- إنضم
- 22 سبتمبر 2023
- المشاركات
- 10
- مستوى التفاعل
- 67
- نقاط
- 102
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الاول
قصة
عنتيل العيلة
الجزء الاول
انا احمد من الشرقية اعيش بمنزل عائلى يتكون من انا وامى وخالتى ولها ولدين وبنتين وخالى وبنتة وتوفى خالى من سنة تقريبا ودول هيبقو ابطال القصة مقدما وهيظهر اعضاء جديدة بعدين
انا احمد ٢٠ سنة ودايما قاعد فى ركنى على الكمبيوتر وحاطط الجهاز ضهرة للارج وجمبة سرير صغير ودة بنام علية طبعا الارج والصاله مفتوحين على بعض وكنت دايما فاتح سكس اكتر الاوقات بقضيها لافلام سكس لاما بقرى قصص فى منتدى نسوانجى خصوصا قسم قصص المحاارم
وابدا قصتى من الطفولة
انا والدى مسافر ودائما اعيش بمنزل جدتى اللى هو بيت العيله دخلت المدرسة انا وابن خالتى بنفس السنة وكنا بنروح سوا وفى طريق المدرسة كنا بنعدى على سوق خضار وفاكهه جمله وكنا بنلاقى صفحات مجلات كتير وكنا نختار صفحات مجلات اللى فيها بنات عريانة يعنى درينا على عالم السكس واحنا صغيرين واتعلمنا الاستمناء رغم لا يوجد بلوغ ولكن فية مادة بيضة شفاف كانت بتنزل مننا
كنا فى يوم بنستحما مع بعض وقولتله اية رايك اضربلك عشرة وانت تضربلى عشرة فلما جيت ادلكله زبة وانا فى ضهرة زبرى دخل بين فلقات طيزة وكان احساس جميل اة مكنش فية دخول مجرد سيلفى بس
بس كان احساس ممتع وفجاه سمعنا اخوة الكبير جهه قولتله انا هلبس واطلع ولفيت من شباك بلكونة المنور وطلعت شباك الحمام اقوله اخوك دخل نام شوفت منظر جامد خلانى انسى ابن خالتى كانت بنت خالى بتقلع البادى ومكنتش لابسة حاجة تحتية واكن مشهد بطئ ادامى ولقيت بزازها بتنزل وتترج زى الچيلى بقيت مصدوم وكان اول مرة اشوف بزاز حقيقى غير المجلات والمنظر دة عمرة مافارق خيالى من يومها
وسمعت ان والدى راجع وهننقل شقتنا بس مدامش الحال لان والدى كان نازل تعبان وفضل سنة على كدة لحد مااتوفى ورجعت والدتى الى بيت العيله بيت جدتى
وعدت الايام وبقيت فى تانية اعدادى وكان ليا جار اسمة سيد ولية اربع اخوات ولدين وبنتين شيماء وغادة وكنت دايما فى بيت سيد لدرجة انهم مبقوش يعتبرونى غريب وكمان مفكرنى عيل صغير وكانو بيعدو بقمصان نوم
كنت بختلس النظر ليهم وهما بيمسحو عشان اشوف فلقات طيزهم شيماء دى حاجة تعجبكم اووى جسم فرنساوى على ابوة وغادة كان جسمها مليان بس قمر وبيضة وطيزها بتتهز لوحدها
وكنت دايما معجب بجسم شيماء الفرنساوى وكانت مخطوبة بس بتحب واحد غير خطيبها وبتضرب كتير بسبب الموضوع دة
ويوم جوازها دة كنت واقف جمب الكوشة عنيا مكنتش بتنزل من على بزازها وعامل اقول يابختك ياابن الكلب انت هتفضل ترضع فى البزاز دى وهتنيك كسها
وتمت الزفة وكنا رايحين نزف العروسة تروح شقتها وقولت لامى انا هبات عند سيد ساحبى اكيد زعلان عشان اختة هتبعد عنة ماما قالتلى جدع يااحمد انت خليك جمبة
ومن حسن حظى ان شقتها بالدور الاول والشبابيك لازقه فيها شجر وبعد اما كله مشى قولت ابص من اخرام الشباك
