NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سي السيد (السلسلة الثانية) .. من عشرة أجزاء

smsm samo

مشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
مشرف
ناقد فني
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
ناشر مجلة
إنضم
8 يناير 2022
المشاركات
1,225
مستوى التفاعل
1,136
العمر
48
الإقامة
القاهرة
نقاط
5,905
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
➤السابقة

الجزء الأول


عدت الامتحانات وطبعا علا أختي كانت في دوامة التحضير للجواز وماما معاها ، وبابا بدأ الاستعدادات لاستقبال الضيوف اللي هيجوا ، وكانت الاستعدادات دي عبارة عن إنه يوفر مكان لبيات اللي جايين من البلد
بيتنا عبارة عن 3 أدوار ، الدور الأول ده شقة بابا مخليها للدروس الخصوصية فتقسيمته مختلفة عن باقي الأدوار لأن بابا فاتح الصالة على أوضة ، وفاتح الأوضتين التانيين على بعض ، والدور التاني ده اللي احنا قاعدين فيه أما الدور الثالث فده السطح نفس تقسيمة الدور الثاني بس مش مجهز للمعيشة ، فيه أوضة للغسيل وأوضة للطيور وأوضة فيها شوية كراكيب وحمام وباقي السطح فاضي بس مبني من غير سقف
قرر بابا يوضب الدور الأول عشان ينام فيه الرجالة اللي جايين من البلد ويجهز السطح على قد ما يقدر عشان ينفع للشباب ، لأن الدور الثاني هيبقى للستات ، أنا بقا استغليت الفرصة ودورت على 3 كاميرات مراقبة صغيرة (وايرلس) لاسلكية وماتتكشفش وسليم ساعدني في كدة طبعا وخصوصا من الناحية المادية ، وجبت واحد فني يركبهم من غير ما حد ياخد باله ، فركبت واحدة في الحمام والاتنين كل واحدة في أوضة ، وبقى الدور الأول فيه الكاميرات متصلة باللاب توب اللي اشتريته ، وقلت أستنى على فكرة مراقبة أوضة بابا لحد بعد الفرح طالما قعدة الرجالة هتبقى تحت يبقى أكيد في حاجة تستحق التصوير
علاء أخويا نزل قبل الفرح بأسبوع عشان يكون موجود وفاضي لأي حاجة تخص الفرح ، وطبعا بابا اعتمد عليه في إنه يكون مع ماما وعلا في أي مشوار هيحتاجوه فيه
قبل الفرح بيومين عمي إبراهيم جه ومعاه بناته الأربعة ، وأيمن ابنه مجاش عشان يخلي باله من الدار والأرض فقلت لعمي : ليه بس مخليتش أيمن يجي معاك يا عمي
  • معلش يا ولدي ، مانت عارف إنه بيراعي الأرض وما ينفعش كلنا نسيب البلد وننزل
  • ‏يا خسارة ، دانا كنت مستنيه يجي
بابا بعصبية : ما تبطل شغل العيال ده يا واد إنت
عمي رد عليه : في إيه يا عادل ، ابن أخويا وبيكلمني وماقالش حاجة تستاهل اللي إنت عملته ده
بصراحة اتبسطت إن عمي اتكلم ودافع عني ، مفيش شوية ولقينا خالو سامح داخل ومعاه مراته وابنه وبنته ، ولأن خالو اتجوز وهو كبير فأولاده لسة صغيرين بنته 10 سنين وابنه 7 سنين ، طبعا اول ما دخل بدأ الضحك والهزار وخلانا شغلنا الأغاني وقعد يرقص مع علا ويرقصنا وخلانا كلنا فرحنا بصراحة خالو ده حتة سكرة
بالليل بقا بابا وعمي وخالو نزلوا الدور الأول وقفلوا على نفسهم والدور التاني كان فيه ماما وعلا ومرات عمي وبناتها ومرات خالي وبنتها ، وطلعنا أنا وعلاء السطح ومعانا ابن خالنا ، وكنت متأكد إن الليلة دي مش هتعدي كدة ، ولازم خالو وبابا وعمي يمتعوا نفسهم بأزبار بعض ويمتعوا نفسهم بزب عمي ، بس قررت أسيب الفرجة لبعد الفرح على رواقة
نمنا والصبح بابا اتصل عليا عشان أنزل أجيب الفطار من عند ماما وننزل نفطر مع عمي وخالي
وقبل ما كمل اللي حصل أحب أعرفكم بعيلة بابا وماما
بالنسبة لأخوات بابا فهو له أخ واحد اللي هو عمي إبراهيم ومن بعد وفاة جدي بقا هو كبير العيلة وبصراحة يستحقها لأنه محبوب ومالهوش غير 3 أخوات بنات اللي هما عماتي

الكبيرة عمتي ناهد دي أرملة وعندها 5 شباب وبنتين ، وعيلة جوزها **** يرحمه أغنياء ومرتاحين ماديا وهي رفضت تتجوز من بعده
وعمتي سمية دي متجوزة واحد أرمل وعنده ولد ومخلفة منه بنتين واللي فهمته من ماما إنه كان في قصة حب بين عمتي وجوزها من زمان وهو ده السبب اللي خلاها توافق تتجوزه بعد ما اتطلقت من جوزها لأنها مخلفتش منه وطبعا جدي هو اللي كان رافض الجوازة وبعد وفاته اتجوزت عم حسني بموافقة عمي
أما عمتي الصغيرة دي بقا حتة بونبوناية بحبها جدا اسمها علا وبابا سمى أختي على اسمها وعشان بابا حنين عليها وبيحب يدلعها فهي كمان بتحبنا وبتتعامل معانا بحنية وحب ، هي متجوزة وللأسف جوزها مش بيخلف فبتعوض ده في أولاد اخواتها وبتحب جوزها ورفضت تسيبه رغم إنه هو اللي عرض عليها تسيبه وتتجوز عشان ما يكونش السبب إنه يحرمها من الخلفة ، لكن هي قالت إنها بنت أصول وعيب إنها تسيبه طالما هو كويس معاها ، وعلى فكرة جدتي كمان ميتة

أما أسرة ماما فجدتي ماتت وماما صغيرة وجدو كان مخلف منها ماما وخالو سامح بس وبعدها اتجوز وخلف من زوجته 3 رجالة و 2 ستات ، هما كويسين معانا وفي ود بينا بس أكتر حد قريب مننا هو خالو سامح وجدو حاليا ميت بس زوجتة على قيد الحياة
بدأوا قرايبنا يجوا من البلد وبالليل الرجالة نزلت الدور الأول والستات اتجمعت في التاني والشباب طلعوا التالت
واتكتب كتاب علا على جوزها عزت وبدأت الستات تطبل وتغني والبيت كان كله فرحة وعملنا فرح للحنة ويوم الفرح كان يوم جميل جدا
بعد الفرح عمي جاب باص كبير جمع فيه كل الضيوف ورجع على البلد إلا خالو بس اللي أخد مفتاح البيت ورجع عليه ، عشان بابا وماما وأنا علاء سافرنا مع علا ، وبعد ما اتطمنا عليها وخدنا واجب الضيافة بابا استأذن عشان ما يسيبش خالو لوحده وخد علاء معاه وأنا وماما بيتنا لتاني يوم عشان ماما تروح لعلا في الصباحية
بعد ما رجعنا كان نفسي أتفرج على اللي حصل بس طبعا كان صعب لأننا رجعنا قرب المغرب وعلاء موجود في الأوضة وصعب اتفرج بحريتي فأجلت الفكرة لتاني يوم
وتاني يوم قلت أستنى لحد ما اكون لوحدي وعلى آخر النهار كان بابا خد خالو ونزلوا يدوروا على شقة لخالو يقعد فيها لما يتنقل القاهرة ، رغم إن بابا عزم عليه يقعد معانا في نفس البيت وياخد الدور الثالث ، لكن خالو رفض وأصر إنه يشتري شقة ، وبعد ما بابا نزل بساعة كدة علاء كمان نزل مشوار وقالي قبل ما ينزل :
  • عمدة ، أنا عايزك في موضوع مهم لما أرجع
  • خلاص ماشي ، أنا كدة كدة مش خارج النهاردة
  • ‏تمام ، لما أخلص مشواري وأرجع أبقا اتكلم معاك
  • ‏مع السلامة
أول ما نزل واتطمنت إني لوحدي في الأوضة قلت أطلع اللاب توب واتفرج لقيت ماما خبطت ودخلت وقالت :
- عامل إيه يا عماد ؟
روحت قافل اللاب توب وحاطه جنبي وقلت لها :
  • بخير يا حبيبتي ، حضرتك عاملة إيه ؟
  • ‏عايز الحق ، البيت وحش من غير أختك (كانت بتتكلم وهي متضايقة)
روحت قايم وحاضنها وأنا بقولها : أومال هتعملي إيه لما أنا وعلاء نتجوز
  • يا ابني علاء مش عاجبني حاله ، على طول مسافر وبشوفه بالعافية ، لو تعرف قد إيه كنت فرحانة إنه كان بيجي معايا في المشاوير اللي قبل الفرح
  • ‏ما أنتي عارفة يا ماما إنه مسافر وسايب البيت هروب من معاملة بابا الشديدة
  • ‏طب وأنا ذنبي إيه ، أنا أمه مش بوحشه
  • ‏إنتي أحلى حاجة في الدنيا دي كلها (وبوست دماغها)
  • ‏طب إنت وراك حاجة دلوقت
  • ‏لا يا حبيبتي ، عايزاني في حاجة
  • ‏آه ، أنا بزهق لما بكون لوحدي ، ينفع تيجي تقعد معايا وانا بجهز الغدا
  • ‏من عيني يا نور عيني ، ولو عايزاني أطبخ أنا ، هاطبخ وتقعدي إنتي
  • ‏آه منك إنت يا آخر العنقود
بوستها من راسها وروحت معاها المطبخ ، حاولت أهزر معاها واضحكها ، وبدأت أساعدها لحد ما الأكل جهز ، وشوية وبابا وخالو وصلوا وماما اتصلت بعلاء تشوفه فين عشان يتغدا معانا ، قالها إنه على باب البيت ، طلع علاء وقعدنا كلنا على السفرة وعرفنا إن خالو لقا شقة ومش بعيدة عننا وأنه خلاص هيشتريها
بعد الأكل قعدنا كلنا ندردش وشوية وعلاء قالي :
- تعالى ندخل أوضتنا عشان عايزك في موضوع
استأذنا منهم ودخلنا وعلاء قالي :
  • أنا عايز أقولك على حاجة ممكن تزعلك
  • ‏خير في إيه ؟
  • ‏أنا مهاجر لأوروبا
بصراحة اتفاجأت وعيني دمعت ومابقيتش عارف أقول أيه بقيت باصص له وساكت فقرب مني وقالي :
  • عشان خاطري يا عماد بلاش تبكي ، أنا مقولتش لحد إلا إنت
  • ‏ليه يا علاء كدة ، ماتفكرش عشان إنت بعيد عني إني ده عادي بالنسبة لي ، ده أنا لو قاعد في البيت كنت بستنى ألاقيك نزلت إجازة وأشوفك ، ولو في الكلية أو في الشغل كنت بتمنى أرجع ألاقيك ، دلوقت عايز تبعد أكتر وتحرمني منك
علاء بدأت دموعه تنزل ، ومد إيده ومسح دموعي وهو بيقول : غصب عني يا أغلى الناس ، أنا بجد تعبت من هروبي من قسوة بابا ، ونفسي استقر هنا واعيش حياتي ، لكن كل مدى بلاقي نفسي أبعد من الأول ، ومش عارف أقرب منه ولا أخليه يقربني منه
  • يا علاء إنت أخويا وأبويا وحبيبي وأهم إنسان عندي ، إزاي أهون عليك كدة تبعد وتسيبني
  • ‏أنا مش بس بحبك ، أنا تقريبا مش برتاح مع حد إلا أنت ، أي حد يعرفني ممكن يكون لمصلحة أو متعة ، لكن إنت الوحيد اللي فعلا برتاح لما بنكون سوا
اترميت في حضنه وبكيت ، وبالتأكيد بكايا ماكنش عشان سفر علاء وبس ، لا عشان سي السيد اللي معاملنا بقسوة ، وهو في الخفا بيتناك من خالي وعمي ، والتسبب إن علاء تتجوز في محافظة بعيدة ، وإن علاء يهاجر ، كنت عايز أقول لعلاء بس ما حبيتش أبوظ صورة بابا عند علاء أكتر ما هي بايظة
لما هدينا وطلعنا شحنة الخنقة اللي جوانا ، علاء طلب مني إن ده يفضل سر بينا ، وعرفني إن مشواره النهاردة كان بيخلص فيه إجراءات السفر
باظ اليوم ومجاليش نفس أتفرج على حاجة ، واليوم اللي بعده نزلت شغلي ، وعلى العصر لقيت علاء بيتصل بيا :
  • ألو ، أيوة يا علاء
  • ‏أيوة يا ميدو ، ممكن تيجي بدري النهاردة
  • ‏خير في حاجة
  • ‏لا يا حبيبي ، بس كنت عايزك تيجي على المغرب عشان عايزك في مشوار
  • ‏طب يا حبيبي ماشي
  • ‏خلاص مستنيك ، سلام
  • ‏مع السلامة يا حبيبي
كملت شغلي ورجعت البيت على المغرب لقيت بابا وماما قاعدين يتفرجوا على التليفزيون ، سلمت عليهم ودخلت أوضتي لقيت علاء مجهز شنطته ، ولما بصيت له لقيته بيقولي :
- أنا عايز أفسحك
-عيني بقت تدمع وأنا مش قادر أرد عليه ، فقرب مني وهو بيقول : عشان خاطري يا ميدو ، أنا معرفش أنا راجع امتى ولا هنتقابل تاني ولا لأ ، فعشان خاطري تعالى نتفسح سوا قبل ما أسافر
اترميت في حضنه وبوسته من شفايفه بوسة كلها حب واشتياق وعشق وحضنته جامد وسيبته ودخلت أخدت دش ولبست وقولنا لبابا وماما إننا خارجين ، وطلعنا على دريم بارك قضينا وقت جميل جدا كنت مبسوط لأقصى درجة كنت حاسس إني بتفسح مع حبيبي اللي بيحاول يسعدني ويخليني أسعد إنسان
بعد دريم بارك روحنا بيتزا هت اتعشينا ولما قربنا من البيت قلت له : لؤلؤتي ممكن أطلب منك طلب
  • إنت تؤمر يا حبيب أخوك
  • ‏أنا معايا مفتاح الدور الأول ، ما تيجي نعمل حفلة
بص لي ورفع حاجبه الشمال وابتسم وقالي : يلا بينا
دخلنا البيت وفتحت الباب بالراحة جدا ودخلنا وبعد ما قفلت ولفيت لقيت علاء فاتح لي حضنه روحت له واترميت في حضنه اللي فعلا هيوحشني وغيبنا في بوسة خلت جسمي ولع ، بقا يدخل لسانه جوة بوقي وأمصه وأحس إني سكرت من جمال طعمه ، وشوية وياخد شفتي اللي تحت يمصها بحنية ودلع يهيجوني حسيت بزبه واقف وبيخبط فيا زي ما زبي وقف وشد على آخره
علاء مد إيده وقلعني التيشيرت والفانلة الداخلية ، ومسك راسي بين أيديه وميل عليا وباسني من شفايفي بعدها ساب راسي ونزل على رقبتي يبوس فيها ويمص ودني وأنا مكلبش فيه من المتعة بعد شوية سابني قمت أنا مقلعه هدومه كلها ما عدا البوكسر وأنا قدام زبره مسكته بشفايفي من على البوكسر وقعدت أمص فيه ولما وقفت نزلت على صدره المشعر بشفايفي أمتع حلماته بمصي فيهم ورغم إنه كان عرقان بس كنت مبسوط ، خليته رفع دراعه وبقيت أشم عرقه وطبيعي علاء بيهتم بنفسه وبيحط مزيل عرق فكنت بشمه وأنا بستمتع وعايز أملا صدري بريحته ، وأنا عمال أبوس فيه وأشم في ريحته لقيته بيقولي :
- تعالى ناخد دش سوا
قلعت بقيت هدومي ، وهو قلع البوكسر ودخلنا الحمام وفتحنا الدش ونزلنا تحت ميته حضنا بعض وشفايفنا اتقابلت وقعدنا نمص ألسنة بعض بمتعة رهيبة وشوية ونزلت ألحس في جسمه وقعدت على ركبي ومسكت زبره وأبوسه وأدخله في بوقي أمصه وأنا بلعب في بيضانه وانزل على بيضانه أمصهم وارجع تاني أمص زبه وهو يمسك راسي ويضغط عشان زبه يدخل في زوري بعد شوية قمت وأنا مطلع لساني بلحس جسمه من أول زبه لحد ما وقفت وبوسته من شفايفه ولفيت وبقيت وراه وحضنته وزنقت زبي في طيزه وأنا بقفش في صدره بإيدي وهو راجع براسه على كتفي وبنبوس بعض نزلت بأيدي الشمال مسكت زبه وقعدت ألعب فيه لما حسيت إني هنزل سحبت نفسي ووقفت قدامه وأنا ضهري له بحيث زبه يدخل بين طيزي راح هو حاضني وضمني لصدره وقعد يبوسني من رقبتي ومن ودني وأنا بطلع آهات المتعة من عمايله فيا رجع بوسطه لورا ومسك زبه وحطه على خرمي وبقا يضغط على خفيف بس طبعا زبه ما دخلش روحت موطي عشان يعرف يدخله قام قفل الدش ونزل على ركبه وقعد يلحس في خرمي بلسانه ويحاول يدخل لسانه في الخرم بطريقة ولعتني ويدخل صوابعه وينيكني بيها وأنا عمال أزوم من المتعة ، بعد شوية وقف وتف على خرمي وحط زبه وبدأ يدخله بكل هدوء وأنا فاشخ لي نفسي بإيدي لحد ما زبه دخل كله وبدأ يمتع لي خرمي بزبه داخل طالع بمتعة رهيبة بعد شوية وقفت ولفيت راسي عشان أعرف أمتع شفايفي بشفايفه وأنا رافع دراعاتي عشان أعرف امسك راسه وزبه داخل خارج في طيزي ، بعد شوية قالي :
- تعالى نطلع نكمل في أي أوضة
من غير ما يطلع زبه خرجنا من الحمام ومشيت وزبه جوايا ، ودخلنا أوضة من الأوض وميلت على الحيطة ورجع هو يكمل حركة النيك على الوضع ده
ولأن الأوضة مفيش فيها سرير لكن في مرتبة على الأرض ، نزلت أنا بكفوفي على المرتبة وطلبت من علاء يحمل بجسمه عليا عشان أنزل بجسمي واحدة واحدة لحد ما أنام على بطني من غير ما زبه يخرج مني ، وفعلا نزلت لحد ما بقيت نايم على بطني وهو فوقي بيمتعني بزبه وفضلنا على الوضع ده شوية لحد ما زهقنا منه فعدلت نفسي بحيث أنام على جنبي وهو يقعد على ركبته ويمتع خرمي بزبه وفي نفس وقت نازل تقفيش في صدري وبعد شوية لفيت جسمي بحيث أنام على ضهري وهو نازل طالع في خرمي وأنا لفيت رجلي حوالين وسطه ومكلبش فيه ولفيت ايدي حوالين رقبته ونزل بشفايفه على شفايفي يمتعهم وزبه نازل طالع في طيزي بيهريها من المتعة ولحد ما ضغط مرة واحدة وبدأ يزوم وينزل لبنه السخن جوايا ويمتعني بيه
فضل نايم عليا لحد ما زبه نام وخرج من طيزي ، لقيته قام وقعد بطيزه على شفايفي وطلب مني أدلع له خرمه ، مسكت طيزه وبدأ ألحس خرمه وأنيكه بلساني راح هو نايم عليا في وضع 69 ونزل على زبي يمصه ويمتعه مع بيضاني ، بعد شوية قام ومسك زبي ودخله في طيزه وقعد بتنطط عليه وأنا بقفش في صدره المشعر ومقدرتش أطول طبعا جبتهم في طيزه وأنا في قمة المتعة
قام من على زبي ونام جنبي وفرد لي دراعه وحضني وقعد يبوس كل حتى في وشي ، بعد شوية قمنا اتشطفنا وطلعنا الشقة كان بابا نايم وماما قاعدة مستنيانا ،طمناها علينا ودخلنا نمنا وتاني يوم علاء سافر على وعد منه إنه لما يوصل ويلاقي فرصة يطمني عليه يبقى يعمل كدة

