NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة رغبات مكبوتة ( من تراث نسوانجى القديم ) حتى الجزء العاشر

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
101
نقاط
49
الجنس
أنثي

الحلقة الاولى::

أنا ميرفت 38 سنة متزوجة و أم لولدين محمد 16 و أحمد 14 سنة .. و أعيش حياتي في هدوء بالرغم من انها لا تخلوا من المشاكل و لكنها مشاكل نرتقى لها ونحلها بكل هدوء
المهم كنت في يوم مسافرة لشقيقتي ماجدة بالإسكندرية وكان معي ابنى أحمد وكنت اركب ميكروباص وكنت انا وابنى نجلس بالكرسي قبل الأخير وابنى بجانب الشباك وانا اجلس و بجانبي من اليمين سيدة مسنة .. المهم السيدة المسنة نزلت تشترى بعض المشروبات و لم ترجع وتأخرت وبعدها ركب رجل في حدود ال50 تقريبا أو أقل و بعدها انطلقت السيارة وبعد حوالى عشر دقائق بدأت أحس بأيدي تتحسسني من الخلف .. وكنت اتجاهلها ثم ازدادت ولم اجد غير ان ازيح تلك اليد لأجدها تعود مرة أخرى و لكن بجرأة أكثر .. فقد دخلت اليد من تحت البلوزة لتكون مباشرة على قميصي الداخلي .. و بعدها وجدت يد الرجل الذى بجانبي تتحسس أفخاذي فأزاحت يده ونظرت له بكل غضب.. و لما نظرت على أحمد ابنى وجدته يلعب على الأي باد ولا يبالى بما يحدث لي .. فنهرته ان يترك الأي باد ويجلس مكاني .. فقال لي انه يريد ان يجلس بجوار الشباك ومش هيقدر يقعد مكاني عشان بيتخنق .. فسكتت وبعدها بدأت الأيادي تعبث بي مرة أخرى و وقتها كنت قد مللت من رفع كل يد عنى .. فوجدت يد الرجل الجالس خلفي قد ارتفعت لتمسك بثديي من الجنب ويبدأ بشد القميص لأسفل حتى ظننته انه سينقطع .. كل هذا وانا اريد أن اصرخ واخاف على نفسى وعلى ابنى لو غضب عليهم او ضربوه .. كانت افكاري مشتتة .. فاستسلمت لليد التي تعبث بثديي وهنا تفاجأت بأن قميصي انقطعت حمالته ولا يغطى ثديي الا السوتيان فقط .. بعدها وجدت الرجل الذى بجانبي وقد وضع يده من خلفي وأنزلها ليرفعها من تحت البلوزة ويضعها على لحمى من الخلف و هنا وجدت نفسى أبكى و لا أريد أي أحد أن يرى بكائي .. حتى علمت أنه قد فك مشبك السوتيان و لم يعد السوتيان ذو قيمة الا من حمالة السوتيان فقط التي تحمله .. عندها مسكت اليد التي من خلفي ثديي بكل جرأة ووضع الرجل كفه كلها على ثديي اليمين وبدأ يعصر فيه و يعبث بحلمتي .. عندها و لأول مرة أجد نفسى تغلبني الشهوة وسط كل هذا التحرش .. ووجدت نفسى أشتهى تلك الأيادي التي تعبث بي خصوصا أن ابنى يجلس بجانبي و هناك أكتر من 10 ركاب بالسيارة .. فوجدت نفسى و قد سالت شهوتي وبدأت في عدم الجلوس بطريقة صحيحة فمرة أميل على ابنى ومرة ارفع نفسى .. حتى وصلت لشهوتي بالفعل و بعدها ارتاحت وسكن جسدي كله بعدها وجدت الأيادي تخرج من تحت البلوزة .. وطلب الرجل الذى خلفي أن تقف السيارة لأنه محتاج لدورة المياه .. وبالفعل وقفت السيارة عند كافيتيريا على الطريق ونزل معظم الركاب .. ونزلت معهم انا ايضا لكى أعدل من ملابسى .. لأجد بالفعل أن قميصي لم يعد يصلح فخلعته ووضعته بحقيبتي ورجعت للسيارة .. و طلبت من ابنى ان يغير مكانه معي عشان عاوزة انام .. فقلت له أن نجلس بالخلف أفضل فوجدت ابنى يقول لي اقعدي انتي ورا وانا مش منقول من مكاني لأن رجلي طويلة ومش برتاح ورا .. فطلب منى الرجل الثاني ان اجلس بالخلف و سوف اكون مرتاحة جدا .. ووجدت نفسى لا أقاوم أياديهم وهى تعبث بلحمي .. فتوجهت للكرسي الأخير لأجد الرجل الذى كان خلفي يدخل ناحية الشباك وينظر لي ويبتسم و يربت على المكان الذى بجانبه .. و بالفعل جلست بجانبه وبسرعة البرق وجدت الرجل الذى كان بجانبي يجلس على يميني و انا هنا بقيت فى المنتصف .. ولما نظرت لإبني وجدته منهمك في ألعابه و لا يعير لي أي اهتمام .. فقال لى الرجل على يميني هامسا .. ما تقلقيش انتي هترتاحي بجد ومفيش حد هيحس بأي حاجة .. و بعد ان انطلقت السيارة مرة أخرى وجدت يد الرجل الذى على يساري تمسك بيدي وتضعها على زبه الذى أخرجه للهواء بدون أن آخذ بالى .. ولما حاولت ان ابعد يدى وجدته يمسك بيدي بقوة ويجعلها تفرك بزبه الذى كان نصف منتصب .. ووجدت نفسى أشتهى مرة أخرى العبث بلحمي .. أين أنت يا زوجي .. فزوجتك التي تحبك وتحبها .. تعبث بزب رجل أخر .. لأخرج من سهودي على يد الرجل الذى على يميني ليرفع بلوزتي ويدخل يده ليرفع السوتيان ويجعله دون قيمة .. و يعبث ببزازي الاثنين بكل جراءة وبدون أن يخاف من أن يشك أحد بشيء .. فأضع رأسي على مسند الكرسي الذى أمامي وأجد أن الرجل الذى على يساري يفك بنطلوني من الأمام وانا لم أجد غير أن أساعده لينزل بنطلوني ويبدأ في انزل كلوتي لتنهار كل حصوني ويكون موطن عفتي ظاهرا للرجلين اللذان تناوبا على دعك وفرك كسى و تدخل اصابع الرجلين بالتناوب في كسى و انا منهارة فعلا و شهوتي تنزل منى بغزارة و فجأة أمسك الرجل الذى على يساري برأسي و أنزلها للأسفل لأرضع زبه .. وبالفعل وجدت نفسى أرضع قضيبه الذى انتصب بشدة و الذى كان في حجم أصغر من قضيب زوجي في حدود 14 سم .. ووجدت نفسى اتفنن في رضع قضيبه الى أن أنزل حليبه بداخل فمي ووجدت نفسى لأول مرة أبتلع حليبه .. فلا مجال لأن ينزل الحليب على افخاذي المفتوحة والذى ينكحها الرجل الذى على يساري بإصبعين ف كسى .. لتأتى شهوتي للمرة الخامسة كثيرة وغزيرة جدا .. لأعتدل مرة أخرى و قد هدأ الرجل الذى على يساري لأتفاجأ ان الرجل الآخر قد أخرج زبه وهو طخين جدا حوالى 6 سم عرض بينما طوله قصير .. تقريبا 12 سم .. وهنا نزلت لأرضع زبه الذى ما ان أدخلته بفمي الا و قد أنزل حليبه كله بفمي وكان حليبه غليظ كالكتل .. بعدها هدأ الرجل الثاني و بدأت أنا معاناة اعتدال ملابسي حتى اعتدلت تماما و قبل أن يصل الميكروباص للمدينة .. وقتها وجدت نفسى عندما نزلت و قد تجاهلاني الرجلان تماما و حتى أحمد لم يستغرب لحالتي .. وقال لي انتي يا ماما لسه نايمة .. هنوصل عند خالتي وتنامى براحتك بعد كده .. و أخذت تاكسي أنا وأحمد لنصل لبيت أختي ماجدة التي استقبلتنا بالترحاب الشديد ثم مالت عليا وقالت .. مالك يا مرفت انتي بيكي حاجة تعباكي .. فقلت لها عاوزة انام .. أنام وبس .. فقالت لي طيب خدى دش الأول و بعدين نامي براحتك .. فقولتلها لما اقوم من النوم .. .. دخلت حجرة بناتها لأنام و انا غير مصدقة لما حدث معي و كيف لم يلاحظ أي أحد من الركاب .. لقد كانت نظراتهم لي غير عادية ولكن بعد أن نزلت من السيارة ذهب كل واحد منهم لحال سبيله .. ما الذى حدث آآآآآآآه أنا لا أعرف كيف أفكر .. أيعقل أن أدعك زب غير زب زوجي .. أيعقل أن أبتلع حليب غير حليب زوجي .. أنا لا أصدق .. ما زال طعم حليب الرجل في فمي بل أكاد أجزم أن حليب الرجلان متشابه في الطعم .. ما زلت أشعر بأصابع الرجلين وهى بداخل كسى .. ما زلت أشعر بنيك الرجل لي بأصبعيه .. أيعقل أن أكون عارية من الأسفل من كل شيء السوتيان مفكوك و بزازي عاريان لأياديهما .. إنني بالفعل كنت عارية .. ولكن الواقع يقول أنني كنت في قمة المتعة بدليل أن شهوتي قد أتت على أيديهما لخمس مرات و هو ما لم يحدث مع زوجي التي تأتى شهوتي معه مرة أو مرتان وهى حالة نادرة جدا .. هل أنا أصبحت فعلا فاجرة أم أن هذين الرجلين قد أخرجا الوحش الكامن بداخلي .. هل أكون في نظرهما شرموطة .. لا .. لا .. ولكن تعاملهما معي بكل جراءة يؤكد انهما يراني ست مش محترمة ولكن احترامي جعلني ضعيفة في نظرهما و هو فعلا ما حدث .. .. تواردت كل تلك الأفكار في نفسى و أنا أخلع جميع ملابسي و أنظر لبزازي و بهما بعض الاحمرار وحتى كسى و ان كان به بعض الشعر الخفيف إلا أنه مثير جدا ..