فضلت واقف بدور على خرم لاوضة النوم وحظى كان من السما لقيت خرم كاشف كل الاوضة والعريس بيقول للعروسة انتى مش هتقلعى بقا ولا انتى مكسوفة مرضتش علية وكانت بتعيط قالها طب انا هطلع اخد حمام واغير اعبال ماتقلعى الفستان لقيتها قفلت الباب بالمفتاح وراه ومسكت تليفونها وبتتصل كنت مفكرها هتتصل بامها وتعيط اتفاجئت بانها بتقوله وحشتنى اووووووووووى ياخالد انا مش عارفه هنام فى حضنة ازاى انا بفكر انتحر وفضلت تعيط وقالتله حاضر ياحبيبى وانا بحبك وقفلت ولقيتها بتقلع الفستان جسمها صاروخ مع بياضها ومفيش شعراية على جسمها انا كنت عاوز اكسر الشباك واغتصبها واللى يحصل يحصل بس مسكت نفسى ولقيتها بتلبس قميص نوم ابيض خلاها ملاك وعمال افكر ازاى تكلم خالد حبيبها قبل الخطوبة ودماغى مفهاش الا فكرة انها هتخون جوزها قريب وخصوصا ان جوزها امين شرطة بسينا
خبط الباب وفتحتله واول ماشافها بقى متنح وقال يخربيت جمال اهلك دة انتى تتاكلى اكل وبقى بيحاول يبوسها وهى قافله بوقها ومش بتتجاوب حسيتها ادامة لوح تلج ولكن بيتنفس ومشاها لحد مانيمها على السرير وبيبوس فى رقبتها وانا بفكر اكيد هتسيح وتهيج معاه بس اظاهر ان فعلا موضوع الجنس قبول ورضا ودة اللى اتعلمتة اليوم دة يعنى ممكن تنيك بنت برضاها وهتكون معاك سخنة انما لو مش راضية اكنك نايم مع مخدة ليها تضاريس بنت
وفوقت من افكارى على رضع جوزها لبزها وهى نايمة على ضهرها مبتتحركش ومن كتر هيجانة حاول يقلعها القميص بس متجاوبتش معاه فقطع القميص وقلع هدومة ومد ايدة على الكومدينو علبة مرهم نزل منها مادة شفافة زى الجيل الابيض ودهن بية زبة وطلع حتة كمان على باب كسها ولقيتة بدء يدخل زبة على شفرات كسها وبيدلك كسها وبيقولها متخافيش ياعروسة دى شكة دبوس وكانها فى غيبوبة بس مفتحا عينها وباصة للسقف وبدء يدخل راس زبة واحد واحدة لحد النص ووقف شوية لقاها مش بطلع اى صوت بس دموعها نازله من عينها وفجاه دخل زبة بالكامل قالها احييييية دة مش كس دة جنة ودخلتها بزبى وفضل طالع داخل عشر دقايق لحد ماسرع وفجاه دخل وفضل ثابت ثوانى وطلع زبة ومد ايدة تحت المخدة اكنة عاين حاجة وطلع خلقة بيضة ومسح بيها زبة من الدم وبعد كدة حطها على باب كسها يمسح الدم اللى نازل منها وبيقولها مبروك ياعروسة استنى اتصل على امك اطمنها على شرفك عشان محلفانى واتصل على حماتة وقالها مبروك ياحماتى بنتك بقت مدام وكانها كانت بتديله محاضرات ويقولها حاضر حاضر مش هنسا
هقفل معاكى وقعدها فى ماية دافية
حاضر هحط فيها مطهر
وقفل وقالها مبروك ياعروسة هروح اجهزلك ماية دافية تقعدى فيها ويدوب طلع وقفلت الباب تانى وراه بالمفتاح واتصلت وقعدت انا مش قدرة ياخالد انا مش طايقه نفسة لهموتة لهموت نفسى
وتعيط والباب خبط وطت صوتها ومسمعتش وقفلت التليفون وقالتلة حاضر بعصبية طالعه اهوة وخبت التليفون