الجزء الثاني


بعد ما علاء سافر ورغم إني متعود على سفره وبعده عني ، لكن المرة دي كانت مختلفة ، لأنه مسافر أوروبا ، يعني كل فين وفين على ما أشوفه ، قعدت بكيت وأنا بفتكر كل حاجة بيني وبينه وطريقة تعامله معايا من وأنا صغير
شوية ولقيت سليم بيرن عليا ، كنت متضايق ومش عايز أرد ، لقيته رن مرتين تاني روحت فاتح عليه :-
  • ألو ، أيوا يا مستر
  • ‏إيه يا ابني ما بتردش ليه ؟
  • ‏لا مفيش بس متضايق شوية
  • ‏طب تعالالي وأنا أفرفشك
  • ‏معلش يا مستر مزاجي مش رايق
  • ‏يا ابني تعالى ومش هتندم
  • ‏حاضر
  • ‏تعالى على شقتي في مفاجأة
  • ‏امتى ؟
  • ‏دلوقت
  • ‏طب مفاجأة إيه ؟
  • ‏لما تيجي هتعرف
قمت أخدت دش ولبست شروال قطن على تيشرت قطن خفيف ونزلت روحت شقة مستر سليم ، ولما وصلت فتح لي وهو لابس شورت رياضي فقط وأخدني في حضنه وقعد يبوسني من شفايفي ويقولي : إنت واحشني جدا
  • وانت كمان يا سلومتي
  • ‏في مفاجأة اتمنى تعجبك
  • ‏مفاجأة إيه ؟
  • ‏معايا ابن خالتي
  • ‏بيعمل إيه ؟!
  • ‏ده بقا اللي اتعلمت على أيده الجنس
  • ‏وده نوعه إيه ؟
  • ‏مبادل
  • ‏يعني هنعمل علاقة ثلاثية
  • ‏بالظبط ، تعالى بقا أعرفك عليه
خدني ودخلنا أوضة النوم كان فيها ابن خالته قاعد على السرير وفارد رجليه وكان لابس تيشرت حمالات على شورت قطن وأول ما شوفت جسمه المشعر افتكرت بابا على طول ، وبقيت أبص لجسمه بمتعة وشهوة ، قطع استمتاعي صوت سليم وهو بيقول :-
- أعرفك على صلاح ابن خالتي
مديت إيدي أسلم عليه وأنا بقوله : أهلا وسهلا أستاذ صلاح
صلاح : أستاذ مين ، إحنا هنا مفيش لا أستاذ ولا مستر ، قولي صاصا
فضحكت وقلت له : ماشي يا صاصا
راح شاددني عليه وحضني وقرب شفايفه من شفايفي ومسك شفتي التحتانية بين شفايفه ومصها على خفيف وقالي : إيه الشفايف العسل دي
روحت محسس على دراعه اللي متغطي بالشعر وقلت له : وإيه الدراع الجميل ده
سليم : إيه يا جماعة هنقضيها معاكسات ولا إيه
راح صلاح شادد سليم وقعد يبوسه من شفايفه وشدني عليه بحيث أقف وراه فحضنته من ضهره وقعدت أبوس في جسمه وفي دراعاته وأنا زبي لازق في طيزه وطبعا بدأ يقف ويشد من إحساسي إن جسمه شبه جسم بابا وكنت بصراحة متخيل إني حاضن بابا مش صلاح ، وبقيت أبوس في جسمه بشهوة غريبة قطع استمتاعي بجسم صلاح إن سليم شدني ومسك شفايفي يبوس فيهم ويهيجني أكتر فمديت ايدي ونزلت الشورت وأنا بدعك في طيزه راح صلاح داخل بينا وحضن سليم ومسك شفايفه يبوس فيهم ونزل على صدره يمص في حلماته وسليم عمال يوحوح من المتعة ، لزقت أنا في صلاح من ورا وأنا بقفش في جسمه وارفع التشيرت عشان أستمتع بضهره المشعر ، لقيته نزل الشورت , وراح سليم مقلعه التيشيرت وصلاح رفع دراعاته ورا رأسه قام سليم نازل لحس في باطه وحلمة صدره ، وأنا لازق فيه من ورا نزلت بلساني على باطه التاني أشم فيه وألحس وفي اللحظة دي افتكرت علاء أخويا فبقيت أتخيل إني بعمل كدة مع علاء وألحس بمتعة ، كان سليم قاعد قدامنا على السرير وصلاح في حضنه ، لقيته طلع على السرير فمسكت طيزه أقفش فيها وأمد إيدي ألعب في زبه اللي مكانش كبير كان حوالي 16 سم بس مليان شوية مش رفيع ، فبقيت أبوس في طيزه والعب له في زبه وهو بيمص في حلمات سليم وسليم على آخره
بعد شوية نزل على الأرض وشد الشورت من رجل سليم وقلعه واتلفت لي وهو بيبوس فيا راح مقلعني كل هدومي وسليم قرب مننا وقعد يلعب لنا في أزبارنا ، وصلاح بيلحس في باطي وحلماتي بطريقة ولعتني وسليم قاعد يلعب في زبري وانا ماسك زبر صلاح بلعب فيه وصلاح بيمص في صدري
بعد شوية سليم نام على بطنه على السرير ومسك زبري يمص فيه ويلعب لي في بيضاني وصلاح بيبوس في شفايفي وشوية ويبعبص سليم في خرمه وينيكه بصوابعه وشوية سليم يسيب زبي ويمص في زب صلاح وأن أقفش في طيز صلاح ويرجع سليم يمسك زبي يمص فيه راح صلاح نايم على ضهر سليم ونزل لحس في خرمه ، أنا لقيت خرم صلاح باين قدامي رحت مبعبصه ودخلت صباعي في خرمه لقيته بيفشخ لي طيزه
بعد شوية صلاح طلع على السرير ونام ورا سليم وقعد يلحس له في خرمه ويلعب له في زبه وسليم مكمل مص في زبي وشوية وصلاح يتف على خرم سليم ويحط زبه ويحكه من غير ما يدخله
لقيت سليم رفع جسمه وقرب شفايفه من شفايفي وقعد يبوس فيه وصلاح حاضنه وهو بيحك زبه في طيزه من غير ما يدخله ، لكن حاضنه وبيقفش له في صدره ويبوس في رقبته ، بعد شوية سليم لف وخلى طيزه ناحيتي ومسك زب صلاح يمص فيه فنزلت أنا بلساني أمتع خرمه واستمتع بمكان لسان صلاح وارفع راسي وأدخل 3 صوابع في خرمه وانيكه بيهم ، لما سليم استوى قعد وطلعت أنا لزقت فيه من ورا وصلاح طلع قعد قدامه يبوس فيه ويلعبوا في ازبار بعض وأنا بحك زبي في خرمه وبصغط على خفيف عشان أخليه يرجع بوسطه على زبي عشان أوهمه إني هدخله ، بعد شوية قالي : دخله يا عمدة ، أنا مش قادر خرمي بياكلني
روحت حاطط راس زبي وضغطت على خفيف راح هو راجع بوسطه وبلع زبي كله جوة طيزه ، وبدأت أنيكه وهو بيصوت من زبي ، لقيت صلاح نام على ضهره وخد زب سليم في بوقه وعليها سليم نام على صلاح في وضع 69 وبقوا يمصوا ازبار بعض وأنا بنيك في سليم
بعد شوية سليم رفع جسمه ولف دراعاته على رقبتي وشدني عليه عشان أبوس شفايفه ، وصلاح نام على بطنه يلعب لسليم في زبه وبيضانه بعد شوية سليم سحب نفسه مني ولف بحيث تكون طيزه ناحية صلاح وبدأ صلاح يدخل زبه في طيز سليم وينيكه وأنا قربت منه سليم أبوسه من شفايفه وامص في حلماته وسليم بيصرخ من المتعة
روحت ضاغط على رأسه عشان ينزل يمص في زبي ، وبدأ صلاح يسرع في النيك لدرجة إن صوت خبط جسمهم في بعض كان عالي ، بعد شوية سليم وقف على ركبه وصلاح حاضنه وشغال رزع فيه
ميلت على زب سليم أحطه في بوقي عشان أمصه منعني وقالي : بلاش عشان ممكن أجيب
رفعت راسي عشان أمص في حلماته رفض برده وسحب نفسه من قدام صلاح وقال : أنا تعبت منكم سيبوني أريح شوية
لقيت صلاح طلع على السرير ومسك زبي ونزل عليه بشفايفه يبوس فيه ويمصه وهو بيلعب لي في بيضاني وسليم وقف وراه يقفش له في طيزه ويضربه عليها ضرب خفيف ونزل يلحس له خرمه وينيكه بلسانه وصلاح بيوحوح ومستمتع ، لقيت سليم بيقولي :
- بص خرمه جميل ازاي
ميلت بجسمي ناحية طيز صلاخ وشوفت طيزه الذكورية اللي مليانة شعر ، شكلها زود الشهوة جوايا ، فنزلت على خرمه بلساني ألحس فيه وهو مكمل مص في زبي ، لقيته بيقولي : يلا يا عمدة دوقني زبك الجميل ده
قمت ناحية طيزه ودخلت صباعي لقيت خرمه واسع روحت مدخل صابعين لقيت خرمه استوعبهم روحت مغرق خرمه من ريقي وحطيت راس زبي وضغط لقيته بيقولي : بالراحة عليا ، زبك كبير ، دخله حبة حبة
عملت زي ما طلب مني لحد ما زبي دخل كله وهو بيصوت تحت مني ، حسيت إنه بيستمتع بالنيك العنيف بقيت أرزع فيه ، وصوت خبط جسمي بجسمه كان واضح وهو عمال يطلع آهات ، بعد شوية سحب نفسه واتعدل ناحية زبي يمص فيه شوية وسليم لقيته قام وفتح طيز صلاح ودخل زبه فيه ، ولقيت صلاح بيفشخ طيزه لسليم ، وحسيت إنه مستمتع بزب سليم اللي أصغر من زبي وبقا صلاح في وضع الدوجي وسليم راكب عليه وصلاح ماسك زبي بيمص فيه وبيصوت من المتعة ، كنت بقفش في جسم صلاح المشعر وأنا الشهوة بتموتني والمتعة مولعاني
لقيت صلاح وقف على ركبه وسليم مكمل نيك فيه ، قام شاددني عليه وقد بيبوسني بشهوة وشبق شديد وأنا بلعب له في شعر صدره وفي زبه
بعد شوية طلب مني أنام على ضهري ولما اتعدلت اتعدل هو وقعد على زبي ووشه في وشي ، وسليم وقف قدام صلاح واداله زبه يمص فيه ، بقا يمص شوية في زب سليم وشوية ينزل على شفايفي يمص فيهم ، وأنا بلعب له في حلماته وفي شعر صدره ، وصلاح بيتنطط على زبي ، والمرتبة السوست مساعداه على التنطيط على زبي
بعد شوية قلت لصلاح : بقولك إيه يا صاصا ، ممكن تدوقني زبك
صلاح : عايز تمصه ؟!
عماد : لا ، عايزك تنيكني
صلاح : بتتكلم جد
عماد : آه طبعا
لقيته نزل من على السرير ووقف على الأرض ، وشدني عليه وقلب رجلي ناحية راسي ونزل على خرمي يلحسه ويمتعه بلسانه ويشوكني بدقنه ، وأنا بصوت من المتعة وسليم نازل على زبي بشفايفه بيمص فيه ، بعد شوية صلاح حط زبه على خرمي وضغط بالراحة لحد ما دخل زبه كله في طيزي وأنا حسيت إني هيغمى عليه من المتعة واشتغل نيك فيا وأنا مستمتع بشعر جسمه ، لقيت سليم قام وقعد على زبي يتنطط عليه
من اللي عملناه في بعض مقدرناش نطول عن كدة ، جبت أنا في طيز سليم ، وبعدها على طول صلاح نزل في طيزي ، وبسرعة سليم قام من على زبي ووقف ورا صلاح ودخل زبه وبسرعة كان نزل فيه ، من كتر المجهود اللي عملناه ريحنا جنب بعض على السرير واحنا في غاية السعادة
قمت بعدها بشوية اتشطفت لقيت صلاح وسليم دخلوا معايا اتشطفنا كلنا وبعدها أخدني سليم ونزلنا الشغل .
وأنا في الشغل لقيت رسالة واتس من رضوان بيسأل عليا
رضوان : مساء الخير
عماد : مساء الفل يا غالي
رضوان : ايه يا حب فينك
عماد : إنت عارف إن اليومين اللي فاتوا كان فرح أختي وكنت مشغول طبعا
رضوان : طب إنت فاضي اليومين دول ولا مشغول
عماد : خير في حاجة
رضوان : تحب تجرب الـ BBC
عماد : قصدك يعني حفلة شوي !
رضوان : لا دي اسمها (BBQ) Barbecue باربيكيو
عماد : مش الـ BBC دي شبكة إخبارية
رضوان : لا أنا قصدي (Big Black Cock) يعني الزب الأسود الكبير
عماد : هي أيه الحكاية بالظبط ؟!
رضوان : بصراحة في واحد أفريقي نفسه في شاب يمتعه
عماد : طب وأنا دخلي أيه بالموضوع ده ؟!
رضوان : بصراحة عايزك إنت اللي تقوم بالليلة دي
من جوايا اتضايقت ، وحسيت إن رضوان بيستغلني ، فبقيت مش عايز أرد عليه ، لقيته بيكتب لي ويقول : لو مالكش مزاج قول ، دي حرية شخصية
معرفش ليه حسيت إني ممكن أخسر لو رفضت عشان كدة كتبت له : وماليش مزاج ليه ، المقابلة امتى ؟
رضوان : لما يوصل مصر هحدد معاه واقولك
عماد : تمام
لقيته باعت لي صورة اول ما فتحتها اتصدمت
كانت صورة زب الرجل الإفريقي فعلا ضخم وكبير ، ومنظره خلاني اشتهيته ، وعليها بعت لرضوان وقلت له : يا ريت أول ما يتحدد المعاد تبلغني
رضوان : اتفقنا
قفلت بعدها معاه وكملت يومي في الشغل ورجعت البيت عشان أتفرج على اللي اتسجل في الشقة اللي تحت
أنا كنت مركب الكاميرات من قبل الفرح بحوالي 5 أيام وماكنش في خيالي إني ألاقي حاجة متسجلة غير اللي حصل ما بين بابا وعمي وخالو ، بس فتحت اللي اتسجل من البداية من غير ما آخد بالي من التاريخ ، ولقيت الكاميرا مش جايبة حاجة بقيت أسرع الفيديو لحد ما شوفت بابا داخل الشقة ومعاه طالب من طلابه ، ويا دوب شوفتهم قلعوا ، لقيت ماما داخلة مخضوضة وبتقولي : إلحقني يا عماد بابا تعبان أوي ، ومش عارفة أعمل إيه
قمت بسرعة لقيته سخن وعرقان ، فنزلت وروحت للصيدلية ، وشرحت للصيدلي الحالة وبدأ يسألني شوية أسئلة وفي الآخر قالي إنها احتمال تكون ضربة شمس ، اداني علاج وعرفني إنه لو مجابش نتيجة يبقى الأفضل نوديه يكشف
روحت البيت أخدت العلاج وكان في حقنة ، ماما اديتهاله وفضلت أنا سهران جنبه لأني حسيت إن ماما مجهدة فخليتها تنام في أوضة علا وسهرت أنا جنب بابا وأنا بمتع عيني بجسمه وملامحه لحد ما فاق تاني يوم وحسيت إنه اتحسن شوية ، قمت بوست رأسه وكانت ماما صحيت سيبتها معاه ودخلت نمت