لبست ملابس نوم كانت في حقيبة ملابسي و أخذت نفسى ممده ونمت نوما عميقا .. لم أستيقظ إلا على صوت ماجدة لتوقظني .. ايه؟ كل ده نوم؟ انتى عارفة انتى نمتى قد ايه؟ .. بقالك خمس ساعات نايمة .. فرديت عليها .. بتتكلمي جد؟ فقالت لي قومي عشان تاخدي الدش بتاعك و تقعدي معانا شوية .. فيه كمان سكان جدد هياخدوا الشقة اللي قصادنا ولازم ننضفها ونمسحها كويس .. فقمت من نومى و أخذت بعض ملابسي الداخلية ودخلت أأخذ دش بارد .. و خرجت لأجد زوج أختي ماهر و قد نظر لي و هو في اندهاش .. ايه القمر اللي طل علينا ده .. مش تقولي ابدا انك أختها الكبيرة لا لا لا لا مستحيل .. فنظرت له وابتسمت وجلست بجانب ماجدة التي كانت تجلس بقميص شبه عاري فغمزت لها عشان أحمد فقالت لي ده لسه عيل .. انتى اللي شكلك مكسوفة من ماهر فأومأت لها بالإيجاب .. فأخذتني ودخلنا حجرة بناتها .. ايه مالك انتى خايفه تقعدي قدام ماهر بقميص نوم .. فرديت عليها انا خرجت وماكنتش اعرف انه قاعد عشان كده انكسفت .. فقالت لي ولا تتكسفي ولا حاجة ماهر ابن عمك يعنى انتى مش غريبة عليه وبعدين لو عملتي حساب في لبسك كده بجد هيبدأ ياخد باله منك .. لكن لو انتى على طبيعتك كده يبقى هتكون الأمور عادية .. فقولت لها طيب البس قميص بس بنص كم بلاش كت كده انا حاسة انى عريانة قدامه ما ينفعش .. فردت عليا .. هو انا لما بكون عندك في البيت مش بلبس قمصان وبقعد براحتي فقولت لها انتى ناسية آخر مرة لما كنتي بتلتزمي في لبسك .. فقالت انها عملت كده عشان محمد ابنى .. المهم لبست قميص نوم نص كم وخرجت و كان ماهر و احمد بالشقة المقابلة ومعهم السكان الجدد يشاهدون الشقة .. فجلست اشاهد التليفزيون مع بنات اختى .. وبعد فترة دخل ماهر وقال لي ادخلي انتى جوا عشان الناس جاية تكتب العقد عشان هتأجر الشقة .. فدخلت مسرعة انا وبنات اختى لحجرتهما وجاءت ماجدة تجلس معنا .. ثم دخل ماهر وطلب من ماجدة ان تعمل شاي للناس اللي بره .. فلبست ماجدة الروب وخرجت ترحب بالناس وبعد حوالى نصف ساعة دخلت ماجدة وقالت خلاص خرجوا .. فخرجت لأجلس معهم بالصالة .. وقالت لي ماجدة انا ها طلب منك طلب بس وحياتك ما تزعلي منى .. فقولت لها خير .. فقالت انا عاوزاكي الصبح تساعديني إننا ننضف الشقة للناس ونمسحها عشان هييجوا فيها من بكره العصر .. فقولت لها لو الوقت بدرى كنت قمت خلصتها لك بس انا جسمي مكسر انهار ده .. قالت لي اللي يشوفك يقولك كأنك يوم صباحيتك .. ليحمر وجهى و تدب الدماء فيه و كأن ماجدة تعلم ما حدث معي .. فقالت لي ايه مالك وضحكت بصوت عالي ..
ويأتي الصباح وكنت مكسلة أقوم بصراحة .. لكن ماجدة فكرتني اننا لازم نمسح الشقة عشان الناس اللي جاية .. فقولت لها الساعة كام دلوقتى .. فقالت الساعة 9 .. فقولت لها آخد دش و أحصلك .. و أخدت دش على السريع و خرجت لماجدة وكنت بقميص نوم أشبه بالعاري .. و كانت هي بالسوتيان والكلوت فقط .. فقولت لها انتى قالعة كده ليه .. فقالت لي انا ماعرفش اشتغل الا كده فقولت لها طيب انتى وسدرك كبير عنى محتاجة تلبسي سوتيان انما انا ماعرفش اشتغل الا من غير السوتيان واكون بقميص بس .. فقالت خدى راحتك لو هتكوني حتى ملط .. و قعدت تقرص في سدري وتجرى ورايا وانا اجرى منها واقولها خلاص بقى عاوزين نخلص قبل ما الناس تيجي وهى ولا كأنها هنا .. لحد لما اتزحلقت ووقعت على الأرض ورجليها اتنت تحتها و ساعتها جريت عليها اشوفها مالها .. فقومتها و أخدتها على شقتها وانا مسنداها ودخلتها اوضتها وخرجت اشوف لها اي زيت دافي ادعك لها بيه رجليها .. و لقيت زيت كافور عندها ودفيته شوية ودعكت لها بيه رجليها وقولت لها عجبك الجري و لا كأنك عيلة صغيرة .. مش واحدة عندها 32 سنة .. فضحكت وبعدين قالت لي طيب يلا عشان نقوم نمسح الشقة .. فقولت لها ولا شقة ولا غيره انا اللي همسحها ومش هتاخد منى ساعة زمن .. بس خليكي انتى مرتاحة وماتقلقنيش عليكي بجد .. و قمت و اخدت معايا بعض المنظفات اللى ناقصة هناك ودخلت الشقة وقفلت عليا الباب و قلعت القميص وبقيت ملط وبدأت بالمطبخ لأنه كان فيه دهون كتيرة و هياخد وقت ومجهود أكتر من أى مكان تاني بالشقة .. وفضلت فيه أكتر من ساعة و بعد كده عملت شاي على الكاتيل وقعدت ريحت شوية وانا بشرب الشاي .. فلقيت جرس الباب بيضرب فقولت مين فرد عليا أحمد ابنى .. فقولت له حاضر جاية اهوه .. وقمت لبست القميص بتاعى وفتحت فقاللى ان خالته بتطمن عليا فقولت له انا لسه قدامى ساعة او اكتر و يا ريت ما حدش يبقى يرن الجرس عليا الا لما اخلص .. فقالى حاضر يا ماما .. طيب أساعدك .. فقولتله انت مش هتساعدني انت هتعطلني .. يلا روح وانا لو احتاجت حاجة هاجى أخدها .. وقمت قافلة الباب وقلعت القميص تانى .. ولقيت نفسى بفتكر اللي حصل لي في الميكروباص امبارح و بدون ما أشعر لقيت نفسى بفعص في بزازي كتير و بدأت أهيج ولقيت نفسى عاوزة افرك في كسى و بسرعة قمت ودخلت الحمام أشطف نفسى بسرعة .. و بدأت أهدأ شوية وبعد كده قمت أكمل تنظيف ومسح الغرف الصغيرة أولا و قولت أسيب الصالة للآخر مع الحمام .. و بعد أن نظفت الغرف ولسه هبدأ بالصالة لقيت جرس الباب فجريت البس قميصي اللي كان بأحد الغرف و لقيت الباب بيتفتح و حس حد دخل الشقة فقولت يظهر ماهر جه من بره .. فقولت مين اللي بره .. فرد عليا هو فيه حد هنا .. معلش و**** انا ما أخدتش بالى .. كنت بجيب شوية حاجات وماشي تانى
