NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

smsm samo

مشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
مشرف
ناقد فني
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
ناشر مجلة
إنضم
8 يناير 2022
المشاركات
1,252
مستوى التفاعل
1,174
العمر
48
الإقامة
القاهرة
نقاط
6,295
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
➤السابق

مقدمة
كنت كتبت على المنتدى التاني قصة محارم اسمها (التنويم المغناطيسي) ، وهي موجودة هنا في قصص التراث .
بطل القصة الدكتور النفسي (باسم) أصبح له قصص مع بعض المرضى اللي بدأوا يترددوا عليه في عيادته الخاصة اللي فتحها ، ومن بين قصصه قصة تحت اسم (علاقة اضطرارية)
أتمنى أن تنال إعجابكم ❤️❤️❤️❤️


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الاول

أنا الدكتور / باسم منير ، دكتور أمراض نفسية وعصبية بطل قصة (التنويم المغناطيسي)
بعد أحداث قصتي بفترة قررت افتح عيادة خاصة وفي يوم وانا قاعد على اللاب توب براجع حاجة ، لقيت رسالة على الايميل بفتحها لقيت أصدقائي الامريكان باول وكارلا اللي اتعرفت عليهم في الساحل في قصة (التنويم المغناطيسي) كان باول فاتح محادثة وباعت لي يقولي : كيف حالك باسم ؟
أنا : بخير باول ، كيف حالك انت ، وباولا ؟
باول : نحن بخير ، أردت أن أخبرك أمرا
أنا : وما هو ؟
باول : تعرفنا على صديقة كانت متزوجة من رجل مصري ، وصديقتنا قد انفصلت عن زوجها ، وقد قرر زوجها أن يعود إلى مصر ومعه ابنه من صديقتنا ، فهل تمانع أن يتواصل معك إذا احتاج لدعم نفسي
أنا : ليس لدي اي مانع ، اجعله يتواصل معي
وفعلا تاني يوم لقيت واحد بيراسلني وعرفني بنفسه وقال : ازيك يا دكتور باسم ، أنا مجدي صديق باول وكارلا ، وده الايميل بتاعي أتمنى نتواصل عليه لحد ما أرجع مصر وازورك
لما فتحت الايميل ولقيت الرسالة ، رديت عليه وقلت له : أهلا أستاذ مجدي ، اتشرفت بمعرفتك وفي انتظارك تنور بلدك وتنورني في عيادتي
وفي خلال أسبوع كان كل يوم بيكلمني ويحكي لي عن نفسه لحد ما رجع مصر وجالي العيادة ومع أول زيارة قالي : على فكرة يا دكتور ، أنا سبب لجوءي لدكتور نفسي حاجة مهمة جدا
أنا : وإيه هي ؟!
مجدي : زي ما انت عارف ان أنا عندي ابن عمره دلوقت حوالي 16 سنة ، ودي سن حرجة جدا ، ورغم إنه زار مصر واختلط بأهلي قبل كدة ، إلا إني خايف عليه بعد ما نستقر يحصله صدمة اختلاف الثقافات
أنا : كويس انك فكرت بالشكل ده ، وعموما أنا تحت أمرك في أي وقت احتاجتني فيه
..........................
ولمدة حوالي سنة ونص او اكتر ومجدي على طول بيلجأ لي سواء في أمور تخص ابنه أو في أمور تخصه هو ، لحد ما في يوم جالي العيادة وهو متوتر فقلت له : مالك يا أ. مجدي شكلك متوتر ليه كدة ؟
مجدي : بصراحة يا د. باسم ، مايكل ابني بيعمل تصرفات مش طبيعية وده اللي موترني
أنا : مش طبيعية ازاي يعني ؟!
مجدي : انت عارف ان هو من قريب كمل 18 سنة ، وهو .....
ركزت في تعبيرات وشه وحركات جسمه عشان افهمه وقلت له : وهو إيه ؟!
مجدي : بيعمل تصرفات مش تمام
أنا : ازاي يعني ؟!
مجدي : بصراحة كدة من كام يوم كنت راجع من الشركة بتاعتي ولقيته قاعد في الصالون في غرفة المعيشة ومشغل على الشاشة افلام اااااا ......
أنا : أفلام إيه ؟!
مجدي : اعذرني ، كان مشغل افلام سكس ومنزل بنطلونه وبيمارس العادة السرية
أنا : وعمل ايه لما شافك ؟!
مجدي : بص لي وكمل اللي كان بيعمله
أنا : وانت كان رد فعلك إيه ؟
مجدي : معملتش حاجة ، خوفت اعمل اي رد فعل يكون تأثيره سلبي ، وخصوصا انك مفهمني اني لازم احتويه ، ومخليهوش يحس باغتراب ، عشان كدة دخلت أوضتي وقلت استنى لما اجيلك واحاول افهم منك ايه الصح اللي ممكن اعمله
أنا : حصل حاجة تاني
مجدي : آه ، اتفاجأت بيه تاني يوم ماشي عريان في الشقة وكأنه مش مكسوف اني أشوفه بالشكل ده ، بردو سكت وعملت نفسي مش شايفه
أنا : كويس جدا انك مخدتش رد فعل عنيف قصاد تصرفه ، لأن على كلامك علاقتكم بقت أحسن من الاول ، عشان كدة أنا شايف انك تحاول تفهم هو ليه محسش بخجل انك تشوفه وهو بيمارس العادة السرية ، وتخليه يفتح لك قلبه ، ممكن يكون في حاجة في الناحية الجنسية هو محتاج يتكلم فيها مع حد ، ومن وجهة نظري ، أنا مش عايز حد يوجهه في النقطة دي بالذات غيرك أنت
قعدنا بعدها دردشنا شوية ، ولما خلصت الجلسة مشي
كنت من جوايا عندي شك أن مايكل ميال لابوه جنسيا ، وقلت اكيد مجدي هيرجع المرة الجاية وهفهم منه اكتر
معداش أسبوع ولقيت مجدي عندي في العيادة ، وكان باين من لغة جسده أنه قلقان وفي حاجة متردد يقولها لي ، سكت شوية وبعد كدة قلت له : انت بقالك قد ايه بتجيني العيادة
مجدي : حوالي سنة ونص
