NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية شيطانى الاخرس - حتي الجزء الثالث 29/5/2024

kokagoogle

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
16 أبريل 2024
المشاركات
123
مستوى التفاعل
208
نقاط
1,220
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
aswan
توجه جنسي
عدم الإفصاح
فى يوم جميل وسمائة صافية تنحدر فيه اشعة الشمس من الشروق وكانها تخترخ جدران قلبى وعند استيقاظى من النوم متلفته حولى وابحث عن نظارتى الطبية واكتب الكلمات التى تسطرها هذه الاحرف فى قصة جديدة

شيطانى الاخرس

كانت ياسمين الفتاه المدللة لوالديها وافضلهم لابيها واقربهم لامها فهى صغيرتهم المدللة المؤدبة الخجولة ذات الاصل الطيب فهى من تربت فى بيت ابيها وفى مملكتها الجميلة وبداية حياتها للادراك من صغرها وقربها من امها ومحاولة الحفاظ على كيان الاسرة وقربهم من بعضهم البعض ، وتوالت الايام بميلاد اخويها الصغار جمال وراغب كانت تعتنى بهم مثل امهم وليس اختهم وكانها الام البديلة لهم فى غياب امهم الحاجة سميرة ولسفر والدها المتكرر للخاج فى فترة التسعينات الى العراق كما يفعل اغلب الباحثين عن الثراء والغربة التى تسببت فى تدمير اغلب الاسر

تحولت حياتها الصغيرة فعليا الى ام واخت واب

تدرجت فى حياتها وفى تعليمها مع اخويها الصغار جمال وراغب ولم تكن تعاملهم كاخت لهم بل كامهم

وفى مراحل التعليم المختلفة وبسبب كبرها عن اخويها بفارق العمر فهى تكبر عن جمال بست سنوات وعن راغب بثمان سنوات وسافرت الى الجامعة فى مدينة القاهرة والتحقت بجامعة حلوان قسم الخدمة الاجتماعية رغم تفوقها المعروف ولكن لظروفها ادركت انها لو دخلت كلية من كليات القمة فسوف تتحمل اعباء فوق اعباء الاسرة وبسبب غياب والدها المتكرر للسفر وتحوله المزاجى الى الانطواء وتحوله من رجل اجتماعى الى رجل البت الواحد لا يخرج من بيته او يتعارف لى المناسبات وابتعد عن المجتمع بالتدريج حتى اصبحى حياته محصورة مع القليل من الاصدقاء فى الغربة وفى بلدهم 0

وبعد التحاقها بالجامعة وهى فى سن الصغر واول خروج فعلى لها من بلدتهم الريفية ووصولها للقاهرة للاقامة مع جدتها لامها السيدة رضوى وانتقالها ومفارقتها لامها ولقريتها والبقاء مع جدتها تحولت حياتها الى الانفتاح والتعرف على زملاء الجامعة رغم ورعورة الامر على الفتاة البريئة الصغيرة وانخراطها فى التعليم وعدم وجود الخبرة الكافية فى التعامل مع من حولها فى الحياة الفعلية لاختلاف الطباع فى قريتهم عن المدينة الصاخبة

تعرفت على زميلاتها مروة ومنى فى وقت قياسى وسريع

مروة وهى من القاهرة بالمعادى ومنى من الاسكندرية وهى الاقرب الى قلبها وروحها ( هذه القصة حصرية لموقع نسوانجى فقط ولا اقبل نقلها الى اى منتدى اخر kokagoogle) )

بدايته التعارف وكانت فى الجامعة فى رحلة جميلة نظمتها الجامعة مع الطلاب فى المراحل التعليمية لتطبيق العلوم النفسية التى تصادفهم فى الواقع وعمل المشروعات التى تشبة مشروعات التخرج فى المستشفيات وفى مراكز الاحداث الاصلاحيات وفى مستشفى الامراض النفسية فى بعض الاحيان وكان لكل مجموعة من الطلبة مشرفهم ومتابعهم واصبحو مجموعات صغيرة صار القرب الى الزميلات ياسمين ومروة ومنى هم الاقرب ولكن فرقتهم المجموعات البحثية واصبحت الفتاة الجميلة ياسمين فى مجموعة من الطلاب ومنهم عادل ومراد و علاء

وفى ليلة من اليلى الجميلة التى اصبحت اسؤاهم فى حياتها مع ياسمين تم التواصل المباشر فى جروبات الجامعه مع مجموعاتها البحثية والتى كان تواصلهم عن الواتس اب واصبحت تتكلم مع اصدقائها فى المجموعة ومنهم منى وعلاء وعادل ومراد ومروة

وكان اتصالهم الاول

مروة / انتى يا بنت صاحية ولا نايمة

ياسمين/ انا عند جدتى لسة واصلة البيت

مروة/ شوفتى الوالد علاء كانت عينة عليكى النهاردة واحنا برة الجامعة

ياسمين / وانا مالى يا مروة هو حر عيه عليا على غيرى وانا مالى

مروة/ انا حبيت اقولك الاول لانى حسيت انك ميالة للمز علاء

ياسمين / انا فعلا مليش فى الكلام ده يا مروة انا عايزة اكمل تعليمى على خير وابقى حاجة تتشرف بيها اهلى وعيلتى

مروة / وانا قلت حاجة عيب يا بنتى ده انا حتى كنت عايزة اكلم منى وممكن نخرج كلنا فى ففسحة صغيرة نتفسح مع بعض اية رايك

ياسمين / انا مليش دعوة ومش بحب الخروجات لانى جدتى ممكن تزعلل

مروة / خلاص يا ياسمين زى ما تحبى

وعلى الجانب الاخر مكالمة علاء مع مروة قولليى عملتى ايه مع البنت ياسمن يا مرمور ، وكان ردها عليه متتعبش نفسك دى مقفله وشكلها هنفركش الصحوبية مش عايز تخرج وانا قلت لها ان احنا البنات اللى هنخرج بس امال لو عرفت انى عايزين نخرج كلنا كانت عملت ايه

سوف نستكمل الجزاء الثانى بعد اعادة الصياغة ومعرفة الاحداث المسيرة والعلاقات التى اودت الى تدمير حياة ياسمين بسبب صحباتها فى الجامعة وتحولها الى شيطان اخرس لا تقوى على مواجهة الحياية والصعوبات التى دمرت حياتها وعلاقاتها التى تم ابتزازها بها وخوفها على عائلتها ورجوعها الى نفسها بعد مرارة التعب بسبب وجود الدكتورة ( سلمى )


الجزاء الثانى ( كوكا جوجل)

فى الفترة القصيرة وتربية مروة فى القاهرة وكما يقولون البنت اللى مفتحة وعارفة هى بتعمل ايه كانت كل حياتها فى التليفونات واهلها مش مهتمين الاهتمام الكامل ببنتهم مروة ومغامراتعا فى الثانوية مع الزملاء ومدرسينهم فى الثانوية ومنهم علاء زميل الثانوية العامة

وكانت حياتها مع العلاء من ايام الثانوى فى المعادى وفى مدرسة خورشيد الثانوية المشتركة وفى الدروس الخاصة فى سنتر الاستاذ كارم مدرس الاحياء بدائت مغامرات البنت مروة الفعلية فى الاستمناء وفى حفلات المدرسة مع علاء وباقى الزملاء حتى ان الاستاذ كارم كان يتاخر فى الدروس خصيصا مع مروة ومرات كثيرة يلعب بافكارها وان الاحب البديل لها من فقد اهلها لها وعدم سوالها وبحثهم عنها متشابهه شخصيتها مع منى بنت الاسكندرية الجميلة

وبداية مروة مع علاء لما شافها مع الاستاذ كريم فى مرة من المرات فى حمام السنتر فى وقت متاخر بالليل وكان الاستاذ كريم يمارس اول مرة مع مروة وكان لها مثل الاب البديل فى حنانة الشيطانى ولكن كان حرصة المسموم كمن يقدم السم فى العسل من اهتمام دائم وسؤال عنها وبداية نموها وكبر جسمها واستمالة صدرها وفى المرة التى رائاهم فيها علاء كانت تجلسى على قاعدة الحمام وتلعب فى مكامن العفة مع الاستاذ كريم و وهو يهيم بها عشقا فى اللعب فى اثدائها الكبيرة ولم يجعلها فى مرة من المرات ان تكون بدون ملابس من الاسفل ولكن فى بيتها يتحول الشبق الشيطانى الى كل شىء محموم فى الفيديو كول على برامج المسنجر

وعندما راى علء هذا المشهد فى السنتر مع مرسهما الوقور كانت بداية الازلال لمروة من علء وتمادى علاء اكثر مما فعل الاستاذ كارم

وهدهها علاء فى اول مرة بانهم رائاها فى الحمام مع الاستاذ كارم وبكت مروة بكاء شديد خوفا من الفضيحة

فاستسلمت لكلمات علاء وقالت له لا تخبر الاستاذ كارم ممكن يسقطنا فى المادة وقال لها علاء عين العقل لكن انا بحبك على فكرة وانا عايز اكمل معاكى زكانت بداية البزرة الصغيرة للتعريص والدياثة لعلاء مع مروة

فى مرة من المرات عرض عليها علاء التنزهة فى النادى النهرى فى المعادى وكانت اول تلامس بينهم وهروبها من الدرس وبدائت اول مراحل الحب الزائف مع مروة وعلاء وعند وصولهم للنادى النهرى فى المعادى انتظر علاء وراى احد الاماكن المتاحة له بعيدا عن المارة والرواد فى النادى وامسك بيد مروة وقال لها انا اول مرة اشوفك كدة مكنتش اصدق انك ممكن تعملى كدة مع الاساذ كارم

وقالت له مروة انت عارف انا بحبك يا علاء زى ما انت ما بتحبنى لكن الاستاذ كارم استغل حبى ليه كاستازى وابى واوعدك انه مش هيشوف شعرة من راسى تانى

