NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول سقطت أختي من نظري عندما رأيتها مع أبي عارية | السلسلة الثانية | ـ تسعة أجزاء 30/8/2022

النمر الاسمر

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
17 نوفمبر 2021
المشاركات
290
مستوى التفاعل
23
نقاط
8

لمتابعة السلسلة الأولي​


الجزء الاول


تاني يوم صحينا الصبح وسامية حضرت الفطار لقيت سهير اختي بتحضر شنطتها وماشية، قولت: فيه إيه؟ قالت: أنا مسافرة وهأجل الخطوبة أسبوع لغاية ما اشوف حد ييجي معايا غيرك، قولت: يمين تلاتة ما هايحصل، أهم حاجة ماتجيبيش سيرة لمازن عشان المشكلة ما تكبرش.

بصت لي وفضلت ساكتة، وهي منهمكة من ناحية تانية في تحضير الشنطة، روحت لسامية عشان اقنعها تأثر عليها جات سامية معايا واحنا نتحايل عليها ترجع عن اللي في دماغها، كانت سامية مش فاهمة حاجة، قولت افهمها بعدين، دخلت علينا نادية بنت اختي وقالت: خلاص ألبس ياماما؟ قالت سهير اختي: البسي ياروحي عشان مروحين

لقيت الموضوع مفيش منه فايدة، سبتها على راحتها وفعلا أخدت عيالها ومشيوا وانا بفكر في اللي حصل وتأثيره النفسي على أختي، وقررت أشور سامية، حكيت لها على كل حاجة لقيتها بترد عليا بمنتهى البرود وكأن الموضوع عادي، قالت: وإيه يعني؟ الإبن لما ينيك امه زي ما الأخ ينيك اخته وعمته، مش فاهمة انت مستغرب ليه؟ وعلى فكرة هي رد فعلها عشان انت ضخمت الموضوع رغم ان سركم مع بعض

قولت: افهم من كدا إنها كانت متعشمة فيا أقبل الموضوع، لكن عشان ماقبلتوش زعلت؟

ردت سامية: دا بالتأكيد 100% الست مننا بتكره اللي يجرحها، وفي نفس الوقت بتحب البني آدم الصادق معاها

قولت: كلامك مقنع فعلا، ولكن الحل إيه دلوقتي؟

قالت سامية: الحل انك تصلح الموضوع معاها النهاردة قبل بكرا

قولت: بس خلاص دا سافروا

قالت: هي لسه ما ركبتش الحق هاتها من المحطة

وبسرعة البرق لبست هدومي ونزلت وراها وفعلا لحقتهم على المحطة ونزلتهم من الميكروباص، وأصريت انها ماتسافرش، قالت أختي: سيبني دلوقتي

قولت: لا يمكن تعالي نتفاهم في البيت الموضوع حيا أو موت

كنت قاصد أضخم لها المسألة عشان ترجع معايا، وبالفعل بعد حوار جانبي مثير بيني وبينها وافقت ترجع، ورجعنا كلنا الشقة.

قررت انسيها اللي حصل، بعد ما دخلنا الشقة قولت لمازن خد اختك وخشوا أوضتكم وانتي ياسامية معاهم عشان عاوز ام مازن في كلام مهم، بصت لي نادية بنتها من تحت لتحت وكأنها حاسة ان فيه حاجة، لكن راحت مع اخوها الأوضة التانية وأنا أخدت سهير، وأول ما دخلت قومت شايلها ومنيمها ع السرير ومقلع لها الاندر وهي بتقاومني وتقول: بلاش بلاش دلوقتي أرجوك، وانا منهمك في تقليعها لغاية ما خليتها مالط من تحت ،وروحت هابش كسها وقعدت الحس فيه بمنتهى الشراهة وهي تتأوه آآآآآآآآآآآآآه بلاش يامعاذ العيال هايسمعوا آآآآآآآآآآآآآآآه أووووووووه، وانا بمص بظرها وادوق عسله اللي كان زي الشهد لغاية ما جابتهم مرتين في بقى وحسيت بطعمهم على لساني ، فضلت الحس الحس لغاية ما جابتهم للمرة التالتة

ظهر عليها التعب وراحت معدولة على السرير وكأنها مغمى عليها، اخدتها في حضني وانا بكلمها: تصدقي بإيه ياسهير لو قولت اني ما حبيتش في الدنيا دي قدك مش هاتصدقي، لا يمكن اسمح انك تزعلي مني ابدا، لقيتها حضنتني جامد وبعدين قامت من ع السرير لبست الاندر وطلعت من الأوضة

فجأة لقيتها جاية جري وتقولي: تعالى بسرعة يامعاذ، قولت لها: فيه إيه؟ قالت تعالى بس، شدتني من إيدي للأوضة التانية وخليتني ابص من خرم الباب، كانت سامية نايمة على ضهرها ونادية بنت اختي بتنيكها بالزب الصناعي، لكن مازن فين؟

ردت سهير: قالت هو في الحمام خش بسرعة خليهم يخلصوا قبل ما يطلع

خبطت ع الباب جامد لغاية ما عدلوا هدومهم وفتحوا ، شاورت لسامية: روحي أوضتنا

وانتي يانادية مش خايفة من مازن؟

بصت نادية في الارض، وامها خدتها في حضنها

شويه ومازن طلع من الحمام اخدت سامية من ايدها ومشينا روحنا لاوضتنا، وهناك فتحت معاها حوار: انا اخدت سهير بحجة كلمة سر ، طب انتي اخدتي نادية بحجة إيه؟ مش خايفة ان مازن يدخل عليكم ويشوفكم

قالت: انت طيب اوي ومش فاهم حاجة

قولت : خير؟

قالت: نادية بتتناك من اخوها

قولت: ياخبر اسود ومنيل وعرفتي ازاي؟

قالت: هي اعترفت لي قبل كدا واحنا في الغردقة

قولت: والموضوع دا من امتى وهل امهم عارفة والا لأ؟

قالت: امهم عارفة والموضوع دا سر بقاله سنتين، أول ما البنت بلغت اخوها نام معاها ونام مع امه كمان

قولت: يعني الموضوع مش مجرد قذف زي ما سهير فهمتني؟

قالت: الموضوع كبير ومن زمان وانا عارفاه ولعلمك بقى اختك ما قررتش تجوز مازن الا بعد اشتاقت للجواز وجالها عريس كويس، وكمان اشترطت على عريسها انه يجهز بنتها

قولت: فعلا صح، دا الجوازتين مع بعض، وسهير فاتحتني في المسألتين سوا

كدا المسألة وضحت، سهير اختي عاوزة تتجوز فقررت تجوز مازن ابنها اللي كان في نفس الوقت راجلها، وبكدا ضربت تلات عصافير بحجر واحد، اتجوزت اللي بتحبه وجوزت ابنها وجهزت بنتها في نفس الوقت

لكن عتبي على سهير انها ماكانتش صريحة معايا من الاول وهي اللي سرها كله معايا، لكن بعد اللي سمعته مابقيتش استبعد ان يكون فيه اسرار تانية لا اعلمها،


حان الآن ميعاد الذهاب لخطبة مازن، وخطيبته زي ما قلنا أسماء بنت الحاج عصام، وهي ما زالت بتدرس كلية طب، بينما مازن معاه دبلوم، كانت مفارقة غريبة وأي حد مكاني يرفض يروح يخطبها لأنها دكتورة محتاجة على الاقل دكتور زيها او مؤهل عالي.

لكن اختي طمنتني وقالت هما بيحبوا بعض واهلها موافقين، روحنا خطبناها وشوفت اسماء حوالي 18 سنة، لا طويلة ولا قصيرة لكن فيها شبه من سوسن بدر الممثلة، ملامحها فرعونية كدا وعنيها بتلمع، كانت جميلة اسماء ويستاهلها مازن الصراحه

اتفقنا على ميعاد كتب الكتاب والدخلة بعد اسبوعين، واستغربت ساعتها من اختي بخصوص السرعة دي، قالت مازن جاهز من مجاميعه ومش ناقصه حاجة، والحقيقة كدا انا عايزة اخلص، كانت كلمتها اكدت شكي السابق انها فعلا عاوزة تخلص عشان تتجوز هي كمان، وما دام حبيبها وعدها بتجهيز نادية يبقى كمان وعدها بمساعدة مازن، وغالبا هو دا اللي حصل، خلصنا الاتفاقژات وقرينا الفاتحه واحنا راجعين قالت سهير اختي: انا مروحة مش عاوز حاجة؟ قولت لازم تبيتي الليلة وسافري بكرا الصبح، رفضت ولكن بعد الحاح مني ومن سامية وافقت وروحنا كلنا شقتنا انا ومراتي سامية واختي وعيالها.

وصلنا الشقة وكل واحد دخل اوضته، شويه رن الجرس لقيت مفاجأه ما توقعتهاش ابدا، لقيت عمتي والحاجه رتيبة هههههه فاكرين رتيبه؟ ههه ايوه هي بعينها اللي نكتها ايام الدخله مع عمتي وجوزها اكتشف الموضوع، لكن المره دي خلاص بقى الموضوع مختلف، جوزها ما عادش بيشك فيها والمشكله انتهت خلاص، دخلت عمتي ورتيبه سلموا على مراتي وعلى سهير وعيالها، اهلا ياعمتي

عمتي: اهلا بيك يامعاذ

انا: خير؟

عمتي: مفيش حاجة وحشتنا انت ومراتك مانجيش نشوفك يابن الجزمه

قولت: دا احنا زارنا ال******

كانت عمتي سماسم مفرفشه كدا واضح ان مزاجها حلو، ولابسه جلابيه جديده وجسمها فاير مش زي كل مره، بصيت لوشها بتركيز لقيتها حافه حواجبها وخدودها، خلاص عرفت انها راحت عند الكوافيره قبل ما تيجي، منظرها عملي اغراء وكان هاين عليا انزل فيها بوس قدام الجميع، لكن ما يصحش على الاقل عشان مازن، وكمان اختي ماتعرفش اني بنيك عمتي ولا رتيبة، قطع تركيزي سامية مراتي

سامية: معاذ انا دخله انام لاني تعبانه جدا

عمتي: هو لو حضرت الشياطين والا ايه ياسامية؟

سامية: لأ ياعمتو بجد انا تعبانة كنا في مشوار مهم

هنا تدخلت اختي سهير: انا كمان تعبانة ياعمتو وداخله انام

عمتي: واضح انكم مش طايقيني انا ماشيه وغلطانه اني جيت، يالا يارتيبه

هنا تدخلت: ياجماعه ما يصحش كدا احنا فاهمين غلط، ياعمتي فعلا ساميه وسهير تعبانين سيبيهم يدخلوا يناموا وانا قاعد معاكم

وبعد محايله رجعت في كلامها وقعدت، وكل واحدة دخلت تنام، ساميه مراتي في اوضتنا، وسهير اختي وعيالها في اوضتهم، وأول ما قفلوا على نفسهم بالترباس قربت من الحاجه رتيبه وبصوت واطي ومبتسم: وحشتيني يارتيبه عاملة ايه مع جوزك

رتيبه: كويسه ياخويا

قولت: بزازك دي ولا بزاز الهام شاهين؟

رتيبه: ههههههههههههه وكمان بتهزر دا انت مشكله

قولت: انتي اللي مشكله بجمالك وحلاوتك

فجأه قربت مني عمتي واصبحت قاعد على كنبه الانتريه على يميني الحاجه رتيبه وعلى شمالي عمتي سماسم

شويه عمتي مدت ايديها ومسكت زبي من فوق البنطلون وتحسس عليه بالراحه،سخنت قومت مقرب اكتر من رتيبه وبايسها من شفايفها وايدي من تحت بتطلع صدرها لغايه ما طلع معايا قعدت ارضع ارضع ارضع وامص في الحلمة السودا الكبيره، شلحت جلابيتها من تحت ودخلت صوابعي في كسها وانا بالعب في بظرها الكبير راحت رتيبه في دنيا تانيه، كل دا وعمتي بتلعب في زوبري من فوق البنطلون، طلعت زبي بسرعه كان واقف زي الحديد وشديت دماغ عمتي عليه واجبرتها تمص، وقعدت عمتي تمص زبي بشهوه كبيره في الوقت اللي كنت بلعب فيه بكس رتيبه

عدلت نفسي وبقيت ابوس عمتي من شفايفها ، دخلت لساني جوا بقها وفضلت الحس وامص في لسانها، رتيبه هي كمان وطت على زبي قعدت تمص فيه كانت محترفة مص بنت اللذين، كانت بتعمل حركات تجنن بترفع زبي وتحسس بيه على وشها كله وتلحس التومه بشويش جدا، ومن حركات رتيبه زبي بقى زي النار والحديد مع بعض، كنت عاوز افشخ ميتين امها ع الكنبه لكن الوضع ما يسمحش باكتر من كدا

لمحت بعيني اوضه اختي سهير لقيت الباب بيتفتح ولقيت سهير طالعه فعلا بقميص النوم، كنت عاوز انهي الدور عشان سهير ما تعرفش حاجه، لكن من سخونتي ما قادرتش اقاوم، اصل اللي بتعمله رتيبه في زبي مش عادي، وحلاوه عمتي النهارده تخطت الحدود، قررت اصدم سهير واتعمد انها تشوفنا، وبالفعل شافتنا وأول ما عنيها جات في عنيا اتصدمت وخبطت بايديها على صدرها، شاورت لها من بعيد هسسسسسسسس والسبابه بتاعي على بقي، يعني ما تتكلميش ، دقيقه واحده ولقيتها بتحسس على كسها من تحت وعلى جسمها ووراكها، عرفت انها سخنت ع المنظر

كانت رتيبه وعمتي معايا بوس وتقفيش ومص بينما اختي بعنيها وحركاتها من بعيد ، سخنت جدا وقررت افشخ رتيبه، قلعتها الكلوت وبصوت واطي بتقوللي: دخلو بقى آآآه دخلو بقى مش قادره، قومت وانا قاعد رافعها من على كنبة الانتريه على زبي ، بقيت انيكها ع الكنبه هي فوق وانا تحت بس قاعد، كل دا وانا شايف اختي من بعيد هايجه وسايحه ع الآخر، وفجأه دخلت اختي اوضتها وسابتني عمال انيك رتيبه ، روحت منيمها ع الكنبه ورافع رجلها لفوق ومدخل زبي في كسها وانا بنيكها بكل عنف هي تتأوه آآآآآآآآآآآآه أوووووووووو أمممممم دخلو جامد مش مستحمله، كان جسمها سكسي اوي بنت المتناكه بيفكرني بجسم الهام شاهين

راحت عمتي معدولة الناحيه التانيه ومطلعه بزازها من الجلابيه وخلت رتيبه تمص لها حلماتها، وعمتي تطلع لسانها وتلحس شفايفها من الشهوه، في الوقت دا الحاجه رتيبه لقيت كسها بيقبض على زبي وهي تصرخ بصوت مكتوم اممممممممممممم جابتهم بنت اللذين، روحت مطلع زبي من كس رتيبه وجايب عمتي مفلقسها على الكنبه، وبكل هدوء مدخل زبي في طيزها، وبدأت ادخلو بالراحه شويه شويه لما اتزحلق جوا طيزها وهي تقبض بعضلات طيازها على زبي

كانت طيز عمتي كبيره قوي ومن سخونتي ما قادرتش امسك نفسي الا وانا بجيبهم في طيزها، حسيت ان شهوتي ما نزلتش كفايه، رغم ان مؤخرتها كبيره لكن فتحتها ضيقة ، بعد ما جبتهم روحت معدول ع الكنبه وانا ببص لاوضه سهير

ــــــــــــــ يتبع ـــــــــــــــ


الجزء الثانى


بعد ما نكت الحاجه رتيبه وعمتي سماسم على الكنبه بصيت لاوضه سهير اختي لقيتها شبه مفتوحه، روحت اقفلها وبالمره ادخل الحمام آخد دش من المعركه اللي كنت فيها من شويه

وانا بقفل اوضه سهير لقيت المشهد اللي ما كنت اتمنى اشوفه ، لقيت مازن نايم على السرير مستلقي على ضهره وامه سهير راكبه فوقه بينكها، لكن ما شوفتش اعضائهم لأن متغطيين بملايه، المشهد اكد لي كلام ساميه مراتي ان مازن بيمارس الجنس مع امه والموضوع ما كانش قذف زي ما سهير اختي فهمتني، وفي نفس الوقت ترجمت اللي حصل ان لما سهير شافتني بنيك عمتي ورتيبه هاجت هي على الآخر وملقيتش حد يطفيها الا ابنها، كان مقدار المتعه عندي عالي جدا مشهد مثير رغم اني كنت رافضه لكن بدأت اتفاعل معاه

شويه لقيت اللي بيحسس على مؤخرتي كانت عمتي جايا من ورايا شايفه المشهد وهي بتقوللي هسسس وراحت تحك كسها في طيزي من ورا، خلاص كدا كل حاجة انكشفت وعلى عينك ياتاجر، عشت الدور ولفيت ابوس عمتي بوسه مشبك، جات رتيبه تاني قلعتني البنطلون وفضلت تمص في زبي لغايه ما وقف رغم اني لسه نايكهم من شويه، بقيت ابوس عمتي واحنا واقفين والحاجة رتيبه راكزه على ركبها تمص في زبي من تحت

ارتعش جسمي وانا بين اتنين زي الجِِمال، ولأول مره اتعب من النيك لكن متعتي اجبرتني اكمل ، كنت بحسس على دماغ رتيبه وهي بتمص زبي وبالإيد التانيه طلعت بزاز عمتي وفضلت امص في الحلمه، كانت حلمات بزاز عمتي منتصبه جدا لاول مره اشوفها كدا، واضح انها سخنت من نيك اختي من ابنها ، وانا في المشهد تذكرت اني في ماراثون جري المفروض اكمله للآخر، يعني كنت تعبان فعلا من كتر النيك ضعفت جدا قررت اخلص نفسي منهم وادخل اوضتي ما اعرفتش، الصبح موضوع ****** لأول مره تغتصبني رتيبه وعمتي

سرعت الحاجة رتيبه من المص وانا لصعوبه الموقف بقيت اصرخ بصوت مكتوم من الألم واللذه مع بعض، عمتي فقدت السيطره على نفسها شلحت جلابيتها لرتييه عشان تلحس لها، بقت رتيبه تمص زبي وبإيدها الشمال تدخل صوابعها في كس عمتي، بقت تدخل صوباع واتنين وتلاته، وانا من فوق بضغط على حلمه بزاز عمتي لغايه ما شهوتها حضرت وجابتهم وغرقت نفسها

اما اختي سهير وابنها مازن بقوا في وضع 69، حاولت اركز مع شعور اختي لقيتها مستمتعه جدا وهي بتمص زب مازن، وعلى منظر وش اختي ما درتش الا والعشره بتاعي جات زي المياه على وش الحاجه رتيبه، متعه ما بعدها متعه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياولاد المتناكه دا انتوا فرهدتوني

كنت هاقع سندتني رتيبه ، اما عمتي قفلت باب الاوضه بتاع سهير وخدوني على الكنبه وقولت لها: كنتي عارفة ان سهير بتمارس الجنس مع ابنها ياعمتي؟

قالت: ما اعرفش بس كنت حاسه من زمان لما بروح هناك

انا: ايه هي العلامات اللي خليتك تشكي؟

هي: كانوا بيهزروا مع بعض بمياصه ودلع وكانت تقعد بقميص النوم معاه وساعات كانت بتقعد على رجله قدامي ، قولت وقتها دي امه عادي بتحب ابنها لكن في قلبي شك

قولت: طب وايه رايك في اللي شوفتيه؟

قالت: خلاص هي هاتتجوز وابنها كمان هايتجوز المفروض ننسى اللي حصل بينهم

قولت: وهل ام مازن شاورتك في جوازة ابنها؟

قالت: شاورتني لكن انا رفضت عشان البنت دكتوره وفيه فارق بينهم، على الاقل لما تحصل مشكله ما ترجعش البنت تذل جوزها

انا : عندك حق ودا رأيي كمان

وانتي ياحجة رتيبة تعرفي اسماء بنت الحاج عصام؟

رتيبه: عارفاهم دول ناس محترمين قوي والبنت زي القمر

انا: وهل كنتي تعتقدي ان اختي مع ابنها ولا دي اول مرة؟

رتيبه: سرنا انا وسماسم مع بعض

عرفت ان عمتي قالت لها ، قولت بعد اذنكم روحت لغايه باب اوضة اختي اتأكد اذا كانت خلصت مع مازن والا لأ، لقيتهم خلصوا فعلا والواد واخد امه في حضنه كانها مراته تمام، اما ناديه في سابع نومه ولا كأن فيه حاجة بتحصل، شعرت بالدهشه من موقف نادية، هل كانت صاحية واخوها بينيك امها والا لأ، لكن ابتسمت بسرعه وقولت: اذا كانت ساميه طلعت صح في مازن وامه ليه ما تطلعش صح والاخت معاهم كمان؟

