الحلقة الخامسة عشرة :::
توقظني ثريا .. و تهمس في أذني أن أنظر للكرسي الأخير بالباص .. فأنظر .. برغم أن الباص مظلم الا من لمبتين مضاءتين في مقدمة ووسط الباص .. الا انني وجدت أم علي تصعد و تنزل و محمد غير موجود بجانبها .. .. فتتحرك ثريا بجسمها النحيف و تكون على مقربة منهم ثم تستمع اليهم بدون أن يأخذا بالهم و تعود لي مرة أخري لتؤكد أنهما يمارسان الجنس بالفعل .. و أن أم علي تصعد و تنزل على زب محمد .. و بتتناك في الباص و من شاب لم يتعدي ال 17 عاما و هي تعدت الخمسين ..
فنظرت لساعتي فوجدتها تقارب الساعة الواحدة ليلا .. و نجوي و ميرفت لا يظهران .. و احمد نائم ..
فقمت و توجهت لمحمد .. و لم تأخذ بالها أم علي أنني بالقرب منها و سمعتها تتكلم مع محمد
وصلنا محطة الباص بمطروح .. و كنا حوالى الساعة الثانية و النصف بعد منتصف الليل .. و طبعا كان نادر ينتظرنا .. ثم سلم عليا و على الاولاد و رحب جدا بنجوي و ميرفت .. ثم استأذنت منا ام على لتذهب لبيتها .. حيث استقلت تاكسي .. و استأذنت ثريا لتذهب لفندق كانت حجزت غرفة به .. و ركبنا جميعا مع نادر بسيارة الشركة .. حتى وصلنا الى الاستراحة التي كانت على المستوي الفندقي ذو النجمات الثلاث .. ثم دخلت نجوي و ميرفت في غرفة و احمد و محمد بغرفة و انا مع نادر بغرفة ..
بعد أن دخلت انا و نادر بغرفتنا .. الا و نادر يأخذني بحضنه و يغرقني بقبلات .. كنت أشتاق اليها .. و من ثم بدأت أتجرد من ملابسي .. و ما أن تعريت تماما .. دخلت مع نادر لأخذ شاور من بعد طول السفر .. وفي الحمام لم اسلم من نادر الذي كان مهتاجا جدا لأقصي حد .. فبدا يقبلني بقبلات اهاجتني جدا و بسببها بدأ كسي يفرز من عسل شهوتي .. حتى وصلت لدرجة أتعبتنى .. فبادرني نادر بغرس زبره في كسي المشتاق للنيك دائما .. و بدأ ينيكني نادر و أنا في عالم آخر من الشهوة المستعرة بي .. و التي ذكرتني بميرفت التي تناوبت علي نيك كسي .. فأقول في نفسي أن ميرفت الآن تنيك نجوي و تستلذ بلحمها الطري الشهيّ .. ثم تعتريني الرعشة ليقذف بعدها نادر بلبنه بقاع كسي .. ليرتخي جسمي وانام بالبانيو في حضن نادر و يغطينا الماء .. ثم نقوم و نكمل الشاور .. و نخرج لأنام بحضن نادر المشتاق لي جدا عن أي مرة غاب عني فيها .. و في السرير .. كان حديثي مع نادر
فأقوم لآخذ شاور .. و أخرج بعدها .. و أنا أرتدي استريتش ازرق .. و بادي بنص كم بصدر مفتوح نوعا ما .. و ارتدي شبشب بكعب عالي و تظهر منه أصابعي بالمانيكير الأحمر .. لأجد أحمد يجلس بالتراس .. و هو يلعب على الأيباد .. فأخرج له و أجلس معه و اصب لنفسي شاي من الترمس الموجود أمامه .. و أبدأ أرتشف رشفات من الشاي و نظري بين أحمد و بين البحر الذي يمتد أمامنا بسحره و جماله و جبروته ..
ثم أتناول الموبايل .. و أقوم بالاتصال بمحمد .. لأجد صوت واحدة ست و كأنها تستيقظ من نومها .. فيرد لبالي بسرعة أنه صوت أم علي و كأنها ترد بعد ان اتناكت نيك شديد و عنيف جدا .. فأرد عليها
- و عارفة كمان انك نيكتها في الباص و شوفتك و انت بتنيكها في الباص
ليصمت محمد و ينظر في الأرض و كأن به عار ... ثم يتركني و يدخل غرفته و يغلقها عليه ..
أقوم انا بالاتصال بأم علي .. التي ترد عليا
بعد كده نزلني على ركبي عشان امص له زبره .. و كانت اول مرة أمص فيها زوبر راجل .. حتي جوزي ما مصيتش له خالص في حياته ... و بعد كده فضلت أمص في زبره اللي كان طعمه حادق شوية يمكن من العرق .. بس كنت بمص و أنا عاوزة أسمع كلامه في أي حاجة مهما كانت .. وبقيت ألحس بيوضه و أطلع الحس زبره اللي بدا يكبر في بوقي و انا ارضع فيه .. لحد ما قام و نيمني على ضهري على الكنبة اللي قاعدين عليها في آخر الباص .. و قام رافع العباية لحد بطني .. و مسكني من بزازي و قعد يفعص فيهم كتير و يرجرج فيهم و ينزل يمص في الحلمات و يرجع تاني يرجرج فيهم ..
