NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة فرح ـ حتي الجزء الثالث 13/11/2022

تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
اللي بعدو يا كبير بسرعه
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
وصفك لجسمها وهيجانها ممتع ونزول شهوتها يجنن لسة باقي القصة دي هتبقي جامدة حتى لو كانت لسبيان بس فيها متعة
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
بدايه كويسه كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
رووووووووووووووووووووووووووعه
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
وصفك لجسمها وهيجانها ممتع ونزول شهوتها يجنن لسة باقي القصة دي هتبقي جامدة حتى لو كانت لسبيان بس فيها متعة
كمل
اشكرك علي تعليقك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
فيه الباقي يسطا انت بتتأخر اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
فـــــــــــــــــرح

ســحــــاقية

فرح إسم جميل ايوة أنا اسمي جميل بحبه وبحب نفسي اوي وبحب كل حتة فيا اه بحب وشي المدور وعنيا الزرقا ولون بشرتي اللي زي لون اللبن بالقشطة وشعري الأصفر الناعم الطويل و طولي المتوسط وبزازي الوسط وجسمي الوسط برضه وطيازي المليانة حبتين بيتهزوا جامد وانا ماشية زي الجيلي جسمي كله كده زي مايكون مافياش عضمة من صغري و أنا عارفة اني حلوة ماما قالتلي انتي عروستي الباربي و بابا قالي ان أنا ملاك من السما واسعة ملاك ديه قول جنية؛حورية؛شيطانة وهاتعرفوا ليه من الحكاية ومن صغري برضه كل العيلة بتحبني وبتعاملني معاملة خاصة زي معاملة العروسة الباربي بالذات جدتي وعماتي وخالاتي وماما وصاحبتها وكنت وحيدة وبابا علطول مسافر و مشغول رجل أعمال كبير اه نسيت كمان الدادة و الخدامين الكل كان بيدلعني حلوة و غنية و وحيدة كوكتيل مغري ما عرفش ليه بقيت شاذة قصدي ليزبين يمكن عشان طول عمري وسط رعاية ستات بس ولا عشان كرهت الرجالة لما البواب بتاعنا اتحرش بيا وانا عندي 10 سنين كنت ايه فايرة أوي ساعتها ضحك عليا بحتة شوكولاتة و خدني في الجنينة ورا الشجرة و أعد يحضني و يبوسني بعدها اتجنن وقام مقطعلي هدومي وبقي يعاملني بعنف وهو بيحاول يقلعني ملط قومت صرخت وجت الدادة و الخدامين وماما و اضرب حتة علقة و انا من يومها و أنا بخاف من جنس الرجالة ومابحبش اتعامل معاه الستات حلوة و حنينة وبيعاملوني حلو اه حلو أوي افتكر اول يوم جت الدورة ونزل الدم قامت الدادة خدتني في حضنها لما جريت عليها وانا خايفة وبقولها ان في ددمم في الأندر و أعدت تهديني وتقوللي ماتخافيش كده انتي كبرتي وبقيتي أنسة وعلمتني أعمل ايه بعدها ايتديت أكتشف نفسي و جسمي و أحاسيسي وكمان الدادة سعدية بقت تقرب مني أكتر بشكل حساس كانت تحميني وتدعك جسمي وتتفنن في انها تحضني وتبوسني لا وبتشمني كمان بعد كده دعكتني من تحت من كسي يوميها اترعشت في ايديها كذا مرة وكنت باتعب و احس اني بغرق من تحت ومبقاش قادرة أقف علي رجلي لحد ما أدمنت لمساتها ولما كانت مش موجودة كنت بالمس نفسي و أدعك سدري و كسي لحد ما ارتعش وجسمي يسيب متعة لذيذة غرقت فيها وبقيت منطوية مصاحبش حد بسهولة واللي اصاحبها احبها و تبقي حبيبتي وأغير عليها من صحابنا بابقي عايزاها ليا لوحدي متعرفش حد غيري لكن مرة قربت جامد من واحدة صاحبتي واحنا في ثانوي و الظروف خدمتني ان احنا نبات سوا وبعد الهزار واللعب والضحك و أحضان وبوس عادي بين البنات سخنت عليها اصلها كانت جامدة فكرتني بالدادة قومت زودت العيار واتحول البوس الي الشفايف والحضن الي تحسيس علي جسمها لكن هي اتخضت وهي خلصت نفسها من بين ايديا وكانت هاتصرخ و انا أعدت أتأسف لها وأقولها ان متخافش ومتصرخش وبعد محايلة كتير قالت ماشي بس بشرط ماحولش اكلمها او اعرفها بعد كده وقطعت معايا ومشيت بيا الحياة وملقتش اللي تسايرني في رغباتي الشاذة فلجأت للنت والمواقع الاباحية وشوفت افلام و اتعرفت علي بنات شاذة زيي بس مش من بلدي من برة وعيشت حياة الشذوذ بس أونلاين وفتحت نفسي بخيارة و أدمنت اللعب بكل حاجة و أي حاجة أنيك بيها كسي و طيزي بهدلت بيها نفسي بس الحضن و الاحتواء و الحب واللحم علي اللحم واللمسات وريحة الشريكة كانت ناقصاني وكنت خايفة اصارح حد من صحباتي او زميلاتي بأحاسيسي ديه عشان خايفة من الفضيحة لحد ما جاتلي فكرة مجنونة اني أشقط واحدة شرموطة من الشارع او من كباريه وبالفلوس تعمل كل اللي أنا عايزاه وده اللي هاعمله .