الجزء الثالث


لما بابا فاق تاني يوم من ضربة الشمس وحسيت إنه اتحسن شوية ، قمت بوست رأسه وخرجت عشان أنادي على ماما لقيتها صحيت فسيبتها معاه ودخلت نمت
من كتر التعب نمت ما دريتش بنفسي ، قمت من النوم على العصر ، لقيت بابا مريح في السرير ، وماما بتعمل الأكل ، طبعا كنت عامل الموبايل صامت ، قمت ابص فيه مالقيتش حد عبرني لا برنة ولا رسالة حتى ، قلت في نفسي كويس
اتصلت أنا بسليم اتطمنت عليه وعلى صلاح وعرفته إن بابا تعبان واني مش هقدر أنزل الشغل عشان لو احتاج حاجة
استغليت الفرصة وفتحت اللاب توب وقلت اتفرج على اللي سجلته الكاميرات ، وطبعا كان نفسي أشوف أيه اللي حصل بين بابا والولد اللي كان معاه واللي شكله كدة واحد من طلابه بدأ الفيديو بدخول الولد ووراه بابا
بابا دخل قعد على مكتبه والولد قعد على كرسي قدامه ، ودار بينهم حوار معرفش قاله فيه إيه لأن الكاميرا بتسجل فيديو بدون صوت ، بعد شوية الولد قام وقرب من بابا وبدأ يميل على بابا وشكله كان بيطلب حاجة من بابا ، وبابا رافض ، بس بعد شوية لقيت الولد مد إيده وحسس على زب بابا ، بس بابا زق إيده والولد مستمر في وقفته بس بعد شوية لقيت الولد نزل بنطلون التريننج اللي بابا لابسه وطلع زبه وميل عليه وبدأ يبوسه ويمص فيه وبابا بدأ يغمض عينه من المتعة والولد مستمر في إمتاع بابا بمصه لحد ما زب بابا شد ووقف ، بعد شوية الولد رفع راسه وطلب من بابا حاجة ، وواضح إن بابا وافق لأن الولد وقف وسند على الحيطة وبابا قعد وراه ونزل للولد بنطلونه ونزل لحس في خرمه والولد واضح جدا إنه كان مبسوط لأنه بدأ يرجع بطيزه على بابا وبابا ماسكه من وسطه ونازل لحس في خرمه وواضح إن بابا كان مستمتع باللي بيعمله ، بعد شوية بابا وقف وقلع كل هدومه وقلع الولد كل هدومه هو كمان ووقف وراه يحك زبه في طيز الولد ، وبعد شوية خلى الولد يميل ويسند على المكتب ، وبدأ يتف على الخرم وبدأ يدخل زبه وهو مكلبش في وسط الولد وكان من الواضح إن الولد خرمه ضيق لأنه حاول يهرب من بابا بس بابا كان متمكن منه وفضل لحد ما دخل زبه كله والولد بعد معاناه بدأ يتعود على حجم زب بابا الكبير ، وبدأت حركة النيك والولد مستسلم للمتعة وبابا داخل طالع فيه ، بعد شوية ، الولد قام واتكلم ، بعدها بابا سابه والولد طلع على المكتب ونام على ضهره وبابا قرب منه وبدأ يدخل زبه وينيكه ، ولما شوفت زب الولد وجسمه اتخيلت نفسي مكانه وإن بابا بيمتعني زي ما بيمتع الولد اللي في الفيديو ، بابا مد إيده وقعد يدلك زب الولد ، لحد ما جابهم على بطنه ، وبعدها بدأ يسرع حركة النيك لحد ما جاب في طيز الولد
من كتر ما عجبني الفيديو قصيته ونقلته على موبايلي وقعدت أعيد فيه ، لدرجة إني نسيت أكمل اللي اتسجل وفي وسط اندماجي بالفرجة على الفيديو لقيت فادي صاحبي باعت لي على الواتس
فادي : واحشني يا سبعي
عماد : حبيب قلبي فوفا ، أخبارك ؟
فادي : يعني بتسأل عني ولا معبرني حتى
عماد : حقك عليا يا مزتي
فادي : ما وحشتكش
عماد : إنتي على طول وحشاني يا مزتي
فادي : طب بقولك إيه
عماد : نعم يا حبيبتي
فادي : ما نفسكش تعمل علاقة جماعية
عماد : إزاي يعني ؟؟
فادي : أصل بصراحة في علاقة بيني وبين شخص كدة ودلوقت عايزني أقابله هو وعمه ، ومش عايز أروح لوحدي
عماد : خلاص ماشي هاجي معاك
فادي : متحرمش منك يا سبعي
عماد : والمعاد امتى ؟!
فادي : النهاردة على الساعة 7
عماد : إنت كدة بتهرج
فادي : معلش يا عمدتي ، عشان خاطري
عماد : ماشي يا لبوة ، بس لما استفرد بيكي ، هعلم طيزك المتناكة دي الأدب
فادي : ما هي لو بقت مؤدبة ، يبقى مش هتدوقها تاني 😂😂😂
عماد : هههههههههههه ماشي يا لبوة بس لما أشوفك
قفلت مع فادي على أساس إني هعدي عليه ونروح سوا ، وبصراحة بسبب الفيديو بتاع بابا والطالب بتاعه كنت هايج وعايز أمارس الجنس بأي شكل ، عشان كدة كنت متشجع إني اروح مع فادي ، وفي المعاد اللي اتفقنا عليه اتقابلنا وركبنا وروحنا المكان اللي قالوا عليه وكان في الأحياء الجديدة ، ودخلنا ڤيلا راقية جدا ولما رن الجرس والباب اتفتح خرج شاب زي القمر ابيضاني وشعره أسود حرير وعيونه عسلي وعوده رفيع ، قال : أهلا وسهلا اتفضلوا
دخلنا وكان في واحد قاعد في الصالون بس حتة مز بملامح أوروبية أول ما شوفته اتوهمت من وسامته هو في عود Rocco Steele روكو ستيل ، أما عن ملامحه فهو عيونه زرقاء وأبيضاني بحمار وشعره كستنائي وكان قاعد بفانلة حمالات وشورت رياضي فباين عضلاته وشعر صدره الخفيف
لقيت فادي بيقولي : اعرفك على ميلاد ابن خالتي
في اللحظة دي أنا اتصدمت وقلت له : إيه ، مين ؟
فادي : بقولك ابن خالتي ، مستغرب ليه ؟
ميلاد : إيه يا عمنا ، اسمي مش عاجبك ولا أيه ؟
عماد : لا يا غالي مش القصد ، بس أنا كنت متخيل إنكم أغراب وإن فادي ما يعرفكوش
فادي : ده بقى عمو سمير ، جوز عمة ميلاد
قربت منه وسلمت عليه وأنا هاكله بعنيا ، لقيته شدني عليه وهو بيقول : الجميل ماله كدة ؟
وقعت في حضنه وأنا مرتبك فعدلت نفسي وقلت : خير يا عمو ، في إيه ؟
سمير : أولا ، أنا أحب إنك تقولي يا سمرة ، ثانيا (وراح مقرب وشه مني وقال) عينيك مالها كدة هتاكلني
بصراحة اكتسفت جدا ومابقيتش عارف أقول إيه من الاحراج ، راح وأخدني تحت باطه وهو بيقول : ما تيجي ناخد راحتنا جوة
قمت معاه زي المسحور ومشيت معاه وهو ماسك إيدي لحد ما دخلنا أوضة النوم وأول ما الباب اتقفل زنقني في الحيطة ونزل على شفايفي يمص فيهم ودخل لسانه في بوقي فمصيته وواضح إنه كان شارب بيرة ، فعرفت طعمها لأنها قريبة من طعم البيريل على حسب ما سمعت ، كنت حاسس بمتعة ما تتوصفش ، وحسيت إن جسمي كله كان مولع من الشهوة ، نزل على رقبتي يبوس فيها وفي نفس الوقت إيديه بتقفش في صدري وأنا مكلبش في ضهره وحاسس إني في دنيا تانية بعد شويه قلعني التيشيرت ونزل على صدري يمص في حلماتي بأسلوب خلاني مبقاش فيا أعصاب تخليني اقف على رجلي فتعلقت في رقبته وبعد شوية نزلت على الأرض ونزلت الشورت اللي هو لابسه وظهر لي زبه ، يا خرابي ، إيه ده
اكتشفت أن عنده رجل تالتة بين رجليه ، زبه كان أكبر من زب بابا حرفيا إيدي مش لافة عليه من تخنه وطوله حوالي 24 سم بس شكله هوسني نزلت فيه لحس ومص وبوس بجنون ونزلت على بيضانه أمص فيهم وهو حاطط أيده ورا راسي وبيحرك وسطه كأنه بينيك زوري وكل شوية ويميل عليا يبوس شفايفي
بعد شوية قلع هو الفانلة الحمالات ، وشدني وقلعني بقية هدومي وراح نايم بيا على السرير ونازل بوس في شفايفي ونايم فوقي بيحك زبه في زبي وأنا حاسس إني سكران من كتر المتعة ، بعد شوية قام وقعد بطيزه على بوقي وقالي ألحس لي خرمي شوية ، فمسكته من طيزه وقعد أبوس فيها وألحس في خرمه المقفول وهو عمال يطلع آهات من المتعة لقيته قام ونام على جنبه في وضعية 69 وخلاني أمص زبه وهو نزل على بيضاني يمصهم ويلحس لي خرمي بلسانه ويفشخ طيزي ويدخل لسانه في خرمي وأنا عايز أصرخ من المتعة وهو مكيفني على الآخر ، لما هو حس إني جبت آخري ، راح طالب مني أقعد في وضع الدوجي ، ونزل بلسانه يلحس خرمي ويغرقه بريقه ويدخل صوابعه لحد ما دخل 3 صوابع راح حاطط زبه وبدأ يضغط وأنا بتقطع من الوجع اللذيذ اللي حسيت بيه مع دخول زبه ، وبصراحة كان حنين بيدخله بالراحة وبيصبر عليا على ما اتعود على حجمه ، لحد ما دخل زبه كله ، وبدأ يتحرك بوسطه وينيكني ويمتعني مع الحركة نمت على بطني وهو نام فوقي وبقى يضغط بزبه جامد وأنا حاسس بأن خرمي ضيق على زبه ، ومن غير ما يطلع زبه لفني بحيث أنام على ضهري وحضن رجلي وكمل نيك فيا وبعد شوية طلع على السرير وقلب وسطي بحيث رجلي تبقى عند راسي ونزل فيا رزع وأنا بدلك في زبي لحد ما أنا نزلت على وشي وهو نزل فيا لبنه السخن وأنا بتنفض من المتعة ، سابني ونام على السرير وأنا نمت جنبه فحضني وقعد يبوس في وشي بعد ما مسحته بمناديل ورق ، وأحنا على الوضع ده لقيت فادي وميلاد داخلين علينا وهما ملط ، فادي طلع على سمير ونام في حضنه وقعدوا يبوسوا في بعض وميلاد هجم عليا وقعد يبوس في رقبتي ويمص في صدري ويلعب لي في زبي وأصوات أهاتنا كانت عالية ، بعد شوية سمير نام فوقي في وضعية 69 وخد زبي في بوقه وقعد يمصه وحطي لي مخدة تحت راسي عشان زبه يدخل في بوقي مرتاح وبقينا بنمص لبعض وطبعا كانت أزبارنا لسة نايمة ، أما فادي فكان نايم على بطنه على السرير وميلاد واقف وفادي بيمص له ، لما زبي وقف لقيت فادي اتعدل ناحية زبي وخده من سمير وقعد يمص فيه ، وأنا مكمل مص في زب سمير ، وميلاد قاعد على ركبه بيلحس ويوسع في خرم فادي ، وفادي بيصرخ من المتعة بعد شوية ميلاد وقف ودخل زبه في فادي واشتغل نيك فيه ، وفادي مكمل مص في زبي وأنا مستمر في مص زب سمير ، بعد شوية لقيت سمير قعد على شفايفي بطيزه وأنا اشتغلت لحس فيها ، وهو بسبب الحركة دي زبه شد ووقف جامد راح واقف قدام فادي واداله زبه يمص فيه وأنا كانت راسي ناحية طيزه فاشتغلت لحس في خرمه وبقى سمير واقف بيني وبين فادي اللي لسة بيتناك من ميلاد ، بعد شوية ميلاد سحب زبه من طيز فادي وجه وقف ورايا ودخل زبه فيا ، وطبيعي دخل سهل لأن لبن سمير لسة فيا ، غير إن زبه أصغر بكتير من زب سمير طوله حوالي 16 سم ، أما سمير فنزل وقف ورا فادي وبدأ يدخل زبه فيه وأنا فادي نازلين بوس في شفايف بعض ، واستمرينا على الوضع ده شوية ميلاد بينيك فيا وسمير بينيك في فادي ، بعد شوية سمير طلب مني أنام على ضهري ، فنمت وجه فادي قعد على زبي وميلاد رفع رجلي ودخل زبه فيه وسمير وقف قدام ميلاد واداله زبه يمص فيه وفادي نايم عليا بيمص في شفايفي ، مفيش ثواني وكان ميلاد جابهم فيا ، وفادي جابهم على بطني وأنا بعدها بشوية جبتهم في طيز فادي ، بعدها لقيت سمير أخد ميلاد ونيمه على ضهره ورفع رجليه وتف على خرمه ورشق زبه مرة واحدة في ميلاد وفضل يدق فيه لحد ما جابهم في طيزه ، بصراحة كان منظرهم ممتع جدا
من كتر المجهود اللي بذلته ، كنت مش قادر اقوم من مكاني ولا قادر اتحرك وكان نفسي أنام لحد ما سمعت صوت موبايلي ولما مسكته لقيت رضوان هو اللي بيتصل

الجزء الرابع


بعد ما خلصنا كنت حاسس اني خلاص مش قادر اقوم من مكاني لولا أن موبايلي رن ، ولما مسكته طلع رضوان رديت عليه وقلت له : ألو ، أهلا أستاذ رضوان ، أخبارك إيه ؟
رضوان : ازيك انت يا عمدة ؟
عماد : أهلا يا استاذ رضوان ، أخبارك إيه ؟!
رضوان : مالك بتنهج كدة ؟
عماد : لا مفيش حاجة ماتقلقش
رضوان : طب اعمل حسابك أن الرجل الإفريقي هنروح له كمان 3 أيام
عماد : تمام متفقين !
رضوان : إنت مش عايز حاجة
عماد : ما اتحرمش منك
وأنا بتكلم معاه كان فادي وميلاد خرجوا من الأوضة وبعد ما قفلت معاه لقيت سمير نايم جنبي ، وشكله سكسي جدا ، نمت على جنبي وقعدت أمتع عيني بجسمه العريان ، لقيته فتح عينيه وبص لي ، رحت حادف له بوسة ، شدني عليه وباسني بشهوة عالية جدا ، وبعدها قالي : مال نظراتك كدة ليا ، مش نظرات عادية
عماد : ازاي يعني ؟
سمير : في نظرة حب واشتياق كدة ، زي ما يكون بتشوف فيا حد تاني
بصيت له كدة بإعجاب وقلت له : أبو سمرة بيفهم في لغة العيون ولا إيه ؟
ابتسم وقالي : لا يا جميل ده عيونك اللي فضحاك
عماد : معاك حق
سمير : طب احكي لي !
عماد : بصراحة فكرتني بعلاء أخويا
سمير : فكرتك بيه ازاي يعني ؟!
عماد : بصراحة كانت علاقتي بعلاء اتخطت علاقة الأخوة ، هو حبيبي وأخويا وأبويا وحياتي وأهم إنسان بالنسبة لي
كنت بتكلم ودموعي نزلت غصب عني ، لقيت سمير خدني في حضنه مقدرتش اقاوم دموعي وفضلت أبكي شوية وسمير بيهدي فيا ، ولما هديت قالي : للدرجة دي متعلق بيه
عماد : أبعد مما تتصور ، بس مرة واحدة قرر يهاجر ويسيب مصر كلها
سمير باستغراب : طب ليه ؟
نسيت نفسي وقعدت افضفض معاه ، ومرة واحدة لقيت فادي داخل بيقولنا : إنتوا استحليتوا القعدة ولا إيه ؟
سمير : تعرف إنك من اللي بيقولوا عليهم مفرق الجماعات
ميلاد : إيه الحكاية ، إنتم دخلتم الأوضة قبلنا واحنا خرجنا وانتم لسة قاعدين ، إيه الحكاية ؟
عماد : ولا حكاية ولا حاجة ، أنا قايم اتشطف عشان ألحق أروح
سمير : استنى خدني معاك
طبعا عرفت أن الشقة بتاعة سمير ، فخدني في كابينة دش وطلب مني أنه يحميني ، وبدأ يحط الشامبو على شعري ويدلك جسمي بالشاور وينضف لي طيزي من اللبن وكان بيعاملني بحب وكأنه حبيبته اللي بيدلعها ، وطبعا أنا كمان طلبت معايا احميه بس عشان هو أطول مني معرفتش غير إني بس أدلك صدره واغسله زبه وأبوس كل حتة قريبة من شفايفي ، بعد الشاور لقيته طلع من كابينة الدش وجاب لي بشكير لفني بيه ونشف لي جسمي وخدني في حضنه وباسني من شفايفي بوسة من حبيب لحبيبته
بصراحة سمير اداني احساس ومتعة مقدرش أوصفهم ، ومشيت من عنده وأنا في غاية السعادة ، رجعت على البيت لقيت بابا قاعد في الصالة سلمت عليه ودخلت لماما المطبخ أشوفها لو عايزة حاجة ، لقيتها بتحضر الغدا ، قعدت ساعدتها لقيتها بتقولي : بقولك إيه يا عمدة ؟
عماد : نعم يا حبيبة قلبي
ماما : علاء أخوك من يوم ما رجع شغله وما كلمنيش ولا مرة ، وبحاول أكلمه تليفونه مغلق ، متعرفش في إيه ؟
بصراحة كلام ماما فاجأني ، ومابقيتش عارف اقولها إيه ، حاولت أجمع نفسي عشان ما ارتبكش ويبان عليا حاجة فقلت لها : تلاقي تليفونه وقع منه في الماية ، على ما بس يشتري تليفون جديد ( بصراحة كان علاء متفق معايا على إني أقول كدة )
ماما : **** يوفقه ، هو على طول مسافر ، وعلا أختك اتجوزت بعيد عني ، يا خوفي من اليوم اللي تسيبني فيه إنت كمان
عماد : لا يا حبيبة قلب عمدة ، أنا لسة بدري
ماما : **** يبارك لي فيكم يا حبيب ماما
خلصنا الغدا وغرفنا ، وقعدنا على السفرة واحنا في وسط الأكل تليفون ماما رن ، وكانت علا أختي : ألو أيوا يا لولو ، عاملة إيه يا حبيبة ماما
  • واحشاني يا حبيبتي
  • ‏أنا جيالك كمان يومين
  • ‏عاملة إيه يا حبيبة قلبي
  • ‏**** يسعدك ويطمن قلبي عليكي يا حبيبتي
  • ‏البيت ضلمة من غيرك ، بس دايما منورة بيتك
  • ‏**** يهدي سرك يا بنتي
  • ‏طب خدي بابا عايز يتطمن عليكي
بابا : أيوة يا علا ، عاملة إيه مع جوزك
  • عايزك ترفعي راسي ، مش عايز حد يشتكي منك وتصغريني
  • ‏خدي أمك معاكي
ماما : أيوة يا حبيبة قلب ماما
ماما سكتت شوية وبعد كدة قالت : انتي عارفة بقا إننا داخلين على رجب فهجيلك عشان الموسم
شاورت لماما إني عايز أكلمها ، فقالت : طب خدي عماد عايز يكلمك
أخدت التليفون وكلمتها وأنا بقوم من على الأكل ودخلت البلكونة : حبيبة قلبي يا لولي ، أخبارك إيه
علا : حبيب قلبي الصغير ، عامل إيه من غيري يا عمدة
عماد : عايزة الحق ، البيت وحش من غيرك
علا : بس هو حلو بيك يا حبيب أختك
عماد : عزت أخباره إيه ؟
علا : بخير يا حبيبي ، نايم شوية
عماد : **** يسعدكم ويحفظكم لبعض
علا : شوفت بابا وطريقة سلامه عليا اللي ما حتى قالي وحشتيني ولا عاملة إيه
عماد : صبرك عليا ، هيجي اليوم اللي أخليه يتغير ويعرف إنه بيتصرف معانا غلط
علا : حوش حوش ، مين ده اللي هيتغير ، كبر دماغك ، أنا ما صدقت بعدت عنه
عماد : كبري دماغك وعيشي حياتك ، المهم إن عزت كويس معاكي
علا : متحرمش منك يا حبيب قلب أختك
عماد : إنتي مش عايزة حاجة يا حبيبة قلبي
علا : لا يا حبيبي مع السلامة
قفلت مع علا وروحت لماما أساعدها في أي حاجة ، وخلصت ونزلت شغلي ، وخلال اليومين اللي قبل مقابلتي مع الرجل الإفريقي ماعملتش أي علاقات جنسية لحد ما جه اليوم اللي كان رضوان متفق معايا عليه ، وكان متفق معايا على مكان يقابلني فيه ، ورغم إنه متفق معايا على معاد نتقابل فيه ، بس معرفش ليه حبيت اروح له متأخر ، حتى لما اتصل عليا عشان يعرفني إنه وصل ما رديتش عليه على طول ، كان الموضوع تقيل على قلبي ، بس معرفش ليه رغم إني مستتقل الموضوع ، بس حاجة بتشدني إني أعمل كدة ، وخصوصا من ساعة ما عرفت سر بابا اللي كان مجهول بقاله سنين ، وكأني بنتقم منه في نفسي ، كانت دماغي شغالة تفكير ومش عايزة تهدى لحد ما وصلت لرضوان خدني بالحضن وركبني عربية مرسيدس روعة ، وطول طريق هو عمال يتكلم وأنا ما كنتش مركز معاه خالص ، لحد ما وصلنا كومباوند روعة ودخلنا فيلا أشبه ما يكون بالقصر ، وكان في واحد قاعد في الصالة واضح جدا إنه افريقي لقيت رضوان بيقولي باللغة العربية الفصحى : أعرفك بالسيد كوامي
مديت له إيدي أسلم عليه فرضوان قال : وهذا هو مادو
لقيت رضوان بيقولي : إن السيد كوامي يجيد التحدث باللغة العربية الفصحى
لقيت كوامي بيقول : أهلا بك يا سيد مادو ، تشرفت بالتعرف عليك
عماد : أهلا وسهلا بحضرتك
رضوان : سأترككم الآن يا سيد كوامي
كوامي : تفضل يا سيد رضوان
رضوان ميل عليا وقالي : أنا عارف إنك من جواك شايفني قواد وباستغلك ، بس صدقني ، أنا مش كدة بالمرة
ابتسمت وسكت فقالي : يلا ، Have a nice time
كوامي كان ساكت خالص وقعد كدة حوالي خمس دقايق بعد كدة قالي : أهلا بك يا مادو ، هل لك تجارب جنسية سابقة
عماد : نعم ، ليا تجارب سابقة ، كموجب وسالب
كوامي : ماذا تقصد بموجب وسالب
فاجأني بالسؤال وبعد لحظات تفكير قلت له : أقصد توب وبوتوم
كوامي : ااااااه ، الآن فهمت مقصدك
سكت شوية وبعد كدة قالي : هل لك أن تقترب مني قليلا
قمت قعدت جنبه لقيته بيحسس على جسمي بطريقة شهوانية ومرة واحدة هجم على شفايفي بشفايفه الكبيرة وقعد يمص فيهم وبيلعب لي في صدري ويضمني له ويبعبصني من فوق الهدوم ، بعد شوية وقف يقلع هدومه ، هو عوده قريب من عودي ، بس في شعر في صدره وحلمة صدره اليمين مشقوقة وأول ما قلع الشورت وشوفت زبه هو قد زب سمير بس على أسود ، لقيته شدني وقفني وراح مقلعني هدومي وهجم تاني على شفايفي يمص فيهم فمديت إيدي وقعدت ألعب في زبه ، وهو مستمر في مص شفايفي وشوية وقعد على الكنبة ومسك حلمات صدري يلحس فيهم وانا ماسك زبه بلعب فيه بعدها لقيته نام على ضهره شدني بحيث أنام فوقه وبقا زبي بيحك في زبه وهو عمال يفعص في طيزي ويفتحها ويبعبص فيا ، وأنا بقيت أقفش في صدره وبعد شوية نزلت على صدره أمص فيه وايدي لسة بتلعب في زبه ، وبعد شوية سيبت صدره ونزلت على زبه أمص فيه وألحس رأسه وأدلع بيضانه ، وهو مغمض عينه ومستسلم لي ، وأنا بقيت أتفنن في المص وهو بعد شوية مسك راسي وبدأ يضغط عشان زبه يدخل زوري ، بس طبعا كان صعب ، فوقف وميل على طيزي يحسس عليها ويبعبص فيا ويضربها فتترج وتحمر ويسحب زبه ويضربني بيه على شفايفي وخدي ويرجع يدخله في بوقي وأنا أمصه ، بعد شوية طلب مني أقعد في وضع الدوجي على الارض وقعد عند طيزي يلحس في خرمي ويضرب في لحم طيزي لحد ما إحمر ، شوية وقام وخلاني بين رجليه وشدني من شعري وميل عليا وقعد وييوسني من شفايفي وبعد كدة حط زبه في بوقي على نفس الوضعية ويدخله بعنف في زوري وأنا أكح وهو ولا فارقة معاه ، ورجع تاني وقعد ورايا يلحس في خرمي وينيكني بصوابعه ويضربني على لحم طيزي اللي اتشوى واحمر من ضربه ، رغم الألم بس كنت حاسس بمتعة معرفش ليه ، بعد شوية حط زبه على طيزي وضمها على زبه وبدأ يتحرك بوسطه لورا وقدام وزبه بيحك في خرمي ، بعد كدة طلب مني أطلع على الكنبة وأنام على حرف الكنبة المرتفع بحيث تبقى رجلي على الأرض ووسطي مرفوع بسبب يد الكنبة وجسمي نايم على الكنبة بعدها وقف ورايا وقعد يتف على خرمي ويحشر صوابعه بطريقة مؤلمة ولما يحس إني متألم يطلع صوابعه ويضربني على لحم طيزي ، بعد شوية وقف قدامي ومسكني من شعري وحشر زبه في بوقي وفضل ينيكني من زوري شوية ، بعد كدة وقف ورايا وفشخ طيزي وحط زبه وفضل يضغط بزبه ويخرجه لحد ما قدر يدخله كله بعدها زقني ونيمني على بطني ونام فوقي وبدأ يرزع بزبه في طيزي وانا بصرخ من الألم والمتعة ورجلي بتترفع من على الأرض من الألم الممتع فضل على الوضع ده شوية ، بعد كدة وقف وشدني وطلب مني أنام على ضهري بحيث تبقى طيزي مسنودة على يد الكنبة ووقف هو وشدني عليه وحط رجلي على اكتافة ودخل زبه وبدأ ينيكني على الوضعية دي ، بعد شوية رفع رجله اليمين على الكنبة وبعدها طلع برجله التانية وهو ماسك رجلي وبقت راسي تحت ورجلي نزلها عند راسي وخلاني بين رجليه وبقت طيزي لفوق وهو طالع نازل بزيه فيا ، ولما رقبتي وجعتني طلع زبه وقعد على الكنبة وأنا قعدت على زبه وفضلت اتنطط على زبه شوية ولما رجلي وجعتني خلاني رفعت رجلي من على الأرض وحطيتهم على أفخاده ومسكت في ضهر الكنبة وهو بدأ ينيكني بزبه ويلحس باطي وحلمة صدري ، والشلت الاسفنج مساعداه ، مع الحركة بقيت نايم على جنبي وهو رافع رجلي وساندها برجله ومكمل نيك فيا ، بعد شوية قام ونيمني على الأرض على بطني ونام فوقي ودخل زبه وبدأ ينيك بسرعة لحد ما بدأ صوته يعلى وهو بيجيب لبنه السخن جوايا وأنا بصرخ من المتعة تحت منه ، لف راسي وقعد يبوس شفايفي ، بعد كدة قالي :
  • لا أستطيع أن أصف لك مدى استمتاعي ، أشكرك من صميم قلبي
  • ‏العفو يا سيدي الفاضل
قام بعدها قعد على الكنبة وأنا قمت اتشطفت ، وخرجت لبست هدومي ، لقيت رضوان بيرن عليا ، رديت عليه :
  • ألو ، أيوة يا أستاذ رضوان
  • ‏ايوة يا مادو ، أنا مستنيك تحت
  • ‏أنا نازل أهو
نزلت ركبت العربية مع رضوان ، لقيته بيديني شنطة وبيقولي : مستر كوامي ، ساب لك دي معايا
عماد : وسابهالي امتى معاك ؟
رضوان : وأنت في الحمام اتصل عليا ، كنت في كافيه قريب هنا ، جيت له ، فاداني الشنطة دي ، وبيقولك دي هدية منه تفتكره بيها
كانت شنطة يد صغيرة من الجلد ، شكلها ظريف بصراحة ، من التعب قلت لها : أنا هنام على ما نوصل
وفعلا نمت ولما وصلنا رضوان صحاني واداني الشنطة خدتها وطلعت ، دخلت أوضتي ، بفتح الشنطة لقيت فيها خاتم فضة ، ومعاه 5 آلاف جنيه ، اتخضيت من المبلغ ، فمسكت الموبايل واتصلت على رضوان ، رد عليا : آلو ، إيه يا أستاذ رضوان اللي في الشنطة ده
رضوان : إيه اللي فيها ، أنا نفسي أعرف
عماد : إنت بتهرج صح ، وعامل نفسك ما تعرفش
رضوان : أقسم لك ما اعرف فيها إيه
عماد : فيها فلوس
رضوان : نعم ، فلوس ، إنت بتتكلم جد
عماد : وهي دي فيها هزار يا أستاذ رضوان
رضوان : صدقني أنا ما كنتش أعرف
عماد : خلاص ، مفيش مشكلة
رضوان : عموما يا عمدة حقك عليا ، بس صدقني أنا ما كنتش أعرف ، لأنك شخص محترم ، وأنا مش قواد عشان أشغلك بفلوس
عماد : حصل خير يا أستاذ رضوان ، مع السلامة
رضوان : مع السلامة
قفلت مع رضوان وشيلت الفلوس في دولابي ونمت