شاورت لعمتي تقوم تعملي حاجة اكلها وتجيب لي فاكهة دلوقتي عشان تعبان، راحت فعلا وجابت لي نص كيلو مانجه من التلاجه وقعدت كلتهم ولا المجاعه، في نفس الوقت خدت رتيبه وبدأوا يحضروا العشا هامبورجر وكفته وعيش فينو وخيار، وبعد ما اتعشيت ودماغي بقت تمام عمتي استأذنت ومشيت هي ورتيبه

دخلت على ساميه مراتي لقيتها هي كمان في سابع نومة، استلقيت جنبها ع السرير ونمت كأني اول مرة انام في حياتي

بس قبل ما انام قعدت افكر، ايه مصير مازن مع امه بعد ما يتجوز، وهل خطيبته عارفه باللي حصل، طب وناديه اخبارها ايه وعريسها كمان عارف والا ايه الحكايه؟ كان سبب سؤالي إذا كانت اختي سهير مخبيه عليا ان مازن ابنها بينيكها ايه اللي يمنع انها مخبيه عني اسرار تانيه؟ كنت قلقان بس لعدم الوضوح رغم اللي حصل وبيحصل يؤكد ان مفيش اسرار بينا والموضوع ناقص يتذاع في قناه الجزيره، وفضلت افكر وافكر حتى غلبني النعاس

وانا في المنام حلمت اني رجعت *** صغير عنده 10 سنين، وامي كانت بتحميني تحت الدش، وفجأه مسكت امي زبي وقعدت تمص فيه لغايه ما وقف رغم اني لسه عيل صغير، نامت على ضهرها وشدتني عليها عشان انيكها وفعلا قعدت انيكها بالوضع الطبيعي لغايه ما جبتهم في كسها، صحيت مره واحده من النوم لقيت نفسي مغرق البوكسر والبنطلون مع بعض، واضح ان المانجه بتاع عمتي عملت مفعول وكترت اللبن وهو دا اللي خلاني احتلم مع امي، ولان صحابي كانوا بيحكوا منامات وهما بيمارسوا الجنس مع امهاتهم اخدت الموضوع كانه عادي

قومت شطفت نفسي تاني ورجعت نمت لكن المره دي من غير احلام


صحيت بقى المرة دي رحت ع الشغل، وانا بقالي شهر قاعد في البيت من يوم الجواز، كانت فترة طويلة حسيت بعدها اني مش شغال اصلا لذلك روحت الشغل واستاذنت بدري ورجعت

ولما رجعت رنيت الجرس ما حدش فتح لي، رنيت كمان برضه ما حدش فتح ، ندهت على ساميه مراتي مفيش حد بيرد، اتصلت على ساميه بالتليفون مفيش فايده، قلقت احسن يكون فيه حاجه لو كانت ساميه برا البيت كانت ردت عليا، ولكن طالما ما ردتش والشقة فاضيه يبقى فيه حاجه

نزلت للنجار تحت العمارة فتح لي الباب بشاكوش وطفاشه، وحاسبته وقولت له شكرا، دخلت لقيت صدمة، كانت ساميه متكتفه في السرير في اوضه النوم وبحبل وشكلها مهريه ضرب وتعذيب، فكيتها بسرعه وانا قلبي بيدق م الخوف لاني مش عارف حاجه ولا سبب اللي حصل، وبعد ما فكيتها بقولها ايه اللي حصل؟

قالت: جماعه كانوا عاوزينك ولما قولت لهم انت في الشغل واحد كتم بقي والتاني بقى يضرب فيا وبعدين كتفوني في السرير

قولت: طب انتي عارافهم؟

قالت: اول مره اشوفهم

رن جرس المحمول وكانت لهجة اللي بيتكلم خليجي، عرفت على طول انه من طرف ام عبدا***"" مرات ابو سامر اللي نكتها في فندق الغردقه، وملخص كلامه اني لازم ارجع لهم المليون دولار والفيديوهات اللي ماسكها على ابو سامر، وانا الحقيقه ما كانش معايا فيديوهات ولا حاجه دي قصه اخترعتها عشان ابتزه بيها بعد ما ناك مراتي وبنت اختي، قولت لهم كدا ما صدقونيش، وانتهوا اني لازم ارجع لهم المليون دولار والا هيقتلوني، وحذروني المره دي جات في مراتك، المره الجايه هاتبقى فيك او في حد تاني.

كنت لازم اتخذ موقف واوصل لبنت المتناكه السعوديه دي، لكن فكرت لازم اعالج مراتي الاول، خدتها وطلعت مستشفى كفر الشيخ اتصلت بيا امي الحاجه انعام، وامي انعام ما اتكلمتش عليها قبل كدا هي مخلفاني اصغر عيل، وكل اخواتي البنات اكبر مني وسنها حوالي 65 سنه وبتلبس على طول جلابيه فلاحي، المهم قالت لي فيه ايه؟ حكيت لها الحكايه لكن ما رضيتش اقولها ابو سامر وام عبد****** ولكن قولت لها صحاب ساميه عملوا مشكله وضربوها، جات جري على المستشفى ودخلت كانت ساميه راقده ع السرير سلمت عليها واطمنت على صحتها

طلعت للدكتور عشان اطمن قال لازم تعمل تحاليل واشعة وهنحجزها في المستشفى يومين عشان احتمال يكون فيه ارتجاج في المخ، بعد ما عملنا الاجراءات دي كانت الساعه بقت 12 بالليل ، ولازم امي تروح، قولت: مش ممكن تروح لوحدها وكمان مفيش حد هاييجي من بلدنا لكفر الشيخ الساعه دي عشان يروحها، وكان الحل ان الصباح رباح لازم نبيت كلنا في المستشفى وابقى اركبها المواصلات الصبح، وعرضت الموضوع على امي وافقت، وبعدها نزلت اشتري اكل عشان ناكل جنب ساميه

كانت الاوضه بتاع المستشفى فيها 3 سراير ، واحد نايمه عليه ساميه مراتي متربطه من كل حته بأثر الضرب، والاتنين التانيين فاضيين لكن بمرتبه واحده، يعني ماينفعش ننام على السرير التالت من غير مرتبه، قالت امي: خلاص هات لي بطانيه وافرشها على الارض وهنام، قولت : لا يمكن طب ما تنامي ع السرير التاني من غير مرتبه احسن، طالما فيه مرتبه تجمعنا احنا الاتنين خلاص هننام عليها سوا

الساعه بقت واحدة بعد نص الليل وخلاص هننام، دخلت انا جنب الحيطه وامي نامت على طرف السرير، وعشان السرير ضيق كنا لازقين في بعض، ومش عارف مره واحده افتكرت المنام بتاع امبارح لما احتلمت على امي وانا نايم، طردت الافكار الشيطانيه دي من راسي لاني رافض افكر في امي بطريقه جنسيه، وقعدت اكلم نفسي في سري اذا كنت وافقت يامعاذ انك تنيك اختك وعمتك ليه ما تعملهاش مع امك، هزيت راسي مره تانية بالرفض خصوصا وان امي ست طيبه وغلبانه قوي مش شديده زي عمتي، شخصيتها ضعيفه، قعدت احدث نفسي لغايه ما روحت في النوم صحيت على وضع غريب اول مره يحصل معايا

كانت امي اعطتني ضهرها وبطيزها لازقه في زبي خالص، سخنت خصوصا لما يكون الانسان نايم ويصحى بتبقى شهوته عاليه، لكن فكرت مره تانيه وبعدت عنها، وفضلت ع الحال دا ييجي ربع ساعه وامي لازقة فيه خالص ، قولت هي داريانه بنفسها والا لأ؟

امي انعام ست مليانه شويه وقصيره، ولو اشبهها فهي شبه الممثله دلال عبدالعزيز في جسمها، لكن لغايه دلوقتي محرج اتمادي في الموضوع تحصل مشكله خصوصا انها امي اللي ربتني، طب اختي سهير ما ربتنيش زيها لاني اتولدت كانت هي متجوزة، وكمان عمتي في بلد تانيه يعني كانت فيه حواجز، انما امي لأ دي كل حاجه في عيلتنا وفي حياتي انا كمان

شديت الملايه واعطيت لها ضهري ونمت، شويه لقيتها جات لزقت فيا برضه من ورا وحضنتني جامد، شكلها مفكراني ابويا، وطلع توقعي صح، فعلا فكرتني ابويا ورفعت رجليها على رجلي وقربت مني لغايه ما نفسها بقى في نفسي تمام، هنا شعرت بالسخونه ما قدرتش اقاوم، بصيت على ساميه لقيتها في سابع نومه، والمستشفى ما فيش صوت خالص الكل نايم، حبيت اريحها واخدتها في حضني بل ورفعت رجليا على رجلها بحيث اصبحت امي ووراكها بين رجليا الاتنين، وهنا كان زبي في وراكها خالص، هي جسمها حلو واموره رغم سنها الكبير، ولأول مره افكر في امي بطريقه جنسيه

قومت فاكك زراير الجلابيه من فوق وبإيديا احسس بالراحه خالص على رقبتها وصدرها، شويه دخلت ايدي جوا السونتيان بالراحه ومسكت بزها، كان بزها كبير اكبر من ايدي، بقيت امشي عليه كفوفي رايح جاي والعب في الحلمه بالراحه، لكن طول ما انا بعمل كدا كنت قلقان مش براحتي ومش عاوز تصحى وتبقى كارثه، رضيت باللي حصل وطلعت ايدي تاني من صدرها وقفلت الزراير بشويش، واعطيت ليها ضهري للمره التانيه ونمت.

ــــــــــــــــ يتبع ـــــــــــــــــــ



الجزء الثالث

كان من الصعب اني اعمل كدا مع امي، لكن واضح اني كائن ضعيف ما بعرفش اتحكم في رغباتي، نمت وبعدها شعرت بندم وعشان انهي القصة جبت بطانيه ونزلت على الارض لغايه الصبح

وبعد صحينا اتصلت بالشغل اعمل اجازه عارضه بحجة مراتي في المستشفى، وصحيت امي غسلت وشها وقعدت ع السرير ، روحت جبت فطار وأكلنا، الدكتور جه طمنا ع الحاله وقال نتيجه الاشاعات والتحاليل كويسه ، وقال ان كل اللي عند مراتي ساميه شويه كدمات هايروحوا بالدهان والعلاج والراحه، وقال بكرا هاكتبلكم على خروج بعد ما يطمن اكتر ع الحاله

ساعه بالضبط وجات اختي سهير ومعاها فاكهه، اصل لازم تيجي على الاقل عشان امي معايا، سلمت علينا وقعدت تضحك معانا وتهزر لغايه ما الساعه بقت 1 الظهر، استأذنت عشان تسافر اسكندريه قولت لها: خدي امك معاكي، قالت انا مسافرة اسكندريه ، قولت ركبيها مواصلات عشان ما تتعبش لانها ما عرفتش تنام امبارح، خدت امي فعلا وركبتها المواصلات وانا قعدت جنب ساميه، كنت اقرب منها واقعد اداعبها بلطف في كل جسمها عشان تنسى الالم بتاعها، لغايه ما تجرأه ودخلت إيدي من تحت ولعبت في كسها وهي شهوتها سريعه قوي لقيتها بتحرك وسطها معايا فوق وتحت وكانها بتقولي نزلهم لي يامعاذ، وانا بلعب في كس ساميه لمحت ان فيه ممرضه شايفاني من الطرقه من بره، عملت نفسي مش واخد بالي لغاه ما عنيها جات في عنيا.

كانت الممرضه مثيره جدا حلوه وجميله زي القمر، عندها حوالي 25 سنه، وفي إيديها الشمال دبلة يعني متجوزة، تخيل بقى لما تكون واحده حلوه قوي لابسطه بالطو ابيض تبقى مثيره ازاي؟

الساعه بقت نص الليل ساميه تعبت وبقت تتوجع من الالم، روحت بسرعه للممرضه لقيتها هي بعينها كانت ناباتشيه، وناباتشيه بلغه اهل مصر يعني ورديه ليليه، قالت لي :اسبقني انت عقبال ما اجهز الحقن واجي، بعد شوية جات ومعاها حقن مسكن، خلطتهم ببعض وهي بتعدل الجلوكوز لمراتي قالت : من فضلك يااستاذ امسك العبوه من فوق ، كان جهاز الجلوكوز وراها وقفت وراها فعلا وهي بتعطي الحقنه لمراتي، واثناء ما بتعطيها الحقنه فضلت اتامل شعرها ورقبتها من ورا، كانت جميلة بشااااااااااااكل ايه دا ياجدع، حلاوه وبياض وجسم فرنساوي زي النار.

زبي سخن وبقى زي الحديد قومت لازق فيها من ورا، قامت منفوضه مره واحده واقفه على رجليها، قومت راكن عبوة الجلوكوز ومقرب منها وقولت لها: انتي شوفتيني وانا بالعب مع مراتي؟

قالت: بتلعب ايه وشوفتك ايه ؟ ما يهمنيش

قولت: جوزك بيلعب معاكي

قالت: احترم نفسك يااستاذ وجات واخده نفسها تطلع جري من الاوضه

روحت لاحقها وزانقها في الحيطه وقولت لها: اقسم با****** ما حد هايعرف حاجه، انتي جميله اوي وعنيكي سحرتني، وجيت منزل ايدي تحت ماسك وراكها وفضلت احسس عليهم من فوق لتحت

قالت: ابعد عني احسن هاصوت واجيب لك الامن

قولت: وعلى ايه انا خلاص بعدت، بس افتكري ان الحب مش عيب وانا حبيتك

قالت: الحب يكون عيب لما نكون احنا الاتنين متجوزين، وراحت واخده نفسها وطالعة برا

قعدت بني وبين نفسي اتكلم، هو انا كنت غشيم معاها؟

مش طبعك يامعاذ انك تتعامل وتتكلم بالطريقه دي، روحت لها الاوضه بتاعها عشان اعتذرلها واول ما شافتني قفلت الباب

قولت لها من برا: انا جاي اعتذر ياهانم لاني ماقدرتكيش كويس، انتي ست محترمه وارجوكي تقبلي اعتذاري، ولو لسه زعلانه هاخد مراتي حالا وامشي

ردت عليا: وايه ذنبها العيانه؟

قولت : يعني خلاص حليب يااشطة؟

لم ترد

كان سكاتها ترجمته على طول انه قبول منها للاعتذار، لكن الحقيقه حلاوتها لسه مدوخاني، فكرت بطريقه تانيه واسلوب تاني، قولت الصنف دا ما ينفعش معاه الاسلوب الخشن، دي شكلها مش فلاحه خالص وعاوزه رومانسيه، لكن اعمل ايه وما فيش غير ليله واحده ومش هشوفها تاني

روحت لساميه مراتي كانت بقت كويسه والالم راح وحكيت لها على اللي حصل كله، والصراحه اللي بيني وبين ساميه ما تتوصفش، طلبت منها طلب واحد، انها تخليني انيك الممرضه دي، وافقت على طول وكانها كانت مستنيه القرار دا، واتفقت معاها على خطة، روحت جري للممرضه قولت لها: الحقي مراتي جالها الوجع تاني

قالت: ماينفعش دي لسه واخدة مسكن حالا ولازم بين المسكن والمسكن على الاقل 6 ساعات

قولت: اتصرفي مراتي مش عارفه تاخد نفسها

حضرت حقنه تانية وجات ورايا

قالت لي: اتفضل اطلع برا الاوضه عقبال اعالج مراتك

قولت: دي مراتي اكشفي عليها عادي

قالت: هي طلبت مني طلب ما اقدرش اعمله وانت موجود

ابتسمت في سري كدا الخطه ماشيه عال العال

استنيت بره الاوضه وبقيت ابص من خرم الباب، قلعت ساميه الاندر بتاعها وجات الممرضه تدهن لها منطقه الحوض ، واول ما ايد الممرضه وصلت لكس ساميه بقت تتأوه آآآآآآآآآآآآه استغربت الممرضه من اللي بيحصل، وساميه تقولها: ادعكي اكتر آآآآآآآآآآآآآآه اممممممممممممم وفضلوا كدا ييجي 10 دقايق ،هنا دخلت مره واحده قامت الممرضه اتفزعت، قولت لها: اللي حصل دا سجلته بالصوت والصوره، وكان الاتفاق بيني وبين ساميه اني اصورهم بالمحمول المركون على السرير التاني

قولت للممرضه: اللي حصل دا سحاق، وانتي عارفة عقوبه السحاق في الطب ايه؟ مش بس رفد دا كمان تشهير بيكي وبسمعتك واقل حاجه فيها جوزك يطلقك

قالت بغضب: دا ملعوب وانتوا اللي عاملينه

قولت: صح ومفيش قدامك دلوقتي غير خيار وحيد

قالت: عارفة انت عاوز ايه، انتوا طلعتوا شراميط ولاد وسخه مكانكم السجن

قولت: اشتمي زي ما انتي عاوزه لكن قدامك 5 دقايق لو ما قلعتيش وجيتي ع السرير حالا قسما عظما للشريط قبل ما يوصل لجوزك هايوصل لمواقع السكس العربي والاجنبي كمان.

نجحت الخطة فعلا واستسلمت للواقع، وراحت ع السرير قلعت البالطو كانت دراعتها بيضااااااا وجميله اوي، قلعت حماله الصدر والاندر وقامت مستلقيه على ضهرها، روحت قفلت باب الاوضه بالترباس وقلعت هدومي انا كمان وقبل ما اقرب منها قالت: وانا ايه اللي يضمن لي انك بعد ما تاخد اللي على مزاجك ممكن تغدر بيا؟

قولت:الفيلم مسجل على التليفون خدي التليفون كله مش الفيديو بس

وروحت مقرب منها وفاتح رجلها واول ما شوفت وشها القمر وجسمها الفرنساوي هجمت عليها كهجمة الاسد على الغزال، ودخلت زبي في كسها مره واحده، فضلت تتوجع آآه آآه آآه بالراحه ياغبي آآه آآه بالراحه انت ايه ما نمتش مع نسوان قبل كدا؟

على الناحيه التانيه كانت ساميه بتبص لنا وهي نايمه على ضهرها و لمحت ايديها بتلعب في كسها، وانا بنيك الممرضه وقفت صدرها لفوق وبقيت امص في الحلمه الشمال، شويه بقيت امص في الحلمه اليمين، وبايدي تدعك في كس الممرضه من تحت،كانت بزازها مش كبيره لكن طريه جدا، وللحركات اللي بعملها الممرضه سخنت وتفاعلت معايا، قامت شداني عليها ونازله فيا بوس، بقيت احسس على وسطها وشويه على بزها، وانا نايم عليها ادخله واطلعه ييجي 5 دقايق، روحت عادلها وضع فرنساوي ومدخله بالراحه في كسها وبايدي الاتنين ادعك في بزازها من قدام

الوضع دا هيجها قوي، بقت تقولي أأأأأأأأأه أووووووووووووووه نيكني نيكني آآآآآآآآآه قولت لها: بذمتك مش غلطانه انك هربتي مني اول مرة؟

قالت: ايوه غلطانه انت ملك انت حبيبي انت أوفففففف أحح أأأأأه كمان نيكني ياحبيبي ما تطلعوش خالص، دخله كله كلووووووووووووووو آآآآآآآآه وقام كسها قابض على زبي عرفت انها جابتهم، كنت في شعور منتهى اللذه، الممرضه جميله الجميلات ولا ليلى فوزي في زمانها، ومع نيكي لها المتواصل ما قادرتش اخفي مشاعري بحبها وبقيت اقولها احسن قصايد شعر وانا بنيكها، انتي اللي شاغلاني كل يوم، ومن غيرك ما قدرش اشوف النوم، كان كلام غزل جميل في عز النياكه، وهي تفاعلت معايا جدا وجابتهم 3 مرات وانا من كتر المتعه مش حستش الا والعشرة بتاعي تتدفق جوا كسها في نيكه من اجمل النيكات في حياتي

وبعد ما نزلتهم في كس الممرضه اخدتها في حضني، قولتي ايه أنفع ؟

ابتسمت وقالت: انت سيد الرجاله، وهنا انقطع صوتنا جميعا وقومت البس هدومي وهي كمان، وجيت ع المحمول قولت لها: زي ما وعدتك المحمول كله هدية مني ليكي ياحبيبتي، بس هاطلع خطي الاول، وهي طلبت مني رقمي اعطيته لها


