NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة فوتوجــــــــــــرافر _ عشرة أجزاء 17/5/2023

"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.

( 1 )




رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.
روعة جبتهم في البنطلون
 
  • جامد
التفاعلات: bat man
"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.

( 1 )




رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.
يا عم الوطواط كده كتير تأخير على اخواتك
 
( 2 )



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا


المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،


احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا


اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،


ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،


- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،


في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.
ايوه بقى يا عم عودا حميدا بس ما تتأخرش تاني علينا
 
( 2 )



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا


المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،


احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا


اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،


ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،


- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،


في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.
ممتع جدا
 
الجديد امتا
 
( 2 )



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا


المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،


احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا


اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،


ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،


- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،


في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.
جميل جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
( 2 )



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا


المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،


احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا


اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،


ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،


- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،


في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.
بلا شك هذه القصه هي اجمل ما كتبت مؤخرا
فكرة مبتكرة وفي منتهى الاثارة ، اتمنى ان تشارك دينا امها وابيها ولكنك دائمآ تحمل لنا المفاجآت والاثارة ،
ارجو الا تنتهي القصة سريعا كبعض أعمالك مؤخرا
بل نريدها ان تستمر لحلقات و حلقات
مع تحياتي و تقديري لمجهودك الكبير و المميز دائمآ
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Aprilman، Batman lover و بحبها
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.

( 1 )




رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.
فين الباقى يا مبدع
 
الجزئين دول مقدمة يا باتمان للقصة اللي كل جزء فيها هيكون ابطال شكل ولون دا غير الأبطال الموجودين ولسه اخت ديدي كمان وبعد جواز ديدي وأمه هتدخل يعني علي الاقل سلسلتين
من شوقنا لكتاباتك مش عاوزين القصص بتاعتك تخلص ياريت تجارينا وعلي اقل من مهلك مش لازم كل ساعتين جزء 😂😂😂 قصدي كل يومين
حتي لو كل اسبوع بردوا مقبول 😍
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
( 2 )



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا


المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،


احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا


اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،


ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،


- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،


في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.
عاااالي اوي اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
تم الدمج ..
:
:
جميل يا طيب
 
ممتاز احسنت
 
كلمة رائعة قليلة عليك

انت مبدع وفنان بجد .. يا ريت ما تتأخرش علينا
 
الجزء التاني تحفة شكلها قصة غاية في الروعة 👏
 
قصة جميلة فالبدايه حبيتها لكن مع تسلسل الأحداث بدت تتحول لتحرر ودياثه وللأسف انا لست من محبين هذا الأنواع اتمنى فالأيام الجايه اقرالك قصة تناسب ذوقي
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77 و مرحب
القصه لا أحد يشكك فى فنياتها لكن عنصر الدياثه
لا يعجبنى للأسف

بالتوفيق فى القصه

أنتظر قصه أخرى من تأليفك
 
  • عجبني
التفاعلات: Naiek، جلاد الطيز و ahlawy77
"فوتوجــــــــرافر"



"البعض يهاجم الشكل الذي أحبه وأختاره لكتابة القصص ويعتبرونها بعيدة عن محتوى المنتدى الجنسي الصريح، رغم أن هذا القالب الناعم لسرد أحداث جنسية يكون أكثر ملائمة لجعل القارئ شريك في الخيال ويُكمل بطريقته ورغبته الشخصية ما بين السطور،

لكن لا مانع من كتابة قصة تتميز بالإيقاع الصارخ -نوعًا ما- من أجل هؤلاء المحبين لموضوعات أكثر إثارة ومشاهد صريحة دون سرد ممل لأبعاد إنسانية حول دوافع وأحاسيس أبطال الحكايات،

قراءة ممتعة للجميع.




الجزء الاول



رفعت يجلس بداخل الاستوديو الخاص به ينظر للصور المعلقة على الحوائط بشجن وحزن،

كل يوم يفتح فيها المحل من الصباح ويجلس حتى نهاية اليوم ولا يدخل إليه غير زبون أو إثنان على الأكثر،

يتذكر الماضي عندما كان المحل يعج بالزبائن ويزفر بحزن بالغ، إنقلب الحال وإختلف الزمن وأصاب المحل الشيب وفقر الحال البالغ،

بالكاد يتمكن من سداد الإيجار القديم الرمزي وفاتورة الكهرباء ومصاريف سيارته القديمة،

لولا عمل زوجته "منى" في إحدى المصالح الحكومية ولولا راتبها الصغير لما وجدوا ما ينفقون به على بيتهم وعلى إبنتهم الشابة "دينا" التي أنهت جامعتها ولم تجد وظيفة بعد والصغيرة "مي" أخر العنقود ذات الإثنى عشرة عام،

كانت له سمعة واسعة النطاق في منطقته وسجل بعدسة كاميرته مئات وألاف اللحظات السعيدة،

لا يعرف شئ غير عمله كمصور يلتقط الصور من أحسن الزوايا وأكثرها جمالًا،

متمسك بالمحل رغم معاناته الشديدة ولا يجد بداخل قلبه أي رغبة أو قدرة على فعل شئ أخر،

صديقه "علي" يزوره ويُلح عليه أن يفعل مثله ويخرج بكاميرته لتصوير الإحتفالات والمناسبات وتحصيل بعض النقود لتساعده على أعباء الحياة،

بداخله رفض تام ولا يتخيل أن يفعل ذلك ويغادر مملكته وعالمه الخاص،

البيت هادئ ومظلم ويتفاجئ بالهدوء والظلام عند دخوله، يحاول الوصل لزر الإنارة ليتفاجئ بصياح دينا ومنى وهم يضحكون وينتظرون وصوله للإحتفال بعيد ميلاده الخامس والخمسين،

تورتة منزلية من صنع منى وعصائر وهجموا عليه يقبلوه بحب بالغ ومودة وفرحة،

أسرتهم صغيرة وحياتهم معًا مترابطة لا يشوبها ما يعكرها غير ضيق حال رفعت بسبب المحل وقلة زبائنه،

وقت لطيف وضحك ومزاح حتى ذهبت دينا ومي لغرفتهم ودخل غرفته هو ومنى وجلست تتزين وتضع المساحيق وخلعت الروب ليجدها ترتدي قميص نوم جديد من النوع المفضل له، ضيق وقصير ويلتصق بجسدها الممشوق،

منى ذات الأربعة وأربعون عامًا لها وجه جميل وبشرة ناصعة البياض وجسد متناسق بشدة بلا أي ترهلات أو عيوب وكأنها موديل أو فنانة دائمة الإعتناء بقوامها،

نهود بارزة شامخة وخصر نحيف ومؤخرة بارزة جذابة فوق فخذين تامين الإستدارة والحلاوة،

لم تخفت رغبته تجاهها أبدًا منذ زواجهم، رغم كل من شاهدهم من نساء وفتيات في عمله، كان يراها هى الأجمل والأفضل والألذ،

لم يفكر أبدًا في خيانتها، فقط كان يشاهد ويتابع مياصة بعض زبونات المحل ولا يفعل شئ غير المشاهدة أو فقط مجرد اللمس الخفيف إذا كانت الزبونة شديدة الإنحراف والميوعة،

رؤية منى بالمكياج والقميص الجديد جعلوه يثار بشدة ويجذبها لذراعيه ويلتهمها بحماس بالغ،

لم يبقى له من مسببات البهجة غير تلك الليالي يتمتع فيها بجمال وجسد منى ويتفنن في التمتع بها،

"ولاء" إبنة شقيقته تزوره في المحل مع خطيبها "أدهم" ويلتقطون صور شخصية لكتب الكتاب،

تلح عليه بدلال أن يقوم بتصوير فرحهم في الأسبوع القادم،

- علشان خاطري يا خالو كل البنات صحباتي بيعملو فوتوسيشن ويدفعوا فلوس كتير ومش عايزة أبقى اقل منهم

يعرف ذلك ولم يعرف أبدًا كيف يدخل هذا العالم الكثير النقود،

كل من يعمل هذه الأمور من الشباب الصغير ويعرفون طريقة التعامل والتسويق عن طريق السوشيال ميديا وهو أبعد ما يكون عن كل ذلك،

يجدها فرصة لتجريب هذا الأمر ويخبرها بموافقته وسط فرحتها هى وأدهم ويتفقا معه على يوم قبل الفرح بثلاث أيام ويذهبوا لأحد الحدائق ويقوموا بعمل الفوتوسيشن هناك،

يقص على دينا الأمر ويطلب مساعدتها بحكم أنها شابة في مثل عمر ولاء وتفهم في تلك الأشياء،

- وريني بقى يا ديدي الصور دي وفهميني الشباب بيحبوا ايه بالظبط

تضحك على عدم معرفته وتداعبه وتمزح معه وتجلس بجواره وتفتح له عشرات الصفحات لفوتوجرافرز مشهورين،

يشاهد الصور بتمعن وتدقيق ويعبر لها عن دهشته،

- هما كل البنات لابسين لبس قصير وضيق كده ليه؟

- عادي يا سي بابا البنات كلها بقوا بيحبوا كده وبيحبوا الدريسات الضيقة والقصيرة علشان يبان جسمهم حلو

يقلب في الصور بدهشة وإستهجان كبير لا يخفيه على دينا،

- دول بيحضنوا بعض ويبوسوا بعض كمان!