الجزء الخامس


بعد ما قابلت كوامي بيومين ماما وبابا سافروا يزوروا علا أختي وأنا ما رضيتش أسافر عشان شغلي ، بس الحقيقة كنت عايز اتفرج على الفيديوهات اللي اتسجلت على رواقة ، في يوم سفرهم اتصلت على سليم وعرفته إني هريح ومش نازل الشغل ، وعشان كان بقالي فترة بنزل شغل تركيب كاميرات قلت استغل الفرصة وانقل الكاميرا اللي في الحمام اللي في الدور الارضي في أوضة بابا ، خصوصا وأن خالي جاي قريب ، خلصت كل حاجة وروحت فتحت اللاب توب وقلت أشوف أيه اللي اتسجل
طبعا بدأت من بعد الفيديو اللي اتسجل لبابا مع الطالب بتاعه وبدأ الوقت يجري وفجأة لقيت علاء أخويا داخل ومعاه واحد جارنا اسمه عمو وحيد
ما كنتش متخيل إنه يكون فيه بينهم حاجة ، بس للاسف اتفاجأت إن في بينهم حاجة وقبل ما أحكي لكم عن اللي حصل بينهم هاوصف لكم عمو وحيد ، هو عنده 53 سنة وشعره لونه فضي وناعم ، عيونه عسلي فاتح وتحس إنها مكحلة من تقل رموشه ، طوله حوالي 185 سم ، جسمه مش مليان ولا رفيع ولا رياضي لكن عوده ملفوف ومشعر جامد
بعد ما دخل علاء ومعاه عمو وحيد تخيلت إنهم داخلين يدردشوا في أي موضوع لكن المفاجأة إنهم بعد ما دخلوا عمو وحيد حضن علاء وميل عليه ونزلوا بوس في شفايف بعض ووحيد يطلع لسانه وعمو وحيد يمص فيه ، وبدأ عمو وحيد يقلع علاء التيشيرت وبعدها الفانلة الحمالات وراح نازل على صدره يمص فيه ويرضع في حلماته ، وعلاء مغمض عينه ومستمتع على الآخر ، بعد شوية نزل عمو وحيد على ركبه وقلع علاء بنطلونه والأندر وظهر زبه اللي بموت فيه ، وبدأ يمصه بشهوة وجنون عاليين جدا
أنا ما استحملتش ، من كتر الإثارة واشتياقي لعلاء حسيت إني هجيبه جريت على الحمام ونزلتهم بعدها قلعت هدومي وقلت أقعد براحتي ، ورجعت أكمل فرجة على الفيديو وأنا منتظر اللحظة اللي عمو وحيد هينيك علاء فيها
رجعت شغلت الفيديو كان لسة عمو وحيد بيمص في زب علاء بعد شوية علاء لف وسند على الحيطة وعمو وحيد قعد يلحس له في خرمه وعلاء واضح إن لحس خرمه هيجه على الآخر ، بعد شوية سحب نفسه ولف لعمو وحيد ووقفه وقعد يبوس فيه وهو بيقلعه ظهر صدره المشعر وبزازه الكبيرة وعلاء بيقفش فيهم وعمو وحيد بيدعك في زب علاء بدأ علاء يقلعه البنطلون وفجأة ظهر زبه اللي صدمني حجمه صغير بالنسبة لعوده طوله حوالي 15 سم وتخين شوية ، لقيته وقف وشه للحيطة وعلاء نزل على الأرض وفتح طيزه وقعد يلحس في الخرم وعمو وحيد بيتلوى من المتعة وبعد شوية علاء وقف وحضن عمو وحيد من ضهره وقعد يقفش له في بزازه وهو زانق زبه في طيزه ، بعد شوية ناموا على مرتبة من اللي بابا فارشهم ، وحضنوا بعض وراح عمو وحيد مقرب شفايفه من علاء وبدأوا يبوسوا في بعض بشهوة مجنونة وكل واحد يمص في لسان التاني ، عمو وحيد مد إيده ومسك زب علاء يدلك فيه راح علاء مادد إيده ومسك زب عمو وحيد يلعب له فيه ويمد صباعه ويبعبص له في خرمه ، بعدها هجم على بزازه يرضع فيهم ويمص في حلماته وعمو وحيد مش بيسيب زب علاء ، بعد شوية رجع علاء يمص في شفايف عمو وحيد وهو عمال يحسس له على ضهره وفضل ينزل لحد ما مسكه من طيزه ويلعب له بصوابعه في خرمه وعمو وحيد رافع رجله وساندها على رجل علاء وعلاء نازل لعب وبعبصة في خرم عمو وحيد
بعد شوية عمو وحيد قام ، ومسك زب علاء ودخل رأسه في بوقه ويمص فيه فعلاء اتنفض من المتعة وبدأ عمو وحيد يدخل زب علاء كله في بوقه وعلاء حط أيده على رأس عمو وحيد ويضغط عليها عشان زبه يدخل في زور عمو وحيد ، يقوم عمو وحيد يرفع رأسه ويخلي راس زب علاء في بوقه لقيت علاء اتنفض ومسك في المرتبة ، عرفت إن عمو وحيد ضغط على زب علاء بكفه ولعب له في رأسه بلسانه ، الحركة دي بتخلي علاء يتنفض
بعد كدة بدأ يمص في زبه من ناحية بطنه ويضم شفايفه عليه ويطلع لحد الرأس وينزل لحد بطنه وبعدها يمصه من ناحية البيضان ويضم شفايفه عليه من أول الرأس وينزل لحد البيضان وشوية ويمص في بيضانه ، علاء شد عمو وحيد وخده في حضنه وخلاه نام فوقه وبقوا يحكوا ازبارهم في بعض وبيقطعوا شفايف بعض من البوس
شوية ولقيت عمو وحيد قعد على وش علاء بطيزه وميل لقدام وعلاء بدأ يفشخه ويلحس خرمه وعمو وحيد شكله كان مستمتع جدا ، بدأ عمو وحيد ينزل بشفايفه على زب علاء يمتعهم بمصه وعلاء مكيف له خرمه بلسانه وصوابعه
بعد شوية عمو وحيد قام وخد وضع الدوجي وجه علاء وقف وراه وتف على خرمه وبدأ يغرس زبه في خرم عمو وحيد
بصراحة أنا اتفاجأت ، كنت متخيل العكس ، مجاش في بالي خالص إن عمو وحيد يبقى سالب
عمو وحيد مد أيديه الاتنين ومسك طيزه فشخها لزب علاء اللي خد طريقه اللي واضح جدا إنه كان سالك
بدأ علاء يتحرك بوسطه وينيك في طيز عمو وحيد ، وفي نفس الوقت عمو وحيد بيطلع لقدام ويرجع لورا على زب علاء ، بقى علاء يسرع شوية ويبطأ شوية وكل فترة عمو وحيد يقف ويلف رأسه لعلاء ويبوسوا بعض وعلاء يقفش له في بزازه ، بعد شوية علاء سحب زبه وقعد على المرتبه وحط مخدات ورا ضهره وعمو وحيد وقف قدام علاء بحيث علاء يبقى بين رجليه وميل بحيث تبقى طيزه عند وش علاء ، علاء مسكه من وسطه وقعد يلحس له خرمه شوية ، وبعد كدة عمو وحيد مسك زب علاء وقعد عليه ورجع بضهره وسند بدراعه اليمين على المرتبة وبدأ يتنطط على زب علاء وهو بيدلك في زبه ، وكل شوية علاء يمد أيده ويقفش له في بزازه ، بدأ عمو وحيد يخف من تنطيطه واضح إن وراكه وجعته ، لقيت علاء حط دراعاته تحت أفخاد عمو وحيد ورفعه على دراعاته وبدأ ينططه على زبه ، بس طبعا ما طولش لأن واضح إن دراعاته وجعته ، راح عمو وحيد منزل رجليه وميل لقدام وسند على رجلين علاء بعد ما علاء ضمهم على بعض ، وفضل يتنطط شوية وبعد كدة علاء لف دراعه الشمال حوالين وسط عمو وحيد ونام بيه على جنبه ورفع له رجله وبدأ ينيكه وهما نايمين على جنبهم وكان بيرزع جامد وواضح إنه عمو وحيد كان متكيف جدا فضلوا على الوضع ده شوية وبعدها من غير ما علاء يطلع زبه قلبه على وشه ونام فوقه وفضل يرزع فيه جامد وهو نازل بوس فيه ومش عاتقه ، بعد شوية علاء قام من عليه وعمو وحيد اتقلب على ضهره وضم رجليه على صدره وعلاء دخل زبه وبدأ يتحرك ببطء وعمو وحيد بيدلك زبه اللي فجأة نزل كمية لبن كبيرة غرقت بطنه وصدره ، لقيت علاء ميل عليه ولم كل اللبن اللي نزله عمو وحيد بلسانه وقرب من بوقه وقعدوا يبوسوا بعض بوسة بلبن عمو وحيد وواضح إن علاء مقدرش يطول بعدها ونزل لبنه ، وكان واضح من حركة جسمه ، غير إن عمو وحيد لف رجليه حوالين وسط علاء ، بعد شوية قاموا وكان زب علاء نام ، ودخلوا خدوا دش مع بعض وهما مقطعين شفايفهم من البوس وعلاء مقطع بزاز عمو وحيد من التقفيش ومقطع طيزه من البعبصة ، بعدها لبسوا وخرجوا
أنا حسيت إني جبت آخري ، عشان كدة كنت عملت حسابي وجبت بوكسر من الغسيل ونزلت عليه
وقفت الفيديو وريحت ضهري وواضح إن عيني غفلت بس قلقني صوت الموبايل بيرن اتصال نت ، مسكت الموبايل لقيت مكالمة فيديو على إيمو وواضح إنها من رقم دولي ، فتحت الاتصال وطلع علاء حبيبي وأخويا وكل حاجة حلوة في حياتي بقيت عايز أصرخ من الفرحة قلت له وأنا الفرحة مش سايعاني :
- حبيب قلبي وروحي ودنيتي ، عامل إيه يا حبيبي ؟
علاء وهو بيضحك بس دموعه نازلة : بخير يا حبيب قلب أخوك ، وحشتني جدا
عماد : وانت كمان واحشني جدا جدا
علاء : إنت قاعد عريان كدة ليه ؟
عماد : أصل ماما وبابا سافروا يزوروا علا ، فقلت أخد حريتي وأسكس شوية
علاء : ماشي يا غالي
عماد : إنت فين وأخبارك إيه ؟
علاء : أنا استقريت في إيطاليا ، واشتغلت وكله تمام أحمد ****
عماد : تحب أعرف ماما
علاء : لا مفيش داعي ، لأن لو ماما عرفت هتقول لبابا ، وأنا مش عايزه يعرف
عماد : بس ماما مشغولة عليك جدا ، وكل شوية تسألني عليك
علاء : معلش يا عمدتي أجلها دلوقت
عماد : ماشي يا حبيبي زي ما تحب
علاء : إنت مش عايز حاجة
عماد : أتواصل معاك ازاي
علاء : ده حساب الإيمو بتاعي ، لو رنيت عليا وانا ما رديتش ، يبقى أنا مشغول
عماد : اتفقنا يا قلبي
علاء : مع السلامة يا قلب أخوك
عماد : مع ألف سلامة يا حبيبي
قفلت المحادثة وأنا من جوايا سعيد جدا أني كلمت علاء وشوفته ، بس بردو حزين جدا إني مقدرتش ألمسه ويضمني لصدره ، فردت جسمي وعيني راحت في النوم وبعد أكتر من ساعة سمعت جرس البيت بيدق ، قمت لقيت نفسي نمت عريان ونسيت ألبس حاجة
قمت لبست هدومي وخرجت اشوف مين بيخبط كانت مفاجأة رهيبة ، طلع عمو وحيد ، نزلت جري فتحت له وقلت وأنا بمد أيدي أسلم عليه : أهلا يا عمو ، عامل أيه ؟
عمو وحيد : أهلا يا عمدة ، أخبارك إيه ؟
عماد : بخير يا عمو ، تعالى اتفضل
عمو وحيد : شكرا يا حبيبي ، أنا بس كنت عايز أسألك على علاء أخباره إيه
ابتسمت من كلامه لأني حسيت إنه مشتاق لعلاء ، رغم إنهم كانوا مع بعض من أسبوعين فقلت له : هو بخير يا عمو وبيسلم عليك
عمو وحيد : أصل تليفونه مغلق
عماد : أصل موبايله وقع في الماية ولسة مشتري واحد جديد ، هبقى أخليه يتصل بحضرتك
حسيت إنه امبسط من كلامي فقالي : ماشي يا حبيبي شكرا ، مش عايز حاجة
عماد : ما تيجي تقعد معايا شوية يا عمو ، أنا قاعد لوحدي وزهقان
بص لي باستغراب وقالي : ليه كدة اومال في والدك ووالدتك
عماد : كل سنة وحضرتك طيب سافروا لعلا أختي عشان دخلة رجب
عمو وحيد : وانت بالصحة والسلامة يا حبيبي ، يرجعوا بالسلامة
عماد : عشان خاطري تعالى أقعد معايا شوية
من إلحاحي وافق وطلع قدامي لما شوفته طالع قدامي وطيزه مرسومه في البنطلون الخفيف اللي هو لابسه لقيت زبي وقف وشد على آخره ، وبقيت محرج ومش عارف أعمل إيه ، بس جسمه هيجني ولما قعد وشوفت شعر صدره من فتحة التيشيرت اللي هو لابسه هجت أكتر ، وداريت الموقف بإني قمت عملت له شاي ، وإحنا قاعدين مع بعض كانت نظراتي له كلها شهوة وهيجان
الغريبة إنه حس بنظراتي وكان جريء جدا ، لقيته قرب مني وحط دراعه تحت راسي وميل على شفايفي يبوسهم بطريقة خليتني هجت وسخنت جامد بدأ يمد إيده ورفع التيشيرت لفوق فكشف بطني وصدري ، وأنا مديت إيدي وقعدت ألعب له في زبه من على البنطلون بدأ يمص في ودني وأنا أهيج واسخن زيادة ، لقيته ميل على صدري وقعد يمتع حلماتي بلسانه بطريقة مالهاش وصف ، بعدها قام وبقى فوقي ورجع يبوس في شفايفي ويلعب لي في زبي وأنا بلعب له في زبه ، ساب شفايفي ونزل على سرتي يمتعها بلسانه واتحرك براسه ناحية زبي يبوس فيه من فوق البنطلون ، بعدها حرك وسطه ناحية بوقي فنزلت بشفايفي على زبه أمص فيه من فوق الهدوم وهو نزل بوسطه لحد ما قعد راح شاددني ومسك راسي بإيده وهو بيحسس عليا ونزل بشفايفه من جديد يمتع بيهم شفايفي بعدها قلعني التيشيرت وقلع هو كمان التيشيرت ورجع يبوسني تاني بعدها رفع دراعي ونزل على باطي بلسانه يلحس فيه وكان باطه ناحية شفايفي فلحست فيه بمتعة رهيبة ، بعدها نام فوقي وبقى يحك زبه في زبي ويتحرك بوسطه كأنه بينيكني ورجع قعد على زبي وبقى بيتحرك فوقه بمتعة وميل بصدره المليان على بوقي فمصيت في حلماته الكبيرة وهو بقى ماسك راسي وبيطلع آهات بينت لي قد إيه هو مستمتع مديت إيدي وقعدت أفعص في طيزه وأبعبصه وهو حاضن راسي ، بعد شوية فتح رجلي وزنق زبه في طيزي ونزل على شفايفي يبوس فيهم ويمتعهم ويزود في هيجاني وأنا بحسس على ضهره بمتعة بدأ ينزل على صدري يمص فيه ويحك صدره في زبي وحبة بحبه نزل على زبي يمص فيه من فوق البنطلون وماسك صدري بيقفش فيه بعدها طلع قعد على صدري فنزلت على زبه أمص فيه من على البنطلون وهو ماسك زبي بيدلك فيه وأنا بقفش له في صدره ، شديت البنطلون وقعدت أمص في زبه من على السليب ، بعدها نام على ضهره ورفع رجله فدخلت بينهم وبقيت أحك زبي في طيزه وماسك بزازه بقفش فيهم وبعدين نزلت على بزازه أرضع فيهم بمتعة ما حسيتش بيها قبل كدة فشدني عليه ولف رجله على وسطي ونزل بوس في رقبتي وأنا عملت زيه ووسطي ووسطي بيتحركوا بنحك في ازبار بعض ، قمت سحبت البنطلون من رجله ونزلت على السليب أشم فيه وأبوس في زبه وامصه من غير ما أطلعه
شدني عليه وقلعني البنطلون وخلاني قعدت على صدره قعد يمص في زبي من على البوكسر وشوية وشد البوكسر على جنب وكشف خرمي وخلاني قعدت على بوقه وقعد هو يلحس خرمي بطريقة ولعتني طول شوية وبعدها نيمني على ضهري ومسك رجلي الشمال وقعد يلحس في كعبي وصوابع رجلي ويمسك رجلي يحكها في زبه بعدها شد السليب وطلع زبه وشدني عليه نزلت على ركبي ومسكت زبه قعدت أمص فيه بجنون ، بعد شوية سحب زبه ونزل على ركبه ووقفني وقلعني البوكسر ومسك زبي وبيضاني يمص فيهم بشهوة عالية جدا ، بعدها وقف ونيمني على الكنبة وخلاني رفعت رجلي ونزل على خرمي يلحسه ويدخل صباعه وينيكني بيه لما بقيت على آخري ويطلع على بيضاني يمص فيهم بعد شوية لقيته وقف وسند على ضهر الكنبة فقمت ونزلت على ركبي وقعد ألحس في خرمه اللي كان لونه وردي ويجنن بقيت أفشخ طيزه وادخل لساني في خرمه وهو بيصوت من المتعة كنت عايز أقوم أدخل زبي فيه بس كنت متردد خايف يرفض بس لقيته رجع إيديه لورا وبقا يفشخ لي طيزه حسيت إنها إشارة منه إني أنيكه فوقفت وحطيت زبي على خرمه لقيته مسكه وحطه على خرمه بالظبط وبدأ يرجع بجسمه لحد ما زبي كله دخل فيه وبدأت حركة النيك تشتغل كان خرمه مولع وولعني معاه فضلت أنيكه شوية على الوضع ده بعدها طلب مني أقعد على كنبة الأنترية وجه هو قعد على زبي وضهره ليا وفضل يتنطط على زبي بمتعة وبعد شوية لف بجسمه من غير ما يقوم من على زبي ووشه بقا ليا وراح نازل على شفايفي وقعد يبوسني بجنون شهوة ما يتوصفش ورجع يتنطط على زبي من جديد ، وبعد شوية قام من على زبي ونام على ضهره ورفع رجليه ، أنا بصراحة كانت طيزي بتاكلني روحت قاعد على بوقه وخليته يلحس لي خرمي شوية وبعدها رجعت مسكت زبه وقعدت عليه وشوفت في عينه نظرة المفاجأة وأول ما قعدت على زبه ما طولش لقيته بسرعة جابهم فيا
قمت من على زبه ورفعت رجليه على أكتافي ورشقت زبي فيه ، وسرعت حركة النيك وبسرعة نزلت فيه ، وكنا بصوت من المتعة نمت عليه وهو حضني بدراعاته ولف رجليه حوالين وسطي وريحنا شوية وفضلنا ساكتين شوية
اكتشفت فجأة إن العلاقة اللي حصلت ما بينا حصلت بسرعة بدون طلب مني أو منه ، فجأة حضني وباسني وبسرعة كنا بنقطع في بعض من شدة الشهوة فرفعت راسي وقلت له : هو ده ازاي حصل
عمو وحيد : أنا معرفش بصراحة ، بس شوفت في عينيك نظرة خليتني فجأة هجمت عليك وحصل اللي حصل
عماد : أنا بجد مبسوط جدا ، وحاسس إني في قمة السعادة
عمو وحيد : طب يلا يا بطل عشان أروح قبل ما باباك ومامتك يرجعوا
عماد : بس أنا مش عايزك تمشي
رفع راسه وشدني عليه وباسني من شفايفي وقالي : أكيد دي مش هتبقى آخر مرة
حضنته جامد وقلت : بحبك أوي
قام بعدها عمو وحيد لبس هدومه وقالي إنه هيستحمى في البيت ، وبعد ما نزل دخلت الحمام أخدت دش ولما خرجت اتصلت على ماما عرفتني إنهم راجعين في الطريق