تاني يوم الصبح الدكتور كتب لساميه على خروج، أخدتها في تاكس لغاية الشقه، وهناك دخلتها على طول على السرير، وخرجت اشتريت موبايل جديد وروحت ولليوم التاني على التوالي آخد اجازة عارضه وانا اللي لسه راجع من اجازه الجواز

مش متعود على كدا اصلي ملتزم اوي في شغلي ، شويه وجالي تليفون من عمتي سماسم تطمن على ساميه ومن اختي سهير، ومن بقيه اخواتي البنات وكلهم اكبر مني واخيرا من امي الحاجه انعام اللي اصرت تيجي تشوف ساميه تطمن عليها بنفسها، وقالت: انا هاركب توكتوك دلوقتي وآجي لك ياحبيبي هو انا ليا بركه غيرك انت ومراتك؟ توقعت انها تيجي مع حد من اخواتي لكن وصلت لوحدها

دخلت امي سلمت على ساميه لكن من ليله امبارح مع الممرضه كنت تعبان انا وساميه وعاوزين ننام، طلعت جنب ساميه على السرير وقولت لامي : بعد اذنك ياماما لو عاوزه تنامي عندك الاوضه التانيه، قالت لأ انا هاطلع امدد في الصالون قدام التلفزيون لاحسن تكونوا عاوزين حاجه، قولت: ماشي

طفيت النور واخدت مراتي في حضني ونمت، كنا طبعا بالنهار وامي مشغله التلفزيون وانا سامعه بصوت عالي مزعج مش عارف انام، طلعت عشان اقولها وطي الصوت لقيتها نايمه على كنبه الانتريه لكن بمشهد اول مره اشوفه في حياتي، امي كانت لابسه جلابيه كحلي مخططه فاتح ومطرزة ، كانت رجليها واحده على الكنبه والتانيه على الارض وهي في سابع نومة مش داريانه بحاجه، افتكرت اللي حصل في المستشفى وتخيلت اني نايم مع امي ، لكن ماعنديش الجراه اني اعمل كدا خصوصا انها اول مره وماما زي ما قولت لكم طيبه وغلبانه يعني ممكن رد فعلها يكون عنيف

لكن المشهد كان في غايه الاثاره، رجلين ماما على الارض ووراكها باينه خالص كانت بيضااااااااااا وملفوفه، ورغم سنها 65 الا ان رجليها اشعلت جوايا مشاعر الجنس ولحظات كان جسمي بدأ يسخن، فضلت ابلع ريقي واحدث نفسي بلاش يامعاذ دي امك، لكن في نفس الوقت كلمة ساميه بترن في وداني، اللي يعمل مع اخته وعمته يعمل مع أي حد، اتجرأت وقربت منها وبدأت احسس على وراكها كانت ناعمااااااااا وزي الملبن، فضلت ايدي تطلع من فوق لتحت ومن تحت لفوق وانا فاتح بقي من قوه الاثاره، اتجرأت اكتر ودخلت صوابعي بين وراكها من فوق وحسست على كسها من فوق الكلوت، حتى اني شوفت لون كلوتها الابيض الحرير، قعدت احسس على كسها وانا بجيب عرق من كل حته، لكن فجأه افتكرت الفضيحه وان امي يمكن تختلف عن عمتي واختي، الامر ما يسلمش، توقفت تماما وقومت رافع ضهري لفوق وانا رايح على اوضتي لفيت بضهري تاني ناحيه امي، والحقيقه منظرها كان في غايه الاثاره والمتعه

ما قدرتش اقاوم قررت اني احسم الموضوع النهارده، وتذكرت البخاخه بتاع ساميه اللي هيجت بها الحاجه رتيبه ، ودي بخاخة أي حد يشمها يهيج جنسيا، دخلت اجيبها من الصيدليه في الحمام مالقتهاش، دخلت اوضه النوم اجيبها من الدولاب لقيتها وكان فيها شويه صغيرين، خدتها بسرعه وعلى امي، لقيتها على نفس الوضع، قومت رايح اوضتي الاول عشان ءامن الموضوع وقفلت الاوضه عشان ساميه، وطفيت نور الصاله عشان لو حد في الشارع لقى النور طافي يعرف ان احنا نايمين وما يزعجناش

روحت على ماما وقلعت البيجامه والفانله وفضلت بالبوكسر بس، وقعدت احسس على وراك ماما وانا في غايه الاثاره، ومن شهوتي روحت بلساني الحس في وراكها وطلعت بلساني لفوق لغايه ما وصلت للكلوت بقيت الحس في كسها من فوق الكلوت وايدي التانيه بتحسس على طيزها من ورا، كانت طياز ماما كبيره وما صدرش منها أي رد فعل قررت اطور الموضوع.

رشيت بالبخاخه جنب مناخير ماما لغايه ما شمت الريحه، وانا كمان شميتها حصلي هيجان جنسي اكتر من الاول، وزبي وقف زي الحديد قومت على طول راكب فوق امي وانا عمال انيكها من فوق الهدوم آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كم انتي جميله ياامي جسمك حلو اوي ياماما، فات 3 دقايق وانا ع الوضع دا عمال اكلم نفسي وهي ولا هنا رايحه في سابع نومه، مديت ايدي خلعتها الكلوت وقومت فاشخ رجلها ومطلع زبي من البوكسر، لكن قبل ما ادخله مشيت بزبي على وشها وروحت فاتح زراير الجلابيه ومطله بزها الكبير ومحسس بزوبري على بزازها كانت متعه جميله اوي، بزاز ماما كبيره بتفكرني بصدر الفنانه دلال عبدالعزيز وهي في نفس جسمها بالضبط حتى هي قصيره زيها كمان

نزلت تحت وفضلت احسس بزوبري على كسها من غير ما ادخله وطلعت بوشي على صدر ماما، ومسكت بزازها وقعدت العب في الحلمه اللي كان لونها خمري جميل، حضنت امي جامد وانا داقر زبي في كسها من برا وفضلت احرك وسطي عليها رايح جي من غير ما ادخله، وصلت الآن لمرحله ما ينفعش السكوت عليها، قومت مدخل زبي في كس ماما بالراحه خالص والمفاجأه انه دخل سهل جدا وكان السائل بينزل من كسها كتير، عرفت انها مشتهيه لكن مش متاكد اذا كانت صاحيه والا لأ

خلعت البوكسر وبقيت ملط خالص ورفعت رجلها لفوق وقعدت انيكها، كان كسها سخن اوي آآآآآآآآآآآآآآآآه كسك حلو اوي ياامي يابختك يابويا آآآآآآآآآآآآه طيازك حلوه اوي ياانعام

وانا في عز المتعه لقيتها بتفتح عنيها واول ما شافتني كانت هاتصوت قومت كاتم بقها بايدي وما وقفتش عمال انيكها برضه، كانت ايد كاتمه بقها والايد التانيه بتلعب في بزازها، عماله تقاوم وعاوزة تقوم لكن كنت جسمي اقوي منها اتحكمت فيها لغايه ما ضعفت خالص واستسلمت ليا، واول ما سكتت قومت شايل ايدي من على بقها وبايسها بوسه سخنة اوي في شفايفها آآآآه آآآآآآآآآآه كانت بوسه بطعم الكريز

قولت لها بصوت واطي وانا بنيكها: تعرفي ياامي اني بحبك من زمان

ما حلص منها أي رد فعل

كررت: وال**** بحبك اوي انتي كل شئ في حياتي وقومت بايسها بوسه تانيه كمان ولكن المره دي بسخونة اكتر

ما ردتش برضه

لكن لاحظت انها بدأت تحرك وسطها لفوق وانا بنيكها

كدا خلاص اندمجت معايا وتقبلت الموضوع، أو البخاخه جابت نتيجه

وبعد ما اطمنت قوامت شايل زبي من كسها ومخلعها الجلابيه وقيمص النوم والسونتيان وبقينا عرايا مالط، وروحت نايم فوقها وقولت لها: اوعدك اني اعوضك عن أي لحظه سعادة ماشوفتيهاش مع ابويا، انا راجلك دلوقتي ياانعام، بحبك اوي وروحت مدخل زبي في كسها اللي السائل نزل منه زي ماكينه الري، رفعت ساقيها لفوق وطوقتني برجليها الاتنين عشان زبي يدخل اكتر، وانا بنيك ماما لقيتها بتحسس على ضهري من ورا وعلى جسمي ودراعاتي الاتنين، دخلت لساني جوا بقها وفضلت امص لسانها، واول ما عملت كدا صرخت بصوت مكتوم أممممممممممممم أآآآآآآه أأأأأأأأي أممممممممم وشفطت لساني وقعدت تمص فيه وكانه حته سكر واضح ان لساني هيجها قوي

قومت عادلها على جنبها اليمين ومن ورا جيت راكز على ركبي ومدخل زبي في كسها وتايم عليها بالجنب، بقيت انيكها بالوضع دا وبإيدي الاتنين تلعب في بزازها، وبشويش احسس على الحلمه، بقت تاخد صوابعي تمصها من كتر النشوه، ومفيش دقيقتين لقيتها بدأت تتكلم، آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أممممممممممممممم أوييييييي نيك امك يامعاذ آآآآآآآآآآآآآآآه هنا زودت العيار وبدأت انيكها بطريقه اسرع وكسها الساخن هيجني اكتر آآآآآآآآآآه ماما ماما آآآآآآآآآآآآآه كسك حلو اوي ياامي آآآآآآه أوووووه وهي تتشال وتتهبد على الكنبه وقامت رافعه وسطها لفوق جامد لمده10 ثواني وقبضت بكسها على زبي كام قبضه ورا بعض، عرفت انها جابتهم، واول ما جابتهم نمت فوقها انيكها نيك رومانسي، بقيت ادخله واطلعه بالراحه خالص

وانا بكلمها: كان نفسك تتناكي مني من زمان ياماما؟

امي بصوت حزين: انا زعلانه من نفسي اوي

انا: طول ما انتي معايا هاحسسك بالسعادة

امي: مش عارفه ايه اللي عملته دا

انا: عملتي كل خير، ريحتي ابنك وريحتي نفسك ومن هنا ورايح مش هاحسسك بأي حرمان

كنت بكلمها وزبي في كسها ،ومن شهوة الكلام الرومانسي مفيش ثواني الا وقربت انزل روحت مسرع في النيك بالتدريج لغايه ما بقيت اخبطها في الكنبه لقيتها بتقول زوبرك حلو اوي يامعاذ آآآآآآه انت حاطط ايه عليه؟ كمان كمان كمااااااااااااان واستمريت في النيك 5 دقايق لغاية ما صرخنا احنا الاتنين سوا انا وهي بصوت واحد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه جبناهم مع بعض

فضلت نايم عليها حتى بعد ما زبي نام مارضيتش اطلعه ، سبته لغايه ما طلع لوحده، وقفت على حيلي ودخلت الحمام جبت الفوطه اللي بنمسح بيها انا وساميه، مسحت زبي وروحت لامي اعطيها الفوطه عشان تمسح هي كمان

وبعد ما مسحت لبسنا هدومنا ونامت على الكنبه، جيت من وراها ونمت وأخدتها في حضني ولازق زبي في طيزها، وروحنا في النوم سوا


ــــــــــــــــ يتبع ــــــــــــــــــ


الجزء الرابع

بعد اللي حصل مع امي ونمنا سوا على الكنبه لغايه المغرب، صحيت وسبت امي نايمة عشان اطمن على ساميه، لقيتها كانت صاحيه بتتفرج على فيلم في اللابتوب، شكيت انها تكون سمعت حاجه من اللي حصلت بره في الصالون
قلت لها: انتي صاحيه من زمان ياحبيبتي؟
قالت: من شويه تعالى اتفرج ع الفيلم دا حلو اوي
قلت: فيلم إيه عربي ولا أجنبي؟
قالت: عربي
وجيت أتفرج عليه وعينك ما تشوف إلا النور، غضبت جدا وزعقت وروحت شادد ساميه من شعرها، بتصوريني مع امي ياساميه؟
قالت بصوت مسكين: اهدى بس اهدى ياحبيبي
قلت: انتي خليتي فيها حب، عاوزه تفضحيني انا وامي ياساميه؟
قالت: ماعاش اللي يعمل كدا انا كنت فاكره ان دي مفاجأه هتبسطك، ثم انت زعلان من ايه واحنا سرنا كله مع بعض وانا عارفة وانت عارف
كانت بتلمح على اختي وعمتي
قلت: بس اللي عملتيه دا غلط شنيع انتي عارفه لو الفيديو دا وصل الانترنت هايحصل ايه؟
قالت: عارفه طب وانا مجنونه عشان اعمل كدا ياحبيبي
شخطت فيها جامد: اوعي تقولي ياحبيبي دا تاني حاسس انك بتضحكي عليا وعاوزه تمسكي عليا ذله عشان تتحكمي فيا، لكن دا بعدك
قالت بصوت فيه تحدي: انا لو عاوزه امسك ذله كنت عملتها من زمان يامعاذ وانت فاهم
وبعدين غيرت من صوتها: ثم مش سرك بس اللي معايا دا كمان سري معاك، احنا الاتنين غطا على بعض وارجوك ما تفهمنيش غلط، دا كان هزار واوعدك ما عملهاش تاني
صعبت عليا قررت اهدي الموضوع خصوصا انها لسه عيانه من اثر الضرب، وكنت ناوي احل المشكلة دي واوصل للي ضربها واللي انا متأكد ان ام عبدا•••• مرات السعودي ابو سامر هي اللي عملتها واجرت البلطجية، لكن فكرت كتير هحل المشكله دي ازاي
اتصلت بواحد صاحبي له علاقات كتير، قاللي اعرف واحد بلطجي كبير وصاحب هيبه ونفوذ في كفر الشيخ كلها، قولت له: ودا مين دا؟
قال: الحاج فرج بتاع الحامول
قلت: اعرفه كويس واسمع عنه كتير، مش دا صاحب مزارع الفراخ؟
قال: هو بعينه ومش بس مزارع فراخ دا عنده مزارع مواشي وعنب وغيطان كتير في البحيره، وايده طايله اوي ومفيش بلطجي في كفر الشيخ الا ما يعرفه ويعرف اللي مأجره
قلت: لايمني عليه عاوز اوصل لولاد الكلب اللي ضربوا مراتي
قال: يوم الجمعه الجايه هانروح له هو بيكون في المزرعة
قلت: بس دا هايطلب فلوس؟
قال: طبعا لازم يطلب واعمل حسابك في 2000 جنيه دلوقتي ما نشوف نظامه ايه
مرت الايام وروحنا له يوم الجمعه وعلى باب مزرعته وقفت مذهول كانت المزرعة كبيره اوي وفيها فيلا احسن نظام، قولت في نفسي: آه ياولاد الكلب انتوا اللي واكلينها والعه، دخلنا واستقبلنا شابين حوالي 30 سنه :انتوا مين وعاوزين ايه؟ قولت: عاوزين الحاج فرج في موضوع مهم جدا ، وقومت مطلع من جيبي للي بيتكلم 100 جنيه ما رضاش ياخدهم، قال: بس لازم يكون فيه تليفون أو معاد سابق
قلت: الحج فرج اشهر من النار ع العلم وعارف ان مواعيده كتير وفضلت اجي له يوم الاجازة ومزاجه رايق لان عندي مشكله والحج هو اللي هيحلها
قربوا مننا الاتنين وكان معاهم سلاح في ضهرهم راحوا مفتشيني انا وصاحبي، وخدونا قعدونا في صالون الفيلا من تحت، نزلت واحده من الدور التاني في الفيلا زي القمر، لابسه آخر شياكه وعدت علينا وما قالتش حتي السلام عليكم، كانت تشبه البنات الصايعه في لبسها خمنت على طول وعرفت انها بنت الحاج فرج، وعلشان دماغكم ماتروحش لبعيد البنت دي لو عملت معاها حاجه فيها قطع رقبتي، لذلك نزلت عيني من عليها بسرعه خوف من ابوها اللي واضح ان واصل ومش سهل
نزل بعد البنت دي بشويه راجل كبير حوالي 50 سنه ولابس جلابيه فلاحي وشنبه وملامحه غليظه اوي، سلمت عليه وقولت : اهلا بيك ياحج فرج
رد وقال: انا مش فرج انا ابنه
قلت في سري: ياخبر ابيض لما ابنه يكون 50 سنه اما هو عنده اد ايه؟
قال: خير عاوزين ايه من الحاج؟
قولت: افضل نحكيله بنفسنا
قال: هو باعتني عشان اعرف منكم الحكايه
حكيت له الحكايه من طأطأ لسلام عليكم، لكن طبعا ما قولتلوش إن البلطجيه دول تبع ام عبدا لله اللي نكتها ادام جوزها في الغردقه، والا كان طردني بره ومش بعيد يعلقني في النجفه
قال: وهل مراتك شافتهم ؟ يعني لو جبنا لها واحد والا اتنين هاتعرفهم
قلت: اكيد ايوه دول عذبوها وربطوها في السرير
قال: تيجي انت ومراتك بكرا هنا عشان تشوفهم، واعمل حسابك في 10 آلاف جنيه عشان عرق الرجاله، ولو ممعاكش رقبتي سداده باين عليك شاب طيب، وابقى سلم لي على ابوك قوله الحاج فرج بيسلم عليك
استغربت مرتين، مره عشان بيقولي الحاج فرج مع إنه مش هو دا ابنه، ومره عشان عارف ابويا، طب هو عرفني ازاي اساسا واحنا اول مره نشوف بعض، باين عليه ابن جنيه صحيح زي ما حكولي
طلبت منه تفسير
رد وقال: بص يابني انا الحج فرج وكان لازم اتعرف عليك انت وصاحبك قبل ما تعرف انا مين، ودلوقتي عرفت انتوا مين، اتفضل دلوقتي وبكرا تكون هنا انت ومراتك، ولو لسه عيانه اتصل على الرقم دا وحدد المعاد اللي انت عاوزه، وماتنساش عرق الرجاله انا مش هاخد منهم ولا مليم.
قلت ولكن بعد ما راح استغرابي: كل دا كويس ولكن عاوز اعرف انت عرفتني ازاي واحنا اول مره نشوف بعض
قال: ما تسألش وكفايه عليك كدا
كانت طريقته اكدت لي انه قادر فعلا يجيب العيال دول، خلاص بقيت واثق ان المشكله هاتتحل وهاخلص من كابوس ام عبدا•••••
روحت البيت وحكيت الموضوع لساميه قالت لي على مفاجأه ماكنتش اتوقعها، قالت: ان الحاج فرج يعرفها هي وعيلتها وان لما البلطجيه ضربوها اهلها اتصلوا بالحج فرج عشان يحميها لكن اشترط ان جوزي هو اللي يروح بنفسه لأن ماينفعش يحمي واحده ست من غير اذن ولا معرفه جوزها، وكنت ناويه افاتحك في الموضوع دا النهارده لكن اللي حصل مع امك والفيديو اللي صورته وزعلك نساني كل حاجه
خلاص كدا الموضوع بان، هو عرف انا مين من قبل ما اروح له من عيلة ساميه، يعني مابيضربش الودع ولا حاجه دي الاقدار هي اللي عملت كدا وخدمته
اخدت ساميه وروحت له تاني يوم وبعد التفيش والذي منه دخلنا وقعدنا في الصالون، نزلت نفس البنت الصايعه اللي حكيت عنها من شويه، ساميه شافتني وانا ببصلها ، قالت: عجبتك؟
قولت: الصراحه آه ولكن ما يقدرش على دي الا الجمل
قالت: وحياه عيني لآجيبها لك ياعنيا
قولت: لاااااااااااااااااااااااء ابعدي مش ناقصين، دا الحاج فرج بجلالة قدره
قالت: فرج مين؟ دي عبير
قولت: عبير مين؟
قالت: عبير وخلاص
قولت: يعني ايه عبير وخلاص ابوها اسمه ايه؟
قالت: ما اعرفش ولكن عبير دي اعرفها من ايام الغردقة
قولت: أوباااااااااااااا خلاص فهمت مين هي عبير، شرموطة بنت وسخة، •••• يخرب بيت الغردقة على اللي بييجي منها، وهي ايه اللي جابها هنا؟
قالت: ما اعرفش
قولت: بس هي عارفاكي؟
قالت: لأ لاني كنت شغاله في فندق وهي شغاله في فندق تاني، بس اكيد دي جايه هنا بالاجره او اتجوزت فعلا شاب من ولاد الحاج
قولت: خلاص مايهمنيش اعرف حاجه عنها، سديتي نفسي
شويه وجه الحج فرج: ازيك يااستاذ ازيك يامدام
وراح عمل 3 تليفونات، مفيش 10 دقايق الا ودخل 5 رجاله ومعاهم شابين اول ما شافتهم ساميه راحت ماسكه في واحد فيهم ضرب وهي بتصرخ : ياولاد الكلب ياولاد الكلب بتضربوا وليه ياولاد الوسخه ، انا هطلع ••••• ابوكم
الحاج فرج: اهدي يامدام عشان نعرف نجيب حقك
وراح موجه كلامه ليهم: ضربتوها ليه يابني انت وهو؟
رد واحد فيهم: احنا ما ضربنهاش دي كذابه
راحت ساميه قايمه من مكانها عشان تضربه تاني، قومت شاددها ومقعدها ، والحج فرج شاورلي امسك مراتي واتحكم في غضبها
الحج فرج موجه كلامه للشابين: بصوا يابني انت وهو انا لا بشتم ولا بضرب ولا هاعمل أي حاجه، غايه ما هنالك اتصل دلوقتي بالحج اسماعيل اللي مأجركم يرفدكم وماتشتغلوش معاه تاني، وابقوا قابلوني لو لقيتوا تاكلوا ولا تشتغلوا شغلانه في بحري كله.
رد واحد فيهم: من الآخر ياحج عاوز ايه؟
الحج فرج: خدتوا كام في العملية دي
قال : هما 5 آلاف ملطوش
الحج فرج: طيب امشوا دلوقتي وانا حسابي مع الحاج اسماعيل بعدين
أنا : انت هاتسيبهم يمشوا ياحج
قال: ما تخافش انت مش يهمك تعرف مين اللي مأجرهم وما يعملوش كدا تاني؟
قولت: ايوه بس برضه لازم يتأدبوا
قال: هادبهم بطريقتي عشان ما رضاش حد يضرب وليه، وضرب النسوان عندنا جريمه لازم لها عقاب فوري، وخلاص اطمن وحط في بطنك بطيخة صيفي
هادخل جوا 10 دقايق وراجع لكم
بعد ما خلص يبدو انه كان بيتكلم في التليفون
الحاج فرج: اللي مأجر العيال دول ظابط عقيد في قسم الهرم، هو اللي كلمهم من ورا الحج اسماعيل، عشان كدا الحاج اسماعيل ما يعرفش ولو عرف انهم ضربوا نسوان هايعلقهم ع المشنقه
قلت: طب والعقيد دا يعرف مراتي منين؟
قال: ما اعرفش وانا خلاص دوري انتهي لغايه كدا، ولو عارف اسم العقيد هاجيبه لك وتعرفه بنفسك، لكن ما تنطقش بكلمة عني ادامه
قولت خلاص ماشي، وروحت دافع له ال 10 آلاف جنيه حسب الاتفاق بتاع عرق رجاله ، واخدت ساميه مراتي ومشينا ولكن بعد ما الشابين استووا من الضرب من رجاله الحاج فرج ، وبكدا اطمنت ان البلطجية دول مش هايقربوا لساميه تاني ابدا