نهاية الحلقة الاولي


فـــــــــــــــــــــرح

الحلقة 2

Lesbian-16\7\2022

و جيه اليوم الموعود اللي قررت فيه اني اعمل اول مغامرة ليا في بار او كباريه اقدر اصطاد منه واحدة شرموطة وبالفلوس اخليها تعمل كل اللي أنا عايزاه انا معنديش خبرة ومعنديش حد اقدر اساله عن الاماكن ديه ومش عارفة اعملها ازاي لان الرجالة هما زباين الاماكن ديه او ممكن كبلز لكن واحدة ست لوحدها تدخل متهيألي صعب كنت لسة طالبة في الكلية بس افتكر لما كنت بانزل وسط البلد اشتري هدوم كنت باشوف اماكن كده دوشة و مزيكا و ستات واقفة بره قدام محلات صغيرة وفي رجالة برضه واقفة اللي بيتفرج واللي بيدخل و اللي بيعزم قولت اجرب وادخل محل من دول ولبست اليوم ده بنطلون جينز ضيق ازرق و تي شيرت ابيض وسيبت شعري كيرلي ولبست كوتشي عالي وحطيت ماكياج خفيف ونظارة شمس وشنطة الضهر الزرقا فيها الموبايل و اللاب وروحت وسط البلد بعد المغرب وروحت وقفت قدام السينما اللي جنبها المحلات ديه واعدت اتمشي قدام المكان علي الرصيف ابص من بعيد لبعيد عايزة أقدم رجل و أأخر رجل و اروح اتفرج علي صور الافلام في السينما وارجع تاني حسيت بعد ساعة عدت بحالها و انا مترددة لكن لمحت كده ان ست شكلها كبير حبتين قصيرة لابسة جينز أسود وشعرها أصفر ووشها مدهون ماكياج المهم لمحتها بتبصلي وراحت ميلت علي راجل طويل و كبير شعره أبيض وقالتله كلمتين في ودنه بعدها اتحرك ناحيتي حركت رجلي في مكانها مش عارفه استناه ولا امشي وجوايا قلق و خوف كبير لكن استنيت وقرب مني وقالي ايه يا سنيورة مستنية حد ولا عايزة حاجة روحت نطقت بصوت ضعيف مش مسمع وقولت اه عايزة ادخل اتفرج فراح قرب ودنه وقاللي ايه مش سامعك علي صوتك عايزة ايه قولتله عايزة أدخل المحل اتفرج واشرب و كده فراح ضحكلي وقالي تنوري يا سنيورة انتي لوحدك قولتله اه لوحدي فراح اتحرك وشاورلي اتحرك معاه واتحركت معاه ناحية المحل بتاعه ولقيت الست اللي بتبص عليا و انا داخلة وراح ميل عليها وقالها زبونة راحت ضحكت كده وقالت اهلا اهلا يا قمر و دخلت لقيت مزيكا عالية أوي اعلي مما كانت برة و لقيت 5 او ست ستات لابسين بديهات او بلوزات كت و بناطيل جينز ضيقة أوي و حاطين مكياج كتير اوي فيهم السمرة و البيضة و القمحية الرفيعة و التخينة وكل واحدة عمالة تميل علي ترابيزة و رجالة و شباب أعدين عمالين يضحكوا مع ديه و يقفشوا في ديه و أزايز بيرة عمالة تتفتح و دخان سجاير كثيف و بعضهم بيشرب شيشة عالم انا بقي اعدوني في ركن لوحدي و حسيت اول ما دخلت ان الكل بيبص عليا الستات عمالة تفحصني من فوق لتحت و بالعكس و الرجالة عنيهم هاتطلع عليا لكن ماحدش قربلي ولا قالي بلدك ايه يا حلوة و فضلت دقايق كده لحد ما جتلي الست الكبيرة و شكلها كده صاحبة البار و أعد جنبي و قالتلي أهلا يا حلوة تحبي تشربي ايه و لا انتي جاية عايزة شغل قولتلها لا انا عايزة أشرب و اتبسط مش محتاجة شغل قالت من عنيا ثم شاورت لواحدة من الستات تجيب 4 بيرة و جت و حطتهم قصادنا علي الترابيزة و رجعت علي شغلها مع ترابيزة تانية قامت الست الكبيرة فتحت ازازة و صبتلي و صبت لنفسها و قالتلي اشربي يا قمر و أعقبت كلامها بأن و ضعت يدها علي فخدي قمت حسيت بكهربا مسكتني و حركت رجلي حركة لا ارادية فجت تشيل ايديها و هي بتقول اسفة يا حبيبتي مقصدتش اضايقك لكن انا بايدي قمت مسكت ايديها من تحت الترابيزة و ثبتها علي فخدي و أنا بقوللها لا خليكي براحتك انا مبسوطة كده بس اتخضيت في الأول و قمت حسست علي ايديها كمان راحت حركت ايديها أكتر علي فخدي و ضحكت ضحكة مايصة أوي و غمزت بعنيها و قالتلي هو انتي يا حبيبتي بتحبي كده انتي غاوية كده قولتلها اه انا بموت في كده فضحكت تاني و قالت يا اهلا يا روحي الا قولتيلي إسمك ايه قولت فرح اسمي فرح

فضحكت و قالت يجعل أيامنا أفراح كلها و رقص و أغاني ده انتي نورتي يا حبيبتي و راحت قرصتني من فخدي من جوه قمت ضحكت و طلعت صرخة صغيرة فضحكت و قالت بتغيري يا سكر معلش حقك عليا انا بقي اسمي عزة و صاحبة المحل ده و محلات تانية كتير و في نفس الوقت و هي بتكلمني كانت عمالة تحسس علي فخدي من فوق قرب كسي كده و لما وصلت صوابعها لكسي قمت قفلت رجليا الاتنين علي إديها و انا بتنفس بصوت عالي و هي فضلت تحسس و تدعك و انا بنهج و بعض علي شفايفي و مافيش دقيقة رحت قفلت جامد علي إيديها و رجليا شدت مرة واحدة و حسيت بميتي بتنزل و بغزارة من كسي كأني عملت مية و حسيت ببلل شديد في البنطلون بس حسيت براحة و رجعت دماغي لورا كده و انا بتنفس بصوت عالي بدا يهدأ بعدها بصيت ناحيتها و هي بصت عليا و ابتسمت و شالت ايديها من تحت الترابيزة و أعدت تشم في صوابع ايديها و تلحسها و قالتلي ريحة ميتك حلوة أوي يا فرح و طعمها زي العسل يا عسل بعدها صبيتلي كوباية و قالتلي قومي اشربي يا فرح و خدي نفسك ده لسة بدري ورانا كتير أوي بعديها رقعت حتة ضحكة و قامت من جنبي و هي بتقول اشربي اشربي جايلك علطول

و سابتني و أنا حاسة بجسمي سايب و عايزة أقوم أروح و مكسوفة و حاسة اني لو قمت الناس هايشوفني مبلولة و يقولو عملتها علي نفسي بقيت مبسوطة أوي و مستنية كتير و مكسوفة في نفس الوقت كوكتيل احاسيس عجب و عجبي .