بعد كده اتعدل و مسك زبره و بدا يفرش كسي براس زبره الكبيرة .. و يطلع و ينزل من زنبوري لحد فتحة طيزي و يرجع تاني .. لحد ما نطقت و قولت له نيكني بقى .. مش قادرة .. فقام بدا يدخل زبره في كسي بكل بطء و حسيت ان روحي بتروح و إني بتفشخ بجد من زبره الكبير .. و كسي حسيت انه ضيق جدا بالرغم من حجمه الكبير .. لكن حسيت انه ضيق مع زبره الكبير ده و اللي كبير عن سنه بجد .. لأن مفيش شاب في سنه يبقى زبره بالحجم ده ابدا .. و بقي ينيك فيا بكل هدوء و كانه مش مستعجل على حاجة ابدا و كل شوية يتابع الباص و كأنه بيأمن نفسه .. و بقي ينيكني بحرية اكتر لما كسي أخد على زبره و حسيت انه اتسع لزبره الجميل .. و أنا سيبت نفسي خالص .. و هو بيفعص في بزازي و ينيكني في كسي .. و بقى يدخل زبره و يخرجه من كسي بسرعة شوية و أنا بقيت أنزل كتير و كأن حنفية في كسي اتفتحت .. و بقى نيكه ليا سريع عن الاول .. و حسيت إنه بيرزع زبره فيا .. لأن جسمه بقى يخبط في جسمي جامد و يهزني جامد و أنا مستسلمة للنيك الجميل ده .. لحد ما رفع رجلي لفوق خالص .. و ركبني و بقى يدخل زبره في كسي بكل قوة و عنف و انا آهاتي كاتماها و مش قادرة من الشهوة اللي بقيت فيها و حسيت اني عاوزة أصرخ بجد و أخلي أي حد تاني ينيكني معاه ..
بقيت عاملة زي المجنونة اللي عاوزة تتناك من كل ازبار العالم .. .. و هو بينيكني بعنف .. و جامد و هو ما كانش واخد باله .. حسيت بحد بيتصنت علينا .. و وسط ما انا في نشوتي .. ما همنيش أي حد يشوفني .. و بعدها عرفت انها ثريا قبل ما أتتعرف عليكم .. لكن في اللحظة اللي هي بتتفرج علينا من غير ما محمد يحس .. كنت أنا وصلت لاعلي إثارة حسيتها .. إن فيه حد بيتفرج عليا و أنا بتناك في باص .. و الباص فيه ركاب و الباص ماشي مش واقف ... مهما أوصف ليكي الاحساس ده مش هتصدقي .. لكن أنا وسط ما ثريا بتتفرج عليا و انا بتناك من محمد .. خليت محمد يركز معايا و هو بينيكني .. عشان مش يحس بثريا .. فقولت له
بعدها قعدت جنبه و هو بيبوس فيا و أنا بدعك في صدره اللي الشعر فيه مش كتير بس كان مغري جدا .. و قاللي .. تعالي اقعدي علي زبي .. عاوز أنيكك وانتي بتقعدي عليه .. .. فقومت و قعدت على أحلي زب ... و لقيته دخله في كسي على طول من غير أي حاجة و حسيت ساعتها ان كسي بقى واسع من زبه الجميل ... فلقيته بدأ يرفعني و ينزلني على زبه اللي أنا كنت هتجنن عليه و هو بينيكني و بيفشخ كسي .. .. ساعتها لقيت اللمبة اللي عندك نورت و شوفت ثريا و هي عندك .. و شوفتك و انتي بتبصي عليا .. و حسيت بإثارة فظيعة و انا الناس شايفاني و انا بتناك ... و هو كان عمال يرفع فيا و ينزلني على زبه و انا كمان كنت بساعده .. برغم انه يقدر يشيلني و يرفعني لوحده .. لكن كنت خايفة عليه قوي ... و بعد كده شوفتك و انتي قربتي مني و عملت اني مش واخدة بالي منك عشان تقربي أكتر ... لحد ما انتي قربتي مني و شوفتيني و عيني جت في عينك و كان لازم أحسسك انى اتفاجئت بيكي عشان أشوفك هتعملي ايه .. و كمان انتي من ناحيتك مش تصرخي او تفضحيني .. و أول ما انتي مسكتي ايدي كنت أنا بجد حاسة انك ماسكاني لمحمد عشان ينيكني .. و حتي لما قولتله يدخله جوا كسي خالص و يفشخني .. أنا كنت عاوزة أشوف انتي تعملي ايه و واحدة زيي بتتناك قدامك . وكمان محمد يركز معايا أكتر و ما ياخدش باله منك .. و لما بوستيني .. كانت أحلي بوسة ليا و انا بتناك .. واحدة تبوسني و شايفاني بتناك من شاب .. و الشاب مش واخد باله .. قمة الإثارة بجد ..
