NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,840
مستوى التفاعل
12,426
نقاط
20,464
تعرفت على زوجين متحررين من النت وكانت البداية مع لؤى الذى كان يطلب تجارب الغير لمكافحة الملل بين الأزواج ولم أبخل بها وكان يعرف معظمها وطبقة فعلا ولكن تحسنت الأمور ولم تصل بعد إلى مايتمناه وصارت صداقة وتبادل خبرات من خلال النت ولؤى 42 سنة متزوج منذ 14 عاما وسيم وأنيق ويعمل باحدى الشركات الأجنبية وذو ثقافة وتعليم ممتازين بالأضافة لشخصية عملية مميزة وطولة 174 سم و وزنة 85 كيلوجرام وبعد حوالى ستة شهور عاد الملل مرة أخرى للؤى وزوجتة ماهيتاب (ماهى) وكانا يفكران بطريقة لكسر الملل مع حفاظها على حب كل منهما للآخر فقد كانا يتصارحان بكل شئ ويتخذان قرارتهما معا وخطرت لهم فكرة الممارسة الجنسية أمام طرف ثالث كحل من الممكن أن يشعرهما بالأثارة المفقودة ولكن خشيا من تطبيق الفكرة من خلال النت تجنبا للتشهير وكانت فكرة أحضار شخص ثالث لغرفة نومهم للمشاهدة هى الأقرب مع أخذ كل وسائل الأمان ولكن يبقى الوثوق بشخص ما مع وضمان عدم مشاركتة أمرا شديد الصعوبة والتطبيق وتحدث معى لؤى بالفكرة فوجدتها جيدة فعلا وسألنى هل من الممكن أن أشاركهم مع السيطرة على نفسى؟ وهل يمكنة الوثوق بى؟ وأن (ماهى) تريد شخصا أصغر وترشح واحدا ولكنة لا يطمئن له وقد أقنعها بأن شخصا راشدا فى نفس ظروفهم تقريبا يخاف على وضعة الأجتماعى مثلهم هو الأفضل كشريك وحتى الحكم على نجاح التجربة وبعدها يمكنهم التغيير متى شاؤو فأقتنعت (ماهى) ,, وأنا أكبر من لؤى بست سنوات وأكبر من (ماهى) بثمانية سنوات ونصف. ورحبت بالمشاركة فقد أجد جديدا يثيرنى ويبدد الملل الزوجى الذى أعيشة فأنا فلا بأس من أعتبار الأمر كأنة مشاهدة فيلم سكس أثناء تصويرة وقابلت لؤى لأول مرة بمكان عام وتحدثنا فى أمور كثيرة فقد كان يريد التعرف على أكثر والتحقق من شخصيتى وأفكارى وبعد حوالى ساعة حضرت (ماهى) هى الأخرى فجأة ولكن بترتيب مع لؤى وكانت أنثى رائعة فهى بيضاء بوجه مستطيل تقريبا شعرها بنى وكيرلى وعيونها عسلية واسعة ودقيقة الشفاه والأنف ممتلئة الخدين وتمتلك طابع الحسن باسفل ذقنها وكانت ترتدى الجينز وحذاء رياضى وبدى أسود جميلة اليدين وتضع طلاء أظافر قاتما و هيفى ميكب وهى بطول 168 سم تقريبا وبوزن73 كيلو فهى تمتلك جسدا رائعا وقواما ممشوقا بين المصرى الممتلئ والأوروبى النحيف ويحسب لها رشاقتها رغم سنوات الزواج وأنجاب طفلين وهى زميلة لؤى بالعمل بذات الشركة ,,, وجلسوا يتحدثون براحة ومرح ومن خلال الحديث وجدتها شخصية جذابة ولماحة وذكية ومسيطرة تنتقى كلماتها بأمتياز وذات ثقافة وتعليم كبيرين وأنتهت الجلسة وفهمت أنها كانت لتقييمى بواسطة (ماهى) على الأقل وبعد حوالى عشرة أيام أبلغنى لؤى بالموعد المحدد للقاء وذهبت وللغرابة كنت متوترا فأستقبلنى بمودة وترحاب وكان يرتدى شورت أبيض وتيشرت رمادى وجاءت (ماهى) مرحبة وهى ترتدى روبا حريريا أزرقا وتضع ميكب ثقيل كالعادة وبرفانها الساحر يملأ المكان وتناولت قهوتى وتناولوا شرابا خفيفا وقال لؤى : أية رايك نقعد جوة ؟ فهززت رأسى موافقا ,,, وشعرت بتوتر لؤى و(ماهى) رغم الترحاب وكنت مقدرا ذلك فأنا بكل خبراتى أشعر بالتوتر فتلك أول مواقفى مع زوجين فما بالك بهم هم ,,, وسبقتنا (ماهى) وبالممر طلب منى لؤى موبايلى فأعطيتة لة ودخلنا لغرفة النوم فطلب منى التحرر من ملابسى كاملة أو جزء منها كما أشاء ففعلت ماعدا البوكسر وأشار لى بالجلوس على كرسى الفوتية البعيد نسبيا والمواجه للفراش ,, وتحرر لؤى من ملابسة وتمدد بالفراش ولحظات وخرجت (ماهى) من الحمام وهى ترتدى بيبى دول أسود وتحتة أندر وبرا فتلة على شكل قلوب وكان صدرها متوسط الحجم ومشدود ومرفوع لأعلى وسيقانها وفخادها ممتلئة ومشدودة كانت كل معالم ومفاتن جسدها ناضجة وشهية وبالحجم والمقياس المثالى تقريبا ,,, منظرها أثارنى بشدة وأنتصب زوبرى بعنف وبألم فتوترت أكثر فما هى ألا بداية البداية وذهبت (ماهى) للفراش وتمددت بجوار لؤى وطال نظرهما لبعضهما فقد كانا متوترين مثلى حتى بدأ لؤى بتقبيلها وهو يمرر يدة على جسدها وصدرها وكسها ثم مال عليها محتضنا مقبلا قليلا ثم بدأ يباعد مابين ساقيها ويخلع عنها أندرها بهدوء ورماه وراء ظهرة ثم أغمد قضيبة بكسها بقوة وبدأ وصلة رائعة وطويلة من النيك بسرعة وقوة وأحيانا بعنف حتى قذف داخلها ونام بجانبها متلاحق الأنفاس ويكاد قضيبى ينفجر من المشهد وأنتصابة الشديد يؤلمنى وكنت أقبض على ذراعى الكرسى بكل قوتى حتى تصلبت عضلات ذراعاى. وكان قضيب لؤى بين النوم واليقظة وماهى ألا دفائق حتى أنتصب ثانيا فقام واقفا وطلب منها وضع الدوجى بأشارتة لها ففعلت وشاهدت من موقعى طيزا رائعة تمتلكها (ماهى) وأدخل لؤى قضيبة وبدأ وصلة أخرى عنيفة من الهبد والرزع وكان يناوب بين طيزها وكسها بالنيك حتى قذف بطيزها وأخرج قضيبة وقطرات اللبن بخرمها واضحة لى وكنت أثناء ذلك أدعك بزوبرى حتى قذفت فى البوكسر وشاهدتنى (ماهى) بالمرآه أمامها فقد كنت أراقب تعابير وجههما هما الأثنين بها ولاحظت عدم وجود رد فعل واضح على وجه لؤى وردود فعل وجه (ماهى) كانت بين اللذة أحيانا و الألم أحيانا و بقت (ماهى) بتلك الوضعية تستريح لفترة وتمتعنى بمنظر طيزها وكسها من الخلف وجلس لؤى على الأرض مواجها لى ناظرا لأعلى وهو متلاحق الأنفاس وشعرت بأنتهاء الأمر فقمت مستأذنا بالأنصراف فأشار لى بالجلوس وتمدد فوق الفراش وأشار لها أن تعالى فخلعت البيبى دول وركبت قضيبة المنتصب ثالثا بوضع الفارس (الحصان) ومارست (ماهى) جنسا مجنونا مع نفسها بدون تدخل