نهاية الحلقة 2
حلوة أوي يا ريت تكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
فـــــــــــــــــرح

ســحــــاقية

فرح إسم جميل ايوة أنا اسمي جميل بحبه وبحب نفسي اوي وبحب كل حتة فيا اه بحب وشي المدور وعنيا الزرقا ولون بشرتي اللي زي لون اللبن بالقشطة وشعري الأصفر الناعم الطويل و طولي المتوسط وبزازي الوسط وجسمي الوسط برضه وطيازي المليانة حبتين بيتهزوا جامد وانا ماشية زي الجيلي جسمي كله كده زي مايكون مافياش عضمة من صغري و أنا عارفة اني حلوة ماما قالتلي انتي عروستي الباربي و بابا قالي ان أنا ملاك من السما واسعة ملاك ديه قول جنية؛حورية؛شيطانة وهاتعرفوا ليه من الحكاية ومن صغري برضه كل العيلة بتحبني وبتعاملني معاملة خاصة زي معاملة العروسة الباربي بالذات جدتي وعماتي وخالاتي وماما وصاحبتها وكنت وحيدة وبابا علطول مسافر و مشغول رجل أعمال كبير اه نسيت كمان الدادة و الخدامين الكل كان بيدلعني حلوة و غنية و وحيدة كوكتيل مغري ما عرفش ليه بقيت شاذة قصدي ليزبين يمكن عشان طول عمري وسط رعاية ستات بس ولا عشان كرهت الرجالة لما البواب بتاعنا اتحرش بيا وانا عندي 10 سنين كنت ايه فايرة أوي ساعتها ضحك عليا بحتة شوكولاتة و خدني في الجنينة ورا الشجرة و أعد يحضني و يبوسني بعدها اتجنن وقام مقطعلي هدومي وبقي يعاملني بعنف وهو بيحاول يقلعني ملط قومت صرخت وجت الدادة و الخدامين وماما و اضرب حتة علقة و انا من يومها و أنا بخاف من جنس الرجالة ومابحبش اتعامل معاه الستات حلوة و حنينة وبيعاملوني حلو اه حلو أوي افتكر اول يوم جت الدورة ونزل الدم قامت الدادة خدتني في حضنها لما جريت عليها وانا خايفة وبقولها ان في ددمم في الأندر و أعدت تهديني وتقوللي ماتخافيش كده انتي كبرتي وبقيتي أنسة وعلمتني أعمل ايه بعدها ايتديت أكتشف نفسي و جسمي و أحاسيسي وكمان الدادة سعدية بقت تقرب مني أكتر بشكل حساس كانت تحميني وتدعك جسمي وتتفنن في انها تحضني وتبوسني لا وبتشمني كمان بعد كده دعكتني من تحت من كسي يوميها اترعشت في ايديها كذا مرة وكنت باتعب و احس اني بغرق من تحت ومبقاش قادرة أقف علي رجلي لحد ما أدمنت لمساتها ولما كانت مش موجودة كنت بالمس نفسي و أدعك سدري و كسي لحد ما ارتعش وجسمي يسيب متعة لذيذة غرقت فيها وبقيت منطوية مصاحبش حد بسهولة واللي اصاحبها احبها و تبقي حبيبتي وأغير عليها من صحابنا بابقي عايزاها ليا لوحدي متعرفش حد غيري لكن مرة قربت جامد من واحدة صاحبتي واحنا في ثانوي و الظروف خدمتني ان احنا نبات سوا وبعد الهزار واللعب والضحك و أحضان وبوس عادي بين البنات سخنت عليها اصلها كانت جامدة فكرتني بالدادة قومت زودت العيار واتحول البوس الي الشفايف والحضن الي تحسيس علي جسمها لكن هي اتخضت وهي خلصت نفسها من بين ايديا وكانت هاتصرخ و انا أعدت أتأسف لها وأقولها ان متخافش ومتصرخش وبعد محايلة كتير قالت ماشي بس بشرط ماحولش اكلمها او اعرفها بعد كده وقطعت معايا ومشيت بيا الحياة وملقتش اللي تسايرني في رغباتي الشاذة فلجأت للنت والمواقع الاباحية وشوفت افلام و اتعرفت علي بنات شاذة زيي بس مش من بلدي من برة وعيشت حياة الشذوذ بس أونلاين وفتحت نفسي بخيارة و أدمنت اللعب بكل حاجة و أي حاجة أنيك بيها كسي و طيزي بهدلت بيها نفسي بس الحضن و الاحتواء و الحب واللحم علي اللحم واللمسات وريحة الشريكة كانت ناقصاني وكنت خايفة اصارح حد من صحباتي او زميلاتي بأحاسيسي ديه عشان خايفة من الفضيحة لحد ما جاتلي فكرة مجنونة اني أشقط واحدة شرموطة من الشارع او من كباريه وبالفلوس تعمل كل اللي أنا عايزاه وده اللي هاعمله .