أنا : خلال السنة ونص دول ، هل اتكلمت معايا في حاجة وما ارتحتش
مجدي : بصراحة لاء ، دانا برتاح لنصايحك جدا رغم انك اصغر مني بكتير
أنا : طب ساكت ليه ؟ ، والكلام مش راضي يطلع منك
مجدي : أصل بصراحة مش عارف ابدأ منين ؟
أنا : زي ما الكلام يجي معاك ، قول
سكت شوية وبعد كدة قالي : هو انا حكيت لك قبل كدة ، أنا ومراتي اتطلقنا ليه
أنا : لا محصلش
مجدي : أنا وهي كنا عايشين مع بعض كويسين جدا بس قبل ما ننفصل بكام شهر ، لقيتها متغيرة ومش بتخليني اقرب منها أو حتى نلتقي في الفراش الا قليل جدا ، كنت مستغرب جدا ، لحد ما في يوم قالت لي انها حبت واحدة وعايزة تنفصل عني عشان تتجوز اللي بتحبها
كنت متضايق جدا وعشان كدة سيبت أمريكا ورجعت مصر ، وأنا خايف إن ابني يتعدي من أفكار مامته ويتحول لمثلي الجنس
أنا : تمام وبعدين ؟!
ماجد : اللي كنت خايف منه حصل
أنا : ازاي ده ؟؟
مجدي : ابني على تواصل دائم بمامته ، وعرفته على الست اللي اتجوزتها ، و.. و...
أنا : كمل
مجدي : فاكر لما قلت لك اني شوفته بيتحرك جوة الشقة عريان ، ولما شوفته وهو بيمارس عادة السرية وكمل عادي جدا بدون خجل مني
أنا : آه فاكر
مجدي : عملت بنصيحتك وقعدت اتكلمت معاه
أنا : وكان ايه رده ؟!
مجدي : قالي إنه حاسس بانجذاب ناحيتي ، ونفسه إنه يكون في حضني
أنا : بمعنى إيه يكون في حضنك
مجدي : يعني نكون سوا في السرير كزوجين
حسيت في اللحظة دي أن توقعاتي صح ، واني فهمت جزء من شخصية مايكل فقلت لمجدي : وانت قلت له ايه ، أو اتصرفت ازاي ؟
مجدي : قلت له : أنا مش مثلي ، وعمري ما عملت علاقة مع شباب ، وانه ما ينفعش ادخل معاه في علاقة لأنه ابني
أنا : وكان ايه رده ؟!
مجدي : قرب مني وقالي : ومين قال ان احنا هندخل في علاقة على طول ، أنا بحبك ونفسي اكون في حضنك ابوسك وادوق طعم شفايفك
لما طلب مني ده ، خوفت اصده تحصل مشكلة ، وقلت لنفسي طالما آخرها بوس شفايف مفيش مشكلة ، وفعلا أخدته في حضني ولما طلب مني نقلع ونكون بالهدوم الداخلية فقط ، رفضت وبعدها نمت واخدته في حضني واول ما قرب شفايفه من شفايفي لقيت جسمي كش ومقدرتش ، وقمت دخلت أوضتي وقفلت على نفسي وانا دماغي هتنفجر ، واول ما طلع النهار ، جيت لك على طول
أنا : عايز رأي .
مجدي : يا ريت
أنا : أنا شايف أن مايكل عمل كدة لسببين
الاول ، أن هو نفسه يمارس الجنس المثلي وخايف إنه يدخل في علاقة مع حد يفضحه وخصوصا اننا في مجتمع ببرفض المثلية
التاني ، إنه لقاك الشخص الوحيد اللي ممكن يكون متطمن وهو معاك ، لانك مش هتفضحه
مجدي : بس أنا أبوه ، ازاي اعمل معاه كدة
أنا : لأن هو عارف ان انت عارف انك لو رفضت الفكرة ، ممكن يلجأ لمامته عشان يسافر لها وتدعمه في ميوله ، لأنه هو ضامن جانب مامته ، بس واضح إن هو مرتاح هنا وحابب يعيش هنا
مجدي : اشمعنا ؟!
أنا : لأن هو لو عايز يرجع أمريكا ويدور على شخص يحبه ويتجوزوا ، كان لجأ لمامته وسافر من بدري
مجدي : طب أنا أعمل إيه دلوقت ؟😔
أنا : من وجهة نظري اللي انا عارف انك هتعترض عليها
مجدي : اللي هي إيه ؟
أنا : مبدئيا كدة واضح أن مايكل ممكن يحصله صدمة بسبب صدك له ، وده معناه أنه ممكن يدور على واحد يكون نفس ستايلك
مجدي : يعني ايه نفس ستايلي
أنا : المثليين بيقسموا الرجالة ما بين معضل ومشعر ووسيم وحاجات زي كدة ، ومن بين الاستايلات نوع اسمه الأبوي
مجدي : معنى كدة أن ممكن يقع في مشكلة
أنا : ده حقيقي
مجدي : والعمل يا دكتور 😳
أنا : مش عارف اجيبهالك ازاي ، بس لازم تدخل في علاقة سطحية معاه ، على ما تحتويه و...
مجدي : علاقة سطحية ازاي يعني ؟
أنا : يعني ما تكونش علاقة كاملة
مجدي : مش فاهم يا دكتور ، اعذرني ، ممكن ترفع الحرج وتتكلم بوضوح
أنا : بص أنا عارف ان كلامي غير منطقي ، حتى لو كنا في أمريكا كان كلامي هيبقى خارج حدود المنطق ، لكن المشكلة إننا بنتعامل مع واحد أمريكي عايش في مصر ، وبسهولة جدا اللي انت رافضه بالسهل يرجع بلده ويعمله بحرية ، عشان كدة أنا قصدي أن العلاقة تكون سطحية ، يعني احتكاك من على الهدوم ولو وصل الأمر للمص واللحس ممكن نتجاوز الأمر ، لكن ما توصلش للعلاقة الكاملة
مجدي : انت فاجئتني يا دكتور ، أنا من يوم ما عرفتك وانا بثق في نصايحك ، بس مشكلتي إني مش شاذ ولا ليه تجارب مثلية ، تربيتي الشرقية مخلياني مش قادر اتقبل الفكرة ، ومش عارف اعمل ايه ؟
اوصف لكم مجدي ، هو جسمه رياضي ومشعر وطوله حوالي 175 ، عينيه رمادي وشعره زي شعر بهاء سلطان ناعم واسود ، معرفش ليه وانا بكلمه افتكرت باول لما باسني وقد ايه هجت ساعتها ولقيت نفسي هايج عليه فوقفت وكان زبي واقف وباين في البنطلون وهو لمحه وقلت له : بقولك ايه ، عندي لك اقتراح
مجدي : ايه هو ؟!

