NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

cagymail

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
23 مايو 2024
المشاركات
2
مستوى التفاعل
11
نقاط
103
الجنس
ذكر
الدولة
Canada
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الأول
بداية، هذه الأحداث ليست من نسج الخيال وإنما هي أحداث واقعية وسأقوم بتغيير الأسماء للسرية.

سأسردها لكم لأحكي واقع زوجتي ماقبل الزواج وكيف ساهمت أنا بتحريرها لتكون على مستوى عالي من متعة التحرر

كان عمري ٢٧ عاماً عندما تقدمت إليها للزواج وكانت تصغرني بخمس سنوات، كانت من عائلة محافظة وكانت لا تعرف شيئاً عن الجنس ولا حتى عن الأمور الجنسية في الزواج وماذا يحدث بين الزوجين على مستوى الجنس الأمر الذي صدمني وقررت أن أختبرها لأتحقق من هذا الأمر وبالفعل أدخلتها عدة اختبارات إلا أنها أثبتت في كل اختبار أنها فعلاً تجهل الأمور الجنسية تماما

كانت على مستوى عالي من الجمال لكنها نحيلة الجسم حيث كان يصل وزنها حوالي ٥٥ كلغ

وبالنسبة لي فأنا شخص متقلب مابين شخص ملتزم أحياناً وشخص ضعيف ومنحرف أحياناً أخرى، كنت أقل منها التزاماً، كما أنني كنت شخصاً شديد الغيرة ويجن جنوني إن وجدت أحدهم ينظر لزوجتي (سارة)

أمضينا فترة الخطبة وتزوجنا وبعد حوالي سنتين من زواجنا وبعد أن تحول جسدها إلى كتلة من الإثارة والأنوثة سيما بعد ما زاد وزنها للوزن المثالي، فلمن يحب أن يقرأ ويتخيل ملامحها فلك أن تتخيل أنها ذات وجه طفولي بعينين صغيرتين، أجمل من الشهد طعم شفاهها، ولا زالت تتمتع بطفولتها، كما لا تسألني عن دلعها وغنجها؛ فبدلعها تثير كل من رءاها، وعن جسدها الناعم أتحدث ففيها نعومة وأنوثة بالغة الجمال، أما صدرها فهي ذات الصدر الكبير الممتلئ، كما هو حال مؤخرتها فهي كبيرة مرتفعة وممتلئة وملفتة ومثيرة لمن رءاها، تعشق الجنس لكنها تتمنع دائماً، تعشق كل أحد يتغزل بجسدها ولكنها لا تظهر شغفها على الرجال لكن العيون فضاحة

في تلك الفترة وبينما كنت أقضي الكثير من وقتي في شهوات المنتديات وقراءة القصص ومشاهدة الأفلام و الصور المثيرة كانت تلك هي بدايتي في تحرير سارة لأجعل منها أنثى داعرة، فكنت في إحدى خلواتي خلف الشاشة عندما تملك الضعف قلبي وسيطرت الشهوة على عقلي، فقررت حينها أن أشارك المنتدى بعض صورها الخالعة والتي كنت ألتقطها لها بين الحين والآخر، هذه كانت هوايتي المفضلة (التصوير)، فأنا أملك لها الكثير من الصور والمقاطع ما بين صور تذكارية في مناسبات مختلفة وبين صور فاضحة في الليالي الحمراء، وهي كانت وبشكل مستمر ترفض هذا النوع من السلوك وترفض الصور نظراً لحساسية الأمر، إلا انني كنت وبإصراري أحصل على ما أطلب

كانت تلك الليلة هي الليلة الأولى التي أتجرأ فيها بمجرد التفكير مشاركة صور سارة وكنت في تردد كبير قبل المشاركة نظراً لنظرة مجتمعنا إذا مافضح الأمر. لكن ماكان مني إلا أن أرسلت مجموعة من الصور التي أخفيت منها وجهها وملامح المكان المحيط بها تجنبا لأي مشاكل أو فضائح، وما أن أرسلت تلك الصور حتى انتابني شعور الهيبة والخوف وتسارع في نبضات قلبي من هول مافعلت، وكنت أنتظر بفارغ الصبر ردود رواد هذا المنتدى

تعليقاتهم وإعجابهم قد أثارني بشدة الأمر الذي زاد عندي حب هذا التحرر، فقمت بإنشاء عدة مواضيع ومشاركة عدة صور لها

كل هذا كان بعدم معرفتها وعلمها بما أفعل

كانت عادتي أن أشتري لها من حين إلى آخر بعض الملابس المثيرة كالعباءات الضيقة والفساتين القصيرة إلى نصف الساق ومفتوحة الصدر وكنت أدعوها للعشاء في مطاعم فخمة وأطلب منها الخروج بهذه الملابس فكانت كثيراً ما ترفض وتعترض وأحيانا توافق مع بعض التحفظات في ارتدائها لتلك الملابس فكانت عندما توافق أحياناً تقوم بوضع مكياج كامل وتضع منديلها على رأسها مع خروج بعض خصلات من شعرها وتفتح عباءتها من الأسفل بمقدار نصف الساق ومن الأعلى بمقدار بداية خط صدرها

بهذا المظهر المثير كانت تخرج أحياناً معي وكنت أستمتع بنظر الرجال إليها وإلى مفاتنها حتى أنني كنت ألاحقها أحيانا عندما تذهب لوضع الطعام في صحنها وأنظر الى أعين الشباب كيف تلاحق مفاتنها مما يزيدني إثارة، وكنت عندما نعود إلى المنزل أسالها: كيف وجدت هذا الحال وكيف كان نظر الشباب اليك؟ فكانت تقول: لقد أثارتني نظراتهم وهي تلاحق صدري وملامح وجهي، وكنت دائما ما أسالها: هل تحبين أن ينظر الشباب إلى مفاتنك؟ فتجيبني: وهل أنا حجر!! أكيد سأشعر بالسعادة فنظراتهم تثير شهوتي وتزيدني إثارة وخاصة عندما أشعر بأن جسدي يثيرهم

