NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية سعيدة - خمسة اجزاء 7/5/2022

أديب

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
7 مايو 2022
المشاركات
202
مستوى التفاعل
717
نقاط
540
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث






سعيدة

الحكاية الأولي

سعيدة يبقي اسمي بس عمري ما كنت سعيدة مصرية من منطقة شعبية لا قصدي عشوائية مزروعة في الفقر من يوم ما اتولدت مش انا لوحدي عيلتي كلها فقر في فقر حياتها فقر مفيش في المكان مية ولا كهربا ولا صرف عايشين ع الهامش انا الكبيرة و اختي هيام اصغر مني بسنة و اخويا فواز اصغر مني بخمس سنين متعلمناش و حياتنا كلها في اوضة واحدة ابويا عامل ارزقي شيال نحات اي حاجة تيجي في طريقه يعملها يصحي الصبح يقف جنب قهوة العمال يستنوا اي حد عايز يشيل عفش يهد حيطة اي شغلانة و السلام و امي بتعد في السوق تبيع خضرة واحنا سارحين في الشوارع نشحت نلعب اي حاجة لحد ما اليوم يخلص و نتكربس في اوضة من صغرنا و قلة الادب و الشقاوة حوالينا في كل حتة بليل بشوف ابويا وهو بينام مع امي و اسمع الاهات و الانين و الصبح بالعب مع العيال لعبة عريس و عروسة و كدة و فضايح الشارع كلها بنسمعها و خناقات الحريم و خناقات الرجالة و السنج و المطاوي اي حاجة وحشة تتخيلها او متتخيلهاش موجودة في منطقتنا العشوائية حلوة حياتي صح و كبرت و جسمي فار زي ما بيقولوا سمرا متوسطة الطول مليانة شوية مش تخينة ولا رفيعة جسمي مرسوم في العباية اللي بلبسها السودة اللي حيلتي عندي بتاع 16 سنة دلوقتي و مع الوقت ومع الفقر اللي داس عليا انحرفت ايوة ما انا اصلا منحرفة كل المنطقة كانت منحرفة ابتديت بالشغل في محل ملابس حريمي في الميدان محل صغير و صاحبه عم حامد كان بيعرف ابويا عشان كده شغلني وكنت باقبض بالاسبوع و طبعا ادي الفلوس لامي عشان اساعد في البيت تقريبا المكان مافيهوش حد غير عم حامد في الخمسينات و مدام حسنية مراته في الاربعينات و انا امسح و انضف المحل و ابيع احيانا و عم حامد الراجل العجوز حسيت انه بدا يتابعني في حركتي و باحس انه بيبص عليا وانا ماشية و انا موطية بانضف الارض او و انا فوق السلم بنضف الارفف العالية شوية شوية بدا يقرب مني في المواقف ديه و يلمس طيزي او رجلي او سدري بشكل غير مباشر فكنت باسكت لحد ما مرة زود العيار حبتين و مسك طيزي جامد رحت لفيتله وقولتله عيب كده يا عم حامد ده انت اد ابويا و تعرفه كمان راح ضحك و قالي و ايه المشكلة يا بت انتي حلوة و مزة وعايزة تتاكلي اكل و انا جعان و عايز حاجة حلوة رحت ضحكت من جوايا و رحت قايلاله مش كده برضه قالي امال ازاي وراح مقرب اكتر مني ولسه هايمد ايده تاني وصلت مراته مدام حسنية فعدل نفسه و عمل كانه بيوجهني في تنظيف الارفف و كده و انا سايرته في الكلام و بعدت و كملت تنظيف و خلص اليوم و روحت و طول الليل بافكر في عم حامد و اللي عاوزه عم حامد ما انكرش ان انا كمان مشتاقة للحركات ديه كنت بعملها مع الواد رفعت ابن الجيران و قال حب كده و بتاع لكن عم حامد لازم يدفع و يدفع عشان يدوق الحلاوة عايز يقرب من الجسم ده ببلاش الناس طول عمرها تقول عليا فرسة بزاز عالية وو طرية بتلعب لوحدها وانا ماشية و سوة منحوتة ووراك منحوتة و طياز كبيرة حبتين و حركتها تهبل من الاخر ملبن او جيلي بيتهز مع كل حركة و ملامح وجهي مقبولة بس بشفايف كبيرة انا عارفة ان انا مشكلة الكل بيقول عليا كده مسلمتش من البعابيص و التقفيش من ساعة ما جسمي فار من كل رجالة الحتة حتي ابويا كنت باحس احيانا انه بيبصلي فقررت اعمل معاه زي ما البت سلمي الشمال قالتلي شوق ولا تدوق و لو دوقت دوق بالغالي وكل لمسة و كل حركة بحساب ادفع تجد ما يسرك و انا كمان كنت عاوزة كتير عايزة اكل و لبس و دلع و خلافه نفسي اشم نفسي وابعد عن الفقر شوية و عم حامد ده يبقي فرصتي ونمت وانا دماغي لسة شغالة

صحيت تاني يوم اتشطفت كويس و حطيت ريحة كده من ازازة صغيرة بتاعة امي كانت بتحطها ساعة ما بتنام مع ابويا و روج خفيف من صباع مستهلك و كده و لبست العباية السودة اللي حيلتي و تحتها الكلت القديم المهري و السنتيانة القديمة المتشحتة اصلا ومن غير قميص داخلي و وصلت المحل و كان عم حامد اعد علي الكاشير و مدام حسنية كانت بترتب حاجة علي الرف صبحت عليهم وردت مدام حسنية الصباح و عم حامد رد باقتضاب بس كان مبتسم و عينه كانت هاتطلع عليا ابتديت شغلي و اخدت المقشة و اعدت اكنس المحل و لما قربت من مكانه قربت اكتر منه و راح مادد ايده يحسس علي طيزي وانا بكنس استنيت دقيقة وبعدت و انا باضحك بصمت و هو اتغاظ لما بعدت و كان مخنوق اوي المهم كملت كنس و بعد كده المسح و رحت مقربة تاني وبرضه مد ايده و حسس علي رجليا و طيزي سبته شويه فراح بعبصني بعبوص جامد صراحة ولعني لكن بعدت تاني و انا باضحك وهو هايموت من الغيظ شاورتله من بعيد اشارة معناها كاشات فلوس يعني ففهم و راح ضحك هنا مدام حسنية بصتلي و قالتلي خلصتي يا سعيدة قولتلها اه يا مدام فقالت خشي بقي علي المخزن و نضفيه كويس عشان في بضاعة جديدة جاية قولتلها حاضر يا هانم و دخلت المخزن وسمعت مدام حسنية بتقول انا هاروح لشركة التوريد عشان اتفق علي ميعاد تسليم البضاعة و عم حامد قالها ماشي بس ما تتاخريش و مشيت المدام و مافيش دقايق و لقيت عم حامد فوق دماغي في المخزن و راح مقرب مني و قالي مالك يا بت بتتلبوني عليا ليه و عايزة ايه بالظبط رحت ضحكت بمياصة و قولتله يعني عايزة اشم نفسي شوية من الفقر و انت عايز حاجة حلوة ورحت ماشية بايديا علي جسمي من سدري لجنابي لحد اول وراكي و انا عندي الحلويات كلها عايز تدوق دوقني انت طعم الفلوس فبصلي و جز علي شفته و قالي يعني عايزة كام قولتله انت و زوقك و عايزة اشوف كرمك راح مد ايده في جيبه و طلع ورقة بمية وقالي كل مرة هاتبسطيني فيها هاتخدي ورقة من ديه و عندي كمان اكتر بس انتي وشطارتك رحت ضحكت و مديت ايدي اخد الميت جنيه راح بعد ايده و مسكني من وسطه بايده تانية و شدني عليه و راح بايسني في شفافيفي حتة دين بوسة اكل شفايفي فيها و مص لساني بعد كده نزل ايده اللي حاضني بيها لطيازي و راح داعكهم جامد و ضمني اكتر ليه حسيت بزبره واقف و جامد علي فخادي و كمل بوس و دعك في طيازي و زبره عامل يضغط عليا و انا مبسوطة و هايجة و عنيا لسة رايحة علي الميت جنيه فضلنا ع الوضع ده شوية بعد كده سابني و انا بانهج و كمان شوية و راح اداني الميت جنيه و قاللي تستاهلي يا بت ده انتي فعلا فرسة و عايز اكمل معاكي بس الوقت بيجري و حسنية زمانها جايه و المحل ما ينفعش افضل قافل الباب اكتر من كده كملي تنضيف و انا هاخرج و نكمل بعدين فضحكت و قولت ماشي يا عم حامد و انا ماسكة الميت جنيه عمالة اجيبها يمين و شمال مش مصدقة ان انا ماسكاها رحت دبيتها في سدري و كملت تنظيف ................................... ......

