NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول واقعية عشق المحارم | السلسلة الأولي | ـ أحدي عشر جزء 20/5/2023

💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
12 نوفمبر 2022
المشاركات
1,081
مستوى التفاعل
1,329
العمر
34
الإقامة
☠️☠️☠️ أرض الظلام ☠️☠️☠️
نقاط
194
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
مقدمة ::_

في البداية أحب أنوه أن دي قصة مجمعة .. يعني ايه قصة مجمعة اقولك أنا ..

عبارة عن ١٠ قصص منفصلة قصيرة ومتنوعة في سلسلة واحدة ..


أحب أقول جملة شهيرة جدا ..

النيك له لذة حلوة فمن يتذوق طعم الكس مرة لا يستغني عنه..

(عشق المحارم)

......١١ قصص منفصلة قصيرة ومتنوعة عن المحارم في سلسلة واحدة.........

من كاتبكم المميز ::_

🥰🥰🥰((قيصر الشرق))🤩🤩🤩



القصة الأولي ::_


خالتي مها وأول تجربة جنسية لي ::_

أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة والعشرين عاماً، وأسكن بمدينة الرياض.

اليوم سأقص عليكم أول تجربة لي مع الجنس.

أنا أسكن مع والدتي في منزل قريب من منزل جدي لوالدتي.

وقد كانت والدتي شديدة التعلق بعائلتها، وكنا دائماً ما نذهب إلى منزل جدي.

وكان عندي خال في سن قريبة من سني، بالإضافة إلى خالة لم تتزوج، وأربع خالات متزوجات.

وكانت إحدى خالاتي المتزوجات وتدعى مها تسكن في مدينة جدة، وكان نادراً ما تزونا باستثناء أيام العيدين.

وكنت أنا دائماً أخرج مع والدي إلى الديرة بالعيدين، ويمكن لهذا السبب لم أرها في حياتي إلا مرة أو مرتين حتى أصبح عمري ثمانية عشر عاماً.

كنت وقتها قد أصبحت بطويلاً، وبجسم رياضي، وبالطبع مع قدر من الشهوة الجنسية الغير عادية.

وفي يوم من الأيام جاءت والدتي إلينا وأخبرتنا أن خالتي مها موجودة في بيت جدي، وهي ذاهبة لكي تزورهم.

بالطبع استغربنا من ذلك.
وعندما رجعت أمي سألتها عن السبب في وجود خالتي في بيت جدي.

فقالت لي إنها غاضبة من زوجها، وأنها سوف تظل لبعض الوقت عند جدي حتى يصطلحا.

بالطبع ذهبنا إليهم، وسلمنا عليها.

وفي الحقيقة كنت أشعر أن خالتي فتاة غريبة عني، وليس لدي أي مشاعر ناحيتها.

كانت قصيرة قليلاً، ونحيفة إلى حد ما، لكن مؤخرتها ممتلئة، ونهديها كبيرين قليلاً.

يمكن يرجع ذلك إلى سنوات الزواج والنيك وهي عمرها في بدايات الثلاثينيات.

المهم مرت بضعة أسابيع، وفي أحد الأيام كنت في منزل جدي، وصعدت إلى المطبخ لكي أحضر بعض الأشياء، لكنني وجدتها في المطبخ بمفردها، وكانت ترتدي الدراعة (أي القميص الطويل) لكنه كان خفيف إلى حد ما،وضيق بدرجة كبير حتى أنني رأيت رسمة الكيلوت من فوقه، وكانت مؤخرتها في الحقيقة تجنن. تسمرت في مكاني، وبالطبع قضيبي انتصب مثل العمود، وهي ألتفتت ورأت قضيبي المنتصب، وقالت لي خذ الأغراض هذه.

بالطبع أخذت الأشياء وخرجت من المطبخ.

في هذا اليوم مارست العادة السرية خمس مرات عليها، وأصبحت أحلم بها حتى وأنا مستيقظ.

وتغيرت نظرتي إليها. وهي يبدو أنها بدأت تشعر بي، لإنها أصبحت تضحك معي وتمزح.

المهم جاءت خالاتي في يوم من الأيام إلى منزلنا، وجلسنا في البيت نلعب معاً خالاتي مع أخواني.

فجأة أصبحنا فريقين كل فريق يرمي المياه على الفريق الآخر بطريقة هستيرية، وأصبحنا نهرب من بعضنا، وكانت هي في الفريق الآخر.

المهم لحقت بها وهي تصعد للطابق الثاني، وبدأت أبحث عنها حتى سمعت صوتها وأنا بالممر وهي خلف باب الحمام تدعوني للدخول.

وكان الحمام مظلم. فجأة شعرت بها تحضنني بقوة وتبدأ في تقبيل شفتي، ومن دون شعور حضنتها بقوة، وبدأت المس ظهرها بهستيرية، وأنزل إلى مؤخرتها وأضع يدي عليها وارفعها لأعلى.

تركتها لإنني خشيت أن يدخل أحد علينا. ففكرت أين يمكنني أن أنيكها.

قلت في نفسي لنبقى هنا لإنه لن يدخل أحد علينا الحمام إذا أغلقنا الباب علينا.

وبالفعل أغلقت الباب، وأضاءت النور، لأجد وجهها أحمر من المحنة.

رجعنا نقبل بعضنا البعض بقوة، ونزلت على رقبتها، وفتحت البلوزة، وأمسكت بنهديها، وبدأت أقبل وأمص الأول ثم الثاني وألعب فيه بيدي وهي ممسكة بشعري، وتوجهني إلى هذا النهد ثم إلى هذا النهد.

وبدأت تحرك رأسي لأسفل ففهمت أنها تريدني أن ألحس كيها.

بالطبع انحنيت على ركبتي، وكانت هي مستندة على الحائط، وفتحت سوستة الجيبة، وأنزلتها لأرى فخاذ تجنن من البياض والنعومة، وهي مرتدية كيلوت أسود يذهب العقل على بياض كسها.

أمسكت شعري ووضعت شفتي على كيلوتها، وبدأت ألحس كسها من فوق الكيلوت، وأنا ممسك بمؤخرتها بيدي الاثنتين، وبدأت أشعر بالعسل يغرق كيلوتها، وبدأت أشعر بطعمه الذي كان في ذلك الوقت غريب، لكنه لذيذ، وبدأت تتنفس هي بصعوبة، وأنا أزيد من وتيرة اللحس، وأدخل يدي من تحت الكيلوت من الخلف، وأبحث عن فتحة كسها.

وعندما وجدتها شعرت أنها غارقة في المياه من كسها.

أدخلت أصبعي ببطء في فتحتها وأنا الحس بقوة حتى شعرت أنها نزلت شهوتها، وبدأت تلين.

قالت لي أخرج أصبعك وقم فقد جاء دورك.

قلت لها وأنا أريد أن أرى كسك لإنني عمري ما رأيت كس في الحقيقة.

ابتسمت وأنزلت كيلوتها لأرى كسها المنتفخ والكبير، والذي أصبح لونه أحمر من كثرة الحس والمياه تغرقه.

كانت حلقاه بشكل كامل.
قلت لها أريد أن أنيكك.

قالت لي لا الآن لا استطيع لكن في المرة القادمة يمكن أن نفعل ما تريد لكن دعني الآن أنتهي منك قبل أن تتأخر. وبالفعل قمت وقلعتني التي شيرت والبنطلون، وبدأت تقبل في، وتلحس في صدري.

في الحقيقة جن جنوني، وبدأت تنزل حتى وصلت إلى قضيبي، وبدأت تلعب به بيديها. قالت لي قضيبك حلو ليس طوله فقط لكن عرضه أيضاً يجنن.

وبدأت تقبل فيه، ونزلت إلى بيضاني وهي تلعب بقضيبي، وبدأت تمصهما.

في الحقيقة لم استطع أن أقاوم، وأوشك على القذف.

وهي تخرجة من فمها وتلعب به على صدرها حتى خرج المني على صدرها.

بدأت تمسحه من على صدرها، وتضحك وقالت لي يبدوأن جديد لكنك ستتعلم وتعرف كيف تتحكم في القذف ولا تنزل منيك مبكراً.

المهم أرتديت ملابسي، وهي ظلت لتنظف جسمها.

بعدها حدثت لي أكثر من مغامرة معها حتى تصالحت مع زوجها، وذهبت معه، وتركت ذكرياتها معي.


القصة الثانية ::_

كانت اول و اخر مرة اجرب سكس محارم مع حماتي ام زوجتي..

و رغم ان النيكة اعجبتني اكثر من النيكات التي حدثت مع زوجتي الا اني عاهدت نفسي الا اخون زوجتي مرة أخرى حيث اتفقنا انا و حماتي الا نكرر العملية .

و منذ الأيام الأولى لخطبتي زوجتي حين كنت ازورها في بيتهم كنت الاحظ ان حماتي جميلة و تلبس امامي ملابس تثيرني فهي تملك صدر كبير و جميل و دائما لباسها ضيق على صدرها و هي عمرها في ذلك الوقت حوالي خمسة و أربعون سنة و سكسية جدا و لكن حبي لزوجتي العزيزة كان يمنعني في التفكير في نيك محارم .

المهم تزوجت و مرت حوالي سنة و نصف و لم يحدث أي شيئ حتى رن هاتفي في احدى الليلي

و كان معي على التلفون صوت نسائي جميل و رقيق مرحبا كيف حالك

و حين سالتها من انت ضحكت

و قالت لم تعرف صوتي انا حماتك ام زوجتك يا حبيبي

و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا

و طلبت منها التريث ريثما اعطي زوجتي الهاتف حتى تتحدث مع أمها

لكنها أصرت ان تكلمني انا

و اخبرتها اني في الخدمة..

و قد طلبت مني خدمة و هي ان ابحث لها عن كهربائي يصلح لها الانارة في احدى الغرف في بيتها

و اخبرتها اني اعرف نوعا ما شؤون الكهرباء و بامكاني ان اصلح لها العطب ان كان خفيفا اما ان كان صعبا فسابحث لها عن كهربائي

و كنت اتحدث معها بكل عفوية و دون أي قصد سيئ.

و بالفعل اتجهت الى بيت حماتي في اليوم الموالي على الساعة العاشرة صباحا و لما وصلت تفاجات لما جدتها وحيدة في البيت حيث كانت ترتدي روب يكشف كل صدرها،، و هناك انتصب زبي على صدر حماتي لأول مرة ..

و بما انني كنت معها وحيدين فقد فكرت في ان انيكها سكس محارم..

و اصلحت لها العطب بسرعة كبيرة.

ثم أصرت على ان تقدم لي الغداء و جلست انتظرها حتى جاءت و هي تحمل صينية فيها الطعام..

و لما اقتربت مني انحنت حتى رايت صدرها كاملا

و كان صدرها ابيض و كبير جدا و حلمتها احلى من حلمة زوجتي ثم نظرت الي و قالت أتمنى ان يعجبك طعام حماتك و رديت عليها طبعا يعجبني و كل شيئ في حماتي يعجبني و نظرت الى صدرها..

و في الوقت الذي كنت اتناول الغداء..

جاءت من خلفي و احتضنتني و قبلتني من رقبتي بطريقة وقحة جدا ..

جعلني اهيج و اترك الطعام حيث قمت اليها و أخرجت لها صدرها الكبير من الفستان بسهولة و بقيت العق و الحس فيه و كان الذ من صدر زوجتي الصغير .

ثم شممت لحمها و كانت تضع عطر جميل جدا ثم رفعت جزء الفستان السفلي لاتفاجئ بانها قد حلقت كسها أيضا عن الصفر و لأول مرة وجدت نفسي الحس الكس حيث في السابق لم الحس كس زوجتي قط

و كان طعم كس حماتي لذيذ جدا ثم أدخلت لساني فيه و حماتي قد سخنت اكثر و اجلستني على الكرسي ........

و وضعت رجلها على الكرسي و هي واقفة على رجل

و انا جالس امص صدرها الكبير و اصابعي على كسها . ثم اجلستها فوق زبي ..

و انا جالس و أدخلت زبي في كس حماتي في سكس محارم جد ساخن حيث ملا جلست عليه غاب بسرعة كاملا في كسها و انا لم اترك صدرها لانه اعجبني و كان جميلا جدا و حلمتها بارزة و تدخل في فمي و انا امصها..

و قد رفعت حماتي و نزلتها عدة مرات و انا انيكها في كسها و لم يكن كسها كبيرا و كان جميلا جدا

و لا اعرف ان كنت انا ساخن اكثر ام هي لأننا كنا كالمجانين حيث كنت اضرب طيزها و العب بفرديتها

و هي فوق زبي اما حماتي فكانت تعانقني و تضحك .

و تقول ليتك انت زوجي انا احسد بنتي عليك و على زبك و انا اكمل النيك .

ثم طلبت منها ان ترفع كسها قليلا حتى انيكها لانني كنت اريد ان احرك زبي انا فوق كسها لانها في الأول هي من كانت تفعل..

و انا كنت جالس و بمجرد ان قامت حركت زبي حوالي خمسة مرات حيث أدخلت و أخرجت بسرعة كبيرة حتى فقدت السيطرة على الشهوة

و قذفت بطريقة قوية جدا في كس حماتي في سكس محارم ساخن جدا

و هي تضحك و قد اعجبها زبي لكني قمت و اخذت حماما دافئا و شعرت بالندم و اخبرتها اني لن انيكها مرة أخرى مهما حدث و تعاهدنا على الامر .

و الى الان لا احد يعلم بما حدث و لم نمارس سكس محارم مرة أخرى ..

و كل ما حدث بيننا هو انها أحيانا تسخنني بصدرها حيث تتركني المسهما او امص دون ان انيكها و هذا حين تاتي لزيارتنا و دون علم زوجتي..


القصة الثالثة ::_

عشقي لزب أبي ..


قصتي ساخنة جدا و مشوقة..

فانا فتاة رايت زب ابي كاملا و لمدة طويلة و قد تبعت كل تحركاته

و كيف انني لم اصدق ؟؟

و انا ارى ابي يدلك زبه و يستمني

و كيف اخرج الحليب من زبه؟؟

بطريقة جعلتني اكاد امزق كسي من الشهوة التي كنت عليها .

بدات الواقعة ذات يوم من ايام الصيف الحارة جدا ..

و كنت انا اعيش في فيلا من طابقين مع ابي و امي.

و اثنان من اخوتي و كلاهما ذكر و كنا نعيش حياة عادية فنحن لسنا لا بالاغنياء و لا بالفقراء و ابي يعمل في المطار جمركي و كثيرا ما كان يغيب عن البيت .

في ذلك اليوم كنت في الحديقة اراقب العصافير و العب معها !!!

و سمعت صوت الباب ينفتح و رايت ابي يدخل و بعد ذلك..

بدا يناديني و كنت اريد ان اعمل له مفاجاة و ادخل عليه..

لكني لم اتوقع ان المفاجاة الكبيرة هي زب ابي حيث

دخلت خلفه بعد حوالي خمسة دقائق من مناداته اياي

و حسب ما فهمته منه هو انه ناداني حتى يتاكد ان كنت في البيت ام لا..

لانه يعلم ان امي لم تكن هناك و اخوتي لا يبقون في البيت في الصباح..

و حين علم اننا لم نكن هناك خلع ثيابه و دخل يستحم ..

حتى انه لم يغلق الباب خلفه.

اما انا فتبعته كالغبية امشي دون ان اثير اي صوت حتى وصلت امام الحمام..

و سمعت صوت خرير المياه فنظرت و كنت اعتقد انه يغسل يديه لاتفاجئ بما رايت!!!!🤯

يا للهول ابي عاري كما ولدته امه و هو يستحم

و زب ابي كبير جدا و كان يقابلني تماما ..

لكنه كان يغسل شعره و قد امتلئ برغوة الشامبو..

و لم اعرف ما الذي افعله

هل اهرب؟؟
ام ابقى ارى زبه!!

فعلا كان زبه جميل جدا و جذاب حيث كان لا يراني لان عينه مغمضة .

تسمرت في مكاني و انا ارى زب ابي الكبير و لم يكن منتصب..

بل كان قصيرا نوعا ما عكس العرض الذي كان كبير جدا والراس الذي كان مثل البيضة و بيضتين تحتها .

و هما خصيتيه و نسيت نفسي و انا اقابل ابي و ارى زبه ..

و احسست بانجذاب الى الزب و شهوة نحو ابي..

و تمنيت ان امارس معه الجنس للحظة .

ثم بدا يغسل راسه و يزيل الشامبو من الشعر و هنا عدت قليلا الى الخلف و خفت من ان انظر مرة اخرى فتقع عيني على عينه .

ثم تشجعت و نظرت مرة اخرى و كان ف زبه جاذبية كبيرة جدا و وجدته قد بدأ يفيق.

و كان يقابلني بجانبه الايسر اي ان نظره كان نحو الحائط ..

و لكني بقيت انظر اليه بحذر شديد و انا اقبل زب ابي

و بعد ذلك امسك صابونة و لفها على كل جسمها حتى غطته الرغوة ..

و حين وصل الى زبه كان يكثر من دهنه بالصابون و هنا بدا زب ابي يكبر بطريقة غريبة جدا..

حيث صار طويلا جدا و يكاد يكون مثل ذراعه في الطول..

و كأن ابي اعجبه الامر حيث اغلق قبضة يده على زبه و راح يحركها على طول الزب من الفوق الى الاسفل و فجاة اصبح زبه منتصب عن اخره و قد ارتفع الى فوق بعدما كان اتجاهه الى الارض .

و نسي ابي نفسه و راح يلعب بزبه!!

و انا انظر و مستغربة و معجبة بالنظر الى زب ابي وهو يستمني و يلعب به ..

و مع مرور الوقت صار يستمني بطريقة اسرع ثم انزل راسه و هو ينظر الى زبه و كانه ايضا يحب زبه و معجب به..

و انثنت ركبتيه حتى نزل قليلا الى الارض و هو لا زال يواصل الاستمناء و اللعب بزبه بسرعة كبيرة جدا ثم فتح فمه..