فقلت له : ايه رأيك لو تعتبرني مايكل ابنك وتجرب معايا
بص لي باستغراب وقالي : إنت إيه حكايتك يا دكتور
أنا : ولا حكاية ولا حاجة ، بس بصراحة شايف أن انت هتبقى مضطر تساير مايكل عشان ما يسيباكش ويرجع أمريكا ، وده خلاني افكر إني أساعدك
مجدي : خلي بالك أنا بقالي زمن معملتش أي علاقة وعندي حرمان جنسي
أنا : وأنا عايزك تتأكد إني دكر وموجب كمان ، وكل هدفي إني أساعدك مش أكتر
كنت قربت منه وزبي شادد البنطلون لقدام ، لقيته مد إيده ومسك زبي وقالي : إيه ده ، ده كبير أوي
أنا : أكبر من زب مايكل ؟!
مجدي : بصراحة آه
أنا : طب تسمحي لي أقولك يا بابا وانت تقولي يا مايكل ، وتنسى اني دكتور باسم
مجدي : مفيش مانع
باسم : أنا بحبك اوي يا بابا ، ونفسي جدا أجرب المتعة معاك
مجدي : يا مايكل يا حبيبي صعب جدا ماتنساش أن انت ابني ، ازاي اعمل معاك كدة
باسم : مش أحسن من إني أروح لحد غريب ويستغلني ، أرجوك يا بابا
شديت البنطلون وزبي اتنطر لبرة فقلت لمجدي : شوفت زبي تعبان ازاي ، أرجوك يا بابا ، أنا تعبان ونفسي أرتاح
روحت ماسكه من إيديه ومشيت بيه لحد الكنبة اللي عندي في العيادة وروحت مقرب منه وقلت له : غمض عينيك وانسى اني مايكل ابنك
اول ما غمض عينيه نزلت على شفايفه وغمضت عيني وانا بتخيل أن باول هو اللي في حضني ، بدأ هو كمان يتفاعل معايا وبدأ يهيج وحسيت بزبه وقف وشد على آخره ، مديت ايدي قلعته القميص والفانلة الداخلية ونزلت بشفايفي على حلماته ألحسها لقيته اترعش جامد وبدأ يشدني عليه ، نزلت بيه على الكنبة وقلعت هدومي كلها ما عدا البوكسر ونمت فوقه وأنا بحك زبي في زبه ونازل بوس في شفايفه وقرص في حلمات صدره ، لقيته بيقولي : مش قادر أستحمل ، عايز أطلع زبي لاحسن خلاص هجيب
روحت قايم من عليه فكيت البنطلون وشديته هو والبوكسر وظهر لي زبه الجميل ، رغم إني مش مثلي ، بس زبه عجبني هو حوالي 15 سم بس تخين شوية ، أول ما مسكته ودلكته لقيته بدأ يزوم ومرة واحدة لبنه خرج وغرق الدنيا ، بعد ما هدي قلعت البوكسر ونمت فوقه وبدأت أحك زبي في زبه ونزلت على شفايفه أقطعهم من البوس ، بعد شوية قلت له : ممكن يا بابا تمص زبي عشان واجعني وعايزه يرتاح
قعد وأنا وقفت قدامه وأنا موجه زبي ناحية شفايفه ، وكان زبي عليه لبنه فقلت له : دوق لبنك من على زبي يا بابا يا حبيبي
لقيته بلع زبي كله وبدأ يمصه ولما قربت أنزل قلت له : أرجوك يا بابا أشرب لبن ابنك حبيبك
ومرة واحدة زبي انفجر في بوقه وهو شرب لبني كله بعدها قعدت جنبه وزبه كان واقف وشادد فقلت له : واضح انك انبسطت
ابتسم وقالي : بصراحة آه
أنا : طب قوم ادخل الحمام اتشطف
مجدي : بس أنا عايز أجيب تاني
ضحكت وقلت له : ما تخليهم لمايكل ، أكيد هيحتاجهم
شكرني وشدني عليه باس شفايفي وقام دخل الحمام اتشطف وخرج لبس هدومه وقالي : أنا بجد حظي جميل أن عرفتك ، وليا حق أثق في نصايحك
أنا : بس أيه الشطارة في المص دي
مجدي : ده أنا افتكرت طليقتي وقلدت اللي كانت بتعمله
أنا : أعتقد إن مايكل محظوظ لانك أبوه
بعد ما مجدي مشي كنت مبسوط جدا من اللي عملته معاه لأنه فكرني بباول ، وكنت واثق ان نصيحتي له هي أفضل حل


