النهارده كنت مروح وحصل معايا الموقف ده .
طبعا كنت لابس بنطلون ماسك على طيزى وكانت بارزه اوى بصراحه وكنت لابس تحت بوكسر احمر .
المهم طلعت وركبت الأتوبيس وقعدت لقيت واحد لما شاف جسمى جه ولازق فيه انا قولت عادى وبدا يحك بتاعه في جسمى متكلمتش برده لحد ما طلعت واحده ست فا قومت وقعدتها ووقفت انا فا بدأ الأتوبيس يتزحم لقيته جه ورايا وفضل يزنق فيه اناالاول اضيقت وروحت باعد عنه لقيت جه ورايا وفضل واقف وراح منزل ايده وحاططها ع فلق طيزى انا بصراحه دوخت اووى هو كان جسمه مليان وانا بحب الجسم ده اوى.
المهم لما حط ايده انا دوخت لقيته شال ايده وحسيت بزبه واقف في فلق طيزى انا روحت في دنيا تانيه وراح هامس في ودنى وقالي ك س م طيزك ياخول انا ساعتها مقدرتش امسك نفسي وفضل يحك زبه في فلق طيزى مع كل مطب احس ان زبه بيرشق اكتر.
لحد مالقيته بيقولي المكان الي كنت بتسأل عنه المحطه الي جايه فافهمت انه عايزنى انزل معاه.
معرفتش انا بعمل ايه غير انى بنزل معاه من الأتوبيس.
واول ما نزلنا راح شخرلي وقالي يخربيت جسمك يالا .
انا وشي احمر اوى وقالي انتى بتتكسفي يالبوه روحت باصصله وضاحك.
قالي طب يالا تعالي ورايا مكان ما همشي امشي ورايا.
وانا كل ده ومعرفش انا بعمل ايه
فضلت ماشي وراها لحد ما وصلنا المكان هى كانت اوضه فوق السطح عايش فيها لوحده ومفهاش غير سرير وكده يعني.
اه طبعا اول ما وصلنا ودخلنا من باب العمارة لقيت مطلعنى قدامه وفضل يضربنى على طيزى ويشتمنى لحد ماطيزى احمرت .. انا كنت مستغرب اوى الجرأه الي هو فيها.
وصلنا فوق وقالي معلش يالبوه تعبتك معايا وراح فاتح ودخلنا الاوضه ..
اول لما دخلنا فعلا كان بيفترس فيه
فضل يعض في شفيفي ويمص في لسانى زى المجنون ويشتمنى وانا سايح ودايخ على الاخر.
وراح مقلعنى التشيرت ومنزل البنطلون ولما لقي جسمى البوكسر الاحمر على جسمى الابيض.
مش عايز اقولكوا انه شخر شخره خلانى خوفت منه.
فضل يشتمنى ويقفش في بزازى ويرضع منهم لحد ما كان هيقطع حلماتى .
وراح منزلنى على ركبي ولقيته بيفك السوسته انا حاسس ان جوه البنطلون وحش ومستنى الفريسه بتاعته .
وراح منزل البنطلون مره واحده انا لقيت زوبر اول مره اشوفه قالي ايه رايك بقي ياك س م ك .
وراح شددنى من شعرى وحاط نصه بس في بوقي انا روح راحت وعينى دمعت .مصعبتش عليه وراح مدخله كله وضاغط على راسي انا حسيت ان بموت راح مطلعه وقالي خد نفسك ياخول .
وقالي يالا على السرير راح شددنى من شعرى وقالي نام على السرير وراح مقلعنى البوكسر ونيمنى على بطنى .
وفضل يلحس ف خرم طيزى وانا اتؤه ااااااااه اااااااه وراح مدخل صبعه وبعد كده صبعين انا حسيت انا طيزى اتعورت وبدأت اعيط قولت يمكن اصعب عليه .بس مين ولا هو هنا شتيمه ويتف في خرم طيزى .
وفجأة كده القي شومه داخله في طيزى دخل زوبره مره واحده الحيوان انا حرفيا روحى راحت وفضلت اعيط ولقيت طيزى منزله ددمم وهو ولا هنا ويضرب على طيزى وفضل ينيك وانا اعيط واصوت ولا هو هنا فضل ينيك ويقفش في بزازى ويضرب على طيزى .لحد ما حسيت ان فيه شلالات لبن بتنزل جوه طيزى فضل ينزل حولي 3دقايق جوه طيزى لما طيزى بدأت تخرج اللبن من كتر ما نزل وراح مرمى جمبي على السرير.
وفضل يبوس فيه ويقولي معلش ويقولي انا متزعلش انت جسمك احسن من اى واحده ست ومقدرتش امسك نفسي ان اعمل فيك كده.
وبعد لما هدى راح لابس وقالي يالا البس عشان تروح.
وانا بلبس بس مش قادر اقفل رجلي من الي حصل.
كملت لبس وقالي انا مش هقولك لو عايز تيجى تعالي تانى . بس لو حسيت انك عايز تعالي هتلقينى هنا .
