وخاف وهو لا يعرف انها تفعل كل ذلك برغبة ومتعة،

- آسف مش قصدي يا ابلة حقك عليا

- خلاص.. خلاص ولا يهمك، ثواني هاغير الهدوم اللي اتبلت دي

غرفة نومها مقابلة للحمام، بلا شك سيرغب في رؤتها وهى تغير ملابسها،

تعرف ذلك وتتوقعه وتعبر باب الغرفة دون أن تُغلق بابها خلفها وتعطي ظهرها وتخلع التريننج وتصبح فقط بملابسها الداخلية وآدم خلفها يكاد قلبه يتوقف من هول رؤيته لعري كامل ظهرها الا من كلوتها الصغير التارك المساحة الأكبر من طيزها عارية بوضوح،

فعلت ذلك ببطء وهى مستمتعة بالتعري لصبي بقضيب منتصب يقف خلفها،

تتذكر جيمي وهو يضمها عاريًا بين ذراعيه وتهم بالامساك بطرف كلوتها لخلعه وتصبح كاملة العري للصبي، ثم تتراجع وتخجل وتخشى أن يثرثر وتضع نفسها في مشاكل،

يكفيه ما رآى لترتدي ترينج جديد وتعود له وهى ترى وجهه ممتقع وأحمر بلون الدم بسببها وبسبب فتنة جسدها،

مهما طالت المتعة لابد وأن تنتهي،


أنهى آدم عمله وهو محتفظ بانتصاب قضيبه وشكرته وأعطته اجرته ورحل وتركها تسقط فوق فراشها تتلوى وتتذكر جيمي وعمرو صبي رفعت القديم وحتى علي وتفرك جسدها بعصبية وشهوة فائقة،

يقتحم علي خلوة رفعت الجالس بلا زبائن وهو يعاتبه على عدم اتصاله به ويخبره أنه وجد فرصة عظيمة لكسب النقود،

- بص بقى يا سيدي بقى أنا اتعرفت على راجل غني وعنده مصنع ملابس وطلب مني أشتغله تصوير منتجاته،

هو عايز يمشي على الموضة ويعمل صفحة على النت يسوق بيها شغل المصنع بتاعه

على الفور تذكر رفعت حديثه مع دينا، قصت عليه نفس الأمر من قبل وأخبرته أنه أصبح أمر معتاد وكل المصانع وبيوت الازياء تفعله وتروج لموديلاتها وشغلها،

- طب يا سيدي الف مبروك

- هو انا جايلك علشان تباركلي؟!

- اومال؟

- بص بقى يا سيدي انا اول ما اتفقت مع الراجل ورحت معاه المصنع وشفت الشغل وما تأخذنيش نطت في دماغي صور الست منى بتاعة زمان اللي كنت شفتها عندك،

تعرق رفعت وشعر بالحرج وعلي يذكره أنه شاهد صور زوجته عارية وبملابس فاضحة،

- ايوة.. ايوة بس ايه العلاقة؟

- صبرك عليا يا سيدي، بقى يا سيدي المصنع بيعمل عبايات وهدوم بيت ولامؤاخذة ملابس داخلية ولانجيري،

وبيني وبينك انا ما اعرفش البنات والستات الموديل اللي بيشتغلوا في الموضوع ده ومش عايز السبوبة تضيع مني

- طب ما تسأل وانت هاتلاقياللي بيشتغلوا كده

_ ما أخبيش عليك انا قلت الحال من بعضه وأنت زي نوبة حالاتي الدنيا واقفة ومزنقة معاك، وقلت نقسم اللقمة سوا ونخلي الست منى هى الموديل واهو نسترزق احنا الاتنين

فز رفعت غاضبًا وهو يصيح بصديقه،

- انت اتجننت يا علي، عايوني اشغل مراتي تشتغل موديل وتتصور بكلوتات وقمصان نوم؟!

- اقعد بس يا سيدي وحلمك عليا وافهني بس واحدة واحدة بالراحة ومن غير عصبية،

تمالك رفعت اعصابه وجلس وهو بداخله يعرف أنه كان بالفعل سيقوم بذلك في القريب بمساعدة دينا ورعايتها،

- الشغل ده نوعين، في البجح وفي المداري،

ولحسن الحظ صاحب المصنع من النوع التاني ومش عايز موديل بوش مكشوف عشان ما حدش يعمله مشاكله أو يدخل في مشاكل،

يعني الست منى مش هايبان وشها ولا حدش هايعرف عنها حاجة،

- طب واشمعنى منى يعني؟!

- ان جيت للحق ومن غير ما تزعل، الست منى جسمها حلو وموزون وسبق وأنت فرجتني صورها وشفت قد ايه جسمها ع الفرازة زي صور باقي المصانع اللي الراجل وريهالي،

هما عايزين ست جسمها وسط وبلدي عشان الستات تشوف اللبس كويس وتفهم انه هايليق عليها وتتحمس تشتريه

شرد رفعت يفكر في عرض علي وقطع شروده فحيح هامس من علي لإغواءه،

- حاجة سهلة وفلوسها زي اللوز بدل وقف الحال اللي احنا فيه ده

- طب سيبني افكر، الموضوع مش سهل مهما كان

- على راحتك، يومين وهاجيلك ترد عليا،

وأنا عن نفسي هاجهز الشقة عندي وهافتح أوضتين على بعض يبقوا صالة تصوير محترمة وواسعة،

بالكتير شهر وأكون مجهز كل حاجة ونبدأ شغل

انتبه رفعا وتسأل بتوتر من جديد،

- اشمعنى عندك يعني، ما الاستوديو موجود عندي اهو وجاهز

- يا سيدي وهى هاتفرق في ايه، وانا مش عايز افضل متشحطط بين هنا وبين الراجل اللي هايبعتلي اللبس وهايستلم مننا الشغل،

وبعدين مش عايزين حد يحس بينا ويركز معانا ويشوف شنط لبس داخلة وشنط خارجة ويتبصلنا في المصلحة

احسن حاجة يبقى كله مع بعضه وأهو يبقى زي مكتب للشغل من بدايته لنهايته

أنهوا حديثهم وجلس رفعت يفكر في الأمر حتى استقر على أن يزور دينا ويأخذ رأيها في الموضوع،

بشورت ساخن وبادي عاري استقبلته دينا وكانت وحيدة بعد خروج وليد،

قص عليها عرض علي ووجدها مرحبة بشدة بل وشجعته وأخبرته أنها مستعدة أن تشارك امها العمل، فبرغم التشابه بينهم الا أن هناك فرق يمكن ملاحظته بين جسديهم،

- وكمان يا بابا انت متفق معايا اننا كنا هانعمل كده وصور المصنع ده هانجيب بيها شغل تاني وتالت،

دي خلاص يا بابا لغة العصر والموديلز بتوع الحاجات دي عادي ومعروفين وليهم فلورز بالملايين على السوشيال ميديا وبقوا نجوم وبيلعبوا بالفلوس لعب

عاد رفعت من عند دينا وقد حسم أمره أن يوافق علي على عرضه ويشاركه السبوبة كما قال،

عاد ولا يعرف أن منى تنتظره على نار الشوق ترجو الحصول على قضيبه بعد أن أعيت كسها وبزازها من شدة الدعك والفرك منذ رحيل آدم،

وجدها بقميص فاضح قصير لا يخفي كسها العاري وبمجرد دخوله غرفته هجمت عليه تخلع ملابسه بتوتر تبحث عن قضيبه،

قضيبه المتوتر منذ ساعات وهو بخلفية عقله يتخيلها أمام علي لحم ودم شبه عارية يقوم بالتقاط الصور لها بصحبته ومساعدته،

قص عليها الأمر وهى بين ساقيه تلعق قضيبه وخصيتيه وخرم طيزه كما أصبحت تفعل مؤخرًا بفضل دينا،

حالة الهياج التي تعاني منها بسبب آدم جعلتها ترتعش وجسدها ينتفض وهو يخبرها أنها ستقف باللانجيري أمام علي وتصيح بصوت كله شهوة ورغبة أنها توافق أن تفعلها وتصبح موديل لعلي،

استيقظوا في الصباح على صوت صغيرتهم مي وهى تصيح عليهم بعد أن انفجرت ماسورة المياة في الحمام وغمر الماء المكان بشدة،

هرول رفعت ومنى وقام بإغلاق المحبس العمومي ومنى تسب آدم في سرها وتوقن أنه السبب،

فهم منها رفعت ما حدث وقام على الفور بالاتصال بالأسطى سعدني وخلال ساعة كان أمامهم هو وآدم وقام بتصيلح ما حدث وهو يضرب صبيه أمامهم بغلظة وقسوة وآدم يبكي ويشعر بحرج بالغ مما يحدث له من اهانة أمام الأبلة منى،

انفعل وثار وتراجع للخلف وهو يسب الاسطى بالتبعية ويقسم له أنه لن يعمل معه مرة أخرى،

لم يجد رفعت أو منى فرصة لرد الصبي الذي فر غاضبًا وسعدني يعتذر لهم عما حدث ويُنهي عمله ويرحل،

منى تشعر بالضيق وتلوم نفسها أنها السبب فيما حدث للصبي الصغير،

في الاستوديو جلس رفعت وحيدًا بعد أن هدأت ثورة شهوته التي أشعلها عرض علي صديقه،

بداخله خوف خفي من الاستعانة بمنى،

صراع متداخل بين استخدامها أو إستخدام غيرها، شهوته ومتعته بالاستعانة بها لن تكون طويلة الأمد،

هى زوجته ومعتاد عليها وبالكثير بعد مرتين أو ثلاث لن يشعر بمتعة عالية،

وبداخله صوت يخبره أن الغرض من استخدامها بالنسبة لعلي أن يشاهد ويتمتع ويحقق حلمه القديم الغير غائب عن عقل صديقه في رؤيتها عارية أو فعل ما هو أكثر من التمتع بالرؤية،

في المساء كانت دينا تنضم له في عزلته ويتحدث معها ويخبرها بكل ما يجيش بصدره،

أصبحت بفضل ما حدث بينهم هى أفضل من يُحدثه ويأخذ رأيه،

همست له دينا بعد أن فهمت الأمر بأنه من الأفضل ألا يستعين بها بالفعل،

من يفعلون تلك الأمور ويعملون بها هم من الشابات الصغيرات الخالية أجسادهم من أي ترهل أو عيوب ببشرتهم وأجسادهم بفعل السن والزمن،

حديث طويل بينهم إنتهى بأن استقر رأيه أن تُصبح دينا هى الموديل لشغل علي،

دينا شابة صغيرة ممشوقة القوام ببزاز مشدودة مرفوعة لا تعاني من أي ترهل ولا تتدلى فوق بطنها،

حماس دينا للعمل يفوقه بمراحل وأفكارها طازجة وعصرية أكثر منه ومن علي،

منى تشعر الضيق من أجل آدم وتظن نفسها السبب فيما حدث بينهم،

تتصل بالأسطى سعدني وتتوسط للصبي أن يسامحه ويُرجعه للعمل دون جدوى،

ورفعت حسم قراره وينتظر انتهاء علي من تجهيز أموره لبدء العمل الجديد، لكنه بالطبع لم يخبره بعد أن ابنته هى الموديل الجديد وليست منى.
لا بصراحه الجزء الرابع مش بنفس الحماس بتاع الأجزاء الي فاتت الظاهر معمول بسرعه كنت مستنى يكون في أحداث اكتر من كده بجد لكن حسيته اقل من المتوقع للأسف
 
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و Mahmoud1399
انا من اكثر المعجبين بقصصك و اسلوبك و لو في حد هنا ممتنع عن اسلوبك و نمط كتابتك فاكيد دا ما بيعرفش ههههههه ،، انت اكثر من رائع و مبهر ،،
عاش كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و Mahmoud1399
يسطا قصه جامده ماتتأخرش علينا بالاجزاء كده عالاقل كل يومين جزء تسلم ايدك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: mizo.، bat man و Mahmoud1399
فينك يامبدع اتاخرت علينا يا غالي
 
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و Mahmoud1399
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: mizo.
جميلة كمل ولا تتأخر
 
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و Mahmoud1399
"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.




الجزء الاول



رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.




الجزء الثانى



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا

المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،

احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا

اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،

ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،

- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،

في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.





الجزء الثالث





رفعت يجلس مشتت الفكر وباب الاستوديو الخارجي مغلق ويكتفي بإضاءة خافتة وسيجارة بين أصابعه،

حضور وليد لطلب يد دينا وقرب زواجهم لا يمحو من عقله أنها ظلت لثلاث سنوات دمية جنسية بين يد زوجها المستقبلي وأصدقاؤه،

ما ينتظرها بعد زواجها من وليد يفزعه بشدة وهو يعلم علم اليقين أنهم لن يستطيعوا التراجع عن لذة جربوها وعاشوها لسنوات متتالية،

يضحك بسخرية وهو يرى نفسه يؤنبها في عقله رغم أنه بنفسه سمح لشهوته أن تجرفه وينيكها بكل شهوة وإستمتاع،

الشهوة كحصان عنيف متمرد، إذا فلت لجامه لا يستطيع أحد اللحاق به أو السيطرة عليه،

كم ليس بالقليل من شباب الوقت الحالي خرقوا كل الأعراف والقوانين وشحطوا إلى ما هو أبعد من الخيال،

ليس الجميع مثل أدهم ووليد، لكن من هم مثلهم بلا شك كثيرون وموجودين في كل مكان،

يفتح الدرج الأخير في مكتبه ويُخرج ألبوم صور قديم،

بداخله جزء من أدهم وأخر من وليد،

الألبوم به صور متعددة لزوجته منى، كان يتفنن في إلتقاط الصور الشبه عارية لها بعد غلق الاستوديو،

هو أيضا كان يتمتع بفعل ذلك ولها عشرات الصور منذ زواجهم وحتى وقت قريب،

بملابس داخلية وقمصان نوم وبدل رقص،

ما كانوا يفعلونه في الماضي هو ما سهل عليها وعليه قبول أن تصبح موديل عاري لإنجاح فكرة دينا والوصول لهواة التصوير الخاص بمعرفة متخصص محترف،

في غرفتهم وجدها مستيقظة تنتظر عودته بقميص نومها الأسود الذي يحبه ويشعل شهوته بسهولة،

شعرها مرسل حول رقبتها وتضع أحمر شفاة داكن اللون وكحل واضح وثقيل،

صنعت له الهيئة والمنظر الذي يستهويه وخلع ملابسه وظل بالبوكسر وهى تقترب منه وتبتسم بدلال وتخلع له البوكسر، تريده عاري بشكل كلي وهى تجذبه من يده وتجعله يتمدد فوق فراشهم وتتمدد بجواره وهى تداعب حلمة صدره برقة،

تعرف أن هذه الحركة تثيره وتأجج شهوته،

- أنت مضايق ليه يا رفعت وحساك مش مبسوط؟!

نظر إليها بصمت وقضيبه يبدأ في الإنتصاب تدريجيًا وأغمض عينيه لثوان ثم جذب علبة سجائره واشعل سيجارة سحقها بين شفتيه من فرط توتره ومشاعره المختلطة المتناقضة،

- مش فاكر لما عمرو جه يشتغل معاك وكنت بتعلمه؟

السيجارة ترتعش بين شفتيه وهو يتذكر ما حدث حينها، شاب صغير حضر بمعرفة أحد أصدقاؤه ولم يجد من يساعده في تعليمه فنون التصوير وإختيار الزوايا وأوضاع التصوير المفضلة غير منى زوجته،

كانت دينا حينها في الرابعة من عمرها وكان يجعل منى تقف معه بعد مواعيد العمل ويعلمه ويجعله يقف معها ويشرح له لقطات الزفاف،

كان يلتصق بها وتلتصق به ونتج عن ذلك أن إستيقظت الشهوة بجسد عمرو وكان يرتجف وإنتصاب قضيبه يفضحه وأعين منى تراه وجسدها يشعر به وتنظر لرفعت وهى منتشية ترتعش،

الأمر كان يشعره بإثارة كبيرة وطيبة عمرو الكبيرة وخجله كانوا يُشعرونه بالطمأنينة وصار يجعل منى تعدد وقفاتها وإنحنائتها ويطلب منه التجريب كما لو كانت زبونة يشرح لها ويهيئها للقطة بنفسه،

صوت منى الهامس ينتشله من ذكرياته،

- كان عمرو بيلزق فيا وبتاعه بيقف وأنت كنت بتهيج من المنظر وكنا بنرجع البيت سخنين ومولعين

قضيبه يصبح شديد الإنتصاب ويطفئ السيجارة وينزل على بزها يلتهمه ويرضعه بشغف كبير وهى تسترسل،

- فاكر المرة اللي خلتني ألبس بدلة الرقص علشان تعلمه أوضاع الرقص

كانت بزازي باينة وطيازي كمان علشان أنت إخترت بدلة عريانة

حديثها يُفجر الذكريات بداخل عقله وتشعر بها في قمة شهوته فتصعد وتجلس فوق قضيبه ببطء وهى تنظر له بثبات حتى دفع بخصره بقوة يريد أن يشعر بكامل قضيبه داخل كسها،

- نسيت لما ماخدتش بالك وعلي صاحبك شاف ألبوم صوري وشاف صورى العريانة وبقيت مكسوف ومش عارف تتصرف بعد ما شافهم وحكتلي يومها إنك سكت وسيبته يتفرج عليهم

تذكره بالموقف ولا تعرف أنه قبل رجوعه للبيت كان يشاهد تلك الصور ويتذكر هذا الموقف بالتحديد،

كان وجه علي ممتقع بشدة وهو يشاهد صور منى بملابسها العارية وأيضا بدون ملابس،

علي عاش بلا زواج وكان يكتفي بعلاقاته النسائية ولا يرغب في الزواج وتحمل المسؤولية،

- يخرب عقلك يا رفعت ده أنت أستاذ تصوير

صاح بها علي وهو يشاهد الصور بعد أن نسى رفعت الألبوم فوق المكتب ووقعت الفأس في الرأس ولم يسعفه عقله بالتصرف،

- لقطات وكادرات تحفة وتجنن

يعرف أنه يخجل أن يصف منى بالتحفة والجنان ويتحدث عن اللقطات منعًا للإحراج،

عاد يومها للبيت وهو مشتعل الشهوة بشدة وبين ساقي منى وضع قضيبه وهو يخبرها بما حدث وينتقل لها هياجه وترتجف وهى تعرف أن علي شاهد صورها عارية،

- البت دينا طلعت لبوة اوي يا رفعت

- شبهك اوي يا منى

- اااااااااااااااااااح

تتحرك بخصرها فوق قضيبه وهى تداعب بظرها بيدها وهو يفرك حلماتها،

- نيك اوي يا رفعت، الواد هيجني اوي

- هجتي على الواد يا لبوة

- زبره عرص اوي، واقف زي الحديدة

اااااااااااااااااح

لم يتحمل وتدفق لبنه في كسها وهى تهجم على فمه تقبله بشهوة كبيرة ولذة مشتركة بينهم،

منى من هذا النوع المقبل على الحياة،

تعشق إرتداء الملابس اللائقة على جسدها وتجعلها جميلة ومميزة، كل زميلاتها في العمل يحسدونها على جسدها المتناسق الرشيق وإهتمامها بنفسها،

أنيقة ومهندمة بشكل دائم وتعشق إرتداء الجيبات المتوسطة الطول أو البناطيل الضيقة على قميص طويل،

لم تسلم أبدًا من المعاكسات في طريقها والمواصلات وحتى من نظرات العملاء في العمل،

ملامحها هى ودينا تشبه الإيطاليات ويميزهم أنف دقيق مرتفع، حتى أن زميلاتها يشبهونها بممثلة من جيل الثمانينيات إسمها "فيفيان"،

البشرة البيضاء والملامح الدقيقة والعيون السوداء والشعر الأسود الفاحم الناعم الطويل،

أتمت دينا ألبوم الصور، صور ولاء وصورها وصور منى،

الألبوم يشجع على التجريب ويفتح العقل للشهوة والرغبة في فعل المثل،

ريرى تواصلت معها عن طريق ولاء وحددت الموعد في الخامسة مساءًا،

توجه رفعت بسيارته القديمة ومعه دينا لفيلا ميدو زوج ريري،

فيلا كبيرة واسعة لها حديقة كبيرة بها بسين مستدير الشكل والثراء الكبير واضح في كل التفاصيل،

تفاجئوا من هيئتهم فور مقابلتهم ببهو الفيلا، ميدو ذو جسد عملاق بمعنى الكلمة، طوله متران على الأقل وجسد عريض وبطن متدلي وجسده ممتلئ بالشعر بكثافة مرعبة حتى ظهره وحتى رأسه من الخلف،

في حين أن ريري ضئيلة الحجم بشدة كأنها فتاة صغيرة، جسدها صغير بشدة حتى أن دينا همست لوالدها وهى تسخر وتضحك،

- دي جسمها قد جسم مي أختي

تبدو بجوار ميدو كأنها طفلة صغير بصحبة والدها الضخم الحجم،

دينا تفتح لهم الألبوم على اللاب توب وريري تنبهر بالصور وتبدو صبيانية التفكير بشكل بالغ وواضح،

قرروا إلتقاط الصور بجوار البسين، مايوه ميدو من النوع الصغير يبدو كأنه محشور حول طيزه وفخذيه، وريري ترتدي بكيني صغير التصميم،

جسدها لا يُشجع بالمرة على صور ساخنة مثل ولاء وأدهم،

جسدها "فلات" لا بزاز ولا طيز تجذب النظر،

المثير الوحيد هو شكلها بجوار جسد زوجها العملاق،

عشرات الصور لهم ولا يبدو على ميدو أي رغبة جنسية تجاه ريري كما كانوا يتوقعون،

دينا تبذل مجهود كبير كي تجعلهم يتأثرون وبالكاد نجحت في جعلهم يقبلون بعضهم البعض دون شهوة واضحة،

رفعت يشعر بالضيق وكان يمني نفسه برؤية ما يُشبع شهوته بجسد شهي مفعم بالأنوثة،

على عكس كل توقعاتهم إنتهت الجلسة التي بدت عادية بشكل كبير وكل همهم إلتقاط صور وخلفهم ماء البسين ومنظر الغروب وقرص الشمس بلونه البرتقالي،

فقط عادوا ومعهم المبلغ الكبير المتفق عليه بعد أن أصر ميدو على أخذ كارت الميموري وعدم الرغبة في تعديل الصور وتنميقها وعمل "إديت" لها،

مهمة صغيرة سريعة لم ترهقهم وعادوا يحملون مبلغ كبير لم يعد يحصل رفعت على ربعه طوال شهور من العمل،

زيارات وليد تتعدد وتكرر ورفعت ومنى يشعرون بسعادة لقرب زفافهم،

رفعت يشعر بخوف كبير ولن يهدأ قلبه إلا بعد أن يتم الزواج بالفعل بشكل رسمي،

إتصال جديد من ولاء وهى تخبر رفعت أن صديقتها "علا" ترغب في تصوير حفل زفافها،

فقط حفل الزفاف في أحد الفنادق ثم فوتو سيشن في شقة الزوجية،

علا ممتلئة الجسد بشكل ملحوظ وواضح، ولها وجه ضاحك وسيم بغمازات كبيرة بوجنتيها،

قام رفعت بالعمل كاملًا في حفل الزفاف ثم ذهب ومعه دينا خلف سيارة العروسين لشقتهم،

لم تحتاج علا وعريسها "صبري" مشاهدة الألبوم الخاص بالمكتب، شاهدت صور أدهم وولاء وترغب في مثلهم،

شقة متوسطة المساحة أنيقة،

دينا تحمل كاميرا بجوار والدها ويبدأوا في إلتقاط الصور بملابس الزفاف ثم ذهبا العروسان لتبديل ملابسهم،

صبري يرتدي بيجامة رياضية التصميم وعلا ترتدي قميص نوم طويل وفضفاض من الستان،

فقط جعل إمتلاء جسدها يظهر بشكل أوضح وأكبر،

بزاز عملاقة وضخمة وبطن كبير وأفخاذ ضخمة وثخينة، وبالطبع طيز عملاقة تناسب حجم جسدها العريض،

القميص لا يشف جسدها لكنه يُظهر نصف بزازها ومفتوح من الجنب يُظهر فخذها الممتلئ ويوضح السلوليت به بشكل واضح بسبب بدانتها،

صبري يضمها ويبدا العناق بيهم وصوت الكاميرا يتكرر وهم يندمجون ويبدأ في تقبيل وجنتها ثم رقبتها ثم شفتها،

دينا تلحظ أنهم محرجون بشكل كبير،

تحاول تشجيعهم وجعلهم يتوقفون عن خجلهم،

تخلع قميصها وتقف أمامهم ببادي صغير يحيط ببزازها وجزء صغير جدًا من بطنها،

- سوري يا جماعة شقتكم حر اوي

تضحك علا وهى تداعب صبري،

- لسه مركبناش التكيفات

يبدلون ملابسهم وصبري يرتدي شورت رياضي وعلا ترتدي قميص ضيق من الفيزون شديد القِصر وبالكاد يُغطي طيزها المرتجة بشدة،

صبري يأكل دينا ببصره ورفعت يلحظ ذلك وشهوته تبدأ في الإستيقاظ وعيناه على طيز علا،

لا يجذبه شئ أكثر من رؤية الطياز،

دينا تبدأ في الإقتراب منهم وتفهم نظرات صبري وتقرر جعله يثار بشكل أكبر،

تتعمد لمس جسده بصدرها وهى توجههم للوقوف وإنتصاب قضيبه يبدأ في الوضوح،

تجلعه يضم علا وتُمسك بيده تضعها فوق طيزها والكهرباء تسري في جسده ودينا تجذب البادي كأنها تشعر بالحر وتسمح لجزء كبير من بزازها في الظهور،

طيز علا بسبب أيدي صبري تبدأ في الظهور بالتدريج، وتلحظ دينا أنها ترتدي كلوت عادي،

قبل ذهابهم لتبديل ملابسهم تهمس لها على جنب وعلا تضحك بخجل وتهز رأسها بالموافقة،

- العروسة شكلها على نياتها اوي يا بابا

- واضح، وتخينة اوي كمان

- ههههه، اومال مش مبطل بلحقة في طيزها ليه؟!

- عادي، أنا بحب الطياز

- عارفة يا سي بابا

عادت علا وهى ترتدي قميص نوم طويل وشفاف بشدة وترتدي تحته كلوت فتلة فقط،

بزازها عملاقة بالفعل وتهتز مع حركتها حلماتها كبيرة منتصبة وطيزها تبتلع خيط الكلوت وتهتز بقوة كما لو كانت مصنوعة من المهلبية،

منظرها وعريها جعلو صبري يلتهم فمها في قبلات طويلة ساخنة ويديه تعبثان ببزازها ودينا تأخذ لقطات مقربة جدا لهم وللمرة الثانية تُمسك بيده وتضعهم فوق طيزها والقميص الخفيف وإحساسه بلحمها يجعلوه يدعكها بشدة ورغبة كبيرة،

رفعت قضيبه منتصب بقوة وهو يحدق في طيز علا وشدة ليونتها وحجمها يثيرونه بقوة كبيرة،

ذهبوا للتبديل ودينا تقترب من والدها وتدعك له قضيبه بيدها من فوق ملابسه وهى تهمس له،

- زبك ده ما بيهداش خالص كده؟!

علا تعود بوجه أحمر من الخجل وهى ترتدي طقم داخلي من ستيان لا يستطيع حمل كل بزازها وكلوت بخيط من الخلف،

منظرها وهى شبه عارية يحرق القلوب،

صبري يرتدي كلوت صغير قضيبه منتصب لأسفل ولا يُدرك أن رأسه تخرج وتظهر من جانب الكلوت،

يتعانقان وتلامس أجسادهم بعريهم بدون ملابس يجعلوهم يشتعلون بشكل أكبر بكثير،

آنات علا تصبح مسموعة وجسدها يرتجف ودينا تٌلصق جسدها بصبري من ظهره وتدفعه تجاه علا ويشعر بملمس جسدها ويثار بقوة وهى توجهه لإخراج بزاز علا،

رفعت خلف طيز علا وبه رغبة عارمة أن يهجم عليها ويفترسها،

صبري يلتهم بزاز علا ودينا عند تأكدها من ذهابهم لنقطة اللاعودة تقف خلفه وتبدأ في دفع كلوته لأسفل ببطء ولما وجدته صامتًا دفعته لأسفل وهو يحرك قدميه ويتخلص منه،

طيزه مقلوظة وناعمة وخالية من الشعر، دينا ترتجف وتثار وتتحسسها،

صبري يتفاجئ ويلتفت لها وهى تدفع رأسه برقة نحو فم علا مرة أخرى ويدها تتحسس طيزه برفق ونعومة ثم تهبط عليها تقبلها وتحرك لسانها فوقها،

صبري يرتجف وبيده يدفع كلوت علا لأسفل ويعلق حول فخذيها ورفعت يمد يده ويزيحه لأسفل ويلمس طيزها دون أن يراه صبري،

دينا تلعق طيز صبري ورفعت يدعك طيز علا وقضيب صبري يبحث عن مكانه أسفل كسها ويتحرك بهياج بخصره،

دينا تلتقط صور متعددة لأحتكاك قضيب صبري من خلف طيز علا حتى تشنج ونالت فوق وجهها وفمها لبنه وهى تلف جسدها بإتجاه رفعت وتمسح اللبن وتلعقه،

العروسان يهدئان وعلا تهرول ناحية غرفتهم وطيازها ترتج بشكل لا يوصف،

صبري يرتدي كلوته ويشعر بالحرج ودينا ترتدي قميصها وتساعد والدها في جمع أدواتهم ويحصلون على المبلغ ويعطون العريس كروت الميموري ويخرجون،

دينا اصبحت متمرسة وقبل تسليم الكروت تكون نسخت نسخة لهم على اللاب،

لم ينتظر رفعت طويلًا وبمجرد أن ركبوا السيارة حرر قضيبه وجذب رأس دينا كي تمصه وتلعقه بشهوة كبيرة حتى أتمت رضاعته وبلعت كل لبنه،

منى تعرف أن رفعت أصبح يعود من تلك الأوردرات هائج بشكل غير طبيعي،

لا تنسى ما حدث مع جيمي الموديل، ولو أنها تخجل من دينا لكانت تركتها ينيكها وتشبع من قضيبه الذي فتنها بشدة،

إرتدت له بدلة رقص فاحشة وفوقها الروب وإستقبلتهم وبعد العشاء في غرفتهم،

خلعت الروب وظلت ترقص له بمياعة كبيرة وهى تعلم أنه يذكر تلك البدلة بالذات، إرتدتها من قبل وعمرو يتعلم تصوير الراقصات،

المحل بجانب شارع محمد علي وكثيرًا ما كان يأتي لهم زبائن منهم يرغبون في صور دعائية لهم ببدل الرقص،

يشاهد رقصها المثير ويتذكر كيف كان عمرو يرتعش وهو يرى بزازها شبه عارية ونصف طيزها من أسفل تظهر بوضوح،

قضيبه كان منتصب بشدة وهو يلتقط لها الصور ورفعت في ركن يتابع وشهوته في السماء،

بقعة لبن فوق بنطال عمرو فضحت شهوته وأنه قذف لبنه على جسد منى ورقصها الماجن المثير،

يتجرد من ملابسه ويفرك قضيبه وهى تبالغ في إثارته وتهمس له وهى تهز بزازها أما عينيه،

- مفيش حد جديد عايز تعلمه التصوير يا رفعت؟

يعلم أنها تريد إثارته وتذكيره بلبن عمرو المتدفق في ملابسه على جسدها،

- أوعى تفرج علي على صوري مع جيمي،

احا يا رفعت ده انا كنت ماسكة زبره بإيدي وحاطاه بين وراكي

يالهوي ده هايقول عليا متناكة

ولا أقولك فرجه الماسك مخبي وشي مش هايعرف أن أننا اللي بتشرمط في الصور

لم يصمد رفعت وقذف لبنه وهو يدعك قضيبه ولم يتحمل إثارة منى ولا كلامها الفاحش،

جلست بين ساقيه تلعق قضيبه وهى تهمس بلال،

- كده تنطر يا رفعت من غير ما تنكني

طب عمرو ينطر من غير ما يحطه ماشي

انما أنت لازم تحطه وتنيك وتتمتع

يدفعها بيده ويطلب منها معاودة الرقص، تستجيب له وترقص من جديد وهى تخلع البدلة بالتدريج حتى تصبح عارية وترقص له ملط وهى تتفن في إستعراض طيزها له وهى تعرف كم هو مدمن رؤيتها،

قضيبه تدب فيه الحياة بعد أن قذف مرة بفم دينا ومرة وهو يتذكر عمرو وعلي،

تهجم على قضيبه بفمها تلعقه وتدفعه للخلف على ظهره وهى تفتح ساقيه،

- عايز أجرب ألحس طيزك زي دينا

يرتجف وهى تهبط بلسانها على خرم طيزه وتلعقه وتجرب ذلك الإحساس لأول مرة،

تتمتع وهو يتمتع أضعافها ثم ينهض ويجعلها تستند على الفراش ويدخل قضيبه في كسها وهو يدعك طيزها بقوة ويتذكر طيز علا الممتلئة العملاقة،

تهمس بشرمطة وهى تعرف ما يثيره وتعتصر قضيبه بكسها،

- عروسة النهاردة كانت حلوة؟

- تخينة اوي ومربربة

- جسمها زي ولاء؟

تذكره بطيز ولاء الممتلئة،

- لأ قدها مرتين تلاتة

- أوف قد طيز نبيلة أختك أم ولاء؟

يتذكر جسد "نبيلة" شقيقته أم ولاء وطيازها الكبيرة التي تشبه طيز علا وتختلف عنها في لون البشرة لأنها قمحية اللون،

- آااااااااااااه، بالظبط

- طب نيك يا رفعت.. إدعك طيازي خليها تكبر أكتر وأكتر

لم يتحمل المزيد وقذف لبنه بحرارة بالغة وهو يشعر بألم في قضيبه من تكرار الإنتصاب بنفس اليوم،

بعد عدة ايام أخبرتهم دينا أن وليد حدد ميعاد الفرح بعد عشرة ايام ولم يبدي رفعت هو ومنى أي إعتراض،

بداخله رغبة عارمة أن يتم الزفاف بأسرع وقت،

زواجها يضمن له حفظ سرها واستمرار حياتها،

فقط ما ظل يشغله ويؤرق باله، ماذا ستكون حياتهم بعد زواجها؟،

هل ستترك العمل معه، أم ستستمر وحينها ماذا سيكون دور زوجها في عملها وهل يعلم تفاصيله أم أنها لم تخبره بشئ.

( 4 )




حفل زفاف بسيط ودينا ترتدي فستان فرح رقيق زادها فتنة وجمال وبدت لؤلوة مضية وهى تضحك وتجلس بجوار وليد في الكوشة تضحك بسعادة كبيرة،

رفعت في منتهى السعادة والشعور أخيرًا بالراحة والهدوء بعد أن أوفى وليد بوعده وتزوج ابنته،

منى بدت كقطعة نور مضية بفستان سواريه فضي اللون ولم يكن من السهل على أحد تصديق أنها أم العروسة،

تبدو صغيرة ولا يمكن أبدًا أن تكون أم لتلك الشابة اليافعة الجالسة بجوار عريسها،

فستان ضيق يبرز جمال جسدها جعلها محط أنظار أغلب الحضور، تملك جسد شهي يتمنى من يراه أن يناله ويتذوقه ولو لمرة واحدة،

علي صديق رفعت يحضر ويجلس بصحبة رفعت ومنى وابنتهم الصغيرة،

لا يمكنه منع بصره من التمتع بفتنة منى وجمالها ورفعت يلحظ ذلك ولا يمكنه الاعتراض،

وكيف يعترض وعلي شاهد من قبل صور عارية متعددة لمنى الجالسة بجواره؟!،

انتهى الفرح وذهبت دينا مع زوجها وعاد رفعت ومنى لشقتهم والفرحة متمكنة منهم وشهوتهم متيقظة لا تحتاج سوى غلق باب غرفة نومهم وتجردها من فستان المثير والقاء جسدها بين ذراعي رفعت وهى تتذكر نظرات المعازيم لها بشهوة،

لا شئ يُسعد المرأة ويُلهب مشاعر أكثر من تلك النظرات من الغرباء وهم يؤكدون لها أنها جميلة فاتنة مرغوب فيها ولافتة للأنظار وموقظة للأزبار وفاتحة لشهوتهم في النيك والمتعة،

شهوتها لا تقل عن شهوة رفعت الذي كان يلحظ بدوره نظرات الرجال لها طوال الفرح والأهم نظرات علي المفترسة لها اثناء جلوسه معهم،

ليلة صاخبة لم يترك فيها رفعت سنتيمتر من جسد منى ولم يلعقه ويقبله وهو يتخيل كل جزء من جسدها وهو فريسة أنظار المشتهين من الذكور،

في ظهيرة اليوم التالي كانوا يقرعون باب العرسان وهم يحملون الهدايا لهم،

دينا برداء خفيف يُظهر جمالها وجمال جسدها ووليد ببيجامة تُذكر رفعت بمن صورهم من عرسان من قبل في جلسات التصوير الخاصة،

وقت طويل معهم وبحضور أقارب واهل وليد في سعادة ومرح وقبل رحيلهم همست دينا بأذن والدها أن يعود في الغد ومعه كاميراته،

فهم سريعًا ما تريده، طباخ السم بيدوقه،

تريد أن تتصور هى وليد مثل من سبقوهم من عرسان،

تمكن منه التوتر وهو يفهم ذلك واشتعلت شهوته رغم أنه تذوق دينا من قبل وناكها عدة مرات، لكن مع زوجها وبحضوره الأمر جديد ومختلف،

في الليل تلقى اتصال من علي يطلب منه لقاؤه من اجل أمر هام ورفعت يطلب منه الانتظار يوم أو اثنان لأنه مشغول،

لم يكن يشغل باله غير زيارة دينا ووليد في الغد،

حمل ادواته في اليوم الالي دون أن يخبر منى أنه في طريقه لدينا،

دينا بقميص نوم مثير تستقبله بصحبة وليد الدائم الابتسام،

ليسوا في حاجة لتردد أو خجل مصطنع، على الفور اخرج رفعت الكاميرا وبدا في التقاط الصور لهم ودينا تبدل قمصانها وقضيب رفعت يفضحه وهو يرى عريها وعري جسدها وهى بين احضان وليد الغير مهتم او يشعر بأدنى خجل ن وجود حماه معهم،

قبلات ورضاعة ألسنة وشفاه واصابع وليد لا تتوقف عن فرك ودعك جسد دينا المتعلقة برقبته،

قبل أن ينتهوا قطعهم صوت جرس الباب لتختفي دينا بعري جسدها وتعود بيجامة وليد تحيط جسده من جديد ويفتح الابا ويجد امامه اثنان من صدقاؤه،

قدمهم وليد لحماه وعرفهم عليه، معتز وخليل،

على الفور تذكر رفعت اسمائهم وما قصته عليه دينا،

معتز صديق زوجها الخجول وخليل رفيقهم الشمام جالب المخدرات والحشيش،

ارتبك رفعت بشدة وتوتر وتندى جبينه بالعرق، بالتأكيد جاءوا من اجل نيل نصيبهم من ابنته،

هى عاهرتهم من قبل ولا توجد مفاجأة أن يبحثوا عن نصيبهم من جسد العروسة،

قطع شروده ظهور دينا بقميص نوم مثير وعاري بشكل كبير وهى ترحب بهم،

لم يعترض زوجها واكتفى بابتسامة واسعة ولم يتمكن رفعت من فتح فمه وهو يعرف القصة وما فيها من قبل،

ابنته شبه عارية برعاية زوجها وبصحبة اثنان من الغرباء،

لم يستطع الانتظار وهو يعرف نتيجة تلك الزيارة والغرض منها لينسحب بعجالة خوفًا من حدوث تطور امامه ويعرف الغرباء انه لا يختلف عن صديقهم القابل بكل سعادة مشاركتهم له في لحم زوجته،

توتر كبير واضطراب تمكنوا من عقل رفعت، مشاعر كبيرة بالندم بعد وجد نفسه في قلب الحدث رؤى العين وليس فقط مجرد مستمع لقصة على لسان دينا وهى تقفز فوق قضيبه او جالسة بين ساقيه تلعقه بنهم وشهوة،

وجد نفسه يمشي بلا وجهة محددة وهو شارد ويلعن بداخل عقله ما وصلت اليه ابنته وما وصل اليه بالتبعية من سقوط بسبب شهوته القديمة مع منى والجديدة مع دينا الباحثة بشراهة عن النيك والمتعة بلا تمييز،

جلس في الاستوديو يدخن سيجارته والصراع بداخل رأسه يزداد حدة ووحشية،

شيطانه يخبره أن المسؤول الان هو وليد الزوج وان ما يحدث هو غير مسؤول عنه،

يحدث نفسه بذلك كي يجد مخرج لعقله ويُخرس صوت ضميره بداخله،

يفتح الدرج ويخرج البوم صور منى العاري،

لا شئ يهدأ مشاعره غير مشاهدة تلك الصور وتذكر وقت صناعتها،

رغم انها معه وزوجته وبين يديه طوال الوقت، الا ان رؤية صورها له وقع مختلف وتأثير لا يضاهيه عشرات المرات من نيكها ولعق كسها وتذوق طعم عسل شهوتها،

تأخر الوقت دون ان يشعر حتى اتصلت به منى لتطمئن عليه وهو يجيب بصوت خافت أنه في مشوار هام وسيتأخر بعض الوقت،

منى لم تكن تخلصت بعد من مشاعر الهياج منذ لية الفرحن مر وقت طويل ولم تعش لحظات قوية الاثارة مثل تلك الليلة وعشرات الأعين تشتهيها وتفترس جسدها المفعم بالأنوثة،

أخبرته أنها ستخرج لبضع دقائق لشراء بعض الاشياء للبيت وتعود بسرعة،

من مثل منى لا يفرق ان كانت ملابسها محتشمة او بها بعض الجراءة،

انوثتها وجمال جسدها لا يختفون بفضل ملابس واسعة أو محتشمة،

وجهها لوحة مضيئة جاذبة للأعين وكأنها يافطة دعائية تطلب من المارة والناظرين أن ينتبهوا أن سيدة جميلة أمامهم،

ليونة جسدها ومياصة حركة الغير مصطنعة اثناء مشيتها يجذبوا أعين الجميع بلا أدنى مجهود،

فقط تتحكم فينفسها طوال الوقت وتتجنب تلاقي الأعين وقراءة ما تحمله من افتننان وشهوة واعجاب بها وبجسدها،

رغم أن دينا ابنتها وورثت منها اغلب تفاصيلها، الا أنها تظل الأجمل ولا مجال للعتراف والاقرار بغير ذلك،

لعلها ابتسامة صغرها الصانعة من شفتيها الوردتين لوحة تشبه لوحات الزهور،

قميص وجيبة طويلة وخرجت في طريقها للسوبر ماركت القريب من البيت،

الوقت ليس متأخرًا والمارة متفرقين في الشارع كٌل في طريقه وفقط المحظوظون منهم من يلمح منى ويفوز بنظرة لها ولجمالها وجمال جسدها وانوثته الواضحة المتاميلة مع رقة ومياصة مشيتها وكأنها خُلقت بلا عمود فقري،

تتمايل بليونة كأنها راقصة تبدأ للتو في حركات رقصتها الجديدة مع صوت الموسيقى الهادئ في بدايته،

أحد هؤلاء المارة المحظوظين كان "ادم" الشاب الصغير صبي الأسطى "سعدني" السباك،

فور رؤيتها تذكرها على الفور وكيف ينساها وهو لم يتوقف عن التحديق فيها وفي جمالها عندما استدعاهم رفعت لتصليح سباكة المطبخ والحمام،

أراد التودد لها والفوز بنظرة قريبة لها، لم يتجاوز عامه التاسع عشر ومنى كانت تعامله كإبنها أثناء عملهم في شقتها،

نحيف بشدة وملامحه هادئة تجعله يبدو مجرد صبي صغير لم يتجاوز الرابعة عشر،

تبعها حتى السوبر ماركت ولا يعرف بسبب قلة خبرته كيف يبدا معها الكلام ويلفت نظرها،

فقط تحرك ناحيتها وهى تنتقي طلباتها وعند رؤيتها له تذكرته وابتسمت له بمودة وترحيب،

- ازيك يا ادهم

اتسعت ابتسامته وتهلل وجهه بالفرحة أنها تذكرته خاطبته ليرد بسعادة واضحة وقليل من الخجل التلعثم،

- ادم يا ابلة منى

ضحكت بخجل وهى تعتذر له عن نسيانها الاسم،

- عامل ايه يا ادم؟

- كويس يا ابلة كتر خيرك

- على فكرة السيفون رجع يعلق تاني وكنت هاكلم الاسطى سعدني علشان يجي يشوفه

وجدها فرصة ذهبية لعرض خدماته ورد حماس،

- انا اجي ابص عليه واعمله يا ابلة

- وانت هاتعرف؟

- آه يا ابلة دي حاجة بسيطة، تلاقي حاجة حايشة الماسورة من جوة

- خلاص يا سيدي بكرة تعالى اعمله

رحل وهو يشعر بسعادة كبيرة لاقتناصة فرصة جديدة لدخول بيتها ورؤيتها بالتريننج الضيق كالمرة السابقة،

الاسطى لم يشغله امرها مثله، وحده من ظل اثناء فترة عملهم يحدق فيها وفي جسدها مفتونًا وشهوته مرتفعة،

بعد عودتها للبيت بساعة عاد رفعت من الخارج وهو مازال على حالته من التوتر والارتباك وشعرت به ولم يعطها اجابة غير أنه يشعر ببعض الاجهاد،

خلد للنوم بسرعة وشاهد في حلمه دينا وهى ترقص عارية لوليد واصدقاؤه،

مشاهد متابينة وهو يحلم بحلم جنسي بطلته دينا ورفقاء زوجها،

نفذت نقود رفعت بسبب الفرح ومصاريفه وظل ينتظر اوردر جديد من اصدقاء ولاء ومعارفها للحصول على اي مبلغ جديد،

الاستوديو لا يقدم الا الفتات ولا يجدي ذلك في شئ،

جلس يشاهد التلفزيون ومنى في عملها وقبل حضورها طرق ادم الباب وقد جاء لتصليح السيفون،

شعر بخيبة امل كبير وهو يجد نفسه بصحبة رفعت فقط الذي لا يعرف رغبة آدم الحقيقة من المجئ،

ظل يدعي العمل منتظرًا ظهور منى دون جدوى حتى لم يجد بُد من انهاءه،

قبل ان ينادي على رفعت سمع صوت منى وهى تدخل الشقة ليتهلل وجه من الفرحة ويتضايق انه لم يعد هناك سبب لبقاءه،

فكر سريعًا ثم قام بكسر طقم السيفون من الخارج ثم نادى على رفعت واخبره ان الحمام يحتاج طقم سيفون جديد ومنى تراه وترحب به وتشكره على حضوره،

اخرجت من حقيبتها النقود وطلبت منه شراء ما يلزم والعودة لتركيبه،

قبل أن يرحل سمع رفعت يطلب من منى تحضير الغذاء بسرعة قبل ان ينزل ويذهب للاسوديو،

فطن آدم لذلك وقرر التأخر في العودة حتى تكون منى وحدها،

كان له ما أراد وعند عودته فتحت له منى وهى دون قصد تكافئه على ذكاءه وتستقبله بتريننج زهري اللون لا يختلف عن ساقه في ضيقه والتصاقه بجسدها،

الصبي بلا بوصلة خبرة في اخفاء غريزته ورغباته،

حدق في صدرها بوضوح ولحظت هى ذلك وهى مندهشة من تصرفه ولم تتوقع انه مثله مثل الكبار ومعازيم الفرح مفتون بجسدها وانوثتها،

نظراته الساذجة المنعدمة الحرص أدارت مفتاح شهوتها وتلذذها بنظرات الغرباء لها،

الفرصة رائعة، رفعت بالخارج ولا يوجد غير صغيرتها مي التي تلعب في غرفتها ولا تهتم بشئ،

قادته للحمام وهو خلفها يتابع ببصره حركة طيازها المايصة وقضيبه الثائر المتحفز يُعلن عن وجوده ويدفع مقدمة بنطاله للأمام،

تقف على باب الحمام تمنع ضحكتها وهى ترى انتصاب قضيبه وتوقن بلا ادنى شك أن آدم هائج ونظراته نحوها لا تتوقف وترى تلك الرجفة بيديه وهو يعمل،

حالة من المتعة نادرة الحدوث تشعر بها بفضله وبالقطع أرادت أن تُزيد من جرعتها وتتمتع بما هو أكثر،

تقرب منه تدعي الفحص وتهديه متعة تلامس جسديهما،

فخذها يحتك بفخذه وبقضيبه الثائر المنتصب خلف ملابسه وتعض على شفتها وهى تشعر بصلابته،

مارد الشهوة يسيطر عليها ويأمرها أن تدور أكثر وتجعل قضيبه يفوز بملامسة طراوة طيزها،

ثوان وكانت صلابة قضيبة تضغط على طيزها بقوة أكبر وتشعر به على وشك المرور بين فخذيها،

توترهم وحرارة ما يحدث جعلوا المفتاح يفلت من يده وينفجر بعض الماء ويصيب جسدها وهى أمامه تبتل ملابسها وتصيح من المفاجأة،

- حاسب يا آدم، غرقتني حرام عليك

ارتبك بشدة وخاف وهو لا يعرف انها تفعل كل ذلك برغبة ومتعة،

- آسف مش قصدي يا ابلة حقك عليا

- خلاص.. خلاص ولا يهمك، ثواني هاغير الهدوم اللي اتبلت دي

غرفة نومها مقابلة للحمام، بلا شك سيرغب في رؤتها وهى تغير ملابسها،

تعرف ذلك وتتوقعه وتعبر باب الغرفة دون أن تُغلق بابها خلفها وتعطي ظهرها وتخلع التريننج وتصبح فقط بملابسها الداخلية وآدم خلفها يكاد قلبه يتوقف من هول رؤيته لعري كامل ظهرها الا من كلوتها الصغير التارك المساحة الأكبر من طيزها عارية بوضوح،

فعلت ذلك ببطء وهى مستمتعة بالتعري لصبي بقضيب منتصب يقف خلفها،

تتذكر جيمي وهو يضمها عاريًا بين ذراعيه وتهم بالامساك بطرف كلوتها لخلعه وتصبح كاملة العري للصبي، ثم تتراجع وتخجل وتخشى أن يثرثر وتضع نفسها في مشاكل،

يكفيه ما رآى لترتدي ترينج جديد وتعود له وهى ترى وجهه ممتقع وأحمر بلون الدم بسببها وبسبب فتنة جسدها،

مهما طالت المتعة لابد وأن تنتهي،


أنهى آدم عمله وهو محتفظ بانتصاب قضيبه وشكرته وأعطته اجرته ورحل وتركها تسقط فوق فراشها تتلوى وتتذكر جيمي وعمرو صبي رفعت القديم وحتى علي وتفرك جسدها بعصبية وشهوة فائقة،

يقتحم علي خلوة رفعت الجالس بلا زبائن وهو يعاتبه على عدم اتصاله به ويخبره أنه وجد فرصة عظيمة لكسب النقود،

- بص بقى يا سيدي بقى أنا اتعرفت على راجل غني وعنده مصنع ملابس وطلب مني أشتغله تصوير منتجاته،

هو عايز يمشي على الموضة ويعمل صفحة على النت يسوق بيها شغل المصنع بتاعه

على الفور تذكر رفعت حديثه مع دينا، قصت عليه نفس الأمر من قبل وأخبرته أنه أصبح أمر معتاد وكل المصانع وبيوت الازياء تفعله وتروج لموديلاتها وشغلها،

- طب يا سيدي الف مبروك

- هو انا جايلك علشان تباركلي؟!

- اومال؟

- بص بقى يا سيدي انا اول ما اتفقت مع الراجل ورحت معاه المصنع وشفت الشغل وما تأخذنيش نطت في دماغي صور الست منى بتاعة زمان اللي كنت شفتها عندك،

تعرق رفعت وشعر بالحرج وعلي يذكره أنه شاهد صور زوجته عارية وبملابس فاضحة،

- ايوة.. ايوة بس ايه العلاقة؟

- صبرك عليا يا سيدي، بقى يا سيدي المصنع بيعمل عبايات وهدوم بيت ولامؤاخذة ملابس داخلية ولانجيري،

وبيني وبينك انا ما اعرفش البنات والستات الموديل اللي بيشتغلوا في الموضوع ده ومش عايز السبوبة تضيع مني

- طب ما تسأل وانت هاتلاقياللي بيشتغلوا كده

_ ما أخبيش عليك انا قلت الحال من بعضه وأنت زي نوبة حالاتي الدنيا واقفة ومزنقة معاك، وقلت نقسم اللقمة سوا ونخلي الست منى هى الموديل واهو نسترزق احنا الاتنين

فز رفعت غاضبًا وهو يصيح بصديقه،

- انت اتجننت يا علي، عايوني اشغل مراتي تشتغل موديل وتتصور بكلوتات وقمصان نوم؟!