و قال اه اه اح و هنا رايت قطرة مني كبيرة جدا خرجت من زب ابي بطريقة قوية ..

حيث طارت في الهواء و تبعتها قطرة اخرى ثم اخرى و انا ارى زبه يقذف الحليب بلا توقف .

كان في تلك اللحظات ابي في اعلى قمة النشوة و الشهوة و اهاته كانت تخرج مع كل قطرة مني يخرجها من زبه و لم يتوقف عن الاستمناء و حلب زبه الا حين اخرج اخر قطرة من الحليب ثم ضغط على الفتحة و مسح قطرة كانت عالقة و هنا فتح الحنفية مرة اخرى و بدا يغسل جسمه وبزيل الصابون..

في تلك الاثناء عاد زبه الى النزول و الاتجاه الى الارض..

لكنه ظل طويلا و جميلا و شهي و حتى الراس كبر اكثر و كان الماء ينزل على جسمه و يسيل من زبه و كانه يبول و لكن الماء كان شفاف لكن ما هي الا حتى تحول الماء النازل من زب ابي الى الاصفر و هو ما يعني انه كان يبول .

ثم اكمل ابي الاستحمام فاغلق الحنفية و شد المنشفة التي كانت قريبة منه و اول ما مسح هو وجهه ثم صدره و ظهره و نزلها الى زبه و قد اصبح حجمه قصيرا مثلما كان في الاول قبل ان يستمني و انا عدت الى الحديقة..

و كانني لا اعي ما حدث لابي!!

و كانني لم ارى زب ابي تماما و لكني بقيت مستغربة

كيف بابي يستمني؟؟

وامي امراة جميلة و صغيرة في السن وانا لم افهم هل كانا متخاصمين..

او انه تعرض لشيئ هيجه جنسيا..

ام ان الاستمناء فيه لذة لا يمكن التفريط فيها حتى للمتزوجين..

و ما كان يهمني هو اني رايت زب ابي و اعجبني و فقط..


القصة الرابعة ::-

عشقي لأختي وزوجة أخي ::_


أنا اسمي علي، وأبلغ من اللعمر حالياً 18 عاماً.

لدى عائلة ومنزل نعيش فيه أنا وأختي في الدور الأول، وأخي وزوجته في الدور الثاني، ووالدي ووالدتي توفيا منذ زمن طويل.

أختي تكبرني بـ10 أعوام، وأخي مسافر إلي أحد دول الخليج، وقد ترك زوجته لتعيش معنا، ولا يأتي إلا 3 أشهر في السنة.

أختي سلمى تزوجت منذ 5 سنوات، لكنها أنفصلت عن زوجها بعد 5 أشهر فقط.

كانت شخصية دلوعة جداً معي على عكس أخي الأكبر، وكانت تجلس أمامي بالكيلوت والسونتيانة، وتتحدث معي في كل شئ حتى في الأمور الجنسية.

لكنني لم أفكر يوماً في ممارسة الجنس معها.

كانت أختي في غاية الجمال، وجسمها مثيرة للغاية؛ بزازها كبيرة قليلاً، وكذلك طيزها.

أما بالنسبة لزوجة أخي فكان جسمها نحيف قليلاً،لكنها كانت جميلة جداً.

كانت زوجة أخي تدعى نهلة

تقول لأختي: أختشي بقى أخوكي معانا بطلي قلة أدب.

وترد عليها أختي: ما هو عارف كل حاجة، وبعدين أنا مخبيش عنه أي حاجة.

وتقبلني على شفتاي.

زوجة أخي بدأت تعتاد علىذل لإنها كانت تقضي اليوم بأكمله معنا، وبدأت هي أيضاً ترتدي ملابس ضيقة وقصيرة في المنزل أمامي.

وكنت أرى جسمها وهي أعتادت على ذلك، وأنا أعتدت على مشاهدة أفلام السكس، ومما شاهدته من متعة قررت أنيك لكي أرتارح.

كان كل تفكيري في زوجة أخي لإنني لم أفكر يوماً في أختي مع أنني رأيت جسمها عدا كسها وطيزها.

في أحد الأيام قلقت من نومي، وقمت لكي أدخل الحمام لأجد زوجة أخي تخرج منه وهي مرتدية بوكسر أحمر ملتصق بجسمها، وبادي أبيض يظهر نهديها.

أتحرجت مني، ودخلت غرفة النوم مع أخي،

وأنا دخلت إلى الحمام، وعدت إلى غرفتي. واستقر في وجداني أنني لابد أن أمارس الجنس معها.

كنت استيقظ في منتصف الليل بحجة الذهاب إلى الحمام لكي أرى جسمها.

لكن في أحد الأيام، وأنا ذاهب إلى الحمام سمعت صوت تأوهات ساخنة من الغرفة التي ينام بها أختي وزوجة أخي.

فتحت الباب سريعاً لإجد الاثنين عاريتين في وضع الـ69 ويلعبوا في كس بعض.

بمجرد ما رأوني غطوا أجسامهم العارية، وأنا ذهبت إلى غرفتي دون أن أنطق ببنت شفة، وأغلقت بابي بالمفتاح، ولم أعرهم اهتماماً، وتظاهرت بأنني متضايق..

بالرغم من أنني كنت في غاية الساعدة، وقلت لنفسي سأتركهم ليومين وبعد ذلك سأتحدث معهم.

أصبحت أعود من المدرسة على غرفتي، ولا أتحدث مع أحد منهم.

بعد 5 أيام، أتت أختي وزوجة أخي ليجلسوا معي،

وقالت لي: متزعلش.

وأحضنتني ووضعت زوجة أخي رأسي على صدرها

وقالت لي: انت ايه اللي مزعلك مننا، أحنا بنات مع بعض، وأنت ولا حاسس بينا، مش أحسن مندور برا، أدينا بنفك عن نفسينا.

وأختي قالت لي: ما أنت عارف المتعة، وربنا ما يوريك الحرمان، إحنا الأول الموضوع ما كنش فارق معانا،

إنما دلوقتي في نار قايدة جوانا من الحرمان والشهوة اللي فينا.

قلت لهم: أنا ممكن أسامحكم بس عندي شرط واحد أني أشوفكم وأنتم بتلعبوا لبعض.

بدت عليهم علامات الاستغراب،

وقالوا لي: ليه؟

قلت لأختي: من زمان نفسي أشوف بنتين بيلعبوا لبعض قدامي، وسركم هيكون في بير.

زوجة أخي قالت لي: أنا موافقة بس أوعى حد يعرف.

وأختي ردت: أنت أخوي حبيبي ولو عايز تنيكني عمري ما هتأخر عنك.

أعدوا أنفسهم، وأتفقنا على أن يمارسوا الجنس معاً في المساء، وسيتركوني أجلس بالغرفة معهم.

وفي الميعاد المحدد بدأ العرض، والاثنين مارسوا الجنس ولا كأنني موجود معهم بالغرفة، وبدأو يقبلوا بعضهم البعض، ويدعكوا في نهدي بعض، وأختي خلعت الشورت والكيلوت عن زوجة أخي، وأدخلت أصبعها في كسها،

وهي تقول: آآآه آآآح مش قادرة.

وأمسكت في نهدي أختي، ورضعت منهم. وأنا لم أعد أستطيع التحمل.

خلعت الشورت الذي كت أرتديه والتي شيرت، وأصبحت عاري تماماً.

وهما مازالا يمارسان السحاق. أختي أنامت زوجة أخي على ظهرها، وبدأت تلحس في كسها،

وهي تقول: آآآه آآآح نيكيني يا حبيبي. أقتربت منها،

وأنا جسدي يشتعل، ووضعت يدي على نهدي زوجة أخي، وهي أمسكت بقضيبي،

وقالت لي: زبك كبير شكله جامد أوي.

ووضعته في فمها، وبدأت تمص فيه، وأنافي قمة المتعة، وألعب في نهديها، وأخرجت قضيبي من فمها، وأمسكت أختي، وأنامتها على ظهرها، وفتحت رجليها، وبدأت ألحس في كسها، وزوجة أخي نامت أسفل مني، وبدأت تلعب في قضيبي حتى نزل لبني في فمها،

وأختي تتأوه وتقول لي: نيكني بأه ماعدش قادرة. أعتدلت وأدخلت قضيبي في كسها، وهي تصرخ

وتقول: بحبك آآآآه نيكني آآآه جامد.

مرات أخي نامت فوق أختين وأعطتني كسها ..

وقالت لي: وأنا كمان نيكني، كسي تاعبني أوي.

وظللت أنيك في الاثنين عدة مرات، وبعد أن أنتهيت من أكساسهم،

قلت لهم: أنا عايز أنيكم من طيازكم كمان.

أختي قالت لي: يا ريت نفسي في من زمان.

مرات أخي قالت لي: أنا بقى طيزي صغيرة، وزبك كبير، وهيوعرني.

قلت لها: ما تخفيش هكيفك وهوسعهولك.

قامت أختي وأعطتني ظهرها وأنحنت بجسمها. أمسكت طيزها وبدأت أدخل أصبعي في فتحتها، وهي تتأوه وأمسكت بقضيبي وأدخلته في طيزها رويداً رويداً،

وهي تصرخ: آآآآه بيوجع بشويش.

وبعد أن أنتهيت منها أحضرت علبة كريم، ودهنت طيز زوجة أخي، ووسعت فتحة طيزها بأصبعي، وأختي ساعدتني في ذلك، وبدأت أدخل قضيبي فيها ببطء

وهي تصرخ: مش قادرة آآآآآه بموت. فأختي ممدت يدها وبدأت تلعب في كسها لكي تثيرها أكثر فأكثر حتى أنزلت لبني في طيزها.

بعدما أنتهينا من النيك ذك اليوم أتفقنا على أن هذا سر بيننا، وأصبحت أنيكهم وقتما أشاء.



القصة الخامسة ::_

عشقت زوج أمي في سرية ::_

بطريقة سرية جدا مارسنا سكس محارم انا و زوج امي في نفس الفراش الذي يجامع فيه امي ..

وليلتها امي ذهبت للمبيت عند جدتي و تركتني مع زوجها انا و اخي الاصغر و وجدتها فرصة سانحة كي امارس الجنس مع زوج امي .

من اول يوم تزوجته امي و انا احبه و كانه ابي مع العلم اني لا اعرف ابي لانه مات و انا صغيرة جدا و امي تزوجت بعدما كبرنا..

و كان اسمه سمير و عمره اربعين عاما و وسيم جدا و بدين نوعا ما حيث له كرش بارزة و رغم انه كان يعاملني مثل بنته او اخته الصغيرة الا اني كنت اميل اليه..

و اترقب اي فرصة كي افاتحه في الامر لاني كنت اريد ان امارس السكس باي حال من الاحوال .

في تلك الليلة انتظرت حتى دخل اخي الى غرفته كي ينام و هو اصغر مني..

و انا اعلم انه سيبقى يلعب بالعابه المفضلة و اغتنمت الفرصة و اخذت فنجان شاي الى غرفة سمير زوج امي و انا مصرة ان ينيكني و نمارس سكس محارم في غرفة امي..

كي ارى و اجرب حلاوة النيك و الزب و قرعت على بابه قرع خفيف جدا ..

و قام الي و هو يلبس بيجامة خفيفة جدا بلا ملابس داخلية ،،و تعمدت الدخول عليه بروب خفيف جدا ملتصق على مؤخرتي و نزعت كيلوتي..

و بمجرد ان دخلت عليه حتى لاحظت نظراته الى مؤخرتي..

و حتى زبه احسست انه قام و رفع البنطلون مثل الخيمة و وضعت الفنجان على الطاولة بعدما انحنيت جيدا حتى يرى طيزي..

ثم قمت و قد دخل الفستان بين فلقتي طيزي حيث تظاهرت اني لم انتبه للامر..

و انا اعلم انه ينظر الي و يريد ان ينيكني في غياب امي .

و اقتربت منه و انا ابتسم حتى سالني ما هذه الحلاوة التي عليك ..

انا لم انتبه اليك من قبل.

و ابتسمت و قلت له حلاوة تقصد حلاوة الوجه ام حلاوة الجسم..

فضحك و قال الاثنان مع بعض..

و رديت عليه بسرعة اما حلاوة الوجه فانت تعرفها و هي نفسها لم تتغير و اما حلاوة الجسم فانت لم ترى شيئا بعد ..

و كنت متاكدة من ان هذه الجملة ستشعل كل شهوته .

و فعلا قام و زبه قائم معه ..

و قال حقا ما الذي يجب علي ان اراه ..

و ضحكت و قمت و رفعت قليلا الروب الى غاية نصف فخذي و هنا هجم علي بطريقة قوية و طرحني على السرير..

و قال اذن هذه هي الحلاوة انت ايضا لم تري الحلاوة بعد و في لمح البصر كان زبه في وجهي مثل الشعلة و طلب مني ان المسه و العب به وادخله في فمي في سكس محارم جميل و ساخن جدا
مع زوج امي سمير..

كان زبه جميل الى درجة اني حين رايته تمنيت مباشرة لو انه زوجي فقد كان احمر راسه و كبير جدا و منتصب و امسكته بيدي و دعكته قليلا و انا احس انه يسخن و يهيج كلما المس له ثم بدا يقبلني بعنف شديد..

و انا على ظهري فوق السرير اشعر ان لعاب كسي بدا يمطر بقوة و خاصة و ان زبه كان يتلامس مع كسي كلما تحرك ..

و هو يقبلني بقوة .

ثم اصر عل ان ارضع زبه و لما بدات ارضع احسست به يسخن..

و يقول اه اه واصلي انت امهر من امك في مص الزب و فمك احلى من فم امك يا صغيرتي ثم رفع رجلاي و هو يهم بنزع كيلوتي لكنه تفاجئ حين وجدني بلا كيلوتي و راى كسي الذي لم تكن عليه اي شعرة و لحسه حتى اشعلني اكثر..

ثم سالني هل انيكك من طيزك ام من كسك و جاوبته بكل وقاحة طبعا احبك ان تنيكني من كسي فانا لست عذراء و لكن دون ان تخبر امي .

في هذه اللحظة بالذات دفع زبه بطريقة قوية جدا حتى احسست انه يشطر كسي الى نصفين..

و كان راكبا فوقي و جسمه ممتلئ و بطنه دافئة جدا و صدره على صدري و هو في كل مرة يدخل زبه اكثر و يقبل و انا مستمتعة جدا ..

و احيانا كان يقبل رقبتي و يعضها عضات جميلة جدا بينما زبه لم يتوقف عن حفر الكس .

و قد اكد لي و هو ينيكني ان كسي احلى و اسخن من كس امي..

و ان جسمي اطرى و اشهى..

و هي الكلمات التي الهبتني اكثر و ظل ينيكني حتى قذف ثم اخذني الى حضنه و نمنا مع بعض حيث كان في الليل نائما و انا العب له بزبه المرتخي بعدما ناكني في سكس محارم جد ملتهب..


القصة السادسة ::_


تجسست علي عائلتي::_


كنت شاهدة ذات مرة على سكس محارم ساخن الى درجة اني كدت اكذب عيني ..

و انا واقفة خلف ذلك الباب الخشبي الذي يقود الى السرداب..

ارى ابي ينيك عمتي التي هي اخته و ظننت في الاول انني اتخيل فقط ..

لكنني دققت النظر و كنت اعتقد في البداية انه يتحدث اليها ..

ولم اكن اسمع اي كلام بينهما .

امسكها من يدها و وضع يده على صدرها و ظننت انها تشكو اليه من الم ما او امر اخر،،

و كنت انا وقتها فتاة صغيرة و لا افهم كثيرا في امور السكس حتى رايت ما رايت ..

و كان امرا يفهمه حتى من كان في عمره يوما واحدا فقط حيث امسك ابي عمتي من رقبتها و انزلها ثم رفع القميص الذي كان يرتديه و بان بطنه الكبير الكثيف الشعر..

و بدا يفتح الحزام ..

و لم اصدق ان ابي يفعل ذلك الامر و كنت ارى من باب الفضول لا غير..

و لم اكن افهم معنى سكس محارم و ان الرجل لا يمكن ان ينيك اخته او بنته او احدى محارمه .

ثم اطل زب ابي الذي لو وصفت لكم حجمه لقلتم ربما انها تبالغ و الحقيقة انه كان كبيرا الى درجة خيالية نوعا ما راسه شديد الاحمرار و خصيتيه لم يكونا يظهران جيدا من كثافة الشعر ..

و لم اصدق لما رايت عمتي ترضع زب ابي فانا لم اكن افقه في امور السكس..

و اتذكر ان عمتي كانت تمسك زب ابي بيديها الاثنين مثل جذع الشجرة ..

لانه كان كبيرا جدا و هي ترضع و ابي اكمل انزال بنطلونه حتى اصبح عاري و ظهرت طيزه التي كانت كبيرة و اكثر بياضا من باقي جسمه .

ثم طلب من عمتي ان تكف عن الرضع و اوقفها امامه يقبلها بطريقة جميلة و عنيفة جدا في سكس محارم ساخن..

و رفع لها فستانها من الاسفل الى الاعلى حتى رايت حمالة صدرها ..

و كان لونها احمر داكن مائل للبني و اخرج لها ثديها

و بدا يمص و انا تعجبت و ظننت انه يعض حلمتها.

و كانت تملك صدر كبير نوعا ما حتى ان ثديها الواحد كان تقريبا في حجم راس ابي .

و في وقت الذي كان ابي يمص الحلمة كانت عمتي
لا تزال تداعب له زبه الذي كان يبدو مثل عصى او قضيب من الحديد..

ثم قام ابي و قرب عمتي نحو زبه و فتحت رجليها و جلس ابي هناك على كرسي قديم و وضعها على زبه و كانت اول مرة افهم فيها معنى النيك..

و اشاهده امامي على المباشر ..

بحيث كانت عمتي ترتفع بجسمها و تنزل مرة اخرى و تكرر الحركة بلا توقف و ابي جالس يمسك طيزها و يلعب بفخذيها..

و كنت اظنها انها تتالم..

