NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

صحيح عشان كده طلقتها
يريت تيجى نكلم خاص.وانا هقولك نتواصل ازاى وبسرعه بس طبعا يريت ضرورى.وانا مستنييكك اى وقت....
 
احسنت النشر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
انا مش ديوث
 
حلوه قوي يا بختها
 
احا نيك كسم القصه بنت المتناكه ده بتغظني بطريقه بنت وسخه عليا النعمه انت غبي نيك انا لو مكانك عليا الحرام لكون منيكهم النمله واطلع دين كسمهم
 
قصتي عندما عدت يوما ما للبيت بعد اول سنه زواج كانت زوجتي صاحبه ال ٢٠ عام من عمرها تتحدث الي الهاتف بصوت منخفض عندما دخلت الغرفه وجدتها تلعب في كسها وبتضرب ٧ ونص تفاجأت لما شافتني وقفلت عملت معاها مشكله كبيره وقتها كانت هتوصل للطلاق لكن لأنها كانت حامل قررت اعدي الموضوع اظن ان الامر له علاقه باني مش مكفيها وده لان قضيبي صغير الي حد ما ١٠ سنتي اظن المهم بدأت بالشك بزوجتي من بعدها ومراقبتها بجنون والتيس عليها وعلي هاتفيا لكنها كانت ذكيه للغايه كانت تتعمد ان تذرع الشك في بتصرفاته واسلوبها وفي الوقت نفسه لا أجد عليها أي شيئ من بعد المره الاوله طوال ٣ او اربع سنين تعمدت ان تشعرني بالغيره والحرمان الجنسي الي حد الجنون وايضا البرود في العلاقه الجنسيه حتى قررت ان اتبع اسلوب جديد وهو التحرر طلبت منها مصارحتي اذا كانت ترغب بتجربت شخص جديد واني لا امانع هذا طلما انها ستصارحني بالحقيقه كامله فأنا ساسامحها ولكن إذا اكتشفت خيانتها بنفسي ساطلقها فأنا اكره الكذب تظاهرة في البدايه انها لا تهتم ولكن بعد فتره طلبت مني التحدث مع شخص ما علي النت ونها تصاحبه قالت إنه مجرد فضول ناحيته فقط كان من خارج جمهويه مصر العربيه لهذا لم اهتم ووافقت كنت أريدها ان تثق في لتصارحني بالحقيقه لم أعرف وقتها انها تمهد للموضوع تحدثو فتره حتى انها صارحتني انهم يمارسون سكس فون تدخلت وقتها وقطعت علاقتهم بالعقل وقلت لها ان السبب انها قربت تحبه وأننا اتفقنا تعمل الي هي عايزاه اه بس بشروط اولها انها متحبش ومتتعلقش بحد ثانيا الصراحه ثالثا اني مش عايز فضايح يعني مينفعش تعمل حاجه تسبب لينا بفضيحه بعد مرور ٥ سنوات من زواجنا طلبت زوجتي انها تشتغل مكناش محتجين فلوس وقتها عشان تشتغل فرفضت ولكنها أصرت وكان الموضوع هيوصل للطلاق تاني وانهة زهقانه من القاعده في البيت وافقت تنزل تشتغل قبل كده كانت في البيت ديما فمراقبها ديما مكنتش اعرف الي هيحصل لما تشتغل أو نيتها بردو بدأت اشك فيها بجنون لما اشتغلت خصوصا ان شغلها في رجاله كتير طلبت منها مصارحتي اذا في اي حاجه هناك صارحتني ذات يوم ان في واحد بيعكسها ولكن الأمر يروق لها الي حد كبير وتحب معاكسته لها حاولت ان اعرف اكتر ولكنها لا ترضي فضولي ابدا تتعمد ان تزيد حيرتي فقط حتى المعلومات التي تقولها تقصد بها تجنني اكتر نفذ صبري في يوم وسألتها هل بينكم علاقه قالت لا ولكنه يحاول وهي ترفض وهي تحب الشغل بسبب كده كنت اشك ان بينهم علاقه قلت لها عايزه تنامي معاه شكلك