- اقعد بس يا سيدي وحلمك عليا وافهني بس واحدة واحدة بالراحة ومن غير عصبية،

تمالك رفعت اعصابه وجلس وهو بداخله يعرف أنه كان بالفعل سيقوم بذلك في القريب بمساعدة دينا ورعايتها،

- الشغل ده نوعين، في البجح وفي المداري،

ولحسن الحظ صاحب المصنع من النوع التاني ومش عايز موديل بوش مكشوف عشان ما حدش يعمله مشاكله أو يدخل في مشاكل،

يعني الست منى مش هايبان وشها ولا حدش هايعرف عنها حاجة،

- طب واشمعنى منى يعني؟!

- ان جيت للحق ومن غير ما تزعل، الست منى جسمها حلو وموزون وسبق وأنت فرجتني صورها وشفت قد ايه جسمها ع الفرازة زي صور باقي المصانع اللي الراجل وريهالي،

هما عايزين ست جسمها وسط وبلدي عشان الستات تشوف اللبس كويس وتفهم انه هايليق عليها وتتحمس تشتريه

شرد رفعت يفكر في عرض علي وقطع شروده فحيح هامس من علي لإغواءه،

- حاجة سهلة وفلوسها زي اللوز بدل وقف الحال اللي احنا فيه ده

- طب سيبني افكر، الموضوع مش سهل مهما كان

- على راحتك، يومين وهاجيلك ترد عليا،

وأنا عن نفسي هاجهز الشقة عندي وهافتح أوضتين على بعض يبقوا صالة تصوير محترمة وواسعة،

بالكتير شهر وأكون مجهز كل حاجة ونبدأ شغل

انتبه رفعا وتسأل بتوتر من جديد،

- اشمعنى عندك يعني، ما الاستوديو موجود عندي اهو وجاهز

- يا سيدي وهى هاتفرق في ايه، وانا مش عايز افضل متشحطط بين هنا وبين الراجل اللي هايبعتلي اللبس وهايستلم مننا الشغل،

وبعدين مش عايزين حد يحس بينا ويركز معانا ويشوف شنط لبس داخلة وشنط خارجة ويتبصلنا في المصلحة

احسن حاجة يبقى كله مع بعضه وأهو يبقى زي مكتب للشغل من بدايته لنهايته

أنهوا حديثهم وجلس رفعت يفكر في الأمر حتى استقر على أن يزور دينا ويأخذ رأيها في الموضوع،

بشورت ساخن وبادي عاري استقبلته دينا وكانت وحيدة بعد خروج وليد،

قص عليها عرض علي ووجدها مرحبة بشدة بل وشجعته وأخبرته أنها مستعدة أن تشارك امها العمل، فبرغم التشابه بينهم الا أن هناك فرق يمكن ملاحظته بين جسديهم،

- وكمان يا بابا انت متفق معايا اننا كنا هانعمل كده وصور المصنع ده هانجيب بيها شغل تاني وتالت،

دي خلاص يا بابا لغة العصر والموديلز بتوع الحاجات دي عادي ومعروفين وليهم فلورز بالملايين على السوشيال ميديا وبقوا نجوم وبيلعبوا بالفلوس لعب

عاد رفعت من عند دينا وقد حسم أمره أن يوافق علي على عرضه ويشاركه السبوبة كما قال،

عاد ولا يعرف أن منى تنتظره على نار الشوق ترجو الحصول على قضيبه بعد أن أعيت كسها وبزازها من شدة الدعك والفرك منذ رحيل آدم،

وجدها بقميص فاضح قصير لا يخفي كسها العاري وبمجرد دخوله غرفته هجمت عليه تخلع ملابسه بتوتر تبحث عن قضيبه،

قضيبه المتوتر منذ ساعات وهو بخلفية عقله يتخيلها أمام علي لحم ودم شبه عارية يقوم بالتقاط الصور لها بصحبته ومساعدته،

قص عليها الأمر وهى بين ساقيه تلعق قضيبه وخصيتيه وخرم طيزه كما أصبحت تفعل مؤخرًا بفضل دينا،

حالة الهياج التي تعاني منها بسبب آدم جعلتها ترتعش وجسدها ينتفض وهو يخبرها أنها ستقف باللانجيري أمام علي وتصيح بصوت كله شهوة ورغبة أنها توافق أن تفعلها وتصبح موديل لعلي،

استيقظوا في الصباح على صوت صغيرتهم مي وهى تصيح عليهم بعد أن انفجرت ماسورة المياة في الحمام وغمر الماء المكان بشدة،

هرول رفعت ومنى وقام بإغلاق المحبس العمومي ومنى تسب آدم في سرها وتوقن أنه السبب،

فهم منها رفعت ما حدث وقام على الفور بالاتصال بالأسطى سعدني وخلال ساعة كان أمامهم هو وآدم وقام بتصيلح ما حدث وهو يضرب صبيه أمامهم بغلظة وقسوة وآدم يبكي ويشعر بحرج بالغ مما يحدث له من اهانة أمام الأبلة منى،

انفعل وثار وتراجع للخلف وهو يسب الاسطى بالتبعية ويقسم له أنه لن يعمل معه مرة أخرى،

لم يجد رفعت أو منى فرصة لرد الصبي الذي فر غاضبًا وسعدني يعتذر لهم عما حدث ويُنهي عمله ويرحل،

منى تشعر بالضيق وتلوم نفسها أنها السبب فيما حدث للصبي الصغير،

في الاستوديو جلس رفعت وحيدًا بعد أن هدأت ثورة شهوته التي أشعلها عرض علي صديقه،

بداخله خوف خفي من الاستعانة بمنى،

صراع متداخل بين استخدامها أو إستخدام غيرها، شهوته ومتعته بالاستعانة بها لن تكون طويلة الأمد،

هى زوجته ومعتاد عليها وبالكثير بعد مرتين أو ثلاث لن يشعر بمتعة عالية،

وبداخله صوت يخبره أن الغرض من استخدامها بالنسبة لعلي أن يشاهد ويتمتع ويحقق حلمه القديم الغير غائب عن عقل صديقه في رؤيتها عارية أو فعل ما هو أكثر من التمتع بالرؤية،

في المساء كانت دينا تنضم له في عزلته ويتحدث معها ويخبرها بكل ما يجيش بصدره،

أصبحت بفضل ما حدث بينهم هى أفضل من يُحدثه ويأخذ رأيه،

همست له دينا بعد أن فهمت الأمر بأنه من الأفضل ألا يستعين بها بالفعل،

من يفعلون تلك الأمور ويعملون بها هم من الشابات الصغيرات الخالية أجسادهم من أي ترهل أو عيوب ببشرتهم وأجسادهم بفعل السن والزمن،

حديث طويل بينهم إنتهى بأن استقر رأيه أن تُصبح دينا هى الموديل لشغل علي،

دينا شابة صغيرة ممشوقة القوام ببزاز مشدودة مرفوعة لا تعاني من أي ترهل ولا تتدلى فوق بطنها،

حماس دينا للعمل يفوقه بمراحل وأفكارها طازجة وعصرية أكثر منه ومن علي،

منى تشعر الضيق من أجل آدم وتظن نفسها السبب فيما حدث بينهم،

تتصل بالأسطى سعدني وتتوسط للصبي أن يسامحه ويُرجعه للعمل دون جدوى،

ورفعت حسم قراره وينتظر انتهاء علي من تجهيز أموره لبدء العمل الجديد، لكنه بالطبع لم يخبره بعد أن ابنته هى الموديل الجديد وليست منى.

( 5 )الجزء الخامس




زواج دينا من وليد لم يقدم لهم جديد يذكر،

سنوات وهم على علاقة كاملة لا ينقصها شئ، بل ويزيدون عن المعتاد بممارستهم الزائدة بصحبة معتز وخليل،

بعد زفافهم لم ينتظر معتز وخليل أكثر من يومان وكانوا على موعد مع سهرة صاخبة مجنونة بصحبة العروسان،

لا جديد غير أن مسرح ممارستهم إنتقل من شقة معتز وفراشه القديم، لشقة العرسان الجدد وفراش جديد بألوان زاهية،

سهرة وثانية وثالثة وبعدها كانت تشعر دينا أنه آن الآوان أن تنتهي تلك المسألة أو على الأقل تُصبح قليلة الحدوث،

رغم حبها للجنس وممارسته بمجون وجنون، الا أنها في المقام الأول لا يعنيها شئ أكثر من طموحها وكسب مال وفير،

ولا طريق لذلك أنسب ولا أسرع من إقتياد أبوها دائم الشهوة نحو العمل العصري الجديد الناجح بكل سهولة في كسب المال بلا مجهود كبير،

لم يُخبر رفعت زوجته بقراره بالاستعانة بدينا بديلة لها في العمل مع علي،

هى بالأصل هادئة غير فضولية وتكتفي بالذهاب لعملها صباحًا وأمور البيت والتزين لرفعت كل عدة ليال لقضاء سهرة ممتعة وإرضاء وإشباع شهوتها،

تجد آدم في طريقها أثناء عودتها في أحد الأيام،

تُولد الفرحة في وجهه عند رؤيتها،

وقفت معه تحدثه بعطف وتطمئن على أخباره بعد مشاجرته مع الأسطى،

يخبرها بقليل من التأثر أنه ترك العمل معه بلا رجعة وأنه أصبح على حد تعبيره "يلقط رزقه" من هنا وهناك في بعض الأعمال البسيطة أو العمل على وردية توكتوك من حين لأخر،

ملامحه وإبتسامته الرقيقة الطفولية تجعلها تتعاطف معه دون إرادتها،

حجم جسده كأنه صبي صغير أو حتى *** رغم سنواته التسعة عشر،

هؤلاء أصحاب الأجساد النحيفة الضئيلة لا يظهر عليهم السن أبدًا بسهولة،

ربتت على كتفه وحاولت إعطائة ورقة مالية متوسطة ورفض بشكل قاطع أخذها وهو يؤكد لها أن حاله ميسور وأفضل بكثير من عمله مع الأسطى سعدني القاسي القلب والمشاعر،

رغم إنسانية الموقف الا أن رؤيته تذكرها بما شعرت به من متعة لدقائق وهم وحدهم وتقف في مرمى بصره تغير ملابسها وترى انتصاب قضيبه خلف ملابسه،

ليست المتعة في الجنس فقط وتلاقي وتلاحم الأجساد، أحيانًا تكمن في بعض الممارسات البسيطة التي تنشر الرجفة بالأجساد وتصنع نشوة تقشعر لها الأجساد وتُسكر العقل والروح من فرط ولذة الشهوة،

ترددت وتلعثمت وخفت صوتها وإرتجفت أهدابها وهى تقاوم ارتباكها وتمني نفسها بلحظات جديدة بصحبة هدوء وخجل آدم،

مجرد دقائق قليلة لا أذى منها أو ضرر، تهبها ذلك الإحساس الذي لم تشعر به وهى تحت جسد رفعت وقضيبه يمرح بكسها،

أحيانًا تكون شربة ماء أهم وأعظم من إلتهام أشهى المأكولات،

- أنت وراك حاجة دلوقتي؟

- لأ خالص يا أبلة، أامريني

- طب ممكن تيجي معايا تشوف الحوض مسدود ليه

إنفرج ثغره عن إبتسامة فرحة واسعة وهو يسمع كلامها وبلا تردد يتبعها بسعادة نحو شقتها،

الصغيرة نائمة ورفعت بالخارج ولم تجد شئ يفسد ما تخطط له،

لم تفعل من قبل أي شئ مهما كان بسيط بخلاف ما حدث مع آدم في المرة السابقة،

كل ما فعلته خارج نطاق العادي كان بصحبة رفعت وتحت أعينه،

مظهر آدم الطفولي يشعروها بالأمان والطمأنينة، ولا تجد مشاعر رفض بضميرها،

مراهق هائج لا ينتظر أكثر من لمسة أو نظرة وهى لا تريد أكثر من ذلك، فقط تبحث عن الشعور برجفة الشهوة وتسمع صوت غرتفاع دقات قلبها ورعشة قدميها وهى لا تستطيع الوقوف،

أشياء لا يفعلها قضيب رفعت ولا ألف قضيب مثل قضيبه،

الإغواء يصنع متعة خاصة لا يصنعها غيره،

أغلقت باب الشقة فور دخولهم وقادته نحو الحمام ليرى عمله،

- شوف ماله الحوض يا آدم على بال ما أغير هدومي

صوت مرتعش وخافت مثل رعشة أناملها وهى تشير له نحو الحوض ويهز لها رأسه وتتحرك نحو غرفتها وهى تعرف أنه ينتظر عرض جديد مثل المرة الأولى،

باب الغرفة مفتوح وتعطيه ظهرها وتبذل مجهود كبير وهى تحاول فك زراير قميصها بأصابعها المرتجفة بشدة،

خلعت قميصها وأخرجت الجيبة من قدميها وأصبحت بملابسها الداخلية فقط،

ظهر عاري لا يخفي عريه غير خط عرضي من قماش الستيان وكلوت صغير لا يُخفي أكثر من ربع طيزها وكأنه كلوت ابنتها الصغيرة من شدة صغره،

ولأن الشهوة والرغبة كالأدمان بعد كل مرة تأمر صاحبها بزيادة الجرعة، وجدتها فرصة لن تتكرر بسهولة أن تتذوق ما هو أكثر من المرة السابقة،

الصبي خجول وصامت ولا يفعل ما يخيفها، مدت يدها للخلف تخلع الستيان وتلقيه في الأرض ويتبعه كلوتها الصغير،

فعلتها وهى تقاوم الدوار والشعور بالسُكر البالغ وأصبحت عارية تمامًا،

طيزها تهتز هزة خفيفة مرئية متأثرة برجفة كل جسدها،

آدم قضيبه يصرخ من الشهوة وهو جاحظ الأعين يرى الأبلة منى عارية أمام بصره،

أول مرة يرى طيز إمرأة بكل هذا الوضوح والقرب،

دقيقتان من متعة الرؤية حتى أخفت منى جسدها خلف تريننج بدون أي ملابس داخلية،

عادت له بوجه أحمر من الخجل والشهوة وأول ما رأت كان انتصاب قضيبه الواضح بشدة خلف بنطاله،

شعورها بالدوار لم يمكنها من البحث عن تلامس واحتكاك الأجساد،

- ماله الحوض يا آدم؟

- مفيش يا أبلة، الصرف بتاعه مسدود من الشعر وعايز يتغير

- تعرف تغيره؟

- آه يا أبلة ده سهل اوي، هانزل أشتري واحد جديد ورجع اركبه

- ماشي يا آدم بس خد بالك لا يحصل زي المرة اللي فاتت والبيت يغرق تاني

- ما تخافيش يا أبلة ده سهل ومالوش دعوة بماسورة المية

أعطته النقود خرج ووقعت خلف باب الشقة وهى تدخل يدها في بنطالها وتفرك كسها وتدعكه بشهوة وجسدها ينتفض،

لا تعرف كيف يحدث لها كل هذا من مجرد أن يرى جسدها مراهق لا يفعل شئ سوى رؤيتها والتحديق في جسدها وينتصب قضيبه،

تقذف شهوتها عدة مرات بسخونة بالغة وهى ترغب في الصراخ بشدة من فرط ما تشعر به من محنة قوية،

الفرصة مازالت سانحة لمزيد من المتعة، هناك فرصة عند عودته أن تتمتع مرة أخرى،

تفكر بهوس، غيرت ملابسها بالفعل، لابد من مبرر جديد،

ولكن لماذا البحث عن مبرر وما أهمية ذلك؟!

الصبي صامت ولا خوف منه ولن يفعل شئ غير امتاعها بنظراته،

لكنها تبحث وترغب في جرعة أكبر، تريد أن ترى نظراته ولا تقف بظهرها فقط،

هرولت نحو غرفتها وأخرجت قميص نوم عاري،

قميص أسود اللون من القماش الخفيف يُظهر جسدها بالكامل،

نظرة لنفسها في مرآتها وتأكدت أن كل جسدها يظهر من الأمام والخلف،

لا تعرف أن الصبي الصامت لا يملك من الخبرة أن يفهم حجم مكسبه مما تقدمه له، صغير بلا عقل ناضج فور أن قابل صديقه حوده في طريقه، هرول إليه وهو يقص عليه أنه ذهب من جديد للسيدة التي حدثه عنها من قبل،

أحاديث الصبية المعتادة وهم يتهامسون وكٌل منهم يحكي للأخر ما شاهده من مواقف أو مر به من حدث جنسي،

منى وغيرها لا يعرفون ولا يفهون أن الصبية لا يتحكمون في ألسنتهم،

رغبته ومتعتهم في الحكي أكبر من متعتهم عند حدوث الحدث ذاته،

آدم لا يفهم أن منى تفعلها برغبتها وقرارها، يظنها صدف سعيدة يهبه القدر اياها،

حوده ينفعل ويثار وآدم يخبره أن السيدة "قلعت ملط" وهو يشاهدها دون أن تعرف أنه يشاهدها،

حوده يرجوه أن يذهب معه ويجعله يرى تلك السيدة ويتمتع مثله،

وما فائدة صداقتهم إن لم يوافق آدم ويصحبه معه بكل سهولة، الأمر كله بالنسبة لهم من زاوية واحدة أنهم محظوظون وأن السيدة على نياتها ولا تعرف أنهم يبحثون عن التماع برؤيتها،

- بس يا بنب دي خلاص أكيد مش هاتغير تاني ولا هاتشوف حاجة

- يا عم وماله عايز أشوف شكلها علشان أعرف أتخيلها وأنا بضرب عشرة

- هى بتلبس ترنجات بنت متناكة اوي، ضيقة خالص بتخلي جسمها ابن فاجرة

- طب يلا ابوس أيدك هاموت واشوفها

صحبه للعودة لها ولا يعرفون أنها مازالت تدعك كسها وتنظر وصول آدم بقميصها الفاضح،

إنتفض جسدها فور سماع صوت جرس الباب ومعرفتها بوصوله من جديد،

- مين؟

- أنا يا أبلة، أنا آدم

بيد مرتجفة فتحت الباب وهى تقف بالجنب خلفه حتى لا يراها أحد بالصدفة من الخارج،

آدم يعبر الباب ويتبعه حوده ومنى تُصعق بوجود رفيق معه،

وقعت الفأس في الرأس ولا مكان للهرب وهى تقف بقميصها وعهرها،

آدم يغلق الباب وتظهر لأعينهم منى وتجحظ عيونهم من هول المشهد وحوده يفتح فمه كمن صعقته الكهرباء،

منى مصدومة مرتجفة وأعين مفزوعة وهى تنظر لوجه آدم كأنها تسأله عمن يكون رفيقه وسبب وجوده،

تحاول عبثًا إخفاء بزازها بيديها ولكن وإن فعلت من يُخفي عن أعينهم كسها الظاهر من خلف قماش القميص الخفيف،

دقيقة كأنها دهر من الصمت والوجوه المصدومة لثلاثتهم حتى نطقت منى بصوت مرتجف،

- جبت الحاجة؟

- آه يا أبلة معايا أهي وهادخل أركبها

تحركوا نحو الحمام وحوده ينظر وراءه لا يريد إبعاد بصره عن التمتع بجسد منى العاري،

تحركت نحو غرفتها لستر جسدها قبل أن يوقفها صوت حوده الذي لا تعرف من يكون وهو يرى طيزها وينبهر بجمالها وبروزها،

- عندك شريط لحام يا ابلة؟

ارتباكها جعلها تفقد القدر الهين للتفكير البسيط وخوفها جعلها تجاوب بتلعثم،

- آه عندي

تدخل الحمام معهم وكأنه مجرمة ضبطوها ولا تملك حق الدفاع عن نفسها وقد كشفوا سرها ونيتها في ستر جسدها،

مرت بجوارهم لأخر الحمام لجلب شريط اللحام ووضعته بيد حوده ولا تعرف ما حدث بالضبط قبل أن تجد نفسها بين جسدي الصبيين،

ضيق الحمام تسبب في ذلك وحوده الأكثر جراءة يستغل الموقف ويحك جسده باللحم الطري بجواره،

شعورها بفعل الخطأ جعلوها منعدمة الحركة والتصرف وهى ترى نظرات الشهوة بأعينهم وبناطيلهم المدفوعة للأمام بسبب قضبانهم المنتصبة،

الثلاث أجساد متلاصقة محتكة وحوده يصبح خلفها وتشعر بقضيبه يضغط على لحم طيزها،

خليط من الندم والخوف والصدمة والشهوة وكسها مازال مبلل بعسل شهوتها ووجدت نفسها محصورة بين صينية الحوض والصبيين خلفها يحكون قضبانهم بطراوة وليونة طيزها،

أصبحوا كقطعة واحدة وصمتها سمحوا لأياديهم أن تتشجع وتمتد وتشعر بهم يدعكون جسدها من الخلف حتى أنها شعرت أن قميصها يرتفع لأعلى وطيزها تتعري بالكامل،

ترتجف ويتشنج جسدها وهى صامتة وكأنها بصمتها تعطيهم ثمن ألا يفضحوها ويخبروا أحد أنها إستقبلتهم بقميص فاضح كاشف لكل جسدها،

دعك وفرك هيستيري من أياديهم لجسدها وهى تتلوى وسطهم بلا مقاومة تُذكر واستسلامها يشجعهم أكثر واكثر والأيادي تعرف طريقها لبزازها،

تكتفي بالصمت والهروب من نظراتهم وكأنها بإتكاءها على الحوض واعطائهم ظهرها ينقذوها من هول وعظمة وغرابة ما يحدث،

أصابعهم تصل لكسها من الخلف وتود الصراخ وتكتفي بعض شفتها وهى تتشنج بشكل حاد وترفع رأسها وترى منظرهم في مرآة الحوض،

كأنهم زومبي بأعين جاحظة غير مصدقة يلتهمون جسدها بأيديهم بشراهة بالغة،

أصبح قميصها فقط قطعة قماش حول خصرها وبزازها وطيزها عاريين تحت سطوة أيديهم وآدم يود أن يثبت تفوق عن صديقه ويُخرج قضيبه ويحكه في طيزها،

حوده يقلده وهى ترتجف وولولا تمسك أيديهم بجسدها لسقطت على الأرض،

يحاولون الايلاج بالتناوب وجسدها المتخشب خلف الحوض لا يسمح لهم بغير مرور رؤس قضبانهم من بين فلقتي طيزها ويتعاقب شعورها بنزول لبنهم واحد بعد الأخر،

إنتهوا وهدأت أجسادهم وتركوا جسدا وهى تبذل جهد مضني حتى تمر من بينهم وتتجه نحو غرفته،

لا تصدق أن كل هذا حدث بكل هذه السهولة في دقائق معدودة،

خططت لمتعة أقل بكثير ولكنها أوقعت نفسها فيما لم تتوقع أبدًا،

ـ القدر يخطط لنا بطريقة مختلفة عما نخطط له ـ

إرتدت روب ثقيل يُخفي جسدها وظلت بغرفتها مصدومة غير مستوعبة حتى سمعت صوت آدم يخبرها بالإنتهاء من عمله،

خرجت لهم وهى تتفادي النظر في وجوههم ووضعت بيده قطعة نقود كبيرة ومثلها لرفيقه الذي لا تعرف اسمه حتى،

النقود قد تكون ثمن لصمتهم عما حدث،

تركوها وهم سعداء بما حصلوا عليه من نقود ومتعة فاقت خيالهم، وعادت لغرفتها تدفن وجهها في وسادتها تود الهرب من إدراك ما حدث،

دينا تزور رفعت وتجلس معه تخطط معه عملهم القادم وتخبره أنها ستحضر له مفاجأة ولن تخبره بها الا بعد نجاحها فيها،

يساألها بصوت هامس عما يشغل باله منذ زواجها، عن معتز وخليل وعلاقتهم الجماعية معها ومع زوجها،

تقوم من مكانها وتجلس ملاصقة له وهى تداعب أذنه وتهمس له،

- افتكرت وحشتك يا بابا، من ساعة فرحي وأنت بعيد عني ومش سائل فيا

كلامها يوقظ شهوته ويشعر بأناملها وهى تتحرك فوق خصره وتُمسك بقضيبه الذي بدا في الإستيقاظ والانتصاب،

- ردي عليا الأول

- ما تقلقشن كلها حاجات عبيطة، سهرنا مرة ولا أتنين بس من يوم فرحي

تفتح سوستة بنطاله وتُخرج قضيبه وتنزل عليه بفمها تلعقه وهى تتنهد بشوة،

يقطع مصها صوت علي ينادي من الخارج لينتفض رفعت ويعدل ملابسه ويدعوه للدخولن

يتفاجئ بوجود دينا ويرحب بها بحفاوة ثم يحاول الحديث مع رفعت بدون توضيح،

- لسه ما خلصتش المكان للأخر بس الراجل عنده كام حتة كده مستعجل عليهم ضروري وبيقولي أهو بالمرة ياخد فكرة عن شغلنا

قبل ان يجيب رفعت سبقته دينا وسط دهشة علي،

- عنده حق طبعًا يا عمو، لازم يشوف عينة من اللي نقدر نعمله علشان يتشجع ويشتغل معانا

علي ينقل بصره بينها وبين صديقه يبحث عن توضيح ورفعت يخبر بخجل أن دينا تعمل معه منذ فترة وتعرف أمر شغلهم الجديد وستكون معهم والأهم أنها هى الموديل وليست منى،

رغم ضيق علي من معرفة أن منى لن تأتي ولن ينعم بتحقيق رغبته القديمة برؤيتها،

الا أن جمال دينا وتخيله لها سرعان ما جعلوه يبتسم بهدوء،

- يلا ع البركة

دينا تتحدث بجدية لا يعرفها رفعت،

- المهم يا و ممكن أعرف طبيعة الاتفاق والأجر والأمور دي

تفاجئ علي من جديتها وأجابها بصوت رصين،

- أنا إتفقت معاه بالشهر، كل شهر هناخد نه عشرين ألف نقسمهم أنا وابوكي

- غلط طبعًا يا عمو، انا دارسة السوق كويس ومفيش الكلام الفارغ ده،

احنا هانشتغل بالقطعة، كل قطعة ملابس هناخد عليها ألف جنيه ونديله تلت صورتين او صورتين حسب تصميم وشكل الموديل،

لو مش عارف تتفق معاه سيبلي أنا الموضوع ده، مش عايزين حد يضحك علينا

- مش عارف يا دينا بصراحة، بس لو أنت عارفة إنده سعر السوق يبقى هاكلمه وأفهمه

- لأ يا عمو، احنا نعمله العينة وتقوله انها مجانية عربون شغل بنا وتتفق معاه على النظام اللي قلتلك عليه

- ماشي يا ستي

تدخل رفعت المعجب بجدية دينا وحديثه الواعي المدرك للعمل بشكل واضح،

- هى فين العينة يا علي؟

- عندي في البيت ، خمس جلاليب بيتي

تكمل دينا حديثها الجاد،

- تمام يا عمو، بكرة نصورهمله ولما تديل الصور تتفق معاه زي ما قلتلك وأوعى يفاصل معاك

احنا مدينله سعر تحفة والشغل بعد كده مع المصانع اللي بعده هاتون أغلى كمان،

آه على فكرة نسيت اقولك،

الألف جنيه ده للموديلات العادية، أما اللانجيري هايبقى الضعف،

هو أكيد سائل وعارف الدنيا ماشية ازاي والناس بتاخد قد ايه وهايفهم ان ده سعره ممتاز جدُا وقليل

تواعدوا على التصوير في اليوم التالي وبعد رحيله تبعته دينا وتركوا رفعت الذي لم يأتي بشهوته ولم تكمل دينا معه ما بدأته،

عاد البيت ليجد منى تدعي النوم وحاول معها أن يوقظها ووتخلصه من توتر قضيبه دون جدوى،

حتى أنها لم تتأثر أو ترد وهو يخبرها بأن دينا ستحل محلها وتصبح موديل عملهم الجديد،

فقط تدعي النوم وتُغمض عينيها وهى تشعر برعب كبير بسبب ما حدث،

هل سيخبر المراهقين أحد بما حدث؟

كان عليها عدم الانزلاق فيما حدث

كان بإمكانها أنها تعود لملابسها وتتخطى الموقف ولا تدعهم ينالون جسدها

كان يمكنها المقاومة وعدم الانصياع خلف شهوتها وصياح كسها

رأسها ممتلئ الأفكار وتشعر بندم بالغ يجسم فوق صدرها،

في اليوم التالي كانت تعود من عملها وهى تمشي في الشارع مذعورة تشعر أنها ستقابل آدم وتجده ينتظرها وبصحبته مجموعة من أصدقاؤه يريدون جسدها،

تمشي مرتبكة تتلفت حولها تنظر في الوجوه،

هل أخبرهم آدم ورفيقه بما حدث؟

هل عرفوا أنها إمراءة ساقطة تقدم جسدها لصبية مراهقين

الأعين زائغة وقلبها مضطرب وجسدها يرتجف وهى تشعر أنها على بُعد خطوة من فضيحة مدوية،

أمام العمارة رأت آدم يقف ينتظرها،

سقط قلبها في قدمها من الفزع وكادت تفقد وعيها،

مخاوفها تتجسد أمامها وها هو آدم عاد وينتظرها، أصبحت أسيرة رغبته بكل يقين،

لم يحدثه واكتفى بأن صعد خلفها على السلم وهى تود أن تنشق الأرض وتبلعها،

- يا ابلة.. يا أبلة

إلتفتت له بخوف بالغ،

- خير يا آدم، عايز ايه

اقترب منها وبأعينه نظراته الأولى الطفولية الخالية من أي شر أو خبث وتحدث بحزن كأنه يقاوم الرغبة في البكاء،

- عايز أطلب منك حاجة كده

ملامحه حملت حزن بالغ جعلوها تتعاطف معها رغم خوفها من وجوده وظهوره السريع،

- ايه يا ىدم؟

بدا منكسر بشكل كبير وهو يقص عليها ووجه عابث ورأسه منكسة لأسفل،

- ينفع تكلمي الاستاذ رفعت يشغلني معاه أو يشوفلي شغل،

أمي تعبانة اوي وشغلي يوم آه ويوم لأ ومش عارف أعمل ايه

شعرت بصدق حديثه وطلبت منه الصعود معها لشقتها،

جلس أمامها يحمل حزن رجل عجوز وهو يخبرها أنه يتيم الأب ويعول أمه المريضة وأخوته الثلاثة الصغار ومنذ ترك العمل مع الأسطى سعدني وحالتهم سيئة للغاية،

شعرت بالتأثر نحوه وهدأت نفسها بعد تخيلاتها المفزعة وربتت على كتفه بعطف أم حانية ورغم ضيق حالتها المالية هى الأخرى، الا أنها أخرجت من حقيبتها بعض النقود وهى تطمئنه أنها ستفعل ما تستطيعه لإيجاد عمل مناسب له،

وجدتها فرصة وهو في حالته لتسأله بصوت هامس مفعم بالخجل،

- هو مين اللي كان معاك امبارح؟

تذكر ما حدث وإحمر وجهه وتحاشى النظر إليها ليزيدها برد فعل الشعور بالأمان،

- ده حوده صاحبي

- وجبته معاك ليه؟

- قابلني وجه معايا يساعدني عادي

لم تعرف كيف تسأله عما حدث وهى لا تقدر البوح علانية أنها تركت لهم جسدها،

- هو ممكن يقول لحد إنكم جيتوا صلحتوا الحوض؟

الفتى ذكي وبلا شك يفهم المغزى من السؤال،

لم تمهله الصغيرة الإجابة لتنطلق من غرفتها وهى تخبر أمها أنها في طريقها للدرس،

عادت للنظر إليه تنتظر إجابته،

- لأ يا ابلة ده صاحبي واحنا مش مصاحبين حد تاني

- أنت متأكد؟

أجاب بحماس بالغ،

- أه يا ابلة أنا متأكد والنعمة

شعرت بشئ من الراحة وهى تحاول تصديق حديثه وأنها بأمان وهو يبتسم لها ويستطرد بخجل،

- أنا آسف يا أبلة عشان جبته معايا والنعمة ما كنتش أعرف إنك هاتكــ...

خجل من إكمال حديثه وتفهم أنه يقصد أنها ستكون بقميص فاضح،

- ما كانش حقك تعمل كده، أنا اضايقت أوي، مش اي حد بدخله البيت

- حقك عليا يا ابلة، أنا ضايقتك وحسيت إنك اضايقتي النهاردة أول ما شفتيني

إبتسمت بدلال وقد إنزاح عن صدرها هم كبير،

- ما اضايقتش ولا حاجة بس ببقى راجعة من الشغل تعبانة

- آسف بجد عطلتك وضايقتك حتى ما إديتكيش فرصة تغيري لبسك وترتاحي، بس اتكسفت أجي والاستاذ رفعت هنا

وأطلب منه يشوفلي شغل

شردت في ملامحه ولا تعرف إن كان يتحدث بعفوية أم يعبر عن رغبته في رؤيتها تبدل ملابسها مرة أخرى،

ملامحه بريئة بشكل كبير وحديثه وجلسته الخجولة لا يفعلهم من جاء لتهديدها أو النيل منها بقوة،

همست له بصوت خفيض به دلال واضح،

- اعملك شاي؟

- لأ يا ابلة كتر خيرك

- لأ مايصجش، هاغير بس هدومي وأعملك كوباية شاي

وكأنها لم تقضي ليلتها ونهارها في ذعر وفزع، دبت فيها الشهوة والرغبة في تناول جرعة جديدة من الاثارة،

الشقة خالية والباب مغلق وحوده غير موجود والشهوة مشتعلة وكأنها لم تخفت بسبب خوفها من الفضيحة،

اتجهت نحو غرفتها بخطوات بطيئة وفي كل خطوة تضاعف رجفتها ورعشة جسدها وهى تنزلق بقوة نحو متعتها الجديدة فيما تفعله وتشعر به مع الفتى،

أعطته ظهرها وخلعت قميصها وجيبتها ثم أرادت أن ترى نظراته للمرة الأولى،

وقفت بالجنب وهى تلمحه بطرف أعينها وتراه يضغط على قضيبه وهو يتفحص جسدها،

ببطء كبير مدت يدها تكمل المشوار وتخلع الستيان والكلوت وتصبح كالأمس بكامل عريها وتحرك يدها تمسح على جسدها ببطء شديد وهى تلمحه ثم تفعلها وتدير رأسها نحوه وتتلاقى الأعين،

عارية ملط وتبتسم له بخجل وتشعر برجفته وأهتزازه ويده لا تكف عن الضغط على قضيبه،

تلعق شفتها بلسانها ثم تتحرك نحو فراشها وتتوقف أمامه ثم تنظر له بدلال بالغ وتعض على شفتها وتنام بنصف جسدها العلوي على الفراش وتبرز طيزها للخلف وقدميها يلامسوا الأرض،

دعوة صريحة لم يرفضها الفتى ودخل ورائها،

تنام على خدها ولمحت يقف خلفها ونظرت له بخجل مصطنع ثم أغلقت عيناها وهى تتنهد وتهز طيزها هزة خافتة وتجعلها تدعوه لها بنفسها،

لم يتردد وهجم على طيزها يفركها بيده ويقبلها بنهم وهى تزوم وتُسمعه صوت آهات مكتومة وهو يقبل ويلعق بشرهة وحماس،

توقف عن التقبيل والدعك وقبل أن تفتح أعينها لترى ما يفعل كان قضيبه يخترق كسها ويعبره وتشعر بجسده فوق جسدها،

فعلها ولم يتردد أو يخاف وناكها،

تصيح وتتشنج تحته وهو ينيك بسرعة وحماس وكأنه يخشى أن تُعدل عن رأيها وتمنعه عن كسها،

قضيبه شديدة الصلابة ينيك بقوة لا يفعلها رفعت ولا يملكها،

تكاد تمزق قماش فراشها بأظافرها من شدة متعتها وتكتم فمها فيه كي تصرخ دون خوف،

لا يصدق أن الأبلة عارية وقضيبه بكسها ومنظر اهتزاز لحم طيزها يدمي عقله ويقذف لبنه بداخلها وهو يتشنج من شدة الشعور بالمتعة،

ظل فوق جسدها دقائق حتى ارتخى قضيبه وخرج من كسها وقام يرتدي ملابسه بخوف وهى تعتدل وتنظر له بشهوة وسعادة،

تشعر بسعادة بخلاف اليوم السابق، تبتسم له وقد راح الخجل واصبح ماضي قديم لا أثر له ولا شواهد،

ينظر لبزازها بشهوة وكأنه لم ينكها منذ لحظات، تنهض وتضمه لصدرها وتقبل جبينها ويقبل بزازها بحماس،

تهمس له بصوت لبوة شبعت بعد جوع،

- يلا بقى انزل قبل ما حد يجي

فعلها وقبل شفتها بعجالة كأنه يخشي ان يغضبها تقبيل الشفاه ولبنه مازال يسيل من كسها،

تبعته عارية لباب الشقة وقبل أن يفتح الباب جذبته من ذراعه وقامت بتقبيل شفتيه ولعق لسانه،

قبلة طويلة تعدت الدقيقة وهو يلتهم لسانها ويبلع ريقها ويفرك بزازها المحصورة بين جسديهما،

رحل وعادت لغرفتها تلقي بجسدها عليه منتشية لا تصدق أنها نامت مع الفتى، ناكها صبي السباك وأمتعها بشكل لم تعهده منذ كانت عروسة جديدة،

وصل رفعت بصحبة دينا لبيت علي ورحب بهم واخذ مفتخرًا يوريهم ما وصل إليه من تجهيز للمكان ثم أحضر الجلاليب لدينا وتفحصتهم ودخلت غرفة التصوير وبعد دقائق كان رفعت وعلي يقومون بتصويرها وهى تتفنن في الوقوف بأشكال معينة مثل الصور المعروفة،

بين كل جلابية وأخرى تختفي خلف كرافان في أحد الزاويا ورفعت يرى شهوة علي ورغبته في رؤية جسد دينا،

بالطبع يريد ذلك ويتمناه وينتظره،

فقط لم ينل غير رؤية افخاذها بفضل قصر الجلاليب ورؤية مدى أنوثتها من التصاق القماش عليها،

يهمس لرفعت ودينا تغير ملابسها،

- دينا حلوة اوي، وجسمها ممتاز زي الست منى

- المهم الشغل يتعمل ونكسب، أنا بقيت على الحديدة

- اطمئن، طول ما انا بنشتغل سوا كل حاجة هاتبقى عال

انتهوا من التصوير وجلسوا مع دينا وهى تنتقى أفضل الصور والكادرات وتؤكد على علي ما يفعله بدقة مع صاحب المصنع،

- بكرة هاروحله

- تمام يا عمو وحاول تتفق معاه على شغل كتير وكويس

- ما تقلقيش، انا متفائل

قام رفعت بتوصيل دينا لشقتها واصرت أن يجلس ويتعشوا سويًا

بقميص نوم شفاف لا يُخفي جسدها جلسوا سويًا يتحدثون عن العمل ويتمنون نجاحه ويحلمون بتدفق المال عليهم بفضله،

وليد يتصل به ويخبرها أنه تحت البيت،

ترتدي روب خفيف فوق ملابسها وتستقبله ويرحب بحماه ويصر رفعت على الرحيل وتركهم على حريتهم،

يعود ويجد منى تنتظره عارية تحت ملائة خفيفة بزينتها المحببة له،

قضيب آدم أشعل رغبتها في النيك،

لم تعطيه فرصة وكانت تعريه مثلها وتلتهم قضيبه،

تمصه بشهوة وتغمض عيناها وتتخيله قضيب آدم،

ناكها آدم لكنها النيكة الأولى، لم تفعل فيها كل ما تريد،

هم رفعت أن ينام فوقها ولكنها دفعته ونامت بنصف جسدها على الفراش كما فعلت لآدم،

لم يكن بنفس قوة آدم ولا بصلابة قضيبه ولا بسرعة ايلاجه، لكنها أغمضت عيناها وظلت تهمس لنفسها،

نيك يا آدم.. نيك اووووي

رفعت متمتع وينيك بحماس وهو لا يعرف أنه لا يفعل سوى تكرار مشهد حدث من قبل في غيابه.
كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و Mahmoud1399
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.




الجزء الاول



رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.




الجزء الثانى



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا

المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،

احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا

اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،

ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،

- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،

في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.





الجزء الثالث





رفعت يجلس مشتت الفكر وباب الاستوديو الخارجي مغلق ويكتفي بإضاءة خافتة وسيجارة بين أصابعه،

حضور وليد لطلب يد دينا وقرب زواجهم لا يمحو من عقله أنها ظلت لثلاث سنوات دمية جنسية بين يد زوجها المستقبلي وأصدقاؤه،

ما ينتظرها بعد زواجها من وليد يفزعه بشدة وهو يعلم علم اليقين أنهم لن يستطيعوا التراجع عن لذة جربوها وعاشوها لسنوات متتالية،

يضحك بسخرية وهو يرى نفسه يؤنبها في عقله رغم أنه بنفسه سمح لشهوته أن تجرفه وينيكها بكل شهوة وإستمتاع،

الشهوة كحصان عنيف متمرد، إذا فلت لجامه لا يستطيع أحد اللحاق به أو السيطرة عليه،

كم ليس بالقليل من شباب الوقت الحالي خرقوا كل الأعراف والقوانين وشحطوا إلى ما هو أبعد من الخيال،

ليس الجميع مثل أدهم ووليد، لكن من هم مثلهم بلا شك كثيرون وموجودين في كل مكان،

يفتح الدرج الأخير في مكتبه ويُخرج ألبوم صور قديم،

بداخله جزء من أدهم وأخر من وليد،

الألبوم به صور متعددة لزوجته منى، كان يتفنن في إلتقاط الصور الشبه عارية لها بعد غلق الاستوديو،

هو أيضا كان يتمتع بفعل ذلك ولها عشرات الصور منذ زواجهم وحتى وقت قريب،

بملابس داخلية وقمصان نوم وبدل رقص،

ما كانوا يفعلونه في الماضي هو ما سهل عليها وعليه قبول أن تصبح موديل عاري لإنجاح فكرة دينا والوصول لهواة التصوير الخاص بمعرفة متخصص محترف،

في غرفتهم وجدها مستيقظة تنتظر عودته بقميص نومها الأسود الذي يحبه ويشعل شهوته بسهولة،

شعرها مرسل حول رقبتها وتضع أحمر شفاة داكن اللون وكحل واضح وثقيل،

صنعت له الهيئة والمنظر الذي يستهويه وخلع ملابسه وظل بالبوكسر وهى تقترب منه وتبتسم بدلال وتخلع له البوكسر، تريده عاري بشكل كلي وهى تجذبه من يده وتجعله يتمدد فوق فراشهم وتتمدد بجواره وهى تداعب حلمة صدره برقة،

تعرف أن هذه الحركة تثيره وتأجج شهوته،

- أنت مضايق ليه يا رفعت وحساك مش مبسوط؟!

نظر إليها بصمت وقضيبه يبدأ في الإنتصاب تدريجيًا وأغمض عينيه لثوان ثم جذب علبة سجائره واشعل سيجارة سحقها بين شفتيه من فرط توتره ومشاعره المختلطة المتناقضة،

- مش فاكر لما عمرو جه يشتغل معاك وكنت بتعلمه؟

السيجارة ترتعش بين شفتيه وهو يتذكر ما حدث حينها، شاب صغير حضر بمعرفة أحد أصدقاؤه ولم يجد من يساعده في تعليمه فنون التصوير وإختيار الزوايا وأوضاع التصوير المفضلة غير منى زوجته،

كانت دينا حينها في الرابعة من عمرها وكان يجعل منى تقف معه بعد مواعيد العمل ويعلمه ويجعله يقف معها ويشرح له لقطات الزفاف،

كان يلتصق بها وتلتصق به ونتج عن ذلك أن إستيقظت الشهوة بجسد عمرو وكان يرتجف وإنتصاب قضيبه يفضحه وأعين منى تراه وجسدها يشعر به وتنظر لرفعت وهى منتشية ترتعش،

الأمر كان يشعره بإثارة كبيرة وطيبة عمرو الكبيرة وخجله كانوا يُشعرونه بالطمأنينة وصار يجعل منى تعدد وقفاتها وإنحنائتها ويطلب منه التجريب كما لو كانت زبونة يشرح لها ويهيئها للقطة بنفسه،

صوت منى الهامس ينتشله من ذكرياته،

- كان عمرو بيلزق فيا وبتاعه بيقف وأنت كنت بتهيج من المنظر وكنا بنرجع البيت سخنين ومولعين

قضيبه يصبح شديد الإنتصاب ويطفئ السيجارة وينزل على بزها يلتهمه ويرضعه بشغف كبير وهى تسترسل،

- فاكر المرة اللي خلتني ألبس بدلة الرقص علشان تعلمه أوضاع الرقص

كانت بزازي باينة وطيازي كمان علشان أنت إخترت بدلة عريانة

حديثها يُفجر الذكريات بداخل عقله وتشعر بها في قمة شهوته فتصعد وتجلس فوق قضيبه ببطء وهى تنظر له بثبات حتى دفع بخصره بقوة يريد أن يشعر بكامل قضيبه داخل كسها،

- نسيت لما ماخدتش بالك وعلي صاحبك شاف ألبوم صوري وشاف صورى العريانة وبقيت مكسوف ومش عارف تتصرف بعد ما شافهم وحكتلي يومها إنك سكت وسيبته يتفرج عليهم

تذكره بالموقف ولا تعرف أنه قبل رجوعه للبيت كان يشاهد تلك الصور ويتذكر هذا الموقف بالتحديد،

كان وجه علي ممتقع بشدة وهو يشاهد صور منى بملابسها العارية وأيضا بدون ملابس،

علي عاش بلا زواج وكان يكتفي بعلاقاته النسائية ولا يرغب في الزواج وتحمل المسؤولية،

- يخرب عقلك يا رفعت ده أنت أستاذ تصوير

صاح بها علي وهو يشاهد الصور بعد أن نسى رفعت الألبوم فوق المكتب ووقعت الفأس في الرأس ولم يسعفه عقله بالتصرف،

- لقطات وكادرات تحفة وتجنن

يعرف أنه يخجل أن يصف منى بالتحفة والجنان ويتحدث عن اللقطات منعًا للإحراج،

عاد يومها للبيت وهو مشتعل الشهوة بشدة وبين ساقي منى وضع قضيبه وهو يخبرها بما حدث وينتقل لها هياجه وترتجف وهى تعرف أن علي شاهد صورها عارية،

- البت دينا طلعت لبوة اوي يا رفعت

- شبهك اوي يا منى

- اااااااااااااااااااح

تتحرك بخصرها فوق قضيبه وهى تداعب بظرها بيدها وهو يفرك حلماتها،

- نيك اوي يا رفعت، الواد هيجني اوي

- هجتي على الواد يا لبوة

- زبره عرص اوي، واقف زي الحديدة

اااااااااااااااااح

لم يتحمل وتدفق لبنه في كسها وهى تهجم على فمه تقبله بشهوة كبيرة ولذة مشتركة بينهم،

منى من هذا النوع المقبل على الحياة،

تعشق إرتداء الملابس اللائقة على جسدها وتجعلها جميلة ومميزة، كل زميلاتها في العمل يحسدونها على جسدها المتناسق الرشيق وإهتمامها بنفسها،

أنيقة ومهندمة بشكل دائم وتعشق إرتداء الجيبات المتوسطة الطول أو البناطيل الضيقة على قميص طويل،

لم تسلم أبدًا من المعاكسات في طريقها والمواصلات وحتى من نظرات العملاء في العمل،

ملامحها هى ودينا تشبه الإيطاليات ويميزهم أنف دقيق مرتفع، حتى أن زميلاتها يشبهونها بممثلة من جيل الثمانينيات إسمها "فيفيان"،

البشرة البيضاء والملامح الدقيقة والعيون السوداء والشعر الأسود الفاحم الناعم الطويل،

أتمت دينا ألبوم الصور، صور ولاء وصورها وصور منى،

الألبوم يشجع على التجريب ويفتح العقل للشهوة والرغبة في فعل المثل،

ريرى تواصلت معها عن طريق ولاء وحددت الموعد في الخامسة مساءًا،

توجه رفعت بسيارته القديمة ومعه دينا لفيلا ميدو زوج ريري،

فيلا كبيرة واسعة لها حديقة كبيرة بها بسين مستدير الشكل والثراء الكبير واضح في كل التفاصيل،

تفاجئوا من هيئتهم فور مقابلتهم ببهو الفيلا، ميدو ذو جسد عملاق بمعنى الكلمة، طوله متران على الأقل وجسد عريض وبطن متدلي وجسده ممتلئ بالشعر بكثافة مرعبة حتى ظهره وحتى رأسه من الخلف،

في حين أن ريري ضئيلة الحجم بشدة كأنها فتاة صغيرة، جسدها صغير بشدة حتى أن دينا همست لوالدها وهى تسخر وتضحك،

- دي جسمها قد جسم مي أختي

تبدو بجوار ميدو كأنها طفلة صغير بصحبة والدها الضخم الحجم،

دينا تفتح لهم الألبوم على اللاب توب وريري تنبهر بالصور وتبدو صبيانية التفكير بشكل بالغ وواضح،

قرروا إلتقاط الصور بجوار البسين، مايوه ميدو من النوع الصغير يبدو كأنه محشور حول طيزه وفخذيه، وريري ترتدي بكيني صغير التصميم،

جسدها لا يُشجع بالمرة على صور ساخنة مثل ولاء وأدهم،

جسدها "فلات" لا بزاز ولا طيز تجذب النظر،

المثير الوحيد هو شكلها بجوار جسد زوجها العملاق،

عشرات الصور لهم ولا يبدو على ميدو أي رغبة جنسية تجاه ريري كما كانوا يتوقعون،

دينا تبذل مجهود كبير كي تجعلهم يتأثرون وبالكاد نجحت في جعلهم يقبلون بعضهم البعض دون شهوة واضحة،

رفعت يشعر بالضيق وكان يمني نفسه برؤية ما يُشبع شهوته بجسد شهي مفعم بالأنوثة،

على عكس كل توقعاتهم إنتهت الجلسة التي بدت عادية بشكل كبير وكل همهم إلتقاط صور وخلفهم ماء البسين ومنظر الغروب وقرص الشمس بلونه البرتقالي،

فقط عادوا ومعهم المبلغ الكبير المتفق عليه بعد أن أصر ميدو على أخذ كارت الميموري وعدم الرغبة في تعديل الصور وتنميقها وعمل "إديت" لها،

مهمة صغيرة سريعة لم ترهقهم وعادوا يحملون مبلغ كبير لم يعد يحصل رفعت على ربعه طوال شهور من العمل،

زيارات وليد تتعدد وتكرر ورفعت ومنى يشعرون بسعادة لقرب زفافهم،

رفعت يشعر بخوف كبير ولن يهدأ قلبه إلا بعد أن يتم الزواج بالفعل بشكل رسمي،

إتصال جديد من ولاء وهى تخبر رفعت أن صديقتها "علا" ترغب في تصوير حفل زفافها،

فقط حفل الزفاف في أحد الفنادق ثم فوتو سيشن في شقة الزوجية،

علا ممتلئة الجسد بشكل ملحوظ وواضح، ولها وجه ضاحك وسيم بغمازات كبيرة بوجنتيها،

قام رفعت بالعمل كاملًا في حفل الزفاف ثم ذهب ومعه دينا خلف سيارة العروسين لشقتهم،

لم تحتاج علا وعريسها "صبري" مشاهدة الألبوم الخاص بالمكتب، شاهدت صور أدهم وولاء وترغب في مثلهم،

شقة متوسطة المساحة أنيقة،

دينا تحمل كاميرا بجوار والدها ويبدأوا في إلتقاط الصور بملابس الزفاف ثم ذهبا العروسان لتبديل ملابسهم،

صبري يرتدي بيجامة رياضية التصميم وعلا ترتدي قميص نوم طويل وفضفاض من الستان،

فقط جعل إمتلاء جسدها يظهر بشكل أوضح وأكبر،

بزاز عملاقة وضخمة وبطن كبير وأفخاذ ضخمة وثخينة، وبالطبع طيز عملاقة تناسب حجم جسدها العريض،

القميص لا يشف جسدها لكنه يُظهر نصف بزازها ومفتوح من الجنب يُظهر فخذها الممتلئ ويوضح السلوليت به بشكل واضح بسبب بدانتها،

صبري يضمها ويبدا العناق بيهم وصوت الكاميرا يتكرر وهم يندمجون ويبدأ في تقبيل وجنتها ثم رقبتها ثم شفتها،

دينا تلحظ أنهم محرجون بشكل كبير،

تحاول تشجيعهم وجعلهم يتوقفون عن خجلهم،

تخلع قميصها وتقف أمامهم ببادي صغير يحيط ببزازها وجزء صغير جدًا من بطنها،

- سوري يا جماعة شقتكم حر اوي

تضحك علا وهى تداعب صبري،

- لسه مركبناش التكيفات

يبدلون ملابسهم وصبري يرتدي شورت رياضي وعلا ترتدي قميص ضيق من الفيزون شديد القِصر وبالكاد يُغطي طيزها المرتجة بشدة،

صبري يأكل دينا ببصره ورفعت يلحظ ذلك وشهوته تبدأ في الإستيقاظ وعيناه على طيز علا،

لا يجذبه شئ أكثر من رؤية الطياز،

دينا تبدأ في الإقتراب منهم وتفهم نظرات صبري وتقرر جعله يثار بشكل أكبر،

تتعمد لمس جسده بصدرها وهى توجههم للوقوف وإنتصاب قضيبه يبدأ في الوضوح،

تجلعه يضم علا وتُمسك بيده تضعها فوق طيزها والكهرباء تسري في جسده ودينا تجذب البادي كأنها تشعر بالحر وتسمح لجزء كبير من بزازها في الظهور،

طيز علا بسبب أيدي صبري تبدأ في الظهور بالتدريج، وتلحظ دينا أنها ترتدي كلوت عادي،

قبل ذهابهم لتبديل ملابسهم تهمس لها على جنب وعلا تضحك بخجل وتهز رأسها بالموافقة،

- العروسة شكلها على نياتها اوي يا بابا

- واضح، وتخينة اوي كمان

- ههههه، اومال مش مبطل بلحقة في طيزها ليه؟!

