انا اسمي ادهم عندي 33 سنة وكفاية كدة
بشتغل ف الجامعة
بدون تفاصيل زايدة
كنت بشوف بنت في دايما بتدخل المحاضرات مع شباب وكنت الاحظ دايما انها كل يوم مع شاب مختلف وكلهم شله ف بعض
وكانوا يبقوا داخلين خارجين سوا في اي مكان
الحقيقه كانت بنت مميزه كان جسمها مدملك كدة و بشرتها بيضه وبتبين جزء كبير من شعرها ولبسها كان ضيق بس مح* جبه هي
في مرة من المرات لاحظ ان الهزار ما بينها وبين الشباب زيادة شوية ف بدئت اركز ف الموضوع
لحد ما لقيت مرة ان واحد من العيال اللي معاها ضربها علي طيزها
فلقطت انها شرموطه وبتحب تتكيف.
قلت انا لازم يكونلي نصيب من الغزال ده
فكرت في انسب طريقة وقلت ان لازم اواجها وادخل عليها دخله متعرفش تفلفص منها
تابعتها كذا يوم وعرفت مكان سكنها واهلها
وصورتها كذا صورة مع العيال دي
وطلع اهلها ف حالهم وغلبانين وملهمش في حاجه
هي كانت صغيره حوالي 19 سنة وكان جسمها فاير وتقريبا الزبده سايحة ع الاخر لان كل يوم كنت بشوف حاجات غريبه ومع شاب مختلف كل مرة
خليتها ماشيه في يوم ف اخر اليوم الدراسي ورحت خابط فيها وداست ع جزمتي ف بتقولي اسفه بصيتلها ف عينها وبرقت وفضلت ساكت ف هي خافت
وجايه تمشي رحت شددها من ايدها بقوه وقلتلها انا قلتلك تمشي ؟وقفت متنحه
قلتلها انت وسختي جزمتي ف قالتلي اسفه مكنتش اقصد وجايه تمشي
رحت ماسكها بقوه اكتر من الاول ف اتخضت تاني وكنت مبرقلها ع الاخر ورحت شاخرلها وقلتلها انا قلتلك تمشي ؟
فخافت اكتر
رحت مادد ايدي ف جيبي ومطلع منديل كان متكرمش ف جيبي وقلتلها امسحي الجزمة
فهي استغربت من ردت الفعل ومرديتش تمسحها ولا تمسك المنديل رحت واخدها من ايدها وقلتلها طيب تعالي وكنت بشدها بشوية قويه بس هي استجابت للشده ورحت مكان هادي كده في الجراج وقلتلها انت فلانه واهلك كذا وساكنه ف المكان الفلاني و رحت قايلها افتحي موبيلك فتحته رحت مسجل رقمي عندها وبعتلها صورها ع الواتساب وقلتلها لو اللي بقول عليه متنفذش ب الحرف الواحد كل الصور دي هتروح لاهلك .
البنت عيطت ومبقتش عارفه تعمل ايه وكل متبصلي تلاقيني باصصلها بمنتهي البرود ومش بتكلم
قالتلي انا هعمل كل اللي تقول عليه بس اوعي الصور دي تروح لاهلي
رحت مادد ايدي ف جيبي مره تاني وطلعت نفس المنديل بدون متكلم
رحت مسكته ومسحتلي الجزمة
رحت حاطط ايدي علي دقنها كده ورفعت رقبتها لفوق وقلتلها شاطرة
جت تمشي رحت شاددها من ايدها ولطشها ب القلم وقلتلها انا مقولتلكيش تمشي
ورحت سايبها وماشي .
نكمل ف الجزء التاني
بشتغل ف الجامعة
بدون تفاصيل زايدة
كنت بشوف بنت في دايما بتدخل المحاضرات مع شباب وكنت الاحظ دايما انها كل يوم مع شاب مختلف وكلهم شله ف بعض
وكانوا يبقوا داخلين خارجين سوا في اي مكان
الحقيقه كانت بنت مميزه كان جسمها مدملك كدة و بشرتها بيضه وبتبين جزء كبير من شعرها ولبسها كان ضيق بس مح* جبه هي
في مرة من المرات لاحظ ان الهزار ما بينها وبين الشباب زيادة شوية ف بدئت اركز ف الموضوع
لحد ما لقيت مرة ان واحد من العيال اللي معاها ضربها علي طيزها
فلقطت انها شرموطه وبتحب تتكيف.
قلت انا لازم يكونلي نصيب من الغزال ده
فكرت في انسب طريقة وقلت ان لازم اواجها وادخل عليها دخله متعرفش تفلفص منها
تابعتها كذا يوم وعرفت مكان سكنها واهلها
وصورتها كذا صورة مع العيال دي
وطلع اهلها ف حالهم وغلبانين وملهمش في حاجه
هي كانت صغيره حوالي 19 سنة وكان جسمها فاير وتقريبا الزبده سايحة ع الاخر لان كل يوم كنت بشوف حاجات غريبه ومع شاب مختلف كل مرة
خليتها ماشيه في يوم ف اخر اليوم الدراسي ورحت خابط فيها وداست ع جزمتي ف بتقولي اسفه بصيتلها ف عينها وبرقت وفضلت ساكت ف هي خافت
وجايه تمشي رحت شددها من ايدها بقوه وقلتلها انا قلتلك تمشي ؟وقفت متنحه
قلتلها انت وسختي جزمتي ف قالتلي اسفه مكنتش اقصد وجايه تمشي
رحت ماسكها بقوه اكتر من الاول ف اتخضت تاني وكنت مبرقلها ع الاخر ورحت شاخرلها وقلتلها انا قلتلك تمشي ؟
فخافت اكتر
رحت مادد ايدي ف جيبي ومطلع منديل كان متكرمش ف جيبي وقلتلها امسحي الجزمة
فهي استغربت من ردت الفعل ومرديتش تمسحها ولا تمسك المنديل رحت واخدها من ايدها وقلتلها طيب تعالي وكنت بشدها بشوية قويه بس هي استجابت للشده ورحت مكان هادي كده في الجراج وقلتلها انت فلانه واهلك كذا وساكنه ف المكان الفلاني و رحت قايلها افتحي موبيلك فتحته رحت مسجل رقمي عندها وبعتلها صورها ع الواتساب وقلتلها لو اللي بقول عليه متنفذش ب الحرف الواحد كل الصور دي هتروح لاهلك .
البنت عيطت ومبقتش عارفه تعمل ايه وكل متبصلي تلاقيني باصصلها بمنتهي البرود ومش بتكلم
قالتلي انا هعمل كل اللي تقول عليه بس اوعي الصور دي تروح لاهلي
رحت مادد ايدي ف جيبي مره تاني وطلعت نفس المنديل بدون متكلم
رحت مسكته ومسحتلي الجزمة
رحت حاطط ايدي علي دقنها كده ورفعت رقبتها لفوق وقلتلها شاطرة
جت تمشي رحت شاددها من ايدها ولطشها ب القلم وقلتلها انا مقولتلكيش تمشي
ورحت سايبها وماشي .
نكمل ف الجزء التاني