ضحكت وقالت ليه قولتلها عايز اعرف فاجأني ردها وقالت الصراحه مش عارفه قولتلها قولي عادي مش هزعل احنا متفقين وبتاع قالتي افرض عايزه قولتلها عادي مش هزعل عايزه بجد قالتلي يعني متأكد انك مش هتزعل زي اتفقنا قولتلها اكيد وقتها كانت بنتنا عندها ٣ سنوات لقيت وشها قلب وقالت طيب لو صارحتك بحاجه مش هتزعل قولتلها لا قالتلي الصراحه انا وهو مرتبطين من شهرين قولتلها ايه اذاي قالتلي عادي كنا بنغيب من الشغل ونخرج مع بعض أوقات مسكت نفسي لاني عرفها لو اتعصبت او بينت اني مدايق مستحيل تحكيلي اي حاجه ضحكت وقولتلها يا لئيمه طيب وليه خبيتي ده مكنش اتفقنا قالتلي خوفت تمنعني قولت اقولك بعدها قولتلها بعد ايه بضبط راحت ضاحكه سألتها هو انتم علاقتكم وصلت لفين بظبط قالت هقولك الحقيقه بس متقولش عليه ولا تزعل اتفقنا قولتلها اتفقنا وبدأت تحكيلي قالت ان العلاقه بدأت مابينهم بخروجات عاديه في الأول وتطورت لمكلمات سكس وانا في الشغل كانت الخروجات دي بالنسبه ليه كارثه خصوصا اننا من محافظه صغيره وكلها عارفه بعضها كنت ناوي في آخر القاعده دي امنعها من الشغل تاني لكن لقيتها بتكمل وبتقولي والصراحه نمت معاه اتخضيت من المفاجاه قولتلها ايه اذاي قالتلي في شقته ومراته مش موجوده مبقتش عارف ارد عليها افتكرتها بتشتغلني ومكنتش مصدقها قولت ممكن بتشوف رد فعلي ايه قولتلها واذاي علاقتكم وصلت للنوم مع بعض مره واحده ليقتها بتقولي لا مهو موصلش للنوم مره واحده كانت في بينا محدثات سكس وصور عريانه وكده قولتلها صور عريانه ليكي قالتلي امال لمين قولتلها بوشك قالتلي في الأول لا كانت الصور من غير وشي بس بعد ما روحتله ونمت معاه بقت بوشي عادي قولتلها انتي كذابه قالتي ولله ده الي حصل كنت بردو مش مصدق انها ممكن تعمل المصايب دي كلها ان واحد يكون معاه صور عريانه لمراتي وممكن يفضح بنتي في اي وقت كانت بالنسبه ليه مش معقول قولت اكيد هي مش هتعمل حاجه غبيه زي كده خصوصا انها ذكيه جدا مكنتش بردو مصدق مش عارف ليه بس كملت معاها الكلام قولت لها ونمتي معاه كام مره قالت مره واحده مراته كانت مسافره لقيتها بتقولي هو بيزن عليه ينام معايه هنا قولتلها موافق قالتي لا يعم اخاف منك قولتلها متخفيش ما انا عادي اهو قالتلي تمام وانا اوعدك اقولك كل حاجه بصراحه قولتلها لا انا عايز ابقا موجود قالتي وده اذاي قولتلها عادي هبقا في الاوضة التانيه قالتلي ماشي بس بشرط هقول عليك بالمفتاح من بره وافقت كانت الفأس وقعت في الرأس وهمي الوحيد اني اتأكد كلمته تاني يوم وقالت تفرحه انه هيجي ينام معاها هنا كنت قاعد جنبها بسمع المكالمه الغريب انه متفاجئش منها خالص سالها وجوزك قالتله سيبك منه مسافر يومين لقيته بيتنك عليها وبيقولها تمام هجيلك بليل بس لازم تحضري القاعده عايزك تخلي التسريحه كلها حلويات وتحضريلي عصير وتشتري قميص نوم جديد ليه كنت متفاجا من طريقه كلامه خصوصا ان مراتي جميله جدا تشبه الي حد كبير مني فاروق والف واحد يتمنا نظره منها حتى ولاغرب ان زوجتي كانت