- عادي، أنا بحب الطياز

- عارفة يا سي بابا

عادت علا وهى ترتدي قميص نوم طويل وشفاف بشدة وترتدي تحته كلوت فتلة فقط،

بزازها عملاقة بالفعل وتهتز مع حركتها حلماتها كبيرة منتصبة وطيزها تبتلع خيط الكلوت وتهتز بقوة كما لو كانت مصنوعة من المهلبية،

منظرها وعريها جعلو صبري يلتهم فمها في قبلات طويلة ساخنة ويديه تعبثان ببزازها ودينا تأخذ لقطات مقربة جدا لهم وللمرة الثانية تُمسك بيده وتضعهم فوق طيزها والقميص الخفيف وإحساسه بلحمها يجعلوه يدعكها بشدة ورغبة كبيرة،

رفعت قضيبه منتصب بقوة وهو يحدق في طيز علا وشدة ليونتها وحجمها يثيرونه بقوة كبيرة،

ذهبوا للتبديل ودينا تقترب من والدها وتدعك له قضيبه بيدها من فوق ملابسه وهى تهمس له،

- زبك ده ما بيهداش خالص كده؟!

علا تعود بوجه أحمر من الخجل وهى ترتدي طقم داخلي من ستيان لا يستطيع حمل كل بزازها وكلوت بخيط من الخلف،

منظرها وهى شبه عارية يحرق القلوب،

صبري يرتدي كلوت صغير قضيبه منتصب لأسفل ولا يُدرك أن رأسه تخرج وتظهر من جانب الكلوت،

يتعانقان وتلامس أجسادهم بعريهم بدون ملابس يجعلوهم يشتعلون بشكل أكبر بكثير،

آنات علا تصبح مسموعة وجسدها يرتجف ودينا تٌلصق جسدها بصبري من ظهره وتدفعه تجاه علا ويشعر بملمس جسدها ويثار بقوة وهى توجهه لإخراج بزاز علا،

رفعت خلف طيز علا وبه رغبة عارمة أن يهجم عليها ويفترسها،

صبري يلتهم بزاز علا ودينا عند تأكدها من ذهابهم لنقطة اللاعودة تقف خلفه وتبدأ في دفع كلوته لأسفل ببطء ولما وجدته صامتًا دفعته لأسفل وهو يحرك قدميه ويتخلص منه،

طيزه مقلوظة وناعمة وخالية من الشعر، دينا ترتجف وتثار وتتحسسها،

صبري يتفاجئ ويلتفت لها وهى تدفع رأسه برقة نحو فم علا مرة أخرى ويدها تتحسس طيزه برفق ونعومة ثم تهبط عليها تقبلها وتحرك لسانها فوقها،

صبري يرتجف وبيده يدفع كلوت علا لأسفل ويعلق حول فخذيها ورفعت يمد يده ويزيحه لأسفل ويلمس طيزها دون أن يراه صبري،

دينا تلعق طيز صبري ورفعت يدعك طيز علا وقضيب صبري يبحث عن مكانه أسفل كسها ويتحرك بهياج بخصره،

دينا تلتقط صور متعددة لأحتكاك قضيب صبري من خلف طيز علا حتى تشنج ونالت فوق وجهها وفمها لبنه وهى تلف جسدها بإتجاه رفعت وتمسح اللبن وتلعقه،

العروسان يهدئان وعلا تهرول ناحية غرفتهم وطيازها ترتج بشكل لا يوصف،

صبري يرتدي كلوته ويشعر بالحرج ودينا ترتدي قميصها وتساعد والدها في جمع أدواتهم ويحصلون على المبلغ ويعطون العريس كروت الميموري ويخرجون،

دينا اصبحت متمرسة وقبل تسليم الكروت تكون نسخت نسخة لهم على اللاب،

لم ينتظر رفعت طويلًا وبمجرد أن ركبوا السيارة حرر قضيبه وجذب رأس دينا كي تمصه وتلعقه بشهوة كبيرة حتى أتمت رضاعته وبلعت كل لبنه،

منى تعرف أن رفعت أصبح يعود من تلك الأوردرات هائج بشكل غير طبيعي،

لا تنسى ما حدث مع جيمي الموديل، ولو أنها تخجل من دينا لكانت تركتها ينيكها وتشبع من قضيبه الذي فتنها بشدة،

إرتدت له بدلة رقص فاحشة وفوقها الروب وإستقبلتهم وبعد العشاء في غرفتهم،

خلعت الروب وظلت ترقص له بمياعة كبيرة وهى تعلم أنه يذكر تلك البدلة بالذات، إرتدتها من قبل وعمرو يتعلم تصوير الراقصات،

المحل بجانب شارع محمد علي وكثيرًا ما كان يأتي لهم زبائن منهم يرغبون في صور دعائية لهم ببدل الرقص،

يشاهد رقصها المثير ويتذكر كيف كان عمرو يرتعش وهو يرى بزازها شبه عارية ونصف طيزها من أسفل تظهر بوضوح،

قضيبه كان منتصب بشدة وهو يلتقط لها الصور ورفعت في ركن يتابع وشهوته في السماء،

بقعة لبن فوق بنطال عمرو فضحت شهوته وأنه قذف لبنه على جسد منى ورقصها الماجن المثير،

يتجرد من ملابسه ويفرك قضيبه وهى تبالغ في إثارته وتهمس له وهى تهز بزازها أما عينيه،

- مفيش حد جديد عايز تعلمه التصوير يا رفعت؟

يعلم أنها تريد إثارته وتذكيره بلبن عمرو المتدفق في ملابسه على جسدها،

- أوعى تفرج علي على صوري مع جيمي،

احا يا رفعت ده انا كنت ماسكة زبره بإيدي وحاطاه بين وراكي

يالهوي ده هايقول عليا متناكة

ولا أقولك فرجه الماسك مخبي وشي مش هايعرف أن أننا اللي بتشرمط في الصور

لم يصمد رفعت وقذف لبنه وهو يدعك قضيبه ولم يتحمل إثارة منى ولا كلامها الفاحش،

جلست بين ساقيه تلعق قضيبه وهى تهمس بلال،

- كده تنطر يا رفعت من غير ما تنكني

طب عمرو ينطر من غير ما يحطه ماشي

انما أنت لازم تحطه وتنيك وتتمتع

يدفعها بيده ويطلب منها معاودة الرقص، تستجيب له وترقص من جديد وهى تخلع البدلة بالتدريج حتى تصبح عارية وترقص له ملط وهى تتفن في إستعراض طيزها له وهى تعرف كم هو مدمن رؤيتها،

قضيبه تدب فيه الحياة بعد أن قذف مرة بفم دينا ومرة وهو يتذكر عمرو وعلي،

تهجم على قضيبه بفمها تلعقه وتدفعه للخلف على ظهره وهى تفتح ساقيه،

- عايز أجرب ألحس طيزك زي دينا

يرتجف وهى تهبط بلسانها على خرم طيزه وتلعقه وتجرب ذلك الإحساس لأول مرة،

تتمتع وهو يتمتع أضعافها ثم ينهض ويجعلها تستند على الفراش ويدخل قضيبه في كسها وهو يدعك طيزها بقوة ويتذكر طيز علا الممتلئة العملاقة،

تهمس بشرمطة وهى تعرف ما يثيره وتعتصر قضيبه بكسها،

- عروسة النهاردة كانت حلوة؟

- تخينة اوي ومربربة

- جسمها زي ولاء؟

تذكره بطيز ولاء الممتلئة،

- لأ قدها مرتين تلاتة

- أوف قد طيز نبيلة أختك أم ولاء؟

يتذكر جسد "نبيلة" شقيقته أم ولاء وطيازها الكبيرة التي تشبه طيز علا وتختلف عنها في لون البشرة لأنها قمحية اللون،

- آااااااااااااه، بالظبط

- طب نيك يا رفعت.. إدعك طيازي خليها تكبر أكتر وأكتر

لم يتحمل المزيد وقذف لبنه بحرارة بالغة وهو يشعر بألم في قضيبه من تكرار الإنتصاب بنفس اليوم،

بعد عدة ايام أخبرتهم دينا أن وليد حدد ميعاد الفرح بعد عشرة ايام ولم يبدي رفعت هو ومنى أي إعتراض،

بداخله رغبة عارمة أن يتم الزفاف بأسرع وقت،

زواجها يضمن له حفظ سرها واستمرار حياتها،

فقط ما ظل يشغله ويؤرق باله، ماذا ستكون حياتهم بعد زواجها؟،

هل ستترك العمل معه، أم ستستمر وحينها ماذا سيكون دور زوجها في عملها وهل يعلم تفاصيله أم أنها لم تخبره بشئ.

( 4 )




حفل زفاف بسيط ودينا ترتدي فستان فرح رقيق زادها فتنة وجمال وبدت لؤلوة مضية وهى تضحك وتجلس بجوار وليد في الكوشة تضحك بسعادة كبيرة،

رفعت في منتهى السعادة والشعور أخيرًا بالراحة والهدوء بعد أن أوفى وليد بوعده وتزوج ابنته،

منى بدت كقطعة نور مضية بفستان سواريه فضي اللون ولم يكن من السهل على أحد تصديق أنها أم العروسة،

تبدو صغيرة ولا يمكن أبدًا أن تكون أم لتلك الشابة اليافعة الجالسة بجوار عريسها،

فستان ضيق يبرز جمال جسدها جعلها محط أنظار أغلب الحضور، تملك جسد شهي يتمنى من يراه أن يناله ويتذوقه ولو لمرة واحدة،

علي صديق رفعت يحضر ويجلس بصحبة رفعت ومنى وابنتهم الصغيرة،

لا يمكنه منع بصره من التمتع بفتنة منى وجمالها ورفعت يلحظ ذلك ولا يمكنه الاعتراض،

وكيف يعترض وعلي شاهد من قبل صور عارية متعددة لمنى الجالسة بجواره؟!،

انتهى الفرح وذهبت دينا مع زوجها وعاد رفعت ومنى لشقتهم والفرحة متمكنة منهم وشهوتهم متيقظة لا تحتاج سوى غلق باب غرفة نومهم وتجردها من فستان المثير والقاء جسدها بين ذراعي رفعت وهى تتذكر نظرات المعازيم لها بشهوة،

لا شئ يُسعد المرأة ويُلهب مشاعر أكثر من تلك النظرات من الغرباء وهم يؤكدون لها أنها جميلة فاتنة مرغوب فيها ولافتة للأنظار وموقظة للأزبار وفاتحة لشهوتهم في النيك والمتعة،

شهوتها لا تقل عن شهوة رفعت الذي كان يلحظ بدوره نظرات الرجال لها طوال الفرح والأهم نظرات علي المفترسة لها اثناء جلوسه معهم،

ليلة صاخبة لم يترك فيها رفعت سنتيمتر من جسد منى ولم يلعقه ويقبله وهو يتخيل كل جزء من جسدها وهو فريسة أنظار المشتهين من الذكور،

في ظهيرة اليوم التالي كانوا يقرعون باب العرسان وهم يحملون الهدايا لهم،

دينا برداء خفيف يُظهر جمالها وجمال جسدها ووليد ببيجامة تُذكر رفعت بمن صورهم من عرسان من قبل في جلسات التصوير الخاصة،

وقت طويل معهم وبحضور أقارب واهل وليد في سعادة ومرح وقبل رحيلهم همست دينا بأذن والدها أن يعود في الغد ومعه كاميراته،

فهم سريعًا ما تريده، طباخ السم بيدوقه،

تريد أن تتصور هى وليد مثل من سبقوهم من عرسان،

تمكن منه التوتر وهو يفهم ذلك واشتعلت شهوته رغم أنه تذوق دينا من قبل وناكها عدة مرات، لكن مع زوجها وبحضوره الأمر جديد ومختلف،

في الليل تلقى اتصال من علي يطلب منه لقاؤه من اجل أمر هام ورفعت يطلب منه الانتظار يوم أو اثنان لأنه مشغول،

لم يكن يشغل باله غير زيارة دينا ووليد في الغد،

حمل ادواته في اليوم الالي دون أن يخبر منى أنه في طريقه لدينا،

دينا بقميص نوم مثير تستقبله بصحبة وليد الدائم الابتسام،

ليسوا في حاجة لتردد أو خجل مصطنع، على الفور اخرج رفعت الكاميرا وبدا في التقاط الصور لهم ودينا تبدل قمصانها وقضيب رفعت يفضحه وهو يرى عريها وعري جسدها وهى بين احضان وليد الغير مهتم او يشعر بأدنى خجل ن وجود حماه معهم،

قبلات ورضاعة ألسنة وشفاه واصابع وليد لا تتوقف عن فرك ودعك جسد دينا المتعلقة برقبته،

قبل أن ينتهوا قطعهم صوت جرس الباب لتختفي دينا بعري جسدها وتعود بيجامة وليد تحيط جسده من جديد ويفتح الابا ويجد امامه اثنان من صدقاؤه،

قدمهم وليد لحماه وعرفهم عليه، معتز وخليل،

على الفور تذكر رفعت اسمائهم وما قصته عليه دينا،

معتز صديق زوجها الخجول وخليل رفيقهم الشمام جالب المخدرات والحشيش،

ارتبك رفعت بشدة وتوتر وتندى جبينه بالعرق، بالتأكيد جاءوا من اجل نيل نصيبهم من ابنته،

هى عاهرتهم من قبل ولا توجد مفاجأة أن يبحثوا عن نصيبهم من جسد العروسة،

قطع شروده ظهور دينا بقميص نوم مثير وعاري بشكل كبير وهى ترحب بهم،

لم يعترض زوجها واكتفى بابتسامة واسعة ولم يتمكن رفعت من فتح فمه وهو يعرف القصة وما فيها من قبل،

ابنته شبه عارية برعاية زوجها وبصحبة اثنان من الغرباء،

لم يستطع الانتظار وهو يعرف نتيجة تلك الزيارة والغرض منها لينسحب بعجالة خوفًا من حدوث تطور امامه ويعرف الغرباء انه لا يختلف عن صديقهم القابل بكل سعادة مشاركتهم له في لحم زوجته،

توتر كبير واضطراب تمكنوا من عقل رفعت، مشاعر كبيرة بالندم بعد وجد نفسه في قلب الحدث رؤى العين وليس فقط مجرد مستمع لقصة على لسان دينا وهى تقفز فوق قضيبه او جالسة بين ساقيه تلعقه بنهم وشهوة،

وجد نفسه يمشي بلا وجهة محددة وهو شارد ويلعن بداخل عقله ما وصلت اليه ابنته وما وصل اليه بالتبعية من سقوط بسبب شهوته القديمة مع منى والجديدة مع دينا الباحثة بشراهة عن النيك والمتعة بلا تمييز،

جلس في الاستوديو يدخن سيجارته والصراع بداخل رأسه يزداد حدة ووحشية،

شيطانه يخبره أن المسؤول الان هو وليد الزوج وان ما يحدث هو غير مسؤول عنه،

يحدث نفسه بذلك كي يجد مخرج لعقله ويُخرس صوت ضميره بداخله،

يفتح الدرج ويخرج البوم صور منى العاري،

لا شئ يهدأ مشاعره غير مشاهدة تلك الصور وتذكر وقت صناعتها،

رغم انها معه وزوجته وبين يديه طوال الوقت، الا ان رؤية صورها له وقع مختلف وتأثير لا يضاهيه عشرات المرات من نيكها ولعق كسها وتذوق طعم عسل شهوتها،

تأخر الوقت دون ان يشعر حتى اتصلت به منى لتطمئن عليه وهو يجيب بصوت خافت أنه في مشوار هام وسيتأخر بعض الوقت،

منى لم تكن تخلصت بعد من مشاعر الهياج منذ لية الفرحن مر وقت طويل ولم تعش لحظات قوية الاثارة مثل تلك الليلة وعشرات الأعين تشتهيها وتفترس جسدها المفعم بالأنوثة،

أخبرته أنها ستخرج لبضع دقائق لشراء بعض الاشياء للبيت وتعود بسرعة،

من مثل منى لا يفرق ان كانت ملابسها محتشمة او بها بعض الجراءة،

انوثتها وجمال جسدها لا يختفون بفضل ملابس واسعة أو محتشمة،

وجهها لوحة مضيئة جاذبة للأعين وكأنها يافطة دعائية تطلب من المارة والناظرين أن ينتبهوا أن سيدة جميلة أمامهم،

ليونة جسدها ومياصة حركة الغير مصطنعة اثناء مشيتها يجذبوا أعين الجميع بلا أدنى مجهود،

فقط تتحكم فينفسها طوال الوقت وتتجنب تلاقي الأعين وقراءة ما تحمله من افتننان وشهوة واعجاب بها وبجسدها،

رغم أن دينا ابنتها وورثت منها اغلب تفاصيلها، الا أنها تظل الأجمل ولا مجال للعتراف والاقرار بغير ذلك،

لعلها ابتسامة صغرها الصانعة من شفتيها الوردتين لوحة تشبه لوحات الزهور،

قميص وجيبة طويلة وخرجت في طريقها للسوبر ماركت القريب من البيت،

الوقت ليس متأخرًا والمارة متفرقين في الشارع كٌل في طريقه وفقط المحظوظون منهم من يلمح منى ويفوز بنظرة لها ولجمالها وجمال جسدها وانوثته الواضحة المتاميلة مع رقة ومياصة مشيتها وكأنها خُلقت بلا عمود فقري،

تتمايل بليونة كأنها راقصة تبدأ للتو في حركات رقصتها الجديدة مع صوت الموسيقى الهادئ في بدايته،

أحد هؤلاء المارة المحظوظين كان "ادم" الشاب الصغير صبي الأسطى "سعدني" السباك،

فور رؤيتها تذكرها على الفور وكيف ينساها وهو لم يتوقف عن التحديق فيها وفي جمالها عندما استدعاهم رفعت لتصليح سباكة المطبخ والحمام،

أراد التودد لها والفوز بنظرة قريبة لها، لم يتجاوز عامه التاسع عشر ومنى كانت تعامله كإبنها أثناء عملهم في شقتها،

نحيف بشدة وملامحه هادئة تجعله يبدو مجرد صبي صغير لم يتجاوز الرابعة عشر،

تبعها حتى السوبر ماركت ولا يعرف بسبب قلة خبرته كيف يبدا معها الكلام ويلفت نظرها،

فقط تحرك ناحيتها وهى تنتقي طلباتها وعند رؤيتها له تذكرته وابتسمت له بمودة وترحيب،

- ازيك يا ادهم

اتسعت ابتسامته وتهلل وجهه بالفرحة أنها تذكرته خاطبته ليرد بسعادة واضحة وقليل من الخجل التلعثم،

- ادم يا ابلة منى

ضحكت بخجل وهى تعتذر له عن نسيانها الاسم،

- عامل ايه يا ادم؟

- كويس يا ابلة كتر خيرك

- على فكرة السيفون رجع يعلق تاني وكنت هاكلم الاسطى سعدني علشان يجي يشوفه

وجدها فرصة ذهبية لعرض خدماته ورد حماس،

- انا اجي ابص عليه واعمله يا ابلة

- وانت هاتعرف؟

- آه يا ابلة دي حاجة بسيطة، تلاقي حاجة حايشة الماسورة من جوة

- خلاص يا سيدي بكرة تعالى اعمله

رحل وهو يشعر بسعادة كبيرة لاقتناصة فرصة جديدة لدخول بيتها ورؤيتها بالتريننج الضيق كالمرة السابقة،

الاسطى لم يشغله امرها مثله، وحده من ظل اثناء فترة عملهم يحدق فيها وفي جسدها مفتونًا وشهوته مرتفعة،

بعد عودتها للبيت بساعة عاد رفعت من الخارج وهو مازال على حالته من التوتر والارتباك وشعرت به ولم يعطها اجابة غير أنه يشعر ببعض الاجهاد،

خلد للنوم بسرعة وشاهد في حلمه دينا وهى ترقص عارية لوليد واصدقاؤه،

مشاهد متابينة وهو يحلم بحلم جنسي بطلته دينا ورفقاء زوجها،

نفذت نقود رفعت بسبب الفرح ومصاريفه وظل ينتظر اوردر جديد من اصدقاء ولاء ومعارفها للحصول على اي مبلغ جديد،

الاستوديو لا يقدم الا الفتات ولا يجدي ذلك في شئ،

جلس يشاهد التلفزيون ومنى في عملها وقبل حضورها طرق ادم الباب وقد جاء لتصليح السيفون،

شعر بخيبة امل كبير وهو يجد نفسه بصحبة رفعت فقط الذي لا يعرف رغبة آدم الحقيقة من المجئ،

ظل يدعي العمل منتظرًا ظهور منى دون جدوى حتى لم يجد بُد من انهاءه،

قبل ان ينادي على رفعت سمع صوت منى وهى تدخل الشقة ليتهلل وجه من الفرحة ويتضايق انه لم يعد هناك سبب لبقاءه،

فكر سريعًا ثم قام بكسر طقم السيفون من الخارج ثم نادى على رفعت واخبره ان الحمام يحتاج طقم سيفون جديد ومنى تراه وترحب به وتشكره على حضوره،

اخرجت من حقيبتها النقود وطلبت منه شراء ما يلزم والعودة لتركيبه،

قبل أن يرحل سمع رفعت يطلب من منى تحضير الغذاء بسرعة قبل ان ينزل ويذهب للاسوديو،

فطن آدم لذلك وقرر التأخر في العودة حتى تكون منى وحدها،

كان له ما أراد وعند عودته فتحت له منى وهى دون قصد تكافئه على ذكاءه وتستقبله بتريننج زهري اللون لا يختلف عن ساقه في ضيقه والتصاقه بجسدها،

الصبي بلا بوصلة خبرة في اخفاء غريزته ورغباته،

حدق في صدرها بوضوح ولحظت هى ذلك وهى مندهشة من تصرفه ولم تتوقع انه مثله مثل الكبار ومعازيم الفرح مفتون بجسدها وانوثتها،

نظراته الساذجة المنعدمة الحرص أدارت مفتاح شهوتها وتلذذها بنظرات الغرباء لها،

الفرصة رائعة، رفعت بالخارج ولا يوجد غير صغيرتها مي التي تلعب في غرفتها ولا تهتم بشئ،

قادته للحمام وهو خلفها يتابع ببصره حركة طيازها المايصة وقضيبه الثائر المتحفز يُعلن عن وجوده ويدفع مقدمة بنطاله للأمام،

تقف على باب الحمام تمنع ضحكتها وهى ترى انتصاب قضيبه وتوقن بلا ادنى شك أن آدم هائج ونظراته نحوها لا تتوقف وترى تلك الرجفة بيديه وهو يعمل،

حالة من المتعة نادرة الحدوث تشعر بها بفضله وبالقطع أرادت أن تُزيد من جرعتها وتتمتع بما هو أكثر،

تقرب منه تدعي الفحص وتهديه متعة تلامس جسديهما،

فخذها يحتك بفخذه وبقضيبه الثائر المنتصب خلف ملابسه وتعض على شفتها وهى تشعر بصلابته،

مارد الشهوة يسيطر عليها ويأمرها أن تدور أكثر وتجعل قضيبه يفوز بملامسة طراوة طيزها،

ثوان وكانت صلابة قضيبة تضغط على طيزها بقوة أكبر وتشعر به على وشك المرور بين فخذيها،

توترهم وحرارة ما يحدث جعلوا المفتاح يفلت من يده وينفجر بعض الماء ويصيب جسدها وهى أمامه تبتل ملابسها وتصيح من المفاجأة،

- حاسب يا آدم، غرقتني حرام عليك

ارتبك بشدة وخاف وهو لا يعرف انها تفعل كل ذلك برغبة ومتعة،

- آسف مش قصدي يا ابلة حقك عليا

- خلاص.. خلاص ولا يهمك، ثواني هاغير الهدوم اللي اتبلت دي

غرفة نومها مقابلة للحمام، بلا شك سيرغب في رؤتها وهى تغير ملابسها،

تعرف ذلك وتتوقعه وتعبر باب الغرفة دون أن تُغلق بابها خلفها وتعطي ظهرها وتخلع التريننج وتصبح فقط بملابسها الداخلية وآدم خلفها يكاد قلبه يتوقف من هول رؤيته لعري كامل ظهرها الا من كلوتها الصغير التارك المساحة الأكبر من طيزها عارية بوضوح،

فعلت ذلك ببطء وهى مستمتعة بالتعري لصبي بقضيب منتصب يقف خلفها،

تتذكر جيمي وهو يضمها عاريًا بين ذراعيه وتهم بالامساك بطرف كلوتها لخلعه وتصبح كاملة العري للصبي، ثم تتراجع وتخجل وتخشى أن يثرثر وتضع نفسها في مشاكل،

يكفيه ما رآى لترتدي ترينج جديد وتعود له وهى ترى وجهه ممتقع وأحمر بلون الدم بسببها وبسبب فتنة جسدها،

مهما طالت المتعة لابد وأن تنتهي،


أنهى آدم عمله وهو محتفظ بانتصاب قضيبه وشكرته وأعطته اجرته ورحل وتركها تسقط فوق فراشها تتلوى وتتذكر جيمي وعمرو صبي رفعت القديم وحتى علي وتفرك جسدها بعصبية وشهوة فائقة،

يقتحم علي خلوة رفعت الجالس بلا زبائن وهو يعاتبه على عدم اتصاله به ويخبره أنه وجد فرصة عظيمة لكسب النقود،

- بص بقى يا سيدي بقى أنا اتعرفت على راجل غني وعنده مصنع ملابس وطلب مني أشتغله تصوير منتجاته،

هو عايز يمشي على الموضة ويعمل صفحة على النت يسوق بيها شغل المصنع بتاعه

على الفور تذكر رفعت حديثه مع دينا، قصت عليه نفس الأمر من قبل وأخبرته أنه أصبح أمر معتاد وكل المصانع وبيوت الازياء تفعله وتروج لموديلاتها وشغلها،

- طب يا سيدي الف مبروك

- هو انا جايلك علشان تباركلي؟!

- اومال؟

- بص بقى يا سيدي انا اول ما اتفقت مع الراجل ورحت معاه المصنع وشفت الشغل وما تأخذنيش نطت في دماغي صور الست منى بتاعة زمان اللي كنت شفتها عندك،

تعرق رفعت وشعر بالحرج وعلي يذكره أنه شاهد صور زوجته عارية وبملابس فاضحة،

- ايوة.. ايوة بس ايه العلاقة؟

- صبرك عليا يا سيدي، بقى يا سيدي المصنع بيعمل عبايات وهدوم بيت ولامؤاخذة ملابس داخلية ولانجيري،

وبيني وبينك انا ما اعرفش البنات والستات الموديل اللي بيشتغلوا في الموضوع ده ومش عايز السبوبة تضيع مني

- طب ما تسأل وانت هاتلاقياللي بيشتغلوا كده

_ ما أخبيش عليك انا قلت الحال من بعضه وأنت زي نوبة حالاتي الدنيا واقفة ومزنقة معاك، وقلت نقسم اللقمة سوا ونخلي الست منى هى الموديل واهو نسترزق احنا الاتنين

فز رفعت غاضبًا وهو يصيح بصديقه،

- انت اتجننت يا علي، عايوني اشغل مراتي تشتغل موديل وتتصور بكلوتات وقمصان نوم؟!

- اقعد بس يا سيدي وحلمك عليا وافهني بس واحدة واحدة بالراحة ومن غير عصبية،

تمالك رفعت اعصابه وجلس وهو بداخله يعرف أنه كان بالفعل سيقوم بذلك في القريب بمساعدة دينا ورعايتها،

- الشغل ده نوعين، في البجح وفي المداري،

ولحسن الحظ صاحب المصنع من النوع التاني ومش عايز موديل بوش مكشوف عشان ما حدش يعمله مشاكله أو يدخل في مشاكل،

يعني الست منى مش هايبان وشها ولا حدش هايعرف عنها حاجة،

- طب واشمعنى منى يعني؟!

- ان جيت للحق ومن غير ما تزعل، الست منى جسمها حلو وموزون وسبق وأنت فرجتني صورها وشفت قد ايه جسمها ع الفرازة زي صور باقي المصانع اللي الراجل وريهالي،

هما عايزين ست جسمها وسط وبلدي عشان الستات تشوف اللبس كويس وتفهم انه هايليق عليها وتتحمس تشتريه

شرد رفعت يفكر في عرض علي وقطع شروده فحيح هامس من علي لإغواءه،

- حاجة سهلة وفلوسها زي اللوز بدل وقف الحال اللي احنا فيه ده

- طب سيبني افكر، الموضوع مش سهل مهما كان

- على راحتك، يومين وهاجيلك ترد عليا،

وأنا عن نفسي هاجهز الشقة عندي وهافتح أوضتين على بعض يبقوا صالة تصوير محترمة وواسعة،

بالكتير شهر وأكون مجهز كل حاجة ونبدأ شغل

انتبه رفعا وتسأل بتوتر من جديد،

- اشمعنى عندك يعني، ما الاستوديو موجود عندي اهو وجاهز

- يا سيدي وهى هاتفرق في ايه، وانا مش عايز افضل متشحطط بين هنا وبين الراجل اللي هايبعتلي اللبس وهايستلم مننا الشغل،

وبعدين مش عايزين حد يحس بينا ويركز معانا ويشوف شنط لبس داخلة وشنط خارجة ويتبصلنا في المصلحة

احسن حاجة يبقى كله مع بعضه وأهو يبقى زي مكتب للشغل من بدايته لنهايته

أنهوا حديثهم وجلس رفعت يفكر في الأمر حتى استقر على أن يزور دينا ويأخذ رأيها في الموضوع،

بشورت ساخن وبادي عاري استقبلته دينا وكانت وحيدة بعد خروج وليد،

قص عليها عرض علي ووجدها مرحبة بشدة بل وشجعته وأخبرته أنها مستعدة أن تشارك امها العمل، فبرغم التشابه بينهم الا أن هناك فرق يمكن ملاحظته بين جسديهم،

- وكمان يا بابا انت متفق معايا اننا كنا هانعمل كده وصور المصنع ده هانجيب بيها شغل تاني وتالت،

دي خلاص يا بابا لغة العصر والموديلز بتوع الحاجات دي عادي ومعروفين وليهم فلورز بالملايين على السوشيال ميديا وبقوا نجوم وبيلعبوا بالفلوس لعب

عاد رفعت من عند دينا وقد حسم أمره أن يوافق علي على عرضه ويشاركه السبوبة كما قال،

عاد ولا يعرف أن منى تنتظره على نار الشوق ترجو الحصول على قضيبه بعد أن أعيت كسها وبزازها من شدة الدعك والفرك منذ رحيل آدم،

وجدها بقميص فاضح قصير لا يخفي كسها العاري وبمجرد دخوله غرفته هجمت عليه تخلع ملابسه بتوتر تبحث عن قضيبه،

قضيبه المتوتر منذ ساعات وهو بخلفية عقله يتخيلها أمام علي لحم ودم شبه عارية يقوم بالتقاط الصور لها بصحبته ومساعدته،

قص عليها الأمر وهى بين ساقيه تلعق قضيبه وخصيتيه وخرم طيزه كما أصبحت تفعل مؤخرًا بفضل دينا،

حالة الهياج التي تعاني منها بسبب آدم جعلتها ترتعش وجسدها ينتفض وهو يخبرها أنها ستقف باللانجيري أمام علي وتصيح بصوت كله شهوة ورغبة أنها توافق أن تفعلها وتصبح موديل لعلي،

استيقظوا في الصباح على صوت صغيرتهم مي وهى تصيح عليهم بعد أن انفجرت ماسورة المياة في الحمام وغمر الماء المكان بشدة،

هرول رفعت ومنى وقام بإغلاق المحبس العمومي ومنى تسب آدم في سرها وتوقن أنه السبب،

فهم منها رفعت ما حدث وقام على الفور بالاتصال بالأسطى سعدني وخلال ساعة كان أمامهم هو وآدم وقام بتصيلح ما حدث وهو يضرب صبيه أمامهم بغلظة وقسوة وآدم يبكي ويشعر بحرج بالغ مما يحدث له من اهانة أمام الأبلة منى،

انفعل وثار وتراجع للخلف وهو يسب الاسطى بالتبعية ويقسم له أنه لن يعمل معه مرة أخرى،

لم يجد رفعت أو منى فرصة لرد الصبي الذي فر غاضبًا وسعدني يعتذر لهم عما حدث ويُنهي عمله ويرحل،

منى تشعر بالضيق وتلوم نفسها أنها السبب فيما حدث للصبي الصغير،

في الاستوديو جلس رفعت وحيدًا بعد أن هدأت ثورة شهوته التي أشعلها عرض علي صديقه،

بداخله خوف خفي من الاستعانة بمنى،

صراع متداخل بين استخدامها أو إستخدام غيرها، شهوته ومتعته بالاستعانة بها لن تكون طويلة الأمد،

هى زوجته ومعتاد عليها وبالكثير بعد مرتين أو ثلاث لن يشعر بمتعة عالية،

وبداخله صوت يخبره أن الغرض من استخدامها بالنسبة لعلي أن يشاهد ويتمتع ويحقق حلمه القديم الغير غائب عن عقل صديقه في رؤيتها عارية أو فعل ما هو أكثر من التمتع بالرؤية،

في المساء كانت دينا تنضم له في عزلته ويتحدث معها ويخبرها بكل ما يجيش بصدره،

أصبحت بفضل ما حدث بينهم هى أفضل من يُحدثه ويأخذ رأيه،

همست له دينا بعد أن فهمت الأمر بأنه من الأفضل ألا يستعين بها بالفعل،

من يفعلون تلك الأمور ويعملون بها هم من الشابات الصغيرات الخالية أجسادهم من أي ترهل أو عيوب ببشرتهم وأجسادهم بفعل السن والزمن،

حديث طويل بينهم إنتهى بأن استقر رأيه أن تُصبح دينا هى الموديل لشغل علي،

دينا شابة صغيرة ممشوقة القوام ببزاز مشدودة مرفوعة لا تعاني من أي ترهل ولا تتدلى فوق بطنها،

حماس دينا للعمل يفوقه بمراحل وأفكارها طازجة وعصرية أكثر منه ومن علي،

منى تشعر الضيق من أجل آدم وتظن نفسها السبب فيما حدث بينهم،

تتصل بالأسطى سعدني وتتوسط للصبي أن يسامحه ويُرجعه للعمل دون جدوى،

ورفعت حسم قراره وينتظر انتهاء علي من تجهيز أموره لبدء العمل الجديد، لكنه بالطبع لم يخبره بعد أن ابنته هى الموديل الجديد وليست منى.

( 5 )الجزء الخامس




زواج دينا من وليد لم يقدم لهم جديد يذكر،

سنوات وهم على علاقة كاملة لا ينقصها شئ، بل ويزيدون عن المعتاد بممارستهم الزائدة بصحبة معتز وخليل،

بعد زفافهم لم ينتظر معتز وخليل أكثر من يومان وكانوا على موعد مع سهرة صاخبة مجنونة بصحبة العروسان،

لا جديد غير أن مسرح ممارستهم إنتقل من شقة معتز وفراشه القديم، لشقة العرسان الجدد وفراش جديد بألوان زاهية،

سهرة وثانية وثالثة وبعدها كانت تشعر دينا أنه آن الآوان أن تنتهي تلك المسألة أو على الأقل تُصبح قليلة الحدوث،

رغم حبها للجنس وممارسته بمجون وجنون، الا أنها في المقام الأول لا يعنيها شئ أكثر من طموحها وكسب مال وفير،

ولا طريق لذلك أنسب ولا أسرع من إقتياد أبوها دائم الشهوة نحو العمل العصري الجديد الناجح بكل سهولة في كسب المال بلا مجهود كبير،

لم يُخبر رفعت زوجته بقراره بالاستعانة بدينا بديلة لها في العمل مع علي،

هى بالأصل هادئة غير فضولية وتكتفي بالذهاب لعملها صباحًا وأمور البيت والتزين لرفعت كل عدة ليال لقضاء سهرة ممتعة وإرضاء وإشباع شهوتها،

تجد آدم في طريقها أثناء عودتها في أحد الأيام،

تُولد الفرحة في وجهه عند رؤيتها،

وقفت معه تحدثه بعطف وتطمئن على أخباره بعد مشاجرته مع الأسطى،

يخبرها بقليل من التأثر أنه ترك العمل معه بلا رجعة وأنه أصبح على حد تعبيره "يلقط رزقه" من هنا وهناك في بعض الأعمال البسيطة أو العمل على وردية توكتوك من حين لأخر،

ملامحه وإبتسامته الرقيقة الطفولية تجعلها تتعاطف معه دون إرادتها،

حجم جسده كأنه صبي صغير أو حتى *** رغم سنواته التسعة عشر،

هؤلاء أصحاب الأجساد النحيفة الضئيلة لا يظهر عليهم السن أبدًا بسهولة،

ربتت على كتفه وحاولت إعطائة ورقة مالية متوسطة ورفض بشكل قاطع أخذها وهو يؤكد لها أن حاله ميسور وأفضل بكثير من عمله مع الأسطى سعدني القاسي القلب والمشاعر،

رغم إنسانية الموقف الا أن رؤيته تذكرها بما شعرت به من متعة لدقائق وهم وحدهم وتقف في مرمى بصره تغير ملابسها وترى انتصاب قضيبه خلف ملابسه،

ليست المتعة في الجنس فقط وتلاقي وتلاحم الأجساد، أحيانًا تكمن في بعض الممارسات البسيطة التي تنشر الرجفة بالأجساد وتصنع نشوة تقشعر لها الأجساد وتُسكر العقل والروح من فرط ولذة الشهوة،

ترددت وتلعثمت وخفت صوتها وإرتجفت أهدابها وهى تقاوم ارتباكها وتمني نفسها بلحظات جديدة بصحبة هدوء وخجل آدم،

مجرد دقائق قليلة لا أذى منها أو ضرر، تهبها ذلك الإحساس الذي لم تشعر به وهى تحت جسد رفعت وقضيبه يمرح بكسها،

أحيانًا تكون شربة ماء أهم وأعظم من إلتهام أشهى المأكولات،

- أنت وراك حاجة دلوقتي؟

- لأ خالص يا أبلة، أامريني

- طب ممكن تيجي معايا تشوف الحوض مسدود ليه

إنفرج ثغره عن إبتسامة فرحة واسعة وهو يسمع كلامها وبلا تردد يتبعها بسعادة نحو شقتها،

الصغيرة نائمة ورفعت بالخارج ولم تجد شئ يفسد ما تخطط له،

لم تفعل من قبل أي شئ مهما كان بسيط بخلاف ما حدث مع آدم في المرة السابقة،

كل ما فعلته خارج نطاق العادي كان بصحبة رفعت وتحت أعينه،

مظهر آدم الطفولي يشعروها بالأمان والطمأنينة، ولا تجد مشاعر رفض بضميرها،

مراهق هائج لا ينتظر أكثر من لمسة أو نظرة وهى لا تريد أكثر من ذلك، فقط تبحث عن الشعور برجفة الشهوة وتسمع صوت غرتفاع دقات قلبها ورعشة قدميها وهى لا تستطيع الوقوف،

أشياء لا يفعلها قضيب رفعت ولا ألف قضيب مثل قضيبه،

الإغواء يصنع متعة خاصة لا يصنعها غيره،

أغلقت باب الشقة فور دخولهم وقادته نحو الحمام ليرى عمله،

- شوف ماله الحوض يا آدم على بال ما أغير هدومي

صوت مرتعش وخافت مثل رعشة أناملها وهى تشير له نحو الحوض ويهز لها رأسه وتتحرك نحو غرفتها وهى تعرف أنه ينتظر عرض جديد مثل المرة الأولى،

باب الغرفة مفتوح وتعطيه ظهرها وتبذل مجهود كبير وهى تحاول فك زراير قميصها بأصابعها المرتجفة بشدة،

خلعت قميصها وأخرجت الجيبة من قدميها وأصبحت بملابسها الداخلية فقط،

ظهر عاري لا يخفي عريه غير خط عرضي من قماش الستيان وكلوت صغير لا يُخفي أكثر من ربع طيزها وكأنه كلوت ابنتها الصغيرة من شدة صغره،

ولأن الشهوة والرغبة كالأدمان بعد كل مرة تأمر صاحبها بزيادة الجرعة، وجدتها فرصة لن تتكرر بسهولة أن تتذوق ما هو أكثر من المرة السابقة،

الصبي خجول وصامت ولا يفعل ما يخيفها، مدت يدها للخلف تخلع الستيان وتلقيه في الأرض ويتبعه كلوتها الصغير،

فعلتها وهى تقاوم الدوار والشعور بالسُكر البالغ وأصبحت عارية تمامًا،

طيزها تهتز هزة خفيفة مرئية متأثرة برجفة كل جسدها،

آدم قضيبه يصرخ من الشهوة وهو جاحظ الأعين يرى الأبلة منى عارية أمام بصره،

أول مرة يرى طيز إمرأة بكل هذا الوضوح والقرب،

دقيقتان من متعة الرؤية حتى أخفت منى جسدها خلف تريننج بدون أي ملابس داخلية،

عادت له بوجه أحمر من الخجل والشهوة وأول ما رأت كان انتصاب قضيبه الواضح بشدة خلف بنطاله،

شعورها بالدوار لم يمكنها من البحث عن تلامس واحتكاك الأجساد،

- ماله الحوض يا آدم؟

- مفيش يا أبلة، الصرف بتاعه مسدود من الشعر وعايز يتغير

- تعرف تغيره؟

- آه يا أبلة ده سهل اوي، هانزل أشتري واحد جديد ورجع اركبه

- ماشي يا آدم بس خد بالك لا يحصل زي المرة اللي فاتت والبيت يغرق تاني

- ما تخافيش يا أبلة ده سهل ومالوش دعوة بماسورة المية

أعطته النقود خرج ووقعت خلف باب الشقة وهى تدخل يدها في بنطالها وتفرك كسها وتدعكه بشهوة وجسدها ينتفض،

لا تعرف كيف يحدث لها كل هذا من مجرد أن يرى جسدها مراهق لا يفعل شئ سوى رؤيتها والتحديق في جسدها وينتصب قضيبه،

تقذف شهوتها عدة مرات بسخونة بالغة وهى ترغب في الصراخ بشدة من فرط ما تشعر به من محنة قوية،

الفرصة مازالت سانحة لمزيد من المتعة، هناك فرصة عند عودته أن تتمتع مرة أخرى،

تفكر بهوس، غيرت ملابسها بالفعل، لابد من مبرر جديد،

ولكن لماذا البحث عن مبرر وما أهمية ذلك؟!

