- إنضم
- 14 يناير 2023
- المشاركات
- 15
- مستوى التفاعل
- 40
- نقاط
- 101
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- لندن
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
انا موني سالب ابلغ 25 سنة القصة حدثت عندما كنت 23 سنة طولي 175 ووزني وقتها كان 85 كيلو طيزي مدورة وبارزة جدا للجميع شكلها الانثوي تحديدا في ملابس البيت اللي بتدي الجسم حريته في الظهور
ابن وحيد لابوين منفصلين اعيش مع والدي في بيت منفصل حتى بعيد عن الجيران حوله حديقة
القصة بدأت لما كان عندنا صالة وحمام بلاطهم محتاج تغيير فوالدي كلم احد عمال التكسير عشان ييجي يشتغل ويكسره واتفق على الميعاد ولكن بحكم شغل الوالد جاله عمل في نفس اليوم وانا كنت نايم بالاساس لقيت تليفوني بيرن ان العامل عم جعفر في الطريق والوالد بيوصيني به خيرا اني اكرمه ضيافته واقدم له مشروب واطلب غداء من اقرب مطعم عندما يحين وقت الغداء
قبلها بليلة انا كنت ممحون جدا وكان جسمي راغب بشدة في علاقة لكني مش مرتبط وامر العلاقات صعب جدا في مصر كنت مجهز جسمي تمام ومنضفه وهو مش بياخد وقت طويل لانه بطبيعتي شعر جسمي قليل جدا ساعة بد مكالمة والدي والباب بيخبط نزلت فتحت ولقيته قدامي
عم جعفر 36 سنة يقرب من 190 سنتي جسم رجولي بشنب ولحية خفيفة اول ما شفته تحركت جوايا مشاعر بالضعف ناحيته مشاعر برغبة في اكتشاف فحولته
انا كنت وقتها لابس بنطلون بيتي ابيض ومطاط وماسك على جسمي وتيشرت بنصف كم ضيف بعض الشيء كافي لابراز صدري الكبير قليلا
دخلته البيت وطلعنا السلم وبطبيعة الحال طلعت قدامه وكنت بحاول اتلبون قليلا في المشية لكني كنت متردد وخايف يفهمني صح فعلا دخلته الشقة وجبت كرسي وقعدت وبدأ هو يخلع الجلابية بتاعه استعدادا للشغل وكان لابس تحتها بنطلون وتيشرت عادي وانا عيني بتحاول تختلس النظر لمكان زبه وهو بيغير لكن الحقيقة ماشفتش حاجة وبعدين جبت تليفوني عشان اشتت نفسي ومابصش عليه
بس خلاص الجزء الشرموطة اللي جوايا اتحرك ناحيته وكنت بتحين اي فرصة عشان اخليه يبص على طيزي سواء لما اجيب له حاجة يشربه فاوطي قدامه او اوقع حاجة واوطي اجيبها او يطلب حاجة فاوطي بس الحقيقة مابصش عليا او مفيش بصة متفحصة عايزة تاكل الطيز دي ووقتها فعلا دارت بيننا حوارات عادية لتسلية الوقت بس لما بيريح منها عرفت انه مطلق من 3 سنين المهم اليوم كمل لحد وقت الغدا طلبت لنا اكل وقعدت من باب الذوق اتغدى معاه وقعدنا نتكلم قالي هو الحج بيظبط الشقة لك تتجوز فيها ولا ايه قلت له لا لسا مش بفكر في جواز دلوقتي قالي احسن يا راجل الستات مش وراهم غير المحاكم ووجع القلب قلتله يعني مش واحشك الحاجات اللي في الجواز لقيته بيقولي ايه؟ النيك يعني؟ قلتله اه قالي يمكن دي الحاجة الوحيدة اللي وحشاني انا نكت بعد الجواز اربع مرات بس قلتله حلو اهو قالي حلو ايه يا راجل دول كنت بعملهم في اسبوع ضحكت قالي وانت ماجربتش تنيك قبل كدا قلتله لا محصلش بصوت فيه حدة كدا قالي هو انا بغلط فيك بضحكة كدا بعدها قالي انا ارتحت لك انت شكلك محترم قلتله شكرا بعدها قالي تعرف انا في مرة فيه ولد كان عايزني انيكه وكان لبن فانا قلتله بس دا غلط اوي قالي بيني وبينك انا كنت هيجان على اي خرم وقتها وبيني وبينك اتبسطت اوي معاه انا اتلغبطت وقمت اشيل الاكل وهو دخل يغسل ايده وانا غسلت ايدي وروحت اعمل الشاي وكل للي بفكر فيه انا عايزه ينيكني النهاردة ر وفكرت في طريقة جبت الشاي ورحت ومثلت انه وقع مني عليا الشاي كان بارد انا كنت استنيت عليه عشان مايحرقنيش المهم لما وقع جه عليا وقالي نحط علي المكان اللي وقع عليه ماية بسرعة دخلت المطبخ وهو وقف على الباب الشاي كان وقع على فخادى دخلت قلعت البنطون وفضلت بالبوكسر هو اتردد كدا وودى عينه بعيد بس لمحته بيحاول يسرق نظرة فاتحركت عشان اجيب كريم من الاوضة وهو جه قريب من الباب وناداني اساعدك بحاجة وهو برا انا خلعت التيشرت وبعدين قلتله تعال اتفضل دخل عليا الاوضة انا بالبوكسر بس وهو المرة دي زبه واقف وباين بس هو لازم ياخد للخطوة قالي كله تمام دلوقتي قلتله اه متقلقش ثواني من السكوت اللي بعدها بدون مقدمات قلع بنطلونه وهو بيبص لي زبه كبير واقف هيفشخ البوكسر قدامه لبوة عريان تقريبا لقيته بيقرب عليا واول ما وصل قدامي علطول نزل بوكسره واذا بزب فحل قدامي عريض وواقف وانا عيني في ثانية عليه وهو حط ايده عليه وبدا يفركه محدش فينا اتكلم وهو بيلعب في زبه قدامي وبعدين قلع التيشرت بتاعه جسمه مشعر وفحل اوي كسر السكوت وهو بيقولي انا حاسس بيك من ساعة ما جيت قلتله بجد وانا عيني على زبه قالي اه ولقيته بيقولي عايزه سكت ولحست شفايفي بلساني لقيته بيعيد السؤال وبيقولي مش هتاخده الا لما تطلبه حسيت بشرمطة وضعف ومحسيتش الا وانا بنزل على الارض لحد ما وصلت لزبه بقى قدامي وبمنتهى الضعف قلتله عايزه وحطيته في بقي وبدأت الحسه وارضع فيه واكل بيوضه واتأوه وبعد عشر دقايق لقيته بيقولي قوم نشوف الطيز اللبوة دي قمت لقيته لفني ونزل البوكسر ولقيته بيقول احا ملبن يا لبوة ولقيته بيقفش في طيزي ويبعبص في خرمي بصوابعه الكبيرة وانا بتوجع زي اللبوة لحد ما نزلي البوكسر خالص وزقني وفتح طيزي ودخل لسانه وهو بيضرب على طيزي وانا سحت تحته دبت ومتجهز للفشخ بعدين هدا فقمت لفيت له ومسكت زبه وبست صدره الرجولي وبصيت له فباسني من شفايفي ومسك صدري وقالي هبسطك قلتله متأكد انك هتبسطني وقتها روحت عالم تاني دقايق من البوس والتقفيش باس كل حتة فيا بعدها زقني على السرير وطلع ركب فوقي ومشى زبره على خرمي وانا بتوجع وبقوله نيكني يا دكري نيك طيزي مرة واحدة من غير مقدمات رزعه جوايا انا حسيت روحي بتتسحب واتوجعت بصوت عالي وهو مش مهتم فضل يدخل ويطلع وانا بتوجع وبقوله افشخ طيزي لحد ما خلص ولقيته عدلني على ضهري ورفع رجلي على