مطيعه جدا ليه وبتكلمه اكنه سيدها رفضت انها تنزل تشتري اي حاجه من الحجات دي لقيتها بتقولي كده رضا هيزعل قولتلها سيبك منه عدا الوقت بسرعه وقرب يجي ليقتها بتندهني وبسالني البس انو قميص نوم نقيلي واحد جريتها ونقيت ليها قميص دخلت تستحما وهي في الحمام ندهت عليه كان عقلي فيه مليون حاجه ومصدوم قولتلها ايه قالتلي معلش طلع فوط من الدرج عشان نسيت ورضا زمانه على وصول طلعت ولبست الروب فوق قميص النوم رن عليها وقلها انا تحت ببتك اطلع قالتله لا استنا هتصل بيك تاني وطلبت مني ادخل لاوضه الأول وتقفل عليه من بره قولتلها ولزمتها ايه قالتلي معلش انا مضمنكش طلبت منها تشيل المفتاح عشان ابص من خرم الباب وافقت وقفلت عليه طلع رضا واول مدخل حضنها كنت شايفهم من خرم الباب كل ده بيحصل وانا حقيقي مصدق في يوم واحد تحولت حياتي للوضع ده خدها ودخل اوضه النوم ومبقتش شايفهم لكن كنت هتجنن فضلت اولع في سجاير كان صوت الولاعه واضح مكنش يفرق معايه في الوقت ده يعرف في حد جوه ولا لا شويه وبدأ الصوت اكنها ليله دخله صوات واهات وترزيع وصوت السرير وهو بيرجع في الحيطه وقتها انا متأكد ان العماره كلها كانت سامعه صوت اهاتها كان نفسي اقولها وطي صوتك شويه بس كنت خايف يعرف اني جوه لازم ميعرفش اني عارف عشان اقدر امنعه بعد كده على الاقل بس الغريب اني لقيت بتاعي واقف علي صوت الاهات وانا بردو عمال اولع في سجاير مش عارف هتصدقوني ولا لا بس انا جبتهم لوحدي من غير ما المس بتاعي حتى أول مره مع اني من الصعب اجيبهم بالنيك حتى بعد ما جبتهم كنت مستغرب بس الصوت خلا بتاعي يقف تاني المره دي لقيت نفسي بطلعه وبلعب فيه لغايه مجبتهم تاني اليوم ده جبتهم ٥ مرات ورا بعض في ال ٣ ساعات الي ناك فيهم رضا مراتي خلص ودخلو الحمام وسمعت صوت الدش شغال افتكرتهم استحمو بس الغريب انهم مستحموش مش عارف ليه شغل الدش بيتهيألي كانو بيتكلمو وبيغطو علي صوتهم بصوت الدش خلصو وطلعو ومراتي بتودعه قدام الباب شوفتها ملط في حضنه وبتطلب منه ميبعدش عنها ابدا نزل مراتي مفتحتليش غير لما اتأكد انه نزل من العماره لسه هكلمها لقيتها بتقولي انا مهدوه مش قادره نتكلم بكره انا هنام حاولت افوقها لقيتها بتقولي بكرا بجد فاصله وعايزه انام سيبتها تنام وفضلت سهران بفكر هعمل ايه قررت اني وطلق الست دي وانه مستحيل اعيش معاها بعد الي حصل ده بس لازم اخد بنتي منها مستحيل اسيب بنتي تعيش مع ست شرموطه زي دي فكرت في حل اني امسك عليها دليل قررت اجريها شويه لحد مسجلها او اصورها معاه واني لازم استحمل لحد ما ده يحصل نجحت اني اصور فيديو لها معاه بعد سنه من اليوم ده لكن في السنه دي حياتي ادمرت تماما اكتر ما هي مدمره اصلا نرجع لموضوعنا صحيت الصبح ملقتش مراتي كانت نزلت الشغل استنيت لما رجعت من الشغل كنت عايز اعرف منها ايه الي حصل في الاوضة بظبط فضول مش اكتر لكن لما رجعت متكلمتش معايه كتير بالعكس لقيت اسلوبها اتغير معايا تماما اكنها واحده جديده أكن كل الخوف الي في قلبها من نحيتي اختفا