دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
سلامووو عليكوو
انا اسمى عمر أول قصة ليا في المنتدى أتمنى تعجبكوا القصة مش هيبقى فيها الجماعات السرية والخيال العلمى ده هتكون قصة بسيطة من حياة شاب عادى بائس سنجل (هههه) إلى........ (عارف انك عاوز تعرف ايه اللى هيحصل بس مش هقول)
في البداية أنا شاب عمرى 16 سنة وزن 60 كجم طول 170 سم في الصف الثانى الثانوى حياتى مقترنة بالكمبيوتر والانترنت غير اجتماعى بالمرة ليا تقريبا 5 أصحاب ممكن أخرج كل أسبوع ساعة ساعتين بالكتير وأغلب وقتى على الكمبيوتر
تبدأ قصتى في يوم من الأيام وأنا رايح المدرسة كالعادة
عينى جات فعنيها حسيت إن قلب أتخطف فضلت طول الحصص بفكر فيها اليوم الدراسى باظ خلاص طول اليوم بفكر فيها نمت حلمت بيها بقت كل حياتى بس للأسف الحلو مش بيكمل كنت بشوفها مرة في الأسبوع على حسب الظروف وفى أسابيع مكنتش بشوفها كانت معايا في المدرسة من ابتدائى بس أول مرة أبص ليها بنظرة تانية مكنتش عارف اسمها ايه بس سمعت صاحيتها وهى بتندلها يا (روميساء) بقى كل تفكيرى فيها
الحب أول مايكـــــون لجاجــــــة *** تأتى به وتســـوقه الأقــدار
حتى إذا سلك الفتى لج الهوى *** جاءت أمور لا تطاق كبــار
نزف البكــاء دموع عينك فاستعرْ *** عينا لغـــيرك دمعها مدرار
مــن ذا يعــــيرك عينه تبكى بها *** أرأيـت عيـــنا للبكــاء تعـار
بس كل مرة أقول لنفسى مين هيرضى بيا أنا أصلا تقريبا مش محسوب على الكوكب (كنت بقعد بالأسابيع مش بخرج من البيت محدش بيعبرنى هههه) قولت أنا محتاج أطول من نفسى
بدأت أتعلم من على النت البرمجة وهى دى هوايتى أصلا كنت بعشق الكمبيوتر وتفاصيلة بدأت أدرسه بالتفصيل كلمت واحد صحبى على إنى أدخل جيم بس مدخلتش (هههه) كان كسل منى مكنتش بحب أنزل من البيت
في يوم شوفتها هي وأصحابها واقفة معاهم حبيت أصارحها
أنا: بعد اذنك يا روميساء كنت عاوزك فكلمة (كلهم استغربوا)
هي: نعم أنا
أنا: أيوا انتى كنت عاوزك دقيقة
هي: (جت) نعم عاوز ايه
أنا: كنت عاوز أقولك إنننى معجب بيكى
بس للأسف طلعت مش بتاع الجو ده وخلاص وعدت الأمور بس كانت أثرت فيا بشكل كبير بقى كل تركيزى على إنى أكون مستقبل وأكون قيمة كبيرة في المجتمع ( ههههه )
بدأت أتعلم الهاكر وبقيت محترف واشتغلت على النت وبدأت أجمع فلوس واشتركت في جيم واشتريت لابت توب وكام حاجة كدة لزوم السنة الجديدة حديث وخلصت تانية ثانوى على خير دخلت في ثالثة وبدأت الدروس بقيت أجمع صداقات بس مش كتير أوى بما إنى مش اجتماعى وبدأت أتعرف على كام بنت كدة في الدفعة بما انى شاطر بس محترمين
في يوم لقيت واحدة صحبتى اسمها مروة بتقولى
هي: ازيك ياعمر
أنا: الحمد*** بخير
هي: (متوترة) كنت عاوزك في حاجة بس مش عارف أقولك ازاى
أنا: قولى في حاجة قلقتينى
هي: تلفونى ضاع وفى واحد لقيه ....
أنا: وأنا مالى بالحوار ده!!
هي: بس كان عليه صور ليا وهو خد الصور وبيبتزنى بيهم
أنا: انت دلوقتى عاوزانى أهكر تلفون الواد ده وأمسحلك الصور
هي: ياريت
أنا: ماشى حاجة سهلة بس جيبى رقمه
خدت الرقم وبعت ليه فيرس فتحت تلفونه عندى فتحت الصور لقيت عليها صورها
( جسم فرنساوى طولها 160 سم متصورة عدة صور بقميص نوم أسود فاجر عليها )
ولقيت عليه شوية صور تانية هحتاجهم بعدين وبعدين عملت ضبط مصنع للتلفون
أنا: خلاص ياستى مسحت الصور
هي: شكرا يا عمر مش عارفه أقولك ايه
أنا: ولا شكر ولا حاجة بس الصراحة.....
هي: في ايه يا عمر
أنا: القميص شكله حلو عليكى هههههه
هي: (وشها احمر) شكرا يا عمر (مشت)
وعدت الأيام وطورت علاقتى بمروة لغاية يوم كنت ماشى في الشارع بالليل وفجأة...............