ديه البداية و اكملكوا قريب ---------------------------



سعـــــــــــيدة

الحكاية الثانية

سعيدة عليكو انا سعيدة لوفاكرني و فاكرين حكايتي اللي قولت هاكاملها بعد ما عم حامد سابني و اداني الميت الجنيه اعدت في المخزن مش مصدقة ده اول مبلغ كبير يكون معايا وليا لوحدي مش للبيت هاعمل ايه ولا ايه قولت لما اخلص شغل هابقي اشوف وكملت تنضيف و توضيب المخزن و بعدين خرجت لقيت عم حامد اعد علي الكاشير و مدام حسنية جنبه بتراجع معاه حاجة رحت اعدت في مكاني وره الريون لحد ما يطلب مني حاجة تاني اعملها دقايق و راحت مدام حسنية لمكانها علي الريون و سالتني اذاكنت وضبت المخزن حلو قولتلها طبعا كل اللي انتي عايزاه اتعمل راحت ابتسمت و كان معاها ورق و كتالوجات اعدت تبص فيهم و عم حامد عمال يبصلي و عينه هاتطلع عليا بس مش قادر يعمل حاجة راح قالي هاتيلي قهوة يا سعيدة من القهوة اللي جنبنا قولت حاضر من عينيا و خرجت للقهوة و ناديت علي سمير القهوجي اللي اول ما لمحني جالي جري و قالي اؤمر يا قمر فضحكت و قولتله امر بالستر يا خويا هات قهوة عمك حامد فغمزلي و قالي مش هاتيجي يا جميل نعمل معاك الواجب فضحكت و قولتله واجب ايه يا واد هو انت تقدر ع الواجب بتاعي قالي جربي و هاتشوفي قولتله هافكر انجز بقي و هات القهوة قالي اسبقي انتي وانا جاي وراكي رحت قولت ماشي ولفيت اديتله ضهري راح خبطني خبطة خفيفة علي طيازي كنت هاصرخ لكن ضحكت و مديت للمحل و دخلت المحل و قولت لعم حامد سمير هايجيبها حالا قالي ماشي وجيه سمير و حط القهوة و مشي راح عم حامد يمسك الفنجال وراح وقعه علي هدومه و علي الارض و المكتب و الدنيا باظت واتوجع عم حامد من سخونية القهوة و جريت عليه بفوطة امسح البنطلون و الجاكيت و مدام حسنية اعدت تزعقله مش تخلي بالك يا حامد عيل صغير انت مش عارف تمسك الفنجال فكشرفي وشها و قالها معلش دلق القهوة خير و انا قدامه وره الريون بنضف البنطلون وهو مسك ايدي بالفوطة و حطها علي زبره حسيت بيه واقف حبتين رحت اعدت ادعك في زبره و هو مستمتع و انا حاسه بيه بيكبر بين ايديه ومد ايده من تحت ومسك في بزازي يقفش فيهم وانا لسه بدعك في زبره شوية كمان وحسيت بيه بينتفض و زام علي خفيف و حسيت ببلل علي ايديه الراجل جابهم في هدومه وانا بادعكله رحت باصتله و ضحكت و راح رادلي الضحكة وكان ساب بزازي و سابني اكمل تنضيف مكان القهوة و قال هاروح انا الحمام و قام و سابني اكمل تنضيف وانا بامسح ايدي في الفوطة مكان اللي جابه المنيل و عدي الوقت و خلص الشغل و مشيت وانا ماشية في الشارع طلعلي الواد سمير مرة واحدة و قالي رايحة فين يا قمر قولتله مروحة قالي طب ماتيجي نعزمك علي حاجة ايس كريم او اي حاجة نكلم خمسة كده قولتله ماشي بس من غير شقاوة راح ضحك و قال يعني هي تحلو من غير شقاوة ازاي و مشينا شوية لحد ما وصلنا الكورنيش وفي حتة هادية تحت الشجر وبناكل الجيلاتي والواد سمير مد ايده و لمس ايدي اللي ع السور و قال ياسلام عليكي يا بت يا سعيدة جسمك ده صاروخ كرباج نفسي يا بت ادوق بس للاسف الايد قصيرة ماماعيش فلوس احنا تحت اوي يا سعيدة نفسنا في حاجات كتيرة بس مش طايلين اتنهدت كده و سرحت في كلامه اللي جيه ع الجرح قولتله و مين سامعك بس ازاي ده اهالينا عاشوا و ماتوا في القر الدكر ده طول عمرهم لحد مماتهم هانخرج ازاي ده طين و سباخ مغروسين فيه فضحك وقالي اولا لازم نقف حنب بعض و نستغل اي حاجة عندنا عشان نقب علي وش الدنيا اي طريقة بالفهلوة بتفتيح المخ يا سعيدة رحت ضحكت وقولتله ومنين يجي المخ واحنا جهلة ما نعرفش الالف من كوز الدرة قالي كلامك سليم بس انا موهوب بخفة الدم وليا صحاب كتير من كل الناس صناعيية و طلبة و عمال و موظفين و فنانين كمان عايزيين نستغل كل حاجة عشان نغتني روحت سرحت في كلامه اكتر يعني نعمل ايه قال سيبني اكمل كلامي و انتي اهه جميلة و عندك جسم بيرييل عليه كل الرجالة و انا اولهم ممكن تشتغلي رقاصة ولا ريكلام اي حاجة تجيب فلوس و انا معاكي احميكي و ادير امور امورك وساعتها الفلوس هاتنزل علينا زي المطرة وكان بيقول الكلام ده وهو عمال يحسس علي ايديا و يقرب اكتر و يقولوه جنب ودني و في وسط الكلام راح بايسني في خدي بالقرب من شفايفي وانا ابتديت اسخن و كلامه عن الفلوس و المطرة عمال يلعب جوه دماغي بعد كده قرب بشافيفه اكتر من شفايفي و مص شفتي السفلي و حيت بمتعة و لسانه جو بؤي و بيمص لساني و بيستطعم ريقي و انا توهت معاه بعد كده ايده اتحركت لسدري ة اعد يدعك فيه و هو نازل مص في شفافيفي ومرة واحدة عدي صوت عربية قوي جنبنا في الشارع و نورها كان قوي فبعدنا عن بعض رحت قولتله و بعدين معاك يا ابليس انا كمان عايزة كل اللي انتي قولته بس خايفة انا اخري شوية لعب مع عم حامد او غيره و اخد حلاوتي 50 و لا 100 جنيه و كمان هاسيب البيت ازاي و اسيب الشغل ازاي راح قاللي بسيطة اتجوزك و تبقي حرة و نشتغل براحتنا بس ده جواز مصلحة عشان الشغل مش بيت و عيلة و عيال و كده فاهمة يا مزة رحت ضحكت و قولتله و انت تبقي معرص و انا شرموطة فضحك و مد ايده لجنبي يقرصني و قال احلي شرموطة يا قمر انت رحت انتفضت من قرصته و رقعت ضحكة مياصة محترمة راح ضحك اكتر و قاللي العبي يا العاب و خلصنا اعدتنا و اتفقنا انه هاييجي اخر الاسبوع يتفق مع ابويا علي الجواز و كده و سيبته و روحت و انا دماغي و جسمي علي اخره و دخلت طسيت وشي بشوية مية و قلعت الطرحة و العباية و لبست قميص النوم و انا برضه سرحانة و ما خدتش بالي خالص ان فواز اخويا اعد علي جنب في الاوضة و عمال يبصلي و انا بقلع و بالبس فانتبهت كده و صرخت في وشه وله بتبص علي ايه اتخض مرة كده و قال مفيش و راح لافف وشه الناحية التانية بس حسيت ان وشه احمر جامد باين الواد كبر و هاج عليا كته مصيبة ضحكت في نفسي و حطينت نفسي عالفرشة و طفيت النور و رحت في النوم صحبت كده قرب الفجر وسمعت صوت انين و تاهوات ضحكت و قولت اهه النيك اشتغل ابويا و امي شغالين و بصت من تحت لتحت كده اشوفهم لقيتهم نايمين استغربت بصيت تاني ناحية الصوت اتاريه من الحمام وكمان هيام و فواز مش جنبي قومت ناحية الحمام الصغير اوي لقيت البت هيام سانده عالحيطة ورافعة قميص النوم و فواز عريان من تحت و عمال يدقر فيها مابين فخادها و بينهج جامد زبره الصغير واقف زي المسمار و شغال دقر فيها و بيدعك في بزازها و البت سايحة خالص روحت مسكت جردل مية كده بالراحة و روحت دلقته عليهم راح انتفضوا جامد و بعدوا عن بعض و هما مرعوبين بس لما شافوني هديوا شوية و قاللولي يخرب بيتك ليه كده قولتلهم يخرب بيتكوا انتو انتوا لسة طلعتوا من البيضة يا وسخين ارجعوا فرشتكم و مش عايزة وساخة الفجرطلع و ابوكم قرب يصحي فجريوا و انا اعمالة اضحك علي منظرهم الاوساخ و نمت و صحيت علي يوم جديد لقيت امي لسة في البيت روحت قولتلها ع الواد سمير و انه عايز يتقدملي و كد فرحت امي اوي وقالت و ماله اهه نخلص منك و نطمن عليكي و يخف الحمل عننا شوية مبروك يا حبيبتي قوليله يجي اخر الاسبوع زي ما قالك و انا هاقول لابوكي فرحت من جوايا و قولت اهوه عريس و فرح و كده واالي جاي بعد كده موال تاني نشوفه ساعتها بعد كده قمت و لبست العباية اللي حيلتي ع الكلت اللي حيلتي و السنتيانة اللي حيلتي و الطرحة برضه اللي حيلتي و نزلت عشان اروح الشغل اللي حيلتي





وو صلت الشغل لقيت عم حامد لوحده ع الكاشير و ما لقيتش مدام حسنية فصبحت عليه و لقيت عينه بتلمع و راح قالي صباح العسل يا مزة فضحكت و سالته امال فين المدام قاللي تعبانة و مش هاتقدر تيجي مصلحة عشان يخللنا الجو يا جميل خشي ع المخزن و روقي حالك كده هتلاقي قميص احمر متعلق جوه و ريحة و كده البسي وانا جايلك روحت استغربت كلامه و حسيت بسنة خوف بس قولت في نفسي و ماله مش هابقي شرموطة رسمي يبقي خلاص تبثي دي اول سلالم الشرمطة و دخلت المخزن و سمعته و هو بيقفل باب المحل بصيت حواليا في المخزن لقيت قميص احمر شفاف و قصير و جنبه كلت احمر شفاف فتله قمت قلعت العباية و السنتيانة و الكلت و اعدت احسس علي جسمي لقيت نفسي مشعرة سنة تحت بطاطي و ايديا و رجليا و شعر خفيف كده علي كسي فاتكسفت من نفسي بس قولت هابقي اظبط نفسي بعدين بعد كده لبست الكلت راح دخل مابين طيازي و حسيت اني كسي اتقسم و باين شفراته من جناب الكلت بعد كده لبست القميص اللي يا دوب جايب اخر طيزي و مفتوح جامد من عند سدري و ماسك و بزازي هاتنط و تخرج منه اعدت الف و اتفرج علي نفسي سخنت من منظري و فوقت علي صوت صفارة من عم حامد وراح قايل يخرب بيت جمالك يا بت ده انتي صاروخ ارض جو يا بنت اللذينة تعالي في حضني روحت قربت منه قام حضني و اعد يحسس علي سدري و علي طيزي بعد كده باسني في وشي و في شفافيفي و اعد يمصها وانا باتلوي بين ايديه و ضمني جامد و حسيت بزبره واقف جوه البنطلون رحت قولتله زبرك واقف يا عمه بضحك فضحك وقالي احتراما لجسمك يا قمر حتي شوفي و راح بعد سنة و قلع البنطلون و اللباس الشورت و طلع زبره ضخم و كبير و بضانه مدلدلة و كان واقف جامد زي الحديدة رحت مديت ايدي المسه و ادعكه و احاول اقيسه بايديا راح حضني جامد و اعد يبوسني و انا ماسكه زبره بين ايديا بادعكه بعد كده حشرته بين فخادي و اعد يدقر فيا بين فخادي زي الواد فواز لما كان بيدقر البت هيام و ايده عمالة تدعك في طيزي جامد و صباعه بيدخل جوه خرم طيزي بيدعك فيه و فضلنا كده بناع ربع ساعة و انتفض عم حامد و نهج جامد و حسيت ببلل بين فخادي اتاريه جابهم ابن اللذينة و انا لسة سخنة نار و هايجة و مطفيتش النار اللي شعللها في جسمي و هو راح بعد و علي اقرب كرسي رمي نفسه و اعد ينهج و ينهج و انا اعدت علي الارض و حطيت ايدي علي خدي ................................... ........................