وهنا قال لها علاء مهما كان انا بحبك ولكن الشيطان الاخرس بداخله انا ادينى باتسلى زى زى غيرى وامسك بيدها وضمها على يديه واحست هى باحساس غريب وحنان مكزوب مع الشيطان الثانى وسحبها الى الامام وهم جالسين ليعبث بيدها ويوقول لها ايدى زى الملبن يا مروة وهى ترتجف من لمساته ومالت للامام ليظهر شق صدرها المائل للابض

وهنا قال لها تعالى جنبى على الكرسى التانى و هنشوف النيل وكاننا بنتكلم

وقالت له مروة انت عايز تعمل ايه يا مجنون وقال لها علاء وانا لو عايز اعمل حاجة هعمهلا هنا يا عبيطة تعلاى جنبى

وفعلا قامت من على الكرسى فى مواجهة علاء وجلست بجواه وامسك يدها وقال لها بحبك ووضع يدها على قلبه

وهنا كانت تقترب الشمس من المغيب ورن تليفون مروة من الالستاذ كارم ، ونظر علاء الى التليفون وقال لها عايز ايه الخول ده قالته انت نسيت انى النهاردة الحصة بتاعة الدرس ابتسم علاء وقال لها حصة الدرس بردو

وهنا قالت له مروة يا علاء انا قلت لك مش هتتكرر تانى وانتى حبيبى وهنا ضم علاء يده الى قلبه وباشارة منه كانه يحبها وهى ابتسمت ابتسامة المغامرة مع ثانى العشاق وتلمس يدها وقال لها نفسى المس صدرك زى ما انتى لمستى قلبى قالتله يا مجنون انت عايز تعمل ايه

قال لها علاء نفسى احس بنبض قلبك ورافع يده وكانه يشبر الى ماء النيل امامه وتلاعب بصدرها الكبير فى سنها وهو يتذكر الاستاذ كارم فى حمام السنتر وهى سابت اعصابها فى كل لمسة لصدرها مع كلام علاء لها وعن نداوة صدرها وتجراء وادخل يده بداخل الجاكت ولم تشعر مروة الا بالمسات ونسيت كونها اول مرة مع علاء وانهم فى كازينو المعادى على النيل

وهنا قالت له ياسمين كفاية يا علاء انا لازم امشى فعلا انا مش هستحمل هنا انا مش فى السنتر انا ممكن اتفضح وكانها اعطت الضوءء الاخضر لعلاء ليفعل بها الافاعيل ولم يكتفى علء بالعبث باثدائها وقال لها خلاص يلا نمشى وهنا عند وقوفه وظهور قضيبة المنتصب احس بالرجولة وانه اول مرة يلمس صدر انثى

وفى طريق عودتهما التمس علاء العزر ليمسك ايد مورة ويانجها ويلمس صدرها وهى تانن وكان ابواب مفتوحة فى فرجها الصغير ولم يتلمسها

وعند عودتها الى المنزل وعودة علاء اتصل بها ليلا ليطمن عليها ودار بينهم الحوار على المسنجر

علاء / وحشتينى خالص

مروة / وانت كمان

علاء / هتعملى ايه بكرة فى الدرس

مروة / انا فى الدرس بكرة ولا فى اللى حصل النهاردة انت بتحبنى بجد يا علاء

علاء / بحبك واتمنى نخصل الثانوى وندخل نفس الكلية ونكمل حياتنا مع بعض وفى نفس الوقت يقول اه لو انتى قدامى دلوقتى كان زمانى بعمل زى الاستاذ كارم

مروة / انا بكلمك وانت كانك سرحان

علاء نفسى

علاء/ بجد سرحان فيكى وفى الملبن اللى كان فى ايدى النهاردة ولما لمست قلبك

مروة / الباحثة عن الاحتواء تتذكر لمسات الاستاذ كارم فى مخيلتها ولمسات علاء زميلها وحبيبها الموهوم وتقول له انت على فكرة تعبتى خالص معاك انا كنت ممكن اضيع منك فى النادى

علاء/ تضيعى منى اذاى

مروة / بلاش يا علاء انت فاهم انى فعلا بحبك وبقولك كنت ممكن اضيع فى ايدك خالص

علاء / قالها نفسى اخدك فى حضنى واضمك على صدرى خالص يا بنت قلبى يا مروة

مروة / بنت قلبك ازاى يعنى

علاء / بنت قلبى اللى مش هسيبها غير فى حضنى وفى بيتى وعلى سريرى

مروة / يا علاء بالش الكلام ده انا فعلا بحبك وحبيتك اكتر لما لمست قلبك وانت كمان

علاء / وانا كمان لمست ايه

مروة / بلاش يا علاء عشان خاطرى انا هتعب منك وانا عايزة انام

علاء / عارفة يا مروة وانا هنام كمان بس هنام وانا فى حضن اجمل حاجة لمستها

الجزاء الثالث ( شيطانى الاخرس ) كوكاجوجل

وفى هذه الليلة التى تغنتى فيها مروة وعلاء مع الشيطان التى لم يخلو لهم منها تبادل الصور والمسجات واللقاء الحميمى كما يجب ان يكون بين الرجل وزوجته ولكن شيطانهم الاخرس الذى يراقبهم ويتلزز بمجونهم وملازاتهم التى انستهم العفة والشرف خلعت مروة كل ملابسها كما قال لها علاء وقال لها اندسى او نامى تحت البطنية وانا هنام فى حضنك وتبادلو الاهات طوال الليل وهى تتخيل علاء يلعب ويعبث فى فرجها الصغير صعودا ونزولا ويمتص شفتيها وكانه معها وكانه عاشق الليل الحزين الذى سيصونها ويحفظ شرفها ولكن الخبيث كان يسجل كل ما يدور بالصوت من التليفون ليستغله اسواء استغلال

حتى وصل الامر به معها فى هذه الليلة وتخيلها لها مع الاستاذ كارم ويوقول لها انا ولا كارم يا شرموطة وهى من حناتها لا تستوعب ما تقول وتتخيل نفسها بين رجلين وتقول لعلاء كارم ده ملمس حتى من الكوكو بتاعى اللى انت هتشوفه كان اخره اللب بس فى بزازى وانزل ميتى مع بوسة هنا او هنا لكن انت حاجة تانى يا لولو

وفى اللحظات النشوة المسروقة بينهم يقول لها لو شوفتك معاه هدخل معاه ونعملك سندوتش ما بينا هنعصرك عصر وهى تتلوى من المحنة والاشتياق الى ان تنام وتترك التليفون مفتوح مع الارهاق الذى اصاب جسدها من نزول مائها وخيالها الجامح

وعندها علاء اقفل تليفونة واخذ يفص بين المكالمة مع مروة ويعدل فى المقاطع الصوتية حتى يظهر صوتها مع كارم واسمه ومعها شخصيا

وفى الصباح التقو جميع فى المدرج وكانت يسمين الفتاه الريفية البريئة التى لا تعلم ما يخطط لها من شيطانهم الاخرس مع المجنون علاء ومع مروة الماجنة

تبادلو النظرات فيما بينهم وقالت ياسمين لمروة

انا شايفة انك زعلانة عشان موضوع الخروجة لكن انا اسفة والدتى بتكلمنى كل يوم وبتطمن على جدتى وانا مش هقدر اتاخر وانتى عارفة عيشتنا فى البلد غير هنا عندكم

مروة / انا مش زعلانة وانا كنت عايزاكى تتعرفى على البلد ونخرج نتفسح مش اكتر

ياسمين/ لو ينفع بكرة هستاذن من امى ونخرج مع بعض بعد الجامعة على طول عشان الحق اروح بدرى

ياسمين / ابتسمت وقالت اوك يا مروة هنخرج حتى من غير ما استاذن وانا بحبك زى اختى بعد ان رات فى عينها الصدق الكاذب

ولم تنزل عين علاء عن ياسمين فى المحاضرات وعايز يفتح معاها كلام فى اى حاجة وطلب تليفونها وقالها ممكن نتكلم فى اى حاجة لو انتى محتجاه معانا هنا

وياسمين فى الاول رفضت بشدة ولكن مع اقناع مروة وافقت وقالت لعلاء انا هبعتهولك على الواتس اب احنا كلنا اخوات ماشى يا علاء وباقى الشلة عادل ومراد ومنى كانو يضحكون على بالهة ياسمين فى تقفيلها فى الكلام

وعادل مسك فى علاء وقاله مش هسيبك انتى امبارح قولتى عاملك مفاجئة ممكن تعرفنا بقى الى المفاجئة كلهم كل حاجة تمام بس بنت الوسخة دى اللى هى ياسمين داخلة دماغى

عادل قالة انت سبع ولا ضبع قالو عيب يا ابو الصحاب اسمع كده واعمل عبيط خلينا نتسلى ، وبعتلهم مقطع صوتى من تسجيل مروة وهى بتمارس معاه فى التليفون وعادل ومراد بيتخيلو وضعها وشكلها من غير هدوم ونفسهم يعملو زى علاء

وعلا ء يضحك عليهم ويقلهم كلها كام يوم ونظبط الدنيا خلينا نتسلى

وفى نفس اليوم ارسل علاء ليسمين على الواتس اب وكانة بيطمن عليها

علاء/ اخبارك اية انتى زعلانة منى فى حاجة

ياسمين/ لا ابدا انت اخويا اللى بعتز بيه

علاء / انا بطمن عليكى مش اكتر وفى نفسه الوقت ارسل لها نت التليفون التانى صورة بنت وبنت تانى صورة سحاق جامده و وقفل مع ياسمين وهى اول مرة علء يكلمها على الواتس اب وفى نفس الوقت جات الرسالة من رقمه التانى بصور بنتين مع بعض ليزبن