وفي تلك الفترة كنت أنا وهي من هواة لعبة البلياردو والتي كنا نلعبها في أحد المواقع المشهورة آنذاك وتسمى Gamzer حيث أن هذا الموقع يسمح بالمحادثات بين الأعضاء

كنت أتناوب أنا وسارة باللعب في حساب واحد وكنت أتعمد في بعض الأحيان بأن أتركها مع بعض الشباب وهي تلعب وتتحدث معهم وكنت قد تعرفت على أحدهم يدعى سامي وكانت دائما زوجتي تقرأ المحادثات بيننا وعندما أتركهم أطلب منها أن تتحدث بالنيابة عني وكانت دائماً تثني عليه وعلى اخلاقه ومع مرور الوقت أصبح صديقنا المقرب ولكن من خلف الشاشات، سامي كان يراوده الشك في أن من يتحدث إليه هو شاب وليس بأنثى، فطلب منها أن تفتح الكاميرا على وجهها ليتاكد، فرفضت، ثم طلب منها أن تثبت له أنها امرأة وليست شاب من خلال فتح الكاميرا على شيء من صدرها، فسألتني وقلت لها افتحي الكاميرا لثواني فقط ليتاكد، ففتحت الكاميرا على نصف صدرها ثم أغلقتها

كان يعلم سامي أني أتابع محادثتهما وكنت من حين إلى آخر أتراسل معه على الخاص وأطلب منه إثارتها باي طريقة، وهي لا تعلم بهذه المحادثات وطلباتي منه

هنا كانت بدايتها ومع مرور الأيام صار يطلب هذا الشخص أن تعاود فتح الكاميرا لأنه جن جنونه، فأقنعها أنه أحب ماشاهد المرة السابقة (صدرها)، فصارت تتمنع وهي الراغبة، فسألتني في إحدى المرات، ماذا لو فتحت الكاميرا قليلاً له ليكف عن طلباته، فوافقتها بدون تردد وشجعتها وبالفعل فتحت له الكاميرا واستمرت المحادثة حوالي عشر دقائق والكاميرا متجهة إلى صدرها وكنت ألاحظ أنفاسها من شدة الإثارة، وكانت ترتدي لونا أحمراً شفافاً (لانجري) وكان يشف ملامح صدرها وحلماتها وكانت حلماتها تقف بطريقة تؤكد لمن يراها أنها ترغب بالجنس وتؤكد أنها مثارة

لقد لاحظ سامي طريقة أنفاسها وتصلب حلماتها فعلم أنها في قمة إثارتها، فطلب منها موعد ليراها، فقالت له أحتاج لموافقة زوجي أولاً

أنا بطبيعة الحال، لن أضيع مثل هذه الفرصة فما فعلت كل مافعلت إلا من أجل هذه اللحظة، فوافقتها وتواعدا في الساعة ١٢:٠٠ ليلاً واجتمعا في سيارته بعد أن تجهزت له كما تتجهز العروسة لعريسها، واجتمعا لمدة تزيد عن الساعتين، وكانت هذه أول مرة أسمح لسارة أن تختلي بشخص غريب عنها، الأمر الذي جعلني متوتراً حد الجنون طوال فترة غيابها عني، فأجريت معها اتصالين وفي كل مرة أسمعها تضحك بأصوات عالية على غير طبيعتها وكأنها ثملى

عندما عادت سألتها أن تخبرني بصراحة عن كل ما حدث بينهما، فقالت لي: استقبلني بالقبل الحارة ومصمصة الشفاه وبقي يحضنها طويلاً ثم نقلها إلى زبه التي وصفته لي أنه كان شامخاً طويلاً وعريض، طلب منها مصه وبقيت على هذا الحال وهو يلعب بصدرها داخل السيارة ما بين لمس وفرك ومص للحلمات وتحسيس بين الأفخاذ، بقيا على هذا الحال حتى ذابت بين يديه وبين فخذيه واستمرا على هذه الوضعية إلى أن عاودت منزلنا واستقبلتها بلهفة؛ لهفة الشخص المثار، استقبلتها بفرج ولهان يحمل من السوائل ما لا يوصف

استمرت علاقتهما لفترة بسيطة لا تتجاوز الشهرين إلى أن سافر سامي في مهمة عمل (انتداب إلى مدينة الجبيل)، وكان التواصل بينهما عبر الهاتف بشكل متقطع إلى أن انقطع التواصل بينهما بطلب منها

عدنا إلى نمط حياتنا الطبيعي والذي يشعرنا دائماً بكثير من الملل سيما في الجنس والذي يتطلب التغيير من حين إلى آخر كي يحصل كلانا على نشوة الجنس ولذته

وبينما كنت أقلب في صفحات بعض المنتديات إذ تعرفت بأحد أعضاءها (محمد)، وبعد أن سردت له قصتنا طمع في التواصل مع سارة لعله يتمكن منها وينال من الكأس رشفة، كانت المحادثة الأولى بينهما عبر الهاتف كتعارف واتفقنا لنتقابل في أحد المطاعم، لبست جميلتي فستانها الذي يكشف شيئاً من صدرها (بداية خط الصدر) والقصير إلى نصف فخذها، تعطرت، لبست عبائتها المفتحة مابين الأزرار لتتكشف أفخاذها عند جلوسها وكلما تحركت. كما وضعت غطاء رأسها بطريقة مغرية ليظهر نصف شعرها.

