- إنضم
- 10 أغسطس 2023
- المشاركات
- 7
- مستوى التفاعل
- 23
- نقاط
- 37
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
( قصة حقيقية )
اهلا بيكم أنا وليد 27 سنة .
حكايتي الآن مع سواق طكسي حلو و دايما اركب معه .
في يوم من الايام و نظرا لنقص أنواع الملابس الداخلية في ولايتنا ( محافظتنا ) أرسلي صديق تشكيلة منها ( سليبات عادية و سليب شبكة . بوكسر قصير . سترينجات . جوكستراب ) ، كلمت السواق بالهاتف جاءني و ذهبنا لشركة البريد السريع استلمت السلعة و ركبنا راجعين للمكان الذي كنت فيه و فتحت الطرد و بدأت اتفحص السلعة لاحظت السواق مستغرب جدا ، فقلت له شبيك ( ما بك ) مستغرب قالي لي هل تقدر تلبس هذه الامور .. رديت بالطبع أصلا أنا لا أحب غيرها ، فاحمر وجهه و سكت و بقي صامتا و عندما وصلنا لمكان عملي ، وقبل نزولي قال لي كيف تستطيع لبس هذي الامور فضحكت بدلع و قلت ذوقي ان أدلع مؤخرتي بما لذ و طاب من الملابس الغريبة و الجميلة ، أتريد ان ترى مدى جمالها ، قال لي يا ريت . فتحت معرض الصور من هاتفي و أريته صور لمؤخرتي بملابس مشابهة ( اشتريتها قبلا ) فرأيت أنه سخن و زب.ره وقف و على طول مد يده عدب من وضعيته بحيث يظهر زبه جيدا . أنا استغليت الوضع و قلت له ألا تحب ان ترى كيف تبدو في الواقع فقال و هو غير مستوعب اييه اييه يا ريت ، قلت له اصعد معي للمخزن و سترى . ما زلنا في الدرج قام بضرب مؤخرتي بكفي يديه ضربات قوية كانت كفيلة حتى أذوب و استسلم ، وصلنا للمخرن و مع دخولنا مباشرة نزع سروالي و صفر صفيرا قويا مندهشا من جمال مؤخرتي ( موخرة بيضاء ثافية من الشعر نظيفة و ممتلئة و لا يحميها شيء سوى خيط السترينغ الرفيع ) ورمى اصبعه بين فلقتي موخرتي لاستسلم لهيجانه و قوته و يذيقني المتعة و الألم .
فقد هجم عليا بالبوس و قطع شفايفي ومص لساني ثم باس رقبتي و ادارني فصار ظهري في وجهه و الصني بعنف في الحائط فكنت كعجينة في يد خباز عنيف و محترف يعرف كيف يعجن خبزه ، بعدما الصقني بالجدار بدأ طقوس البوس و اللحس و التنفس بأنفاس حاارة و ساخنة في اذنيا لاذووب تماما و ابدا بالتاوه و عندها نزل يلحس موخرتي و يعضها عضا خفيفا جميلا و ملأها بالبصاق و حينها قلت ارجوك سطحي لاني لست مفتوح و بدا حينا يحك زبه على موخرتي و يمرره صعودا و نزولا بين فلقتيها و يداه تعبث بصدري و هو يقول لي من اليوم انت حبيبي و انت عشيقي . اين كنت لماذا انا ممحون و انت لا تبردني و انا ارد اه اي انت حبيبي و زوجي انا رهن رغبتك و كلما قلت كلمة يسخن و يسرع و خفت ان يقذف لذا نزلت بسرعة و اخذت زب .ه في فمي و بدات طقوسي في الرضع و المص حتى قذف حمم لبنه الساخن في فمي ،. و بعدما أكمل القذف نظفت زبه بلساني و قال هيا لتقذف حتى انت ، قلت بخبث لا أستطيع حتى اجد فما يرضعه او مؤخرة يعبث بها فضحك و نزل رضع لي ، و كان فنانا استغربت من فنياته و طريقته في المص و قذفت في فمه ، و بعدها قال لي بصحتك و خرج مسرعا محرجا هاربا .