الصبي صامت ولا خوف منه ولن يفعل شئ غير امتاعها بنظراته،

لكنها تبحث وترغب في جرعة أكبر، تريد أن ترى نظراته ولا تقف بظهرها فقط،

هرولت نحو غرفتها وأخرجت قميص نوم عاري،

قميص أسود اللون من القماش الخفيف يُظهر جسدها بالكامل،

نظرة لنفسها في مرآتها وتأكدت أن كل جسدها يظهر من الأمام والخلف،

لا تعرف أن الصبي الصامت لا يملك من الخبرة أن يفهم حجم مكسبه مما تقدمه له، صغير بلا عقل ناضج فور أن قابل صديقه حوده في طريقه، هرول إليه وهو يقص عليه أنه ذهب من جديد للسيدة التي حدثه عنها من قبل،

أحاديث الصبية المعتادة وهم يتهامسون وكٌل منهم يحكي للأخر ما شاهده من مواقف أو مر به من حدث جنسي،

منى وغيرها لا يعرفون ولا يفهون أن الصبية لا يتحكمون في ألسنتهم،

رغبته ومتعتهم في الحكي أكبر من متعتهم عند حدوث الحدث ذاته،

آدم لا يفهم أن منى تفعلها برغبتها وقرارها، يظنها صدف سعيدة يهبه القدر اياها،

حوده ينفعل ويثار وآدم يخبره أن السيدة "قلعت ملط" وهو يشاهدها دون أن تعرف أنه يشاهدها،

حوده يرجوه أن يذهب معه ويجعله يرى تلك السيدة ويتمتع مثله،

وما فائدة صداقتهم إن لم يوافق آدم ويصحبه معه بكل سهولة، الأمر كله بالنسبة لهم من زاوية واحدة أنهم محظوظون وأن السيدة على نياتها ولا تعرف أنهم يبحثون عن التماع برؤيتها،

- بس يا بنب دي خلاص أكيد مش هاتغير تاني ولا هاتشوف حاجة

- يا عم وماله عايز أشوف شكلها علشان أعرف أتخيلها وأنا بضرب عشرة

- هى بتلبس ترنجات بنت متناكة اوي، ضيقة خالص بتخلي جسمها ابن فاجرة

- طب يلا ابوس أيدك هاموت واشوفها

صحبه للعودة لها ولا يعرفون أنها مازالت تدعك كسها وتنظر وصول آدم بقميصها الفاضح،

إنتفض جسدها فور سماع صوت جرس الباب ومعرفتها بوصوله من جديد،

- مين؟

- أنا يا أبلة، أنا آدم

بيد مرتجفة فتحت الباب وهى تقف بالجنب خلفه حتى لا يراها أحد بالصدفة من الخارج،

آدم يعبر الباب ويتبعه حوده ومنى تُصعق بوجود رفيق معه،

وقعت الفأس في الرأس ولا مكان للهرب وهى تقف بقميصها وعهرها،

آدم يغلق الباب وتظهر لأعينهم منى وتجحظ عيونهم من هول المشهد وحوده يفتح فمه كمن صعقته الكهرباء،

منى مصدومة مرتجفة وأعين مفزوعة وهى تنظر لوجه آدم كأنها تسأله عمن يكون رفيقه وسبب وجوده،

تحاول عبثًا إخفاء بزازها بيديها ولكن وإن فعلت من يُخفي عن أعينهم كسها الظاهر من خلف قماش القميص الخفيف،

دقيقة كأنها دهر من الصمت والوجوه المصدومة لثلاثتهم حتى نطقت منى بصوت مرتجف،

- جبت الحاجة؟

- آه يا أبلة معايا أهي وهادخل أركبها

تحركوا نحو الحمام وحوده ينظر وراءه لا يريد إبعاد بصره عن التمتع بجسد منى العاري،

تحركت نحو غرفتها لستر جسدها قبل أن يوقفها صوت حوده الذي لا تعرف من يكون وهو يرى طيزها وينبهر بجمالها وبروزها،

- عندك شريط لحام يا ابلة؟

ارتباكها جعلها تفقد القدر الهين للتفكير البسيط وخوفها جعلها تجاوب بتلعثم،

- آه عندي

تدخل الحمام معهم وكأنه مجرمة ضبطوها ولا تملك حق الدفاع عن نفسها وقد كشفوا سرها ونيتها في ستر جسدها،

مرت بجوارهم لأخر الحمام لجلب شريط اللحام ووضعته بيد حوده ولا تعرف ما حدث بالضبط قبل أن تجد نفسها بين جسدي الصبيين،

ضيق الحمام تسبب في ذلك وحوده الأكثر جراءة يستغل الموقف ويحك جسده باللحم الطري بجواره،

شعورها بفعل الخطأ جعلوها منعدمة الحركة والتصرف وهى ترى نظرات الشهوة بأعينهم وبناطيلهم المدفوعة للأمام بسبب قضبانهم المنتصبة،

الثلاث أجساد متلاصقة محتكة وحوده يصبح خلفها وتشعر بقضيبه يضغط على لحم طيزها،

خليط من الندم والخوف والصدمة والشهوة وكسها مازال مبلل بعسل شهوتها ووجدت نفسها محصورة بين صينية الحوض والصبيين خلفها يحكون قضبانهم بطراوة وليونة طيزها،

أصبحوا كقطعة واحدة وصمتها سمحوا لأياديهم أن تتشجع وتمتد وتشعر بهم يدعكون جسدها من الخلف حتى أنها شعرت أن قميصها يرتفع لأعلى وطيزها تتعري بالكامل،

ترتجف ويتشنج جسدها وهى صامتة وكأنها بصمتها تعطيهم ثمن ألا يفضحوها ويخبروا أحد أنها إستقبلتهم بقميص فاضح كاشف لكل جسدها،

دعك وفرك هيستيري من أياديهم لجسدها وهى تتلوى وسطهم بلا مقاومة تُذكر واستسلامها يشجعهم أكثر واكثر والأيادي تعرف طريقها لبزازها،

تكتفي بالصمت والهروب من نظراتهم وكأنها بإتكاءها على الحوض واعطائهم ظهرها ينقذوها من هول وعظمة وغرابة ما يحدث،

أصابعهم تصل لكسها من الخلف وتود الصراخ وتكتفي بعض شفتها وهى تتشنج بشكل حاد وترفع رأسها وترى منظرهم في مرآة الحوض،

كأنهم زومبي بأعين جاحظة غير مصدقة يلتهمون جسدها بأيديهم بشراهة بالغة،

أصبح قميصها فقط قطعة قماش حول خصرها وبزازها وطيزها عاريين تحت سطوة أيديهم وآدم يود أن يثبت تفوق عن صديقه ويُخرج قضيبه ويحكه في طيزها،

حوده يقلده وهى ترتجف وولولا تمسك أيديهم بجسدها لسقطت على الأرض،

يحاولون الايلاج بالتناوب وجسدها المتخشب خلف الحوض لا يسمح لهم بغير مرور رؤس قضبانهم من بين فلقتي طيزها ويتعاقب شعورها بنزول لبنهم واحد بعد الأخر،

إنتهوا وهدأت أجسادهم وتركوا جسدا وهى تبذل جهد مضني حتى تمر من بينهم وتتجه نحو غرفته،

لا تصدق أن كل هذا حدث بكل هذه السهولة في دقائق معدودة،

خططت لمتعة أقل بكثير ولكنها أوقعت نفسها فيما لم تتوقع أبدًا،

ـ القدر يخطط لنا بطريقة مختلفة عما نخطط له ـ

إرتدت روب ثقيل يُخفي جسدها وظلت بغرفتها مصدومة غير مستوعبة حتى سمعت صوت آدم يخبرها بالإنتهاء من عمله،

خرجت لهم وهى تتفادي النظر في وجوههم ووضعت بيده قطعة نقود كبيرة ومثلها لرفيقه الذي لا تعرف اسمه حتى،

النقود قد تكون ثمن لصمتهم عما حدث،

تركوها وهم سعداء بما حصلوا عليه من نقود ومتعة فاقت خيالهم، وعادت لغرفتها تدفن وجهها في وسادتها تود الهرب من إدراك ما حدث،

دينا تزور رفعت وتجلس معه تخطط معه عملهم القادم وتخبره أنها ستحضر له مفاجأة ولن تخبره بها الا بعد نجاحها فيها،

يساألها بصوت هامس عما يشغل باله منذ زواجها، عن معتز وخليل وعلاقتهم الجماعية معها ومع زوجها،

تقوم من مكانها وتجلس ملاصقة له وهى تداعب أذنه وتهمس له،

- افتكرت وحشتك يا بابا، من ساعة فرحي وأنت بعيد عني ومش سائل فيا

كلامها يوقظ شهوته ويشعر بأناملها وهى تتحرك فوق خصره وتُمسك بقضيبه الذي بدا في الإستيقاظ والانتصاب،

- ردي عليا الأول

- ما تقلقشن كلها حاجات عبيطة، سهرنا مرة ولا أتنين بس من يوم فرحي

تفتح سوستة بنطاله وتُخرج قضيبه وتنزل عليه بفمها تلعقه وهى تتنهد بشوة،

يقطع مصها صوت علي ينادي من الخارج لينتفض رفعت ويعدل ملابسه ويدعوه للدخولن

يتفاجئ بوجود دينا ويرحب بها بحفاوة ثم يحاول الحديث مع رفعت بدون توضيح،

- لسه ما خلصتش المكان للأخر بس الراجل عنده كام حتة كده مستعجل عليهم ضروري وبيقولي أهو بالمرة ياخد فكرة عن شغلنا

قبل ان يجيب رفعت سبقته دينا وسط دهشة علي،

- عنده حق طبعًا يا عمو، لازم يشوف عينة من اللي نقدر نعمله علشان يتشجع ويشتغل معانا

علي ينقل بصره بينها وبين صديقه يبحث عن توضيح ورفعت يخبر بخجل أن دينا تعمل معه منذ فترة وتعرف أمر شغلهم الجديد وستكون معهم والأهم أنها هى الموديل وليست منى،

رغم ضيق علي من معرفة أن منى لن تأتي ولن ينعم بتحقيق رغبته القديمة برؤيتها،

الا أن جمال دينا وتخيله لها سرعان ما جعلوه يبتسم بهدوء،

- يلا ع البركة

دينا تتحدث بجدية لا يعرفها رفعت،

- المهم يا و ممكن أعرف طبيعة الاتفاق والأجر والأمور دي

تفاجئ علي من جديتها وأجابها بصوت رصين،

- أنا إتفقت معاه بالشهر، كل شهر هناخد نه عشرين ألف نقسمهم أنا وابوكي

- غلط طبعًا يا عمو، انا دارسة السوق كويس ومفيش الكلام الفارغ ده،

احنا هانشتغل بالقطعة، كل قطعة ملابس هناخد عليها ألف جنيه ونديله تلت صورتين او صورتين حسب تصميم وشكل الموديل،

لو مش عارف تتفق معاه سيبلي أنا الموضوع ده، مش عايزين حد يضحك علينا

- مش عارف يا دينا بصراحة، بس لو أنت عارفة إنده سعر السوق يبقى هاكلمه وأفهمه

- لأ يا عمو، احنا نعمله العينة وتقوله انها مجانية عربون شغل بنا وتتفق معاه على النظام اللي قلتلك عليه

- ماشي يا ستي

تدخل رفعت المعجب بجدية دينا وحديثه الواعي المدرك للعمل بشكل واضح،

- هى فين العينة يا علي؟

- عندي في البيت ، خمس جلاليب بيتي

تكمل دينا حديثها الجاد،

- تمام يا عمو، بكرة نصورهمله ولما تديل الصور تتفق معاه زي ما قلتلك وأوعى يفاصل معاك

احنا مدينله سعر تحفة والشغل بعد كده مع المصانع اللي بعده هاتون أغلى كمان،

آه على فكرة نسيت اقولك،

الألف جنيه ده للموديلات العادية، أما اللانجيري هايبقى الضعف،

هو أكيد سائل وعارف الدنيا ماشية ازاي والناس بتاخد قد ايه وهايفهم ان ده سعره ممتاز جدُا وقليل

تواعدوا على التصوير في اليوم التالي وبعد رحيله تبعته دينا وتركوا رفعت الذي لم يأتي بشهوته ولم تكمل دينا معه ما بدأته،

عاد البيت ليجد منى تدعي النوم وحاول معها أن يوقظها ووتخلصه من توتر قضيبه دون جدوى،

حتى أنها لم تتأثر أو ترد وهو يخبرها بأن دينا ستحل محلها وتصبح موديل عملهم الجديد،

فقط تدعي النوم وتُغمض عينيها وهى تشعر برعب كبير بسبب ما حدث،

هل سيخبر المراهقين أحد بما حدث؟

كان عليها عدم الانزلاق فيما حدث

كان بإمكانها أنها تعود لملابسها وتتخطى الموقف ولا تدعهم ينالون جسدها

كان يمكنها المقاومة وعدم الانصياع خلف شهوتها وصياح كسها

رأسها ممتلئ الأفكار وتشعر بندم بالغ يجسم فوق صدرها،

في اليوم التالي كانت تعود من عملها وهى تمشي في الشارع مذعورة تشعر أنها ستقابل آدم وتجده ينتظرها وبصحبته مجموعة من أصدقاؤه يريدون جسدها،

تمشي مرتبكة تتلفت حولها تنظر في الوجوه،

هل أخبرهم آدم ورفيقه بما حدث؟

هل عرفوا أنها إمراءة ساقطة تقدم جسدها لصبية مراهقين

الأعين زائغة وقلبها مضطرب وجسدها يرتجف وهى تشعر أنها على بُعد خطوة من فضيحة مدوية،

أمام العمارة رأت آدم يقف ينتظرها،

سقط قلبها في قدمها من الفزع وكادت تفقد وعيها،

مخاوفها تتجسد أمامها وها هو آدم عاد وينتظرها، أصبحت أسيرة رغبته بكل يقين،

لم يحدثه واكتفى بأن صعد خلفها على السلم وهى تود أن تنشق الأرض وتبلعها،

- يا ابلة.. يا أبلة

إلتفتت له بخوف بالغ،

- خير يا آدم، عايز ايه

اقترب منها وبأعينه نظراته الأولى الطفولية الخالية من أي شر أو خبث وتحدث بحزن كأنه يقاوم الرغبة في البكاء،

- عايز أطلب منك حاجة كده

ملامحه حملت حزن بالغ جعلوها تتعاطف معها رغم خوفها من وجوده وظهوره السريع،

- ايه يا ىدم؟

بدا منكسر بشكل كبير وهو يقص عليها ووجه عابث ورأسه منكسة لأسفل،

- ينفع تكلمي الاستاذ رفعت يشغلني معاه أو يشوفلي شغل،

أمي تعبانة اوي وشغلي يوم آه ويوم لأ ومش عارف أعمل ايه

شعرت بصدق حديثه وطلبت منه الصعود معها لشقتها،

جلس أمامها يحمل حزن رجل عجوز وهو يخبرها أنه يتيم الأب ويعول أمه المريضة وأخوته الثلاثة الصغار ومنذ ترك العمل مع الأسطى سعدني وحالتهم سيئة للغاية،

شعرت بالتأثر نحوه وهدأت نفسها بعد تخيلاتها المفزعة وربتت على كتفه بعطف أم حانية ورغم ضيق حالتها المالية هى الأخرى، الا أنها أخرجت من حقيبتها بعض النقود وهى تطمئنه أنها ستفعل ما تستطيعه لإيجاد عمل مناسب له،

وجدتها فرصة وهو في حالته لتسأله بصوت هامس مفعم بالخجل،

- هو مين اللي كان معاك امبارح؟

تذكر ما حدث وإحمر وجهه وتحاشى النظر إليها ليزيدها برد فعل الشعور بالأمان،

- ده حوده صاحبي

- وجبته معاك ليه؟

- قابلني وجه معايا يساعدني عادي

لم تعرف كيف تسأله عما حدث وهى لا تقدر البوح علانية أنها تركت لهم جسدها،

- هو ممكن يقول لحد إنكم جيتوا صلحتوا الحوض؟

الفتى ذكي وبلا شك يفهم المغزى من السؤال،

لم تمهله الصغيرة الإجابة لتنطلق من غرفتها وهى تخبر أمها أنها في طريقها للدرس،

عادت للنظر إليه تنتظر إجابته،

- لأ يا ابلة ده صاحبي واحنا مش مصاحبين حد تاني

- أنت متأكد؟

أجاب بحماس بالغ،

- أه يا ابلة أنا متأكد والنعمة

شعرت بشئ من الراحة وهى تحاول تصديق حديثه وأنها بأمان وهو يبتسم لها ويستطرد بخجل،

- أنا آسف يا أبلة عشان جبته معايا والنعمة ما كنتش أعرف إنك هاتكــ...

خجل من إكمال حديثه وتفهم أنه يقصد أنها ستكون بقميص فاضح،

- ما كانش حقك تعمل كده، أنا اضايقت أوي، مش اي حد بدخله البيت

- حقك عليا يا ابلة، أنا ضايقتك وحسيت إنك اضايقتي النهاردة أول ما شفتيني

إبتسمت بدلال وقد إنزاح عن صدرها هم كبير،

- ما اضايقتش ولا حاجة بس ببقى راجعة من الشغل تعبانة

- آسف بجد عطلتك وضايقتك حتى ما إديتكيش فرصة تغيري لبسك وترتاحي، بس اتكسفت أجي والاستاذ رفعت هنا

وأطلب منه يشوفلي شغل

شردت في ملامحه ولا تعرف إن كان يتحدث بعفوية أم يعبر عن رغبته في رؤيتها تبدل ملابسها مرة أخرى،

ملامحه بريئة بشكل كبير وحديثه وجلسته الخجولة لا يفعلهم من جاء لتهديدها أو النيل منها بقوة،

همست له بصوت خفيض به دلال واضح،

- اعملك شاي؟

- لأ يا ابلة كتر خيرك

- لأ مايصجش، هاغير بس هدومي وأعملك كوباية شاي

وكأنها لم تقضي ليلتها ونهارها في ذعر وفزع، دبت فيها الشهوة والرغبة في تناول جرعة جديدة من الاثارة،

الشقة خالية والباب مغلق وحوده غير موجود والشهوة مشتعلة وكأنها لم تخفت بسبب خوفها من الفضيحة،

اتجهت نحو غرفتها بخطوات بطيئة وفي كل خطوة تضاعف رجفتها ورعشة جسدها وهى تنزلق بقوة نحو متعتها الجديدة فيما تفعله وتشعر به مع الفتى،

أعطته ظهرها وخلعت قميصها وجيبتها ثم أرادت أن ترى نظراته للمرة الأولى،

وقفت بالجنب وهى تلمحه بطرف أعينها وتراه يضغط على قضيبه وهو يتفحص جسدها،

ببطء كبير مدت يدها تكمل المشوار وتخلع الستيان والكلوت وتصبح كالأمس بكامل عريها وتحرك يدها تمسح على جسدها ببطء شديد وهى تلمحه ثم تفعلها وتدير رأسها نحوه وتتلاقى الأعين،

عارية ملط وتبتسم له بخجل وتشعر برجفته وأهتزازه ويده لا تكف عن الضغط على قضيبه،

تلعق شفتها بلسانها ثم تتحرك نحو فراشها وتتوقف أمامه ثم تنظر له بدلال بالغ وتعض على شفتها وتنام بنصف جسدها العلوي على الفراش وتبرز طيزها للخلف وقدميها يلامسوا الأرض،

دعوة صريحة لم يرفضها الفتى ودخل ورائها،

تنام على خدها ولمحت يقف خلفها ونظرت له بخجل مصطنع ثم أغلقت عيناها وهى تتنهد وتهز طيزها هزة خافتة وتجعلها تدعوه لها بنفسها،

لم يتردد وهجم على طيزها يفركها بيده ويقبلها بنهم وهى تزوم وتُسمعه صوت آهات مكتومة وهو يقبل ويلعق بشرهة وحماس،

توقف عن التقبيل والدعك وقبل أن تفتح أعينها لترى ما يفعل كان قضيبه يخترق كسها ويعبره وتشعر بجسده فوق جسدها،

فعلها ولم يتردد أو يخاف وناكها،

تصيح وتتشنج تحته وهو ينيك بسرعة وحماس وكأنه يخشى أن تُعدل عن رأيها وتمنعه عن كسها،

قضيبه شديدة الصلابة ينيك بقوة لا يفعلها رفعت ولا يملكها،

تكاد تمزق قماش فراشها بأظافرها من شدة متعتها وتكتم فمها فيه كي تصرخ دون خوف،

لا يصدق أن الأبلة عارية وقضيبه بكسها ومنظر اهتزاز لحم طيزها يدمي عقله ويقذف لبنه بداخلها وهو يتشنج من شدة الشعور بالمتعة،

ظل فوق جسدها دقائق حتى ارتخى قضيبه وخرج من كسها وقام يرتدي ملابسه بخوف وهى تعتدل وتنظر له بشهوة وسعادة،

تشعر بسعادة بخلاف اليوم السابق، تبتسم له وقد راح الخجل واصبح ماضي قديم لا أثر له ولا شواهد،

ينظر لبزازها بشهوة وكأنه لم ينكها منذ لحظات، تنهض وتضمه لصدرها وتقبل جبينها ويقبل بزازها بحماس،

تهمس له بصوت لبوة شبعت بعد جوع،

- يلا بقى انزل قبل ما حد يجي

فعلها وقبل شفتها بعجالة كأنه يخشي ان يغضبها تقبيل الشفاه ولبنه مازال يسيل من كسها،

تبعته عارية لباب الشقة وقبل أن يفتح الباب جذبته من ذراعه وقامت بتقبيل شفتيه ولعق لسانه،

قبلة طويلة تعدت الدقيقة وهو يلتهم لسانها ويبلع ريقها ويفرك بزازها المحصورة بين جسديهما،

رحل وعادت لغرفتها تلقي بجسدها عليه منتشية لا تصدق أنها نامت مع الفتى، ناكها صبي السباك وأمتعها بشكل لم تعهده منذ كانت عروسة جديدة،

وصل رفعت بصحبة دينا لبيت علي ورحب بهم واخذ مفتخرًا يوريهم ما وصل إليه من تجهيز للمكان ثم أحضر الجلاليب لدينا وتفحصتهم ودخلت غرفة التصوير وبعد دقائق كان رفعت وعلي يقومون بتصويرها وهى تتفنن في الوقوف بأشكال معينة مثل الصور المعروفة،

بين كل جلابية وأخرى تختفي خلف كرافان في أحد الزاويا ورفعت يرى شهوة علي ورغبته في رؤية جسد دينا،

بالطبع يريد ذلك ويتمناه وينتظره،

فقط لم ينل غير رؤية افخاذها بفضل قصر الجلاليب ورؤية مدى أنوثتها من التصاق القماش عليها،

يهمس لرفعت ودينا تغير ملابسها،

- دينا حلوة اوي، وجسمها ممتاز زي الست منى

- المهم الشغل يتعمل ونكسب، أنا بقيت على الحديدة

- اطمئن، طول ما انا بنشتغل سوا كل حاجة هاتبقى عال

انتهوا من التصوير وجلسوا مع دينا وهى تنتقى أفضل الصور والكادرات وتؤكد على علي ما يفعله بدقة مع صاحب المصنع،

- بكرة هاروحله

- تمام يا عمو وحاول تتفق معاه على شغل كتير وكويس

- ما تقلقيش، انا متفائل

قام رفعت بتوصيل دينا لشقتها واصرت أن يجلس ويتعشوا سويًا

بقميص نوم شفاف لا يُخفي جسدها جلسوا سويًا يتحدثون عن العمل ويتمنون نجاحه ويحلمون بتدفق المال عليهم بفضله،

وليد يتصل به ويخبرها أنه تحت البيت،

ترتدي روب خفيف فوق ملابسها وتستقبله ويرحب بحماه ويصر رفعت على الرحيل وتركهم على حريتهم،

يعود ويجد منى تنتظره عارية تحت ملائة خفيفة بزينتها المحببة له،

قضيب آدم أشعل رغبتها في النيك،

لم تعطيه فرصة وكانت تعريه مثلها وتلتهم قضيبه،

تمصه بشهوة وتغمض عيناها وتتخيله قضيب آدم،

ناكها آدم لكنها النيكة الأولى، لم تفعل فيها كل ما تريد،

هم رفعت أن ينام فوقها ولكنها دفعته ونامت بنصف جسدها على الفراش كما فعلت لآدم،

لم يكن بنفس قوة آدم ولا بصلابة قضيبه ولا بسرعة ايلاجه، لكنها أغمضت عيناها وظلت تهمس لنفسها،

نيك يا آدم.. نيك اووووي

رفعت متمتع وينيك بحماس وهو لا يعرف أنه لا يفعل سوى تكرار مشهد حدث من قبل في غيابه.
مفيش شئ " يدمي القلوب " اكتر من اسلوبك في تصوير المشاهد اللي بتوصلني اني اعيش جوه المشهد كأنه بيتحرك قدامي على شاشة
مبدع دوماً يا صديقي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: mizo., bat man, Mahmoud1399 و شخص آخر
"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.




الجزء الاول



رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.




الجزء الثانى



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا

المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،

احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا

اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،

ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،

- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،

في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.





الجزء الثالث





رفعت يجلس مشتت الفكر وباب الاستوديو الخارجي مغلق ويكتفي بإضاءة خافتة وسيجارة بين أصابعه،

حضور وليد لطلب يد دينا وقرب زواجهم لا يمحو من عقله أنها ظلت لثلاث سنوات دمية جنسية بين يد زوجها المستقبلي وأصدقاؤه،

ما ينتظرها بعد زواجها من وليد يفزعه بشدة وهو يعلم علم اليقين أنهم لن يستطيعوا التراجع عن لذة جربوها وعاشوها لسنوات متتالية،

يضحك بسخرية وهو يرى نفسه يؤنبها في عقله رغم أنه بنفسه سمح لشهوته أن تجرفه وينيكها بكل شهوة وإستمتاع،

الشهوة كحصان عنيف متمرد، إذا فلت لجامه لا يستطيع أحد اللحاق به أو السيطرة عليه،

كم ليس بالقليل من شباب الوقت الحالي خرقوا كل الأعراف والقوانين وشحطوا إلى ما هو أبعد من الخيال،

ليس الجميع مثل أدهم ووليد، لكن من هم مثلهم بلا شك كثيرون وموجودين في كل مكان،

يفتح الدرج الأخير في مكتبه ويُخرج ألبوم صور قديم،

بداخله جزء من أدهم وأخر من وليد،

الألبوم به صور متعددة لزوجته منى، كان يتفنن في إلتقاط الصور الشبه عارية لها بعد غلق الاستوديو،

هو أيضا كان يتمتع بفعل ذلك ولها عشرات الصور منذ زواجهم وحتى وقت قريب،

بملابس داخلية وقمصان نوم وبدل رقص،

ما كانوا يفعلونه في الماضي هو ما سهل عليها وعليه قبول أن تصبح موديل عاري لإنجاح فكرة دينا والوصول لهواة التصوير الخاص بمعرفة متخصص محترف،

في غرفتهم وجدها مستيقظة تنتظر عودته بقميص نومها الأسود الذي يحبه ويشعل شهوته بسهولة،

شعرها مرسل حول رقبتها وتضع أحمر شفاة داكن اللون وكحل واضح وثقيل،

صنعت له الهيئة والمنظر الذي يستهويه وخلع ملابسه وظل بالبوكسر وهى تقترب منه وتبتسم بدلال وتخلع له البوكسر، تريده عاري بشكل كلي وهى تجذبه من يده وتجعله يتمدد فوق فراشهم وتتمدد بجواره وهى تداعب حلمة صدره برقة،

تعرف أن هذه الحركة تثيره وتأجج شهوته،

- أنت مضايق ليه يا رفعت وحساك مش مبسوط؟!

نظر إليها بصمت وقضيبه يبدأ في الإنتصاب تدريجيًا وأغمض عينيه لثوان ثم جذب علبة سجائره واشعل سيجارة سحقها بين شفتيه من فرط توتره ومشاعره المختلطة المتناقضة،

- مش فاكر لما عمرو جه يشتغل معاك وكنت بتعلمه؟

السيجارة ترتعش بين شفتيه وهو يتذكر ما حدث حينها، شاب صغير حضر بمعرفة أحد أصدقاؤه ولم يجد من يساعده في تعليمه فنون التصوير وإختيار الزوايا وأوضاع التصوير المفضلة غير منى زوجته،

كانت دينا حينها في الرابعة من عمرها وكان يجعل منى تقف معه بعد مواعيد العمل ويعلمه ويجعله يقف معها ويشرح له لقطات الزفاف،

كان يلتصق بها وتلتصق به ونتج عن ذلك أن إستيقظت الشهوة بجسد عمرو وكان يرتجف وإنتصاب قضيبه يفضحه وأعين منى تراه وجسدها يشعر به وتنظر لرفعت وهى منتشية ترتعش،

الأمر كان يشعره بإثارة كبيرة وطيبة عمرو الكبيرة وخجله كانوا يُشعرونه بالطمأنينة وصار يجعل منى تعدد وقفاتها وإنحنائتها ويطلب منه التجريب كما لو كانت زبونة يشرح لها ويهيئها للقطة بنفسه،

صوت منى الهامس ينتشله من ذكرياته،

- كان عمرو بيلزق فيا وبتاعه بيقف وأنت كنت بتهيج من المنظر وكنا بنرجع البيت سخنين ومولعين

قضيبه يصبح شديد الإنتصاب ويطفئ السيجارة وينزل على بزها يلتهمه ويرضعه بشغف كبير وهى تسترسل،

- فاكر المرة اللي خلتني ألبس بدلة الرقص علشان تعلمه أوضاع الرقص

كانت بزازي باينة وطيازي كمان علشان أنت إخترت بدلة عريانة

حديثها يُفجر الذكريات بداخل عقله وتشعر بها في قمة شهوته فتصعد وتجلس فوق قضيبه ببطء وهى تنظر له بثبات حتى دفع بخصره بقوة يريد أن يشعر بكامل قضيبه داخل كسها،

- نسيت لما ماخدتش بالك وعلي صاحبك شاف ألبوم صوري وشاف صورى العريانة وبقيت مكسوف ومش عارف تتصرف بعد ما شافهم وحكتلي يومها إنك سكت وسيبته يتفرج عليهم

تذكره بالموقف ولا تعرف أنه قبل رجوعه للبيت كان يشاهد تلك الصور ويتذكر هذا الموقف بالتحديد،

كان وجه علي ممتقع بشدة وهو يشاهد صور منى بملابسها العارية وأيضا بدون ملابس،

علي عاش بلا زواج وكان يكتفي بعلاقاته النسائية ولا يرغب في الزواج وتحمل المسؤولية،

- يخرب عقلك يا رفعت ده أنت أستاذ تصوير

صاح بها علي وهو يشاهد الصور بعد أن نسى رفعت الألبوم فوق المكتب ووقعت الفأس في الرأس ولم يسعفه عقله بالتصرف،

- لقطات وكادرات تحفة وتجنن

يعرف أنه يخجل أن يصف منى بالتحفة والجنان ويتحدث عن اللقطات منعًا للإحراج،

عاد يومها للبيت وهو مشتعل الشهوة بشدة وبين ساقي منى وضع قضيبه وهو يخبرها بما حدث وينتقل لها هياجه وترتجف وهى تعرف أن علي شاهد صورها عارية،

- البت دينا طلعت لبوة اوي يا رفعت

- شبهك اوي يا منى

- اااااااااااااااااااح

تتحرك بخصرها فوق قضيبه وهى تداعب بظرها بيدها وهو يفرك حلماتها،

- نيك اوي يا رفعت، الواد هيجني اوي

- هجتي على الواد يا لبوة

- زبره عرص اوي، واقف زي الحديدة

اااااااااااااااااح

لم يتحمل وتدفق لبنه في كسها وهى تهجم على فمه تقبله بشهوة كبيرة ولذة مشتركة بينهم،

منى من هذا النوع المقبل على الحياة،

تعشق إرتداء الملابس اللائقة على جسدها وتجعلها جميلة ومميزة، كل زميلاتها في العمل يحسدونها على جسدها المتناسق الرشيق وإهتمامها بنفسها،

أنيقة ومهندمة بشكل دائم وتعشق إرتداء الجيبات المتوسطة الطول أو البناطيل الضيقة على قميص طويل،

لم تسلم أبدًا من المعاكسات في طريقها والمواصلات وحتى من نظرات العملاء في العمل،

ملامحها هى ودينا تشبه الإيطاليات ويميزهم أنف دقيق مرتفع، حتى أن زميلاتها يشبهونها بممثلة من جيل الثمانينيات إسمها "فيفيان"،

البشرة البيضاء والملامح الدقيقة والعيون السوداء والشعر الأسود الفاحم الناعم الطويل،

أتمت دينا ألبوم الصور، صور ولاء وصورها وصور منى،

الألبوم يشجع على التجريب ويفتح العقل للشهوة والرغبة في فعل المثل،

ريرى تواصلت معها عن طريق ولاء وحددت الموعد في الخامسة مساءًا،

توجه رفعت بسيارته القديمة ومعه دينا لفيلا ميدو زوج ريري،

فيلا كبيرة واسعة لها حديقة كبيرة بها بسين مستدير الشكل والثراء الكبير واضح في كل التفاصيل،

تفاجئوا من هيئتهم فور مقابلتهم ببهو الفيلا، ميدو ذو جسد عملاق بمعنى الكلمة، طوله متران على الأقل وجسد عريض وبطن متدلي وجسده ممتلئ بالشعر بكثافة مرعبة حتى ظهره وحتى رأسه من الخلف،

في حين أن ريري ضئيلة الحجم بشدة كأنها فتاة صغيرة، جسدها صغير بشدة حتى أن دينا همست لوالدها وهى تسخر وتضحك،

- دي جسمها قد جسم مي أختي

تبدو بجوار ميدو كأنها طفلة صغير بصحبة والدها الضخم الحجم،

دينا تفتح لهم الألبوم على اللاب توب وريري تنبهر بالصور وتبدو صبيانية التفكير بشكل بالغ وواضح،

قرروا إلتقاط الصور بجوار البسين، مايوه ميدو من النوع الصغير يبدو كأنه محشور حول طيزه وفخذيه، وريري ترتدي بكيني صغير التصميم،

جسدها لا يُشجع بالمرة على صور ساخنة مثل ولاء وأدهم،

جسدها "فلات" لا بزاز ولا طيز تجذب النظر،

المثير الوحيد هو شكلها بجوار جسد زوجها العملاق،

عشرات الصور لهم ولا يبدو على ميدو أي رغبة جنسية تجاه ريري كما كانوا يتوقعون،

دينا تبذل مجهود كبير كي تجعلهم يتأثرون وبالكاد نجحت في جعلهم يقبلون بعضهم البعض دون شهوة واضحة،

رفعت يشعر بالضيق وكان يمني نفسه برؤية ما يُشبع شهوته بجسد شهي مفعم بالأنوثة،

على عكس كل توقعاتهم إنتهت الجلسة التي بدت عادية بشكل كبير وكل همهم إلتقاط صور وخلفهم ماء البسين ومنظر الغروب وقرص الشمس بلونه البرتقالي،

فقط عادوا ومعهم المبلغ الكبير المتفق عليه بعد أن أصر ميدو على أخذ كارت الميموري وعدم الرغبة في تعديل الصور وتنميقها وعمل "إديت" لها،

مهمة صغيرة سريعة لم ترهقهم وعادوا يحملون مبلغ كبير لم يعد يحصل رفعت على ربعه طوال شهور من العمل،

زيارات وليد تتعدد وتكرر ورفعت ومنى يشعرون بسعادة لقرب زفافهم،

رفعت يشعر بخوف كبير ولن يهدأ قلبه إلا بعد أن يتم الزواج بالفعل بشكل رسمي،

إتصال جديد من ولاء وهى تخبر رفعت أن صديقتها "علا" ترغب في تصوير حفل زفافها،

فقط حفل الزفاف في أحد الفنادق ثم فوتو سيشن في شقة الزوجية،

علا ممتلئة الجسد بشكل ملحوظ وواضح، ولها وجه ضاحك وسيم بغمازات كبيرة بوجنتيها،

قام رفعت بالعمل كاملًا في حفل الزفاف ثم ذهب ومعه دينا خلف سيارة العروسين لشقتهم،

لم تحتاج علا وعريسها "صبري" مشاهدة الألبوم الخاص بالمكتب، شاهدت صور أدهم وولاء وترغب في مثلهم،

شقة متوسطة المساحة أنيقة،

دينا تحمل كاميرا بجوار والدها ويبدأوا في إلتقاط الصور بملابس الزفاف ثم ذهبا العروسان لتبديل ملابسهم،

صبري يرتدي بيجامة رياضية التصميم وعلا ترتدي قميص نوم طويل وفضفاض من الستان،

فقط جعل إمتلاء جسدها يظهر بشكل أوضح وأكبر،

بزاز عملاقة وضخمة وبطن كبير وأفخاذ ضخمة وثخينة، وبالطبع طيز عملاقة تناسب حجم جسدها العريض،

القميص لا يشف جسدها لكنه يُظهر نصف بزازها ومفتوح من الجنب يُظهر فخذها الممتلئ ويوضح السلوليت به بشكل واضح بسبب بدانتها،

صبري يضمها ويبدا العناق بيهم وصوت الكاميرا يتكرر وهم يندمجون ويبدأ في تقبيل وجنتها ثم رقبتها ثم شفتها،

دينا تلحظ أنهم محرجون بشكل كبير،

تحاول تشجيعهم وجعلهم يتوقفون عن خجلهم،

تخلع قميصها وتقف أمامهم ببادي صغير يحيط ببزازها وجزء صغير جدًا من بطنها،

- سوري يا جماعة شقتكم حر اوي

تضحك علا وهى تداعب صبري،

- لسه مركبناش التكيفات

يبدلون ملابسهم وصبري يرتدي شورت رياضي وعلا ترتدي قميص ضيق من الفيزون شديد القِصر وبالكاد يُغطي طيزها المرتجة بشدة،

صبري يأكل دينا ببصره ورفعت يلحظ ذلك وشهوته تبدأ في الإستيقاظ وعيناه على طيز علا،

لا يجذبه شئ أكثر من رؤية الطياز،

دينا تبدأ في الإقتراب منهم وتفهم نظرات صبري وتقرر جعله يثار بشكل أكبر،

تتعمد لمس جسده بصدرها وهى توجههم للوقوف وإنتصاب قضيبه يبدأ في الوضوح،

تجلعه يضم علا وتُمسك بيده تضعها فوق طيزها والكهرباء تسري في جسده ودينا تجذب البادي كأنها تشعر بالحر وتسمح لجزء كبير من بزازها في الظهور،

طيز علا بسبب أيدي صبري تبدأ في الظهور بالتدريج، وتلحظ دينا أنها ترتدي كلوت عادي،

قبل ذهابهم لتبديل ملابسهم تهمس لها على جنب وعلا تضحك بخجل وتهز رأسها بالموافقة،

- العروسة شكلها على نياتها اوي يا بابا

- واضح، وتخينة اوي كمان

- ههههه، اومال مش مبطل بلحقة في طيزها ليه؟!

- عادي، أنا بحب الطياز

- عارفة يا سي بابا

عادت علا وهى ترتدي قميص نوم طويل وشفاف بشدة وترتدي تحته كلوت فتلة فقط،

بزازها عملاقة بالفعل وتهتز مع حركتها حلماتها كبيرة منتصبة وطيزها تبتلع خيط الكلوت وتهتز بقوة كما لو كانت مصنوعة من المهلبية،

منظرها وعريها جعلو صبري يلتهم فمها في قبلات طويلة ساخنة ويديه تعبثان ببزازها ودينا تأخذ لقطات مقربة جدا لهم وللمرة الثانية تُمسك بيده وتضعهم فوق طيزها والقميص الخفيف وإحساسه بلحمها يجعلوه يدعكها بشدة ورغبة كبيرة،

رفعت قضيبه منتصب بقوة وهو يحدق في طيز علا وشدة ليونتها وحجمها يثيرونه بقوة كبيرة،

ذهبوا للتبديل ودينا تقترب من والدها وتدعك له قضيبه بيدها من فوق ملابسه وهى تهمس له،

- زبك ده ما بيهداش خالص كده؟!

علا تعود بوجه أحمر من الخجل وهى ترتدي طقم داخلي من ستيان لا يستطيع حمل كل بزازها وكلوت بخيط من الخلف،

منظرها وهى شبه عارية يحرق القلوب،

صبري يرتدي كلوت صغير قضيبه منتصب لأسفل ولا يُدرك أن رأسه تخرج وتظهر من جانب الكلوت،

يتعانقان وتلامس أجسادهم بعريهم بدون ملابس يجعلوهم يشتعلون بشكل أكبر بكثير،

آنات علا تصبح مسموعة وجسدها يرتجف ودينا تٌلصق جسدها بصبري من ظهره وتدفعه تجاه علا ويشعر بملمس جسدها ويثار بقوة وهى توجهه لإخراج بزاز علا،

رفعت خلف طيز علا وبه رغبة عارمة أن يهجم عليها ويفترسها،

صبري يلتهم بزاز علا ودينا عند تأكدها من ذهابهم لنقطة اللاعودة تقف خلفه وتبدأ في دفع كلوته لأسفل ببطء ولما وجدته صامتًا دفعته لأسفل وهو يحرك قدميه ويتخلص منه،

طيزه مقلوظة وناعمة وخالية من الشعر، دينا ترتجف وتثار وتتحسسها،

صبري يتفاجئ ويلتفت لها وهى تدفع رأسه برقة نحو فم علا مرة أخرى ويدها تتحسس طيزه برفق ونعومة ثم تهبط عليها تقبلها وتحرك لسانها فوقها،

صبري يرتجف وبيده يدفع كلوت علا لأسفل ويعلق حول فخذيها ورفعت يمد يده ويزيحه لأسفل ويلمس طيزها دون أن يراه صبري،

دينا تلعق طيز صبري ورفعت يدعك طيز علا وقضيب صبري يبحث عن مكانه أسفل كسها ويتحرك بهياج بخصره،

دينا تلتقط صور متعددة لأحتكاك قضيب صبري من خلف طيز علا حتى تشنج ونالت فوق وجهها وفمها لبنه وهى تلف جسدها بإتجاه رفعت وتمسح اللبن وتلعقه،

العروسان يهدئان وعلا تهرول ناحية غرفتهم وطيازها ترتج بشكل لا يوصف،

صبري يرتدي كلوته ويشعر بالحرج ودينا ترتدي قميصها وتساعد والدها في جمع أدواتهم ويحصلون على المبلغ ويعطون العريس كروت الميموري ويخرجون،

دينا اصبحت متمرسة وقبل تسليم الكروت تكون نسخت نسخة لهم على اللاب،

لم ينتظر رفعت طويلًا وبمجرد أن ركبوا السيارة حرر قضيبه وجذب رأس دينا كي تمصه وتلعقه بشهوة كبيرة حتى أتمت رضاعته وبلعت كل لبنه،

منى تعرف أن رفعت أصبح يعود من تلك الأوردرات هائج بشكل غير طبيعي،

لا تنسى ما حدث مع جيمي الموديل، ولو أنها تخجل من دينا لكانت تركتها ينيكها وتشبع من قضيبه الذي فتنها بشدة،

إرتدت له بدلة رقص فاحشة وفوقها الروب وإستقبلتهم وبعد العشاء في غرفتهم،

خلعت الروب وظلت ترقص له بمياعة كبيرة وهى تعلم أنه يذكر تلك البدلة بالذات، إرتدتها من قبل وعمرو يتعلم تصوير الراقصات،

المحل بجانب شارع محمد علي وكثيرًا ما كان يأتي لهم زبائن منهم يرغبون في صور دعائية لهم ببدل الرقص،

يشاهد رقصها المثير ويتذكر كيف كان عمرو يرتعش وهو يرى بزازها شبه عارية ونصف طيزها من أسفل تظهر بوضوح،

قضيبه كان منتصب بشدة وهو يلتقط لها الصور ورفعت في ركن يتابع وشهوته في السماء،

بقعة لبن فوق بنطال عمرو فضحت شهوته وأنه قذف لبنه على جسد منى ورقصها الماجن المثير،

يتجرد من ملابسه ويفرك قضيبه وهى تبالغ في إثارته وتهمس له وهى تهز بزازها أما عينيه،

- مفيش حد جديد عايز تعلمه التصوير يا رفعت؟

يعلم أنها تريد إثارته وتذكيره بلبن عمرو المتدفق في ملابسه على جسدها،

- أوعى تفرج علي على صوري مع جيمي،

احا يا رفعت ده انا كنت ماسكة زبره بإيدي وحاطاه بين وراكي

يالهوي ده هايقول عليا متناكة

ولا أقولك فرجه الماسك مخبي وشي مش هايعرف أن أننا اللي بتشرمط في الصور

لم يصمد رفعت وقذف لبنه وهو يدعك قضيبه ولم يتحمل إثارة منى ولا كلامها الفاحش،

جلست بين ساقيه تلعق قضيبه وهى تهمس بلال،

- كده تنطر يا رفعت من غير ما تنكني

طب عمرو ينطر من غير ما يحطه ماشي

انما أنت لازم تحطه وتنيك وتتمتع

يدفعها بيده ويطلب منها معاودة الرقص، تستجيب له وترقص من جديد وهى تخلع البدلة بالتدريج حتى تصبح عارية وترقص له ملط وهى تتفن في إستعراض طيزها له وهى تعرف كم هو مدمن رؤيتها،

قضيبه تدب فيه الحياة بعد أن قذف مرة بفم دينا ومرة وهو يتذكر عمرو وعلي،

تهجم على قضيبه بفمها تلعقه وتدفعه للخلف على ظهره وهى تفتح ساقيه،

- عايز أجرب ألحس طيزك زي دينا

يرتجف وهى تهبط بلسانها على خرم طيزه وتلعقه وتجرب ذلك الإحساس لأول مرة،

تتمتع وهو يتمتع أضعافها ثم ينهض ويجعلها تستند على الفراش ويدخل قضيبه في كسها وهو يدعك طيزها بقوة ويتذكر طيز علا الممتلئة العملاقة،

تهمس بشرمطة وهى تعرف ما يثيره وتعتصر قضيبه بكسها،

- عروسة النهاردة كانت حلوة؟

- تخينة اوي ومربربة

- جسمها زي ولاء؟

تذكره بطيز ولاء الممتلئة،

- لأ قدها مرتين تلاتة

- أوف قد طيز نبيلة أختك أم ولاء؟

يتذكر جسد "نبيلة" شقيقته أم ولاء وطيازها الكبيرة التي تشبه طيز علا وتختلف عنها في لون البشرة لأنها قمحية اللون،

- آااااااااااااه، بالظبط

- طب نيك يا رفعت.. إدعك طيازي خليها تكبر أكتر وأكتر

لم يتحمل المزيد وقذف لبنه بحرارة بالغة وهو يشعر بألم في قضيبه من تكرار الإنتصاب بنفس اليوم،

بعد عدة ايام أخبرتهم دينا أن وليد حدد ميعاد الفرح بعد عشرة ايام ولم يبدي رفعت هو ومنى أي إعتراض،

بداخله رغبة عارمة أن يتم الزفاف بأسرع وقت،

زواجها يضمن له حفظ سرها واستمرار حياتها،

فقط ما ظل يشغله ويؤرق باله، ماذا ستكون حياتهم بعد زواجها؟،

هل ستترك العمل معه، أم ستستمر وحينها ماذا سيكون دور زوجها في عملها وهل يعلم تفاصيله أم أنها لم تخبره بشئ.

( 4 )




حفل زفاف بسيط ودينا ترتدي فستان فرح رقيق زادها فتنة وجمال وبدت لؤلوة مضية وهى تضحك وتجلس بجوار وليد في الكوشة تضحك بسعادة كبيرة،

رفعت في منتهى السعادة والشعور أخيرًا بالراحة والهدوء بعد أن أوفى وليد بوعده وتزوج ابنته،

منى بدت كقطعة نور مضية بفستان سواريه فضي اللون ولم يكن من السهل على أحد تصديق أنها أم العروسة،

تبدو صغيرة ولا يمكن أبدًا أن تكون أم لتلك الشابة اليافعة الجالسة بجوار عريسها،

فستان ضيق يبرز جمال جسدها جعلها محط أنظار أغلب الحضور، تملك جسد شهي يتمنى من يراه أن يناله ويتذوقه ولو لمرة واحدة،

علي صديق رفعت يحضر ويجلس بصحبة رفعت ومنى وابنتهم الصغيرة،

لا يمكنه منع بصره من التمتع بفتنة منى وجمالها ورفعت يلحظ ذلك ولا يمكنه الاعتراض،

وكيف يعترض وعلي شاهد من قبل صور عارية متعددة لمنى الجالسة بجواره؟!،

انتهى الفرح وذهبت دينا مع زوجها وعاد رفعت ومنى لشقتهم والفرحة متمكنة منهم وشهوتهم متيقظة لا تحتاج سوى غلق باب غرفة نومهم وتجردها من فستان المثير والقاء جسدها بين ذراعي رفعت وهى تتذكر نظرات المعازيم لها بشهوة،

لا شئ يُسعد المرأة ويُلهب مشاعر أكثر من تلك النظرات من الغرباء وهم يؤكدون لها أنها جميلة فاتنة مرغوب فيها ولافتة للأنظار وموقظة للأزبار وفاتحة لشهوتهم في النيك والمتعة،

شهوتها لا تقل عن شهوة رفعت الذي كان يلحظ بدوره نظرات الرجال لها طوال الفرح والأهم نظرات علي المفترسة لها اثناء جلوسه معهم،

ليلة صاخبة لم يترك فيها رفعت سنتيمتر من جسد منى ولم يلعقه ويقبله وهو يتخيل كل جزء من جسدها وهو فريسة أنظار المشتهين من الذكور،

في ظهيرة اليوم التالي كانوا يقرعون باب العرسان وهم يحملون الهدايا لهم،

دينا برداء خفيف يُظهر جمالها وجمال جسدها ووليد ببيجامة تُذكر رفعت بمن صورهم من عرسان من قبل في جلسات التصوير الخاصة،

وقت طويل معهم وبحضور أقارب واهل وليد في سعادة ومرح وقبل رحيلهم همست دينا بأذن والدها أن يعود في الغد ومعه كاميراته،

فهم سريعًا ما تريده، طباخ السم بيدوقه،

تريد أن تتصور هى وليد مثل من سبقوهم من عرسان،

تمكن منه التوتر وهو يفهم ذلك واشتعلت شهوته رغم أنه تذوق دينا من قبل وناكها عدة مرات، لكن مع زوجها وبحضوره الأمر جديد ومختلف،

في الليل تلقى اتصال من علي يطلب منه لقاؤه من اجل أمر هام ورفعت يطلب منه الانتظار يوم أو اثنان لأنه مشغول،

لم يكن يشغل باله غير زيارة دينا ووليد في الغد،

حمل ادواته في اليوم الالي دون أن يخبر منى أنه في طريقه لدينا،

دينا بقميص نوم مثير تستقبله بصحبة وليد الدائم الابتسام،

ليسوا في حاجة لتردد أو خجل مصطنع، على الفور اخرج رفعت الكاميرا وبدا في التقاط الصور لهم ودينا تبدل قمصانها وقضيب رفعت يفضحه وهو يرى عريها وعري جسدها وهى بين احضان وليد الغير مهتم او يشعر بأدنى خجل ن وجود حماه معهم،

قبلات ورضاعة ألسنة وشفاه واصابع وليد لا تتوقف عن فرك ودعك جسد دينا المتعلقة برقبته،

قبل أن ينتهوا قطعهم صوت جرس الباب لتختفي دينا بعري جسدها وتعود بيجامة وليد تحيط جسده من جديد ويفتح الابا ويجد امامه اثنان من صدقاؤه،

قدمهم وليد لحماه وعرفهم عليه، معتز وخليل،

على الفور تذكر رفعت اسمائهم وما قصته عليه دينا،

معتز صديق زوجها الخجول وخليل رفيقهم الشمام جالب المخدرات والحشيش،

ارتبك رفعت بشدة وتوتر وتندى جبينه بالعرق، بالتأكيد جاءوا من اجل نيل نصيبهم من ابنته،

هى عاهرتهم من قبل ولا توجد مفاجأة أن يبحثوا عن نصيبهم من جسد العروسة،

قطع شروده ظهور دينا بقميص نوم مثير وعاري بشكل كبير وهى ترحب بهم،

لم يعترض زوجها واكتفى بابتسامة واسعة ولم يتمكن رفعت من فتح فمه وهو يعرف القصة وما فيها من قبل،

ابنته شبه عارية برعاية زوجها وبصحبة اثنان من الغرباء،

لم يستطع الانتظار وهو يعرف نتيجة تلك الزيارة والغرض منها لينسحب بعجالة خوفًا من حدوث تطور امامه ويعرف الغرباء انه لا يختلف عن صديقهم القابل بكل سعادة مشاركتهم له في لحم زوجته،

توتر كبير واضطراب تمكنوا من عقل رفعت، مشاعر كبيرة بالندم بعد وجد نفسه في قلب الحدث رؤى العين وليس فقط مجرد مستمع لقصة على لسان دينا وهى تقفز فوق قضيبه او جالسة بين ساقيه تلعقه بنهم وشهوة،

وجد نفسه يمشي بلا وجهة محددة وهو شارد ويلعن بداخل عقله ما وصلت اليه ابنته وما وصل اليه بالتبعية من سقوط بسبب شهوته القديمة مع منى والجديدة مع دينا الباحثة بشراهة عن النيك والمتعة بلا تمييز،

جلس في الاستوديو يدخن سيجارته والصراع بداخل رأسه يزداد حدة ووحشية،

شيطانه يخبره أن المسؤول الان هو وليد الزوج وان ما يحدث هو غير مسؤول عنه،

يحدث نفسه بذلك كي يجد مخرج لعقله ويُخرس صوت ضميره بداخله،

يفتح الدرج ويخرج البوم صور منى العاري،

لا شئ يهدأ مشاعره غير مشاهدة تلك الصور وتذكر وقت صناعتها،

رغم انها معه وزوجته وبين يديه طوال الوقت، الا ان رؤية صورها له وقع مختلف وتأثير لا يضاهيه عشرات المرات من نيكها ولعق كسها وتذوق طعم عسل شهوتها،

تأخر الوقت دون ان يشعر حتى اتصلت به منى لتطمئن عليه وهو يجيب بصوت خافت أنه في مشوار هام وسيتأخر بعض الوقت،

منى لم تكن تخلصت بعد من مشاعر الهياج منذ لية الفرحن مر وقت طويل ولم تعش لحظات قوية الاثارة مثل تلك الليلة وعشرات الأعين تشتهيها وتفترس جسدها المفعم بالأنوثة،

أخبرته أنها ستخرج لبضع دقائق لشراء بعض الاشياء للبيت وتعود بسرعة،

من مثل منى لا يفرق ان كانت ملابسها محتشمة او بها بعض الجراءة،

انوثتها وجمال جسدها لا يختفون بفضل ملابس واسعة أو محتشمة،

وجهها لوحة مضيئة جاذبة للأعين وكأنها يافطة دعائية تطلب من المارة والناظرين أن ينتبهوا أن سيدة جميلة أمامهم،

ليونة جسدها ومياصة حركة الغير مصطنعة اثناء مشيتها يجذبوا أعين الجميع بلا أدنى مجهود،

فقط تتحكم فينفسها طوال الوقت وتتجنب تلاقي الأعين وقراءة ما تحمله من افتننان وشهوة واعجاب بها وبجسدها،

رغم أن دينا ابنتها وورثت منها اغلب تفاصيلها، الا أنها تظل الأجمل ولا مجال للعتراف والاقرار بغير ذلك،

لعلها ابتسامة صغرها الصانعة من شفتيها الوردتين لوحة تشبه لوحات الزهور،

قميص وجيبة طويلة وخرجت في طريقها للسوبر ماركت القريب من البيت،

الوقت ليس متأخرًا والمارة متفرقين في الشارع كٌل في طريقه وفقط المحظوظون منهم من يلمح منى ويفوز بنظرة لها ولجمالها وجمال جسدها وانوثته الواضحة المتاميلة مع رقة ومياصة مشيتها وكأنها خُلقت بلا عمود فقري،

تتمايل بليونة كأنها راقصة تبدأ للتو في حركات رقصتها الجديدة مع صوت الموسيقى الهادئ في بدايته،

أحد هؤلاء المارة المحظوظين كان "ادم" الشاب الصغير صبي الأسطى "سعدني" السباك،

فور رؤيتها تذكرها على الفور وكيف ينساها وهو لم يتوقف عن التحديق فيها وفي جمالها عندما استدعاهم رفعت لتصليح سباكة المطبخ والحمام،

أراد التودد لها والفوز بنظرة قريبة لها، لم يتجاوز عامه التاسع عشر ومنى كانت تعامله كإبنها أثناء عملهم في شقتها،

نحيف بشدة وملامحه هادئة تجعله يبدو مجرد صبي صغير لم يتجاوز الرابعة عشر،

تبعها حتى السوبر ماركت ولا يعرف بسبب قلة خبرته كيف يبدا معها الكلام ويلفت نظرها،

فقط تحرك ناحيتها وهى تنتقي طلباتها وعند رؤيتها له تذكرته وابتسمت له بمودة وترحيب،

- ازيك يا ادهم

اتسعت ابتسامته وتهلل وجهه بالفرحة أنها تذكرته خاطبته ليرد بسعادة واضحة وقليل من الخجل التلعثم،

- ادم يا ابلة منى

ضحكت بخجل وهى تعتذر له عن نسيانها الاسم،

- عامل ايه يا ادم؟

- كويس يا ابلة كتر خيرك

- على فكرة السيفون رجع يعلق تاني وكنت هاكلم الاسطى سعدني علشان يجي يشوفه

وجدها فرصة ذهبية لعرض خدماته ورد حماس،

- انا اجي ابص عليه واعمله يا ابلة

- وانت هاتعرف؟

- آه يا ابلة دي حاجة بسيطة، تلاقي حاجة حايشة الماسورة من جوة

- خلاص يا سيدي بكرة تعالى اعمله

رحل وهو يشعر بسعادة كبيرة لاقتناصة فرصة جديدة لدخول بيتها ورؤيتها بالتريننج الضيق كالمرة السابقة،

الاسطى لم يشغله امرها مثله، وحده من ظل اثناء فترة عملهم يحدق فيها وفي جسدها مفتونًا وشهوته مرتفعة،

بعد عودتها للبيت بساعة عاد رفعت من الخارج وهو مازال على حالته من التوتر والارتباك وشعرت به ولم يعطها اجابة غير أنه يشعر ببعض الاجهاد،

خلد للنوم بسرعة وشاهد في حلمه دينا وهى ترقص عارية لوليد واصدقاؤه،

مشاهد متابينة وهو يحلم بحلم جنسي بطلته دينا ورفقاء زوجها،

نفذت نقود رفعت بسبب الفرح ومصاريفه وظل ينتظر اوردر جديد من اصدقاء ولاء ومعارفها للحصول على اي مبلغ جديد،

الاستوديو لا يقدم الا الفتات ولا يجدي ذلك في شئ،

جلس يشاهد التلفزيون ومنى في عملها وقبل حضورها طرق ادم الباب وقد جاء لتصليح السيفون،

شعر بخيبة امل كبير وهو يجد نفسه بصحبة رفعت فقط الذي لا يعرف رغبة آدم الحقيقة من المجئ،

ظل يدعي العمل منتظرًا ظهور منى دون جدوى حتى لم يجد بُد من انهاءه،

قبل ان ينادي على رفعت سمع صوت منى وهى تدخل الشقة ليتهلل وجه من الفرحة ويتضايق انه لم يعد هناك سبب لبقاءه،

فكر سريعًا ثم قام بكسر طقم السيفون من الخارج ثم نادى على رفعت واخبره ان الحمام يحتاج طقم سيفون جديد ومنى تراه وترحب به وتشكره على حضوره،

اخرجت من حقيبتها النقود وطلبت منه شراء ما يلزم والعودة لتركيبه،

قبل أن يرحل سمع رفعت يطلب من منى تحضير الغذاء بسرعة قبل ان ينزل ويذهب للاسوديو،

فطن آدم لذلك وقرر التأخر في العودة حتى تكون منى وحدها،

كان له ما أراد وعند عودته فتحت له منى وهى دون قصد تكافئه على ذكاءه وتستقبله بتريننج زهري اللون لا يختلف عن ساقه في ضيقه والتصاقه بجسدها،

الصبي بلا بوصلة خبرة في اخفاء غريزته ورغباته،

حدق في صدرها بوضوح ولحظت هى ذلك وهى مندهشة من تصرفه ولم تتوقع انه مثله مثل الكبار ومعازيم الفرح مفتون بجسدها وانوثتها،

نظراته الساذجة المنعدمة الحرص أدارت مفتاح شهوتها وتلذذها بنظرات الغرباء لها،

الفرصة رائعة، رفعت بالخارج ولا يوجد غير صغيرتها مي التي تلعب في غرفتها ولا تهتم بشئ،

قادته للحمام وهو خلفها يتابع ببصره حركة طيازها المايصة وقضيبه الثائر المتحفز يُعلن عن وجوده ويدفع مقدمة بنطاله للأمام،

تقف على باب الحمام تمنع ضحكتها وهى ترى انتصاب قضيبه وتوقن بلا ادنى شك أن آدم هائج ونظراته نحوها لا تتوقف وترى تلك الرجفة بيديه وهو يعمل،

حالة من المتعة نادرة الحدوث تشعر بها بفضله وبالقطع أرادت أن تُزيد من جرعتها وتتمتع بما هو أكثر،

تقرب منه تدعي الفحص وتهديه متعة تلامس جسديهما،

فخذها يحتك بفخذه وبقضيبه الثائر المنتصب خلف ملابسه وتعض على شفتها وهى تشعر بصلابته،

مارد الشهوة يسيطر عليها ويأمرها أن تدور أكثر وتجعل قضيبه يفوز بملامسة طراوة طيزها،

ثوان وكانت صلابة قضيبة تضغط على طيزها بقوة أكبر وتشعر به على وشك المرور بين فخذيها،

توترهم وحرارة ما يحدث جعلوا المفتاح يفلت من يده وينفجر بعض الماء ويصيب جسدها وهى أمامه تبتل ملابسها وتصيح من المفاجأة،

- حاسب يا آدم، غرقتني حرام عليك

ارتبك بشدة وخاف وهو لا يعرف انها تفعل كل ذلك برغبة ومتعة،

- آسف مش قصدي يا ابلة حقك عليا

- خلاص.. خلاص ولا يهمك، ثواني هاغير الهدوم اللي اتبلت دي

غرفة نومها مقابلة للحمام، بلا شك سيرغب في رؤتها وهى تغير ملابسها،

تعرف ذلك وتتوقعه وتعبر باب الغرفة دون أن تُغلق بابها خلفها وتعطي ظهرها وتخلع التريننج وتصبح فقط بملابسها الداخلية وآدم خلفها يكاد قلبه يتوقف من هول رؤيته لعري كامل ظهرها الا من كلوتها الصغير التارك المساحة الأكبر من طيزها عارية بوضوح،

فعلت ذلك ببطء وهى مستمتعة بالتعري لصبي بقضيب منتصب يقف خلفها،

تتذكر جيمي وهو يضمها عاريًا بين ذراعيه وتهم بالامساك بطرف كلوتها لخلعه وتصبح كاملة العري للصبي، ثم تتراجع وتخجل وتخشى أن يثرثر وتضع نفسها في مشاكل،

يكفيه ما رآى لترتدي ترينج جديد وتعود له وهى ترى وجهه ممتقع وأحمر بلون الدم بسببها وبسبب فتنة جسدها،

مهما طالت المتعة لابد وأن تنتهي،


أنهى آدم عمله وهو محتفظ بانتصاب قضيبه وشكرته وأعطته اجرته ورحل وتركها تسقط فوق فراشها تتلوى وتتذكر جيمي وعمرو صبي رفعت القديم وحتى علي وتفرك جسدها بعصبية وشهوة فائقة،

يقتحم علي خلوة رفعت الجالس بلا زبائن وهو يعاتبه على عدم اتصاله به ويخبره أنه وجد فرصة عظيمة لكسب النقود،

- بص بقى يا سيدي بقى أنا اتعرفت على راجل غني وعنده مصنع ملابس وطلب مني أشتغله تصوير منتجاته،

هو عايز يمشي على الموضة ويعمل صفحة على النت يسوق بيها شغل المصنع بتاعه

على الفور تذكر رفعت حديثه مع دينا، قصت عليه نفس الأمر من قبل وأخبرته أنه أصبح أمر معتاد وكل المصانع وبيوت الازياء تفعله وتروج لموديلاتها وشغلها،

- طب يا سيدي الف مبروك

- هو انا جايلك علشان تباركلي؟!