و اكملكوا بعدين ------------------------------- سعيدة



سعـــــــــــيدة

الحكاية الثالثة

وخلص اليوم في المحل بس ماخليش من خبطة كده ولا من بعبوص كده او تقفيشة كده من عم حامد اللي ماعاملش حاجة غير انه ولع جسمي و بس و اداني الميت جنيه و روحت وعديت علي سمير في القهوة وقولتله ان كله تمام و مستنيينه بكرة الخميس بعد ما يخلص ورديته في القهوة وروحت علي البيت وانا مش علي بعضي عايزة اطفي الولعة اللي قايدة في جسمي مش عارفة ازاي دخلت البيت قولت اخد حمام كده واغسل جسمي بالمية يمكن ابرد وحظي اني ما لاقيتش حد في البيت روحت قلعت العباية و دخلت الحمام قفلت الباب المكسر عليا و لقيت ماية في الجردل و الكوز جنبهم قلعت الكلت و السنتاينة و مسكت الصابونة دعكت بيها جسمي و اعدت احسس علي جسمي علي بزازي و علي وسطي و بطني و طلعت تاني علي وشي و رقبتي و نزلت ادعك في رجليا و كسي دعكته بالجامد بالصابونة كنت عايزة اقطعه بعد كده حاولت ادعك ضهري مملكتهوش كويس روحت دعكت طيزي جامد و دخلت صباعي فيها و حسيت بمتعة من اللي بعمله ده وبعد كده سمعت صوت باب الاوضة بيتفتح زعقت وقولت مين اللي بره فسمعت صوت فواز وقال انا اللي جيت يا سعيدة فاضلك كتير في الحمام قولتلعه شوية امال فين امك و اختك قاللي بيحضروا حنة صباح بنت عمك فتوح وابوكي اعد مع الرجالة شكلهم هايتأخروا شوية و سمعت انا الكلمة ديه ونورت مرة واحدة صورة فواز لما كان زانق اخته هيام في الحمام و عمال يحك زبره بين فخادها و انا ولعت زيادة بالرغم من المية اللي بدلقهاعلي جسمي و الشيطان كان عمال يزينلي الحكاية روحت ندهتله فواز ناولي الفوطة لحسن نسيتها فقالي حاضر و دقيقة كده وراح جاب الفوطة وقالي الفوطة اهي روحت فتحت الباب علي واسع ومسكت الفوطة بايده و شديته جوه الحمام و هو كان مخضوض وفي نفس الوقت مش مصدق اني قصاده و عريانة فاعد يقوللي عايزة مني ايه يا سعيدة انتي عايزة ايه روحت شديته و قربت راسه من بزازي وقولتله مالك مش كنت عايز كده مش كنت هايج عليا و بتبصلي انا قدامك اهه راحاضني و اعد يحسس علي ضهري و طيزي و يمص في حلمة بزي اليمين و يدعك البز الشمال كانه مجنون عايز يعمل كل حاجة مرة واحدة بعد كده نزل بجسمه و اعد يبوس في بطني و في رجليا وبعد كده قرب من كسي و اعد يبوس فيه و يلحسه اتبسطت اوي من الحركة قولتله ياه حلوة دي عرفتها ازاي يا فواز قاللي من الفلام السكس مع اصحابي وكمل بوس و لحس وايده مغروزة في لحم طيازي وانا في قمة المتعة و عماله اتأوه واقول اح و اوف جميل اوي الاحساس ده بعد كده حسيت بجسمي بيتنفض وحاجة قوية جوايا وشعور جميل في كل حتة في جسمي و صوتي بقي يعلي اكتر و اكتر ومرة واحدة حسيت براحة و حسيت وكأن كسي خرجت منه حاجة زي المية كده بس حسيت براحة جميلة واحساس رائع وحسيت ان النار اللي في جسمي هديت روحت اتعدلت وشديت فواز من بين رجليا ومسكت راسه وانا بابصله بابتسامة و كأني بشكره علي اللي عمله بعد كده بوسته بوسجامدة و حضنته فحسيت بزبره علي رجلي واقف روحت نزلت ايدي وفكتله البنطلون وطلعت زبره و اعدت ادعكه وادعكه وبدأ هو اللي يزووم و يزووم ومرة واحدة نطر في ايدي ميته و نهج وانا كنت مبسوطة عشانه عشان ريحته زي ما ريحني شعور جميل جميل بجد ............... ................................... ..................

وأشفكوا علي خير في حكاية جديدة



سعـــــــــــيدة

الحكاية الرابعة

وابتدي يوم جديد وكان الخميس اليوم اللي جاي فيه سمير عشان يتقدملي و يخطبني وبالرغم اني عارفة ان الخطوبة و الجواز ده منظر وان ده مجرد خطوة لعالم احتراف الشرمطة الرسمي بس جو الخطوبة والفرح و كده كان عاجبني وعايزة اعيش الدور

المهم كلمت عم حامد و استأذنته اني مش جاية انهاردة عشان هاتخطب و كده راح قاللي مبروك بس ماتسيناش برضه يابت قولتله عيب يا عم حامد ده انت اللي جوه وفي بالي قولت ده انت اول زبون والايام جاية كتير و قفلت معاه علي كده وروحت اعدت اروق في البيت و اظبطه قصدي في الاوضة اهو شوية تنضيف والسلام والبت هيام كانت بتساعدني و امي كانت بتعمل الاكل و ابويا خد اليوم اجازة ونزل يعد عالقهوة علي ما نخلص تنضيف و عدي اليوم وع المغربية كان كل حاجة خلصت وجه سمير و اخته الكبيرة شواهي واخته كان باين عليها العياقة اوي متزوقة كده و ضخمة الجثة ولابسة عباية بتلمع وضيقة اوي علي جسمها وبتشرب سجاير و ابويا عينه كانت هاتطلع عليها وهي اللي بدات الكلام وقالت شوف ياعم الحاج انا اخويا سمير كسيب وراجل يعجبك ومش هاتلاقي احسن منه لبتك واحنا مستعدين لكل طلباتكم وهايسكنوا معايا في شقتي شقة العيلة انا عايشة لوحدي و كدي وماعنديش عيال و الشقة كبيرة خمس اوض و صالة كبيرة و 2 حمام و مطبخ حاجة كده اكسترا و سعيدة هاتبقي زي اختي و اكتر قولت ايه يا حاج و انتي ياحاجة انتي الخير و البركة وقبل ماحد يرد راحت اتكلمت هي علطول وقالت القبول باين علي وششوكوا يبقي كتب الكتاب و الدخلة الخميس اللي جاي زغرطي يا حاجة وقامت رقعت زغروطة وهيام كمان زغرطت وامي ابويا مبتسمين وانا متلخبطة من السرعة ديه كلها وسمير راخر شكله كان مكسوف وغرقان في شبر مية بس كان مبتسم ابتسامة غريبة كده ومرة واحدة بطلت اخته شواهي الزغرطة وقالت طبعا اهم حاجة سعيدة تبطل شغل وتستعد الاسبوع ده للجواز وراحت من شنطتها مبلغ من الفلوس وقالت لابويا دول 5000 جنيه العروسة تشتري هدوم و لبس زي ما هي عايزة سيبك من حاجات المطبخ و كده كله موجود في بيتي من الابرة للصاروخ خد ابويا الفلوس برضه معرفش يتكلم و يرد غير بحاضر يا حاجة شواهي وقالت وانا كمان ممكن اكون معاها اساعدها في اختيار اللبس ماشي بعد كده قالت لسمير يالا بينا هنا امي اتكلمت وقالت لا مايصحش الغدا الاول ونعد مع بعض و نشرب شاي راحت لفت شواهي راسها و قالت ماشي يا حاجة راح قامت امي و هيام يحضروا الاكل وشواهي ندهتلي وقالت تعالي سعيدة اتكلم معاكي شوية وسمير خد ابويا وخرجوا يشربوا سجاير في الشارع عما الاكل يخلص قمت انا و قربت من شواهي اللي مسكتني قبل ما اعد جنبها ومسكتني من وسطي كده واعدت تحسس عليه ولفتني بايديها وحسست علي طيازي كأنها بتعايني بعد كده لفتني تاني و راحت وقفت و قالتلي هاتي حضن يا سعيدة وراحت حضنتني حضن جامد حسيت اني غرقت جواها وحضنها الواسع وجسمها المليان الطري والحضن زاد وحسيت انها بتشمني بعد كده باستني في رقبتي ووره ودني فتأهوت واثارتني جامد الحركة ديه بعدها مسكت وشي وبصت في عينيا جامد وراحت باستني في شفايفي بوسة جامدة مصت فيها لساني و شفايفي وانا كنت هاقع بين ايديها لكنها سندتني ووقفتني وقالتلي وهي بتضحك لا اصلي يا بت فابتسمت وحسيت انا وشي احمر ومشيت من قدامها دقايق والاكل اتحط وكلنا كلنا بعد كده مشيوا وانا قعدت علي الارض في فرشتي سرحانة فكل اللي حصل وانا جسمي كان سخن ودماغي عمالة تودي وتجيب ومش عارفة ايه اللي جاي

