NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

رواية ( جدران قلبي ) : سكس - سكس محارم - رومانسي - دراما - نفسي

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,151
نقاط
19,798
رواية
(جدران قلبي )

التصنيف
سكس - سكس محارم - رومانسي - دراما - نفسي

نمط الرواية
مسلسل / لهجة مصرية

للمؤلف
بيكو هانتر

الراوي و البطل
حسن ناصر



♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡♥

تنويه : هذه الرواية لا تهدف إلى استغلال ذوي الاحتياجات الخاصة بل طرح معاناتهم ومناقشة حلول لها فيما يتعلق بالعلاقت الجنسية خصوصا البنات منهم الاتي يعانين من رفض الشباب الزواج بهن. وشكرا


--------------------( لنبدأ )--------------------------

المقدمة :
اسمي حسن ناصر عندي ( 19 سنة ) عايش في امريكا مع اختي الوحيدة سهى ( 16 سنة ) . بداية القصة كانت من ثلاث سنين لما كنا لسة عايشين في القاهرة في شقة كبيرة في مبنى من طابقين بحديقة صغيرة مع ابوينا ناصر ( 55 سنة ) دكتور جراحة دماغ ومحاضر في جامعة القاهرة ، اما امي ماجدة ( 49 سنة ) فهي مدرسة لغات في معهد متوسط .
كنا عايشين حياة عادية بحلوها و مرها بس سعيدة نسبيا بالمقارنة مع حياتنا بعد اللي حصل يومها .
ابتدى كل شيئ يتغير بعد وفاة ماما في حادثة بعربيتها وهي مروحة من الشفل ،
وكان موتها صدمة بللنسبة لسهى اللي كانت متعلقة بيها اوي ، وكانت وقتها يا دوب (14 سنة) ، بس اللي صدمني انا ان بابا بعد الدفن رجع تاني يوم على الشغل عادي جدا ، والناس لسه عجئة وخالاتي شايلين كل حاجة على روسهم ،
كنت قاعد جنب سرير سهى اللي جاتها حمى شديدة وبتنادي على ماما ، كان دماغي حينفجر من البكا وحالتي النفسية تعبانة ، طلعت كلمت خالتي سعاد ان سهى عيانة اوي ، قالتلي لو مخفتش منها للمسا حنجبلها دكتور ، وفعلا جبنالها دكتور وكشف عليها ، ولما طلع طلب انه يتكلم مع خالتي على انفراد ، حسيت بحاجة مش مظبوطة ، اداني روشيته و نزلت الصيدلية اجيب الدوا .
وانا داخل من الباب بسمع عياط خالاتي من اوضة سهى ، انا اتخشبت و وقعت الدوا ورحت جري على الاوضة مسكت خالتي نجوى ورحت مصرخ عليها
- مالها سهى ، الدكتور قال ايه انطقي ،
سحبتني خالتي سعاد وحضنتني وهي بتعيط - س-سهى يا حسن ، سهى جالها شلل .
بقت الكلمة ترن في دماغي وانا غايب عن فهمها . زقيت خالتي عني وانا بمشي بالعافية ، وقعت جنب السرير وفضلت احاول اصرخ صوتي مش طالع ، بديت اعيط والعياط بقى صريخ وخالاتي بيجروني برة الاوضة ، والحاجة التانية اللي بتذكرها اني فقت على نفسي متسطح في سريري ، طلعت كلمت خالتي
- اتصلتو ببابا
- تليفونو مقفول
رحت طالع من البيت و انا دماغي فاصل وبجري في الشوارع زي المجنون ، مش عارف ازاي وصلت المستشفى اللي بابا شغال فيها ، دخلت على مكتبه على طول بس ملقيتوش ، رجعت سالت عليه قلولي انه لسة طالع من عملية ، رحت لقيتة في العناية المركزة ، استنيته لحد ما طلع .
- بابا : انت بتعمل ايه هنا ، ارجع البيت انا مش فاضي .. - انا بخنقة : سهى يابابا ، جالها شلل ..- بابا : انت بتقول ايه ، طب استناني برة انا جاي .. اخدتني ممرضة على الاستعلامات وادتني كوباية مية .
طلع بابا وركبنا العربية ورجعنا البيت ، بابا دخل اوضتها وطلع الكل وقفل الباب ،
طلع بعد ربع ساعة وقعد بالصالون وحط وشة بين ايديه ، خالاتي فاتو لعند سهى وانا فضلت معاه ، فجأة تليفونه رن و قام يردد وراح على الحديقة الصغيرة .
دخل يلم حجاته وقال انه لازم يرجع على المستشفى ، انا اتنرفزت وقلتله -روح يا بابا ، روح ، اكيد فيه ناس محتجاك اكتر مننا وقومت دخلت عند سهى وانا بسب وبلعن .
بعد شهر
ماكانش بيرجع البيت الا نادرا ، عشان كدة محيتو من دماغي وشلت كل حاجة بنفسي ، حتى خالاتي رجعو على اسكندرية بعد اسبوعين تحت ضغط ازواجهم ، وبقيت لوحدي مع سهى ، كانت لسة تعبانة نفسيا يا دوب تفطر وتنام تتغدى وافتحلها ال tv ، وكنت بنده على جارتنا سامية اللي ساكنة في الدور التني علشان تحمم سهى وتغيرلها هدومها ، و كان بيجي دكتور نفسي كل اسبوع علشانها، و كنت مبطلعش من البيت الا للمدرسة .
وبعد ستة شهور .

الحلقة الاولى :
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%