فقولت له لا أبدا و جيت أخرج من الغرفة وافتكرت انه خرج وساب الباب مفتوح فتفاجأت بالرجل الذى كان على يميني بالميكروباص .. فتسمرت مكاني وهو أيضا تسمر مكانه وبسرعة قفل باب الشقة وسألني انتى بتشتغلي عند الجماعة أصحاب الشقة وبسرعة رديت عليه أيوه .. فقال لي طيب اهدى كده .. وتعالى و أخذنى على الغرفة التي كنت بها وأنا مصدومة من المفاجأة ولا أعرف ان اتكلم ثم أجلسني على الأرض و جلس بجانبي .. و قال لي مش صدفة حلوة انى أقابلك تانى ؟ فنظرت له أحاول أستفهم منه شيء فقال لي انا اسمى مجدى و الصراحة أنا أول مرة أعمل كده مع واحدة ست .. بس لما لقيتك ست محترمة حسيت بفرحة أكتر إني بعمل كده مع واحدة محترمة .. وغير كده كمان حسيت ان عندك جوع جنسي رهيب وده اللي وضح من تعاملك مع اتنين رجالة في وقت واحد .. لأن ده مش طبيعي لأى ست علاوة على انك نزلتي كتير و كان طعم شهوتك جميل جدا وده يدل انك كنتي محتاجة للجنس بجد .. وعلى فكرة لسه طعم شهوتك على لساني لأنى كنت بدوق شهوتك كل لما تنزل منك .. الصراحة أنا ما كنتش أعرف ان طعم ست زيك حلو قوى بالشكل ده .. وعلى فكرة الراجل التانى انا معرفوش بس لما نزلنا اتكلمنا مع بعض عنك وقعدنا على قهوة و قعدنا ندردش عنك الصراحة .. و حتى كمان هو اللي جاب لي الشقة دي .. لأنه طلع سمسار المنطقة هنا .. بس انا دلوقتى مش مصدق انى شوفتك تانى .. طيب ابنك فين اللي كان معاكي .. فقولت له عند اختي .. فقال لي وجوزك فين .. فقولت له مسافر .. فقال لي بس انتى حاجة تانية الصراحة غير مراتي خالص .. انتى لحمك طرى جدا و حلو اوى ..
وفجأة لقيته بيقلع القميص بتاعه ووقف بيقلع بنطلونه وبعدها قلع كل هدومه وانا مصدومة من اللي بيحصل فبقوله انت هتعمل ايه؟ .. فقال لي بصي بقى احنا عاوزين نتمتع صح .. لا فيه ركاب و لا ناس تضايقنا وابنك تخافي منه و لقيته نزل جنبى وبدأ يحضنى و انا ازقه وابعده عنى وهو ولا هو هنا وقال لي انا مش عايز أخدك بالعنف عشان ما تتفضحيش عند الناس اللي انتي شغالة عندهم .. فبدأت أستسلم له و الصراحة استسلمت للشهوة ولقيته بيقلعني القميص و بدأ يرضع في حلماتي و بشهوة غير عادية وكأنه بجد جعان جنس .. ونيمني على ضهري وبدأ يبوس في شفايفي لحد ما روحت معاه في دنيا تانية و أنا مش حاسة بحاجة غير إن شهوتي صحيت من تانى ولقيت ايدي بطريقة لا ارادية بتمسك زبه اللي حسيت انه أطول من اللي شوفته في الميكروباص .. ساعتها لقيته وقف على ركبته وشاور لي على زبه اللي طوله كان تقريبا 15 سم مش 12 سم زي ما كنت فاكره .. و لقيت نفسى برضع فيه وبكل شهوة ومتعة لقيت نفسى كأنى عاوزة آكله مش أرضعه بس .. فلقيته بيقول لي انتى مش ممكن تكوني ست عادية .. انتى بجد فرسة .. وساعتها نيمني على ضهري على البلاط وفتح رجلي خالص وبدأ يلحس كسي و أنا كنت بجد مش قادرة أستحمل و حاسة إنى عاوزة أصوت بصوت عالي .. ونفسى ازداد مع اللي بيعمله فيا و بنهج كتير و أنا كنت خلاص عاوزاه يدخله بجد .. و بعد كده طلع يبوسني من شفايفى وطعم شهوتي كلها في بوسته .. ولقيته بيتعدل وبدأ يداعبني في كسى وبعدها بدأ يدخل زبه اللي كان بجد طخين جدا زي ما توقعت وساعتها ما دخلش فيا .. فلقيته بيقول لي ما تخافيش وقام بايسني بوسة كبيرة وهو بيدخله جوا بصعوبة لحد ما حسيت انى انقسمت نصين و ان كسى اتشرم .. و بعد ما دخل كله لقيته سكت و بدأ بس يبوسني و مايتحركش أبدا لحد بعد كده بدأ يخرجه ببطء و يدخله ببطء وواحدة واحدة بدأ كسى يستجيب له و لقيت نفسى بتجاوب معاه وشهوتي بتنزل لتانى مرة وهو مستمر في نيكي بزبه اللي كسى امتلأ بحجمه كله .. و حسيت بجد انى لأول مرة أحس بزب بيوصل لأماكن في جدران كسى ما كانش زب زوجي وصلها أبدا .. ومع الوقت لقيته بيعدلني على جنبي ويرفع رجلي ويدخله فيا وهو واقف على ركبه ويمسك صدري جامد ويفعص فيه ويشد حلماتي اللي بقت بلون الدم و بعدها لقيته اتشنج جامد وراح منزل لبنه داخل كسي و أنا مثل الطريحة على الأرض لا حراك .. ثم قام بعد كده غير الوضع لتالت مرة وزبه لسه جوايا ونيمني على بطني ورفع طيزي لفوق وهو بيدخل زبه بكل قوة و أنا في قمة الاستمتاع بالنيك اللذيذ ده وبعدها مسكني جامد من طيزي وبدأ يرزع بجد وبقى عنيف جدا وانا بقيت من كتر استسلامي سايباه يعمل كل اللي عاوزه ومن كتر الألم وخوفي من صوتي .. كنت بعض في أصابع ايدي و بزوم كتير وخايفة صوتي يطلع بره .. و بعد كده نيمني على ضهري تانى ورفع رجلي لحد أكتافي وكان بيرزع جامد في كسي اللي انا حسيت انه بقى عامل زي النفق .. و بعدها لقيت زبه طخن عن الأول و عرفت انه هينزل لبنه .. فقولت له بلاش تنزل جوا .. و لكن قذف قنابل من حليبه الأبيض الجميل داخل كسي .. و انا كنت ساعتها نزلت شهوتي للمرة الخامسة و أنا مش مصدقة ان فيه راجل غريب نام معايا ومارس جنس كامل معايا و بكامل ارادتي ولقيته نام جنبي وهو بينهج وبيبص في ساعته ويقوله ايه ده .. أنا بنيكك بقالي ساعة الا ربع .. دى عمرها ما حصلت .. فسكت وانا مغمضة عيني ونمت على جنبي وهو اتعدل وقعد وسند ضهره على الحيط ولما فتحت عيني تفاجأت بوشم على ايده .. قمت مفزوعة وانا ببص على الوشم .. طلع **** .. الراجل طلع ***** .. قمت من مكاني وقولت له انا نظفت الشقة بس لسه الصالة والحمام .. فقال لي مش مشكلة مراتي هتيجي وتنظف هي .. فقولت له طيب انا هقوم امشى عشان اصحاب الشقة زمانهم استغيبوني وكمان ممكن حد يدخل علينا .. و انا طبعا قايلة لأحمد ابنى ما حدش يقلقنى .. فقمت لبس الكلوت والقميص و ظبطت شعرى و نفسى وخرجت وقفلت باب الشقة ورايا ..

