NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سكس ماجن و حار بين ندى و المدير يتواصل – الجزء 2

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,211
نقاط
19,995
t71hizt0e9.jpg

<div style="direction: rtl">.. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت ندى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج في سكس ساخن لـ طارق بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي …</div>
<div style="direction: rtl">لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ ندى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة ….</div>
<div style="direction: rtl">استيقظت ندى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها طارق الممحون …..</div>
<div style="direction: rtl">فاستقبلته في المكتب بقبله قوية على رقبته لتجعله يشعر بالمحنة و الرغبة الى سكس مع جسمها الفاتن من اول النهار و خرجت مسرعة و قالت له : اليوم في شغل كتير و ورق كتير بده توقيعك حبيبي ….كمان شوي برجعلك ….</div>
<div style="direction: rtl">لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على رقبته وقبلته بكل محنة و لم يكن قادر على التركيز في أي شيء آخر سوى في غنج ندى في الليلة السابقة و كلامها الجنسي المثير الذي كان يشعره في المحنة كلما تذكر صوتها الممحون و هي تفرك في زنبورها و تغنج و كان يتخيلها و هي عارية أمامه و يفرك لها زنبورها بيده و في زبه الكبير…بقي طارق جالس وراء مكتبه و هو يتخيل ندى في تلك المناظر المغرية الى أن وقف زبه من شدة المحنة و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك فنادى على ندى و طلب منها ان تدخل و تغلق الباب بالمفتاح ورائها …. فدخلت ندى مسرعة اليه لاتعرف ما الذي يريده منها لأنها كانت مشغولة حقاً في أوراق الشركة ….</div>
<div style="direction: rtl">فأمسكها طارق من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و هو يرغب في سكس مع كسها و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …. و لكنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت ندى تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة … فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه في سكس ملتهب و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه ….</div>
<div style="direction: rtl">يتبع</div>
<div style="direction: rtl"></div>
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%