دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
فى احدى الحارات الشعبيه حيث تتقارب الابنيه وتضيق الشوارع
كانت هدى وهى الست الكبيره سنا ولحما الارمله اللعوب تقف فى
شرفتها تشم الهواء او تنشر الغسيل فى العصارى قرب المغرب
وكانت لها بنت صبيه تجلس معها احيانا ينظرون الى الرائح والجاى
ويعلقون عليه
واعتادوا على ذلك
ومره نظرت الى منزل مقابل لمنزلهم رات نورا والشباك مفتوح ومغطى بستاره شفافه
الفضول جعلها تدقق النظر داخل المنزل
رات بعد محاولات ان زوجين شابين يزاولان الجنس
رات واستمتعت بحركاتهم وتمنت ان تمارس الجنس
بس يا خساره هى ارمله
فكانت تجلس وتضع يدها على فرجها تفركه وهى تشاهد المنظر وتتخيل ما تشاء
وكانت الارمله متابعه متى يعاشر الشاب زوجته
وهل هى زوجته او عشيقته؟
كان يوم فيه ويوم مافيش فى نفس الوقت تقريبا بين العصر والمغرب
كانت تركز على حركاتهم وليس على شخصياتهم
ولا حظت انه فى نفس الوقت ان بنتها فى نفس الموعد تستاذنها
لقضاء بعض المشاوير او انها تشوف التمثيليات عند الجيران
اخذت تفكر
هل ممكن ان الشاب يمارس مع بنتها
ابدا مستحيل
انهم عرسان ويمارس مع عروسته
صممت ان تذهب اليه وتدخل وقت الممارسه
ذهبت وطرقت الجرس عدة مرات
اخيرا فتح الباب
مين : خالتى ام فلان
- ايوه يا ابنى ممكن ادخل
- مترددا اتفضلى بارتباك
- هو انتى يا ابنى متزوج؟
- لا يا خالتى اتزوج منين انا لسه صغير على الزواج
- مش ح اشرب حاجه؟
- اوى اوى اتفضلى وجلست فى الصاله
وذهب الشاب الى المضبخ
تسللت الى نفس الحجره وفتحتها رات بنتها عاريه ولم تراها البنت
اغلقت الباب ورجعت الى الصاله وجلست وشربت الشاى واستاذنت
وتركت بنتها نائمه مع اخينا يفعل بها ما يفعل
وبعد يوم استاذنت البنت من امها كا لبعاده رفضت الام
وقالت انا اللى حاروح السوق اشترى بعض اللوازم
وذهبت الى شقة الشاب الصغير 17 سنه
طرقت طرقا خفيفا وفتح الباب واستقبلها الشاب بالاحضان كالعاده
ولاحظ ان الوزن اختلف فنظر وتاكد انها الام وليس البنت
قال اسف يا خالتى 55 سنه اااسف وتلجلج فى الكلام
-- اه فاكرنى اننى هى
- هيى مين؟
-- هى هى بطل استعباط انا متابعاكم
- هات من الاخر تتزوج البنت ولا اعملك مصيبه
-- يا خالتى انا انا انا.........
- مالكش دعوه بالجهاز علينا بس خليك راجل
- انا ستين راجل
-- ورينى كدا انك راجل (منتظره موافقته بالزواج من بنتها)
اوريكى انى راجل حاضر وجرجرها لاقرب سرير
كانت هدى وهى الست الكبيره سنا ولحما الارمله اللعوب تقف فى
شرفتها تشم الهواء او تنشر الغسيل فى العصارى قرب المغرب
وكانت لها بنت صبيه تجلس معها احيانا ينظرون الى الرائح والجاى
ويعلقون عليه
واعتادوا على ذلك
ومره نظرت الى منزل مقابل لمنزلهم رات نورا والشباك مفتوح ومغطى بستاره شفافه
الفضول جعلها تدقق النظر داخل المنزل
رات بعد محاولات ان زوجين شابين يزاولان الجنس
رات واستمتعت بحركاتهم وتمنت ان تمارس الجنس
بس يا خساره هى ارمله
فكانت تجلس وتضع يدها على فرجها تفركه وهى تشاهد المنظر وتتخيل ما تشاء
وكانت الارمله متابعه متى يعاشر الشاب زوجته
وهل هى زوجته او عشيقته؟
كان يوم فيه ويوم مافيش فى نفس الوقت تقريبا بين العصر والمغرب
كانت تركز على حركاتهم وليس على شخصياتهم
ولا حظت انه فى نفس الوقت ان بنتها فى نفس الموعد تستاذنها
لقضاء بعض المشاوير او انها تشوف التمثيليات عند الجيران
اخذت تفكر
هل ممكن ان الشاب يمارس مع بنتها
ابدا مستحيل
انهم عرسان ويمارس مع عروسته
صممت ان تذهب اليه وتدخل وقت الممارسه
ذهبت وطرقت الجرس عدة مرات
اخيرا فتح الباب
مين : خالتى ام فلان
- ايوه يا ابنى ممكن ادخل
- مترددا اتفضلى بارتباك
- هو انتى يا ابنى متزوج؟
- لا يا خالتى اتزوج منين انا لسه صغير على الزواج
- مش ح اشرب حاجه؟
- اوى اوى اتفضلى وجلست فى الصاله
وذهب الشاب الى المضبخ
تسللت الى نفس الحجره وفتحتها رات بنتها عاريه ولم تراها البنت
اغلقت الباب ورجعت الى الصاله وجلست وشربت الشاى واستاذنت
وتركت بنتها نائمه مع اخينا يفعل بها ما يفعل
وبعد يوم استاذنت البنت من امها كا لبعاده رفضت الام
وقالت انا اللى حاروح السوق اشترى بعض اللوازم
وذهبت الى شقة الشاب الصغير 17 سنه
طرقت طرقا خفيفا وفتح الباب واستقبلها الشاب بالاحضان كالعاده
ولاحظ ان الوزن اختلف فنظر وتاكد انها الام وليس البنت
قال اسف يا خالتى 55 سنه اااسف وتلجلج فى الكلام
-- اه فاكرنى اننى هى
- هيى مين؟
-- هى هى بطل استعباط انا متابعاكم
- هات من الاخر تتزوج البنت ولا اعملك مصيبه
-- يا خالتى انا انا انا.........
- مالكش دعوه بالجهاز علينا بس خليك راجل
- انا ستين راجل
-- ورينى كدا انك راجل (منتظره موافقته بالزواج من بنتها)
اوريكى انى راجل حاضر وجرجرها لاقرب سرير