شهوتى وصلتنى لفين

[marioma 866]

ده الجزء التانى ياشباب بس هنكتبه لوحده عشان للأسف حصل مشكله ف الاكونت التانى ومش عارفه ارجعه بس ف أقرب وقت هيرجع يعنى. افكركم بقا بالجزء إلى فات عشان نربط الأحداث أشخاص القصه انا مريم 18 سنه جسمى كيرفى بزازى كبيره وطيزى وسط كدالون جسمى ابيض وشعرى اسود وطويل زياد صاحبى طوله حوالى 180 جسمه عريض ومعضل لون بشرته ابيض وعينه خضرا وشعرو بنى هو بمعنى أصح اشقر امى وابويا واخوانى ملهمش دور ف قصتنا خالص وقفنا ف الجزء إلى فات بغد ما اتناكت من زياد من طيزى كذا مره بعدها كان عايز يفتحنى وانا لسه بكر وبعدت عن زياد خالص رغم حبنا الشديد لبعض ونور صحبتى دخلتنى ف سكة الاون لاين وكروت الشحن. نكمل بقى باقى قصتنا. نور صحبتى اعرفها من وانا ف ابتدائي ف المدرسه وكانت صحبتى جدا اماكبرنا شويه كنت اعرف ان نور دايما تنجذب للبنات مش الولاد خالص وده كان عكس بنات كتير انا ساعتها مكنتش فاهمه هى كدا ازاى بس مكنتش بحط ف دماغى وف مره نور كانت عندى فالبيت وكانت هايجه فشخ وكانت بتفرك مكانها ومش على بعضها ف برميلها كلمه كدا عادى بقولها مالك يلبوه هايجه كدا ليه عليا الكلمه سخنتها اكتر قربت منى واحنا قاعدين ع السرير وحاطه اديها على فخادى كدا وبتحسس للتذكير(نور رفيعه فشخ وفلات بس شكل جسمها يهيج بزازها يمكن قد برتقانه صغيره وكسها ابيض من بره ومن جوه ورديييي وصغير وجسمها لونه ابيض تلج) فضلت تحسس على ف خادى وتقرب من كسى ف بقولها مالك يشرموطه فى ايه ابعدي عنى 😂 وهى تقرب اكتر وايد على صدرى وايد على فخادى ورجلها الاتنين مشبكين ف بعض بتعصر ف كسها قالتلى ما تيجى ننبسط مع بعض وفكك من زياد وخرا نبقى مع بعض نمتع بعض بجسمك الفاجر ده بصراحه حسيت انى محتجالها فعلا ومحتاجه حد يريحني خصوصا بعد زياد فكرت ف كلامها ثوانى كدا وهزيت راسى بأه نكمل قلعتنى تيشرت البيجامة وغطست بوشها ف بزازى إلى غطت وشها كلو وفضلت تلحس وطلعت بز فضلت تمص ف الحلمه وانا سرحت ف عالم تانى وهى بتمص ف بزى اديها بتفرك ف كسى من فوق الشورت إلى كنت لبساه ومكنتش لابسه اندر تحتيه لقت انى مش لابسه اندر دخلت اديها ف الشورت وفضلت تفرك ف كسى وانا بدأت اطلع صوت اهات المتعه مع شرمطه منى اكيد سابت بزازى وقلعتنى الشورت ونزلت تلحس كسى وانا ف عالم موازي بس مبسوطه فشخ فضلت تلحس ف كسى وانا اقول اههه الحسن كمان افشخى كسى كماااننن اهههه وماسكه راسها بغرسها اكتر ف كسى وبلعب ف شعرها فضلت تلحس لحد ما جبتهم جت هى قايمه قالعه وقالتلي تعالى الحسى حاولت اعمل شبه ما هى عملت وعجبها لحد ما جابت هى كمان وخلاص كانت عايزه اننا نكمل كدا بس انا موافقتش وكنت محتاجه راجل ف حياتى محتاجه زبر يفشخنى ويفشخ طيزى ويريحنى لحد ما اتعرفت على أدهم إلى حرفيا غير حياتى ف الاول كنا صحاب عادى بس انا كنت مخططه غير كدا أدهم طويل حوالى 185 أطول منى بكتير جسمه رياضى وعريض بعضلات وقمحاوى وشعرو كبير وكيرلى كنت مخططه انى هتناك من أدهم وكنت مراهنه نفسى انى اجيبه سكه وطبعا كسبت الرهان وعرفت اجيبه المهم كنا دايما نتقابل على سلم العماره بتاعتى ونقعد ساعتين تلاته مع بعض كنت