منى وبداية التمنى والاشتياق

نظرت منى الى الصور وقالت فى نفسها ايه القرف ده وقفلت التليفون وفى نفس اللحظة بعتلها ايه رايك ممكن نتعرف وفضلت تبص على الصورة ولم تتمالك نفسها وخيالها فى رائة مفاتنها الجميلة امام المراءة وكانت لحظاتها المفضلة التقاط الصور لنفسها فى الجامعة وفى بيتها والاحتفاظ بها لذكرى الايام الجميلة ولكن فى لحظة وهى تحدث نفسها انا البنات دى مش احسن منى واخذت بعض اللقطات لها بملابسها فى البيت وملابس الخروج ونامت تحلم احلام وردية وجميلة

ومع علاء ومروة فى نفس اللليلة

علاء / وحشتينى يا مروتى كنتى زى العروسة النهاردة فى ليلة دخلاتها كنتى قمر يا بنت

مروة علاء انا امبارح فعلا تعبت وبضعف من كلامك معايا سيبنى انام النهاردة ، وتذكرت انت كنت النهاردة عايز تليفون ياسمين باى طريقة ليه

علاء / قالها عايزها تبقى معانا اصحاب زى بعض انا وانتى ومنى وعادل ومراد

مروة / انت ناوى على ايه

علاء / بيضحك وقلها تعلاى اقولك كلمة سر هههههههههههه

مروة / قول

علاء /لازم اقولها وانتى فى حضنى

مروة / مش هينفع و**** انا فعلا تعبانة من امبارح وجسمى كلة تعبان ومش هقدر اقوم من مكانى انا امبارح محسيتش بنفسى انا بقول ايه انت بوظتنى خالص

علاء / فى نفسة انتى بايظة لوحدك يا بنت الوسخة من الاستاذ كارم ، وقالها دا انا طيب وطالما تعبانة حضن بس وهنام على طول

وبصراحة انا عايز اشوف بزازك وكنك معايا

مروة / يا علاء مش هينفع بجد انا تعبت وعشان خاطرك بكرة هجليك تلمسهم ماشى

علاء / انا عايز المسهم دلوقتى يا ياسمين

مروة / انت بتقول ياسمين

علاء ضحك وقاله هو انا اقدر عليكى عشان اجيب ياسمين ويضحك ويوقول على الاقل انا عارف انتى ايه وشكلك الكوكو بتاعك اليه لكن ياسمين ممكن تكون مش زى مزتى وميمنعش اجوزكم سواء والعب معالكم كمان

وتخيلت مروة مع علاء الفعل الكامل ولشبقها الجامح وتغلب شيطانهم الاخرس عليهم قالت له وهتعمل ايه

ضحك شيطان علاء يا لهوى يا ياسمين ومروة تقولة ياسمين تانى قالها بتخيلكم مع بعض وانتى وهى بترقصو سو زى الافلام كدة واكننا فى حفلة ومش هعمل حاجة خالص انا هاخدك فى حضنى واسيبها النار تاكلها واضمك على حضنى وابوس شفايفك وانزى بايدى على كسكوسك الجميل ومروة سرحانة فى كلام علاء وكانة بيمشى ايده عليها وهى نايمة قدامة وبيرقص معاها وتقولة وايه كمان
 
  • عجبني
التفاعلات: ميدو الجنتل, Anasmsm, sarasalma577 و 2 آخرين
هل القصة. متسلسلة ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: kokagoogle
فى يوم جميل وسمائة صافية تنحدر فيه اشعة الشمس من الشروق وكانها تخترخ جدران قلبى وعند استيقاظى من النوم متلفته حولى وابحث عن نظارتى الطبية واكتب الكلمات التى تسطرها هذه الاحرف فى قصة جديدة

شيطانى الاخرس

كانت ياسمين الفتاه المدللة لوالديها وافضلهم لابيها واقربهم لامها فهى صغيرتهم المدللة المؤدبة الخجولة ذات الاصل الطيب فهى من تربت فى بيت ابيها وفى مملكتها الجميلة وبداية حياتها للادراك من صغرها وقربها من امها ومحاولة الحفاظ على كيان الاسرة وقربهم من بعضهم البعض ، وتوالت الايام بميلاد اخويها الصغار جمال وراغب كانت تعتنى بهم مثل امهم وليس اختهم وكانها الام البديلة لهم فى غياب امهم الحاجة سميرة ولسفر والدها المتكرر للخاج فى فترة التسعينات الى العراق كما يفعل اغلب الباحثين عن الثراء والغربة التى تسببت فى تدمير اغلب الاسر

تحولت حياتها الصغيرة فعليا الى ام واخت واب

تدرجت فى حياتها وفى تعليمها مع اخويها الصغار جمال وراغب ولم تكن تعاملهم كاخت لهم بل كامهم

وفى مراحل التعليم المختلفة وبسبب كبرها عن اخويها بفارق العمر فهى تكبر عن جمال بست سنوات وعن راغب بثمان سنوات وسافرت الى الجامعة فى مدينة القاهرة والتحقت بجامعة حلوان قسم الخدمة الاجتماعية رغم تفوقها المعروف ولكن لظروفها ادركت انها لو دخلت كلية من كليات القمة فسوف تتحمل اعباء فوق اعباء الاسرة وبسبب غياب والدها المتكرر للسفر وتحوله المزاجى الى الانطواء وتحوله من رجل اجتماعى الى رجل البت الواحد لا يخرج من بيته او يتعارف لى المناسبات وابتعد عن المجتمع بالتدريج حتى اصبحى حياته محصورة مع القليل من الاصدقاء فى الغربة وفى بلدهم 0

وبعد التحاقها بالجامعة وهى فى سن الصغر واول خروج فعلى لها من بلدتهم الريفية ووصولها للقاهرة للاقامة مع جدتها لامها السيدة رضوى وانتقالها ومفارقتها لامها ولقريتها والبقاء مع جدتها تحولت حياتها الى الانفتاح والتعرف على زملاء الجامعة رغم ورعورة الامر على الفتاة البريئة الصغيرة وانخراطها فى التعليم وعدم وجود الخبرة الكافية فى التعامل مع من حولها فى الحياة الفعلية لاختلاف الطباع فى قريتهم عن المدينة الصاخبة

تعرفت على زميلاتها مروة ومنى فى وقت قياسى وسريع

مروة وهى من القاهرة بالمعادى ومنى من الاسكندرية وهى الاقرب الى قلبها وروحها ( هذه القصة حصرية لموقع نسوانجى فقط ولا اقبل نقلها الى اى منتدى اخر kokagoogle) )

بدايته التعارف وكانت فى الجامعة فى رحلة جميلة نظمتها الجامعة مع الطلاب فى المراحل التعليمية لتطبيق العلوم النفسية التى تصادفهم فى الواقع وعمل المشروعات التى تشبة مشروعات التخرج فى المستشفيات وفى مراكز الاحداث الاصلاحيات وفى مستشفى الامراض النفسية فى بعض الاحيان وكان لكل مجموعة من الطلبة مشرفهم ومتابعهم واصبحو مجموعات صغيرة صار القرب الى الزميلات ياسمين ومروة ومنى هم الاقرب ولكن فرقتهم المجموعات البحثية واصبحت الفتاة الجميلة ياسمين فى مجموعة من الطلاب ومنهم عادل ومراد و علاء

وفى ليلة من اليلى الجميلة التى اصبحت اسؤاهم فى حياتها مع ياسمين تم التواصل المباشر فى جروبات الجامعه مع مجموعاتها البحثية والتى كان تواصلهم عن الواتس اب واصبحت تتكلم مع اصدقائها فى المجموعة ومنهم منى وعلاء وعادل ومراد ومروة

وكان اتصالهم الاول

مروة / انتى يا بنت صاحية ولا نايمة

ياسمين/ انا عند جدتى لسة واصلة البيت

مروة/ شوفتى الوالد علاء كانت عينة عليكى النهاردة واحنا برة الجامعة

ياسمين / وانا مالى يا مروة هو حر عيه عليا على غيرى وانا مالى

مروة/ انا حبيت اقولك الاول لانى حسيت انك ميالة للمز علاء

ياسمين / انا فعلا مليش فى الكلام ده يا مروة انا عايزة اكمل تعليمى على خير وابقى حاجة تتشرف بيها اهلى وعيلتى

مروة / وانا قلت حاجة عيب يا بنتى ده انا حتى كنت عايزة اكلم منى وممكن نخرج كلنا فى ففسحة صغيرة نتفسح مع بعض اية رايك

ياسمين / انا مليش دعوة ومش بحب الخروجات لانى جدتى ممكن تزعلل

مروة / خلاص يا ياسمين زى ما تحبى

وعلى الجانب الاخر مكالمة علاء مع مروة قولليى عملتى ايه مع البنت ياسمن يا مرمور ، وكان ردها عليه متتعبش نفسك دى مقفله وشكلها هنفركش الصحوبية مش عايز تخرج وانا قلت لها ان احنا البنات اللى هنخرج بس امال لو عرفت انى عايزين نخرج كلنا كانت عملت ايه

سوف نستكمل الجزاء الثانى بعد اعادة الصياغة ومعرفة الاحداث المسيرة والعلاقات التى اودت الى تدمير حياة ياسمين بسبب صحباتها فى الجامعة وتحولها الى شيطان اخرس لا تقوى على مواجهة الحياية والصعوبات التى دمرت حياتها وعلاقاتها التى تم ابتزازها بها وخوفها على عائلتها ورجوعها الى نفسها بعد مرارة التعب بسبب وجود الدكتورة ( سلمى )
سوف يتم الرفع للجزاء الثانى غدا وشكرا لادارة المنتدى
 
فى يوم جميل وسمائة صافية تنحدر فيه اشعة الشمس من الشروق وكانها تخترخ جدران قلبى وعند استيقاظى من النوم متلفته حولى وابحث عن نظارتى الطبية واكتب الكلمات التى تسطرها هذه الاحرف فى قصة جديدة