وعدي الاسبوع جري ونزلت جبت هدوم كتير وكانت معايا شواهي وهي تقريبا اللي اختارت اغلب الهدوم وكان اكترها هدوم داخلية وقمصان نوم عريانة و قصيرة وشفافة وبديهات وبناطيل جينز وفيزون وتي شيرات كت و مفتوحة وبرفانات و كريمات وماكياج صراحة دلعتني علي الاخر

لحد ماجه يوم الفرح وكتبنا الكتاب في البيت ونزلت في الشارع زفوني وكنت فرحانة اوي من جو الفرح وان انا عروسة و كده والبنات حواليا بعدها ركبنا العربية انا وسمير وشواهي وطلعنا علي البيت واول ما دخلنا ضحكلي سمير وقالي الليلة ليللتك يا قمر يالا بينا وقبل ما يتحرك ندهتله شواهي وقالتله اليوم مش يومك يا سمير عدلي بيه زمانه جاي وطلبه تكون لسة بنت بنوت فاهم يا سمير راح ضحك سمير نص ضحكة غصب كده وقالي امرك يا شواهي وانا واقفة بينهم محتارة اعمل ايه يعني اول يوم ليا هايكون شغل رحت بصيت لشواهي استفهم منها ايه المطلوب قالتلي ادخلي اوضتك اللي علي اليمين ديه وانا جايلك ودخلت الاوضة كانت كبيرة وفيها سرير مدور كبير اول مرة اشوف حاجة كده وكان في قميص نوم اسود وكلت فتلة اسود جنبه بصيت حواليا وكنت متلخبطة عالاخر لحد ما دخلت شواهي وكانت قد غيرت هدومها او قلعت العباية و فضلت بالقميص التحتاني وكان لونه احمر وهي جسمها مربرب وكل حته في جسمه بتتهز بنت الايه سخنتني وانا ست زيها راحت قربت مني وقالتلي اجهزي يالا اقلعي الفستان والبسي قميص النوم ده وقربت اكتر تساعدني في خلع الطرحة و الفستان لحد مابقيت بالكلت و السنتيان راحت بصتلي وقالتلي جامدة يا سعيدة انهاردة اول يوم ليكي في الشغل عايزاكي بطبيعتك خام بس مش عايزة كسوف وكانت بتكلمني و بتفكلي السنتيان و بتحسس علي بزازي وكانت واقفة ورايا وقتها وراحت باست رقبتي من الخلف وقرصت جامد علي حلمة بزازي فتأهوت راحت ضحكت بصوت عالي ونزلت بايديها علي وسطي و ضهري بالراحة بعدها كانت مسكت الكلت ةابتديت تشده لتحت بالراحة وهي بتحسس علي طيازي وبتمسك كل فردة لوحدها و دخلت صباعها جو طيزي في الخرم بعده طلعت صباعها وشميته و لحسته وقالتلي عسل يا بت يا سعيدة بعدها اتحركت وبصيت في وشي وقربت مني و باستني بوسة جامدة و بايديها التانية بتحسس علي مابين وراكي لحد ما رجليا اتفتحت تلقائيا ليها قامت غاصت بصوابعها اكتر وابتديت تدعك كسي بالراحة شوية و جامد شوية و حسيت ببلل في كسي ببلل شديد وجسمي اتشد مرة واحدة و صرخت من المتعة راحت بعدت عني وهي بتلحس و تشم في صوابعها اللي كانت بتعك بيها كسي والبلل باين علي صوابعها وقالتلي يالا خشي اتشطفي من تحت والبسي عشان عدلي بيه معاده قرب فبصيت ليها وعيوني بتقوللها انا عايزاكي تكملي اللي بتعمليه فيا راحت ضحكت كانها سمعت باللي بفكر فيه من غير ما انطقه وقالتلي بعدين يا سعيد بعدين الايام جاية كتير فتحركت للحمام اللي جوه الاوضه بالراحة و رجل بتجر رجل ................................... ...........................
نهاية الجزء الرابع















 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
سعيدة
الحكاية الخامسة

وخرجت من الحمام وطلعت قميص جامد لونه أزرق شفاف بحمالات رفيعة مخبي يا دوب حلمة بزازي وواصل لحد نص طيزي ولبست تحتيه كلوت فتلة نفس الخامة وبصيت في المراية ورشيت ريحة من ازازة برفان شفتها وطلعت ريحتها جبارة وأعدت أظبط مكياجي روحت سمعت باب الشقة بيتفتح وسمعت شواهي وهي بترحب بحد جامد جدا وبتقولله اتفضل يا باشا اتفضل ده نورتنا و شرفتنا احنا عايشين بحسك وتحت حمايتك واللي تؤمر بيه اتفضل اتفضل وسمعت صوت الباشا الجامد اللي بترحب بيه شواهي وحبيت اروح عند الباب افتحه و أشوف الباشا ده وقبل ما انفذ اللي فكرت فيه لقيت باب أوضتي بيتفتح وتدخل شواهي ومعاها رجل أبيض ضخم سمين بشكل واضح ووشه أحمر ولابس بدلة فخمة أوي وبيدخن سيجار عرفته من الأفلام بس ملامح وشه الحقيقة حلوة طيوبة كده وشعره ناعم و كثيف ووشه ناعم جدا بصلي للحظات كأنه بيفلي كل حتة فيا وانا ساكتة راحت شواهي اتكلمت في سرعة وقالت اعرفك يا سمير باشا سعيدة وهاتكون سعيدة أكتر بتشريفك ليها عروسة جديدة لانج بنت بنوت زي ما معاليك أمرت ثم شاورتلي وهي بتقول تعالي يا سعيدة بوسي ايد الباشا وبغمزة من عنيها قمت جريت أبوس ايده فمدها ليا وبوستها شميت ريحة روعة من ايديه ومن هدومه لما قربت منه قمت خدت نفس كده وقولت روعة بهمس فبصلي و ضحك ضحكة صغيرة ومد ايديه الاتنين يرفعني من دراعتي السمرا اللي كانوا جنب بياض ايديه حاجة كده مختلفة ثم بص لشواهي وقالها تمام يا شواهي اخرجي انتي دلوقتي وهابقا اندهلك لو احتجت حاجة فابتسمت شواهي و تحركت لتخرج وهي تقول انت تؤمر يا باشا أشر بس هاتلاقيني تحت رجلك بعدها بصتلي بصة سريعة كأنها بتوصيني ثم خرجت وسابتني معاه وقفلت الباب

قام بصلي بحنية واعجاب ولفني كده لفة سريعة كأنه بيعايني بعدها رجعني ووشي بقي في وشه قام حاضني جامد حسيت كأني غوصت في حضنه وجسمه الضخم وريحته الجميلة وقام مسك وشي و بص في عنيا بعدها قام بايسني في راسي وعنيا وخدودي ورقبتي ووره ودني وانا سحت في ايده وحسيت اني بدوب بين ايديه لكنه مسكني جامد وقام باس شفايفي بوسة رقيقة في الأول بعدها بقي بيمص شفافيفي ولساني وايده عمالة تدعك في ظهري ويحسس علي طيزي وأنا عمالة أتأوه جامد وماسكة نفسي بالعافية عشان مااقعش ومن كتر ماهو حاضني جامد حسيت بزبره واقف جوه البنطلون وشكله واقف جامد مش نص نص زي زبر عم حامد فحركت صوابعي علي خفيف المسه وامسكه قام ابتسم وقالي جميلة يا سعيدة جميلة يا عروسة بعدها قالي قلعيني يا سعيدة وبعد خطوات عني قومت خلعتله جاكيت البدلة وعلقته علي الشماعة بعدها فكيت زراير القميص وكان لابسه علي اللحم لقيت جسمه من جوه أبيض زي الشمع وفي شعر خفيف او متوسط علي سدره بعدها فكيت حزام البنطلون وفتحله سوستة البنطلون لقيت زبره في وشي أبيض وطويل و تخين وجامد وراسه كأنها حمرا ومنتفخة قمت وطيت عليه ابوس زبره وامصه والحس بضانه يا سلام متعة ريحته حلوة حلوة أوي قام رفعني تاني من عالارض وقام شايلني زي العصفورة ونايمني عالسرير ونام جنبي وكان رقيق أوي بالرغم من ضخامته وتخنه وأعد يلعب في شعري بعدا باس رقبتي ووشي وايده بتلعب في بزازي وبيلعب في الحلمة بين صوابعه بعدا ميل علي سدري وبزازي وخرجهم من القميص و أعد يمص و يلحس في الحلمة وانا بتلوي منه وفي نفس الوقت بايده التانية أعد يلمس في بطني و جنبي كأنه بيزغزغني وانا مش عارفة أضحك ولا أكمل أهات من اللي بيعمله فيا لحد ما نزل بصوابعه للكولت وملس علي كسي من الخارج وحسيت نفسي مبلولة جامد قام زود تحسيسه علي كسي بعدها ركن الكلوت علي جنب كمل تحسيس علي كسي علي لحم كسي وأعد يدعك فيه ويبعد الشفرين ويضمهم تاني وفي نفس الوقت كان لسة بيرضع في بزازي وعمال ينقل من البز ده للبز ده بعده قام بطل رضاعة وبص في عنيا اللي كانت مبسوطة أوي وقولتله بحبك يا باشا فضحك وقاللي لسة يا حلوة هاتحبيني أكتر قام نزل بوشه ناحية كسي وخلعني الكلوت وقام بص علي كسي وقرب بوشه وقام شاممني خد نفس جامد وقال جميل بعده اعد يبوس في كسي و يلحسه بلسانه وانا أعدت اصرخ من المتعة وهو عمال يلحس وينزل بلسانه لحظات لفتحة طيزي يديها من الحب جانب وأنا عمالة اتلوي من المتعة بعد دقايق كتير معدتهاش قام اتعدل ومسك زبره وحطه علي اول كسي بعدها بصلي وقالي جاهزة يا قمر فبصتله وكلي لهفة وقولت انا ملكك فابتسم وميل عليا أكتر وقام مدخل زبره بهدوء جوه كسي حسيت بألم شوية لكنه كان سهل لانه جهزني جامد وضغطة كمان قام دخل زبره بالكامل وحسيت بسخونة للحظات ولكنه كمل نيك وانا بقيت في دنيا تانية مستمتعة جامد جامد واستمر كده لدقايق تانية كتير بعدها قام سرع في حركته وانا نفسي بقيت حاسة بفوران في جسمي وبقيت أتحرك تحتيه بقوة أكبر و أسرع واصرخ وهو بيتنفس بشكل سريع وبيزوم علي خفيف وها ها جسمي اتنفض وحسيت بنفسي بيهدا وهو مكمل بشكل أسرع وأسرع بعدها وقف للحظات وحسيت بسائل دافي بيدلق جوايا وهو نفسه ابتدا يهدا وقام بصلي وابتسملي وباسني في راسي بعدها انسحب من جوايا وفرد نفسه علي السرير جنبي وصوت نفسه بيهدأ أكتر وانا نايمة زي ما انا ومبسوطة من جوايا وفرحانة بليلتي ليلة دخلتي اللي طلعت زي العسل بس مش مع جوزي.


