واقعية طبيبة الأسنان

[متحرش مترو]

هذه هي التجربة الأولي لي في كتابة القصه وأحب أنا أعرفكم بنفسي احمد من القاهره 35 سنة محاسب بأحد البنوك تربيت في وسط مرفه ولكنه حازم ومنذ احساسي بعوامل البلوغ كانت رغبتي رغبة جارفة وكان يكبتها الخوف من حزم الاسرة وتبدأ قصتي عندما أحسست ببعض الآلام في أسناني والكل يعرف ان البنوك متعاقدة مع افضل الأطباء في العلاج وأخترت طبيبة بجوار مسكني لأني اعرف ان عيادات الاسنان بتأخذ وقت طويل ذهبت في الموعد المحدد في عيادة شيك بمكان راق وأختيار الالوان واللوحات في العيادة يدل علي ذوق راق لطبيبة تدعي نيفين وانتظرت وكان دور هو أخر مريض نادت الممرضة فدخلت هي طبيبة في منتصف الثلاثينيات متوسطة الطول بشعر اسود ناعم ووجه ملائكي مريح وقوام كأنه مرسوم وزن حوالي 67 ك بطول 160 تبسمت ورحبت وراجعت الأوراق وطلبت الجلوس علي الكرسي لتوقيع الكشف كانت رائحة عطرها الهادي ينفذ الي يحرك كل المشاعر داخلي وانا انظر ليديها واختلس النظر إلي هذا الجسم الممشوق فجسمها جسم غزال يداريه بالطو الكشف ومع مرور الوقت واحتكاك جسمها بجسمي لم اشعر ان قضيبي بدأ ينتفض في البنطلون بحجمه الضخم وقد كانت الطبيبة لوحدها وإذا بصوتها يرتفع بعصبية وبدون ان اعرف ماسبب ارتفاع الصوت وهي تردد هذه عيادة فقلت ماذا بك يادكتوره ولكني اكتشفت ان القضيب يكاد يفتك بالبنطلون وانه بارز جدا فما بالك وانت علي ظهرك اثناء الكشف اعتذرت بكل لباقة وهمست لها أنا انوثتها طاغية ورائحتها تثير اي احد ولكنها مازالت علي عصبيتها اعتذرت مرة اخري وذهبت وانا صورة نيفين لا تفارق مخيلتي وشهوتي لا أستطيع كبحها وأبحث عن اي فتاة حتي افرغ هذه الرغبة جلست علي كافيه اتخيل هذا الملاك وكلي شهوة وبعد مرور نصف ساعة إذا برقم غريب يتصل عيادة الدكتوره نيفين لو سمحت تعالي خذ بعض أوراق لك نسيتها في العيادة واوراق البنك لان الدكتورة تعتذر عن الكشف ذهبت وانا محبط ودخلت للصاله فلم اجد الممرضه فناديت فخرجت نيفين وهي بكامل أناقتها بعد خلع البالطو وقالت ان الممرضة قد ذهبت وهذه أوراقك حاولت الاعتذار عن الموقف بدون جدوي تماديت في الحديث محاولا إعادتها لغرفة الكشف وانا اعتذر بأن ماحدث غصب عني وأنني لا اقصد وبدات أتغزل في انوثتها ومفاتنها ولكنها تصدني ومع الحاحي وإصراري بدأت تهدأ حدة ثورتها ونتجاذب أطراف الحديث ولكنها مازالت حازمه واذا بالهواء يغلق باب العيادة وعندما همت بالقيام لفتحه أمسكت بيدها وقلت لها هذه فرصة أتت لوحدها لكنها نزعت يدها بشدة فأعترضت طريقها فهددت انها سوف تصرخ فقلت لها الباب مغلق وسوف ادعي انك من اغلقتي الباب هنا هدأت الثوره وقالت ماذا تريد قلت أريدك من خروجي من هنا وانا افكر فيك فتعلثمت وبدا عليها نوع من التوتر فقمت وقلت اين مفاتيح العيادة واخذتها وأغلقتها من الداخل وعدت وانا أضمها لصدري وهي تقاوم علي استحياء والتقم هذه الشفاة امص فيها وانهل من عسلها والحس رقبتها بكل عنف وبدأت هي كأنها في مكان آخر بدات أزيل الثياب وهي تقاوم بدلال إذا انت امام اجمل جسم تراه بحياته بزاز لم أري جمالها ووسط رفيع وأرداف كالكتاب فاخذت هذه الكلمات بين شفايفي امص وارضع فيها واحرك لساني علي الحلمات ويدي تتحرك علي شفرات كسها وبدأت تتأوه وانا اقطع اجمل بزاز وبدات تمد يدها الي قضيبي وهي غير مصدقه لحجمه بدات تبوس راسه وتلتقمها بين شفاهها بكل خبرة وانا في عالم آخر وبعد ان أفرغت سيل من العسل رفعتها علي كرسي الاسنان ورفعت رجلها فوق كتفي وبدات في ادخاله وهي تتأوه بصوت يكاد ان يسمعه الجيران وانا ادخل بالراحة لضيق الكس وبدات في ادخاله واخراجه ببصئ وهي في عالم آخر وانا اشعر كأنني اول مره امارس الحنس ظللت امارس وأغير الاوضاع لثلاث مرات جماع تعدت الساعتين في عالم المتعة

اضغط لقراءة المزيد...