الجزء الثاني

عدي حوالي 3 أيام بعد آخر جلسة لمجدي ولقيته على غير العادة عندي في العيادة لانه متعود يجيني كل أسبوع تقريباً ، واول ما دخل وقفل الباب لقيته هجم عليا وقعد يبوسني من شفايفي ، فوقفت حضنته وبصراحة زبي وقف من البوسة
بعد كدة قعد وقالي : أنا بجد مش عارف اشكرك ازاي
أنا : على إيه بس ؟
مجدي : على نصيحتك الجميلة
أنا : إيه كل حاجة تمام
مجدي : مش متأكد
أنا : إلا قولي صحيح يا أ. مجدي
مجدي : نعم
أنا : الجانب الجنسي في حياتك أخباره إيه من ساعة ما طلقت مراتك ورجعت على مصر
مجدي : ولا أي حاجة
أنا : ولا حتى فكرت إنك تعمل علاقة مع واحدة على سبيل المتعة
مجدي : لا طبعا ، أنا ابني عايش معايا
أنا : طب ما كنتش بتعمل العادة السرية
مجدي : وأنا في سني ده استحالة
أنا : معنى كدة إن اللي حصل بينا المرة اللي فاتت يعتبر أول مرة لك
مجدي : ده حقيقي
أنا : طب احكي لي إيه اللي حصل
مجدي : لما كنت هنا من كام يوم كنت ماشي من عندك حاسس بدربكة في دماغي ، وكنت مستغرب نفسي إني قبلت اللي حصل ، بس منكرش اني استمتعت جدا وكنت مبسوط كمان واول ما وصلت البيت كان مايكل في أوضته مشغل سكس وبيمارس العادة السرية ، وقفت بصيت عليه وكانت نظرتي له مختلفة ، كنت شايفه وسيلة للمتعة مش ابني ، ولما بص لي معرفش ليه لما عيني جت في عينيه اتبرجلت ومقدرتش ادخله وروحت على أوضتي قعدت افكر شوية لحد ما غلبني النوم
بس تاني يوم قررت اعمل بنصيحتك واقرب من مايكل يمكن فعلا اقدر اندمج معاه أو انسى أنه ابني واعوض حرماني ، روحت له أوضته كان ماسك رواية بيقرأها ونايم على بطنه لابس تيشرت أسود كت ، وسليب أبيض مخلي منظره يهيج
بعد ما دخلت قلت له : ازيك يا مايكل
مايكل : أهلا داد
روحت قاعد على حرف السرير وقلت له : في موضوع عايز اتكلم معاك فيه
مايكل : خير يا بابا في إيه ؟
مجدي : أنا ملاحظ إنك على طول عندك نشاط جنسي ، ده غير انك واخد راحتك في البيت حتى في وجودي ، فكنت بفكر هل إنت آخرك العادة السرية ، ولا لك رغبة تدخل في علاقة
لقيته ابتسم وقام قعد وقالي : ده أنا نفسي جدا أدخل في علاقة
لاحظت أن زبه وقف في السليب وبقى واضح جدا فقلت له : طب اوعى تجيب واحدة وتفتحها وتعملنا مشكلة ، احنا هنا مش في أمريكا ، هنا البنت لازم اللي يفتحها جوزها
لقيته قرب مني وبقى وشه قريب من وشي وعلى وشه شهوة جامدة وهو بيقول بمحنة الشهوة : لا متخافش ، أنا مش عايز من الدنيا دي كلها إلا إنت
لقيت نفسي هجمت على شفايفه اللي كانت بتترعش من الشهوة ، ودوبت معاه في بوسة مالهاش حل ، ومرة واحدة نمت فوقه ، وقعدت أحك زبي في زبه بشهوة عالية ، وأنا مبسوط بالشهوة اللي غلبتني وحاسس بمتعة مالهاش وصف
بعدها من غير وعي لقيتني قومته وقلعته ملط ونزلت أبوس بطنه لحد ما وصلت لصدره وبدأت ألحس حلماته وهو بيصرخ من المتعة وبيقولي : كنت فين من زمان يا بابا
بعد شوية مسكت زبه وقعدت أدلكه ونزلت عليه حطيته في بوقي وبعد كدة قلت له : اي حاجة نفسك فيها يا حبيب بابا قولي عليها وأنا أحققهالك
مايكل : كفاية عليا اللي انت بتعمله دلوقت
مجدي : يعني انت مبسوط يا حبيبي
مايكل : كلمة مبسوط دي اقل من اللي انا حاسس به دلوقتي يا حبيبي
روحت واقف وقالع ملط ، وطلعت كملت مص في زب مايكل وهو بيزوم من المتعة
رفعت راسي وقلت له : معلش بقا لو مصي مش حلو ، دي اول مرة ليا
مايكل : لا يا حبيبي ده ممتع جدا ، أنا مش قادر اصدق نفسي أن ده بيحصل أساسا
رفعت راسي وابتسمت له وقلت : أنا من ساعة ما رجعت امبارح وانا بفكر ازاي أبسطك وامتعك
بعد شوية لقيته بيقولي : بقولك ايه يا حبيبي ، ما تيجي ناخد وضع 69 ، عشان أمتعك زي ما بتمتعني
روحت فارد جسمي واول ما حط زبي في بوقه اترعشت من المتعة اللي بقالي زمن محروم منها ، وقعدنا نمص لبعض مدة طويلة ، وكل واحد فينا كان بيعمل اللي يقدر عليه عشان يمتع التاني ، شوية ولقيته بيقولي وهو بينهج : حاسب يا بابا عشان خلاص هجيب
روحت ماسكه من وسطه وسرعت في المص لحد ما جابهم في بوقي وبلعتهم كلهم وكان طعم لبنه لذيذ جدا ، لقيته بينهج وبيقولي : أنا مش قادر أصدق ، وبلعتهم كمان
قلت له : عشان تنبسط يا حبيبي
بعدها هو كمان مص لي لحد ما جبتهم وبلعهم
..........................
أنا : وإيه اللي حصل بعد كدة
مجدي : فردت جسمي شوية وفي دماغي في تضارب ، وكنت حاسس بصراع رهيب جوايا ما بين شخصين
أنا : ازاي يعني ؟!
مجدي : كنت حاسس اني الأفعال اللي عملتها معاك ومع ابني دي نابعة من جوايا بس مش شبهي ، وان مجدي ده شخص تاني مش أنا
أنا : ما تسلمش دماغك للأفكار دي ، لانك كدة هتتعب
مجدي : طب في حاجة عايز أصارحك بيها
أنا : اتفضل
مجدي : أيام ما كنت متجوز مراتي في مرة طلبت مني تلحس لي خرمي عشان تهيجني أكتر ، ولما رفضت اتضايقت ، فاضطريت اوافق عشان مزعلهاش ورغم إني كنت متضايق بس بعد شوية حسيت بمتعة وزبي شد جامد ، شوية ولقيتها بتحاول تدخل صباعها في خرمي اتضايقت وسحبت نفسي ولما سألتها ليه عملتي كدة ، فهمتني إنها عايزة تدلك لي البروستاتا عشان اهيج اكتر
بعد المرة دي بقت تتعمد تبعبصني وتلعب لي في خرمي وبصراحة كنت بتضايق ، لحد ما اتفاجأت إنها بتعمل كدة تخطيط منها أنها تغير لي ميولي وتخليني مثلي ، لأني اتفاجأت بأخوها جاك أعلن أنه مثلي ، وأنه له حبيب ناوي يتجوزه ، وبعدها بفترة انفصلنا أنا وهي عشان تتجوز اللي هي بتحبها
أنا : وإنت من جواك متضايق أن ابنك ...
قاطعني وقالي : لا ، أنا عايز أجرب إحساس إني أتناك
اتصدمت بس حاولت إن يكون عندي ثبات انفعالي ، فقلت له : اللي هو ازاي يعني ؟!
لقيته قلع ملط وقرب مني وهو بيقولي : بص يا حبيبي لما يكون مراتي وأخوها وابني مثليين ، إيه المانع إنه أشاركهم متعتهم
أنا : يا أ. مجدي الموضوع ...
لقيته حط شفايفه على شفايفي ، وبصراحة هيجانه خلاني هيجت أنا كمان ، وبدأت اتجاوب معاه ، ومجرد ما قلعت ونمت عليه وبقيت أحك زبي في زبه واندمجت على الآخر ، بس في لحظة فوقت لنفسي وقمت وقلت له : ماينفعش اللي انت بتفكر فيه ده يا أ.مجدي ، انت المريض بتاعي ، واللي انت عايزه ده
لقيته شدني وقعد يبوسني ورفع رجله وقالي : أرجوك دخله فيا ، خليني اعرف ايه مدى المتعة اللي ممكن يحس بيها المثلي لما بيدخل الزب فيه
اكتشفت اني وقعت نفسي في خطأ كبير ، وفي اللحظة دي اكبر خطأ هو التراجع لأنه هيتسبب له في صدمة كبيرة ، فنزلت على خرمه ارطبه بلساني واجهزه لاستقبال زبي ، وهو كان بيزوم من المتعة
بعد شوية وقفت وتفيت على زبي وبدأت أحط رأسه واضغط ، كان خرمه ضيق جدا ، بس حبة بحبة دخلته كله وبدأت أنيكه لقيته تقمص أني أنا مايكل ابنه وبيقولي : زبك حلو أوي يا مايكل ، أيوة كدة متع بابا حبيبك واملاني بلبنك
فرديت عليه على إني مايكل وقلت له : خرمك جميل أوي يا بابا ، ضيق وقافش على زبي وممتعني جامد
مجدي : طب يلا وريني شطارتك
اشتغلت دق في خرمه وأنا مستمتع جدا ، رغم أن دي اول مرة أكون في حضن رجل واكبر مني في السن ، مش زي دعاء الشيميل خالص ، لاء ده إحساس مختلف تماما ، دعاء كان كلها أنوثة ، لكن مجدي دكر مفيهوش ريحة الأنوثة ، واللي هيقولي هي العيادة مفيهاش مرضى ولا سكرتير ، هقولكم أوقات كتير بيكون مجدي هو آخر كشف عندي والسكرتير بيكون مشي ، عشان كدة كنت واخد راحتي ومش خايف حد يحس بيا
بدأت أحس إني قربت أجيب ولأني كنت نايم فوقه حسيت بزبه وهو بيقذف ويغرق بطني وبطنه وبعدها بحاجة بسيطة مليت بطنه بلبني وفضلت نايم فوقه بنبوس في بعض لحد ما زبي نام وخرج من طيزه ، قمت قعدت ورميت راسى لورا وقعدت أفكر شوية وحسيت إني غلط غلطة ما ينفعش التمادي فيها ، ولازم اوقف اللي بدأته مع مجدي
حسيت بمجدي بيقوم من جنبي ، بصيت عليه لقيته رايح الحمام ، وضهره ليا ولبني نازل من طيزه على فخاده ، دخل الحمام وبعد شوية ندهلي فروحت له ، لقيته بيقولي : ما تيجي ناخد دش سوا
قلت له : معلش اعذرني ، أنا عندي معاد مهم ومضطر أمشي لأني مستعجل
حسيت إنه اتضايق ، بس كان من جوايا شايف أني لازم اوقف العلاقة دي ، واني غلطت لما اقنعته أنه يعتبرني مايكل ابنه
بعد اللي حصل قررت أخد إجازة واسافر اي حتة اغير جو واعيد ترتيب أفكاري
وفعلا سافرت الساحل وقعدت أفكر أنا ليه عملت كدة لحد ما لقيتني كان ليه رغبة إني أمارس مع باول ، واني كنت بشوفه في مجدي عشان كدة كان من جوايا في رغبة شديدة اني أمارس مع مجدي ، وفي نفس الوقت مجدي أنا اقنعته انه عشان يحافظ على ابنه لازم يكون في بينهم علاقة جنسية سطحية ، بس اللي مكونتش عامل حسابه أن الموضوع ياخد منحنى تاني خالص
وهو أن مجدي يتحول لسالب وعايز ابنه هو اللي يمتعه ، رغم أن هو في نفس الوقت من جواه التربية الشرقية مخلياه رافض الموضوع وبالتالي بيصارع ما بين شخصية مجدي الشرقي اللي ضد المثلية ، وما بين مجدي الأمريكي اللي اقتنع بالمثلية وغاص في بحورها