نهاية الحكاية الخامسة

وسعيدة عليكوا
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
حيقيقى تحفه تسلم ايدك يا برنس الليالى يا رمانة الميزان
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
سعيدة

الحكاية السادسة

18\5\2022

بعد ما سمير باشا فتحني في ليلة دخلتي ونام جنبي يأخذ نفسه و أنا كنت مبسوطة وسعيدة اصله اول راجل احس معاه بمتعة وحنان وفخامة كده هو راجل فخم كل حاجة فيه فخمه شكله وصوته وريحته وزبره كله كله لا ومحترف كمان خلاني جبت كل اللي جوايا من متعة وحب ومشاعر بقيت كده مش عايزة أقوم من جنبه لكنه هو قام ونده بصوت عالي شواهي شواهي ومكملش التانية الا وشواهي كانت بتفتح الباب وتدخل بسرعة وتقوله اوامرك يا باشا فيبتسم هو وينظر لها ثم ينظر ليا ويقول تمام يا شواهي تمام خدي سعيدة تتشطف كويس وتاخد دوش محترم وتسيبيها تنام كويس وخلي بالك منها ديه خلاص بقت بتاعتي وماتديهاش شغل كتير خفيف خفيف انا هاسافر وارجع بعد شهر او أكتر خلي بالك

منها فتنظر ليا شواهي وهي فرحانة ان الباشا انبسط وتقول للباشا حاضر يا باشا حاضر ثم تقرب مني وتقومني وانا حاسة بأني ابتديت أحس بحرقان في كسي ومش عارفة أضم رجليا عدل فتسندني وهي بتضحك وتقول صباحية مباركة يا عروسة وتدخلني الحمام وتملي البانيو مية وتضع فيه مطهر وتقوللي ياله يا حلوة اعدي في المية ديه علي أد ما تقدري بعدها هاتبقي زي الفل بعد كده اطلعي ناميلك ساعتين بعدها نجهزك للشغل الجديد قمت عملت زي ما قالت بالضبط ونزلت فردت جسمي كله في المية واظاهر ان أنا غفلت شوية وفوقت لما وشي غرق في المية وابتديت اخد نفسي بالعافية تحت المية قومت اتنطرت كده وخرجت من البانيو وانا بكح جامد ودقايق كده وفوقت وأعدت أبص علي نفسي في المراية وأفتكر سمير باشا وامسك بزي واقول هنا باسني وقفشني ورضع حلمتي وكنت بفرك حلمتي وانا بفتكر حسيت بمتعة بعدها مشيت ايدي علي بزي التاني بعد كده سرتي وبطني بعدها وصلت لكسي اتحسسه والمسه حسيت انه مبلول وأعدت افتكر لما كان بيلحسه وأه أه خرجت مني الأه وانا بادعك فيه وفضلت أدعك و أدخل صباعي جوه بعدتها سرعت الحركة وبقيت رجليا مش شايلاني بس كملت وانا مغمضة عنيا ومخدتش بالي ان حد دخل عليا الحمام غير لما لقيت ايدين وصوابع بتحسس علي طيزي وصباع دخل في خرم طيزي بيبعصني قامت الأه عليت شوية وانا فضلت مغمضة عيني ونازلة بايديا دعك في كسي وسمعت صوت شواهي بتقوللي انت لسة هايجة يا بت يخرب عقلك وكانت هي اللي ورايا بتدعك طيازي وتبعبصني وكان ايه صباعها نار شغال بعبصة بعدها حسيت بنفسها علي رقبتي من وره وانها بتشمني بعدها لحست رقبتي ووداني وانا صرخت في نفس الوقت كنت باجيبهم من كسي وجسمي بقي يترعش لحظات وهديت وكنت هاقع لكن هي سندتني من تحت بطاطي وهي بتقولي اجمدي يا بت امال لا انتي تخرجي تنامي علطول كفاية هيجان لسة جاي كتير وفعلا سندتني لحد ما خرجنا من الحمام ونيمتني علي السرير و غطتني بفرش أبيض ناعم وطفت النور وخرجت وسابتني أنام وروحت في النوم .
صحيت تاني يوم قرب العصر كده وكنت جعانة بشكل جامد أوي قمت من السرير ولبست جلبية بيتي علي اللحم وطلعت بره الأوضة لقيت المتنيل جوزي أعد علي السفرة وعمال يلغ محاشي و كباب و كفتة وكانت شواهي كمان أعدة تاكل معاه قمت روحت بسرعة و أعدت أكل انا كمان بشراهة راحو بصولي الاتنين و أعدو يضحكو وانا كملت أكل من غير ما ابصلهم وبعد شوية خلصت أكل وشربت مية و بصتلهم وسألتهم كنتوا بتقولو حاجة فرجعوا يضحكوا تاني بصوت أعلي وقالت شواهي لا ولا حاجة يا حبيبتي كلي براحتك اصلك تعبتي امبارح في النيك ثم قامت عشان تغسل ايديها وقالت وهي ماشية خلصي انتي بس وقومي جهزي نفسك ساعة كده اتنين زباين جايين لازم تبقي علي سنجة عشرة فضحكت وقولت هو في واحدة جاية تشتغل معايا فرد جوزي وقال لا فسألته أمال ايه شواهي هاتشتغل مع واحد وانا التاني فرد برضه وقال لا فبصتله في عنيه وقولتله كده ما فضلش غيرك هاتشتغل انت مع واحد غاوي خولات فضحك وقالي برضه لا يا حلوة قمت هرشت في دماغي وقولت بعبط كده يعني هاشتغل مع الاتنين فرد وقال أه وفي نفس الوقت وقبل ما ارد كانت شواهي رجعت وقالت ايه ده انتي لسة أعدة قومي ياله الناس علي وصول روحت قمت ومشيت علي الأوضة غسلت وشي وتحت بطاطي وشطفت كسي كده بعدا روحت علي الدولاب ولبست عباية بلدي محزقة علي اللحم وسدرها مفتوح من الجنبين مفتوحة لحد نص فخادي كده تنفع للرقص كده ورشيت برفان واتزوقت ومافيش شوية الا وسمعت صوت الباب بيتفتح وصوت جوزي بيكلم حد وبيقوله يا أهلا وسهلا شرفتونا يا بهوات اتفضلوا ده انتوا هاتتبسطوا معانا جامد وسمعت صوت خطواتهم لحد ما أعدوا في الصالة بعدها سمعت صوت شواهي وهي بتسلم عليهم وبتقولهم ايه الغيبة ديه يا رجالة بقالكوا كتير مجتوش ثم نادت عليا سعيدة يا سعيدة تعالي

فخرجت من الأوضة وبصيت علي الضيوف لقيتهم اتنين طوال و رفعيين وسمر وملامحهم جامدة وفيهم شبه من بعض ولما قربت أكتر شميت ريحة بوية فقلت في نفسي فينك يا ريحة سمير باشا من ريحة الصنايعية دول وفعلا كان شكلهم غشم وعنيهم كانت بتاكلني أكل اتبسطت واضايقت في نفس الوقت قامت شواهي بصتلي وقالتلي قربي يا سعيدة دول أجدع رجالة وصنايعية سعد و فتحي فقمت قربت منهم راحوا قاموا وكل واحد فيهم قام حضني وبايسني في خدودي وهما بيحسسوا علي جسمي وعلي طيازي ويقولوا يا أهلا بالقمر كله بعدها أعدوا وقالوللي عايزين نشوف رقصك يا حلوة قام جوزي راح علي الصب وشغل مزيكا رقص حلوة وانا ابتديت أرقص و أهز كل حتة في جسمي وهما سخنوا وكانوا بيدخنوا حشيش الدخان دوخني وانا بهز بس حسيت بمزاج كده وابتديت أضحك ولاحظت شواهي بتضحك هي كمان بعدها قام الاتنين ناحيتي وابتدوا يشاركوني الرقص وكل واحد فيهم يحضني شوية ويحسس علي جسمي وانا ابتديت اندمج معاهم ومديت ايديا احسس علي ازبارهم من فوق البنطلون وحسيتهم جامدين كده بعدها قام سعد وشاددني علي أوضة النوم وأعد يحضني ويحسس علي جسمي ويدعك في بزازي و طيازي وهو بيبوس جامد وبيعضني في رقبتي بعدها سمعت صوت فتحي كان دخل هو كمان وقال ايه يا سعد مش تستناني اللي ياكل لوحده يزور لكن سعد ماردش عليه وفضل ياكلني بلسانه و اسنانه كانه بياكلني فعلا لحظات وفتحي دخل معانا وحضني من وره و أعد يلعب في شعري ويحسس علي ظهري و طيازي وحسيت ان انا بقيت في سندوتش بين الاتنين والاتنين نازلين تفعيص فيا قمت طلعت صوت بالعافية و قولت طب ما تستنوا نقلع كده الأول و نظبط راحوا بعدوا عني وابتدوا يقلعوا هدومهم بسرعة وانا كمان قلعت العباية وبقيت عريانة ملط زيهم وقبل ما اقول اي حاجة كانوا هما جم عليا جامد ورجعوا يحضنوني جامد وكل واحد فيهم يلحس و يبوس الحتة الي فاضية وانا بينهم ما بقتش عارفة استمتع ولا أضحك بعدها جروني علي السرير وسعد نام علي ظهره وقالي تعالي يا حلوة اركبي قمت علت نفسي وركبت عليه و دخلت زبره جوايا كان جامد بس رفيع وابتديت اتحرك فوقيه وهو بيقوللي أسرع يا حلوة وانا شغالة حسيت بفتحي بيلعب في طيزي وانا شغالة مع سعد وحسيت بصباعه بيغوص جوه خرم طيزي و بيحركه كأنه بيوسعه حسيت بسنة ألم مع متعة وانا بتنطط فوق زبر سعد بعدها حسيت بفتحي بيغير من وضعه ولقيته بيركبني من وره بعدها حسيت بزبره وهو راخر جامد وطويل بس رفيع وهو بيحاول يدخله في خرم طيزي بدل صوابعه قمت اتخشبت لحظة واستنيت الوضع الجديد ده وافتكرت ان انا شوفته في فيلم سكس قبل كده مع البت رشا جارتنا علي تليفونها ولما نجح فتحي في ادخال زبره طيزي ابتدا يتحرك بالراحة وانا اتحركت فوق زبر سعد في كسي وفضلنا كده شوية شغالين ييجي ربع ساعة والاتنين نازلين حفر فيا ولا البريمة كنت حاسة بمتعة بس كاملة بعدها لقيت فتحي بيسرع نيك في طيزي و هو بيزوم وبيقول اه خلاص هاجيبهم يا شرموطة هاجيبهم وفعلا لحظات و حسيت بلبنه سخن جوه طيزي وحسيت بحرقان جامد وهو بيخرج زبره منها بس سعد راخر كان زود سرعته في كسي وبقي يرفعني و ينزلني بسرعة بايده ثم زام هو كمان وانتفض للحظة وحسيت انه كده جابهم هو راخر جوه كسي والغريبة انه بعد كل ده انا ماجبتهمش بس حاولت اداري عليهم وابين ان انا مبسوطة و ان هما جامدين و كده والاتنين كانوا عمالين ينهجوا وانا أبصلهم وأقول في سري ولا في حد زيك يا سمير باشا يا باشا .