وفعلاً عندما وصلنا وصل الصديق المرتقب (محمد) الذي لم يكن ليصدق أني شخص متحرر وزوجتي في طريقها إلى التحرر ولم يكن ليصدق اني سأجمعهما في علاقة حميمة مع بعضهما، وعندما وصل تفاجأ بوجودنا وأن الذي كان حلماً قبل سويعات سيصبح الآن حقيقة.

سلم علي محمد بحرارة وكأنه يعرفني منذ سنوات وجلس مقابل سارة حيث كنت أجلس أنا بجانبها نظراً لأن حاجز الخوف لا زال موجوداً ومشاعر الخجل تسيطر عليها. وبعد تبادل أطراف الحديث تجرأ محمد ليطلب منها أن يجلس بجوارها، وما أن طلب هذا حتى قمت من مكاني وأعطيته الفرصة للجلوس مكاني، فكانت جالسة وتضع قدماً على الأخرى، حيث يظهر جزءاً كبيراً من فخذيها من بين أزرار العباءة مما دفعه الى التجرؤ والتغزل بجمالها وجسدها فقد أمضينا سويعات ولم نشعر بالوقت واتفقنا لمغادرة الموقع إلى منزلنا لنكمل السهرة هناك

ومن خلال الرسائل المتبادلة بيني وبين محمد نسقت معه بأنني سأتركهم في غرفة المجلس ليختلي بها لبعض الوقت لعله ينال شيئاً منها.

وبالفعل، بعد وقت قصير من جلوسنا، استأذنت وتركت لهم الموقع لأذهب إلى دورة المياه، وعندما عدت وقبل أن أدخل المجلس سمعت همهمةً توحي بشيء ما يحدث بينهما، لربما شيئاً من القبلات أو تحسس كل منهما للآخر (لست متأكداً) وقليل من الضحكات الخجولة، فقررت تركهم لوقت أطول كي تزداد المعركة ضراوة، ثم دخلت عليهم وإذا هما بوضع مخل لا حياء فيه، وقد أجلسها على الكنبة ويعتليها واضعاً قدمه على الأرض والأخرى على كرسي، متجرداً من ملابسه وقد جردها من حمالة الصدر وهي تمص له قضيبه، ولما شاهدت هذا الموقف قمت بخلع ملابسي وبدأت مرحلة إثارتي. هذه هي اللحظة التي طالما أبحث عنها، هذه هي تلك المشاهد التي طالما تمنيت أن أرى زوجتي فيها، بقيت في حالات الإحماء والهيام لما أرى إلى أن أفرغت طاقتي وأنزلت حممي على تلك المشاهد التي أعترف لكم أن لها متعة لم أجدها في أي علاقة جنسية أخرى. متعة أن ترى زوجتك تتمرس على الجنس مع غيرك، متعة ان ترى أحداً يداعب زوجتك وتداعبه، متعة أن ترى أحداً يتحسس جسدها وتتحسس جسده، متعة أن ترى في عين كل منهما الشوق إلى الآخر، متعة أن ترى جسد زوجتك متكشف بالكامل أمام شخص غريب عنها يشتهيها

هنا انتهى كل منهما من رغبتة المتوحشة، وأكملنا السهرة في تلك الليلة حتى نهايه الليل، حيث قام واحتضنها مودعاً سهرة مميزة وقبلها أمامي قبلة مجنونة وغادر المنزل على موعد آخر للقاء نتابع تفاصيل أحداثه بالجزء التالي
 
  • عجبني
التفاعلات: Wael moon, بترو, Star55 و 7 آخرين
الجزء الأول
بداية، هذه الأحداث ليست من نسج الخيال وإنما هي أحداث واقعية وسأقوم بتغيير الأسماء للسرية.

سأسردها لكم لأحكي واقع زوجتي ماقبل الزواج وكيف ساهمت أنا بتحريرها لتكون على مستوى عالي من متعة التحرر

كان عمري ٢٧ عاماً عندما تقدمت إليها للزواج وكانت تصغرني بخمس سنوات، كانت من عائلة محافظة وكانت لا تعرف شيئاً عن الجنس ولا حتى عن الأمور الجنسية في الزواج وماذا يحدث بين الزوجين على مستوى الجنس الأمر الذي صدمني وقررت أن أختبرها لأتحقق من هذا الأمر وبالفعل أدخلتها عدة اختبارات إلا أنها أثبتت في كل اختبار أنها فعلاً تجهل الأمور الجنسية تماما

كانت على مستوى عالي من الجمال لكنها نحيلة الجسم حيث كان يصل وزنها حوالي ٥٥ كلغ

وبالنسبة لي فأنا شخص متقلب مابين شخص ملتزم أحياناً وشخص ضعيف ومنحرف أحياناً أخرى، كنت أقل منها التزاماً، كما أنني كنت شخصاً شديد الغيرة ويجن جنوني إن وجدت أحدهم ينظر لزوجتي (سارة)