لؤى حتى أتت شهوتها وشهقت وأرتمت بجانبة كالمذبوحة وكان جسدها رائعا بمعنى الكلمة وتمتلك وسطا رائعا ظاهرا بتفاصيلة وبطنها غير بارزة كثيرا. وتمت المهمة وأنصرفت سعيدا وقمت بأفتراس زوجتى بالبيت ونمت حتى الظهر فقد كان مجهودا شاقا على جسدى وأعصابى. وتركت لؤى ليبدأ بالحديث وتواصل معى بعد يومين مسرورا وسعيدا فهما لم يشعرا بتلك الأثارة والفوران منذ شهر العسل وأنة لأول مرة يمارس لثلاث مرات متتالية منذ شهر العسل فعادتهما مرة أو مرتين عند شدة الأثارة وأنهما كانا متوترين مثلى ولكن بمجرد البدء نسيا وجودى وتصرفا بطبيعتهما وكلما تذكروا وجودى زادت أثارتهم أكثر وكنت سعيدا بما أسمع وطلب منى العودة مجددا مع مشاركة خفيفة (سوفت) بناء على موافقة وطلب (ماهى) وأنهما مقدران شدة تحكمى بنفسى وعدم أفساد ليلتهم الجميلة وسعداء بأن تجربتهم نجحت ولم أتسبب بأفشالها بل كنت العامل الأهم بنجاحها وذهبت للموعد التالى بعد أتفاق مع لؤى على ما سأفعلة أنا وسيفعلة فوجدت ترحابا أشد وزوال للتوتر وأنتشار روح المرح وأستقبلتنى (ماهى) بنفسها أولا وهى ترتدى بيبى دول أحمر نارى وبة فتحتين على شكل قلب يخرج منهما صدرها وفتحة اخرى أسفلهما تظهر سرتها وبطنها وبالكاد يصل لأول كسها فقبلت يدها ودخلت وجلست أمامى براحة و ملئت عيونى من كسها الجميل الحليق والذى يرقد بوداعة بين فخذيها مداريا شراستة وسخونتة وجاء لؤى مرحبا وقليلا وبدأنا ما خططنا لة فبدأ لؤى بتقبيلها ثم ركب بزازها ينيكها فيهم وبدأت بقدميها وساقيها وفخادها وكسها أشبعهما تقبيلا ولحسا ومصا ثم جاء دورى لأنيك بزازها وتراجع هو لينيك كسها وورجلها على كتفة وظللنا هكذا حتى أتينا شهوتنا جميعا تقريبا بنفس التوقيت وقذفت لبنى على صدرها الجميل الناعم الطرى ودخلت (ماهى) الحمام لتعدل من أناقتها وجمالها وعادت بيبى دول ذهبى متوهج متناغم تماما مع لون شعرها وعيناها وطلاء اظافرها البنى الغامق وأتخذت وضع الدوجى على الفراش وجاء لؤى من الخلف ينيك كل فتحاتها التى أمامة وجئت من الأمام لتمص لى زوبرى بكل شهوانيتها وجنونها حتى قذفت على وجهها وتمددت بجوارهم حتى أنتهوا من بعضهم. ودخلت حمامها مرة أخرى وخرجت عارية تلك المرة لتمص قضيب لؤى وتلعب بزوبرى وبيضاتى بيدها حتى أنتصب قضيبى وقضيب لؤى فركبت (ماهى) قضيب لؤى بوضع الفارس المقلوب مائلة بظهرها على صدرة مسندة يديها على زندية وهى تحرك أردافها وكسها ووسطها فوق قضيب لؤى بمهارة ورشاقة وسرعة يدلان على شهوة ملتهبة وخبرة رائعة. وتواصل معى لؤى بعد ذهابى بنفس الليلة سعيدا بها جدا ونقل لى سعادة (ماهى) هى الأخرى وليبلغنى بالمقابلة التالية بعطلة نهاية الأسبوع وبدون أى ترتيبات ولا تحفظات وشروط وليفعل كل منا ما يسعدة مع مراعاة رضاء (ماهى) عما نفعل نحن الأثنين