نهاية الحكاية السادسة
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
جميلة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Wesxxx
ســـــــــــــعيــــــدة

الحــــكــــــاية السابعة 5\6\2022



صحيت تاني يوم وجسمي كله واجعني من حفلة نيك امبارح من جوز الصنايعية الغشم اللي فشخوني من كسي و طيزي قمت متبهدلة ماشية متفشخة كاني مطاهرة وخرجت كده ع الصالة شافتني شواهي ماتت علي روحها من الضحك وجسمها يتهز جامد زي الجيلي من كتر الضحك بعدها قامت جريت عليا وحضنتني وهي بتضحك يخرب مطنك يا بت يا سعيدة مفشخة ليه كده يا بت فقولتلها من اللي حصلي امبارح يا ولية انتي ماشوفتيش عمله فيا ايه انا ان طيزي بقت منفدة علي كسي و بالعكس راحت ضحكت أكتر وقالتلي طب اعدي في مية بمطهر طول اليوم وريحي علي أد ما تقدري عشان في شغل بعد العشا قمت صوت وقولت يا لهوي... شغل تاني ازاي وانا كده راحت بصتلي وقالتلي اجمدي امال الشغل ده اللي بيأكلنا حلاوة بالقشطة و ماتقلقيش الشغل انهاردة ناعم فبصتلها و انا مستغربة وقولتلها ناعم ازاي هتناك بالراحة بالتحسيس يعني فضحكت ضحكة مايعة و قالت حاجة زي كده خشي بس علي الحمام و اتشطفي كده و روقي و كلي كويس ونامي ساعتين كده و انا هابقي أقوللك فلفيت و رجعت لأوضتي و انا بكلم نفسي برضه مش فاهمة هتناك ازاي بالتحسيس وهي ورايا يتضحك وراحت ضارباني علي طيازي خبطة جامدة حبتين وقالت يا بت هاتجنني متكلميش نفسك المهم سمعت كلامها وعملت كل اللي قالت عليه ونمت شوية وبعد ساعتين تلاتة قلقت كده في سريري وسمعت أصوات حريم من برة أعدين مع شواهي ميزت كده صوتين تلاتة جداد دقايق ولقيت شواهي دخلت عليا الاوضة و فتحت النور وجت جنبي تقوللي مش تصحصحي كده يا سعيدة الضيوف وصلوا و بيسألوا عليكي فاتعدلت كده في السرير وقولتلها و انا بتاوب ضيوف مين انا سامعة صوت حريم بس مافيش رجالة فضحكت ضحكة عالية و قالت اه ما هما الحريم دول هما الزباين اللي هاينكوكي انهاردة فقولت أه دول بتوع التحسيس بس مش كده حرام فضحكت أكتر و قالت طب و هو ايه اللي بنعمله حلال هو انك تتناكي من رجالة حلال و من حريم حرام

فقومت كده من علي السرير و انا بقولها عندك حق ده حتي الحريم أشطر من الرجالة منساش يوم ما حضنتيني و حسستي عليا كنت هادوب بين ايديكي من السخونية اللي حسيت بيها بس الرجالة برضه مقدرش أستغني عنهم فقامت و جاتلي طب ياله يا ختي خلصي و البسي العباية الحمرا المفتوحة من الجناب وتعالي لينا بره لحسن هما مستنينيك علي نار بعد ما شافو صورك علي التليفون وخرجت سابتني البس و أظبط حالي غبت بتاع عشر دقايق كده و خرجتلهم لقتهم تلات نسوان شكلهم كده عندهم بتاع 40 سنة وشوشهم معرفتش احدد هما منين عرب و لا مصريين التلاتة جامدين طوال و عراض و مليانين اتنتين بيض وواحدة سمرا عينهم واسعة وعليها كحل وشفافيفهم مليانة و الروج الأحمر فاقع أوي وريحتهم قوية حاطين برفان شديد التلاتة لابسين عبايات سودا مجسمة علي جسمهم الجامد كل واحدة و التانية واخدة وضعها وبزازهم كبيرة مرفوعة جامد و عليهم رجلين و فخاد عراض أوي و أكيد طيازهم كبيرة بس مش باينة من أعدتهم و أول مادخلت حسيت بيهم بيعاينوني بعيونهم الواسعة قامت شواهي وقفت و قالت ليهم اعرفكم سعيدة مرات أخويا و حبيبتي و قربت مني ومسكتني من ايديا عشان اقرب و أسلم عليهم و سلمت علي أول واحدة و كانت بيضة وانا بسلم عليها حسيت ايدي غاصت في لحم ابيض ناعم تقولش سفنج و قالت شواهي اعرفك الشيخة تفاحة من الخليج فقولتلها أهلا و سهلا بعدها سلمت علي السمرا و كانت أقل شوية من البيضة تفاحة و قالت شواهي و دي الشيخة موزة و كانت ايديها ناعمة أوي أوي بعدها سلمت علي التالتة و ديه بيضة برضه و أقل حبتين من الاتنين التانيين في الحجم ديه وقفت و حضنتي و باستني من خدودي و قالت قبل شواهي و أنا بقي مدام عبير من المهندسين فضحكت و قولتلها اه من مصر يعني طب كويس رجعتيني من الخليج بسرعة كنت هاتوه هناك فضحك الجميع علي كلامي و انا كمان بقيت بضحك علي ضحكهم و عمالة ابص فيهم و متلخبطة هو احنا هانعمل ايه بالظبط و زي ما شواهي كانت حاسة بيا فقالت لي روحي علي المطبخ هاتلاقي صينية فاكهة هاتيها و انا هاجيب المشاريب بعد كده جهزي تلات شيش تفاح للهوانم و فعلا عملت كده و أعدت أخدم عليهم انا و شواهي بعدها قامت شواهي وشغلت الشاشة و هي بتقول نتفرج علي فيلم حلو عشان الأعدة تروق و تحلي و تعلي المزاج وهدت النور شوية و اشتغل الفيلم و انا كنت أعدة علي الأرض تحت رجلين الشيخة تفاحة اللي كانت كل شوية تحسس علي شعري و اشتغل الفيلم نسوان كتير أجانب و أحجام و أعمار مختلفة نازلين بوس و دعك في بعض و لحس اكساس بعض وبعضهم كان بيلحس في خرم الطيز كمان ولقيتهم بيحكو اكساسهم في بعض و بزازهم في اكساس بعض و منهم اللي لبس زبر صناعي بحزام كده بيلفوه علي وسطهم و شغالين نيك في بعض في الكس و في الطيز كمان صراحة مابقتش مصدقة اللي أنا شايفاه ايه اللي بيحصل ده و حسيت كده بايدين الشيخة تفاحة و بتحسس علي رقبتي و ورة ودني وبتقولي ادعكيلي رجليا يا سعيدة قمت بعدت شوية و هي فردت رجليها اليمين و ريحتها علي حجري و انا رفعتلها العباية و ابتديت أدعك في رجليها و اللحم الأبيض الناعم الطري بيتحرك بين ايديا و ريحتها جميلة نخششت في مناخيري و هي ابتدت تتأوه و تقول أهات زي صوت الستات اللي في الفيلم بس علي خفيف و انا بادعك في سمانة رجليها و باطلع شوية بشوية علي وراكها قامت هي عدلت نفسها و فتحت رجليها الاتنين و رفعت العباية أكتر لفوق لحد نص فخادها كده و انا بدعك في الرجل ديه شوية و الرجل ديه شوية وهي رجعت راسها لوره و ابتدت تزوم و تتأوه كده علي خفيف بعدها لقيتها بتدعك في سدرها من فوق الهدوم و بتعض علي شفافيفها وقالتلي حبيبتي سعيدة ادعكي لفوق كمان كمان قمت رفعتلها العباية أكتر لحد ما شوفت كسها مكانتش لابسة أندر الشرموطة و كسها أبيض و كبير و مليان بس حسيت بيه بيتحرك بينبض و ان فيه مية بسيطة مدياه لمعة المهم كملت دعك في رجليها و فخادها لحد ما صوابعي قربت من كسها وابتديت المسه علي خفيف لمسات كده كأني باستكشفه لقتها بتفرفر في ايدي و جسمها بيتقلب فقررت اني ادوقه و الحسه زي ما شوفت في الفيلم اللي لسة شغال ورحت عدلت نفسي كده وقربت وشي و شفايفي من كسها و شميت ريحة حلوة أوي ديه حطة ريحة في كسها الشرموطة بس شجعني أكتر اني اشم و الحس و استطعم كسها وهي ايه زي ماتكون لمستها كهربا حسيت بيها بتتقلب و تترعش بين ايديا و انا ماسكة وراكها و راسي بينهم عمالة الحس في كسها و أعضعض في لحمها و انا نفسي سخنت بس فضلت مركزة معاها هي اه ماهي الزبونة و الزبون لازم ياخد احسن خدمة و لا ايه و بعد شوية دقايق لقتها اترعشت جامد و رجلها اتخشبت للحظات و صوتها علي وهي بتزووم و تقول أهات و مرة واحدة ولقيت ايه نافورة و ضربت وشي من كسها مية كتير قمت رجعت راسي لورة و انا بابتسم و هي كمان بصتلي وهي بتضحك و عنيها بتقوللي شكرا يا سعيدة ولاحظت ان الكل كان سايب الفيلم و بيتفرج علينا روحت أعدت أضحك و أبصلهم و انا بقول في سري هاعمل مع دول كمان ايه بقي .