نهاية الحلقة الاولي


فـــــــــــــــــــــرح

الحلقة 2

Lesbian-16\7\2022

و جيه اليوم الموعود اللي قررت فيه اني اعمل اول مغامرة ليا في بار او كباريه اقدر اصطاد منه واحدة شرموطة وبالفلوس اخليها تعمل كل اللي أنا عايزاه انا معنديش خبرة ومعنديش حد اقدر اساله عن الاماكن ديه ومش عارفة اعملها ازاي لان الرجالة هما زباين الاماكن ديه او ممكن كبلز لكن واحدة ست لوحدها تدخل متهيألي صعب كنت لسة طالبة في الكلية بس افتكر لما كنت بانزل وسط البلد اشتري هدوم كنت باشوف اماكن كده دوشة و مزيكا و ستات واقفة بره قدام محلات صغيرة وفي رجالة برضه واقفة اللي بيتفرج واللي بيدخل و اللي بيعزم قولت اجرب وادخل محل من دول ولبست اليوم ده بنطلون جينز ضيق ازرق و تي شيرت ابيض وسيبت شعري كيرلي ولبست كوتشي عالي وحطيت ماكياج خفيف ونظارة شمس وشنطة الضهر الزرقا فيها الموبايل و اللاب وروحت وسط البلد بعد المغرب وروحت وقفت قدام السينما اللي جنبها المحلات ديه واعدت اتمشي قدام المكان علي الرصيف ابص من بعيد لبعيد عايزة أقدم رجل و أأخر رجل و اروح اتفرج علي صور الافلام في السينما وارجع تاني حسيت بعد ساعة عدت بحالها و انا مترددة لكن لمحت كده ان ست شكلها كبير حبتين قصيرة لابسة جينز أسود وشعرها أصفر ووشها مدهون ماكياج المهم لمحتها بتبصلي وراحت ميلت علي راجل طويل و كبير شعره أبيض وقالتله كلمتين في ودنه بعدها اتحرك ناحيتي حركت رجلي في مكانها مش عارفه استناه ولا امشي وجوايا قلق و خوف كبير لكن استنيت وقرب مني وقالي ايه يا سنيورة مستنية حد ولا عايزة حاجة روحت نطقت بصوت ضعيف مش مسمع وقولت اه عايزة ادخل اتفرج فراح قرب ودنه وقاللي ايه مش سامعك علي صوتك عايزة ايه قولتله عايزة أدخل المحل اتفرج واشرب و كده فراح ضحكلي وقالي تنوري يا سنيورة انتي لوحدك قولتله اه لوحدي فراح اتحرك وشاورلي اتحرك معاه واتحركت معاه ناحية المحل بتاعه ولقيت الست اللي بتبص عليا و انا داخلة وراح ميل عليها وقالها زبونة راحت ضحكت كده وقالت اهلا اهلا يا قمر و دخلت لقيت مزيكا عالية أوي اعلي مما كانت برة و لقيت 5 او ست ستات لابسين بديهات او بلوزات كت و بناطيل جينز ضيقة أوي و حاطين مكياج كتير اوي فيهم السمرة و البيضة و القمحية الرفيعة و التخينة وكل واحدة عمالة تميل علي ترابيزة و رجالة و شباب أعدين عمالين يضحكوا مع ديه و يقفشوا في ديه و أزايز بيرة عمالة تتفتح و دخان سجاير كثيف و بعضهم بيشرب شيشة عالم انا بقي اعدوني في ركن لوحدي و حسيت اول ما دخلت ان الكل بيبص عليا الستات عمالة تفحصني من فوق لتحت و بالعكس و الرجالة عنيهم هاتطلع عليا لكن ماحدش قربلي ولا قالي بلدك ايه يا حلوة و فضلت دقايق كده لحد ما جتلي الست الكبيرة و شكلها كده صاحبة البار و أعد جنبي و قالتلي أهلا يا حلوة تحبي تشربي ايه و لا انتي جاية عايزة شغل قولتلها لا انا عايزة أشرب و اتبسط مش محتاجة شغل قالت من عنيا ثم شاورت لواحدة من الستات تجيب 4 بيرة و جت و حطتهم قصادنا علي الترابيزة و رجعت علي شغلها مع ترابيزة تانية قامت الست الكبيرة فتحت ازازة و صبتلي و صبت لنفسها و قالتلي اشربي يا قمر و أعقبت كلامها بأن و ضعت يدها علي فخدي قمت حسيت بكهربا مسكتني و حركت رجلي حركة لا ارادية فجت تشيل ايديها و هي بتقول اسفة يا حبيبتي مقصدتش اضايقك لكن انا بايدي قمت مسكت ايديها من تحت الترابيزة و ثبتها علي فخدي و أنا بقوللها لا خليكي براحتك انا مبسوطة كده بس اتخضيت في الأول و قمت حسست علي ايديها كمان راحت حركت ايديها أكتر علي فخدي و ضحكت ضحكة مايصة أوي و غمزت بعنيها و قالتلي هو انتي يا حبيبتي بتحبي كده انتي غاوية كده قولتلها اه انا بموت في كده فضحكت تاني و قالت يا اهلا يا روحي الا قولتيلي إسمك ايه قولت فرح اسمي فرح

فضحكت و قالت يجعل أيامنا أفراح كلها و رقص و أغاني ده انتي نورتي يا حبيبتي و راحت قرصتني من فخدي من جوه قمت ضحكت و طلعت صرخة صغيرة فضحكت و قالت بتغيري يا سكر معلش حقك عليا انا بقي اسمي عزة و صاحبة المحل ده و محلات تانية كتير و في نفس الوقت و هي بتكلمني كانت عمالة تحسس علي فخدي من فوق قرب كسي كده و لما وصلت صوابعها لكسي قمت قفلت رجليا الاتنين علي إديها و انا بتنفس بصوت عالي و هي فضلت تحسس و تدعك و انا بنهج و بعض علي شفايفي و مافيش دقيقة رحت قفلت جامد علي إيديها و رجليا شدت مرة واحدة و حسيت بميتي بتنزل و بغزارة من كسي كأني عملت مية و حسيت ببلل شديد في البنطلون بس حسيت براحة و رجعت دماغي لورا كده و انا بتنفس بصوت عالي بدا يهدأ بعدها بصيت ناحيتها و هي بصت عليا و ابتسمت و شالت ايديها من تحت الترابيزة و أعدت تشم في صوابع ايديها و تلحسها و قالتلي ريحة ميتك حلوة أوي يا فرح و طعمها زي العسل يا عسل بعدها صبيتلي كوباية و قالتلي قومي اشربي يا فرح و خدي نفسك ده لسة بدري ورانا كتير أوي بعديها رقعت حتة ضحكة و قامت من جنبي و هي بتقول اشربي اشربي جايلك علطول

و سابتني و أنا حاسة بجسمي سايب و عايزة أقوم أروح و مكسوفة و حاسة اني لو قمت الناس هايشوفني مبلولة و يقولو عملتها علي نفسي بقيت مبسوطة أوي و مستنية كتير و مكسوفة في نفس الوقت كوكتيل احاسيس عجب و عجبي .


