NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,732
نقاط
18,389
انا شادي شاب ابلغ من العمر 22 عاما لي اخت متزوجة عمرها 34 عاما تزوجت قبل 17 سنة وكان عمري حينها 5 سنوات .
قبل خمسة اشهر سافر زوجها للعمل في الخليج . كنت ولا زالت متعلق جدا باختي هذه واسمها شيماء منذ صغري فكانت تصحبني وانا *** للتنزه وشراء الحلويات وغير ذلك . ولها ثلاثة اولاد اكبرهم بنت في السادسة عشرة من عمرها .
لقد شعرت منذ سفر زوجها بأن علي التزام كبير بمساعدة اختي في شؤونها العائلية فضلا عن محبتي الفائقة لها فبدأت في ايصال اطفالها الى المدارس واقوم بشراء كثير من الاغراض لها وهي تقدر كل التقدير ما اقوم به . قبل فترة قالت لي شيماء انا اعلم يا شادي انني ارهقك لانك تساعدني كثيرا فهل لا تزال تحبني مثلما كنت تحبني وانت *** فأجبتها وهل تشكين في ذلك يا احلى اخت في الدنيا وانت تعلمين هذا ولكنك تريدين التأكد فقالت وانا ايضا يا شادي احبك حب يفوق الوصف وصدقني انني احبك اكثر من زوجي واولادي ولكن لا ادري كيف اكافئك وانا على استعداد لتقديم او فعل اي شيء او خدمة تريدها . فقلت لها وانا انظر الى وجهها الوردي وصدرها العامر لا اريد مكافأة يكفيني ان ارى وجهك الحلو كل يوم فهذا يساوي الكثير عندي . اختي الحبيبة هذه بيضاء الجسم ممتلئة معتدلة القامة ناعمة لها صدر نافر جذابة الى ابعد الحدود ولها ساقان ملفوفتان عاجيتان ولا تكتفي بجمالها الصارخ هذا بل ترتدي في البيت الملابس القصيرة والبلوزات القصيرة والاحذية المغرية اما خارج البيت فترتدي الجلباب باحتشام . فطبعت قبلة على خدي وبادلتها انا القبلة وودعتها .
بعد اسبوع من ذلك اتصلت شيماء بي وقالت انها تشعر بتوعك وبحاجة لمساعدتي . وعندما وصلت بيتها قالت لي بأنها ذهبت للطبيبة تشكو من الم في فخديها ونصحتها الطبيبة بالتدليك وحيث انني اخذت دورة مكثفة في فن التدليك فانها استدعتني لهذا الغرض . وكانت ابنتها شذى حاضرة معنا وهي فتاة مكتملة الانوثة عمرها 18 سنة وهي نسخة طبق الاصل او اجمل قليلا من امها وتبدو اكبر قليلا من عمرها . فأخذت اعتذر من شيماء طالبا منها ان تعفيني من هذه المهمة لانني شقيقها فقالت ابنتها ما هذه العقلية المتخلفة يا خالي اتريدها ان تذهب الى رجل غريب ليقوم بتدليك جسمها وانا اعلم تماما مقدار محبتك لنا وخاصة لماما التي هي اختك التي تربيت معها منذ الصغر فخجلت من موقفي المتخاذل ووافقت مبتسما . فأحضرت زيت الشمع وشمرت شيماء عن ساقيها حتى اعلى الفخذ وبدأت بالتدليك حسب الاصول وما ادراك ما شعوري وانا ارى هذا اللحم البض الناعم النضر حتى سيقانها ناعمتان فهي تحرص كما اعلم على اللياقة الصحية والنظافة ، وفي حقيقة الامر انني اشك في اصابتها بألم ولكن من الواضح انها تريد ان ترفع التكليف بيننا وخاصة امام ابنتها شذى حتى تتعود الاخيرة على تعاملي الحميم مع امها ولا تستغرب اي شيء . ويبدو ان شيماء ارادت ان تعطيني فكرة او نموذجا عن جسمها لافكر في الامر .