- دينا تضحك وتداعبه بسعادة،

- أرجوك يا سي بابا بلاش عقد وتبقى دقة قديمة

الشباب كلهم كه وده اللي بيحبوه

يلفت نظره صوره لعريس يحمل العروسة بين يديه وهى ترتدي فستان فرح قصير وكل أفخاذها ظاهرة بشكل فج وغريب على بصره،

- ده العروسة جسمها باين، يالهوي على شباب اليومين دول!

- يا سي بابا قلتلك عادي

- عادي إن المصور ينشر صورهم وكل الناس تشوف جسم عروسته كده؟

- آه يا سي بابا وبعدين دي الصور البابليك

- بابليك؟!.. يعني ايه؟!

دينا تضحك وهى تداعب خده بحب بالغ،

- يعني في مكان مفتوح واي حد يشوفها، لكن في صور تانية بتبقى برايفت للعرسان وبس

- ودي بتبقى ازاي بقى هى كمان؟!

تبتسم بخجل وصوتها يخفت بشكل واضح،

- صور ليهم وهما بيبوسوا بعض أو في اوضتهم في شقتهم او الأوتيل او صور بلبس خصوصي وكده يعني

- خصوصي اكتر من كده؟!

- يا بابا أنت مش عايش في الدنيا، طب استنى

تقلب في هاتفها وتفتح له صفحة جديدة،

- دي صور من النوع ده بس قليلين اوي عشان محدش بيرضى ينشرها طبعًا

يتفاجئ بصور بقمصان النوم وبيجامات النوم وأخرى بملابس البحر والمايوهات

- يا نهار مش فايت، دي صور ما تصحش خالص يا ديدي!

- يا بابا المجتمع اتغير والشباب دلوقتي بقى متفتح وغير زمان خالص

- متفتح ايه بس، دي مسخرة وقلة حيا

- لا يا بابا أرجوك، مالكش دعوة كل واحد حر

أنت فنان ومالكش دعوة بتفكير الناس

تتحدث معه بصدق كبير ورغبة في أن تساعده ويجد مخرج من قلة عمله حتى يجد باب جديد للمكسب والنجاح وتعود إليه بشاشة وجهه من جديد،

- على كده بقى ولاء هاتطلب مني صور زي دي؟!

- بصراحة يا بابا مش عارفة، بس هى روشة وأدهم خطيبها سبور اوي وكمان حاجزين اسبوع عسل في اوتيل كبير اوي

- يعني ايه؟

- يعني ممكن على العموم زي ما قلتلك ووريتك اهو بنفسك، كل واحد حر والدنيا إتغيرت خالص

- ماشي أما نشوف

في اليوم المتفق عليه مر عليه أدهم بسيارته ومعه ولاء وذهبوا للحديقة وإرتدت ولاء عدة فساتين واطقم مختلفة وكانت أغلبها مثيرة ضيقة وقصيرة ورفعت يتذكر كلام دينا ولا يعبر عن دهشته،

وكلما شعر بالضيق وهو يرى جزء من جسد ولاء يذكر نفسه أن أدهم سيكون زوجها بعد يومين وكتبوا كتابهم بالفعل وأصبحت زوجته بشكل رسمي،

ولاء متوسطة الجمال لكنها ذات جسد كيرفي كثير المنحنيات مثل أمها، لها أرداف كبيرة ومؤخرة بارزة رجراجة وصدر كبير كأنها تحمل بلونتين فوق صدرها،

لم تختفي إبتسامته طوال الفوتوسيشن وولاء تشعر بسعادة وراحة هى وخطيبها،

عدة صورة وأدهم يحتضنها ويحملها وذراعيه أسفل مؤخرتها ويضمها لصدره، فساتين قصيرة وأدهم يحملها عدة مرات ورفعت يري جزء لا بأس منه من مؤخرتها ويلحظ أنها ترتدي هذا النوع من الألبسة الصغيرة الحجم،

رغمًا عنه يشعر بشئ من الإثارة والشهوة وهو يرى أجزاء متعددة من جسدها مع كل طقم جديد،

إنتهت الجلسة وعاد وجلس يفرغ الصور على الكمبيوتر ودينا تجلس معه للمشاهدة وهو يحدثها عن مدى دهشته من جراءة ولاء وملابسها التي إرتدتها،

دينا تشاهد الصور وهى تضحك وتخبره أنها ملابس عادية جدا مقارنة بغيرها،

- يا بابا دي فساتين عادية خالص، ولاء بس هى اللي جسمها كيرفي قوي ومخليها أمورة وسكسي

علاقتهم علاقة أصدقاء ولا تخجل منه وتتحدث معه بحرية وطلاقة،

ذهبوا جميعًا لحضور الفرح وإرتدت منى فستان سوارية طويل ضيق على جسدها دون إسفاف، ودينا مثلها سوارية قصير نوعما ما حتى ركبتها وواسع من نصفه السفلي على شكل عدة طبقات،

حتى الصغيرة مي إرتدت فستان سواريه عاري الأذرع والصدر ورفعت تضايق من منى لأنه يظهر جزء من صدرها عند إنحنائها وقد تكوّن لها صدر بالفعل ولم تعد صغيرة أو طفلة في تكوينها الجسماني،

الفرح صاخب وفستان ولاء مفتوح الصدر بشكل كبير مبالغ فيه وأدهم يرقص معها أغلب الوقت بحماس وفرحة وحولهم أصدقائهم الشبان والشابات،

رفعت لم يتوقف عن إلتقاط الصور طوال الوقت حتى نهاية الفرح وأدهم يقترب منه ويطلب منه بإلحاح أن يذهب معهم للأوتيل وإلتقاط صور جديدة لهم بعيدًا عن صخب وفوضى الفرح،

سويت واسع في منتهى الشياكة والنادل يقدم لهم زجاجة شمبانيا هدية من الاوتيل،

أدهم يفتحها ويضحك مع عروسته على صوتها المدوي ورفعت يقف يشاهد في سكون،

ولاء تقترب منه وتحضنه وتقبله بحنان بالغ،

- ميرسي اوي يا خالو يا حبيب قلبي

- انتي زي دينا يا ولاء ما تقوليش كده

- بجد يا خالو كل صحباتي قالوا على الفوتوسيشن تحفة ويجنن وكلهم اتفقوا معايا يكلموك تعملهم زيي

بس هايبقى ليا الحلاوة يا سي خالو يا فنان أنت ههههه

قطع أدهم مزاحهم وهو يقدم لهم كؤوس الشمبانيا إحتفالًا بالزفاف ويبدأ رفعت في تصويرهم،

عدة صور لم تخلو أي واحدة فيهم من أحضان وقبلات حارة أضعاف ما حدث في المرة الأولى،

أدهم يلتهم شفايف ولاء ورفعت يدور حولهم يلتقط الصور من عدة زوايا مختلفة رغم دهشته وشعورة بالإثارة،

لكنه يتكر كلام دينا ويتذكر رد فعل صديقات ولاء ويمني نفسه بعمل جديد ودخول لمنطقة كان يظنها بعيدة عنه ومقتصرة فقط على شباب المصورين،

أدهم يقبل رقبة ولاء وينزل لصدرها، بزازها عارية بشكل مبالغ فيه وقبلات أدهم تتناثر فوقهم بحماس كبير وشهوة واضحة،

رفعت يشعر بالحرج ويؤنب نفسه وهو يشعر بقضيبه ينتصب،

يلوم نفسه أن ينتصب قضيبه على إبنة شقيقته وهى مثل إبنته وفي عمرها،

يتنحنح ويخبرهم بذهابه،

أدهم يعبر عن دهشته هو وولاء وهى تمسك بيده وهى تلوي فمها كطفلة صغيرة،

- رايح فين بس يا خالو مش لما تصورنا بالأطقم بتاعتي!