الحلقة الثانية ::


وفتحت باب شقة ماجدة من الشراعة في باب شقة ماجدة ودخلت عشان أشوفها و كانت بناتها مش موجودين في الصالة و لا أحمد ابني كمان .. و عندما اقربت من غرفة البنات سمعت صوت ماجدة و هي تقول .. دخله بالراحة أنا عاوزاك تكون هادي جدا وما تقلقش يا حبيبي انا بحبك و انت عارف انت عند خالتك ايه؟ ولحظتها تسمرت مكاني .. ان أحمد ابني هو الذي معها .. ففتحت الباب برفق لأشاهد ماجدة وهى في وضع السجود وهي عارية و أحمد ابنى يدخل زبه في كسها وكان زبه كبير .. فقد ورثه عن زوجي و اثناء مشاهدتي لما يفعله احمد ابني بماجدة أختي .. ساورتني الأفكار و أنا أشاهد ابني و هو بينيك اختي .. هل الومهما أم ألوم نفسي بعدما مارست الجنس مع رجل غريب قبل ان يتناوب عليا مع صديقه بعدما انتهكا لحمي و انتهكا مواطن عفتي .. أم هو القدر الذي وضعني في طريق لا أعرف كيف الخروج منه ..
لم أظل كثيرا و انا واقفة اشاهدهما و هما يمارسان الجنس و لم يشعرا بي حتى الآن .. فذهبت لأفتح الباب عليهم لأجد أحمد يعتلي ماجدة وزبه بداخل كسها و هو يتأوه و بعدها يقذف بداخل كسها .. و هي نائمة على ظهرها وأرجلها مفتوحة على اتساعها .. لينصدما معا عندما شاهداني أقف أمامهما .. فنظرت لأحمد غاضبة وخرجت من الغرفة و جلست بالصالة .. ليخرج أحمد و يحاول أن يستسمحني .. فقلت له جهز الشنط عشان راجعين بيتنا و حسابي معاك لما نرجع .. أما ماجدة فخرجت وهى تنظر في الأرض و قد كسى وجهها علامات الذل و الانكسار .. وهنا لم اتحدث اليها ولكنها حاولت ان تعتذر لما حدث و لكني رتبت على كتفيها و قلت لها ..
  • مش لاقية ألا أحمد ؟
  • انتى مش عارفة حاجة .. ماهر مش بيجامعني بقاله مدة وكمان بقى عنده سرعة قذف وبعدها مفيش أي انتصاب بعدها ولا بأي منشطات .. أنا عارفة انى مجرمة بس صدقيني الموضوع جه مع أحمد بالصدفة وبدون ترتيب خالص وكمان أحمد لسه ما بلغش .. كل اللي عنده انتصاب وزب كبير وبس .. انما مفيش منيّ لسه .. يا مرفت انتى عشان متهنية مع جوزك وبتمارسي الجنس بصفة مستمرة . ماتعرفيش يعنى ايه واحدة تعيش في حرمان جنسي لأكتر من سنتين .. من بعد ما خلفت بنتى مروة الصغيرة وانا بعاني كتير مع ماهر .. عموما انا قولت اللي عندي وصدقيني انا عمرى ما اتمتعت زي النهار ده .. ابنك عليه زب مش عارفة جايبه منين .. طويل وطخين و كبير على سنه ..
قالت ماجدة كلامها لي و أنا التي خنت زوجي مع رجلين .. و هي تعتقد أنى ألومها ولكن أنا الملومة وليست هي .. فقولت لها
  • احمدي **** اني انا اللي شوفتك ومش ماهر ..
  • يا ريته هو اللي كان شافني غيرك .. فنظرت لها مستغربة .. فأطرقت تقول .. ما تستغربيش كده .. ماهر مفيش عنده انتصاب و أكتر من مره قولتها له اني عاوزة زب تاني ينيكني بدل ما افضحك في العيلة .. و هو ولا هو هنا .. يقول لي جربي كده ومش هتالاقي حد غيري يرضى ينيكك .. بالذمة ده يتقال عليه راجل
  • قومتي ما لاقاتيش غير ابني
  • الموضوع جه بالصدفة زي ما قولتلك .. رجلي كانت واجعاني و لما بعتهولك يشوفك عاوزة ايه انتي قولتي له مش عاوزة حاجة ومش عاوزة حد يجيلك تاني .. فرجع وقال لي كده وكانت رجلي وجعتني تاني فطلبت منه الزيت اللي انتي كنتي بتدهني لي به و قولت له يدهن لي و معرفش وهو بيدهن لي رجلي حسيت جسمي ارتخي خالص و كأني متخدرة وماحسيتش بحاجة الا و أحمد كانت ايده وصلت لكسي بيدعكه وانا ما كنتش حاسة باي حاجة حواليا .. فبعدت ايده . فلقيته رجعها تانى وحسيت انه شخص تاني غير اللى اعرفه ومعرفش غير انه قلعني الكلوت ونزل يبوسني في كسي و أنا كل اللي علي لساني يا احمد ما ينفعش .. يا احمد حرام كده .. انا برضه خالتك .. و هو مستمر لحد ما استسلمت له لأني بجد كنت محتاجة الجنس من فترة طويلة .. و لقيته قام وقلع و أول ما شوفت زبه .. جاتني حالة هستيرية و بقيت عاملة زي أي شرموطة بجد .. و قلعت السوتيان وهو كان اتعرى ملط وما دريتش بنفسي غير لما دخله في كسي و حسيت ان وصلت لنقطة مفيش منها رجوع تاني .. وكملت معاه لحد ما انتى دخلتي علينا
  • بس أنا شوفته و هو كأنه بينزل فيكي ..
  • لا مفيش حاجة نزلها بس هو احساسه بالشهوة انتهى و خلاص
  • عموما مش هينفع نكمل هنا و لازم ارجع بيتي انا و احمد
  • معلش بقى يا ميرفت و أنا من ناحيتي مش هيتكرر الموضوع ده مع احمد .. و ده وعد مني ليكي بس خليكي معايا الاسبوعين دول
  • بس أنا نفسي مش عارفة هتعامل ازاي مع احمد بعد كده .. لموضوع كبير جدا وصعب المناقشة فيه
  • طيب انا هقربكم لبعض تاني
  • انتي بالذات صعب
  • بالعكس مفيش غيري اللي يقدر علي كده و هتشوفي .. المهم انتي شكلك تعبتي من الشغل في الشقة و محتاجة تاخدي شاور كده و ترتاحي شوية قبل ما ماهر يوصل من الشغل
وقتها افتكرت اني انا كمان اتناكت من مجدي جارهم وكمان جسمي لسه فيه رائحة الجنس و كسي لسه فيه لبن مجدي .. فقمت و دخلت للحمام لأخذ شاور لأخرج بالبشكير ملفوف علي جسمي و فوطة على شعري لأتفاجأ بأحمد بيبوس ماجدة وهما في عناق حميم جدا وهو يفعص في كل جسمها ويده تتناوب على بزازها و كسها .. فتركتهم و دخلت غرفة ماجدة و لم أقطع عليهم ما يفعلوه .. ثم جلست أفكر ما الذي حدث .. ألهذا الحد وصلت لأرى عهر أختي مع ابني ولا أتكلم .. هل أنا بالفعل تجردت من الاحترام .. هل أنا تجردت من مشاعر أم تخاف على ابنها .. لا أعرف ما وصلت له .. يتم التحرش بي .. بل و استسلم و أتعري بداخل السيارة لرجال غرباء و ابني بجلس بالقرب مني ثم أمارس الجنس مع نفس الرجل و بعد مرور 24 ساعة و كأني لا أتعظ أو أتعلم أو كأني فرحت بصحوة البركان داخلي .. ثم أشاهد ابني يمارس الجنس مع أختي ولا أتخذ موقفا متشددا و كأني أوافقهم على فعلهم و بالفعل عرفوا أني موافقة و بالتالي يقبلون بعض و كأن لا يوجد وعد من ماجدة لي بعد التقرب لأحمد مرة أخري .. فأقوم و اذهب لأفتح الباب لأجد ماجدة تنام على الأرض عارية وأحمد عاري و ينيكها بكل عنف و يقول لها
  • هي امي صدقت اني ما نزلتش فيكي .. فتضحك ماجدة و تقول له
  • يا حبيبي .. أمك أنا حسيت إنها كأنها بتراضي نفسها .. واحدة غيرها كان زمانها عملت لي أنا وانت فضيحة وما كانتش عرفتني تاني بعد كده .. بس انت تجنن وزبك ده مجنني و نزل بقى قبل ما امك تخرج من الحمام