- اومال؟

- بص بقى يا سيدي انا اول ما اتفقت مع الراجل ورحت معاه المصنع وشفت الشغل وما تأخذنيش نطت في دماغي صور الست منى بتاعة زمان اللي كنت شفتها عندك،

تعرق رفعت وشعر بالحرج وعلي يذكره أنه شاهد صور زوجته عارية وبملابس فاضحة،

- ايوة.. ايوة بس ايه العلاقة؟

- صبرك عليا يا سيدي، بقى يا سيدي المصنع بيعمل عبايات وهدوم بيت ولامؤاخذة ملابس داخلية ولانجيري،

وبيني وبينك انا ما اعرفش البنات والستات الموديل اللي بيشتغلوا في الموضوع ده ومش عايز السبوبة تضيع مني

- طب ما تسأل وانت هاتلاقياللي بيشتغلوا كده

_ ما أخبيش عليك انا قلت الحال من بعضه وأنت زي نوبة حالاتي الدنيا واقفة ومزنقة معاك، وقلت نقسم اللقمة سوا ونخلي الست منى هى الموديل واهو نسترزق احنا الاتنين

فز رفعت غاضبًا وهو يصيح بصديقه،

- انت اتجننت يا علي، عايوني اشغل مراتي تشتغل موديل وتتصور بكلوتات وقمصان نوم؟!

- اقعد بس يا سيدي وحلمك عليا وافهني بس واحدة واحدة بالراحة ومن غير عصبية،

تمالك رفعت اعصابه وجلس وهو بداخله يعرف أنه كان بالفعل سيقوم بذلك في القريب بمساعدة دينا ورعايتها،

- الشغل ده نوعين، في البجح وفي المداري،

ولحسن الحظ صاحب المصنع من النوع التاني ومش عايز موديل بوش مكشوف عشان ما حدش يعمله مشاكله أو يدخل في مشاكل،

يعني الست منى مش هايبان وشها ولا حدش هايعرف عنها حاجة،

- طب واشمعنى منى يعني؟!

- ان جيت للحق ومن غير ما تزعل، الست منى جسمها حلو وموزون وسبق وأنت فرجتني صورها وشفت قد ايه جسمها ع الفرازة زي صور باقي المصانع اللي الراجل وريهالي،

هما عايزين ست جسمها وسط وبلدي عشان الستات تشوف اللبس كويس وتفهم انه هايليق عليها وتتحمس تشتريه

شرد رفعت يفكر في عرض علي وقطع شروده فحيح هامس من علي لإغواءه،

- حاجة سهلة وفلوسها زي اللوز بدل وقف الحال اللي احنا فيه ده

- طب سيبني افكر، الموضوع مش سهل مهما كان

- على راحتك، يومين وهاجيلك ترد عليا،

وأنا عن نفسي هاجهز الشقة عندي وهافتح أوضتين على بعض يبقوا صالة تصوير محترمة وواسعة،

بالكتير شهر وأكون مجهز كل حاجة ونبدأ شغل

انتبه رفعا وتسأل بتوتر من جديد،

- اشمعنى عندك يعني، ما الاستوديو موجود عندي اهو وجاهز

- يا سيدي وهى هاتفرق في ايه، وانا مش عايز افضل متشحطط بين هنا وبين الراجل اللي هايبعتلي اللبس وهايستلم مننا الشغل،

وبعدين مش عايزين حد يحس بينا ويركز معانا ويشوف شنط لبس داخلة وشنط خارجة ويتبصلنا في المصلحة

احسن حاجة يبقى كله مع بعضه وأهو يبقى زي مكتب للشغل من بدايته لنهايته

أنهوا حديثهم وجلس رفعت يفكر في الأمر حتى استقر على أن يزور دينا ويأخذ رأيها في الموضوع،

بشورت ساخن وبادي عاري استقبلته دينا وكانت وحيدة بعد خروج وليد،

قص عليها عرض علي ووجدها مرحبة بشدة بل وشجعته وأخبرته أنها مستعدة أن تشارك امها العمل، فبرغم التشابه بينهم الا أن هناك فرق يمكن ملاحظته بين جسديهم،

- وكمان يا بابا انت متفق معايا اننا كنا هانعمل كده وصور المصنع ده هانجيب بيها شغل تاني وتالت،

دي خلاص يا بابا لغة العصر والموديلز بتوع الحاجات دي عادي ومعروفين وليهم فلورز بالملايين على السوشيال ميديا وبقوا نجوم وبيلعبوا بالفلوس لعب

عاد رفعت من عند دينا وقد حسم أمره أن يوافق علي على عرضه ويشاركه السبوبة كما قال،

عاد ولا يعرف أن منى تنتظره على نار الشوق ترجو الحصول على قضيبه بعد أن أعيت كسها وبزازها من شدة الدعك والفرك منذ رحيل آدم،

وجدها بقميص فاضح قصير لا يخفي كسها العاري وبمجرد دخوله غرفته هجمت عليه تخلع ملابسه بتوتر تبحث عن قضيبه،

قضيبه المتوتر منذ ساعات وهو بخلفية عقله يتخيلها أمام علي لحم ودم شبه عارية يقوم بالتقاط الصور لها بصحبته ومساعدته،

قص عليها الأمر وهى بين ساقيه تلعق قضيبه وخصيتيه وخرم طيزه كما أصبحت تفعل مؤخرًا بفضل دينا،

حالة الهياج التي تعاني منها بسبب آدم جعلتها ترتعش وجسدها ينتفض وهو يخبرها أنها ستقف باللانجيري أمام علي وتصيح بصوت كله شهوة ورغبة أنها توافق أن تفعلها وتصبح موديل لعلي،

استيقظوا في الصباح على صوت صغيرتهم مي وهى تصيح عليهم بعد أن انفجرت ماسورة المياة في الحمام وغمر الماء المكان بشدة،

هرول رفعت ومنى وقام بإغلاق المحبس العمومي ومنى تسب آدم في سرها وتوقن أنه السبب،

فهم منها رفعت ما حدث وقام على الفور بالاتصال بالأسطى سعدني وخلال ساعة كان أمامهم هو وآدم وقام بتصيلح ما حدث وهو يضرب صبيه أمامهم بغلظة وقسوة وآدم يبكي ويشعر بحرج بالغ مما يحدث له من اهانة أمام الأبلة منى،

انفعل وثار وتراجع للخلف وهو يسب الاسطى بالتبعية ويقسم له أنه لن يعمل معه مرة أخرى،

لم يجد رفعت أو منى فرصة لرد الصبي الذي فر غاضبًا وسعدني يعتذر لهم عما حدث ويُنهي عمله ويرحل،

منى تشعر بالضيق وتلوم نفسها أنها السبب فيما حدث للصبي الصغير،

في الاستوديو جلس رفعت وحيدًا بعد أن هدأت ثورة شهوته التي أشعلها عرض علي صديقه،

بداخله خوف خفي من الاستعانة بمنى،

صراع متداخل بين استخدامها أو إستخدام غيرها، شهوته ومتعته بالاستعانة بها لن تكون طويلة الأمد،

هى زوجته ومعتاد عليها وبالكثير بعد مرتين أو ثلاث لن يشعر بمتعة عالية،

وبداخله صوت يخبره أن الغرض من استخدامها بالنسبة لعلي أن يشاهد ويتمتع ويحقق حلمه القديم الغير غائب عن عقل صديقه في رؤيتها عارية أو فعل ما هو أكثر من التمتع بالرؤية،

في المساء كانت دينا تنضم له في عزلته ويتحدث معها ويخبرها بكل ما يجيش بصدره،

أصبحت بفضل ما حدث بينهم هى أفضل من يُحدثه ويأخذ رأيه،

همست له دينا بعد أن فهمت الأمر بأنه من الأفضل ألا يستعين بها بالفعل،

من يفعلون تلك الأمور ويعملون بها هم من الشابات الصغيرات الخالية أجسادهم من أي ترهل أو عيوب ببشرتهم وأجسادهم بفعل السن والزمن،

حديث طويل بينهم إنتهى بأن استقر رأيه أن تُصبح دينا هى الموديل لشغل علي،

دينا شابة صغيرة ممشوقة القوام ببزاز مشدودة مرفوعة لا تعاني من أي ترهل ولا تتدلى فوق بطنها،

حماس دينا للعمل يفوقه بمراحل وأفكارها طازجة وعصرية أكثر منه ومن علي،

منى تشعر الضيق من أجل آدم وتظن نفسها السبب فيما حدث بينهم،

تتصل بالأسطى سعدني وتتوسط للصبي أن يسامحه ويُرجعه للعمل دون جدوى،

ورفعت حسم قراره وينتظر انتهاء علي من تجهيز أموره لبدء العمل الجديد، لكنه بالطبع لم يخبره بعد أن ابنته هى الموديل الجديد وليست منى.

( 5 )الجزء الخامس




زواج دينا من وليد لم يقدم لهم جديد يذكر،

سنوات وهم على علاقة كاملة لا ينقصها شئ، بل ويزيدون عن المعتاد بممارستهم الزائدة بصحبة معتز وخليل،

بعد زفافهم لم ينتظر معتز وخليل أكثر من يومان وكانوا على موعد مع سهرة صاخبة مجنونة بصحبة العروسان،

لا جديد غير أن مسرح ممارستهم إنتقل من شقة معتز وفراشه القديم، لشقة العرسان الجدد وفراش جديد بألوان زاهية،

سهرة وثانية وثالثة وبعدها كانت تشعر دينا أنه آن الآوان أن تنتهي تلك المسألة أو على الأقل تُصبح قليلة الحدوث،

رغم حبها للجنس وممارسته بمجون وجنون، الا أنها في المقام الأول لا يعنيها شئ أكثر من طموحها وكسب مال وفير،

ولا طريق لذلك أنسب ولا أسرع من إقتياد أبوها دائم الشهوة نحو العمل العصري الجديد الناجح بكل سهولة في كسب المال بلا مجهود كبير،

لم يُخبر رفعت زوجته بقراره بالاستعانة بدينا بديلة لها في العمل مع علي،

هى بالأصل هادئة غير فضولية وتكتفي بالذهاب لعملها صباحًا وأمور البيت والتزين لرفعت كل عدة ليال لقضاء سهرة ممتعة وإرضاء وإشباع شهوتها،

تجد آدم في طريقها أثناء عودتها في أحد الأيام،

تُولد الفرحة في وجهه عند رؤيتها،

وقفت معه تحدثه بعطف وتطمئن على أخباره بعد مشاجرته مع الأسطى،

يخبرها بقليل من التأثر أنه ترك العمل معه بلا رجعة وأنه أصبح على حد تعبيره "يلقط رزقه" من هنا وهناك في بعض الأعمال البسيطة أو العمل على وردية توكتوك من حين لأخر،

ملامحه وإبتسامته الرقيقة الطفولية تجعلها تتعاطف معه دون إرادتها،

حجم جسده كأنه صبي صغير أو حتى *** رغم سنواته التسعة عشر،

هؤلاء أصحاب الأجساد النحيفة الضئيلة لا يظهر عليهم السن أبدًا بسهولة،

ربتت على كتفه وحاولت إعطائة ورقة مالية متوسطة ورفض بشكل قاطع أخذها وهو يؤكد لها أن حاله ميسور وأفضل بكثير من عمله مع الأسطى سعدني القاسي القلب والمشاعر،

رغم إنسانية الموقف الا أن رؤيته تذكرها بما شعرت به من متعة لدقائق وهم وحدهم وتقف في مرمى بصره تغير ملابسها وترى انتصاب قضيبه خلف ملابسه،

ليست المتعة في الجنس فقط وتلاقي وتلاحم الأجساد، أحيانًا تكمن في بعض الممارسات البسيطة التي تنشر الرجفة بالأجساد وتصنع نشوة تقشعر لها الأجساد وتُسكر العقل والروح من فرط ولذة الشهوة،

ترددت وتلعثمت وخفت صوتها وإرتجفت أهدابها وهى تقاوم ارتباكها وتمني نفسها بلحظات جديدة بصحبة هدوء وخجل آدم،

مجرد دقائق قليلة لا أذى منها أو ضرر، تهبها ذلك الإحساس الذي لم تشعر به وهى تحت جسد رفعت وقضيبه يمرح بكسها،

أحيانًا تكون شربة ماء أهم وأعظم من إلتهام أشهى المأكولات،

- أنت وراك حاجة دلوقتي؟

- لأ خالص يا أبلة، أامريني

- طب ممكن تيجي معايا تشوف الحوض مسدود ليه

إنفرج ثغره عن إبتسامة فرحة واسعة وهو يسمع كلامها وبلا تردد يتبعها بسعادة نحو شقتها،

الصغيرة نائمة ورفعت بالخارج ولم تجد شئ يفسد ما تخطط له،

لم تفعل من قبل أي شئ مهما كان بسيط بخلاف ما حدث مع آدم في المرة السابقة،

كل ما فعلته خارج نطاق العادي كان بصحبة رفعت وتحت أعينه،

مظهر آدم الطفولي يشعروها بالأمان والطمأنينة، ولا تجد مشاعر رفض بضميرها،

مراهق هائج لا ينتظر أكثر من لمسة أو نظرة وهى لا تريد أكثر من ذلك، فقط تبحث عن الشعور برجفة الشهوة وتسمع صوت غرتفاع دقات قلبها ورعشة قدميها وهى لا تستطيع الوقوف،

أشياء لا يفعلها قضيب رفعت ولا ألف قضيب مثل قضيبه،

الإغواء يصنع متعة خاصة لا يصنعها غيره،

أغلقت باب الشقة فور دخولهم وقادته نحو الحمام ليرى عمله،

- شوف ماله الحوض يا آدم على بال ما أغير هدومي

صوت مرتعش وخافت مثل رعشة أناملها وهى تشير له نحو الحوض ويهز لها رأسه وتتحرك نحو غرفتها وهى تعرف أنه ينتظر عرض جديد مثل المرة الأولى،

باب الغرفة مفتوح وتعطيه ظهرها وتبذل مجهود كبير وهى تحاول فك زراير قميصها بأصابعها المرتجفة بشدة،

خلعت قميصها وأخرجت الجيبة من قدميها وأصبحت بملابسها الداخلية فقط،

ظهر عاري لا يخفي عريه غير خط عرضي من قماش الستيان وكلوت صغير لا يُخفي أكثر من ربع طيزها وكأنه كلوت ابنتها الصغيرة من شدة صغره،

ولأن الشهوة والرغبة كالأدمان بعد كل مرة تأمر صاحبها بزيادة الجرعة، وجدتها فرصة لن تتكرر بسهولة أن تتذوق ما هو أكثر من المرة السابقة،

الصبي خجول وصامت ولا يفعل ما يخيفها، مدت يدها للخلف تخلع الستيان وتلقيه في الأرض ويتبعه كلوتها الصغير،

فعلتها وهى تقاوم الدوار والشعور بالسُكر البالغ وأصبحت عارية تمامًا،

طيزها تهتز هزة خفيفة مرئية متأثرة برجفة كل جسدها،

آدم قضيبه يصرخ من الشهوة وهو جاحظ الأعين يرى الأبلة منى عارية أمام بصره،

أول مرة يرى طيز إمرأة بكل هذا الوضوح والقرب،

دقيقتان من متعة الرؤية حتى أخفت منى جسدها خلف تريننج بدون أي ملابس داخلية،

عادت له بوجه أحمر من الخجل والشهوة وأول ما رأت كان انتصاب قضيبه الواضح بشدة خلف بنطاله،

شعورها بالدوار لم يمكنها من البحث عن تلامس واحتكاك الأجساد،

- ماله الحوض يا آدم؟

- مفيش يا أبلة، الصرف بتاعه مسدود من الشعر وعايز يتغير

- تعرف تغيره؟

- آه يا أبلة ده سهل اوي، هانزل أشتري واحد جديد ورجع اركبه

- ماشي يا آدم بس خد بالك لا يحصل زي المرة اللي فاتت والبيت يغرق تاني

- ما تخافيش يا أبلة ده سهل ومالوش دعوة بماسورة المية

أعطته النقود خرج ووقعت خلف باب الشقة وهى تدخل يدها في بنطالها وتفرك كسها وتدعكه بشهوة وجسدها ينتفض،

لا تعرف كيف يحدث لها كل هذا من مجرد أن يرى جسدها مراهق لا يفعل شئ سوى رؤيتها والتحديق في جسدها وينتصب قضيبه،

تقذف شهوتها عدة مرات بسخونة بالغة وهى ترغب في الصراخ بشدة من فرط ما تشعر به من محنة قوية،

الفرصة مازالت سانحة لمزيد من المتعة، هناك فرصة عند عودته أن تتمتع مرة أخرى،

تفكر بهوس، غيرت ملابسها بالفعل، لابد من مبرر جديد،

ولكن لماذا البحث عن مبرر وما أهمية ذلك؟!

الصبي صامت ولا خوف منه ولن يفعل شئ غير امتاعها بنظراته،

لكنها تبحث وترغب في جرعة أكبر، تريد أن ترى نظراته ولا تقف بظهرها فقط،

هرولت نحو غرفتها وأخرجت قميص نوم عاري،

قميص أسود اللون من القماش الخفيف يُظهر جسدها بالكامل،

نظرة لنفسها في مرآتها وتأكدت أن كل جسدها يظهر من الأمام والخلف،

لا تعرف أن الصبي الصامت لا يملك من الخبرة أن يفهم حجم مكسبه مما تقدمه له، صغير بلا عقل ناضج فور أن قابل صديقه حوده في طريقه، هرول إليه وهو يقص عليه أنه ذهب من جديد للسيدة التي حدثه عنها من قبل،

أحاديث الصبية المعتادة وهم يتهامسون وكٌل منهم يحكي للأخر ما شاهده من مواقف أو مر به من حدث جنسي،

منى وغيرها لا يعرفون ولا يفهون أن الصبية لا يتحكمون في ألسنتهم،

رغبته ومتعتهم في الحكي أكبر من متعتهم عند حدوث الحدث ذاته،

آدم لا يفهم أن منى تفعلها برغبتها وقرارها، يظنها صدف سعيدة يهبه القدر اياها،

حوده ينفعل ويثار وآدم يخبره أن السيدة "قلعت ملط" وهو يشاهدها دون أن تعرف أنه يشاهدها،

حوده يرجوه أن يذهب معه ويجعله يرى تلك السيدة ويتمتع مثله،

وما فائدة صداقتهم إن لم يوافق آدم ويصحبه معه بكل سهولة، الأمر كله بالنسبة لهم من زاوية واحدة أنهم محظوظون وأن السيدة على نياتها ولا تعرف أنهم يبحثون عن التماع برؤيتها،

- بس يا بنب دي خلاص أكيد مش هاتغير تاني ولا هاتشوف حاجة

- يا عم وماله عايز أشوف شكلها علشان أعرف أتخيلها وأنا بضرب عشرة

- هى بتلبس ترنجات بنت متناكة اوي، ضيقة خالص بتخلي جسمها ابن فاجرة

- طب يلا ابوس أيدك هاموت واشوفها

صحبه للعودة لها ولا يعرفون أنها مازالت تدعك كسها وتنظر وصول آدم بقميصها الفاضح،

إنتفض جسدها فور سماع صوت جرس الباب ومعرفتها بوصوله من جديد،

- مين؟

- أنا يا أبلة، أنا آدم

بيد مرتجفة فتحت الباب وهى تقف بالجنب خلفه حتى لا يراها أحد بالصدفة من الخارج،

آدم يعبر الباب ويتبعه حوده ومنى تُصعق بوجود رفيق معه،

وقعت الفأس في الرأس ولا مكان للهرب وهى تقف بقميصها وعهرها،

آدم يغلق الباب وتظهر لأعينهم منى وتجحظ عيونهم من هول المشهد وحوده يفتح فمه كمن صعقته الكهرباء،

منى مصدومة مرتجفة وأعين مفزوعة وهى تنظر لوجه آدم كأنها تسأله عمن يكون رفيقه وسبب وجوده،

تحاول عبثًا إخفاء بزازها بيديها ولكن وإن فعلت من يُخفي عن أعينهم كسها الظاهر من خلف قماش القميص الخفيف،

دقيقة كأنها دهر من الصمت والوجوه المصدومة لثلاثتهم حتى نطقت منى بصوت مرتجف،

- جبت الحاجة؟

- آه يا أبلة معايا أهي وهادخل أركبها

تحركوا نحو الحمام وحوده ينظر وراءه لا يريد إبعاد بصره عن التمتع بجسد منى العاري،

تحركت نحو غرفتها لستر جسدها قبل أن يوقفها صوت حوده الذي لا تعرف من يكون وهو يرى طيزها وينبهر بجمالها وبروزها،

- عندك شريط لحام يا ابلة؟

ارتباكها جعلها تفقد القدر الهين للتفكير البسيط وخوفها جعلها تجاوب بتلعثم،

- آه عندي

تدخل الحمام معهم وكأنه مجرمة ضبطوها ولا تملك حق الدفاع عن نفسها وقد كشفوا سرها ونيتها في ستر جسدها،

مرت بجوارهم لأخر الحمام لجلب شريط اللحام ووضعته بيد حوده ولا تعرف ما حدث بالضبط قبل أن تجد نفسها بين جسدي الصبيين،

ضيق الحمام تسبب في ذلك وحوده الأكثر جراءة يستغل الموقف ويحك جسده باللحم الطري بجواره،

شعورها بفعل الخطأ جعلوها منعدمة الحركة والتصرف وهى ترى نظرات الشهوة بأعينهم وبناطيلهم المدفوعة للأمام بسبب قضبانهم المنتصبة،

الثلاث أجساد متلاصقة محتكة وحوده يصبح خلفها وتشعر بقضيبه يضغط على لحم طيزها،

خليط من الندم والخوف والصدمة والشهوة وكسها مازال مبلل بعسل شهوتها ووجدت نفسها محصورة بين صينية الحوض والصبيين خلفها يحكون قضبانهم بطراوة وليونة طيزها،

أصبحوا كقطعة واحدة وصمتها سمحوا لأياديهم أن تتشجع وتمتد وتشعر بهم يدعكون جسدها من الخلف حتى أنها شعرت أن قميصها يرتفع لأعلى وطيزها تتعري بالكامل،

ترتجف ويتشنج جسدها وهى صامتة وكأنها بصمتها تعطيهم ثمن ألا يفضحوها ويخبروا أحد أنها إستقبلتهم بقميص فاضح كاشف لكل جسدها،

دعك وفرك هيستيري من أياديهم لجسدها وهى تتلوى وسطهم بلا مقاومة تُذكر واستسلامها يشجعهم أكثر واكثر والأيادي تعرف طريقها لبزازها،

تكتفي بالصمت والهروب من نظراتهم وكأنها بإتكاءها على الحوض واعطائهم ظهرها ينقذوها من هول وعظمة وغرابة ما يحدث،

أصابعهم تصل لكسها من الخلف وتود الصراخ وتكتفي بعض شفتها وهى تتشنج بشكل حاد وترفع رأسها وترى منظرهم في مرآة الحوض،

كأنهم زومبي بأعين جاحظة غير مصدقة يلتهمون جسدها بأيديهم بشراهة بالغة،

أصبح قميصها فقط قطعة قماش حول خصرها وبزازها وطيزها عاريين تحت سطوة أيديهم وآدم يود أن يثبت تفوق عن صديقه ويُخرج قضيبه ويحكه في طيزها،

حوده يقلده وهى ترتجف وولولا تمسك أيديهم بجسدها لسقطت على الأرض،

يحاولون الايلاج بالتناوب وجسدها المتخشب خلف الحوض لا يسمح لهم بغير مرور رؤس قضبانهم من بين فلقتي طيزها ويتعاقب شعورها بنزول لبنهم واحد بعد الأخر،

إنتهوا وهدأت أجسادهم وتركوا جسدا وهى تبذل جهد مضني حتى تمر من بينهم وتتجه نحو غرفته،

لا تصدق أن كل هذا حدث بكل هذه السهولة في دقائق معدودة،

خططت لمتعة أقل بكثير ولكنها أوقعت نفسها فيما لم تتوقع أبدًا،

ـ القدر يخطط لنا بطريقة مختلفة عما نخطط له ـ

إرتدت روب ثقيل يُخفي جسدها وظلت بغرفتها مصدومة غير مستوعبة حتى سمعت صوت آدم يخبرها بالإنتهاء من عمله،

خرجت لهم وهى تتفادي النظر في وجوههم ووضعت بيده قطعة نقود كبيرة ومثلها لرفيقه الذي لا تعرف اسمه حتى،

النقود قد تكون ثمن لصمتهم عما حدث،

تركوها وهم سعداء بما حصلوا عليه من نقود ومتعة فاقت خيالهم، وعادت لغرفتها تدفن وجهها في وسادتها تود الهرب من إدراك ما حدث،

دينا تزور رفعت وتجلس معه تخطط معه عملهم القادم وتخبره أنها ستحضر له مفاجأة ولن تخبره بها الا بعد نجاحها فيها،

يساألها بصوت هامس عما يشغل باله منذ زواجها، عن معتز وخليل وعلاقتهم الجماعية معها ومع زوجها،

تقوم من مكانها وتجلس ملاصقة له وهى تداعب أذنه وتهمس له،

- افتكرت وحشتك يا بابا، من ساعة فرحي وأنت بعيد عني ومش سائل فيا

كلامها يوقظ شهوته ويشعر بأناملها وهى تتحرك فوق خصره وتُمسك بقضيبه الذي بدا في الإستيقاظ والانتصاب،

- ردي عليا الأول

- ما تقلقشن كلها حاجات عبيطة، سهرنا مرة ولا أتنين بس من يوم فرحي

تفتح سوستة بنطاله وتُخرج قضيبه وتنزل عليه بفمها تلعقه وهى تتنهد بشوة،

يقطع مصها صوت علي ينادي من الخارج لينتفض رفعت ويعدل ملابسه ويدعوه للدخولن

يتفاجئ بوجود دينا ويرحب بها بحفاوة ثم يحاول الحديث مع رفعت بدون توضيح،

- لسه ما خلصتش المكان للأخر بس الراجل عنده كام حتة كده مستعجل عليهم ضروري وبيقولي أهو بالمرة ياخد فكرة عن شغلنا

قبل ان يجيب رفعت سبقته دينا وسط دهشة علي،

- عنده حق طبعًا يا عمو، لازم يشوف عينة من اللي نقدر نعمله علشان يتشجع ويشتغل معانا

علي ينقل بصره بينها وبين صديقه يبحث عن توضيح ورفعت يخبر بخجل أن دينا تعمل معه منذ فترة وتعرف أمر شغلهم الجديد وستكون معهم والأهم أنها هى الموديل وليست منى،

رغم ضيق علي من معرفة أن منى لن تأتي ولن ينعم بتحقيق رغبته القديمة برؤيتها،

الا أن جمال دينا وتخيله لها سرعان ما جعلوه يبتسم بهدوء،

- يلا ع البركة

دينا تتحدث بجدية لا يعرفها رفعت،

- المهم يا و ممكن أعرف طبيعة الاتفاق والأجر والأمور دي

تفاجئ علي من جديتها وأجابها بصوت رصين،

- أنا إتفقت معاه بالشهر، كل شهر هناخد نه عشرين ألف نقسمهم أنا وابوكي

- غلط طبعًا يا عمو، انا دارسة السوق كويس ومفيش الكلام الفارغ ده،

احنا هانشتغل بالقطعة، كل قطعة ملابس هناخد عليها ألف جنيه ونديله تلت صورتين او صورتين حسب تصميم وشكل الموديل،

لو مش عارف تتفق معاه سيبلي أنا الموضوع ده، مش عايزين حد يضحك علينا

- مش عارف يا دينا بصراحة، بس لو أنت عارفة إنده سعر السوق يبقى هاكلمه وأفهمه

- لأ يا عمو، احنا نعمله العينة وتقوله انها مجانية عربون شغل بنا وتتفق معاه على النظام اللي قلتلك عليه

- ماشي يا ستي

تدخل رفعت المعجب بجدية دينا وحديثه الواعي المدرك للعمل بشكل واضح،

- هى فين العينة يا علي؟

- عندي في البيت ، خمس جلاليب بيتي

تكمل دينا حديثها الجاد،

- تمام يا عمو، بكرة نصورهمله ولما تديل الصور تتفق معاه زي ما قلتلك وأوعى يفاصل معاك

احنا مدينله سعر تحفة والشغل بعد كده مع المصانع اللي بعده هاتون أغلى كمان،

آه على فكرة نسيت اقولك،

الألف جنيه ده للموديلات العادية، أما اللانجيري هايبقى الضعف،

هو أكيد سائل وعارف الدنيا ماشية ازاي والناس بتاخد قد ايه وهايفهم ان ده سعره ممتاز جدُا وقليل

تواعدوا على التصوير في اليوم التالي وبعد رحيله تبعته دينا وتركوا رفعت الذي لم يأتي بشهوته ولم تكمل دينا معه ما بدأته،

عاد البيت ليجد منى تدعي النوم وحاول معها أن يوقظها ووتخلصه من توتر قضيبه دون جدوى،

حتى أنها لم تتأثر أو ترد وهو يخبرها بأن دينا ستحل محلها وتصبح موديل عملهم الجديد،

فقط تدعي النوم وتُغمض عينيها وهى تشعر برعب كبير بسبب ما حدث،

هل سيخبر المراهقين أحد بما حدث؟

كان عليها عدم الانزلاق فيما حدث

كان بإمكانها أنها تعود لملابسها وتتخطى الموقف ولا تدعهم ينالون جسدها

كان يمكنها المقاومة وعدم الانصياع خلف شهوتها وصياح كسها

رأسها ممتلئ الأفكار وتشعر بندم بالغ يجسم فوق صدرها،

في اليوم التالي كانت تعود من عملها وهى تمشي في الشارع مذعورة تشعر أنها ستقابل آدم وتجده ينتظرها وبصحبته مجموعة من أصدقاؤه يريدون جسدها،

تمشي مرتبكة تتلفت حولها تنظر في الوجوه،

هل أخبرهم آدم ورفيقه بما حدث؟

هل عرفوا أنها إمراءة ساقطة تقدم جسدها لصبية مراهقين

الأعين زائغة وقلبها مضطرب وجسدها يرتجف وهى تشعر أنها على بُعد خطوة من فضيحة مدوية،

أمام العمارة رأت آدم يقف ينتظرها،

سقط قلبها في قدمها من الفزع وكادت تفقد وعيها،

مخاوفها تتجسد أمامها وها هو آدم عاد وينتظرها، أصبحت أسيرة رغبته بكل يقين،

لم يحدثه واكتفى بأن صعد خلفها على السلم وهى تود أن تنشق الأرض وتبلعها،

- يا ابلة.. يا أبلة

إلتفتت له بخوف بالغ،

- خير يا آدم، عايز ايه

اقترب منها وبأعينه نظراته الأولى الطفولية الخالية من أي شر أو خبث وتحدث بحزن كأنه يقاوم الرغبة في البكاء،

- عايز أطلب منك حاجة كده

ملامحه حملت حزن بالغ جعلوها تتعاطف معها رغم خوفها من وجوده وظهوره السريع،

- ايه يا ىدم؟

بدا منكسر بشكل كبير وهو يقص عليها ووجه عابث ورأسه منكسة لأسفل،

- ينفع تكلمي الاستاذ رفعت يشغلني معاه أو يشوفلي شغل،

أمي تعبانة اوي وشغلي يوم آه ويوم لأ ومش عارف أعمل ايه

شعرت بصدق حديثه وطلبت منه الصعود معها لشقتها،

جلس أمامها يحمل حزن رجل عجوز وهو يخبرها أنه يتيم الأب ويعول أمه المريضة وأخوته الثلاثة الصغار ومنذ ترك العمل مع الأسطى سعدني وحالتهم سيئة للغاية،

شعرت بالتأثر نحوه وهدأت نفسها بعد تخيلاتها المفزعة وربتت على كتفه بعطف أم حانية ورغم ضيق حالتها المالية هى الأخرى، الا أنها أخرجت من حقيبتها بعض النقود وهى تطمئنه أنها ستفعل ما تستطيعه لإيجاد عمل مناسب له،

وجدتها فرصة وهو في حالته لتسأله بصوت هامس مفعم بالخجل،

- هو مين اللي كان معاك امبارح؟

تذكر ما حدث وإحمر وجهه وتحاشى النظر إليها ليزيدها برد فعل الشعور بالأمان،

- ده حوده صاحبي

- وجبته معاك ليه؟

- قابلني وجه معايا يساعدني عادي

لم تعرف كيف تسأله عما حدث وهى لا تقدر البوح علانية أنها تركت لهم جسدها،

- هو ممكن يقول لحد إنكم جيتوا صلحتوا الحوض؟

الفتى ذكي وبلا شك يفهم المغزى من السؤال،

لم تمهله الصغيرة الإجابة لتنطلق من غرفتها وهى تخبر أمها أنها في طريقها للدرس،

عادت للنظر إليه تنتظر إجابته،

- لأ يا ابلة ده صاحبي واحنا مش مصاحبين حد تاني

- أنت متأكد؟

أجاب بحماس بالغ،

- أه يا ابلة أنا متأكد والنعمة

شعرت بشئ من الراحة وهى تحاول تصديق حديثه وأنها بأمان وهو يبتسم لها ويستطرد بخجل،

- أنا آسف يا أبلة عشان جبته معايا والنعمة ما كنتش أعرف إنك هاتكــ...

خجل من إكمال حديثه وتفهم أنه يقصد أنها ستكون بقميص فاضح،

- ما كانش حقك تعمل كده، أنا اضايقت أوي، مش اي حد بدخله البيت

- حقك عليا يا ابلة، أنا ضايقتك وحسيت إنك اضايقتي النهاردة أول ما شفتيني

إبتسمت بدلال وقد إنزاح عن صدرها هم كبير،

- ما اضايقتش ولا حاجة بس ببقى راجعة من الشغل تعبانة

- آسف بجد عطلتك وضايقتك حتى ما إديتكيش فرصة تغيري لبسك وترتاحي، بس اتكسفت أجي والاستاذ رفعت هنا

وأطلب منه يشوفلي شغل

شردت في ملامحه ولا تعرف إن كان يتحدث بعفوية أم يعبر عن رغبته في رؤيتها تبدل ملابسها مرة أخرى،

ملامحه بريئة بشكل كبير وحديثه وجلسته الخجولة لا يفعلهم من جاء لتهديدها أو النيل منها بقوة،

همست له بصوت خفيض به دلال واضح،

- اعملك شاي؟

- لأ يا ابلة كتر خيرك

- لأ مايصجش، هاغير بس هدومي وأعملك كوباية شاي

وكأنها لم تقضي ليلتها ونهارها في ذعر وفزع، دبت فيها الشهوة والرغبة في تناول جرعة جديدة من الاثارة،

الشقة خالية والباب مغلق وحوده غير موجود والشهوة مشتعلة وكأنها لم تخفت بسبب خوفها من الفضيحة،

اتجهت نحو غرفتها بخطوات بطيئة وفي كل خطوة تضاعف رجفتها ورعشة جسدها وهى تنزلق بقوة نحو متعتها الجديدة فيما تفعله وتشعر به مع الفتى،

أعطته ظهرها وخلعت قميصها وجيبتها ثم أرادت أن ترى نظراته للمرة الأولى،

وقفت بالجنب وهى تلمحه بطرف أعينها وتراه يضغط على قضيبه وهو يتفحص جسدها،

ببطء كبير مدت يدها تكمل المشوار وتخلع الستيان والكلوت وتصبح كالأمس بكامل عريها وتحرك يدها تمسح على جسدها ببطء شديد وهى تلمحه ثم تفعلها وتدير رأسها نحوه وتتلاقى الأعين،

عارية ملط وتبتسم له بخجل وتشعر برجفته وأهتزازه ويده لا تكف عن الضغط على قضيبه،

تلعق شفتها بلسانها ثم تتحرك نحو فراشها وتتوقف أمامه ثم تنظر له بدلال بالغ وتعض على شفتها وتنام بنصف جسدها العلوي على الفراش وتبرز طيزها للخلف وقدميها يلامسوا الأرض،

دعوة صريحة لم يرفضها الفتى ودخل ورائها،

تنام على خدها ولمحت يقف خلفها ونظرت له بخجل مصطنع ثم أغلقت عيناها وهى تتنهد وتهز طيزها هزة خافتة وتجعلها تدعوه لها بنفسها،

لم يتردد وهجم على طيزها يفركها بيده ويقبلها بنهم وهى تزوم وتُسمعه صوت آهات مكتومة وهو يقبل ويلعق بشرهة وحماس،

توقف عن التقبيل والدعك وقبل أن تفتح أعينها لترى ما يفعل كان قضيبه يخترق كسها ويعبره وتشعر بجسده فوق جسدها،

فعلها ولم يتردد أو يخاف وناكها،

تصيح وتتشنج تحته وهو ينيك بسرعة وحماس وكأنه يخشى أن تُعدل عن رأيها وتمنعه عن كسها،

قضيبه شديدة الصلابة ينيك بقوة لا يفعلها رفعت ولا يملكها،

تكاد تمزق قماش فراشها بأظافرها من شدة متعتها وتكتم فمها فيه كي تصرخ دون خوف،

لا يصدق أن الأبلة عارية وقضيبه بكسها ومنظر اهتزاز لحم طيزها يدمي عقله ويقذف لبنه بداخلها وهو يتشنج من شدة الشعور بالمتعة،

ظل فوق جسدها دقائق حتى ارتخى قضيبه وخرج من كسها وقام يرتدي ملابسه بخوف وهى تعتدل وتنظر له بشهوة وسعادة،

تشعر بسعادة بخلاف اليوم السابق، تبتسم له وقد راح الخجل واصبح ماضي قديم لا أثر له ولا شواهد،

ينظر لبزازها بشهوة وكأنه لم ينكها منذ لحظات، تنهض وتضمه لصدرها وتقبل جبينها ويقبل بزازها بحماس،

تهمس له بصوت لبوة شبعت بعد جوع،

- يلا بقى انزل قبل ما حد يجي

فعلها وقبل شفتها بعجالة كأنه يخشي ان يغضبها تقبيل الشفاه ولبنه مازال يسيل من كسها،

تبعته عارية لباب الشقة وقبل أن يفتح الباب جذبته من ذراعه وقامت بتقبيل شفتيه ولعق لسانه،

قبلة طويلة تعدت الدقيقة وهو يلتهم لسانها ويبلع ريقها ويفرك بزازها المحصورة بين جسديهما،

رحل وعادت لغرفتها تلقي بجسدها عليه منتشية لا تصدق أنها نامت مع الفتى، ناكها صبي السباك وأمتعها بشكل لم تعهده منذ كانت عروسة جديدة،

وصل رفعت بصحبة دينا لبيت علي ورحب بهم واخذ مفتخرًا يوريهم ما وصل إليه من تجهيز للمكان ثم أحضر الجلاليب لدينا وتفحصتهم ودخلت غرفة التصوير وبعد دقائق كان رفعت وعلي يقومون بتصويرها وهى تتفنن في الوقوف بأشكال معينة مثل الصور المعروفة،

بين كل جلابية وأخرى تختفي خلف كرافان في أحد الزاويا ورفعت يرى شهوة علي ورغبته في رؤية جسد دينا،

بالطبع يريد ذلك ويتمناه وينتظره،

فقط لم ينل غير رؤية افخاذها بفضل قصر الجلاليب ورؤية مدى أنوثتها من التصاق القماش عليها،

يهمس لرفعت ودينا تغير ملابسها،

- دينا حلوة اوي، وجسمها ممتاز زي الست منى

- المهم الشغل يتعمل ونكسب، أنا بقيت على الحديدة

- اطمئن، طول ما انا بنشتغل سوا كل حاجة هاتبقى عال

انتهوا من التصوير وجلسوا مع دينا وهى تنتقى أفضل الصور والكادرات وتؤكد على علي ما يفعله بدقة مع صاحب المصنع،

- بكرة هاروحله

- تمام يا عمو وحاول تتفق معاه على شغل كتير وكويس

- ما تقلقيش، انا متفائل

قام رفعت بتوصيل دينا لشقتها واصرت أن يجلس ويتعشوا سويًا

بقميص نوم شفاف لا يُخفي جسدها جلسوا سويًا يتحدثون عن العمل ويتمنون نجاحه ويحلمون بتدفق المال عليهم بفضله،

وليد يتصل به ويخبرها أنه تحت البيت،

ترتدي روب خفيف فوق ملابسها وتستقبله ويرحب بحماه ويصر رفعت على الرحيل وتركهم على حريتهم،

يعود ويجد منى تنتظره عارية تحت ملائة خفيفة بزينتها المحببة له،

قضيب آدم أشعل رغبتها في النيك،

لم تعطيه فرصة وكانت تعريه مثلها وتلتهم قضيبه،

تمصه بشهوة وتغمض عيناها وتتخيله قضيب آدم،

ناكها آدم لكنها النيكة الأولى، لم تفعل فيها كل ما تريد،

هم رفعت أن ينام فوقها ولكنها دفعته ونامت بنصف جسدها على الفراش كما فعلت لآدم،

لم يكن بنفس قوة آدم ولا بصلابة قضيبه ولا بسرعة ايلاجه، لكنها أغمضت عيناها وظلت تهمس لنفسها،

نيك يا آدم.. نيك اووووي

رفعت متمتع وينيك بحماس وهو لا يعرف أنه لا يفعل سوى تكرار مشهد حدث من قبل في غيابه.
سردك للقصة رائع كالمعتاد
فى انتظار التكملة
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: mizo.، bat man و Mahmoud1399
اسلوبك جد مميز و القصة رائعة ومثيرة
حوار منى مع ادم كان اكثر ما اعجبني و خصوصا مشهد الحمام و بعد ذلك ادم ومنى بالفراش
تمنيت ان ينيك ادم منى من طيزها و هي تصرخ
اسلوب مميز مثير مع نوع من الشبق في التفاصيل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: mizo.، bat man و Mahmoud1399
رووووعه استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و Mahmoud1399
حلو الجزء الخامس اكتر من الرابع بكتير تفاصيله ودخول الشخصيات فيه واقعي جدا ومنتظرين الأجمل
"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.




الجزء الاول



رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.




الجزء الثانى



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا

المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،

احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا

اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،

ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،

- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،

في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.





الجزء الثالث





رفعت يجلس مشتت الفكر وباب الاستوديو الخارجي مغلق ويكتفي بإضاءة خافتة وسيجارة بين أصابعه،

حضور وليد لطلب يد دينا وقرب زواجهم لا يمحو من عقله أنها ظلت لثلاث سنوات دمية جنسية بين يد زوجها المستقبلي وأصدقاؤه،

ما ينتظرها بعد زواجها من وليد يفزعه بشدة وهو يعلم علم اليقين أنهم لن يستطيعوا التراجع عن لذة جربوها وعاشوها لسنوات متتالية،

يضحك بسخرية وهو يرى نفسه يؤنبها في عقله رغم أنه بنفسه سمح لشهوته أن تجرفه وينيكها بكل شهوة وإستمتاع،

الشهوة كحصان عنيف متمرد، إذا فلت لجامه لا يستطيع أحد اللحاق به أو السيطرة عليه،

كم ليس بالقليل من شباب الوقت الحالي خرقوا كل الأعراف والقوانين وشحطوا إلى ما هو أبعد من الخيال،

ليس الجميع مثل أدهم ووليد، لكن من هم مثلهم بلا شك كثيرون وموجودين في كل مكان،

يفتح الدرج الأخير في مكتبه ويُخرج ألبوم صور قديم،

بداخله جزء من أدهم وأخر من وليد،

الألبوم به صور متعددة لزوجته منى، كان يتفنن في إلتقاط الصور الشبه عارية لها بعد غلق الاستوديو،

هو أيضا كان يتمتع بفعل ذلك ولها عشرات الصور منذ زواجهم وحتى وقت قريب،

بملابس داخلية وقمصان نوم وبدل رقص،

ما كانوا يفعلونه في الماضي هو ما سهل عليها وعليه قبول أن تصبح موديل عاري لإنجاح فكرة دينا والوصول لهواة التصوير الخاص بمعرفة متخصص محترف،

في غرفتهم وجدها مستيقظة تنتظر عودته بقميص نومها الأسود الذي يحبه ويشعل شهوته بسهولة،

شعرها مرسل حول رقبتها وتضع أحمر شفاة داكن اللون وكحل واضح وثقيل،

صنعت له الهيئة والمنظر الذي يستهويه وخلع ملابسه وظل بالبوكسر وهى تقترب منه وتبتسم بدلال وتخلع له البوكسر، تريده عاري بشكل كلي وهى تجذبه من يده وتجعله يتمدد فوق فراشهم وتتمدد بجواره وهى تداعب حلمة صدره برقة،

تعرف أن هذه الحركة تثيره وتأجج شهوته،

- أنت مضايق ليه يا رفعت وحساك مش مبسوط؟!