يندهش رفعت ولا يجد بد من البقاء وتلبية رغبتهم،

يشربون من الشمبانيا وهو يرفض حتى يحتفظ بتركيزه ويختفي العروسان في حمام السويت ويعودان وأدهم يرتدي بيجامة من الحرير وولاء ترتدي قميص نوم قصير بشكل كبير وكل أفخاذها عارية وأكتر من نصف صدرها،

رفعت يبتلع ريقه من منظرها ويبدأ في توجيههم للأوضاع ويصورهم،

أدهم وهى لا يكفون عن الشرب بسعادة وولاء مع كل قميص تطلب صور لها وحدها بعدة أوضاع ومنهم اوضاع وهى على الفراش وكأنها محترفة تصوير خاص،

الشرب يشجعهم ورفعت يتوقف عن عدل قضيبه وإخفاؤه وهو يدرك أنهم لا يشعرون بوجوده ورد فعله،

قمصان ولاء تتغير وتزداد عري حتى أنها إرتدت أكثر من قميص شفاف أظهر كل جسدها،

بزازها واضحة وطيزها وحتى كسها المنتوف بعناية،

رفعت يفقد السيطرة على نفسه ويتعمد لمسها وهو يدرك سًكرها هى وأدهم، لم يترك جزء لم يلمسه بيده،

حتى كسها لمسه عدة مرات وأدهم يحضنها ويقبلها بشراهة ويقبل بزازها،

وقت طويل وقمصان عديدة حتى دخلت ولاء الحمام وعادت مترنحة وهى عارية تمامًا وتضع فقط قطعة طويلة من القماش تخفي خلفها جسدها من الأمام،

- سوري يا خالو، بنات كتير متصورين الصورة دي ونفسي في واحدة زيهم،

تمسك القماش بيد والأخرى مرفوعة بين شعرها، تميل وتقف بالجنب ويلتقط صور عديدة لها والقماش كأنه قطعة طولية أمام جسدها لكن اردافها ظاهرة وعند دورانها إلتقط لها عدة صور سريعة وكل جسدها من الخلف عاري وطيزها عارية كلها بشكل جعله يرتجف من الشهوة وجعل قضيب أدهم يرفع بنطلونه ويعبر عن شهوته العارمة،

بعدها قرر الرحيل وتركهم وهم يحتضنون بعض وقطعة القماش تقع بينهم،

عاد في ساعة متأخرة بالطبع ودخل للكمبيوتر مباشرة بعد ما وجد منى نائمة وقام بتغيير ملابسه ليحمل الميموري ويشاهد الصور من جديد،

إندمج في المشاهدة حتى أنه لم يشعر بدينا التي لم تكن نامت وبعد ووقفت بجواره تشاهد الصور مفتوحة الفم،

- يا نهارك يا ولاء

إرتعب رفعت من صوتها وهى تحدق في صورة ولاء بقميص شيفون يظهر جسدها وأدهم يلتهم فمها،

شعر بخجل عارم وحاول التبرير،

- ادي اخرة اللي يسمع نصايحك، عاجبك الصور المسخرة دي

- عادي يا بابا دي صور حلوة اوي اوي

إندهش من تعليقها بشدة رغم خجله،

- كمل يا بابا عايزة أتفرج على باقي الصور

- لأ خلاص كفاية كده، انا اصلا مش عارف طاوعتك ازاي وطاوعت الاتنين المجانين دول

- يا بابا قلتلك ده عادي وكل الناس بقت تعمل كده

شعر بصوت دينا مختلف وأدرك أنها تشعر بإثارة من رؤية الصور،

لم يستطع أن يجعلها تشاهد الصور امامه، نهض ودعاها للجلوس والتقليب وجلس على مسافة قريبة يدخن سيجارة،

دينا ترتدي شورت منزلي قصير وبادي خفيف وتضع ساق فوق ساق ويدها بين فخذيها وهى محدقة في الشاشة تنظر بدهشة واضحة،

- اوووووف

صدرت منها دون شعور ليقف ويتحرك خلفها وهى مندمجة لا تشعر به،

تشاهد صور ولاء الأخيرة وطيزها عريانة

قضيبه يعود للإنتصاب القوي ويدفع بنطاله للأمام مثل منظر أدهم في الصور،

صورة لأدهم وهو يقبل فم ولاء ويده تعتصر فردة عارية من بزها وهو يقف خلفها وقطعة القماش منحصرة وجزء من كسها واضح بخفوت ودينا تصيح من جديد وهى تتحرك بجسدها فوق المقعد ويدها تتحرك بين ساقيها،

- اوووووف اووووف اوووووف

يضع يده فوق كتفها وترتجف من المفاجأة وهويربت عليها لتهدئتها ويهمس لها،

- كفاية فرجة بقى يا ديدي

الشاشة على صورة ولاء وطيزها عارية كلها وأدهم يحضنها من الأمام،

- الصور حلوة اوي يا بابا

- حلوة ايه بس، انا مش عارف اتنيلت وصورتهم كده ازاي بس

يقف بجوارها وترى إنتصاب قضيبه وتتلوى من جديد في مقعدها وتهمس برجفة في صوتها،

- صدقني تحفة اوي اوي يا بابا وولاء تجنن

- تجنن ايه بس، دي سافلة وضحكت عليا هى والزفت أدهم وصورتها وهى عريانة

- عادي يا بابا، جسمها حلو وعايز تفرح بيه

- اديني صورتها يا ستي وفرحتها، قومي نامي بقى

نهضت وبدون قصد شعرت بوغزة في فخذها من قضيبه المنتصب لترتجف مرة أخرى وتتحرك نحو غرفتها،

رفعت يشعر بالخجل لإحتكاك قضيبه المنتصب بجسدها وأنها تفهم الآن أنه يشعر بهياج وإثارة على جسد ولاء ابنة شقيقته،

يعود لغرفته ويحضن منى في فراشهم ويظل يقبلها حتى تستيقظ وتبتسم له وتحضنه،

- اتأخرت كده ليه رفعت؟

يخلع ملابسه كلها وترى انتصاب قضيبه الشديد،

- انت هايج اوي كده ليه؟!

- شكلك بالفستان كان يجنن اوي ومهيجني

تبتسم بسعادة وتنزل على قضيبه تمصه بنهم وهو يتذكر جسد ولاء ويمسك برأسها برغبة عارمة حتى يجذبها ويجعلها تجلس فوق قضيبه ويشاهد طيزها في المرآة كما يحب أن يفعل بإستمرار،

نصف ساعة من النيك القوي ومنظر طياز ولاء لا يفارق عقله حتى قذف لبنه بكس منى وأرتاح وضمها لصدره وناما بسعادة وهدوء،

بعد عشرة ايام حضر أدهم بصحبة ولاء واخذوا كارت ميموري عليه صورهم بعد تنقيحها وتجميلها ووضع أدهم بيد رفعت مبلغ كبير ضخم لم يتوقعه رفعت على الإطلاق وولاء تؤكد له أن أسعار الفوتوسيشن بهذه الطريقة وأنهم ممتنون له،

رفعت يشعر بشهوة تجاه ولاء رغم أنها ترتدي ملابس عادية بنطال جينز وقميص،

يراها بعقله كما كانت في الاوتيل عارية وطيزها ظاهرة،

قضيبه ينتصب، اصبح كلما رآها ينتصب قضيبه بشكل مباشر،

- انا تحت أمركم يا ولاد في اي وقت ولما تحتاجوا صور تاني عرفوني بس

ولاء تصيح وهى تجذب ذراع أدهم بشكل طفولي،

- علشان خاطري يا أدهم، ادي خالو بنفسه بيعرض عليك وأنت كنت مكسوف وبتقولي مش عايزين نتعبه معانا تاني

أدهم يضحك ورفعت يشعر بفرحة عارمة أن هناك أمل لتصويرهم من جديد،

- اصل ولاء يا اونكل عايزة تتصور في شقتنا وبتقول لازم نسجل شكلها وشكل الديكور

- عندها حق بصراحة يا أدهم، بس المرة دي الصور من غير فلوس وإعتبروها هدية جوازكم

ولاء تصيح بسعادة وفرح،

- خلاص يا خالو بكرة بالليل تجيلنا شقتنا

- حاضر يا حبيبة خالو

في المساء جلس مع منى والبنات يشاهدون التلفزيون، ثم ذهبت منى ومي للنوم مبكرًا وبقيت دينا معه،

- بابا، أنت وديت صور ولاء فين؟

- اشمعنى؟!

- اصلي دورت عليها على الكمبيوتر ومالقيتهاش

- خلاص سلمتهم الكارت

- ايه ده يا بابا يعني معندكش نسخة لنفسك؟

- لأ طبعا، هاعمل بيها ايه؟!