شيطانى الاخرس

كانت ياسمين الفتاه المدللة لوالديها وافضلهم لابيها واقربهم لامها فهى صغيرتهم المدللة المؤدبة الخجولة ذات الاصل الطيب فهى من تربت فى بيت ابيها وفى مملكتها الجميلة وبداية حياتها للادراك من صغرها وقربها من امها ومحاولة الحفاظ على كيان الاسرة وقربهم من بعضهم البعض ، وتوالت الايام بميلاد اخويها الصغار جمال وراغب كانت تعتنى بهم مثل امهم وليس اختهم وكانها الام البديلة لهم فى غياب امهم الحاجة سميرة ولسفر والدها المتكرر للخاج فى فترة التسعينات الى العراق كما يفعل اغلب الباحثين عن الثراء والغربة التى تسببت فى تدمير اغلب الاسر

تحولت حياتها الصغيرة فعليا الى ام واخت واب

تدرجت فى حياتها وفى تعليمها مع اخويها الصغار جمال وراغب ولم تكن تعاملهم كاخت لهم بل كامهم

وفى مراحل التعليم المختلفة وبسبب كبرها عن اخويها بفارق العمر فهى تكبر عن جمال بست سنوات وعن راغب بثمان سنوات وسافرت الى الجامعة فى مدينة القاهرة والتحقت بجامعة حلوان قسم الخدمة الاجتماعية رغم تفوقها المعروف ولكن لظروفها ادركت انها لو دخلت كلية من كليات القمة فسوف تتحمل اعباء فوق اعباء الاسرة وبسبب غياب والدها المتكرر للسفر وتحوله المزاجى الى الانطواء وتحوله من رجل اجتماعى الى رجل البت الواحد لا يخرج من بيته او يتعارف لى المناسبات وابتعد عن المجتمع بالتدريج حتى اصبحى حياته محصورة مع القليل من الاصدقاء فى الغربة وفى بلدهم 0

وبعد التحاقها بالجامعة وهى فى سن الصغر واول خروج فعلى لها من بلدتهم الريفية ووصولها للقاهرة للاقامة مع جدتها لامها السيدة رضوى وانتقالها ومفارقتها لامها ولقريتها والبقاء مع جدتها تحولت حياتها الى الانفتاح والتعرف على زملاء الجامعة رغم ورعورة الامر على الفتاة البريئة الصغيرة وانخراطها فى التعليم وعدم وجود الخبرة الكافية فى التعامل مع من حولها فى الحياة الفعلية لاختلاف الطباع فى قريتهم عن المدينة الصاخبة

تعرفت على زميلاتها مروة ومنى فى وقت قياسى وسريع

مروة وهى من القاهرة بالمعادى ومنى من الاسكندرية وهى الاقرب الى قلبها وروحها ( هذه القصة حصرية لموقع نسوانجى فقط ولا اقبل نقلها الى اى منتدى اخر kokagoogle) )

بدايته التعارف وكانت فى الجامعة فى رحلة جميلة نظمتها الجامعة مع الطلاب فى المراحل التعليمية لتطبيق العلوم النفسية التى تصادفهم فى الواقع وعمل المشروعات التى تشبة مشروعات التخرج فى المستشفيات وفى مراكز الاحداث الاصلاحيات وفى مستشفى الامراض النفسية فى بعض الاحيان وكان لكل مجموعة من الطلبة مشرفهم ومتابعهم واصبحو مجموعات صغيرة صار القرب الى الزميلات ياسمين ومروة ومنى هم الاقرب ولكن فرقتهم المجموعات البحثية واصبحت الفتاة الجميلة ياسمين فى مجموعة من الطلاب ومنهم عادل ومراد و علاء

وفى ليلة من اليلى الجميلة التى اصبحت اسؤاهم فى حياتها مع ياسمين تم التواصل المباشر فى جروبات الجامعه مع مجموعاتها البحثية والتى كان تواصلهم عن الواتس اب واصبحت تتكلم مع اصدقائها فى المجموعة ومنهم منى وعلاء وعادل ومراد ومروة

وكان اتصالهم الاول

مروة / انتى يا بنت صاحية ولا نايمة

ياسمين/ انا عند جدتى لسة واصلة البيت

مروة/ شوفتى الوالد علاء كانت عينة عليكى النهاردة واحنا برة الجامعة

ياسمين / وانا مالى يا مروة هو حر عيه عليا على غيرى وانا مالى

مروة/ انا حبيت اقولك الاول لانى حسيت انك ميالة للمز علاء

ياسمين / انا فعلا مليش فى الكلام ده يا مروة انا عايزة اكمل تعليمى على خير وابقى حاجة تتشرف بيها اهلى وعيلتى

مروة / وانا قلت حاجة عيب يا بنتى ده انا حتى كنت عايزة اكلم منى وممكن نخرج كلنا فى ففسحة صغيرة نتفسح مع بعض اية رايك

ياسمين / انا مليش دعوة ومش بحب الخروجات لانى جدتى ممكن تزعلل

مروة / خلاص يا ياسمين زى ما تحبى

وعلى الجانب الاخر مكالمة علاء مع مروة قولليى عملتى ايه مع البنت ياسمن يا مرمور ، وكان ردها عليه متتعبش نفسك دى مقفله وشكلها هنفركش الصحوبية مش عايز تخرج وانا قلت لها ان احنا البنات اللى هنخرج بس امال لو عرفت انى عايزين نخرج كلنا كانت عملت ايه

سوف نستكمل الجزاء الثانى بعد اعادة الصياغة ومعرفة الاحداث المسيرة والعلاقات التى اودت الى تدمير حياة ياسمين بسبب صحباتها فى الجامعة وتحولها الى شيطان اخرس لا تقوى على مواجهة الحياية والصعوبات التى دمرت حياتها وعلاقاتها التى تم ابتزازها بها وخوفها على عائلتها ورجوعها الى نفسها بعد مرارة التعب بسبب وجود الدكتورة ( سلمى )
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: kokagoogle
فى يوم جميل وسمائة صافية تنحدر فيه اشعة الشمس من الشروق وكانها تخترخ جدران قلبى وعند استيقاظى من النوم متلفته حولى وابحث عن نظارتى الطبية واكتب الكلمات التى تسطرها هذه الاحرف فى قصة جديدة

شيطانى الاخرس

كانت ياسمين الفتاه المدللة لوالديها وافضلهم لابيها واقربهم لامها فهى صغيرتهم المدللة المؤدبة الخجولة ذات الاصل الطيب فهى من تربت فى بيت ابيها وفى مملكتها الجميلة وبداية حياتها للادراك من صغرها وقربها من امها ومحاولة الحفاظ على كيان الاسرة وقربهم من بعضهم البعض ، وتوالت الايام بميلاد اخويها الصغار جمال وراغب كانت تعتنى بهم مثل امهم وليس اختهم وكانها الام البديلة لهم فى غياب امهم الحاجة سميرة ولسفر والدها المتكرر للخاج فى فترة التسعينات الى العراق كما يفعل اغلب الباحثين عن الثراء والغربة التى تسببت فى تدمير اغلب الاسر

تحولت حياتها الصغيرة فعليا الى ام واخت واب

تدرجت فى حياتها وفى تعليمها مع اخويها الصغار جمال وراغب ولم تكن تعاملهم كاخت لهم بل كامهم

وفى مراحل التعليم المختلفة وبسبب كبرها عن اخويها بفارق العمر فهى تكبر عن جمال بست سنوات وعن راغب بثمان سنوات وسافرت الى الجامعة فى مدينة القاهرة والتحقت بجامعة حلوان قسم الخدمة الاجتماعية رغم تفوقها المعروف ولكن لظروفها ادركت انها لو دخلت كلية من كليات القمة فسوف تتحمل اعباء فوق اعباء الاسرة وبسبب غياب والدها المتكرر للسفر وتحوله المزاجى الى الانطواء وتحوله من رجل اجتماعى الى رجل البت الواحد لا يخرج من بيته او يتعارف لى المناسبات وابتعد عن المجتمع بالتدريج حتى اصبحى حياته محصورة مع القليل من الاصدقاء فى الغربة وفى بلدهم 0

وبعد التحاقها بالجامعة وهى فى سن الصغر واول خروج فعلى لها من بلدتهم الريفية ووصولها للقاهرة للاقامة مع جدتها لامها السيدة رضوى وانتقالها ومفارقتها لامها ولقريتها والبقاء مع جدتها تحولت حياتها الى الانفتاح والتعرف على زملاء الجامعة رغم ورعورة الامر على الفتاة البريئة الصغيرة وانخراطها فى التعليم وعدم وجود الخبرة الكافية فى التعامل مع من حولها فى الحياة الفعلية لاختلاف الطباع فى قريتهم عن المدينة الصاخبة

تعرفت على زميلاتها مروة ومنى فى وقت قياسى وسريع

مروة وهى من القاهرة بالمعادى ومنى من الاسكندرية وهى الاقرب الى قلبها وروحها ( هذه القصة حصرية لموقع نسوانجى فقط ولا اقبل نقلها الى اى منتدى اخر kokagoogle) )

بدايته التعارف وكانت فى الجامعة فى رحلة جميلة نظمتها الجامعة مع الطلاب فى المراحل التعليمية لتطبيق العلوم النفسية التى تصادفهم فى الواقع وعمل المشروعات التى تشبة مشروعات التخرج فى المستشفيات وفى مراكز الاحداث الاصلاحيات وفى مستشفى الامراض النفسية فى بعض الاحيان وكان لكل مجموعة من الطلبة مشرفهم ومتابعهم واصبحو مجموعات صغيرة صار القرب الى الزميلات ياسمين ومروة ومنى هم الاقرب ولكن فرقتهم المجموعات البحثية واصبحت الفتاة الجميلة ياسمين فى مجموعة من الطلاب ومنهم عادل ومراد و علاء

وفى ليلة من اليلى الجميلة التى اصبحت اسؤاهم فى حياتها مع ياسمين تم التواصل المباشر فى جروبات الجامعه مع مجموعاتها البحثية والتى كان تواصلهم عن الواتس اب واصبحت تتكلم مع اصدقائها فى المجموعة ومنهم منى وعلاء وعادل ومراد ومروة