و هي تدخل زبه في كسها لكن الحقيقة انها كانت مستمتعة..

و المسكينة امي كانت تفرح بها حين تزورنا و لا تعلم ان ابي ينيك اخته الجميلة السمراء .

و لم يتركها ابي..

و هي تتحرك على زبه فقد كان يمسك صدرها و يلعب بالرؤوس الجميلة المنتصبة ..

و هي تصعد تنزل على زبه بلا توقف و حتى الاهات كانت تقريبا معدومة لانهما كانا يمارسان السكس خفية عن بقية العائلة ..

و في سرداب معزول و من حين لاخر كنت اسمع صوت التبيل مح مح من ابي الذي كان يمصها و هو يقبل اخته .

ثم اوقفها قليلا و هو ما يزال جالسا لكنه عدل نفسه..

و قام قليلا و اصبح هو من يضرب زبه على كسها دخولا و خروجا بحركة سريعة جدا دون توقف ..

و هنا سمعت اه اه اه اح اح ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الحركة للحظات و هو يقبل رقبتها و بقي على تلك الحال لمدة دقيقة تقريبا ثم سحب زبه الذي نزل الى الاسفل..

و فقد انتصابه لكنه كان مايزال طويلا جدا و مبللا بعد سكس محارم ساخن جدا..

اما عمتي فقد قرفصت و فتحت رجليها و رايتها تمسح كسها و كانها تزيل شيئا منه..

لم افهم لحظتها ان ابي قد قذف المني في كس عمتي رغم اني تقريبا عرفت انه اطفئ شهوته من خلال تلك الحركات الهائجة التي كان عليها والتي اعقبها هدوء..

و فتور خاصة و انه بمجرد ان سحب زبه حتى اسرع الى ثيابه و سمعته يقول لها اخرجي انت اولا و انا ساتبعك و هنا هربت بسرعة و لا ادري ماحصل .

و لن انسى اجمل سكس محارم رايته و تلك الدهشة و زب ابي الكبير الذي لم اره مرة اخرى و عمتي العارية و كيف اني رايت النيك بطريقة لم اتصورها ابدا..

القصة السابعة ::_

عشقي لجسد أمي أوصلني لزوجة عمي. ::_

ذات يوم ذهبت إلى غرفة أمي وجدتها جالسة على كرسي أمام المرآة، وتضع خيارة في كسها،

وبالطبع لم استغرب مما رأيت فأن أعرف أنها ممحونة دائماً، وهي كذلك لم تتفاجأ.

ضحكت، وقالت لي أنها استيقظت من النوم وهي تشعر بالشهوة، وتنتظرني لإنيكها.

وبالفعل خلعت ملابسي، وهي غسلت كسها، ومسحته بالمنشفة،

وقالت لي الحس كسي لكي تبرد شهوتي.

قلت لها أريد أن أراك بالكولون الأسود.

أرتدت الكولون، وأن قضيبي أنتصب كثيراً، واستلقت على السرير، وفتحت رجليها،
وبدأت الحس كسها فوق الكولون حتى هاجت تماماً،

وبعد ذلك مزقت الكولون من فوق كسها،

وقالت لي أدخل قضيبك سأموت من الشهوة.

قلت لها لن أدخله حتى تلبي طلبي.

قالت لي ماذا تريد.

قلت لها أريد أن أنيك زوجة عمي مريم لإن مؤخرتها الكبيرة تعجبني كثيراً.

طلبت مني أن أنيكها وهي سترتب الأمر لي.

دخلت قضيبي المنتصب في كس أمي بقوة حتى صرخت من الشهوة،
وتقول لي أدخله أكثر آآآآه أكثر حتى نزلت شهوتها أربع مرات، وقذفت لبني في كسها مرتين.

وبعد ذلك رجت إلى رجليها وفخاذها، وبدأت أقبلهم مرة أخرى وهي سعيدة وأنزلت لبني على رجليها وفخاذها.

في صباح اليوم التالي، ذهبت أمي إلى منزل زوجة عمي بحجة شرب قهوة الصباح معها، وعادت بعد ساعة لتقول لي أن زوجة عمي ستأتي إلينا لكي تعلم أمي أكلة جديدة،

وستتأكد من استعدادها لممارسة الجنس مع شخص آخر غير زوجها.

وطلبت مني أن أدخل غرفتي حينما تحضر وأتركهما بمفردهما،

وبمجرد دخولهما إلى المطبخ أقف خلف الباب، واستمع لما يدور.

وبالفعل أتت زوجة عمي بعد قليل لى منزل.

وبالمناسبة زوجة عمي مريم أكبر من أمي بخمس سنوات أي أن عمرها أربعين عاماً، وهي منتقبة، ودائماً أراها ترتدي عباءة سوداء فضفاضة،

لكنها عندما تسير تبدو أردافاها تهتز من كبر مؤخرتها. وتبدأت حكاية رغبتي فيها وفي ممارسة الجنس معها

منذ حوالي شهرين عندما عدت إلى المنزل من المدرسة، وكانت أمي بالخارج مع خالي، وكنت نسيت المفتاح.

طرقت الباب على منزل عمي لبعض الوقت دون جدوى، حتى فتحت لي زوجة عمي الباب، وطلبت مني الدخول حتى تحضر أمي، وبالفعل دخلت منزل عمي، وعندما ذهبت إلى المطبخ لتحضر لي العصير نظرت إلى مؤخرتها الكبيرة، وهي تهتز تحت العباءة، أنتصب قضيبي، وتمنيت ممارسة الجنس معها.

عندما عادت بالعصير، قالت لي أنني أصبحت شاب، وأن وجهي مثل وجه أبي، وان جسمي عريض وطويل، وتكلمني عن المراهقة، وسألتني هل أن شقي أم عاقل.

أحسست من كلامها أنها تلمح إلى الجنس، وأنها تشتهيه لكنها خائفة.

المهم نعود إلى القصة الأساسية،

دخلت زوجة عمي وأمي إلى المطبخ، وبدأوا يتحدثوا عن الأكل، وبعد ذلك عن عمي، ومشاكله،

أمي تستدرجها للحديث عن علاقتها مع عمي، وبدأت زوجة عمي تشتكي لها من أنه ينام في غرفة منفردة،

ومنذ خمس سنوات لم يمارس الجنس معها، وهي تشعر بالحرمان.

سألتها أمي كيف تقضي شهوتها.

قالت لها زوجة عمي بالخيارة تستعملها كل يوم حينما يذهب زوجها إلى العمل حتى تطفئ شهوة كسها.

ضحكت أمي وسألتها عن رأيها أن يمارسا السحاق بالخيارة معاً.

بالطبع زوجة عمي المحرومة وافقت على الفور.

في اليوم التالي حضرت زوجة عمي، وناكوا بعض بالخيارة في الطيز والكس،

وكانت زوجة عمي سعيدة جداً.

وأمي حدثتها عني وأني اريد ان انام معها وستسعد معي لأن قضيبي كبير.

زوجة عمي سألتها كيف عرفتي.

ردت أمي أنها رأتني أمارس العادة السرية في غرفتي.

وبعدها أتفقت أمي وزوجة عمي على أن يراقباني وأنا أمارس العادة السرية لتتأكد زوجة عمي من كبر قضيبي.

وبالفعل في اليوم التالي، حضرت زوجة عمي حسب الإتفاق، ودخلت الحمام وأنا أعلم أنها تراقب قضيبي المنتصب.

بعدما ذهبت إلى منزلها، أخبرتني أمي أن زوجة عمي بعدما رأت قضيبي..

قالت لها أن تشتهي قضيبي مثل قضيبي،

وأمي أخبرتها أنها سترتب الأمر معي لكي أنيكها وأنا لا أعلم أنها زوجة عمي بل ستخبرني أنها صديقة تريد أن تمارس الجنس في سريةة بدون أن تكشف وجهها.

يوم الثلاثاء، جاءت زوجة عمي إلى البيت، وهي ترتدي جورب أسود شفاف، وكيلوت فتلة،

ووجها مغطى بال****، وأنا يجب أن أتظاهر بأني لا أعرف هويتها الحقيقية.

حضرت مرات عمي، ودخلت المنزل، وأحضرتها أمي إلى غرفتي، وكنت كاشف عن قضيبي الكبير، وتعرت أمي،

وقالت لي إنها صديقتها تريد أن تتناك.

وبالفعل رفعت مريم العباءة، لأرى أجمل فخاذ في حياتي، وأنزلت الكيلوت الفتلة، ورأيت مؤخرتها الكبيرة الممتلئة.

ألقيتها على السرير، وبدأت أقبل في فخديها، ورجليها، والحس كسها وفتحة مكوتها، وهي تتأوه، وتقول لي نيكني ادخله.

أدخلت قضيبي في كسها، وكانت مثل النار المحترقة فقذفت لبني في كسها بسرعة.

وانتصب قضيبي مرة أخرى، وهاجت أمي، ودخلت معنا، وبدأت أنيكهما معاً.

وأنا أنيكها أخطأت أمي، ونادتها باسمها. فرفعت ال**** عن وجهها، وقلت لها أنا أعلم إنك مريم، وأنك تشتهين أن أنيكك مثلما أشتهيكي.

بعدها قامت مريم ونزعت كل ملابسها لنصبح نحن الثلاثة عرايا ويبدأ مسلسل نيك محارم لا ينتهي مع أمي وزوجة عمي.

أصبح يومي موزع بين نيك أمي كل صباح، ومجامعة أمي وزوجة عمي بعد الظهيرة بعد خروج عمي إلى العمل، لأعود إلى كس أمي مرة أخرى في المساء.

أحب أن أخبركم شئ لا يوجد أحلى من كس المرأة بعدما تبلغ الأربعين، تكون ألذ من الفتيات الصغيرات، وشهوتها كبيرة.


القصة الثامنة. ::_

عشقي لزوجة أخي. ::_


أنا اسمي علي أبلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً، وأعيش مع أهلي وأخي المتزوج في بيت العائلة، وليس لدي أي أخوات بنات.

كانت علاقتي مع زوجة أخي جيدة جداً، وهي كانت تكبرني بخمس سنوات.

وأنا كأي شاب غير متزوج في هذا السن كنت هائج للغاية، وليس لدي خبرة مع الفتيات، ولم أحاول من قبل.

لكنني كنت أشاهد الأفلام الإباحية وأطالع الفتيات في الأسواق وبنات الجيران.

وكنت مستعد أن أمارس الجنس مع أي فتاة أي كانت.

وكانت أقرب فتاة إليّ هي زوجة أخي، وخصوصاً وهي مثيرة، وكلها أنوثة.

كنت أراها على طبيعتها، وهي أمامي كانت ترتدي ملابس ضيقة، وشفرات كسها تبرز من البنطلون الاسترتش، وأرى مفاتن جسمها، وصدرها الأبيض الجميل يبدو من تحت البادي .

وحلمات صدرها البارز تنادي عليّ أن أتذوقها.

كانت شابة رقيقة وناعمة، حركت كل مشاعري الهائجة في داخلي.

ولم تكن ترتدي ال**** على شعرها.

بصراحة كنت أريدها، وكل يوم يوم تزداد رغبتي فيها.

كنت أتعمد التأمل في مفاتنها، وإبداء إعجابي بها.

وكنت أراقب كل حركاتها؛ جلستها ومشيتها وطريقة كلامها ودلالها.

كان بداخلي بركان من الهيجان لا يهدأ، ومن الممكن أن ينفجر في أي دقيقة. كنت دائماً أراها تعمل في المنزل، وأنظر لها مطولاً، وخاصة وأن جسمها مثير جداً، وأوصافها كالأتي بيضاء رفيعة إلى حد ما، ونهديها متوسطين، ومؤخرتها عريضة، وبارزة إلى الخلف. كان يجن جنوني من النظر إليها.

المهم كنت عندما أكون لوحدي في المنزل أحاول أن أقترب منها، وأتظاهر بأنني أهتم بشأنها وأخاف عليها.

كنت أشتهيها، وكان تزداد حلاوة في نظري، وجمالها وأنوثتها تغريني.

حاولت أن أغتصبها دون أن تشعر. لكن بدون فائدة.

فقد كنت متردد وخائف من النتائج.

لكن شهوتي كانت تزداد كل يوم، وكنت أريد أن أنيك أي فتاة بأي طريقة، وهي التي أمامي، وجميلة للغاية.

نسيت تماماً أنها زوجة أخي.

مثلاُ حاولت أن أعطيها حبوب منومة، لكنني خفت أن يسبب لها هبوط بالقلب.

المهم كنت اتحين فرص عدم وجود أحد بالمنزل، وأنزل عند شقتها من النافذة، وأفتح الحمام المشترك، وأبحث عن ملابسها الداخلية، وأشمها، والحسها، وأشتهيها، وأفرك بها قضيبي.

كنت أراها تعمل بالمنزل، فألاحقها بنظراتي الشهوانية، وهي لا تلم معني هذه النظرات، وما أخبئه لها في صدري.

كانت تشعر بأنها في أمان بوجودي، وأنني أحترمها، وأخاف عليها، وأحبها كأخت لي.

كنت دائماً أقف أمام نافذة غرفة نومها، وأتعمد النظر من خلاله، وخاصة والنافذة شبه شفافة.

أشاهدها بالساعات، وهي تبدل ملابسها، وأرى ظلال جسمها من خلال زجاج النافذة.

في يوم من الأيام لاحظتها من وراء الباب، وأيتها عارية تستبدل ملابسها.

نظرت من خلال فتحة الباب.
وجدتها فقط باللباس، وفجأة خلعت اللباس ورأيت مؤخرتها الناعمة البيضاء.

قضيبي أنتصب، وبدأت أفرك فيه، وكل مدى تزداد شهوتي.

فتحت الباب، ودفعتها، وأغلقت الباب، ووضت يدي على فمها.

كانت قد أرتدت بنطلون أسود، وجاكيت أبيض، ومن تحته بادي أزرق.

المهم قالت لي: ايه يا مجنون اللي أنت بتعمله ده.

أنا مرات أخوك أطلع بره. حرام عليك. لم أستمع لها.

قلت لها: يا تخليني أنيكك يا هفضحك. بدأت تصرخ، ولا احد يسمعها لإن أخي في العمل، وأبي وأمي كبيران في السن ونائمان بغرفتهما.

المهم جذبتها إليّ، وبدأت ألتصق بها، وهي تبكي من الرعب.

قلت لها: ملكيش مهرب مني النهاردة. وضعت يدي على فمها، وهي ضربتني بيدها.

رميتها على السرير، وهي تقاوم وتبكي. أعتليتها،

وبدأت أبعبص في كسها من فوق البنطلون، ودموعها تسيل على خدها.

وأنا لا أرى أمامي إلا شهوتي، وليس في مخيلتي سوى رأسي زبي الهائج في داخل كسها.

المهم بدأت مرحلة النيك. بدأت ألحس في فمها وشفتيها. وخلعت عنها الجاكيت، وأصبحت بالبادي فقط.

بدأت ألعب في نهديها من فوق الحمالات.

حاولت أقلعها البادي، وهي تحاول أن تقاومني.

جلست حوالي خمس دقائق لا أستطيع أن أقلعها البادي.

كانت ترتدي حمالات صدر سوداء.

بدأت أمص في رقبتها وشفتيها، وأحرك بصدرها الذي طالما تمنيته، وأتلاعب به.

وأخرجت النهدين من الحمالات، وبدأت أمص في حلمتيها البنيتين.

حتى هذه اللحظة كانت ماتزال ترتدي البنطلون.

قطعت صدرها لحس، ونزلت إلى بطنها.

ولا أعرف كيف أستسلمت للأمر الواقع. خلعت البنطلون عنها، وبدأت ألحس في أجمل كس.

شعور عجيب وغريب وأنا ألحس في كسها وأمسك في مؤخرتها.

فتحت رجلها، وأدخلت لساني في كسها، ولحس العسل منه، وكانت رهيبة ومستسلمة من الخوف والارهاق والتعب.

كنا نحن الاثنان عاريان تماماً، وقضيبي منتصب.

وهي تبكي، وأنا لا أشعر سوى بالشهوة والنشوة.

وضعت قضيبي على كسها الناعم، وصرت أفرك بها شفرات كسها.

ظللت لنصف ساعة ألحس في أنحاء جسمها وقضيبي على فحة كسها حتى أرتخت أطراف جسمها تماماً.

وأدخلت قضيبي في النهاية في أعماق كسها. وأنزلت لبني بداخلها.

نيكتها في هذا اليوم مرتان حتى شعرت بالتعب وتركتها لأنام.

لم تخبر أحد بما حدث بيننا، وأصبحت تتوارى مني، وترتدي ملابس محتشمة في وجودي، ولا تتركني أبقى معها لوحدنا إلا ومعنا أحد من أهلنا، وصارت تغلق الباب بالمفتاح في وجودي.

إلا أنني مصمم على إغتصاب زوجة أخي مرة أخرى عندما تتحين الفرصة فمن يتذوق الكس يستحيل أن ينساه.


القصة التاسعة. ::_


عشقي لخالتي ::_


أنا اسمي عادل، وأبلغ من العمر 19 عاماً.

بدأت القصة منذ حوالي شهر مع خالتي هالة، وهي أكبر مني بخمس سنوات.

أنا الأبن الوحيد لوالدي ووالدتي، ونحن نعيش في أحد أحياء القاهرة البسيطة.

في أحد الأيام، كنت أشاهد التلفاز، ورن جرس الهاتف.

ردت أمي عليه، وكانت خالتي هالة التي طلبت من أمي أن نذهب لزيارتها بسبب غياب زوجها في العمل أغلب الوقت، وهذا اليوم كان زوجها سيغيب عن المنزل لثلاثة أيام في العمل.

المهم أمي قالت لها أنها ستمر عليها بصحبتي بعد العصر، وبالفعل ذهبنا إلى خالتي بعد العصر.

خالتي لديها جسم رهيب يثير أي رجل يراه، عينيها عسلية لم أرى أجمل منها، وشعرها أسود، وبه خصل شقراء، وطويل جداً لدرجة انه يصل إلى آخر ظهرها.