- ده المفروض يا بابا يبقى عندك نسخة من كل شغلك

- معرفش بقى اهو اللي حصل

- خسارة

- مش خسارة ولا حاجة وبعدين اهم عدوا عليا النهاردة وعايزين يتصورا تاني صور جديدة

بس في شقتهم قال ايه عشان تبقى ذكرى لو غيروا العفش والديكور في المستقبل


يبقى معاهم تذكار لشقة جوازهم

تهلل وجه دينا بالفرحة وهى تطلب منه بحماس،

- اروح معاك علشان خاطري

- ازاي يعني؟! ماينفعش

- ليه بقى يا سي بابا، ولاء بنت عمتي ومفيهاش حاجة

- قلت لأ، دول عيال سفلة وممكن يتصوروا زي صور الفندق

لمعت عيناها وعضت على شفتها بلا قصد ولاحظ ذلك ولكنه تجاهله،

- وفيها ايه ما هي بنت عمتي وأنا بنت زيها وصاحبتي كمان

- اكيد مش هايبقوا براحتهم وهايضايقوا

- طب خلاص سيبني اسألها ولو وافقت يبقى مالكش حجة

لم تمهله فرصة للرد واتصلت بها وولاء ترحب بذلك على عكس توقع رفعت،

دينا تقترب منه وتجلس فوق ساقه وهى تداعبه وتقبل خده بحب،

- اولًا انا قاعدة فاضية ليل نهار ومش لاقية شغل،

ثانيًا انت معلمني التصوير وممكن أبقى المساعدة بتاعتك خصوصًا لو الشغل الجديد ده فتح معاك


وبقيت تطلب من ناس تانيين

إقتنع بكلامها وأخبرها بموافقته على أن تحمل كاميرا هى الأخرى ويشتركا في التصوير كنوع من التدريب لها حتى تساعده في العمل الجديد بالفعل خصوصًا أنه يأمل أن يتكرر ويخترق هذا المجال وينجح فيه،

منى تقبلت الأمر بسعادة وهى تشجع زوجها على تعليم دينا وجعلها ذراعه اليمين بسبب سعادتها البالغة من المبلغ الذي حصل عليه وإشترى به هدايا كثيرة لهم متعددة وبعض الأشياء التي كان يحتاجها البيت من وقت طويل،

إرتدت دينا بنطلون من القماش وبلوزة وخرجت معه يحملون معداتهم، كشافين إضاءة وكاميراتان،

رفعت يحاول أن يفعل الأفضل ويصنع صور غاية في الإحترافية والجمال،

إستقبلتهم ولاء بسعادة كبيرة وإحتضنت دينا وقبلتها بجب كبير،

ولاء ترتدي شورت ضيق وقصير يجعل طيزها بارزة بشكل بالغ، جسدها أكبر وأعرض من دينا بشكل واضح،

دينا مثل أمها رشيقة رغم أنها تملك جسد غاية في الجمال والتناسق، نهود شامخة مرفوعة لأعلى ومؤخرة متوسطة بارزة ومستديرة ووجه بالغ الحسن والجمال،

هى نسخة من منى أمها ولكن أنحف منها بشكل صغير،

جلسوا جميعًا حتى عاد أدهم من الخارج ورحب بهم وعزموهم على العشاء،

الشقة جميلة وشيك بشكل كبير ولاحظ رفعت وجود بار في أحد الأركان،

إذا أدهم من شاربين الخمور بشكل عام وليس فقط صدفة ليلة الزفاف،

بعد العشاء جلسوا وسكب ادهم الويسكي الفاخر ولكن لم يشرب رفعت غير كأسين فقط وضحك وهم يظنون دينا تشرب،

فقط شرب هو وأدهم وولاء لتي تقلد زوجها في كل شئ،

قاموا للداخل لتحضير أنفسهم ودينا صاحت بدلال في رفعت،

- ايه بقى يا سي بابا، اشمعنى انتوا تشربوا وانا لأ

- بطلي دلع يا بت، عايزة تشربي ويسكي كمان؟!

- عادي يا بابا ما ولاء بتشرب

لم تتركه حتى سمح لها بشرب كأس قبل خروج أدهم وولاء،

كٌل منهم يرتدي ترينج رياضي وقام رفعت ودينا بتصويرهم، دينا تبذل جهد ملحوظ رغم أنها بدأت تشعر بنشوة بسبب كأس الويسكي،

ترينج ولاء ضيق بشدة ويجسم جسدها بشكل صارخ،

بعد الترينج إرتدى أدهم شورت رياضي ضيق وبادي بحمالات وولاء مثله شورت ضيق وبادي يكشف نصف صدرها،

وبدأ أدهم في حضنها وتقبيلها ودينا تلف بحماس حولهم وبعكس رفعت تلتقط صور ضيقة بشدة لوجوههم وهم يلتهون شفاة بعضهم البعض،

بين كل عدة صور يصب أدهم كؤوس الويسكي وولاء يظهر عليها السُكر والنشوة الكبيرة،

بعد عودتهم لغرفتهم صبت كأس ثاني لنفسها ورفعت يفشل في منعها ويخضع للأمر ويشرب كأس رابع هو الأخر،

أدهم بشورت قصير وضيق وولاء بقميص نوم ضيق وملتصق بها،

يحضنها ويقبلها وهم يصورون ودينا الأكثر جراءة وحماس تقترب منهم عدة مرات وتمسك بأيديهم توجههم للأوضاع وبنفسها تجعل ولاء ترفع ساقها حول ساق أدهم وتمسك بيده تضعها على طيزها من الخلف،

رفعت يشاهد ويشعر بالإثارة والويسكي يجعل حركته أبطء من حركة دينا،

قميص عاري بشدة وطيز ولاء تظهر من خلف قماشه الخفيف ودينا تحرك يدها أمام جسدها وهى تشعر بالسخونة،

عدة صور وبعدها دينا تصيح بولاء،

- استني ادخل معاكي انقيلك حاجات أشيك

رفعت يتفاجئ ولا يملك فعل ودينا تغيب معهم في غرفتهم وتعود وولاء ترتدي طقم داخلي من ستيان شفاف يُظهر بزازها وحلماتها واندر صغير شفاف يُظهر كسها ومن الخلف خيط يغوص بين فلقتي طيزها،

رفعت قضيبه ينتصب بقوة وادهم وولاء في حالة سُكر بالغة وبمجرد وقوفهم يلتهم فمها بقبلاته ولا يكف عن لمس ودعك جسدها،

ودينا تحثهم على مزيد من العناق وإلتحام أجسادهم،

تلمح انتصاب قضيب رفعت وعند دخولهم الغرفة تقترب منه وهى تهمس له بحنان وهى تشير نحو قضيبه،

- خد بالك يا بابا وداري نفسك شوية

يبتسم بخجل ويمد يده يحاول عدله داخل البنطلون،

- اعمل ايه بس ده بيحصل غصب عني

- عارفة بس علشان ولاء ما تتكسفش منك او أدهم يضايق إن بتاعك واقف عليهم

رغم كل صداقتهم إلا أنها المرة الأولى التي تتحدث معه بهذه الطريقة الواضحة،

يشعر بإثارة أكبر من نظراتها لقضيبه ومن ألفاظها ويرد بخجل،

- هحاول بس هما سكرانين زي ما أنتي شايفة ومش هاياخدوا بالهم

تركته وطرقت باب الغرفة وإختفت بداخلها لدقائق وعادت وخلفها أدهم بلباس داخلي صغير الحجم وقضيبه يظهر بوضح من خلفه وهو في قمة الإنتصاب وولاء ترتدي قميص شيفون قصير ينتهي عند نصف طيزها وتبدو كأنها عارية،

دينا تلحظ نظرة والدها على قضيب أدهم وتستغل فرصة ذهابهم لشرب كأسين جديدن وتذهب وتهمس له،

- ما تبصش كده على بتاع ادهم يا باب عادي يبقى هايج وهو مش مبطل دعك وتحسيس في جسم ولاء

يشير لها برأسه وهو يشعر بهياج بالغ ويصب الكأس الخامس ويشربه ويبدأوا في التصوير من جديد،

دينا تقترب منهم وتطلب من أدهم الجلوس على مقعد خشبي وتجعل ولاء تجلس فوق خصره،

يدي أدهم تدعك طيز ولاء التي تعرت كلها ويلتهم فمها ودينا ورفعت يشاهدون خرم طيز ولاء وكسها بوضوح وهى تجلس فوق قضيب أدهم،

تنظر دينا لوالدها وتشير له بإصبعها أن يكمل عمله ولا يعترض،

رغبتها في المزيد لا تنتهي وتقترب منهم وتجذب ولاء وتجعل ظهرها بإتجاه أدهم وبيدها تُسقط حمالة القميص وتعري بزازها وتمسك يدي أدهم وتضعهم فوقهم،

أدهم يدعك بزازها ويقبل رقبتها ورفعت يتوقف عن التصوير ويكتفي بالمشاهدة والويسكي قد أدار رأسه بشكل كبير وواضح،

تلتقط لهم عدة صور ثم تجذب القميص وتجعلها عارية بشكل كامل ثم تديرها ليصبح وجها بوجه أدهم وتجعله يعود لدعك طيزها،

