الدكتور هاني
نسوانجى خبرة
كاتب متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
مترجم قصص مصورة
طياز كاتيا
الحلقة الأولى
أنا كاتيا ... واللي راكبني ده المصور اللي كان آخر مرة بيصورني .. أول ما شاف طيزي ساب
الكاميرا وقعد ينيك فيا ومعرفناش نكمل التصوير اللي كنا متفقين عليه
المرة اللي بعدها إتفقت مع مصور تاني إسمه مكسيم حجزلنا شاليه في مكان رائع
إبتدينا التصوير في يوم بديع .. الجو جميل والسما صافية والشمس طالعة ومنورة الدنيا
مكسيم مصور شاطر ومهتم بشغله وفي نفس الوقت لذيذ وبيحب الضحك والهزار
طلب مني أرفع طيزي لفوق عشان التصوير
بصراحة أنا زودتها شوية ورفعت طيزي أوي
قولتله شايف طيزي حلوة ازاي؟ إيه رأيك؟ .. وقعدنا نضحك لكنه كمل شغل عادي
مكسيم شاب جميل وجسمه قوي .. بصراحة عجبني واتمنيت إنه يبطل تصوير وينيكني
منكرش إن الحركات اللي كنت بعملها ملهاش علاقة بالتصوير .. كنت عايزة أهيجه وخلاص
بصيت لورا عشان أتأكد من حاجة معينة .. وفعلا لقيت زبره واقف جوه الشورت بتاعه
لف حواليا بالكاميرا لغاية ما بقت عينيه في عيني .. مسحت بلساني على شفايفي عشان يفهم
وهو بيلف حواليا فتحت رجليا زيادة شوية عشان يشوف كسي وهو مفتوح
مكسيم قاللي أنزل بجسمي لتحت شوية .. معرفش ليه هو قاللي كده؟ يمكن كسي معجبوش
بس أكيد الخرم الصغير بتاعي هيعجبه .. مفيش راجل شافه إلا وكان هيتجنن عليه
بصراحة بقى الخرم الصغير بتاعي مش صغير ولا حاجة .. صوابعي كلها ممكن تدخل جواه
متأكدة إن مكسيم دلوقتي هيتجنن ومش هيستحمل أكتر من كده
مكسيم ذكي ولماح .. وأكيد فاهم من الأول أنا عايزة إيه .. أخيرا رمى الكاميرا وجه لغاية عندي
لحست صوابعي كلها وأول ما هو حط إيده عليا حسيت كأن كهربا مسكت في جسمي كله
لما لحست صوابعي دعكت بيهم الخرم بتاعي علشان يبقى مزحلق وجاهز
لكني فوجئت إن مكسيم جايب معاه الزيت بتاع التدليك وعامل حسابه عل كل حاجة
كنت خايفة ميكونش كسي عجبه .. لكني لقيته مهتم بيه جدا وبقيت متأكده إنه هيبتدي بالكس
حسيت بإيديه قوية وصوابعه بتلعب في كل حتة وعارف إيه اللي يمتع الست
لغاية دلوقتي مشفتش زبره لكني متأكدة إنه زبر كبير وجميل
أخيرا يا مكسيم هتركب عليا وتدخله .. يا ترى هيبتدي بأنهي فتحة؟
أح يا مكسيم .. كسي أح .. لأ لأ تعالى نخش جوه! عشان نبقى براحتنا هنا مينفعش
إستنى! جاية معاك .. إيه صوابعك دي يا قليل الأدب؟ خللينا لما ندخل الشاليه
أي أي .. صوابعك يا مجرم .. أنا كده هموت بين إيديك
أخيرا يا مكسيم شوفت زبرك .. ياه!! ده واقف وكبير وشكلة جميل أوي .. أنا حظي حلو جدا
راسه منفوخة وطعمه لذيذ
مصيت ازبار رجالة كتير .. لكن ده حاجة تانية خالص
واقف زي الحديدة ومستني يخش في مكانه
كل الرجالة اللي صوروني قبل كده ناكوني .. لكن مكسيم ده غيرهم كلهم
اللعاب بيخلليه مزحلق ويدخل بسهولة
مكسيم بيدخله لغاية زوري من جوه
أمسكني جامد يا مكسيم .. أنا خلاص دلوقتي بقيت الشرموطة بتاعتك
شد اللبوة الشرموطة من شعرها كمان يا دكر
آآآح يا مكسيم .. أول مرة تقرصني من حلمة بزي .. أقرصني كمان يا مكسيم
إضربني على بزازي ياحبيبي
أح يا مكسيم .. صوابعك بتلعب في كسي حلو أوي
مكسيم قعد يعض في شفايفي وفي لساني ويضربني على وشي
إضرب كمان يا حبيبي إعمل اللي انت عايزه في الشرموطة بتاعتك
مكسيم قاللي آجي أقعد على زبره .. كل الرحالة اللي ناكوني قبل كده عايزين دايما ينيكوني
في طيزي .. كلهم بيموتوا فيها .. مكسيم قاللي إنه عايز الكس الأول
زي ما هو متعني أنا كمان هعرف أمتعه كويس .. هاخد زبره كله جوايا
وهفضل أدعك فيه لغاية ميجيبهم وأحس باللبن السخن بتاعه
هريتله زبره من كتر الدعك .. لكنه طلعه بره عشان مش عايز لسه يجيبهم دلوقتي
ما انا قولتلك من الأول ندخل جوه الشاليه عشان نبقى براحتنا
مكسيم شدني من شعري تاني وقومني عشان ندخل جوه
طياز كاتيا
نهاية الحلقة الأولى
التكملة في الحلقة القادمة
__