وأنها تغيرت كثيرا واصبحت تميل للسعادة والمرح وتغيرت حياتهما معا ومع الآخرين للأفضل خلال فترة قصيرة وهو يريد أستمرار سعادتهم. وذهبت وأنا متوتر فالمرات السابقة كان هناك سيناريو وحدود غير تلك المرة كما أنى لاحظت ودرست (ماهى) تماما وأعلم ماتحبة ويثيرها ويشبعها ولكن لن أستطيع فعلة بأريحية مع وجود لؤى فبالرغم من جودة لؤى وثقافتة الجنسية المتميزة الا أنة يفتقد الخبرة والأحساس فهو يمارس كالآلة وعلى الرغم من قوة شخصية (ماهى) وذكاؤها الا أنها أنثى رومانسية تميل للحنان والمشاعر والأحاسيس وملل العلاقة بينهم سببة لؤى فهو يتصور بأنة يشيعها بقدرتة الجنسية الجيدة فعلا ولا يتصور أحتياجها لشئ آخر وهى لن تعلمة الحب والرومانسية فهى لاتدرس ولاتعلم بل هى طبع مكتسب فهو مثلا يقرف من لحس الكس ولا يجد تقبيل قدمى الأنثى ومص أصابعها دليلا على الحب أو الشوق وبغير تلك النقطة فهو شخص رائع يحب بيتة وزوجتة ,,, وكانت (ماهى) ترتدى بيبى دول موف قصير يغطى حلمات صدرها ويصل لفوق كسها وبة سهم ذهبى يشير للأسفل بأتجاة كسها وفتلتين على أكتافها وبدأنا ليلتنا وفضلت رد الفعل فلن أبدأ شيئا بل ليبدأو هم وسأشارك متى كان ذلك ممكنا ومرغوبا منهم ومنها بالتحديد وكان قرارا قاسيا فكنت أريد أن أنيك (ماهى) بكل جوارحى وعقلى وقلبى فهى أنثى رائعة وأنيقة بل وفاخرة وكنت متعطشا لأحساسى بها وأنا داخل جسدها و شغوفا برؤية أحساسها بى فى عينيها الجميلتين. وبدأ لؤى بالقبلات ثم ركب (ماهى) من كسها وقدماها على كتفة فأقتربت من وجهها بزوبرى وأنتظرت فتناولتة وبدأت مصة ثم نكت بزازها بلطف كبير حتى قذفت على بزازها وتناولت فوطة ومسحت لبنى عليهم وتركتهما ودخلت الحمام لآخد دشا يزيل توترى وخرجت فوجدتها بوضع الدوجى تمص قضيب لؤى فأتجهت بزوبرى المنتصب لكسها وبدأت أمرر زوبرى على كسها وفتحة وفلقتى طيزها وأداعب خرميها برأس زوبرى وأنتظر رد فعلها فوجدتها تتراجع بوسطها ناحيتى تريد دخولة بها فبدأت أدخلة بلطف وأنيكها بحنان ثم أخرجت زوبرى من كسها وضربت بة فلقات طيزها ولحست خرم طيزها سريعا لأرطبة وأدخلت زوبرى بطيزها ببطء رويدا رويدا حتى دخل كلة وساعتنى سوائل كسها على زوبرى بذلك وأستمريت فى نيكها بحنان وهدوء كاملين حتى قذفت بطيزها وجلست لأستريح وجاء لؤى فأكمل نيك كسها حتى قذف هو الآخر ودخلا الحمام واحدا بعد الآخر وخرجت (ماهى) بفوطة على وسطها واشارت لى بالتمدد على الفراش ففعلت وركبت فوق زوبرى بكسها تمارس رياضة الفروسية المفضلة لديها وخرج لؤى من الحمام فوجدنا كذلك فجاء من وراءها وأدخل قضيبة بطيزها وبدأ ينيكها وأحسست بزوبرى يحتك بقضيب لؤى من خلال جدران كسها فهجت بجنون وأخذت أحرك زويرى لداخل كسها بجنون وهى تتحرك بسرعة وتتأوة ولؤى يتحرك بسرعة هو الآخر فطلبت