أمضينا فترة الخطبة وتزوجنا وبعد حوالي سنتين من زواجنا وبعد أن تحول جسدها إلى كتلة من الإثارة والأنوثة سيما بعد ما زاد وزنها للوزن المثالي، فلمن يحب أن يقرأ ويتخيل ملامحها فلك أن تتخيل أنها ذات وجه طفولي بعينين صغيرتين، أجمل من الشهد طعم شفاهها، ولا زالت تتمتع بطفولتها، كما لا تسألني عن دلعها وغنجها؛ فبدلعها تثير كل من رءاها، وعن جسدها الناعم أتحدث ففيها نعومة وأنوثة بالغة الجمال، أما صدرها فهي ذات الصدر الكبير الممتلئ، كما هو حال مؤخرتها فهي كبيرة مرتفعة وممتلئة وملفتة ومثيرة لمن رءاها، تعشق الجنس لكنها تتمنع دائماً، تعشق كل أحد يتغزل بجسدها ولكنها لا تظهر شغفها على الرجال لكن العيون فضاحة

في تلك الفترة وبينما كنت أقضي الكثير من وقتي في شهوات المنتديات وقراءة القصص ومشاهدة الأفلام و الصور المثيرة كانت تلك هي بدايتي في تحرير سارة لأجعل منها أنثى داعرة، فكنت في إحدى خلواتي خلف الشاشة عندما تملك الضعف قلبي وسيطرت الشهوة على عقلي، فقررت حينها أن أشارك المنتدى بعض صورها الخالعة والتي كنت ألتقطها لها بين الحين والآخر، هذه كانت هوايتي المفضلة (التصوير)، فأنا أملك لها الكثير من الصور والمقاطع ما بين صور تذكارية في مناسبات مختلفة وبين صور فاضحة في الليالي الحمراء، وهي كانت وبشكل مستمر ترفض هذا النوع من السلوك وترفض الصور نظراً لحساسية الأمر، إلا انني كنت وبإصراري أحصل على ما أطلب

كانت تلك الليلة هي الليلة الأولى التي أتجرأ فيها بمجرد التفكير مشاركة صور سارة وكنت في تردد كبير قبل المشاركة نظراً لنظرة مجتمعنا إذا مافضح الأمر. لكن ماكان مني إلا أن أرسلت مجموعة من الصور التي أخفيت منها وجهها وملامح المكان المحيط بها تجنبا لأي مشاكل أو فضائح، وما أن أرسلت تلك الصور حتى انتابني شعور الهيبة والخوف وتسارع في نبضات قلبي من هول مافعلت، وكنت أنتظر بفارغ الصبر ردود رواد هذا المنتدى

تعليقاتهم وإعجابهم قد أثارني بشدة الأمر الذي زاد عندي حب هذا التحرر، فقمت بإنشاء عدة مواضيع ومشاركة عدة صور لها

كل هذا كان بعدم معرفتها وعلمها بما أفعل

كانت عادتي أن أشتري لها من حين إلى آخر بعض الملابس المثيرة كالعباءات الضيقة والفساتين القصيرة إلى نصف الساق ومفتوحة الصدر وكنت أدعوها للعشاء في مطاعم فخمة وأطلب منها الخروج بهذه الملابس فكانت كثيراً ما ترفض وتعترض وأحيانا توافق مع بعض التحفظات في ارتدائها لتلك الملابس فكانت عندما توافق أحياناً تقوم بوضع مكياج كامل وتضع منديلها على رأسها مع خروج بعض خصلات من شعرها وتفتح عباءتها من الأسفل بمقدار نصف الساق ومن الأعلى بمقدار بداية خط صدرها

بهذا المظهر المثير كانت تخرج أحياناً معي وكنت أستمتع بنظر الرجال إليها وإلى مفاتنها حتى أنني كنت ألاحقها أحيانا عندما تذهب لوضع الطعام في صحنها وأنظر الى أعين الشباب كيف تلاحق مفاتنها مما يزيدني إثارة، وكنت عندما نعود إلى المنزل أسالها: كيف وجدت هذا الحال وكيف كان نظر الشباب اليك؟ فكانت تقول: لقد أثارتني نظراتهم وهي تلاحق صدري وملامح وجهي، وكنت دائما ما أسالها: هل تحبين أن ينظر الشباب إلى مفاتنك؟ فتجيبني: وهل أنا حجر!! أكيد سأشعر بالسعادة فنظراتهم تثير شهوتي وتزيدني إثارة وخاصة عندما أشعر بأن جسدي يثيرهم

وفي تلك الفترة كنت أنا وهي من هواة لعبة البلياردو والتي كنا نلعبها في أحد المواقع المشهورة آنذاك وتسمى Gamzer حيث أن هذا الموقع يسمح بالمحادثات بين الأعضاء

كنت أتناوب أنا وسارة باللعب في حساب واحد وكنت أتعمد في بعض الأحيان بأن أتركها مع بعض الشباب وهي تلعب وتتحدث معهم وكنت قد تعرفت على أحدهم يدعى سامي وكانت دائما زوجتي تقرأ المحادثات بيننا وعندما أتركهم أطلب منها أن تتحدث بالنيابة عني وكانت دائماً تثني عليه وعلى اخلاقه ومع مرور الوقت أصبح صديقنا المقرب ولكن من خلف الشاشات، سامي كان يراوده الشك في أن من يتحدث إليه هو شاب وليس بأنثى، فطلب منها أن تفتح الكاميرا على وجهها ليتاكد، فرفضت، ثم طلب منها أن تثبت له أنها امرأة وليست شاب من خلال فتح الكاميرا على شيء من صدرها، فسألتني وقلت لها افتحي الكاميرا لثواني فقط ليتاكد، ففتحت الكاميرا على نصف صدرها ثم أغلقتها

كان يعلم سامي أني أتابع محادثتهما وكنت من حين إلى آخر أتراسل معه على الخاص وأطلب منه إثارتها باي طريقة، وهي لا تعلم بهذه المحادثات وطلباتي منه

