NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية عربية فصحى زوجتى مهدت طريقى نحو طيز أختها وكسها كمان (1)

فين الباقى انت كده خلصت القصه ؟؟
 
الانتظار طاااااال قوى
 
فى انتظار الجزء التانى بفارغ الصبر
 
كمل يا برنس
 
فين باقي القصه
 
المفاجأة مكانتش للبطل من زوجته
المفاجأة كانت للقارئ من رد الفعل الغريب و الغير منطقى فى القصة
وخصوصا ان الزوجة من النوع التقليدى جدا ولم تذكر القصة اى بوادر تحرر عندها
عموما كمل و هنشوف التطورات ماشية ازاى
 
  • عجبني
التفاعلات: فارس بلا مهرة
هذه قصتى الأولى، وهى حقيقية مع تغيير الأسماء.

تعبت من طريقة زوجتى.. كلما أردتُ أن أنيكها، تنام على ظهرها.. أركب فوقها.. أحطه فى كسها.. حتى ينزل لبنى وتنتهى النيكة هكذا.. إنها ترفض أى وضعية أخرى، حتى أننى مللت منها رغم أنها لا تتمنع أبداً وتسلمنى نفسها بمجرد أن تشعر برغبتى فى نيكها.

المرة الوحيدة التى وافقت على تغيير وضعيتها، عندما نمت على ظهرى ودعوتها لتركب فوق زبى فى وضع الفارسة.. بمجرد أن حطت نفسها ودخل زبى فى جوفها، صرخت: صعب أوى.. حاسة بيه وصل بلعومى واستمرت تتنطط على زبى حتى جاء عسلها وأفرغت لبنى فيها.

فى مرة تالية، طلبت منها أن تتناك بوضعية الفارسة ففوجئت بها ترفض وتقول: يوميها تعبت ومش عايزة أكررها تانى.. كسى تحت أمرك ونام فوقى زى كل مرة، فرضخت للأمر الواقع وأنا أكتم غيظى.. وبدأت فى التحسيس وذهبت بفمى ليلتقط حلمة بزها الشمال بينما توجهت يدى اليمنى تداعب كسها وتفرك ما حوله، حتى قالت لى: دخله بقى.. فأدخلته وبدأ رحلته دخولاً وخروجاً صعوداً وهبوطاً حتى أفرغت لبنى، ونامت على جنبها وأغرانى منظر طيزها فأخذت أحسس عليها حتى اقتربت من فتحتها وبدأت أداعبها بأصبعى لكننى فوجئت بها تنظر لى بغضب وتصرخ قائلة: إلا طيزى لا تحاول الاقتراب منها. [تذكرت وقتها بأنها كانت ترفض دائماً أن أنيكها بالوضع الفرنساوى الكلابى.. كنت أقول لها: اتركينى أنيكك بالوضع الكلابى. عايز أحطه فى كسك وأنا شايف طيزك لأنها بتهيجنى.. لكنها كانت ترفض دائماً وتقول: خلينا زى كل مرة].

المهم.. كما قلت لكم، صرخت قائلة: إلا طيزى لا تحاول الاقتراب منها.. قلت لها: لكنها مغرية ونفسى أنيكك فيها أتمتع وتتكيفى.. وهنا كانت المفاجأة: وجدتها تقول: شكلك مش هترتاح إلا لو هتنيك طيز.. قلت لها: طب إرحمينى خلينى أحطه فى طيزك.. قالت: (فى واحدة صديقتى بتشتكشى من يوم وفاة زوجها، واعترفت لى بأن كسها مقدور عليه وبتريح نفسها بالعادة السرية لغاية ما تجيب عسلها لكن طيزها مش عارفة تعمل فيها إيه ودايماً حاسة إنها بتاكلها لأن جوزها كان بينيكها فى طيزها).

سألت زوجتى: وما دخلى فى ذلك؟.. قالت بوضوح: مستعدة أخليك تنيكها فى طيزها ويكون ده بمعرفتى علشان لا تتزوجها وكمان بدل ما تروح تشوف عيل تنيكه.