بتكلمني اكني شغال عندها أو واحد مش مهم في حياتها والاغرب علي عكس ما توقعت انها هبقا واثقه فيا لكن مش ده الي حصل رجعت تاني لعادتها القديمه شكلها كانت مدايقه من حاجه معرفش ايه هيا والاغرب لما قلعت هدومها كانت لابسه ملابس داخليه اول مره اشوفها عليها سألتها ايه ده قالتلي اشترتهم جديد من واحده في الشغل النهارده زي الي في الصوره الي تحت بظبط حسيت انه جبهم لها هديه وان رضا مسيطر عليها بشكل غريب جدا وانها بتترعب منه خصوصا انها مكنتش بتقلعه خالص كل يوم كانت بتلبسها وهي رايحه الشغل بتقلع تغسله وتلبسه تاني لمده سنه كامله كان برا لونه لموني واندر شكل الجيبه القصيره يشبه بدله الرقص الي حد كبير لما رجعت من الشغل سألتها كلمت رضا ولا لا قالت لا شافته في الشغل لكن متكلموش خالص كانت ردودها بارده جدا وكلمها محدود كنت عايز اعرف هو حس ان في حد في الاوضة التانيه ولا لا قالتلي مظنش انه عرف بس حتى لو عرف فيها ايه خضتني الكلمه دي الاغرب ان الجنس بينا أصبح شبه معدوم في السنه دي وكمان كانت بتتعمد تلبس لبس مثير في البيت وتهيجني عليها بكلمها او تصرفاتها مع الحرمان الجنسي كنت بسالها عن رضا وهيجي تاني امتا قالت مش هيجي اصلنا متخنقين وبطلنا نكلم بعض قولتلها ازاي قالت زي الناس بقيت برقبها بعد الشغل لكن بردو ممسكتش عليها حاجه تاني ولا غلطه صغيره ولا كانت حتى بتكلم حد في التلفون لكن ايام كانت بترجع مهدوده ومش قادره تقف وبقا الجنس بالتحايل لازم اتحايل عليها الأول عشان توافق اني انام معاها بالرغم من انها هيا الي مهيجاني بقصد فاكر يوم بعد شهرين اظن من اليوم الي رضا نام معاها في البيت طلبت منها انام معاها ونقضي يوم حلو مع بعض قالت انها راجعه مهدوده من الشغل وان رضا هدها وضحكت بطريقه تهيج قولتلها قصدك ايه انتي نمتي معاه كنت متاكد انها بتناك معاه بره بس مش عارف اثبت ده وهي بتنكر وبتقولي لو نمت معاه بره هكدب عليك ليه كنت هقولك عادي هتعمل ايه يعني ومدت اديها ومسكت بتاعي وفضلت تلعب فيه وقالت نفسك تريحه قولتلها اه قالتلي ماشي بس انا هستفيد ايه قولتلها هريحك انتي كمان قالتلي بس كده قولتلها امال عايزه ايه افتكرتها هتطلب فلوس أو هديه لكن لقيتها بتقولي نفسي تعمل زي جواز صحباتي الي في الشغل شيلينهم علي كفوف الراحه وبيسعدوهم في شغل البيت وغسيل المواعين والحجات دي قولتلها بتريقه تحبي اقولك يا ست السيد بالمره ولما ترجعي اقلعك الجزمه قالت بدلال طيب وفيها ايه فيد وتستفيد هخليك تقضي ليله جامده معملنهاش من سنين وكمان عشان تعرف انا اتعلمت ايه بظبط من رضا مش كنت عايز تعرف عملنا ايه يومها سكت وقولتلها انا مش بعرف اغسل المواعين وانتي عارفه وشغل بيت ايه الي اعمله ده انا ممكن اساعد معاكي بس قالتلي تساعد في ايه انت فاشل اصلا مش هتعرف تنضف قولتلها امال عايزه ايه سكتت شويه وقالت بص بكره هنقضي يوم جميل بس بشرط تسيب ليه نفسك خالص وتعمل الي هقولك عليه ولو عجبتني هجيب رضا تاني هنا لقيتها فرصه ووافقت قولتلها عايزه ايه