صوت ولاء يصبح مسموع لهم وهى تصيح بهياج،

- ااااااح

تحركهم ليقفوا بالجنب وتقترب من أدهم وتهمس له،

- سوري يا أدهم بس علشان الصورة تبقى حلوة وماتتنسيش،

وتجذب له اللباس وتخرجه من قدميه وهى تحدث ولاء،

خليكي حاضنة أدهم يا ولاء عشان الكوكو بتاعه ما يطلعش في الصور

رفعت لا يصدق ما يحدث لكنه لا يستطيع الإعتراض وهو يتمتع بشكل لا يوصف،

طيز أدهم عارية ومندمج في تقبيل ولاء وكأنه لا يشعر بوجد أحد معهم،

دينا تبتسم لوالدها وهى تراه يضع يده فوق قضيبه ويدعكه بقوة من فوق ملابسه،

تقترب من ظهر أدهم وتضع يدها فوق طيزه وتحركها ببطء كأنها تستمتع بلمسها وهى تنظر لوالدها بخجل ثم تمسك بيدي ولاء وتضعهم فوق طيز أدهم،

تلتقط عدة صور ثم تلحظ أن قضيب أدهم محصور في بطنها،

تقترب منهم مرة أخرى وتطلب من ولاء الإبتعاد قليلًا ثم تمسك بيدها قضيب أدهم وتقبض عليه بقوة لثوان وهو لا ينظر لها ومستمر في تقبيل ولاء وتوجهه للدخول بين فخذيها وتعود لإلتقاط الصور وهى تديرهم وترى هى ورفعت رأس قضيب أدهم وهو يظهر من بين فخذيها مبلل بماء كسها،

تجلس دينا على ركبتيها خلف طيز ولاء وتلتقط عدة صور مقربة بشدة لحركة قضيب أدهم،

حركة أدهم تزداد سرعة ويرتجف وينطلق اللبن من قضيبه ويقع على وجه دينا التي تجلس بمواجهته بشكل تام،

أدهم وولاء يقعون من شدة الشهوة على الأريكة ودينا تنهض وتذهب بجوار رفعت ولبن أدهم يغطي وجهها وتمسحه وهى تبتسم بخجل ويتحرك لسانها تلعق اللبن الموجود فوق فمها ورفعت يرتجف ولا ينطق،

دقائق حتى نهض أدهم وقضيبه مازال محتفظ بحجمه يبحث عن لباسه وولاء تجلس مفتوحة الساقين وكسها مفتوح أمام رفعت ودينا،

يرتدي ادهم اللباس وهو يترنح ويقاوم السقوط ثم يخرج من درج المكتبة لفة نقود يضعها بيد رفعت وهو يتحدث بلسان ثقيل معوج،

- عايزين صور تجنن يا اونكل

ساعدت دينا والدها في جمع أدواتهم وخرجوا وهو في حالة هياج غير طبيعية وفي الأسانسير تهمس له دينا،

- بابا بتاعك واقف اوي حاول تداريه عشان الناس

- مش عارف، اعمل ايه يعني

تمد يدها تمسكه من فوق الملابس وتحاول عدله بنفسها وهو يعض على شفته بهياج تام وتسقط رأسه على كتفها من شدة شعوره بالهياج،

- داريه بس لحد ما نركب العربية

هز لها رأسه ومشت بجواره تتعلق بذراعه حتى سيارتهم وفور ركوبهم شعرت به يشعر بضيق من وجع قضيبه المحصور داخل بنطاله،

- بابا.. كده هاتتعب اوي

- اعمل ايه؟!

- خرجه من البنطلون عشان ترتاح

منظرها ولبن أدهم يقع على وجهها وحركة لسانها وهى تلعق اللبن من فوق شفتيها ومشاهد ولاء وعريها وكسها المفتوح جعلوه يستجيب ويفتح السوستة ويحرر قضيبه وهو يزفر بإرتياح

- اووووووف

تربت على فخذه وهى تهمس برقة ودلال،

- معلش، ده غصب عنك من اللي شفته

ولاء جسمها مايص وحلو اوي وهى كمان مايصة وهايجة اوي

كلامها يعيد إثارته بشدة وبدون وعي يمد يده يضغط على قضيبه وهى تزيح يده برقة،

- ركز أنت في السواقة والطريق يا بابا

تضم يدها حول قضيبه وتحركها لأعلى وأسفل وتدلكه له بنعومة وهو يرتجف ويعض على شفته،

بعد قليل تشعر انه سيقذف لبنه فهمست له مرة أخرى،

- عرفني لما تيجي تنطر يا بابا علشان اللبن ما يجيش على هدومك وماما تاخد بالها

هز رأسه بالموافقة وبعد دقيقة إرتجف بقوة وهو يصيح،

- هاجيب.. هاجيب يا ديدي

نزلت على قضيبه بفمها ولبنه ينطلق من قضيبه وتمصه وتشفطه كله وتظل تمصه لدقيقة كاملة قبل أن تعتدل وهى تبتسم بخجل وتحرك لسانها على شفتها،

- سوري يا بابا بس علشان ماما ما تشوفش وتضايق وتشك في حاجة


لم يجد قدرة على الكلام وساد الصمت السيارة حتى صعدا لشقتهم ودوار رأسه من الويسكي جعله يدخل مباشرة لغرفته وينام على الفور.




الجزء الثانى



أصر رفعت أن تذهب دينا معه للاستوديو لتعديل الصور هناك ولكي يجد فرصة مريحة للحديث معها،

ما حدث يُشعره بالخجل الشديد منها،

وبنفس الوقت ما عاد به من نقود يجعله لا يفكر في ترك الأمر وطريقة العمل الجديدة،

ذهبا سويًا من الصباح وأغلق المكان عليهم وجلسا يجهزون الصور وهو يتابع صورها ويقيمها ويعبر عن إعجابه البالغ من قدرتها على التصوير،

لقطاتها مختلفة بشكل كبير، كلها من النوعية المقربة وتظهر ادهم وولاء بطريقة غاية في الهياج خصوصا اللقطات الأخيرة،

يشاهدان الصور ودينا تبدي إعجابها بالقطات وتصفها بالروعة،

- ديدي انا مكسوف اوي منك ومش عارف اقولك ايه

- ليه كده بقى يا بابا

- يعني.. بسبب اني مقدرتش أمسك نفسي واللي حصل في العربية

- وفيها ايه بقى، ده طبيعي تهيج اوي كمان من اللي صورناه وشوفناه

- ايوة بس انتي مهما كان بنتي وما يصحش

- لأ بنتي دي في البيت لكن في الشغل أنا المساعدة بتاعتك

- بس أنا برضه زعلان منك

- ليه تاني يا بابا؟

- ازاي تعملي اللي عملتيه وتمسكي بتاع أدهم بإيدك

- يوه بقى يا بابا، احنا زينا زي الدكاترة مفيش كسوف من الزباين بتوعنا

المهم نعملهم احلى حاجة تعجبهم ويحبوها

- طيب قوليلى بقى عرفتي كل الحاجات منين وازاي؟!

- يا بابا أنا عندي تلاتة وعشرين سنة يعني كبيرة واعرف كل حاجة

- ديدي بلاش لف ودوران، انتي مش اول مرة تعملي كده

قالها وهو يشير نحو فمها اشارة للعقها قضيبه ورضاعة لبنه

- بلاش كلام ممكن يعمل حواجز بنا ويخليك تضايق مني،

احنا دلوقتي عاوزين نهتم بشغلنا وبس وننجح اوي كمان فيه

وافقها الرأي وهو يشير لها بمزاح،

- بس هاتقوليلى كل حاجة

- حاضر يا سي بابا

شرعوا في تعديل الصور ورفعت يشعر بهياج من رؤية الصور مرة أخرى وتلاحظ دينا وقوفه عند صور ولاء وطيزها عارية بمواجهة الكاميرا

- جرى ايه بقى يا بابا هى طياز ولاء معفرتاك اوي كده

ضحك بخجل وهو يضربها بدعابة على وقاحة كلامها،

- مش قلتي احنا هنا شغل وبس

- وهى عينيك اللي هاتطلع على طيزها دي شغل برضه

لعلمك كنت واخدة بالي امبارح انك مركز اوي مع طيازها بالذات

- بصراحة اه طيزها حلوة ومغرية اوي اوي

- مممممم طب وايه هاتفضل تبحلق فيها كده ومش هانخلص شغل

- حاضر يا ستي

بعد قليل لاحظت شروده في صور ادهم وولاء وهم بدون ملابس وقضيب ادهم يظهر في عدة صور وصورة اخيرة واللبن يخرج من فتحة قضيبه في لقطة مقربة بشدة لرأس قضيبه وهى محصورة بين طيز ولاء،

- شكلهم يجنن

- اوي يا بابا، لقطة ما تتكررش كتير

- طيزها خلته ينطر من غير حتى ما يدخله

- بابا

- ايه؟!