لكن بعد ما انتي مشيتي .. لقيته بيقول لي ..
فأرد عليها ..
توقظني ثريا .. و تهمس في أذني أن أنظر للكرسي الأخير بالباص .. فأنظر .. برغم أن الباص مظلم الا من لمبتين مضاءتين في مقدمة ووسط الباص .. الا انني وجدت أم علي تصعد و تنزل و محمد غير موجود بجانبها .. .. فتتحرك ثريا بجسمها النحيف و تكون على مقربة منهم ثم تستمع اليهم بدون أن يأخذا بالهم و تعود لي مرة أخري لتؤكد أنهما يمارسان الجنس بالفعل .. و أن أم علي تصعد و تنزل على زب محمد .. و بتتناك في الباص و من شاب لم يتعدي ال 17 عاما و هي تعدت الخمسين ..
فنظرت لساعتي فوجدتها تقارب الساعة الواحدة ليلا .. و نجوي و ميرفت لا يظهران .. و احمد نائم ..
فقمت و توجهت لمحمد .. و لم تأخذ بالها أم علي أنني بالقرب منها و سمعتها تتكلم مع محمد
- ما تطلعوش .. خليه جوا .. دا ممتع قوي
- عجبك زوبري يا لبوة ؟؟
- حلوة لبوة منك جدا ..
- ايه ؟؟ .. شوفتي ايه ؟؟
- تزعلي منى ؟؟
- لا طبعا
- انا فرحانة بإبني بجد .. و حاسة انه راجل بيقدر ينيك ست أكبر من أمه
- مع انك المفروض توبخيه و تحسسيه بغلطه .. انا مش عارفة افهمك .. انتى تشوفي ابنك بيمارس الجنس مع ست و تسكتي كده عادي
- عاوزاني اعمل هيصة و افضح ابني و اعمل مشكلة و ساعتها هيكون مصيرنا اننا ننزل من الباص بعض ما نكون اتفضحنا .. انما انا حبيت الم الموضوع و اسكت لحد ما ننزل و ساعتها اعرف اتحاسب معاه .. لكن بجد فرحانة .. حتى الست نفسها لما بوستها من شفايفها .. حسيت في بوستها بطعن ابني ليها في كسها
- هههههههه هههههههه .... ايه دا كله .. دا انا بسمع منك الفاظ جنسية كمان
- انا واحدة ست و متجوزة و مخلفة و مارست الجنس كتير و عندي الخبرة الكافية اللي تخليني حتي لما اقول اي الفاظ جنسية ما اتأثرش بيها
- لا انا كده تلميذة بجد قدامك .. أنا حاسة ان وراكي حكاية مالهاش أول من آخر
- ولا حكاية ولا حاجة .. بس الواحدة مننا بعد ما بتتجوز بتشوف أكتر من اللي شافته في حياتها كلها و هي بنت...
- بس انا باللي حصل معايا فرق كبير جدا بجد
- أنا علي فكرة لسه ما شوفتش الفيديو
- أنا اصلا ما شوفتوش
- ليه ..؟؟
- مش عارفة بس حسيت اني مخنوقة أصلا من اللي حصل ... يبقى ازاي هشوف اغتصابي بنفسي .. بتهيأ لي صعبة جدا عليا
- انا مش عارفة أشكرك ازاي بجد
- علي ايه يا حبيبتي ؟؟
- اللي حصل منك حسسني اننا بأمان
- لا ابدا كلنا ستات زي بعض و أكيد ممكن يحصل معايا زي ما حصل معاكي
- لا .. بس أنا بجد حسيت اني ما كنت عايشة قبل كده خالص
- ليه يعني ؟؟
- انتي طبعا و ست و عارفة لما راجلك يبعد عنك مدة كبيرة بتكوني عاملة ازاي .. لكن أنا بقى غير أي ست ..
- ليه يعني .. ؟؟؟
- أنا أرملة من 15 سنة
- و انا حاليا عندي 56 سنة .. يعني تخيلي أنا اتحرمت من الحاجة دي و أنا في عزِّي .. عارفة يعني ايه ست عندها 41 سنة و جوزها يموت بحادثة و تترمل بعده و معاها اتنين شباب .. ما صدقوا خلصوا جامعتهم و هربوا على شرم الشيخ و منها كل واحد اتجوز أجنبية و سافروا بره مصر .. و فضلت أنا لوحدي من حوالي 8 سنين .. مر عليا كتير و طلبني رجالة كتيرة بس اولادي كانوا يرفضوا عشان مظهرهم وواجهتهم الاجتماعية .. و في ستين داهية امهم
- يااااااااااااااااه ... دا انتي شايلة يا قلبي كتير
- تعرفي بعد ما اتعرفت علي الشاب اللي ورا ده ... أنا حسيت بنفسي كاني ست لأول مرة في حياتي بعد ما جوزي مات ..