التزمت الصمت حتى أنها قالت لى: مالك؟ أنا راضية وكده هيكون أحسن لأنها برضه دايماً عايزة تتناك فى طيزها.. قلت لها: من هى صديقتك هذه؟.. كان ردها صاعقاً: أختى سناء.. وأكملت: على الأقل لما تنيكها أحسن ما ينيكها حد تانى وتعمل لنا فضيحة.

لم أتصور أبداً أن يدور بيننا مثل هذا الحديث، لكنى أصارحكم: كنتُ دائماً أشتهى سناء [أختها الذى توفى زوجها منذ سبعة شهور] بجسدها الملفوف وصدرها البارز وطيزها المغرية وآه من هذه الطيز.. هى تسكن وحدها فى الشقة المقابلة لنا وتسهر يومياً معنا حيث لم تنجب.. تأتى مرتدية بيجاما تلزق فى جسدها ولا ترتدى تحتها أندر.. أرى تفاصيل شفرات كسها مرسومة بين فخذيها أما طيزها فتسير وقد اهتزت بالفلقتين ناحية اليمين واليسار ليتنبه زبى ويبدأ فى الوقوف إحتراماً لهذه الطيز التى تتحرك أمامه كما المهلبية.

كانت رغبة عارمة تتملكني كلما رأيتها تتمخطر أمام عيناى فى الشقة فتتحرك شهوتي أمام بزازها حيث تتركهم أحراراً بلا برا وتترك زراراً مفتوحاً ليبرز أكثر من نصفهم أمامى.

بعد أن ران الصمت فترة، سألتنى: مش عايز تتكلم ليه؟

قلت لها: طالما دى رغبتك أنا موافق بس معرفش رأى سناء.

قالت زوجتى: أنا بأهيجها بكلامى عن زبك لما تنيكنى وحاسة ومتأكدة إنها نفسها تتناك منك.

أما كيف كانت الليلة الأولى لى فى أحضان سناء، فهذا الذى سنعرفه بالتفصيل فى الحلقة التالية.
رائع كمل باقي القصة
 
المفاجأة مكانتش للبطل من زوجته
المفاجأة كانت للقارئ من رد الفعل الغريب و الغير منطقى فى القصة
وخصوصا ان الزوجة من النوع التقليدى جدا ولم تذكر القصة اى بوادر تحرر عندها
عموما كمل و هنشوف التطورات ماشية ازاى
صح
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هذه قصتى الأولى، وهى حقيقية مع تغيير الأسماء.

تعبت من طريقة زوجتى.. كلما أردتُ أن أنيكها، تنام على ظهرها.. أركب فوقها.. أحطه فى كسها.. حتى ينزل لبنى وتنتهى النيكة هكذا.. إنها ترفض أى وضعية أخرى، حتى أننى مللت منها رغم أنها لا تتمنع أبداً وتسلمنى نفسها بمجرد أن تشعر برغبتى فى نيكها.

المرة الوحيدة التى وافقت على تغيير وضعيتها، عندما نمت على ظهرى ودعوتها لتركب فوق زبى فى وضع الفارسة.. بمجرد أن حطت نفسها ودخل زبى فى جوفها، صرخت: صعب أوى.. حاسة بيه وصل بلعومى واستمرت تتنطط على زبى حتى جاء عسلها وأفرغت لبنى فيها.