- شكلك كده بتعشق الطياز، ولا طيز ولاء بالذات؟

- بصراحة انا بموت في الطيز المقلوظة الحلوة اوي

نظرت لقضيبه ووجدته منتصب يرفع بنطاله،

وضعت يدها فوق قضيبه برقة ودلال،

- طب مش هانخلص شغلنا بقى ونبطل نهيج شوية

ضحك بخجل وهو يهمس،

- معلش دي حاجة ماحدش يتحملها

شعرت بغيرة شديدة وقامت وهى تتحدث بعصبية،

- يعني طيز ولاء بس اللي حلوة ومقلوظة، لعلمك بقى أنا أحلى منها وبكتير كمان

شعر بغيرتها وأنه بالغ في التعبير عن إعجابه بطيز ولاء،

- خلاص يا ديدي مش قصدي يا ستي

- لأ أنا هاثبتلك، علشان أنت بتضحك عليا وبتاعك واقف من الصبح عليها

لم تنتظر رده وقامت بفك أزارار البنطلون وخلعه ودارت وهى تجعل طيزها بمواجهته ثم بدأت في خلع الكلوت ببطء وهو ينظر بتحديق وفم مفتوح وطيزها تتعرى وتخرج قدميها من الكلوت وهى تلمسها من الخارج وتتلوي بمياصة،

- ها بقى يا سي بابا، طيزي أحلى ولا طيز ولاء

إبتلع ريقه وهو يرتجف ويتفحص طيزها بشهوة كبيرة ويرى كم هى بالفعل جميلة بشكل مثير وينتبه أنها تشبه طيز منى زوجته بشكل كبير،

- يخرب عقلك يا ديدي

- ايه؟!.. مش حلوة

- مش حلوة ايه، دي تجنن وأحلى من طيز ولاء مليون مرة

تحرك يدها حول طيزها وتمر بإصبعها بين شق فلقتيها،

- يا سلام، بجد يا بابا

- - بجد اوي يا ديدي، طيزك نسخة من طيز مامتك بالظبط

دارت بجسدها وجعلته يرى كسها وهى تلتقط الكلوت وترتديه وترتدي البنطال وتعود للجلوس وهى تنظر لقضيبه وتشير نحوه وتهمس،

- وزبك هايفضل واقف كده يا بابا؟

أول مرة تتلفظ بهذا اللفظ ويرتجف ويعض على شفته ويهمس برجفة،

- يعني عايزاه يشوف طيزك الملبن دي وينام؟!

- مممم، قصدك أنا السبب يعني

ماشي يا سي بابا اللي بوظ حاجة يصلحها علشان نكمل شغلنا

جلست بين ساقيه وفتحت بنطاله وجذبته حتى قدميه وهجمت عليه تقبله وتلعقه وتلعق بيضانه وفخذيه ثم تضعه بفمها وتمصه بنهم وهى تنظر له نظرة ثابتة تثيره بشده ويضع يده فوق رأسها وهى تتابع المص والرضاعة بحماس وإشتهاء وتتلذذ بمذاقه،

لم يستطع الصمود طويلًا ليرتجف بقوة ويضغط على رأسها ويقذف لبنه وهى تشفطه ولا تترك نقطة تخرج من فمها وتستمر في مصه ولعقه حتى تشعر به يرتخي وحجمه يصغر بفمها،

لم يستطع منع نفسه عن ضمها لذراعيه وتقبيلها من فمها بلهفة وإمتنان وهى تلعق فمه وتمص لسانه ثم تهمس له،

خلاص بقى يا بابا مش عاوزة أسخن أكتر من كده خلينا نخلص الشغل،

إرتدي بنطاله وعادا ينهون عملهم بالصور ثم إتصلت بولاء تخبرها أن الصور جاهزة،

في نهاية اليوم مر عليهم أدهم وأخذ الكارت وهو يشكرهم بشدة،

بعد عدة أيام تلقى رفعت إتصال من ولاء وهى تخبره بسعادة بعمل جديد،

- خالو حبيب قلبي وحشتني اوي اوي

- وأنتي اوي يا روح قلب خالو

- بص بقى يا سيدى، ريري صاحبتي متجوزة بقالها خمس شهور وما عملتش فوتوسيشن زيي ولما شافت الصور إتهبلت عليها وراسا وألف جزمة تعملها زيهم

- هههه بس كده، من عينيا يا يا ستي

- جوزها ميدو غني فشخ يا خالو وعايشين في فيلا كبيرة اوي وقلتلهم الفوتو سيشن بعشر تلاف جنيه

لم يصدق المبلغ وصاح بدهشة،

- ده أكتير اوي يا ولاء

- مفيش حاجة كتير عليك يا خالو يا حبيبي، أنت صورك زي المصورين الأجانب وتجنن

- ميرسي يا حبيبتي

- هابعت الميعاد ولوكيشن العنوان لديدي بالليل

- ماشي يا روح قلب خالك انتي

طارت دينا من السعادة من الخبر وظلت تفكر ثم طلبت بعض النقود من والدها وأخبرته أنها ستقوم بشراء بعض الاشياء تساعد في عمل صور أجمل،

بعد عودتها أخبرت والدها أن الميعاد في نهاية الاسبوع وظلت تفكر معه بصوت مرتفع،

- باب احنا لازم يبقى عندنا ألبوم صور خاص بمكتبنا

- مكتبنا؟

- ايوة المفروض ان عندنا مكتب تصوير

- طيب ايه بقى الالبوم ده؟

- البوم فيه شغلنا وعينات منه عشان لما نروح لزباين نفرجهم عليها ونشجعهم يتصوروا بحرية وبكده هايدفعوا أكتر بكتير من أي فوتو سيشن عادي

- مش كل الناس زي أدهم وولاء

- ممكن آه وممكن لأ، بس طالما ريري صاحبتها وشافت الصور تبقى عايزة نفس الشكل والطريقة

- خلاص كل ما نصور حد نختارله صور ونكون الألبوم

- لسه هانستنى، ماينفعش نبان إننا مصورناش حد غير ولاء وأدهم

كده قيمتنا مش هاتبقى كبيرة قدام الزباين

- والعمل يا فالحة؟

- بص أنا جتلي فكرة كده وهاقولك عليها،

أنا إشتريت ما سكات بتخبي الوش، ودي عمومًا هانحتاجها مع زباين كتير انا متأكدة من ده

- وبعدين

- أنا ممكن أتصور وابقى موديل وألبس الماسك والزباين مش هاتعرف إنها أنا لما أروح معاك

فكر قليلًا ثم تحدث،

- بس مش صح تتصوري صور زي دي وأخلى ناس غريبة تشوفها

- ده شغل يا بابا مش ببيع نفسي، ثم بالماسك محدش هايعرف أني أنا اللي في الصور

- يعني صورك مع صور ولاء دول اللي هايعملولنا قيمة؟

- في واحدة كمان بس عايزاك تفكر كويس قبل ما ترد

- مين دي؟

- ماما

- يا نهارك مش فايت

- فيها ايه بس يا بابا، ماما جسمها تحفة جدا وهى أكيد مش هاترفض حاجة في مصلحتنا كلنا

- بس أنا مستحيل افاتحها في حاجة زي دي

- ماتشيلش هم أنت

- ازاي بقى؟!

- ماما اتفرجت على صور ادهم وولاء وكانت مبهورة اوي بيها وأنا متأكدة إنها مش هاترفض

أديها شافت الفلوس اللي خدناها من أدهم غيرت البيت ازاي وعرفتنا طريق اللحمة والفاكهة واللبس الجديد

- خلاص كلميها انتي أنا مش هاعرف

- أول حاجة تصورني أنا وبعدين هى

- ماشي

- ناقص اقولك إني هاجيب موديل معايا

- موديل، ازاي يعني

- مش احنا بنصور كابل، يبقى لازم الصور تبقى لكابل

- لأ كده تبقي إتجننتي وعايزة تفضحينا

اهدى بس يا بابا، دي بقت مهنة وشباب كتير بيشتغلها ولاد وبنات

ومنهم اللي بيشتغل موديل لانجيري حريمي ورجالي

وعلى فكرة دي الخطوة الجديدة بس لسه محتاجة شوية تظبيط علشان نتفق مع مصانع كبيرة وماركات محترمة

- أنتي متحمسة اوي يا ديدي وانا مش قادر استوعب كل ده وبصراحة خايف

- مفيش خوف يا سي بابا

خليك واثق فيا ومتنساش اننا شركا في الفكرة والمكتب ولازم نكسب كويس وكويس اوي كمان

في المساء كانت منى تجلس معهم وتخبر رفعت أنها موافقة ولا تجد مشكلة في المساعدة من أجل نجاح المكتب وكسب زبائن جدد ونقود أكثر،

منى جميلة ومرحة ومتحررة بشكل بسيط،

في غرفتهم تمددت بجوراره عارية وهى تداعب صدره بيدها،

- قلقان من ايه يا رفعت

- يعني عايزاني أصورك بلبس عريان مع شاب وما أقلقش يا منى؟!