روحت وكان معايا مفتاح للشقه وفتحت اتسحبت على الحمام وفضلت اضرب عشرة مرتين ورا بعض وروحت سرير اتسمرت مكانى
قصة
عنتيل العيلة
الجزء الاول
انا احمد من الشرقية اعيش بمنزل عائلى يتكون من انا وامى وخالتى ولها ولدين وبنتين وخالى وبنتة وتوفى خالى من سنة تقريبا ودول هيبقو ابطال القصة مقدما وهيظهر اعضاء جديدة بعدين
انا احمد ٢٠ سنة ودايما قاعد فى ركنى على الكمبيوتر وحاطط الجهاز ضهرة للارج وجمبة سرير صغير ودة بنام علية طبعا الارج والصاله مفتوحين على بعض وكنت دايما فاتح سكس اكتر الاوقات بقضيها لافلام سكس لاما بقرى قصص فى منتدى نسوانجى خصوصا قسم قصص المحاارم
وابدا قصتى من الطفولة
انا والدى مسافر ودائما اعيش بمنزل جدتى اللى هو بيت العيله دخلت المدرسة انا وابن خالتى بنفس السنة وكنا بنروح سوا وفى طريق المدرسة كنا بنعدى على سوق خضار وفاكهه جمله وكنا بنلاقى صفحات مجلات كتير وكنا نختار صفحات مجلات اللى فيها بنات عريانة يعنى درينا على عالم السكس واحنا صغيرين واتعلمنا الاستمناء رغم لا يوجد بلوغ ولكن فية مادة بيضة شفاف كانت بتنزل مننا
كنا فى يوم بنستحما مع بعض وقولتله اية رايك اضربلك عشرة وانت تضربلى عشرة فلما جيت ادلكله زبة وانا فى ضهرة زبرى دخل بين فلقات طيزة وكان احساس جميل اة مكنش فية دخول مجرد سيلفى بس
بس كان احساس ممتع وفجاه سمعنا اخوة الكبير جهه قولتله انا هلبس واطلع ولفيت من شباك بلكونة المنور وطلعت شباك الحمام اقوله اخوك دخل نام شوفت منظر جامد خلانى انسى ابن خالتى كانت بنت خالى بتقلع البادى ومكنتش لابسة حاجة تحتية واكن مشهد بطئ ادامى ولقيت بزازها بتنزل وتترج زى الچيلى بقيت مصدوم وكان اول مرة اشوف بزاز حقيقى غير المجلات والمنظر دة عمرة مافارق خيالى من يومها
وسمعت ان والدى راجع وهننقل شقتنا بس مدامش الحال لان والدى كان نازل تعبان وفضل سنة على كدة لحد مااتوفى ورجعت والدتى الى بيت العيله بيت جدتى
وعدت الايام وبقيت فى تانية اعدادى وكان ليا جار اسمة سيد ولية اربع اخوات ولدين وبنتين شيماء وغادة وكنت دايما فى بيت سيد لدرجة انهم مبقوش يعتبرونى غريب وكمان مفكرنى عيل صغير وكانو بيعدو بقمصان نوم
كنت بختلس النظر ليهم وهما بيمسحو عشان اشوف فلقات طيزهم شيماء دى حاجة تعجبكم اووى جسم فرنساوى على ابوة وغادة كان جسمها مليان بس قمر وبيضة وطيزها بتتهز لوحدها
وكنت دايما معجب بجسم شيماء الفرنساوى وكانت مخطوبة بس بتحب واحد غير خطيبها وبتضرب كتير بسبب الموضوع دة
ويوم جوازها دة كنت واقف جمب الكوشة عنيا مكنتش بتنزل من على بزازها وعامل اقول يابختك ياابن الكلب انت هتفضل ترضع فى البزاز دى وهتنيك كسها
وتمت الزفة وكنا رايحين نزف العروسة تروح شقتها وقولت لامى انا هبات عند سيد ساحبى اكيد زعلان عشان اختة هتبعد عنة ماما قالتلى جدع يااحمد انت خليك جمبة
ومن حسن حظى ان شقتها بالدور الاول والشبابيك لازقه فيها شجر وبعد اما كله مشى قولت ابص من اخرام الشباك