الجزء السادس


بابا وماما رجعوا من السفر ، سلمت عليهم واتطمنت على علا من ماما وفي اليوم ده نمنا بدري ، وأنا قلقت من النوم الساعة 5 ، فقمت وقلت فرصة أتفرج على اللي حصل بين بابا وخالو وعمي ، فتحت اللاب وقطعت الفيديو اللي بين عمو وحيد وعلاء ، وبعد كدة شغلت الفيديوهات اللي اتسجلت لحد ما ظهر بابا وخالو وعمى وهما داخلين الشقة
بعد ما دخلوا بابا حضن خالي من ضهره وخالي رجع بطيزه على زب بابا ، وعمي دخل الحمام ياخد دش ، وبدأ خالي يحك طيزه في زب بابا بشهوة عالية وبابا ماسكه من وسطه ومدخل إيده من تحت التيشيرت وبيقفش له في صدره ، شوية وشده عليه وقعد يبوسه من رقبته وخالو غمض عينيه واستسلم للمتعة في حضن بابا ، بعد شوية خالو لف وحضن بابا وقعدوا يبوسوا في شفايف بعض راح بابا مقلع خالو النص الفوقاني وخالو نزل إيده وقعد يقفش في زب بابا قام بابا حط إيده على طيز خالو وقعد يحسس عليها ويبعبص فيها ، بعدها بابا قلع النص الفوقاني راح خالو نازل بشفايفه على صدر بابا وقعد يمص في حلماته بشهوة واضحة جدا ، بعد شوية بابا دخل إيده جوة بنطلون خالو وواضح إنه كان بيلعبه في خرمه ، قام خالو منزل بنطلون بابا ومطلع زبه وقعد يلعب فيه وفي نفس الوقت مقطعين شفايف بعض من البوس ، بعد شوية خالي بدأ ينزل بشفايفه على صدر بابا المشعر وفضل نازل يبوس بطنه لحد ما قعد على ركبه ومسك زب بابا وقعد يبوس حوالين زبه ويلحس في كل حتة ، وراح ماسك زب بابا وحطه في بوقه وبدأ يمصه وهو بيدلك له في بيضانه ويدخل زب بابا كله لحد ما يدخل في زوره وبابا واضح إنه كان مستمتع ، لما زب بابا طلع من بوق خالو ، بابا مسك زبه فخالو نزل على بيضانه يمص فيها ، ورجع تاني يمص في زبه ، بابا سحب زبه وقلع البنطلون بالبوكسر وشد خالو وقلعه هو كمان وراح منيمه على بطنه ونزل بلسانه يلحس في خرمه وكان واضح من تعبيرات وش خالو هو قد إيه كان مستمتع وهما على الوضع ده عمى خرج من الحمام وهو لابس جلابية ، ولما شافهم كدة راح قالع ملط وقرب من خالو اللي ما صدق شاف زب عمي راح ماسكه وقعد يمص فيه ، بابا كان واضح جدا إن زب عمي وحشه ، لقيت عمي قام ووقف وقرب من بابا وبدأ بابا يمص في زب عمي وهو عمال يحك زبه في طيز خالي ، بعد شوية خالو سحب نفسه ونام على بطنه ومسك زب بابا يمص فيه ، وبقا خالو بيمص في زب بابا اللي واقف على ركبه ، وبابا بيمص في زب عمي ، بعدها خالو جه ورا بابا ونزل على خرمه يلحس فيه ويرطبه بريقه ، بعدها عمي سحب زبه وخالو قام من مكانه وقعد قدام بابا اللي كان في وضع الدوجي وعمو حط زبه على خرم بابا وبدأ يدخل زبه بعد ما دخله كله وبدأت حركة النيك بابا نزل على زب خالو يمص فيه ، وبقا عمو بينيكه في طيزه وخالو بينيكه في زوره ، وفضلوا على الوضع ده شوية بعدها عمى قام هو وخالو وبدلوا مكان بعض ، وبقا خالو نايم فوق بابا بينيكه وبابا بيمص في زب عمو ، بعد شوية عمو قام وفتح طيز خالو وتف على خرمه ونزل بزيه في طيز خالو وبقا ينيك فيه وبقوا الثلاثة فوق بعض بابا تحت نايم على بطنه وخالو فوقه بينيكه وعمي فوق خالو بينيكه ، بعد شوية عمو وخالو قاموا وبابا نام على ضهره وخالو قعد على زب بابا وعمو رفع رجل بابا على كتفه ودخل زبه فيه وفضلوا على الوضع ده شوية ، بعدها قامو وخالو خد وضع الدوجي وبابا قعد فوقه من غير ما يدخل زبه وعمو وقف وراهم ودخل زبه في طيز بابا وناكه شوية بعدها طلع زبه من طيز بابا ودخله في طيز خالو ، وقعد يبدل بينهم شوية بعدها عمي رجع لورا شوية وبابا وهو على نفس الوضع دخل زبه في طيز خالو وواضح إنه حس إنه هيجيب لأنه لما دخل زبه جسمه اتنفض ، وبعد نزل خالو قام وقعد قدام بابا اللي خد وضع الدوجي وعمي وقف وراه وبدأ ينيكه وبابا مسك زب خالو يمصه وواضح إن خالو ما طولش ونزل في بوق بابا على طول أما عمي طول شوية على ما نزل وكان بابا تحت منه بيتنفض من المتعة ، ريحوا شوية وكانوا بيتكلموا مع بعض بعدها قاموا اتشطفوا ، وبعدها كل واحد منهم فرد جسمه ونام
بعد ما خلص الفيديو كنت نزلت مرتين ، قمت قصيت الفيديو واحتفظت بيه ، وجريت شوية على أساس إنهم خلصوا ومش هيحصل حاجة تاني اتفاجأت إن قبل ما بابا يتصل بيا عشان أجيب الإفطار من عند ماما وانزله لهم ، إن الطالب اللي بابا كان بينيكه جه بدري
استغربت جدا ، إزاي الواد ده هينام مع الثلاثة ، فوقفت الفيديو ، وقمت دخلت الحمام ، أخدت دش ، وخرجت عملت ساندويتش وفنجان قهوة ، لقيت ماما صحيت ، قعدنا ندردش شوية ، وبعدها قالت لي إنها رايحة السوق نزلت معاها اشترينا شوية حاجات ورجعنا ، دخلت نمت شوية ولما صحيت روحت الشغل ، وفي وسط اليوم سليم قالي وهو بيوشوشني : شوفت اللي حصل ؟
عماد : خير في إيه ؟
سليم : عارف الحمامات الشعبية
عماد : آه ، مالها
سليم : مش روحت حمام واحد صاحبي قالي عليه
عماد : بقى تسيب الساونا والجاكوزي ، وتروح حمام شعبي
سليم : ساونا مين وجاكوزي مين ، البلدي هو اللي فيه الخلاصة
بصيت له ورفعت حاجبي وقلت له : ايه الحكاية يا سلومتي ؟ حاسس إن في حاجة ؟
سليم : تعالى أعزمك على الغداء وأحكي لك على اللي حصل
عماد : وهنقعد فين كدة تحكي لي براحتك
سليم : تعالى نروح عندي ، أنا مراتي سافرت من يومين مصيف مع أهلها
عماد : ماشي يلا بينا
سليم طلع الموبايل وطلب أكل دليفري على شقته ، ولما روحنا طلب مني إن بعد ما ناكل أعمل معاه واحد ، وبعد شوية الاكل وصل وكلنا وبعد الأكل عملت معاه واحد وأنا متخيله بابا فكنت برزع في طيزه جامد وافتريت عليه بشكل غريب ، بعدها قمت اتشطفت وسليم قام اتشطف بعد مني ، فقلت له : مش هتحكي لي بقا أيه الموضوع
سليم : بص يا سيدي من فترة كنت بتكلم مع واحد اتعرفت عليه من على النت ، والرجل ده قالي على حمام شعبي في ناس بتروح له مخصوص عشان يعملوا علاقات جنسية ، فسألته على مكانه ، وصفهولي ، ومن يومين جه في بالي الموضوع ، فقررت أجرب واروح ، ولما وصلت هناك لقيت الحمام ده في حارة صغيرة في حي شعبي ، ومنكرش إني وصلت له بصعوبة ، وكان الحمام تحسه في بدروم وباب الحمام تحسه حاجة معتقة
وبعد ما دخلت من الباب لقيت طرقة ضيقة مشيت فيها لحد ما دخلت مكتب في واحد قاعد عليه بيحصل رسوم دخول الحمام ومعاه واحد قاعد بيدخن شيشة وكانت ريحة الحشيش اللي في الشيشة معبقة المكتب
بعد ما دفعت الرسوم الرجل اداني مفتاح وقالي المفتاح ده مفتاح الضلفة اللي هحط فيها حاجاتي ، الرجل اللي بيدخن قام ومشي معايا ودخلني أوضة عليها ستارة وشاورلي على الضلفة اللي مفتاحها معايا ، وقالي : غير وحط هدومك في الضلفة ولف البشكير ده على وسطك وعلق المفتاح ده في رقبتك
بعدها سابني ورجع للمكتب ، وأنا عملت زي ما قالي وبعد ما حطيت البشكير على وسطي دخلت الحمام ، فسمعت حد مشغل مهرجان والصوت ماكانش عالي فالفضول خلاني أحاول أعرف مصدر الصوت لحد ما وصلت لأوضة عليها ستارة ومفتوحة شوية فلقيت 6 شباب قاعدين وكل واحد لافف بشكير على وسطه كان في 2 واقفين بيرقصوا وواحد قاعد في حجر واحد من القاعدين والاتنين التانين كان واضح جدا إن إزبارهم واقفة من رفعتها للبشكير
سيبتهم وكملت لحد ما وصلت لأوضة فيها سراير من بتاعة المساج معرفش كانوا كم سرير لأن السراير متقفل عليها بستاير زي بتاعة المستشفيات ، وكان في واحد شكله يهوس قاعد على سرير ستارته مفتوحة ، جسمه معضل ومشعر ولابس شورت كتان خفيف مكسم زبه وبيضانه ، شدني جدا وكنت عايز أترمي في حضنه بس خوفت لأني جديد على المكان
كنت بصراحة بدور على حمام البخار فشوفت رجل عجوز دقنه بيضا فقلت أسأله لقيته بيتكلم بمياعه وعرض عليا يريحني ، بصراحة صديته ، فلقيت واحد من اللي كانوا قاعدين مع الشباب اللي بيرقصوا خارج من الأوضة اللي كانوا متجمعين فيها وبيقولي : تعالى معايا أنا رايح
بصيت عليه لقيته مز مالوش حل ، بشرته خمري ومشعر بكثافة وجسمه متناسق ، مشي قدامي ودخل الحمام اللي كان عبارة عن أوضة حيطانها سيراميك وفيها كباين كل كابينة عليها باب ألوميتال وفي وسط الأوضة حوض ماية طالع منها البخار ، وفي زي دش كدة في السقف هو ده اللي بينزل منه الماية السخنة ، قعدت على حرف الحوض ومديت رجلي في الماية السخنة ، اكتشفت إن كلهم لابسين مايوهات تحت البشكير ، وأنا للاسف مكنتش أعرف فكنت مش لابس حاجة خالص ، وبقيت عايز أنزل في الماية أقعد فيها ومكسوف ، لقيت الشاب المز اللي عرفني مكان أوضة البخار قاعد في الماية وبيقولي : ما تنزل تقعد في الماية
سليم : أصل بصراحة مش لابس حاجة تحت البشكير
الرجل بص لي بذهول وقالي : طب ليه كدة ؟
سليم : أصل بصراحة ما كنتش أعرف
الرجل : طب مكسوف من أيه ، إحنا كلنا رجالة ، حط البشكير على حرف الحوض وانزل الماية ومتع جسمك بيها عملت زي ما قالي ، وسمعت صوت آهات طالعة من واحدة من الكباين ، فبصيت للمز اللي قاعد معايا في الحوض وضحكت ، لقيته قام وقعد جنبي وبيقولي : إنت واضح عليك إنك نضيف أوي ولقيته مد إيده وحسس على زبي
بصراحة وشي إحمر من جرأته ، ولقيته مسك إيدي وحطها على زبه اللي فاجأني إنه حجمه كبير فاتخضيت وشديت إيدي وأنا بشهق من الخضة ، وقبل ما آخد آي رد فعل لقيته شدني عليه وباسني حتة بوسة بنت لذينا ، مالهاش حل ، بعدها قالي : قوم لف البشكير على وسطك وتعالى ورايا
قمت ولفيت البشكير على وسطي ومشيت وراه ، لقيته دخل كابينه وقفل علينا من جوة وحضني جامد وهو زانقني في الحيطة وزبه بيحك في زبي وماسك شفايفي مقطعهم من البوس ، وأنا كنت زي المسحور ، مسلمله على الآخر
بعد شوية حط إيده على كتفي وضغط عليا ، ففهمت إنه عايزني أنزل أمص له ، قعدت على ركبي وسحبت المايوه وظهر لي زبه المدملك فمسكته وقعدت أبوسه وألحس فيه وأبوس في بيضانه ، وبدأت أحطه في بوقي وأمصه وهو بدأ يضغط على راسي بقوة لدرجة إني حسيت إني مش قادر أتنفس ، فنبهته وهو ولا هنا ، بعد شوية سحب زبه وشدني وقفني وخلا وشي للحيطة ونزل على ركبه وفتح طيزي وقعد يلحس خرمي بطريقة ولعتني لدرجة إني بقيت أزق طيزي عليه
بعد شوية وقف ولزق فيا وزبه بيحك في طيزي وهو عمال يبوس في رقبتي ، ولقيته جاب چل كان في الكابينة وحط منه على صوابعه وبدأ يدخل صوابعه في خرمي وبعد شوية حط چل على زبه وبدأ يحط راس زبه على خرمي ، أنا بصراحة خوفت ، فقلت له : إنت زبك كبير وأخاف يعورني
قالي : لو كان عور اللي قابلك كنت صدقتك ، لكن ده حنين جدا ، بس إنت ما تشدش نفسك
وفعلا بدأ زبه يدخل ورغم الوجع إلا إنه دخله كله وبدأ ينيكني وأنا حاسس إن زبه من تخنه كأنه واصل لزوري
بصراحة كنت مستمتع بزيه جدا ، وكان حنين أوقات وعنيف أوقات ، بعد شوية طلب مني نغير الوضعية
كان في زي مصطبة صغيرة فلف إيده على وسطي وقعد بيا من غير ما يطلع زبه ، وبقيت أتنطط على زبه والاهات والوحوحات طالعة مني ملعلعة
بعد شوية طلب مني أخد وضع الدوجي وجه هو من ورايا ورشق زبه وبدأت حركة النيك لحد ما زبه انفجرت منه كمية لبن حسيت بيها جوايا وأنا بتنفض من المتعة قام من عليا وقعد على المصطبة فقمت من وضع الدوجي ومسكت زبه بوسته وقمت فتحت الكابينة لقيته بيقولي : روح الحمام الأول نضف طيزك ، ووصف لي مكانه
وبصراحة كانت تجربة روعة وجديدة
عماد : عشان كدة خرمك كان واسع النهاردة
سليم : إيه ده إنت حسيت إنه واسع
عماد : آه من طيزك دي ، مش بتشبع
ضحكنا ، وقمت لبست وروحت