نظر إليها بصمت وقضيبه يبدأ في الإنتصاب تدريجيًا وأغمض عينيه لثوان ثم جذب علبة سجائره واشعل سيجارة سحقها بين شفتيه من فرط توتره ومشاعره المختلطة المتناقضة،

- مش فاكر لما عمرو جه يشتغل معاك وكنت بتعلمه؟

السيجارة ترتعش بين شفتيه وهو يتذكر ما حدث حينها، شاب صغير حضر بمعرفة أحد أصدقاؤه ولم يجد من يساعده في تعليمه فنون التصوير وإختيار الزوايا وأوضاع التصوير المفضلة غير منى زوجته،

كانت دينا حينها في الرابعة من عمرها وكان يجعل منى تقف معه بعد مواعيد العمل ويعلمه ويجعله يقف معها ويشرح له لقطات الزفاف،

كان يلتصق بها وتلتصق به ونتج عن ذلك أن إستيقظت الشهوة بجسد عمرو وكان يرتجف وإنتصاب قضيبه يفضحه وأعين منى تراه وجسدها يشعر به وتنظر لرفعت وهى منتشية ترتعش،

الأمر كان يشعره بإثارة كبيرة وطيبة عمرو الكبيرة وخجله كانوا يُشعرونه بالطمأنينة وصار يجعل منى تعدد وقفاتها وإنحنائتها ويطلب منه التجريب كما لو كانت زبونة يشرح لها ويهيئها للقطة بنفسه،

صوت منى الهامس ينتشله من ذكرياته،

- كان عمرو بيلزق فيا وبتاعه بيقف وأنت كنت بتهيج من المنظر وكنا بنرجع البيت سخنين ومولعين

قضيبه يصبح شديد الإنتصاب ويطفئ السيجارة وينزل على بزها يلتهمه ويرضعه بشغف كبير وهى تسترسل،

- فاكر المرة اللي خلتني ألبس بدلة الرقص علشان تعلمه أوضاع الرقص

كانت بزازي باينة وطيازي كمان علشان أنت إخترت بدلة عريانة

حديثها يُفجر الذكريات بداخل عقله وتشعر بها في قمة شهوته فتصعد وتجلس فوق قضيبه ببطء وهى تنظر له بثبات حتى دفع بخصره بقوة يريد أن يشعر بكامل قضيبه داخل كسها،

- نسيت لما ماخدتش بالك وعلي صاحبك شاف ألبوم صوري وشاف صورى العريانة وبقيت مكسوف ومش عارف تتصرف بعد ما شافهم وحكتلي يومها إنك سكت وسيبته يتفرج عليهم

تذكره بالموقف ولا تعرف أنه قبل رجوعه للبيت كان يشاهد تلك الصور ويتذكر هذا الموقف بالتحديد،

كان وجه علي ممتقع بشدة وهو يشاهد صور منى بملابسها العارية وأيضا بدون ملابس،

علي عاش بلا زواج وكان يكتفي بعلاقاته النسائية ولا يرغب في الزواج وتحمل المسؤولية،

- يخرب عقلك يا رفعت ده أنت أستاذ تصوير

صاح بها علي وهو يشاهد الصور بعد أن نسى رفعت الألبوم فوق المكتب ووقعت الفأس في الرأس ولم يسعفه عقله بالتصرف،

- لقطات وكادرات تحفة وتجنن

يعرف أنه يخجل أن يصف منى بالتحفة والجنان ويتحدث عن اللقطات منعًا للإحراج،

عاد يومها للبيت وهو مشتعل الشهوة بشدة وبين ساقي منى وضع قضيبه وهو يخبرها بما حدث وينتقل لها هياجه وترتجف وهى تعرف أن علي شاهد صورها عارية،

- البت دينا طلعت لبوة اوي يا رفعت

- شبهك اوي يا منى

- اااااااااااااااااااح

تتحرك بخصرها فوق قضيبه وهى تداعب بظرها بيدها وهو يفرك حلماتها،

- نيك اوي يا رفعت، الواد هيجني اوي

- هجتي على الواد يا لبوة

- زبره عرص اوي، واقف زي الحديدة

اااااااااااااااااح

لم يتحمل وتدفق لبنه في كسها وهى تهجم على فمه تقبله بشهوة كبيرة ولذة مشتركة بينهم،

منى من هذا النوع المقبل على الحياة،

تعشق إرتداء الملابس اللائقة على جسدها وتجعلها جميلة ومميزة، كل زميلاتها في العمل يحسدونها على جسدها المتناسق الرشيق وإهتمامها بنفسها،

أنيقة ومهندمة بشكل دائم وتعشق إرتداء الجيبات المتوسطة الطول أو البناطيل الضيقة على قميص طويل،

لم تسلم أبدًا من المعاكسات في طريقها والمواصلات وحتى من نظرات العملاء في العمل،

ملامحها هى ودينا تشبه الإيطاليات ويميزهم أنف دقيق مرتفع، حتى أن زميلاتها يشبهونها بممثلة من جيل الثمانينيات إسمها "فيفيان"،

البشرة البيضاء والملامح الدقيقة والعيون السوداء والشعر الأسود الفاحم الناعم الطويل،

أتمت دينا ألبوم الصور، صور ولاء وصورها وصور منى،

الألبوم يشجع على التجريب ويفتح العقل للشهوة والرغبة في فعل المثل،

ريرى تواصلت معها عن طريق ولاء وحددت الموعد في الخامسة مساءًا،

توجه رفعت بسيارته القديمة ومعه دينا لفيلا ميدو زوج ريري،

فيلا كبيرة واسعة لها حديقة كبيرة بها بسين مستدير الشكل والثراء الكبير واضح في كل التفاصيل،

تفاجئوا من هيئتهم فور مقابلتهم ببهو الفيلا، ميدو ذو جسد عملاق بمعنى الكلمة، طوله متران على الأقل وجسد عريض وبطن متدلي وجسده ممتلئ بالشعر بكثافة مرعبة حتى ظهره وحتى رأسه من الخلف،

في حين أن ريري ضئيلة الحجم بشدة كأنها فتاة صغيرة، جسدها صغير بشدة حتى أن دينا همست لوالدها وهى تسخر وتضحك،

- دي جسمها قد جسم مي أختي

تبدو بجوار ميدو كأنها طفلة صغير بصحبة والدها الضخم الحجم،

دينا تفتح لهم الألبوم على اللاب توب وريري تنبهر بالصور وتبدو صبيانية التفكير بشكل بالغ وواضح،

قرروا إلتقاط الصور بجوار البسين، مايوه ميدو من النوع الصغير يبدو كأنه محشور حول طيزه وفخذيه، وريري ترتدي بكيني صغير التصميم،

جسدها لا يُشجع بالمرة على صور ساخنة مثل ولاء وأدهم،

جسدها "فلات" لا بزاز ولا طيز تجذب النظر،

المثير الوحيد هو شكلها بجوار جسد زوجها العملاق،

عشرات الصور لهم ولا يبدو على ميدو أي رغبة جنسية تجاه ريري كما كانوا يتوقعون،

دينا تبذل مجهود كبير كي تجعلهم يتأثرون وبالكاد نجحت في جعلهم يقبلون بعضهم البعض دون شهوة واضحة،

رفعت يشعر بالضيق وكان يمني نفسه برؤية ما يُشبع شهوته بجسد شهي مفعم بالأنوثة،

على عكس كل توقعاتهم إنتهت الجلسة التي بدت عادية بشكل كبير وكل همهم إلتقاط صور وخلفهم ماء البسين ومنظر الغروب وقرص الشمس بلونه البرتقالي،

فقط عادوا ومعهم المبلغ الكبير المتفق عليه بعد أن أصر ميدو على أخذ كارت الميموري وعدم الرغبة في تعديل الصور وتنميقها وعمل "إديت" لها،

مهمة صغيرة سريعة لم ترهقهم وعادوا يحملون مبلغ كبير لم يعد يحصل رفعت على ربعه طوال شهور من العمل،

زيارات وليد تتعدد وتكرر ورفعت ومنى يشعرون بسعادة لقرب زفافهم،

رفعت يشعر بخوف كبير ولن يهدأ قلبه إلا بعد أن يتم الزواج بالفعل بشكل رسمي،

إتصال جديد من ولاء وهى تخبر رفعت أن صديقتها "علا" ترغب في تصوير حفل زفافها،

فقط حفل الزفاف في أحد الفنادق ثم فوتو سيشن في شقة الزوجية،

علا ممتلئة الجسد بشكل ملحوظ وواضح، ولها وجه ضاحك وسيم بغمازات كبيرة بوجنتيها،

قام رفعت بالعمل كاملًا في حفل الزفاف ثم ذهب ومعه دينا خلف سيارة العروسين لشقتهم،

لم تحتاج علا وعريسها "صبري" مشاهدة الألبوم الخاص بالمكتب، شاهدت صور أدهم وولاء وترغب في مثلهم،

شقة متوسطة المساحة أنيقة،

دينا تحمل كاميرا بجوار والدها ويبدأوا في إلتقاط الصور بملابس الزفاف ثم ذهبا العروسان لتبديل ملابسهم،

صبري يرتدي بيجامة رياضية التصميم وعلا ترتدي قميص نوم طويل وفضفاض من الستان،

فقط جعل إمتلاء جسدها يظهر بشكل أوضح وأكبر،

بزاز عملاقة وضخمة وبطن كبير وأفخاذ ضخمة وثخينة، وبالطبع طيز عملاقة تناسب حجم جسدها العريض،

القميص لا يشف جسدها لكنه يُظهر نصف بزازها ومفتوح من الجنب يُظهر فخذها الممتلئ ويوضح السلوليت به بشكل واضح بسبب بدانتها،

صبري يضمها ويبدا العناق بيهم وصوت الكاميرا يتكرر وهم يندمجون ويبدأ في تقبيل وجنتها ثم رقبتها ثم شفتها،

دينا تلحظ أنهم محرجون بشكل كبير،

تحاول تشجيعهم وجعلهم يتوقفون عن خجلهم،

تخلع قميصها وتقف أمامهم ببادي صغير يحيط ببزازها وجزء صغير جدًا من بطنها،

- سوري يا جماعة شقتكم حر اوي

تضحك علا وهى تداعب صبري،

- لسه مركبناش التكيفات

يبدلون ملابسهم وصبري يرتدي شورت رياضي وعلا ترتدي قميص ضيق من الفيزون شديد القِصر وبالكاد يُغطي طيزها المرتجة بشدة،

صبري يأكل دينا ببصره ورفعت يلحظ ذلك وشهوته تبدأ في الإستيقاظ وعيناه على طيز علا،

لا يجذبه شئ أكثر من رؤية الطياز،

دينا تبدأ في الإقتراب منهم وتفهم نظرات صبري وتقرر جعله يثار بشكل أكبر،

تتعمد لمس جسده بصدرها وهى توجههم للوقوف وإنتصاب قضيبه يبدأ في الوضوح،

تجلعه يضم علا وتُمسك بيده تضعها فوق طيزها والكهرباء تسري في جسده ودينا تجذب البادي كأنها تشعر بالحر وتسمح لجزء كبير من بزازها في الظهور،

طيز علا بسبب أيدي صبري تبدأ في الظهور بالتدريج، وتلحظ دينا أنها ترتدي كلوت عادي،

قبل ذهابهم لتبديل ملابسهم تهمس لها على جنب وعلا تضحك بخجل وتهز رأسها بالموافقة،

- العروسة شكلها على نياتها اوي يا بابا

- واضح، وتخينة اوي كمان

- ههههه، اومال مش مبطل بلحقة في طيزها ليه؟!

- عادي، أنا بحب الطياز

- عارفة يا سي بابا

عادت علا وهى ترتدي قميص نوم طويل وشفاف بشدة وترتدي تحته كلوت فتلة فقط،

بزازها عملاقة بالفعل وتهتز مع حركتها حلماتها كبيرة منتصبة وطيزها تبتلع خيط الكلوت وتهتز بقوة كما لو كانت مصنوعة من المهلبية،

منظرها وعريها جعلو صبري يلتهم فمها في قبلات طويلة ساخنة ويديه تعبثان ببزازها ودينا تأخذ لقطات مقربة جدا لهم وللمرة الثانية تُمسك بيده وتضعهم فوق طيزها والقميص الخفيف وإحساسه بلحمها يجعلوه يدعكها بشدة ورغبة كبيرة،

رفعت قضيبه منتصب بقوة وهو يحدق في طيز علا وشدة ليونتها وحجمها يثيرونه بقوة كبيرة،

ذهبوا للتبديل ودينا تقترب من والدها وتدعك له قضيبه بيدها من فوق ملابسه وهى تهمس له،

- زبك ده ما بيهداش خالص كده؟!

علا تعود بوجه أحمر من الخجل وهى ترتدي طقم داخلي من ستيان لا يستطيع حمل كل بزازها وكلوت بخيط من الخلف،

منظرها وهى شبه عارية يحرق القلوب،

صبري يرتدي كلوت صغير قضيبه منتصب لأسفل ولا يُدرك أن رأسه تخرج وتظهر من جانب الكلوت،

يتعانقان وتلامس أجسادهم بعريهم بدون ملابس يجعلوهم يشتعلون بشكل أكبر بكثير،

آنات علا تصبح مسموعة وجسدها يرتجف ودينا تٌلصق جسدها بصبري من ظهره وتدفعه تجاه علا ويشعر بملمس جسدها ويثار بقوة وهى توجهه لإخراج بزاز علا،

رفعت خلف طيز علا وبه رغبة عارمة أن يهجم عليها ويفترسها،

صبري يلتهم بزاز علا ودينا عند تأكدها من ذهابهم لنقطة اللاعودة تقف خلفه وتبدأ في دفع كلوته لأسفل ببطء ولما وجدته صامتًا دفعته لأسفل وهو يحرك قدميه ويتخلص منه،

طيزه مقلوظة وناعمة وخالية من الشعر، دينا ترتجف وتثار وتتحسسها،

صبري يتفاجئ ويلتفت لها وهى تدفع رأسه برقة نحو فم علا مرة أخرى ويدها تتحسس طيزه برفق ونعومة ثم تهبط عليها تقبلها وتحرك لسانها فوقها،

صبري يرتجف وبيده يدفع كلوت علا لأسفل ويعلق حول فخذيها ورفعت يمد يده ويزيحه لأسفل ويلمس طيزها دون أن يراه صبري،

دينا تلعق طيز صبري ورفعت يدعك طيز علا وقضيب صبري يبحث عن مكانه أسفل كسها ويتحرك بهياج بخصره،

دينا تلتقط صور متعددة لأحتكاك قضيب صبري من خلف طيز علا حتى تشنج ونالت فوق وجهها وفمها لبنه وهى تلف جسدها بإتجاه رفعت وتمسح اللبن وتلعقه،

العروسان يهدئان وعلا تهرول ناحية غرفتهم وطيازها ترتج بشكل لا يوصف،

صبري يرتدي كلوته ويشعر بالحرج ودينا ترتدي قميصها وتساعد والدها في جمع أدواتهم ويحصلون على المبلغ ويعطون العريس كروت الميموري ويخرجون،

دينا اصبحت متمرسة وقبل تسليم الكروت تكون نسخت نسخة لهم على اللاب،

لم ينتظر رفعت طويلًا وبمجرد أن ركبوا السيارة حرر قضيبه وجذب رأس دينا كي تمصه وتلعقه بشهوة كبيرة حتى أتمت رضاعته وبلعت كل لبنه،

منى تعرف أن رفعت أصبح يعود من تلك الأوردرات هائج بشكل غير طبيعي،

لا تنسى ما حدث مع جيمي الموديل، ولو أنها تخجل من دينا لكانت تركتها ينيكها وتشبع من قضيبه الذي فتنها بشدة،

إرتدت له بدلة رقص فاحشة وفوقها الروب وإستقبلتهم وبعد العشاء في غرفتهم،

خلعت الروب وظلت ترقص له بمياعة كبيرة وهى تعلم أنه يذكر تلك البدلة بالذات، إرتدتها من قبل وعمرو يتعلم تصوير الراقصات،

المحل بجانب شارع محمد علي وكثيرًا ما كان يأتي لهم زبائن منهم يرغبون في صور دعائية لهم ببدل الرقص،

يشاهد رقصها المثير ويتذكر كيف كان عمرو يرتعش وهو يرى بزازها شبه عارية ونصف طيزها من أسفل تظهر بوضوح،

قضيبه كان منتصب بشدة وهو يلتقط لها الصور ورفعت في ركن يتابع وشهوته في السماء،

بقعة لبن فوق بنطال عمرو فضحت شهوته وأنه قذف لبنه على جسد منى ورقصها الماجن المثير،

يتجرد من ملابسه ويفرك قضيبه وهى تبالغ في إثارته وتهمس له وهى تهز بزازها أما عينيه،

- مفيش حد جديد عايز تعلمه التصوير يا رفعت؟

يعلم أنها تريد إثارته وتذكيره بلبن عمرو المتدفق في ملابسه على جسدها،

- أوعى تفرج علي على صوري مع جيمي،

احا يا رفعت ده انا كنت ماسكة زبره بإيدي وحاطاه بين وراكي

يالهوي ده هايقول عليا متناكة

ولا أقولك فرجه الماسك مخبي وشي مش هايعرف أن أننا اللي بتشرمط في الصور

لم يصمد رفعت وقذف لبنه وهو يدعك قضيبه ولم يتحمل إثارة منى ولا كلامها الفاحش،

جلست بين ساقيه تلعق قضيبه وهى تهمس بلال،

- كده تنطر يا رفعت من غير ما تنكني

طب عمرو ينطر من غير ما يحطه ماشي

انما أنت لازم تحطه وتنيك وتتمتع

يدفعها بيده ويطلب منها معاودة الرقص، تستجيب له وترقص من جديد وهى تخلع البدلة بالتدريج حتى تصبح عارية وترقص له ملط وهى تتفن في إستعراض طيزها له وهى تعرف كم هو مدمن رؤيتها،

قضيبه تدب فيه الحياة بعد أن قذف مرة بفم دينا ومرة وهو يتذكر عمرو وعلي،

تهجم على قضيبه بفمها تلعقه وتدفعه للخلف على ظهره وهى تفتح ساقيه،

- عايز أجرب ألحس طيزك زي دينا

يرتجف وهى تهبط بلسانها على خرم طيزه وتلعقه وتجرب ذلك الإحساس لأول مرة،

تتمتع وهو يتمتع أضعافها ثم ينهض ويجعلها تستند على الفراش ويدخل قضيبه في كسها وهو يدعك طيزها بقوة ويتذكر طيز علا الممتلئة العملاقة،

تهمس بشرمطة وهى تعرف ما يثيره وتعتصر قضيبه بكسها،

- عروسة النهاردة كانت حلوة؟

- تخينة اوي ومربربة

- جسمها زي ولاء؟

تذكره بطيز ولاء الممتلئة،

- لأ قدها مرتين تلاتة

- أوف قد طيز نبيلة أختك أم ولاء؟

يتذكر جسد "نبيلة" شقيقته أم ولاء وطيازها الكبيرة التي تشبه طيز علا وتختلف عنها في لون البشرة لأنها قمحية اللون،

- آااااااااااااه، بالظبط

- طب نيك يا رفعت.. إدعك طيازي خليها تكبر أكتر وأكتر

لم يتحمل المزيد وقذف لبنه بحرارة بالغة وهو يشعر بألم في قضيبه من تكرار الإنتصاب بنفس اليوم،

بعد عدة ايام أخبرتهم دينا أن وليد حدد ميعاد الفرح بعد عشرة ايام ولم يبدي رفعت هو ومنى أي إعتراض،

بداخله رغبة عارمة أن يتم الزفاف بأسرع وقت،

زواجها يضمن له حفظ سرها واستمرار حياتها،

فقط ما ظل يشغله ويؤرق باله، ماذا ستكون حياتهم بعد زواجها؟،

هل ستترك العمل معه، أم ستستمر وحينها ماذا سيكون دور زوجها في عملها وهل يعلم تفاصيله أم أنها لم تخبره بشئ.

( 4 )




حفل زفاف بسيط ودينا ترتدي فستان فرح رقيق زادها فتنة وجمال وبدت لؤلوة مضية وهى تضحك وتجلس بجوار وليد في الكوشة تضحك بسعادة كبيرة،

رفعت في منتهى السعادة والشعور أخيرًا بالراحة والهدوء بعد أن أوفى وليد بوعده وتزوج ابنته،

منى بدت كقطعة نور مضية بفستان سواريه فضي اللون ولم يكن من السهل على أحد تصديق أنها أم العروسة،

تبدو صغيرة ولا يمكن أبدًا أن تكون أم لتلك الشابة اليافعة الجالسة بجوار عريسها،

فستان ضيق يبرز جمال جسدها جعلها محط أنظار أغلب الحضور، تملك جسد شهي يتمنى من يراه أن يناله ويتذوقه ولو لمرة واحدة،

علي صديق رفعت يحضر ويجلس بصحبة رفعت ومنى وابنتهم الصغيرة،

لا يمكنه منع بصره من التمتع بفتنة منى وجمالها ورفعت يلحظ ذلك ولا يمكنه الاعتراض،

وكيف يعترض وعلي شاهد من قبل صور عارية متعددة لمنى الجالسة بجواره؟!،

انتهى الفرح وذهبت دينا مع زوجها وعاد رفعت ومنى لشقتهم والفرحة متمكنة منهم وشهوتهم متيقظة لا تحتاج سوى غلق باب غرفة نومهم وتجردها من فستان المثير والقاء جسدها بين ذراعي رفعت وهى تتذكر نظرات المعازيم لها بشهوة،

لا شئ يُسعد المرأة ويُلهب مشاعر أكثر من تلك النظرات من الغرباء وهم يؤكدون لها أنها جميلة فاتنة مرغوب فيها ولافتة للأنظار وموقظة للأزبار وفاتحة لشهوتهم في النيك والمتعة،

شهوتها لا تقل عن شهوة رفعت الذي كان يلحظ بدوره نظرات الرجال لها طوال الفرح والأهم نظرات علي المفترسة لها اثناء جلوسه معهم،

ليلة صاخبة لم يترك فيها رفعت سنتيمتر من جسد منى ولم يلعقه ويقبله وهو يتخيل كل جزء من جسدها وهو فريسة أنظار المشتهين من الذكور،

في ظهيرة اليوم التالي كانوا يقرعون باب العرسان وهم يحملون الهدايا لهم،

دينا برداء خفيف يُظهر جمالها وجمال جسدها ووليد ببيجامة تُذكر رفعت بمن صورهم من عرسان من قبل في جلسات التصوير الخاصة،

وقت طويل معهم وبحضور أقارب واهل وليد في سعادة ومرح وقبل رحيلهم همست دينا بأذن والدها أن يعود في الغد ومعه كاميراته،

فهم سريعًا ما تريده، طباخ السم بيدوقه،

تريد أن تتصور هى وليد مثل من سبقوهم من عرسان،

تمكن منه التوتر وهو يفهم ذلك واشتعلت شهوته رغم أنه تذوق دينا من قبل وناكها عدة مرات، لكن مع زوجها وبحضوره الأمر جديد ومختلف،

في الليل تلقى اتصال من علي يطلب منه لقاؤه من اجل أمر هام ورفعت يطلب منه الانتظار يوم أو اثنان لأنه مشغول،

لم يكن يشغل باله غير زيارة دينا ووليد في الغد،

حمل ادواته في اليوم الالي دون أن يخبر منى أنه في طريقه لدينا،

دينا بقميص نوم مثير تستقبله بصحبة وليد الدائم الابتسام،

ليسوا في حاجة لتردد أو خجل مصطنع، على الفور اخرج رفعت الكاميرا وبدا في التقاط الصور لهم ودينا تبدل قمصانها وقضيب رفعت يفضحه وهو يرى عريها وعري جسدها وهى بين احضان وليد الغير مهتم او يشعر بأدنى خجل ن وجود حماه معهم،

قبلات ورضاعة ألسنة وشفاه واصابع وليد لا تتوقف عن فرك ودعك جسد دينا المتعلقة برقبته،

قبل أن ينتهوا قطعهم صوت جرس الباب لتختفي دينا بعري جسدها وتعود بيجامة وليد تحيط جسده من جديد ويفتح الابا ويجد امامه اثنان من صدقاؤه،

قدمهم وليد لحماه وعرفهم عليه، معتز وخليل،

على الفور تذكر رفعت اسمائهم وما قصته عليه دينا،

معتز صديق زوجها الخجول وخليل رفيقهم الشمام جالب المخدرات والحشيش،

ارتبك رفعت بشدة وتوتر وتندى جبينه بالعرق، بالتأكيد جاءوا من اجل نيل نصيبهم من ابنته،

هى عاهرتهم من قبل ولا توجد مفاجأة أن يبحثوا عن نصيبهم من جسد العروسة،

قطع شروده ظهور دينا بقميص نوم مثير وعاري بشكل كبير وهى ترحب بهم،

لم يعترض زوجها واكتفى بابتسامة واسعة ولم يتمكن رفعت من فتح فمه وهو يعرف القصة وما فيها من قبل،

ابنته شبه عارية برعاية زوجها وبصحبة اثنان من الغرباء،

لم يستطع الانتظار وهو يعرف نتيجة تلك الزيارة والغرض منها لينسحب بعجالة خوفًا من حدوث تطور امامه ويعرف الغرباء انه لا يختلف عن صديقهم القابل بكل سعادة مشاركتهم له في لحم زوجته،

توتر كبير واضطراب تمكنوا من عقل رفعت، مشاعر كبيرة بالندم بعد وجد نفسه في قلب الحدث رؤى العين وليس فقط مجرد مستمع لقصة على لسان دينا وهى تقفز فوق قضيبه او جالسة بين ساقيه تلعقه بنهم وشهوة،

وجد نفسه يمشي بلا وجهة محددة وهو شارد ويلعن بداخل عقله ما وصلت اليه ابنته وما وصل اليه بالتبعية من سقوط بسبب شهوته القديمة مع منى والجديدة مع دينا الباحثة بشراهة عن النيك والمتعة بلا تمييز،

جلس في الاستوديو يدخن سيجارته والصراع بداخل رأسه يزداد حدة ووحشية،

شيطانه يخبره أن المسؤول الان هو وليد الزوج وان ما يحدث هو غير مسؤول عنه،

يحدث نفسه بذلك كي يجد مخرج لعقله ويُخرس صوت ضميره بداخله،

يفتح الدرج ويخرج البوم صور منى العاري،

لا شئ يهدأ مشاعره غير مشاهدة تلك الصور وتذكر وقت صناعتها،

رغم انها معه وزوجته وبين يديه طوال الوقت، الا ان رؤية صورها له وقع مختلف وتأثير لا يضاهيه عشرات المرات من نيكها ولعق كسها وتذوق طعم عسل شهوتها،

تأخر الوقت دون ان يشعر حتى اتصلت به منى لتطمئن عليه وهو يجيب بصوت خافت أنه في مشوار هام وسيتأخر بعض الوقت،

منى لم تكن تخلصت بعد من مشاعر الهياج منذ لية الفرحن مر وقت طويل ولم تعش لحظات قوية الاثارة مثل تلك الليلة وعشرات الأعين تشتهيها وتفترس جسدها المفعم بالأنوثة،

أخبرته أنها ستخرج لبضع دقائق لشراء بعض الاشياء للبيت وتعود بسرعة،

من مثل منى لا يفرق ان كانت ملابسها محتشمة او بها بعض الجراءة،

انوثتها وجمال جسدها لا يختفون بفضل ملابس واسعة أو محتشمة،

وجهها لوحة مضيئة جاذبة للأعين وكأنها يافطة دعائية تطلب من المارة والناظرين أن ينتبهوا أن سيدة جميلة أمامهم،

ليونة جسدها ومياصة حركة الغير مصطنعة اثناء مشيتها يجذبوا أعين الجميع بلا أدنى مجهود،

فقط تتحكم فينفسها طوال الوقت وتتجنب تلاقي الأعين وقراءة ما تحمله من افتننان وشهوة واعجاب بها وبجسدها،

رغم أن دينا ابنتها وورثت منها اغلب تفاصيلها، الا أنها تظل الأجمل ولا مجال للعتراف والاقرار بغير ذلك،

لعلها ابتسامة صغرها الصانعة من شفتيها الوردتين لوحة تشبه لوحات الزهور،

قميص وجيبة طويلة وخرجت في طريقها للسوبر ماركت القريب من البيت،

الوقت ليس متأخرًا والمارة متفرقين في الشارع كٌل في طريقه وفقط المحظوظون منهم من يلمح منى ويفوز بنظرة لها ولجمالها وجمال جسدها وانوثته الواضحة المتاميلة مع رقة ومياصة مشيتها وكأنها خُلقت بلا عمود فقري،

تتمايل بليونة كأنها راقصة تبدأ للتو في حركات رقصتها الجديدة مع صوت الموسيقى الهادئ في بدايته،

أحد هؤلاء المارة المحظوظين كان "ادم" الشاب الصغير صبي الأسطى "سعدني" السباك،

فور رؤيتها تذكرها على الفور وكيف ينساها وهو لم يتوقف عن التحديق فيها وفي جمالها عندما استدعاهم رفعت لتصليح سباكة المطبخ والحمام،

أراد التودد لها والفوز بنظرة قريبة لها، لم يتجاوز عامه التاسع عشر ومنى كانت تعامله كإبنها أثناء عملهم في شقتها،

نحيف بشدة وملامحه هادئة تجعله يبدو مجرد صبي صغير لم يتجاوز الرابعة عشر،

تبعها حتى السوبر ماركت ولا يعرف بسبب قلة خبرته كيف يبدا معها الكلام ويلفت نظرها،

فقط تحرك ناحيتها وهى تنتقي طلباتها وعند رؤيتها له تذكرته وابتسمت له بمودة وترحيب،

- ازيك يا ادهم

اتسعت ابتسامته وتهلل وجهه بالفرحة أنها تذكرته خاطبته ليرد بسعادة واضحة وقليل من الخجل التلعثم،

- ادم يا ابلة منى

ضحكت بخجل وهى تعتذر له عن نسيانها الاسم،

- عامل ايه يا ادم؟

- كويس يا ابلة كتر خيرك

- على فكرة السيفون رجع يعلق تاني وكنت هاكلم الاسطى سعدني علشان يجي يشوفه

وجدها فرصة ذهبية لعرض خدماته ورد حماس،

- انا اجي ابص عليه واعمله يا ابلة

- وانت هاتعرف؟

- آه يا ابلة دي حاجة بسيطة، تلاقي حاجة حايشة الماسورة من جوة

- خلاص يا سيدي بكرة تعالى اعمله

رحل وهو يشعر بسعادة كبيرة لاقتناصة فرصة جديدة لدخول بيتها ورؤيتها بالتريننج الضيق كالمرة السابقة،

الاسطى لم يشغله امرها مثله، وحده من ظل اثناء فترة عملهم يحدق فيها وفي جسدها مفتونًا وشهوته مرتفعة،

بعد عودتها للبيت بساعة عاد رفعت من الخارج وهو مازال على حالته من التوتر والارتباك وشعرت به ولم يعطها اجابة غير أنه يشعر ببعض الاجهاد،

خلد للنوم بسرعة وشاهد في حلمه دينا وهى ترقص عارية لوليد واصدقاؤه،

مشاهد متابينة وهو يحلم بحلم جنسي بطلته دينا ورفقاء زوجها،

نفذت نقود رفعت بسبب الفرح ومصاريفه وظل ينتظر اوردر جديد من اصدقاء ولاء ومعارفها للحصول على اي مبلغ جديد،

الاستوديو لا يقدم الا الفتات ولا يجدي ذلك في شئ،

جلس يشاهد التلفزيون ومنى في عملها وقبل حضورها طرق ادم الباب وقد جاء لتصليح السيفون،

شعر بخيبة امل كبير وهو يجد نفسه بصحبة رفعت فقط الذي لا يعرف رغبة آدم الحقيقة من المجئ،

ظل يدعي العمل منتظرًا ظهور منى دون جدوى حتى لم يجد بُد من انهاءه،

قبل ان ينادي على رفعت سمع صوت منى وهى تدخل الشقة ليتهلل وجه من الفرحة ويتضايق انه لم يعد هناك سبب لبقاءه،

فكر سريعًا ثم قام بكسر طقم السيفون من الخارج ثم نادى على رفعت واخبره ان الحمام يحتاج طقم سيفون جديد ومنى تراه وترحب به وتشكره على حضوره،

اخرجت من حقيبتها النقود وطلبت منه شراء ما يلزم والعودة لتركيبه،

قبل أن يرحل سمع رفعت يطلب من منى تحضير الغذاء بسرعة قبل ان ينزل ويذهب للاسوديو،

فطن آدم لذلك وقرر التأخر في العودة حتى تكون منى وحدها،

كان له ما أراد وعند عودته فتحت له منى وهى دون قصد تكافئه على ذكاءه وتستقبله بتريننج زهري اللون لا يختلف عن ساقه في ضيقه والتصاقه بجسدها،

الصبي بلا بوصلة خبرة في اخفاء غريزته ورغباته،

حدق في صدرها بوضوح ولحظت هى ذلك وهى مندهشة من تصرفه ولم تتوقع انه مثله مثل الكبار ومعازيم الفرح مفتون بجسدها وانوثتها،

نظراته الساذجة المنعدمة الحرص أدارت مفتاح شهوتها وتلذذها بنظرات الغرباء لها،

الفرصة رائعة، رفعت بالخارج ولا يوجد غير صغيرتها مي التي تلعب في غرفتها ولا تهتم بشئ،

قادته للحمام وهو خلفها يتابع ببصره حركة طيازها المايصة وقضيبه الثائر المتحفز يُعلن عن وجوده ويدفع مقدمة بنطاله للأمام،

تقف على باب الحمام تمنع ضحكتها وهى ترى انتصاب قضيبه وتوقن بلا ادنى شك أن آدم هائج ونظراته نحوها لا تتوقف وترى تلك الرجفة بيديه وهو يعمل،

حالة من المتعة نادرة الحدوث تشعر بها بفضله وبالقطع أرادت أن تُزيد من جرعتها وتتمتع بما هو أكثر،

تقرب منه تدعي الفحص وتهديه متعة تلامس جسديهما،

فخذها يحتك بفخذه وبقضيبه الثائر المنتصب خلف ملابسه وتعض على شفتها وهى تشعر بصلابته،

مارد الشهوة يسيطر عليها ويأمرها أن تدور أكثر وتجعل قضيبه يفوز بملامسة طراوة طيزها،

ثوان وكانت صلابة قضيبة تضغط على طيزها بقوة أكبر وتشعر به على وشك المرور بين فخذيها،

توترهم وحرارة ما يحدث جعلوا المفتاح يفلت من يده وينفجر بعض الماء ويصيب جسدها وهى أمامه تبتل ملابسها وتصيح من المفاجأة،

- حاسب يا آدم، غرقتني حرام عليك

ارتبك بشدة وخاف وهو لا يعرف انها تفعل كل ذلك برغبة ومتعة،

- آسف مش قصدي يا ابلة حقك عليا

- خلاص.. خلاص ولا يهمك، ثواني هاغير الهدوم اللي اتبلت دي

غرفة نومها مقابلة للحمام، بلا شك سيرغب في رؤتها وهى تغير ملابسها،

تعرف ذلك وتتوقعه وتعبر باب الغرفة دون أن تُغلق بابها خلفها وتعطي ظهرها وتخلع التريننج وتصبح فقط بملابسها الداخلية وآدم خلفها يكاد قلبه يتوقف من هول رؤيته لعري كامل ظهرها الا من كلوتها الصغير التارك المساحة الأكبر من طيزها عارية بوضوح،

فعلت ذلك ببطء وهى مستمتعة بالتعري لصبي بقضيب منتصب يقف خلفها،

تتذكر جيمي وهو يضمها عاريًا بين ذراعيه وتهم بالامساك بطرف كلوتها لخلعه وتصبح كاملة العري للصبي، ثم تتراجع وتخجل وتخشى أن يثرثر وتضع نفسها في مشاكل،

يكفيه ما رآى لترتدي ترينج جديد وتعود له وهى ترى وجهه ممتقع وأحمر بلون الدم بسببها وبسبب فتنة جسدها،

مهما طالت المتعة لابد وأن تنتهي،


أنهى آدم عمله وهو محتفظ بانتصاب قضيبه وشكرته وأعطته اجرته ورحل وتركها تسقط فوق فراشها تتلوى وتتذكر جيمي وعمرو صبي رفعت القديم وحتى علي وتفرك جسدها بعصبية وشهوة فائقة،

يقتحم علي خلوة رفعت الجالس بلا زبائن وهو يعاتبه على عدم اتصاله به ويخبره أنه وجد فرصة عظيمة لكسب النقود،

- بص بقى يا سيدي بقى أنا اتعرفت على راجل غني وعنده مصنع ملابس وطلب مني أشتغله تصوير منتجاته،

هو عايز يمشي على الموضة ويعمل صفحة على النت يسوق بيها شغل المصنع بتاعه

على الفور تذكر رفعت حديثه مع دينا، قصت عليه نفس الأمر من قبل وأخبرته أنه أصبح أمر معتاد وكل المصانع وبيوت الازياء تفعله وتروج لموديلاتها وشغلها،

- طب يا سيدي الف مبروك

- هو انا جايلك علشان تباركلي؟!

- اومال؟

- بص بقى يا سيدي انا اول ما اتفقت مع الراجل ورحت معاه المصنع وشفت الشغل وما تأخذنيش نطت في دماغي صور الست منى بتاعة زمان اللي كنت شفتها عندك،

تعرق رفعت وشعر بالحرج وعلي يذكره أنه شاهد صور زوجته عارية وبملابس فاضحة،

- ايوة.. ايوة بس ايه العلاقة؟

- صبرك عليا يا سيدي، بقى يا سيدي المصنع بيعمل عبايات وهدوم بيت ولامؤاخذة ملابس داخلية ولانجيري،

وبيني وبينك انا ما اعرفش البنات والستات الموديل اللي بيشتغلوا في الموضوع ده ومش عايز السبوبة تضيع مني

- طب ما تسأل وانت هاتلاقياللي بيشتغلوا كده

_ ما أخبيش عليك انا قلت الحال من بعضه وأنت زي نوبة حالاتي الدنيا واقفة ومزنقة معاك، وقلت نقسم اللقمة سوا ونخلي الست منى هى الموديل واهو نسترزق احنا الاتنين

فز رفعت غاضبًا وهو يصيح بصديقه،

- انت اتجننت يا علي، عايوني اشغل مراتي تشتغل موديل وتتصور بكلوتات وقمصان نوم؟!

- اقعد بس يا سيدي وحلمك عليا وافهني بس واحدة واحدة بالراحة ومن غير عصبية،

تمالك رفعت اعصابه وجلس وهو بداخله يعرف أنه كان بالفعل سيقوم بذلك في القريب بمساعدة دينا ورعايتها،

- الشغل ده نوعين، في البجح وفي المداري،

ولحسن الحظ صاحب المصنع من النوع التاني ومش عايز موديل بوش مكشوف عشان ما حدش يعمله مشاكله أو يدخل في مشاكل،

يعني الست منى مش هايبان وشها ولا حدش هايعرف عنها حاجة،

- طب واشمعنى منى يعني؟!

- ان جيت للحق ومن غير ما تزعل، الست منى جسمها حلو وموزون وسبق وأنت فرجتني صورها وشفت قد ايه جسمها ع الفرازة زي صور باقي المصانع اللي الراجل وريهالي،

هما عايزين ست جسمها وسط وبلدي عشان الستات تشوف اللبس كويس وتفهم انه هايليق عليها وتتحمس تشتريه

شرد رفعت يفكر في عرض علي وقطع شروده فحيح هامس من علي لإغواءه،

- حاجة سهلة وفلوسها زي اللوز بدل وقف الحال اللي احنا فيه ده

- طب سيبني افكر، الموضوع مش سهل مهما كان

- على راحتك، يومين وهاجيلك ترد عليا،

وأنا عن نفسي هاجهز الشقة عندي وهافتح أوضتين على بعض يبقوا صالة تصوير محترمة وواسعة،

بالكتير شهر وأكون مجهز كل حاجة ونبدأ شغل

انتبه رفعا وتسأل بتوتر من جديد،

- اشمعنى عندك يعني، ما الاستوديو موجود عندي اهو وجاهز

- يا سيدي وهى هاتفرق في ايه، وانا مش عايز افضل متشحطط بين هنا وبين الراجل اللي هايبعتلي اللبس وهايستلم مننا الشغل،

وبعدين مش عايزين حد يحس بينا ويركز معانا ويشوف شنط لبس داخلة وشنط خارجة ويتبصلنا في المصلحة

احسن حاجة يبقى كله مع بعضه وأهو يبقى زي مكتب للشغل من بدايته لنهايته

أنهوا حديثهم وجلس رفعت يفكر في الأمر حتى استقر على أن يزور دينا ويأخذ رأيها في الموضوع،

بشورت ساخن وبادي عاري استقبلته دينا وكانت وحيدة بعد خروج وليد،

قص عليها عرض علي ووجدها مرحبة بشدة بل وشجعته وأخبرته أنها مستعدة أن تشارك امها العمل، فبرغم التشابه بينهم الا أن هناك فرق يمكن ملاحظته بين جسديهم،

- وكمان يا بابا انت متفق معايا اننا كنا هانعمل كده وصور المصنع ده هانجيب بيها شغل تاني وتالت،

دي خلاص يا بابا لغة العصر والموديلز بتوع الحاجات دي عادي ومعروفين وليهم فلورز بالملايين على السوشيال ميديا وبقوا نجوم وبيلعبوا بالفلوس لعب

عاد رفعت من عند دينا وقد حسم أمره أن يوافق علي على عرضه ويشاركه السبوبة كما قال،

عاد ولا يعرف أن منى تنتظره على نار الشوق ترجو الحصول على قضيبه بعد أن أعيت كسها وبزازها من شدة الدعك والفرك منذ رحيل آدم،

وجدها بقميص فاضح قصير لا يخفي كسها العاري وبمجرد دخوله غرفته هجمت عليه تخلع ملابسه بتوتر تبحث عن قضيبه،

قضيبه المتوتر منذ ساعات وهو بخلفية عقله يتخيلها أمام علي لحم ودم شبه عارية يقوم بالتقاط الصور لها بصحبته ومساعدته،

قص عليها الأمر وهى بين ساقيه تلعق قضيبه وخصيتيه وخرم طيزه كما أصبحت تفعل مؤخرًا بفضل دينا،

حالة الهياج التي تعاني منها بسبب آدم جعلتها ترتعش وجسدها ينتفض وهو يخبرها أنها ستقف باللانجيري أمام علي وتصيح بصوت كله شهوة ورغبة أنها توافق أن تفعلها وتصبح موديل لعلي،

استيقظوا في الصباح على صوت صغيرتهم مي وهى تصيح عليهم بعد أن انفجرت ماسورة المياة في الحمام وغمر الماء المكان بشدة،

هرول رفعت ومنى وقام بإغلاق المحبس العمومي ومنى تسب آدم في سرها وتوقن أنه السبب،

فهم منها رفعت ما حدث وقام على الفور بالاتصال بالأسطى سعدني وخلال ساعة كان أمامهم هو وآدم وقام بتصيلح ما حدث وهو يضرب صبيه أمامهم بغلظة وقسوة وآدم يبكي ويشعر بحرج بالغ مما يحدث له من اهانة أمام الأبلة منى،

انفعل وثار وتراجع للخلف وهو يسب الاسطى بالتبعية ويقسم له أنه لن يعمل معه مرة أخرى،

لم يجد رفعت أو منى فرصة لرد الصبي الذي فر غاضبًا وسعدني يعتذر لهم عما حدث ويُنهي عمله ويرحل،

منى تشعر بالضيق وتلوم نفسها أنها السبب فيما حدث للصبي الصغير،

في الاستوديو جلس رفعت وحيدًا بعد أن هدأت ثورة شهوته التي أشعلها عرض علي صديقه،

بداخله خوف خفي من الاستعانة بمنى،

صراع متداخل بين استخدامها أو إستخدام غيرها، شهوته ومتعته بالاستعانة بها لن تكون طويلة الأمد،

هى زوجته ومعتاد عليها وبالكثير بعد مرتين أو ثلاث لن يشعر بمتعة عالية،

وبداخله صوت يخبره أن الغرض من استخدامها بالنسبة لعلي أن يشاهد ويتمتع ويحقق حلمه القديم الغير غائب عن عقل صديقه في رؤيتها عارية أو فعل ما هو أكثر من التمتع بالرؤية،

في المساء كانت دينا تنضم له في عزلته ويتحدث معها ويخبرها بكل ما يجيش بصدره،

أصبحت بفضل ما حدث بينهم هى أفضل من يُحدثه ويأخذ رأيه،

همست له دينا بعد أن فهمت الأمر بأنه من الأفضل ألا يستعين بها بالفعل،

من يفعلون تلك الأمور ويعملون بها هم من الشابات الصغيرات الخالية أجسادهم من أي ترهل أو عيوب ببشرتهم وأجسادهم بفعل السن والزمن،

حديث طويل بينهم إنتهى بأن استقر رأيه أن تُصبح دينا هى الموديل لشغل علي،

دينا شابة صغيرة ممشوقة القوام ببزاز مشدودة مرفوعة لا تعاني من أي ترهل ولا تتدلى فوق بطنها،

حماس دينا للعمل يفوقه بمراحل وأفكارها طازجة وعصرية أكثر منه ومن علي،

منى تشعر الضيق من أجل آدم وتظن نفسها السبب فيما حدث بينهم،

تتصل بالأسطى سعدني وتتوسط للصبي أن يسامحه ويُرجعه للعمل دون جدوى،

ورفعت حسم قراره وينتظر انتهاء علي من تجهيز أموره لبدء العمل الجديد، لكنه بالطبع لم يخبره بعد أن ابنته هى الموديل الجديد وليست منى.

( 5 )الجزء الخامس




زواج دينا من وليد لم يقدم لهم جديد يذكر،

سنوات وهم على علاقة كاملة لا ينقصها شئ، بل ويزيدون عن المعتاد بممارستهم الزائدة بصحبة معتز وخليل،

بعد زفافهم لم ينتظر معتز وخليل أكثر من يومان وكانوا على موعد مع سهرة صاخبة مجنونة بصحبة العروسان،

لا جديد غير أن مسرح ممارستهم إنتقل من شقة معتز وفراشه القديم، لشقة العرسان الجدد وفراش جديد بألوان زاهية،

سهرة وثانية وثالثة وبعدها كانت تشعر دينا أنه آن الآوان أن تنتهي تلك المسألة أو على الأقل تُصبح قليلة الحدوث،

رغم حبها للجنس وممارسته بمجون وجنون، الا أنها في المقام الأول لا يعنيها شئ أكثر من طموحها وكسب مال وفير،

ولا طريق لذلك أنسب ولا أسرع من إقتياد أبوها دائم الشهوة نحو العمل العصري الجديد الناجح بكل سهولة في كسب المال بلا مجهود كبير،

لم يُخبر رفعت زوجته بقراره بالاستعانة بدينا بديلة لها في العمل مع علي،

هى بالأصل هادئة غير فضولية وتكتفي بالذهاب لعملها صباحًا وأمور البيت والتزين لرفعت كل عدة ليال لقضاء سهرة ممتعة وإرضاء وإشباع شهوتها،

تجد آدم في طريقها أثناء عودتها في أحد الأيام،

تُولد الفرحة في وجهه عند رؤيتها،

وقفت معه تحدثه بعطف وتطمئن على أخباره بعد مشاجرته مع الأسطى،

يخبرها بقليل من التأثر أنه ترك العمل معه بلا رجعة وأنه أصبح على حد تعبيره "يلقط رزقه" من هنا وهناك في بعض الأعمال البسيطة أو العمل على وردية توكتوك من حين لأخر،

ملامحه وإبتسامته الرقيقة الطفولية تجعلها تتعاطف معه دون إرادتها،

حجم جسده كأنه صبي صغير أو حتى *** رغم سنواته التسعة عشر،

هؤلاء أصحاب الأجساد النحيفة الضئيلة لا يظهر عليهم السن أبدًا بسهولة،

ربتت على كتفه وحاولت إعطائة ورقة مالية متوسطة ورفض بشكل قاطع أخذها وهو يؤكد لها أن حاله ميسور وأفضل بكثير من عمله مع الأسطى سعدني القاسي القلب والمشاعر،

رغم إنسانية الموقف الا أن رؤيته تذكرها بما شعرت به من متعة لدقائق وهم وحدهم وتقف في مرمى بصره تغير ملابسها وترى انتصاب قضيبه خلف ملابسه،

ليست المتعة في الجنس فقط وتلاقي وتلاحم الأجساد، أحيانًا تكمن في بعض الممارسات البسيطة التي تنشر الرجفة بالأجساد وتصنع نشوة تقشعر لها الأجساد وتُسكر العقل والروح من فرط ولذة الشهوة،

ترددت وتلعثمت وخفت صوتها وإرتجفت أهدابها وهى تقاوم ارتباكها وتمني نفسها بلحظات جديدة بصحبة هدوء وخجل آدم،

مجرد دقائق قليلة لا أذى منها أو ضرر، تهبها ذلك الإحساس الذي لم تشعر به وهى تحت جسد رفعت وقضيبه يمرح بكسها،

أحيانًا تكون شربة ماء أهم وأعظم من إلتهام أشهى المأكولات،

- أنت وراك حاجة دلوقتي؟

- لأ خالص يا أبلة، أامريني

- طب ممكن تيجي معايا تشوف الحوض مسدود ليه

إنفرج ثغره عن إبتسامة فرحة واسعة وهو يسمع كلامها وبلا تردد يتبعها بسعادة نحو شقتها،

الصغيرة نائمة ورفعت بالخارج ولم تجد شئ يفسد ما تخطط له،

لم تفعل من قبل أي شئ مهما كان بسيط بخلاف ما حدث مع آدم في المرة السابقة،

كل ما فعلته خارج نطاق العادي كان بصحبة رفعت وتحت أعينه،

مظهر آدم الطفولي يشعروها بالأمان والطمأنينة، ولا تجد مشاعر رفض بضميرها،

مراهق هائج لا ينتظر أكثر من لمسة أو نظرة وهى لا تريد أكثر من ذلك، فقط تبحث عن الشعور برجفة الشهوة وتسمع صوت غرتفاع دقات قلبها ورعشة قدميها وهى لا تستطيع الوقوف،

أشياء لا يفعلها قضيب رفعت ولا ألف قضيب مثل قضيبه،

الإغواء يصنع متعة خاصة لا يصنعها غيره،

أغلقت باب الشقة فور دخولهم وقادته نحو الحمام ليرى عمله،

- شوف ماله الحوض يا آدم على بال ما أغير هدومي

صوت مرتعش وخافت مثل رعشة أناملها وهى تشير له نحو الحوض ويهز لها رأسه وتتحرك نحو غرفتها وهى تعرف أنه ينتظر عرض جديد مثل المرة الأولى،

باب الغرفة مفتوح وتعطيه ظهرها وتبذل مجهود كبير وهى تحاول فك زراير قميصها بأصابعها المرتجفة بشدة،

خلعت قميصها وأخرجت الجيبة من قدميها وأصبحت بملابسها الداخلية فقط،

ظهر عاري لا يخفي عريه غير خط عرضي من قماش الستيان وكلوت صغير لا يُخفي أكثر من ربع طيزها وكأنه كلوت ابنتها الصغيرة من شدة صغره،

ولأن الشهوة والرغبة كالأدمان بعد كل مرة تأمر صاحبها بزيادة الجرعة، وجدتها فرصة لن تتكرر بسهولة أن تتذوق ما هو أكثر من المرة السابقة،

الصبي خجول وصامت ولا يفعل ما يخيفها، مدت يدها للخلف تخلع الستيان وتلقيه في الأرض ويتبعه كلوتها الصغير،

فعلتها وهى تقاوم الدوار والشعور بالسُكر البالغ وأصبحت عارية تمامًا،

طيزها تهتز هزة خفيفة مرئية متأثرة برجفة كل جسدها،

آدم قضيبه يصرخ من الشهوة وهو جاحظ الأعين يرى الأبلة منى عارية أمام بصره،

أول مرة يرى طيز إمرأة بكل هذا الوضوح والقرب،

دقيقتان من متعة الرؤية حتى أخفت منى جسدها خلف تريننج بدون أي ملابس داخلية،

عادت له بوجه أحمر من الخجل والشهوة وأول ما رأت كان انتصاب قضيبه الواضح بشدة خلف بنطاله،

شعورها بالدوار لم يمكنها من البحث عن تلامس واحتكاك الأجساد،

- ماله الحوض يا آدم؟

- مفيش يا أبلة، الصرف بتاعه مسدود من الشعر وعايز يتغير

- تعرف تغيره؟

- آه يا أبلة ده سهل اوي، هانزل أشتري واحد جديد ورجع اركبه

- ماشي يا آدم بس خد بالك لا يحصل زي المرة اللي فاتت والبيت يغرق تاني

- ما تخافيش يا أبلة ده سهل ومالوش دعوة بماسورة المية

أعطته النقود خرج ووقعت خلف باب الشقة وهى تدخل يدها في بنطالها وتفرك كسها وتدعكه بشهوة وجسدها ينتفض،

لا تعرف كيف يحدث لها كل هذا من مجرد أن يرى جسدها مراهق لا يفعل شئ سوى رؤيتها والتحديق في جسدها وينتصب قضيبه،

تقذف شهوتها عدة مرات بسخونة بالغة وهى ترغب في الصراخ بشدة من فرط ما تشعر به من محنة قوية،

الفرصة مازالت سانحة لمزيد من المتعة، هناك فرصة عند عودته أن تتمتع مرة أخرى،

تفكر بهوس، غيرت ملابسها بالفعل، لابد من مبرر جديد،

ولكن لماذا البحث عن مبرر وما أهمية ذلك؟!

