مثلية واقعية عمو على جارنا

[Mzaky@]

وقتها كان عندى ؟؟؟ سنة اهلي كانو مسافرين عشان يئودو واجب عزاء واضطرو انهم يبيتونى عند جارنا كان عايش لوحده وكان سنه وقتها ٥٠ سنة تقريبا هو كان جارنا ف الشقة اللى قدمنا وكنا علطول مع بعض وكان يعتبر صاحب بابا واعمامى جسمه مشعر وشعره ابيض كنا ف الصيف
وهوا طبيعي ف بيته بيقعد بملابسه الداخلية وانا كنت صغير داخله بشورت وتيشترت قط المهم كنا بليل ودخلنا السرير عشان المفروض ننام وقعدنا نحكى شوية وطبعا سالنى لو فيه حاجة معينه بعملها قبل م انام قولتله انى اجازة صيف مش بنام دلوقتي قعدنا نحكى شوية وبعدين جاب تيلفونه وقعدنا نلعب لعبة التعبان الناس القديمة اللى حضرت الموبيلات دى هتفهم كنا بنلعب هوا مرة وانا مرة وعشان كنا بنتفرج على بعض واحنا مسكين التلفون كان طبيعي نكون مقربين من بعض ف السرير المهم مع الوقت وانا بلعب لف ايده على كتفي وانا طولت ف الجيم ولما خلصت قالي كمل لانه عايز يريح ايده شوية من الموبايل وكان الامر طبيعي جدا بس كنت عرقان ماعرفش من سخونة الجو واحنا كمان لازقين ف بعض وايده على كتفي مش عارف بدا انو يحسس على شعرى وكتفى وشويه وبقي يلزق فيا اكتر وانا ملهي ف اللعب مش ف دماغي حاجة وشوية ونام على جنبه وايده ملفوفه عليا وعشان جسمى صغير وهوا بالنسبالي ضخم ف كان هو راقد على جنبة وانا قاعد يعتبر واخدنى ف حضنه وشوية وايده التانية بقت على فخدى بس كان متردد ف اللي بيعمله وانا وقتها مكنتش فاهم انا بلعب وخلاص بس كنت اصلا واحد زميلى كان بيعملى بس من برة كدة لعب عيال وكنت بحب انو يعمل معايا موووت ولكن كانت فكرتى ان الراجل ينيك ست بس عسان كدة كنت انا وصاحبى بنمثل انى بنت وكدة بس معرفش حاجة تانية المهم هوا عمال تحسيس وتقفيش ف فخدى وكتفي عشان هما اللي عريانين ف ايدة ووقتها كمان مكنش طلعلي اى شعر المهم لما كنت اطول ف الجيم كان يشجعنى وشوية ويبوسني كنوع من التشجيع والهزار بدات الاحظ ان ايده بتسرح ف التحسيس وانه زودها شوية ف البوس وبقي سكوتى وعدم اهتمامى بيخليه يتجرا اكتر والبوسة بقت من طرف الشفايف وايده بقت على فخدى بس من تحت الشورت بس انا بددات الاحظ كل ده وحسيت ان جسمي بيترعش وسايب مووت شوية لقيتو قالي سيبك من التيلفون وقعد يحكى معايا ف كلام مش فاهمه بس بين كل كلمه والتانية يبوس فيا هوا كان عايز يلفت انتباهي ويشوفنى انا هعمل ايه عشان كده خلاني اسيب التيلفون ولما لاقي ان مفيش رد فعل بقت البوسة على الشفايف بهزاار وضحك وكدة وايده من تحت الشورت سرحت اكتر ولما لاقي زوبرى الصغير واصلا باين انى سحت مووت وبرتعش وبتاعى كان يعتبر منفوخ بس مش واقف فهم ورايح ضامننى ف حضنه وقعد يبوس وبيدعك ف زوبري وبيوضى لما لقانى سايب بين ايدة بدا يقلعنى التشرت وقلع هو كمن التيشرت بتاعه ودى كانت اول مرة ف حياتى اشوف حد قالع قدامى جسمه ابيض ومليان شعر وقلعنى التيشرتانا اصلا جسمي ابيض وصغير وناعم خالص احساسي اختلف لما حضني واحنا قالعين معرفش يمكن شعر جسمه لما خدنى ف حضنه هيجنى اكتر بقي عمال يبوس