بمجرد ما وقعت عيني عليها، تسألت في نفسي كيف لم أنتبه إلى جمالها طوال هذه المدة.

المهم أنا سهمت لثواني، وجدت أمي تقول لي ألن تسلم على خالتك.

قلت لها كيف مرحبا يا خالتي كيف حالك، وسلمت عليها، وكانت يدها ناعمة جداً ودافئة لدرجة أنني أطلت الإمساك بها.

أقتربت مني، وقبلتني من خدي.

دخلنا إلى الشقة، وكانت ترتدي بنطلون ضيق أسود موضح كل تضاريس جسمها كأنها مرسومة على ملابسها، وترتدي بادي وردي، وكان صدرها مستدير وبارز.

قالت: عادل كبر، وأصبح عريس، وجسمه أصبح رياضي قلت لها لا شئ يبقى على حاله والصغير لابد في يوم أن يكبر.

قالت لي أدخل هل أنت مكسوف أنت في منزل خالتك.

دخلنا إلى الصالة، وجلسنا وهي كانت تنظر لي وأنا مرتبك من جمالها ونظراتها الساحرة.

هجت جداً، لكنني قلت في نفسي هذه خالتي وحرام أفكر فيها بهذه الطريقة.

جلست أشاهد التلفاز، وهي دخلت مع أمي المطبخ وغابوا بالداخل لحوالي نصف الساعة.

وبعد ذلك خرجت أمي من المطبخ وورائها خالتي.

أمي قالت لي أنت اليوم ستبات عند خالتك، فهي لابد أن تذهب إلى منزلنا لإ والدي على وصول، ولابد أن تجهز له الغداء.

أنا أرتبكت، وقلت لها طيب إذن أذهب معك.

خالتي قالت لي وتتركني أظ لوحدي في المنزل هل أنت مكسوف أم ماذا فأنا خالتك.

أمي قالت لي ستظل هنا كلها يوم واحد وسيعود زوج خالتك. قلت لها حاضر وأنا جسمي يتصبب عرقاً.

وخالتي كانت ملاحظة عليّ ذلك لإنها كانت تنظر إلىّ، وإلى ل مكا في جسمي من أعلى لأسفل.

ذهبت أمي، وأنا دخلت إلى الصالة، لأكمل مشاهدة التلفاز.

قالت لي وهي في المطبخ هل أعمل لك قهوة.

قلت لها لا تتعبي نفسك. قالت لي لماذا تشعرني بأنني غريبة عنك.

المهم قلتها طيب إذن أعمليها. وجلست مندمج مع التلفاز. بعد خمس دقائق، وجدتها تقف أمامي بالقهوة،وجسمها مرسوم في البادي والبنطلون الضيق، موضح جمال فخدها.

وقالتي لي خذ القهوة.

قلت لها ضعيها على الطاولة.

وذهبت إلى الحمام مسرعاً لكي لا تنتبه إلى قضيبي المنتصب، رغم أنني كنت واثق من أنها رأته.

دخلت إلى الحمام، وأغلقت الباب. سمعتها تنادي علي عادل.

خرجت وجدتها نائمة على الكنبة. قلت لها هل هناك شئ. قالت لي تعثرت في الطاولو وأشارت إلى موضع ركبتها وقالت لي ضع يدك عليها لترى.

وقالت لي أرفع يدك لأعلى قليلاً حتى أصبحت يدي عى فخذدها.

قالت لي لا الألم لأعلى.

علمت أنها لم تتعثر ولم يحدث لها شئ. قلت لها حرام عليكي فأت خالتي.

ونهضت مرة واحدة لترى قضيبي المنتصب.

قالت لي أنا أعلم أنك تريدني منذ حضرت إلى المنزل، وأنا كذلك أريدك فلماذا نحرم أنفسنا من المتعة.

وأقتربت مني، ووضعت يدها على قضيبي الذي كان يشتعل من النار، وكنت أريد أن أحضنها، وأقطعها تقبيلاً ومضاً، لكنني قلت لها أنت خالتي، وهذا حرام.

قالت لي لا تخف لن يعلم أحد.

أمسكت بدي وأخذتني إلى غرفة النوم، وقالت لي أنا كلي لك.

بدأت تلعب في قضيبي، وأنا أخذتها في حضني، وبدأت أمص في شفتيها وبطنها على السرير.

ونمت فوقها، وخلعت لها البادي الذي كانت ترتديه، وبدأت أمص وأعصر في نهديها، وخلعت لها البنطلون، وبدأت أمص في كسها.

كانت هذه أول مرة أرى فيها كس على الطبيعة.

كانت مشتعلة، وقالت لي نام على ظهرك.

نمت وخلعت عني البنطلون، وكان قضيبي منتصب مثل الحديد.

قالت لي قضيبك كبير جداً أكبر من قضيب زوجي، ويبدو أنه قوي كذلك، وضعت يدها على قضيبي، وبدأت تدعك فيه، وبعد ذلك وضعت رأسه في فمها ومصت فيه حتى نزل اللبن في فمها بكمية كبيرة.

قالت لي كل هذا لبن ألم تقترب من قضيبك لمدة طويلة لماذا تحرم نفسك وأنا موجودة.

وبعد ذلك نامت فوقي، وبدأت تلحس في صدري وبطني حتى وقف قضيبي مرة أخرى، وكانت طيزها مثيرة جداً.

قلت لها أريد أن أنيكك من طيزك.

قلت لي لا أريدك في كسي. قلت لها لا من طيزك الناعمة المغرية هذه.

قالت لي وأنا كلي ملكك تصرف في كيفما تشاء. أمسكت بقضيبي ووضعته على فتحة طيزها، وأدخلته رويداً رويداً، وهي تتأوه من المتعة والألم.

وتقول لي أدخله أكثر.

ظلت تقول لي هذه هي أول مرة أشعر فيه بالنيك من الطيز آآآه آآآح.

وظللت أمتعها حتى أقترب لبني من النزول. قلت لها أين تريدين اللبن.

قالت لي في داخل طيزي.

أنزلت لبني في داخل طيزها، وأرتميت بنفسي إلى جوارها على السرير، وأنا فرح للغاية.

وأصبح أنيكها باستمرار إلى يومنا هذا.


القصة العاشرة وقبل الأخيرة في السلسلة الأولي ::_

نكت حماتي ::_

عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، وقررت أن أفاجئ زوجتي وأذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تظل معها عندما أكون مسافراً، ولك أتصل بها في الطريق كعادتي.

وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين.

كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد وأتجهت ناحية غرفة زوجتي، لكنني لمحت الأنواء في غرفة حماتي ، وكان الباب موارب.

أتجسست عليها ووجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها.

عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها ألا أحد في المنزل غيرها. خرجت من باب المنزل، وضربت جرس.

مر وقت طويل وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها وهي تفتح الباب لي.

نادت من وراء الباب: مين اللي بيخبط؟

رديت عليها: أنا حسام يا ماما.

فتحت الباب، وأطمأنت عليّ وعلى صحتي.

فقلت لها: مش على الباب يا ماما سيبيني أخد نفسي الأول. دخلت واحضنتني، وكان قضيبي مازال منتصب.

فحضنتها وأنا قضيبي بين فخديها، وأحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني.

سألتني عن سبب عودتي المفاجأة.

قلت لها في إجازة يومين.

سألتها عن زوجتي والأولاد.

قالت لي في شقتنا وكان يبدو عليها السعادة.

وبعدها قالت لي أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكد جائع جداً من السفر.

كانت حماتي ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة.

دخلت غرفتها وجلست إلى الكمبيوتر ، وفتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده.

ناديت عليها، وسألتها هل أحضرتوا أفلام جديدة.

تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة وكان يبدو عليها الفزع. قالت لي هناك أفلام في الدرج.

قلت لها شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى. قالت لا وهي تنظر على السي دي روم.

قلتلها إذن سأشاهد أي فيلم آخر.

خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم.

قلت لها أنني سأذهب لأغير ملابسي.

وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام.

تظاهرت بالنوم.

فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية وبدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصب في منتصفها.

أقتربت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل.

أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي.

ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً، وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليلي.

وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، ونهديها ملتصقين بصدري وحرارة جسمها تشعل النار بداخلي.

وعندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة.

أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها.

هي دفعتني على السرير، وخلعتني العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت.

بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها.

بعد قليل قالت لي كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل.

أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي تقول لي أكثر أكثر. وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر.

عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها.

وهي تعض وتمص في قضيبي.

وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، أعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف وقالت لي بصوت خافت في أذني هيا نكني ماذا تنتظر.

أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني.

قلت لها أنا خلاص سأنزل لبني.

قالت لي ولا يهملك أفرغه كله في كسي.

وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى.

أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة.

أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان.

وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي.

رمتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها، وقالت لي نيكني في طيزها لإنني عمري ما جربت النيك في الطيز.

أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها، وهي تقول لي بالراحة.

ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها.

قالت لي أخرج لبنك على نهدي.

أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدـأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض، وقلت لها هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك.

وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.


القصة الحادية عشر والأخيرة من السلسلة الأولي ::_


عشقي لابنة خالتي ::_


مرحبا فيكم أحبائي.

أنا اسمي هادي، وأبلغ من العمر 18 عاماً.

هذه هي قصتي مع أبنة خالتي التي تبلغ من العمر 22 عاماً.

وبالرغم من أنها أكبر مني في العمر، إلأ أنها كانت أكثر مني قليلاً. ولكنها كانت مثيرة للغاية، وتدرس في كلية الإعلام،
وبالطبع فأنتم تعلمون أن من يدرسون في الجامعة عادة ما يعودوا إلى منازلهم متعبين ومرهقين، ويناموا مباشرة بعد وصولهم.

المهم هي كانت ذات نهدين كبيرين جداً مثل ممثلات أفلام البورنو، ومؤخرتها مثل مؤخرة سمية الخشاب، ناعمة وطرية ولها حنية، لكن بشرتها كانت سمراء قليلاً. وأنا كنت أخذت دورة في ممارسة المساج والتدليك،، لأنني كنت أعمل في أحد المنتجعات السياحية في شرم الشيخ خلال الصيف.

وكنت متوقع أنني سأعيش حياتي بالطول والعرض، لكن للأسف المنتجع كان ملئ بكاميرات المراقبة، ولم أكن أستطع الخلو بالنزيلات.

وأنا كنت أتمنى أن أمارس الجنس مع أي فتاة.

أبنة خالتي والتي تدعى عبير لم أكن قد رأيتها منذ حوالي خمس سنوات.

وفي آخر مرة رأيتها كان نهديها صغيرين جداً، وكان جسمها عادي جداً، وفجأة رأيتها بالأمس عندما كنت في طريق إلى منزلي بعد دورة الـكمبيوتر، ورأيتها وهجت جداً عندما رأيت نهديها الكبيرين، وهي كانت ترتدي بلوزة سوداء، وجيبة.

والدتي طلبت مني أن أوصلها لكي أحمل عنها بعض الأشياء، وكنت في الطريق أتعمد ملامسة مؤخرتها، والاحتكاك بنهديها، وأنا أتظاهر بأن هذا بدون قصد مني.

سرت معها حتى وصلنا إلى منزل أبنة خالتي ، وجلست أتحدث معها عن دراستها والحياة، وغادرت منزلهم إلى منزلي.

وبمجرد دخولي إلى المنزل أنزلت لبني في الحمام.

ومن هنا قررت أنني لابد أن أمارس الجنس معها.

وبعد شهر، وبعدما أصبحت علاقتنا قوية، كنت أذهب منزلها يومياً متحججاً بأي شئ لكي أراها.

وفي مرة من المرات ذهبت إليها لإجدها حضرت للتو من الكلية، ومتعبة جداً.

ساعتها قالت لي خالتي أن الوقت قد تأخر فيجب أن أنام عندهم لليوم.

جهزت أحد الغرف لي، وقالت لي نام فيها.

وبالرغم من أن عبير كانت متعبة جداً، إلا أنها أخبرتني أنها ستسهر معي، ودخلت غرفتها لترتدي بيجاما، وكان واضح على وجهها التعب والإرهاق.

فقلت لها أنني أخذت دورة في التدليك والمسك، ومن الممكن أن أذهب التعب عن جسمك.

قالت لي: ياريت تدلكي ضهري علشان أنا حاسة بالتعب أوي.

تظاهرت بالتمنع على إعتبار أنه من غير اللائق أ تكشف ظهرها أمامي، لكنها كانت متعبة للغاية وأصرت على ذلك،

وقالت لي إنها تثق في نفسها، وتثق في ابن خالتها كذلك.

طرت من الفرحة ولكن لم أبدي ذلك.

وبالفعل أحضرت الكريمات الضرورية، ورجعت لأجدها نائمة على السرير من شدة التعب.

أيقظتها، وعندما فتحت عينيها قالت لي أنها أسفة لإنها غفت من شدة التعب.

خلعت البلوزة، وظلت أمامي بسونتيانة سوداء، وخلعت البنطلون لتظل بكيلوت أسود أيضاً.

نامت على ظهرها، وبدأت أدلك جزء جزء، وأحسس على ظهرها، ونزلت على مؤخرتها بحجة أنني أدلكها.

بدأت تفيق، ويذهب الأم عنها. وفجأة وجدتها ترفع مؤخرتها لأعلى.

سألتها هل هناك شئ يزعجها.

قالت لي لا أتدري كيف نامت أمي عارية هكذا وبدون كسوف. قلت لها عادي أنا معتاد على ذلك.

وتظاهرت بأنني غير مهتم. قالت لي وهل كل من أقوم بتدليكهم أجسامهم مثل جسمها.

قلت لها إلى حد ما.

صمتت، وبسبب التدليك هاج جسمها،
وقالت لي أنا سأثبتلك أن جسمي ليس مثل أي فتاة أخرى.

قلتها كيف ؟؟

قالت لي غداً ستعلم.

وضحكت، وأنا أشتعل جسمي بالهياج عندما مشت أمامي بالسونتيانة والكيلوت، وحلمات نهديها السوداء بارزة من تحت السونتيانة، وجسمها يتهادى أمامي.

قلت لها: أنا في الحقيقة لا أستطيع الإنتظار إلى غداً ممكن أعرف حالاً.

ومشيت وائها، وأنا أمتع نفسي بمنظر مؤخرتها. قالت لي أنتظرني ثواني أطمئن على نوم ماما.

وخرجت بعد قليل وهي مرتدية قميص نوم وردي سفاف، وفوقه الروب.

نظرت على نهديها البارزين من تحت القميص،

قالت لي هلى يعجباك.
قلت لها جداً.

خلعت الروب وجلس إلى جانبي وقالت لي هيا ندخل إلى غرفتي.

وبدأت أخلع عنها القميس، لأجد نهديها مثل تفاحتين. ظللت أمص وألحس فيهما، وهي تتأوه وتصرخ بصوت مكتوم آآآآه آآآح.

ونزلت على بطنها، ووصلت إلى منطقة كسها.

بدأت أمص حوله، ووجدت الكيلوت مبتل بالعسل، وبدأت أمص نهديها مرة أخرى، ونزلت على مؤخرتها، وكانت نظيفة جداً بدون أي شعر.

قلت في نفسي أدخل في كسها أم طيزها.

قالت لي أبتعد عن كسي لا أريد أي مشاكل.

دخلت على طيزها، ودعكت فتحتها بكريم التدليك.

وأدخلت قضيبي حتى نهايته من دون أن تطلق أي صوت لأنني كنت مجهزها وواضع قطعة قماش في فمها.

ودخلت قضيبي وأخرجته في طيزها بدون توقف لمدة ساعة في كل الوضعيات التي أعرفها من أفلام السكس.

نكتها في وضعية الكلبة، ولعبت في نهديها وكسها حتى الصباح ودخلنا الحمام سوياً.

وتحت الدش جربت تمص قضيبي، وقالت لي إن لبنه مثل العسل.

شربت منه حتى أرتوت.

بعدما أنتهينا قالت لي أننا لابد أن نمارس الجنس سوياً مرة أخرى.

وبالفعل ظللنا على ذلك، وكنت أنيكها مرتين أو ثلاثة على الأقل في الأسبوع.

وأصبحنا لا نستطيع الافتراق عن بعضنا البعض.

أحببتها فعلاً حب حقيقي، وأنا أنتوي أن أتزوجها حتى أنيكها من كسها الناعم.

كنتم مع كاتبكم المميز برأيكم ..::_

__________ قيصر الشرق ___________

الي لقاء آخر في السلسة الثانية ..


 
  • عجبني
  • حبيته
  • يالهوي هي وصلت لكده
التفاعلات: إبن حنان, NASnas2000, Ahmed tdjrhy234 و 33 آخرين
مقدمة ::_

في البداية أحب أنوه أن دي قصة مجمعة .. يعني ايه قصة مجمعة اقولك أنا ..

عبارة عن ١٠ قصص منفصلة قصيرة ومتنوعة في سلسلة واحدة ..


أحب أقول جملة شهيرة جدا ..

النيك له لذة حلوة فمن يتذوق طعم الكس مرة لا يستغني عنه..

(عشق المحارم)

......١١ قصص منفصلة قصيرة ومتنوعة عن المحارم في سلسلة واحدة.........

من كاتبكم المميز ::_

🥰🥰🥰((قيصر الشرق))🤩🤩🤩



القصة الأولي ::_


خالتي مها وأول تجربة جنسية لي ::_

أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة والعشرين عاماً، وأسكن بمدينة الرياض.

اليوم سأقص عليكم أول تجربة لي مع الجنس.

أنا أسكن مع والدتي في منزل قريب من منزل جدي لوالدتي.

وقد كانت والدتي شديدة التعلق بعائلتها، وكنا دائماً ما نذهب إلى منزل جدي.

وكان عندي خال في سن قريبة من سني، بالإضافة إلى خالة لم تتزوج، وأربع خالات متزوجات.