الجزء الثالث
بعد كام يوم وانا قاعد على البحر لقيت مجدي بيرن عليا ، اتضايقت واتوترت ، فتحت عليه وقلت : آلو ، أيوة يا أ. مجدي
لقيت حد تاني بيرد ويقولي : أيوة يا د. باسم أنا مايكل مجدي معاك
أنا : أهلا وسهلا ، ازيك يا مايكل
مايكل : أنا عايز حضرتك ضروري جدا
أنا : خير في حاجة ولا إيه ؟
مايكل : آه ، بابا حالته بقت غريبة
أنا : غريبة ازاي
مايكل : بيتعامل معانا كأنه شخصين ، مش شخص واحد
أنا : شخصين ؟! ، ازاي يعني ؟
مايكل : اوقات بيعاملنا على إنه مجدي الرجل الشرقي صاحب القيم والمبادئ واوقات بيقولنا أنا اسمي ميجو ، وفي الحالة دي بيبقى شهواني جدا ومش بيرتاح إلا لما نمارس معاه الجنس
أنا : أنا ملاحظ إنك بتتكلم بصيغة الجمع
مايكل : ما هو خالو جاك نزل من أمريكا بقالة 3 أيام
أنا : طب أنا مش في القاهرة ، وهنزل النهاردة واول ما اوصل هكلمك تجيبه وتيجي
مايكل : يا ريت لو إنت اللي تجيله
أنا : أوك ، أبعتلي اللوكيشن وأنا هاجي عليك
مايكل : اوك ، تمام
أنا : ولا اقولك ، معلش تعالالي العيادة هنقعد أنا وأنت الاول تحكي لي اللي حصل ، وبعد كدة هاجي لوالدك واقابله ، بس الاول اعرف منك ايه اللي حصل
مايكل : وأنا في انتظارك تعرفني انك وصلت
أنا : أوك ، باي
مايكل : باي
................
بعد ما قفلت معاه ، حسيت إن أنا السبب في الحالة اللي وصل لها مجدي ، وقعدت أفكر ايه اللي ممكن اعمله ، بعد ما رتبت أفكاري وقعدت راجعت شوية مراجع من على النت ، لميت حالي وركبت عربيتي ورجعت على القاهرة وطول الطريق وأنا بالي مشغول بمجدي .
كان الوقت قرب المغرب فاتصلت بمايكل على تليفون والده لقيته فصل عليا وبعدها رن عليا رقم مش مسجل عندي ، ففهمت أنه رقم مايكل فرديت عليه : أيوة يا مايكل أنا في العيادة هتقدر تجيني دلوقت
مايكل : أيوة يا دكتور مسافة الطريق وهكون عندك ، وأنا عارف العنوان ماتقلقش
أنا : وأنا في انتظارك
بعد حوالي نص ساعة لقيته وصل فدخلته مكتبي وقدمت له مشروب وقلت له : عايزك تحكي لي كل اللي حصل بالتفصيل
مايكل : قبل ما ننزل من أمريكا بفترة كنت شايف أن العلاقة بين بابا وماما مش تمام وخصوصا لما اعترفت له انها مثلية وعايزة تنفصل عشان تتجوز اللي هي بتحبها ، وبحكم أن أنا قريب من بابا جدا طلبت من ماما اني افضل مع بابا وان ده بناء على رغبتي
وماما وافقت ومعارضتش ، بس المشكلة اني كنت بحب بابا مش بس لانه بابا لاء لأني كنت شايفه حبيبي اللي برتاح في حضنه ، كانت لما ماما بتغيب عن البيت لاي سبب كنت بطلب من بابا اني انام معاه في نفس السرير ، وكنت بفرح جدا وبتمنى أنه يحس بحبي له ، بس هو كان بيشوف حبي له حب ابن لابوه ، وأنا كان من جوايا بحبه لدرجة العشق ، كنت اوقات بتحرش بيه وهو كان بياخدها على سبيل الهزار
لحد ما رجعنا مصر وانشغلت شوية بالحياة الجديدة بس بعد شوية بقيت استمتع بأني اشم الملابس الداخلية بتاعته وامارس العادة السرية لحد ما قررت اني لازم استعرض قدامه وأمشي عريان وهو موجود ، أول مرة كنت قاعد اتفرج على فيلم جنسي وهو دخل من برة ، اتحرجت ولميت حالي بسرعة ، بس ندمت وقلت لنفسي يا ريتني عندي الجرأة إني أخليه يشوفني وانا بمارس العادة السرية ، مرة في مرة اتجرأت ودخل وشافني ، مرة في مرة قلبي جمد وبقيت اتحرك في الشقة وأنا عريان ، وفي دماغي إنه لما يلاقيني واخد حريتي في وجوده ، يبقى هو كمان هياخد حريته ويمشي عريان عادي وتبقى دي بداية لينا
بس المفاجأة إنه جه سألني بحنيته اللي بحبها عن سبب إني باعمل كدة ، صارحته إني بحبه وبعشقه ونفسي فيه كحبيب مش بس أب وإني حاسس بانجذاب ناحيته ، ونفسي أنام في حضنه
قالي : طب ما انت بتنام في حضني ساعات
قلت له : لا مش عايز اكون معاك كأب وابنه ، أنا عايز نكون كزوجين
........................
ورغم إن مجدي حكالي الموضوع ده قبل كدة ، بس كان لازم اسمع من مايكل لأنه ما يعرفش إن والده حكالي ، وأشوف مدى تطابق كلامهم فقلت له : وكان إيه رده ؟
مايكل : قالي ما ينفعش اللي انت بتقوله ده ، دي علاقة محارم ، يعني حتى لو كنا في أمريكا مكانش هينفع نعمل حاجة زي كدة ، وبعدين أنا مش مثلي عشان أعمل دة
حطيت راسي على كتفه وحضنته وقلت له : عشان خاطري يا بابا ، أنا تعبان جدا ، نفسي تبوسني من شفايفي بوسة حبيب لحبيه مش أب لابنه ، نفسي جسمك يلمس جسمي وندوب في بعض ، خلينا في مرحلة التمهيد مش لازم أكتر من كدة
قالي : قصدك ايه بمرحلة التمهيد ؟
قلت له : المرحلة اللي قبل العلاقة الجنسية
لقيته سكت شوية وبعد كدة خدني في حضنه ونام بيا فطلبت منه يقلع القميص اللي لابسه فرفض وفضل مغمض عينيه فاستغليت الفرصة ومديت ايدي ااااا....
أنا : إيه سكت ليه ، أنا عايزك تاخد حريتك تماما وتحكي كل حاجة
مايكل : اصلي بصراحة حسيت إن بابا في حالة هيجان جنسي فاستغليت الفرصة وبوسته وأنا ماسك قضيبه ولعبت فيه
أنا : معنى كدة أنه استجاب لرغبتك
مايكل : مش بالظبط
أنا : إزاي ؟
مايكل : لأنه قذف بسرعة وساعتها سابني وقام ودخل أوضته وقفل على نفسه
أنا : وفعلا بوسته بوسة جنسية
مايكل : بس هو مكانش مستجيب لي ، كان مغمض عينيه وسايبني أعمل اللي أنا عايزه ، والموضوع مكملش دقيقة ، وبعدها قام وسابني
أنا : طب أنا عندي سؤال لك يا مايكل .
مايكل : اتفضل يا دكتور
أنا : هو انت لك رغبة انك تعمل علاقة مثلية ، وشايف أن والدك هو الوحيد في مصر اللي ممكن يحقق لك الرغبة دي بأمان
مايكل : مش فاهم قصدك ، يعني إيه الوحيد في مصر
أنا : أصل أنا فهمت منك انك بتحب والدك جدا ، وانك نزلت معاه وسيبت أمريكا ، فاعتقدت انك مش حابب تعمل علاقة مع حد هنا في مصر عشان ما تقعش في مشكلة
مايكل : بس أنا ما سيبتش أمريكا للابد ، بالعكس أنا كنت بسافر كل فترة عشان الدراسة
أنا : آه معلش أنا اللي فهمت غلط ، طب معنى كدة إنك حددت ميولك وانت هناك
مايكل : ده حقيقي وكان ليا تجربة كمان
أنا : حبيب لك
مايكل : ممكن يبقى سر
أنا : اللي بيتقال في الغرفة دي مش بيخرج برة
مايكل : تمام ، بص هو من كام شهر بعد الامتحانات كنت قعدت شوية في امريكا لأن بابا كان مسافر ، وفي يوم قابلت خالو جاك ومعاه حبيبه وبصراحة دخلت معاهم في علاقة ثلاثية ولحد ما رجعت مصر وأنا معاهم بنمتع بعض
أنا : طب وايه سبب انك نفسك يكون في علاقة بينك وبين والدك أ. مجدي
مايكل : زي ما قلتلك ؛ لاني بحبه لدرجة العشق مش أكتر
في اللحظة دي حسيت اني بنيت كل خططي مع مجدي على أساس خاطيء وغير سليم بالمرة بسبب أن في حاجات مقالهاليش ، وخصوصا موضوع أن مايكل لسة بيكمل دراسته في أمريكا .
........................