نهاية الحكاية السابعة
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
ســــــــــــــــعـــــــيدة

الحكاية الثامنة

20\7\2022

ورحت عدلت نفسي كده وقربت وشي و شفايفي من كسها و شميت ريحة حلوة أوي ديه حطة ريحة في كسها الشرموطة بس شجعني أكتر اني اشم و الحس و استطعم كسها وهي ايه زي ماتكون لمستها كهربا حسيت بيها بتتقلب و تترعش بين ايديا و انا ماسكة وراكها و راسي بينهم عمالة الحس في كسها و أعضعض في لحمها و انا نفسي سخنت بس فضلت مركزة معاها هي اه ماهي الزبونة و الزبون لازم ياخد احسن خدمة و لا ايه و بعد شوية دقايق لقتها اترعشت جامد و رجلها اتخشبت للحظات و صوتها علي وهي بتزووم و تقول أهات و مرة واحدة ولقيت ايه نافورة و ضربت وشي من كسها مية كتير قمت رجعت راسي لورة و انا بابتسم و هي كمان بصتلي وهي بتضحك و عنيها بتقوللي شكرا يا سعيدة ولاحظت ان الكل كان سايب الفيلم و بيتفرج علينا .

و ديه كانت أخر حاجة عملتها مع الشيخة تفاحة و بعد الضحك و الهزار علي اللي حصلي روحت أعدت أضحك و أبصلهم و انا بقول في سري هاعمل مع دول كمان ايه بقي لكن شواهي زي ما كانت حاسة باللي بيدور في بالي فقامت هي علطول و قالت نقوم ندخل الأوضة بقي و ناخد راحتنا أكتر ايه رأيكم يا هوانم فضحكوا و قالواكلامك صح الصح الصح يا شواهي و مدام عبير المصرية بصت لشواهي و سألتها العدة جاهزة جوه يا شواهي فقالت شواهي كل اللي أمرتي بيه موجود و أكتر يا هانم فضحكت عبير و بصتلي و انا كنت لسة أعد ة في الأرض تحت رجلين تفاحة و قالتلي قومي بقي يا حلوة عشان الماتش هايبتدي جوه روحت ضحكت و قولت الماتش لسة هايبتدي جوه أمال اللي اتعمل ده ايه تسخين قامت هي قامت و قومتني و مرة واحدة لقيت نفسي قومت مرة واحدة و بقيت في حضنها وهي مسكتني جامد و ثبتتني في حضنها و راحت طبطبت علي ضهري و طيازي و قالت في ودني تمام كده يا حلوة تسخين بعدها قامت رقعتني حتة بعبوص خرم خرم طيزي اللي كان متبهل أصلا من أخر نيكة قومت صرخت صرخة بسيطة راحت ضحكت هي و كمان الشيخة تفاحة و الشيخة موزة أما شواهي فقالت معلش سامحوها اصلها كانت اتناكت من اتنين غشم قبل كده فكملو ضحك و كلهم قاموا و حسسوا عليا مع عبير و شدوني علي خفيف ناحية الأوضة قمت مشيت معاهم و دخلت شواهي معانا و أول ما دخلنا كلنا كلوا ابتدا يقلع هدومه و انا معاهم لكن شواهي مقلعتش لكن هي راحت فتحت درج كبير جو الدولاب و طلعت منه شنطة بلاستك كبيرة و قامت مفضياها علي السرير لقيتها حااجات بلاستك مختلفة الأحجام عبارة عن ازبار و حاجات شبه الخيار و و أحزمة و كريمات و زيوت بقيت ببرق و انا ببوصلها لاني عمري ما شوفت الحاجات غير في افلام السكس مافيش لحظات و بعد ما كان كله بقي عريان ملط لقيت الشيخة موزة ماسكة زب أسود ضخم مربوط بحزام و في اخره زب تاني بس صغير راحت لبست الحزام و ظبطت الزب الصغير علي كسها و هو داخل دخلة صغيرة علي أد طوله بعدها مسكت ازازة زيت صغيرة و غرقت الزب الاسود الكبير بعدها ندهتلي سعيدة حبيبتي تعالي عشان أنيجك قلتلها ايه قامت عبير قالت قصدها تنيكك يا حلوة قربي كده و متخافيش و فعلا قربت منها و أنا جويا تردد حبتين من حجم الزبر الأسود و برضه حجم موزة فهي سمرة و ضخمة و عريضة وقبل ما اوصل لموزة لقيت عبير بتحضني جامد من ورة و حسست علي ضهري و طيازي و لفت ايديها مسكت بزازي و أعدت تدعكهم جامد و تقرص علي حلمات بزازي و انا بقيت بتلوي بين ايديها بعدها قامت لفتني ليها و باستني بوسة جامدة اوي حسيت بيها بتاكلني بتاكل شفايفي بتمص لساني بتبلع ريقي و انا بقيت دايبة في ايديها و حسيت باني هاقع من اللذة لكنها برضه كانت سنداني و حطت صوابعها في كسي ابتدت بالرحة الأول بعدها بقت بتدعك جامد بعدها بدات تدخل صباع بعدها التاني و التالت و انا بتنطط فوق صوابعها مش ماسكة نفسي و عمالة أصرخ من المتعة و أقول أهات و هي لسة بتاكل في شفايفي فالأهات طالعة بالعافية و في وسط الدعك مع عبير حسيت بصوابع بتلعب في طيزي و تحسس الاول علي لحم طيازي بعدها حسيت بصباع بيدخل جوه خرم طيزي صباع طويل و تخين اتنفضت من البعبوص ده و انا مش سالمة من كسي اللي عمالة عبير تنيك فيه بصوابعها بعدها الصباع خرج من طيزي و حسيت بشفايف و نفس و لسان علي طيزي بيبوس اللحم و يشم في خرم الطيز بعدها حسيت بلسان بيلحس خرم طيزي و بايدين بتفتح بين فلقة طيزي عشان تعرف تلحس خرم طيزي كويس و انا دايبة بين الاتنين و افتكرت غنوة صباح عاشقة و تعبانة اهه انا كده بعدها الاتنين بعدوا عني و شوفت ان موزة هي اللي كانت بتلعب و تلحس في طيزي و لما بعدوا فضلوا ماسكني و راحوا قربوني من السرير و نيموني علي جنبي و ناموا هما كمان عبير من ناحية وشي و موزة من ناحية ضهري و ابتدا الدعك تاني يا معلم و كل واحدة عمالة تتفنن فيا عبير لفت نفسها و بقيت راسها بين رجليا و بتلحس كسي و بتمصمصه بصوت و بمزاج و بتعضض كمان بس علي خفيف و انا لما لقيت كسها قدام وشي قمت بوسته انا كمان و كانت ريحتها تجنن فكنت مستمتعة اوي و انا ببوس كسها و الحسه و في الناحية التانية كانت موزة بس المرة ديه مش بتلحس لكن حسيت بصوابعها و هي عمالة تبعبصني في خرم طيزي بصباع و اتنين و حسيت بحاجة لزجة في صوابعها عرفت بعد كده انه كريم لتسهيل الدخول و في نفس الوقت مخدر موضعي و بعد ماهي خلصت بعبصة حسيت بحاجة تخينة مزيتة بتحاول تدخل جوه طيزي و ده كان الزبر الأسود في الاول حسيت بوجع لكنه زفلط بسرعة و دخل قمت نطيت في مكاني و عبير كانت لسة بتاكل كسي و الغريبة حسيت بمتعة لما دخلت الزبر البلاستك الاسود علي عكس الواد الخول الغشيم اللي ظرفهولي المرة اللي فاتت و عورني حسيت فعلا المرة ديه بان انا بقيت متكيفة أوي و عبير نازلة لحس في كسي و انا برضه بردلها الجميل في كسها و لمحت بطرف عيني من بعيد شواهي ماسكة زبر بلاستك تاني و عمالة تنيك تفاحة بيه بس في كسها و تفاحة عمالة توحوح و الكل بيصرخ و يصوت من المتعة ليلة عسل ليلة من الف ليلة و ليلة .


