سالب منيوك قصتى الحقيقية

[دكتور نسوانجي]

انا اسمى امير وشهرتى ميرو 25 سنة انا سالب مفتوح طيزى واسعة اوى بس عمرى ما اتنكت من حد انا بنيك نفسى عن طريق الازبار الصناعى بدايتى فى انى اكون سالب كانت مع ابن عمى كان اكبر منى بسنة كانت طيزى حلوة ومدورة وكنت بلبس اشرات تبين جمالها وكان جسمى متوسط وكان ابن عمى بيتعمد يبص عليها وكان ساعات بيبعبصنى من على الشورت وكنا قريبين اوى من بعض وغى يوم كنا بنلعب انا وهو لقينا ولدين بيلعبو فى طياز بعض بقطعة خشب رفيعة وبدخلوها فى طيز بعض انا وابن عمى عجبنا الموضوع اوى كنا صغيرين فى السن كنت انا 8 سنين وهو 9 سنين ومكناش نعرف حاجة عن النيك والزبر فقررنا ان احنا نجرب كان عندنا سطح وبعد اما اهالينا يروح اشغالهم نطلع على السطح ونقلع هدومنا ونجيب خشبتين صغيرين وانا انا الاول على بطنى وابن عمى يحطها فى طيزى ويدخلها ويطلعها وانا زبرى يبقى واقف على اخره بس مفيش لبن لانى لسه 8 سنين وبعدين هو ينام وانا احط العصاية فى خرم طيزه وفضلنا على كده حوالى 5 اشهر وكنت بحس بلزة جامدة اوى وفى يوم واحنا كنا على السطح شافتنا بنت جارتنا كانت اصغر منى بسنة وجبناه معانا وكنا بنلعب كلنا فى طياز بعض وهى كانت بتفتح طيز كل واحد فينا للتانى عشان يحط العصاية فيها وكنا بنشم ريحة العصاية بتبقى ريحتها مميزة الريحة دى عمرى ما نسيتها وفضلنا على كده حوالى سنة ولغاية دلوقتى منعرفش حاجة عن النياكة والا ان الزبر بيخش فى الطيز وبعد سنة اتكشفنا انا وابن عمى والدى شافنا ويومها حصل زعيق وضرب وقررنا انا ده غلط ومعدناش نعمل كده وابتعدت عن ابن عمى وبقيت لوحدى وفضلت فترة مفكرتش فى الموضوع ده وبعدين بعد فترة حسيت انى طيزى بتاكلنى وعايزة اى حاجة تدخل فيها ومن هنا بدأت رحلتى مع الازبار الصناعى اول حاجة حطتها فى طيزى كان مفتاح الشقة وبعدين فكرت فى حاجة اكبر لقيت شمعة وفضلت على كده لغاية اما بلغت واصحابى علمونى اضرب عشرة ازاى بالصابونة وكنت اما ادخل الشمعة فى طيزى احس بمتعة جامدة اوى مع العب فى زوبرى لغاية اما اجيب لبنى وفضلت كل فترة اجرب حاجة جديدة ادخلها فى طيزى لغاية اما وصلت للخيار وبعدين وصلت انى ادخل بيضة حمرا بتاع الفراخ فى طيزى هى وجعتنى فى الاول وتعبت لغاية اما دخلتها وبدات طيزى تتعود عليها لغاية اما وصلت انى ادخل طمطماية وكنت بدخلها وادخل وراها خيارة وهنا عرفت انى طيزى بقت واسعة اوى وكعادة اى سالب متناك بيتمنى انى اللى يخش فى طيزه ويمتعه يبقى حاجة كبيرة لان كل ما اللى فى الطيز كبر المتعة والالم واللذة والنشوة تزيد فكنت ببتكر كل يوح حاجة لدرجة انى دخلت اقلام الالولن كلها فى طيزى مع بعض قلم قلم وكان عندى مراية بحطها قدامى وانا بنيك نفسى عشان اشوف طيزى وانا بتناك وكانت متعتى جامدة اوووووووووووى وفضلت على كده لغاية اما دخلت نت وبدات اشوف الازبار ولقيت ان زوبرى صغير اوى بالنسبة للى الاذبار اللى بشوفها وكنت باتمتع اوى وانا بشوف الازبار واتمنى ان اى زوبر منهم ينكنى ويفشخنى ولكن الخوف من الفضيحة كان بيمنعنى انا اتناك من حد وفضلت على الصناعى وكنت بافضل العب فى طيزى وانا باتفرج على الصور والافلام بتاع الشواذ لغاية اما اجيب لبنى ومشكلتى ان طيزى ما بتشبعش يعنى بتحتاج انى احط فيها حاجات على طول فعندى الخيار وعندى زوبر صناعى حلو بمتع نفسى بيه وافضلت على الحال ده لغاية وقتنا هذا وانا نفسى اتناك بزبر حقيقى واجرب ادوب لبنه ببقى وخرم طيزى ولكن الخوف من الفضيحة هو اللى بيمنعى يعنى بكلم شباب كتير على النت وعند لحظة الجد والاتفاق ارفض وافصل النت وبتفضل متعتى مع الصناعى وطيزى بقت واسعة اوى من النيك بالصناعى ودى قصتى لغاية دلوقت عاشق نيك خرم طيزى وعاشق ازبار الفحولة النياكين

اضغط لقراءة المزيد...