بعد كلام الحج فرج احترت كتير، عقيد في قسم الهرم يأجر بلطجية يضربوا مراتي في كفر الشيخ، طب ايه اللي جاب الهرم لكفر الشيخ؟
كانت الاجابه من سامية: اكيد ام عبدا•••• ساكنه في فندق هناك وما تعرفش حد يوصلنا من بحري، ولقت العقيد دا في سكتها يمكن يكون بيحمي الفندق نفسه أو عارفاه عن طريق السياحه
قولت: ياسلام عليكي ياساميه ذكيه بتجيبيها وهي طايره، بس دا المشكله اتعقدت اكتر، احنا خلاص ضمنا إن البلطجيه دول مش هايقربولك تاني ، ولكن مين يضمن لنا ان العقيد دا ما يأجرش بلطجية تاني بأمر ام عبدا•••••؟
قالت: مفيش حل غير اننا نوصل للعقيد دا ونقطع الصله بينه وبين ام عبدا•••••، وانا فيه حاجه في دماغي عاوزة اقولك عليها ممكن تخلينا نخلص بقى
قلت: خير؟
قالت: ابو سامر من عادته كل سنه اول كل شهر بييجي الفندق في الغردقة يبات اسبوعين كاملين، حتى انه كان بيدفع فلوسه مقدم، وبعد ما مات اكيد مراته هتيجي مكانه حسب الحجز بتاع جوزها ولأن الفلوس اللي حاجز بيها كتير،كان بيحجز جناح كامل وشاليه من شاليهات الفندق ع البحر.
قلت: كويس وايه كمان؟
قالت: راس السنة فاضلها 6 ايام لازم حد يوصل الغردقه يتأكد هي وصلت ولا لأ، لو وصلت خلاص يبقى مالوش لازمه العقيد، هانقطع راس الافعي نفسها
قولت: كلام سليم وهو دا اللي هايحصل
بيتنا ليلتنا عادي وتاني يوم روحت الشغل يوم السبت وهناك اتصلت بيا اختي سهير قالت لي: يامعاذ انا في بيت العيله وامك تعبانه شويه لو ممكن تستاذن وتيجي، عملت اذن فعلا وروحت بيت العيلة، لقيت الموضوع عادي ولا كأن فيه حد مريض، دخلت على امي اللي نايمه في سريرها اطمنت عليها، واستغليت خروج اخواتي البنات والزوار واختليت بامي، طلعت جبنها ع السرير وقولت لها وانا مبتسم: اوعي يكون اللي حصل اول امبارح هو اللي تعبك ياانعام؟
ابتسمت هي كمان وجيت ابوسها من خدها لقيت حرارتها عاليه
قولت: ياااااه انتي تعبانه اوي ياحبيبتي الف بعيد الشر عليكي، وقومت حاضنها حضن برئ خالي من أي شهوه جنسيه، انا دلوقتي خايف على ماما كتير
شويه وجه الدكتور كشف عليها واعطاها حقنتين في بعض، وقال: اطمنوا كلها 10 دقايق والحرارة تنزل، بس لازم تستحمى دش بارد قبل ما تنام ، ولو الحرارة عليت تاني اعطوها الحقن دي، كانت فيه واحدة جارتنا اسمها سوسن بتحب ماما اوي وقاعده معاها على طول، ودايما كانت بتيجي تقعد عندنا قبل ما اتجوز بهدوم البيت، سنها حوالي50 سنه، وهي وشها مش حلو أوي لكن بزازها وطيازها كبار، ومن لبسها الضيق وجلابيتها اللي كانت بتظهر مفاتن جسمها ساعات كنت بتحرج منها واحط وشي في الارض، لكن المره دي عنيا فتحت ومعاذ بتاع زمان راح، ولأول مرة اشوف سوسن بنظرة جنسيه واتأمل حلاوة جسمها
سوسن كان عندها ولد وبنت توأم عندهم 20 سنه، الولد اسمه احمد والبنت اسمها نهى ، المهم بعد ما الدكتور مشي استأذنت سوسن ام احمد وقالت بعد اذنك ياام معاذ انا رايحه اجيب بخور عشان ابخر الشقه، وتعالى معايا يامعاذ يابني عشان البخور فوق الدولاب واحمد مش هنا عشان يجيبه لي، روحت معاها وانا ماشي وراها وبتأمل طيازها الكبيرة المغريه، دخلت الشقة وانا وراها ومن غير ما تحس قفلت الشقه بالترباس من جوا، كان الدولاب في اوضة النوم، جابت كرسي عشان اطلع عليه قولت: امسكي الكرسي ياام احمد، مسكت الكرسي وانا بطلع حكيت زبي في بقها متعمد قامت راجعة لورا بسرعه، لكن ما حصلش منها أي تعليق
جبت البخور وقبل ما انزل قولت لها نزليني ياخالتو سوسن، قامت لفة ايديها حوالين وسطي وبتنزلني وانا حاضنها وبعد ما نزلت من على الارض ما رضيتش ابعد وفضلت حاضنها وماسك طيازها الكبيرة وعمال اقرب عشان ابوسها، قامت راجعه لورا مرة واحدة وزعقت: جرى ايه يامعاذ انت بتعمل ايه؟
وبعد ما رجعت شافت زبي واقف
قامت حاطه وشها في الارض وخارجه من الاوضه وراحه تفتح قومت محصلها وزانقها في الحيطه وابوسها وهي تبعد عني وكل ما اقرب وسطي من وسطها تبعد اكتر تزقني بعنف
قولت لها: بحبك اوي ياام احمد انا نفسي فيكي من زمان
قالت: اخرج من هنا ياحيوان صبرك عليا لما ابو احمد واحمد ييجوا هاخليهم يربوك
قولت: بتهدديني
طب تعالي بقا
قومت شايلها وحادفها ع السرير وراكب فوقها وانا بنيكها من فوق الهدوم، جات تصرخ كتمت بقها، واثناء ما بنيكها من فوق الهدوم زبي وقف زي الحجر لغايه ما بقي قصاد كسها بالضبط، وانا مش راحمها عمال ابوس كل حته في وشها، واول ما زوبري زنق كسها من فوق الهدوم فضلت احركه عشان اهيجها وفعلا بعد 5 دقايق مقاومه استسلمت، ومن خبرتي في النسوان عرفت انها بدأت تستمتع اوي ما زبي لمس كسها حتى ولو من فوق الملابس.
وبسرعة روحت فاكك سوستة البنطلون ومطلع زوبري اللي زي الحديد، وقومت رافع رجلها لفوق ومخلعها الكلوت وهي مستسلمة تماما وبتبصلي بنظره كلها مسكنة والم، لكن زي ما قولت لكم هي يمكن اول مرة تتعرض للتجربه دي، يعني هي مندهشة بس، لكن مستمتعة في نفس الوقت
اول ما خلعتها الكلوت قومت راشق زبي في كسها وفضلت انيك فيها بمنتهي العنف والقسوة، وبايدي الاتنين بالعب في بزازها الكبار مفيش دقيقتين الا ولقيتها بتقبض بكسها على زوبري وغرقته ميه، جابتهم بنت المتناكه، قومت شايلها وانا بنيكها وروحت واقف ع الحيطة وبقيت انيكها وانا واقف شايلها، اطلعها وانزلها اطلعها وانزلها اطلعها وانزلها، لمحت عيني على باب الاوضه لقيت بنتها نهى بتتفرج وواضح عليها الخوف، شوفت منظرها هيجت اكتر قومت رامي الخاله سوسن على السرير وقالبها على بطنها ورشقت زبي في كسها من ورا
كانت نيكة جميله ، لاول مره من فترة طويله اجرب ال****** اللذيذ، كس ام احمد ساخن جدا وانا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من حلاوه كسها، فضلت انيكها وانا بقولها بحبك اوي ياسوسو آآآآآآآآآآآآآآه يابخت جوزك، ومن سخونتي جبتهم في كسها، وفضل زبي ينزل لبن كتير اوي كانت حلوة اوي بنت المتناكه، وبعد ما خلصت نمت فوقها ييجي 5 دقايق لغايه ما نام لوحده
ـــــــــــــــــــ يتبع ــــــــــــــــ


سامحونى على التأخير لسبب تعرضى لمشكله صحيه


الجزء الخامس

بعد ما نكت ام احمد اللي هي سوسن جارتنا ولاحظت ان نهى بنتها شافتني وانا بنيك امها، سبت ام احمد ع السرير كانت تعبانه من اثر ال****** وطلعت لقيت نهى في اوضتها

جيت ادخل عليها راحت قافلة الباب وقبل ما تقفله كنت سابقها وفتخت الباب ودخلت عليها، وعشان ءأمن الموضوع قفلت بالترباس من جوا وقولت لها: بصي يانهى انا عارف انك مصدومه لكن اوعدك ان الموضوع دا ما يتكررش تاني

قالت بصرخه مكتومة: امشي اطلع بره

قولت: ماشي هاطلع بس اوعي تجيبي سيره لحد دي سمعة امك وسمعة عيلتك كلها، وعشان ترتاحي مش هتشوفيني تاني، وروحت مألف قصة، انا هسافر ايطاليا انا ومراتي ومش راجعين مصر، يعني سر امك في بير.

رجعت على امي الحاجة انعام اللي نايمة تعبانة في السرير، كان قاعد جنبها اخواتي البنات، قالت لي: جبت البخور يامعاذ؟

قلت: ايوه بس خالتي سوسن نسيت تبعتهم معايا

روحت بسرعة جايب البخور من عندها ورجعت ومولع البخور في الحيطه، شوية ودخلت علينا الخالة سوسن جارتنا، بصت لي من تحت لتحت ووجهت كلامها لماما: ايوة ياام معاذ عاملة ايه دلوقتي؟

على طول ترجمت اللي حصل ان مزاجها حلو

خبرتي في الحريم بتقول إنها طالما جابت اسمي على لسانها يبقى عجبتها رغم انه كان ******، وطالما سكتت يبقى عاوزه تكرره تاني، آه يابن اللئيمة يامعاذ دا انت نكت نسوان الدنيا والآخره ولسه طماع عاوز كمان.

قعدنا نتكلم ونضحك شويه ونادت عليا سهير اختي الكبيرة وقالت: عاوزاك، روحت لها: خير ياام مازن؟ قالت: هو انت ما جبتش ساميه معاك ليه؟ يعني تكون حماتها عيانه وماتجيش؟ قولت: هي كمان عيانه اعذريها وكنا في مشكله اليومين اللي فاتوا هاحكيهالك بعدين

بصت لي بضحكة صغيرة: ماوحشتكش؟

قولت بغرور: افتكر انك وحشتي مازن اكتر

فهمت كلامي وزعلت وجات ماشية قوم شاددها وبايسها بوسه سخنة من بقها، وقولت: هو ما ينفعش اهزر ما حبيبتي خالص؟

قالت: يبقى وحشتك تبقي تيجي تزورني الجمعة الجايه عشان محضرة لك مفاجأة حلوة

كانت اول مرة اختي سهير توعدني بمفاجأة ياترى هي ايه؟

مافكرتش كتير ولا حبيت اشغل دماغي

قولت: خلاص لو لقيت نفسي فاضي هاجيلك

قالت: لازم تيجي وتفضي نفسك عاوزاك الجمعة الجايه ضروري

قولت: حاضر

قالت: مفيش حاجه كدا تحت الحساب؟

قولت: تعالى

روحت شاددها ع الحمام واطمنت ان حد مش شايفنا وفتحت الباب دخلت وقفلت بالترباس من جوا، وعلى طول قومت مطلع زبي من البنطلون وشايل اختي ع الحيطة ومدخل زبي في كسها، وبقيت انيكها زي ما كنت بنيك ام احمد سوسن من شويه، بقيت اطلعها وانزلها على زبي وهي بتقول: آآآآآآآآآآآآآآآآه ياميزو بقالك اسبوعين ياحبيبي ما نكتنيش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، قولت : وطي صوتك ياسوسو حد يسمعنا، وقامت بايساني جامد في بقي جامد وانا بنيكها، وهي بتمص لساني ومن شدة شهوتي بقيت اقول آآه بصوت مكتوم أممممممممممممممممممم آآآآه وبصوت واطي جدا : كسك حلو اوي ياام مازن آآآآآآآآآآه، وهي بتقول نيكني ياحبيبي نيك اختك ياميزو آآآآآآآآآآآآه أوووووووووووووووووووووووووووه

روحت منزلها وعلى حرف البانيو خليتها تركع وجيت من وراها ومدخل زبي في كسها وفضلت انيكها ع الواقف، ادخله واطلعه ييجي 5 دقايق وبإيدي احسس على وشها ورقبتها من قدام، واختي من سخونتها بقت تمص في صوابعي

تملكتني الشهوة جدا ما بقتش قادر

هاجيبهم ياسهير آآآآآآآآآآآآآآه

قالت: هاتهم على صدري ياميزو

نزلت هي ع الارض وراحت مطلعة بزازها من البلوزة، وانا روحت مدخل زبي بين بزازها الناعمة البيضا ،وقعدت ادخل واطلع ادخل واطلع بشويش واسرع كل شويه اسرع اسرع آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه أمممممممممممم جبتهم اخيرا على بزاز اختي

وبسرعة راحت جايبه الفوطة ماسحة وانا كمان ماسح

قولت لها: استني لما اطمن ما حدش واقف بره

لمحت بعيني لقيت سوسن واقفة مع ابنها احمد بره وكأنها بتقوله أو بتبعته يجيب حاجه، استنيت لغايه ما خرجت قومت شادد اختي من ايدها وطلعت وانا روحت داخل على امي المريضة واخواتي اللي قاعدين

وانا قاعد مع ماما فكرت في اللي عملته سوسن، هل قالت لابنها احمد اني اغتصبتها؟ لو دا حصل تبقى مشكلة وخصوصا انا واحمد من سن بعض ويمكن يتخانق معايا، لكن رجحت انها ماقالتلوش، وان اللي حصل دا كان بمزاجها

شوية وجه احمد وكان معاه العلاج اللي كتبه الدكتور لماما

أخدت ماما العلاج ونامت وجيت ماشي استأذنت شاورت لي اختي سهير ما تنساش تيجي يامعاذ الجمعة

قولت : حاضر

وانا طالع من البيت حصلتني الخاله سوسن وقالت: ما تمشيش عايزاك

قولت: خير ياام احمد؟

تعالى بس وقامت شداني على شقتها وقالت: بص بقى اللي انت عملته معايا دا وهددت نهى بيه لا يمكن يمر على خير، انا كنت هاعديها ولكن بعد ما هددت نهى باحذرك اوعي تيجي هنا تاني عشان احمد هايعرف هو وابوه

قولت في نفسي: كل دا كذب انتي عجبك النيك ومفيش حاجه كنت هاعديها بس لولا تهديدك لنهى، لو ناوية تعملي حاجه مش هاتستني لما اهدد نهى

بس حاولت اتظاهر إني عبيط

وقولت لها: ماشي يا خالتي ياسوسن

قالت: ما تقولشي خالتي دي تاني

قولت وانا مبتسم: ماشي ياسوسن

وأول ما سمعت اسمها كدا من غير ألقاب وشها اتغير وابتسمت هي كمان، ومن وقتها اتأكدت ان ام أحمد مش هاتجيب سيره لحد


وانا مروح من عند امي قولت اعدي على عمتي سماسم بقالي كتير ماشوفتهاش، لكن الوقت اتأخر بقينا العشا ولازم اروح بدري عشان اكل وانام عشان شغلي الصبح، بس قولت كلها ربع ساعة واخلص لانها بتشتمني لما باتاخر في السؤال عنها

اخدت توكتوك وروحت لها هي في بلد جنبنا زي ما انتوا عارفين، خبطت ع الباب ما حدش رد، خبطت تاني وتالت برضه ما حدش رد، قولت مفيش حد هنا وجيت ماشي لقيت اللي بيرد من جوا وبيقول مييييييييين؟ كان صوت الحاجة نواعم حمات عمتي، ايوه الست العجوزة اللي حكيت عنها في بدايه القصه، قولت :انا معاذ ياحاجه، افتحي

فتحت الباب كانت لابسه جلابيه ع اللحم خالص وجسمها كله واضح وشفاف، وحاطة فوطه على دماغها شكلها كانت بتستحمى

قولت لها: عمتي موجودة؟

قالت: مفيش حد هنا يابني تعالى اتفضل

قولت: امال راحوا فين؟

قالت: نزلوا المولد ما انت عارف النهارده الليلة الكبيره

قولت: يعني مفيش حد هنا خالص

قالت: لأ

قولت: ومستنيه ايه يانواعم تعالي

وروحت شاددها وهي بتقولي فيه ايه بالراحه شويه، اخدتها على اوضه النوم، وقعدت ابوس فيها : واحشاني قوي يانواعم واحشاني قوي

قالت وهي بتحاول تتخلص مني: خلاص يابني دي كانت مره وفاتت انت خدت عليها والا ايه؟

قولت: وانتي حد يشبع منك

كانت نواعم عجوزه لكن جسمها حلو وملظلظ، فضلت ابوس فيها بمنتهى الوحشيه والسخونه في بقها في وشها في كتفها في بطنها واطلع تاني على رقبتها لغايه ما ساحت في ايديا وبقت زي البسكويت، قومت شاددها ع السرير ومقلعها الجلابيه مالط وقالع انا كمان مالط وماسك بزازها الكبيره المترهلة قعدت ارضع فيهم ارضع ارضع ارضع وامص الحلمه وكاني عطشان ولقيت ميه، كانت سخنة اوي