قالتلي عايزه ايه طيب وانا هعمله قالتلي مش عارفه شوف انت هتعمل ايه ابسطني وانا هروق عليك كانت أول مره تتكلم بالطريقه دي والاسلوب ده حسيت ان ده مش كلمها هي وانه كلام حد تاني مش متاكد هو ده هدفها من الاول ولا ايه قولت مش هتفرق هي خربانه خربانه هكمل المشوار لغايه ما امسك دليل عليها استقبلها تاني يوم بالاحضان علي الباب وحشتيني يا حياتي وبتاع لكن بصتلي باستغراب حاولت اقولها كلام حلو طول اليوم بردو مفيش بليل قالت إنها هتنام قولتلها والليله الي اتفقنا عليها قالت انت معجبتنيش النهارده ومكنتش مبسوطه منك انسا قولتلها دي حقوقي قالتلي انا قدامك خد حقوقك وانا نايمه عادي لكن لو عايزني اتجاوب معاك ابسطني هديت نفسي واتكلمت بهدوء وقولتلها يعني يا حبيبتي اعمل ايه ما انا من الصبح كويس معاكي قالتلي لا مفيش حاجه جديده قولتلها طيب انتي عايزه ايه سكتت وقالت بضحكه عايزه ابقا ست السيد ضحكت وقولتلها ما انتي ست السيد قالتلي افتكرتها هتقولي امتا ده او محصلش لكن لقيتها بتقولي عارفه بس مش كفايه قولتلها يعني اعمل ايه بعصبيه قالتلي وفيها ايه لما تقلعني الجزمه لما ارجع من الشغل قولتلها انتي عايزه كده قالتلي ايه وتعملي مساج لجسمي وتجيبلي اكل من بره عشان مكسله اطبخ ابقا انام معاك ونقضي ليله حلوه كان في هدف قدامي اني اجيب رضا تاني الشقه فمعترضتش كنت ناوي ارد ليها كل ده بس في الوقت المناسب اول ما اوصل للي انا عايزه قررت اني اعملها الي هي عايزاه واكتر كمان ليه خبره كبيره مع السكس وكنت عارف انها بتحاول تسيطر عليه واحده واحده وتخليني خاضع ليها زي مخلتني ديوث قبل كده قولت هجريها دخلت تاني يوم لقيتني في استقبالها بوستها ونزلت قلعتها الكوتش وقولتلها بسخريه محضرلك مفاجأه قالتلي ايه قولتلها اسبقيني دخلت جبت طبق كبير فيه مايه وملح وحطيت رجلها فيه وفضلت ادعكها كانت بتبصلي باستغراب ولا اكنها كانت عايزه كده نشفت رجلها وعملتلها مساج شويه وقالت هتنام شويه العصر عشان نعرف نسهر بليل قولتلها ماشي لكن الغريب بليل كان يوم عادي في السرير مكنش فيه حاجه مميزه غير كام وضع جديد والاغرب اني لقيتها بتحسس علي خرم طيزي وبتدخل صوبعها فيه وبتقولي ياما نفسي انيكك يا موزه لغايه دلوقتي مش عارف ده كان بهزار ولا بجد بس لقيتها بتقولي متحلق شعر طيزك سألتها ليه قالتلي عادي طول تحب اعملهولك بالشمع زي قولتلها لا هحلقه بالمكنه الكلام ده وهي بتحسس علي خرم طيزي من اول جوزنا عمري ما نكتها في طيزها لكن واهي عامله وضع السجود لحظت حاجه ان خرم طيزها واسع دخلت صوبعين فيه دخلو بسهوله جدا راحت ضاحكه ولفت وبصتلي وقالتلي اه كنت عارف اه ايه فمسالتهاش كده كده كانت هتكدب لو سألتها بس تخيلت الي حصل وده بقا كان سلاحها ضدي الشك والفضول والانكار وتسيبك في دوامه سألتها هتجيب رضا امتا قالت إنه طلب منها تقضي يوم معاه في البحر قولتلها ده ازاي مينفعش طبعا قالتلي اه منا قولتله كده بردو قولتلها هيجي أمته قالت متخانقه معاه لانه بيتحكم فيها ومش بيخليها