نهاية الحلقة 2
رائع
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
فـــــــــــــــــرح

ســحــــاقية

فرح إسم جميل ايوة أنا اسمي جميل بحبه وبحب نفسي اوي وبحب كل حتة فيا اه بحب وشي المدور وعنيا الزرقا ولون بشرتي اللي زي لون اللبن بالقشطة وشعري الأصفر الناعم الطويل و طولي المتوسط وبزازي الوسط وجسمي الوسط برضه وطيازي المليانة حبتين بيتهزوا جامد وانا ماشية زي الجيلي جسمي كله كده زي مايكون مافياش عضمة من صغري و أنا عارفة اني حلوة ماما قالتلي انتي عروستي الباربي و بابا قالي ان أنا ملاك من السما واسعة ملاك ديه قول جنية؛حورية؛شيطانة وهاتعرفوا ليه من الحكاية ومن صغري برضه كل العيلة بتحبني وبتعاملني معاملة خاصة زي معاملة العروسة الباربي بالذات جدتي وعماتي وخالاتي وماما وصاحبتها وكنت وحيدة وبابا علطول مسافر و مشغول رجل أعمال كبير اه نسيت كمان الدادة و الخدامين الكل كان بيدلعني حلوة و غنية و وحيدة كوكتيل مغري ما عرفش ليه بقيت شاذة قصدي ليزبين يمكن عشان طول عمري وسط رعاية ستات بس ولا عشان كرهت الرجالة لما البواب بتاعنا اتحرش بيا وانا عندي 10 سنين كنت ايه فايرة أوي ساعتها ضحك عليا بحتة شوكولاتة و خدني في الجنينة ورا الشجرة و أعد يحضني و يبوسني بعدها اتجنن وقام مقطعلي هدومي وبقي يعاملني بعنف وهو بيحاول يقلعني ملط قومت صرخت وجت الدادة و الخدامين وماما و اضرب حتة علقة و انا من يومها و أنا بخاف من جنس الرجالة ومابحبش اتعامل معاه الستات حلوة و حنينة وبيعاملوني حلو اه حلو أوي افتكر اول يوم جت الدورة ونزل الدم قامت الدادة خدتني في حضنها لما جريت عليها وانا خايفة وبقولها ان في ددمم في الأندر و أعدت تهديني وتقوللي ماتخافيش كده انتي كبرتي وبقيتي أنسة وعلمتني أعمل ايه بعدها ايتديت أكتشف نفسي و جسمي و أحاسيسي وكمان الدادة سعدية بقت تقرب مني أكتر بشكل حساس كانت تحميني وتدعك جسمي وتتفنن في انها تحضني وتبوسني لا وبتشمني كمان بعد كده دعكتني من تحت من كسي يوميها اترعشت في ايديها كذا مرة وكنت باتعب و احس اني بغرق من تحت ومبقاش قادرة أقف علي رجلي لحد ما أدمنت لمساتها ولما كانت مش موجودة كنت بالمس نفسي و أدعك سدري و كسي لحد ما ارتعش وجسمي يسيب متعة لذيذة غرقت فيها وبقيت منطوية مصاحبش حد بسهولة واللي اصاحبها احبها و تبقي حبيبتي وأغير عليها من صحابنا بابقي عايزاها ليا لوحدي متعرفش حد غيري لكن مرة قربت جامد من واحدة صاحبتي واحنا في ثانوي و الظروف خدمتني ان احنا نبات سوا وبعد الهزار واللعب والضحك و أحضان وبوس عادي بين البنات سخنت عليها اصلها كانت جامدة فكرتني بالدادة قومت زودت العيار واتحول البوس الي الشفايف والحضن الي تحسيس علي جسمها لكن هي اتخضت وهي خلصت نفسها من بين ايديا وكانت هاتصرخ و انا أعدت أتأسف لها وأقولها ان متخافش ومتصرخش وبعد محايلة كتير قالت ماشي بس بشرط ماحولش اكلمها او اعرفها بعد كده وقطعت معايا ومشيت بيا الحياة وملقتش اللي تسايرني في رغباتي الشاذة فلجأت للنت والمواقع الاباحية وشوفت افلام و اتعرفت علي بنات شاذة زيي بس مش من بلدي من برة وعيشت حياة الشذوذ بس أونلاين وفتحت نفسي بخيارة و أدمنت اللعب بكل حاجة و أي حاجة أنيك بيها كسي و طيزي بهدلت بيها نفسي بس الحضن و الاحتواء و الحب واللحم علي اللحم واللمسات وريحة الشريكة كانت ناقصاني وكنت خايفة اصارح حد من صحباتي او زميلاتي بأحاسيسي ديه عشان خايفة من الفضيحة لحد ما جاتلي فكرة مجنونة اني أشقط واحدة شرموطة من الشارع او من كباريه وبالفلوس تعمل كل اللي أنا عايزاه وده اللي هاعمله .