كتفه وبدا يدخل وانا عيني في عينه بمنتهى الانكسار وهو بيسحب رجولتي بزبه وبيمسك صدري كل شوية وانا بس بتوجع وبطلب منه يزود اكتر قالي مبسوط لقيته بلحس شفايفي وبقوله اوي يا حبيبي اوي وهو بيدخله فيا لحد ماخلص ونزلني امصله فضلت ارضع زي المجنون بجد لحد ما لقيته قومني وشالني ولف رجولي حولين وسطه وايدي حوالين رقبته وخرمي مفتوح له دخله وفضل يطلعني وينزلني عليه حسيته هيموتني وانا بتوجع اوي وقتها وبقوله كفاية هموت وهو لا هو هنا بيضرب زبه جوايا بعدها نزلني على السرير وبتاعه جوايا وفضل يبوسني وطلع جنبي على اللسرير ونيمني بالجنب وبدأ يدخله فيا تاني وانا تعبت بجد وقتها بس هو ماوقفش نيك وفضل يدخله اكتر وحسيت وقتها ان المفتوح دا كس حقيقي مش كس ذكوري من سهولة دخول زبه الكبير في طيزي وقتها حسيت بجد اني مسلوب من كل حاجة انا دوري هنا سالب خرم بيتمتع وبيمتع الفحل دا قطع حبل تفكيري ايده وهي بتضرب طيزي وهو بيشيلني وبيدخله فيا وبعدين بطل يرزعه وزبه جوايا ولقيته مرة واحدة نايم على ضهره على السرير وزبه جوايا ولقيتني بتجاوب معاه وبتنطط على زبه الكبير ولا اجدعها شرموطة عارفة ازاي بتمتع ازبار الرجالة فضلنا حوالي ربع ساعة بنزق قصاد بعض هو يزق زبه جوايا وانا ببلع زبه بخرمي لحد ما حسيت بلبنه بيضرب في طيزي وقتها ماحسيتش الا وانا بنزل على شفايفه ببوسها وبتأوه وبقوله انا لبوتك وشرموطتك وقتها فضل سايب زبه جوايا لحد ما خلص ونمت جنبه طاقتي خلصانة ولبنه في خرمي ماوفقنيش غير مكالمة الوالد اللي بيطمن على الشغل وبيعرفني انه ممكن يغيب كمان يومين عن البيت عشان بعدها تكتمل قصتنا اللي هحكي الباقي منها بعدين
ابن وحيد لابوين منفصلين اعيش مع والدي في بيت منفصل حتى بعيد عن الجيران حوله حديقة
القصة بدأت لما كان عندنا صالة وحمام بلاطهم محتاج تغيير فوالدي كلم احد عمال التكسير عشان ييجي يشتغل ويكسره واتفق على الميعاد ولكن بحكم شغل الوالد جاله عمل في نفس اليوم وانا كنت نايم بالاساس لقيت تليفوني بيرن ان العامل عم جعفر في الطريق والوالد بيوصيني به خيرا اني اكرمه ضيافته واقدم له مشروب واطلب غداء من اقرب مطعم عندما يحين وقت الغداء
قبلها بليلة انا كنت ممحون جدا وكان جسمي راغب بشدة في علاقة لكني مش مرتبط وامر العلاقات صعب جدا في مصر كنت مجهز جسمي تمام ومنضفه وهو مش بياخد وقت طويل لانه بطبيعتي شعر جسمي قليل جدا ساعة بد مكالمة والدي والباب بيخبط نزلت فتحت ولقيته قدامي
عم جعفر 36 سنة يقرب من 190 سنتي جسم رجولي بشنب ولحية خفيفة اول ما شفته تحركت جوايا مشاعر بالضعف ناحيته مشاعر برغبة في اكتشاف فحولته
انا كنت وقتها لابس بنطلون بيتي ابيض ومطاط وماسك على جسمي وتيشرت بنصف كم ضيف بعض الشيء كافي لابراز صدري الكبير قليلا