هنا كانت بدايتها ومع مرور الأيام صار يطلب هذا الشخص أن تعاود فتح الكاميرا لأنه جن جنونه، فأقنعها أنه أحب ماشاهد المرة السابقة (صدرها)، فصارت تتمنع وهي الراغبة، فسألتني في إحدى المرات، ماذا لو فتحت الكاميرا قليلاً له ليكف عن طلباته، فوافقتها بدون تردد وشجعتها وبالفعل فتحت له الكاميرا واستمرت المحادثة حوالي عشر دقائق والكاميرا متجهة إلى صدرها وكنت ألاحظ أنفاسها من شدة الإثارة، وكانت ترتدي لونا أحمراً شفافاً (لانجري) وكان يشف ملامح صدرها وحلماتها وكانت حلماتها تقف بطريقة تؤكد لمن يراها أنها ترغب بالجنس وتؤكد أنها مثارة

لقد لاحظ سامي طريقة أنفاسها وتصلب حلماتها فعلم أنها في قمة إثارتها، فطلب منها موعد ليراها، فقالت له أحتاج لموافقة زوجي أولاً

أنا بطبيعة الحال، لن أضيع مثل هذه الفرصة فما فعلت كل مافعلت إلا من أجل هذه اللحظة، فوافقتها وتواعدا في الساعة ١٢:٠٠ ليلاً واجتمعا في سيارته بعد أن تجهزت له كما تتجهز العروسة لعريسها، واجتمعا لمدة تزيد عن الساعتين، وكانت هذه أول مرة أسمح لسارة أن تختلي بشخص غريب عنها، الأمر الذي جعلني متوتراً حد الجنون طوال فترة غيابها عني، فأجريت معها اتصالين وفي كل مرة أسمعها تضحك بأصوات عالية على غير طبيعتها وكأنها ثملى

عندما عادت سألتها أن تخبرني بصراحة عن كل ما حدث بينهما، فقالت لي: استقبلني بالقبل الحارة ومصمصة الشفاه وبقي يحضنها طويلاً ثم نقلها إلى زبه التي وصفته لي أنه كان شامخاً طويلاً وعريض، طلب منها مصه وبقيت على هذا الحال وهو يلعب بصدرها داخل السيارة ما بين لمس وفرك ومص للحلمات وتحسيس بين الأفخاذ، بقيا على هذا الحال حتى ذابت بين يديه وبين فخذيه واستمرا على هذه الوضعية إلى أن عاودت منزلنا واستقبلتها بلهفة؛ لهفة الشخص المثار، استقبلتها بفرج ولهان يحمل من السوائل ما لا يوصف

استمرت علاقتهما لفترة بسيطة لا تتجاوز الشهرين إلى أن سافر سامي في مهمة عمل (انتداب إلى مدينة الجبيل)، وكان التواصل بينهما عبر الهاتف بشكل متقطع إلى أن انقطع التواصل بينهما بطلب منها

عدنا إلى نمط حياتنا الطبيعي والذي يشعرنا دائماً بكثير من الملل سيما في الجنس والذي يتطلب التغيير من حين إلى آخر كي يحصل كلانا على نشوة الجنس ولذته

وبينما كنت أقلب في صفحات بعض المنتديات إذ تعرفت بأحد أعضاءها (محمد)، وبعد أن سردت له قصتنا طمع في التواصل مع سارة لعله يتمكن منها وينال من الكأس رشفة، كانت المحادثة الأولى بينهما عبر الهاتف كتعارف واتفقنا لنتقابل في أحد المطاعم، لبست جميلتي فستانها الذي يكشف شيئاً من صدرها (بداية خط الصدر) والقصير إلى نصف فخذها، تعطرت، لبست عبائتها المفتحة مابين الأزرار لتتكشف أفخاذها عند جلوسها وكلما تحركت. كما وضعت غطاء رأسها بطريقة مغرية ليظهر نصف شعرها.

وفعلاً عندما وصلنا وصل الصديق المرتقب (محمد) الذي لم يكن ليصدق أني شخص متحرر وزوجتي في طريقها إلى التحرر ولم يكن ليصدق اني سأجمعهما في علاقة حميمة مع بعضهما، وعندما وصل تفاجأ بوجودنا وأن الذي كان حلماً قبل سويعات سيصبح الآن حقيقة.

سلم علي محمد بحرارة وكأنه يعرفني منذ سنوات وجلس مقابل سارة حيث كنت أجلس أنا بجانبها نظراً لأن حاجز الخوف لا زال موجوداً ومشاعر الخجل تسيطر عليها. وبعد تبادل أطراف الحديث تجرأ محمد ليطلب منها أن يجلس بجوارها، وما أن طلب هذا حتى قمت من مكاني وأعطيته الفرصة للجلوس مكاني، فكانت جالسة وتضع قدماً على الأخرى، حيث يظهر جزءاً كبيراً من فخذيها من بين أزرار العباءة مما دفعه الى التجرؤ والتغزل بجمالها وجسدها فقد أمضينا سويعات ولم نشعر بالوقت واتفقنا لمغادرة الموقع إلى منزلنا لنكمل السهرة هناك

ومن خلال الرسائل المتبادلة بيني وبين محمد نسقت معه بأنني سأتركهم في غرفة المجلس ليختلي بها لبعض الوقت لعله ينال شيئاً منها.

