زب اخي

[دكتور نسوانجي]

لم اكن ادري لمعنى اللذة طريقا غير طريق كسي مع زب زوجي

الذي يمتعني كثيرا وهو ينيكني كل ليلة حينما يعود من وحدته العسكرية

فهو ضابط في طيران الجو وعليه التزامات تجبره ان يبتعد لأيام..

ذات ليلة وعندما كنت وحيدة مع طفلتي الرضيعة ذات الستة اشهر

أتصل بي زوجي وطلب مني ان افتح الباب لاخي لانه سينام عندنا

وذلك لانه تشاجر مع اخي - اخيه الاكبر- وترك البيت

فاتصل بي لكن جوالي مغلق وهو لايعرف رقم هاتف المنزل الارضي

فقلت لزوجي : طيب سافتح له الباب حين يصل ...

وبلغه اني فتحت جوالي

....

مضى بعض الوقت واذا بجوالي يرن . فتحت الخط .. انه اخي

افتحي ياشوق انا واقف في الباب

فتحت الباب : اهلا اخي حبيبي طروق - اسمه طارق - .... دخل مسلما ببعض القبلات

وذهب مباشرة لأبنتي وايقطها من نومها واخذ يبوسها في كل مكان من شدة حبه لها

ازعجها طبعا وقد بكت بكاءا شديدا

وبعد محاولات ارضاء ومزح معها عادت لنومها ثانية

عدنا ادراجنا انا واخي الى الصالة الكبيرة وجلسنا على الاريكة الواسعة

ورحبت ثانية بـ اخي وسألته ماذا يشرب والى غير ذلك

طلب فنجان قهوة وجلسنا نتسامر ونتذكر اشياء حلوة

انتبهت لأخي وهو يكثر النظر في فتحة صدري فقلت ربما هنالك شي عالق بصدري

قمت دون ان الفت انتباه وذهبت لغرفة نومي دققت ملابسي

او فتحة صدري بل وحتى نهديّ فلم اجد شيئا

ولم يخطر ببالي اي شي مما سيأتي ذكره..

وبعد حديث طويل عن مغامرات حبه لاحدى البنات - اسمها ريم -

وقد تركته وتزوجت اخر

خطر ببالي ان أسأله ان كان يطيل القبلات لها او لامسها ببعض شي من لقاءاته معها

فقال لي : لشدة ما رويت طمأها من قبلاتي عطشت انا

ضحكت ضحكة عالية ذات قهقة كبيرة استغربها هو فقال لي : وانتي وزوجك ؟

قلت له ماذا ؟ قال : الا تقبلان بعضكما ؟

قلت له لا ابدا

استغرب وبدت علامات التعجب على وجهه وسكت برهة ثم قال

وكيف تمارسان حياتكما الزوجية دون قبلات

قالها بكل بساطة دون تحفظ

خجلت انا وبدا الاحمرار على وجهي

لكنه مد يده وقرصني بهدوء فوق شفتي وقال : هل من المعقول ان لايلتف زوجك

لمثل هذي الشفاه المكتنزة بكل الرغبات ؟

اندهشت انا وبقيت صامتة

وشعور مضطرب انتابني حين لامست اصابعه شفتاي

واحساس بشهوة عميقة لتقبيل شفتيّ خاصة واني وزوجي لانقبل بعضا ابدا

لا قبل ولا بعد ان نتنايك ونمارس الجنس كزوجين

لاحظ اخي اضطرابي فدنا مني واحتضنني واخذ يحدق بعيوني طويلا

وانا صامتة ومضطربة ومنتظرة لأي قبلة حلوة من شفاهه وخاصة وان لنا ذكرى بذلك

حين كنا مازلنا في سن المراهقة وهو يكبرني بعامين فقط

وكان يقبلني كثيرا ويمص شفاهي ويدعك صدري..



....



اقترب مني اخي اكثر وضمني اكثر وقرّب فمه لفمي وحرارة انفاسه تكاد تحرقني ... والتهم شفتي السفلى

واخد يمصها وادخلها بعمق فمه

فشعرت بكل شي بداخلي يتجاوب معه فعانقته ووضعت يدي حول رقبته

وبدات امص له لسانه ويمص لساني

وبدات يداه تقتربان لصدري فيداعبان نهودي

ولم يفارق فمه فمي وشفتاه ممتزجتان مع شفتي

وحين ادخل لسانه في فمي احسست وكأنه ادخل زبه في كسي

فقد كان ينيكني نيكا عنيفا بحركة لسانه وهو يدخله ويخرجه ويحركه في فمي

ولم انتبه الا ويده فوق يدي على كسي حيث كنت افرك به دون شعور مني

ازاح يدي ورفع لباسي ووضع يده على كسي ولكن من فوق الكيلوت

راحت يده الكبيرة الخشنة تعبث بكسي بكل ضراوتها

ومازال لسانه ينيكني في فمي وايما نيك

حركة لسانه وهو مقوس ويدخله بفمي بشكل لولبي

ويده الضاغطة على كسي بعد ان اخترقت الكيلوت

جعلاني اندفع وامد يدي على زبه

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يالحظ كسي الذي سينعم الليلة بهذا الزب الضخم