فى مرة تالية، طلبت منها أن تتناك بوضعية الفارسة ففوجئت بها ترفض وتقول: يوميها تعبت ومش عايزة أكررها تانى.. كسى تحت أمرك ونام فوقى زى كل مرة، فرضخت للأمر الواقع وأنا أكتم غيظى.. وبدأت فى التحسيس وذهبت بفمى ليلتقط حلمة بزها الشمال بينما توجهت يدى اليمنى تداعب كسها وتفرك ما حوله، حتى قالت لى: دخله بقى.. فأدخلته وبدأ رحلته دخولاً وخروجاً صعوداً وهبوطاً حتى أفرغت لبنى، ونامت على جنبها وأغرانى منظر طيزها فأخذت أحسس عليها حتى اقتربت من فتحتها وبدأت أداعبها بأصبعى لكننى فوجئت بها تنظر لى بغضب وتصرخ قائلة: إلا طيزى لا تحاول الاقتراب منها. [تذكرت وقتها بأنها كانت ترفض دائماً أن أنيكها بالوضع الفرنساوى الكلابى.. كنت أقول لها: اتركينى أنيكك بالوضع الكلابى. عايز أحطه فى كسك وأنا شايف طيزك لأنها بتهيجنى.. لكنها كانت ترفض دائماً وتقول: خلينا زى كل مرة].

المهم.. كما قلت لكم، صرخت قائلة: إلا طيزى لا تحاول الاقتراب منها.. قلت لها: لكنها مغرية ونفسى أنيكك فيها أتمتع وتتكيفى.. وهنا كانت المفاجأة: وجدتها تقول: شكلك مش هترتاح إلا لو هتنيك طيز.. قلت لها: طب إرحمينى خلينى أحطه فى طيزك.. قالت: (فى واحدة صديقتى بتشتكشى من يوم وفاة زوجها، واعترفت لى بأن كسها مقدور عليه وبتريح نفسها بالعادة السرية لغاية ما تجيب عسلها لكن طيزها مش عارفة تعمل فيها إيه ودايماً حاسة إنها بتاكلها لأن جوزها كان بينيكها فى طيزها).

سألت زوجتى: وما دخلى فى ذلك؟.. قالت بوضوح: مستعدة أخليك تنيكها فى طيزها ويكون ده بمعرفتى علشان لا تتزوجها وكمان بدل ما تروح تشوف عيل تنيكه.

التزمت الصمت حتى أنها قالت لى: مالك؟ أنا راضية وكده هيكون أحسن لأنها برضه دايماً عايزة تتناك فى طيزها.. قلت لها: من هى صديقتك هذه؟.. كان ردها صاعقاً: أختى سناء.. وأكملت: على الأقل لما تنيكها أحسن ما ينيكها حد تانى وتعمل لنا فضيحة.

لم أتصور أبداً أن يدور بيننا مثل هذا الحديث، لكنى أصارحكم: كنتُ دائماً أشتهى سناء [أختها الذى توفى زوجها منذ سبعة شهور] بجسدها الملفوف وصدرها البارز وطيزها المغرية وآه من هذه الطيز.. هى تسكن وحدها فى الشقة المقابلة لنا وتسهر يومياً معنا حيث لم تنجب.. تأتى مرتدية بيجاما تلزق فى جسدها ولا ترتدى تحتها أندر.. أرى تفاصيل شفرات كسها مرسومة بين فخذيها أما طيزها فتسير وقد اهتزت بالفلقتين ناحية اليمين واليسار ليتنبه زبى ويبدأ فى الوقوف إحتراماً لهذه الطيز التى تتحرك أمامه كما المهلبية.

كانت رغبة عارمة تتملكني كلما رأيتها تتمخطر أمام عيناى فى الشقة فتتحرك شهوتي أمام بزازها حيث تتركهم أحراراً بلا برا وتترك زراراً مفتوحاً ليبرز أكثر من نصفهم أمامى.

بعد أن ران الصمت فترة، سألتنى: مش عايز تتكلم ليه؟

قلت لها: طالما دى رغبتك أنا موافق بس معرفش رأى سناء.

قالت زوجتى: أنا بأهيجها بكلامى عن زبك لما تنيكنى وحاسة ومتأكدة إنها نفسها تتناك منك.

أما كيف كانت الليلة الأولى لى فى أحضان سناء، فهذا الذى سنعرفه بالتفصيل فى الحلقة التالية.
كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%