- ايه اللي خلاكي تحسي بكده معاه ؟؟
- مش عارفة .. بس حسيت انه ضغط علي وتر حساس جدا و هو إني لسه بجمالي و إن أي راجل لو بيفهم و بيقدر الست اللي قدامه . أكيد هكون أنا اول ست في نظره
- وووووااااااااوووووووو ... هو قالك كده ..؟؟
- قال لي أكتر من كده بس بأسلوبه هو الصغير ... شاب زي ده عنده 17 سنة .. و احس معاه باللي انا ما حستوش مع جوزي .. يبقى ده معناه ايه ؟؟
- معناه كبير جدا ... طيب ما تعرفينا عليه .. يمكن ننول من الحب جانب
- لا طبعا أنا أتكسف
- ليه هتتكسفي احنا ستات زي بعض
- أتكسف طبعا .. اعرفكم على واحد كان معايا كده .. (( تقصد أنه ناكها ))
- اومال انتي راحة لمين في مطروح ؟؟
- أنا عايشة في مطروح .. بس كنت في القاهرة بزور اختي .. لأنها مش تقدر تزورني .. عشان عيالها معاها و مرتبطة ببيت جوزها .. .. و علي فكرة أنا كنت عايشة الأول بالقاهرة .. بس من بعد ما اولادي سافروا بيعت شقتي و كل حاجة ليا هناك .. و لقيت بيت بيتباع في مطروح بتراب الفلوس .. فقررت اشتريه و أنقل حياتي كلها هناك
- علي كده إحنا اللي ضيوف عندك
- انتم تشرفوني طبعا .. انتم منين ..
- من القاهرة
- مش مهم أعرف منين لأني كرهت القاهرة خلاص
وصلنا محطة الباص بمطروح .. و كنا حوالى الساعة الثانية و النصف بعد منتصف الليل .. و طبعا كان نادر ينتظرنا .. ثم سلم عليا و على الاولاد و رحب جدا بنجوي و ميرفت .. ثم استأذنت منا ام على لتذهب لبيتها .. حيث استقلت تاكسي .. و استأذنت ثريا لتذهب لفندق كانت حجزت غرفة به .. و ركبنا جميعا مع نادر بسيارة الشركة .. حتى وصلنا الى الاستراحة التي كانت على المستوي الفندقي ذو النجمات الثلاث .. ثم دخلت نجوي و ميرفت في غرفة و احمد و محمد بغرفة و انا مع نادر بغرفة ..
بعد أن دخلت انا و نادر بغرفتنا .. الا و نادر يأخذني بحضنه و يغرقني بقبلات .. كنت أشتاق اليها .. و من ثم بدأت أتجرد من ملابسي .. و ما أن تعريت تماما .. دخلت مع نادر لأخذ شاور من بعد طول السفر .. وفي الحمام لم اسلم من نادر الذي كان مهتاجا جدا لأقصي حد .. فبدا يقبلني بقبلات اهاجتني جدا و بسببها بدأ كسي يفرز من عسل شهوتي .. حتى وصلت لدرجة أتعبتنى .. فبادرني نادر بغرس زبره في كسي المشتاق للنيك دائما .. و بدأ ينيكني نادر و أنا في عالم آخر من الشهوة المستعرة بي .. و التي ذكرتني بميرفت التي تناوبت علي نيك كسي .. فأقول في نفسي أن ميرفت الآن تنيك نجوي و تستلذ بلحمها الطري الشهيّ .. ثم تعتريني الرعشة ليقذف بعدها نادر بلبنه بقاع كسي .. ليرتخي جسمي وانام بالبانيو في حضن نادر و يغطينا الماء .. ثم نقوم و نكمل الشاور .. و نخرج لأنام بحضن نادر المشتاق لي جدا عن أي مرة غاب عني فيها .. و في السرير .. كان حديثي مع نادر
- ايه يا حبيبي .. كل ده .. انت كنت مشتاق لي للدرجة دي ؟؟
- جدا يا حبيبتي
- بس مش عوايدك كده يعني لما بتسافر و تغيب عني .. ايه اللي جَد ؟؟
- ايه .. انتي مش مبسوطة اني مشتاق لك ؟؟
- بالعكس .. بس انت كده هتخليني أخليك تسافر كتير مطروح
- هههههههههههههههه
- الا قول لي .. ايه بقى المفاجأة بتاعتك اللي انت شوقتني ليها ..؟؟؟؟
- اهاااا .. بسرعة كده عاوزة تعرفيها ؟؟
- انت قولت لي انك هتعرفني بعد ما أجيلك
- الصباح رباح .. و بكره هتعرفيها .. كلها ساعات .. نامي انتي بس هشان جسمك يرتاح
- يعني بردو مش هتعرفني ؟؟
- مش تقلقي لأن المفاجاة مش ينفع تتقال .. دي لازم تتشاف
- شوقتني أكتر ليها ...