فقلت لمايكل : طب أنت بتحب تكون توب ولا بوتوم ، وعايز والدك يكون لك إيه ؟
مايكل : أنا أول تجربة ليا اتبادلت فيها مع خالو وحبيبه ، ولما اشتهيت بابا كنت عايزة التوب بتاعي يمتعني بحضنه
أنا : طب إيه اللي حصل ؟
من كم يوم لقيت بابا راجع من برة بيبص عليا بطرف عينه شوية وبعد كدة بص لي وقعد يتفرج عليا وزبه كان واقف ، حسيت إنه مشتهيني واعتقدت أنه هيدخل عليا يمتعني ، بس لقيته دخل اوضته وقفل على نفسه وقعد يتكلم ويرد على نفسه بصوت عالي
أنا : كان بيقول إيه ؟
مايكل : سمعته بيقول : بقولك ايه ابعد عن ابني وسيبه في حاله
أسيب مين ، ده الولد يتاكل أكل طعم شفايفه يجنن
ما تنساش أنه ابني ، بقولك إيه ، اللي بتعمله ده غلط ، واحسن حاجة اني اسيبك وانام
تاني يوم كنت نايم في سريري ومعايا رواية بقرأها لقيته جه قعد على السرير وقالي إنه ملاحظ ان عندي حالة هيجان على طول وحذرني اني اجيب بنت واعمل معاها علاقة خصوصا اننا في مصر مش في امريكا .
فقلت له : متخافش يا داد أنت عارف اني ماليش رغبة في البنات ، وان اكتر حد نفسي ادخل معاه في علاقة هو انت
لقيته زي ما يكون كان مستني الكلمة ، قرب مني وقلعني التيشيرت والشورت وقعد يبوس في جسمي وفي صدري لما بقيت في قمة الهيجان
بعد شوية نزل على زبي وخده بين شفايفه وقعد يمصه بهيجان عجيب وقالي اني لو محتاج اي حاجة اقدر اطلبها منه ، بعد شوية طلبت منه يقلع هو كمان وفعلا قام قلع وأنا بمتع عيني بجسمه اللي بعشقه وبعد ما قلع طلع كمل مص ، وشوية واخدنا وضع 69 وقعدت أمص له وأنا في قمة الانبساط ، لحد ما شربنا لبن بعض
أنا : وايه اللي حصل بعد كدة ؟
مايكل : فرد جسمه ونام شوية ، وبعد كدة جالك

 
  • عجبني
  • جامد
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: Mego 7, دكر بجد, Mr mido و 3 آخرين
حلوة القصة
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm 705
قصة في منتهى الروعة وجميلة جدا ......
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm 705
مقدمة
كنت كتبت على المنتدى التاني قصة محاارم اسمها (التنويم المغناطيسي) ، وهي موجودة هنا في قصص التراث .
بطل القصة الدكتور النفسي (باسم) أصبح له قصص مع بعض المرضى اللي بدأوا يترددوا عليه في عيادته الخاصة اللي فتحها ، ومن بين قصصه قصة تحت اسم (علاقة اضطرارية)
أتمنى أن تنال إعجابكم ❤️❤️❤️❤️