وكانت إحدى خالاتي المتزوجات وتدعى مها تسكن في مدينة جدة، وكان نادراً ما تزونا باستثناء أيام العيدين.

وكنت أنا دائماً أخرج مع والدي إلى الديرة بالعيدين، ويمكن لهذا السبب لم أرها في حياتي إلا مرة أو مرتين حتى أصبح عمري ثمانية عشر عاماً.

كنت وقتها قد أصبحت بطويلاً، وبجسم رياضي، وبالطبع مع قدر من الشهوة الجنسية الغير عادية.

وفي يوم من الأيام جاءت والدتي إلينا وأخبرتنا أن خالتي مها موجودة في بيت جدي، وهي ذاهبة لكي تزورهم.

بالطبع استغربنا من ذلك.
وعندما رجعت أمي سألتها عن السبب في وجود خالتي في بيت جدي.

فقالت لي إنها غاضبة من زوجها، وأنها سوف تظل لبعض الوقت عند جدي حتى يصطلحا.

بالطبع ذهبنا إليهم، وسلمنا عليها.

وفي الحقيقة كنت أشعر أن خالتي فتاة غريبة عني، وليس لدي أي مشاعر ناحيتها.

كانت قصيرة قليلاً، ونحيفة إلى حد ما، لكن مؤخرتها ممتلئة، ونهديها كبيرين قليلاً.

يمكن يرجع ذلك إلى سنوات الزواج والنيك وهي عمرها في بدايات الثلاثينيات.

المهم مرت بضعة أسابيع، وفي أحد الأيام كنت في منزل جدي، وصعدت إلى المطبخ لكي أحضر بعض الأشياء، لكنني وجدتها في المطبخ بمفردها، وكانت ترتدي الدراعة (أي القميص الطويل) لكنه كان خفيف إلى حد ما،وضيق بدرجة كبير حتى أنني رأيت رسمة الكيلوت من فوقه، وكانت مؤخرتها في الحقيقة تجنن. تسمرت في مكاني، وبالطبع قضيبي انتصب مثل العمود، وهي ألتفتت ورأت قضيبي المنتصب، وقالت لي خذ الأغراض هذه.

بالطبع أخذت الأشياء وخرجت من المطبخ.

في هذا اليوم مارست العادة السرية خمس مرات عليها، وأصبحت أحلم بها حتى وأنا مستيقظ.

وتغيرت نظرتي إليها. وهي يبدو أنها بدأت تشعر بي، لإنها أصبحت تضحك معي وتمزح.

المهم جاءت خالاتي في يوم من الأيام إلى منزلنا، وجلسنا في البيت نلعب معاً خالاتي مع أخواني.

فجأة أصبحنا فريقين كل فريق يرمي المياه على الفريق الآخر بطريقة هستيرية، وأصبحنا نهرب من بعضنا، وكانت هي في الفريق الآخر.

المهم لحقت بها وهي تصعد للطابق الثاني، وبدأت أبحث عنها حتى سمعت صوتها وأنا بالممر وهي خلف باب الحمام تدعوني للدخول.

وكان الحمام مظلم. فجأة شعرت بها تحضنني بقوة وتبدأ في تقبيل شفتي، ومن دون شعور حضنتها بقوة، وبدأت المس ظهرها بهستيرية، وأنزل إلى مؤخرتها وأضع يدي عليها وارفعها لأعلى.

تركتها لإنني خشيت أن يدخل أحد علينا. ففكرت أين يمكنني أن أنيكها.

قلت في نفسي لنبقى هنا لإنه لن يدخل أحد علينا الحمام إذا أغلقنا الباب علينا.

وبالفعل أغلقت الباب، وأضاءت النور، لأجد وجهها أحمر من المحنة.

رجعنا نقبل بعضنا البعض بقوة، ونزلت على رقبتها، وفتحت البلوزة، وأمسكت بنهديها، وبدأت أقبل وأمص الأول ثم الثاني وألعب فيه بيدي وهي ممسكة بشعري، وتوجهني إلى هذا النهد ثم إلى هذا النهد.

وبدأت تحرك رأسي لأسفل ففهمت أنها تريدني أن ألحس كيها.

بالطبع انحنيت على ركبتي، وكانت هي مستندة على الحائط، وفتحت سوستة الجيبة، وأنزلتها لأرى فخاذ تجنن من البياض والنعومة، وهي مرتدية كيلوت أسود يذهب العقل على بياض كسها.

أمسكت شعري ووضعت شفتي على كيلوتها، وبدأت ألحس كسها من فوق الكيلوت، وأنا ممسك بمؤخرتها بيدي الاثنتين، وبدأت أشعر بالعسل يغرق كيلوتها، وبدأت أشعر بطعمه الذي كان في ذلك الوقت غريب، لكنه لذيذ، وبدأت تتنفس هي بصعوبة، وأنا أزيد من وتيرة اللحس، وأدخل يدي من تحت الكيلوت من الخلف، وأبحث عن فتحة كسها.

وعندما وجدتها شعرت أنها غارقة في المياه من كسها.

أدخلت أصبعي ببطء في فتحتها وأنا الحس بقوة حتى شعرت أنها نزلت شهوتها، وبدأت تلين.

قالت لي أخرج أصبعك وقم فقد جاء دورك.

قلت لها وأنا أريد أن أرى كسك لإنني عمري ما رأيت كس في الحقيقة.

ابتسمت وأنزلت كيلوتها لأرى كسها المنتفخ والكبير، والذي أصبح لونه أحمر من كثرة الحس والمياه تغرقه.

كانت حلقاه بشكل كامل.
قلت لها أريد أن أنيكك.

قالت لي لا الآن لا استطيع لكن في المرة القادمة يمكن أن نفعل ما تريد لكن دعني الآن أنتهي منك قبل أن تتأخر. وبالفعل قمت وقلعتني التي شيرت والبنطلون، وبدأت تقبل في، وتلحس في صدري.

في الحقيقة جن جنوني، وبدأت تنزل حتى وصلت إلى قضيبي، وبدأت تلعب به بيديها. قالت لي قضيبك حلو ليس طوله فقط لكن عرضه أيضاً يجنن.

وبدأت تقبل فيه، ونزلت إلى بيضاني وهي تلعب بقضيبي، وبدأت تمصهما.

في الحقيقة لم استطع أن أقاوم، وأوشك على القذف.

وهي تخرجة من فمها وتلعب به على صدرها حتى خرج المني على صدرها.

بدأت تمسحه من على صدرها، وتضحك وقالت لي يبدوأن جديد لكنك ستتعلم وتعرف كيف تتحكم في القذف ولا تنزل منيك مبكراً.

المهم أرتديت ملابسي، وهي ظلت لتنظف جسمها.

بعدها حدثت لي أكثر من مغامرة معها حتى تصالحت مع زوجها، وذهبت معه، وتركت ذكرياتها معي.


القصة الثانية ::_

كانت اول و اخر مرة اجرب سكس محارم مع حماتي ام زوجتي..

و رغم ان النيكة اعجبتني اكثر من النيكات التي حدثت مع زوجتي الا اني عاهدت نفسي الا اخون زوجتي مرة أخرى حيث اتفقنا انا و حماتي الا نكرر العملية .

و منذ الأيام الأولى لخطبتي زوجتي حين كنت ازورها في بيتهم كنت الاحظ ان حماتي جميلة و تلبس امامي ملابس تثيرني فهي تملك صدر كبير و جميل و دائما لباسها ضيق على صدرها و هي عمرها في ذلك الوقت حوالي خمسة و أربعون سنة و سكسية جدا و لكن حبي لزوجتي العزيزة كان يمنعني في التفكير في نيك محارم .

المهم تزوجت و مرت حوالي سنة و نصف و لم يحدث أي شيئ حتى رن هاتفي في احدى الليلي

و كان معي على التلفون صوت نسائي جميل و رقيق مرحبا كيف حالك

و حين سالتها من انت ضحكت

و قالت لم تعرف صوتي انا حماتك ام زوجتك يا حبيبي

و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا

و طلبت منها التريث ريثما اعطي زوجتي الهاتف حتى تتحدث مع أمها

لكنها أصرت ان تكلمني انا

و اخبرتها اني في الخدمة..

و قد طلبت مني خدمة و هي ان ابحث لها عن كهربائي يصلح لها الانارة في احدى الغرف في بيتها

و اخبرتها اني اعرف نوعا ما شؤون الكهرباء و بامكاني ان اصلح لها العطب ان كان خفيفا اما ان كان صعبا فسابحث لها عن كهربائي

و كنت اتحدث معها بكل عفوية و دون أي قصد سيئ.

و بالفعل اتجهت الى بيت حماتي في اليوم الموالي على الساعة العاشرة صباحا و لما وصلت تفاجات لما جدتها وحيدة في البيت حيث كانت ترتدي روب يكشف كل صدرها،، و هناك انتصب زبي على صدر حماتي لأول مرة ..

و بما انني كنت معها وحيدين فقد فكرت في ان انيكها سكس محارم..

و اصلحت لها العطب بسرعة كبيرة.

ثم أصرت على ان تقدم لي الغداء و جلست انتظرها حتى جاءت و هي تحمل صينية فيها الطعام..

و لما اقتربت مني انحنت حتى رايت صدرها كاملا

و كان صدرها ابيض و كبير جدا و حلمتها احلى من حلمة زوجتي ثم نظرت الي و قالت أتمنى ان يعجبك طعام حماتك و رديت عليها طبعا يعجبني و كل شيئ في حماتي يعجبني و نظرت الى صدرها..

و في الوقت الذي كنت اتناول الغداء..

جاءت من خلفي و احتضنتني و قبلتني من رقبتي بطريقة وقحة جدا ..

جعلني اهيج و اترك الطعام حيث قمت اليها و أخرجت لها صدرها الكبير من الفستان بسهولة و بقيت العق و الحس فيه و كان الذ من صدر زوجتي الصغير .

ثم شممت لحمها و كانت تضع عطر جميل جدا ثم رفعت جزء الفستان السفلي لاتفاجئ بانها قد حلقت كسها أيضا عن الصفر و لأول مرة وجدت نفسي الحس الكس حيث في السابق لم الحس كس زوجتي قط

و كان طعم كس حماتي لذيذ جدا ثم أدخلت لساني فيه و حماتي قد سخنت اكثر و اجلستني على الكرسي ........

و وضعت رجلها على الكرسي و هي واقفة على رجل

و انا جالس امص صدرها الكبير و اصابعي على كسها . ثم اجلستها فوق زبي ..

و انا جالس و أدخلت زبي في كس حماتي في سكس محارم جد ساخن حيث ملا جلست عليه غاب بسرعة كاملا في كسها و انا لم اترك صدرها لانه اعجبني و كان جميلا جدا و حلمتها بارزة و تدخل في فمي و انا امصها..

و قد رفعت حماتي و نزلتها عدة مرات و انا انيكها في كسها و لم يكن كسها كبيرا و كان جميلا جدا

و لا اعرف ان كنت انا ساخن اكثر ام هي لأننا كنا كالمجانين حيث كنت اضرب طيزها و العب بفرديتها

و هي فوق زبي اما حماتي فكانت تعانقني و تضحك .

و تقول ليتك انت زوجي انا احسد بنتي عليك و على زبك و انا اكمل النيك .

ثم طلبت منها ان ترفع كسها قليلا حتى انيكها لانني كنت اريد ان احرك زبي انا فوق كسها لانها في الأول هي من كانت تفعل..

و انا كنت جالس و بمجرد ان قامت حركت زبي حوالي خمسة مرات حيث أدخلت و أخرجت بسرعة كبيرة حتى فقدت السيطرة على الشهوة

و قذفت بطريقة قوية جدا في كس حماتي في سكس محارم ساخن جدا

و هي تضحك و قد اعجبها زبي لكني قمت و اخذت حماما دافئا و شعرت بالندم و اخبرتها اني لن انيكها مرة أخرى مهما حدث و تعاهدنا على الامر .

و الى الان لا احد يعلم بما حدث و لم نمارس سكس محارم مرة أخرى ..

و كل ما حدث بيننا هو انها أحيانا تسخنني بصدرها حيث تتركني المسهما او امص دون ان انيكها و هذا حين تاتي لزيارتنا و دون علم زوجتي..


القصة الثالثة ::_

عشقي لزب أبي ..


قصتي ساخنة جدا و مشوقة..

فانا فتاة رايت زب ابي كاملا و لمدة طويلة و قد تبعت كل تحركاته

و كيف انني لم اصدق ؟؟

و انا ارى ابي يدلك زبه و يستمني

و كيف اخرج الحليب من زبه؟؟

بطريقة جعلتني اكاد امزق كسي من الشهوة التي كنت عليها .

بدات الواقعة ذات يوم من ايام الصيف الحارة جدا ..

و كنت انا اعيش في فيلا من طابقين مع ابي و امي.

و اثنان من اخوتي و كلاهما ذكر و كنا نعيش حياة عادية فنحن لسنا لا بالاغنياء و لا بالفقراء و ابي يعمل في المطار جمركي و كثيرا ما كان يغيب عن البيت .

في ذلك اليوم كنت في الحديقة اراقب العصافير و العب معها !!!

و سمعت صوت الباب ينفتح و رايت ابي يدخل و بعد ذلك..

بدا يناديني و كنت اريد ان اعمل له مفاجاة و ادخل عليه..

لكني لم اتوقع ان المفاجاة الكبيرة هي زب ابي حيث

دخلت خلفه بعد حوالي خمسة دقائق من مناداته اياي

و حسب ما فهمته منه هو انه ناداني حتى يتاكد ان كنت في البيت ام لا..

لانه يعلم ان امي لم تكن هناك و اخوتي لا يبقون في البيت في الصباح..

و حين علم اننا لم نكن هناك خلع ثيابه و دخل يستحم ..

حتى انه لم يغلق الباب خلفه.

اما انا فتبعته كالغبية امشي دون ان اثير اي صوت حتى وصلت امام الحمام..

و سمعت صوت خرير المياه فنظرت و كنت اعتقد انه يغسل يديه لاتفاجئ بما رايت!!!!🤯

يا للهول ابي عاري كما ولدته امه و هو يستحم

و زب ابي كبير جدا و كان يقابلني تماما ..

لكنه كان يغسل شعره و قد امتلئ برغوة الشامبو..

و لم اعرف ما الذي افعله

هل اهرب؟؟
ام ابقى ارى زبه!!

فعلا كان زبه جميل جدا و جذاب حيث كان لا يراني لان عينه مغمضة .

تسمرت في مكاني و انا ارى زب ابي الكبير و لم يكن منتصب..

بل كان قصيرا نوعا ما عكس العرض الذي كان كبير جدا والراس الذي كان مثل البيضة و بيضتين تحتها .

و هما خصيتيه و نسيت نفسي و انا اقابل ابي و ارى زبه ..

و احسست بانجذاب الى الزب و شهوة نحو ابي..

و تمنيت ان امارس معه الجنس للحظة .

ثم بدا يغسل راسه و يزيل الشامبو من الشعر و هنا عدت قليلا الى الخلف و خفت من ان انظر مرة اخرى فتقع عيني على عينه .

ثم تشجعت و نظرت مرة اخرى و كان ف زبه جاذبية كبيرة جدا و وجدته قد بدأ يفيق.

و كان يقابلني بجانبه الايسر اي ان نظره كان نحو الحائط ..

و لكني بقيت انظر اليه بحذر شديد و انا اقبل زب ابي

و بعد ذلك امسك صابونة و لفها على كل جسمها حتى غطته الرغوة ..

و حين وصل الى زبه كان يكثر من دهنه بالصابون و هنا بدا زب ابي يكبر بطريقة غريبة جدا..

حيث صار طويلا جدا و يكاد يكون مثل ذراعه في الطول..

و كأن ابي اعجبه الامر حيث اغلق قبضة يده على زبه و راح يحركها على طول الزب من الفوق الى الاسفل و فجاة اصبح زبه منتصب عن اخره و قد ارتفع الى فوق بعدما كان اتجاهه الى الارض .

و نسي ابي نفسه و راح يلعب بزبه!!

و انا انظر و مستغربة و معجبة بالنظر الى زب ابي وهو يستمني و يلعب به ..

و مع مرور الوقت صار يستمني بطريقة اسرع ثم انزل راسه و هو ينظر الى زبه و كانه ايضا يحب زبه و معجب به..

و انثنت ركبتيه حتى نزل قليلا الى الارض و هو لا زال يواصل الاستمناء و اللعب بزبه بسرعة كبيرة جدا ثم فتح فمه..

و قال اه اه اح و هنا رايت قطرة مني كبيرة جدا خرجت من زب ابي بطريقة قوية ..

حيث طارت في الهواء و تبعتها قطرة اخرى ثم اخرى و انا ارى زبه يقذف الحليب بلا توقف .

كان في تلك اللحظات ابي في اعلى قمة النشوة و الشهوة و اهاته كانت تخرج مع كل قطرة مني يخرجها من زبه و لم يتوقف عن الاستمناء و حلب زبه الا حين اخرج اخر قطرة من الحليب ثم ضغط على الفتحة و مسح قطرة كانت عالقة و هنا فتح الحنفية مرة اخرى و بدا يغسل جسمه وبزيل الصابون..

في تلك الاثناء عاد زبه الى النزول و الاتجاه الى الارض..

لكنه ظل طويلا و جميلا و شهي و حتى الراس كبر اكثر و كان الماء ينزل على جسمه و يسيل من زبه و كانه يبول و لكن الماء كان شفاف لكن ما هي الا حتى تحول الماء النازل من زب ابي الى الاصفر و هو ما يعني انه كان يبول .

ثم اكمل ابي الاستحمام فاغلق الحنفية و شد المنشفة التي كانت قريبة منه و اول ما مسح هو وجهه ثم صدره و ظهره و نزلها الى زبه و قد اصبح حجمه قصيرا مثلما كان في الاول قبل ان يستمني و انا عدت الى الحديقة..

و كانني لا اعي ما حدث لابي!!

و كانني لم ارى زب ابي تماما و لكني بقيت مستغربة

كيف بابي يستمني؟؟

وامي امراة جميلة و صغيرة في السن وانا لم افهم هل كانا متخاصمين..