وبالفعل، بعد وقت قصير من جلوسنا، استأذنت وتركت لهم الموقع لأذهب إلى دورة المياه، وعندما عدت وقبل أن أدخل المجلس سمعت همهمةً توحي بشيء ما يحدث بينهما، لربما شيئاً من القبلات أو تحسس كل منهما للآخر (لست متأكداً) وقليل من الضحكات الخجولة، فقررت تركهم لوقت أطول كي تزداد المعركة ضراوة، ثم دخلت عليهم وإذا هما بوضع مخل لا حياء فيه، وقد أجلسها على الكنبة ويعتليها واضعاً قدمه على الأرض والأخرى على كرسي، متجرداً من ملابسه وقد جردها من حمالة الصدر وهي تمص له قضيبه، ولما شاهدت هذا الموقف قمت بخلع ملابسي وبدأت مرحلة إثارتي. هذه هي اللحظة التي طالما أبحث عنها، هذه هي تلك المشاهد التي طالما تمنيت أن أرى زوجتي فيها، بقيت في حالات الإحماء والهيام لما أرى إلى أن أفرغت طاقتي وأنزلت حممي على تلك المشاهد التي أعترف لكم أن لها متعة لم أجدها في أي علاقة جنسية أخرى. متعة أن ترى زوجتك تتمرس على الجنس مع غيرك، متعة ان ترى أحداً يداعب زوجتك وتداعبه، متعة أن ترى أحداً يتحسس جسدها وتتحسس جسده، متعة أن ترى في عين كل منهما الشوق إلى الآخر، متعة أن ترى جسد زوجتك متكشف بالكامل أمام شخص غريب عنها يشتهيها

هنا انتهى كل منهما من رغبتة المتوحشة، وأكملنا السهرة في تلك الليلة حتى نهايه الليل، حيث قام واحتضنها مودعاً سهرة مميزة وقبلها أمامي قبلة مجنونة وغادر المنزل على موعد آخر للقاء نتابع تفاصيل أحداثه بالجزء التالي
جميله جدا نفسي اقابل شخص مثلك
 
  • عجبني
التفاعلات: cagymail
جميله جدا نفسي اقابل شخص مثلك
هلا حبيبي، من أي مدينة انت وشو جنسيتك، كم عمرك وهل متزوج؟
 
  • عجبني
التفاعلات: ISIS
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء الأول
بداية، هذه الأحداث ليست من نسج الخيال وإنما هي أحداث واقعية وسأقوم بتغيير الأسماء للسرية.

سأسردها لكم لأحكي واقع زوجتي ماقبل الزواج وكيف ساهمت أنا بتحريرها لتكون على مستوى عالي من متعة التحرر

كان عمري ٢٧ عاماً عندما تقدمت إليها للزواج وكانت تصغرني بخمس سنوات، كانت من عائلة محافظة وكانت لا تعرف شيئاً عن الجنس ولا حتى عن الأمور الجنسية في الزواج وماذا يحدث بين الزوجين على مستوى الجنس الأمر الذي صدمني وقررت أن أختبرها لأتحقق من هذا الأمر وبالفعل أدخلتها عدة اختبارات إلا أنها أثبتت في كل اختبار أنها فعلاً تجهل الأمور الجنسية تماما

كانت على مستوى عالي من الجمال لكنها نحيلة الجسم حيث كان يصل وزنها حوالي ٥٥ كلغ

وبالنسبة لي فأنا شخص متقلب مابين شخص ملتزم أحياناً وشخص ضعيف ومنحرف أحياناً أخرى، كنت أقل منها التزاماً، كما أنني كنت شخصاً شديد الغيرة ويجن جنوني إن وجدت أحدهم ينظر لزوجتي (سارة)

أمضينا فترة الخطبة وتزوجنا وبعد حوالي سنتين من زواجنا وبعد أن تحول جسدها إلى كتلة من الإثارة والأنوثة سيما بعد ما زاد وزنها للوزن المثالي، فلمن يحب أن يقرأ ويتخيل ملامحها فلك أن تتخيل أنها ذات وجه طفولي بعينين صغيرتين، أجمل من الشهد طعم شفاهها، ولا زالت تتمتع بطفولتها، كما لا تسألني عن دلعها وغنجها؛ فبدلعها تثير كل من رءاها، وعن جسدها الناعم أتحدث ففيها نعومة وأنوثة بالغة الجمال، أما صدرها فهي ذات الصدر الكبير الممتلئ، كما هو حال مؤخرتها فهي كبيرة مرتفعة وممتلئة وملفتة ومثيرة لمن رءاها، تعشق الجنس لكنها تتمنع دائماً، تعشق كل أحد يتغزل بجسدها ولكنها لا تظهر شغفها على الرجال لكن العيون فضاحة

في تلك الفترة وبينما كنت أقضي الكثير من وقتي في شهوات المنتديات وقراءة القصص ومشاهدة الأفلام و الصور المثيرة كانت تلك هي بدايتي في تحرير سارة لأجعل منها أنثى داعرة، فكنت في إحدى خلواتي خلف الشاشة عندما تملك الضعف قلبي وسيطرت الشهوة على عقلي، فقررت حينها أن أشارك المنتدى بعض صورها الخالعة والتي كنت ألتقطها لها بين الحين والآخر، هذه كانت هوايتي المفضلة (التصوير)، فأنا أملك لها الكثير من الصور والمقاطع ما بين صور تذكارية في مناسبات مختلفة وبين صور فاضحة في الليالي الحمراء، وهي كانت وبشكل مستمر ترفض هذا النوع من السلوك وترفض الصور نظراً لحساسية الأمر، إلا انني كنت وبإصراري أحصل على ما أطلب