  • امي خرجت وشافتنا و احنا بنبوس بعض و دخلت اوضتك و ما اتكلمتش و انا عاوزها تشوفنا دلوقتى عشان مش هتقدر تتكلم بعد كده
لينفتح باب الشقة فجأة ويدخل ماهر و يشاهد ابنى و هو بينيك ماجدة في كسها و رجليها مرفوعة على اكتافه ليقف مذهولا مما يراه ثم يرمي ما بيده من فاكهة و اوراق لينقض على احمد ابني ويدفعه بعيدا عن ماجدة و يجري خلفه ليضربه .. و احمد يجري منه و يخل الحمام و يغلق علي نفسه الباب .. و ماجدة تقوم و ترتدى قميصها و بعده الكلوت .. ثم تجلس على الكرسي و هي تقول له
  • أنا قولتلك اني هدور على زوبر تاني و انت ما صدقتنيش .. مش مشكلتي و انت عارف اني مش بعرف اقعد من غير جنس .. واحمد **** اني كنت مع ابن اختي مش راجل غريب
  • انتي مش مكسوفة من نفسك وانتيب تتكلمي بالطريقة دي .. و فين امه او اختك عشان تشوف بنفسها اللي بيحصل ده
  • اختي شافتنا وما عملتش اللي انت عملته يمكن عشان انها شافت ابنها و فرحت بابنها بينيك واحدة ست حتى لو كانت خالته
  • يا سلام وهي فين اختك دي
  • نايمة في اوضتنا
  • اوضتنا؟؟؟ .. انسي خلاص بقت اوضتي انا بس
  • هههههههههههههه هههههههههه ههههههههههه
  • بتضحكي
  • شوف يا ماهر يا حبيبي انت عارف كويس انا عايشة معاك لحد دلوقتي ليه بالرغم انك مش مكفيني من يوم ما اتجوزنا .. و انت في النازل يوم عن يوم لحد ما جبت آخرك و ما عدتش تقدر تجاري ست زيي .. عشان كده يا اما تتعامل مع الواقع ده .. أو تطلقني
  • أطلقك بعد ما خلتيني أكتب الشقة باسمك غير ان الشقة التانية اتأجرت امبارح .. يعني اخرج من هنا على الشارع .. صح؟؟
  • افهمها زي ما تفهمها .. انما انا خليتك كتبت الشقة باسمي لما لقيتك كنت عاوز تتجوز عليا عشان تعرف العيلة اني انا مش بقدر اجاريك في الجنس
  • لا مش هطلقك يا ماجدة
  • يبقى تتعامل في الواقع ده لأن راحتي الجنسية هتكون راحة لحياتي معاك والا هتكون انت بره البيت
عندها أخرج من اوضة ماجدة واقول لها
  • لا يا ماجدة ... ماهر مش هيخرج من بيته.. واوعي تفتكري اني لما سكت علي اللي انتي عملتيه مع احمد اني كنت موافقة علي كده .. أنا قولتلك انا مش عارفة اتكلم مع ابني بعد كده ازاي و اناقشه في موضوع زي كده ازاي
  • انتي هتعمليهم عليا
  • يعني ايه هعملهم عليكي
ليتدخل ماهر و يعوقني عن ماجدة ويقول لي
- اهدي بس انتي يا ميرفت مش كده .. تعالي لما اكلمك
ليأخذني و ندخل غرفة ماجدة و نغلق علينا الباب و يجلسني و يجلس هو مقابل مني علي السرير
  • ايوة يا ماهر .. عاوز تقول ايه؟
  • مش عارف اتكلم اقول ايه؟
  • بص يا ماهر انا كنت واقفة و شايفاهم من قبل ما انت تدخل الشقة و رغم كده ما رضيتش اعمل كده لأن ماجدة نامت مع احمد لتاني مره بعد ما وعدتني انها مش هتعمل كده تاني و .. فقولت زي عدمه ..
  • معني كده انك سمعتيها وهي بتتكلم عليا؟
  • شوف يا ماهر دي حياتكم الخاصة و مفيش داعي انا اتدخل فيها
  • ازاي بقى .. دا انتي تتدخلي و نص .. يا ميرفت هي بتشتكي مني من ضعف الانتصاب .. و ده على عكس ما بيحصل ليا مع أي ست تانية
  • نعم؟؟؟ ... هو انت بتنام مع ستات غيرها؟
  • اعمل ايه .. ما هي مش بتخليني اقرب لها
  • طيب ازاي دي بقى افهمها
  • مش عارف بس انتي لازم تصدقيني
  • اصدقك ازاي يعني علي اى اساس
  • شوفي يا ميرفت انتي عارفة اننا كنا زمايل في الجامعة و كنت المفروض اني اتجوزك انتي مش هي .. لكن النصيب كده
  • مش فاهمة ايه دخل ده ب ده؟
  • شوفي انتي شوفتيها و ابنك بيمارس معاها و سكتتي ..
  • و بعدين.؟؟
  • ممكن تشوفي الانتصاب عندي اذا كان موجود ولا لأ و انتي بنفسك اللي هتحكمي
  • انت عاوز تنام معايا؟
  • لا مش كده .. أنا عاوز بس يحصل ليا انتصاب قدامك من غير ما المسك
  • ازاي يعني
  • انا هقلع و اوريكى شكله وهو نايم وازاي هيقف اول ما انتي تبصي عليه
وقتها وجدت نفسي كأني منومة مغناطيسيا .. ها أنا سأشاهد زب آخر .. و زب من؟ زب زوج أختي ... و من سكوتي بالطبع فهم ماهر اني موافقة .. ليخرج من الغرفة ثم يدخل بعد برهة ..
  • فيه ايه؟ ماجدة فين؟
  • ماجدة بتتناك من احمد في الحمام
  • نعم؟؟
  • بتقولها كده و كأنك بتقول انها بتتغدا معاه
  • ميرفت .. مفيش وقت
وقام قافل الباب بالمفتاح وساب المفتاح في الباب و لقيته بيقلع البنطلون والقميص ووقف بالفانلة و البوكسر .. و بعد كده قرب مني و قال لي افتتحي بنفسك
  • افتتح ايه؟ .. انا مش مصدقة اللي بيحصل اصلا
  • نزلي لي البوكسر و طلعي زبري بره
لأسمع كلمة زبري لأجد نفسي بدون ارادة و كأني أسير وراء شهوتي ولا أعلم ما القادم .. فيقترب مني ماهر و ابدأ في انزال البوكسر فيخرج لي زبه و هو متدلي و طوله لا يتعدى 6 سم .. فيمسك ماهر يدي ويجعلني امسكه و ابدأ في تدليكه برفق فأجد ماهر يقترب مني أكثر و يضع يديه على اكتافي و يبدا في تدليكهما و أنا بملمس يديه على اكتافي أجد نفسي أذوب منه فأجد زبه بدأ في الاستيقاظ .. فبدأت أدلكه له بتركيز و هو يقترب مني جدا و يبدا في ادخال يديه تحت قميص نومي نزولا الي أعلى بزازي و أنا ادلك له زبه بكل رفق و زبه ينتصب شيئا فشيئا فيضغط على رأسي لأسفل مقابل زبه فأبدأ في لحس رأسه أولا ثم أبدأ في ادخاله في فمي و ابدا في رضاعته و هو يكبر شيئا فشيئا و قد وصل طوله إلي حوالي 14 سم .. ثم أنزل علي ركبي و آخذ زبه كله في فمي و أمصه جامد وهو بدوره يمسك راسي من الجانبين و ينيكني في فمي و يدخله و يخرجه ببطء أولا ثم يسرع شيئا فشيئا و أنا لا أكل ولا أتعب بل بالعكس أستمتع جدا إلى أن مسكني بشدة و بدأ في إنزال حليبه في فمي و انا بدوري بلعته كله ثم أخرج زبه و قد وصل طوله تقريبا إلي 15 سم و عرضه بمقام ثلاث أصابع .. أي أنه زب جميل جدا ولا تشك به امرأة تعرف معنى الزب .. بعد أن انزل ماهر حليبه في فمي و تذوقته وبلعته .. خلع البوكسر نهائيا و خلف الفانيلة ووجدته يقترب مني ويوقفني و يأخذني في عناق مع قبلة حميمية ويديه مشغولتان بتعريتي حتي خلع قميصي و انزل يده لأسفل ليخلعني الكلوت و يبدأ في دعك كسي الذي أنزل شهوته المسكين بدون دخول زب فيه .. ثم نيمني على السرير و باعد بين ساقاي ليقترب من كسي و يبدأ في التهامه و انا غير مصدقة أنني سوف اتناك مرة ثانية من رجل .. ومن؟ زوج أختي ..