نهاية الحلقة الاولي


فـــــــــــــــــــــرح

الحلقة 2

Lesbian-16\7\2022

و جيه اليوم الموعود اللي قررت فيه اني اعمل اول مغامرة ليا في بار او كباريه اقدر اصطاد منه واحدة شرموطة وبالفلوس اخليها تعمل كل اللي أنا عايزاه انا معنديش خبرة ومعنديش حد اقدر اساله عن الاماكن ديه ومش عارفة اعملها ازاي لان الرجالة هما زباين الاماكن ديه او ممكن كبلز لكن واحدة ست لوحدها تدخل متهيألي صعب كنت لسة طالبة في الكلية بس افتكر لما كنت بانزل وسط البلد اشتري هدوم كنت باشوف اماكن كده دوشة و مزيكا و ستات واقفة بره قدام محلات صغيرة وفي رجالة برضه واقفة اللي بيتفرج واللي بيدخل و اللي بيعزم قولت اجرب وادخل محل من دول ولبست اليوم ده بنطلون جينز ضيق ازرق و تي شيرت ابيض وسيبت شعري كيرلي ولبست كوتشي عالي وحطيت ماكياج خفيف ونظارة شمس وشنطة الضهر الزرقا فيها الموبايل و اللاب وروحت وسط البلد بعد المغرب وروحت وقفت قدام السينما اللي جنبها المحلات ديه واعدت اتمشي قدام المكان علي الرصيف ابص من بعيد لبعيد عايزة أقدم رجل و أأخر رجل و اروح اتفرج علي صور الافلام في السينما وارجع تاني حسيت بعد ساعة عدت بحالها و انا مترددة لكن لمحت كده ان ست شكلها كبير حبتين قصيرة لابسة جينز أسود وشعرها أصفر ووشها مدهون ماكياج المهم لمحتها بتبصلي وراحت ميلت علي راجل طويل و كبير شعره أبيض وقالتله كلمتين في ودنه بعدها اتحرك ناحيتي حركت رجلي في مكانها مش عارفه استناه ولا امشي وجوايا قلق و خوف كبير لكن استنيت وقرب مني وقالي ايه يا سنيورة مستنية حد ولا عايزة حاجة روحت نطقت بصوت ضعيف مش مسمع وقولت اه عايزة ادخل اتفرج فراح قرب ودنه وقاللي ايه مش سامعك علي صوتك عايزة ايه قولتله عايزة أدخل المحل اتفرج واشرب و كده فراح ضحكلي وقالي تنوري يا سنيورة انتي لوحدك قولتله اه لوحدي فراح اتحرك وشاورلي اتحرك معاه واتحركت معاه ناحية المحل بتاعه ولقيت الست اللي بتبص عليا و انا داخلة وراح ميل عليها وقالها زبونة راحت ضحكت كده وقالت اهلا اهلا يا قمر و دخلت لقيت مزيكا عالية أوي اعلي مما كانت برة و لقيت 5 او ست ستات لابسين بديهات او بلوزات كت و بناطيل جينز ضيقة أوي و حاطين مكياج كتير اوي فيهم السمرة و البيضة و القمحية الرفيعة و التخينة وكل واحدة عمالة تميل علي ترابيزة و رجالة و شباب أعدين عمالين يضحكوا مع ديه و يقفشوا في ديه و أزايز بيرة عمالة تتفتح و دخان سجاير كثيف و بعضهم بيشرب شيشة عالم انا بقي اعدوني في ركن لوحدي و حسيت اول ما دخلت ان الكل بيبص عليا الستات عمالة تفحصني من فوق لتحت و بالعكس و الرجالة عنيهم هاتطلع عليا لكن ماحدش قربلي ولا قالي بلدك ايه يا حلوة و فضلت دقايق كده لحد ما جتلي الست الكبيرة و شكلها كده صاحبة البار و أعد جنبي و قالتلي أهلا يا حلوة تحبي تشربي ايه و لا انتي جاية عايزة شغل قولتلها لا انا عايزة أشرب و اتبسط مش محتاجة شغل قالت من عنيا ثم شاورت لواحدة من الستات تجيب 4 بيرة و جت و حطتهم قصادنا علي الترابيزة و رجعت علي شغلها مع ترابيزة تانية قامت الست الكبيرة فتحت ازازة و صبتلي و صبت لنفسها و قالتلي اشربي يا قمر و أعقبت كلامها بأن و ضعت يدها علي فخدي قمت حسيت بكهربا مسكتني و حركت رجلي حركة لا ارادية فجت تشيل ايديها و هي بتقول اسفة يا حبيبتي مقصدتش اضايقك لكن انا بايدي قمت مسكت ايديها من تحت الترابيزة و ثبتها علي فخدي و أنا بقوللها لا خليكي براحتك انا مبسوطة كده بس اتخضيت في الأول و قمت حسست علي ايديها كمان راحت حركت ايديها أكتر علي فخدي و ضحكت ضحكة مايصة أوي و غمزت بعنيها و قالتلي هو انتي يا حبيبتي بتحبي كده انتي غاوية كده قولتلها اه انا بموت في كده فضحكت تاني و قالت يا اهلا يا روحي الا قولتيلي إسمك ايه قولت فرح اسمي فرح

فضحكت و قالت يجعل أيامنا أفراح كلها و رقص و أغاني ده انتي نورتي يا حبيبتي و راحت قرصتني من فخدي من جوه قمت ضحكت و طلعت صرخة صغيرة فضحكت و قالت بتغيري يا سكر معلش حقك عليا انا بقي اسمي عزة و صاحبة المحل ده و محلات تانية كتير و في نفس الوقت و هي بتكلمني كانت عمالة تحسس علي فخدي من فوق قرب كسي كده و لما وصلت صوابعها لكسي قمت قفلت رجليا الاتنين علي إديها و انا بتنفس بصوت عالي و هي فضلت تحسس و تدعك و انا بنهج و بعض علي شفايفي و مافيش دقيقة رحت قفلت جامد علي إيديها و رجليا شدت مرة واحدة و حسيت بميتي بتنزل و بغزارة من كسي كأني عملت مية و حسيت ببلل شديد في البنطلون بس حسيت براحة و رجعت دماغي لورا كده و انا بتنفس بصوت عالي بدا يهدأ بعدها بصيت ناحيتها و هي بصت عليا و ابتسمت و شالت ايديها من تحت الترابيزة و أعدت تشم في صوابع ايديها و تلحسها و قالتلي ريحة ميتك حلوة أوي يا فرح و طعمها زي العسل يا عسل بعدها صبيتلي كوباية و قالتلي قومي اشربي يا فرح و خدي نفسك ده لسة بدري ورانا كتير أوي بعديها رقعت حتة ضحكة و قامت من جنبي و هي بتقول اشربي اشربي جايلك علطول

و سابتني و أنا حاسة بجسمي سايب و عايزة أقوم أروح و مكسوفة و حاسة اني لو قمت الناس هايشوفني مبلولة و يقولو عملتها علي نفسي بقيت مبسوطة أوي و مستنية كتير و مكسوفة في نفس الوقت كوكتيل احاسيس عجب و عجبي .