كانت تلك الليلة هي الليلة الأولى التي أتجرأ فيها بمجرد التفكير مشاركة صور سارة وكنت في تردد كبير قبل المشاركة نظراً لنظرة مجتمعنا إذا مافضح الأمر. لكن ماكان مني إلا أن أرسلت مجموعة من الصور التي أخفيت منها وجهها وملامح المكان المحيط بها تجنبا لأي مشاكل أو فضائح، وما أن أرسلت تلك الصور حتى انتابني شعور الهيبة والخوف وتسارع في نبضات قلبي من هول مافعلت، وكنت أنتظر بفارغ الصبر ردود رواد هذا المنتدى

تعليقاتهم وإعجابهم قد أثارني بشدة الأمر الذي زاد عندي حب هذا التحرر، فقمت بإنشاء عدة مواضيع ومشاركة عدة صور لها

كل هذا كان بعدم معرفتها وعلمها بما أفعل

كانت عادتي أن أشتري لها من حين إلى آخر بعض الملابس المثيرة كالعباءات الضيقة والفساتين القصيرة إلى نصف الساق ومفتوحة الصدر وكنت أدعوها للعشاء في مطاعم فخمة وأطلب منها الخروج بهذه الملابس فكانت كثيراً ما ترفض وتعترض وأحيانا توافق مع بعض التحفظات في ارتدائها لتلك الملابس فكانت عندما توافق أحياناً تقوم بوضع مكياج كامل وتضع منديلها على رأسها مع خروج بعض خصلات من شعرها وتفتح عباءتها من الأسفل بمقدار نصف الساق ومن الأعلى بمقدار بداية خط صدرها

بهذا المظهر المثير كانت تخرج أحياناً معي وكنت أستمتع بنظر الرجال إليها وإلى مفاتنها حتى أنني كنت ألاحقها أحيانا عندما تذهب لوضع الطعام في صحنها وأنظر الى أعين الشباب كيف تلاحق مفاتنها مما يزيدني إثارة، وكنت عندما نعود إلى المنزل أسالها: كيف وجدت هذا الحال وكيف كان نظر الشباب اليك؟ فكانت تقول: لقد أثارتني نظراتهم وهي تلاحق صدري وملامح وجهي، وكنت دائما ما أسالها: هل تحبين أن ينظر الشباب إلى مفاتنك؟ فتجيبني: وهل أنا حجر!! أكيد سأشعر بالسعادة فنظراتهم تثير شهوتي وتزيدني إثارة وخاصة عندما أشعر بأن جسدي يثيرهم

وفي تلك الفترة كنت أنا وهي من هواة لعبة البلياردو والتي كنا نلعبها في أحد المواقع المشهورة آنذاك وتسمى Gamzer حيث أن هذا الموقع يسمح بالمحادثات بين الأعضاء

كنت أتناوب أنا وسارة باللعب في حساب واحد وكنت أتعمد في بعض الأحيان بأن أتركها مع بعض الشباب وهي تلعب وتتحدث معهم وكنت قد تعرفت على أحدهم يدعى سامي وكانت دائما زوجتي تقرأ المحادثات بيننا وعندما أتركهم أطلب منها أن تتحدث بالنيابة عني وكانت دائماً تثني عليه وعلى اخلاقه ومع مرور الوقت أصبح صديقنا المقرب ولكن من خلف الشاشات، سامي كان يراوده الشك في أن من يتحدث إليه هو شاب وليس بأنثى، فطلب منها أن تفتح الكاميرا على وجهها ليتاكد، فرفضت، ثم طلب منها أن تثبت له أنها امرأة وليست شاب من خلال فتح الكاميرا على شيء من صدرها، فسألتني وقلت لها افتحي الكاميرا لثواني فقط ليتاكد، ففتحت الكاميرا على نصف صدرها ثم أغلقتها

كان يعلم سامي أني أتابع محادثتهما وكنت من حين إلى آخر أتراسل معه على الخاص وأطلب منه إثارتها باي طريقة، وهي لا تعلم بهذه المحادثات وطلباتي منه

هنا كانت بدايتها ومع مرور الأيام صار يطلب هذا الشخص أن تعاود فتح الكاميرا لأنه جن جنونه، فأقنعها أنه أحب ماشاهد المرة السابقة (صدرها)، فصارت تتمنع وهي الراغبة، فسألتني في إحدى المرات، ماذا لو فتحت الكاميرا قليلاً له ليكف عن طلباته، فوافقتها بدون تردد وشجعتها وبالفعل فتحت له الكاميرا واستمرت المحادثة حوالي عشر دقائق والكاميرا متجهة إلى صدرها وكنت ألاحظ أنفاسها من شدة الإثارة، وكانت ترتدي لونا أحمراً شفافاً (لانجري) وكان يشف ملامح صدرها وحلماتها وكانت حلماتها تقف بطريقة تؤكد لمن يراها أنها ترغب بالجنس وتؤكد أنها مثارة

لقد لاحظ سامي طريقة أنفاسها وتصلب حلماتها فعلم أنها في قمة إثارتها، فطلب منها موعد ليراها، فقالت له أحتاج لموافقة زوجي أولاً

أنا بطبيعة الحال، لن أضيع مثل هذه الفرصة فما فعلت كل مافعلت إلا من أجل هذه اللحظة، فوافقتها وتواعدا في الساعة ١٢:٠٠ ليلاً واجتمعا في سيارته بعد أن تجهزت له كما تتجهز العروسة لعريسها، واجتمعا لمدة تزيد عن الساعتين، وكانت هذه أول مرة أسمح لسارة أن تختلي بشخص غريب عنها، الأمر الذي جعلني متوتراً حد الجنون طوال فترة غيابها عني، فأجريت معها اتصالين وفي كل مرة أسمعها تضحك بأصوات عالية على غير طبيعتها وكأنها ثملى