ويحضن فية برومانسية مووت وكان مستمتع انه جسمي ناعم زى البنات وانا بدات استمتع بخشونة جسمه ومحستش غير بفتح عنيالقيتو قلع الشورت بتاعه ودى كانت صدمة بالنسبالي زوبره مش كبير كان رفيع ومعووج لفوق زى الموزة كدة بس رفيعوواقف موووووت بس انا وقتها عشان زوبرى كان زوبر *** كنت مصدوم من فرق الحجم مسك ايدي وبقي يحركها على زوبره وقعد يحاول يقلعنى الشورت بتاعى وانا ماسك الشورت عشان ميقلعنيش وكان بيدخل ايدو من ورا وسعات من ادام ويلعبلى وايدو التانية بيضرب عشرة وكنت حاسس بالم خفيف ولما قرب يجبهم راح رافعنى وقعدنى على حجرة وفضل يبوسني وزبره نطر على جسمي بشكل عشوائي وبعدين حضني جامد لاقانى رحت قايم بسرعة بقيت اعيط راح واخدنى ف حضنه ودخلنا الحمام وفضل يتاسف وهو بينضفلى اللبن من على جسمى ورجعنا السرير وانا اديته ضهرى وهوا راح ضاممنى عليه بايده وفضل يصالحنى بس هو كاان حاسس من شكلى لما كنت على حجرة وحس انى سايح مووت ولقيتو عمال يلعب فى جسمى ويلعبلى فى بتاعى ولما لقى بتاعى وقف راح مقلعنى الشورت والبوكسر وبقيت عريان ملط وهو كمن وراح حاضنى وبقى عمال يدععك بتاعو ف بتاكى ويلعبلى فية وايدو عمالة تلعبلى من ورا سحت مووت وهو حس لقيتو نيمنى على ضهرى وبقى يمصلى بتاعى ويبعب فى فتحتى من تحت وحسيت ان خرمى سايب وعمال ينبض وهو بيلعب فية وقى عمال يمص صدرى وشفايفى لحد مفتحلى رجليا وام فوفى وبقى يلعبلى فى الخرم ببتاعو واكنو بيدخل لبنت فى كسها وكنت حاسس ان راس بتاعو بتتدخل سنة بسيطة وانى خرمى سايب موووت زخلاص بقت راس زبة جوااي واح منزل البن لدرجة ان كل اللبن دخل جوايا وبقى عمال يبوسنى وانا هموت وانا بتاعو جوايا ونمت وجم باما ومام وفضل يحلفنى انى مجبش سيرة لحد اصلا عمرى مكنت هقول وعدت اياام على اللى حصل وبعدين قابلنى ع السلم
وقالي ابقي اعدى عليه كنت فاهم هوا عايز ايه بس كنت عايز اروح تانى عشان يحضنى ونعمل تانى وفعلا وهم الصبح ف الشغل روحتله مكنش لابس غير الشورت ولما شوفت عريان من فوق تانى كنت مستنى اللحظة اللي هياخدنى ف حضنه فيها ولانه فاهم الموضوع ده من المرة الل فاتت سلم عليا ونزل قطع شفايفي وراح واخدنى ف حضنه شوية وقعد وراح مقعدنى على حجره بعد ما قلعنى ملط وان مقاومتش وخدنى ف حضنه ونيم دماغي على صدره وكانه كان عارف ان دى الحاجة اللى هتخليني استحمل زوبره وهوا بيدخل ف طيزى وفعلا وانا قاعد على حجره كان عمال يحك زوبره ف طيزى وشوية وبقي بيحاول يدخل راسه ولما يلاقينى بتالم واعدل نفسي يروح منيمنى تانى على صدره ويقولي مش انت بتحب حضني خليك فيه وماتخفش حركتة كانت رهيبة ف اللي بيعمله لدرجه انه فضل اكتر من ساعه حك بس عشان وهنو كريم عشان يدخل الراس من غير ما اتوجع ودخلت الراس فعلا وسخونة بتاعة كانت حلوة موووت كان احساس غريب وحلو بس مطولش و يدوب نطرهم جوا اول مرة احس الاحساس والسخونية دى كلها جوايا ارتاح وفضي نفسه فيا واخدنا الشاور وكان كل خميس بيطلبني اقعد معاه وتجارب مختلفه لحد ما قدر انه يدخله بشكل كامل وبقي بينا ممارسة كاملة لمدة 6 سنين