وكان اتصالهم الاول

مروة / انتى يا بنت صاحية ولا نايمة

ياسمين/ انا عند جدتى لسة واصلة البيت

مروة/ شوفتى الوالد علاء كانت عينة عليكى النهاردة واحنا برة الجامعة

ياسمين / وانا مالى يا مروة هو حر عيه عليا على غيرى وانا مالى

مروة/ انا حبيت اقولك الاول لانى حسيت انك ميالة للمز علاء

ياسمين / انا فعلا مليش فى الكلام ده يا مروة انا عايزة اكمل تعليمى على خير وابقى حاجة تتشرف بيها اهلى وعيلتى

مروة / وانا قلت حاجة عيب يا بنتى ده انا حتى كنت عايزة اكلم منى وممكن نخرج كلنا فى ففسحة صغيرة نتفسح مع بعض اية رايك

ياسمين / انا مليش دعوة ومش بحب الخروجات لانى جدتى ممكن تزعلل

مروة / خلاص يا ياسمين زى ما تحبى

وعلى الجانب الاخر مكالمة علاء مع مروة قولليى عملتى ايه مع البنت ياسمن يا مرمور ، وكان ردها عليه متتعبش نفسك دى مقفله وشكلها هنفركش الصحوبية مش عايز تخرج وانا قلت لها ان احنا البنات اللى هنخرج بس امال لو عرفت انى عايزين نخرج كلنا كانت عملت ايه

سوف نستكمل الجزاء الثانى بعد اعادة الصياغة ومعرفة الاحداث المسيرة والعلاقات التى اودت الى تدمير حياة ياسمين بسبب صحباتها فى الجامعة وتحولها الى شيطان اخرس لا تقوى على مواجهة الحياية والصعوبات التى دمرت حياتها وعلاقاتها التى تم ابتزازها بها وخوفها على عائلتها ورجوعها الى نفسها بعد مرارة التعب بسبب وجود الدكتورة ( سلمى )

الجزاء الثانى ( كوكا جوجل)

فى الفترة القصيرة وتربية مروة فى القاهرة وكما يقولون البنت اللى مفتحة وعارفة هى بتعمل ايه كانت كل حياتها فى التليفونات واهلها مش مهتمين الاهتمام الكامل ببنتهم مروة ومغامراتعا فى الثانوية مع الزملاء ومدرسينهم فى الثانوية ومنهم علاء زميل الثانوية العامة

وكانت حياتها مع العلاء من ايام الثانوى فى المعادى وفى مدرسة خورشيد الثانوية المشتركة وفى الدروس الخاصة فى سنتر الاستاذ كارم مدرس الاحياء بدائت مغامرات البنت مروة الفعلية فى الاستمناء وفى حفلات المدرسة مع علاء وباقى الزملاء حتى ان الاستاذ كارم كان يتاخر فى الدروس خصيصا مع مروة ومرات كثيرة يلعب بافكارها وان الاحب البديل لها من فقد اهلها لها وعدم سوالها وبحثهم عنها متشابهه شخصيتها مع منى بنت الاسكندرية الجميلة

وبداية مروة مع علاء لما شافها مع الاستاذ كريم فى مرة من المرات فى حمام السنتر فى وقت متاخر بالليل وكان الاستاذ كريم يمارس اول مرة مع مروة وكان لها مثل الاب البديل فى حنانة الشيطانى ولكن كان حرصة المسموم كمن يقدم السم فى العسل من اهتمام دائم وسؤال عنها وبداية نموها وكبر جسمها واستمالة صدرها وفى المرة التى رائاهم فيها علاء كانت تجلسى على قاعدة الحمام وتلعب فى مكامن العفة مع الاستاذ كريم و وهو يهيم بها عشقا فى اللعب فى اثدائها الكبيرة ولم يجعلها فى مرة من المرات ان تكون بدون ملابس من الاسفل ولكن فى بيتها يتحول الشبق الشيطانى الى كل شىء محموم فى الفيديو كول على برامج المسنجر

وعندما راى علء هذا المشهد فى السنتر مع مرسهما الوقور كانت بداية الازلال لمروة من علء وتمادى علاء اكثر مما فعل الاستاذ كارم

وهدهها علاء فى اول مرة بانهم رائاها فى الحمام مع الاستاذ كارم وبكت مروة بكاء شديد خوفا من الفضيحة

فاستسلمت لكلمات علاء وقالت له لا تخبر الاستاذ كارم ممكن يسقطنا فى المادة وقال لها علاء عين العقل لكن انا بحبك على فكرة وانا عايز اكمل معاكى زكانت بداية البزرة الصغيرة للتعريص والدياثة لعلاء مع مروة

فى مرة من المرات عرض عليها علاء التنزهة فى النادى النهرى فى المعادى وكانت اول تلامس بينهم وهروبها من الدرس وبدائت اول مراحل الحب الزائف مع مروة وعلاء وعند وصولهم للنادى النهرى فى المعادى انتظر علاء وراى احد الاماكن المتاحة له بعيدا عن المارة والرواد فى النادى وامسك بيد مروة وقال لها انا اول مرة اشوفك كدة مكنتش اصدق انك ممكن تعملى كدة مع الاساذ كارم

وقالت له مروة انت عارف انا بحبك يا علاء زى ما انت ما بتحبنى لكن الاستاذ كارم استغل حبى ليه كاستازى وابى واوعدك انه مش هيشوف شعرة من راسى تانى

وهنا قال لها علاء مهما كان انا بحبك ولكن الشيطان الاخرس بداخله انا ادينى باتسلى زى زى غيرى وامسك بيدها وضمها على يديه واحست هى باحساس غريب وحنان مكزوب مع الشيطان الثانى وسحبها الى الامام وهم جالسين ليعبث بيدها ويوقول لها ايدى زى الملبن يا مروة وهى ترتجف من لمساته ومالت للامام ليظهر شق صدرها المائل للابض

وهنا قال لها تعالى جنبى على الكرسى التانى و هنشوف النيل وكاننا بنتكلم

وقالت له مروة انت عايز تعمل ايه يا مجنون وقال لها علاء وانا لو عايز اعمل حاجة هعمهلا هنا يا عبيطة تعلاى جنبى

وفعلا قامت من على الكرسى فى مواجهة علاء وجلست بجواه وامسك يدها وقال لها بحبك ووضع يدها على قلبه

وهنا كانت تقترب الشمس من المغيب ورن تليفون مروة من الالستاذ كارم ، ونظر علاء الى التليفون وقال لها عايز ايه الخول ده قالته انت نسيت انى النهاردة الحصة بتاعة الدرس ابتسم علاء وقال لها حصة الدرس بردو

وهنا قالت له مروة يا علاء انا قلت لك مش هتتكرر تانى وانتى حبيبى وهنا ضم علاء يده الى قلبه وباشارة منه كانه يحبها وهى ابتسمت ابتسامة المغامرة مع ثانى العشاق وتلمس يدها وقال لها نفسى المس صدرك زى ما انتى لمستى قلبى قالتله يا مجنون انت عايز تعمل ايه

قال لها علاء نفسى احس بنبض قلبك ورافع يده وكانه يشبر الى ماء النيل امامه وتلاعب بصدرها الكبير فى سنها وهو يتذكر الاستاذ كارم فى حمام السنتر وهى سابت اعصابها فى كل لمسة لصدرها مع كلام علاء لها وعن نداوة صدرها وتجراء وادخل يده بداخل الجاكت ولم تشعر مروة الا بالمسات ونسيت كونها اول مرة مع علاء وانهم فى كازينو المعادى على النيل

وهنا قالت له ياسمين كفاية يا علاء انا لازم امشى فعلا انا مش هستحمل هنا انا مش فى السنتر انا ممكن اتفضح وكانها اعطت الضوءء الاخضر لعلاء ليفعل بها الافاعيل ولم يكتفى علء بالعبث باثدائها وقال لها خلاص يلا نمشى وهنا عند وقوفه وظهور قضيبة المنتصب احس بالرجولة وانه اول مرة يلمس صدر انثى

وفى طريق عودتهما التمس علاء العزر ليمسك ايد مورة ويانجها ويلمس صدرها وهى تانن وكان ابواب مفتوحة فى فرجها الصغير ولم يتلمسها

وعند عودتها الى المنزل وعودة علاء اتصل بها ليلا ليطمن عليها ودار بينهم الحوار على المسنجر

علاء / وحشتينى خالص

مروة / وانت كمان

علاء / هتعملى ايه بكرة فى الدرس

مروة / انا فى الدرس بكرة ولا فى اللى حصل النهاردة انت بتحبنى بجد يا علاء

علاء / بحبك واتمنى نخصل الثانوى وندخل نفس الكلية ونكمل حياتنا مع بعض وفى نفس الوقت يقول اه لو انتى قدامى دلوقتى كان زمانى بعمل زى الاستاذ كارم

مروة / انا بكلمك وانت كانك سرحان

علاء نفسى

علاء/ بجد سرحان فيكى وفى الملبن اللى كان فى ايدى النهاردة ولما لمست قلبك

مروة / الباحثة عن الاحتواء تتذكر لمسات الاستاذ كارم فى مخيلتها ولمسات علاء زميلها وحبيبها الموهوم وتقول له انت على فكرة تعبتى خالص معاك انا كنت ممكن اضيع منك فى النادى

علاء/ تضيعى منى اذاى

مروة / بلاش يا علاء انت فاهم انى فعلا بحبك وبقولك كنت ممكن اضيع فى ايدك خالص

علاء / قالها نفسى اخدك فى حضنى واضمك على صدرى خالص يا بنت قلبى يا مروة

مروة / بنت قلبك ازاى يعنى

علاء / بنت قلبى اللى مش هسيبها غير فى حضنى وفى بيتى وعلى سريرى

مروة / يا علاء بالش الكلام ده انا فعلا بحبك وحبيتك اكتر لما لمست قلبك وانت كمان

علاء / وانا كمان لمست ايه

مروة / بلاش يا علاء عشان خاطرى انا هتعب منك وانا عايزة انام

علاء / عارفة يا مروة وانا هنام كمان بس هنام وانا فى حضن اجمل حاجة لمستها النهاردة
 