- يلا تصبحي على خير .. و أنا هشوف الاستراحة تمام ولا لأ .. و هرجعلك تاني
- ايه يا ست ماما .. انتي كل ده نوم .. الساعة 3 العصر ..
- يااااااااه .. بجد الساعة 3 العصر ؟؟
- باباك فين ؟؟
- بابا راح شغله من الصبح و قال هيرجع على الساعة 5 او 6 بالكتير
- و محمد ؟؟
- محمد قال انه هياخد جولة كده في البلد و هيرجع
- طيب طنط ميرفت صحيت ؟؟
- طنط ميرفت مع طنط نجوي و نزلوا البحر من الصبح و دلوقتي أخدوا مركب و دخلوا جوا البحر
- يعني سابوني انا و انت لوحدنا .. مش كانوا يستنوا نروح معاهم ..
- هما كانوا عاوزينك معاهم بس لما لاقوكي نايمة .. راحوا هما
- طيب انا بس هاخد شاور على السريع و اجيلك
- ماما .. انا عاوز أسألك عن حاجة؟؟
- خير يا حبيبي
- انتي اتفقتي مع محمد على ايه؟؟
- يعني ايه اتفقت على ايه؟؟
- محمد قال لي انك اتفقتي معاه انك مالكيش دعوة باي حاجة هو يعملها .. انما انتي كلمتي ميرفت تمنع علاقتها بيه .. معني الكلام ده ايه؟؟
- شوف يا أحمد .. أولا طنط ميرفت كانت عاوزة تنام معاكم يعني هي اللي تمارس معاكم مش انتم .. فاهم قصدي ولا لأ؟؟
- اتكلم بصراحة ؟؟
- اتكلم
- قصدك انها كانت عاوزة تنيكنا ؟؟
- بالظبط .. انما انتم كنتم بتنيكوها .. و انا ما كنتش اعرف بكده .. وده ضايقني جدا .. لأني مش عاوزاكم تعملوا أي علاقة مع ميرفت لأن هي علاقاتها كتيرة جدا .. و الصراحة أخاف عليكم منها
- قصدك انها تجيب لنا ايدز ؟؟؟
- مش بالظبط بس فيه امراض تانية .. غير إن هي اصلا علاقاتها متشعبة جدا لأنها راجل و ست في وقت واحد .. يعني معلش ممكن تمارس الجنس مع راجل و ست في وقت واحد .. فهمتني ؟؟
- الصراحة اللي انا فاهمه هو انك مش عاوزة اننا نمارس معاها خالص
- مش كده كمان
- محمد كمان عمل علاقة مع واحدة كانت راكبة معانا الباص
- قصدك ناكها ؟؟
- ايوة .. يعني كمان محمد أنا حاسة ان له علاقات مع بنات قبل كده
- ايوة محمد عمل علاقة مع المدرسة بتاعته اللي كان بيروح لها درس
- مس أرجوان مدرسة العلوم ؟؟
- ايوة .. و الصراحة أنا كمان عملت معاها كمان
- يا نهار اسود ... يعني أنا بيحصل من ورايا بلاوي و انا مش عارفة ... و ايه كمان .. انا شكلي كنت فاكرة اني انا اللي فاهمة و عارفة كل حاجة .. و شكلي انا آخر واحدة تعرف كل حاجة
- ماما انا بصارحك مش عشان تتكلمي معايا بالشكل ده
- يعني خالتك مش اول ست تنام معاها؟؟
- كانت مس ارجوان .. و خالتي كانت بعدها .. و بعد كده ...
- اسكت .. خلاص .. انا اللي كنت بعدهم .. و بعد كده ميرفت ...