فضلت واقف بدور على خرم لاوضة النوم وحظى كان من السما لقيت خرم كاشف كل الاوضة والعريس بيقول للعروسة انتى مش هتقلعى بقا ولا انتى مكسوفة مرضتش علية وكانت بتعيط قالها طب انا هطلع اخد حمام واغير اعبال ماتقلعى الفستان لقيتها قفلت الباب بالمفتاح وراه ومسكت تليفونها وبتتصل كنت مفكرها هتتصل بامها وتعيط اتفاجئت بانها بتقوله وحشتنى اووووووووووى ياخالد انا مش عارفه هنام فى حضنة ازاى انا بفكر انتحر وفضلت تعيط وقالتله حاضر ياحبيبى وانا بحبك وقفلت ولقيتها بتقلع الفستان جسمها صاروخ مع بياضها ومفيش شعراية على جسمها انا كنت عاوز اكسر الشباك واغتصبها واللى يحصل يحصل بس مسكت نفسى ولقيتها بتلبس قميص نوم ابيض خلاها ملاك وعمال افكر ازاى تكلم خالد حبيبها قبل الخطوبة ودماغى مفهاش الا فكرة انها هتخون جوزها قريب وخصوصا ان جوزها امين شرطة بسينا
خبط الباب وفتحتله واول ماشافها بقى متنح وقال يخربيت جمال اهلك دة انتى تتاكلى اكل وبقى بيحاول يبوسها وهى قافله بوقها ومش بتتجاوب حسيتها ادامة لوح تلج ولكن بيتنفس ومشاها لحد مانيمها على السرير وبيبوس فى رقبتها وانا بفكر اكيد هتسيح وتهيج معاه بس اظاهر ان فعلا موضوع الجنس قبول ورضا ودة اللى اتعلمتة اليوم دة يعنى ممكن تنيك بنت برضاها وهتكون معاك سخنة انما لو مش راضية اكنك نايم مع مخدة ليها تضاريس بنت
وفوقت من افكارى على رضع جوزها لبزها وهى نايمة على ضهرها مبتتحركش ومن كتر هيجانة حاول يقلعها القميص بس متجاوبتش معاه فقطع القميص وقلع هدومة ومد ايدة على الكومدينو علبة مرهم نزل منها مادة شفافة زى الجيل الابيض ودهن بية زبة وطلع حتة كمان على باب كسها ولقيتة بدء يدخل زبة على شفرات كسها وبيدلك كسها وبيقولها متخافيش ياعروسة دى شكة دبوس وكانها فى غيبوبة بس مفتحا عينها وباصة للسقف وبدء يدخل راس زبة واحد واحدة لحد النص ووقف شوية لقاها مش بطلع اى صوت بس دموعها نازله من عينها وفجاه دخل زبة بالكامل قالها احييييية دة مش كس دة جنة ودخلتها بزبى وفضل طالع داخل عشر دقايق لحد ماسرع وفجاه دخل وفضل ثابت ثوانى وطلع زبة ومد ايدة تحت المخدة اكنة عاين حاجة وطلع خلقة بيضة ومسح بيها زبة من الدم وبعد كدة حطها على باب كسها يمسح الدم اللى نازل منها وبيقولها مبروك ياعروسة استنى اتصل على امك اطمنها على شرفك عشان محلفانى واتصل على حماتة وقالها مبروك ياحماتى بنتك بقت مدام وكانها كانت بتديله محاضرات ويقولها حاضر حاضر مش هنسا
هقفل معاكى وقعدها فى ماية دافية
حاضر هحط فيها مطهر
وقفل وقالها مبروك ياعروسة هروح اجهزلك ماية دافية تقعدى فيها ويدوب طلع وقفلت الباب تانى وراه بالمفتاح واتصلت وقعدت انا مش قدرة ياخالد انا مش طايقه نفسة لهموتة لهموت نفسى
وتعيط والباب خبط وطت صوتها ومسمعتش وقفلت التليفون وقالتلة حاضر بعصبية طالعه اهوة وخبت التليفون
روحت وكان معايا مفتاح للشقه وفتحت اتسحبت على الحمام وفضلت اضرب عشرة مرتين ورا بعض وروحت سرير اتسمرت مكانى