الذي طالما رايته خلسة وتمنيته ولم تكن عندي الجرأة بذلك

والذي طالما حكت لي عنه - ريم - حبيبة اخي السابقة وكيف كان يدخله لها في طيزها

ويفرش لها به كسها

وهاهو الليلة بين يدي وصاحبه اخي وهو يبوسني بكل ما اوتي من قوة شهوة

قطع اخي طارق قبلاته ونيكه لفمي

واخرج زبه بكل سرعة وهو منتصب وبقمة انتصابه وصلابته

وقربه لفمي - ترددت اول الامر لكنه اغراني بطوله وضخامته - فبدأت

اتجاوب معه وامصه ورحت ارضعه رضعا عنيفا بكل مافيني من شهوة





حين كنت امص وارضع زب اخي .. كان هو يفرك نهودي ويضغط عليها ويتأوه

مما اثارني كثيرا وشعرت بانتصاب حلماتي وتصلب نهداي

وارتفعت حرارة كسي الى رأسي

التهمت زب اخي كله بفمي

فمسكني من راسي وشدني من شعري بقوة واخذ ينيكني بفمي

حتى وصل راس زبه الى اخر حلقي

مددت كلتا يديّ ولفيتهما حول طيزه واخذت اسحبه بقوة على وجهي

وزبه يدخل لعمق حلقي وماهي الا ثواني

الا واخي طارق يقذف كل حليب زبه في فمي حين وصل راس زبه الى جوفي

ابتلعت كل سائل زبه ولسان حالي يقول له زيدني اكثر حبيبي واسقني من ظمأي .



اخرج طارق زبه من فمي

وبدا بـ شلح ثيابي عني ومباشرة نومني على ظهري وفتح ساقاي وجلس بينهما

واخذ يلحس كسي بكل فنون اللحس



وادخل اصبعه في طيزي

وهي المرة الاولى التي يمسي فيها رجل من طيزي

اخذ يلحس كسي ويمصه واصابعه بدات تتغلغل الى طيزي

حتى شعرت ان فتحة طيزي توسعت .. وانتصب بظري بقوة

وانا اتمتع ببظر فيه بعض الطول ..



فأخذ اخي يمص بظري ويدخله بفمه

ويعضه باطراف اسنانه بشويش وانا استغيث به : طارق حبيبي

نيكني يابعد قلب اختك

اعتلاني اخوي وفتح رجولي ومد زبه على اشفار كسي يداعبه ويحكه عليهما

وحين اصطدم رأس زبه مع رأس بظري صرخت بقوة وتأوهت بحرارة

فقال لي اخي : راح انيكك ياعمري واحلى نيك من زبي لأحلى واغلى كس بحياتي

مسك زبه بقوة وبدأ يدخل رأسه بكسي يدخل راسه ويخرجه ثم يحكه على فتحة طيزي



ويعود ثانية ليدخله و يحكه وانا اتعذب واستلذ

وقد اشتعلت نار شهوتي واخذ كسي وقلبي يخفقان بقوة

فتوسلته : نيكني يافديت عمرك انا .. ريح اختك حبيبتك

قال بحب : لبى اختي ولبى كسها

اثني رجولي على اكتافي واستعدل كثيرا واخذ زبه الطويل وحط راسه على فتحة كسي

وبدأ يهز جسمه فوقي وزبه الضخم يتغلغل بكامله في كسي

وانا ادفع بجسمي للاعلى حتى زبه يدخل اعمق اعماق كسي واحس به يتلاطم بعنف

بين جدران كسي ويوسعه اكثر لاستقبله اعمق



واخوي طارق يكاد يصل لقمة نشوته وشهوته وهو يلوح لي بانه سيخرج زبه من كسي

لانه سوف يقذف وانه لا يريد ان يقذف ماؤه في رحمي وينتج عنه الحمل

فوافقته على ذلك مع انه في خاطري ان يقذف في كسي

فاخرج زبه سريعا وحط على رأسه بعضا من لعاب ريقه - تفال -



وكذلك وضع على فتحة طيزي واخذ يداعبها حتى ادخل رأس زبه

وما ان ادخل رأس زبه في فتحة طيزي حتى تدفق حليب زبه في طيزي وخارجه

وسحب زبه وقذف بعضا من حليبه على كسي واخر على بطني

وتدفقت شهوتي معه وافرغت معه عسل كسي..



وكانت تلك المرة الاولى التي اشعر واحس من خلالها بشهوتي والتي كانت سبب حبي الجنوني لـ اخي وزبه الضخم

الذي متعني ايما متعة ومنحني سعادتي بكل اوقاتي معه على فراش واحد دائما وابدا.

من حيث ابتدأت قصة غرامنا السكسي والتي لها جذور من سن مراهقتنا

ومنذ تلك الليلة - وهي اغلى ليالي عمري - وانا عشيقة اخي

ينيكني متى ماشاء وكيفما شاء

وخاصة لما ينيكني في طيزي الذي تعلم وتعود النيك من زب اخي .