- انا بكون صريح معاكي عشان انا بصراحة عاوز أهرب من كل ده و اتجوز
- تتجوز؟؟؟ ... انت لسه بدري عليك انك تتجوز .. اللي يتجوز لازم يكون عنده 18 سنة .. انما انت لسه 14 سنة .. و بتفكر تتجوز ؟؟ انت مش ليك غير انك تدخل المدرسة العسكرية أو مدرسة البترول و تكون زي أبوك .. انما تتجوز و ابوك بيصرف عليك ؟؟
- يعني افهم من كده ايه؟؟
- يعني تفهم حاجة واحدة اني هساعدك انك تهرب من كل ده بإنك يكون ليك مستقبل كبير و ساعتها أي بنت تتمني انك تتجوزها
- طيب أنا عاوز أرجع البيت تاني
- مفيش رجوع الا لما نكون مع بعض
- بس طنط ميرفت مش بتسيبنا ولا طنط نجوي
- لا طبعا لأن طنط ميرفت هتسافر ايطاليا عند باباها و هتتجوز هناك .. و طنط نجوي هترجع زي زمان .. و هي طلبت مني أفصل النت بيني و بينها .. و انا وافقت .. بس نعدي الأسبوع ده و بعد كده هنظبط كل حاجة
- انتي شايفة ان كل حاجة هتتظبط ؟؟؟
- ايوة .. طبعا
- يمكن ؟؟؟؟
- قصدك ايه ؟؟؟
- يا ماما انا عارف كل حاجة بينك و بين طنط ميرفت و قبلها خالتي ماجدة و دلوقتى بقت طنط نجوي .. انا مش عيل صغير .. عموما انا مش هتكلم في كده تاني .. بس لو لقيت غير كلامك هيكون ليا كلام غير كلامي
- يعني ايه ؟؟؟
- مفيش حاجة
فأقوم لآخذ شاور .. و أخرج بعدها .. و أنا أرتدي استريتش ازرق .. و بادي بنص كم بصدر مفتوح نوعا ما .. و ارتدي شبشب بكعب عالي و تظهر منه أصابعي بالمانيكير الأحمر .. لأجد أحمد يجلس بالتراس .. و هو يلعب على الأيباد .. فأخرج له و أجلس معه و اصب لنفسي شاي من الترمس الموجود أمامه .. و أبدأ أرتشف رشفات من الشاي و نظري بين أحمد و بين البحر الذي يمتد أمامنا بسحره و جماله و جبروته ..
ثم أتناول الموبايل .. و أقوم بالاتصال بمحمد .. لأجد صوت واحدة ست و كأنها تستيقظ من نومها .. فيرد لبالي بسرعة أنه صوت أم علي و كأنها ترد بعد ان اتناكت نيك شديد و عنيف جدا .. فأرد عليها
- الو .. ممكن اكلم محمد ؟؟
- الو .. الو ..
- ايوة ممكن اكلم محمد ؟؟
- محمد مين ؟؟
- محمد صاحب الرقم ده
- معلش لحظة واحدة ..
- ايوة حضرتك عاوزة محمد مين ؟؟
- محمد نادر
- معلش الرقم غلط
- ايوة يا ماما ..
- ماما ؟؟؟ .. مين اللي ردت عليا دي ..؟؟
- مفيش حد انا اللي برد عليكي؟؟
- اومال انت بتنهج ليه ؟؟
- ولا بنهج ولا حاجة بس كنت بجري عشان أرد عليكي
- بتجري ترد عليا ليه ؟؟ هو انت فين كده ؟؟
- مفيش انا لما هرجع هقولك على كل حاجة
- و ماتقولش دلوقتي ليه ؟؟ مين دي اللي انت عندها ؟؟
- طيب سلام دلوقتي انا جاي حالا ..
- ممكن كلمة لوحدنا ..
- لأ اتكلم هنا ..
- معلش عاوز اتكلم معاكي لوحدنا
- خير .. فيه ايه؟؟
- اولا لو هتكلميني بالطريقة دي مش هعرف اتكلم
- اتفضل اتكلم براحتك
- انا كنت عند ام على
- عارفة انك كنت عندها
- و عارفة كمان انك نيكتها في الباص و شوفتك و انت بتنيكها في الباص
ليصمت محمد و ينظر في الأرض و كأن به عار ... ثم يتركني و يدخل غرفته و يغلقها عليه ..
أقوم انا بالاتصال بأم علي .. التي ترد عليا
- الو .. مين ؟؟
- ازيك يا نيهال
- مين معيا .. مفيش حد بيندهني باسمي الا قليل جدا
- على كده تقدري تعرفيني ؟؟
- مش واخدة بالي
- يعني مش عارفاني بجد؟؟
- لا بجد مش عارفة مين اللي بتكلمني
- أنا ميرفت .. اللي كنت مسافرة معاكي بالباص امبارح
- اهااااا يااااااااااااه .. بجد ما اخدتش بالي خالص
- بس مين قال لك على اسم نيهال ده ؟؟
- انتي ؟؟
- مش فاكرة .. انا قولت على اسمي ؟؟
- ايوة لما اتعرفنا عليكي و أخدنا من بعض أرقام موبايلاتنا .. و قولنا لك اسم ام علي ده بيكبرك .. و عرفنا منك اسمك الحقيقي
- صدقيني انا كنت نسيت اصلا و افتكرت انكم مش هتكلموني تاني
- عموما احنا فيها .. عاوزة ازورك
- انتي تشرفي طبعا
- بس عاوزة اعرف منك اللي حصل بينك و بين الشاب الصغير ده ؟؟
- هو انتم مش تعرفوه ؟؟؟
- و هنعرفه منين ؟؟
- اصل اللي حصل معاه مش اعرف أحكيه ..
