د
دكتور نسوانجي
ضيف
. Ads by AdWorldMedia / />
يتصل الشخص بشريك حياته الذي اختاره من بين آلاف الناس بواسطة العضو الجنسي وكما نريد ان يكون رفيقنا على المائدة حسن الهيئة وباعثا للشهية كذلك يجب ان يعتني كل من الشريكين باعضاءه الجنسية حتى لا يكون سببا في تنفير شريكه الآخر.*إذن على كلا الطرفين ان يبذل قصارى جهده ليجعل من جسده تحفة وفاكهة شهية يتلذذ بها شريكه الجنسي وينعم كلاهما بأقصى درجات المتعة واللذة .*فعلى الرجل ان يغسل اعضاءه التناسلية بالماء والصابون السائل الذي لا يحتوي على الكثير من المواد المطهرة ولناخذ على سبيل المثال صابون ******* وذلك مرة كل يوم فينظف الحشفة وكل قضيبه والخصيتين ومؤخرته من بقايا الافرازات والعرق وفيما لو اتفق وأصيبت الاجهزة بآلام طارئة يجب رشها بمسحوق التالك وإذا ظلت الآلام تتكرر يجب دهنها عند المساء بمادة غير مضرة كالفازلين مثلا او زيت الزيتون وعند الصباح تغسل بالماء الحار والصابون ثم ترش بالتالك وتغسل الاجهزة بعد الجماع وباعتناء لان المني اذا فسد تصبح رائحتة مزعجة اضافة الى ازالة الشعر من حين لآخر لانه سبب ايضا في انبعاث الروائح المزعجة وفي امراض جلدية خطيرة.*اما العناية باعضاء المراة فتتطلب عناية اعقد بكثير من طريقة الرجل واليكم الاسباب :*اولا : ان اعضاء المراة التناسلية هي حصن الغدد المفرزة للعرق والمواد المزودة بالروائح.*ثانيا : ان قلفة البظر تفرز تماما كحشفة الرجل سائلا يفسد بسرعة ويصبح كريه الرائحة.*ثالثا : يفرز المهبل سائلا ذا رائحة حامضة تلطخ الجلد والثياب اذا زاد معدلها.*
فالفرج هو مكان ذو علاقة بالمعاني الجمالية تعرضه المراة ساعة الاستسلام لينظر اليها حبيبها كانه في حضرة شيء مقدس وكم من امراة قد فقدت حب شريكها منذ هذه اللحظة لان باب الجنة التي طالما انتظرها قد افسدته تلك الروائح الكريهة.
اذن فعلى الفتاة ان تعتني بصحة اعضاءها منذ بلوغها وخصوصا في فترة الحيض وذلك بالتنظيف والتجفيف بعد ذلك حتى لا تتسبب الرطوبة في انبعاث الروائح من ملابسها الداخلية وايضا بحلق الشعر من منطقة الفرج وكذلك المؤخرة فهي كما ذكرنا سابقا من اسباب انبعاث الرائحة الكريهة التي تنفر الرجل منها اذن فسعادة المراة تتوقف على نظافة جسدها واذا حافظت على جاذبيتها فانها لا تبهج زوجها وفقط بل انها تؤمن نفسها ومستقبلها ايضا من الامراض والالتهابات ولتفهم ان اسعد يوم في حياتها يكون حين تفتح صدرها لزوجها عارضة عليه جسدا جذابا حسن العناية يستحق التقدير .
يتصل الشخص بشريك حياته الذي اختاره من بين آلاف الناس بواسطة العضو الجنسي وكما نريد ان يكون رفيقنا على المائدة حسن الهيئة وباعثا للشهية كذلك يجب ان يعتني كل من الشريكين باعضاءه الجنسية حتى لا يكون سببا في تنفير شريكه الآخر.*إذن على كلا الطرفين ان يبذل قصارى جهده ليجعل من جسده تحفة وفاكهة شهية يتلذذ بها شريكه الجنسي وينعم كلاهما بأقصى درجات المتعة واللذة .*فعلى الرجل ان يغسل اعضاءه التناسلية بالماء والصابون السائل الذي لا يحتوي على الكثير من المواد المطهرة ولناخذ على سبيل المثال صابون ******* وذلك مرة كل يوم فينظف الحشفة وكل قضيبه والخصيتين ومؤخرته من بقايا الافرازات والعرق وفيما لو اتفق وأصيبت الاجهزة بآلام طارئة يجب رشها بمسحوق التالك وإذا ظلت الآلام تتكرر يجب دهنها عند المساء بمادة غير مضرة كالفازلين مثلا او زيت الزيتون وعند الصباح تغسل بالماء الحار والصابون ثم ترش بالتالك وتغسل الاجهزة بعد الجماع وباعتناء لان المني اذا فسد تصبح رائحتة مزعجة اضافة الى ازالة الشعر من حين لآخر لانه سبب ايضا في انبعاث الروائح المزعجة وفي امراض جلدية خطيرة.*اما العناية باعضاء المراة فتتطلب عناية اعقد بكثير من طريقة الرجل واليكم الاسباب :*اولا : ان اعضاء المراة التناسلية هي حصن الغدد المفرزة للعرق والمواد المزودة بالروائح.*ثانيا : ان قلفة البظر تفرز تماما كحشفة الرجل سائلا يفسد بسرعة ويصبح كريه الرائحة.*ثالثا : يفرز المهبل سائلا ذا رائحة حامضة تلطخ الجلد والثياب اذا زاد معدلها.*
فالفرج هو مكان ذو علاقة بالمعاني الجمالية تعرضه المراة ساعة الاستسلام لينظر اليها حبيبها كانه في حضرة شيء مقدس وكم من امراة قد فقدت حب شريكها منذ هذه اللحظة لان باب الجنة التي طالما انتظرها قد افسدته تلك الروائح الكريهة.
اذن فعلى الفتاة ان تعتني بصحة اعضاءها منذ بلوغها وخصوصا في فترة الحيض وذلك بالتنظيف والتجفيف بعد ذلك حتى لا تتسبب الرطوبة في انبعاث الروائح من ملابسها الداخلية وايضا بحلق الشعر من منطقة الفرج وكذلك المؤخرة فهي كما ذكرنا سابقا من اسباب انبعاث الرائحة الكريهة التي تنفر الرجل منها اذن فسعادة المراة تتوقف على نظافة جسدها واذا حافظت على جاذبيتها فانها لا تبهج زوجها وفقط بل انها تؤمن نفسها ومستقبلها ايضا من الامراض والالتهابات ولتفهم ان اسعد يوم في حياتها يكون حين تفتح صدرها لزوجها عارضة عليه جسدا جذابا حسن العناية يستحق التقدير .