وراح حضنى ومشيت. وانا لحد دلوقتي حاسس ان في حلم
طبعا كنت لابس بنطلون ماسك على طيزى وكانت بارزه اوى بصراحه وكنت لابس تحت بوكسر احمر .
المهم طلعت وركبت الأتوبيس وقعدت لقيت واحد لما شاف جسمى جه ولازق فيه انا قولت عادى وبدا يحك بتاعه في جسمى متكلمتش برده لحد ما طلعت واحده ست فا قومت وقعدتها ووقفت انا فا بدأ الأتوبيس يتزحم لقيته جه ورايا وفضل يزنق فيه اناالاول اضيقت وروحت باعد عنه لقيت جه ورايا وفضل واقف وراح منزل ايده وحاططها ع فلق طيزى انا بصراحه دوخت اووى هو كان جسمه مليان وانا بحب الجسم ده اوى.
المهم لما حط ايده انا دوخت لقيته شال ايده وحسيت بزبه واقف في فلق طيزى انا روحت في دنيا تانيه وراح هامس في ودنى وقالي ك س م طيزك ياخول انا ساعتها مقدرتش امسك نفسي وفضل يحك زبه في فلق طيزى مع كل مطب احس ان زبه بيرشق اكتر.
لحد مالقيته بيقولي المكان الي كنت بتسأل عنه المحطه الي جايه فافهمت انه عايزنى انزل معاه.
معرفتش انا بعمل ايه غير انى بنزل معاه من الأتوبيس.
واول ما نزلنا راح شخرلي وقالي يخربيت جسمك يالا .
انا وشي احمر اوى وقالي انتى بتتكسفي يالبوه روحت باصصله وضاحك.
قالي طب يالا تعالي ورايا مكان ما همشي امشي ورايا.
وانا كل ده ومعرفش انا بعمل ايه
فضلت ماشي وراها لحد ما وصلنا المكان هى كانت اوضه فوق السطح عايش فيها لوحده ومفهاش غير سرير وكده يعني.
اه طبعا اول ما وصلنا ودخلنا من باب العمارة لقيت مطلعنى قدامه وفضل يضربنى على طيزى ويشتمنى لحد ماطيزى احمرت .. انا كنت مستغرب اوى الجرأه الي هو فيها.
وصلنا فوق وقالي معلش يالبوه تعبتك معايا وراح فاتح ودخلنا الاوضه ..
اول لما دخلنا فعلا كان بيفترس فيه
فضل يعض في شفيفي ويمص في لسانى زى المجنون ويشتمنى وانا سايح ودايخ على الاخر.
وراح مقلعنى التشيرت ومنزل البنطلون ولما لقي جسمى البوكسر الاحمر على جسمى الابيض.
مش عايز اقولكوا انه شخر شخره خلانى خوفت منه.
فضل يشتمنى ويقفش في بزازى ويرضع منهم لحد ما كان هيقطع حلماتى .
وراح منزلنى على ركبي ولقيته بيفك السوسته انا حاسس ان جوه البنطلون وحش ومستنى الفريسه بتاعته .
وراح منزل البنطلون مره واحده انا لقيت زوبر اول مره اشوفه قالي ايه رايك بقي ياك س م ك .
وراح شددنى من شعرى وحاط نصه بس في بوقي انا روح راحت وعينى دمعت .مصعبتش عليه وراح مدخله كله وضاغط على راسي انا حسيت ان بموت راح مطلعه وقالي خد نفسك ياخول .
وقالي يالا على السرير راح شددنى من شعرى وقالي نام على السرير وراح مقلعنى البوكسر ونيمنى على بطنى .
وفضل يلحس ف خرم طيزى وانا اتؤه ااااااااه اااااااه وراح مدخل صبعه وبعد كده صبعين انا حسيت انا طيزى اتعورت وبدأت اعيط قولت يمكن اصعب عليه .بس مين ولا هو هنا شتيمه ويتف في خرم طيزى .
وفجأة كده القي شومه داخله في طيزى دخل زوبره مره واحده الحيوان انا حرفيا روحى راحت وفضلت اعيط ولقيت طيزى منزله ددمم وهو ولا هنا ويضرب على طيزى وفضل ينيك وانا اعيط واصوت ولا هو هنا فضل ينيك ويقفش في بزازى ويضرب على طيزى .لحد ما حسيت ان فيه شلالات لبن بتنزل جوه طيزى فضل ينزل حولي 3دقايق جوه طيزى لما طيزى بدأت تخرج اللبن من كتر ما نزل وراح مرمى جمبي على السرير.
وفضل يبوس فيه ويقولي معلش ويقولي انا متزعلش انت جسمك احسن من اى واحده ست ومقدرتش امسك نفسي ان اعمل فيك كده.
وبعد لما هدى راح لابس وقالي يالا البس عشان تروح.
وانا بلبس بس مش قادر اقفل رجلي من الي حصل.
كملت لبس وقالي انا مش هقولك لو عايز تيجى تعالي تانى . بس لو حسيت انك عايز تعالي هتلقينى هنا .
وراح حضنى ومشيت. وانا لحد دلوقتي حاسس ان في حلم