وفي احد الايام وبعد ان اشتريت لها بعض الاغراض للبيت إذا بها تدعوني الى المكوث قليلا وتناول طعام الغداء معها لان الاولاد ذهبوا في رحلة مدرسية وهي تشعر بالوحدة في ذلك اليوم وبعد الغداء سألتني هل الطعام طيب فأجبت انت يا شيماء اطيب وانت روحي وبصراحة انت حبي الاول والوحيد في هذه الحياة وقمت وعانقتها وقبلتها في فمها ووجنتيها فضمتني الى صدرها عدة دقائق ثم اخذت اتحسس صدرها فقالت هل ترغب ان ارضعك يا شوشو ؟ فقلت اتمنى ذلك فأخرجت نهدها الجميل واخذت امصه والعقه بشراهة ثم اخرجت النهد الثاني ثم حملتها ووضعتها على سريرها ونزعت عنها معظم ملابسها واخذت اقبل واتحسس بطنها وكسها وفخديها والثم رجليها اللذيذتين بنهم فقالت لي انني مشتاقة اليك منذ ان سافر زوجي . وكنت اعلم مدى اشتياق امرأة شابة أيا كانت للمارسة الجنسية في غياب زوجها واخذت الوم نفسي على عدم الانتباه في وقت مبكر . وكان زبي قد انتفخ داخل بنطالي ولاحظت شيماء ذلك فقالت ما هذا يا شادي دعني اراه فأخرجته من قمقمه فبهتت لحجمه غذ ان طول زبي 20 سنتمتر وكان صلبا للغاية فأمسكته واخذت تداعبه بسرور وشهوة عارمة . ثم فتحت شيماء رجليها لتبرز كسها الوردي الشهي فأخذت اقبله وامصه بحرارة فائقة لعدة دقائق قبل ان ادخله الى اعماق كسها مرة واحدة وانا امسك بأفخادها ورجليها الجميلتين وانيكها بوتيرة سريعة وقوية من شدة الاثارة واخذت شيماء تقول ما اجمل زبرك يا شادي وهو داخل كسي انت زوجي وحبيبي وكل شيء لي في هذه الدنيا ثم لاحظت حصول الرعشة لديها ولذلك عندما اقتربت من وقت الانزال سحبته من كسها وقذفت حليبي على صدرها وبطنها ولكنها قالت في المرة القادمة انزل حليبك داخل كسي وبطني فقلت لها قولي في المرات القادمة !
وهكذا استمررنا منذ ذلك الوقت في النيك حيث اخذت تمص لي زبي وتشرب كل حليبي ثم تعودت على النيك في الطيز لان زوجها لم يكن يمارس معها هذا الشكل.

اما بالنسبة لابنتها شذى فقد طلبت مني اختي شيماء وبالطبع عن حسن نية ان اساعدها في بعض الدروس وكذلك تعليمها العمل على الكومبيوتر فأخذت تأتي الى البيت مرتين في الاسبوع وفي احد المرات دخلت الغرفة وانا اشاهد موقع اباحي فلم تترد - وهي الفتاة الذكية الجريئة - في سؤالي عن ذلك فقلت لها هذا موقع خاص للذين ينوون الزواج وفيه ارشادات ومعلومات وانا كما تعلمين شاب اقترب من موعد زواجي لكنها طلبت ان تشاهد بعض من صور هذا الموقع فرفضت قائلا ان هذا وقت مبكر بالنسبة لك فقالت الا تعلم انني فتاة واعية وبالتالي اطلعتها على بعض الصور في الموقع . وبعد قليل قالت لي انت يا خالي جذاب ومحبوب وتحبنا وعندما تتزوج سوف تهملنا وربما تنسانا فأجبتها كلا لا يمكن ان انساكم ثم فجأة طبعت قبلة على وجنتي وقالت هذه القبلة لك يا اروع خال في العالم انني احبك مثل امي واكثر . فأجبتها وانا ايضا احبك وطبعت قبلة على وجنتيها ثم عانقتها وفاجأتني قائلة وبكل جرأة ما رأيك هل انا جميلة ؟ فقلت بالطبع انت جميلة يا شذى وتابعت في خبث : ولكنني لم ارى جسمك حتى اقول جميلة جدا جدا ! هل يمكن ارى نهودك فقالت بالطبع انت مثل امي ورفعت بلوزتها لتبرز نهديها اللطيفين وكنا انذاك نجلس على مقعد فقلت هاتي ساقيك الرائعتين لاتحسس نعومتهما فمدت ساقيها وللامانة فانهما ناعمان مثل الحرير فقبلتهما وقبلت نهديها ثم ضممتها الى صدري ووضعت اصبعي الاسط في طيزها البيضاء ثم نزعت فستانها وكيلوتها وطلبت منهعا الاستدارة فاذا بي ارى اجمل فلقتي طيز بيضاوين مستديرين فأخذت اقبلهما في نهم ثم اخرجت زبي واخذت افرك به طيزها حتى قذفت على طيزها وافخادها. وفي المرات القادمة اخذت اقذف على بطنها وصدرها الى ان جاء الوقت الذي قمت فيه بفض بكارتها الشرجية بعد توسيع فتحتها الضيقة رويدا رويدا بالفازلين وبادخال اصبعين في الفتحة وقذف حليبي في اعماق احشائها حتى اصبحت مع مرور الوقت مدمنة على النيك في الطيز .
