ده منظر امهاتنا قدامنا في البيت
طيازهم كبيره و مهيجانا بس احنا مش هنقدر عليها
نفسنا نشوف حد راكبهم و كاسر عينهم
مستنيهم يقلعو الكلوت عشان نضرب عليه
كام واحد امه عندها الكلوت البنفسجي ده يلا فرجنا لحم امك يا ديوث
رائع رائع رائع وافضل للرائع زي حق جارتنا سبا نفس الجسم وفي مره من المرات شفتها من الشباك وهي نفس الوضع لا يمكن ان انسى هذه الامراه هذا الكلام قبل سبع سنوات شيء روعه روعه روعه واولادها الان اصدقائي بس كل ما اشوف واحد منهم اتخيل خلفيه امه بس ما قد تجرات لها