انا اسمى عمر أول قصة ليا في المنتدى أتمنى تعجبكوا القصة مش هيبقى فيها الجماعات السرية والخيال العلمى ده هتكون قصة بسيطة من حياة شاب عادى بائس سنجل (هههه) إلى........ (عارف انك عاوز تعرف ايه اللى هيحصل بس مش هقول)
في البداية أنا شاب عمرى 16 سنة وزن 60 كجم طول 170 سم في الصف الثانى الثانوى حياتى مقترنة بالكمبيوتر والانترنت غير اجتماعى بالمرة ليا تقريبا 5 أصحاب ممكن أخرج كل أسبوع ساعة ساعتين بالكتير وأغلب وقتى على الكمبيوتر
تبدأ قصتى في يوم من الأيام وأنا رايح المدرسة كالعادة
عينى جات فعنيها حسيت إن قلب أتخطف فضلت طول الحصص بفكر فيها اليوم الدراسى باظ خلاص طول اليوم بفكر فيها نمت حلمت بيها بقت كل حياتى بس للأسف الحلو مش بيكمل كنت بشوفها مرة في الأسبوع على حسب الظروف وفى أسابيع مكنتش بشوفها كانت معايا في المدرسة من ابتدائى بس أول مرة أبص ليها بنظرة تانية مكنتش عارف اسمها ايه بس سمعت صاحيتها وهى بتندلها يا (روميساء) بقى كل تفكيرى فيها
الحب أول مايكـــــون لجاجــــــة *** تأتى به وتســـوقه الأقــدار
حتى إذا سلك الفتى لج الهوى *** جاءت أمور لا تطاق كبــار
نزف البكــاء دموع عينك فاستعرْ *** عينا لغـــيرك دمعها مدرار
مــن ذا يعــــيرك عينه تبكى بها *** أرأيـت عيـــنا للبكــاء تعـار
بس كل مرة أقول لنفسى مين هيرضى بيا أنا أصلا تقريبا مش محسوب على الكوكب (كنت بقعد بالأسابيع مش بخرج من البيت محدش بيعبرنى هههه) قولت أنا محتاج أطول من نفسى
بدأت أتعلم من على النت البرمجة وهى دى هوايتى أصلا كنت بعشق الكمبيوتر وتفاصيلة بدأت أدرسه بالتفصيل كلمت واحد صحبى على إنى أدخل جيم بس مدخلتش (هههه) كان كسل منى مكنتش بحب أنزل من البيت
في يوم شوفتها هي وأصحابها واقفة معاهم حبيت أصارحها
أنا: بعد اذنك يا روميساء كنت عاوزك فكلمة (كلهم استغربوا)
هي: نعم أنا
أنا: أيوا انتى كنت عاوزك دقيقة
هي: (جت) نعم عاوز ايه
أنا: كنت عاوز أقولك إنننى معجب بيكى
بس للأسف طلعت مش بتاع الجو ده وخلاص وعدت الأمور بس كانت أثرت فيا بشكل كبير بقى كل تركيزى على إنى أكون مستقبل وأكون قيمة كبيرة في المجتمع ( ههههه )
بدأت أتعلم الهاكر وبقيت محترف واشتغلت على النت وبدأت أجمع فلوس واشتركت في جيم واشتريت لابت توب وكام حاجة كدة لزوم السنة الجديدة حديث وخلصت تانية ثانوى على خير دخلت في ثالثة وبدأت الدروس بقيت أجمع صداقات بس مش كتير أوى بما إنى مش اجتماعى وبدأت أتعرف على كام بنت كدة في الدفعة بما انى شاطر بس محترمين
في يوم لقيت واحدة صحبتى اسمها مروة بتقولى
هي: ازيك ياعمر
أنا: الحمد*** بخير
هي: (متوترة) كنت عاوزك في حاجة بس مش عارف أقولك ازاى
أنا: قولى في حاجة قلقتينى
هي: تلفونى ضاع وفى واحد لقيه ....
أنا: وأنا مالى بالحوار ده!!
هي: بس كان عليه صور ليا وهو خد الصور وبيبتزنى بيهم
أنا: انت دلوقتى عاوزانى أهكر تلفون الواد ده وأمسحلك الصور
هي: ياريت
أنا: ماشى حاجة سهلة بس جيبى رقمه
خدت الرقم وبعت ليه فيرس فتحت تلفونه عندى فتحت الصور لقيت عليها صورها
( جسم فرنساوى طولها 160 سم متصورة عدة صور بقميص نوم أسود فاجر عليها )
ولقيت عليه شوية صور تانية هحتاجهم بعدين وبعدين عملت ضبط مصنع للتلفون
أنا: خلاص ياستى مسحت الصور
هي: شكرا يا عمر مش عارفه أقولك ايه
أنا: ولا شكر ولا حاجة بس الصراحة.....
هي: في ايه يا عمر
أنا: القميص شكله حلو عليكى هههههه
هي: (وشها احمر) شكرا يا عمر (مشت)
وعدت الأيام وطورت علاقتى بمروة لغاية يوم كنت ماشى في الشارع بالليل وفجأة...............