نزلت على كسها قعدت امص في بظرها وهي تكتم شهوتها وهي ماسكه دماغي تحسس على شعري وتدفس راسي بين وراكها، وتطلع وتنزل بوسطها متفاعله مع اللحس، وانا بلساني ادغدغها، فضلت الحس الحس وهي بتكتم شهوتها امممممممممممممممم ركزنا احنا الاتنين على ركبنا على السرير ، قمت حاضنها وبوستها بوسه مشبك طويله وانا بايدي عمال العب في بزازها الكبيره من تحت، هي عشان تسخن نفسها اكتر نزلت بايدها اليمين تلعب في كسها، مفيش دقيقة الا وفقدت السيطره على نفسها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه هات زبك يامعاذ امص فيه راحت منيماني على ضهري وماسكه زبي تلحس في التومه تلحس تلحس وتمشي بلسانها عليه طالع نازل، كانت محترفه بنت اللذين وكأن المرحوم ابو احمد لسه عايش معاها

روحت مقومها تاني على ركبها ودقرت زبي في كسها من بره وفضلت امشي بيه طالع نازل كانه مدخله فيها بالضبط وهي هاجت ع الآخر امممممممممممم أوووووووووه آآآآآآآآه طلعت بزبي على بطنها وقعدت انيكها في بطنها وهي تمسك زوبري وتمشيه هي بنسفها، روحت منيمها على ضهرها ومدخل زوبري بين بزازها وقعدت انيكها في بزازها الكبيره آآآآآآآآآآآآآآآآآه اآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آه آه بزازك حلوه قوي يانواعم ، بزازك ناعمه يانواعم آآآآآآآآآآآآآآآآه انتي اسم على مسمى كمان كماااااااااااااااان آآآآآآآآآآآآآه وهي تقرب ببقها كل ما يدخل جامد في بزازها تلحس التومه

قولت لها تعالى ، روحت مقومها ومنزلها من ع السرير وخليتها تركع بايديها على حرف السرير، وجيت من ورا مدخل زبي في كسها وأول ما دخل قالت أععععععع آآآآآآآآآآآآه بالراحه يابني بالراحه آآآآآآآآآآآآآآآآه كمان كمماااااان دخله كله، كلامها هيجني اكتر وما كانش عندي وقت افكر ازاي واحدة عجوزه يكون عندها الشهوه دي ، لكن نواعم حاجه تانيه، قعدت انيكها من ورا، وجسمها كان مترهل وبيتهز معايا، وبسبب ان هي عجوزة قررت انيكها بالراحه عشان صحتها، ادخله واطلعه بالراحه لكن كسها سخن اوي من جوا آآآآآآآآه يابنت المتناكه جسمك هايجنني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

قومت لاففها ومطلعها ع السرير تاني ومنيمها على ضهرها وانا واقف ع الارض، رفعت رجلها الشمال لفوق ودخلته في كسها والمره دي نكتها بعنف اكتر من الاول وهي: نيكني كمان نيكنييييي آآآآآآآآآه عاجباك يابني

انا: عاجباني يانواعم يااحلى ست في الدنيا

وسرعت في النيك اكتر واكتر لغايه ما السرير كان هايتخلع، رفعت رجليها التانية وبقوا رجليها الاتنين على كتافي آآآآآآآآه أمممممممممممم وبايدي العب في بزازها الكبيره وادخل صوابعي في بقها لغاية ما قربت انزل صبرت شويه عشان امتعها واخليها تنزل الاول

طلعت ع السرير ونمت على ضهري وهي جات نامت فوقي وضع الفارسه ، بقت تطلع وتنزل على زبي وبايديها تحسس على وراكي ومفيش غير كلمه واحده بتقولها آآآآآآآآآآآآآآه، وعشان اسخنها اكتر بقيت ارفع وسطي العب في بزازها وامص في الحلمه وادغدغها بلساني وهي توحوح من كتر المتعة، فضلت تطلع وتنزل اسرع اسرع اسرع آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وصرخت صرخه وكسها بيقبض على زبي أيييييييييييييييييييييييييي آآآآآآآآآآآآآه ، جابتهم وانا كمان في قمه المتعة زبي غرقان لبن

قومتها ونيمتها على بطنها وبزبي ادخله في طيزها، وهي تقولي: بلاش بالراحه طيزي يابني بتوجعني آآآآآآآآه ماسمعتهاش دخلته في طيزها جامد واول ما دخل حسيت بسخونة ملتهبة جدا في زبي آآآآآآآآآآآآآآه طيزك حلوه اوي يانواعم آآآآآآآآآآآآه وروحت نايم علها بكل جسمي بقين انيكها في طيزها وبايدي ماسك بزازها الكبار من تحت وبصوباعي اليمين ادخله في بقها لغايه ما جيت انزل سرعت من النيك اوي وانا بقولها: نيك الطيز حلو يانواعم؟

قالت: ايوه ايوه آآآآآآآآآآآه نيك كمان أأأأأأه آآآآآآآآآآآآه طيزي طيزي كمان نيكيني كمان في طيزي يابني آآآآآآآآآآآآآه وراحت جابتهم للمره التانيه

كل دا ولسه انا ما نزلتش

قررت اخلص النيكه بقيت ادخله في طيزها واطلعه اسرع اسرع لغايه ما جبتهم في طيزها آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآه

وبعد ما نزلتهم اخدتها في حضني من غير ولا كلمه، شويه وبعد دقيقتين قولت ليها: ايه رايك يانواعم؟

قالت: انت راجلي وياريتك تفضل هنا وما تغيبش عني

قولت: انتي صحيح عجوزة لكن في النيك بنت 20 سنه، انا لو جوزك ما راحمكيش من النيك ليل ونهار

راحت ضاحكه

قولت لها: قومي بقى البسي احسن عمتي زمانها جايه من المولد

قالت: هما مش هاييجوا دلوقتي قدامهم لنص الليل عشان جوز عمتك سهران هايسمع المنشد

قولت: خلاص اقوم البس انا وامشي عشان ساميه، ولما تيجي عمتي قولي لها معاذ جه وبيسلم عليكي

قومت استحميت ولبست هدومي وانا خارج الحاجه نواعم قابلتني ع الباب، مع السلامه يابني، قولت لها وانا مبتسم: بلاش يابني دي قولي مع السلامه يامعاذ، قالت وهي مبتسمه برضه خلاص مع السلامه يامعاذ

ــــــــــــــــــ يتبع ـــــــــــــــــ



الجزء السادس

طلعت من عند نواعم مروح شقتي، كنت تعبان جدا النهاردة كان معركة بجد، نكت 3 نسوان مره واحده اختي سهير والحاجه سوسن جارتنا والحاجه نواعم، واول ما وصلت الشقه كانت الساعه بقت 10 تقريبا خلاص جه معاد النوم

كنت هلكان ع الآخر حاولت ساميه مراتي تقرب مني عاوزاني انام معاها، قلت معلش ياساميه تعبان جدا وانا عندي شغل الصبح، روحت معطيها ضهري ونايم، خمس دقايق والتليفون المحمول رن، مين بيتصل دلوقتي لقيتها اختي سهير ام مازن، ايوه ياام مازن، قالت: ليك عندي خبر حلو

قلت: خير

قالت: حددنا فرح مازن واسماء الجمعه اللي بعد الجايه

قلت: الف الف مبروك وربنا يتمم لهم بخير

قالت: اوعي تعتذر لازم تيجي

قلت: هو دا يصح برضه دا فرح ابن اختي ولازم احضر

قالت: مش قصدي فرح مازن ولكن معادنا الجمعه الجايه زي ما انت فاهم لازم تيجي

قلت: حاضر

وفضلت اقفل في الكلام معاها عشان عاوز انام واول ما قفلت السكه استغربت اصرار اختي اني اسافر لها الجمعه الجايه، وياترى ايه هي المفاجأه اللي محضرهالي؟

ما حبيتش اشغل دماغي طردت كل الافكار من راسي وروحت في النوم.

تاني يوم الصبح حسيت بهيجان وزبي واقف قولت اريح ساميه، كانت نايمه على جنبها الشمال جيت من وراها ورشقت زبي في طيزها من على الهدوم، وبايدي اقفش لها من قدام، وبالراحه خالص رفعت رجليها اليمين وخلعتها الاندر ومطلع زبي الهايج وغارسه في كسها، وهي مفيش منها أي رد فعل، لكن بحكم اني عارف مراتي هي حاسه بالنيك لكن كبريائها مش مخليها تنطق لاني رفضت انيكها امبارح بالليل، قولت عشان ارضيها لازم اسخنها، خرجت زبي منها وقومت عادلها على ضهرها ومن تحت بقيت الحس في كسها، هاجت اوي وبدات تتفاعل معايا خلاص نسيت زعلها مني

بقيت الحس كس ساميه واعمل فيه حركات مثيره لغايه ما انتفضت و جابتهم في بقي بسرعه، كدا خلاص هي ارتاحت ، طلعت انيكها بالوضع الطبيعي لكن بمنتهى الرومانسيه، بقيت انيكها واحسس بايدي على شعرها ورقبتها وودانها بكل حب حنان ، وهي من اللي بعمله بقت تطلع اصوات اممممممممممم آآآآه معاذ بقالك كتير ما نكتنيش وحشتني اوي

قولت: بحبك اوي ياساميه

فضلنا ع الوضع دا حوالي 10 دقايق وشعرت بسخونه قومت مسرع في النيك جامد لغايه ما جبتهم في كسها

قومت من ع السرير مسحت بالفوطه ودخلت الحمام اتشطف، وهي قامت لبست الروب وحضرت الفطار كانت الساعه بقت 6 ونص الصبح، فطرت انا وساميه ونزلت شغلي

هناك في الشغل اتصلت على ماما اطمن على صحتها وكلمتها وكذلك عمتي سماسم اللي روحت لها امبارح وما كانتش موجوده، وبعد ما خلصت الشغل الساعه 4 العصر روحت، وفتحتلي ساميه، لكن ع الباب وقفتني وقالت هسسسسسس

قلت: هو فيه ايه؟

قالت: عندنا ضيوف خش سلم عليهم

دخلت الصالون ولقيت مفاجأه، لقيت عبير اللي كانت عند الحاج فرج فاكرينها؟

لكن ايه اللي جابها؟

اسئلة دارت في راسي بسرعه وافتكرت ان عبير دي كانت شغاله مع ساميه في الغردقه، يعني شرموطه فنادق وجايه هنا ليه، تكونش جايه عشان انيكها؟ طب وايه اللي عرفها بيا بالسرعه دي؟

سلمت عليها ازيك يامدام عبير

قالت: انسه لو سمحت

قولت في سري: اهلنننننننن هو انتي منهم ؟ انسه مش مدام؟ عند المصريين اللي بتصحح وضعها الاجتماعي كدا تبقى عاوزه تتجوز او متضايقه من صنف الرجاله

المهم قولت: اهلا وسهلا انسه عبير خير؟

ردت ساميه: عبير جايه من عند الحاج فرج ومعاها كل بيانات العقيد بتاع قسم الهرم اللي أجر البلطجيه يضربوني

قولت :آه عارفه متشكرين اوي ياآنسه عبير على تعبك معايا

قالت: على ايه استأذن انا بقى

قولت: ودي تيجي انتي لازم تتعشي معانا

قالت:مره تانيه عشان بس الحق المواصلات

وبعد ما مشيت عبير دخلت اغير هدومي في اوضه النوم لقيت منظر عرفت عبير كانت عندنا بتعمل ايه ههههههههههههه لقيت زب ساميه الصناعي على السرير فاكرينه؟ ههههههههههه ايوه هو بعينه اللي ناك رتيبه وعمتي واختي وناديه وابو سامر ولف على نسوان العيله، المره دي ساميه ناكت عبير آه يابنت المفتريه دا انتي ما بتعتقيش حد

دخلت ساميه سالتها عن اللي حصل ،هي اعترفت، عارفين ان ساميه صريحه، لكن وهي بتعترف كانت بتضحك من قلبها مبسوطه وقالت: هو انت عاوزني افوت فرصه زي دي؟ رجعنا الذي مضى

قلت: هي واصله من الساعه كام؟

قالت: من الضهر

قلت: يعني 4 ساعات يابنت المفتريه دا انتي زمانك فرمتيها

قالت: انت ما تعرفش عبير دي مدوبه 50 راجل مع بعض، انساها بقى خلاص المهم عاوزين نوصل للظابط دا عشان وانا في السوق النهاردة لقيت حد بيراقبني، اكيد من طرف العقيد دا عشان يكرر اللي عملوه البلطجيه

قلت: يمكن يكون الظابط عرف اللي حصل لبلطجيته من رجاله الحاج فرج وعاوز ينتقم من غير ما يكون فيه ام عبد****، ع العموم كلها يومين والخميس اول السنه ييجي زي ما قولتي وام عبدا••••• تيجي الغردقه ونخلص، انا مش عاوز احتك بالظباط وبخاف منهم ما تعرفيش تاخدي معاهم حق ولا باطل


مرت الايام وجه اول السنه الخميس سافرت الغردقة زي ما انتوا عارفين عشان اشوف ام عبدا•••••، لكن المره دي ما كانش معايا ساميه واخترت اسافر لوحدي، وبالمره اخدت معايا 10 آلاف جنيه لزوم المصاريف والرشاوى اللي هدفعها لموظفين الفندق

وهناك وصلت وعلى باب الفندف ناديت نفس الشخص اللي وصلتي لاوضه ابو سامر زمان، فاكرينه؟ طلع عارفني، سالته على ابو سامر الأول عشان ما يشكش في حاجه، قاللي هو بقاله فترة ما بيجيش لكن معاده اليومين دول اول السنه

قلت: طب مفيش حاجز باسمه؟

قال: الحجز موجود لكن ما حدش لسه استعمله

مارضتيتش اقوله ان ابو سامر مات وان اللي يمكن ييجي مكانه مراته ام عبدا•••••

قلت له: خلاص متشكر بس دا تليفوني ارجوك لو جه ابو سامر او بعت حد مكانه بلغني، والموضوع مهم ماتنساش ، وآدي حلاوتك

أعطيت له 300 جنيه

قال: خلاص ماشي اتفقنا

وخد الفلوس

كدا ام عبدا••••• ما وصلتش الفندق وما ينفعش انتظرها لاني مش عارف هي جايه والا لأ، وكمان عشان عندي معاد بكرا في اسكندريه عند اختي سهير اللي واعداني بمفاجأه

رجعت من الغردقة وانا في الطريق فكرت اروح كفر الشيخ ابيت واسافر اسكندريه والا اطلع على اسكندريه على طول وآهو اقصر المشوار؟ اتصلت بساميه واخدت رايها، قالت زي ما تحب

قلت: يعني لو قصرت المشوار وسافرت اسكندريه دلوقتي ما تزعليش؟

قالت: هو ايه اللي يزعلني ؟ راحتك هي راحتي بس ما ماتبيتش ليله تانيه عشان شغلك يوم السبت

قلت: حاضر

طلعت على اسكندريه على طول والمشوار كان طويل وصلت بالليل متاخر حوالي الساعه 9 مساء، وفي عز الشتا رنيت الجرس كانوا نايمين، طلعت اختي الكبيره سهير فتحت لي كانت لابسه بيجامه نوم حمرا، دخلت قعدت في الصالون سالتها على عيالها، قالت وهي بتتاوب: ناموا من بدري عشان صابحين مسافرين

قلت: مسافرين فين؟

قالت: عند عمهم في دمنهور هايقضوا هناك اجازه نص السنه

قلت وانا مبتسم: هي دي المفاجأة اللي محضرهالي؟

ردت وهي بتضحك: لأ ومش هاقولها والا ما تكونش مفاجأه

كنت واصل تعبان من الطريق خلعت الجزمة وروحت ممدد على الانتريه في الصاله

قالت: انا داخله انام تحب اجيب لك تتعشى؟

قلت: لأ اتعشيت في الطريق انا عاوز انام بس

قالت: خلاص فيه سرير جنب مازن وبيجامتك عاينهالك لما بتيجي غير هدومك والصباح رباح

كانت الشقه اوضتين وصاله، الام وبنتها في اوضه وانا ومازن في اوضه تانيه، غيرت هدومي ونمت كان مازن في سابع نومة، وقبل ما انام سندت ضهري لشباك السرير وقعدت افكر ياترى ايه هي مفاجأه اختي؟ كانت قايله انها هاتتجوز هل رجعت في قرارها والا طلع جوزها ا•••• يرحمه عنده ورث كبير وكان مخبي؟ ما شغلتش دماغي اكتر من كدا، بس قولت ان المؤكد دي حاجه تخصني انا وهي طالما قالت المفاجاه هتبسطني

وعلى راي اختي : الصباح رباح

نمت ونص الليل صحيت من النوم عشان اروح الحمام، بصيت لقيت مازن مش في السرير بتاعه، قولت استنى شويه يمكن في الحمام ما اروحش اخبط عليه، اتاخر شويه روحت ع الحمام لقيته مقفول بالترباس من جوا، بس سمعت حاجه غريبه، لقيت همهمات وصوت واطي جدا واتنين بيهمسوا كانهم بيوشوا بعض، قربت اكتر وبصيت من خرم المفتاح لقيت نفس المشهد اللي لقيته عندي في شقتي من فتره ولكن المره دي بوضع مختلف

لقيت مازن قاعد على القاعده الافرنجي للحمام ومطلع زبه واختي سهير اللي هي امه راكزه على ركبها قدامه وعماله تمص في زبه، وسمعتهم بصوت واطي وهو مستمتع بيقولها: هتوحشيني اوي ياماما

عرفت انها بتودعه عشان دي اجازة نص السنه يعني اجازه طويله

هي عماله تمص في زبه وبتلعب بايديها في صدره وهو بيحسس على شعرها ومتفاعل مع حركات دماغها

زبي سخن ع المشهد بقيت افرك في زوبرى من فوق بنطلون البيجامه لغايه ما انتصب قضيبي وبقى زي الحجر

عاوز اريح نفسي

من غير ما افكر دخلت على ناديه بنت اختي وكانت رايحه في سابع نومه،قلت اخلص معاها بسرعه عقبال ما مازن يخلص مع امه، بصيت في وش ناديه كانت زي القمر وهي نايمه، شبه الممثله دينا فؤاد برقتها وحلاوتها ، وصدرها واقف لفوق، طلعت زبي وفضلت امشيه على بقها رايح جاي واول ما لمس بقها قولت آآآآآآآآآآآآآآآآآه نزلت شلحت البيجامه على صدرها وفضلت امشي بزبي على بطنها وهنا صحيت ناديه انتفضت واول ما شافتني حطت ايدها على بقها م الخضة، خالووووووووو بتعمل ايه؟

همست لها : متخافيش مفيش حد هنا

وبايدي اليمين حسست على بزها الشمال اللي كان واقف زي الحجر وقربت عشان ابوسها قامت شدة نفسها وطالعه بره في الصاله، حصلتها بسرعه قبل ما تخش عليهم الحمام، وقولت لها بصوت واطي: امك بتحمي مازن في الحمام

قالت: غريبه عمرها ما حصلت

قلت: اهي حصلت ومش وقته بقى تعالى

روحت شاددها ع الاوضه وقافل الباب

وقلت لها: ما وحشتكيش؟

قالت: وحشتني قوي ياخالو بس مش وقتو

قلت: بل عز وقتو تعالي ياقمر

قعدت على حرف السرير وهي واقفة شديتها عليا وقومت حاضنها جامد واديتها بوسه مشبك انما سخنه قوي، نزلت على صدرها وطلعت بزازها من السونتيان وقعدت ارضع فيهم وامص امص امص والحس الحلمه بلساني، البنت هاجت قومت مقلعها البنطلون وهي واقفه ومقلعها كمان الاندر، وروحت مطلع زبي من البنطلون وشديتها عليا بالراحه وطلعتها على زوبري واول ما دخل في كسها قولت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بحبك اوي ياناديه،بحبك قوي ياحبيبه خالو، هي تطلع وتنزل على زبي وانا ببوسها في شفايفها اللي زي الكريز وامسك بزها الواقف اللي كان مشدود لفوق عشان لسه صغيره

سرعت هي في النيك بقت تطلع وتنزل بسرعه لغايه ما السرير بقى يطلع صوت ومفيش دقيقتين الا وكسها بقى يقبض على زبي، عرفت انها نزلت شهوتها وحضنتني جامد، فضلت انيكها بنفس الوضع وقلبي وعقلي مع سهير اختي وابنها في الحمام خايف يطبوا علينا تكون كارثه، لذلك اخرت في التنزيل من كتر التفكير ، بعد شويه سمعت صوت في الحمام كانهم خلصوا، روحت قايم بسرعة مطلع زبي من كس ناديه ورافع البنطلون وجري ع الاوضه نايم، وناديه طبعا لبست بسرعه ورجعت ع السرير

شويه ودخل مازن اوضتي وكان باين عليه التعب، عملت نفسي نايم عشان ما احرجوش واحسسه اني ما شوفتش ولا سمعت حاجه، لكن في نفس الوقت كنت هيجان جدا، نكت ناديه بنت اختي في كسها ومالحقتش انزل، فضلت افرك في زبي من تحت البطانيه افرك افرك وانا هايج ع الآخر، وبصيت لمازن ابن اختي شتمته في سري: آه يابن الكلب لو ما كنتش موجود؟

فضلت افرك وامارس العاده السريه من تحت البطانيه لغايه ما جبتهم في الكلوت الابيض اللي لابسه تحت البوكسر، وشديت البوكسر بضه عشان ما يتغرقش ويفضل نضيف ربما اقلع قدام حد ويلاحظ حاجه، وبعد ما جبتهم حسيت بالنوم وغلبني النعاس لغايه الصبح


تاني يوم صحينا اختي سهير حضرت الفطار وعقبال ما استحميت كان الاكل جهز قعدنا كلنا فطرنا انا واختي وعيالها الاتنين، شربنا الشاي وقام مازن ابن اختي يحضر شنطته عشان مسافر دمنهور عند عمه وهياخد اخته ناديه معاه

وبالفعل ودعناهم الاتنين وبعد ما مشيوا قلت لاختي: ايه هي بقى المفاجأه؟ قالت: ما تستعجلش الساعه دلوقتي 2 الضهر المفاجأه هتكون بالليل، قولت: حاضر

واخدت نفس عميق ورجعت بصدري لورا وقولت: وحشتيني قوي ياام مازن

وروحت مقرب منها وحاضنها وبايدي العب في ضهرها وانزل على طيزها من ورا

شالت دراعي من عليها وقالت وهي مبتسمه: خليك بالليل احسن تفطس ههههه

كنت تعبان جدا من ليله امبارح واللي حصل مع ناديه وما كملش، قولت مش مهم، دلوقتي ياترى ايه هي المفاجأه؟ الصراحه كنت مندهش من كلام اختي دي اول مره تتكلم بهذه الطريقه، وكمان تمنعها مني لاحسن افطس معناه انها خايفه على صحتي، دا معناه ان المفاجاه غالبا مرتبطه بالجنس، شكلي هنيك نسوان كتير، لكن مين هما النسوان دول وتعرفهم منين؟

اختي قالت: انا هطلع السوق اشتري شويه حاجات وانا دخلت اوضه مازن اشغل الكمبيوتر اضيع وقتي عليه، وفتحت الجهاز كان وندوز7 وقعدت اشغل فيديوهات كتير وفجاه شوفت مشهد ما كنتش اتوقعه

ضغط كليك يمين على مشغل الميديا كلاسيك، واللي عارف نسخة ويندور 7 يعرف ان كليك يمين على البرنامج من قايمة الدسكتوب السفلية يعرض فورا الفيديوهات القديمه على الجهاز، ودا معناه اني بشوف دلوقتي الفيديوهات اللي شافها مازن.