عندما عادت سألتها أن تخبرني بصراحة عن كل ما حدث بينهما، فقالت لي: استقبلني بالقبل الحارة ومصمصة الشفاه وبقي يحضنها طويلاً ثم نقلها إلى زبه التي وصفته لي أنه كان شامخاً طويلاً وعريض، طلب منها مصه وبقيت على هذا الحال وهو يلعب بصدرها داخل السيارة ما بين لمس وفرك ومص للحلمات وتحسيس بين الأفخاذ، بقيا على هذا الحال حتى ذابت بين يديه وبين فخذيه واستمرا على هذه الوضعية إلى أن عاودت منزلنا واستقبلتها بلهفة؛ لهفة الشخص المثار، استقبلتها بفرج ولهان يحمل من السوائل ما لا يوصف

استمرت علاقتهما لفترة بسيطة لا تتجاوز الشهرين إلى أن سافر سامي في مهمة عمل (انتداب إلى مدينة الجبيل)، وكان التواصل بينهما عبر الهاتف بشكل متقطع إلى أن انقطع التواصل بينهما بطلب منها

عدنا إلى نمط حياتنا الطبيعي والذي يشعرنا دائماً بكثير من الملل سيما في الجنس والذي يتطلب التغيير من حين إلى آخر كي يحصل كلانا على نشوة الجنس ولذته

وبينما كنت أقلب في صفحات بعض المنتديات إذ تعرفت بأحد أعضاءها (محمد)، وبعد أن سردت له قصتنا طمع في التواصل مع سارة لعله يتمكن منها وينال من الكأس رشفة، كانت المحادثة الأولى بينهما عبر الهاتف كتعارف واتفقنا لنتقابل في أحد المطاعم، لبست جميلتي فستانها الذي يكشف شيئاً من صدرها (بداية خط الصدر) والقصير إلى نصف فخذها، تعطرت، لبست عبائتها المفتحة مابين الأزرار لتتكشف أفخاذها عند جلوسها وكلما تحركت. كما وضعت غطاء رأسها بطريقة مغرية ليظهر نصف شعرها.

وفعلاً عندما وصلنا وصل الصديق المرتقب (محمد) الذي لم يكن ليصدق أني شخص متحرر وزوجتي في طريقها إلى التحرر ولم يكن ليصدق اني سأجمعهما في علاقة حميمة مع بعضهما، وعندما وصل تفاجأ بوجودنا وأن الذي كان حلماً قبل سويعات سيصبح الآن حقيقة.

سلم علي محمد بحرارة وكأنه يعرفني منذ سنوات وجلس مقابل سارة حيث كنت أجلس أنا بجانبها نظراً لأن حاجز الخوف لا زال موجوداً ومشاعر الخجل تسيطر عليها. وبعد تبادل أطراف الحديث تجرأ محمد ليطلب منها أن يجلس بجوارها، وما أن طلب هذا حتى قمت من مكاني وأعطيته الفرصة للجلوس مكاني، فكانت جالسة وتضع قدماً على الأخرى، حيث يظهر جزءاً كبيراً من فخذيها من بين أزرار العباءة مما دفعه الى التجرؤ والتغزل بجمالها وجسدها فقد أمضينا سويعات ولم نشعر بالوقت واتفقنا لمغادرة الموقع إلى منزلنا لنكمل السهرة هناك

ومن خلال الرسائل المتبادلة بيني وبين محمد نسقت معه بأنني سأتركهم في غرفة المجلس ليختلي بها لبعض الوقت لعله ينال شيئاً منها.

وبالفعل، بعد وقت قصير من جلوسنا، استأذنت وتركت لهم الموقع لأذهب إلى دورة المياه، وعندما عدت وقبل أن أدخل المجلس سمعت همهمةً توحي بشيء ما يحدث بينهما، لربما شيئاً من القبلات أو تحسس كل منهما للآخر (لست متأكداً) وقليل من الضحكات الخجولة، فقررت تركهم لوقت أطول كي تزداد المعركة ضراوة، ثم دخلت عليهم وإذا هما بوضع مخل لا حياء فيه، وقد أجلسها على الكنبة ويعتليها واضعاً قدمه على الأرض والأخرى على كرسي، متجرداً من ملابسه وقد جردها من حمالة الصدر وهي تمص له قضيبه، ولما شاهدت هذا الموقف قمت بخلع ملابسي وبدأت مرحلة إثارتي. هذه هي اللحظة التي طالما أبحث عنها، هذه هي تلك المشاهد التي طالما تمنيت أن أرى زوجتي فيها، بقيت في حالات الإحماء والهيام لما أرى إلى أن أفرغت طاقتي وأنزلت حممي على تلك المشاهد التي أعترف لكم أن لها متعة لم أجدها في أي علاقة جنسية أخرى. متعة أن ترى زوجتك تتمرس على الجنس مع غيرك، متعة ان ترى أحداً يداعب زوجتك وتداعبه، متعة أن ترى أحداً يتحسس جسدها وتتحسس جسده، متعة أن ترى في عين كل منهما الشوق إلى الآخر، متعة أن ترى جسد زوجتك متكشف بالكامل أمام شخص غريب عنها يشتهيها

هنا انتهى كل منهما من رغبتة المتوحشة، وأكملنا السهرة في تلك الليلة حتى نهايه الليل، حيث قام واحتضنها مودعاً سهرة مميزة وقبلها أمامي قبلة مجنونة وغادر المنزل على موعد آخر للقاء نتابع تفاصيل أحداثه بالجزء التالي
حلوة ننتظر باقي القصة
 
خطيبتي وانا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%