نهاية الحلقة 2
حلوووووووووووه قوىىىىىىىىىى
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
كس مريم قصه جميله قوى
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
كس مريم قصه مثيره
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
فـــــــــــــــــرح

ســحــــاقية

فرح إسم جميل ايوة أنا اسمي جميل بحبه وبحب نفسي اوي وبحب كل حتة فيا اه بحب وشي المدور وعنيا الزرقا ولون بشرتي اللي زي لون اللبن بالقشطة وشعري الأصفر الناعم الطويل و طولي المتوسط وبزازي الوسط وجسمي الوسط برضه وطيازي المليانة حبتين بيتهزوا جامد وانا ماشية زي الجيلي جسمي كله كده زي مايكون مافياش عضمة من صغري و أنا عارفة اني حلوة ماما قالتلي انتي عروستي الباربي و بابا قالي ان أنا ملاك من السما واسعة ملاك ديه قول جنية؛حورية؛شيطانة وهاتعرفوا ليه من الحكاية ومن صغري برضه كل العيلة بتحبني وبتعاملني معاملة خاصة زي معاملة العروسة الباربي بالذات جدتي وعماتي وخالاتي وماما وصاحبتها وكنت وحيدة وبابا علطول مسافر و مشغول رجل أعمال كبير اه نسيت كمان الدادة و الخدامين الكل كان بيدلعني حلوة و غنية و وحيدة كوكتيل مغري ما عرفش ليه بقيت شاذة قصدي ليزبين يمكن عشان طول عمري وسط رعاية ستات بس ولا عشان كرهت الرجالة لما البواب بتاعنا اتحرش بيا وانا عندي 10 سنين كنت ايه فايرة أوي ساعتها ضحك عليا بحتة شوكولاتة و خدني في الجنينة ورا الشجرة و أعد يحضني و يبوسني بعدها اتجنن وقام مقطعلي هدومي وبقي يعاملني بعنف وهو بيحاول يقلعني ملط قومت صرخت وجت الدادة و الخدامين وماما و اضرب حتة علقة و انا من يومها و أنا بخاف من جنس الرجالة ومابحبش اتعامل معاه الستات حلوة و حنينة وبيعاملوني حلو اه حلو أوي افتكر اول يوم جت الدورة ونزل الدم قامت الدادة خدتني في حضنها لما جريت عليها وانا خايفة وبقولها ان في ددمم في الأندر و أعدت تهديني وتقوللي ماتخافيش كده انتي كبرتي وبقيتي أنسة وعلمتني أعمل ايه بعدها ايتديت أكتشف نفسي و جسمي و أحاسيسي وكمان الدادة سعدية بقت تقرب مني أكتر بشكل حساس كانت تحميني وتدعك جسمي وتتفنن في انها تحضني وتبوسني لا وبتشمني كمان بعد كده دعكتني من تحت من كسي يوميها اترعشت في ايديها كذا مرة وكنت باتعب و احس اني بغرق من تحت ومبقاش قادرة أقف علي رجلي لحد ما أدمنت لمساتها ولما كانت مش موجودة كنت بالمس نفسي و أدعك سدري و كسي لحد ما ارتعش وجسمي يسيب متعة لذيذة غرقت فيها وبقيت منطوية مصاحبش حد بسهولة واللي اصاحبها احبها و تبقي حبيبتي وأغير عليها من صحابنا بابقي عايزاها ليا لوحدي متعرفش حد غيري لكن مرة قربت جامد من واحدة صاحبتي واحنا في ثانوي و الظروف خدمتني ان احنا نبات سوا وبعد الهزار واللعب والضحك و أحضان وبوس عادي بين البنات سخنت عليها اصلها كانت جامدة فكرتني بالدادة قومت زودت العيار واتحول البوس الي الشفايف والحضن الي تحسيس علي جسمها لكن هي اتخضت وهي خلصت نفسها من بين ايديا وكانت هاتصرخ و انا أعدت أتأسف لها وأقولها ان متخافش ومتصرخش وبعد محايلة كتير قالت ماشي بس بشرط ماحولش اكلمها او اعرفها بعد كده وقطعت معايا ومشيت بيا الحياة وملقتش اللي تسايرني في رغباتي الشاذة فلجأت للنت والمواقع الاباحية وشوفت افلام و اتعرفت علي بنات شاذة زيي بس مش من بلدي من برة وعيشت حياة الشذوذ بس أونلاين وفتحت نفسي بخيارة و أدمنت اللعب بكل حاجة و أي حاجة أنيك بيها كسي و طيزي بهدلت بيها نفسي بس الحضن و الاحتواء و الحب واللحم علي اللحم واللمسات وريحة الشريكة كانت ناقصاني وكنت خايفة اصارح حد من صحباتي او زميلاتي بأحاسيسي ديه عشان خايفة من الفضيحة لحد ما جاتلي فكرة مجنونة اني أشقط واحدة شرموطة من الشارع او من كباريه وبالفلوس تعمل كل اللي أنا عايزاه وده اللي هاعمله .