منها الثبات وسأتحرك أنا ولؤى وفعلت وظللنا هكذا حتى جاءت شهوتها مرتين وسال عسل كسها على عانتى وبيضاتى وقذف لؤى بطيزها وسال لبنة عليها حتى نزلت قطرتين منة على فخدى. ودخلت الحمام ثانيا لأجدد نشاطى ودخلت بعدى وراح لؤى بغفوة قصيرة وخرجت عارية بأبتسامة رائعة وسعيدة فأشرت لها بالتمدد على الفراش وأنتهزت فرصة نوم لؤى ولحست كسها بشوق وقوة وهيجان فأنتصب زوبرى كالشومة وتصاعدت آهاتها المكتومة وبللت شفاهى بعسل كسها وبدأ لؤى بالأستيقاظ فأخذت قدميها على كتفى وبدأت وصلة نيك حانية وهادئة وجميلة مع كسها أخرج منة زوبرى بهدوء حتى آخرة واعو لأدخلة بهدوء حتى آخرة أيضا وقام لؤى بركوب بزازها ثم مصت قضيبة حتى أتينا جميعا شهوتنا ونمنا ثلاثتنا حتى الفجر. وأستمر اللقاء بكل عطلة نهاية الأسبوع حتى حدث ماتمنيتة بشكل تلقائى ورائع. (يتبع) :g030: :g014: :99:

الجزء الثاني
أربعون يوما مضت بدون تواصل! وكان أتفاقنا أن لايجبر أحدنا الآخر على الأستمرار لو أراد التوقف ,, وتلقيت أتصالا من رقم لا أعرفة وكانت (ماهى) لترتيب لقاء وذهبت فأستقبلتنى بحرارة أكبر وهى ترتدى بيبى دول سماوى بفتلات صاعدة من أسفل الصدر مرورا بجانبية ومنتصفة وتلتقى عند عنقها ويخرج صدرها كاملا من وسطهم كفوهات مدافع مصوبة نحوى تتوعدنى بالتدمير,, ذلك الصدر الذى لم يشبع حبا وأهتماما أظهرتة كاملا ليسألنى هل تستطيع العناية بى حقا؟ وطلاء أظافر بنفس اللون وميكب ثقيل كالعادة تميل ألوانة لدرجات الزرقة ,,, آه كم هى أنيقة حتى وهى عارية تقريبا! وشرحت لى أنشغال لؤى بمشروع هام وكيف ساعدتة ببعض الجوانب الإدارية والكتابية وسافر لعرض عملة على إدلرة الشركة بالخارج وشجعها على مقابلتى متى شاءت تعويضا عماسبق وفرحت بشدة فقد حان وقت أمتاع الأميرة الفاتنة بدون ظغوط ولا توتر وجاء دورى لأعرض فنونى لأرضاء جمهورى على مسرح جسدها ولتعرف أن طعاما كثيرا قد يشبعها ولكن طعاما مطهيا بحرفية وبنار هادئة يمتعها ويشبعها معا بل يشعرها بالجوع لة كلما أكلت منة. وبعد حديث متواصل وممتع قطعتة هى لتقول "ماتيجى ندخل جوة!" فقمت أليها وحملتها بين يدى فجأة وانا اقبلها وأصف لها كم هى فاتنة وبغاية الدلال الملكى الراقى وعندما دخلنا الغرفة كانت أضاءتها خفيفة ذهبية مع صوت موسيقى غربية هادئة يملؤها وصدقت فراستى بحبها للرومانسية وأعدادها اللازم لها وقلت لنفسى هاقد دخلت الغرفة الملكية ولن أخرج بدون أغلى شئ بها وهوقلب الملكة ذاتة فوضعتها بالفراش برقة وبدأت أقبل قدميها الملكية وأصابعها فساقاها ففخادها فكسها قبلات خفيفة تكاد تلامس شفتاى بشرتها وانفث بقبلاتى أنفاسى الحارة على جلدها الناعم والذى أتشممة برقة وشوق لأشبع من رائحة جسدها الجميل ولأوقظ كل أعصابها من نومها وأكملت طريقى للأعلى مرورا