- الناس كلها بقى عندها استعداد تعمل اي حاجة علشان تلاقي تاكل،

ثم اللي هايشوف جسمي هايعرف انه جسمي منين

- الموضوع مش سهل ومش قادر استوعبه

مدت يدها تضعها على قضيبه الشبه منتصب وتداعبه،

- نعتبر نفسنا في المصيف زي زمان ولابسين مايوه

- يعني مش هاتضايقي مني وتقولي عليا بستغلك

- قطع لساني ولا أقدر انطقها

ثم هجمت على قضيبه تلعقه بحب ورغبة حتى هاج بقوة ونام فوق جسدها يقبلها ويلعق صدرها وينيكها بشهوة كبيرة،

في اليوم التالي كانت دينا تطلب منه الذهاب للاستوديو وإنتظار وصولها مع الموديل وهى تؤكد له أنها لن تخبر الموديل الشاب بأنها ابنته حتى ترفع عنه الحرج،

بعدها بساعتين وصلت ومعها شاب وسيم ملون الأعين وأشقر الشعر ووجهه به وسامة واضحة وجسد ممشوق ومتناسق،

- أعرفك يا استاذ رفعت بـ جيمي

- اهلًا يا جيمي

- اهلًا بيك يا استاذ رفعت

- يلا نبدأ وما نضيعش وقت

دخلت حجرة التصوير تستعد هى وجيمي ورفعت يجلس بالخارج و يشعر بالخجل ومع ذلك أمله في النجاح والمال يدفعانه لسماع كلام دينا،

تنادي عليه من الداخل ويجدها ترتدي ملابس داخلية تُظهر جسدها بشدة وتضع ماسك على وجهه يخفي ملامحها بشكل كامل وجيمي مثلها بنفس الماسك ويرتدي لباس ضيق يشبه ما كان يرتديه أدهم،

بدءا في الإلتحام والإلتصاق وقضيب رفعت يسبق قضيب جيمي في الإنتصاب ويلتقط لهم عشرات الصور ثم تغير دينا ملابسها في وجودهم بلا خجل وترتدي قميص نوم شفاف وكل جسدها يظهر ورفعت يرى بزازها وكسها لأول مرة وقضيبه يؤلمه من شدة إنتصابه ودينا ترى ذلك وتغمز له دون رؤية جيمي،

القبلات حميمية ورفعت يرتجف وهو يلتقط لهم الصور وجيمي يلتهمها بفمه ويعصر بزازها وطيزها بيديه،

بعد عدة لقطات تتخلص من القميص وتصبح عارية وتخلع بيدها لباس جيمي وقضيبه ينطلق منتصب بقوة ومرتفع لأعلى،

صور لها وهى بين ذراعيه وتمسك قضيبه بيدها وأخرى وهى تضعه بين فخذيها مرة من الأمام ومرة من الخلف،

يرى رأس قضيبه يخرج من بين فخذيها ويتذكر منظر طياز ولاء وادهم يفعل معها نفس الشئ،

طياز دينا بيضاء في غاية المرونة تتموج وهى تتحرك وتفرك كسها فوق قضيب جيمي بشهوة كبيرة،

رفعت يقاوم رغبته في ترك قضيب يقذف لبنه من شدة الشهوة دون أن يلمسه حتى ودينا تجلس على ركبتيها وتبدأ في تقبيل طيزه من الخلف بشهوة لا تقل عن شهوتها وهى تتحس طيز أدهم من قبل، فقط زادت على الأمر أنها فتحت طيزه بيدها وظلت تلعق خرمه ورفعت مصعوق من الدهشة ولا يصدق قوة شبقها وهى تفعل ذلك،

حتى منى زوجته وهى في قمة شهوتها لم تفعلها وتلعق خرمه وكانت تكتفي فقط بلعق بيضانه وأسفلها،

تدير جسده وتبدأ في تقيبل قضيبه وصوت القبلات يختفي مع صوت الكاميرا وهى تلتقط الصور وتصبح القبلات لعق حتى يرتجف جيمي ويقذف لبنه بفمها وتخرجه وتدعه يقذف على وجهها كي تجعل رفعت يحظى بلقطات لها واللبن يغطي الماسك فوق وجهها،

انتهوا وإرتدي جيمي ملابسه وإرتدت دينا روب من الحرير وغادر وفور خروجه أغلقت الباب خلفه وعادت لرفعت الجالس يلهث من الشهوة،

خلعت الروب بعجالة ونزلت بين ساقيه وهى تخرج قضيبه وتهجم عليه تلعقه وهو يئن من ألم الشهوة ثم يتفاجئ بها تنهض بدون مقدمات وتجلس على قضيبه ويعبر كسها بكل سهولة وهو جاحظ الأعين ولا يصدق أنها مفتوحة ويصيح بدهشة وصدمة،

- انتي مفتوحة يا دينا؟!

تهجم على وجهه تقبله بجنون وشبق وهى تقفز بقوة فوق قضيبه وتصيح به،

- نيك الأول واقولك بعدين

هجم على بزازها يرضعها بشراهة وهى مستمرة في القفز فوق قضيبه ولا تكف عن الصياح،

- اوووووووووف.. اااااااااااح

لم يتحمل المزيد وحاول ازاحتها من فوق قضيبه وهو يصيح بخوف،

- حاسبي هاجيب

- انطرهم فيا يا بابا ماتخافش

تداخل صياحهم وهو يفقد القدرة على التحكم في قضيبه وينطلق لبنه داخل كسها وهى تصرخ وترتجف من الشهوة والشعور بالمتعة واللذة،

بعد أن هدأوا جذبها من وجهها وهو يحدق فيها بلوعة ويسألها بحزن كبير،

- مفتوحة من امتى يا دينا ومن مين وازاي؟!

قامت تقف وتضم رأسه لبطنها العارية وهى تربت عليه بحنان،

- هاحكيلك كل حاجة يا بابا

كل حاجة جصلت وانا في تانية كلية، اتعرفت على "وليد" وقربنا من بعض وحبينا بعض وشوية شوية بقينا نروح سينما أو اي مكان فاضي وهادي ويبوسني ويحضني لحد ما جه في يوم وطلب مني نروح سوا شقة واحد صاحبه وناخد راحتنا هناك،

كنت بحبه اوي ومتأكدة إن هو كمان بيحبني اوي وبيعشقني كمان،

كنا بنعمل كل حاجة المهم إني أفضل بنت، بقينا نروح الشقة مرة واتنين وتلاتة كل أسبوع،

لا بنشبع من بعض ولا حبنا بيقل أو يتغير،

لحد ما في يوم واحنا سوا في السرير وعريانين لقينا "معتز" صاحبه وصاحب الشقة بيفتح علينا الباب وشافني وانا عريانة ونايمة على بطني جنب وليد،

اتكسف وقفل الباب ولما خرجنا كان مكسوف اوي وفضل يتأسفلنا وهو وشه أحمر ددمم ويحلف إنه كان فاكرنا خلصنا ومشينا،

كسوفه الجامد اوي ريحنا وخلانا مش خايفين منه وبعدها بأسبوعين تلاتة اتكرر نفس الموضوع بس معتز خبط على الباب من غير ما يفتحه يشوفنا جوه ولا لأ،

وبعدها بقى وليد يقولي ان قد ايه معتز خام وخجول ومبقناش نتكسف وبقينا نروح وهو هناك وندخل الأوضة ونقفل على نفسنا ومعتز برة وعمره ما ضايقنا أو عمل أي حركة تخوف،

بعد فترة مش فاكرة قد ايه وليد قالي انه نفسه يجرب نشرب حشيش سوا،

رفضت في الأول وبعد كده مارضيتش أزعله ووافقت،

روحنا في يوم بدري من الصبح ومعتز فتحلنا وقعدنا في الصالة نشرب ومعتز شرب معانا وكان هو كمان زينا بيجرب لأول مرة،

وليد كان جايب السجاير ملفوفة وجاهزة وشربنا سيجارة ورا سيجارة لحد ما إتسطلنا احنا التلاتة وبقينا نضحك من غير ما نحس ووليد يبقى يبوس فيا ويقلعني هدومي وكلنا بنضحك،

معرفش ازاي وايه حصل بقينا احنا التلاتة في الاوضة على السرير وعريانين ولما فقنا وصحيت لقيت كسي متعاص ددمم ومعتز ووليد نايمين جنبي عريانين،

فضلت اصرخ وأعيط وهما صحيوا وفهمنا اللي حصل واننا سطلنا اوي بغباوة والأتنين ناموا معايا،

فضلت بعدها فترة مرعوبة ومش بكلم وليد وخايفة أكون حامل، لحد ما جاتلي الدورة وإتأكدت إني مش حامل،

بس بقيت مفتوحة ووليد فضل يلف ورايا ويتحايل عليا اسامحه ومعتز كمان كان بيتحايل،

وليد كتب ورقة جواز علشان يأكدلي انه عمره ما هايتخلى عني وهو جاي النهاردة هو ومامته علشان يخطبوني منك،

وده اللي خلاني اعمل اللي عملته دلوقتي وأحكيلك كل حاجة وما خبيش عليك،

رفعت يسمع وهو صامت كالحجر ولا يعرف ماذا يفعل وهى تخبره أن وليد سيزورهم اليوم ويطلب يدها بشكل رسمي،

- يعني بعد اللي حصل ده في تانية كلية لحد النهاردة ما فكرش يلمسك تاني؟!

