منقول قصيرة عودتي الى سالب بعد ان قررت الاعتزال

[دكتور نسوانجي]

لي مغامرات كثيره وتجارب عديده و ضقت ازباب مختلفه الاحجام والالوان
وبعد ان كثر الكلام عني بين ابناء الحي و صارت عيون الناس تطاردني فقط لأني اعشق الزب واحب ان اكون سالب
ألتقيت بـ ام حيدر (حيدر الذي انام معه كثيرا) وبعد السلام وجهت ألي كلام جارح وبصوت عالي و كلمات نابيه (ابو العيوره , فرخ ) ابتعد عن ابني وكف شرك عنا
وقد قررت بعدها ان اترك المتعه واللذه وابتعد عن الاصدقاء والحباب ,, فقد كانت كلماتها مؤذيه وعيون الناس لا ترحم

وبعد اكثر من شهر من الابتعاد عن كل ما هو ممتع ,, اليوم صباحا ألتقيت بشخص ليس بغريب ولكن لا اتذكره جيدا ولا اعلم اين التقينا

تقرب والقى التحيه الحاره
- ألا تتذكرني ؟
- اسف ولكن شكلك ليس غريب ولكن الذاكره تخونني
- قال انا سعد والتقينا في الحديقه وذهبنا الى شقتي في منطقه السعدون

تذكرت من هذا الشخص ,, و ما ان تذكرت حتى وحنيت الى ايام زمان التي تركتها خلفي
جلسنا نتبادل الحديث ونظرات الشوق ,, وقد دعاني الى شقته واعتذرت منه
- لقد اصبحت الان انسان عادي ,, ولن اعود سالب

ألح عليّ كثيرا وقال تعال الى الشقه نجلس نتطرق بحديث عادي و لا نتقرب الى الجنس
فقط اصدقاء وهذا وعد
قبلت الدعوه وعدت الى البيت ,, حلقت شعر جسمي كالعاده ,, فـ انا لا ارتاح بالشعر فقد تعودت على ان اكون املس بدون شعر
ولم يكن قصدي ان احلق الشعر لأني ساذهب الى شقه سعد ,, وقررت ان لا امارس الجنس ابداً

ذهبت الى الشقه و دخلنا وجلسنا نتبادل الحديث والمواقف الطريفه كـ الاصدقاء
حتى بدأ سعد يتقرب مني ويضع يده يتحسس ظهري واسفل ظهري
وانا ابعد يده واتحمل الكهرباء التي تسري في جسدي مع كل لمسه

فقام سعد واخرج زبه ,, وعندما رأيته خارت كل قواي واصبح الكلام لا يخرج من فمي من غصه الشبق والشهوه
تقرب بزبه من فهمي وبصوره لا اراديه فتحت فمي ألتهمه بشهوه حتى اخر بوصه من هذا الزب العريض الذي امتلئ فمي منه

نزل بيده وفتح ازرار البنطلون وانزعني البنطلون واللباس الداخلي وانا اساعده نزعت القمصله والقميص
حتى اصبحت عاريا ونظري مطأطأ الى الاسفل خجلاً
نزع هو ملابسه بسرعه و انا اخذت وضعيه الكلب و بدأ يلحس في خرمي وانا اتأوه وغير قادر على الكلام
ذهب الى الغرفه الثانيه وقال ان سيحظر مفاجأه لي

عندما عاد ومعه فلاش (واقي ذكري) لونه اسود ,, ألبس زبه وبعدها بدأ يبصق على خرمي
وانا في وضعيه السجود ورأسي على الارض مستعد لاستقبال هذا الزب العريض الذي جعلني ابكي سابقا

بدأ يدفع زبه قليلا قليلا ,, وانا احس بحرقه وألم في خرمي
اترجاه ان يتوقف ولو قليلا لاني احس في حرقه في خرمي ,, ولكنه لا يصغي وكأني لم اقل شيئا
امسكني من خاصرتي وراح يدفع اقوى وانا اعض يدي لأكتم صرخاتي و راحت عيوني تصب الدموع
قلت سأتعود واكيد هذا الالم والحرقه لأن خرمي لم يستقبل زب لأكثر من شهرين

