NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,179
نقاط
19,864
‫انا في الثانية عشر من عمري . والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره . ووالدتي في الواحدة و الثلثين من‬ ‫عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولدة أخي الصغير . نقيم في فيل جميلة وسط حديقة كبيره في‬ ‫حي راقي انتقلنا إليها قبل عام تقريبا بعد أن أتم والدي بنائها . يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة‬ ‫ً‬ ‫مطلقة في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها‬ ‫إضافة إلى عمله كسائق لي و لوالدتي .‬ ‫ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيل وهو في حوالي‬ ‫الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم قوي جدا يعمل كل ما في وسعه‬ ‫ً‬ ‫لرضائنا .‬ ‫*‬ ‫كانت سعادتي ل توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة و مسبحه الكبير . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي‬ ‫أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها … أمضي الوقت على‬ ‫أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب .‬ ‫*‬ ‫وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان‬ ‫عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلحظني خوفا من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في‬ ‫ً‬ ‫التحدث والضحك مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح وتحضر لي‬ ‫روبي حتى أجفف جسدي . هذا الجسد الذي بدأت ملمح النوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود‬ ‫صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في الستدارة وفخذين ممتلئين ولمعين .‬ ‫*‬ ‫كنت دائما ما ألحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد‬ ‫أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان أحيانا يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من‬ ‫ً‬ ‫الماء .‬ ‫*‬ ‫كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع‬ ‫زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة .‬ ‫*‬ ‫وفي يوم من اليام أخرجتني أمي من المسبح لعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة النتباه لخي الصغير . وخرجت‬ ‫أكاد أبكي من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل‬ ‫أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض‬ ‫المسبح وساقيها مرفوعتان و عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحيانً .‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت‬ ‫أمي تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات السئلة‬ ‫دارت في رأسي الصغير دون إجابة .‬ ‫*‬ ‫وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام أمي وهي على الرض تدعوه أن يقترب منها . ثم‬ ‫شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية‬ ‫تجلس على عصام النائم على الرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من القيام وهو ممسك‬ ‫بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على صدره .‬ ‫*‬ ‫لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلن . قد تكون لعبة من ألعاب الكبار‬ ‫فقط . ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات‬ ‫السباحة فقط .‬ ‫*‬ ‫وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في‬ ‫كتاب ل أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت .‬ ‫*‬ ‫تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى المنزل لي سبب . وكنت‬ ‫أتسلل لشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره .‬
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Adham sabry، زبر برو ماكس و Alwnsh
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%