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الاول

أنا الدكتور / باسم منير ، دكتور أمراض نفسية وعصبية بطل قصة (التنويم المغناطيسي)
بعد أحداث قصتي بفترة قررت افتح عيادة خاصة وفي يوم وانا قاعد على اللاب توب براجع حاجة ، لقيت رسالة على الايميل بفتحها لقيت أصدقائي الامريكان باول وكارلا اللي اتعرفت عليهم في الساحل في قصة (التنويم المغناطيسي) كان باول فاتح محادثة وباعت لي يقولي : كيف حالك باسم ؟
أنا : بخير باول ، كيف حالك انت ، وباولا ؟
باول : نحن بخير ، أردت أن أخبرك أمرا
أنا : وما هو ؟
باول : تعرفنا على صديقة كانت متزوجة من رجل مصري ، وصديقتنا قد انفصلت عن زوجها ، وقد قرر زوجها أن يعود إلى مصر ومعه ابنه من صديقتنا ، فهل تمانع أن يتواصل معك إذا احتاج لدعم نفسي
أنا : ليس لدي اي مانع ، اجعله يتواصل معي
وفعلا تاني يوم لقيت واحد بيراسلني وعرفني بنفسه وقال : ازيك يا دكتور باسم ، أنا مجدي صديق باول وكارلا ، وده الايميل بتاعي أتمنى نتواصل عليه لحد ما أرجع مصر وازورك
لما فتحت الايميل ولقيت الرسالة ، رديت عليه وقلت له : أهلا أستاذ مجدي ، اتشرفت بمعرفتك وفي انتظارك تنور بلدك وتنورني في عيادتي
وفي خلال أسبوع كان كل يوم بيكلمني ويحكي لي عن نفسه لحد ما رجع مصر وجالي العيادة ومع أول زيارة قالي : على فكرة يا دكتور ، أنا سبب لجوءي لدكتور نفسي حاجة مهمة جدا
أنا : وإيه هي ؟!
مجدي : زي ما انت عارف ان أنا عندي ابن عمره دلوقت حوالي 16 سنة ، ودي سن حرجة جدا ، ورغم إنه زار مصر واختلط بأهلي قبل كدة ، إلا إني خايف عليه بعد ما نستقر يحصله صدمة اختلاف الثقافات
أنا : كويس انك فكرت بالشكل ده ، وعموما أنا تحت أمرك في أي وقت احتاجتني فيه
..........................
ولمدة حوالي سنة ونص او اكتر ومجدي على طول بيلجأ لي سواء في أمور تخص ابنه أو في أمور تخصه هو ، لحد ما في يوم جالي العيادة وهو متوتر فقلت له : مالك يا أ. مجدي شكلك متوتر ليه كدة ؟
مجدي : بصراحة يا د. باسم ، مايكل ابني بيعمل تصرفات مش طبيعية وده اللي موترني
أنا : مش طبيعية ازاي يعني ؟!
مجدي : انت عارف ان هو من قريب كمل 18 سنة ، وهو .....
ركزت في تعبيرات وشه وحركات جسمه عشان افهمه وقلت له : وهو إيه ؟!
مجدي : بيعمل تصرفات مش تمام
أنا : ازاي يعني ؟!
مجدي : بصراحة كدة من كام يوم كنت راجع من الشركة بتاعتي ولقيته قاعد في الصالون في غرفة المعيشة ومشغل على الشاشة افلام اااااا ......
أنا : أفلام إيه ؟!
مجدي : اعذرني ، كان مشغل افلام سكس ومنزل بنطلونه وبيمارس العادة السرية
أنا : وعمل ايه لما شافك ؟!
مجدي : بص لي وكمل اللي كان بيعمله
أنا : وانت كان رد فعلك إيه ؟
مجدي : معملتش حاجة ، خوفت اعمل اي رد فعل يكون تأثيره سلبي ، وخصوصا انك مفهمني اني لازم احتويه ، ومخليهوش يحس باغتراب ، عشان كدة دخلت أوضتي وقلت استنى لما اجيلك واحاول افهم منك ايه الصح اللي ممكن اعمله
أنا : حصل حاجة تاني
مجدي : آه ، اتفاجأت بيه تاني يوم ماشي عريان في الشقة وكأنه مش مكسوف اني أشوفه بالشكل ده ، بردو سكت وعملت نفسي مش شايفه
أنا : كويس جدا انك مخدتش رد فعل عنيف قصاد تصرفه ، لأن على كلامك علاقتكم بقت أحسن من الاول ، عشان كدة أنا شايف انك تحاول تفهم هو ليه محسش بخجل انك تشوفه وهو بيمارس العادة السرية ، وتخليه يفتح لك قلبه ، ممكن يكون في حاجة في الناحية الجنسية هو محتاج يتكلم فيها مع حد ، ومن وجهة نظري ، أنا مش عايز حد يوجهه في النقطة دي بالذات غيرك أنت
قعدنا بعدها دردشنا شوية ، ولما خلصت الجلسة مشي
كنت من جوايا عندي شك أن مايكل ميال لابوه جنسيا ، وقلت اكيد مجدي هيرجع المرة الجاية وهفهم منه اكتر
معداش أسبوع ولقيت مجدي عندي في العيادة ، وكان باين من لغة جسده أنه قلقان وفي حاجة متردد يقولها لي ، سكت شوية وبعد كدة قلت له : انت بقالك قد ايه بتجيني العيادة
مجدي : حوالي سنة ونص
أنا : خلال السنة ونص دول ، هل اتكلمت معايا في حاجة وما ارتحتش
مجدي : بصراحة لاء ، دانا برتاح لنصايحك جدا رغم انك اصغر مني بكتير
أنا : طب ساكت ليه ؟ ، والكلام مش راضي يطلع منك
مجدي : أصل بصراحة مش عارف ابدأ منين ؟
أنا : زي ما الكلام يجي معاك ، قول
سكت شوية وبعد كدة قالي : هو انا حكيت لك قبل كدة ، أنا ومراتي اتطلقنا ليه
أنا : لا محصلش
مجدي : أنا وهي كنا عايشين مع بعض كويسين جدا بس قبل ما ننفصل بكام شهر ، لقيتها متغيرة ومش بتخليني اقرب منها أو حتى نلتقي في الفراش الا قليل جدا ، كنت مستغرب جدا ، لحد ما في يوم قالت لي انها حبت واحدة وعايزة تنفصل عني عشان تتجوز اللي بتحبها
كنت متضايق جدا وعشان كدة سيبت أمريكا ورجعت مصر ، وأنا خايف إن ابني يتعدي من أفكار مامته ويتحول لمثلي الجنس
أنا : تمام وبعدين ؟!
ماجد : اللي كنت خايف منه حصل
أنا : ازاي ده ؟؟
مجدي : ابني على تواصل دائم بمامته ، وعرفته على الست اللي اتجوزتها ، و.. و...
أنا : كمل
مجدي : فاكر لما قلت لك اني شوفته بيتحرك جوة الشقة عريان ، ولما شوفته وهو بيمارس عادة السرية وكمل عادي جدا بدون خجل مني
أنا : آه فاكر
مجدي : عملت بنصيحتك وقعدت اتكلمت معاه
أنا : وكان ايه رده ؟!
مجدي : قالي إنه حاسس بانجذاب ناحيتي ، ونفسه إنه يكون في حضني
أنا : بمعنى إيه يكون في حضنك
مجدي : يعني نكون سوا في السرير كزوجين
حسيت في اللحظة دي أن توقعاتي صح ، واني فهمت جزء من شخصية مايكل فقلت لمجدي : وانت قلت له ايه ، أو اتصرفت ازاي ؟
مجدي : قلت له : أنا مش مثلي ، وعمري ما عملت علاقة مع شباب ، وانه ما ينفعش ادخل معاه في علاقة لأنه ابني
أنا : وكان ايه رده ؟!
مجدي : قرب مني وقالي : ومين قال ان احنا هندخل في علاقة على طول ، أنا بحبك ونفسي اكون في حضنك ابوسك وادوق طعم شفايفك
لما طلب مني ده ، خوفت اصده تحصل مشكلة ، وقلت لنفسي طالما آخرها بوس شفايف مفيش مشكلة ، وفعلا أخدته في حضني ولما طلب مني نقلع ونكون بالهدوم الداخلية فقط ، رفضت وبعدها نمت واخدته في حضني واول ما قرب شفايفه من شفايفي لقيت جسمي كش ومقدرتش ، وقمت دخلت أوضتي وقفلت على نفسي وانا دماغي هتنفجر ، واول ما طلع النهار ، جيت لك على طول
أنا : عايز رأي .
مجدي : يا ريت
أنا : أنا شايف أن مايكل عمل كدة لسببين
الاول ، أن هو نفسه يمارس الجنس المثلي وخايف إنه يدخل في علاقة مع حد يفضحه وخصوصا اننا في مجتمع ببرفض المثلية
التاني ، إنه لقاك الشخص الوحيد اللي ممكن يكون متطمن وهو معاك ، لانك مش هتفضحه
مجدي : بس أنا أبوه ، ازاي اعمل معاه كدة
أنا : لأن هو عارف ان انت عارف انك لو رفضت الفكرة ، ممكن يلجأ لمامته عشان يسافر لها وتدعمه في ميوله ، لأنه هو ضامن جانب مامته ، بس واضح إن هو مرتاح هنا وحابب يعيش هنا
مجدي : اشمعنا ؟!
أنا : لأن هو لو عايز يرجع أمريكا ويدور على شخص يحبه ويتجوزوا ، كان لجأ لمامته وسافر من بدري
مجدي : طب أنا أعمل إيه دلوقت ؟😔
أنا : من وجهة نظري اللي انا عارف انك هتعترض عليها
مجدي : اللي هي إيه ؟
أنا : مبدئيا كدة واضح أن مايكل ممكن يحصله صدمة بسبب صدك له ، وده معناه أنه ممكن يدور على واحد يكون نفس ستايلك
مجدي : يعني ايه نفس ستايلي
أنا : المثليين بيقسموا الرجالة ما بين معضل ومشعر ووسيم وحاجات زي كدة ، ومن بين الاستايلات نوع اسمه الأبوي
مجدي : معنى كدة أن ممكن يقع في مشكلة
أنا : ده حقيقي
مجدي : والعمل يا دكتور 😳
أنا : مش عارف اجيبهالك ازاي ، بس لازم تدخل في علاقة سطحية معاه ، على ما تحتويه و...
مجدي : علاقة سطحية ازاي يعني ؟
أنا : يعني ما تكونش علاقة كاملة
مجدي : مش فاهم يا دكتور ، اعذرني ، ممكن ترفع الحرج وتتكلم بوضوح
أنا : بص أنا عارف ان كلامي غير منطقي ، حتى لو كنا في أمريكا كان كلامي هيبقى خارج حدود المنطق ، لكن المشكلة إننا بنتعامل مع واحد أمريكي عايش في مصر ، وبسهولة جدا اللي انت رافضه بالسهل يرجع بلده ويعمله بحرية ، عشان كدة أنا قصدي أن العلاقة تكون سطحية ، يعني احتكاك من على الهدوم ولو وصل الأمر للمص واللحس ممكن نتجاوز الأمر ، لكن ما توصلش للعلاقة الكاملة
مجدي : انت فاجئتني يا دكتور ، أنا من يوم ما عرفتك وانا بثق في نصايحك ، بس مشكلتي إني مش شاذ ولا ليه تجارب مثلية ، تربيتي الشرقية مخلياني مش قادر اتقبل الفكرة ، ومش عارف اعمل ايه ؟
اوصف لكم مجدي ، هو جسمه رياضي ومشعر وطوله حوالي 175 ، عينيه رمادي وشعره زي شعر بهاء سلطان ناعم واسود ، معرفش ليه وانا بكلمه افتكرت باول لما باسني وقد ايه هجت ساعتها ولقيت نفسي هايج عليه فوقفت وكان زبي واقف وباين في البنطلون وهو لمحه وقلت له : بقولك ايه ، عندي لك اقتراح
مجدي : ايه هو ؟!