اصطبرت الألم وبدأت المتعه ولكن الحرقه تجعلني حارا ,, وسعد خلفي يرهز ويدخل ويخرج زبه بسرعه و بعنف
وانا تحته احاول ان اتحمل ,, نمت على بطني وهو فوقي مستمر صعودا ونزولا
حتى قرب ان يخرج حليبه ,, قام و نزع الواقي الذكري و جاء بزبه قرب فمي
فتحت فمي واستقبلت منيه ( حليبه) وابتلعته كله حتى اخر قطره
بقيت ممددا احاول ان التقط انفاسي ,, ولكن خرمي لا يرتاح وكأنه مفتوح لآخره
ذهب سعد وغسل زبه واحظر واقي ذكري جديد ,, ارتداه مباشره وقلبني على ظهري ورفع قدمي الى الاعلى

- لا سعد ارجوك اتركني ارتاح قليلا .,, ما هذا زبك لم ينام ما زال منتصب

تجاهلني ورفع قدمي الى الاعلي وضعها على كتفيه ,, امسك بزبه وجهه الى طيزي ودفعه مره واحده
صحت صيحه عاليه ,, انها تحرقني سعد ,, طيزي حار شنو هاي ليش

- طبعا تحرقك طيزك حبيبي ,, هذا واقي ذكري بطعم الفلفل الاسود

واستمر سعد يدخل زبه ويخرجه حتى خارت قوتي ولم استطع ان اقاوم وسلمت نفسي وطيزي لهذا الزب العريض
وبعد اكثر من 15 دقيقه وسعد مستمر وانا تحته لا اتحرك ولا تبدر مني سوى آهات الشبق والمتعه

وبعدها اخرج زبه من طيزي ونزع الواقي الذكري وبدأ بسكب حليبه الحار على بطني
وطيزي وخرمي لازال يريد المزيد
جلس سعد واتكئ على جانبه وانا مازلت ممدد على ظهري منهك القوى وطيزي تنادي هل من مزيد ؟
ادخلت اصبع يدي اليمين في طيزي وادخله واخرجه عسى ان اطفئ نار خرمي
ضحك سعد وقال بس ارتاح قليلا اضربك الثالث حبيبي

بقي ينظر أليّ وانا ادخل واخرج اصبعي في خرمي حتى انتصب زبه مره ثانيه
قام وحملني على يديه لففت قدمي حوله وذراعي حول رقبته ,, امسكت زبه و وجهته الى خرمي وهو ينزلني حتى دخل زبه
تذكرت انه لم يرتدي واقي ذكري ولكن شوقي وشبقي جعلني لا اهتم

اخذ سعد يرفعني وينزلني بذراعه القويه على زبه الذي شق طيزي الى نصفين ,, وبدأت استمتع واشرد الى بحر التعه وعالم اللذه
لف ذراعيه حولي وامسكني من ظهري وفمه في فمي نتبادل عسل الشفاه ورحيق اللعاب ,, وانا اصعد وانزل على زبه بسرعه ,, لم اعد اهتم فكلما زادت سرعتي بالصعود والنزول كلما زاد ألمي ,, وكلما زاد الألم كلما زادت المتعه واللذه

بقيت هكذا لا اهتم بما حولي ,, وتركيزي على ان يلتهم طيزي هذا الزب الى اخره
واعلم ان زبه قد نشف ولا شئ يرطبه سوى بعض قطرات جدار رحم طيزي ,, ومع كل صعود وخروج لزبه احس ان باطن طيزي يخرج مع زبه ومع النزول يعود الى الداخل

واستمرينا الى ان بان عليه التعب وجلس على الكرسي الخشبي ,, وانا عدت الى الصعود والنزول وهو يضربني على فردات طيزي بقوه وبعد اكثر من 20 دقيقه بدأ جسم سعد يتشنج و زبه بدأ حجمه بالتضخم داخل طيزي

اخرج كميه من المني الحار داخل طيزي ,, اطفأت ناري وجعلتني اناااام في عالم الخيال ولا اريد ان استيقظ
بقيت جالسا على زبه وطيزي تقبض عليه وهو يدفع بقطرات المني الحار بداخلي تدغدغني وتطفئ ناري رويدا رويدا

نتبادل القبل وزبه يصغر بداخلي ولهيب انفاسنا تتقابل مع كل مصه لسان احدنا الاخر

لقد كانت ليله من العمر كانت ليله من الخيال
لن اقبل ان يحرمني احد هذه المتعه ,, وسأبقى سالب وطيزي تلتهم أي زب تراه امامها

اضغط لقراءة المزيد...