الصبي صامت ولا خوف منه ولن يفعل شئ غير امتاعها بنظراته،

لكنها تبحث وترغب في جرعة أكبر، تريد أن ترى نظراته ولا تقف بظهرها فقط،

هرولت نحو غرفتها وأخرجت قميص نوم عاري،

قميص أسود اللون من القماش الخفيف يُظهر جسدها بالكامل،

نظرة لنفسها في مرآتها وتأكدت أن كل جسدها يظهر من الأمام والخلف،

لا تعرف أن الصبي الصامت لا يملك من الخبرة أن يفهم حجم مكسبه مما تقدمه له، صغير بلا عقل ناضج فور أن قابل صديقه حوده في طريقه، هرول إليه وهو يقص عليه أنه ذهب من جديد للسيدة التي حدثه عنها من قبل،

أحاديث الصبية المعتادة وهم يتهامسون وكٌل منهم يحكي للأخر ما شاهده من مواقف أو مر به من حدث جنسي،

منى وغيرها لا يعرفون ولا يفهون أن الصبية لا يتحكمون في ألسنتهم،

رغبته ومتعتهم في الحكي أكبر من متعتهم عند حدوث الحدث ذاته،

آدم لا يفهم أن منى تفعلها برغبتها وقرارها، يظنها صدف سعيدة يهبه القدر اياها،

حوده ينفعل ويثار وآدم يخبره أن السيدة "قلعت ملط" وهو يشاهدها دون أن تعرف أنه يشاهدها،

حوده يرجوه أن يذهب معه ويجعله يرى تلك السيدة ويتمتع مثله،

وما فائدة صداقتهم إن لم يوافق آدم ويصحبه معه بكل سهولة، الأمر كله بالنسبة لهم من زاوية واحدة أنهم محظوظون وأن السيدة على نياتها ولا تعرف أنهم يبحثون عن التماع برؤيتها،

- بس يا بنب دي خلاص أكيد مش هاتغير تاني ولا هاتشوف حاجة

- يا عم وماله عايز أشوف شكلها علشان أعرف أتخيلها وأنا بضرب عشرة

- هى بتلبس ترنجات بنت متناكة اوي، ضيقة خالص بتخلي جسمها ابن فاجرة

- طب يلا ابوس أيدك هاموت واشوفها

صحبه للعودة لها ولا يعرفون أنها مازالت تدعك كسها وتنظر وصول آدم بقميصها الفاضح،

إنتفض جسدها فور سماع صوت جرس الباب ومعرفتها بوصوله من جديد،

- مين؟

- أنا يا أبلة، أنا آدم

بيد مرتجفة فتحت الباب وهى تقف بالجنب خلفه حتى لا يراها أحد بالصدفة من الخارج،

آدم يعبر الباب ويتبعه حوده ومنى تُصعق بوجود رفيق معه،

وقعت الفأس في الرأس ولا مكان للهرب وهى تقف بقميصها وعهرها،

آدم يغلق الباب وتظهر لأعينهم منى وتجحظ عيونهم من هول المشهد وحوده يفتح فمه كمن صعقته الكهرباء،

منى مصدومة مرتجفة وأعين مفزوعة وهى تنظر لوجه آدم كأنها تسأله عمن يكون رفيقه وسبب وجوده،

تحاول عبثًا إخفاء بزازها بيديها ولكن وإن فعلت من يُخفي عن أعينهم كسها الظاهر من خلف قماش القميص الخفيف،

دقيقة كأنها دهر من الصمت والوجوه المصدومة لثلاثتهم حتى نطقت منى بصوت مرتجف،

- جبت الحاجة؟

- آه يا أبلة معايا أهي وهادخل أركبها

تحركوا نحو الحمام وحوده ينظر وراءه لا يريد إبعاد بصره عن التمتع بجسد منى العاري،

تحركت نحو غرفتها لستر جسدها قبل أن يوقفها صوت حوده الذي لا تعرف من يكون وهو يرى طيزها وينبهر بجمالها وبروزها،

- عندك شريط لحام يا ابلة؟

ارتباكها جعلها تفقد القدر الهين للتفكير البسيط وخوفها جعلها تجاوب بتلعثم،

- آه عندي

تدخل الحمام معهم وكأنه مجرمة ضبطوها ولا تملك حق الدفاع عن نفسها وقد كشفوا سرها ونيتها في ستر جسدها،

مرت بجوارهم لأخر الحمام لجلب شريط اللحام ووضعته بيد حوده ولا تعرف ما حدث بالضبط قبل أن تجد نفسها بين جسدي الصبيين،

ضيق الحمام تسبب في ذلك وحوده الأكثر جراءة يستغل الموقف ويحك جسده باللحم الطري بجواره،

شعورها بفعل الخطأ جعلوها منعدمة الحركة والتصرف وهى ترى نظرات الشهوة بأعينهم وبناطيلهم المدفوعة للأمام بسبب قضبانهم المنتصبة،

الثلاث أجساد متلاصقة محتكة وحوده يصبح خلفها وتشعر بقضيبه يضغط على لحم طيزها،

خليط من الندم والخوف والصدمة والشهوة وكسها مازال مبلل بعسل شهوتها ووجدت نفسها محصورة بين صينية الحوض والصبيين خلفها يحكون قضبانهم بطراوة وليونة طيزها،

أصبحوا كقطعة واحدة وصمتها سمحوا لأياديهم أن تتشجع وتمتد وتشعر بهم يدعكون جسدها من الخلف حتى أنها شعرت أن قميصها يرتفع لأعلى وطيزها تتعري بالكامل،

ترتجف ويتشنج جسدها وهى صامتة وكأنها بصمتها تعطيهم ثمن ألا يفضحوها ويخبروا أحد أنها إستقبلتهم بقميص فاضح كاشف لكل جسدها،

دعك وفرك هيستيري من أياديهم لجسدها وهى تتلوى وسطهم بلا مقاومة تُذكر واستسلامها يشجعهم أكثر واكثر والأيادي تعرف طريقها لبزازها،

تكتفي بالصمت والهروب من نظراتهم وكأنها بإتكاءها على الحوض واعطائهم ظهرها ينقذوها من هول وعظمة وغرابة ما يحدث،

أصابعهم تصل لكسها من الخلف وتود الصراخ وتكتفي بعض شفتها وهى تتشنج بشكل حاد وترفع رأسها وترى منظرهم في مرآة الحوض،

كأنهم زومبي بأعين جاحظة غير مصدقة يلتهمون جسدها بأيديهم بشراهة بالغة،

أصبح قميصها فقط قطعة قماش حول خصرها وبزازها وطيزها عاريين تحت سطوة أيديهم وآدم يود أن يثبت تفوق عن صديقه ويُخرج قضيبه ويحكه في طيزها،

حوده يقلده وهى ترتجف وولولا تمسك أيديهم بجسدها لسقطت على الأرض،

يحاولون الايلاج بالتناوب وجسدها المتخشب خلف الحوض لا يسمح لهم بغير مرور رؤس قضبانهم من بين فلقتي طيزها ويتعاقب شعورها بنزول لبنهم واحد بعد الأخر،

إنتهوا وهدأت أجسادهم وتركوا جسدا وهى تبذل جهد مضني حتى تمر من بينهم وتتجه نحو غرفته،

لا تصدق أن كل هذا حدث بكل هذه السهولة في دقائق معدودة،

خططت لمتعة أقل بكثير ولكنها أوقعت نفسها فيما لم تتوقع أبدًا،

ـ القدر يخطط لنا بطريقة مختلفة عما نخطط له ـ

إرتدت روب ثقيل يُخفي جسدها وظلت بغرفتها مصدومة غير مستوعبة حتى سمعت صوت آدم يخبرها بالإنتهاء من عمله،

خرجت لهم وهى تتفادي النظر في وجوههم ووضعت بيده قطعة نقود كبيرة ومثلها لرفيقه الذي لا تعرف اسمه حتى،

النقود قد تكون ثمن لصمتهم عما حدث،

تركوها وهم سعداء بما حصلوا عليه من نقود ومتعة فاقت خيالهم، وعادت لغرفتها تدفن وجهها في وسادتها تود الهرب من إدراك ما حدث،

دينا تزور رفعت وتجلس معه تخطط معه عملهم القادم وتخبره أنها ستحضر له مفاجأة ولن تخبره بها الا بعد نجاحها فيها،

يساألها بصوت هامس عما يشغل باله منذ زواجها، عن معتز وخليل وعلاقتهم الجماعية معها ومع زوجها،

تقوم من مكانها وتجلس ملاصقة له وهى تداعب أذنه وتهمس له،

- افتكرت وحشتك يا بابا، من ساعة فرحي وأنت بعيد عني ومش سائل فيا

كلامها يوقظ شهوته ويشعر بأناملها وهى تتحرك فوق خصره وتُمسك بقضيبه الذي بدا في الإستيقاظ والانتصاب،

- ردي عليا الأول

- ما تقلقشن كلها حاجات عبيطة، سهرنا مرة ولا أتنين بس من يوم فرحي

تفتح سوستة بنطاله وتُخرج قضيبه وتنزل عليه بفمها تلعقه وهى تتنهد بشوة،

يقطع مصها صوت علي ينادي من الخارج لينتفض رفعت ويعدل ملابسه ويدعوه للدخولن

يتفاجئ بوجود دينا ويرحب بها بحفاوة ثم يحاول الحديث مع رفعت بدون توضيح،

- لسه ما خلصتش المكان للأخر بس الراجل عنده كام حتة كده مستعجل عليهم ضروري وبيقولي أهو بالمرة ياخد فكرة عن شغلنا

قبل ان يجيب رفعت سبقته دينا وسط دهشة علي،

- عنده حق طبعًا يا عمو، لازم يشوف عينة من اللي نقدر نعمله علشان يتشجع ويشتغل معانا

علي ينقل بصره بينها وبين صديقه يبحث عن توضيح ورفعت يخبر بخجل أن دينا تعمل معه منذ فترة وتعرف أمر شغلهم الجديد وستكون معهم والأهم أنها هى الموديل وليست منى،

رغم ضيق علي من معرفة أن منى لن تأتي ولن ينعم بتحقيق رغبته القديمة برؤيتها،

الا أن جمال دينا وتخيله لها سرعان ما جعلوه يبتسم بهدوء،

- يلا ع البركة

دينا تتحدث بجدية لا يعرفها رفعت،

- المهم يا و ممكن أعرف طبيعة الاتفاق والأجر والأمور دي

تفاجئ علي من جديتها وأجابها بصوت رصين،

- أنا إتفقت معاه بالشهر، كل شهر هناخد نه عشرين ألف نقسمهم أنا وابوكي

- غلط طبعًا يا عمو، انا دارسة السوق كويس ومفيش الكلام الفارغ ده،

احنا هانشتغل بالقطعة، كل قطعة ملابس هناخد عليها ألف جنيه ونديله تلت صورتين او صورتين حسب تصميم وشكل الموديل،

لو مش عارف تتفق معاه سيبلي أنا الموضوع ده، مش عايزين حد يضحك علينا

- مش عارف يا دينا بصراحة، بس لو أنت عارفة إنده سعر السوق يبقى هاكلمه وأفهمه

- لأ يا عمو، احنا نعمله العينة وتقوله انها مجانية عربون شغل بنا وتتفق معاه على النظام اللي قلتلك عليه

- ماشي يا ستي

تدخل رفعت المعجب بجدية دينا وحديثه الواعي المدرك للعمل بشكل واضح،

- هى فين العينة يا علي؟

- عندي في البيت ، خمس جلاليب بيتي

تكمل دينا حديثها الجاد،

- تمام يا عمو، بكرة نصورهمله ولما تديل الصور تتفق معاه زي ما قلتلك وأوعى يفاصل معاك

احنا مدينله سعر تحفة والشغل بعد كده مع المصانع اللي بعده هاتون أغلى كمان،

آه على فكرة نسيت اقولك،

الألف جنيه ده للموديلات العادية، أما اللانجيري هايبقى الضعف،

هو أكيد سائل وعارف الدنيا ماشية ازاي والناس بتاخد قد ايه وهايفهم ان ده سعره ممتاز جدُا وقليل

تواعدوا على التصوير في اليوم التالي وبعد رحيله تبعته دينا وتركوا رفعت الذي لم يأتي بشهوته ولم تكمل دينا معه ما بدأته،

عاد البيت ليجد منى تدعي النوم وحاول معها أن يوقظها ووتخلصه من توتر قضيبه دون جدوى،

حتى أنها لم تتأثر أو ترد وهو يخبرها بأن دينا ستحل محلها وتصبح موديل عملهم الجديد،

فقط تدعي النوم وتُغمض عينيها وهى تشعر برعب كبير بسبب ما حدث،

هل سيخبر المراهقين أحد بما حدث؟

كان عليها عدم الانزلاق فيما حدث

كان بإمكانها أنها تعود لملابسها وتتخطى الموقف ولا تدعهم ينالون جسدها

كان يمكنها المقاومة وعدم الانصياع خلف شهوتها وصياح كسها

رأسها ممتلئ الأفكار وتشعر بندم بالغ يجسم فوق صدرها،

في اليوم التالي كانت تعود من عملها وهى تمشي في الشارع مذعورة تشعر أنها ستقابل آدم وتجده ينتظرها وبصحبته مجموعة من أصدقاؤه يريدون جسدها،

تمشي مرتبكة تتلفت حولها تنظر في الوجوه،

هل أخبرهم آدم ورفيقه بما حدث؟

هل عرفوا أنها إمراءة ساقطة تقدم جسدها لصبية مراهقين

الأعين زائغة وقلبها مضطرب وجسدها يرتجف وهى تشعر أنها على بُعد خطوة من فضيحة مدوية،

أمام العمارة رأت آدم يقف ينتظرها،

سقط قلبها في قدمها من الفزع وكادت تفقد وعيها،

مخاوفها تتجسد أمامها وها هو آدم عاد وينتظرها، أصبحت أسيرة رغبته بكل يقين،

لم يحدثه واكتفى بأن صعد خلفها على السلم وهى تود أن تنشق الأرض وتبلعها،

- يا ابلة.. يا أبلة

إلتفتت له بخوف بالغ،

- خير يا آدم، عايز ايه

اقترب منها وبأعينه نظراته الأولى الطفولية الخالية من أي شر أو خبث وتحدث بحزن كأنه يقاوم الرغبة في البكاء،

- عايز أطلب منك حاجة كده

ملامحه حملت حزن بالغ جعلوها تتعاطف معها رغم خوفها من وجوده وظهوره السريع،

- ايه يا ىدم؟

بدا منكسر بشكل كبير وهو يقص عليها ووجه عابث ورأسه منكسة لأسفل،

- ينفع تكلمي الاستاذ رفعت يشغلني معاه أو يشوفلي شغل،

أمي تعبانة اوي وشغلي يوم آه ويوم لأ ومش عارف أعمل ايه

شعرت بصدق حديثه وطلبت منه الصعود معها لشقتها،

جلس أمامها يحمل حزن رجل عجوز وهو يخبرها أنه يتيم الأب ويعول أمه المريضة وأخوته الثلاثة الصغار ومنذ ترك العمل مع الأسطى سعدني وحالتهم سيئة للغاية،

شعرت بالتأثر نحوه وهدأت نفسها بعد تخيلاتها المفزعة وربتت على كتفه بعطف أم حانية ورغم ضيق حالتها المالية هى الأخرى، الا أنها أخرجت من حقيبتها بعض النقود وهى تطمئنه أنها ستفعل ما تستطيعه لإيجاد عمل مناسب له،

وجدتها فرصة وهو في حالته لتسأله بصوت هامس مفعم بالخجل،

- هو مين اللي كان معاك امبارح؟

تذكر ما حدث وإحمر وجهه وتحاشى النظر إليها ليزيدها برد فعل الشعور بالأمان،

- ده حوده صاحبي

- وجبته معاك ليه؟

- قابلني وجه معايا يساعدني عادي

لم تعرف كيف تسأله عما حدث وهى لا تقدر البوح علانية أنها تركت لهم جسدها،

- هو ممكن يقول لحد إنكم جيتوا صلحتوا الحوض؟

الفتى ذكي وبلا شك يفهم المغزى من السؤال،

لم تمهله الصغيرة الإجابة لتنطلق من غرفتها وهى تخبر أمها أنها في طريقها للدرس،

عادت للنظر إليه تنتظر إجابته،

- لأ يا ابلة ده صاحبي واحنا مش مصاحبين حد تاني

- أنت متأكد؟

أجاب بحماس بالغ،

- أه يا ابلة أنا متأكد والنعمة

شعرت بشئ من الراحة وهى تحاول تصديق حديثه وأنها بأمان وهو يبتسم لها ويستطرد بخجل،

- أنا آسف يا أبلة عشان جبته معايا والنعمة ما كنتش أعرف إنك هاتكــ...

خجل من إكمال حديثه وتفهم أنه يقصد أنها ستكون بقميص فاضح،

- ما كانش حقك تعمل كده، أنا اضايقت أوي، مش اي حد بدخله البيت

- حقك عليا يا ابلة، أنا ضايقتك وحسيت إنك اضايقتي النهاردة أول ما شفتيني

إبتسمت بدلال وقد إنزاح عن صدرها هم كبير،

- ما اضايقتش ولا حاجة بس ببقى راجعة من الشغل تعبانة

- آسف بجد عطلتك وضايقتك حتى ما إديتكيش فرصة تغيري لبسك وترتاحي، بس اتكسفت أجي والاستاذ رفعت هنا

وأطلب منه يشوفلي شغل

شردت في ملامحه ولا تعرف إن كان يتحدث بعفوية أم يعبر عن رغبته في رؤيتها تبدل ملابسها مرة أخرى،

ملامحه بريئة بشكل كبير وحديثه وجلسته الخجولة لا يفعلهم من جاء لتهديدها أو النيل منها بقوة،

همست له بصوت خفيض به دلال واضح،

- اعملك شاي؟

- لأ يا ابلة كتر خيرك

- لأ مايصجش، هاغير بس هدومي وأعملك كوباية شاي

وكأنها لم تقضي ليلتها ونهارها في ذعر وفزع، دبت فيها الشهوة والرغبة في تناول جرعة جديدة من الاثارة،

الشقة خالية والباب مغلق وحوده غير موجود والشهوة مشتعلة وكأنها لم تخفت بسبب خوفها من الفضيحة،

اتجهت نحو غرفتها بخطوات بطيئة وفي كل خطوة تضاعف رجفتها ورعشة جسدها وهى تنزلق بقوة نحو متعتها الجديدة فيما تفعله وتشعر به مع الفتى،

أعطته ظهرها وخلعت قميصها وجيبتها ثم أرادت أن ترى نظراته للمرة الأولى،

وقفت بالجنب وهى تلمحه بطرف أعينها وتراه يضغط على قضيبه وهو يتفحص جسدها،

ببطء كبير مدت يدها تكمل المشوار وتخلع الستيان والكلوت وتصبح كالأمس بكامل عريها وتحرك يدها تمسح على جسدها ببطء شديد وهى تلمحه ثم تفعلها وتدير رأسها نحوه وتتلاقى الأعين،

عارية ملط وتبتسم له بخجل وتشعر برجفته وأهتزازه ويده لا تكف عن الضغط على قضيبه،

تلعق شفتها بلسانها ثم تتحرك نحو فراشها وتتوقف أمامه ثم تنظر له بدلال بالغ وتعض على شفتها وتنام بنصف جسدها العلوي على الفراش وتبرز طيزها للخلف وقدميها يلامسوا الأرض،

دعوة صريحة لم يرفضها الفتى ودخل ورائها،

تنام على خدها ولمحت يقف خلفها ونظرت له بخجل مصطنع ثم أغلقت عيناها وهى تتنهد وتهز طيزها هزة خافتة وتجعلها تدعوه لها بنفسها،

لم يتردد وهجم على طيزها يفركها بيده ويقبلها بنهم وهى تزوم وتُسمعه صوت آهات مكتومة وهو يقبل ويلعق بشرهة وحماس،

توقف عن التقبيل والدعك وقبل أن تفتح أعينها لترى ما يفعل كان قضيبه يخترق كسها ويعبره وتشعر بجسده فوق جسدها،

فعلها ولم يتردد أو يخاف وناكها،

تصيح وتتشنج تحته وهو ينيك بسرعة وحماس وكأنه يخشى أن تُعدل عن رأيها وتمنعه عن كسها،

قضيبه شديدة الصلابة ينيك بقوة لا يفعلها رفعت ولا يملكها،

تكاد تمزق قماش فراشها بأظافرها من شدة متعتها وتكتم فمها فيه كي تصرخ دون خوف،

لا يصدق أن الأبلة عارية وقضيبه بكسها ومنظر اهتزاز لحم طيزها يدمي عقله ويقذف لبنه بداخلها وهو يتشنج من شدة الشعور بالمتعة،

ظل فوق جسدها دقائق حتى ارتخى قضيبه وخرج من كسها وقام يرتدي ملابسه بخوف وهى تعتدل وتنظر له بشهوة وسعادة،

تشعر بسعادة بخلاف اليوم السابق، تبتسم له وقد راح الخجل واصبح ماضي قديم لا أثر له ولا شواهد،

ينظر لبزازها بشهوة وكأنه لم ينكها منذ لحظات، تنهض وتضمه لصدرها وتقبل جبينها ويقبل بزازها بحماس،

تهمس له بصوت لبوة شبعت بعد جوع،

- يلا بقى انزل قبل ما حد يجي

فعلها وقبل شفتها بعجالة كأنه يخشي ان يغضبها تقبيل الشفاه ولبنه مازال يسيل من كسها،

تبعته عارية لباب الشقة وقبل أن يفتح الباب جذبته من ذراعه وقامت بتقبيل شفتيه ولعق لسانه،

قبلة طويلة تعدت الدقيقة وهو يلتهم لسانها ويبلع ريقها ويفرك بزازها المحصورة بين جسديهما،

رحل وعادت لغرفتها تلقي بجسدها عليه منتشية لا تصدق أنها نامت مع الفتى، ناكها صبي السباك وأمتعها بشكل لم تعهده منذ كانت عروسة جديدة،

وصل رفعت بصحبة دينا لبيت علي ورحب بهم واخذ مفتخرًا يوريهم ما وصل إليه من تجهيز للمكان ثم أحضر الجلاليب لدينا وتفحصتهم ودخلت غرفة التصوير وبعد دقائق كان رفعت وعلي يقومون بتصويرها وهى تتفنن في الوقوف بأشكال معينة مثل الصور المعروفة،

بين كل جلابية وأخرى تختفي خلف كرافان في أحد الزاويا ورفعت يرى شهوة علي ورغبته في رؤية جسد دينا،

بالطبع يريد ذلك ويتمناه وينتظره،

فقط لم ينل غير رؤية افخاذها بفضل قصر الجلاليب ورؤية مدى أنوثتها من التصاق القماش عليها،

يهمس لرفعت ودينا تغير ملابسها،

- دينا حلوة اوي، وجسمها ممتاز زي الست منى

- المهم الشغل يتعمل ونكسب، أنا بقيت على الحديدة

- اطمئن، طول ما انا بنشتغل سوا كل حاجة هاتبقى عال

انتهوا من التصوير وجلسوا مع دينا وهى تنتقى أفضل الصور والكادرات وتؤكد على علي ما يفعله بدقة مع صاحب المصنع،

- بكرة هاروحله

- تمام يا عمو وحاول تتفق معاه على شغل كتير وكويس

- ما تقلقيش، انا متفائل

قام رفعت بتوصيل دينا لشقتها واصرت أن يجلس ويتعشوا سويًا

بقميص نوم شفاف لا يُخفي جسدها جلسوا سويًا يتحدثون عن العمل ويتمنون نجاحه ويحلمون بتدفق المال عليهم بفضله،

وليد يتصل به ويخبرها أنه تحت البيت،

ترتدي روب خفيف فوق ملابسها وتستقبله ويرحب بحماه ويصر رفعت على الرحيل وتركهم على حريتهم،

يعود ويجد منى تنتظره عارية تحت ملائة خفيفة بزينتها المحببة له،

قضيب آدم أشعل رغبتها في النيك،

لم تعطيه فرصة وكانت تعريه مثلها وتلتهم قضيبه،

تمصه بشهوة وتغمض عيناها وتتخيله قضيب آدم،

ناكها آدم لكنها النيكة الأولى، لم تفعل فيها كل ما تريد،

هم رفعت أن ينام فوقها ولكنها دفعته ونامت بنصف جسدها على الفراش كما فعلت لآدم،

لم يكن بنفس قوة آدم ولا بصلابة قضيبه ولا بسرعة ايلاجه، لكنها أغمضت عيناها وظلت تهمس لنفسها،

نيك يا آدم.. نيك اووووي

رفعت متمتع وينيك بحماس وهو لا يعرف أنه لا يفعل سوى تكرار مشهد حدث من قبل في غيابه.
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: bat man و Mahmoud1399
مفيش شئ " يدمي القلوب " اكتر من اسلوبك في تصوير المشاهد اللي بتوصلني اني اعيش جوه المشهد كأنه بيتحرك قدامي على شاشة
مبدع دوماً يا صديقي
 
  • عجبني
التفاعلات: Aprilman
صديقي باتمان
اشكرك و ارجو زيادة دور دينا في الرواية
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: bat man و Mahmoud1399
صديقي باتمان
اشكرك و ارجو زيادة دور دينا في الرواية
 
"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.




الجزء الاول



رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.




الجزء الثانى



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا

المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،

احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا

اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،

ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،

- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،

في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.





الجزء الثالث





رفعت يجلس مشتت الفكر وباب الاستوديو الخارجي مغلق ويكتفي بإضاءة خافتة وسيجارة بين أصابعه،

حضور وليد لطلب يد دينا وقرب زواجهم لا يمحو من عقله أنها ظلت لثلاث سنوات دمية جنسية بين يد زوجها المستقبلي وأصدقاؤه،

ما ينتظرها بعد زواجها من وليد يفزعه بشدة وهو يعلم علم اليقين أنهم لن يستطيعوا التراجع عن لذة جربوها وعاشوها لسنوات متتالية،

يضحك بسخرية وهو يرى نفسه يؤنبها في عقله رغم أنه بنفسه سمح لشهوته أن تجرفه وينيكها بكل شهوة وإستمتاع،

الشهوة كحصان عنيف متمرد، إذا فلت لجامه لا يستطيع أحد اللحاق به أو السيطرة عليه،

كم ليس بالقليل من شباب الوقت الحالي خرقوا كل الأعراف والقوانين وشحطوا إلى ما هو أبعد من الخيال،

ليس الجميع مثل أدهم ووليد، لكن من هم مثلهم بلا شك كثيرون وموجودين في كل مكان،

يفتح الدرج الأخير في مكتبه ويُخرج ألبوم صور قديم،

بداخله جزء من أدهم وأخر من وليد،

الألبوم به صور متعددة لزوجته منى، كان يتفنن في إلتقاط الصور الشبه عارية لها بعد غلق الاستوديو،

هو أيضا كان يتمتع بفعل ذلك ولها عشرات الصور منذ زواجهم وحتى وقت قريب،

بملابس داخلية وقمصان نوم وبدل رقص،

ما كانوا يفعلونه في الماضي هو ما سهل عليها وعليه قبول أن تصبح موديل عاري لإنجاح فكرة دينا والوصول لهواة التصوير الخاص بمعرفة متخصص محترف،

في غرفتهم وجدها مستيقظة تنتظر عودته بقميص نومها الأسود الذي يحبه ويشعل شهوته بسهولة،

شعرها مرسل حول رقبتها وتضع أحمر شفاة داكن اللون وكحل واضح وثقيل،

صنعت له الهيئة والمنظر الذي يستهويه وخلع ملابسه وظل بالبوكسر وهى تقترب منه وتبتسم بدلال وتخلع له البوكسر، تريده عاري بشكل كلي وهى تجذبه من يده وتجعله يتمدد فوق فراشهم وتتمدد بجواره وهى تداعب حلمة صدره برقة،

تعرف أن هذه الحركة تثيره وتأجج شهوته،

- أنت مضايق ليه يا رفعت وحساك مش مبسوط؟!

نظر إليها بصمت وقضيبه يبدأ في الإنتصاب تدريجيًا وأغمض عينيه لثوان ثم جذب علبة سجائره واشعل سيجارة سحقها بين شفتيه من فرط توتره ومشاعره المختلطة المتناقضة،

- مش فاكر لما عمرو جه يشتغل معاك وكنت بتعلمه؟

السيجارة ترتعش بين شفتيه وهو يتذكر ما حدث حينها، شاب صغير حضر بمعرفة أحد أصدقاؤه ولم يجد من يساعده في تعليمه فنون التصوير وإختيار الزوايا وأوضاع التصوير المفضلة غير منى زوجته،

كانت دينا حينها في الرابعة من عمرها وكان يجعل منى تقف معه بعد مواعيد العمل ويعلمه ويجعله يقف معها ويشرح له لقطات الزفاف،

كان يلتصق بها وتلتصق به ونتج عن ذلك أن إستيقظت الشهوة بجسد عمرو وكان يرتجف وإنتصاب قضيبه يفضحه وأعين منى تراه وجسدها يشعر به وتنظر لرفعت وهى منتشية ترتعش،

الأمر كان يشعره بإثارة كبيرة وطيبة عمرو الكبيرة وخجله كانوا يُشعرونه بالطمأنينة وصار يجعل منى تعدد وقفاتها وإنحنائتها ويطلب منه التجريب كما لو كانت زبونة يشرح لها ويهيئها للقطة بنفسه،

صوت منى الهامس ينتشله من ذكرياته،

- كان عمرو بيلزق فيا وبتاعه بيقف وأنت كنت بتهيج من المنظر وكنا بنرجع البيت سخنين ومولعين

قضيبه يصبح شديد الإنتصاب ويطفئ السيجارة وينزل على بزها يلتهمه ويرضعه بشغف كبير وهى تسترسل،

- فاكر المرة اللي خلتني ألبس بدلة الرقص علشان تعلمه أوضاع الرقص

كانت بزازي باينة وطيازي كمان علشان أنت إخترت بدلة عريانة

حديثها يُفجر الذكريات بداخل عقله وتشعر بها في قمة شهوته فتصعد وتجلس فوق قضيبه ببطء وهى تنظر له بثبات حتى دفع بخصره بقوة يريد أن يشعر بكامل قضيبه داخل كسها،

- نسيت لما ماخدتش بالك وعلي صاحبك شاف ألبوم صوري وشاف صورى العريانة وبقيت مكسوف ومش عارف تتصرف بعد ما شافهم وحكتلي يومها إنك سكت وسيبته يتفرج عليهم

تذكره بالموقف ولا تعرف أنه قبل رجوعه للبيت كان يشاهد تلك الصور ويتذكر هذا الموقف بالتحديد،

كان وجه علي ممتقع بشدة وهو يشاهد صور منى بملابسها العارية وأيضا بدون ملابس،

علي عاش بلا زواج وكان يكتفي بعلاقاته النسائية ولا يرغب في الزواج وتحمل المسؤولية،

- يخرب عقلك يا رفعت ده أنت أستاذ تصوير

صاح بها علي وهو يشاهد الصور بعد أن نسى رفعت الألبوم فوق المكتب ووقعت الفأس في الرأس ولم يسعفه عقله بالتصرف،

- لقطات وكادرات تحفة وتجنن

يعرف أنه يخجل أن يصف منى بالتحفة والجنان ويتحدث عن اللقطات منعًا للإحراج،

عاد يومها للبيت وهو مشتعل الشهوة بشدة وبين ساقي منى وضع قضيبه وهو يخبرها بما حدث وينتقل لها هياجه وترتجف وهى تعرف أن علي شاهد صورها عارية،

- البت دينا طلعت لبوة اوي يا رفعت

- شبهك اوي يا منى

- اااااااااااااااااااح

تتحرك بخصرها فوق قضيبه وهى تداعب بظرها بيدها وهو يفرك حلماتها،

- نيك اوي يا رفعت، الواد هيجني اوي

- هجتي على الواد يا لبوة

- زبره عرص اوي، واقف زي الحديدة

اااااااااااااااااح

لم يتحمل وتدفق لبنه في كسها وهى تهجم على فمه تقبله بشهوة كبيرة ولذة مشتركة بينهم،

منى من هذا النوع المقبل على الحياة،

تعشق إرتداء الملابس اللائقة على جسدها وتجعلها جميلة ومميزة، كل زميلاتها في العمل يحسدونها على جسدها المتناسق الرشيق وإهتمامها بنفسها،

أنيقة ومهندمة بشكل دائم وتعشق إرتداء الجيبات المتوسطة الطول أو البناطيل الضيقة على قميص طويل،

لم تسلم أبدًا من المعاكسات في طريقها والمواصلات وحتى من نظرات العملاء في العمل،

ملامحها هى ودينا تشبه الإيطاليات ويميزهم أنف دقيق مرتفع، حتى أن زميلاتها يشبهونها بممثلة من جيل الثمانينيات إسمها "فيفيان"،

البشرة البيضاء والملامح الدقيقة والعيون السوداء والشعر الأسود الفاحم الناعم الطويل،

أتمت دينا ألبوم الصور، صور ولاء وصورها وصور منى،

الألبوم يشجع على التجريب ويفتح العقل للشهوة والرغبة في فعل المثل،

ريرى تواصلت معها عن طريق ولاء وحددت الموعد في الخامسة مساءًا،

توجه رفعت بسيارته القديمة ومعه دينا لفيلا ميدو زوج ريري،

فيلا كبيرة واسعة لها حديقة كبيرة بها بسين مستدير الشكل والثراء الكبير واضح في كل التفاصيل،

تفاجئوا من هيئتهم فور مقابلتهم ببهو الفيلا، ميدو ذو جسد عملاق بمعنى الكلمة، طوله متران على الأقل وجسد عريض وبطن متدلي وجسده ممتلئ بالشعر بكثافة مرعبة حتى ظهره وحتى رأسه من الخلف،

في حين أن ريري ضئيلة الحجم بشدة كأنها فتاة صغيرة، جسدها صغير بشدة حتى أن دينا همست لوالدها وهى تسخر وتضحك،

- دي جسمها قد جسم مي أختي

تبدو بجوار ميدو كأنها طفلة صغير بصحبة والدها الضخم الحجم،

دينا تفتح لهم الألبوم على اللاب توب وريري تنبهر بالصور وتبدو صبيانية التفكير بشكل بالغ وواضح،

قرروا إلتقاط الصور بجوار البسين، مايوه ميدو من النوع الصغير يبدو كأنه محشور حول طيزه وفخذيه، وريري ترتدي بكيني صغير التصميم،

جسدها لا يُشجع بالمرة على صور ساخنة مثل ولاء وأدهم،

جسدها "فلات" لا بزاز ولا طيز تجذب النظر،

المثير الوحيد هو شكلها بجوار جسد زوجها العملاق،

عشرات الصور لهم ولا يبدو على ميدو أي رغبة جنسية تجاه ريري كما كانوا يتوقعون،

دينا تبذل مجهود كبير كي تجعلهم يتأثرون وبالكاد نجحت في جعلهم يقبلون بعضهم البعض دون شهوة واضحة،

رفعت يشعر بالضيق وكان يمني نفسه برؤية ما يُشبع شهوته بجسد شهي مفعم بالأنوثة،

على عكس كل توقعاتهم إنتهت الجلسة التي بدت عادية بشكل كبير وكل همهم إلتقاط صور وخلفهم ماء البسين ومنظر الغروب وقرص الشمس بلونه البرتقالي،

فقط عادوا ومعهم المبلغ الكبير المتفق عليه بعد أن أصر ميدو على أخذ كارت الميموري وعدم الرغبة في تعديل الصور وتنميقها وعمل "إديت" لها،

مهمة صغيرة سريعة لم ترهقهم وعادوا يحملون مبلغ كبير لم يعد يحصل رفعت على ربعه طوال شهور من العمل،

زيارات وليد تتعدد وتكرر ورفعت ومنى يشعرون بسعادة لقرب زفافهم،

رفعت يشعر بخوف كبير ولن يهدأ قلبه إلا بعد أن يتم الزواج بالفعل بشكل رسمي،

إتصال جديد من ولاء وهى تخبر رفعت أن صديقتها "علا" ترغب في تصوير حفل زفافها،

فقط حفل الزفاف في أحد الفنادق ثم فوتو سيشن في شقة الزوجية،

علا ممتلئة الجسد بشكل ملحوظ وواضح، ولها وجه ضاحك وسيم بغمازات كبيرة بوجنتيها،

قام رفعت بالعمل كاملًا في حفل الزفاف ثم ذهب ومعه دينا خلف سيارة العروسين لشقتهم،

لم تحتاج علا وعريسها "صبري" مشاهدة الألبوم الخاص بالمكتب، شاهدت صور أدهم وولاء وترغب في مثلهم،

شقة متوسطة المساحة أنيقة،

دينا تحمل كاميرا بجوار والدها ويبدأوا في إلتقاط الصور بملابس الزفاف ثم ذهبا العروسان لتبديل ملابسهم،

صبري يرتدي بيجامة رياضية التصميم وعلا ترتدي قميص نوم طويل وفضفاض من الستان،

فقط جعل إمتلاء جسدها يظهر بشكل أوضح وأكبر،

بزاز عملاقة وضخمة وبطن كبير وأفخاذ ضخمة وثخينة، وبالطبع طيز عملاقة تناسب حجم جسدها العريض،

القميص لا يشف جسدها لكنه يُظهر نصف بزازها ومفتوح من الجنب يُظهر فخذها الممتلئ ويوضح السلوليت به بشكل واضح بسبب بدانتها،

صبري يضمها ويبدا العناق بيهم وصوت الكاميرا يتكرر وهم يندمجون ويبدأ في تقبيل وجنتها ثم رقبتها ثم شفتها،

دينا تلحظ أنهم محرجون بشكل كبير،

تحاول تشجيعهم وجعلهم يتوقفون عن خجلهم،

تخلع قميصها وتقف أمامهم ببادي صغير يحيط ببزازها وجزء صغير جدًا من بطنها،

- سوري يا جماعة شقتكم حر اوي

تضحك علا وهى تداعب صبري،

- لسه مركبناش التكيفات

يبدلون ملابسهم وصبري يرتدي شورت رياضي وعلا ترتدي قميص ضيق من الفيزون شديد القِصر وبالكاد يُغطي طيزها المرتجة بشدة،

صبري يأكل دينا ببصره ورفعت يلحظ ذلك وشهوته تبدأ في الإستيقاظ وعيناه على طيز علا،

لا يجذبه شئ أكثر من رؤية الطياز،

دينا تبدأ في الإقتراب منهم وتفهم نظرات صبري وتقرر جعله يثار بشكل أكبر،

تتعمد لمس جسده بصدرها وهى توجههم للوقوف وإنتصاب قضيبه يبدأ في الوضوح،

تجلعه يضم علا وتُمسك بيده تضعها فوق طيزها والكهرباء تسري في جسده ودينا تجذب البادي كأنها تشعر بالحر وتسمح لجزء كبير من بزازها في الظهور،

طيز علا بسبب أيدي صبري تبدأ في الظهور بالتدريج، وتلحظ دينا أنها ترتدي كلوت عادي،

قبل ذهابهم لتبديل ملابسهم تهمس لها على جنب وعلا تضحك بخجل وتهز رأسها بالموافقة،

- العروسة شكلها على نياتها اوي يا بابا

- واضح، وتخينة اوي كمان

- ههههه، اومال مش مبطل بلحقة في طيزها ليه؟!

- عادي، أنا بحب الطياز

- عارفة يا سي بابا

عادت علا وهى ترتدي قميص نوم طويل وشفاف بشدة وترتدي تحته كلوت فتلة فقط،

بزازها عملاقة بالفعل وتهتز مع حركتها حلماتها كبيرة منتصبة وطيزها تبتلع خيط الكلوت وتهتز بقوة كما لو كانت مصنوعة من المهلبية،

منظرها وعريها جعلو صبري يلتهم فمها في قبلات طويلة ساخنة ويديه تعبثان ببزازها ودينا تأخذ لقطات مقربة جدا لهم وللمرة الثانية تُمسك بيده وتضعهم فوق طيزها والقميص الخفيف وإحساسه بلحمها يجعلوه يدعكها بشدة ورغبة كبيرة،

رفعت قضيبه منتصب بقوة وهو يحدق في طيز علا وشدة ليونتها وحجمها يثيرونه بقوة كبيرة،

ذهبوا للتبديل ودينا تقترب من والدها وتدعك له قضيبه بيدها من فوق ملابسه وهى تهمس له،

- زبك ده ما بيهداش خالص كده؟!

علا تعود بوجه أحمر من الخجل وهى ترتدي طقم داخلي من ستيان لا يستطيع حمل كل بزازها وكلوت بخيط من الخلف،

منظرها وهى شبه عارية يحرق القلوب،

صبري يرتدي كلوت صغير قضيبه منتصب لأسفل ولا يُدرك أن رأسه تخرج وتظهر من جانب الكلوت،

يتعانقان وتلامس أجسادهم بعريهم بدون ملابس يجعلوهم يشتعلون بشكل أكبر بكثير،

آنات علا تصبح مسموعة وجسدها يرتجف ودينا تٌلصق جسدها بصبري من ظهره وتدفعه تجاه علا ويشعر بملمس جسدها ويثار بقوة وهى توجهه لإخراج بزاز علا،

رفعت خلف طيز علا وبه رغبة عارمة أن يهجم عليها ويفترسها،

صبري يلتهم بزاز علا ودينا عند تأكدها من ذهابهم لنقطة اللاعودة تقف خلفه وتبدأ في دفع كلوته لأسفل ببطء ولما وجدته صامتًا دفعته لأسفل وهو يحرك قدميه ويتخلص منه،

طيزه مقلوظة وناعمة وخالية من الشعر، دينا ترتجف وتثار وتتحسسها،

صبري يتفاجئ ويلتفت لها وهى تدفع رأسه برقة نحو فم علا مرة أخرى ويدها تتحسس طيزه برفق ونعومة ثم تهبط عليها تقبلها وتحرك لسانها فوقها،

صبري يرتجف وبيده يدفع كلوت علا لأسفل ويعلق حول فخذيها ورفعت يمد يده ويزيحه لأسفل ويلمس طيزها دون أن يراه صبري،

دينا تلعق طيز صبري ورفعت يدعك طيز علا وقضيب صبري يبحث عن مكانه أسفل كسها ويتحرك بهياج بخصره،

دينا تلتقط صور متعددة لأحتكاك قضيب صبري من خلف طيز علا حتى تشنج ونالت فوق وجهها وفمها لبنه وهى تلف جسدها بإتجاه رفعت وتمسح اللبن وتلعقه،

العروسان يهدئان وعلا تهرول ناحية غرفتهم وطيازها ترتج بشكل لا يوصف،

صبري يرتدي كلوته ويشعر بالحرج ودينا ترتدي قميصها وتساعد والدها في جمع أدواتهم ويحصلون على المبلغ ويعطون العريس كروت الميموري ويخرجون،

دينا اصبحت متمرسة وقبل تسليم الكروت تكون نسخت نسخة لهم على اللاب،

لم ينتظر رفعت طويلًا وبمجرد أن ركبوا السيارة حرر قضيبه وجذب رأس دينا كي تمصه وتلعقه بشهوة كبيرة حتى أتمت رضاعته وبلعت كل لبنه،

منى تعرف أن رفعت أصبح يعود من تلك الأوردرات هائج بشكل غير طبيعي،

لا تنسى ما حدث مع جيمي الموديل، ولو أنها تخجل من دينا لكانت تركتها ينيكها وتشبع من قضيبه الذي فتنها بشدة،

إرتدت له بدلة رقص فاحشة وفوقها الروب وإستقبلتهم وبعد العشاء في غرفتهم،

خلعت الروب وظلت ترقص له بمياعة كبيرة وهى تعلم أنه يذكر تلك البدلة بالذات، إرتدتها من قبل وعمرو يتعلم تصوير الراقصات،

المحل بجانب شارع محمد علي وكثيرًا ما كان يأتي لهم زبائن منهم يرغبون في صور دعائية لهم ببدل الرقص،

يشاهد رقصها المثير ويتذكر كيف كان عمرو يرتعش وهو يرى بزازها شبه عارية ونصف طيزها من أسفل تظهر بوضوح،

قضيبه كان منتصب بشدة وهو يلتقط لها الصور ورفعت في ركن يتابع وشهوته في السماء،

بقعة لبن فوق بنطال عمرو فضحت شهوته وأنه قذف لبنه على جسد منى ورقصها الماجن المثير،

يتجرد من ملابسه ويفرك قضيبه وهى تبالغ في إثارته وتهمس له وهى تهز بزازها أما عينيه،

- مفيش حد جديد عايز تعلمه التصوير يا رفعت؟

يعلم أنها تريد إثارته وتذكيره بلبن عمرو المتدفق في ملابسه على جسدها،

- أوعى تفرج علي على صوري مع جيمي،

احا يا رفعت ده انا كنت ماسكة زبره بإيدي وحاطاه بين وراكي

يالهوي ده هايقول عليا متناكة

ولا أقولك فرجه الماسك مخبي وشي مش هايعرف أن أننا اللي بتشرمط في الصور

لم يصمد رفعت وقذف لبنه وهو يدعك قضيبه ولم يتحمل إثارة منى ولا كلامها الفاحش،

جلست بين ساقيه تلعق قضيبه وهى تهمس بلال،

- كده تنطر يا رفعت من غير ما تنكني

طب عمرو ينطر من غير ما يحطه ماشي

انما أنت لازم تحطه وتنيك وتتمتع

يدفعها بيده ويطلب منها معاودة الرقص، تستجيب له وترقص من جديد وهى تخلع البدلة بالتدريج حتى تصبح عارية وترقص له ملط وهى تتفن في إستعراض طيزها له وهى تعرف كم هو مدمن رؤيتها،

قضيبه تدب فيه الحياة بعد أن قذف مرة بفم دينا ومرة وهو يتذكر عمرو وعلي،

تهجم على قضيبه بفمها تلعقه وتدفعه للخلف على ظهره وهى تفتح ساقيه،

- عايز أجرب ألحس طيزك زي دينا

يرتجف وهى تهبط بلسانها على خرم طيزه وتلعقه وتجرب ذلك الإحساس لأول مرة،

تتمتع وهو يتمتع أضعافها ثم ينهض ويجعلها تستند على الفراش ويدخل قضيبه في كسها وهو يدعك طيزها بقوة ويتذكر طيز علا الممتلئة العملاقة،

تهمس بشرمطة وهى تعرف ما يثيره وتعتصر قضيبه بكسها،

- عروسة النهاردة كانت حلوة؟

- تخينة اوي ومربربة

- جسمها زي ولاء؟

تذكره بطيز ولاء الممتلئة،

- لأ قدها مرتين تلاتة

- أوف قد طيز نبيلة أختك أم ولاء؟

يتذكر جسد "نبيلة" شقيقته أم ولاء وطيازها الكبيرة التي تشبه طيز علا وتختلف عنها في لون البشرة لأنها قمحية اللون،

- آااااااااااااه، بالظبط

- طب نيك يا رفعت.. إدعك طيازي خليها تكبر أكتر وأكتر

لم يتحمل المزيد وقذف لبنه بحرارة بالغة وهو يشعر بألم في قضيبه من تكرار الإنتصاب بنفس اليوم،

بعد عدة ايام أخبرتهم دينا أن وليد حدد ميعاد الفرح بعد عشرة ايام ولم يبدي رفعت هو ومنى أي إعتراض،

بداخله رغبة عارمة أن يتم الزفاف بأسرع وقت،

زواجها يضمن له حفظ سرها واستمرار حياتها،

فقط ما ظل يشغله ويؤرق باله، ماذا ستكون حياتهم بعد زواجها؟،

هل ستترك العمل معه، أم ستستمر وحينها ماذا سيكون دور زوجها في عملها وهل يعلم تفاصيله أم أنها لم تخبره بشئ.