- اكيد لمسني كتير يا بابا، انا قلت خلاص اللي حصل حصل وكنت بحبه قد ما بيحبني وأكتر ومش قادرة أبعد عنه

وبقيت أخد موانع حمل وبقينا نتقابل تاني زي الأول، بس بحرية وبنعمل كل حاجة

- ومعتز؟!

- مافكرش يستغل الموقف أو يبتزنا وكان فعلًا خجول جدا وبيتكسف من خياله لحد ما هف علينا نشرب حشيش تاني ولما اتسطلنا عملوا هما اللي الأتنين معايا

ولما فوقنا الكسوف راح وحسيت بمتعة كبيرة اني مع الأتنين في وقت واحد وشايفة ازبارهم واقفة عليا وهايجين

رفعت قضيبه تدب فيه الحياة من جديد وهو يسمع حديثها وهى تلاحظ وتكمل وهى تفرك له قضيبه،

- بقت متعة كبيرة ننام مع بعض احنا التلاتة وعرفت بالوقت ان معتز في الأساس جاي وبيحب يتناك،

وهو كان بتمتع اوي لما احسس على طيزه وألحسها وادخل صباعي فيها،

حتى وليد بقى هو كمان يحبني أعمله كده وبقينا سوا ومع بعض كل مرة

رفعت يجذبها من يدها لتجلس على قضيبه مرة اخرى،

- كنتي بتتناكي من زبرين كل السنين دي واحنا ما نعرفش؟!

- كنت بتمتع اوي يا بابا

مكنش قادرة ابطل وبقيت مدمنة لحد ما عرفنا ان معتز في ولد شمام كده ومبرشم بينكيه اسمه خليل وجه مرة وكلهم ناكوني وبقى خليل كل مرة يجيب واحد جديد معاه واتناك منهم كلهم وكلهم كانوا زيك يا بابا بيموتوا على طيزي ومسميني دينا طياز،

بقيت مدمنة ازبار ولبن ووليد بقى يعشق يشوفني بتناك

- يعني بقيتي شرموطة وهو معرص عليكي

- بقيت متناكة يا بابا مش شرموطة.. اااااااااااااااااااااااااااااااح

- وهايفضل يعرص عليكي بعد ما تتجوزوا

- اووووف آه يا بابا النيك حلو اوي ما بشبعش منه

حيرة كبيرة وصدمة شعر بهم رفعت لكنه لم يجد ما يفعله لأمر يحدث من ثلاث سنوات،

في المساء كانوا كلهم يرتدون ملابسهم الجديدة وينتظرون زيارة وليد واسرته،

جلسة بها الكثير من البهجة وتم الموافقة على الخطوبة وتحديد الزواج خلال شهر،

وليد وحيد والديه ولا ينقص شقته اي شئ وجاهز وله وظيفة جيدة ودخل جيد،

شعر رفعت براحة وسعادة وتأكد من حب وليد لدينا وأنه لا يمكن أن يتخلى عنها وسيحاول مع الوقت نزع افكارهم الشاذة من عقولهم وجعلهم يعيشون حياة عادية بدون رغبات غريبة وممارسة الجنس مع الأخرين،

في اليوم التالي كانت منى تستعد وتقف في الحمام تنظف كل جسدها وتجعله ناعم كالحرير،

ذهبت مع رفعت ودينا للاستوديو وإنتظروا وصول جيمي،

- ما تخليني أنا اصورهم لوحدي يا بابا علشان ما تتكسفش من ماما ولا هى تتكسف منك

- إسأليها وهى براحتها

صاحت منى بخجل لا يخفي حماسها للتجربة،

- فرجيني صورك وانا اقول

فتحت لها الصور على الكمبيوتر ومنى تنظر بدهشة وترى صورها وهى تلعق طيز جيمي وقضيبه وتقف بين يديه عارية تمامًا وقضيبه يمر بين فخذيها وأخيرًا صورتها ووجها يحمل لبنه،

شعرت بشهوة كبيرة وخجل وهمست،

- صوريني انتي أحسن يا ديدي

هز رفعت رأسه بالموافقة وبعد قليل وصل جيمي ودخلت دينا معه هى ومنى،

رفعت بالخارج وبعد دقائق غلبه الفضول ووقف بجوار الستارة يتلصص عليهم،

منى ترتدي كلوت بخيط يخترق طيزها الطرية الأكبر من طيز دينا وأن كانت تشبهها في الهيئة بشكل كبير وستيان رفيع بالكاد يغطي حلماتها وتقف بين يدي جيمي ودينا تصورهم في عدة اوضاع،

اجسادهم تحتك وتتلاصق وايدي جيمي لا تتوقف عن دعك وفرك كل جزء في جسد منى وتظهر عليها المتعة بوضوح،

تبدل الطقم الداخلي وترتدي عدة قمصان كلهم يتمتعوا بعري بالغ يكشف كل جسدها،

دينا تخرج بدلة رقص شديدة العري والفجور وتجعل امها ترتديها وتطلب منها أن ترقص بها وجيمي بجوراها يضم ذراعيه حول صدره وهو يشاهدها كأنه تمثال إغريقي ومنى ترقص بمهارة يعرفها رفعت مسبقًا وجيمي احيانا يمسك يدها وهى ترقص بين يديه ودينا لا تتوقف عن إلتقاط عشرات الصور حتى جعلتهم يتخلصوا من كل ملابسهم وهجم جيمي على منى وصار يقبل عنقها بحرارة كبيرة وشهوته أضعاف شهوته بالأمس مع دينا ومنى ترفض التجاوب معه وتجعله يقبلها من فمها، فقط على مضض وبسبب إلحاح دينا عليها فركت له قضيبه بيدها ودينا توجه رأسها كي تمصه وتلعقه لكنها ترفض رغم كل ما يظهر عليها من شهوة كبيرة تجعل جسدها يرتجف،

بعدها جعلته يفاخذها بقضيبه مثل الأمس وهو يكتفي بتقبيل عنقها وبزازها وهى تمسك برأسه بيدها خوفًا من أن يقبل فمها، حتى إرتعش جسده وجذبت دينا أمها لتجلس أمامه على ركبتيها وتجعله يقذف لبنه فوق الماسك على وجهها،

منى يخر جسدها وتتمدد على الأرض منهكة من شدة الشهوة وجيمي يغادر بعد دقائق ودينا توصله للباب وتعود لتجد رفعت يحمل ساقي منى على كتفيه وهو عاري وينيكها بشهوة كبيرة،

لم يتحمل رؤية ما حدث وفور خروج جيمي من الصالة هرول لمنى ونام فوق جسدها بدون مقدمات،

تقترب منهم وهى تمسد جبين أمها برقة ومنى تعض على شفتها وتغمض عينيها وتتآوه وترتجف وهى تغرس أظافرها في جسد رفعت بعنف بالغ حتى صرخ وقذف لبنه بأعماق كسها وقبلتهم دينا وهى تمسح العرق من فوق جبينهم وتصيح بسعادة،

كده بقى معانا ألبوم يجنن أي حد في الدنيا

منى تنهض وهى تشعر بإرتباك كبير وخجل رغم أنها كانت قبلها معلنة موافقتها بحماس كبير.

كمل يا برنس​

 
قصة رووووووعه جدا جدا جدا تسلم الايادي يا مبدع
 
  • عجبني
التفاعلات: Ehabnage و saadhussam
اسلوب رائع في سرد القصة وكمان قصه مختلفه ومعاصرة لاحداث الواقع بالنسبه للصور اللي انتشرت فعلا بشكل كبير .. هايل استمر 💫✨
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%