المشهد كان مثير وصدمه بالنسبه لي، كانت اختي سهير بتمارس السحاق مع واحده ما اعرفهاش في اوضتها، والكاميرا كانت مثتبه فوق الدولاب، صاحبتها من سن اختي في الاربعينات وكانت مليانه شويه قاعده ع السرير واختي راكزة بركبها على الارض وبتبوس في وراكها وتقلعها الشراب، صاحبتها نامت على ضهرها واختي بقت تلحس في كسها، كان منظر يهيج خصوصا لما يطلع من اتنين نسوان خبره عارفين وجيعة بعض، بقوا الاتنين يتقلبوا ع السرير بوس واحضان وراكبين فوق بعض بمنتهى الشهوه، فكرت هل دي المفاجأه اللي محضرهالي اختي اني انيك الست دي؟ طب ودي مين اساسا؟

حطيت احتمال تاني وهو ان يكون مازن بيسجل لامه من غير ما تعرف، أو يكون الفيديو دا واخده ذله وابتزاز لامه عشان ينيكها، وبكدا افهم ليه اختي زعلت لما فهمتها اني عارف اللي بتعمله مع ابنها

رجحت الاحتمال التي خصوصا اني دخلت على كمبيوتر مازن من غير ما حد يعرف، قررت أبحث زيادة يمكن اشوف فيديوهات تانيه، بحثت في الجهاز يمين وشمال ومالقيتش حاجه، قولت اكيد هو حاططهم في حقيبه او فولدر مخفي، دخلت عملت اظهار للمخفي عنده وبرضه مالقيتش حاجه، قولت اكيد هو بيخفي اللي عاوزه ببرنامج، دخلت ع النت ونزلت برنامج لاظهار المخفي، وبعد ما عملت له تثبيت شغلت البرنامج وفعلا لقيت حقيبة صفرا جنب حقيبة الافلام الاجنبيه مكتوب عليها امي، فتحت الحقيبه ولقيت اكتر من 10 فيديوهات ما رضيتش افتحهم وقولت ابحث الاول يمكن اشوف حقائب تانيه مخفيه

وبعد ما دورت وتعبت من البحث لقيت اخيرا حقيبه صفرا مكتوب عليها اختي، آه يابن الكاااااااااااااالب مسجل لاختك ناديه؟ طب ودي مع مين هي كمان، فتحت فولدر اختي لقيت 3 فيديوهات ما رضيتش افتحهم برضه، قومت عامللهم كوبي باست في حقيبه جديده على الدسكتوب، ونقلت فيها كمان فولدر امي، وطلعت وصله المحمول بتاعي ونقلتهم كلهم ع المحمول ابقى اتفرج عليهم براحتي، وقبل ما اقفل الكمبيوتر دورت على فيديوهات تانيه مخفية مالقيتش غير فولدر مكتوب عليه افلام محاارم اجنبيه واضح ان مازن كان بيتفرج عليهم كتير حتى حولت حياته انه يزني مع امه ويقلد اللي شافه في الافلام.

رجعت كل حاجه مكانها وحذفت البرنامج اللي اظهر الحقائب المخفيه، ونضفت الجهاز ببرنامج كلينر كمان عشان احذف كل ملفات التشغيل اللي سجلها الجهاز من اثر شغلي عليه وقفلت الكمبيوتر لان اختي كانت على وشك الحضور من السوق.

فاتت ساعه كمان ما حضرتش اتصلت بيها عشان اطمن قالت انها عدت على واحده صاحبتها اسمها ام رضا وانها هاتتأخر كمان ساعه، قولت فرصه اعرف الست اللي كانت معاها في الفيديو، بس اعرفها ازاااااااااي؟ خطرت ببالي فكره اني ابحث في البوم الصور بتاع اختي، ودخلت اوضتها فعلا ودورت في الالبوم لغايه ما وصلت لصورة كانت تجمع اختي بواحده اسمها ام رضا زي اللي مكتوب في الصوره

كانت ام رضا شبيهه باللي ظهرت مع اختي سهير في الفيديو، لكن سالت نفسي تاني، هل ام رضا في الصوره والفيديو هي نفسها ام رضا اللي راحت لها اختي من شويه وهي راجعه من السوق؟


ــــــــــــــــــــ يتبع ــــــــــــــــــــــ



الجزء السابع


اتاخرت اختي عند ام رضا وبعد ما كانت ساعه تاخير بقت 3 ساعات، قلقت واتصلت عليها قالت: معلش يامعاذ عشان ام رضا كان ابنها عيان في المستشفى وانا واقفه معاها دلوقتي

قلت: طب انتي قدامك اد ايه؟

قالت: كلها نص ساعه واكون عندك

دخلت البوم الصور مكانه ورجعت قعدت في الصاله، قولت اشغل نفسي بحاجه، روحت مطلع التليفون وفتحت الفيديوهات اللي منسوخه من كمبيوتر مازن، وفتحت فولدر امي لقيت اختي سهير بتمارس السحاق برضه مع ام رضا صاحبتها، كان الفيديو ساعه ونص، قدمت الفيديو شويه ولقيت مفاجاه

لقيت مازن ابن اختي بينيك صاحبه اختي بالوضع الطبيعي وامه قاعده على طرف السرير، قدمت شويه لقيت مازن بينيك امه وضع الفارسه وام رضا قاعده على طرف السرير، قدمت شويه لقيت اختي وصاحبتها نايمين على ضهرهم ومازن عمال ينيكهم بالدور، قولت في نفسي آه يابن الكااااااالب كل دا يطلع منك؟ مصور نفسه مع امه وصاحباتها، لكن هل سهير اختي عارفه باللي حصل؟ اشك لان تصوير حفلات الجنس اللي زي دي خطير جدا وممكن يؤدي لكارثه

قدمت لنهايه الفيديو لقيت شاب صغير ما اعرفوش طلع مره واحده في كادر الصوره، طب دا يبقى مين ومين اللي جابه هنا مع اختي وابنها

خلص الفيديو وكلي تساؤل وشكوك يطلع مين الشاب الصغير اللي في الفيديو، دا كان واضح ان الكل عارف بعضه، طب وازاي اختي تسمح ان يشوف عورتها حد تاني غريب، رجعت بالذاكره لورا وازي انها قبلت بابو سامر انه ينيكها وابو علي جوز ناهد كمان ، يعني ممكن يكون الشئ دا في حياتها عادي خصوصا وهي ارمله محتاجه للجنس

قفلت الفيديو وفتحت واحد تاني لقيت اختي سهير برضه بتمارس السحاق برضه ولكن المره دي مع ناهد ام علي فاكرينها؟ ايوه دي اللي نكتها قدام جوزها وعملنا حفله تبادل في بيتهم، قدمت الفيديو لقيت نفس اللي حصل في الفيديو اللي فات، مازن ابن اختي بينيك ناهد وامه مع بعض، آه يابن الكاااااااااااالب كل دا يطلع منك يامازن؟ ومصورهم كمان؟ كانت تجربه جديده اول مره تحصل لي اني اشوف حد اعرفه بيمارس الجنس في شريط ، لكن من سخونه المشاهد اللي جوا الشرايط ما دريتش بنفسي الا وانا بطلع زبي اضرب عشره

رن الجرس مره واحده قومت مدخل زبي في البنطلون، خرجت افتح لقيت ست كبيره عندها حوالي 50 سنه بتسال على اختي، قولت لها مش هنا، قالت خلاص لما تيجي قولها ام جنات سالت عليكي؟ قولت حاضر ومشيت الست ودخلت الصالون فتحت فولدر امي تاني، وفتحت فيديو لقيت اختي سهير نازله بوس وتقفيش لواحده وقامت راكبه فوقها ع السرير، كبرت الصوره شويه ضحكت هههههههههه طلعت ام جنات هي اللي بتمارس السحاق مع اختي، عرفت هي جايه تسال عليها ليه، واضح ان اختي مدوباهم عشره وفيديوهات مازن دي وراها بلاوي واسرار ما تخطرش على بال حد.

قولت اقدم الفيديو شويه يمكن الاقي مازن داخل ينيكها هي كمان، ولكن لقيت المره دي ناديه بنت اختي هي اللي دخلت ومعاها زب صناعي وبقت تنيك في ام جنات وامها مع بعض، كان مشهد ساخن اثار جسمي جدا وعرقت لدرجة اني فتحت بقي من اثر الشهوه وبقيت اجلخ زبي ع المشهد، كانت ناديه قاعده السرير وتيجي ام جنات تحضنها وتقعد على زبها الصناعي، وبعد ما ترتعش وتجيبهم تنام اختي سهير على ضهرها وتيجي ناديه بنتها بزبها الصناعي وتنيكها بالوضع الطبيعي لغايه ما يرتعشوا هما الاتنين

قدمت الفيديو شويه لقيتهم بيلبسوا هدومهم

؟كل دا وما سالتش نفسي ، هو مازن عارف ان اخته وامه كدا وساكت؟ طب ليه مصورهم فيديو ؟ مش خايف للفيديوهات دي تقع في ايد حد تاني؟ طب هل هو مارس الجنس مع اخته


وصلت الساعة 9 بالليل ورن جرس الباب فكانت اختي سهير جايه من مشوارها، سالتها عن ام رضا وابنها عاملين ايه؟ قالت: كويسين، ودخلت بسرعه ع المطبخ دخلت وراها وقولت وانا مبتسم : ياترى ايه هي المفاجأه مش هتريحيني بقى؟

قالت: ما تستعجلش كلها ساعه عقبال ما نتعشى

قعدنا ناكل وبعد ما خلصنا شربنا الشاي ودماغي بقت تمام، طلعت في البلكونه شربت سيجارتين وقعدت افكر ياترى ياسهير محضرة لي ايه؟ لكن دي اختي ولا يمكن تاذيني، وحطيت احتمال لان حسب اللي شوفته في الشريط اختي سهير متحرره جدا وعايشه حياتها حتى مع اصدقائها وابنها وبنتها، لكن مخبيه ولا صرحت لي باللي انا شوفته في كمبيوتر مازن

انما دلوقتي هل يمكن اصارحها باللي شوفته والا مش دلوقتي؟ كان جوابي على طول: مش دلوقتي يامعاذ اشتري وما تبيعش لغايه ما تشوف الحكايه ايه

دقت الساعه 10 مساء وحان الآن ميعاد المفاجأه، دخلت لاختي اوضتها لقيتها قاعده ع التسريحه بتتزوق، عرفت انها مفاجاه جنسيه، لكن الموضوع دا بيني وبينها عادي مش مفاجأه يعني، رجحت على طول ان فيه طرف تالت هيشاركنا المتعه ومالقيتش أي احتمال تالت لان جرس الباب رن وجريت اختي على بره بسرعه تفتح الباب

وبعد ما فتحت الباب بصيت كانوا اتنين واقفين، ضحكت وبصيت لاختي وقولت لها: هي دي بقى المفاجأه؟ هزت راسها : بنعم، وكانوا اللي واقفين ابو علي ومراته مدام ناهد، ايوه اللي عملنا تبادل من شهر تقريبا في منزلهم، ما كدبتش خبر، انتصب زبي فورا وشديت مدام ناهد بسرعه وقفلت الباب ومن غير م ابص لجوزها روحت نازل فيها بوس في كل حته وتقفيش في بزازها الكبيره وهي تقولي: حاسب حاسب، وانا ارد عليها: مش هارحمك، بينما اختي اخدها ابو علي وفضل يبوس فيها برومانسيه وايده بتلعب في طيزها من ورا، وهما عمالين يبوسوا في بعض كانوا ماشيين لغايه ما وصلوا كنبه الانتريه قام راكب فوقها وهو مندمج في البوس وايده بتلعب في كل حته في جسمها.

كانت مدام ناهد لابسه عبايه سمرا و**** قمت مقلعها كل هدومها وبقت ملط ، وانا خلعت بنطلون الترينج والبوكسر كمان وطلعت زوبري وقومت حاشره بين وراكها ، وقعدت انيك فيها من بره وهي لافه ايديها ورا ضهري وبتحضني جامد ومتفاعله معايا بحركات، كانت بتطلع وتنزل بوسطها مشتهيه زبي قوي، سخنت جدا وقومت مدخل زبي في كسها وقعدت انيكها بعنف وانا بقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياام علي بزازك حلوه قوي ياام علي آآآآآآآآآآآآآآه، كنت بنيكها بالوضع الطبيعي قومت عادلها ومخليها تسجد ع الارض وبقيت الحس في كسها من ورا

كل دا وابو علي لسه راكب فوق اختي على كنبه الانتريه وعمال يبوس ويقفش فيها، لمحت ابو علي وهو بيطلع زبه من البنطلون واختي مسكت زبه وعماله تجلخ له كانها بتضرب له عشره، المنظر هيجني جدا سبت كس مدام ناهد وبطلت لحس وروحت مدخل زبي في طيزها وبدات انيكها وضع الدوجى بمنتهى العنف وهي تقول آآآآآآآآآآآه نيك يامعاذ آآآآآآآآآآآآآآآآه بالراحه على طيزي نيك قوي نيييييييييييييييييك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، رفعت وشي لفوق لقيت ابو علي بدأ ينيك اختي وهي مندمجه معاه جدا وتقوله: اممممممممممممم كسي والع يابوعلي ارويني بزبك عطشانه قوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

كان كلام اختي غريب اول مره اسمعه وهي بتتناك كدا، قام ابو علي وقعد على الكنبه وجات اختي حضنته وركبت فوقه وش لوش ودخلت زبه في كسها، كانت مشاعر الدياثة بتهيجني اكتر من نيك مدام ناهد اللي جسمها زي الفرس، ورغم حلاوه ناهد الا اني كنت مركز جدا مع اختي، سبت مدام ناهد ووقفت وقومت رايح لهم ومديت زبي لاختي تمص فيه، وبقت سهير تمص زبي وانا ماسك دقنها من تحت ارفع دماغها عليا عشان تبصلي، وكل ما تبلصي وعنيها تيجي في عيني زبي يقف زياده

جات مدام ناهد وقفت جنبي وقعدت تبوسني بوسه مشبك، وبايديها تحسس على دماغ اختي وهي بتمص لي، ما اقدرتش امسك نفسي روحت شادد اختي من على زبي ابو علي وزقيتها على كرسي الانتريه وفشخت رجليها الاتنين ودخلت زبي وبقيت انيكها بمنتهى القسوه، كنت هايج جدا، بقيت انيكها وايدي بتلعب في بزازها البيضا اللي زي الملبن وانا مندمج مش عارف بقول ايه: آآآآآآآآآآآآآآآآآه ياام مازن بحبك قوي قوي قوي آآآآآآآآآآآآآآآآه كسك سخن قوي ياحبيبتي، وهي لما لاقتني كدا اندمجت هي كمان: نيك اختك ياحبيبي انا كل لك ياروحي آآه آه كمان آآآآآآآه كمان آه آه كماااااااااااان ادعك بزازي ياحبيبي ارضع فيهم كمان آآه كمان آآآآآآآآآآآآآه كماااااااان

الناحيه التانيه ابو علي مسك مراته ينيكها خلفي ع الواقف، كان يهمني اكتر اني استمتع باختي اكتر من ناهد، فرغم ان ام علي جسمها دمار وبزازها ضخمه لكن كنت مشتهي اختي جدا، خصوصا انها شوقتني للمفاجأه دي في بيتها

وانا بنيك اختي سهير وابو علي بينيك مراته، طلبت مني اختي اني اقف عشان محضرا لي مفاجأه، ومدام ناهد طلبت من جوزها نفس الطلب، كنت بنيكها برومانسيه ومش قادر اقطع اللحظات الجميله دي، قالت: معلش استحمل، سحبت زبي وروحت واقف جابت مدام ناهد منديل وغمت عنين جوزها وقالت ما تفتحش، وجات سهير وجابت منديل وغمت عنيا انا كمان وقالت ما تفتحش، واضح ان هي دي المفاجأه اللي قصدتها اختي وان حفله التبادل دي كانت مقدمه للمفاجأه

بقيت مربوط العنين انا وابو علي ومش شايفين حاجه، فجأه سمعت ابو علي وهو بيتنهد ويقول آآآآآآآآآآآآآآآآآه اممممممممم وانا كنت واقف لقيت اللي بيمص في زبي حسيت على دماغه لقيتها واحده ست، ياترى مين، في نفس الوقت لقيت اللي بتبوسني من بقي وفي نفس الوقت المص شغال، على الناحيه التانيه كنت سامع ابو علي وهو عمال بيتنهد هو كمان وصوت شفشفه كانه بيبوس ويتمص له برضه

طب اللي معانا اتنين ستات مش اكتر، انا معايا اتنين ياترى مين اللي مع ابو علي، ركزت في المتعه اكتر وهمست اختي سهير في ودني وقالت: هاوريك اللي عمرك ما شوفته تعالى ياحبيبي، ودخلت بينا حسب ما انا حاسس لاوضه نومها، وقالت نام على ضهرك فوق السرير، عملت اللي قالت عليه: جات حضنتني وتبوسني جامد وفي نفس الوقت لقيت نفس الست بتمص زبي وبعدين قامت قعدت عليه وبقيت انيكها وضع الفارسه، كان كسها حلو قوي، مديت ايدي العب في بزازها لقيتها مش كبيره، تبقى دي مش مدام ناهد، فضلت العب في بزازها ورفعت ضهري عشان ارضع في صدرها، ورغم ان صدرها مش كبير قوي زي ناهد لكن كانت بزاز ناعمه جدا وطريه

بقيت احسس على رقبة الست الغريبه ووشها وانا بنيكها وانزل على بزازها الناعمه الطريه، كل دا واختي سهير بتبوسني من بقى وتلعب في صدري، شويه وراحت حاطه بزها في بقي وقالت: ارضع ياحبيبي ارضع صدر اختك ياميزو، بقيت دلوقتي انيك في الست الغريبه بينما اختي حاطه صدرها في بقي

انا من خبرتي في الحريم اقدر اميز الجسم الغريب اللي بنيكه دلوقتي، ورغم اني مغمي عنيا لكن رجحت ان دي ست كبيره لان بزازها كانت لتحت، وكمان جلد وشها ورقبتها مش ناعم قوي زي بزها، وكمان وصلت لنتيجه وهي ان دي صاحبه اختي الروح بالروح لان مفيش حد هايطلع على سر اختي الا صاحبتها الانتيم، قولت لاختي: ريحيني بقى ياسوسو وشيلي المنديل

قالت وهي بتضحك بصوت واطي: تدفع كام

قولت: انيكك انتي وهي مع بعض

قالت: بس اوعدني دا يبقى سر مهما حصل

قولت: سرك في بير ياحبيبتي

قالت: ارفعي المنديل يا

ــــــــــــــــــ يتبع ــــــــــــــــــــــ



الجزء الثامن


بعد ما اترجيت اختي ترفع المنديل قالت: ارفعي المنديل ياام رضا

ام رضا؟؟؟؟؟؟؟

تبقى صاحبتها اللي كانت عندها بحجه ان ابنها عيان، رفعت المنديل فعلا ولقيتها هي نفس الست اللي كانت في الالبوم، وهي نفسها اللي ناكها مازن ابن اختي جماعي مع امه في الشريط.