دخلته البيت وطلعنا السلم وبطبيعة الحال طلعت قدامه وكنت بحاول اتلبون قليلا في المشية لكني كنت متردد وخايف يفهمني صح فعلا دخلته الشقة وجبت كرسي وقعدت وبدأ هو يخلع الجلابية بتاعه استعدادا للشغل وكان لابس تحتها بنطلون وتيشرت عادي وانا عيني بتحاول تختلس النظر لمكان زبه وهو بيغير لكن الحقيقة ماشفتش حاجة وبعدين جبت تليفوني عشان اشتت نفسي ومابصش عليه
بس خلاص الجزء الشرموطة اللي جوايا اتحرك ناحيته وكنت بتحين اي فرصة عشان اخليه يبص على طيزي سواء لما اجيب له حاجة يشربه فاوطي قدامه او اوقع حاجة واوطي اجيبها او يطلب حاجة فاوطي بس الحقيقة مابصش عليا او مفيش بصة متفحصة عايزة تاكل الطيز دي ووقتها فعلا دارت بيننا حوارات عادية لتسلية الوقت بس لما بيريح منها عرفت انه مطلق من 3 سنين المهم اليوم كمل لحد وقت الغدا طلبت لنا اكل وقعدت من باب الذوق اتغدى معاه وقعدنا نتكلم قالي هو الحج بيظبط الشقة لك تتجوز فيها ولا ايه قلت له لا لسا مش بفكر في جواز دلوقتي قالي احسن يا راجل الستات مش وراهم غير المحاكم ووجع القلب قلتله يعني مش واحشك الحاجات اللي في الجواز لقيته بيقولي ايه؟ النيك يعني؟ قلتله اه قالي يمكن دي الحاجة الوحيدة اللي وحشاني انا نكت بعد الجواز اربع مرات بس قلتله حلو اهو قالي حلو ايه يا راجل دول كنت بعملهم في اسبوع ضحكت قالي وانت ماجربتش تنيك قبل كدا قلتله لا محصلش بصوت فيه حدة كدا قالي هو انا بغلط فيك بضحكة كدا بعدها قالي انا ارتحت لك انت شكلك محترم قلتله شكرا بعدها قالي تعرف انا في مرة فيه ولد كان عايزني انيكه وكان لبن فانا قلتله بس دا غلط اوي قالي بيني وبينك انا كنت هيجان على اي خرم وقتها وبيني وبينك اتبسطت اوي معاه انا اتلغبطت وقمت اشيل الاكل وهو دخل يغسل ايده وانا غسلت ايدي وروحت اعمل الشاي وكل للي بفكر فيه انا عايزه ينيكني النهاردة ر وفكرت في طريقة جبت الشاي ورحت ومثلت انه وقع مني عليا الشاي كان بارد انا كنت استنيت عليه عشان مايحرقنيش المهم لما وقع جه عليا وقالي نحط علي المكان اللي وقع عليه ماية بسرعة دخلت المطبخ وهو وقف على الباب الشاي كان وقع على فخادى دخلت قلعت البنطون وفضلت بالبوكسر هو اتردد كدا وودى عينه بعيد بس لمحته بيحاول يسرق نظرة فاتحركت عشان اجيب كريم من الاوضة وهو جه قريب من الباب وناداني اساعدك بحاجة وهو برا انا خلعت التيشرت وبعدين قلتله تعال اتفضل دخل عليا الاوضة انا بالبوكسر بس وهو المرة دي زبه واقف وباين بس هو لازم ياخد للخطوة قالي كله تمام دلوقتي قلتله اه متقلقش ثواني من السكوت اللي بعدها بدون مقدمات قلع بنطلونه وهو بيبص لي زبه كبير واقف هيفشخ البوكسر قدامه لبوة عريان تقريبا لقيته بيقرب عليا واول ما وصل قدامي علطول نزل بوكسره واذا بزب فحل قدامي عريض وواقف وانا عيني في ثانية عليه وهو حط ايده عليه وبدا يفركه محدش فينا اتكلم وهو بيلعب في زبه قدامي وبعدين قلع التيشرت بتاعه جسمه مشعر وفحل اوي كسر السكوت وهو بيقولي انا حاسس بيك من ساعة ما جيت قلتله بجد وانا