بسوتها وبطنها وصدرها المنتصب المشدود والذى أختصصتة بوصلات لحس ولمس ومص حلمات أضافية لعلة يرضى بعطائى السخى لةوأنتقلت لأكتافها فعنقها فخديها وشحمات أذنيها أمارس معهم سحرى ثم حول شفاهها بشكل دائرى تصغر وتصغر دوائرة لتنتهى فى مركز الدائرة الأصلية وهو فمها دقيق الشفتين فأمصص الشفة العليا فالسفلى فهما معا أريد أكلهما ومضغهما وأمتصاص رحيقهم الملهب للمشاعر ثم عدت لتاجها الملكى ومركز فتنتها وأنوثتها وسيطرتها الناعمة ذلك الكس بوسط جسدها وفخداها لأقدم لة كل مهاراتى وخبراتى مع حبى وأشواقى الزائدة عن تحمل أعصابى ونفسى فرويتة وأرتويت منة لحسا سطحيا بكاملة من الخارج ثم شفرا شفرا على حده ثم ذلك الوادى وردى اللون بين الشفرين ثم بظرها مصا برقة وقوة معا ثم سددت لسانى لداخل فتحة كسها فى طلقات متتالية هادئة ولكن قاتلة ومميتة لملكات الأنوثة والدلال ,, وكانت آهات متعتها أحلى من الموسيقى المنتشرة بالمكان وأعلى وأكثر صدقا فى التعبير عما يحدث من أحتلالى لجسد تلك الملكة بقوة الحب الناعمة وكانت كلمات مدحها لصنعتى تجعلنى متفانيا فى حبها وحب ما أطعمة لها " حراام عليك دوبتنى " " تعالى بقى كفاية همووووت " " هى دى أول مرة تشوفنى " وكنت أردد فى نفسى " نعم هى ليلة زفافنا الأولى ولن تجعليها الأخيرة " " نعم ستموتين عشقا يليق بكى كأنثى فخمة أنيقة " " سأجعل آهاتك الحانا تصف للعالم كيف أخرجت ما بداخلك من لؤلؤ ومحار " و أرتعشت لمرات وما سكتت عنها مهما بللت شفاهى ولسانى بعصائر أحاسيسها وأنوثتها وشهوتها فقد أردت مكافأتها على دعوتى و أختيارى كما يليق بها وتستحقة. وقمت بهدوء لأخلع ملابسى ورفت قدميها على كتفى و ضممتهما معا واضعا زوبرى بين شفريها أحركة بينهما وأصدم بظرها برأس قضيبى مع تقبيل باطن قدميها الناعمتين ومسحهم بوجهى وخدى لأتمتع بعذرية مشاعرها الرومانسية بليلة دخلتنا وهى تحرك رأسها يمينا ويسارا بأهات عالية وحديث من قبيل " دخلو مش قادرة " و " حرااام كده " ثم ركبت بزازها لأشعرهما بسخونة زوبرى وتوهجة وأتمتع بملمسهم الدافئ الناعك الطرى علية وشعرت بقرب القذف فتمددت فوقها محتضنها بقوة زائدة ملامسا كسها بزوبرى فمدت يدها فورا وأدخلتة بكسها فأنفجرت براكينة بداخلها لبنا ساخنا يدفئ جوفها وماهدأ ذلك الفاجر وما نام بل كان يطلب المزيد من لحم كسها الطيب الشهى وكنت بقمة أثارتى وثورتى معا فبدأت نيكها بقوة وهدوء معا مسيطرا على فوران مشاعرى ما أستطعت أخرجة كاملا بهدوء و أدخلة كاملا بقوة محتفظا بذلك الرتم وتلك النغمات مع همسى بأذنها عن أحساسى بها وشوقى الذى لا ينتهى لها واصفا جمال جسدها ومشاعرها الأنثوية المتدفقة بقوة الحب حتى قذفت ثانيا بداخلها وأتت شهوتها مرات ومرات بذلك الوضع الحميم الذى لاتفرق عيناك بين شخصين بل ترى