وهكذا اتمتع منذ ذلك الوقت
سيد وأمه

أسمه سيد من محافظة قنا وعنده 13سنة
وأمه أسمها عدلات سنها 40 سنه
وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته
أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 12س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده
ويحكى سيد قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى

أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي الأتنين وأنتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي الأتنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [ يوقف ] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لأبن عمى وتعطى البزه التانيه لأختى ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديده قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لايفتضح أمرى وشهوتى قدام أمى وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضه لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها.معرفتش بعمل أيه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش الا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجه بألم جميل وسعاده وأنتفاض لجسمى ونزلت على الأرضى غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف ألم ولا أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف أيه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش ألا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد غاصو وتعمقو فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير أبنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكوا وعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلوا هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبو الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى :
أيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاضى
وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى :
خليه يركبك وينيكك أنتى بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاضى
ـ تقصد بتاع أمى يعنى كسها ـ وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر أبنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ
وضحكت ضحكه عاليه وقامت وقالت لأمى :
دخلتك الليله ياعروسه أسيبك مع عريسك
وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أويمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابيه اللى لبساها من تحت وفرجحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب ( كلوتها ) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أتنفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح ..
وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمده أسبوعين أو أكتر ..
وفى يوم خرجت مع سيدى وجدتى للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا جدتى وقلتلى :
روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جاع وعاوز يأكل
وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول :
خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأه ..
وأنتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضه اللى جاى منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهي ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوه وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوه ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقولها :
كس كأنه نار موهوج عاوز خرطوم مطافى يطفيه ..
وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها وأستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها أحمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيده وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتكررلها كلامها : مفيش فايده ياعدلات أبنك هينيكك هينيكك مفيش فايده أنتى مش قادره وكسها موهوج ..
وحسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوه من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت نادم على أمى من بره : ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج : أيه ياسبد ؟
قلتلها : جدتى عوزه أكل لسيدى ( جدى ) ..
قلتلى : حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك ..
وفى ثوانى لقيت مرات عمى بتنده وبتقلى : تعال ياسيد أدخل عوزاك ..
ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى : عيب ياشرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده ..
وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاجى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقولى :
أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ..
ودخلتنى على أمى وهي مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوه فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقولها من كسوفها : ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ..
ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى وقامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقولى : ياواد ياسيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها ..
وبصت لأمى تقولها : متتكسفيش ياعدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز امى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وإذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول : أح .. وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت :
أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها ..
وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى :
أسكتى بقى ياخديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه ..
وردت عليها قالتلها : أبنك كبر وبيقدر ينزل ..
وراحت سكته وكملت ضحكتها وقالتلها :
أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقوليلى قدر عليكى ولا لأ ..
وخرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قالتلى : متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله ..
وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقولى : واد ياسيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها .. وراحت مفهمانى وقالتلى : أمك عارفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقالها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه لو سيدك أو جدتك عرفت وحاول أنت تطمنها ..
وقالتلى وهي بتضحك : بردها ياخول بدا ماتروح تتناك من الغريب ..
وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وجدتى وسيدى قلولى يلا نروح البيت رجعت مسرعا ودخلت لقيت أمى صاحيه ووشها أحمر جدا من نتف الحلاوه وبعد ما أتعشينا أنتظرتها ندخل للنوم فى أوضتنا قالت : خشى نام أنت ياحبيبى أنا مش جييلى نوم أنا هقعد مع مرات عمك شويه ..