 

[المخلص الوفى]

انا اسمى امير وشهرتى ميرو 25 سنة انا سالب مفتوح طيزى واسعة اوى بس عمرى ما اتنكت من حد انا بنيك نفسى عن طريق الازبار الصناعى بدايتى فى انى اكون سالب كانت مع ابن عمى كان اكبر منى بسنة كانت طيزى حلوة ومدورة وكنت بلبس اشرات تبين جمالها وكان جسمى متوسط وكان ابن عمى بيتعمد يبص عليها وكان ساعات بيبعبصنى من على الشورت وكنا قريبين اوى من بعض وغى يوم كنا بنلعب انا وهو لقينا ولدين بيلعبو فى طياز بعض بقطعة خشب رفيعة وبدخلوها فى طيز بعض انا وابن عمى عجبنا الموضوع اوى كنا صغيرين فى السن كنت انا 8 سنين وهو 9 سنين ومكناش نعرف حاجة عن النيك والزبر فقررنا ان احنا نجرب كان عندنا سطح وبعد اما اهالينا يروح اشغالهم نطلع على السطح ونقلع هدومنا ونجيب خشبتين صغيرين وانا انا الاول على بطنى وابن عمى يحطها فى طيزى ويدخلها ويطلعها وانا زبرى يبقى واقف على اخره بس مفيش لبن لانى لسه 8 سنين وبعدين هو ينام وانا احط العصاية فى خرم طيزه وفضلنا على كده حوالى 5 اشهر وكنت بحس بلزة جامدة اوى وفى يوم واحنا كنا على السطح شافتنا بنت جارتنا كانت اصغر منى بسنة وجبناه معانا وكنا بنلعب كلنا فى طياز بعض وهى كانت بتفتح طيز كل واحد فينا للتانى عشان يحط العصاية فيها وكنا بنشم ريحة العصاية بتبقى ريحتها مميزة الريحة دى عمرى ما نسيتها وفضلنا على كده حوالى سنة ولغاية دلوقتى منعرفش حاجة عن النياكة والا ان الزبر بيخش فى الطيز وبعد سنة اتكشفنا انا وابن عمى والدى شافنا ويومها حصل زعيق وضرب وقررنا انا ده غلط ومعدناش نعمل كده وابتعدت عن ابن عمى وبقيت لوحدى وفضلت فترة مفكرتش فى الموضوع ده وبعدين بعد فترة حسيت انى طيزى بتاكلنى وعايزة اى حاجة تدخل فيها ومن هنا بدأت رحلتى مع الازبار الصناعى اول حاجة حطتها فى طيزى كان مفتاح الشقة وبعدين فكرت فى حاجة اكبر لقيت شمعة وفضلت على كده لغاية اما بلغت واصحابى علمونى اضرب عشرة ازاى بالصابونة وكنت اما ادخل الشمعة فى طيزى احس بمتعة جامدة اوى مع العب فى زوبرى لغاية اما اجيب لبنى وفضلت كل فترة اجرب حاجة جديدة ادخلها فى طيزى لغاية اما وصلت للخيار وبعدين وصلت انى ادخل بيضة حمرا بتاع الفراخ فى طيزى هى وجعتنى فى الاول وتعبت لغاية اما دخلتها وبدات طيزى تتعود عليها لغاية اما وصلت انى ادخل طمطماية وكنت بدخلها وادخل وراها خيارة وهنا عرفت انى طيزى بقت واسعة اوى وكعادة اى سالب متناك بيتمنى انى اللى يخش فى طيزه ويمتعه يبقى حاجة كبيرة لان كل ما اللى فى الطيز كبر المتعة والالم واللذة والنشوة تزيد فكنت ببتكر كل يوح حاجة لدرجة انى دخلت اقلام الالولن كلها فى طيزى مع بعض قلم قلم وكان عندى مراية بحطها قدامى وانا بنيك نفسى عشان اشوف طيزى وانا بتناك وكانت متعتى جامدة اوووووووووووى وفضلت على كده لغاية اما دخلت نت وبدات اشوف الازبار ولقيت ان زوبرى صغير اوى بالنسبة للى الاذبار اللى بشوفها وكنت باتمتع اوى وانا بشوف الازبار واتمنى ان اى زوبر منهم ينكنى ويفشخنى ولكن الخوف من الفضيحة كان بيمنعنى انا اتناك من حد وفضلت على الصناعى وكنت بافضل العب فى طيزى وانا باتفرج على الصور والافلام بتاع الشواذ لغاية اما اجيب لبنى ومشكلتى ان طيزى ما بتشبعش يعنى بتحتاج انى احط فيها حاجات على طول فعندى الخيار وعندى زوبر صناعى حلو بمتع نفسى بيه وافضلت على الحال ده لغاية وقتنا هذا وانا نفسى اتناك بزبر حقيقى واجرب ادوب لبنه ببقى وخرم طيزى ولكن الخوف من الفضيحة هو اللى بيمنعى يعنى بكلم شباب كتير على النت وعند لحظة الجد والاتفاق ارفض وافصل النت وبتفضل متعتى مع الصناعى وطيزى بقت واسعة اوى من النيك بالصناعى ودى قصتى لغاية دلوقت عاشق نيك خرم طيزى وعاشق ازبار الفحولة النياكين

وانا نفس الشيء متمتع مع الزب الصناعي

 

[ممحونه اوووى]

اححححححح نفسى فى حاجه زى كدا