تكلم اي حد في الشغل وحتى انه كان هيضربها بالقلم في الشغل قدام الناس بس الكلام ده من فتره واتصالحو لكن هو بيتقل عليها وعامل زعلان قولتلها كمان هو الي زعلان قالتي ملكش دعوه متخلنيش اندم اني حكيتلك سكت قالتلي علي العموم هشوف قولتلها ماشي عدت الايام والاوضاع زي ما هي طريقه لبسها اتغيرت تماما من واحده بتلبس لبس واسع لواحده بتروح الشغل بفيزون وبناطيل استرتش وميكب كامل لدرجه اني نفسي شكيت انها اشتغلت شرموطه وحاولت اسألها لو في حاجه لكن هي قالت مفيش اصل في واحده تانيه بتحاول تلوف علي رضا وتاخده مني فأنا لازم اعلي عليها مكنتش مهتم بالدورات دي لكن استغربت ازاي بقيت عامل جانبي في الحكايه دي ازاي بتتكلم معايه ولا اكني شغال عندها مش جوزها وازي اتغيرت كده في الفتره القصيره دي كان عدا حوالي ٦ شهور علي اول يوم رضا ينام معاها بعلمي كانت مهتمه بيه جدا وبتعامله علي انه حاجه مهمه جدا منه انه مجرد شب سرسري ميسواش جنيه وانها بتحاول تراضيه وتعجبه وحتى طلبت مني اني اصورها بقمصان النوم قولتلها هتبعتيهم ليه قالت لا هفرجه عليهم بس من تلفوني متخفش وافقت وصورتها بيهم فيوم لقيتها بتحكيلي عن ال iD وانها بتحبها بطعم الخوخ سألتها شربتيها فين مردتش اتعصبت ولسه هزعق معاها لقيتها بتقولي صح رضا عايز يجي قولتلها ايه قالتلي اه سألتها امتا قالتلي مش عارفه اجيبه قولتلها ماشي قالتلي هتصل بيه وشوف اتصلت بيه قالها النهارده قالتله مش عارفه طيب هرد عليك المغرب قولتلها موفقتيش ليه قالتلي لسه عايزه اعمل سويت ممكن ملحقش النهارده قولتلها ليه لسه بدري كنت عايز اخلص وامسك عليها دليل قالتلي خلاص اعملي انت السويت ونضف كسي بالشمع قولتلها ماشي وفعلا بدأت اعملها سويت في كسها حصل حاجه غريبه او مره اشوفها من اول الجواز لغايه دلوقتي مش فاهمها وانا بنتف شعرتها من كسها كانت بتتوجع جامد لكن الغريب ان كسها كان غرقان عسل منها وزنبورها واقف ولا اكنه زبر وشفايف كسها كانت مفروشه علي الاخر حتى انها في نص التنظيف طلب مني اني الحس كسها كانت اهاتها تبين انها مولعه اول مره اشوفها في الحاله دي مش عارف السبب كان ايه انها بتتوجع من مطرح النتف ولا هاجت عشان بتذلني ولا مستمتعه لأنها مسيطره ومش قادر احدد السبب الي خلاها غرقانه كده خلصت وطلبت مني احميها وحمتها كان رضا علي وصول اول ماسمعت انه تحت العماره روحت مطلع تلفوني وشغلت الكاميرا وحطيته في جيب قمص اسود ليه كان متعلق وسحت فاتحه علي قد خرم الكاميرا بظبط بالولاعه شافتني كان رضا على السلم وقتها سألتني بتعمل ايه قولتلها عايز اشوفكم بس وهخليكي تمسحيه بليل متقلقيش ضرب جرس الباب كان رضا علي الباب معرفتش تتكلم وقالتلي ماشي ماشي دخلت علي الاوضه المره دي سابتلي المفتاح معايا هي فتحت الباب لرضا وانا لسه بقفل باب الاوضه متأكد بنسبه ٩٠% انه شاف الباب بيتقفل لكن متكلمش في الموضوع زي المره الي فاتت انا الي حاتط الفوط في الاوضة بطلب من مراتي اكنها بتقولي ده شغلك وانا الي منقي ليها قميص