نهاية الحلقة الاولي


فـــــــــــــــــــــرح

الحلقة 2

Lesbian-16\7\2022

و جيه اليوم الموعود اللي قررت فيه اني اعمل اول مغامرة ليا في بار او كباريه اقدر اصطاد منه واحدة شرموطة وبالفلوس اخليها تعمل كل اللي أنا عايزاه انا معنديش خبرة ومعنديش حد اقدر اساله عن الاماكن ديه ومش عارفة اعملها ازاي لان الرجالة هما زباين الاماكن ديه او ممكن كبلز لكن واحدة ست لوحدها تدخل متهيألي صعب كنت لسة طالبة في الكلية بس افتكر لما كنت بانزل وسط البلد اشتري هدوم كنت باشوف اماكن كده دوشة و مزيكا و ستات واقفة بره قدام محلات صغيرة وفي رجالة برضه واقفة اللي بيتفرج واللي بيدخل و اللي بيعزم قولت اجرب وادخل محل من دول ولبست اليوم ده بنطلون جينز ضيق ازرق و تي شيرت ابيض وسيبت شعري كيرلي ولبست كوتشي عالي وحطيت ماكياج خفيف ونظارة شمس وشنطة الضهر الزرقا فيها الموبايل و اللاب وروحت وسط البلد بعد المغرب وروحت وقفت قدام السينما اللي جنبها المحلات ديه واعدت اتمشي قدام المكان علي الرصيف ابص من بعيد لبعيد عايزة أقدم رجل و أأخر رجل و اروح اتفرج علي صور الافلام في السينما وارجع تاني حسيت بعد ساعة عدت بحالها و انا مترددة لكن لمحت كده ان ست شكلها كبير حبتين قصيرة لابسة جينز أسود وشعرها أصفر ووشها مدهون ماكياج المهم لمحتها بتبصلي وراحت ميلت علي راجل طويل و كبير شعره أبيض وقالتله كلمتين في ودنه بعدها اتحرك ناحيتي حركت رجلي في مكانها مش عارفه استناه ولا امشي وجوايا قلق و خوف كبير لكن استنيت وقرب مني وقالي ايه يا سنيورة مستنية حد ولا عايزة حاجة روحت نطقت بصوت ضعيف مش مسمع وقولت اه عايزة ادخل اتفرج فراح قرب ودنه وقاللي ايه مش سامعك علي صوتك عايزة ايه قولتله عايزة أدخل المحل اتفرج واشرب و كده فراح ضحكلي وقالي تنوري يا سنيورة انتي لوحدك قولتله اه لوحدي فراح اتحرك وشاورلي اتحرك معاه واتحركت معاه ناحية المحل بتاعه ولقيت الست اللي بتبص عليا و انا داخلة وراح ميل عليها وقالها زبونة راحت ضحكت كده وقالت اهلا اهلا يا قمر و دخلت لقيت مزيكا عالية أوي اعلي مما كانت برة و لقيت 5 او ست ستات لابسين بديهات او بلوزات كت و بناطيل جينز ضيقة أوي و حاطين مكياج كتير اوي فيهم السمرة و البيضة و القمحية الرفيعة و التخينة وكل واحدة عمالة تميل علي ترابيزة و رجالة و شباب أعدين عمالين يضحكوا مع ديه و يقفشوا في ديه و أزايز بيرة عمالة تتفتح و دخان سجاير كثيف و بعضهم بيشرب شيشة عالم انا بقي اعدوني في ركن لوحدي و حسيت اول ما دخلت ان الكل بيبص عليا الستات عمالة تفحصني من فوق لتحت و بالعكس و الرجالة عنيهم هاتطلع عليا لكن ماحدش قربلي ولا قالي بلدك ايه يا حلوة و فضلت دقايق كده لحد ما جتلي الست الكبيرة و شكلها كده صاحبة البار و أعد جنبي و قالتلي أهلا يا حلوة تحبي تشربي ايه و لا انتي جاية عايزة شغل قولتلها لا انا عايزة أشرب و اتبسط مش محتاجة شغل قالت من عنيا ثم شاورت لواحدة من الستات تجيب 4 بيرة و جت و حطتهم قصادنا علي الترابيزة و رجعت علي شغلها مع ترابيزة تانية قامت الست الكبيرة فتحت ازازة و صبتلي و صبت لنفسها و قالتلي اشربي يا قمر و أعقبت كلامها بأن و ضعت يدها علي فخدي قمت حسيت بكهربا مسكتني و حركت رجلي حركة لا ارادية فجت تشيل ايديها و هي بتقول اسفة يا حبيبتي مقصدتش اضايقك لكن انا بايدي قمت مسكت ايديها من تحت الترابيزة و ثبتها علي فخدي و أنا بقوللها لا خليكي براحتك انا مبسوطة كده بس اتخضيت في الأول و قمت حسست علي ايديها كمان راحت حركت ايديها أكتر علي فخدي و ضحكت ضحكة مايصة أوي و غمزت بعنيها و قالتلي هو انتي يا حبيبتي بتحبي كده انتي غاوية كده قولتلها اه انا بموت في كده فضحكت تاني و قالت يا اهلا يا روحي الا قولتيلي إسمك ايه قولت فرح اسمي فرح

فضحكت و قالت يجعل أيامنا أفراح كلها و رقص و أغاني ده انتي نورتي يا حبيبتي و راحت قرصتني من فخدي من جوه قمت ضحكت و طلعت صرخة صغيرة فضحكت و قالت بتغيري يا سكر معلش حقك عليا انا بقي اسمي عزة و صاحبة المحل ده و محلات تانية كتير و في نفس الوقت و هي بتكلمني كانت عمالة تحسس علي فخدي من فوق قرب كسي كده و لما وصلت صوابعها لكسي قمت قفلت رجليا الاتنين علي إديها و انا بتنفس بصوت عالي و هي فضلت تحسس و تدعك و انا بنهج و بعض علي شفايفي و مافيش دقيقة رحت قفلت جامد علي إيديها و رجليا شدت مرة واحدة و حسيت بميتي بتنزل و بغزارة من كسي كأني عملت مية و حسيت ببلل شديد في البنطلون بس حسيت براحة و رجعت دماغي لورا كده و انا بتنفس بصوت عالي بدا يهدأ بعدها بصيت ناحيتها و هي بصت عليا و ابتسمت و شالت ايديها من تحت الترابيزة و أعدت تشم في صوابع ايديها و تلحسها و قالتلي ريحة ميتك حلوة أوي يا فرح و طعمها زي العسل يا عسل بعدها صبيتلي كوباية و قالتلي قومي اشربي يا فرح و خدي نفسك ده لسة بدري ورانا كتير أوي بعديها رقعت حتة ضحكة و قامت من جنبي و هي بتقول اشربي اشربي جايلك علطول

و سابتني و أنا حاسة بجسمي سايب و عايزة أقوم أروح و مكسوفة و حاسة اني لو قمت الناس هايشوفني مبلولة و يقولو عملتها علي نفسي بقيت مبسوطة أوي و مستنية كتير و مكسوفة في نفس الوقت كوكتيل احاسيس عجب و عجبي .


نهاية الحلقة 2
أنا راجل بس بعشق التعامل مع السحاقيات ثلاثى
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%