او انه تعرض لشيئ هيجه جنسيا..

ام ان الاستمناء فيه لذة لا يمكن التفريط فيها حتى للمتزوجين..

و ما كان يهمني هو اني رايت زب ابي و اعجبني و فقط..


القصة الرابعة ::-

عشقي لأختي وزوجة أخي ::_


أنا اسمي علي، وأبلغ من اللعمر حالياً 18 عاماً.

لدى عائلة ومنزل نعيش فيه أنا وأختي في الدور الأول، وأخي وزوجته في الدور الثاني، ووالدي ووالدتي توفيا منذ زمن طويل.

أختي تكبرني بـ10 أعوام، وأخي مسافر إلي أحد دول الخليج، وقد ترك زوجته لتعيش معنا، ولا يأتي إلا 3 أشهر في السنة.

أختي سلمى تزوجت منذ 5 سنوات، لكنها أنفصلت عن زوجها بعد 5 أشهر فقط.

كانت شخصية دلوعة جداً معي على عكس أخي الأكبر، وكانت تجلس أمامي بالكيلوت والسونتيانة، وتتحدث معي في كل شئ حتى في الأمور الجنسية.

لكنني لم أفكر يوماً في ممارسة الجنس معها.

كانت أختي في غاية الجمال، وجسمها مثيرة للغاية؛ بزازها كبيرة قليلاً، وكذلك طيزها.

أما بالنسبة لزوجة أخي فكان جسمها نحيف قليلاً،لكنها كانت جميلة جداً.

كانت زوجة أخي تدعى نهلة

تقول لأختي: أختشي بقى أخوكي معانا بطلي قلة أدب.

وترد عليها أختي: ما هو عارف كل حاجة، وبعدين أنا مخبيش عنه أي حاجة.

وتقبلني على شفتاي.

زوجة أخي بدأت تعتاد علىذل لإنها كانت تقضي اليوم بأكمله معنا، وبدأت هي أيضاً ترتدي ملابس ضيقة وقصيرة في المنزل أمامي.

وكنت أرى جسمها وهي أعتادت على ذلك، وأنا أعتدت على مشاهدة أفلام السكس، ومما شاهدته من متعة قررت أنيك لكي أرتارح.

كان كل تفكيري في زوجة أخي لإنني لم أفكر يوماً في أختي مع أنني رأيت جسمها عدا كسها وطيزها.

في أحد الأيام قلقت من نومي، وقمت لكي أدخل الحمام لأجد زوجة أخي تخرج منه وهي مرتدية بوكسر أحمر ملتصق بجسمها، وبادي أبيض يظهر نهديها.

أتحرجت مني، ودخلت غرفة النوم مع أخي،

وأنا دخلت إلى الحمام، وعدت إلى غرفتي. واستقر في وجداني أنني لابد أن أمارس الجنس معها.

كنت استيقظ في منتصف الليل بحجة الذهاب إلى الحمام لكي أرى جسمها.

لكن في أحد الأيام، وأنا ذاهب إلى الحمام سمعت صوت تأوهات ساخنة من الغرفة التي ينام بها أختي وزوجة أخي.

فتحت الباب سريعاً لإجد الاثنين عاريتين في وضع الـ69 ويلعبوا في كس بعض.

بمجرد ما رأوني غطوا أجسامهم العارية، وأنا ذهبت إلى غرفتي دون أن أنطق ببنت شفة، وأغلقت بابي بالمفتاح، ولم أعرهم اهتماماً، وتظاهرت بأنني متضايق..

بالرغم من أنني كنت في غاية الساعدة، وقلت لنفسي سأتركهم ليومين وبعد ذلك سأتحدث معهم.

أصبحت أعود من المدرسة على غرفتي، ولا أتحدث مع أحد منهم.

بعد 5 أيام، أتت أختي وزوجة أخي ليجلسوا معي،

وقالت لي: متزعلش.

وأحضنتني ووضعت زوجة أخي رأسي على صدرها

وقالت لي: انت ايه اللي مزعلك مننا، أحنا بنات مع بعض، وأنت ولا حاسس بينا، مش أحسن مندور برا، أدينا بنفك عن نفسينا.

وأختي قالت لي: ما أنت عارف المتعة، وربنا ما يوريك الحرمان، إحنا الأول الموضوع ما كنش فارق معانا،

إنما دلوقتي في نار قايدة جوانا من الحرمان والشهوة اللي فينا.

قلت لهم: أنا ممكن أسامحكم بس عندي شرط واحد أني أشوفكم وأنتم بتلعبوا لبعض.

بدت عليهم علامات الاستغراب،

وقالوا لي: ليه؟

قلت لأختي: من زمان نفسي أشوف بنتين بيلعبوا لبعض قدامي، وسركم هيكون في بير.

زوجة أخي قالت لي: أنا موافقة بس أوعى حد يعرف.

وأختي ردت: أنت أخوي حبيبي ولو عايز تنيكني عمري ما هتأخر عنك.

أعدوا أنفسهم، وأتفقنا على أن يمارسوا الجنس معاً في المساء، وسيتركوني أجلس بالغرفة معهم.

وفي الميعاد المحدد بدأ العرض، والاثنين مارسوا الجنس ولا كأنني موجود معهم بالغرفة، وبدأو يقبلوا بعضهم البعض، ويدعكوا في نهدي بعض، وأختي خلعت الشورت والكيلوت عن زوجة أخي، وأدخلت أصبعها في كسها،

وهي تقول: آآآه آآآح مش قادرة.

وأمسكت في نهدي أختي، ورضعت منهم. وأنا لم أعد أستطيع التحمل.

خلعت الشورت الذي كت أرتديه والتي شيرت، وأصبحت عاري تماماً.

وهما مازالا يمارسان السحاق. أختي أنامت زوجة أخي على ظهرها، وبدأت تلحس في كسها،

وهي تقول: آآآه آآآح نيكيني يا حبيبي. أقتربت منها،

وأنا جسدي يشتعل، ووضعت يدي على نهدي زوجة أخي، وهي أمسكت بقضيبي،

وقالت لي: زبك كبير شكله جامد أوي.

ووضعته في فمها، وبدأت تمص فيه، وأنافي قمة المتعة، وألعب في نهديها، وأخرجت قضيبي من فمها، وأمسكت أختي، وأنامتها على ظهرها، وفتحت رجليها، وبدأت ألحس في كسها، وزوجة أخي نامت أسفل مني، وبدأت تلعب في قضيبي حتى نزل لبني في فمها،

وأختي تتأوه وتقول لي: نيكني بأه ماعدش قادرة. أعتدلت وأدخلت قضيبي في كسها، وهي تصرخ

وتقول: بحبك آآآآه نيكني آآآه جامد.

مرات أخي نامت فوق أختين وأعطتني كسها ..

وقالت لي: وأنا كمان نيكني، كسي تاعبني أوي.

وظللت أنيك في الاثنين عدة مرات، وبعد أن أنتهيت من أكساسهم،

قلت لهم: أنا عايز أنيكم من طيازكم كمان.

أختي قالت لي: يا ريت نفسي في من زمان.

مرات أخي قالت لي: أنا بقى طيزي صغيرة، وزبك كبير، وهيوعرني.

قلت لها: ما تخفيش هكيفك وهوسعهولك.

قامت أختي وأعطتني ظهرها وأنحنت بجسمها. أمسكت طيزها وبدأت أدخل أصبعي في فتحتها، وهي تتأوه وأمسكت بقضيبي وأدخلته في طيزها رويداً رويداً،

وهي تصرخ: آآآآه بيوجع بشويش.

وبعد أن أنتهيت منها أحضرت علبة كريم، ودهنت طيز زوجة أخي، ووسعت فتحة طيزها بأصبعي، وأختي ساعدتني في ذلك، وبدأت أدخل قضيبي فيها ببطء

وهي تصرخ: مش قادرة آآآآآه بموت. فأختي ممدت يدها وبدأت تلعب في كسها لكي تثيرها أكثر فأكثر حتى أنزلت لبني في طيزها.

بعدما أنتهينا من النيك ذك اليوم أتفقنا على أن هذا سر بيننا، وأصبحت أنيكهم وقتما أشاء.



القصة الخامسة ::_

عشقت زوج أمي في سرية ::_

بطريقة سرية جدا مارسنا سكس محارم انا و زوج امي في نفس الفراش الذي يجامع فيه امي ..

وليلتها امي ذهبت للمبيت عند جدتي و تركتني مع زوجها انا و اخي الاصغر و وجدتها فرصة سانحة كي امارس الجنس مع زوج امي .

من اول يوم تزوجته امي و انا احبه و كانه ابي مع العلم اني لا اعرف ابي لانه مات و انا صغيرة جدا و امي تزوجت بعدما كبرنا..

و كان اسمه سمير و عمره اربعين عاما و وسيم جدا و بدين نوعا ما حيث له كرش بارزة و رغم انه كان يعاملني مثل بنته او اخته الصغيرة الا اني كنت اميل اليه..

و اترقب اي فرصة كي افاتحه في الامر لاني كنت اريد ان امارس السكس باي حال من الاحوال .

في تلك الليلة انتظرت حتى دخل اخي الى غرفته كي ينام و هو اصغر مني..

و انا اعلم انه سيبقى يلعب بالعابه المفضلة و اغتنمت الفرصة و اخذت فنجان شاي الى غرفة سمير زوج امي و انا مصرة ان ينيكني و نمارس سكس محارم في غرفة امي..

كي ارى و اجرب حلاوة النيك و الزب و قرعت على بابه قرع خفيف جدا ..

و قام الي و هو يلبس بيجامة خفيفة جدا بلا ملابس داخلية ،،و تعمدت الدخول عليه بروب خفيف جدا ملتصق على مؤخرتي و نزعت كيلوتي..

و بمجرد ان دخلت عليه حتى لاحظت نظراته الى مؤخرتي..

و حتى زبه احسست انه قام و رفع البنطلون مثل الخيمة و وضعت الفنجان على الطاولة بعدما انحنيت جيدا حتى يرى طيزي..

ثم قمت و قد دخل الفستان بين فلقتي طيزي حيث تظاهرت اني لم انتبه للامر..

و انا اعلم انه ينظر الي و يريد ان ينيكني في غياب امي .

و اقتربت منه و انا ابتسم حتى سالني ما هذه الحلاوة التي عليك ..

انا لم انتبه اليك من قبل.

و ابتسمت و قلت له حلاوة تقصد حلاوة الوجه ام حلاوة الجسم..

فضحك و قال الاثنان مع بعض..

و رديت عليه بسرعة اما حلاوة الوجه فانت تعرفها و هي نفسها لم تتغير و اما حلاوة الجسم فانت لم ترى شيئا بعد ..

و كنت متاكدة من ان هذه الجملة ستشعل كل شهوته .

و فعلا قام و زبه قائم معه ..

و قال حقا ما الذي يجب علي ان اراه ..

و ضحكت و قمت و رفعت قليلا الروب الى غاية نصف فخذي و هنا هجم علي بطريقة قوية و طرحني على السرير..

و قال اذن هذه هي الحلاوة انت ايضا لم تري الحلاوة بعد و في لمح البصر كان زبه في وجهي مثل الشعلة و طلب مني ان المسه و العب به وادخله في فمي في سكس محارم جميل و ساخن جدا
مع زوج امي سمير..

كان زبه جميل الى درجة اني حين رايته تمنيت مباشرة لو انه زوجي فقد كان احمر راسه و كبير جدا و منتصب و امسكته بيدي و دعكته قليلا و انا احس انه يسخن و يهيج كلما المس له ثم بدا يقبلني بعنف شديد..

و انا على ظهري فوق السرير اشعر ان لعاب كسي بدا يمطر بقوة و خاصة و ان زبه كان يتلامس مع كسي كلما تحرك ..

و هو يقبلني بقوة .

ثم اصر عل ان ارضع زبه و لما بدات ارضع احسست به يسخن..

و يقول اه اه واصلي انت امهر من امك في مص الزب و فمك احلى من فم امك يا صغيرتي ثم رفع رجلاي و هو يهم بنزع كيلوتي لكنه تفاجئ حين وجدني بلا كيلوتي و راى كسي الذي لم تكن عليه اي شعرة و لحسه حتى اشعلني اكثر..

ثم سالني هل انيكك من طيزك ام من كسك و جاوبته بكل وقاحة طبعا احبك ان تنيكني من كسي فانا لست عذراء و لكن دون ان تخبر امي .

في هذه اللحظة بالذات دفع زبه بطريقة قوية جدا حتى احسست انه يشطر كسي الى نصفين..

و كان راكبا فوقي و جسمه ممتلئ و بطنه دافئة جدا و صدره على صدري و هو في كل مرة يدخل زبه اكثر و يقبل و انا مستمتعة جدا ..

و احيانا كان يقبل رقبتي و يعضها عضات جميلة جدا بينما زبه لم يتوقف عن حفر الكس .

و قد اكد لي و هو ينيكني ان كسي احلى و اسخن من كس امي..

و ان جسمي اطرى و اشهى..

و هي الكلمات التي الهبتني اكثر و ظل ينيكني حتى قذف ثم اخذني الى حضنه و نمنا مع بعض حيث كان في الليل نائما و انا العب له بزبه المرتخي بعدما ناكني في سكس محارم جد ملتهب..


القصة السادسة ::_


تجسست علي عائلتي::_


كنت شاهدة ذات مرة على سكس محارم ساخن الى درجة اني كدت اكذب عيني ..

و انا واقفة خلف ذلك الباب الخشبي الذي يقود الى السرداب..

ارى ابي ينيك عمتي التي هي اخته و ظننت في الاول انني اتخيل فقط ..

لكنني دققت النظر و كنت اعتقد في البداية انه يتحدث اليها ..

ولم اكن اسمع اي كلام بينهما .

امسكها من يدها و وضع يده على صدرها و ظننت انها تشكو اليه من الم ما او امر اخر،،

و كنت انا وقتها فتاة صغيرة و لا افهم كثيرا في امور السكس حتى رايت ما رايت ..

و كان امرا يفهمه حتى من كان في عمره يوما واحدا فقط حيث امسك ابي عمتي من رقبتها و انزلها ثم رفع القميص الذي كان يرتديه و بان بطنه الكبير الكثيف الشعر..

و بدا يفتح الحزام ..

و لم اصدق ان ابي يفعل ذلك الامر و كنت ارى من باب الفضول لا غير..

و لم اكن افهم معنى سكس محارم و ان الرجل لا يمكن ان ينيك اخته او بنته او احدى محارمه .

ثم اطل زب ابي الذي لو وصفت لكم حجمه لقلتم ربما انها تبالغ و الحقيقة انه كان كبيرا الى درجة خيالية نوعا ما راسه شديد الاحمرار و خصيتيه لم يكونا يظهران جيدا من كثافة الشعر ..

و لم اصدق لما رايت عمتي ترضع زب ابي فانا لم اكن افقه في امور السكس..

و اتذكر ان عمتي كانت تمسك زب ابي بيديها الاثنين مثل جذع الشجرة ..

لانه كان كبيرا جدا و هي ترضع و ابي اكمل انزال بنطلونه حتى اصبح عاري و ظهرت طيزه التي كانت كبيرة و اكثر بياضا من باقي جسمه .

ثم طلب من عمتي ان تكف عن الرضع و اوقفها امامه يقبلها بطريقة جميلة و عنيفة جدا في سكس محارم ساخن..

و رفع لها فستانها من الاسفل الى الاعلى حتى رايت حمالة صدرها ..

و كان لونها احمر داكن مائل للبني و اخرج لها ثديها

و بدا يمص و انا تعجبت و ظننت انه يعض حلمتها.

و كانت تملك صدر كبير نوعا ما حتى ان ثديها الواحد كان تقريبا في حجم راس ابي .

و في وقت الذي كان ابي يمص الحلمة كانت عمتي
لا تزال تداعب له زبه الذي كان يبدو مثل عصى او قضيب من الحديد..

ثم قام ابي و قرب عمتي نحو زبه و فتحت رجليها و جلس ابي هناك على كرسي قديم و وضعها على زبه و كانت اول مرة افهم فيها معنى النيك..

و اشاهده امامي على المباشر ..

بحيث كانت عمتي ترتفع بجسمها و تنزل مرة اخرى و تكرر الحركة بلا توقف و ابي جالس يمسك طيزها و يلعب بفخذيها..

و كنت اظنها انها تتالم..

و هي تدخل زبه في كسها لكن الحقيقة انها كانت مستمتعة..

و المسكينة امي كانت تفرح بها حين تزورنا و لا تعلم ان ابي ينيك اخته الجميلة السمراء .

و لم يتركها ابي..

و هي تتحرك على زبه فقد كان يمسك صدرها و يلعب بالرؤوس الجميلة المنتصبة ..

و هي تصعد تنزل على زبه بلا توقف و حتى الاهات كانت تقريبا معدومة لانهما كانا يمارسان السكس خفية عن بقية العائلة ..

و في سرداب معزول و من حين لاخر كنت اسمع صوت التبيل مح مح من ابي الذي كان يمصها و هو يقبل اخته .

ثم اوقفها قليلا و هو ما يزال جالسا لكنه عدل نفسه..

و قام قليلا و اصبح هو من يضرب زبه على كسها دخولا و خروجا بحركة سريعة جدا دون توقف ..

و هنا سمعت اه اه اه اح اح ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الحركة للحظات و هو يقبل رقبتها و بقي على تلك الحال لمدة دقيقة تقريبا ثم سحب زبه الذي نزل الى الاسفل..

و فقد انتصابه لكنه كان مايزال طويلا جدا و مبللا بعد سكس محارم ساخن جدا..

اما عمتي فقد قرفصت و فتحت رجليها و رايتها تمسح كسها و كانها تزيل شيئا منه..

لم افهم لحظتها ان ابي قد قذف المني في كس عمتي رغم اني تقريبا عرفت انه اطفئ شهوته من خلال تلك الحركات الهائجة التي كان عليها والتي اعقبها هدوء..