( 4 )




حفل زفاف بسيط ودينا ترتدي فستان فرح رقيق زادها فتنة وجمال وبدت لؤلوة مضية وهى تضحك وتجلس بجوار وليد في الكوشة تضحك بسعادة كبيرة،

رفعت في منتهى السعادة والشعور أخيرًا بالراحة والهدوء بعد أن أوفى وليد بوعده وتزوج ابنته،

منى بدت كقطعة نور مضية بفستان سواريه فضي اللون ولم يكن من السهل على أحد تصديق أنها أم العروسة،

تبدو صغيرة ولا يمكن أبدًا أن تكون أم لتلك الشابة اليافعة الجالسة بجوار عريسها،

فستان ضيق يبرز جمال جسدها جعلها محط أنظار أغلب الحضور، تملك جسد شهي يتمنى من يراه أن يناله ويتذوقه ولو لمرة واحدة،

علي صديق رفعت يحضر ويجلس بصحبة رفعت ومنى وابنتهم الصغيرة،

لا يمكنه منع بصره من التمتع بفتنة منى وجمالها ورفعت يلحظ ذلك ولا يمكنه الاعتراض،

وكيف يعترض وعلي شاهد من قبل صور عارية متعددة لمنى الجالسة بجواره؟!،

انتهى الفرح وذهبت دينا مع زوجها وعاد رفعت ومنى لشقتهم والفرحة متمكنة منهم وشهوتهم متيقظة لا تحتاج سوى غلق باب غرفة نومهم وتجردها من فستان المثير والقاء جسدها بين ذراعي رفعت وهى تتذكر نظرات المعازيم لها بشهوة،

لا شئ يُسعد المرأة ويُلهب مشاعر أكثر من تلك النظرات من الغرباء وهم يؤكدون لها أنها جميلة فاتنة مرغوب فيها ولافتة للأنظار وموقظة للأزبار وفاتحة لشهوتهم في النيك والمتعة،

شهوتها لا تقل عن شهوة رفعت الذي كان يلحظ بدوره نظرات الرجال لها طوال الفرح والأهم نظرات علي المفترسة لها اثناء جلوسه معهم،

ليلة صاخبة لم يترك فيها رفعت سنتيمتر من جسد منى ولم يلعقه ويقبله وهو يتخيل كل جزء من جسدها وهو فريسة أنظار المشتهين من الذكور،

في ظهيرة اليوم التالي كانوا يقرعون باب العرسان وهم يحملون الهدايا لهم،

دينا برداء خفيف يُظهر جمالها وجمال جسدها ووليد ببيجامة تُذكر رفعت بمن صورهم من عرسان من قبل في جلسات التصوير الخاصة،

وقت طويل معهم وبحضور أقارب واهل وليد في سعادة ومرح وقبل رحيلهم همست دينا بأذن والدها أن يعود في الغد ومعه كاميراته،

فهم سريعًا ما تريده، طباخ السم بيدوقه،

تريد أن تتصور هى وليد مثل من سبقوهم من عرسان،

تمكن منه التوتر وهو يفهم ذلك واشتعلت شهوته رغم أنه تذوق دينا من قبل وناكها عدة مرات، لكن مع زوجها وبحضوره الأمر جديد ومختلف،

في الليل تلقى اتصال من علي يطلب منه لقاؤه من اجل أمر هام ورفعت يطلب منه الانتظار يوم أو اثنان لأنه مشغول،

لم يكن يشغل باله غير زيارة دينا ووليد في الغد،

حمل ادواته في اليوم الالي دون أن يخبر منى أنه في طريقه لدينا،

دينا بقميص نوم مثير تستقبله بصحبة وليد الدائم الابتسام،

ليسوا في حاجة لتردد أو خجل مصطنع، على الفور اخرج رفعت الكاميرا وبدا في التقاط الصور لهم ودينا تبدل قمصانها وقضيب رفعت يفضحه وهو يرى عريها وعري جسدها وهى بين احضان وليد الغير مهتم او يشعر بأدنى خجل ن وجود حماه معهم،

قبلات ورضاعة ألسنة وشفاه واصابع وليد لا تتوقف عن فرك ودعك جسد دينا المتعلقة برقبته،

قبل أن ينتهوا قطعهم صوت جرس الباب لتختفي دينا بعري جسدها وتعود بيجامة وليد تحيط جسده من جديد ويفتح الابا ويجد امامه اثنان من صدقاؤه،

قدمهم وليد لحماه وعرفهم عليه، معتز وخليل،

على الفور تذكر رفعت اسمائهم وما قصته عليه دينا،

معتز صديق زوجها الخجول وخليل رفيقهم الشمام جالب المخدرات والحشيش،

ارتبك رفعت بشدة وتوتر وتندى جبينه بالعرق، بالتأكيد جاءوا من اجل نيل نصيبهم من ابنته،

هى عاهرتهم من قبل ولا توجد مفاجأة أن يبحثوا عن نصيبهم من جسد العروسة،

قطع شروده ظهور دينا بقميص نوم مثير وعاري بشكل كبير وهى ترحب بهم،

لم يعترض زوجها واكتفى بابتسامة واسعة ولم يتمكن رفعت من فتح فمه وهو يعرف القصة وما فيها من قبل،

ابنته شبه عارية برعاية زوجها وبصحبة اثنان من الغرباء،

لم يستطع الانتظار وهو يعرف نتيجة تلك الزيارة والغرض منها لينسحب بعجالة خوفًا من حدوث تطور امامه ويعرف الغرباء انه لا يختلف عن صديقهم القابل بكل سعادة مشاركتهم له في لحم زوجته،

توتر كبير واضطراب تمكنوا من عقل رفعت، مشاعر كبيرة بالندم بعد وجد نفسه في قلب الحدث رؤى العين وليس فقط مجرد مستمع لقصة على لسان دينا وهى تقفز فوق قضيبه او جالسة بين ساقيه تلعقه بنهم وشهوة،

وجد نفسه يمشي بلا وجهة محددة وهو شارد ويلعن بداخل عقله ما وصلت اليه ابنته وما وصل اليه بالتبعية من سقوط بسبب شهوته القديمة مع منى والجديدة مع دينا الباحثة بشراهة عن النيك والمتعة بلا تمييز،

جلس في الاستوديو يدخن سيجارته والصراع بداخل رأسه يزداد حدة ووحشية،

شيطانه يخبره أن المسؤول الان هو وليد الزوج وان ما يحدث هو غير مسؤول عنه،

يحدث نفسه بذلك كي يجد مخرج لعقله ويُخرس صوت ضميره بداخله،

يفتح الدرج ويخرج البوم صور منى العاري،

لا شئ يهدأ مشاعره غير مشاهدة تلك الصور وتذكر وقت صناعتها،

رغم انها معه وزوجته وبين يديه طوال الوقت، الا ان رؤية صورها له وقع مختلف وتأثير لا يضاهيه عشرات المرات من نيكها ولعق كسها وتذوق طعم عسل شهوتها،

تأخر الوقت دون ان يشعر حتى اتصلت به منى لتطمئن عليه وهو يجيب بصوت خافت أنه في مشوار هام وسيتأخر بعض الوقت،

منى لم تكن تخلصت بعد من مشاعر الهياج منذ لية الفرحن مر وقت طويل ولم تعش لحظات قوية الاثارة مثل تلك الليلة وعشرات الأعين تشتهيها وتفترس جسدها المفعم بالأنوثة،

أخبرته أنها ستخرج لبضع دقائق لشراء بعض الاشياء للبيت وتعود بسرعة،

من مثل منى لا يفرق ان كانت ملابسها محتشمة او بها بعض الجراءة،

انوثتها وجمال جسدها لا يختفون بفضل ملابس واسعة أو محتشمة،

وجهها لوحة مضيئة جاذبة للأعين وكأنها يافطة دعائية تطلب من المارة والناظرين أن ينتبهوا أن سيدة جميلة أمامهم،

ليونة جسدها ومياصة حركة الغير مصطنعة اثناء مشيتها يجذبوا أعين الجميع بلا أدنى مجهود،

فقط تتحكم فينفسها طوال الوقت وتتجنب تلاقي الأعين وقراءة ما تحمله من افتننان وشهوة واعجاب بها وبجسدها،

رغم أن دينا ابنتها وورثت منها اغلب تفاصيلها، الا أنها تظل الأجمل ولا مجال للعتراف والاقرار بغير ذلك،

لعلها ابتسامة صغرها الصانعة من شفتيها الوردتين لوحة تشبه لوحات الزهور،

قميص وجيبة طويلة وخرجت في طريقها للسوبر ماركت القريب من البيت،

الوقت ليس متأخرًا والمارة متفرقين في الشارع كٌل في طريقه وفقط المحظوظون منهم من يلمح منى ويفوز بنظرة لها ولجمالها وجمال جسدها وانوثته الواضحة المتاميلة مع رقة ومياصة مشيتها وكأنها خُلقت بلا عمود فقري،

تتمايل بليونة كأنها راقصة تبدأ للتو في حركات رقصتها الجديدة مع صوت الموسيقى الهادئ في بدايته،

أحد هؤلاء المارة المحظوظين كان "ادم" الشاب الصغير صبي الأسطى "سعدني" السباك،

فور رؤيتها تذكرها على الفور وكيف ينساها وهو لم يتوقف عن التحديق فيها وفي جمالها عندما استدعاهم رفعت لتصليح سباكة المطبخ والحمام،

أراد التودد لها والفوز بنظرة قريبة لها، لم يتجاوز عامه التاسع عشر ومنى كانت تعامله كإبنها أثناء عملهم في شقتها،

نحيف بشدة وملامحه هادئة تجعله يبدو مجرد صبي صغير لم يتجاوز الرابعة عشر،

تبعها حتى السوبر ماركت ولا يعرف بسبب قلة خبرته كيف يبدا معها الكلام ويلفت نظرها،

فقط تحرك ناحيتها وهى تنتقي طلباتها وعند رؤيتها له تذكرته وابتسمت له بمودة وترحيب،

- ازيك يا ادهم

اتسعت ابتسامته وتهلل وجهه بالفرحة أنها تذكرته خاطبته ليرد بسعادة واضحة وقليل من الخجل التلعثم،

- ادم يا ابلة منى

ضحكت بخجل وهى تعتذر له عن نسيانها الاسم،

- عامل ايه يا ادم؟

- كويس يا ابلة كتر خيرك

- على فكرة السيفون رجع يعلق تاني وكنت هاكلم الاسطى سعدني علشان يجي يشوفه

وجدها فرصة ذهبية لعرض خدماته ورد حماس،

- انا اجي ابص عليه واعمله يا ابلة

- وانت هاتعرف؟

- آه يا ابلة دي حاجة بسيطة، تلاقي حاجة حايشة الماسورة من جوة

- خلاص يا سيدي بكرة تعالى اعمله

رحل وهو يشعر بسعادة كبيرة لاقتناصة فرصة جديدة لدخول بيتها ورؤيتها بالتريننج الضيق كالمرة السابقة،

الاسطى لم يشغله امرها مثله، وحده من ظل اثناء فترة عملهم يحدق فيها وفي جسدها مفتونًا وشهوته مرتفعة،

بعد عودتها للبيت بساعة عاد رفعت من الخارج وهو مازال على حالته من التوتر والارتباك وشعرت به ولم يعطها اجابة غير أنه يشعر ببعض الاجهاد،

خلد للنوم بسرعة وشاهد في حلمه دينا وهى ترقص عارية لوليد واصدقاؤه،

مشاهد متابينة وهو يحلم بحلم جنسي بطلته دينا ورفقاء زوجها،

نفذت نقود رفعت بسبب الفرح ومصاريفه وظل ينتظر اوردر جديد من اصدقاء ولاء ومعارفها للحصول على اي مبلغ جديد،

الاستوديو لا يقدم الا الفتات ولا يجدي ذلك في شئ،

جلس يشاهد التلفزيون ومنى في عملها وقبل حضورها طرق ادم الباب وقد جاء لتصليح السيفون،

شعر بخيبة امل كبير وهو يجد نفسه بصحبة رفعت فقط الذي لا يعرف رغبة آدم الحقيقة من المجئ،

ظل يدعي العمل منتظرًا ظهور منى دون جدوى حتى لم يجد بُد من انهاءه،

قبل ان ينادي على رفعت سمع صوت منى وهى تدخل الشقة ليتهلل وجه من الفرحة ويتضايق انه لم يعد هناك سبب لبقاءه،

فكر سريعًا ثم قام بكسر طقم السيفون من الخارج ثم نادى على رفعت واخبره ان الحمام يحتاج طقم سيفون جديد ومنى تراه وترحب به وتشكره على حضوره،

اخرجت من حقيبتها النقود وطلبت منه شراء ما يلزم والعودة لتركيبه،

قبل أن يرحل سمع رفعت يطلب من منى تحضير الغذاء بسرعة قبل ان ينزل ويذهب للاسوديو،

فطن آدم لذلك وقرر التأخر في العودة حتى تكون منى وحدها،

كان له ما أراد وعند عودته فتحت له منى وهى دون قصد تكافئه على ذكاءه وتستقبله بتريننج زهري اللون لا يختلف عن ساقه في ضيقه والتصاقه بجسدها،

الصبي بلا بوصلة خبرة في اخفاء غريزته ورغباته،

حدق في صدرها بوضوح ولحظت هى ذلك وهى مندهشة من تصرفه ولم تتوقع انه مثله مثل الكبار ومعازيم الفرح مفتون بجسدها وانوثتها،

نظراته الساذجة المنعدمة الحرص أدارت مفتاح شهوتها وتلذذها بنظرات الغرباء لها،

الفرصة رائعة، رفعت بالخارج ولا يوجد غير صغيرتها مي التي تلعب في غرفتها ولا تهتم بشئ،

قادته للحمام وهو خلفها يتابع ببصره حركة طيازها المايصة وقضيبه الثائر المتحفز يُعلن عن وجوده ويدفع مقدمة بنطاله للأمام،

تقف على باب الحمام تمنع ضحكتها وهى ترى انتصاب قضيبه وتوقن بلا ادنى شك أن آدم هائج ونظراته نحوها لا تتوقف وترى تلك الرجفة بيديه وهو يعمل،

حالة من المتعة نادرة الحدوث تشعر بها بفضله وبالقطع أرادت أن تُزيد من جرعتها وتتمتع بما هو أكثر،

تقرب منه تدعي الفحص وتهديه متعة تلامس جسديهما،

فخذها يحتك بفخذه وبقضيبه الثائر المنتصب خلف ملابسه وتعض على شفتها وهى تشعر بصلابته،

مارد الشهوة يسيطر عليها ويأمرها أن تدور أكثر وتجعل قضيبه يفوز بملامسة طراوة طيزها،

ثوان وكانت صلابة قضيبة تضغط على طيزها بقوة أكبر وتشعر به على وشك المرور بين فخذيها،

توترهم وحرارة ما يحدث جعلوا المفتاح يفلت من يده وينفجر بعض الماء ويصيب جسدها وهى أمامه تبتل ملابسها وتصيح من المفاجأة،

- حاسب يا آدم، غرقتني حرام عليك

ارتبك بشدة وخاف وهو لا يعرف انها تفعل كل ذلك برغبة ومتعة،

- آسف مش قصدي يا ابلة حقك عليا

- خلاص.. خلاص ولا يهمك، ثواني هاغير الهدوم اللي اتبلت دي

غرفة نومها مقابلة للحمام، بلا شك سيرغب في رؤتها وهى تغير ملابسها،

تعرف ذلك وتتوقعه وتعبر باب الغرفة دون أن تُغلق بابها خلفها وتعطي ظهرها وتخلع التريننج وتصبح فقط بملابسها الداخلية وآدم خلفها يكاد قلبه يتوقف من هول رؤيته لعري كامل ظهرها الا من كلوتها الصغير التارك المساحة الأكبر من طيزها عارية بوضوح،

فعلت ذلك ببطء وهى مستمتعة بالتعري لصبي بقضيب منتصب يقف خلفها،

تتذكر جيمي وهو يضمها عاريًا بين ذراعيه وتهم بالامساك بطرف كلوتها لخلعه وتصبح كاملة العري للصبي، ثم تتراجع وتخجل وتخشى أن يثرثر وتضع نفسها في مشاكل،

يكفيه ما رآى لترتدي ترينج جديد وتعود له وهى ترى وجهه ممتقع وأحمر بلون الدم بسببها وبسبب فتنة جسدها،

مهما طالت المتعة لابد وأن تنتهي،


أنهى آدم عمله وهو محتفظ بانتصاب قضيبه وشكرته وأعطته اجرته ورحل وتركها تسقط فوق فراشها تتلوى وتتذكر جيمي وعمرو صبي رفعت القديم وحتى علي وتفرك جسدها بعصبية وشهوة فائقة،

يقتحم علي خلوة رفعت الجالس بلا زبائن وهو يعاتبه على عدم اتصاله به ويخبره أنه وجد فرصة عظيمة لكسب النقود،

- بص بقى يا سيدي بقى أنا اتعرفت على راجل غني وعنده مصنع ملابس وطلب مني أشتغله تصوير منتجاته،

هو عايز يمشي على الموضة ويعمل صفحة على النت يسوق بيها شغل المصنع بتاعه

على الفور تذكر رفعت حديثه مع دينا، قصت عليه نفس الأمر من قبل وأخبرته أنه أصبح أمر معتاد وكل المصانع وبيوت الازياء تفعله وتروج لموديلاتها وشغلها،

- طب يا سيدي الف مبروك

- هو انا جايلك علشان تباركلي؟!

- اومال؟

- بص بقى يا سيدي انا اول ما اتفقت مع الراجل ورحت معاه المصنع وشفت الشغل وما تأخذنيش نطت في دماغي صور الست منى بتاعة زمان اللي كنت شفتها عندك،

تعرق رفعت وشعر بالحرج وعلي يذكره أنه شاهد صور زوجته عارية وبملابس فاضحة،

- ايوة.. ايوة بس ايه العلاقة؟

- صبرك عليا يا سيدي، بقى يا سيدي المصنع بيعمل عبايات وهدوم بيت ولامؤاخذة ملابس داخلية ولانجيري،

وبيني وبينك انا ما اعرفش البنات والستات الموديل اللي بيشتغلوا في الموضوع ده ومش عايز السبوبة تضيع مني

- طب ما تسأل وانت هاتلاقياللي بيشتغلوا كده

_ ما أخبيش عليك انا قلت الحال من بعضه وأنت زي نوبة حالاتي الدنيا واقفة ومزنقة معاك، وقلت نقسم اللقمة سوا ونخلي الست منى هى الموديل واهو نسترزق احنا الاتنين

فز رفعت غاضبًا وهو يصيح بصديقه،

- انت اتجننت يا علي، عايوني اشغل مراتي تشتغل موديل وتتصور بكلوتات وقمصان نوم؟!

- اقعد بس يا سيدي وحلمك عليا وافهني بس واحدة واحدة بالراحة ومن غير عصبية،

تمالك رفعت اعصابه وجلس وهو بداخله يعرف أنه كان بالفعل سيقوم بذلك في القريب بمساعدة دينا ورعايتها،

- الشغل ده نوعين، في البجح وفي المداري،

ولحسن الحظ صاحب المصنع من النوع التاني ومش عايز موديل بوش مكشوف عشان ما حدش يعمله مشاكله أو يدخل في مشاكل،

يعني الست منى مش هايبان وشها ولا حدش هايعرف عنها حاجة،

- طب واشمعنى منى يعني؟!

- ان جيت للحق ومن غير ما تزعل، الست منى جسمها حلو وموزون وسبق وأنت فرجتني صورها وشفت قد ايه جسمها ع الفرازة زي صور باقي المصانع اللي الراجل وريهالي،

هما عايزين ست جسمها وسط وبلدي عشان الستات تشوف اللبس كويس وتفهم انه هايليق عليها وتتحمس تشتريه

شرد رفعت يفكر في عرض علي وقطع شروده فحيح هامس من علي لإغواءه،

- حاجة سهلة وفلوسها زي اللوز بدل وقف الحال اللي احنا فيه ده

- طب سيبني افكر، الموضوع مش سهل مهما كان

- على راحتك، يومين وهاجيلك ترد عليا،

وأنا عن نفسي هاجهز الشقة عندي وهافتح أوضتين على بعض يبقوا صالة تصوير محترمة وواسعة،

بالكتير شهر وأكون مجهز كل حاجة ونبدأ شغل

انتبه رفعا وتسأل بتوتر من جديد،

- اشمعنى عندك يعني، ما الاستوديو موجود عندي اهو وجاهز

- يا سيدي وهى هاتفرق في ايه، وانا مش عايز افضل متشحطط بين هنا وبين الراجل اللي هايبعتلي اللبس وهايستلم مننا الشغل،

وبعدين مش عايزين حد يحس بينا ويركز معانا ويشوف شنط لبس داخلة وشنط خارجة ويتبصلنا في المصلحة

احسن حاجة يبقى كله مع بعضه وأهو يبقى زي مكتب للشغل من بدايته لنهايته

أنهوا حديثهم وجلس رفعت يفكر في الأمر حتى استقر على أن يزور دينا ويأخذ رأيها في الموضوع،

بشورت ساخن وبادي عاري استقبلته دينا وكانت وحيدة بعد خروج وليد،

قص عليها عرض علي ووجدها مرحبة بشدة بل وشجعته وأخبرته أنها مستعدة أن تشارك امها العمل، فبرغم التشابه بينهم الا أن هناك فرق يمكن ملاحظته بين جسديهم،

- وكمان يا بابا انت متفق معايا اننا كنا هانعمل كده وصور المصنع ده هانجيب بيها شغل تاني وتالت،

دي خلاص يا بابا لغة العصر والموديلز بتوع الحاجات دي عادي ومعروفين وليهم فلورز بالملايين على السوشيال ميديا وبقوا نجوم وبيلعبوا بالفلوس لعب

عاد رفعت من عند دينا وقد حسم أمره أن يوافق علي على عرضه ويشاركه السبوبة كما قال،

عاد ولا يعرف أن منى تنتظره على نار الشوق ترجو الحصول على قضيبه بعد أن أعيت كسها وبزازها من شدة الدعك والفرك منذ رحيل آدم،

وجدها بقميص فاضح قصير لا يخفي كسها العاري وبمجرد دخوله غرفته هجمت عليه تخلع ملابسه بتوتر تبحث عن قضيبه،

قضيبه المتوتر منذ ساعات وهو بخلفية عقله يتخيلها أمام علي لحم ودم شبه عارية يقوم بالتقاط الصور لها بصحبته ومساعدته،

قص عليها الأمر وهى بين ساقيه تلعق قضيبه وخصيتيه وخرم طيزه كما أصبحت تفعل مؤخرًا بفضل دينا،

حالة الهياج التي تعاني منها بسبب آدم جعلتها ترتعش وجسدها ينتفض وهو يخبرها أنها ستقف باللانجيري أمام علي وتصيح بصوت كله شهوة ورغبة أنها توافق أن تفعلها وتصبح موديل لعلي،

استيقظوا في الصباح على صوت صغيرتهم مي وهى تصيح عليهم بعد أن انفجرت ماسورة المياة في الحمام وغمر الماء المكان بشدة،

هرول رفعت ومنى وقام بإغلاق المحبس العمومي ومنى تسب آدم في سرها وتوقن أنه السبب،

فهم منها رفعت ما حدث وقام على الفور بالاتصال بالأسطى سعدني وخلال ساعة كان أمامهم هو وآدم وقام بتصيلح ما حدث وهو يضرب صبيه أمامهم بغلظة وقسوة وآدم يبكي ويشعر بحرج بالغ مما يحدث له من اهانة أمام الأبلة منى،

انفعل وثار وتراجع للخلف وهو يسب الاسطى بالتبعية ويقسم له أنه لن يعمل معه مرة أخرى،

لم يجد رفعت أو منى فرصة لرد الصبي الذي فر غاضبًا وسعدني يعتذر لهم عما حدث ويُنهي عمله ويرحل،

منى تشعر بالضيق وتلوم نفسها أنها السبب فيما حدث للصبي الصغير،

في الاستوديو جلس رفعت وحيدًا بعد أن هدأت ثورة شهوته التي أشعلها عرض علي صديقه،

بداخله خوف خفي من الاستعانة بمنى،

صراع متداخل بين استخدامها أو إستخدام غيرها، شهوته ومتعته بالاستعانة بها لن تكون طويلة الأمد،

هى زوجته ومعتاد عليها وبالكثير بعد مرتين أو ثلاث لن يشعر بمتعة عالية،

وبداخله صوت يخبره أن الغرض من استخدامها بالنسبة لعلي أن يشاهد ويتمتع ويحقق حلمه القديم الغير غائب عن عقل صديقه في رؤيتها عارية أو فعل ما هو أكثر من التمتع بالرؤية،

في المساء كانت دينا تنضم له في عزلته ويتحدث معها ويخبرها بكل ما يجيش بصدره،

أصبحت بفضل ما حدث بينهم هى أفضل من يُحدثه ويأخذ رأيه،

همست له دينا بعد أن فهمت الأمر بأنه من الأفضل ألا يستعين بها بالفعل،

من يفعلون تلك الأمور ويعملون بها هم من الشابات الصغيرات الخالية أجسادهم من أي ترهل أو عيوب ببشرتهم وأجسادهم بفعل السن والزمن،

حديث طويل بينهم إنتهى بأن استقر رأيه أن تُصبح دينا هى الموديل لشغل علي،

دينا شابة صغيرة ممشوقة القوام ببزاز مشدودة مرفوعة لا تعاني من أي ترهل ولا تتدلى فوق بطنها،

حماس دينا للعمل يفوقه بمراحل وأفكارها طازجة وعصرية أكثر منه ومن علي،

منى تشعر الضيق من أجل آدم وتظن نفسها السبب فيما حدث بينهم،

تتصل بالأسطى سعدني وتتوسط للصبي أن يسامحه ويُرجعه للعمل دون جدوى،

ورفعت حسم قراره وينتظر انتهاء علي من تجهيز أموره لبدء العمل الجديد، لكنه بالطبع لم يخبره بعد أن ابنته هى الموديل الجديد وليست منى.

( 5 )الجزء الخامس




زواج دينا من وليد لم يقدم لهم جديد يذكر،

سنوات وهم على علاقة كاملة لا ينقصها شئ، بل ويزيدون عن المعتاد بممارستهم الزائدة بصحبة معتز وخليل،

بعد زفافهم لم ينتظر معتز وخليل أكثر من يومان وكانوا على موعد مع سهرة صاخبة مجنونة بصحبة العروسان،

لا جديد غير أن مسرح ممارستهم إنتقل من شقة معتز وفراشه القديم، لشقة العرسان الجدد وفراش جديد بألوان زاهية،

سهرة وثانية وثالثة وبعدها كانت تشعر دينا أنه آن الآوان أن تنتهي تلك المسألة أو على الأقل تُصبح قليلة الحدوث،

رغم حبها للجنس وممارسته بمجون وجنون، الا أنها في المقام الأول لا يعنيها شئ أكثر من طموحها وكسب مال وفير،

ولا طريق لذلك أنسب ولا أسرع من إقتياد أبوها دائم الشهوة نحو العمل العصري الجديد الناجح بكل سهولة في كسب المال بلا مجهود كبير،

لم يُخبر رفعت زوجته بقراره بالاستعانة بدينا بديلة لها في العمل مع علي،

هى بالأصل هادئة غير فضولية وتكتفي بالذهاب لعملها صباحًا وأمور البيت والتزين لرفعت كل عدة ليال لقضاء سهرة ممتعة وإرضاء وإشباع شهوتها،

تجد آدم في طريقها أثناء عودتها في أحد الأيام،

تُولد الفرحة في وجهه عند رؤيتها،

وقفت معه تحدثه بعطف وتطمئن على أخباره بعد مشاجرته مع الأسطى،

يخبرها بقليل من التأثر أنه ترك العمل معه بلا رجعة وأنه أصبح على حد تعبيره "يلقط رزقه" من هنا وهناك في بعض الأعمال البسيطة أو العمل على وردية توكتوك من حين لأخر،

ملامحه وإبتسامته الرقيقة الطفولية تجعلها تتعاطف معه دون إرادتها،

حجم جسده كأنه صبي صغير أو حتى *** رغم سنواته التسعة عشر،

هؤلاء أصحاب الأجساد النحيفة الضئيلة لا يظهر عليهم السن أبدًا بسهولة،

ربتت على كتفه وحاولت إعطائة ورقة مالية متوسطة ورفض بشكل قاطع أخذها وهو يؤكد لها أن حاله ميسور وأفضل بكثير من عمله مع الأسطى سعدني القاسي القلب والمشاعر،

رغم إنسانية الموقف الا أن رؤيته تذكرها بما شعرت به من متعة لدقائق وهم وحدهم وتقف في مرمى بصره تغير ملابسها وترى انتصاب قضيبه خلف ملابسه،

ليست المتعة في الجنس فقط وتلاقي وتلاحم الأجساد، أحيانًا تكمن في بعض الممارسات البسيطة التي تنشر الرجفة بالأجساد وتصنع نشوة تقشعر لها الأجساد وتُسكر العقل والروح من فرط ولذة الشهوة،

ترددت وتلعثمت وخفت صوتها وإرتجفت أهدابها وهى تقاوم ارتباكها وتمني نفسها بلحظات جديدة بصحبة هدوء وخجل آدم،

مجرد دقائق قليلة لا أذى منها أو ضرر، تهبها ذلك الإحساس الذي لم تشعر به وهى تحت جسد رفعت وقضيبه يمرح بكسها،

أحيانًا تكون شربة ماء أهم وأعظم من إلتهام أشهى المأكولات،

- أنت وراك حاجة دلوقتي؟

- لأ خالص يا أبلة، أامريني

- طب ممكن تيجي معايا تشوف الحوض مسدود ليه

إنفرج ثغره عن إبتسامة فرحة واسعة وهو يسمع كلامها وبلا تردد يتبعها بسعادة نحو شقتها،

الصغيرة نائمة ورفعت بالخارج ولم تجد شئ يفسد ما تخطط له،

لم تفعل من قبل أي شئ مهما كان بسيط بخلاف ما حدث مع آدم في المرة السابقة،

كل ما فعلته خارج نطاق العادي كان بصحبة رفعت وتحت أعينه،

مظهر آدم الطفولي يشعروها بالأمان والطمأنينة، ولا تجد مشاعر رفض بضميرها،

مراهق هائج لا ينتظر أكثر من لمسة أو نظرة وهى لا تريد أكثر من ذلك، فقط تبحث عن الشعور برجفة الشهوة وتسمع صوت غرتفاع دقات قلبها ورعشة قدميها وهى لا تستطيع الوقوف،

أشياء لا يفعلها قضيب رفعت ولا ألف قضيب مثل قضيبه،

الإغواء يصنع متعة خاصة لا يصنعها غيره،

أغلقت باب الشقة فور دخولهم وقادته نحو الحمام ليرى عمله،

- شوف ماله الحوض يا آدم على بال ما أغير هدومي

صوت مرتعش وخافت مثل رعشة أناملها وهى تشير له نحو الحوض ويهز لها رأسه وتتحرك نحو غرفتها وهى تعرف أنه ينتظر عرض جديد مثل المرة الأولى،

باب الغرفة مفتوح وتعطيه ظهرها وتبذل مجهود كبير وهى تحاول فك زراير قميصها بأصابعها المرتجفة بشدة،

خلعت قميصها وأخرجت الجيبة من قدميها وأصبحت بملابسها الداخلية فقط،

ظهر عاري لا يخفي عريه غير خط عرضي من قماش الستيان وكلوت صغير لا يُخفي أكثر من ربع طيزها وكأنه كلوت ابنتها الصغيرة من شدة صغره،

ولأن الشهوة والرغبة كالأدمان بعد كل مرة تأمر صاحبها بزيادة الجرعة، وجدتها فرصة لن تتكرر بسهولة أن تتذوق ما هو أكثر من المرة السابقة،

الصبي خجول وصامت ولا يفعل ما يخيفها، مدت يدها للخلف تخلع الستيان وتلقيه في الأرض ويتبعه كلوتها الصغير،

فعلتها وهى تقاوم الدوار والشعور بالسُكر البالغ وأصبحت عارية تمامًا،

طيزها تهتز هزة خفيفة مرئية متأثرة برجفة كل جسدها،

آدم قضيبه يصرخ من الشهوة وهو جاحظ الأعين يرى الأبلة منى عارية أمام بصره،

أول مرة يرى طيز إمرأة بكل هذا الوضوح والقرب،

دقيقتان من متعة الرؤية حتى أخفت منى جسدها خلف تريننج بدون أي ملابس داخلية،

عادت له بوجه أحمر من الخجل والشهوة وأول ما رأت كان انتصاب قضيبه الواضح بشدة خلف بنطاله،

شعورها بالدوار لم يمكنها من البحث عن تلامس واحتكاك الأجساد،

- ماله الحوض يا آدم؟

- مفيش يا أبلة، الصرف بتاعه مسدود من الشعر وعايز يتغير

- تعرف تغيره؟

- آه يا أبلة ده سهل اوي، هانزل أشتري واحد جديد ورجع اركبه

- ماشي يا آدم بس خد بالك لا يحصل زي المرة اللي فاتت والبيت يغرق تاني

- ما تخافيش يا أبلة ده سهل ومالوش دعوة بماسورة المية

أعطته النقود خرج ووقعت خلف باب الشقة وهى تدخل يدها في بنطالها وتفرك كسها وتدعكه بشهوة وجسدها ينتفض،

لا تعرف كيف يحدث لها كل هذا من مجرد أن يرى جسدها مراهق لا يفعل شئ سوى رؤيتها والتحديق في جسدها وينتصب قضيبه،

تقذف شهوتها عدة مرات بسخونة بالغة وهى ترغب في الصراخ بشدة من فرط ما تشعر به من محنة قوية،

الفرصة مازالت سانحة لمزيد من المتعة، هناك فرصة عند عودته أن تتمتع مرة أخرى،

تفكر بهوس، غيرت ملابسها بالفعل، لابد من مبرر جديد،

ولكن لماذا البحث عن مبرر وما أهمية ذلك؟!

الصبي صامت ولا خوف منه ولن يفعل شئ غير امتاعها بنظراته،

لكنها تبحث وترغب في جرعة أكبر، تريد أن ترى نظراته ولا تقف بظهرها فقط،

هرولت نحو غرفتها وأخرجت قميص نوم عاري،

قميص أسود اللون من القماش الخفيف يُظهر جسدها بالكامل،

نظرة لنفسها في مرآتها وتأكدت أن كل جسدها يظهر من الأمام والخلف،

لا تعرف أن الصبي الصامت لا يملك من الخبرة أن يفهم حجم مكسبه مما تقدمه له، صغير بلا عقل ناضج فور أن قابل صديقه حوده في طريقه، هرول إليه وهو يقص عليه أنه ذهب من جديد للسيدة التي حدثه عنها من قبل،

أحاديث الصبية المعتادة وهم يتهامسون وكٌل منهم يحكي للأخر ما شاهده من مواقف أو مر به من حدث جنسي،

منى وغيرها لا يعرفون ولا يفهون أن الصبية لا يتحكمون في ألسنتهم،

رغبته ومتعتهم في الحكي أكبر من متعتهم عند حدوث الحدث ذاته،

آدم لا يفهم أن منى تفعلها برغبتها وقرارها، يظنها صدف سعيدة يهبه القدر اياها،

حوده ينفعل ويثار وآدم يخبره أن السيدة "قلعت ملط" وهو يشاهدها دون أن تعرف أنه يشاهدها،

حوده يرجوه أن يذهب معه ويجعله يرى تلك السيدة ويتمتع مثله،

وما فائدة صداقتهم إن لم يوافق آدم ويصحبه معه بكل سهولة، الأمر كله بالنسبة لهم من زاوية واحدة أنهم محظوظون وأن السيدة على نياتها ولا تعرف أنهم يبحثون عن التماع برؤيتها،

- بس يا بنب دي خلاص أكيد مش هاتغير تاني ولا هاتشوف حاجة

- يا عم وماله عايز أشوف شكلها علشان أعرف أتخيلها وأنا بضرب عشرة

- هى بتلبس ترنجات بنت متناكة اوي، ضيقة خالص بتخلي جسمها ابن فاجرة

- طب يلا ابوس أيدك هاموت واشوفها

صحبه للعودة لها ولا يعرفون أنها مازالت تدعك كسها وتنظر وصول آدم بقميصها الفاضح،

إنتفض جسدها فور سماع صوت جرس الباب ومعرفتها بوصوله من جديد،

- مين؟

- أنا يا أبلة، أنا آدم

بيد مرتجفة فتحت الباب وهى تقف بالجنب خلفه حتى لا يراها أحد بالصدفة من الخارج،

آدم يعبر الباب ويتبعه حوده ومنى تُصعق بوجود رفيق معه،

وقعت الفأس في الرأس ولا مكان للهرب وهى تقف بقميصها وعهرها،

آدم يغلق الباب وتظهر لأعينهم منى وتجحظ عيونهم من هول المشهد وحوده يفتح فمه كمن صعقته الكهرباء،

منى مصدومة مرتجفة وأعين مفزوعة وهى تنظر لوجه آدم كأنها تسأله عمن يكون رفيقه وسبب وجوده،

تحاول عبثًا إخفاء بزازها بيديها ولكن وإن فعلت من يُخفي عن أعينهم كسها الظاهر من خلف قماش القميص الخفيف،

دقيقة كأنها دهر من الصمت والوجوه المصدومة لثلاثتهم حتى نطقت منى بصوت مرتجف،

- جبت الحاجة؟

- آه يا أبلة معايا أهي وهادخل أركبها

تحركوا نحو الحمام وحوده ينظر وراءه لا يريد إبعاد بصره عن التمتع بجسد منى العاري،

تحركت نحو غرفتها لستر جسدها قبل أن يوقفها صوت حوده الذي لا تعرف من يكون وهو يرى طيزها وينبهر بجمالها وبروزها،

- عندك شريط لحام يا ابلة؟

ارتباكها جعلها تفقد القدر الهين للتفكير البسيط وخوفها جعلها تجاوب بتلعثم،

- آه عندي

تدخل الحمام معهم وكأنه مجرمة ضبطوها ولا تملك حق الدفاع عن نفسها وقد كشفوا سرها ونيتها في ستر جسدها،

مرت بجوارهم لأخر الحمام لجلب شريط اللحام ووضعته بيد حوده ولا تعرف ما حدث بالضبط قبل أن تجد نفسها بين جسدي الصبيين،

ضيق الحمام تسبب في ذلك وحوده الأكثر جراءة يستغل الموقف ويحك جسده باللحم الطري بجواره،

شعورها بفعل الخطأ جعلوها منعدمة الحركة والتصرف وهى ترى نظرات الشهوة بأعينهم وبناطيلهم المدفوعة للأمام بسبب قضبانهم المنتصبة،

الثلاث أجساد متلاصقة محتكة وحوده يصبح خلفها وتشعر بقضيبه يضغط على لحم طيزها،

خليط من الندم والخوف والصدمة والشهوة وكسها مازال مبلل بعسل شهوتها ووجدت نفسها محصورة بين صينية الحوض والصبيين خلفها يحكون قضبانهم بطراوة وليونة طيزها،

أصبحوا كقطعة واحدة وصمتها سمحوا لأياديهم أن تتشجع وتمتد وتشعر بهم يدعكون جسدها من الخلف حتى أنها شعرت أن قميصها يرتفع لأعلى وطيزها تتعري بالكامل،

ترتجف ويتشنج جسدها وهى صامتة وكأنها بصمتها تعطيهم ثمن ألا يفضحوها ويخبروا أحد أنها إستقبلتهم بقميص فاضح كاشف لكل جسدها،

دعك وفرك هيستيري من أياديهم لجسدها وهى تتلوى وسطهم بلا مقاومة تُذكر واستسلامها يشجعهم أكثر واكثر والأيادي تعرف طريقها لبزازها،

تكتفي بالصمت والهروب من نظراتهم وكأنها بإتكاءها على الحوض واعطائهم ظهرها ينقذوها من هول وعظمة وغرابة ما يحدث،

أصابعهم تصل لكسها من الخلف وتود الصراخ وتكتفي بعض شفتها وهى تتشنج بشكل حاد وترفع رأسها وترى منظرهم في مرآة الحوض،

كأنهم زومبي بأعين جاحظة غير مصدقة يلتهمون جسدها بأيديهم بشراهة بالغة،

أصبح قميصها فقط قطعة قماش حول خصرها وبزازها وطيزها عاريين تحت سطوة أيديهم وآدم يود أن يثبت تفوق عن صديقه ويُخرج قضيبه ويحكه في طيزها،

حوده يقلده وهى ترتجف وولولا تمسك أيديهم بجسدها لسقطت على الأرض،

يحاولون الايلاج بالتناوب وجسدها المتخشب خلف الحوض لا يسمح لهم بغير مرور رؤس قضبانهم من بين فلقتي طيزها ويتعاقب شعورها بنزول لبنهم واحد بعد الأخر،

إنتهوا وهدأت أجسادهم وتركوا جسدا وهى تبذل جهد مضني حتى تمر من بينهم وتتجه نحو غرفته،

لا تصدق أن كل هذا حدث بكل هذه السهولة في دقائق معدودة،

خططت لمتعة أقل بكثير ولكنها أوقعت نفسها فيما لم تتوقع أبدًا،

ـ القدر يخطط لنا بطريقة مختلفة عما نخطط له ـ

إرتدت روب ثقيل يُخفي جسدها وظلت بغرفتها مصدومة غير مستوعبة حتى سمعت صوت آدم يخبرها بالإنتهاء من عمله،

خرجت لهم وهى تتفادي النظر في وجوههم ووضعت بيده قطعة نقود كبيرة ومثلها لرفيقه الذي لا تعرف اسمه حتى،

النقود قد تكون ثمن لصمتهم عما حدث،

تركوها وهم سعداء بما حصلوا عليه من نقود ومتعة فاقت خيالهم، وعادت لغرفتها تدفن وجهها في وسادتها تود الهرب من إدراك ما حدث،

دينا تزور رفعت وتجلس معه تخطط معه عملهم القادم وتخبره أنها ستحضر له مفاجأة ولن تخبره بها الا بعد نجاحها فيها،

يساألها بصوت هامس عما يشغل باله منذ زواجها، عن معتز وخليل وعلاقتهم الجماعية معها ومع زوجها،

تقوم من مكانها وتجلس ملاصقة له وهى تداعب أذنه وتهمس له،

- افتكرت وحشتك يا بابا، من ساعة فرحي وأنت بعيد عني ومش سائل فيا

كلامها يوقظ شهوته ويشعر بأناملها وهى تتحرك فوق خصره وتُمسك بقضيبه الذي بدا في الإستيقاظ والانتصاب،

- ردي عليا الأول

- ما تقلقشن كلها حاجات عبيطة، سهرنا مرة ولا أتنين بس من يوم فرحي

تفتح سوستة بنطاله وتُخرج قضيبه وتنزل عليه بفمها تلعقه وهى تتنهد بشوة،

يقطع مصها صوت علي ينادي من الخارج لينتفض رفعت ويعدل ملابسه ويدعوه للدخولن

يتفاجئ بوجود دينا ويرحب بها بحفاوة ثم يحاول الحديث مع رفعت بدون توضيح،

- لسه ما خلصتش المكان للأخر بس الراجل عنده كام حتة كده مستعجل عليهم ضروري وبيقولي أهو بالمرة ياخد فكرة عن شغلنا

قبل ان يجيب رفعت سبقته دينا وسط دهشة علي،

- عنده حق طبعًا يا عمو، لازم يشوف عينة من اللي نقدر نعمله علشان يتشجع ويشتغل معانا

علي ينقل بصره بينها وبين صديقه يبحث عن توضيح ورفعت يخبر بخجل أن دينا تعمل معه منذ فترة وتعرف أمر شغلهم الجديد وستكون معهم والأهم أنها هى الموديل وليست منى،

رغم ضيق علي من معرفة أن منى لن تأتي ولن ينعم بتحقيق رغبته القديمة برؤيتها،

الا أن جمال دينا وتخيله لها سرعان ما جعلوه يبتسم بهدوء،

- يلا ع البركة

دينا تتحدث بجدية لا يعرفها رفعت،

- المهم يا و ممكن أعرف طبيعة الاتفاق والأجر والأمور دي

تفاجئ علي من جديتها وأجابها بصوت رصين،

- أنا إتفقت معاه بالشهر، كل شهر هناخد نه عشرين ألف نقسمهم أنا وابوكي

- غلط طبعًا يا عمو، انا دارسة السوق كويس ومفيش الكلام الفارغ ده،

احنا هانشتغل بالقطعة، كل قطعة ملابس هناخد عليها ألف جنيه ونديله تلت صورتين او صورتين حسب تصميم وشكل الموديل،

لو مش عارف تتفق معاه سيبلي أنا الموضوع ده، مش عايزين حد يضحك علينا

- مش عارف يا دينا بصراحة، بس لو أنت عارفة إنده سعر السوق يبقى هاكلمه وأفهمه

- لأ يا عمو، احنا نعمله العينة وتقوله انها مجانية عربون شغل بنا وتتفق معاه على النظام اللي قلتلك عليه

- ماشي يا ستي

تدخل رفعت المعجب بجدية دينا وحديثه الواعي المدرك للعمل بشكل واضح،

- هى فين العينة يا علي؟

- عندي في البيت ، خمس جلاليب بيتي

تكمل دينا حديثها الجاد،

- تمام يا عمو، بكرة نصورهمله ولما تديل الصور تتفق معاه زي ما قلتلك وأوعى يفاصل معاك

احنا مدينله سعر تحفة والشغل بعد كده مع المصانع اللي بعده هاتون أغلى كمان،

آه على فكرة نسيت اقولك،

الألف جنيه ده للموديلات العادية، أما اللانجيري هايبقى الضعف،

هو أكيد سائل وعارف الدنيا ماشية ازاي والناس بتاخد قد ايه وهايفهم ان ده سعره ممتاز جدُا وقليل

تواعدوا على التصوير في اليوم التالي وبعد رحيله تبعته دينا وتركوا رفعت الذي لم يأتي بشهوته ولم تكمل دينا معه ما بدأته،

عاد البيت ليجد منى تدعي النوم وحاول معها أن يوقظها ووتخلصه من توتر قضيبه دون جدوى،

حتى أنها لم تتأثر أو ترد وهو يخبرها بأن دينا ستحل محلها وتصبح موديل عملهم الجديد،

فقط تدعي النوم وتُغمض عينيها وهى تشعر برعب كبير بسبب ما حدث،

هل سيخبر المراهقين أحد بما حدث؟

كان عليها عدم الانزلاق فيما حدث

كان بإمكانها أنها تعود لملابسها وتتخطى الموقف ولا تدعهم ينالون جسدها

كان يمكنها المقاومة وعدم الانصياع خلف شهوتها وصياح كسها

رأسها ممتلئ الأفكار وتشعر بندم بالغ يجسم فوق صدرها،

في اليوم التالي كانت تعود من عملها وهى تمشي في الشارع مذعورة تشعر أنها ستقابل آدم وتجده ينتظرها وبصحبته مجموعة من أصدقاؤه يريدون جسدها،

تمشي مرتبكة تتلفت حولها تنظر في الوجوه،

هل أخبرهم آدم ورفيقه بما حدث؟

هل عرفوا أنها إمراءة ساقطة تقدم جسدها لصبية مراهقين

الأعين زائغة وقلبها مضطرب وجسدها يرتجف وهى تشعر أنها على بُعد خطوة من فضيحة مدوية،

أمام العمارة رأت آدم يقف ينتظرها،

سقط قلبها في قدمها من الفزع وكادت تفقد وعيها،

مخاوفها تتجسد أمامها وها هو آدم عاد وينتظرها، أصبحت أسيرة رغبته بكل يقين،

لم يحدثه واكتفى بأن صعد خلفها على السلم وهى تود أن تنشق الأرض وتبلعها،

- يا ابلة.. يا أبلة

إلتفتت له بخوف بالغ،

- خير يا آدم، عايز ايه

اقترب منها وبأعينه نظراته الأولى الطفولية الخالية من أي شر أو خبث وتحدث بحزن كأنه يقاوم الرغبة في البكاء،

- عايز أطلب منك حاجة كده

ملامحه حملت حزن بالغ جعلوها تتعاطف معها رغم خوفها من وجوده وظهوره السريع،

- ايه يا ىدم؟

بدا منكسر بشكل كبير وهو يقص عليها ووجه عابث ورأسه منكسة لأسفل،

- ينفع تكلمي الاستاذ رفعت يشغلني معاه أو يشوفلي شغل،

أمي تعبانة اوي وشغلي يوم آه ويوم لأ ومش عارف أعمل ايه

شعرت بصدق حديثه وطلبت منه الصعود معها لشقتها،

جلس أمامها يحمل حزن رجل عجوز وهو يخبرها أنه يتيم الأب ويعول أمه المريضة وأخوته الثلاثة الصغار ومنذ ترك العمل مع الأسطى سعدني وحالتهم سيئة للغاية،

شعرت بالتأثر نحوه وهدأت نفسها بعد تخيلاتها المفزعة وربتت على كتفه بعطف أم حانية ورغم ضيق حالتها المالية هى الأخرى، الا أنها أخرجت من حقيبتها بعض النقود وهى تطمئنه أنها ستفعل ما تستطيعه لإيجاد عمل مناسب له،

وجدتها فرصة وهو في حالته لتسأله بصوت هامس مفعم بالخجل،

- هو مين اللي كان معاك امبارح؟

تذكر ما حدث وإحمر وجهه وتحاشى النظر إليها ليزيدها برد فعل الشعور بالأمان،

- ده حوده صاحبي

- وجبته معاك ليه؟

- قابلني وجه معايا يساعدني عادي

لم تعرف كيف تسأله عما حدث وهى لا تقدر البوح علانية أنها تركت لهم جسدها،

- هو ممكن يقول لحد إنكم جيتوا صلحتوا الحوض؟

الفتى ذكي وبلا شك يفهم المغزى من السؤال،

لم تمهله الصغيرة الإجابة لتنطلق من غرفتها وهى تخبر أمها أنها في طريقها للدرس،

عادت للنظر إليه تنتظر إجابته،

- لأ يا ابلة ده صاحبي واحنا مش مصاحبين حد تاني

- أنت متأكد؟

أجاب بحماس بالغ،

- أه يا ابلة أنا متأكد والنعمة

شعرت بشئ من الراحة وهى تحاول تصديق حديثه وأنها بأمان وهو يبتسم لها ويستطرد بخجل،

- أنا آسف يا أبلة عشان جبته معايا والنعمة ما كنتش أعرف إنك هاتكــ...

خجل من إكمال حديثه وتفهم أنه يقصد أنها ستكون بقميص فاضح،

- ما كانش حقك تعمل كده، أنا اضايقت أوي، مش اي حد بدخله البيت

- حقك عليا يا ابلة، أنا ضايقتك وحسيت إنك اضايقتي النهاردة أول ما شفتيني

إبتسمت بدلال وقد إنزاح عن صدرها هم كبير،

- ما اضايقتش ولا حاجة بس ببقى راجعة من الشغل تعبانة

- آسف بجد عطلتك وضايقتك حتى ما إديتكيش فرصة تغيري لبسك وترتاحي، بس اتكسفت أجي والاستاذ رفعت هنا

وأطلب منه يشوفلي شغل

شردت في ملامحه ولا تعرف إن كان يتحدث بعفوية أم يعبر عن رغبته في رؤيتها تبدل ملابسها مرة أخرى،

ملامحه بريئة بشكل كبير وحديثه وجلسته الخجولة لا يفعلهم من جاء لتهديدها أو النيل منها بقوة،

همست له بصوت خفيض به دلال واضح،

- اعملك شاي؟

- لأ يا ابلة كتر خيرك

- لأ مايصجش، هاغير بس هدومي وأعملك كوباية شاي

وكأنها لم تقضي ليلتها ونهارها في ذعر وفزع، دبت فيها الشهوة والرغبة في تناول جرعة جديدة من الاثارة،

الشقة خالية والباب مغلق وحوده غير موجود والشهوة مشتعلة وكأنها لم تخفت بسبب خوفها من الفضيحة،

اتجهت نحو غرفتها بخطوات بطيئة وفي كل خطوة تضاعف رجفتها ورعشة جسدها وهى تنزلق بقوة نحو متعتها الجديدة فيما تفعله وتشعر به مع الفتى،

أعطته ظهرها وخلعت قميصها وجيبتها ثم أرادت أن ترى نظراته للمرة الأولى،

وقفت بالجنب وهى تلمحه بطرف أعينها وتراه يضغط على قضيبه وهو يتفحص جسدها،

ببطء كبير مدت يدها تكمل المشوار وتخلع الستيان والكلوت وتصبح كالأمس بكامل عريها وتحرك يدها تمسح على جسدها ببطء شديد وهى تلمحه ثم تفعلها وتدير رأسها نحوه وتتلاقى الأعين،

عارية ملط وتبتسم له بخجل وتشعر برجفته وأهتزازه ويده لا تكف عن الضغط على قضيبه،

تلعق شفتها بلسانها ثم تتحرك نحو فراشها وتتوقف أمامه ثم تنظر له بدلال بالغ وتعض على شفتها وتنام بنصف جسدها العلوي على الفراش وتبرز طيزها للخلف وقدميها يلامسوا الأرض،

دعوة صريحة لم يرفضها الفتى ودخل ورائها،

تنام على خدها ولمحت يقف خلفها ونظرت له بخجل مصطنع ثم أغلقت عيناها وهى تتنهد وتهز طيزها هزة خافتة وتجعلها تدعوه لها بنفسها،

لم يتردد وهجم على طيزها يفركها بيده ويقبلها بنهم وهى تزوم وتُسمعه صوت آهات مكتومة وهو يقبل ويلعق بشرهة وحماس،

توقف عن التقبيل والدعك وقبل أن تفتح أعينها لترى ما يفعل كان قضيبه يخترق كسها ويعبره وتشعر بجسده فوق جسدها،

فعلها ولم يتردد أو يخاف وناكها،

تصيح وتتشنج تحته وهو ينيك بسرعة وحماس وكأنه يخشى أن تُعدل عن رأيها وتمنعه عن كسها،

قضيبه شديدة الصلابة ينيك بقوة لا يفعلها رفعت ولا يملكها،

تكاد تمزق قماش فراشها بأظافرها من شدة متعتها وتكتم فمها فيه كي تصرخ دون خوف،

لا يصدق أن الأبلة عارية وقضيبه بكسها ومنظر اهتزاز لحم طيزها يدمي عقله ويقذف لبنه بداخلها وهو يتشنج من شدة الشعور بالمتعة،

ظل فوق جسدها دقائق حتى ارتخى قضيبه وخرج من كسها وقام يرتدي ملابسه بخوف وهى تعتدل وتنظر له بشهوة وسعادة،

تشعر بسعادة بخلاف اليوم السابق، تبتسم له وقد راح الخجل واصبح ماضي قديم لا أثر له ولا شواهد،

ينظر لبزازها بشهوة وكأنه لم ينكها منذ لحظات، تنهض وتضمه لصدرها وتقبل جبينها ويقبل بزازها بحماس،

تهمس له بصوت لبوة شبعت بعد جوع،

- يلا بقى انزل قبل ما حد يجي

فعلها وقبل شفتها بعجالة كأنه يخشي ان يغضبها تقبيل الشفاه ولبنه مازال يسيل من كسها،

تبعته عارية لباب الشقة وقبل أن يفتح الباب جذبته من ذراعه وقامت بتقبيل شفتيه ولعق لسانه،

قبلة طويلة تعدت الدقيقة وهو يلتهم لسانها ويبلع ريقها ويفرك بزازها المحصورة بين جسديهما،

رحل وعادت لغرفتها تلقي بجسدها عليه منتشية لا تصدق أنها نامت مع الفتى، ناكها صبي السباك وأمتعها بشكل لم تعهده منذ كانت عروسة جديدة،

وصل رفعت بصحبة دينا لبيت علي ورحب بهم واخذ مفتخرًا يوريهم ما وصل إليه من تجهيز للمكان ثم أحضر الجلاليب لدينا وتفحصتهم ودخلت غرفة التصوير وبعد دقائق كان رفعت وعلي يقومون بتصويرها وهى تتفنن في الوقوف بأشكال معينة مثل الصور المعروفة،

بين كل جلابية وأخرى تختفي خلف كرافان في أحد الزاويا ورفعت يرى شهوة علي ورغبته في رؤية جسد دينا،

بالطبع يريد ذلك ويتمناه وينتظره،

فقط لم ينل غير رؤية افخاذها بفضل قصر الجلاليب ورؤية مدى أنوثتها من التصاق القماش عليها،

يهمس لرفعت ودينا تغير ملابسها،

- دينا حلوة اوي، وجسمها ممتاز زي الست منى

- المهم الشغل يتعمل ونكسب، أنا بقيت على الحديدة

- اطمئن، طول ما انا بنشتغل سوا كل حاجة هاتبقى عال

انتهوا من التصوير وجلسوا مع دينا وهى تنتقى أفضل الصور والكادرات وتؤكد على علي ما يفعله بدقة مع صاحب المصنع،

- بكرة هاروحله

- تمام يا عمو وحاول تتفق معاه على شغل كتير وكويس

- ما تقلقيش، انا متفائل

قام رفعت بتوصيل دينا لشقتها واصرت أن يجلس ويتعشوا سويًا

بقميص نوم شفاف لا يُخفي جسدها جلسوا سويًا يتحدثون عن العمل ويتمنون نجاحه ويحلمون بتدفق المال عليهم بفضله،

وليد يتصل به ويخبرها أنه تحت البيت،

ترتدي روب خفيف فوق ملابسها وتستقبله ويرحب بحماه ويصر رفعت على الرحيل وتركهم على حريتهم،

يعود ويجد منى تنتظره عارية تحت ملائة خفيفة بزينتها المحببة له،

قضيب آدم أشعل رغبتها في النيك،

لم تعطيه فرصة وكانت تعريه مثلها وتلتهم قضيبه،

تمصه بشهوة وتغمض عيناها وتتخيله قضيب آدم،

ناكها آدم لكنها النيكة الأولى، لم تفعل فيها كل ما تريد،

هم رفعت أن ينام فوقها ولكنها دفعته ونامت بنصف جسدها على الفراش كما فعلت لآدم،

لم يكن بنفس قوة آدم ولا بصلابة قضيبه ولا بسرعة ايلاجه، لكنها أغمضت عيناها وظلت تهمس لنفسها،

نيك يا آدم.. نيك اووووي

رفعت متمتع وينيك بحماس وهو لا يعرف أنه لا يفعل سوى تكرار مشهد حدث من قبل في غيابه.
اسلوب رااائع في السرد
واااصل في اقرب وقت
 
عالمي
 
  • عجبني
التفاعلات: bat man
المبدع باتمان والكاتب الرائع
لو تزود دور دينا واوردرات التصوير
تحياتي وياريت متتاخرش علينا
 
  • حبيته
التفاعلات: bat man و saadhussam
تحفة ياريت متتأخرش في الاجزاء
 
  • حبيته
التفاعلات: bat man

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%