ومن خوفى منها دخلت فعلا وحاولت أنام معرفتش خالص وبقيت مستنى دخولها للأوضه بفارغ الصبر ولم تدخل وبعد حوالى ساعه سمعت صوت أختى الرضيعه بتصرخ وسمعت صوت مرات عمى بتقولها : مال البنت ياعدلات ؟
بتقلها : عاوزه تنام ..
فقالتلها : خشى نامى ونيمى البنت وتصبحى على خير ومتنسيش اللى قلتهولك وفعلا ثوانى ولقيتها دخلت الأوضه وأنا عملت نفسى نايم خالص وفى ثوانى لقيتها نيمت أختى ونامت ترضعها من بزازها وكل شويه تتلفت نحيتى وتدقق فيا تتأكد أنا نايم ولا صاحى أستمرت على كده نص ساعه ولقيتها شده بزتها من بقى أختى علشان خلاص نامت وأتعدلت فى نومتها على ظهرها
ولاحظت بتحط أيديها جوه صدرها وحاسس بحركه نقفيش فى بزازها والسرير بيتهز بينا أنا وهى وأختى وسمعت نفسى الصوت الواطى ومش واضح وفجأه راحت قايمه وشدت الجلابيه من على جسمها وقلعتها وعملت نفسها هتقوم تغيرها من الدولاب وقامت من على السرير وطيازها بتضرب فلقيها ببعض من كبرهم ووسع الفلق بينهم ومن شده هيجانى مبقتش قادر على الصبر وحبيت أعرفها أنا صحيت روحت متقلب من نومتى وقلتلها : أماى رايحه فين ؟
ردت عليا كأنها أتفجأت بصحيانى تقلى : أنت صاحى ياسيد ؟
ورجعت بسرعه للسرير من غير ما توصل للدولاب تلبس جلابيتها وقالتلى :
كنت رايحه أجيب ملايه نتغطى بيها ..
وشوبه وقلتلى : سيد تعال نام من الحرف علشان أنيم أختك من جوه وهاكون أنا اللى فى الوسط بينك وبين اختك جنبك أحسن تتقلب وأنت نايم عليها تفطسها ..
وفعلا خرجت للحرف وحاولت أنام ومبقتش عارف أنام وأنا عارف أمى من غير لباس ولا سنتيان وبقيت خايف أتلزق فيها فى طيازها أو أمسكها من بزتها وفقدت الأمل وروحت فى النوم فعلا ونمت ولكن صحيت على حاجه دافيه قوى وسخنه وخدانى بكل وسطى جواها ومسك زبرى بتحاول تدخله من شىء مليان ميه سخنه وملزقه وكأنى ملفوف بشىء غريب عباره عن لحم طرى فتحت عينى لقيت أمى وخدانى ورفعانى فوق وسطها وبين وراكها بتحاول تدخل زبرى فى كسها الغرقان ومبلول ومش عارفه تظبط زبرى فى كسها ومجرد صحيت لقيت زبرى راح محمبط وقايم زى الحديد وأمى لقيت زبرى حمبط ووقف فى أيديها كده فرجحت من وراكها قوى وراحت مزحلق بكسها وهى فكرانى لسه نايم ولما شعرت بسخونه كسها تمسك بيها ودخلت أكتر بين وراكها وفى ثوانى كنت أعتدلت على أعتدال فوقيها أنيكها وقلتها : أماى
ماسمعتش منها كلام لقيت مصمص فى شفايفى وكسها بيسحب زبرى للداخل وحسيت بعوم فوق بحر من عرض بطنها ووسع كسها اللى غرقان ميه سخنه وأحتضنتى بشده حتى لايفلت زبرى الصغير من ضخامه ووسع كسها وفعلا لم تتركنى حتى بدأ اللبن ينزل فى كسها وحست بيه وبسخونته أبعدت زبرى بأيديها وخرجته من كسها وهي بتقول : يخربيت أبوك .. أنت نزلت فيا وفى كسى أنا مش عامله حسابى أحسن أحمل منك وتبقى نصيبه وفضيحه ياخول ..
وأنزلتنى من فوقيها بشخطه بعصبيه وقومتنى من فوقيها وزبرى بينقط بقيه اللبن على بطنها ووراكها !!! بالام وابنتها ايما استمتاع
لمشاهدت اقوى طريقة لممارسة العادة السرية بطريقة ممتعة جدا ادخل هنا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%