عيني على زبه قالي اه ولقيته بيقولي عايزه سكت ولحست شفايفي بلساني لقيته بيعيد السؤال وبيقولي مش هتاخده الا لما تطلبه حسيت بشرمطة وضعف ومحسيتش الا وانا بنزل على الارض لحد ما وصلت لزبه بقى قدامي وبمنتهى الضعف قلتله عايزه وحطيته في بقي وبدأت الحسه وارضع فيه واكل بيوضه واتأوه وبعد عشر دقايق لقيته بيقولي قوم نشوف الطيز اللبوة دي قمت لقيته لفني ونزل البوكسر ولقيته بيقول احا ملبن يا لبوة ولقيته بيقفش في طيزي ويبعبص في خرمي بصوابعه الكبيرة وانا بتوجع زي اللبوة لحد ما نزلي البوكسر خالص وزقني وفتح طيزي ودخل لسانه وهو بيضرب على طيزي وانا سحت تحته دبت ومتجهز للفشخ بعدين هدا فقمت لفيت له ومسكت زبه وبست صدره الرجولي وبصيت له فباسني من شفايفي ومسك صدري وقالي هبسطك قلتله متأكد انك هتبسطني وقتها روحت عالم تاني دقايق من البوس والتقفيش باس كل حتة فيا بعدها زقني على السرير وطلع ركب فوقي ومشى زبره على خرمي وانا بتوجع وبقوله نيكني يا دكري نيك طيزي مرة واحدة من غير مقدمات رزعه جوايا انا حسيت روحي بتتسحب واتوجعت بصوت عالي وهو مش مهتم فضل يدخل ويطلع وانا بتوجع وبقوله افشخ طيزي لحد ما خلص ولقيته عدلني على ضهري ورفع رجلي على كتفه وبدا يدخل وانا عيني في عينه بمنتهى الانكسار وهو بيسحب رجولتي بزبه وبيمسك صدري كل شوية وانا بس بتوجع وبطلب منه يزود اكتر قالي مبسوط لقيته بلحس شفايفي وبقوله اوي يا حبيبي اوي وهو بيدخله فيا لحد ماخلص ونزلني امصله فضلت ارضع زي المجنون بجد لحد ما لقيته قومني وشالني ولف رجولي حولين وسطه وايدي حوالين رقبته وخرمي مفتوح له دخله وفضل يطلعني وينزلني عليه حسيته هيموتني وانا بتوجع اوي وقتها وبقوله كفاية هموت وهو لا هو هنا بيضرب زبه جوايا بعدها نزلني على السرير وبتاعه جوايا وفضل يبوسني وطلع جنبي على اللسرير ونيمني بالجنب وبدأ يدخله فيا تاني وانا تعبت بجد وقتها بس هو ماوقفش نيك وفضل يدخله اكتر وحسيت وقتها ان المفتوح دا كس حقيقي مش كس ذكوري من سهولة دخول زبه الكبير في طيزي وقتها حسيت بجد اني مسلوب من كل حاجة انا دوري هنا سالب خرم بيتمتع وبيمتع الفحل دا قطع حبل تفكيري ايده وهي بتضرب طيزي وهو بيشيلني وبيدخله فيا وبعدين بطل يرزعه وزبه جوايا ولقيته مرة واحدة نايم على ضهره على السرير وزبه جوايا ولقيتني بتجاوب معاه وبتنطط على زبه الكبير ولا اجدعها شرموطة عارفة ازاي بتمتع ازبار الرجالة فضلنا حوالي ربع ساعة بنزق قصاد بعض هو يزق زبه جوايا وانا ببلع زبه بخرمي لحد ما حسيت بلبنه بيضرب في طيزي وقتها ماحسيتش الا وانا بنزل على شفايفه ببوسها وبتأوه وبقوله انا لبوتك وشرموطتك وقتها فضل سايب زبه جوايا لحد ما خلص ونمت جنبه طاقتي خلصانة ولبنه في خرمي ماوفقنيش غير مكالمة الوالد اللي بيطمن على الشغل وبيعرفني انه ممكن يغيب كمان يومين عن البيت عشان بعدها تكتمل قصتنا اللي هحكي الباقي منها بعدين