فى يوم جميل وسمائة صافية تنحدر فيه اشعة الشمس من الشروق وكانها تخترخ جدران قلبى وعند استيقاظى من النوم متلفته حولى وابحث عن نظارتى الطبية واكتب الكلمات التى تسطرها هذه الاحرف فى قصة جديدة

شيطانى الاخرس

كانت ياسمين الفتاه المدللة لوالديها وافضلهم لابيها واقربهم لامها فهى صغيرتهم المدللة المؤدبة الخجولة ذات الاصل الطيب فهى من تربت فى بيت ابيها وفى مملكتها الجميلة وبداية حياتها للادراك من صغرها وقربها من امها ومحاولة الحفاظ على كيان الاسرة وقربهم من بعضهم البعض ، وتوالت الايام بميلاد اخويها الصغار جمال وراغب كانت تعتنى بهم مثل امهم وليس اختهم وكانها الام البديلة لهم فى غياب امهم الحاجة سميرة ولسفر والدها المتكرر للخاج فى فترة التسعينات الى العراق كما يفعل اغلب الباحثين عن الثراء والغربة التى تسببت فى تدمير اغلب الاسر

تحولت حياتها الصغيرة فعليا الى ام واخت واب

تدرجت فى حياتها وفى تعليمها مع اخويها الصغار جمال وراغب ولم تكن تعاملهم كاخت لهم بل كامهم

وفى مراحل التعليم المختلفة وبسبب كبرها عن اخويها بفارق العمر فهى تكبر عن جمال بست سنوات وعن راغب بثمان سنوات وسافرت الى الجامعة فى مدينة القاهرة والتحقت بجامعة حلوان قسم الخدمة الاجتماعية رغم تفوقها المعروف ولكن لظروفها ادركت انها لو دخلت كلية من كليات القمة فسوف تتحمل اعباء فوق اعباء الاسرة وبسبب غياب والدها المتكرر للسفر وتحوله المزاجى الى الانطواء وتحوله من رجل اجتماعى الى رجل البت الواحد لا يخرج من بيته او يتعارف لى المناسبات وابتعد عن المجتمع بالتدريج حتى اصبحى حياته محصورة مع القليل من الاصدقاء فى الغربة وفى بلدهم 0

وبعد التحاقها بالجامعة وهى فى سن الصغر واول خروج فعلى لها من بلدتهم الريفية ووصولها للقاهرة للاقامة مع جدتها لامها السيدة رضوى وانتقالها ومفارقتها لامها ولقريتها والبقاء مع جدتها تحولت حياتها الى الانفتاح والتعرف على زملاء الجامعة رغم ورعورة الامر على الفتاة البريئة الصغيرة وانخراطها فى التعليم وعدم وجود الخبرة الكافية فى التعامل مع من حولها فى الحياة الفعلية لاختلاف الطباع فى قريتهم عن المدينة الصاخبة

تعرفت على زميلاتها مروة ومنى فى وقت قياسى وسريع

مروة وهى من القاهرة بالمعادى ومنى من الاسكندرية وهى الاقرب الى قلبها وروحها ( هذه القصة حصرية لموقع نسوانجى فقط ولا اقبل نقلها الى اى منتدى اخر kokagoogle) )

بدايته التعارف وكانت فى الجامعة فى رحلة جميلة نظمتها الجامعة مع الطلاب فى المراحل التعليمية لتطبيق العلوم النفسية التى تصادفهم فى الواقع وعمل المشروعات التى تشبة مشروعات التخرج فى المستشفيات وفى مراكز الاحداث الاصلاحيات وفى مستشفى الامراض النفسية فى بعض الاحيان وكان لكل مجموعة من الطلبة مشرفهم ومتابعهم واصبحو مجموعات صغيرة صار القرب الى الزميلات ياسمين ومروة ومنى هم الاقرب ولكن فرقتهم المجموعات البحثية واصبحت الفتاة الجميلة ياسمين فى مجموعة من الطلاب ومنهم عادل ومراد و علاء

وفى ليلة من اليلى الجميلة التى اصبحت اسؤاهم فى حياتها مع ياسمين تم التواصل المباشر فى جروبات الجامعه مع مجموعاتها البحثية والتى كان تواصلهم عن الواتس اب واصبحت تتكلم مع اصدقائها فى المجموعة ومنهم منى وعلاء وعادل ومراد ومروة

وكان اتصالهم الاول

مروة / انتى يا بنت صاحية ولا نايمة

ياسمين/ انا عند جدتى لسة واصلة البيت

مروة/ شوفتى الوالد علاء كانت عينة عليكى النهاردة واحنا برة الجامعة

ياسمين / وانا مالى يا مروة هو حر عيه عليا على غيرى وانا مالى

مروة/ انا حبيت اقولك الاول لانى حسيت انك ميالة للمز علاء

ياسمين / انا فعلا مليش فى الكلام ده يا مروة انا عايزة اكمل تعليمى على خير وابقى حاجة تتشرف بيها اهلى وعيلتى

مروة / وانا قلت حاجة عيب يا بنتى ده انا حتى كنت عايزة اكلم منى وممكن نخرج كلنا فى ففسحة صغيرة نتفسح مع بعض اية رايك

ياسمين / انا مليش دعوة ومش بحب الخروجات لانى جدتى ممكن تزعلل

مروة / خلاص يا ياسمين زى ما تحبى

وعلى الجانب الاخر مكالمة علاء مع مروة قولليى عملتى ايه مع البنت ياسمن يا مرمور ، وكان ردها عليه متتعبش نفسك دى مقفله وشكلها هنفركش الصحوبية مش عايز تخرج وانا قلت لها ان احنا البنات اللى هنخرج بس امال لو عرفت انى عايزين نخرج كلنا كانت عملت ايه

سوف نستكمل الجزاء الثانى بعد اعادة الصياغة ومعرفة الاحداث المسيرة والعلاقات التى اودت الى تدمير حياة ياسمين بسبب صحباتها فى الجامعة وتحولها الى شيطان اخرس لا تقوى على مواجهة الحياية والصعوبات التى دمرت حياتها وعلاقاتها التى تم ابتزازها بها وخوفها على عائلتها ورجوعها الى نفسها بعد مرارة التعب بسبب وجود الدكتورة ( سلمى )
حط الجزء الثاني بتعليق واطلب الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: kokagoogle
تم. دمج. الجزء الثاني...


يتم نشر الأجزاء القادمة هنا في تعليقات القصة و من ثم تبلغنا بالدمج في الموضوع ده

للمرة الخيرة.... تم إضافة الجزء الثالث... برغم إنك لما تبلغنا بالدمج... الرجاء اتباع التعليمات كما سبق في التعليق السابق و ارجو منك عدم نشر الجزاء القادمة في موضوعات جديدة... و انما هي تنشر هنا في تعليقات القصة و من ثم تبلغنا بدمجها
 
  • عجبني
التفاعلات: kokagoogle
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
فى يوم جميل وسمائة صافية تنحدر فيه اشعة الشمس من الشروق وكانها تخترخ جدران قلبى وعند استيقاظى من النوم متلفته حولى وابحث عن نظارتى الطبية واكتب الكلمات التى تسطرها هذه الاحرف فى قصة جديدة

شيطانى الاخرس

كانت ياسمين الفتاه المدللة لوالديها وافضلهم لابيها واقربهم لامها فهى صغيرتهم المدللة المؤدبة الخجولة ذات الاصل الطيب فهى من تربت فى بيت ابيها وفى مملكتها الجميلة وبداية حياتها للادراك من صغرها وقربها من امها ومحاولة الحفاظ على كيان الاسرة وقربهم من بعضهم البعض ، وتوالت الايام بميلاد اخويها الصغار جمال وراغب كانت تعتنى بهم مثل امهم وليس اختهم وكانها الام البديلة لهم فى غياب امهم الحاجة سميرة ولسفر والدها المتكرر للخاج فى فترة التسعينات الى العراق كما يفعل اغلب الباحثين عن الثراء والغربة التى تسببت فى تدمير اغلب الاسر

تحولت حياتها الصغيرة فعليا الى ام واخت واب

تدرجت فى حياتها وفى تعليمها مع اخويها الصغار جمال وراغب ولم تكن تعاملهم كاخت لهم بل كامهم

وفى مراحل التعليم المختلفة وبسبب كبرها عن اخويها بفارق العمر فهى تكبر عن جمال بست سنوات وعن راغب بثمان سنوات وسافرت الى الجامعة فى مدينة القاهرة والتحقت بجامعة حلوان قسم الخدمة الاجتماعية رغم تفوقها المعروف ولكن لظروفها ادركت انها لو دخلت كلية من كليات القمة فسوف تتحمل اعباء فوق اعباء الاسرة وبسبب غياب والدها المتكرر للسفر وتحوله المزاجى الى الانطواء وتحوله من رجل اجتماعى الى رجل البت الواحد لا يخرج من بيته او يتعارف لى المناسبات وابتعد عن المجتمع بالتدريج حتى اصبحى حياته محصورة مع القليل من الاصدقاء فى الغربة وفى بلدهم 0

وبعد التحاقها بالجامعة وهى فى سن الصغر واول خروج فعلى لها من بلدتهم الريفية ووصولها للقاهرة للاقامة مع جدتها لامها السيدة رضوى وانتقالها ومفارقتها لامها ولقريتها والبقاء مع جدتها تحولت حياتها الى الانفتاح والتعرف على زملاء الجامعة رغم ورعورة الامر على الفتاة البريئة الصغيرة وانخراطها فى التعليم وعدم وجود الخبرة الكافية فى التعامل مع من حولها فى الحياة الفعلية لاختلاف الطباع فى قريتهم عن المدينة الصاخبة