و فتور خاصة و انه بمجرد ان سحب زبه حتى اسرع الى ثيابه و سمعته يقول لها اخرجي انت اولا و انا ساتبعك و هنا هربت بسرعة و لا ادري ماحصل .

و لن انسى اجمل سكس محارم رايته و تلك الدهشة و زب ابي الكبير الذي لم اره مرة اخرى و عمتي العارية و كيف اني رايت النيك بطريقة لم اتصورها ابدا..

القصة السابعة ::_

عشقي لجسد أمي أوصلني لزوجة عمي. ::_

ذات يوم ذهبت إلى غرفة أمي وجدتها جالسة على كرسي أمام المرآة، وتضع خيارة في كسها،

وبالطبع لم استغرب مما رأيت فأن أعرف أنها ممحونة دائماً، وهي كذلك لم تتفاجأ.

ضحكت، وقالت لي أنها استيقظت من النوم وهي تشعر بالشهوة، وتنتظرني لإنيكها.

وبالفعل خلعت ملابسي، وهي غسلت كسها، ومسحته بالمنشفة،

وقالت لي الحس كسي لكي تبرد شهوتي.

قلت لها أريد أن أراك بالكولون الأسود.

أرتدت الكولون، وأن قضيبي أنتصب كثيراً، واستلقت على السرير، وفتحت رجليها،
وبدأت الحس كسها فوق الكولون حتى هاجت تماماً،

وبعد ذلك مزقت الكولون من فوق كسها،

وقالت لي أدخل قضيبك سأموت من الشهوة.

قلت لها لن أدخله حتى تلبي طلبي.

قالت لي ماذا تريد.

قلت لها أريد أن أنيك زوجة عمي مريم لإن مؤخرتها الكبيرة تعجبني كثيراً.

طلبت مني أن أنيكها وهي سترتب الأمر لي.

دخلت قضيبي المنتصب في كس أمي بقوة حتى صرخت من الشهوة،
وتقول لي أدخله أكثر آآآآه أكثر حتى نزلت شهوتها أربع مرات، وقذفت لبني في كسها مرتين.

وبعد ذلك رجت إلى رجليها وفخاذها، وبدأت أقبلهم مرة أخرى وهي سعيدة وأنزلت لبني على رجليها وفخاذها.

في صباح اليوم التالي، ذهبت أمي إلى منزل زوجة عمي بحجة شرب قهوة الصباح معها، وعادت بعد ساعة لتقول لي أن زوجة عمي ستأتي إلينا لكي تعلم أمي أكلة جديدة،

وستتأكد من استعدادها لممارسة الجنس مع شخص آخر غير زوجها.

وطلبت مني أن أدخل غرفتي حينما تحضر وأتركهما بمفردهما،

وبمجرد دخولهما إلى المطبخ أقف خلف الباب، واستمع لما يدور.

وبالفعل أتت زوجة عمي بعد قليل لى منزل.

وبالمناسبة زوجة عمي مريم أكبر من أمي بخمس سنوات أي أن عمرها أربعين عاماً، وهي منتقبة، ودائماً أراها ترتدي عباءة سوداء فضفاضة،

لكنها عندما تسير تبدو أردافاها تهتز من كبر مؤخرتها. وتبدأت حكاية رغبتي فيها وفي ممارسة الجنس معها

منذ حوالي شهرين عندما عدت إلى المنزل من المدرسة، وكانت أمي بالخارج مع خالي، وكنت نسيت المفتاح.

طرقت الباب على منزل عمي لبعض الوقت دون جدوى، حتى فتحت لي زوجة عمي الباب، وطلبت مني الدخول حتى تحضر أمي، وبالفعل دخلت منزل عمي، وعندما ذهبت إلى المطبخ لتحضر لي العصير نظرت إلى مؤخرتها الكبيرة، وهي تهتز تحت العباءة، أنتصب قضيبي، وتمنيت ممارسة الجنس معها.

عندما عادت بالعصير، قالت لي أنني أصبحت شاب، وأن وجهي مثل وجه أبي، وان جسمي عريض وطويل، وتكلمني عن المراهقة، وسألتني هل أن شقي أم عاقل.

أحسست من كلامها أنها تلمح إلى الجنس، وأنها تشتهيه لكنها خائفة.

المهم نعود إلى القصة الأساسية،

دخلت زوجة عمي وأمي إلى المطبخ، وبدأوا يتحدثوا عن الأكل، وبعد ذلك عن عمي، ومشاكله،

أمي تستدرجها للحديث عن علاقتها مع عمي، وبدأت زوجة عمي تشتكي لها من أنه ينام في غرفة منفردة،

ومنذ خمس سنوات لم يمارس الجنس معها، وهي تشعر بالحرمان.

سألتها أمي كيف تقضي شهوتها.

قالت لها زوجة عمي بالخيارة تستعملها كل يوم حينما يذهب زوجها إلى العمل حتى تطفئ شهوة كسها.

ضحكت أمي وسألتها عن رأيها أن يمارسا السحاق بالخيارة معاً.

بالطبع زوجة عمي المحرومة وافقت على الفور.

في اليوم التالي حضرت زوجة عمي، وناكوا بعض بالخيارة في الطيز والكس،

وكانت زوجة عمي سعيدة جداً.

وأمي حدثتها عني وأني اريد ان انام معها وستسعد معي لأن قضيبي كبير.

زوجة عمي سألتها كيف عرفتي.

ردت أمي أنها رأتني أمارس العادة السرية في غرفتي.

وبعدها أتفقت أمي وزوجة عمي على أن يراقباني وأنا أمارس العادة السرية لتتأكد زوجة عمي من كبر قضيبي.

وبالفعل في اليوم التالي، حضرت زوجة عمي حسب الإتفاق، ودخلت الحمام وأنا أعلم أنها تراقب قضيبي المنتصب.

بعدما ذهبت إلى منزلها، أخبرتني أمي أن زوجة عمي بعدما رأت قضيبي..

قالت لها أن تشتهي قضيبي مثل قضيبي،

وأمي أخبرتها أنها سترتب الأمر معي لكي أنيكها وأنا لا أعلم أنها زوجة عمي بل ستخبرني أنها صديقة تريد أن تمارس الجنس في سريةة بدون أن تكشف وجهها.

يوم الثلاثاء، جاءت زوجة عمي إلى البيت، وهي ترتدي جورب أسود شفاف، وكيلوت فتلة،

ووجها مغطى بال****، وأنا يجب أن أتظاهر بأني لا أعرف هويتها الحقيقية.

حضرت مرات عمي، ودخلت المنزل، وأحضرتها أمي إلى غرفتي، وكنت كاشف عن قضيبي الكبير، وتعرت أمي،

وقالت لي إنها صديقتها تريد أن تتناك.

وبالفعل رفعت مريم العباءة، لأرى أجمل فخاذ في حياتي، وأنزلت الكيلوت الفتلة، ورأيت مؤخرتها الكبيرة الممتلئة.

ألقيتها على السرير، وبدأت أقبل في فخديها، ورجليها، والحس كسها وفتحة مكوتها، وهي تتأوه، وتقول لي نيكني ادخله.

أدخلت قضيبي في كسها، وكانت مثل النار المحترقة فقذفت لبني في كسها بسرعة.

وانتصب قضيبي مرة أخرى، وهاجت أمي، ودخلت معنا، وبدأت أنيكهما معاً.

وأنا أنيكها أخطأت أمي، ونادتها باسمها. فرفعت ال**** عن وجهها، وقلت لها أنا أعلم إنك مريم، وأنك تشتهين أن أنيكك مثلما أشتهيكي.

بعدها قامت مريم ونزعت كل ملابسها لنصبح نحن الثلاثة عرايا ويبدأ مسلسل نيك محارم لا ينتهي مع أمي وزوجة عمي.

أصبح يومي موزع بين نيك أمي كل صباح، ومجامعة أمي وزوجة عمي بعد الظهيرة بعد خروج عمي إلى العمل، لأعود إلى كس أمي مرة أخرى في المساء.

أحب أن أخبركم شئ لا يوجد أحلى من كس المرأة بعدما تبلغ الأربعين، تكون ألذ من الفتيات الصغيرات، وشهوتها كبيرة.


القصة الثامنة. ::_

عشقي لزوجة أخي. ::_


أنا اسمي علي أبلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً، وأعيش مع أهلي وأخي المتزوج في بيت العائلة، وليس لدي أي أخوات بنات.

كانت علاقتي مع زوجة أخي جيدة جداً، وهي كانت تكبرني بخمس سنوات.

وأنا كأي شاب غير متزوج في هذا السن كنت هائج للغاية، وليس لدي خبرة مع الفتيات، ولم أحاول من قبل.

لكنني كنت أشاهد الأفلام الإباحية وأطالع الفتيات في الأسواق وبنات الجيران.

وكنت مستعد أن أمارس الجنس مع أي فتاة أي كانت.

وكانت أقرب فتاة إليّ هي زوجة أخي، وخصوصاً وهي مثيرة، وكلها أنوثة.

كنت أراها على طبيعتها، وهي أمامي كانت ترتدي ملابس ضيقة، وشفرات كسها تبرز من البنطلون الاسترتش، وأرى مفاتن جسمها، وصدرها الأبيض الجميل يبدو من تحت البادي .

وحلمات صدرها البارز تنادي عليّ أن أتذوقها.

كانت شابة رقيقة وناعمة، حركت كل مشاعري الهائجة في داخلي.

ولم تكن ترتدي ال**** على شعرها.

بصراحة كنت أريدها، وكل يوم يوم تزداد رغبتي فيها.

كنت أتعمد التأمل في مفاتنها، وإبداء إعجابي بها.

وكنت أراقب كل حركاتها؛ جلستها ومشيتها وطريقة كلامها ودلالها.

كان بداخلي بركان من الهيجان لا يهدأ، ومن الممكن أن ينفجر في أي دقيقة. كنت دائماً أراها تعمل في المنزل، وأنظر لها مطولاً، وخاصة وأن جسمها مثير جداً، وأوصافها كالأتي بيضاء رفيعة إلى حد ما، ونهديها متوسطين، ومؤخرتها عريضة، وبارزة إلى الخلف. كان يجن جنوني من النظر إليها.

المهم كنت عندما أكون لوحدي في المنزل أحاول أن أقترب منها، وأتظاهر بأنني أهتم بشأنها وأخاف عليها.

كنت أشتهيها، وكان تزداد حلاوة في نظري، وجمالها وأنوثتها تغريني.

حاولت أن أغتصبها دون أن تشعر. لكن بدون فائدة.

فقد كنت متردد وخائف من النتائج.

لكن شهوتي كانت تزداد كل يوم، وكنت أريد أن أنيك أي فتاة بأي طريقة، وهي التي أمامي، وجميلة للغاية.

نسيت تماماً أنها زوجة أخي.

مثلاُ حاولت أن أعطيها حبوب منومة، لكنني خفت أن يسبب لها هبوط بالقلب.

المهم كنت اتحين فرص عدم وجود أحد بالمنزل، وأنزل عند شقتها من النافذة، وأفتح الحمام المشترك، وأبحث عن ملابسها الداخلية، وأشمها، والحسها، وأشتهيها، وأفرك بها قضيبي.

كنت أراها تعمل بالمنزل، فألاحقها بنظراتي الشهوانية، وهي لا تلم معني هذه النظرات، وما أخبئه لها في صدري.

كانت تشعر بأنها في أمان بوجودي، وأنني أحترمها، وأخاف عليها، وأحبها كأخت لي.

كنت دائماً أقف أمام نافذة غرفة نومها، وأتعمد النظر من خلاله، وخاصة والنافذة شبه شفافة.

أشاهدها بالساعات، وهي تبدل ملابسها، وأرى ظلال جسمها من خلال زجاج النافذة.

في يوم من الأيام لاحظتها من وراء الباب، وأيتها عارية تستبدل ملابسها.

نظرت من خلال فتحة الباب.
وجدتها فقط باللباس، وفجأة خلعت اللباس ورأيت مؤخرتها الناعمة البيضاء.

قضيبي أنتصب، وبدأت أفرك فيه، وكل مدى تزداد شهوتي.

فتحت الباب، ودفعتها، وأغلقت الباب، ووضت يدي على فمها.

كانت قد أرتدت بنطلون أسود، وجاكيت أبيض، ومن تحته بادي أزرق.

المهم قالت لي: ايه يا مجنون اللي أنت بتعمله ده.

أنا مرات أخوك أطلع بره. حرام عليك. لم أستمع لها.

قلت لها: يا تخليني أنيكك يا هفضحك. بدأت تصرخ، ولا احد يسمعها لإن أخي في العمل، وأبي وأمي كبيران في السن ونائمان بغرفتهما.

المهم جذبتها إليّ، وبدأت ألتصق بها، وهي تبكي من الرعب.

قلت لها: ملكيش مهرب مني النهاردة. وضعت يدي على فمها، وهي ضربتني بيدها.

رميتها على السرير، وهي تقاوم وتبكي. أعتليتها،

وبدأت أبعبص في كسها من فوق البنطلون، ودموعها تسيل على خدها.

وأنا لا أرى أمامي إلا شهوتي، وليس في مخيلتي سوى رأسي زبي الهائج في داخل كسها.

المهم بدأت مرحلة النيك. بدأت ألحس في فمها وشفتيها. وخلعت عنها الجاكيت، وأصبحت بالبادي فقط.

بدأت ألعب في نهديها من فوق الحمالات.

حاولت أقلعها البادي، وهي تحاول أن تقاومني.

جلست حوالي خمس دقائق لا أستطيع أن أقلعها البادي.

كانت ترتدي حمالات صدر سوداء.

بدأت أمص في رقبتها وشفتيها، وأحرك بصدرها الذي طالما تمنيته، وأتلاعب به.

وأخرجت النهدين من الحمالات، وبدأت أمص في حلمتيها البنيتين.

حتى هذه اللحظة كانت ماتزال ترتدي البنطلون.

قطعت صدرها لحس، ونزلت إلى بطنها.

ولا أعرف كيف أستسلمت للأمر الواقع. خلعت البنطلون عنها، وبدأت ألحس في أجمل كس.

شعور عجيب وغريب وأنا ألحس في كسها وأمسك في مؤخرتها.

فتحت رجلها، وأدخلت لساني في كسها، ولحس العسل منه، وكانت رهيبة ومستسلمة من الخوف والارهاق والتعب.

كنا نحن الاثنان عاريان تماماً، وقضيبي منتصب.

وهي تبكي، وأنا لا أشعر سوى بالشهوة والنشوة.

وضعت قضيبي على كسها الناعم، وصرت أفرك بها شفرات كسها.

ظللت لنصف ساعة ألحس في أنحاء جسمها وقضيبي على فحة كسها حتى أرتخت أطراف جسمها تماماً.

وأدخلت قضيبي في النهاية في أعماق كسها. وأنزلت لبني بداخلها.

نيكتها في هذا اليوم مرتان حتى شعرت بالتعب وتركتها لأنام.

لم تخبر أحد بما حدث بيننا، وأصبحت تتوارى مني، وترتدي ملابس محتشمة في وجودي، ولا تتركني أبقى معها لوحدنا إلا ومعنا أحد من أهلنا، وصارت تغلق الباب بالمفتاح في وجودي.

إلا أنني مصمم على إغتصاب زوجة أخي مرة أخرى عندما تتحين الفرصة فمن يتذوق الكس يستحيل أن ينساه.


القصة التاسعة. ::_


عشقي لخالتي ::_


أنا اسمي عادل، وأبلغ من العمر 19 عاماً.

بدأت القصة منذ حوالي شهر مع خالتي هالة، وهي أكبر مني بخمس سنوات.

أنا الأبن الوحيد لوالدي ووالدتي، ونحن نعيش في أحد أحياء القاهرة البسيطة.

في أحد الأيام، كنت أشاهد التلفاز، ورن جرس الهاتف.

ردت أمي عليه، وكانت خالتي هالة التي طلبت من أمي أن نذهب لزيارتها بسبب غياب زوجها في العمل أغلب الوقت، وهذا اليوم كان زوجها سيغيب عن المنزل لثلاثة أيام في العمل.

المهم أمي قالت لها أنها ستمر عليها بصحبتي بعد العصر، وبالفعل ذهبنا إلى خالتي بعد العصر.

خالتي لديها جسم رهيب يثير أي رجل يراه، عينيها عسلية لم أرى أجمل منها، وشعرها أسود، وبه خصل شقراء، وطويل جداً لدرجة انه يصل إلى آخر ظهرها.

بمجرد ما وقعت عيني عليها، تسألت في نفسي كيف لم أنتبه إلى جمالها طوال هذه المدة.

المهم أنا سهمت لثواني، وجدت أمي تقول لي ألن تسلم على خالتك.

قلت لها كيف مرحبا يا خالتي كيف حالك، وسلمت عليها، وكانت يدها ناعمة جداً ودافئة لدرجة أنني أطلت الإمساك بها.

أقتربت مني، وقبلتني من خدي.

دخلنا إلى الشقة، وكانت ترتدي بنطلون ضيق أسود موضح كل تضاريس جسمها كأنها مرسومة على ملابسها، وترتدي بادي وردي، وكان صدرها مستدير وبارز.

قالت: عادل كبر، وأصبح عريس، وجسمه أصبح رياضي قلت لها لا شئ يبقى على حاله والصغير لابد في يوم أن يكبر.

قالت لي أدخل هل أنت مكسوف أنت في منزل خالتك.

دخلنا إلى الصالة، وجلسنا وهي كانت تنظر لي وأنا مرتبك من جمالها ونظراتها الساحرة.

هجت جداً، لكنني قلت في نفسي هذه خالتي وحرام أفكر فيها بهذه الطريقة.

جلست أشاهد التلفاز، وهي دخلت مع أمي المطبخ وغابوا بالداخل لحوالي نصف الساعة.

وبعد ذلك خرجت أمي من المطبخ وورائها خالتي.

أمي قالت لي أنت اليوم ستبات عند خالتك، فهي لابد أن تذهب إلى منزلنا لإ والدي على وصول، ولابد أن تجهز له الغداء.