- يعني مش هتعرفيني
- مش القصد .. بس انا و هو كنا بنتكلم عادي و لقيته بيتكلم عن امه و انه نفسه في واحدة زيها يتجوزها .. لأنه من ساعة ما شافها ملط و هو مش حابب انه يعرف اي واحدة ست الا لازم تكون زيها او في سنها .. فلما سألته ..
- انت بتنجذب للستات الكبيرة ؟
- مش قوي بس بحس إن الست الكبيرة أحلي بكتير من اي بنت لسه صغيرة
- في ايه يعني ؟؟
- في حاجات كتيرة ؟؟
- زي ايه مثلا ؟؟
- أنا مش هعرف اتكلم معاكي بحرية لأننا لسه متعرفين و كمان ممكن تاخدي عني فكرة مش كويسة
- انت ليك صداقات مع بنات ؟؟
- أكيد بس مش كتير .. و غير كده مش الصداقات بتاعتي اللي أقصد بيها اللي أنا بكلمك فيه
- بس انت لسه صغير على الكلام ده
- كلام ايه ؟؟
- كلام الكبار و الحب و كده
- لا بالعكس .. طيب انا هقولك حاجة يمكن تغيري رايك فيا لأني شايف إنك حاسة إني لسه صغير و مراهق
- قول .. منك نستفيد
- أنا عملت علاقة مع واحدة ست كبيرة
- علاقة ايه؟؟ حب يعني ؟؟
- علاقة يعني نمت معاها
- نعم ؟؟؟؟ .. انت بتتكلم جد ؟؟
- ايوة طبعا ؟...
- مين الست دي ؟؟
- المدرسة بتاعتي
- لا أنا عاوزة أعرف منك كل حاجة حصلت بينك و بينها بالتفصيل
- و انتي هتستفادي ايه ..؟؟
- مش شغلك استفاد ايه ... انا اول مرة اسمع بحاجة زي كده
- طيب انا هستفاد ايه لو حكيتلك؟؟
- انت عاوز ايه ؟؟
- اشوفك ؟؟
- ما انت شايفني ..
- لا أنا أقصد اشوف جسمك عريانة
- لا طبعا .. دا مستحيل .. انسا .. مش عاوزة اعرف ..
- اللي يريحك .. بس الصراحة انتي اجمل بكتير من أي ست قابلتها بجد
- لدرجة اني حاسس ان ممكن يكون جسمك احلي من ماما او المدرسة بتاعتي
- طيب انت هتستفاد ايه لو شوفتني .. يعني العلم بالشيء
- علم ايه ده ؟؟
- طيب انا كمان مستعد اخليكي تشوفيني
- و هشوف فيك ايه
- زبري مثلا
- .....................
- ايه ؟؟ .. مالك ؟؟؟
- انت قليل الأدب بجد
- بس بحس بالست اللي قدامي .. ببقي مش بشوف غيرها أبدا
- انت طلعت لي منين
- من الباص
- ههههههههههههههههههههههههههه
- ههههههههههههههههههههههههههههه
- ايه ؟؟ نشوف بعض ؟؟
- بس بطل بقى الكلام ده
- انتي كمان بتتكسفي .. ايه الجمال و الحلاوة دي
- تاكل بسبوسة اسكندراني ؟؟ دي جميلة جدا .. أحلي من الدمياطي
- ماشي .. آكل البسبوسة يا بسبوسة
بعد كده نزلني على ركبي عشان امص له زبره .. و كانت اول مرة أمص فيها زوبر راجل .. حتي جوزي ما مصيتش له خالص في حياته ... و بعد كده فضلت أمص في زبره اللي كان طعمه حادق شوية يمكن من العرق .. بس كنت بمص و أنا عاوزة أسمع كلامه في أي حاجة مهما كانت .. وبقيت ألحس بيوضه و أطلع الحس زبره اللي بدا يكبر في بوقي و انا ارضع فيه .. لحد ما قام و نيمني على ضهري على الكنبة اللي قاعدين عليها في آخر الباص .. و قام رافع العباية لحد بطني .. و مسكني من بزازي و قعد يفعص فيهم كتير و يرجرج فيهم و ينزل يمص في الحلمات و يرجع تاني يرجرج فيهم ..