فقلت له : ايه رأيك لو تعتبرني مايكل ابنك وتجرب معايا
بص لي باستغراب وقالي : إنت إيه حكايتك يا دكتور
أنا : ولا حكاية ولا حاجة ، بس بصراحة شايف أن انت هتبقى مضطر تساير مايكل عشان ما يسيباكش ويرجع أمريكا ، وده خلاني افكر إني أساعدك
مجدي : خلي بالك أنا بقالي زمن معملتش أي علاقة وعندي حرمان جنسي
أنا : وأنا عايزك تتأكد إني دكر وموجب كمان ، وكل هدفي إني أساعدك مش أكتر
كنت قربت منه وزبي شادد البنطلون لقدام ، لقيته مد إيده ومسك زبي وقالي : إيه ده ، ده كبير أوي
أنا : أكبر من زب مايكل ؟!
مجدي : بصراحة آه
أنا : طب تسمحي لي أقولك يا بابا وانت تقولي يا مايكل ، وتنسى اني دكتور باسم
مجدي : مفيش مانع
باسم : أنا بحبك اوي يا بابا ، ونفسي جدا أجرب المتعة معاك
مجدي : يا مايكل يا حبيبي صعب جدا ماتنساش أن انت ابني ، ازاي اعمل معاك كدة
باسم : مش أحسن من إني أروح لحد غريب ويستغلني ، أرجوك يا بابا
شديت البنطلون وزبي اتنطر لبرة فقلت لمجدي : شوفت زبي تعبان ازاي ، أرجوك يا بابا ، أنا تعبان ونفسي أرتاح
روحت ماسكه من إيديه ومشيت بيه لحد الكنبة اللي عندي في العيادة وروحت مقرب منه وقلت له : غمض عينيك وانسى اني مايكل ابنك
اول ما غمض عينيه نزلت على شفايفه وغمضت عيني وانا بتخيل أن باول هو اللي في حضني ، بدأ هو كمان يتفاعل معايا وبدأ يهيج وحسيت بزبه وقف وشد على آخره ، مديت ايدي قلعته القميص والفانلة الداخلية ونزلت بشفايفي على حلماته ألحسها لقيته اترعش جامد وبدأ يشدني عليه ، نزلت بيه على الكنبة وقلعت هدومي كلها ما عدا البوكسر ونمت فوقه وأنا بحك زبي في زبه ونازل بوس في شفايفه وقرص في حلمات صدره ، لقيته بيقولي : مش قادر أستحمل ، عايز أطلع زبي لاحسن خلاص هجيب
روحت قايم من عليه فكيت البنطلون وشديته هو والبوكسر وظهر لي زبه الجميل ، رغم إني مش مثلي ، بس زبه عجبني هو حوالي 15 سم بس تخين شوية ، أول ما مسكته ودلكته لقيته بدأ يزوم ومرة واحدة لبنه خرج وغرق الدنيا ، بعد ما هدي قلعت البوكسر ونمت فوقه وبدأت أحك زبي في زبه ونزلت على شفايفه أقطعهم من البوس ، بعد شوية قلت له : ممكن يا بابا تمص زبي عشان واجعني وعايزه يرتاح
قعد وأنا وقفت قدامه وأنا موجه زبي ناحية شفايفه ، وكان زبي عليه لبنه فقلت له : دوق لبنك من على زبي يا بابا يا حبيبي
لقيته بلع زبي كله وبدأ يمصه ولما قربت أنزل قلت له : أرجوك يا بابا أشرب لبن ابنك حبيبك
ومرة واحدة زبي انفجر في بوقه وهو شرب لبني كله بعدها قعدت جنبه وزبه كان واقف وشادد فقلت له : واضح انك انبسطت
ابتسم وقالي : بصراحة آه
أنا : طب قوم ادخل الحمام اتشطف
مجدي : بس أنا عايز أجيب تاني
ضحكت وقلت له : ما تخليهم لمايكل ، أكيد هيحتاجهم
شكرني وشدني عليه باس شفايفي وقام دخل الحمام اتشطف وخرج لبس هدومه وقالي : أنا بجد حظي جميل أن عرفتك ، وليا حق أثق في نصايحك
أنا : بس أيه الشطارة في المص دي
مجدي : ده أنا افتكرت طليقتي وقلدت اللي كانت بتعمله
أنا : أعتقد إن مايكل محظوظ لانك أبوه
بعد ما مجدي مشي كنت مبسوط جدا من اللي عملته معاه لأنه فكرني بباول ، وكنت واثق ان نصيحتي له هي أفضل حل
نفسي اجرب امص لحد بس يكون ف سرية و يكون نضيف و محترم
 
  • عجبني
التفاعلات: hamdy_200024 و gimmy
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • حبيته
التفاعلات: Modymody888
  • عجبني
التفاعلات: Modymody888 و قطقط الزبير
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
حلوة القصة وشيقة
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm 705
  • عجبني
التفاعلات: Modymody888
أسلوبك حلو
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm 705
تم أضافة الجزء الثالث
 
جميلة جدا ... فى انتظار تطور الاحداث... تحياتى
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm 705
قصة جميلة جدا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%