أنا أرتبكت، وقلت لها طيب إذن أذهب معك.

خالتي قالت لي وتتركني أظ لوحدي في المنزل هل أنت مكسوف أم ماذا فأنا خالتك.

أمي قالت لي ستظل هنا كلها يوم واحد وسيعود زوج خالتك. قلت لها حاضر وأنا جسمي يتصبب عرقاً.

وخالتي كانت ملاحظة عليّ ذلك لإنها كانت تنظر إلىّ، وإلى ل مكا في جسمي من أعلى لأسفل.

ذهبت أمي، وأنا دخلت إلى الصالة، لأكمل مشاهدة التلفاز.

قالت لي وهي في المطبخ هل أعمل لك قهوة.

قلت لها لا تتعبي نفسك. قالت لي لماذا تشعرني بأنني غريبة عنك.

المهم قلتها طيب إذن أعمليها. وجلست مندمج مع التلفاز. بعد خمس دقائق، وجدتها تقف أمامي بالقهوة،وجسمها مرسوم في البادي والبنطلون الضيق، موضح جمال فخدها.

وقالتي لي خذ القهوة.

قلت لها ضعيها على الطاولة.

وذهبت إلى الحمام مسرعاً لكي لا تنتبه إلى قضيبي المنتصب، رغم أنني كنت واثق من أنها رأته.

دخلت إلى الحمام، وأغلقت الباب. سمعتها تنادي علي عادل.

خرجت وجدتها نائمة على الكنبة. قلت لها هل هناك شئ. قالت لي تعثرت في الطاولو وأشارت إلى موضع ركبتها وقالت لي ضع يدك عليها لترى.

وقالت لي أرفع يدك لأعلى قليلاً حتى أصبحت يدي عى فخذدها.

قالت لي لا الألم لأعلى.

علمت أنها لم تتعثر ولم يحدث لها شئ. قلت لها حرام عليكي فأت خالتي.

ونهضت مرة واحدة لترى قضيبي المنتصب.

قالت لي أنا أعلم أنك تريدني منذ حضرت إلى المنزل، وأنا كذلك أريدك فلماذا نحرم أنفسنا من المتعة.

وأقتربت مني، ووضعت يدها على قضيبي الذي كان يشتعل من النار، وكنت أريد أن أحضنها، وأقطعها تقبيلاً ومضاً، لكنني قلت لها أنت خالتي، وهذا حرام.

قالت لي لا تخف لن يعلم أحد.

أمسكت بدي وأخذتني إلى غرفة النوم، وقالت لي أنا كلي لك.

بدأت تلعب في قضيبي، وأنا أخذتها في حضني، وبدأت أمص في شفتيها وبطنها على السرير.

ونمت فوقها، وخلعت لها البادي الذي كانت ترتديه، وبدأت أمص وأعصر في نهديها، وخلعت لها البنطلون، وبدأت أمص في كسها.

كانت هذه أول مرة أرى فيها كس على الطبيعة.

كانت مشتعلة، وقالت لي نام على ظهرك.

نمت وخلعت عني البنطلون، وكان قضيبي منتصب مثل الحديد.

قالت لي قضيبك كبير جداً أكبر من قضيب زوجي، ويبدو أنه قوي كذلك، وضعت يدها على قضيبي، وبدأت تدعك فيه، وبعد ذلك وضعت رأسه في فمها ومصت فيه حتى نزل اللبن في فمها بكمية كبيرة.

قالت لي كل هذا لبن ألم تقترب من قضيبك لمدة طويلة لماذا تحرم نفسك وأنا موجودة.

وبعد ذلك نامت فوقي، وبدأت تلحس في صدري وبطني حتى وقف قضيبي مرة أخرى، وكانت طيزها مثيرة جداً.

قلت لها أريد أن أنيكك من طيزك.

قلت لي لا أريدك في كسي. قلت لها لا من طيزك الناعمة المغرية هذه.

قالت لي وأنا كلي ملكك تصرف في كيفما تشاء. أمسكت بقضيبي ووضعته على فتحة طيزها، وأدخلته رويداً رويداً، وهي تتأوه من المتعة والألم.

وتقول لي أدخله أكثر.

ظلت تقول لي هذه هي أول مرة أشعر فيه بالنيك من الطيز آآآه آآآح.

وظللت أمتعها حتى أقترب لبني من النزول. قلت لها أين تريدين اللبن.

قالت لي في داخل طيزي.

أنزلت لبني في داخل طيزها، وأرتميت بنفسي إلى جوارها على السرير، وأنا فرح للغاية.

وأصبح أنيكها باستمرار إلى يومنا هذا.


القصة العاشرة وقبل الأخيرة في السلسلة الأولي ::_

نكت حماتي ::_

عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، وقررت أن أفاجئ زوجتي وأذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تظل معها عندما أكون مسافراً، ولك أتصل بها في الطريق كعادتي.

وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين.

كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد وأتجهت ناحية غرفة زوجتي، لكنني لمحت الأنواء في غرفة حماتي ، وكان الباب موارب.

أتجسست عليها ووجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها.

عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها ألا أحد في المنزل غيرها. خرجت من باب المنزل، وضربت جرس.

مر وقت طويل وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها وهي تفتح الباب لي.

نادت من وراء الباب: مين اللي بيخبط؟

رديت عليها: أنا حسام يا ماما.

فتحت الباب، وأطمأنت عليّ وعلى صحتي.

فقلت لها: مش على الباب يا ماما سيبيني أخد نفسي الأول. دخلت واحضنتني، وكان قضيبي مازال منتصب.

فحضنتها وأنا قضيبي بين فخديها، وأحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني.

سألتني عن سبب عودتي المفاجأة.

قلت لها في إجازة يومين.

سألتها عن زوجتي والأولاد.

قالت لي في شقتنا وكان يبدو عليها السعادة.

وبعدها قالت لي أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكد جائع جداً من السفر.

كانت حماتي ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة.

دخلت غرفتها وجلست إلى الكمبيوتر ، وفتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده.

ناديت عليها، وسألتها هل أحضرتوا أفلام جديدة.

تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة وكان يبدو عليها الفزع. قالت لي هناك أفلام في الدرج.

قلت لها شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى. قالت لا وهي تنظر على السي دي روم.

قلتلها إذن سأشاهد أي فيلم آخر.

خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم.

قلت لها أنني سأذهب لأغير ملابسي.

وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام.

تظاهرت بالنوم.

فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية وبدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصب في منتصفها.

أقتربت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل.

أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي.

ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً، وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليلي.

وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، ونهديها ملتصقين بصدري وحرارة جسمها تشعل النار بداخلي.

وعندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة.

أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها.

هي دفعتني على السرير، وخلعتني العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت.

بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها.

بعد قليل قالت لي كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل.

أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي تقول لي أكثر أكثر. وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر.

عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها.

وهي تعض وتمص في قضيبي.

وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، أعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف وقالت لي بصوت خافت في أذني هيا نكني ماذا تنتظر.

أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني.

قلت لها أنا خلاص سأنزل لبني.

قالت لي ولا يهملك أفرغه كله في كسي.

وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى.

أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة.

أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان.

وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي.

رمتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها، وقالت لي نيكني في طيزها لإنني عمري ما جربت النيك في الطيز.

أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها، وهي تقول لي بالراحة.

ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها.

قالت لي أخرج لبنك على نهدي.

أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدـأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض، وقلت لها هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك.

وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.


القصة الحادية عشر والأخيرة من السلسلة الأولي ::_


عشقي لابنة خالتي ::_


مرحبا فيكم أحبائي.

أنا اسمي هادي، وأبلغ من العمر 18 عاماً.

هذه هي قصتي مع أبنة خالتي التي تبلغ من العمر 22 عاماً.

وبالرغم من أنها أكبر مني في العمر، إلأ أنها كانت أكثر مني قليلاً. ولكنها كانت مثيرة للغاية، وتدرس في كلية الإعلام،
وبالطبع فأنتم تعلمون أن من يدرسون في الجامعة عادة ما يعودوا إلى منازلهم متعبين ومرهقين، ويناموا مباشرة بعد وصولهم.

المهم هي كانت ذات نهدين كبيرين جداً مثل ممثلات أفلام البورنو، ومؤخرتها مثل مؤخرة سمية الخشاب، ناعمة وطرية ولها حنية، لكن بشرتها كانت سمراء قليلاً. وأنا كنت أخذت دورة في ممارسة المساج والتدليك،، لأنني كنت أعمل في أحد المنتجعات السياحية في شرم الشيخ خلال الصيف.

وكنت متوقع أنني سأعيش حياتي بالطول والعرض، لكن للأسف المنتجع كان ملئ بكاميرات المراقبة، ولم أكن أستطع الخلو بالنزيلات.

وأنا كنت أتمنى أن أمارس الجنس مع أي فتاة.

أبنة خالتي والتي تدعى عبير لم أكن قد رأيتها منذ حوالي خمس سنوات.

وفي آخر مرة رأيتها كان نهديها صغيرين جداً، وكان جسمها عادي جداً، وفجأة رأيتها بالأمس عندما كنت في طريق إلى منزلي بعد دورة الـكمبيوتر، ورأيتها وهجت جداً عندما رأيت نهديها الكبيرين، وهي كانت ترتدي بلوزة سوداء، وجيبة.

والدتي طلبت مني أن أوصلها لكي أحمل عنها بعض الأشياء، وكنت في الطريق أتعمد ملامسة مؤخرتها، والاحتكاك بنهديها، وأنا أتظاهر بأن هذا بدون قصد مني.

سرت معها حتى وصلنا إلى منزل أبنة خالتي ، وجلست أتحدث معها عن دراستها والحياة، وغادرت منزلهم إلى منزلي.

وبمجرد دخولي إلى المنزل أنزلت لبني في الحمام.

ومن هنا قررت أنني لابد أن أمارس الجنس معها.

وبعد شهر، وبعدما أصبحت علاقتنا قوية، كنت أذهب منزلها يومياً متحججاً بأي شئ لكي أراها.

وفي مرة من المرات ذهبت إليها لإجدها حضرت للتو من الكلية، ومتعبة جداً.

ساعتها قالت لي خالتي أن الوقت قد تأخر فيجب أن أنام عندهم لليوم.

جهزت أحد الغرف لي، وقالت لي نام فيها.

وبالرغم من أن عبير كانت متعبة جداً، إلا أنها أخبرتني أنها ستسهر معي، ودخلت غرفتها لترتدي بيجاما، وكان واضح على وجهها التعب والإرهاق.

فقلت لها أنني أخذت دورة في التدليك والمسك، ومن الممكن أن أذهب التعب عن جسمك.

قالت لي: ياريت تدلكي ضهري علشان أنا حاسة بالتعب أوي.

تظاهرت بالتمنع على إعتبار أنه من غير اللائق أ تكشف ظهرها أمامي، لكنها كانت متعبة للغاية وأصرت على ذلك،

وقالت لي إنها تثق في نفسها، وتثق في ابن خالتها كذلك.

طرت من الفرحة ولكن لم أبدي ذلك.

وبالفعل أحضرت الكريمات الضرورية، ورجعت لأجدها نائمة على السرير من شدة التعب.

أيقظتها، وعندما فتحت عينيها قالت لي أنها أسفة لإنها غفت من شدة التعب.

خلعت البلوزة، وظلت أمامي بسونتيانة سوداء، وخلعت البنطلون لتظل بكيلوت أسود أيضاً.

نامت على ظهرها، وبدأت أدلك جزء جزء، وأحسس على ظهرها، ونزلت على مؤخرتها بحجة أنني أدلكها.

بدأت تفيق، ويذهب الأم عنها. وفجأة وجدتها ترفع مؤخرتها لأعلى.

سألتها هل هناك شئ يزعجها.

قالت لي لا أتدري كيف نامت أمي عارية هكذا وبدون كسوف. قلت لها عادي أنا معتاد على ذلك.

وتظاهرت بأنني غير مهتم. قالت لي وهل كل من أقوم بتدليكهم أجسامهم مثل جسمها.

قلت لها إلى حد ما.

صمتت، وبسبب التدليك هاج جسمها،
وقالت لي أنا سأثبتلك أن جسمي ليس مثل أي فتاة أخرى.

قلتها كيف ؟؟

قالت لي غداً ستعلم.

وضحكت، وأنا أشتعل جسمي بالهياج عندما مشت أمامي بالسونتيانة والكيلوت، وحلمات نهديها السوداء بارزة من تحت السونتيانة، وجسمها يتهادى أمامي.

قلت لها: أنا في الحقيقة لا أستطيع الإنتظار إلى غداً ممكن أعرف حالاً.

ومشيت وائها، وأنا أمتع نفسي بمنظر مؤخرتها. قالت لي أنتظرني ثواني أطمئن على نوم ماما.

وخرجت بعد قليل وهي مرتدية قميص نوم وردي سفاف، وفوقه الروب.

نظرت على نهديها البارزين من تحت القميص،

قالت لي هلى يعجباك.
قلت لها جداً.

خلعت الروب وجلس إلى جانبي وقالت لي هيا ندخل إلى غرفتي.

وبدأت أخلع عنها القميس، لأجد نهديها مثل تفاحتين. ظللت أمص وألحس فيهما، وهي تتأوه وتصرخ بصوت مكتوم آآآآه آآآح.

ونزلت على بطنها، ووصلت إلى منطقة كسها.

بدأت أمص حوله، ووجدت الكيلوت مبتل بالعسل، وبدأت أمص نهديها مرة أخرى، ونزلت على مؤخرتها، وكانت نظيفة جداً بدون أي شعر.

قلت في نفسي أدخل في كسها أم طيزها.

قالت لي أبتعد عن كسي لا أريد أي مشاكل.

دخلت على طيزها، ودعكت فتحتها بكريم التدليك.

وأدخلت قضيبي حتى نهايته من دون أن تطلق أي صوت لأنني كنت مجهزها وواضع قطعة قماش في فمها.

ودخلت قضيبي وأخرجته في طيزها بدون توقف لمدة ساعة في كل الوضعيات التي أعرفها من أفلام السكس.

نكتها في وضعية الكلبة، ولعبت في نهديها وكسها حتى الصباح ودخلنا الحمام سوياً.

وتحت الدش جربت تمص قضيبي، وقالت لي إن لبنه مثل العسل.

شربت منه حتى أرتوت.

بعدما أنتهينا قالت لي أننا لابد أن نمارس الجنس سوياً مرة أخرى.

وبالفعل ظللنا على ذلك، وكنت أنيكها مرتين أو ثلاثة على الأقل في الأسبوع.

وأصبحنا لا نستطيع الافتراق عن بعضنا البعض.

أحببتها فعلاً حب حقيقي، وأنا أنتوي أن أتزوجها حتى أنيكها من كسها الناعم.

كنتم مع كاتبكم المميز برأيكم ..::_

__________ قيصر الشرق ___________

الي لقاء آخر في السلسة الثانية ..
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: dwooo, لاو, 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟 و شخص آخر
عاااااش كمل هي نوعاً ما القصص قصيره لكن حلوه 😍
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟 و ki1inG
انت جمعت مجموعة قصص عجبتك
فكرة حلوة
بس ليه مفكرتش تألف
 
  • حبيته
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
انت جمعت مجموعة قصص عجبتك
فكرة حلوة
بس ليه مفكرتش تألف
الصراحة يا صحبي انا مليش في الكتابة في النوع ده بس بحاول انا مركز ع قصتي
الفتي اليتيم الخارق
ولقيت عليها تفاعل كتير
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
الصراحة يا صحبي انا مليش في الكتابة في النوع ده بس بحاول انا مركز ع قصتي
الفتي اليتيم الخارق
ولقيت عليها تفاعل كتير
هدور عليها
انا نزلت كل اعمالي في موضوع واحد علشان محدش يدور كتير
 
  • حبيته
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
هدور عليها
انا نزلت كل اعمالي في موضوع واحد علشان محدش يدور كتير
جميل يا غالي بس انت عارف اني مبتدأ لسة فبحاول الفت انتباه الناس غدعن طريق القصة

لان زي ما انت شايف الناس شايلاه ع كتفها
وانا بحاول زيك ادور ع الفكرة
 
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: فلافيو كورت و معز ١٤
جميل يا غالي بس انت عارف اني مبتدأ لسة فبحاول الفت انتباه الناس غدعن طريق القصة

لان زي ما انت شايف الناس شايلاه ع كتفها
وانا بحاول زيك ادور ع الفكرة
اكتب اللى ييجي في بالك
ملكش دعوه بالهجوم عليك ومتحاولش ترضي حد
احسن قصص كتبتها
الخائن
بيت الارانب
الوثيقه
حتى بنزين ونار وقبلهم مملكة الظلام
اتهاجمت كتير في بداياتهم لكني كملت وطنشت كلامهم في الاخر بدخل في كل قصه دلوقتى بلائي مئات الزوار والاف المتابعين يعني مع الاستمرار نجحت
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
استمر
افكارك دافع عنها بالاستمرار وهتتعلم
 
  • عجبني
التفاعلات: فلافيو كورت و 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
اكتب اللى ييجي في بالك
ملكش دعوه بالهجوم عليك ومتحاولش ترضي حد
احسن قصص كتبتها
الخائن
بيت الارانب
الوثيقه
حتى بنزين ونار وقبلهم مملكة الظلام
اتهاجمت كتير في بداياتهم لكني كملت وطنشت كلامهم في الاخر بدخل في كل قصه دلوقتى بلائي مئات الزوار والاف المتابعين يعني مع الاستمرار نجحت
فعلا كلامك صح ومن نجاح لنجاح يا أخويا وكلامك
موزون وع راسي
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: فلافيو كورت و معز ١٤
الكلام جميل لكن التفيذ صعب
 
  • عجبني
التفاعلات: فلافيو كورت
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 
  • عجبني
التفاعلات: فلافيو كورت
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
🤤🤤🤤🤤🤤
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%