الجزء السابع


بعد ما روحت لقيت ماما جت لي الأوضة بتسألني على علاء وإنه بقاله فترة ما اتصلش بيها ، فقلت لها : نسيت أقولك صحيح ، هو اتنقل من الشغل اللي كان فيه للشغل على السفن السياحية ، فكتير جدا بيكون مفيش عنده شبكة ، وبقا الاتصال بيه عن طريق النت بس ، ثواني هحاول أرن لك عليه
رنيت عليه مكالمة أيمو فيديو وبسرعة لقيته فتح خوفت يقول كلام يكشفه وماما تعرف إنه مسافر فقلت له : علاء حبيبي ماما معايا وعايزة تتطمن عليك
علاء بلهفة : ماما حبيبة قلبي ، أخبارك أيه ؟
ماما : حبيب قلب ماما ونور عيني ، عامل إيه يا حبيبي ؟
علاء : وحشتيني يا حبيبة قلبي
قلت أسيبهم ياخدوا راحتهم ، وقمت دخلت الحمام ، وأخدت دش يفوقني ، وبعدها رجعت لهم أخدت التليفون كلمت علاء واتطمنت عليه ، ولما خلصت سألت ماما : أومال بابا فين مش باين ؟
ماما : ده نزل يقعد مع أصحابه على القهوة
عماد : طب أنا جعان ، في عشا جاهز ولا لسة هنجهز
ماما : لا يا حبيبي العشا جاهز ، تعالى معايا أسخن لك الأكل
عماد : لا يا حبيبة قلبي خليكي إنتي مرتاحة ، أنا هاسخن الأكل لنفسي
قمت جهزت لنفسي الأكل ، وقعدت أكلت جنب ماما وهي بتتفرح على التليفزيون ، بابا بعد شوية رجع ودخل أوضته ، عشان يغير وماما قامت دخلت له ، وبعدها خرج قعد يتفرج على التليفزيون
وأنا قاعد معاهم لقيت رضوان باعت لي على الواتس ، استأذنت من بابا وقمت دخلت أوضتي وبدأت الشات معاه : أهلا أستاذنا الغالي أخبارك إيه
رضوان : بخير يا مادو ، إنت أخبارك إيه
معرفش ليه في اللحظة دي جه على بالي الحكاية اللي حكهالي سليم ، وفكرت في إني أعمل مساچ ، لكن بصراحة مكنتش عايز أروح الحمام الشعبي ، فقلت أقول لرضوان
عماد : إن جيت للحق نفسي جدا في جلسة مساچ
رضوان : يا سيدي غالي والطلب رخيص
عماد : ألف شكر لك ، مش قصدي
رضوان : اومال قصدك إيه
عماد : ده أنا بفضفض معاك مش أكتر
رضوان : وأنا اعتبرت فضفضتك طلب وعايز أنفده لك
عماد : بجد بتحرجني بذوقك
رضوان : عيب عليك لما تقول كدة ، إنت غالي عليا بس إنت اللي مش حاسس
عماد : متحرمش منك يا أستاذ رضوان
رضوان : تعيش يا غالي
عماد : أخبار الدكتور أيه صحيح ؟
رضوان : أيه وحشك ولا أيه ؟
عماد : بصراحة هو كان مديني إحساس مختلف
رضوان : اشمعنا
عماد : لأنه كبير عني ، بالإضافة إلى إنه الدكتور بتاعي وله هيبه ، فالوضع كان معاه مختلف
رضوان : عموما الدكتور سافر أمريكا ومش عارفين هيرجع تاني ولا هيستقر هناك ، بس لو لك مزاج معين قولي
عماد : مش فاهم قصدك
رضوان : قصدي يعني لو عايز حد يمتعك ولك استايل معين نفسك فيه قولي
عماد : بقولك أيه ، إيه رأيك لو يكون الشخص ده إنت
رضوان : يا سلام إنت تؤمر يا قمر ، ووقت ما تحب
عماد : تمام ، هظبط حالى وأقولك
رضوان : اتفقنا ، مش عايز حاجة
عماد : ألف شكر ، مع السلامة
رضوان : سلام يا قمر
قفلت معاه ، وفردت جسمي وبدأت دماغي تشتغل وتفكر في حياتي اللي اتقلبت ومابقيتش طبيعية ، بعد ما كنت شاب عادي فجأة بقيت بوتوم في صدفة غير مقصودة ومن أهم شخص في حياتي علاء أخويا والغريبة إني كنت مبسوط من ده ومش متضايق ، رغم إن اول علاقة ليا كنت فيها توب ، وفجأة بقيت أعمل علاقات متنوعة مرة بوتوم ومرة توب ، وفي وسط ده كله ألاقي بابا صاحب الشخصية الشديدة اللي مربي لنا الرعب لدرجة إن علاء هاجر من غير ما يقوله ، وعلا وافقت تتجوز بعيد عشان بردو تبعد عنه ، واتفاجيء إنه مخبي عننا الشخصية النقيضة وإنه بيعمل علاقة مع أخوه أخو مراته والأغرب إنه ميال جدا لعلاقته كبوتوم مع أخوه الكبير ، يعني تقريبا بابا وعمي يشبهونا أنا وعلاء أخويا
من جوايا نفسي أواجه بابا وادخل معاه في نقاش وأكشف القناع اللي هو متداري وراه ، وأعرفه إن أسلوبه التربوي أسلوب فاشل ، من كتر التفكير جالي صداع والنوم طار من عيني ، قمت دخلت الحمام ، وعملت فنجان قهوة وقلت أتفرج على الفيديو المسجل لبابا وعمي وخالو وهما بينيكو الطالب بس كنت متضايق من الأفكار اللي صدعت دماغي ونفسيتي قفلت من شخصية بابا المتناقضة وبقيت حاسس إني تعبان وعايز حضن علاء أترمي فيه ، وفي وسط الافكار دي سمعت صوت رسالة واتس ولما بصيت لقيته سمير حسيت إنه كلمني في الوقت المناسب كنت فعلا محتاجه جدا
فتحت الشات كان كاتب لي : الوحشين اللي نسيونا
عماد : تصدق لو قلت لك إني محتاجك جدا جدا
سمير : طب وما كلمتنيش ليه ؟
عماد : أنا محتاج أترمي في حضنك
سمير : طب أنا هعدي عليك آخدك بالعربية
بصيت في الساعة كان 10:30 فكتبت له : طب وتتعب روحك ليه ، أنا هجيلك في أي مكان
سمير : مايهمكش أنا نزلت وركبت العربية خلاص ، يلا ابعت لي اللوكيشن عشان أعرف أجيلك
بصراحة ماكنتش متخيل إنه مجرد ما أكلمه هلاقيه يجي لي ، وكنت متفاحيء جدا فقلت له : حاضر حالا
بعت له اللوكيشن وعرفت ماما إني نازل أقابل جماعة أصحابي من الجامعة عشان ما شوفناش بعض من أول الإجازة ، وفعلا نزلت وبالتواصل مع سمير اتقابلنا كان راكب عربية 4×4 ركبت معاه فسلم عليا وخدني بالحضن ، بعدها قالي : أنا هاخدك في حتة نتكلم فيها براحتتا
لقيته طلعنا على شارع مقطوع مفيهوش صريخ ابن يومين ولقيته بيقولي : تعالى بقا نقعد في الكنبة اللي ورا
نزلت قعدت معاه ورا ولقيته فاتح لي حضنه فاترميت فيه وافتكرت حضن علاء وبكيت وهو يطبطب عليا ويهدي فيا وقالي : روق كدة يا حبيبي وقولي بس مالك
من جوايا كان صعب أحكي له أي حاجة عن بابا ، كنت مكتفي باللي حكيته له عني وعن علاء فعرفته إني مشتاق جدا لعلاء ومفتقد كل الأحاسيس اللي كنت باحسها معاه لأنه هو الوحيد اللي كان بيعوضني إحساس الأب
نصحني وقالي : يا حبيب قلبي إنت لازم تكبر دماغك شوية ، وتعيش حياتك بأسلوبك إنت ، وحط في دماغك إن مفيش حد في الدنيا دي هيعرف يسعدك إلا نفسك
حسيت إني ارتحت بعد ما اتكلمت معاه فحضنته جامد وهو طبطب عليا وخد وشي بين إيديه وباس شفايفي اتجاوبت معاه وبسرعة مديت إيدي ألعب في زبه وكان هو لابس شروال فشديته وطلعت زبه ونزلت عليه أمص فيه ، كنت ناسي خالص إننا في الشارع ، الزهق اللي جوايا والخنقة خلوني كل تركيزي في اللحظة دي هو اني اتمتع في حضن سمير فمسكت زبه وقعدت أمص فيه بشهوة عالية جدا وهو مد إيده جوة بنطلوني وقعد يبعبصني ويدخل صباعه في خرمي ، بعد شوية خلاني نزلت البنطلون والبوكسر ونزل هو في الدواسة وفتح طيزي وقعد يلحس لي في خرمي وغرقه من ريقه وبعد كدة وأنا قاعد على جنبي قعد هو ورايا ودخل زبه فيا وبدأ يرزع فيا وينيكني ، ما كناش مرتاحين في الوضع ده راح منيمني على ضهري ورافع رجلي ومدخل زبه وبدأ ينيكني جامد بعدها بشوية عدل الكرسي الأمامي وفرده زي السرير وأنا نمت عليه وهو نام فوقي وفضل يرزع فيا لحد ما جابهم وأنا باتنفض من المتعة قام من عليا وقعد على كرسي السواق وجاب مناديل ومسح زبه واداني مناديل مسحت بيها طيزي وقمت عدلت نفسي والكرسي وأنا مبسوط جدا من الإحساس المجنون اللي كنت فيه وإني اتناكت في الشارع ، بعدها قالي : ها يا قمر أخبارك أيه دلوقت
عماد : بصراحة مش قادر أتخيل إني اتناكت في الشارع
سمير : إيه رأيك في الجنون ده
عماد : أنا رغم إني كنت مستمتع بس كنت خايف صوتي يطلع وحد يسمعني
سمير : المهم تكون مبسوط ومرتاح
عماد : جدا جدا يا حبيبي
سمير : تعالى بقا نتعشى عشوة حلوة بعد المجهود اللي عملناه
عماد : معلش يا سمرة ، أنا يا دوب ألحق أروح
سمير : عيب عليك مفيش حاجة اسمها كدة ، إحنا هنتعشى سوا
عماد : عشان خاطرك إنت بس يا حبيبي
وفعلا روحنا اتعشينا عشوة مالهاش حل
بعدها وصلني لحد البيت كانت الساعة داخلة على واحدة بالليل ، طلعت البيت ولما دخلت لقيت ماما نايمة في الصالة وبابا نايم في اوضته ، فصحيت ماما وطمنتها عليا ، بعدها ماما قامت دخلت نامت وأنا دخلت الحمام أخدت دش ورجعت على أوضتي وقلت افتح بقا الفيديو اللي عليه الدور عشان أتفرج عليه
بدأ الفيديو بأن بابا فتح باب الشقة والطالب بتاعه دخل وكان خالو قاعد بالسليب والفانلة الحمالات وعمي لابس الصديري الصعيدي وكلسون ، وبابا كان لابس شورت قطن داخلي وعليه فانلة حمالات ، الواد وقف يبص عليهم وهو مذهول ، بعد شوية من الكلام بينهم راح قعد جنب عمي ، كان بيبص له بشهوة عالية ، وعمي زبه وقف ورفع الكلسون فالواد مد أيده وطلع زب عمي وواضح من تعابير وشه إنه اتخض من حجمه ، بس مد إيده وقعد يدلك فيه وبدأ يميل عليه ويبوس فيه كان بابا وخالو قلعوا اللي عليهم وأزبارهم كانت شادة وواقفة فقربوا من الولد وعمي ، قام الولد اتعدل ومسك زب بابا وزب خالو يمص فيهم ده شوية وده شوية ، وشوية يحط الاتنين في بوقه يمص فيهم مع بعض وعمي نزل بنطلون الواد وقعد يبعبص فيه وينيكه بصوابعه والواد مأمبر عشان يدي فرصة لعمي يلعب براحته ، بعد شوية أبويا شال الواد لفه بحيث يكون وشه لعمي وهو في وضع الدوجي كان عمي قلع الكلسون فالولد مسك زب عمي وقعد يمص فيه وبابا عمال ينيك الواد بصوابعه وخالو نازل تقفيش في جسم الواد ، بعد شوية خالو وقف جنب عمي واداله زبه يمص فيه مع زب عمي ، وبعدين خالو نام على ضهره وعمي وقف وراس خالو بين رجليه وبدأ خالو يمص في بيضان عمي والولد قعد على زب خالو بمساعدة بابا اللي كان واقف ناحية طيزه والولد ميل على زب عمي يمص فيه بعد شوية بابا طلع زب خالو ودخل زبه في طيز الولد واشتغل فيه نيك ، وشوية يسحب زبه ويحط زب خالو وبعد ما زب خالو دخل الواد اتعدل وقعد بتنطط على زبه لحد ما خالو نزل ، بعدها الواد قام نضف نفسه ورجع نام على ضهره وبابا مسك رجليه وعمو دخل زبه وقعد ينيكه وبابا واقف عند راسه ومدخل زبه في بوق الواد لحد ما عمي بدأ يسرع في حركة النيك ومرة واحدة جسمه اتنفض وواضح جدا إنه جابهم في طيز الولد ، بعدها بابا نيم الولد على بطنه ونام فوقه وفضل يرزع فيه لحد ما اتنفض وجابهم في طيز الطالب بتاعه
بعدها دخل اتشطف ولبس هدومه وبابا خرج قبله أكيد عشان يتطمن إن محدش هيشوف الولد ده
كنت مستغرب جدا إن بابا وعمو وخالو ماطولوش بس قلت يمكن عشان قلقانين إن حد يصحى ويشوفهم في الوضع ده
بعد ما خلصت الفيديو ، قفلت اللاب توب ونمت ما دريتش بنفسي إلا وماما بتصحيني قمت فطرت معاها هي وبابا وبعدها نزلت شغلي