كانت مفاجأه فعلا لكن بمشاعر جميله جدا جدا، على طول قومت شايل ام رضا منيمها على ضهرها فوق السرير قولت: تعالي بقى يامدوخاني انتي بقى اللي كنت بنيكك ومش عارفك؟

قالت: انت واد مالكش حل

قولت: انا والا مازن؟

ضحكت وصوتها علي

دخلت زبي في كس ام رضا وبقيت ادخله واطلعه ادخله واطلعه ، ومسكت بزها بايدي الشمال وبرومانسيه قولت لها: جوزك عارف انك بتتناكي؟

قالت: جوزي مسافر بره وما بيجيش الا كل سنه او سنتين

قولت: ماعندوش نظر الصراحه انتي جميله قوي احسن ما تخيلتك من شويه

ضحكت واندمجت في النيك وبقت تتنهد امممممممممممممممم انت حلو قوي في النيك وبتفهم في الحريم يااا الا انت اسمه ايه؟

ضحكت وقولت: جايه لي عشان انيكك ومش عارفه اسمي

ابتسمت اختي وقالت: قولي له ياميزو

ام رضا: طب نيكني بقى ياميزو انا عاوزاك تقطعه

سرعت من نيك ام رضا قوي وبايدي التانيه بقيت احسس على وراك اختي سهير اللي قاعدة جنبنا، مسكت اختي صوابعي وبقت تدخلها في بقها وتنزل تحت بيهم على صدرها، كانت حركات بتهيجني قوي واضح ان اختي عارفه وجيعتي، طلعت زبي من كس ام رضا وطلعت بيه على صدرها ودخلته بين بزازها، وقامت اختي راكزه على ركبها وبقت تبوسني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كانت متعه جميله قوي، فكرتني بنيك عمتي ورتيبه مع بعض، بقيت ادخل زبي في بزاز ام رضا وفي نفس الوقت ببوس اختي ع السرير ونزلت ببقي لصدرها وبقيت امص بزاز اختي الناعمه والبيضا.

طلعت فوق بزبي على وش ام رضا وخليتها تمص شويه، لقيت اختي بتقولي: عايزاه، روحت مخليها تسجد ع السرير وجيت من ورا دخلته في كسها، كان سخن قوي، واضح ان اختي مستمتعه جدا وانا كمان آآآآآآآآآآآآآآه امممممممممم كسك حلو قوي ياسوسو، وهي تقول: نيك قوي ياميزو آآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان آآآآآه كمان، بقيت انيك اختي من ورا واضرب بايدي على طيزها وكل ما اضربها تستمتع اكتر لغايه ما صوتها علي آآآآآآآآآآآآه أععععععع كمان آه كمان آآآآآآآآآآه نيكني يامعاذ ما ترحمنيش نيك اختك ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآه

في نفس الوقت طلعت ام رضا على شباك السرير الكبير وحشرت كسها في بقي، وبقيت الحس كس ام رضا وانا بنيك اختي فرنساوي، شيلت زبي من كس اختي وروحت جايب ام رضا انيكها بنفس الوضع وهي من كتر الهيجان بقت تتشال وتتنفض ع السرير، حضنتها بقوه وايدي قدام على بزازها وبقيت ادفعه جامد جوا كسها وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآه أعععععع بالراحه آآآآآآآآآآآآآآه وزاد من نشوتي واحساسي العميق باللذه انها كانت بترجع بطيزها لورا عشان يدخل اكتر، واختي بقت تحسس على بزازها جنبنا من المتعه، شهقت شهقه كاني بجيبهم لكن صبرت شويه واخرت عشان اتمتع وامتعهم

قومت قالب ام رضا على ضهرها وراكب فوقها وبنيكها وضع طبيعي، بقيت نايم عليها بكل جسمي وهي عيونها مقفولة وبايديها تحسس على ضهري وتشدني لها بكل قوه، شلت زبي ونزلت الحس في كسها وبقيت ادغدغ شفراتها ، طار عقلها وبقت تصرخ ومفيش دقيقتين الا وجابتهم على لساني وحسيت بشهوتها على بقي، ما سبتهاش طلعت ودخلت زبي تاني في كسها وبقيت انيكها بعنف سخنت مره اخرى وبقت تتفاعل معايا نيك قوي ياميزو آآه نيك خالتك ام رضا ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآآه

قولت لها: زبي احسن ولا زب جوزك؟

قالت: زبك ياحبيبي انت سيد الرجاله آآآآآآآآآآآآآآه اممممممممم آآآآآآآآآه

كان كس ام رضا بيقبض ويفتح على زبي كذا مره، يعني جابتهم اكثر من مره ولسه بتتناك ما شبعتش، سبتها وقومت شادد اختي موقفها ع الارض ومخليها تسند ع السرير وتعطي ضهرها ليا، وجيت من ورا ودخلت بتاعي في طيزها واول ما دخل صرخت بصوت عالي كانه هايسمع الحاره بحالها، قولت لها وطي صوتك مش كدا، قالت: مش قادره ياحبيبي مش قادره آآآآآآآآآآآه، فضلت انيك اختي بالوضع دا كتير ادخله واطلعه، وبعد ما وصلت اختي لقمه النشوه جابتهم وهي بتصرخ برضه، مسكت زبي وبقيت امشيه على فتحه طيزها عشان اهيجها تاني، وفعلا هاجت

قامت راميه نفسها ع السرير ونايمه على ضهرها بسرعة وقالت تعالى ياحبيبي، قومت ناطط عليها وراكب فوقها انيكها وضع طبيعي، دفعت زبي جواها لغايه ما كان هايطلع من بقها، وكل ما تفتح رجلها وتقفلها على زبي اهيج اكتر، مفيش دقيقه الا وقربت انزل، قولت هانزل ياسهير

قالت: هاتهم على بزازي ياحبيبي

جيت بزوبري ومدخلهم بين بزازها وبقيت انيكها في صدرها لغايه ما جبتهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه أمممممممممممممممم أووووووووووووووووووه آآآآه بزازك حلوه قوي ياسهير آآآآآآآآه وهي بقت تمسح لبني من على صدرها، وبعد ما خلصنا قامت راكبه فوقي وحاضناني جامد وقالت: ايه رايك بقى؟

قولت: انتي مالكيش حل

قالت: ايه رايك في ام رضا؟

قلت: دي خبره من سنين انا هنيكها كل ما اجي عندك

واول ما ام رضا سمعتني ابتسمت وجات حضنتني بقيت نايم في النص، على يميني اختي سهير وعلى شمالي ام رضا، لكن فاتني اننا مش لوحدنا في الشقه، ياترى مين اللي مع ابو علي ومراته؟


بعد ما نكت ام رضا واختي سهير مع بعض لبست البوكسر وطلعت الصاله اشوف ابو علي ومراته مع مين مالقيتهومش، روحت ع الاوضه التانيه كانت مفتوحه نص نص، واضح انهم واخدين الامان واول ما فتحت وشوفت ابو علي بينيك مين ضحكت وفهمت كل حاجه

لقيتهم مغميين عين ابو علي وبينيك ام جنات وضع فرنساوي، ايوه ام جنات اللي جات سالت على اختي النهاردة العصر، واضح ان كان فيه اتفاق ع المعاد ووصلت بدري، اما مراته مدام ناهد كانت لابسه قميص نوم اسمر مغري جدا وبزازها الكبيره مدلدله من القميص وراكزه على ركبها بتبوس جوزها وتلعب له في صدره، ام جنات زي ما قولت لكم ست كبيره في الاربعينات وجسمها حلو لا هي تخينه ولا رفيعه وكمان طولها نص نص لكن صدرها ابيض ودمار، اما حلمه بزها كانت خمريه وكبيره

اول ما شوفت المنظر زبي وقف تاني وكانه بيقولي مش كفايه يامعاذ انك تنيك اتنين لازم تنيك تلاته او اربعه، دخلت عليهم واول ما شافتني مدام ناهد كانت هاتنده عليا، بسرعه كتمت بقها عشان احسس ابو علي ان الوضع طبيعي والاوضه ما فيهاش حد غيرهم، وبصوباعي شاورت لها هسسسسسسسسس، وبكل هدوء نزلت ناهد من السرير ع الارض وخليتها تركز على حرفه وجيت من ورا ودخلت زبي الواقف في كسها، كان بتاعها مبلول قوي ودخل زوبري فيه كانه بيتزحلق، واضح ان ام علي كانت هايجه جدا

بقيت انيك فيها ع الارض وجوزها ع السرير بينيك في ام جنات اللي شافتني لكن ما ظهرتش أي رد فعل، كانت مستمتعه بالنيك وعماله تتاوه، بقيت ادخل زوبري في كس ناهد ومستمتع جدا بس كاتم متعتي عشان ابو علي ما يسمعش، نزلت ناهد ع الارض وخليتها تنام على ضهرها وترفع رجلها ووسطها كله لفوق وجيت نازل موطي ودخلته فيها آآآآآآآآآآآآآه أووووووووففففف وهي كاتمه المتعه وبتقول اممممممممممممممممممممممممم آآه وعنيها في عنيا كلها الم وشوق وحنيه مع بعض، كانت رومانسيه قوي بنت اللذين، شجعتني ع النيك اكتر بقيت ادخله واطلعه بسرعه

شيلتها ورفعتها ع التسريحه وبقيت انيكها ع الواقف وبايدي العب في بزازها الكبيره، اما ورانا ابو علي عدل ام جنات وبقى ينيكها وضع طبيعي، شيلت ناهد مراته وجيت على حرف السرير نيمتها على ضهرها وخليتها ترفع وشها لجوزها، وبقيت انيكها وهي بتبص لجوزها، وجيت قومت كاشف عنين ابو علي عشان يشوف مراته، واول ما شافني وانا بنيكها هاج جدا وبقى يدخله ويطلعه في ام جنات بعنف

الوضع دلوقتي انا بنيك مدام ناهد على حرف السرير ووشها فوق لجوزها، وابو علي بينيك في ام جنات ووشه تحت لمراته، وفجاه بداوا يتكلموا ويعيشوا اللحظه

ابو علي: آآآآآآآآآآآآه بتحبيني ياام علي

ناهد: بحبك قوي ياروحي نيكني كمان نيييييك آآآآآآآآآآآه

انا من جوايا ضحكت لاني انا اللي بنيك مراته مش هو، لكن عشان يعيشوا اللحظه والخيال، حبيت اشعل الموقف اكتر، عدلت ناهد فرنساوي ع السرير ومن ورا رشقت زبي في كسها، وهو قصادنا عدل ام جنات فرنساوي برضه ولكن عكسنا، قرب مننا عشان يبوس مراته وهي بتتناك، لكن الجديد ان ام جنات قربت مني وبقيت ابوسها هي كمان من شفايفها وهي بتتناك من ابو علي، وبايدي من تحت العب في حلمة بزها الخمريه

فجأه لقيت اللي بيحضني من ورا ويلعب في صدري، كانت ام رضا، قولت اوبااااااااا دي هاتحلو قومت مطلع زبي من كس ناهد وشادد ام رضا عادلها وضع فرنساوي ودخلت زبي في كسها، بقيت انيك ام رضا واضرب ناهد على طيزها، وبصوباعي ادخله في بق ام جنات، كانت متعه ما بعدها متعه، بنيك 3 نسوان مره واحده، اما ابو علي رومانسي واضح ان مالوش في الجماعي، عاوز واحده بس يحبها، استغليت الموقف واخدت ام رضا وناهد على اوضه اختي سهير، وهو شايفنا ما تكلمتش، اول ما دخلنا سهير ضحكت، كنا عريانين ملط، وساعه ما شافت زبي واقف ضحكت وقالت: هو لحق يقف؟ انت ما تشبعش؟

قربت منها وقولت: هو اللي يشوف نسوان زيكوا يشبع، وفجأه تحول المشهد الي مشهد درامي، هجمت على اختي وركبت فوقها وشديت عليا ام رضا وناهد مع بعض، رفعت رجل اختي ودخلت زوبري وقعدت انيكها واول ما دخل قالت أأأأععععععععععع بالراحه يامعاذ

قولت: مفيش بالراحه آآآآآآآآآآآآآآآه بحبك قوي ياسوسو

وانا بنيكها بقيت احسس على وراكها الناعمه والبيضا وابوس في دراعتها اللي زي الملبن، اختي وانا بنيكها كاني بنيك سهير رمزي تمام

شديت ام رضا عليا ابوسها في شفايفها وبايدي التانيه العب في كس ناهد، طلعت زبي من كس اختي وعدلت ام رضا وضع فرنساوي، ودخلته وهي بتصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآه اوفففففففففففف نيكني ياابني آآآآآآآآآآآآآه نيك ياحبيبي بس بالراحه على خالتك أوووووووف مش قادره

اختي عدلت روحها نفس الوضع جنبنا ولكن ع اليمين، اما ناهد بقت نفس الوضع ع الشمال، كلهم ساجدين على صف واحد، بقيت انيك ام رضا في النص وبايدي اليمين العب في كس اختي من ورا، وبالشمال اهيج ناهد من ورا هي كمان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بحبك قوي ياام رضا بحبك ياناهد آآآآآآآآآآآآآآآآآآه، زبي احسن والا زبك جوزك ياام رضا؟ قال: زبك ياحبيبي ما ترحمنيش أووووووووووفففففففففففف أععععععععع أييييي كمان كمان كمان ياحبيبي، جيت اطلعه قال: ما تطلعوش، لكن ما سمعتش كلامها

غيرت بقيت انيك اختي نفس الوضع واول ما دخلته، قالت : أيييييييييي آآآآآآآآآآآآآآه نيك اختك ياحبيبي نيك سهير ياميزو آآآآآآآآآآآه وبايدي التانيه ابعبض ام رضا في طيزها وهي هايجه ع الآخر، بصيت لقيت مدام ناهد نزلت من ع السرير وراحت فاتحه الدولاب وطلعت حاجه في كرتونه، لكن لشهوتي المشتعله ما ركزتش لا اهتميت، فجأه لقيتها بتطلع زب صناعي من الكرتونه، تقريبا هو دا اللي كانت بتلبسه ناديه بنت اختي في الشريط، شكله تمام، وواضح ان ناهد عارفه مكانه واستعملته

جات ام رضا قالت:انتي لسه ما توبتبيش ياناهد؟

مافهمتش قصدهم ايه، لكن بعد شويه فهمت


ـــــــــــــــــــ يتبع ــــــــــــــــ



الجزء التاسع والاخير


الوضع دلوقتي انا بنيك في اختي سهير ع السرير وضع فرنساوي وشهوتي مشتعله جدا، بينما ام رضا وناهد بيتكلموا مع بعض ع الارض، وفجأه لقيت ام رضا بتمسك الزب الصناعي اللي طلعته ناهد من الدولاب وتلبسه هي

كدا اتضحت الصوره وعرفت هي قالت كدا ليه

ناهد جات ع السرير جنبنا ونامت على ضهرها، وام رضا بعد ما لبست الزب الصناعي نامت فوق ناهد وبقت تنيكها وضع طبيعي، المنظر شعللني جدا، ما دريتش بنفسي الا وانا بسيب اختي وجيت من ورا ام رضا ودخلت زبي في طيزها واول ما دخل قالت: أييييييييي انت بتعمل ايه بالراحه آآآآآآآآآآآه، بقيت انيك ام رضا في طيزها وهي بتنيك مدام ناهد بزبها الصناعي، اما اختي سهير جابت مخده جنبنا ع السرير وسندت ضهرها للحيطه وبقت تلعب في كسها

كانت طيز ام رضا ضيقه قوي واضح انها ما بتتناكش فيها خالص، والطيز لما بتكون ضيقه بقتبض ع الزب وتهيج اجدعها راجل، بقيت هايج جدا وانا بنيك ام رضا في طيزها ولاول مره الليله حسيت بشهوه عارمة تسري في جسمي كله وعقلي راح ما دريتش الا وانا بنزل في طيز ام رضا كاني جايب جردل ميه وبادلقه ع الارض، حتى بعد ما جبتهم لسه زبي واقف ولم اتوقف عن النيك، بينما ام رضا من شهوتها بقت تكلم ناهد، بتحبيني ياناهد؟

ناهد: بحبك قوي ياحبيبتي

ام رضا: بزازك حلوه قوي ياقمر

ناهد: انتي احلى ياروحي نيكيني كمان آآآآآآآآآآآآآآآه كماااااااااااان ما ترحمنيش ياام رضا انا مشتاقه لزبك قوي ، نيكي ياحبيبتي

ام رضا: زبي احلى والا زب ابو علي

ناهد: انتي احلى يانور عيني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أمممممم زبك حلو قوي يابنت الايه أوووووووووووففففففف

وانا بسمع كلامهم كاني باسمع فيلم سكس سحاق بالضبط، هيجت اكتر وانتصب زبي جامد في طيز ام رضا، وبقيت ادخله واطلعه ادخله واطلعه، وبايدي بقيت احسس من تحت على وراك ام رضا الناعمه، واطلع بايدي على بزازها، واول ما ايدي تيجي على صدرها تهيج اكتر وتسرع في نيك ناهد، وكل ما تسرع في نيك ناهد اسرع انا كمان في نيكها، مفيش دقيقة الا ولقينا ناهد بتصرخ: آآآآآآآآآآآه أعععععععععععع أيييييييي أوووووووووووووووووووووووووووووووه أييييي كمان يابنت الكلب يابنت الكااااااااااااااالب آآآآآآآآآآآآآآآه كانت بتجيبهم وفقدت وعيها وبقت تشتم، واول ما جابتهم ارتاحت وقالت بصوت كله رقه وحنيه وضعف: آآآآآآه ياولاد الجزمة آآآآآآآآآآآآآه انا طايره في السما حاسه اني عصفوره اممممممممممم

ام رضا ردت عليها: بحبك قوي ياناهد

وجات بايساها بوسه مشبك طوييييييييله كانهم بينتقموا من بعض

وهما في عز البوسه سرعت في نيك ام رضا في طيزها، حاسس انهم قربوا ينزلوا، صبرت شويه ورجعت انيكها تاني بالراحه عشان اتمتع اكتر وامتعها

اخدت بالي ان سهير اختي ورانا ندهت عليها وروحت منيمها ع السرير على ضهرها وجيت من تحت الحس في كسها، كانت هايجه قوي وكسها كله ميه، جبت فوطه ونشفت وبدات الحس تاني، وبلساني بقيت ادغدغ الشفه اللي فوق وبايدي اطلع على بزازها ادعك فيهم واداعب الحلمه، ام رضا نشفت زبها الصناعي وطلعت فوق اختي وحطت زبها في بق سهير، بقى الوضع دلوقتي انا بلحس في كس اختي من تحت وهي بترضع زب ام رضا الصناعي من فوق

سهير اختي وهي بتمص زب ام رضا الصناعي بقت تتاوه من المتعه، بينما ماسكه دماغي وتحسس على شعري وانا بالحس لها، كانت تسيب زب ام رضا وتكلمني بكل ضعف: قوي يامعااااااااااااااذ آآآآآآآآآه الحسه قوي ياحبيبي عاوزاك تقطعه ، وانا شفطت كسها كله في بقي وبقيت اشد شفايفه بسناني وانا بشفط، كان كسها ناعم قوي واضح انها كانت جاهزه ومنضفه نفسها من تحت، بقيت الحس لها وعنيا في عنيها ، كانت تبصلي بضعف ومسكنه، وبايديها تفتح كسها ليا اكتر وتقول: امممممممممممم آآآآآآه