بدأ يلحس كسي و انا بدأت أنفاسي في العلو ليكتمها بقبلة على شفايفي و يعتليني ليضع زبه على كسي و يفرشه من الخارج و يشعر بلهيبه .. لأمسك زبه بيدي و أدخله في كسي بنفسي .. و ما أن دخل و بدأ في الدخول و الخروج خمسة أو ستة مرات إلا و يقذف حليبه في كسي لأتأكد فعلا من كلام ماجدة أنه لا يطيل أكثر من دقيقة .. و تنهار أحلامي في نيكة كنت أتمناها حتي و لو من زوج أختي .. لينام بجانبي و بعدها يقوم ويرتدي ملابسه و أرى زبه و قد عاد كما كان صغيرا جدا .. بعدها يخرج ماهر و يتركني اعاني من لهيب كسي ...


الحلقة الثالثة ::



أقوم بعدها أرتدي قميصي اللعين و كلوتي و انام ممددة في السرير بدون حراك لمدة قاربت الأربع ساعات لأفيق علي مشادة حامية بين ماهر وماجدة واحمد ابني .. فأخرج لأجد ماهر قد جمع كل ملابسه و متعلقاته و يخرج من الباب بعد أن قال لماجدة انتي طالق طالق طالق
و تنهار ماجدة باكية على الكرسي و تدخل في نوبة بكاء هستيري ولا استطيع انا و احمد في تهدئتها .. لتدخل بعدها لتنام و تأخذ بناتها في حضنها ...
اجلس انا و احمد غير مصدقين لما حدث ليقطع صمتنا سؤال من احمد
  • هو ينفع يا ماما عمو ماهر يرجع خاتي تاني
  • طبعا لأ .. لأنه طلقها ثلاث مرات
  • بس انا سمعت من اصحابي ان الراجل اللي يطلق 3 مرات ممكن يرجعها
  • يا بني غلط .. ممكن يرجعها بس بعد ما تفوت عدتها 3 شهور و بعد كده تتجوز واحد تاني و بعد ما التاني يطلقها لو هي ما رتاحتش معاه و ساعتها ممكن هو يرجعها بس هيتجوزها من أول و جديد
  • يااااااااااااااااااااه .. كل ده ؟؟؟ .... طب ليه الغلب ده كله؟
  • هو ده الصح وكمان عشان كل واحد لما يجي يطلق مراته لازم يفكر مليون مرة قبل ما يعمل كده
  • انا لو اتجوزت استحالة اطلق مراتي مهما كان .. لأني مش هقبل انها تتجوز حد تاني و تنام معاه
  • أه كويس انك جبت المفيد .. بالنسبة للنوم بقى يا حلو .. تقدر تقول لي ايه اللي وصلت له مع خالتك كده؟؟ .... خالتك دي زي امك يعني من محارمك زيها زي اختك لو ليك اخت او امك او عمتك .. ما ينفعش اللي انت عملته ده؟
  • اولا قبل ما اتكلم معاكي في حاجة عاوز أعرفك إن خالتي هي اللي غصبتني علي كده
  • ازاي يعني غصبتك .. انت هتستعبط
  • أنا كنت رايح اقولها على اللي انتي قولتي لي عليه .. فلقيتها بتقولي تعرف تدهن لي يا احمد رجلي ؟... فقولت لها ازاي .. و شاورت لي على الزيت و فعلا كنت بدهن لها .. بعد كده لقيتها بتقول لي يا واد طلع ايدك فوق .. انت مكسوف مني ولا ايه؟ .. فقولت لها لا ابدا بس يعنى .. و سكتت فقالت لي انت هتعمل لي فيها راجل عليا .. فقولت لها انا راجل طبعا .. فقالت لي طب و ريني كده راجل ازاي .. فقولت لها انا راجل .. فقالت لي ازاي فرجني كده وقامت شداني من بنطلون الترينج وقالت لي اقلع وريني .. فقولتلها ما ينفعش يا خالتو .. فقالت انت مكسوف .. هو فيه راجل بيتكسف .. اخلص و ريني كده .. و قامت ماسكة البنطلون وبتشده لتحت و انا ماسك فيه .. فقامت مدخلة ايدها جوا و لقيتها مسكت في ........ من جوا
  • مسكت في ايه؟
  • بتاعي
  • أه تمام و بعدين
  • مفيش لقيتها مسكته وقالت لي وريني يا واد واطلع كده على السرير ما تخافش مفيش حد هيعرف حاجة ... و قمت طالع على السرير وواقف على ركبي قصاد منها وهي قامت منزلة البنطلون ومن بعده الكلوت و مطلعة زبي و انا مش مصدق .ز فلقيتها شدتني ناحيتها و قامت واخداه في بوقها و قعدت تمص فيه و هو وقف خالص على مصها لزبي و انا كنت خلاص مش قادر .. فقولت لها انا هنزل خلاص وما سابتنيش الا لما نزلت في بوقها كله
  • تنزل؟؟ هو انت بتنزل يا ولاه؟
  • ايوة طبعا
  • من امتا الكلام ده؟
  • من حوالي شهرين تقريبا
  • تمام ... كمل و بعدين
  • فلقيتها اتعدلت و قامت من السرير و قفلت الباب و قلعت القميص و لقيتها بالكلوت بتاعها بس و قربت مني و قلعتني باقي هدومي و بقيت انا وهي ملط و أخدتني فى حضنها و قعدت تبوسني من بوقي و انا زبي وقف على الآخر تاني و راحات قايلالي تعالى اطلع علي السرير و نام فوقي .. و هي طبعا كانت نايمة علي ضهرها و أخدتني في حضنها و مسكت زبي و قعدت تحركه علي كسها رايح جاي و بعدها قامت مدخلاه في كسها و انا حسيت بإحساس غريب جدا و جميل في نفس الوقت ... و طبعا عشان دي كانت أول مرة أعمل كده فكانت هي اللي بتقول لي أعمل ايه .. لحد ما بقيت بعمل لوحدي .. و حتي كانت بتخليني انزل فيها و تقول لي ما تنزلش بره و هاتهم جوا كسي ..