دايما بتشرمط عليه احط ايدى على رجله قريب من زبرو واعمل نفسى مش واخده بالى اخبط فيه ودايما كنت بلبس حاجات ديقه على بزازى عشان تبان وحاجات احيانا تبين تفاصيل كسى وكنت قاصده وهو كان عارف انى متعمده لحد ما ف مره قالى انو بيحبنى وانا كنت بدأت احبه بصراحه وقولتله ان انا كمان بحبه وكنت عارفه كمان ان دى بدايه جديده لعلاقتنا ومازلنا بنتقابل على سلم العماره ومره نزلنا نتقابل ع السلم عشان كنت مسافره بعدها وعايز يشوفني قبل ما امشى والمره دى طلب منى حضن عشان كنت وحشاه وبردو وداع عشان مش هشوفه 10 ايام حضنى حضن حلو اوى وفضلنا مطولين ف الحضن وبيضمنى جامد وأيده بدأت تنزل لتحت شويه فوق طيزى حاجه بسيطه خالص وحسيت بزبرو وقف حاسه بيه ف بطني واقف حاولت ابعد بس هو قربنى منه تانى وهو بيقولى مش عايزه تفضلى ف حضنى شويه هو انا مش هوحشك قولتله لا طبعا ياحبيبى هتوحشنى بس خايفه حد يشوفنا قالى متخافيش مافيش صوت حد خليكى ف حضنى شويه وجه زانقنى ف الحيطه ونزل على رقبتى يبوسها كنت مبينه انى مش عايزه وبمانع وببعد عنه وكدا وانا من جوايا مبسوطه فشخ ف قمة انبساط وانا ببعد مسك ايدى الاتنين وبيقولى خليكى متخافيش وتقلقى انا بحبك وعمرى ما اعمل حاجه تأذيكى وهاخد بوسه صغيره جربى ومش هتندمى على اساس انى مش مجربه يعنى ابتسمت ابتسامه خفيفه كدا وقولتله انا بموت فيك مش بحبك بس بحبك دى شويه عليك فضل يب س ف رقبتى وطلع واحده واحده على شفايفى فضل يبوس براحه ف شفايفى وبعدها بقا اخدنى ف بوسه طويله مليانه مشاعر وحب وانا متجاوبه معاه وببوسه انا كمان وبأيده بتحسس على ضهرى براحه ونازل واحده واحده على طيزى فضل يقفش فيها ويضمها بايده اكتر ويقربنى ليه اكتر وبيرفعنى من طيزى عشان زبرو يبقى على كسى دايركت كنت واقفه على أطراف صوابعى وهو نازل لتحت شويه عشان يطول وزبرو كان هيفرتك بنطلونه ويدخل يغوص ف كسى وانا اصلا لابسه بنطلون جينز محدد تفاصيل كسى من غير اندر كمان ف زبرو يعتبر داخل من غير حاجه خو بيبوسنى وأيده بتعصر طيزى وانا ف عالم تانى حرفيا من المتعه والجمال قولتله كفايا انت مش بتشبع ضحك وهز راسه ب لا مش بشبع قولتله يلابقا ننزل عشان اتأخرت كدا مسك بزازى ضمها كدا ف بعض والبيزك كان شبه شفاف وديق ف فلقت بزازى بانت بعد ما ضمها قالى المره الجايه مش هسيبهم بوسته بوسه صغيره من خده وقولتله هتوحشنى قالى وانتى كمان وسيبته ونزلت بيتى وهو روح اما جيت من السفر اتفقنا نتقابل تانى بس محصلش فيها حاجه المره دى عشانكان تعبان من التمرين اتقابلنا بعدها كذا مره واصل نفس إلى بيحصل لحد ما مره حبيت اشوف هو بيحبنى فعلا ولا لا قولتله انى مس حابه ده يحصل تانى وكفايا كدا ودى كانت لحظات ضعف لينا وكدا احترم رغبتى ووافق ان ده مش هيحصل تانى بس هنفضل سوا مهما كان ولحد دلوقتى انا وهو سوا ممكن نخطف بوسه ع السريع تقفيش بزاز حاجات خفيفه ممكن ابعتله صورة صدرى بالبرا لحد اللحظه دى نفسى اجرب زبرو ف كسى هموت على زبرو بجد واكيد يعنى قريب انا مش هسيبه كدا. وبكدا يحبايب قلبى تكون خلصت قصتى اتمنى تعجبكم واكيد مش آخر مره معاكم ياحلوين سلااااممم

اضغط لقراءة المزيد...