غيرنا الوضع نمنا انا وام رضا على ضهرنا فوق السرير، وجات اختي بقت تمصلنا واحد واحد، وهي بتمص زب ام رضا الصناعي كانت تمسك زبي وتجلخ، وكانت تحب تبص في عنينا وهي بتمص، جات على زبي ومشت لسانها عليه من فوق لتحت، وبلسانها تلحس التومه وتلعب بصوابعها في بيوضي، كانت تدخل زبي جامد قوي في بقها كانها بتبلعه وانا في قمه النشوه أووووووووووووووووه مصي كمان ياحبيبتي أآآآآآآآآآآه مسكت راسها وهي بتمص واتفاعل مع حركه راسها، بينما ايديها التانيه تلعب في بزاز ام رضا وتداعب حلمتها الخمريه

جات اختي قامت راكبه فوقي ومدخله زبي في كسها وهي في قمه الشهوه واول ما دخل آآآآآآآآه وبسرعه تحرك نفسها ووسطها، بينما ام رضا جات من وراها وراحت راكبه فوق اختي ومدخله زبها في طيز اختي سهير، وقبل ما يدخل كلمتها اختي: بالراحه والنبي ياام رضا بس عقبال ما يدخل، جات ام رضا بالراحه خااااااااالص دخلته واحده واحده، واول ما دخل كله رفعت وسطها وبقيت تنيك اختي بعنف، واصبح المشهد دلوقتي انا وام رضا بننيك اختي سهير دوبل

رفعت ايدي العب في صدر اختي واطلع لفوق امص في بزازها وفي نفس الوقت ادخل صوابعي في بق ام رضا اللي راكبه فوقنا كلنا، كان مشهد مثير بقيت امص في صدر اختي واطلع لفوق العب في بزاز ام رضا بينما اختي في النص شهوتها عاليه وبقت تقول: نيكوني آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه أووووووووووووووه كمان ياحبيبي نيكني كمان، زقه قوي في كسي آآآآآآآه بالراحه ياام رضا بالراحه ياام رضا والنبي والنبيييييييييييييييييي آآآآآآآآآآآآآآآه كمان كمااااااااان مص في بزازي ياميزو العب في صدر اختك ياحبيبي مص كمان ا للااااااااااااااااااااااه مش ممكن مص كمان ا للاااااااااااااااااااه كمان آآآآآآه أوووووووووووووووه أوف، بقت تعض على شفتها وهي بتتناك

شويه وبقت اختي تصرخ : آآآآآآآه اععععععع كمان آآآآآآه وغمضت عنيها وبقت تطلع بدماغها لفوق وتحت آآآآآآآآآآه، وراحت هديت مره واحده ونامت على صدري، خلاص جابتهم، بصيت لها بصه كلها رومانسيه وقربت منها وبوستها في شفايفها بوسه طويله ، وانا ببوسها كانت تلعب في شعري وتمص لساني من جوا، وانا زبي واقف في كسها مش عاوز ينام ، روحت مطلعه ومنيمها على ضهرها، وجيت على ام رضا قلعتها الزب الصناعي ونيمتها على ضهرها جنب اختي ورفعت رجلها الشمال لفوق، ودخلت زبي في كسها وهي: آآه أيي آآه أيي آآآآه أيي، كانت سعيده قوي وانا بنيكها، وشها بيضحك ومبتمسه كانها بتتفرج على مسرحيه، كانت مستمتعه قوي

وبايدي الشمال العب في بزها اليمين، كان كبير يادوب ماسكه بايديا وكان مليان وابيض قوي، شويه انقل وامسك بزها الشمال، وهكذا بقيت ادعك لها بزازها وانا بنيكها وهي في قمه المتعه آه أي آه أي آه أي آه أي آه أي نيك يابني نيك خالتك ام رضا ياحبيبي، انت مش صغير دا انت كبير وسيد الرجاله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، دخلت صوباعي في بقها وبقت تمصه وبايديها الشمال تلعب في كسها وانا بنيكها، رجعت تاني العب في بزازها وهي تلعب كمان في كسها وتسرع في الحك قوي قوي قوي لغايه ما شدتني عليها وتقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه أييييييييييي وكسها يقبض على زبي وتحضني جامد

بعد ما ام رضا جابتهم حسيت بسخونه عاليه جدا انا كمان، وقولت لها: هاجيبهم ياام رضا، قالت هاتهم جوايا ياحبيبي، كنت خايف لتحمل مني روحت مطلع زبي ومنزل بره على كسها.

ولما جبتهم نيمت على ضهري جنبها ياااااااااااااااااااه كانت نيكه ولا في الاحلام، نكت 3 نسوان مره واحده وكلهم احلى من بعض، بصت لي ام رضا وقالت: انت نزلت بره ليه؟

قلت: خايف لتحملي مني

قالت: انا مركبه شريط ثم انا اللي قايله لك ياجاهل تعرف على طول اني عاوزاك تنزلهم جوا بستمتع بيهم

بصيت لهم بابتسام: خلاص المره الجايه

قالت: انت بتحلم خلاص ابو رضا جاي من السفر كمان اسبوعين ومش هاشوفك اليومين دول

قلت: خلاص تيجلي لي في الشقه او هنا عند اختي

قالت: لما اشوف، دلوقتي هاقوم البس عشان ماشيه ولما تصحى اختك قولها ام رضا هاتتصل بيكي بكرا

قلت: مش هاتمشي دلوقتي دا الساعه 11 بالليل

قالت: اسكندريه صاحيه لغايه الصبح يالا سلام

قامت تلبس ام رضا وجيت قربت منها وحضنتها وقولت هاسألك سؤال ياام رضا وتجاوبيني بصراحه

باستني من شفايفي وقالت: قول اسأل ياحبيبي

قلت: هو حقيقي ابنك رضا كان عيان؟ والا لأ بصت لي وكانها مخبيه حاجة وقالت: بص يابني انت دلوقتي بقيت مننا وعلينا وسرنا مع بعض ومستحيل اخبي عنك حاجه

قلت: خير

قالت: رضا ما كانش عيان، وانا واختك اللي اخترعنا الحكايه دي

قلت: ليه

قالت: انا واختك ياحبيبي اصدقاء الروح بالروح من سنين،لكن من سنه واحده العلاقه تطورت للي انت شايفه دلوقتي

قلت: مش فاهم وضحي اكتر

قالت: بصراحه كدا اختك كانت عندنا عشان رضا

قلت: يعني ايه ؟

قالت: يعني كان بينيكها خلاص ارتحت؟ لازم افسر يعني؟

كان كلام ام رضا قاسي ولازم ازعل منه، واحد عرف ان اخته بتتناك بره من غير ما يعرف، ومن شاب صغير ابن صاحبتها، لكن في نفس الوقت سرت في عروقي مشاعر الدياثة واستمتعت بالخبر، وقربت من ام رضا وحكيت زبي في كسها من فوق الهدوم، وسالتها: هو كان بينيك اختي بس والا معاها حد تاني؟

قالت: مش هاخبي عليك حاجه، ايوه كان معايا انا واختك

خلاص بقت على عينك ياتاجر، الواد بينك امه وصاحبتها مع بعض، وكانت اختي عندهم النهارده عشان كدا

بس افتكرت على طول الشريط بتاع مازن وهو بيصور امه واخته، وتذكرت الولد الغريب اللي ظهر في الشريط لما كان مازن بينيك اختي اللي هي امه مع ام رضا في نفس الوقت، وقولت ياترى هل الولد الغريب دا هو رضا ؟ طب لو طلع استنتاجي صح دا معناته ايه؟

طلبت من ام رضا صوره لابنها، قالت مش معايا ولكن صوره معايا ع المحمول، طلعت التليفون واول ما شوفته خبطت بإيدي على راسي، هو ابن الجزمه اللي كان في الشريط، دي كانت حفله تبادل امهااات عاملها مازن ورضا مع بعض، واكيد زي ما كان رضا بييجي هنا في بيت اختي كان مازن بيروح لهم، وهو دا معنى كلام ام رضا ان العلاقة تطورت، يعني ما عادش فيه حواجز، بصيت لام رضا وقولت: خلاص اتفضلي انتي دلوقتي ياخالتي وانا لما سهير تصحى هاخليها تتصل بيكي

دلوقتي عاوز اعرف اخبار ابو علي وام جنات ياترى عملوا ايه في الاوضه التانيه، روحت لهم لقيتهم كلهم نامين ع السرير ومتغطيين ببطانيه واحده، كان ابو علي في النص وام جنات على يمينه ومدام ناهد مراته على الشمال، ما رضيتش اصحيهم قولت خلاص هاسيبهم يناموا لغايه بكرا والصباح رباح.

دخلت على اختي وخدتها في حضني ونمنا سوا واتغطينا من البرد، وانا حاضنها لقيتها بتفتح عينها وتقول: ام رضا مشيت؟

قلت: انتي صاحيه؟ آه مشيت

قالت: وابو علي مشي ولا لسه وام جنات؟

قلت: لأ لسه

قامت انتفضت من ع السرير مره واحده وقالت: ياخبر اسود ومنيل قوم بسرعه صحي ام جنات خليها تروح، الساعه بقت 11 وجوزها زمانه جه من الشغل

قومت بسرعه وانا مستغرب، طب هي ام جنات مش عارفه ان جوزها جاي، ونامت ليه في بيت غريب؟ مافهمتش حاجه، روحت اصحيهم واول ما قولت لام جنات الساعه 11 اصابها الذعر وقالت: يالهوي يالهوي يالهوي، الليله هاتحصل مصيبه، اختك فين؟

قامت لبست هدومها بسرعه وكانت جميله قوي بنت اللذين، يابخته ابو علي كان بينكيها برومانسيه، قربت منها قولت لها: مش نفسك في واحد تاني؟

قالت: انا في ايه والا فيه ايه يامنيل على عينك اختك فين؟

قلت: في الاوضه التانيه روحي لها

راحت لها وسمعتهم بيكلموا بعض وكانهم خايفين من حاجه، وآخر حاجه سمعتها واختي بتقول لام جنات: لو وصلتي ولسه هو ما وصلش نامي ولا كأن حصل حاجه، ولو لقتيه اديني اكلمه في التليفون وهاقنعه انك كنتي عندي في مشوار مهم

خلاص المشكله يبدو انها هاتتحل

بس في نفس الوقت انزعاج ام جنات من اللي حصل اثار عندي بعض الاسئلة، هو جوز ام جنات مش مكفيها عشان تتطلع تتشرمط بره؟ طب خوفها دا دليل ان جوزها مالي عينها والا لأ؟ اذا كان مالي عينها وخايفه منه بتعمل كدا ليه؟

تذكرت فورا ان اختي نفس الموال الازرق دا، ورغم اني رافضه من جوايا وبقول عيب لكن في نفس الوقت منساق وراء رغباني وشهواتي ومستسلم تماما للجنس واغراء النساء اللي حول حياتي من ليله دخلتي الى انسان آخر كل همه انه ينيك بس من غير ما يفكر هو بينيك مين، لدرجة وصلت فيها اني انيك امي اللي ربتني ست الحبايب اللي بيغنوا ليها في الافلام، وشعور البنوه للامهات شعور جميل بعيد عن الجنس لكن التحول اللي حصل في حياتي خلاني مش مستعد افكر في الاجابه اصلا

كمان وصلت اني انيك عمتي وصاحبتها وست عجوزه في دارهم، كمان خالتي سوسن جارتنا وعواطف صاحبه ساميه، شريييييييييييييط ذكريات مر عليا كانه ثواني خلاني افوق وادرك الواقع اللي انا فيه، دا كمان بقيت متقبل ان مراتي تتناك قدامي عادي وباستمتع بذلك جدا، وكان مشوار زنا المحاارم لم يعد يكفي كمان بقى في مشوار تاني في الدياثه، قطع تفكيري صوت اختي الكبيره سهير وهي بتنادي عليا: معاذ معااااذ

روحت لها: ايوه ياام مازن

قالت: ام جنات مشيت

قلت: ايوه

قالت: طب انا داخله انام هاتيجي ولا مش هاتنام دلوقتي؟

قلت: هو ابو علي مش هايروح

قالت: لأ هيبات الليله انا متفقه معاهم على كدا

قلت: خلاص ماشي روحي انتي وهاحصلك كمان شويه

كان تفكيري جاب لي ارق ومش عارف انام، ورغم اني لسه نايك 3 نسوان ومنزل مرتين لكن جسمي لسه نشيط وكله تفاعل مش مستعد ينام، قولت ما بدهاش يامعاذ، تبات نار تصبح رماد، لاول مره ضميري يانبني ع الوضع اللي انا فيه، واخدت الموبايل اقلب فى فولدر فيديوهات اختى سهير لقيت فيديو قصير بفتحه كان لاختى سهير مع ابى عارية تماما واتصدمت جدا وسقطت من نظرى لما شوفت هذا المقطع ولكن لما افتكرت شهوة ومتعه ما حدث بينى وبين اختى وامى وعمتى وبنت اختى تغاضيت وحاولت نسيان ما رأيت ودخلت عند اختى وطلعت ع السرير جنبها ونزلت تحت البطانيه وخدتها في حضني، كانت لابسه قميص نوم بمبي شكله يوقف زب الحصان، خصوصا وان جسم اختي ابيض وناعم واللون البمبي عليه خطير، لكن كل دا ما اثرش فيا لاني بفكر دلوقتي بطريقه تانيه

خدتها في حضني ونمت ، وبعدت وسطي عن وسطها عشان ما تحصلش أي تطورات الليله، لكن قبل ما انام فضلت ابص لاختي وهي نايمه كانت زي القمر، ايه دا؟ سهير رمزي تمام، كان زبي بدا يقوم تاني شيلت عيني فورا من عليها ونمت على ضهري وبدات افكر في الماضي، ياااااااااااااااااه فين ايام قبل الجواز ياريتها ترجع، دي كانت ليله دخله عجيبه ولا في الاحلام،،،

ـــــــــــــــــــــــ تمت ــــــــــــــــــــ

الى اللقاء بقصه جديدة
تحياتي النمر الاسمر
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Mohammedhk، Zepo و Bhzyman
تم وضع رابط السلسلة الأولي
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر الاسمر
بعد اذنك هيا القصه دي بتاعتك
القصه دي كانت موجوده ع المنتدى التاني باسم تاني خالص وكانت حوالي ٤٩ جزء بس أجزاء صغيره
وعنوان القصه ملوش علاقه بالأحداث خالص القصه بتتمحور كلها حول البطل ومراته وعلاقتها وبعدها اخته وولادها وخالته وحماة خالته ومراته هنشتغل ف الدعاره وهتشد بنت اخته معاها وهيبقي ف حفلات ف شرم وبعدها البطل هيعمل علاقه مع أمه وممكن اقولك علاقته مع أمه هتبقي ازاي
بس مستني اقراء الباقي لان الأحداث اللي قرأتها هيا بتاعت القصه اللي حكيت تفاصيلها دي حتى اسماء الابطال
ف لو هيا مش عيب تقول
واخيرا بالتوفيق
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: meedo32, الوزير الحنين, قحبة اخويا و 2 آخرين
بعد اذنك هيا القصه دي بتاعتك
القصه دي كانت موجوده ع المنتدى التاني باسم تاني خالص وكانت حوالي ٤٩ جزء بس أجزاء صغيره
وعنوان القصه ملوش علاقه بالأحداث خالص القصه بتتمحور كلها حول البطل ومراته وعلاقتها وبعدها اخته وولادها وخالته وحماة خالته ومراته هنشتغل ف الدعاره وهتشد بنت اخته معاها وهيبقي ف حفلات ف شرم وبعدها البطل هيعمل علاقه مع أمه وممكن اقولك علاقته مع أمه هتبقي ازاي
بس مستني اقراء الباقي لان الأحداث اللي قرأتها هيا بتاعت القصه اللي حكيت تفاصيلها دي حتى اسماء الابطال
ف لو هيا مش عيب تقول
واخيرا بالتوفيق
ليست قصته توجد بادائة منقول
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر الاسمر و ناقد بناء
بعد اذنك هيا القصه دي بتاعتك
القصه دي كانت موجوده ع المنتدى التاني باسم تاني خالص وكانت حوالي ٤٩ جزء بس أجزاء صغيره
وعنوان القصه ملوش علاقه بالأحداث خالص القصه بتتمحور كلها حول البطل ومراته وعلاقتها وبعدها اخته وولادها وخالته وحماة خالته ومراته هنشتغل ف الدعاره وهتشد بنت اخته معاها وهيبقي ف حفلات ف شرم وبعدها البطل هيعمل علاقه مع أمه وممكن اقولك علاقته مع أمه هتبقي ازاي
بس مستني اقراء الباقي لان الأحداث اللي قرأتها هيا بتاعت القصه اللي حكيت تفاصيلها دي حتى اسماء الابطال
ف لو هيا مش عيب تقول
واخيرا بالتوفيق
فعلا القصة منقولة ومكتوب متقوله وردت عليك ا. اسطورة القصص Bosy17 تحياتي لكم
 
بعد اذنك هيا القصه دي بتاعتك
القصه دي كانت موجوده ع المنتدى التاني باسم تاني خالص وكانت حوالي ٤٩ جزء بس أجزاء صغيره
وعنوان القصه ملوش علاقه بالأحداث خالص القصه بتتمحور كلها حول البطل ومراته وعلاقتها وبعدها اخته وولادها وخالته وحماة خالته ومراته هنشتغل ف الدعاره وهتشد بنت اخته معاها وهيبقي ف حفلات ف شرم وبعدها البطل هيعمل علاقه مع أمه وممكن اقولك علاقته مع أمه هتبقي ازاي
بس مستني اقراء الباقي لان الأحداث اللي قرأتها هيا بتاعت القصه اللي حكيت تفاصيلها دي حتى اسماء الابطال
ف لو هيا مش عيب تقول
واخيرا بالتوفيق
تحياتي لكم ا. اسطورة القصص Bosy17
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الملبن الكبير و ناقد بناء
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر الاسمر و ناقد بناء
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر الاسمر
هى فعلا القصه قديمه من المنتدى التاني وكان لها اسم تانى خالص ومنقوله كلها بالظبط..ومش عارف ايه العيب يعنى ان اللى ينقل قصه عادى يكتب منقول...وبرضه لازم نشجعه ونقوله انه يحاول يكتب لنفسه مره واتنين عادى..ويتشجع
بالتحفيز والاطراء برضه لحد ما يبقى استاذ فى الكتابه وننتظر كلنا منه الجديد والممتع باستمرار
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر الاسمر
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر الاسمر
هى فعلا القصه قديمه من المنتدى التاني وكان لها اسم تانى خالص ومنقوله كلها بالظبط..ومش عارف ايه العيب يعنى ان اللى ينقل قصه عادى يكتب منقول...وبرضه لازم نشجعه ونقوله انه يحاول يكتب لنفسه مره واتنين عادى..ويتشجع
بالتحفيز والاطراء برضه لحد ما يبقى استاذ فى الكتابه وننتظر كلنا منه الجديد والممتع باستمرار
تحياتي لك
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الملبن الكبير
قصة رائعة جدا ننتظر منك الجزء القادم شكرا لك
 
ننتظر منك الجزء القادم شكرا لك
 
بعد اذنك هيا القصه دي بتاعتك
القصه دي كانت موجوده ع المنتدى التاني باسم تاني خالص وكانت حوالي ٤٩ جزء بس أجزاء صغيره
وعنوان القصه ملوش علاقه بالأحداث خالص القصه بتتمحور كلها حول البطل ومراته وعلاقتها وبعدها اخته وولادها وخالته وحماة خالته ومراته هنشتغل ف الدعاره وهتشد بنت اخته معاها وهيبقي ف حفلات ف شرم وبعدها البطل هيعمل علاقه مع أمه وممكن اقولك علاقته مع أمه هتبقي ازاي
بس مستني اقراء الباقي لان الأحداث اللي قرأتها هيا بتاعت القصه اللي حكيت تفاصيلها دي حتى اسماء الابطال
ف لو هيا مش عيب تقول
واخيرا بالتوفيق
اي اسم القصه دي ولو معاك كاملة يريت تبعت لينك
 
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: gggvv
تمام اووى بس خلى بالك فيها خيال كتير اوووى بغض المواقف الجنسيه برضه يعنى...يريت تبقى تخف الخيالات دى شويه..وفى انتظار باقى الاجزاء..ونشكرك لمجهودك ياغالى.....
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر الاسمر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%