النوم بردو بطلب منها دخلو الاوضة المره دي مكنش في صوت صويت زي المره الي فاتت بالعكس مكنش في صوت خالص المرادي وانا مخلصتش زي اول مره فضلت اولع سجاير عدا كام ساعه ونزل مصدقت نزل وجريت علي التلفون مسكته وشغلت الفيلم مراتي قالتي الفيلم ده هتتفرج عليه وهيتمسح قدامي فاهم قولتلها تمام مكنتش همسحه مهما حصل بس قولت اريحها يمكن اعرف اخده من غير متاخد بالها نمت جنبها عليةالسرير وشغلت الفيلم وكانت الصدمه ليه من بدايه زواجي ب الاء وانا اراها فتاه قويه جدا وهذا ما جعلني أعجب بها الي حد ما يستحيل ان حد يلوي ايديها او يجبرها تعمل حاجه او ده الي انا كنت فاكره عنها لكن الفيلم الي مدته ساعه كان غير كده تماما كانت فيه اكنها خاضعه مذلوله لرضا الست الي شوفتها في الفيديو ده كانت واحده اول مره اشوفها او اعرفها اكنها كلبه ليه اتأكد اليوم ده انها مش تاني والا حتى عاشر مره ينام معاها كانت عارفه بتعمل ايه كويس هو نام علي السرير وهي شافت شغلها بوس في كل حته في جسمه وشغال بعابيص جوه كسها بصباعه مع ان ده كان محرم عليه من اول الجواز بحجه ان ايديه بتوجع كسها وناشفه عليها لكن رضا عمال يلعب فيه بعنف ويدخل صباعه جواه وقتها كنت عايز اطمنها اني ديوث طلعت بتاعي وبدأت العب فيه وانا بتفرج عليها وهي بتتناك من واحد تاني فضلت باصه عليه ومرقباني ونايمه جنبي مستنياني اخلص الفيديو عشان تمسحه تابعت الفيلم لقيته عمال يذل فيها مكنش باين عليها الفرحه بس كانت هايجه جدا اقدر اوصلها لنفس الهيجان ده لو لمست كسها لكن هي كانت بترفض اني المسه باديه خلصت بوس فيه وهجمت علي بتاعه اكنها محرومه أكن واحده اول مره تاكل من شهور كانت طريقتها في المص تقول انها لبوه كان زبه كبير جدا اعترف بدا حوالي ٣٠ سنتي مكنتش عارفه تدخله في بوقها حتى راحت نازله علي بضانه ومصتهم
الوقت ده انا كنت جبتهم معرفش ليه اول ما شافتني جبتهم حسيتها ارتاحت وقالتلي طيب هنام انا بقا عشان مهدوده ونامت وسابتلي الفيلم بقصد كملته لقيتها نزلت من نفسها علي خرم طيزه بلسانها وبتلحسه كنت مستغرب دي مراتي دي كانت بتمصلي بالعافيه بحجت انها بتقرف لكن دلوقتي شيفها بعيني بتلبس خرم طيز واحد وبتمص بضانه وبتقعد علي زبره وبتتنطط عليه مكنتش فاهم ليه واحده تحرمني من كل ده من اول يوم جواز وتديه لحد تاني بسهوله كده لم يمر وقت طويل واستغليت الفيديو ده وطلقتها نجحت اني اخد بنتي منها زي ما كنت مخطط وكمان اخدت العفش وكل حاجه كنت جيبهالها ولكن المشكله بدأت من هنا بدأت طليقتي حرب ضدي من بعد الطلاق حتى انها تتحالف مع خطيبتي الأولى وفتاه كنت اعرفها من قبل دفعوني بعد مرور عامين من طلاقي منها لمحاولة الانتحار في الحقيقه انا لا أصدق اني ماذلت حي بعد هذه المحاوله لكني حقا احتاج المساعده فكل هذه المشاكل لا استطيع البوح بها حتى لاقرب الناس لي لن يتفهم احد الامر كنت أريد فقط انقاذ طفله لم أدرك ان هذا سيكون نهايتي معها
نسوان قادرة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%