  • و انت نزلت فيها كام مرة؟
  • 4 مرات منهم مرة في بوقها
  • و المرة التانية؟
  • المرة التانية نزلت فيها مرة واحدة و المرة التالتة و احنا في الحمام نزلت فيها مرة واحدة برضو ... بس أنا عاوز أسألك يا ماما عن عمو ماهر
  • ماله عمك ماهر؟
  • أنا الصراحة سمعتكم من بره ؟
  • مش فاهمة
  • هو عمو ماهر نام معاكي
  • انت اتجننت تقول لي كلام زي ده
  • انا مش قصدي بس اللي سمعته حسسني بكده
  • لا طبعا و مستحيل الكلام ده .. انت شايف امه ايه؟ شرموطة ؟؟
  • لا طبعا يا ماما بس انتي بلبسك ده و هو معاكي و قفلتوا الباب عليكم
  • كنت بهديه من ناحية خالتك لكن لما خرج كنت انت وهي في الحمام .. و طبعا كان صوتكم واضح جدا
  • هي اللي دخلت عليا الحمام و قالت لي افتح عمك هيضربني و دخلت و قفلت الباب بالترباس من جوا و قامت قالعة و انا الصراحة ما صدقت و عملت معاها تاني
  • معني كلامك انك هتعمل معاها بعد كده تاني؟
  • انا قولت لك الصراحة
  • بس ما قولتش هتعمل معاها تاني ولا لأ؟
  • خلاص نمشي من هنا احسن
  • يعني مش هتقدر تمسك نفسك؟
  • طب اعمل ايه و هي اللي بتغريني
  • شوف يا احمد الموضوع ده غلط وحرام .. و ممارستك معاها و انك تنزل فيها ده غلط .. طبعا انت مش عارف انها ممكن تحمل منك؟
  • تحمل مني ازاي؟
  • انت هتستعبط عليا
  • ابدا بس انا ما عملتش معاها كتير يعني
  • هي ممكن تحمل من مرة واحدة
  • بس اللي اعرفه انها خلفت بعد ما اتجوزت بفترة كبيرة
  • اللي بقوله لك ده هو الصح
  • طيب و العمل ؟
  • العمل اننا نسافر
  • طيب و عمو ماهر؟
  • اه خلتني انسى بجد اللي هي فيه
  • انا هدخل اشوفها صاحية ولا لأ؟
  • لا انا اللي هدخل
و تركت احمد و دخلت علي ماجدة واجدها تبكي و هي جالسة على الكرسي .. فاقتربت منها
  • ماجدة .. يا ريت تكوني هديتي .. عشان اتكلم معاكي
  • يا ميرفت انا كنت مستعدة اقبل منه أي حاجة .. يضربني يشتمني لو هيقتلني .. انما يطلقني لالالالا
  • اللي حصل منك كان كبير .. وجه علي حساب كرامته
  • بس ده طلقني بالتلاتة يعني ما عادش طايقني و لا هيبقي عاوزني تاني
  • طلاق بالتلاتة دا ايه؟؟ سيبك من الكلام ده .. لو قالها لك 90 مرة .. هي طالقة واحدة
  • ازاي انتي ما سمعتيش بيقول لي طالق طالق طالق
  • ايوة بس هي بتتحسب طالقة واحدة
  • يعني ممكن يرجع لي
  • طبعا .. بس لازم توعديني بجد انك تبعدي عن احمد او غيره
  • غيره دا ايه؟ .. انتي فاكراني بتناك من طوب الارض؟
  • خلاص قولي لي هو فين دلوقتي و انا اروح اكلمه
  • مش عارفة
  • طيب هاتي رقمه و انا اقابله و أكلمه
و اخذت منها رقم ماهر و كلمته و عرفت منه انه في الشقة اللي قصادنا بتاعة الجيران ..
فقولت لها
  • ماجدة انا نازلة أقابله علي ناصية الشارع
  • ميرفت؟
  • نعم
  • انا مش عارفة اقولك ايه
  • عيب يا بت احنا اخوات و انتي اختي الصغيرة بس ما كنتش اعرف انك مهووسة بالجنس كده .. وبعدين انتي مش عارفة انك ممكن تحملي من احمد ؟
  • يا ريت احمل منه
  • بس يا وسخة ... يلا انا نازلة ..
و قمت داخلة لابسة و خرجت لقيت احمد عاوز ييجي معايا قولت له انت بالذات بلاش .. و سيبته وقفلت الباب .. و روحت مخبطة خبط خفيف على الشقة .. ففتح لي ماهر و انا قفلت الباب بسرعة و دخلت معاه على الاوضة اللي جوا (( اللي اتناكت فيها من مجدي ))
  • أومال الناس اللي أجروها فين؟
  • الراجل قال لي انه لسه قدامه حوالي 4 ايام علي بال ما ينقل حاجته
  • طيب و انت دلوقتي هديت و لا لسه؟
  • انتي شايفة ايه؟
  • انا شايفة انها زي ما غلطت انت كمان غلطت .. و لا انت مش معايا؟
  • انتي بتحسبي اللي حصل معاكي ده يجي جنب اللي هي عملته
  • طبعا اللي الاتنين زي بعض .. ابني محرم عليها و أنا محرمة عليك
  • بس احنا ما عملناش حاجة يعني
  • ماهر .. انت دخلت و نزلت يعني ممارسة كاملة
  • بس انا ماشبعتش منك
  • تشبع من مين .. هو انت كنت بتعمل كده معايا عشان نفسك فيا
  • طبعا .. و كمان عشان تعرفي اني مع غيرها بكون افضل ما اكون معاها
  • ايوة بس انت كمان نزلت بعد دقيقة من دخوله .. يعني عندك سرعة قذف .. و هي كده عندها حق في انها مش بتستمتع معاك ..
  • طيب انا اعمل ايه ..
  • بطل تعك بره .. العك بتاع بره ده هو اللي خلاك كده
  • بس انا زي اللي اتعودت خلاص
  • بص بقى من الآخر كده انا عاوزاك تردها تاني
  • ازاي .. بمحلل يعني؟
  • محلل ايه؟؟ انت كده طلقتها مرة واحدة مهما كانت عدد كلمات انتى طالق لو 50 مرة
  • يعني تقصدي اروح للمأذون و اردها
  • مش محتاجة مأذون .. هتدخل عليها و تقولها قدامنا انك رديتها تاني و انها مراتك .. او تدخل تنام معاها و كده يبقي رديتها تاني .. انما المأذون عشان يردهالك هيعملها ورقة طلاق و بعد ما تطلع ورقة الطلاق يعملك رد ليها من تاني و كلها فلوس على الفاضي
  • طيب انتي عرفتيها اني موجود هنا؟
  • لا طبعا
فنظر لي ماهر و هو يبتسم ابتسامة لم افهم معناها .. ثم قال لي
- طيب استنيني لحظة
و خرج من الغرفة و بعد فترة دخل هو عريان ملط .. فنظرت له باندهاش ولسه هقوم .. لقيته هجم عليا و بدأ في خلعي للبلوزة و من خوفي عليها ان تنقطع .. تركتها وهو ما صدق و مسك في البنطلون ..
  • ماهر انت اتجننت
  • مش قولتي اني وقت ما كانت علي ذمتي انتي محرمة عليا؟... انتي دلوقتي مش محرمة لأنها مش علي ذمتي
  • انت عبيط .. انت ناسي انها لسه في العدة .. دا غير اني اصلا مش طايقة ده معاك
و فلتت منه و أخذت بلوزتي و ارتديتها و قولت له لو عاوزها تاني تعالى ردها زي ما قولتلك .. سلام .. ثم اغلقت الباب و عدلت هدومي و خبطت علي الباب .. لتفتح هدير ابنة ماجدة الكبيرة .. و ادخل فلم اجد احمد .. فدخلت الي ماجدة فوجدتها كما تركتها و معها بناتها مروة وهدير .. فقولت لها
  • الجميل عامل ايه؟
  • مستنياكي .. ها عملتي ايه؟
  • ما تقلقيش هو كمان عاوزك بس المشكلة في انه شافك مع احمد مرتين مرة في الصالة و مرة و انتي بالحمام
  • طيب عاوزني اعمل ايه؟
  • ماجدة انا هقولك على حاجة وعاوزاكي تفهمي كويس
  • حاجة ايه؟
  • ماهر لما دخل معايا الاوضة بتاعتكم كان عاوز يثبت لي انه مش بيكون عنده انتصاب الا معاكي بس؟
  • نعم؟؟؟ ... قصدك انه نام مع ستات تانية غيري .. يغور انا مش عاوزاه
  • بطلي هبل و اسمعيني .. ماهر حاول معايا
  • نام معاكي؟؟ ... و بتتخانقي معايا عشان انا نمت مع احمد ابنك ..