 

[متحرش مترو]

هذه هي التجربة الأولي لي في كتابة القصه وأحب أنا أعرفكم بنفسي احمد من القاهره 35 سنة محاسب بأحد البنوك تربيت في وسط مرفه ولكنه حازم ومنذ احساسي بعوامل البلوغ كانت رغبتي رغبة جارفة وكان يكبتها الخوف من حزم الاسرة وتبدأ قصتي عندما أحسست ببعض الآلام في أسناني والكل يعرف ان البنوك متعاقدة مع افضل الأطباء في العلاج وأخترت طبيبة بجوار مسكني لأني اعرف ان عيادات الاسنان بتأخذ وقت طويل ذهبت في الموعد المحدد في عيادة شيك بمكان راق وأختيار الالوان واللوحات في العيادة يدل علي ذوق راق لطبيبة تدعي نيفين وانتظرت وكان دور هو أخر مريض نادت الممرضة فدخلت هي طبيبة في منتصف الثلاثينيات متوسطة الطول بشعر اسود ناعم ووجه ملائكي مريح وقوام كأنه مرسوم وزن حوالي 67 ك بطول 160 تبسمت ورحبت وراجعت الأوراق وطلبت الجلوس علي الكرسي لتوقيع الكشف كانت رائحة عطرها الهادي ينفذ الي يحرك كل المشاعر داخلي وانا انظر ليديها واختلس النظر إلي هذا الجسم الممشوق فجسمها جسم غزال يداريه بالطو الكشف ومع مرور الوقت واحتكاك جسمها بجسمي لم اشعر ان قضيبي بدأ ينتفض في البنطلون بحجمه الضخم وقد كانت الطبيبة لوحدها وإذا بصوتها يرتفع بعصبية وبدون ان اعرف ماسبب ارتفاع الصوت وهي تردد هذه عيادة فقلت ماذا بك يادكتوره ولكني اكتشفت ان القضيب يكاد يفتك بالبنطلون وانه بارز جدا فما بالك وانت علي ظهرك اثناء الكشف اعتذرت بكل لباقة وهمست لها أنا انوثتها طاغية ورائحتها تثير اي احد ولكنها مازالت علي عصبيتها اعتذرت مرة اخري وذهبت وانا صورة نيفين لا تفارق مخيلتي وشهوتي لا أستطيع كبحها وأبحث عن اي فتاة حتي افرغ هذه الرغبة جلست علي كافيه اتخيل هذا الملاك وكلي شهوة وبعد مرور نصف ساعة إذا برقم غريب يتصل عيادة الدكتوره نيفين لو سمحت تعالي خذ بعض أوراق لك نسيتها في العيادة واوراق البنك لان الدكتورة تعتذر عن الكشف ذهبت وانا محبط ودخلت للصاله فلم اجد الممرضه فناديت فخرجت نيفين وهي بكامل أناقتها بعد خلع البالطو وقالت ان الممرضة قد ذهبت وهذه أوراقك حاولت الاعتذار عن الموقف بدون جدوي تماديت في الحديث محاولا إعادتها لغرفة الكشف وانا اعتذر بأن ماحدث غصب عني وأنني لا اقصد وبدات أتغزل في انوثتها ومفاتنها ولكنها تصدني ومع الحاحي وإصراري بدأت تهدأ حدة ثورتها ونتجاذب أطراف الحديث ولكنها مازالت حازمه واذا بالهواء يغلق باب العيادة وعندما همت بالقيام لفتحه أمسكت بيدها وقلت لها هذه فرصة أتت لوحدها لكنها نزعت يدها بشدة فأعترضت طريقها فهددت انها سوف تصرخ فقلت لها الباب مغلق وسوف ادعي انك من اغلقتي الباب هنا هدأت الثوره وقالت ماذا تريد قلت أريدك من خروجي من هنا وانا افكر فيك فتعلثمت وبدا عليها نوع من التوتر فقمت وقلت اين مفاتيح العيادة واخذتها وأغلقتها من الداخل وعدت وانا أضمها لصدري وهي تقاوم علي استحياء والتقم هذه الشفاة امص فيها وانهل من عسلها والحس رقبتها بكل عنف وبدأت هي كأنها في مكان آخر بدات أزيل الثياب وهي تقاوم بدلال إذا انت امام اجمل جسم تراه بحياته بزاز لم أري جمالها ووسط رفيع وأرداف كالكتاب فاخذت هذه الكلمات بين شفايفي امص وارضع فيها واحرك لساني علي الحلمات ويدي تتحرك علي شفرات كسها وبدأت تتأوه وانا اقطع اجمل بزاز وبدات تمد يدها الي قضيبي وهي غير مصدقه لحجمه بدات تبوس راسه وتلتقمها بين شفاهها بكل خبرة وانا في عالم آخر وبعد ان أفرغت سيل من العسل رفعتها علي كرسي الاسنان ورفعت رجلها فوق كتفي وبدات في ادخاله وهي تتأوه بصوت يكاد ان يسمعه الجيران وانا ادخل بالراحة لضيق الكس وبدات في ادخاله واخراجه ببصئ وهي في عالم آخر وانا اشعر كأنني اول مره امارس الحنس ظللت امارس وأغير الاوضاع لثلاث مرات جماع تعدت الساعتين في عالم المتعة

ياريت اعرف رأيكم في أول تجربة

 

[متحرش مترو]

ياريت اعرف رأيكم في أول تجربة

اين الرأي والتقييم

 

[متحرش مترو]

اين الرأي والتقييم

قد تكون البدايات غير ناجحة فرأيكم يهمنا للتوجيه ليس إلا