تعرفت على زميلاتها مروة ومنى فى وقت قياسى وسريع

مروة وهى من القاهرة بالمعادى ومنى من الاسكندرية وهى الاقرب الى قلبها وروحها ( هذه القصة حصرية لموقع نسوانجى فقط ولا اقبل نقلها الى اى منتدى اخر kokagoogle) )

بدايته التعارف وكانت فى الجامعة فى رحلة جميلة نظمتها الجامعة مع الطلاب فى المراحل التعليمية لتطبيق العلوم النفسية التى تصادفهم فى الواقع وعمل المشروعات التى تشبة مشروعات التخرج فى المستشفيات وفى مراكز الاحداث الاصلاحيات وفى مستشفى الامراض النفسية فى بعض الاحيان وكان لكل مجموعة من الطلبة مشرفهم ومتابعهم واصبحو مجموعات صغيرة صار القرب الى الزميلات ياسمين ومروة ومنى هم الاقرب ولكن فرقتهم المجموعات البحثية واصبحت الفتاة الجميلة ياسمين فى مجموعة من الطلاب ومنهم عادل ومراد و علاء

وفى ليلة من اليلى الجميلة التى اصبحت اسؤاهم فى حياتها مع ياسمين تم التواصل المباشر فى جروبات الجامعه مع مجموعاتها البحثية والتى كان تواصلهم عن الواتس اب واصبحت تتكلم مع اصدقائها فى المجموعة ومنهم منى وعلاء وعادل ومراد ومروة

وكان اتصالهم الاول

مروة / انتى يا بنت صاحية ولا نايمة

ياسمين/ انا عند جدتى لسة واصلة البيت

مروة/ شوفتى الوالد علاء كانت عينة عليكى النهاردة واحنا برة الجامعة

ياسمين / وانا مالى يا مروة هو حر عيه عليا على غيرى وانا مالى

مروة/ انا حبيت اقولك الاول لانى حسيت انك ميالة للمز علاء

ياسمين / انا فعلا مليش فى الكلام ده يا مروة انا عايزة اكمل تعليمى على خير وابقى حاجة تتشرف بيها اهلى وعيلتى

مروة / وانا قلت حاجة عيب يا بنتى ده انا حتى كنت عايزة اكلم منى وممكن نخرج كلنا فى ففسحة صغيرة نتفسح مع بعض اية رايك

ياسمين / انا مليش دعوة ومش بحب الخروجات لانى جدتى ممكن تزعلل

مروة / خلاص يا ياسمين زى ما تحبى

وعلى الجانب الاخر مكالمة علاء مع مروة قولليى عملتى ايه مع البنت ياسمن يا مرمور ، وكان ردها عليه متتعبش نفسك دى مقفله وشكلها هنفركش الصحوبية مش عايز تخرج وانا قلت لها ان احنا البنات اللى هنخرج بس امال لو عرفت انى عايزين نخرج كلنا كانت عملت ايه

سوف نستكمل الجزاء الثانى بعد اعادة الصياغة ومعرفة الاحداث المسيرة والعلاقات التى اودت الى تدمير حياة ياسمين بسبب صحباتها فى الجامعة وتحولها الى شيطان اخرس لا تقوى على مواجهة الحياية والصعوبات التى دمرت حياتها وعلاقاتها التى تم ابتزازها بها وخوفها على عائلتها ورجوعها الى نفسها بعد مرارة التعب بسبب وجود الدكتورة ( سلمى )


الجزاء الثانى ( كوكا جوجل)

فى الفترة القصيرة وتربية مروة فى القاهرة وكما يقولون البنت اللى مفتحة وعارفة هى بتعمل ايه كانت كل حياتها فى التليفونات واهلها مش مهتمين الاهتمام الكامل ببنتهم مروة ومغامراتعا فى الثانوية مع الزملاء ومدرسينهم فى الثانوية ومنهم علاء زميل الثانوية العامة

وكانت حياتها مع العلاء من ايام الثانوى فى المعادى وفى مدرسة خورشيد الثانوية المشتركة وفى الدروس الخاصة فى سنتر الاستاذ كارم مدرس الاحياء بدائت مغامرات البنت مروة الفعلية فى الاستمناء وفى حفلات المدرسة مع علاء وباقى الزملاء حتى ان الاستاذ كارم كان يتاخر فى الدروس خصيصا مع مروة ومرات كثيرة يلعب بافكارها وان الاحب البديل لها من فقد اهلها لها وعدم سوالها وبحثهم عنها متشابهه شخصيتها مع منى بنت الاسكندرية الجميلة

وبداية مروة مع علاء لما شافها مع الاستاذ كريم فى مرة من المرات فى حمام السنتر فى وقت متاخر بالليل وكان الاستاذ كريم يمارس اول مرة مع مروة وكان لها مثل الاب البديل فى حنانة الشيطانى ولكن كان حرصة المسموم كمن يقدم السم فى العسل من اهتمام دائم وسؤال عنها وبداية نموها وكبر جسمها واستمالة صدرها وفى المرة التى رائاهم فيها علاء كانت تجلسى على قاعدة الحمام وتلعب فى مكامن العفة مع الاستاذ كريم و وهو يهيم بها عشقا فى اللعب فى اثدائها الكبيرة ولم يجعلها فى مرة من المرات ان تكون بدون ملابس من الاسفل ولكن فى بيتها يتحول الشبق الشيطانى الى كل شىء محموم فى الفيديو كول على برامج المسنجر

وعندما راى علء هذا المشهد فى السنتر مع مرسهما الوقور كانت بداية الازلال لمروة من علء وتمادى علاء اكثر مما فعل الاستاذ كارم

وهدهها علاء فى اول مرة بانهم رائاها فى الحمام مع الاستاذ كارم وبكت مروة بكاء شديد خوفا من الفضيحة

فاستسلمت لكلمات علاء وقالت له لا تخبر الاستاذ كارم ممكن يسقطنا فى المادة وقال لها علاء عين العقل لكن انا بحبك على فكرة وانا عايز اكمل معاكى زكانت بداية البزرة الصغيرة للتعريص والدياثة لعلاء مع مروة

فى مرة من المرات عرض عليها علاء التنزهة فى النادى النهرى فى المعادى وكانت اول تلامس بينهم وهروبها من الدرس وبدائت اول مراحل الحب الزائف مع مروة وعلاء وعند وصولهم للنادى النهرى فى المعادى انتظر علاء وراى احد الاماكن المتاحة له بعيدا عن المارة والرواد فى النادى وامسك بيد مروة وقال لها انا اول مرة اشوفك كدة مكنتش اصدق انك ممكن تعملى كدة مع الاساذ كارم

وقالت له مروة انت عارف انا بحبك يا علاء زى ما انت ما بتحبنى لكن الاستاذ كارم استغل حبى ليه كاستازى وابى واوعدك انه مش هيشوف شعرة من راسى تانى

وهنا قال لها علاء مهما كان انا بحبك ولكن الشيطان الاخرس بداخله انا ادينى باتسلى زى زى غيرى وامسك بيدها وضمها على يديه واحست هى باحساس غريب وحنان مكزوب مع الشيطان الثانى وسحبها الى الامام وهم جالسين ليعبث بيدها ويوقول لها ايدى زى الملبن يا مروة وهى ترتجف من لمساته ومالت للامام ليظهر شق صدرها المائل للابض

وهنا قال لها تعالى جنبى على الكرسى التانى و هنشوف النيل وكاننا بنتكلم

وقالت له مروة انت عايز تعمل ايه يا مجنون وقال لها علاء وانا لو عايز اعمل حاجة هعمهلا هنا يا عبيطة تعلاى جنبى

وفعلا قامت من على الكرسى فى مواجهة علاء وجلست بجواه وامسك يدها وقال لها بحبك ووضع يدها على قلبه

وهنا كانت تقترب الشمس من المغيب ورن تليفون مروة من الالستاذ كارم ، ونظر علاء الى التليفون وقال لها عايز ايه الخول ده قالته انت نسيت انى النهاردة الحصة بتاعة الدرس ابتسم علاء وقال لها حصة الدرس بردو

وهنا قالت له مروة يا علاء انا قلت لك مش هتتكرر تانى وانتى حبيبى وهنا ضم علاء يده الى قلبه وباشارة منه كانه يحبها وهى ابتسمت ابتسامة المغامرة مع ثانى العشاق وتلمس يدها وقال لها نفسى المس صدرك زى ما انتى لمستى قلبى قالتله يا مجنون انت عايز تعمل ايه

قال لها علاء نفسى احس بنبض قلبك ورافع يده وكانه يشبر الى ماء النيل امامه وتلاعب بصدرها الكبير فى سنها وهو يتذكر الاستاذ كارم فى حمام السنتر وهى سابت اعصابها فى كل لمسة لصدرها مع كلام علاء لها وعن نداوة صدرها وتجراء وادخل يده بداخل الجاكت ولم تشعر مروة الا بالمسات ونسيت كونها اول مرة مع علاء وانهم فى كازينو المعادى على النيل

وهنا قالت له ياسمين كفاية يا علاء انا لازم امشى فعلا انا مش هستحمل هنا انا مش فى السنتر انا ممكن اتفضح وكانها اعطت الضوءء الاخضر لعلاء ليفعل بها الافاعيل ولم يكتفى علء بالعبث باثدائها وقال لها خلاص يلا نمشى وهنا عند وقوفه وظهور قضيبة المنتصب احس بالرجولة وانه اول مرة يلمس صدر انثى

وفى طريق عودتهما التمس علاء العزر ليمسك ايد مورة ويانجها ويلمس صدرها وهى تانن وكان ابواب مفتوحة فى فرجها الصغير ولم يتلمسها

وعند عودتها الى المنزل وعودة علاء اتصل بها ليلا ليطمن عليها ودار بينهم الحوار على المسنجر