اهلا بيكم أنا وليد 27 سنة .
حكايتي الآن مع سواق طكسي حلو و دايما اركب معه .
في يوم من الايام و نظرا لنقص أنواع الملابس الداخلية في ولايتنا ( محافظتنا ) أرسلي صديق تشكيلة منها ( سليبات عادية و سليب شبكة . بوكسر قصير . سترينجات . جوكستراب ) ، كلمت السواق بالهاتف جاءني و ذهبنا لشركة البريد السريع استلمت السلعة و ركبنا راجعين للمكان الذي كنت فيه و فتحت الطرد و بدأت اتفحص السلعة لاحظت السواق مستغرب جدا ، فقلت له شبيك ( ما بك ) مستغرب قالي لي هل تقدر تلبس هذه الامور .. رديت بالطبع أصلا أنا لا أحب غيرها ، فاحمر وجهه و سكت و بقي صامتا و عندما وصلنا لمكان عملي ، وقبل نزولي قال لي كيف تستطيع لبس هذي الامور فضحكت بدلع و قلت ذوقي ان أدلع مؤخرتي بما لذ و طاب من الملابس الغريبة و الجميلة ، أتريد ان ترى مدى جمالها ، قال لي يا ريت . فتحت معرض الصور من هاتفي و أريته صور لمؤخرتي بملابس مشابهة ( اشتريتها قبلا ) فرأيت أنه سخن و زب.ره وقف و على طول مد يده عدب من وضعيته بحيث يظهر زبه جيدا . أنا استغليت الوضع و قلت له ألا تحب ان ترى كيف تبدو في الواقع فقال و هو غير مستوعب اييه اييه يا ريت ، قلت له اصعد معي للمخزن و سترى . ما زلنا في الدرج قام بضرب مؤخرتي بكفي يديه ضربات قوية كانت كفيلة حتى أذوب و استسلم ، وصلنا للمخرن و مع دخولنا مباشرة نزع سروالي و صفر صفيرا قويا مندهشا من جمال مؤخرتي ( موخرة بيضاء ثافية من الشعر نظيفة و ممتلئة و لا يحميها شيء سوى خيط السترينغ الرفيع ) ورمى اصبعه بين فلقتي موخرتي لاستسلم لهيجانه و قوته و يذيقني المتعة و الألم .
فقد هجم عليا بالبوس و قطع شفايفي ومص لساني ثم باس رقبتي و ادارني فصار ظهري في وجهه و الصني بعنف في الحائط فكنت كعجينة في يد خباز عنيف و محترف يعرف كيف يعجن خبزه ، بعدما الصقني بالجدار بدأ طقوس البوس و اللحس و التنفس بأنفاس حاارة و ساخنة في اذنيا لاذووب تماما و ابدا بالتاوه و عندها نزل يلحس موخرتي و يعضها عضا خفيفا جميلا و ملأها بالبصاق و حينها قلت ارجوك سطحي لاني لست مفتوح و بدا حينا يحك زبه على موخرتي و يمرره صعودا و نزولا بين فلقتيها و يداه تعبث بصدري و هو يقول لي من اليوم انت حبيبي و انت عشيقي . اين كنت لماذا انا ممحون و انت لا تبردني و انا ارد اه اي انت حبيبي و زوجي انا رهن رغبتك و كلما قلت كلمة يسخن و يسرع و خفت ان يقذف لذا نزلت بسرعة و اخذت زب .ه في فمي و بدات طقوسي في الرضع و المص حتى قذف حمم لبنه الساخن في فمي ،. و بعدما أكمل القذف نظفت زبه بلساني و قال هيا لتقذف حتى انت ، قلت بخبث لا أستطيع حتى اجد فما يرضعه او مؤخرة يعبث بها فضحك و نزل رضع لي ، و كان فنانا استغربت من فنياته و طريقته في المص و قذفت في فمه ، و بعدها قال لي بصحتك و خرج مسرعا محرجا هاربا .