شخصا واحدا يتلوى من لذتة وشهوتة وحبة. وظللنا بذات الوضع لفترة اقبلها وانظر بعينيها واداعب شحمات اذنها بلسانى وهى تغمرنى بابتساماتها الساحرة السعيدة حتى قام قضيبى يطلب مزيدا من الحب ولم أشاء تغيير وظعنا فأحب الأوضاع التى تزيد فيها مساحات التلامس بين الشريكين حتى يمكن استقبال وارسال المشاعر بكل جزء بالجسد وحتى يخبر كل عضو مقابلة كم يحبة ويعتنى بة وبدأت بنيكها ثانيا ولكن سوائل ممارستنا للحب تغمر اسفلنا كفيضان النهر فقمت ومسحت كسها وقضيبى بفوطة وطالبا منها النوم على بطنها وجئت بمخدة صغيرة لتضعها اسفل بطنها على سوتها وقبلت جسدها كاملا من الخلف من اول باطن قدميها حتى عنقها وتمددت فوقها مدخلا زوبرى بكسها من الخلف لأكون ملامسا كامل جسدها فتحس شوقى ونارى وبدأت معزوفة أخرى على أوتار كسها هادئة وناعمة ورومانسية محتضنها برقة بكلتا يدى وكل يد تداعب صدرها العكسى لليد وبعدها أخرجت زوبرى من كسها لينزلق بسهولة بطيزها بفعل سوائل شهوتها وممدت يدى اليسرى لأداعب كسها وبظرها واليمنى تعتنى بصدرها كما هى لأمتعها بثلاثية الكس والطيز والبزاز بنعومة وروعة حتى أتت شهوتها مرتين برعشة قوية وقذفت بطيزها لبنا دافئا يشبع طيزها نضارة وجمال و غفوت قليلا ثم نمت بجوارها وهى بأحضانى نتبادل كلمات الحب ونظرات الشوق وأبتسامات الرضا. وبدأت هى بتقبيل صدرى وبطنى وصولا لقضيبى واشبعتة مصا وتدليلا حتى قام من غفوتة فركبت فوقة بوضع الفارس المحبب لها وانتظرت حتى هدأت قليلا من حركتها فطلبت منها فرد رجليها امامها بجوار كتفاى ثم قمت محتضنها ونحن متقابلين متلامسين تماما وبدأت يداى تتحسس مغاتنها برقة وخاصة صدرها وظللت شفتاى تأكل كل ماتلمسة منها وفهمت بطبيعتها الوضع فبدأت بالحركة للأمام والخلف وكان وضعا جديدا عليها ولكنة ممتع للطرفين لزيادة درجة التلامس ووصول القضيب لأعمق نقطة بداخلها واحسست بقرب شهوتى فغيرت وضعها لتنام على جانبها واحتضنها من الخلف مدخلا قضيبى مرات بكسها ثم خروجة بالهواء قليلا ثم مرات بطيزها وهكذا لأطيل زمن المتعة بكل طريقة فلا أريد الأنتهاء منها اليوم حتى يغمى على وقذفت بين فخذيها ونمنا بعمق حتى الصباح وتكررت لقاءاتنا كثيرا وخصوصا بعطلات نهاية الأسبوع حيث كانت تفتح الكاميرا ليشاهدنا لؤى مشجعا أياها بالأستمتاع حتى حضورة وكانت رؤيتة لنا ثيرنى بجنون فكنت اتفانى فى ممارساتى السحرية والتى تعلم هو نفسة منها كثيرا ما أسعدها نفسها فيما بعد وترقى بسبب مشروعة الرائع ونقل للعمل بالبلد الأجنبى وكانت فرصة لها ولأولادها بحياة أفضل قد تمتد لثلاث سنوات والعودة مجددا وخلالها مارسا معا حبا عنيفا ملتهبا بأنتظام وتكرار كبيرين ليشبعا من بعضهما حتى يلتقيان مرة أخرى.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%