دي بنتي وهيا ١٢ سنة كان ابن اخي راكبها وهيا تصرخ حتى مراتي خلصتها وابن اخي هرب وللليوم ما بشوفه خخه مع انه لما مراتي خبرتني كنت متمني اكون كوجود واشوفها تنتاك بس طفينا سيرة من وقتها وانا كاني ما اللي خبر بس مراتي دايما تقلي بدل ما تروح تنيك طيز دا وطيز دا ما طيز بنتك اولى قلها ماللي في بنات شهوتي ع صبيان وانت عارفة بس دايما عندي شهوة اشوفها تنتاك بس من طيزعا