علاء / وحشتينى خالص

مروة / وانت كمان

علاء / هتعملى ايه بكرة فى الدرس

مروة / انا فى الدرس بكرة ولا فى اللى حصل النهاردة انت بتحبنى بجد يا علاء

علاء / بحبك واتمنى نخصل الثانوى وندخل نفس الكلية ونكمل حياتنا مع بعض وفى نفس الوقت يقول اه لو انتى قدامى دلوقتى كان زمانى بعمل زى الاستاذ كارم

مروة / انا بكلمك وانت كانك سرحان

علاء نفسى

علاء/ بجد سرحان فيكى وفى الملبن اللى كان فى ايدى النهاردة ولما لمست قلبك

مروة / الباحثة عن الاحتواء تتذكر لمسات الاستاذ كارم فى مخيلتها ولمسات علاء زميلها وحبيبها الموهوم وتقول له انت على فكرة تعبتى خالص معاك انا كنت ممكن اضيع منك فى النادى

علاء/ تضيعى منى اذاى

مروة / بلاش يا علاء انت فاهم انى فعلا بحبك وبقولك كنت ممكن اضيع فى ايدك خالص

علاء / قالها نفسى اخدك فى حضنى واضمك على صدرى خالص يا بنت قلبى يا مروة

مروة / بنت قلبك ازاى يعنى

علاء / بنت قلبى اللى مش هسيبها غير فى حضنى وفى بيتى وعلى سريرى

مروة / يا علاء بالش الكلام ده انا فعلا بحبك وحبيتك اكتر لما لمست قلبك وانت كمان

علاء / وانا كمان لمست ايه

مروة / بلاش يا علاء عشان خاطرى انا هتعب منك وانا عايزة انام

علاء / عارفة يا مروة وانا هنام كمان بس هنام وانا فى حضن اجمل حاجة لمستها

الجزاء الثالث ( شيطانى الاخرس ) كوكاجوجل

وفى هذه الليلة التى تغنتى فيها مروة وعلاء مع الشيطان التى لم يخلو لهم منها تبادل الصور والمسجات واللقاء الحميمى كما يجب ان يكون بين الرجل وزوجته ولكن شيطانهم الاخرس الذى يراقبهم ويتلزز بمجونهم وملازاتهم التى انستهم العفة والشرف خلعت مروة كل ملابسها كما قال لها علاء وقال لها اندسى او نامى تحت البطنية وانا هنام فى حضنك وتبادلو الاهات طوال الليل وهى تتخيل علاء يلعب ويعبث فى فرجها الصغير صعودا ونزولا ويمتص شفتيها وكانه معها وكانه عاشق الليل الحزين الذى سيصونها ويحفظ شرفها ولكن الخبيث كان يسجل كل ما يدور بالصوت من التليفون ليستغله اسواء استغلال

حتى وصل الامر به معها فى هذه الليلة وتخيلها لها مع الاستاذ كارم ويوقول لها انا ولا كارم يا شرموطة وهى من حناتها لا تستوعب ما تقول وتتخيل نفسها بين رجلين وتقول لعلاء كارم ده ملمس حتى من الكوكو بتاعى اللى انت هتشوفه كان اخره اللب بس فى بزازى وانزل ميتى مع بوسة هنا او هنا لكن انت حاجة تانى يا لولو

وفى اللحظات النشوة المسروقة بينهم يقول لها لو شوفتك معاه هدخل معاه ونعملك سندوتش ما بينا هنعصرك عصر وهى تتلوى من المحنة والاشتياق الى ان تنام وتترك التليفون مفتوح مع الارهاق الذى اصاب جسدها من نزول مائها وخيالها الجامح

وعندها علاء اقفل تليفونة واخذ يفص بين المكالمة مع مروة ويعدل فى المقاطع الصوتية حتى يظهر صوتها مع كارم واسمه ومعها شخصيا

وفى الصباح التقو جميع فى المدرج وكانت يسمين الفتاه الريفية البريئة التى لا تعلم ما يخطط لها من شيطانهم الاخرس مع المجنون علاء ومع مروة الماجنة

تبادلو النظرات فيما بينهم وقالت ياسمين لمروة

انا شايفة انك زعلانة عشان موضوع الخروجة لكن انا اسفة والدتى بتكلمنى كل يوم وبتطمن على جدتى وانا مش هقدر اتاخر وانتى عارفة عيشتنا فى البلد غير هنا عندكم

مروة / انا مش زعلانة وانا كنت عايزاكى تتعرفى على البلد ونخرج نتفسح مش اكتر

ياسمين/ لو ينفع بكرة هستاذن من امى ونخرج مع بعض بعد الجامعة على طول عشان الحق اروح بدرى

ياسمين / ابتسمت وقالت اوك يا مروة هنخرج حتى من غير ما استاذن وانا بحبك زى اختى بعد ان رات فى عينها الصدق الكاذب

ولم تنزل عين علاء عن ياسمين فى المحاضرات وعايز يفتح معاها كلام فى اى حاجة وطلب تليفونها وقالها ممكن نتكلم فى اى حاجة لو انتى محتجاه معانا هنا

وياسمين فى الاول رفضت بشدة ولكن مع اقناع مروة وافقت وقالت لعلاء انا هبعتهولك على الواتس اب احنا كلنا اخوات ماشى يا علاء وباقى الشلة عادل ومراد ومنى كانو يضحكون على بالهة ياسمين فى تقفيلها فى الكلام

وعادل مسك فى علاء وقاله مش هسيبك انتى امبارح قولتى عاملك مفاجئة ممكن تعرفنا بقى الى المفاجئة كلهم كل حاجة تمام بس بنت الوسخة دى اللى هى ياسمين داخلة دماغى

عادل قالة انت سبع ولا ضبع قالو عيب يا ابو الصحاب اسمع كده واعمل عبيط خلينا نتسلى ، وبعتلهم مقطع صوتى من تسجيل مروة وهى بتمارس معاه فى التليفون وعادل ومراد بيتخيلو وضعها وشكلها من غير هدوم ونفسهم يعملو زى علاء

وعلا ء يضحك عليهم ويقلهم كلها كام يوم ونظبط الدنيا خلينا نتسلى

وفى نفس اليوم ارسل علاء ليسمين على الواتس اب وكانة بيطمن عليها

علاء/ اخبارك اية انتى زعلانة منى فى حاجة

ياسمين/ لا ابدا انت اخويا اللى بعتز بيه

علاء / انا بطمن عليكى مش اكتر وفى نفسه الوقت ارسل لها نت التليفون التانى صورة بنت وبنت تانى صورة سحاق جامده و وقفل مع ياسمين وهى اول مرة علء يكلمها على الواتس اب وفى نفس الوقت جات الرسالة من رقمه التانى بصور بنتين مع بعض ليزبن

منى وبداية التمنى والاشتياق

نظرت منى الى الصور وقالت فى نفسها ايه القرف ده وقفلت التليفون وفى نفس اللحظة بعتلها ايه رايك ممكن نتعرف وفضلت تبص على الصورة ولم تتمالك نفسها وخيالها فى رائة مفاتنها الجميلة امام المراءة وكانت لحظاتها المفضلة التقاط الصور لنفسها فى الجامعة وفى بيتها والاحتفاظ بها لذكرى الايام الجميلة ولكن فى لحظة وهى تحدث نفسها انا البنات دى مش احسن منى واخذت بعض اللقطات لها بملابسها فى البيت وملابس الخروج ونامت تحلم احلام وردية وجميلة

ومع علاء ومروة فى نفس اللليلة

علاء / وحشتينى يا مروتى كنتى زى العروسة النهاردة فى ليلة دخلاتها كنتى قمر يا بنت

مروة علاء انا امبارح فعلا تعبت وبضعف من كلامك معايا سيبنى انام النهاردة ، وتذكرت انت كنت النهاردة عايز تليفون ياسمين باى طريقة ليه

علاء / قالها عايزها تبقى معانا اصحاب زى بعض انا وانتى ومنى وعادل ومراد

مروة / انت ناوى على ايه

علاء / بيضحك وقلها تعلاى اقولك كلمة سر هههههههههههه

مروة / قول

علاء /لازم اقولها وانتى فى حضنى

مروة / مش هينفع و**** انا فعلا تعبانة من امبارح وجسمى كلة تعبان ومش هقدر اقوم من مكانى انا امبارح محسيتش بنفسى انا بقول ايه انت بوظتنى خالص

علاء / فى نفسة انتى بايظة لوحدك يا بنت الوسخة من الاستاذ كارم ، وقالها دا انا طيب وطالما تعبانة حضن بس وهنام على طول

وبصراحة انا عايز اشوف بزازك وكنك معايا

مروة / يا علاء مش هينفع بجد انا تعبت وعشان خاطرك بكرة هجليك تلمسهم ماشى

علاء / انا عايز المسهم دلوقتى يا ياسمين

مروة / انت بتقول ياسمين

علاء ضحك وقاله هو انا اقدر عليكى عشان اجيب ياسمين ويضحك ويوقول على الاقل انا عارف انتى ايه وشكلك الكوكو بتاعك اليه لكن ياسمين ممكن تكون مش زى مزتى وميمنعش اجوزكم سواء والعب معالكم كمان

وتخيلت مروة مع علاء الفعل الكامل ولشبقها الجامح وتغلب شيطانهم الاخرس عليهم قالت له وهتعمل ايه

ضحك شيطان علاء يا لهوى يا ياسمين ومروة تقولة ياسمين تانى قالها بتخيلكم مع بعض وانتى وهى بترقصو سو زى الافلام كدة واكننا فى حفلة ومش هعمل حاجة خالص انا هاخدك فى حضنى واسيبها النار تاكلها واضمك على حضنى وابوس شفايفك وانزى بايدى على كسكوسك الجميل ومروة سرحانة فى كلام علاء وكانة بيمشى ايده عليها وهى نايمة قدامة وبيرقص معاها وتقولة وايه كمان
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: kokagoogle

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%