الجزء الثامن


بدأ خالو سامح يفرش شقته ويستعد للاستقرار في القاهرة ، وطبعا كان بابا وماما مشغولين مع خالي ومراته
وفي يوم جالنا اتصال من علا عرفتنا إنها حامل فكان خبر جميل جدا وكنت اول مرة أشوف بابا فرحان وبيبارك لعلا وعزت بفرحة حقيقية باينة في وشه
وفي مرة وأنا قاعد في الشغل لقيت رفعت المحاسب بتاع مستر سليم بيتصل بيا وطلب مني نتقابل ، وفعلا اتفقنا على ميعاد وروحت له أكتوبر
واتفاجأت بيه لابس بيبي دول كحلي على سترنج وحاطط ميك أب خفيف ولابس باروكة ، بصراحة كانت مفاجأة
صفرت وقلت له : إيه المزة الجامدة دي
رفعت : عجبتك
ومد إيده شدني ودخلني وقفل الباب ، فخدته في حضني وقلت له : كنتي مخبية الحاجات دي فين يا فيفي
ونزلت على شفايفه قطعتهم من البوس وأيدي شغالة دعك في جسمه المربرب ، وهو شغال آهات ودايب في إيدي ، فدخلت صابعي في الكلوت ورزعته بعبوص خلاه اتتفض
بعدها نزل على الأرض وقلعني البنطلون وطلع زبي وخده بين شفايفه وقعد يدلع فيه ويمصه وهو بيلعب لي في بيضاني ، قلعت بقيت هدومي وخدته ودخلنا على السرير ونام على جنبه وأنا وراه ببوس في رقبته وحاطط رجلي على وسطه وبحك زبي في لحم طيزه المدملكة ، ولافف دراعي حوالين رقبته وبكف إيدي بقفش في بزازه وهو بيصرخ من المتعة
بعد شوية قلبته على بطنه وتاخرت فتلة الاسترنج وفتحت طيزه ونزلت على خرمه أدلعه لقيته داهن كريم بالفراولة عجبني طعمه وريحته بقيت أشم في خرمه وأبوس في لحم طيزه وهو بيتلوى من المتعة ، بعد شوية نيمته على جنبه ووقفت على ركبي ومسكت زبي وبقيت أمشيه على خرمه وهو بيقولي : دخله عشان خاطري أنا خلاص استويت
روحت حاطط راس زبي وضاغط ضغطة خفيفة فدخل نصه سحبته تاني وبقيت ادخل واطلع من غير ما أدخله كله ، بعد شوية قلبته على ضهره ورفعت رجله ودخلت زبي كله ونمت فوقه أمص في بزازه ، بعدها خليته خد وضع الدوجي ووقفت ودخلت زبي وركبت على وسطه واشتغلت فيه نيك لحد ما رويت له طيزه لبني وبقى يصرخ ويقولي : هاجيب ، وفعلا نزل لبنه وحسيت بخرمه بيقفل على زبي خلاني استمتعت أكتر
بعد ما ارتحنا واتشطفنا وطبعا عزمني على الغدا ، واحنا بنتغدى قلت له : إلا فين عيلتك
رفعت : أبويا وأمي ميتين ، وأنا عايش لوحدي
عماد : مالكش اخوات
رفعت : أنا ولد على أربع بنات ، لما بدأت أبلغ لمحت في مرة أبويا وهو بيستحمى فشوفت زبه وهو نايم لقيته كبير فاستغربت إن زبي صغير ، فكبرت دماغي وعدى وقت وفي يوم كنت قاعد أنا وبابا لوحدنا لقيته بيقولي : إنت كبرت ولا لا يا واد إنت
قلت له : آه طبعا
- طب تعالى بقا وريني كدة حمامتك كبرت ولا لا
رغم إن بابا كان بيهزر بس أنا خوفت فعلا يقلعني ويشوف زبي فجريت منه فلما قرب مني مسك الشورت اللي كنت لابسه فاتقلع مني وبقيت بالسليب وطبعا عشان هو أبويا قدر يمسكني ونيمني في الأرض وشد السليب واتصدم لما شاف زبي وقالي : إيه ده يا رفعت ، إزاي ما تقوليش على حاجة زي دي
بعد فترة خدني وراح لدكتور كشف عليا وعملي تحاليل كانت النتيجة صدمة ، الدكتور قاله :
- ابنك عنده جهاز تناسلي أنثوي ورحم بس ميت واللي نشط هو الجهاز الذكري وطبيعي يكون عنده هرمونات أنوثة في جسمه وبصراحة أي علاج لحالته هيكون مكلف جدا
بابا قاله : يعني أيه الحل يا دكتور ؟
الدكتور : بص ده يا تعمله عملية تكبير عضو ودي مش مضمونة ونتيجتها مش هتديله الحجم اللي في خيالك
بابا : وإيه الحل البديل ؟
الدكتور : بصراحة ......... إنك تعمله عملية وتحول جنسه بس في الخارج مش هنا
طبعا بابا اتصدم لأنه مش عنده إمكانيات تساعد في حالتي ، بعد الموضوع ده بدأ يحصل تحرشات من ولاد عمي وفي مرة من المرات ابن عمي الكبير ضحك عليا وفتحني ، وبعد فترة ماما تعبت وما طولتش بعدها وماتت ، وفي مرة كان ابن عمي جايب معاه اتنين أصحابه وجالي الشقة وأنا لوحدي وهما بيمارسوا معايا بابا طب علينا ، ابن عمي اتفاجيء إن بابا بيقوله : خد إصحابك وامشي ، كنت أنا نايم على بطني وطيزي قابة ومليانة ، قعد جنبي وأنا مكسوف أرفع عيني وابص له ، لقيته بيطبطب عليا وبيقولي : أنت متضايق أن ابن عمك عمل معاك كدة
سكت وما رديتش لقيت بابا مد إيده وفتح طيزي ودخل صابعه في خرم طيزي فشهقت لقيته ميل عليا وقالي : أنا بقا هنسيك ابن عمك
ولقيته عمل معايا واحد عمري ما أنساه طول حياتي
عماد : طب وأخواتك البنات كانوا فين كدة ؟
رفعت : كانوا متجوزين ، ما أنا ماما خلفتني وهي كبيرة
عماد : طب أبوك بعد الموقف ده عمل إيه
رفعت : قعد فترة متضايق إنه عمل كدة ، بس بعد فترة بقا يشبع رغباته معايا
بعد ما خلصت قعدتي مع رفعت وسمعت حكايته العجيبة عدت فترة انشغلت فيها لأن سليم كان مسافر الصين فنسيت خالص موضوع رضوان ونسيت إني طلبت منه إنه يعمل معايا علاقة ، ونسيت إني كلمته وإني محتاج أعمل مساچ
وقبل الدراسة بأسبوعين تقريبا لقيت رضوان باعت لي على الواتس
رضوان : هو أنا عمري زعلتك
عماد : ليه بس بتقول كدة ؟
رضوان : بقالك مدة مقاطعني ومش بتكلمني خالص
عماد : أنا آسف جدا جدا ، بس مستر سليم مسافر وأنا مضغوط جدا في الشغل حقك عليا
رضوان : طب أنا استنيتك تقولي هنتقابل امتى وما قلتش ، أو عايز جلسة المساچ أمتى وبردو ماقلتش
عماد : أوبسسسس ، دانا نسيت خالص
رضوان : واضح إن أنا مبقيتش في بالك خالص
عماد : حقك عليا أنا فعلا وشي منك في الأرض من الكسوف
رضوان : لا ولا يهمك ، أنا بس قلت اتطمن عليك
عماد : طب أنا جاهز في أي وقت عشان المساچ وعشان نتقابل
رضوان : يا عمنا مفيش داعي ، أنا بكلمك بس عشان لقيتك قطعت معايا مرة واحدة
عماد : طب عشان خاطري متكونش زعلان ، وشوف هتكون فاضي امتى وأنا أجيلك
رضوان : لا يا غالي ولا أي حاجة ، إنت حبيبي مهما كان
عماد : ♥️♥️♥️♥️
رضوان : عموما الكابتن بتاع المساچ في انتظار انك تكون فاضي عشان تروح له
عماد : وأنا مستعد أروح له في أي وقت
رضوان : طب أنا هبعت لك رقمه عشان تتصل بيه وتتفق معاه على معاد للمقابلة ، وأنا من ناحيتي هعرفه إنك تبعي
عماد : بتطوقني بجمايلك دي يا أستاذ رضوان
رضوان : عيب عليك ، إنت حبيبي
عماد : متحرمش منك
لقيته بعت لي الرقم وقالي : هو ده رقم كابتن كمال ، اتصل بيه واتفق معاه وعرفه إنك من طرفي
عماد : تسلم لي يا غالي ، بس قبل ما أقفل عايز اتفق معاك على معاد نتقابل فيه
رضوان : هو عشان أنا قلت لك
عماد : ازاي يعني
رضوان : إنت كنت ناسي ، ولما أنا قلت لك وفكرتك بقيت عايز تحدد ميعاد
عماد : وإيه يعني المهم إني نفسي فيك ، ومحتاج حضنك
رضوان : متفقين ، شوف كدة وقت تكون فاضي فيه وقولي
عماد : خلاص متفقين
رضوان : ماشي يا غالي ، أشوفك على خير
قفل معايا وانا اتصلت بالكابتن : ألو كابتن كمال
كمال : أيوة مين معايا ؟
عماد : أنا عماد من طرف أستاذ رضوان
كمال : آه ، أهلا وسهلا بحضرتك
عماد : أنا كنت بشوف كدة حضرتك فاضي امتى ، عشان أجيلك
كمال : يا أفندم حضرتك تشرفني في أي وقت ، كفاية إنك من طرف مستر رضوان
عماد : متشكر لحضرتك جدا ، عموما أنا فاضي وأي وقت هيكون مناسب
كمال : تمام وأنا في انتظارك ، بس يا ريت تبلغني قبلها
عماد : طب إيه رأي حضرتك أجيلك بكرة ؟!
كمال (سكت شوية وبعدها قال) : هو بس أنا بكرة مش هكون في السنتر ، فلو ما يضايقش حضرتك تقدر تجي لي التجمع
عماد : لو حضرتك إجازة ، فممكن نأجلها ليوم تاني
كمال : لا عادي في بعض الزباين مش بيحبوا يعملوا مساچ في السنتر وبيفضلوا إن المساچ يكون في مكان فيه خصوصية
عماد : خلاص أوكيه ، حضرتك ابعت لي اللوكيشن وأنا هجيلك على الساعة 3 العصر
كمال : وأنا في انتظارك
عماد : طب في حاجة أجيبها معايا
كمال : لا ولا أي حاجة ، إلا لو بتقلق ، وعايز تستخدم أدوات شخصية فممكن تجيب بشكير وفوطة ، لكن أحب أطمنك أن الأدوات اللي عندي بتتغسل وتتطهر
عماد : خلاص أوكيه على معادنا ، متشكر لحضرتك
كمال : وأنا في انتظارك
عماد : مع السلامة
كمال : مع السلامة يا أفندم
قفلت معاه ، وفي المعاد المتفق عليه روحت له وعمل لي جلسة مساچ مالهاش حل وطبعا الجلسة مجانية لأنها على حساب رضوان
بس بصراحة كابتن كمال ده مثير جدا ، ولما روحت له وفتح لي لقيت قدامي شاب زي القمر لابس تيشرت حمالات وشورت قطن ولون بشرته خمري وصدره مشعر وجسمه معضل وعيونه عسلي فاتح وله دقن خفيفة مخلية ملامحه الذكورية واضحة جدا وشعر ناعم حرير
كنت متوقع منه أي تلميحات جنسية وهو بيعملي جلسة المساچ ، لكنه عمل جلسة المساچ بدون حتى ما يلمس طيزي ، فقررت إني أكرر الجلسة ولعل وعسى يحصل في مرة واتمتع تحت منه
بعد ما خلصت جلسة المساچ وخرجت من عند كابتن كمال قلت اتصلت برضوان أشكره
عماد : ألو ، حبيب قلبي
رضوان : إزيك يا مادو ، أخبارك أيه
عماد : أنا مش عارف أشكرك ازاي
رضوان : يا سيدي مفيش داعي للشكر
سمعت صوت بوسة فقلت لرضوان : إنت معاك حد ولا أيه ؟
رضوان : إشمعنا
عماد : أصل بصراحة سمعت صوت بوسة
رضوان : إيه تحب تشارك
عماد : يا ريت
رضوان : طب تعالى أنا مستنيك
قفلت مع رضوان وركبت وروحت له وأنا بصراحة هايح بسبب الكابتن كمال ولما وصلت فتح لي الباب وهو صدره عريان ولابس بوكسر فقط فخدني بالحضن وباسني من شفايفي وقالي : تعالى على أوضة النوم
دخلت لقيت شاب إفريقي جسمه معضل أقرع وقاعد على السرير ملط وماسك زبه بيدلك فيه (فكرته كوامي أول ما شوفته بس طلع مش هو) لقيت رضوان بدون ما يعرفنا على بعض خدني في حضنه وقعد يبوس فيا والإفريقي مسك إيدي وحطها على زبه فمسكته وقعدت أدلك فيه ، بعد شوية الإفريقي شدني عليه فسبت رضوان واتلفت له لقيت رضوان زنق فيا وقلعني هدومي اللي فوق والأفريقي شدني عليه ومسك شفايفي بشفايفه قطعهم بوس وفي نفس الوقت أنا ماسك زبه الكبير بلعب فيه وفي بيضانه أما رضوان فلف وطلع من الجنب التاني ونزل على حلمات الإفريقي يمتعهم بشفايفه ، قمت أنا نزلت على زبه أمصه وأمتع نفسي بيه بين شفايفي ، ورضوان رفع راسه وقعد يبوس في الإفريقي والإفريقي بيقفش له في صدره ، بعد شوية رضوان نزل وخد زب الأفريقي من بوقي وقعد يمص فيه لقيت الإفريقي شدني وقعد يلحس باطي ويمص في حلمات صدري وأنا دايب من لمسات شفايفه بعد شوية شد رضوان فنزلت أنا أمص في زبه وهو عمل مع رضوان زي ما عمل معايا ، بعد شوية نزل رضوان وشدني وقعد يبوس فيا وبعدها خلا زب الإفريقي بين شفايفنا وبقينا نطلع وننزل واحنا بنمص زبه مع بعض ، بعدها نزلت على بيضانه أمص فيهم ورضوان بيمص في زبه ، حسيت إن زبي واجعني لأنه مزنوق في البنطلون فقمت قلعت ملط ولقيت رضوان هو كمان قلع البوكسر ووقف على ركبه والإفريقي ميل على زب رضوان يمص فيه ، فطلعت أنا على السرير ووقفت على ركبي وميلت على رضوان أمص في صدره وألحس في باطه لقيت الإفريقي مسك زبي يمص فيه وابن اللذينا عليه طريقه في المص ولعتني ، بعد شوية وقف على ركبه وبقا يبوس فيا شوية وفي رضوان شوية وأنا ماسك زبه بيلعب فيه ، لقيت رضوان بيقولي أقعد في وضع الدوجي ، لقيت الإفريقي نزل على الأرض وأنا ورضوان قعدنا جنب بعض في وضع الدوجي والإفريقي مسك طيز رضوان فتحها وقعد يلحس له في خرمه ، وبعدها نقل عليا وقعد يلحس لي في خرمي ، بعد شوية شد رضوان وخلاه يركب على ضهري بحيث طيازنا تكون فوق بعض وبقا يلحس في طيز رضوان وهو مدخل صباعه في طيزي وبينكني بصوابعه وبعد شوية نزل على طيزي وقعد يلحس لي في خرمي وبيضان رضوان بتحك في طيزي وزبه بيحك في ضهري وهو عشان فوقي مسك راسي وقعد يبوس فيا ، بعد شوية وقف ورش على خرمي مادة تسهل دخول زبه ، وبدأ يدخل زبه وأنا بصرخ من المتعة لحد ما دخل كله وبدأ ينيكني ويمتعني بزبه ، بعد شوية نقل على طيز رضوان وقعد ينيكه شوية ، وبقى ينقل بين طيزي وطيز رضوان
بعد شوية رضوان قام من فوقي والإفريقي نام على ضهره ورفع رجليه ورضوان جاب البخاخ ورش منه على طيز الإفريقي وبدأ رضوان يدخل زبه في طيز الإفريقي ، بصراحة كنت متفاحيء إن الفحل ده ممكن بيتناك ، لما شوفت زبه بيتهز مع حركة نيك رضوان ليه قربت منه ومسكته وقعدت أمص فيه ، شوية ولقيت رضوان بيزقني ونام فوق الإفريقي وقعد يبوسه وفجأة اتشنج وصرخ ومن الواضح إنه جاب لبنه في طيز الإفريقي ، لما شوفت رضوان مميل وطيزه مكشوفه نزلت على الأرض ووقفت وراه ودخلت زبي فيه واشتغلت فيه نيك ما قدرتش أطول وبسرعة كنت نزلت في طيز رضوان
سحبت زبي وطلعت على السرير ومسكت زب الإفريقي وقعدت عليه وفضلت اتنطط لحد ما روى طيزي بلبنه
نمت على صدره وأنا مبسوط جدا لقيته بيقولي : إيه رأيك يا معلم اتبسطت
فكرت في الأول إن رضوان اللي بيكلمني واتفاجأت إنه الشاب الإفريقي ، فرفعت راسي وبصيت له باستغراب لقيته بيقولي : إيه مالك في إيه ؟
قلت له : إنت بتتكلم مصري
قالي : طب ما أنا مصري
قلت له : أنا فكرتك إفريقي
رضوان : يا غالي ، ده جوز بنت عمتي ، ونعرف بعض من مدة طويلة وكل فترة بنتقابل
عماد : واسم الكريم أيه
رضوان : اسمه راوي
عماد : اتشرفنا يا أستاذ راوي
راوي : استأذنك أقوم
عماد : يا نهار أبيض ، أنا ناسي خالص إني لسة قاعد على زبك
راوي : لا ولا يهمك ، حصل خير
قمت اتشطفت وروحت البيت وأنا في غاية السعادة

الجزء التاسع


بعد فترة علا أختي كانت تعبانة في حملها فاضطرت ماما تسافر لها ، وكنت شايف إن دي هتبقى فرصة عظيمة لبابا وخالو إنهم يتقابلوا في غياب ماما خصوصا إن خالو استقر خلاص في القاهرة ، وبابا رجع الشقة اللي في الأرضي للدروس ، كنت وأنا في الشغل بفتح موبايلي وأشوف كاميرات المراقبة وخصوصا اللي في أوضة بابا أول يومين عدوا من غير أي حاجة لكن تالت يوم فتحت لقيت بابا نايم بالبوكسر وخالو نايم فوقه بالسليب ونازل فيه بوس تحس إن بوس حرمان واشتياق طلع في دماغي إني أطب عليهم وأواجه بابا
فعلا قفلت الموبايل وطلبت رحلة أوبر موتوسيكل عشان أوصل بسرعة وأول ما وصلت فتحت الموبايل لقيت خالو نايم على بابا وبينك فيه حسيت إن ده التوقيت المناسب فتحت الباب بالراحة ودخلت الشقة وقفلت الباب بالراحة واتسحبت لحد أوضة النوم وطبعا الباب كان مفتوح فوقفت في صمت تام من غير ما انطق ولا كلمة ، وأول ما خالو خلص وبيقوم اتفاجيء بيا واقف على الباب اتخض وقال : إيه ده إنت هنا من إمتى ؟
من جوايا كنت حاسس بالخوف على بابا من الصدمة اللي هتحصله ، وأنا متأكد من جوايا إن خالو مفكر إني فاهم إن بابا هو اللي بيتناك منه وإن هو سليم محدش لمسة ، من كتر الأفكار لقيت الدموع نازلة مني
بابا رفع راسه وشافني ، لقيته قام ورفع إيده ونزل على وشي بالألم وبيقولي : إنت واقف بتعمل إيه هنا يا كلب
في اللحظة دي معرفش إيه اللي جرالي ، لقيت نفسي انفجرت وصرخت فيه وقلت له : أنت إيه الجبروت اللي إنت فيه ده ، حرام عليك حس بينا شوية بقا ، هتفضل لحد إمتى عايش دور سي السيد ، إييييييييه ، علا طفشت واتجوزت في محافظة تانية ، وعلاء هاجر إيطاليا بردو عشان يبعد عنك ، وأنا بشتغل طول اليوم عشان ما نتقابلش ، مش قادر تحس إنك بتخسر ولادك
كان في صمت رهيب ومحدش نطق كلمة فقلت : لكن هتحس ازاي طالما بتعمل اللي إنت عايزه من غير ما حد يحس بيك ، قدام ولادك الرجل الشديد اللي الكل بيهابه ويخاف منه ، ومن ورا الكل نايم على بطنك عشان المتعة
خالو كان واقف مذهول ، ومش بيتكلم فبصيت له وقلت له : أنا هسيب لك البيت لحد ما ماما ترجع عشان مش هينفع نقعد مع بعض لوحدنا
نزلت وأنا جوايا طاقة من العياط لو انفجرت هتغرق الدنيا ، طلعت على مكتب سليم وأنا عارف إنه هناك وأول ما شفته بدون وعي اترميت في حضنه وانفجرت في العياط ، ولما هديت وسألني مالك فهمته إنه بابا اتخانق معايا وضربني ، واستأذنته أبات في المكتب
بعد شوية لقيت موبايلي بيرن ولما بصيت فيه طلع خالو نزلت في الشارع وفتحت عليه : آلو ، أيوا يا خالو
سامح : آيوا يا حبيب خالو ، إنت للدرجة دي تعبان من معاملة أبوك
عماد : ما أنت شايف معاملته معانا عاملة ازاي يا خالو
سامح : طب إيه حكاية إن علا اتجوزت في محافظة تانية وإن علاء هاجر إيطاليا دي
عماد : بص يا خالو في حاجات كتير بابا ما يعرفهاش ودول سرين طلعوا مني من غيظي وفي لحظة انفجار كنت اتمنى إنهم يفضلوا جوايا
سامح : وعلاء مهاجر أيطاليا من امتى
عماد : من بعد فرح علا
سامح : يعني هو ما نزلش خالص من بعد فرح أختك
عماد : هينزل ازاي يا خالو وهو مش في مصر من أساسه ، ولا قصدك ازاي سي السيد ما حسش بغياب ابنه
سامح : عيب يا عماد لما تتكلم على بابا كدة
عماد : اعذرني يا خالو أنا جوايا غضب شديد جدا
سامح : طب إنت فين دلوقت ؟
عماد : أنا في الشغل
سامح : طب ينفع اللي حصل النهاردة
عماد : أنهي جزأية بالظبط ، اللي حصل في الأول ولا اللي حصل في الآخر
سامح : يعني إيه اللي حصل في الأول ولا في الآخر
عماد : بص يا خالو أنا عارف علاقتكم ببعض أنتم وعمو أبراهيم وياما شوفتكم ، بس كل ده مش فارق معايا ، أنا اللي فارق معايا حاجة واحدة ، هو ليه قاسي علينا كدة هو ...
قطع كلامي وقالي : هو أنت لما جيت كنت جاي وأنت عارف إننا مع بعض ؟ (حسيت من صوته بالإنكسار)
عماد : طبعا يا خالو
سامح : وأنت عارف من إمتى ؟
عماد : مش هتفرق ، بس عايز أقول لحضرتك على حاجة
سامح : إيه هي ؟
عماد : اللي بينك وبين بابا وعمي إبراهيم عمره ما ضايقني ولا زعلني وإلا كنت من ساعة ما شوفتكم كنت عملت فضيحة
سامح : ماشي يا عماد
عماد : ليه ما قولتش يا ميدو زي ما بتقولي كل مرة
سامح : معلش مخدتش بالي
عماد : على فكرة يا خالو أنا بحبك جدا وكنت أتمنى تبقى إنت أبويا ، بس بردو بحب أبويا جدا
في اللحظة دي مقدرتش أمسك نفسي وعيطت وقفلت الخط وقعدت في الأرض وأنا في حيرة مش عارف أنا غلطت ولا اتصرفت صح ، ولا كان إيه مفروض إني أعمله
قعدت شوية على ما هديت وبعدها طلعت المكتب وسليم حاول يحجز لي في أي حتة أبات فيها بس أنا رفضت وفي آخر اليوم نمت في المكتب
تاني يوم جه في بالي أروح للكابتن كمال وأخليه يعملي جلسة مساچ وكنت روحت له كم مرة واتطورت لمساته لجسمي فكان جوايا إحساس إني عايز حضن ذكوري يفجر الطاقة اللي جوايا وفعلا اتفقنا أني أعدي عليه بالليل عنده في التجمع ، وفي نيتي إنه لازم أخليه ينيكني المرة دي بأي شكل
في الميعاد اللي بينا ركبت وروحت للكابتن كمال وأول ما دخلت لقيته لابس شورت رياضي فقط وجسمه المثير عريان زود الإثارة عندي
بعد ما فتح لي رحب بيا جامد وقالي : أهلا أهلا شرفتني ، اتفضل
دخلت وقعدت فقالي : الجميل يحب يشرب إيه ؟
عماد : ألف شكر يا كابتن
كمال : بص أنا باعمل اسبرسو هاعملك معايا
غاب شوية ورجع معاه مجين قدم لي واحد وقالي : أتمنى يعجبك
خدت شفطة شدني طعمه فقلت : ده تحفه يا كابتن
كمال : ألف هنا وشفا ، أخبار جسمك إيه ؟
عماد : بصراحة يا كابتن محتاج يرتاح تحت منك ، قصدي تحت إيدك
لقيته ابتسم ابتسامة صفراء وقالي : ما تقلقش هترتاح
خلص الاسبرسو وقالي : ثواني اجهز أدواتي
شوية وسمعت موسيقى هادية والكابتن غاب شوية ورجع قالي أقف كدة أشوف أخبار عضلات جسمك أخبارها إيه وقفت وهو وقف ورايا فضل يدلك في كتفي ويقولي : واضح إن المرتبة اللي إنت بتنام عليها مش مريحة
نزل بإيده على جنابي ودلك فيهم شوية ، بعدها لف إيده حوالين صدري فحسيت بزبه لازق في طيزي بس عملت نفسي مش واخد بالي قعد يدلك في صدري بعدها شال إيده ونزل على الأرض ومسك رجلي وقعد يحسس على عضلات الرجل بعدها قالي : حاول تلمس مشط رجلك بصوابع إيدك
نزلت وعملت زي ما قالي ، فقعد يحسس على فقرات الضهر وشوية وحسيت بلسانه بيلحس طيزي من على الهدوم ، حسيت إن أعصابي سابت
لقيته وقف وقالي : تمام قوم خدلك دش دافي يفك جسمك كدة وتعالي نبدأ الجلسة
دخلت أخدت دش فوقني وخرجت لافف فوطة صغيرة على وسطي كنت خدتها منه قبل ما أدخل الحمام ، خرجت من الحمام على الغرفة اللي مخصصها للمساچ فنمت على السرير على بطني وفكيت الفوطة بحيث تكون مغطية طيزي بعدها حطيت راسي في الفتحة المخصصة لكدة ، وكان الكابتن واقف مستني ، بعدها بدأ يرش زيت على ضهري وبعدها وزعه بإيده على ضهري كله وعلى كتفي بعدها رش زيت على رجلي ورجع وزعه بإيده وبعدين جه وقف ناحية راسي وبدأ يدلك كتفي شوية لحد ما ارتحت وبعدها بدأ يدلك ضهري بكفه وبصوابعه وشوية ونزل عند وسطي وحسيت بالفوطة بتتشال من على طيزي مع حركة تدليكه وكأنها مش مقصودة وحسيت بأنفاسه السخنة ملهلبة لحم طيزي وهو لسة عند وسطي لقيته بيفرد دراعاته يدلك ضهره وحسيت بطرف لسانه بيلاعب طيزي فطلعت مني آهة متعة بس من جوايا فكانت طالعة جامدة ، بس هو كان تقيل وراسي ومش مستعجل
وقف جنبي وحط دراعاته على ضهري وثبت دراعه الشمال وبدأ يحرك دراعه اليمين لحد أكتافي بعدين راح محرك دراعه الشمال لحد ما عدى طيزي والفوطة بقت بعد طيزي وكمل كأن ده من ضمن المساچ ، بعد شوية ضم طيزي بين كفوفة وقعد يفعص فيهم ويفرقهم عن بعض كأنه بيدلكهم
فجأة لقيته غطى طيزي بالفوطة ونزل على رجلي يدلك فيها وراح مفرق بين رجليا وهو بيعمل مساچ حسيت بكوعه بيرشق في طيزي بطريقة خليتني شهقت وهو تقيل جدا ، بعدها نقل على رجلي التانية ودلك فيها شوية ومع حركة التدليك الفوطة اترفعت لفوق طيزي ورجع هو يدلك في لحم طيزي وصوابعه بتلاعب خرمي على خفيف ، شوية وجاب زيت المساچ ورش على لحم طيزي وعلى خرمي وبدأ يدلك ويفتح في طيزي لحد ما بحرفية منه عرف يشوف خرمي واسع ازاي ومفتوح فلقيته تف جوة خرمي ودخلها بصباعه ، بعدها طلب مني أنام على ضهري
لقيته غطى زبي بالفوطة وجاب زيت المساچ ورش على صدري وبطني وبدأ يدلك في جسمي وشوية واتحول التدليك للعب في حلماتي بطريقة ولعتني وبقت الآهات طالعة مني بمتعة وأنا مغمض عيني ومستسلم له نزل عند بطني وبدأ يدلك ومع الحركة الفوطة نزلت تحت بيضاني لقيته مسك زبي وحط عليه زيت وبدأ يدلك في بيضاني وبعدها قعد يلعب في زبي بالراحة مع نعومة الزيت وحركة إيده على جلد زبي حسيت إني ممكن أجيب رفعت إيدي ومنعته يلعب لي في زبي حاول يكمل بس أنا رفضت
بعدها جه شدني من تحت باطي وخلا راسي في الفتحة المخصصة ليها في سرير المساچ ، وقعد يدلك رقبتي وبقت حاطط خدي على السرير لقيت زبه داخل بوقي وبينيك في زوري بدون أي اعتراض مني قعد ينيك زوري شوية وشال الفوطة وخلاني أنام على بطني وبدأ يحط زيت على خرمي ويختبر وسعه بصوابعه بعد شوية خلاني ركبت السرير زي الحصان وبدأ يدخل زبه الجميل في طيزي ويمتعني بنيكه ليا وأنا في غاية المتعة والسعادة
قعد ينيكني على الوضع ده شوية وبعدها خلاني نمت في وضعية تشبه وضع الجنين ووقف ورايا ودخل زبه من جديد ورجع ينيكني تاني كان ماسكني من وسطي وشغال نيك فيا بعد شوية خلاني نمت على ضهري ومسكت رجلي ضميتها على صدري وهو دخل زبه ورجع ينيكني تاني مش بس كدة حط زيت على بيضاني وبدأ يلعب لي في زبي وبيضاني لحد ما اتنفضت ونزلت لبني على بطني وأنا بصرخ من المتعة بدأ يزود سرعة النيك ولقيته بيقولي : تحب أنزل فين ؟
عماد : في طيزي
كمال : بخاف من الأمراض
عماد : طب هات أشربهم
جه عند راسي ولقيته لابس كاندوم شاله ودخل زبه حركتين وكان سقاني أحلى لبن رجالي دوقته بمتعة ، بعد ما خلص قالي : ها يا جميل حاسس إن جسمك ارتاح
عماد : ياااااه يا كابتن ده ارتاح على الآخر
كمال : على فكرة الجلسة دي هاعتبرها مدفوعة
عماد : اواي
كمال : لأنك استمتعت معاك
عماد : أشكرك يا كابتن
قمت اتشطفت وطلبت أوبر وأنا في الطريق لقيت خالو باعت لي رسالة على الواتس كاتب لي فيها أمك رجعت البيت النهاردة ، ولأن الوقت كان أتأخر غيرت وجهة أوبر للبيت