نهاية الحكاية الثامنة.
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
لا تنسى التبليغ في موضوع طلبات الدمج
 
قصه اكتر من راااائعه وياااريت لو ليها تكمله
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب و ناقد بناء
سعيدة

الحكاية السادسة

18\5\2022

بعد ما سمير باشا فتحني في ليلة دخلتي ونام جنبي يأخذ نفسه و أنا كنت مبسوطة وسعيدة اصله اول راجل احس معاه بمتعة وحنان وفخامة كده هو راجل فخم كل حاجة فيه فخمه شكله وصوته وريحته وزبره كله كله لا ومحترف كمان خلاني جبت كل اللي جوايا من متعة وحب ومشاعر بقيت كده مش عايزة أقوم من جنبه لكنه هو قام ونده بصوت عالي شواهي شواهي ومكملش التانية الا وشواهي كانت بتفتح الباب وتدخل بسرعة وتقوله اوامرك يا باشا فيبتسم هو وينظر لها ثم ينظر ليا ويقول تمام يا شواهي تمام خدي سعيدة تتشطف كويس وتاخد دوش محترم وتسيبيها تنام كويس وخلي بالك منها ديه خلاص بقت بتاعتي وماتديهاش شغل كتير خفيف خفيف انا هاسافر وارجع بعد شهر او أكتر خلي بالك

منها فتنظر ليا شواهي وهي فرحانة ان الباشا انبسط وتقول للباشا حاضر يا باشا حاضر ثم تقرب مني وتقومني وانا حاسة بأني ابتديت أحس بحرقان في كسي ومش عارفة أضم رجليا عدل فتسندني وهي بتضحك وتقول صباحية مباركة يا عروسة وتدخلني الحمام وتملي البانيو مية وتضع فيه مطهر وتقوللي ياله يا حلوة اعدي في المية ديه علي أد ما تقدري بعدها هاتبقي زي الفل بعد كده اطلعي ناميلك ساعتين بعدها نجهزك للشغل الجديد قمت عملت زي ما قالت بالضبط ونزلت فردت جسمي كله في المية واظاهر ان أنا غفلت شوية وفوقت لما وشي غرق في المية وابتديت اخد نفسي بالعافية تحت المية قومت اتنطرت كده وخرجت من البانيو وانا بكح جامد ودقايق كده وفوقت وأعدت أبص علي نفسي في المراية وأفتكر سمير باشا وامسك بزي واقول هنا باسني وقفشني ورضع حلمتي وكنت بفرك حلمتي وانا بفتكر حسيت بمتعة بعدها مشيت ايدي علي بزي التاني بعد كده سرتي وبطني بعدها وصلت لكسي اتحسسه والمسه حسيت انه مبلول وأعدت افتكر لما كان بيلحسه وأه أه خرجت مني الأه وانا بادعك فيه وفضلت أدعك و أدخل صباعي جوه بعدتها سرعت الحركة وبقيت رجليا مش شايلاني بس كملت وانا مغمضة عنيا ومخدتش بالي ان حد دخل عليا الحمام غير لما لقيت ايدين وصوابع بتحسس علي طيزي وصباع دخل في خرم طيزي بيبعصني قامت الأه عليت شوية وانا فضلت مغمضة عيني ونازلة بايديا دعك في كسي وسمعت صوت شواهي بتقوللي انت لسة هايجة يا بت يخرب عقلك وكانت هي اللي ورايا بتدعك طيازي وتبعبصني وكان ايه صباعها نار شغال بعبصة بعدها حسيت بنفسها علي رقبتي من وره وانها بتشمني بعدها لحست رقبتي ووداني وانا صرخت في نفس الوقت كنت باجيبهم من كسي وجسمي بقي يترعش لحظات وهديت وكنت هاقع لكن هي سندتني من تحت بطاطي وهي بتقولي اجمدي يا بت امال لا انتي تخرجي تنامي علطول كفاية هيجان لسة جاي كتير وفعلا سندتني لحد ما خرجنا من الحمام ونيمتني علي السرير و غطتني بفرش أبيض ناعم وطفت النور وخرجت وسابتني أنام وروحت في النوم .
صحيت تاني يوم قرب العصر كده وكنت جعانة بشكل جامد أوي قمت من السرير ولبست جلبية بيتي علي اللحم وطلعت بره الأوضة لقيت المتنيل جوزي أعد علي السفرة وعمال يلغ محاشي و كباب و كفتة وكانت شواهي كمان أعدة تاكل معاه قمت روحت بسرعة و أعدت أكل انا كمان بشراهة راحو بصولي الاتنين و أعدو يضحكو وانا كملت أكل من غير ما ابصلهم وبعد شوية خلصت أكل وشربت مية و بصتلهم وسألتهم كنتوا بتقولو حاجة فرجعوا يضحكوا تاني بصوت أعلي وقالت شواهي لا ولا حاجة يا حبيبتي كلي براحتك اصلك تعبتي امبارح في النيك ثم قامت عشان تغسل ايديها وقالت وهي ماشية خلصي انتي بس وقومي جهزي نفسك ساعة كده اتنين زباين جايين لازم تبقي علي سنجة عشرة فضحكت وقولت هو في واحدة جاية تشتغل معايا فرد جوزي وقال لا فسألته أمال ايه شواهي هاتشتغل مع واحد وانا التاني فرد برضه وقال لا فبصتله في عنيه وقولتله كده ما فضلش غيرك هاتشتغل انت مع واحد غاوي خولات فضحك وقالي برضه لا يا حلوة قمت هرشت في دماغي وقولت بعبط كده يعني هاشتغل مع الاتنين فرد وقال أه وفي نفس الوقت وقبل ما ارد كانت شواهي رجعت وقالت ايه ده انتي لسة أعدة قومي ياله الناس علي وصول روحت قمت ومشيت علي الأوضة غسلت وشي وتحت بطاطي وشطفت كسي كده بعدا روحت علي الدولاب ولبست عباية بلدي محزقة علي اللحم وسدرها مفتوح من الجنبين مفتوحة لحد نص فخادي كده تنفع للرقص كده ورشيت برفان واتزوقت ومافيش شوية الا وسمعت صوت الباب بيتفتح وصوت جوزي بيكلم حد وبيقوله يا أهلا وسهلا شرفتونا يا بهوات اتفضلوا ده انتوا هاتتبسطوا معانا جامد وسمعت صوت خطواتهم لحد ما أعدوا في الصالة بعدها سمعت صوت شواهي وهي بتسلم عليهم وبتقولهم ايه الغيبة ديه يا رجالة بقالكوا كتير مجتوش ثم نادت عليا سعيدة يا سعيدة تعالي

فخرجت من الأوضة وبصيت علي الضيوف لقيتهم اتنين طوال و رفعيين وسمر وملامحهم جامدة وفيهم شبه من بعض ولما قربت أكتر شميت ريحة بوية فقلت في نفسي فينك يا ريحة سمير باشا من ريحة الصنايعية دول وفعلا كان شكلهم غشم وعنيهم كانت بتاكلني أكل اتبسطت واضايقت في نفس الوقت قامت شواهي بصتلي وقالتلي قربي يا سعيدة دول أجدع رجالة وصنايعية سعد و فتحي فقمت قربت منهم راحوا قاموا وكل واحد فيهم قام حضني وبايسني في خدودي وهما بيحسسوا علي جسمي وعلي طيازي ويقولوا يا أهلا بالقمر كله بعدها أعدوا وقالوللي عايزين نشوف رقصك يا حلوة قام جوزي راح علي الصب وشغل مزيكا رقص حلوة وانا ابتديت أرقص و أهز كل حتة في جسمي وهما سخنوا وكانوا بيدخنوا حشيش الدخان دوخني وانا بهز بس حسيت بمزاج كده وابتديت أضحك ولاحظت شواهي بتضحك هي كمان بعدها قام الاتنين ناحيتي وابتدوا يشاركوني الرقص وكل واحد فيهم يحضني شوية ويحسس علي جسمي وانا ابتديت اندمج معاهم ومديت ايديا احسس علي ازبارهم من فوق البنطلون وحسيتهم جامدين كده بعدها قام سعد وشاددني علي أوضة النوم وأعد يحضني ويحسس علي جسمي ويدعك في بزازي و طيازي وهو بيبوس جامد وبيعضني في رقبتي بعدها سمعت صوت فتحي كان دخل هو كمان وقال ايه يا سعد مش تستناني اللي ياكل لوحده يزور لكن سعد ماردش عليه وفضل ياكلني بلسانه و اسنانه كانه بياكلني فعلا لحظات وفتحي دخل معانا وحضني من وره و أعد يلعب في شعري ويحسس علي ظهري و طيازي وحسيت ان انا بقيت في سندوتش بين الاتنين والاتنين نازلين تفعيص فيا قمت طلعت صوت بالعافية و قولت طب ما تستنوا نقلع كده الأول و نظبط راحوا بعدوا عني وابتدوا يقلعوا هدومهم بسرعة وانا كمان قلعت العباية وبقيت عريانة ملط زيهم وقبل ما اقول اي حاجة كانوا هما جم عليا جامد ورجعوا يحضنوني جامد وكل واحد فيهم يلحس و يبوس الحتة الي فاضية وانا بينهم ما بقتش عارفة استمتع ولا أضحك بعدها جروني علي السرير وسعد نام علي ظهره وقالي تعالي يا حلوة اركبي قمت علت نفسي وركبت عليه و دخلت زبره جوايا كان جامد بس رفيع وابتديت اتحرك فوقيه وهو بيقوللي أسرع يا حلوة وانا شغالة حسيت بفتحي بيلعب في طيزي وانا شغالة مع سعد وحسيت بصباعه بيغوص جوه خرم طيزي و بيحركه كأنه بيوسعه حسيت بسنة ألم مع متعة وانا بتنطط فوق زبر سعد بعدها حسيت بفتحي بيغير من وضعه ولقيته بيركبني من وره بعدها حسيت بزبره وهو راخر جامد وطويل بس رفيع وهو بيحاول يدخله في خرم طيزي بدل صوابعه قمت اتخشبت لحظة واستنيت الوضع الجديد ده وافتكرت ان انا شوفته في فيلم سكس قبل كده مع البت رشا جارتنا علي تليفونها ولما نجح فتحي في ادخال زبره طيزي ابتدا يتحرك بالراحة وانا اتحركت فوق زبر سعد في كسي وفضلنا كده شوية شغالين ييجي ربع ساعة والاتنين نازلين حفر فيا ولا البريمة كنت حاسة بمتعة بس كاملة بعدها لقيت فتحي بيسرع نيك في طيزي و هو بيزوم وبيقول اه خلاص هاجيبهم يا شرموطة هاجيبهم وفعلا لحظات و حسيت بلبنه سخن جوه طيزي وحسيت بحرقان جامد وهو بيخرج زبره منها بس سعد راخر كان زود سرعته في كسي وبقي يرفعني و ينزلني بسرعة بايده ثم زام هو كمان وانتفض للحظة وحسيت انه كده جابهم هو راخر جوه كسي والغريبة انه بعد كل ده انا ماجبتهمش بس حاولت اداري عليهم وابين ان انا مبسوطة و ان هما جامدين و كده والاتنين كانوا عمالين ينهجوا وانا أبصلهم وأقول في سري ولا في حد زيك يا سمير باشا يا باشا .


نهاية الحكاية السادسة
كل حكاايه بحد ااحلي من اللي قبلها ..
شابوه بحد اووووي 👏👏👏
 
  • عجبني
التفاعلات: أديب
القصه حلوه اووووي
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%