بعد كده اتعدل و مسك زبره و بدا يفرش كسي براس زبره الكبيرة .. و يطلع و ينزل من زنبوري لحد فتحة طيزي و يرجع تاني .. لحد ما نطقت و قولت له نيكني بقى .. مش قادرة .. فقام بدا يدخل زبره في كسي بكل بطء و حسيت ان روحي بتروح و إني بتفشخ بجد من زبره الكبير .. و كسي حسيت انه ضيق جدا بالرغم من حجمه الكبير .. لكن حسيت انه ضيق مع زبره الكبير ده و اللي كبير عن سنه بجد .. لأن مفيش شاب في سنه يبقى زبره بالحجم ده ابدا .. و بقي ينيك فيا بكل هدوء و كانه مش مستعجل على حاجة ابدا و كل شوية يتابع الباص و كأنه بيأمن نفسه .. و بقي ينيكني بحرية اكتر لما كسي أخد على زبره و حسيت انه اتسع لزبره الجميل .. و أنا سيبت نفسي خالص .. و هو بيفعص في بزازي و ينيكني في كسي .. و بقى يدخل زبره و يخرجه من كسي بسرعة شوية و أنا بقيت أنزل كتير و كأن حنفية في كسي اتفتحت .. و بقى نيكه ليا سريع عن الاول .. و حسيت إنه بيرزع زبره فيا .. لأن جسمه بقى يخبط في جسمي جامد و يهزني جامد و أنا مستسلمة للنيك الجميل ده .. لحد ما رفع رجلي لفوق خالص .. و ركبني و بقى يدخل زبره في كسي بكل قوة و عنف و انا آهاتي كاتماها و مش قادرة من الشهوة اللي بقيت فيها و حسيت اني عاوزة أصرخ بجد و أخلي أي حد تاني ينيكني معاه ..
بقيت عاملة زي المجنونة اللي عاوزة تتناك من كل ازبار العالم .. .. و هو بينيكني بعنف .. و جامد و هو ما كانش واخد باله .. حسيت بحد بيتصنت علينا .. و وسط ما انا في نشوتي .. ما همنيش أي حد يشوفني .. و بعدها عرفت انها ثريا قبل ما أتتعرف عليكم .. لكن في اللحظة اللي هي بتتفرج علينا من غير ما محمد يحس .. كنت أنا وصلت لاعلي إثارة حسيتها .. إن فيه حد بيتفرج عليا و أنا بتناك في باص .. و الباص فيه ركاب و الباص ماشي مش واقف ... مهما أوصف ليكي الاحساس ده مش هتصدقي .. لكن أنا وسط ما ثريا بتتفرج عليا و انا بتناك من محمد .. خليت محمد يركز معايا و هو بينيكني .. عشان مش يحس بثريا .. فقولت له
- عاوزة منك تفشخني .. عاوزة منك تخليني شرموطة متناكة
- انتي متناكة يا مرة يا لبوة
- أحبك و انت بتشتمني .. أنا منيوكة .. أنا شرموطة .. أنا لبوة .. أنا ... أحووووووووو
بعدها قعدت جنبه و هو بيبوس فيا و أنا بدعك في صدره اللي الشعر فيه مش كتير بس كان مغري جدا .. و قاللي .. تعالي اقعدي علي زبي .. عاوز أنيكك وانتي بتقعدي عليه .. .. فقومت و قعدت على أحلي زب ... و لقيته دخله في كسي على طول من غير أي حاجة و حسيت ساعتها ان كسي بقى واسع من زبه الجميل ... فلقيته بدأ يرفعني و ينزلني على زبه اللي أنا كنت هتجنن عليه و هو بينيكني و بيفشخ كسي .. .. ساعتها لقيت اللمبة اللي عندك نورت و شوفت ثريا و هي عندك .. و شوفتك و انتي بتبصي عليا .. و حسيت بإثارة فظيعة و انا الناس شايفاني و انا بتناك ... و هو كان عمال يرفع فيا و ينزلني على زبه و انا كمان كنت بساعده .. برغم انه يقدر يشيلني و يرفعني لوحده .. لكن كنت خايفة عليه قوي ... و بعد كده شوفتك و انتي قربتي مني و عملت اني مش واخدة بالي منك عشان تقربي أكتر ... لحد ما انتي قربتي مني و شوفتيني و عيني جت في عينك و كان لازم أحسسك انى اتفاجئت بيكي عشان أشوفك هتعملي ايه .. و كمان انتي من ناحيتك مش تصرخي او تفضحيني .. و أول ما انتي مسكتي ايدي كنت أنا بجد حاسة انك ماسكاني لمحمد عشان ينيكني .. و حتي لما قولتله يدخله جوا كسي خالص و يفشخني .. أنا كنت عاوزة أشوف انتي تعملي ايه و واحدة زيي بتتناك قدامك . وكمان محمد يركز معايا أكتر و ما ياخدش باله منك .. و لما بوستيني .. كانت أحلي بوسة ليا و انا بتناك .. واحدة تبوسني و شايفاني بتناك من شاب .. و الشاب مش واخد باله .. قمة الإثارة بجد ..
لكن بعد ما انتي مشيتي .. لقيته بيقول لي ..
- تعرفي انك أول ست انيكها و انا مطمن من ناحيتها
- ازاي يعني ؟؟
- يعني احس انها عاوزاني انا مش عاوزة جنس و بس
فأرد عليها ..
- 40 سنة .. اذا كنت انا 38 سنة ..
- بجد .. اللي يشوفك يعطي لك اقل من كده