الجزء العاشر

قعدت فترة طويلة بعد ما دخلت على بابا هو وخالو مفيش بينا أي كلام أنا وبابا ، كنت بحاول أتحشاه عشان ما يقولش إني بستغل إني شوفته وخالي بيمارس معاه الجنس ، وأوقات أقول أكيد مفكر إني بكرهه ومتضايق منه من ساعتها ، لما كنا نقعد على السفرة كان بيهرب بعينيه عشان ما يبصليش ، ولو عرف إني قاعد في البيت كان ينزل يقعد على القهوة ، كنت لما بشوف كسرة بابا قدامي كنت بازعل من نفسي جدا
عدى شهر على الموقف ده ، وكنت انشغلت في الدراسة ، وفي يوم ماما جالها اتصال من خالتي بتقولها إن تيتة تعبانة جدا ، وحالتها صعبة ، ماما بلغت بابا فخدها وسافروا البلد
وأنا قاعد لوحدي لقيت عمو وحيد جه على بالي وحسيت إني محتاجه جدا ، خصوصا إنه رجل كبير وهيعوضني الإحساس اللي محتاج أحسه في حضن بابا ، اتصلت عليه ما ردش ، بس بعد شوية لقيته اتصل بيا
وحيد : آلو ، ازيك يا عمدة ، عامل أيه ؟
عماد : بخير ، أخبارك إيه ؟
وحيد : بخير يا حبيبي
عماد : إنت مشغول ولا إيه ؟
وحيد : لا ده أنا قاعد في البانيو باستجم شوية
عماد : طب ينفع آجي استجم معاك
وحيد : يا سلام ، تيجي وتنورني ، أنا مستنيك
روحت له وفتح لي وهو ملط ومتداري ورا الباب وقالي اقلع وتعالالي الحمام ، قلعت ودخلت له لقيته واقف عند كابينة الدش وواقف تحت الدش فخدني في حضنه وقعد يبوسني من شفايفي فبدأت أنا كمان أتجاوب معاه وأبوس في شفايفه اللي بحبهم وأنا بتخيله بابا ، بعد شوية لف ودخلني تحت الدش وهو مبتسم ابتسامته الجميلة وقعد يلعب لي في شعري ويغسل لي جسمي ، شوية وقفل الدش ونزل على صدري يلحس لي في حلماتي وفضل ينزل لحد ما قعد على الأرض ومسك زبي وقعد يمص فيه ويلعب لي في بيضاني بعد شوية وقفته وخليته سند على الحيطة وقعدت في الأرض ألحس له خرمه وبعبصه وهو بيطلع آهات المتعة ، بعد شوية قالي تعالى نقعد في البانيو
كان البانيو فاضي دخلت الأول وهو قعد ورجله بقت فوق رجلي فمسكتها وقعدت أمص في صوابعه وهو بيلعب برجله التانية في زبي وأنا بلعب بصوابع رجلي في طيزه
بعد شوية خليته حط رجليه الاتنين على حرف البانيو زي اللي بتولد ، ودخلت بين رجليه وحطيت زبي على خرمه وضغطت فدخل كله ونمت فوقه وبقيت أنيكه وأنا ببوس في شفايفه وأقرص في صدره ومتخيله بابا فكنت عنيف شوية ، بعد شوية قام وقف وميل لقدام ورفع رجله الشمال على حرف البانيو وأنا وقفت وراه ودخلت زبي ومسكته من وسطه واشتغلت نيك فيه وبقيت أرزع فيه جامد وهو يقولي بالراحة عليا أنا مش قدك ، بعد شوية قعدت على حرف البانيو وهو جه قعد على زبي وفضل يتنطط شوية لحد ما نزلت في طيزه ، بقا قاعد ومش عايز يقوم وأنا شغال تقفيش في صدره وبوس في ضهره وهو بيتمايع على زبي ، بعدها مديت إيدي ألعب في زبه اللي هو رغم إنه مش كبير بس رأسه كبيرة وشكلها حلو ومثير ، بعد شوية قام ودخل البانيو ، أنا كمان دخلت وراه وقعدت على ركبي ومسكت زبه أمص فيه لقيته بيقولي : هو زبي بيعجبك
قلت له : مش زبك بس إنت كلك بيعجبني وبحب كل تفصيله فيك
رجعت أكمل مص ، ولما زبه شد ووقف وبقى صلب نمت على ضهري ورفعت رجلي فنزل هو وتف على خرمي وراح مدخل زبه واشتغل نيك فيا لحد ما نزل لبنه في طيزي ، بعدها اتشطفنا ورجعت على الشقة
لما قعدت لوحدي افتكرت منظر بابا وخالو ، وجه في دماغي أسئلة كتير
ازاي بابا بقا بيمارس الجنس المثلي ؟
امتى بدأ يدخل العالم ده ؟ هل بعد الجواز ولا قبل الجواز ؟
ازاي هو وخالو بقوا على علاقة بعمي ؟
ازاي .... وازاي ...... وازاي .......
أسئلة ياما كانت في دماغي وكلها مالهاش إجابة ، كنت ناسي خالص إني متفرجتش على بابا وخالو لما طبيت عليهم ، فتحت اللاب وجبت الفيديو ، لقيت بابا دخل الأوضة وقلع هدومه ما عدا البوكسر وطلع على السرير فرد جسمه بعد شوية خالو دخل وقلع هدومه ما عدا السليب ونام في حضن بابا ونزل فيه بوس بطريقة فيها شهوة عالية واشتياق جسدين لبعض ، خالي نزل بشفايفه على صدر بابا يدلعه بلسانه ، فبابا رفع دراعه اليمين وحطه تحت راسه فخالو نزل بلسانه يلحس باط بابا ، ورجع تاني يلحس في صدر بابا اللي متغطي بالشعر ، بابا دخل إيده في السليب وواضح إنه كان بيلعب في طيز خالو
خالو سحب البوكسر لبابا ومسك زبه ونول بلسانه يلحس في جسم بابا لحد ما وصل لزبه ، وبابا سحب السليب وقلعه لخالو وراح مدخل صباعه في طيز خالو واشتغل فيها نيك ، بعدها خالو قعد في وضعية 69 وبدأ يمص زب بابا ويمتعه ، وبابا بيلحس في طيز خالو ويمص في بيضانه وزبه ، شوية وخالو نزل بلسانه لتحت بيضان بابا عشان يلحس خرمه ، قام بابا رافع رجليه وقلع البوكسر فخالو غرق خرم بابا من ريقه بعدها دخل صباعه ورجع يمص زب بابا من تاني ، راح بابا منزل رجليه ، بعد شوية خالو قام ونام في حضن بابا ورجع يبوس فيه تاني ، بعد شوية خالو نام على ضهره ورفع رجليه ، قام بابا ومسكه من وسطه وقعد يلحس له خرمه ويمص بيضانه ويدلك له زبه ، قعد يلحس شوية بعدها مسك رجل خالو الشمال وساب الرجل اليمين على السرير ، وبدأ يدخل زبه في طيز خالو واشتغل فيه نيك ، بعد شوية ساب رجله ونام فوقه واشتغل فيه نيك وهو بيبوسه ، بعدها بابا رجع بضهره وسند بدراعاته على السرير ، فخالو بدأ يتنطط على زب بابا وهو في نفس الوضعية ، ساند راسه على السرير وماسك في المرتبة وطالع نازل بوسطه ، بعدها بابا نام فوقه تاني وقعد يقفش له في صدره ويرجع يمص لسانه ، شوية وبابا طلع زبه وقلب خالو في وضع الدوجي ونزل بلسانه يلحس خرم خالو بعدها دخل زبه وفضل ينيكه وخالو كان واضح من تعابير وشه إنه كان مستمتع جدا ، حبة بحبة كان خالو نام على بطنه وبدأ بابا يركبه زي الفارس وشغال فيه بالجامد
لقيت مرة واحدة بابا قام من على خالو وخد وضع الدوجي تقريبا خالو حس إنه هيجيب ، خالو قعد يلحس ويبعبص في بابا ويدخل صباع من كل إيد ويوسع الخرم ، بعدها حط زبه ودخله كله وفضل يرزع شوية ، وبابا مديله شفايفه يمص فيهم ، لحد ما خالو بدأ يضغط بوسطه ومن الواضح إنه نزل ، وفي اللحظة دي أنا دخلت
كنت متضايق جدا ، رغم الأثارة اللي حسيتها ، كنت متضايق عشان بابا ، لأنه ريح خالو وهو ما نزلش ، دخلت الحمام ضربت عشرة واتشطفت ورجعت أكمل مذاكرة
تاني يوم بابا رجع من السفر دخل أوضته وقفل على نفسه ، فتحت الكاميرا واتفرجت عليه وهو بيغير وشوفت جسمه المثير ، كنت خايف أدخله أو أناقشه ، يومين وماما نزلت وطمنتنا على تيتة
تاني يوم من رجوع ماما من السفر لقيتها بتقولي : أنا زعلانة منك يا عماد
عماد : ليه يا حبيبتي ؟
ماما : عشان خبيت عليا موضوع هجرة أخوك علاء
عماد : وحضرتك عرفتي منين ؟
ماما : من خالك سامح ، وقالي إنك قلت كدة لما أبوك اتخانق معاك
عماد : طب وبابا هيتخانق معايا ليه ؟
ماما : بصراحة معرفش ، خالك ماقليش
عماد : لا خناقة ولا حاجة ، ده اختلاف في وجهات النظر
حاولت أقفل الموضوع عشان ما يتفتحش مجال للكلام في حاجة
عدت فترة واستمرت الحياة والعام الدراسي خلص وأنا تقديري كان مقبول ، زعلت جدا من نفسي ومن إهمالي ، وبعد فترة ماما سافرت لعلا عشان كانت قربت تولد ، وكانت رافضة تولد في القاهرة عندنا ، فماما سافرت لها ، كنت أنا وبابا لوحدنا ، بس بابا قافل على نفسه ومش راضي يواجهني ولا حتى يلومني على التقدير اللي جبته ، كنت زهقت وجبت آخري ، مش قادر أعيش مرتاح وأنا حاسس إني سبب عذاب بابا ، فقررت إني أواجه الموقف وأحاول أحل المشكلة اللي حصلت ، فتحت الكاميرا لقيت بابا نايم عريان مش لابس غير البوكسر الأبيض ، كان شكله مش عارف ينام ، وكان واضح إن شهوته الجنسية واللي اتحرم منها مع خالي ، مخلياه مش في مزاج كويس ، لقيته نايم بيتقلب مرة ينام على بطنه ويحك زبه في السرير وهو مدخل إيده في البوكسر وبيلعب لنفسه في طيزه ، وشوية ويتقلب على ضهره ويبان زبه الكبير وهو رافع البوكسر وبابا مدخل إيده بيلعب في زبه
حسيت إن بابا عنده حرمان جنسي رهيب ، هو وخالو بقالهم شهور ما اتقابلوش ، وماما كان عندها الدورة قبل ما تسافر ، معنى كدة إن بابا ممارسش الجنس بقاله فترة
كنت عايز أقوم واروح له أوضته بس من جوايا مرعوب وخايف من رد فعله ، فضلت متردد وخايف لحد ما قلت مفيش حل تاني لازم أواجهه
روحت عند باب الأوضة فتحته بالراحة وكان بابا نايم على ضهره ومغمض عينيه ومدخل إيده بيلعب في زبه ، وقفت اتفرج على جسمه وأمتع عيني بيه ، وهو مش حاسس بيا ، بصراحة لما شوفته بعيني من غير كاميرات حسيت بإثارة أكتر وزبي وقف وشد على الآخر كنت عايز أترمي في حضنه ، ينيكني أو أنيكه مش فارقة المهم إني في حالة إثارة مالهاش وصف
قربت أكتر وطلعت على السرير وقعدت ، لقيت بابا فتح عينيه بالراحة ولما شافني نام على جنبه واداني ضهره ، شوية ولف وبص لي وقال : بتعمل إيه هنا ؟
عماد : كنت عايز أتكلم معاك
بابا : لما أصحى
عماد : إنت مش جايلك نوم أساسا
لقيته بيقولي بقوة : إنت بتراقبني ولا إيه ؟
عماد : مش براقبك ولا حاجة بس عايز أتكلم معاك
عادل : تتكلم في إيه ؟
عماد : حاجات كتير أوي نفسي أقولهالك ، نفسي أحس بحنيتك وبحضنك
عادل : هو أنت عيل صغير
عماد : أنا المرة دي لازم أقولك كل اللي في نفسي واللي جوايا ، أنا مش هسكت تاني ، أنا مش هقوم ألا لما تحضني وتضمني لك بحنية الأب
عادل : انا عمري ماقصرت معاك ولا مع اخواتك كأب عشان تقولي انك عايز تحس بحنيتي كأب
عماد : مين قالك كدة ، ده أنت قصرت كتير أوي
عادل : وإيه بقا اللي أنا قصرت فيه
عماد : عندي استعداد أقولك واتكلم وافضفص بس بشرط تسمعني للآخر وتفتح لي قلبك
عادل : خلص وقول اللي عندك
عماد : أنا من يوم ما وعيت على الدنيا دي وأنا مش شايف قدامي غير إنسان متشدد مع أولاده ، عمرك ما فتحت صدرك وضميتنا فيه ، علا أختي وافقت تتجوز في محافظة بعيدة مخصوص عشان تبعد عنك رغم إن عزت جوزها كان على استعداد يعيش في القاهرة بس علا اللي رفضت ، ولما بتتصل عشان تطمنا عليها لو انت كلمتها ما بتقولش كلمة واحدة فيها اطمئنان عليها لما بقت بتخاف إنك ترد عليها أساسا
بابا بص لي باستغراب وقالي : إيه اللي إنت بتقوله ده
من غير ما أرد كملت كلامي وقلت له : وعلاء هاجر إيطاليا عشان يهرب من شدتك الغير مبررة ، كل كلامك زعيق وأوامر وعصبية عمرك ما حاولت تقرب منه وتفهم مشاكله
رد وقالي : عايزه يكون عضمه ناشف
قلت له : يا بابا كل شيء بيزيد عن حده بيتقلب ضده ، لا بالشدة المطلقة بتنفع التربية ، ولا بالدلع المفرط
رد عليا وقالي : لو كنت قصرت معاكم ماكنش اخواتك طلعوا خريجين كليات ومكنتش إنت دخلت هندسة
ضحكت ضحكة عدم اقتناع وقلت له : لسة بتكابر وعايش فى برجك العالي ومش قادر تنزل لنا وتحس بينا وتعرف عننا اللي ما تعرفوش ، واضح إن كلامي مش هيجيب نتيجة عن أذنك
لسة هقوم لقيته اتعدل وقالي : ما تقومش ، خليك
قعدت وبصيت له وقلت له : نعم
قالي : إيه اللي لو نزلت لكم هعرفه وما اعرفوش
صدمني سؤاله وبقيت مش قادر اتكلم ، لقيت عيني بدأت تدمع ، وبابا مسكني من كتافي وقالي بأسلوبه العنيف : في إيه يا ولد أنا معرفوش
لقيت نفسي صرخت وقلت له : إنت أيه يا أخي ، جبت القسوة دي منين ، أنا ما شوفتش حد لا في عيلتك ولا في عيلة ماما بيتعامل مع عياله بأسلوبك ده ، ده حتى خالي اللي زيه زيك مش بيعمل عمايلك دي
لقيت نفسي بحجر له عيني وبقوله : إنت مفكر إن قسوتك هي دي اللي هتداري فيها ميولك ، لا تبقى غلطان
لقيته رفع إيده وضربني بالألم ، اديته خدي التاني وقلت : اضربني كمان ، اضرب فيا لما تشبع يمكن تبطل قسوة ، أنا كنت فاكر إنك بتحبنا وعندك استعداد تبطل قسوتك ، لكن شكلك بيكرهنا وعمرك ما هتقدر تدوقنا حنيتك ، أنا آسف يا مستر عادل إني فكرت أتكلم معاك ، لكن واضح إن قسوتك طبع ، أنت فاكر انك لما قسيت علينا كنت بتحمينا لكن اللي انت ما تعرفوش أنا عملت علاقات كتير زي علاقتك إنت وخالي ، وعلى فكرة أنا شوفتك كذا مرة إنت وخالي وعمي
سكت شوية وبابا قاعد مصدوم مش بيتكلم قمت وسيبته ودخلت أوضتي اترميت على السرير وقعدت أعيط ، شوية ولقيت بابا دخل وشدني عليه وخدني في حضنه ، أنا اتحولت في اللحظة دي لطفل ، انهرت وانفجرت في العياط ، وبابا هو كمان كان بيعيط وبقى يضمني جامد ، لما حسيت دفا حضنه بدأت أهدا وبقيت أشمه وأنا مبسوط وفرحان كأنه لسة راجع من السفر ، كنت لابس بوكسر وفانلة داخلية وهو بالبوكسر الأبيض فقط ، وأنا في حضنه لقيتني لامس لحم جسمه بقيت أبوس كل حتة تطولها شفايفي ، وفي لحظة لقيتني نايم على ضهري في حضن بابا
إلى اللقاء في السلسلة الثالثة
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: الساحر الرمنسى و mido013
ياااااااه أنا مش قادر اصدق ان السلسلة دي هنا
يا ترى بقيتها موجود
دي أواخر ما كتبت على المنتدى التاني
 
  • عجبني
التفاعلات: baseem و sherif222
ممكن رفع السلسله التالته تكملة القصه دي ؟ دي كانت من احسن القصص في المنتدى التاني
 
  • عجبني
التفاعلات: الساحر الرمنسى
أنا للاسف لم احتفظ باي شيء من القصص اللي كتبتها
وشكرا لمن احتفظ بها ونشرها
 
  • عجبني
التفاعلات: sherif222
اكتب السلسلة الثالث لو سمحته
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm 705
كل سنه وانت طيب طبعا مش فكرنى
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm 705
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أنا للاسف لم احتفظ باي شيء من القصص اللي كتبتها
وشكرا لمن احتفظ بها ونشرها
أنا معجب بيك اوي ومعجب بمغامراتاك بجد 😍
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm 705
نفسي اي حد محتفظ بباقي السلسلة يساعدني ويبعتهالي
 
امال السلسله الثانيه فين يا جدعان 😂
 
ياريت حد يكون محتفظ بباقى السلسلة شكرا لك انت كاتب رائع و فى انتظار قصص جديدة
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
ياريت حد يكون محتفظ بباقى السلسلة شكرا لك انت كاتب رائع و فى انتظار قصص جديدة
كل الشكر والتقدير لك يا غالي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: mido013 و ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%