  • مش زي ما انتي فاهمة بس هو نام معايا ونزل و اتأكدت انه عنده سرعة قذف و انتي نمتي مع ابني ثلاث مرات و نزل فيكي 6 مرات
  • يعني ايه مش فاهمة
  • يعني زي ما انتي غلطتي هو كمان غلط و كده انتو خالصين
  • وطبعا لما قابلتيه نام معاكي
  • طبعا لأ و انا كان كلامي معاه انه طلقك مرة وانتهت و يرجع يردك انه ينام معاكي و انتهينا
  • لأ مش هنام معاه
  • لازم ينام معاكي عشان يبقي كده ردك له .. و انا هاخد احمد و نسافر وكفاية لحد كده
  • لا طبعا مش هتسافري
  • مش هينفع عشان لا ماهر يبص عليا و لا انتي تشوفي احمد و ترجعي لحياتك تاني
  • خلاص اللي انتي شايفاه
  • هو احمد فين
  • ولا اعرف انا ما خرجتش من الاوضة من ساعة ما سيبتيني
فخرجت لأجد احمد نائم في غرفة ماهر و ماجدة .. فأغلقت الباب لأوقظه و ابدأ في تغيير ملابسي و تجهيز الشنط بتاعتنا .. فكشفت عنه الغطاء و كانت يده بداخل البنطلون ومممسك بزبه .. فصحيته .. فأفاق و انتبه لوجود يده داخل البنطلون ليخرجها بسرعة .. و ينظر لي و أنا أرتدي ملابسي استعدادا للسفر
  • انت مش هتقوم ولا ايه؟
  • هو انتي رايحة فين؟
  • هنسافر .. مفيش لينا هنا مكان
  • و خالتو؟
  • و انت مالك انت و مال خالتك .. انسى خلاص اي حاجة بينك و بينها
  • يعني ايه؟
  • يعني زي ما بقول لك قوم خد شاور عشان تلبس و نمشي
  • حاضر
فأتركه و أخرج لأجد ماهر يفتح باب الشقة و يشاهدني و انا خارجة من اوضته هو وماجدة .. فيقترب مني و يقول
  • ماجدة جوا ؟
  • لا .. ماجدة في اوضة البنات .. و انا و احمد هنمشي
  • مش هينفع تمشي دلوقتي .. الوقت متأخر و صعب جدا تعرفوا تركبوا مواصلة
  • ما هو مش هينفع نقعد تاني بعد اللي حصل
  • طيب علي الأقل مش تطمني علي ماجدة .. استني بس و هرجع ليكي
  • انا جاية معاك هاخد البنات عشان تعرفوا تتكلموا
  • اللي تشوفيه
و دخلت معاه عند ماجدة التي ما أن رأته و ابتسمت و قالت له
  • هونت عليك يا ماهر خلاص
  • بقولك ايه انا عاوز اتكلم معاكي لوحدنا
فأخذت البنات و خرجت و قفلت عليهم الأوضة .. والبنات كانت على وشك النوم .. فأخذتهم و نيمتهم في سرير مامتهم .. لأسمع نقاش حاد بين ماجدة وماهر .. و يخرج أحمد ويسمع ما يقولونه .. ليسمع أحمد أن ماهر نام معايا وأنا اتصدم مما سمع ولا أنطق .. فينظر لي ولا يتكلم .. و ما زال النقاش على حدة بينهم وانا و احمد نسمع و لا نتكلم .. فقط ننظر في الأرض .. ليسود صمت لمدة ربع ساعة تقريبا و بعدها تخرج ماجدة وماهر و تحتضنني و تقول لي
  • مش هتمشي .. نامي مع البنات
  • البنات في سريرك
  • انا هاخدهم وانيمهم معاكي
  • انتي هتنامي فين
ليتحدث ماهر
  • معايا طبعا و يقبل ماجدة من جبينها و يأخذها و يدخل غرفتهم و تخرج ماجدة بالبنات و تنيمهم في سرايرهم
  • ماجدة انا مش هعرف انام هنا باي حال مهما حصل عشان خاطري .. وكفاية للي حصل
  • طيب لبكره بس عشان خاطري
  • طيب الشقة اللي قصادكم فاضية وممكن ابات فيها انا و احمد للصبح
  • بس هتناموا على الأرض .. استني دقيقة ..لتدخل ماجدة على ماهر و تخرج ومعها ماهر و ماهر يقول لي
  • طيب انا هظبطلكم الموضوع ده
و يدخل غرفة الخزين و يخرج و يقول لأحمد
- امسك معايا و دخلهم الشقة اللي هناك
و يعطيه سرير كان موجود للطوارئ و هو اصلا سريرهم القديم و ماجدة تساعده في نقل المرتبة .. و بعد نص ساعة اتفرشت اوضة النوم في الشقة التانية و دخلت انا و احمد و قفلنا علينا باب الشقة

الحلقة الرابعة ::



و قفلنا علينا باب الشقة أنا و احمد و تركناهم في شقتهم .. ثم اخذت ملابسي وغيرتها و احمد كان بالحمام .. و خرج و كنت انا نائمة تحت الغطاء بعد ان ارتديت قميص نومي ودخل احمد وخلع ملابسه و نام بالبوكسر و تي شيرت فقط .. و لم نتطرق لأى أحاديث
فقط قال لي ..
  • تصبحي على خير
  • وانت من اهله
  • انا مضايقك في النوم؟
  • لا ابدا خد راحتك
  • طيب انا مستعد انام على الأرض لو مش هتعرفي تنامي
  • السرير كبير و انا مرتاحة
  • مرتاحة بجد ؟
و مد يده يحتضنني ليضعها على جسمي و انا مرتدية قميص نوم وبالطبع عاري نوعا ما
  • ايه ده؟ .. هو انتى نايمة عريانة ؟
  • لا طبعا انا نايمة بقميص نوم .. اومال الستات هتنام بايه؟
  • ماما .. انتي صحيح عمو ماهر نام معاكي
  • ممكن بلاش نتكلم في الموضوع ده دلوقتي
  • لو ما اتكلمناش فيه دلوقتي هتكبر في دماغي اسئلة كتيرة و لازم افهمها
  • عاوز ايه .. ايوة نام معايا خلاص؟
  • طيب انا عاوز اعرف اللي حصل زي ما انا حكيت لك اللي حصل بيني و بين خالتو
  • و ده هيريحك؟
  • اكيد طبعا
فحكيت له كل شيء بالتفصيل و بالطبع كنت مهتاجة جدا و انا بحكي له وبعد ان انتهيت قال لي
  • ماما انتي شوفتيني و انا نايم مع خالتو صح؟
  • ايوة وده دخلوه ايه بالموضوع؟
  • لا أنا أقصد انا عاوز اعرف رأيك بس رأيك كواحدة ست مش رأيك انك ماما
  • رأيي في ايه بالظبط؟
  • فيا انا
  • شوف يا احمد انت وارث حاجات كتيرة من ابوك و كمان انت لسه بخيرك ولسه طاقاتك بخيرها .. فأكيد طبعا لازم تكون راجل وتقدر على واحدة ست زي خالتك
  • طيب لحظة
و قام من السرير و عاد بعد برهة
  • انا رجعت ليكي يا ست الكل
  • كنت بتعمل ايه؟
  • ابدا بقلع التي شيرت عشان حران
  • ممكن ننام بقى
  • مش قبل آخر سؤال
  • اتفضل
  • ايه رأيك في زبي؟
  • انت قليل الأدب عشان تكلم أمك بالشكل ده
  • اوك أنا قليل الادب بس لما هرجع البيت هقول لبابا انك نمتي مع عمو ماهر .. و خالتي غصبتني انام معاها .. بس انتي هيكون اللوم عليكي
  • انت عاوز مني ايه بالظبط ؟
  • ايه رايك في زبي بصراحة؟
  • حلو .. خلاص ارتاحت؟
  • حلو ازاي .. هو انتي جربتيه عشان تقولي حلو ولا لأ
  • و انت عاوزني اجربه كمان؟
  • اومال أتأكد ازاي انه حلو في نظرك
  • هو حلو و خلاص
  • لا امسكيه وشوفي كده ايه الحلو اللي فيه
و يقوم من السرير و يفتح النور لأجده عاريا و يقترب من السرير و زبه واقف شديد وكبير بجد .. و يقترب مني و يمسك يدي و يضعها علي زبه و يدي ترتعش من هول التجربة ولكني استمر علي ما انا مُقدِمَة على فعل شيء لم يكن في الحسبان .. فأجد احمد و قد بدا في انزال حمالات قميصي ويده تعبث بلحمي و أنا مستمرة في التحسيس علي زبه و كأني منومة مغناطيسيا .. فينزل بيده و يضعها على بزازي من الأعلى وانا لا ادري ما بحولي .. ثم ينزل القميص و يعري بزازي نهائيا ويقترب بزبه من بزازي و يحك راس زبه علي حلمة بزي الأيمن و أنا العب في خصيتيه .. فيمسك برأسي و ينزلها لأضع شفايفي علي زبه و ابدا في لحسه ثم أدخله في فمي و أبدأ رحلة في مص زب ابني و أجد دموع تنزل مني لا ارادية وكأنها تؤنبني علي فعلتي و ما انا مُقدِمَة عليه بالفعل .. ثم يبدأ احمد في ادخال و اخراج زبه بوتيرة بطيئة و أنا لا أملك أي مقاومة أمامه .. ثم يخرج زبه من فمي و ينيمني علي ظهري و ينام و ينام فوقي و هو يلتهم شفايفي بشفايفه و أغيب معه في قبلة عنيفة منه فأحاول أن أفلت شفايفي منه ولكن لا محال من الهرب .. ثم يعتدل و يرفع قميصي و ويلتقط كلوتي لينزله و يخلعني كلوتي و يفتح رجلي و ينزل ليقوم بالتهام كسي و أنا أعض على أصابعي خوفا من أن يخرج صوتي و أنفضح مع ابني .. فأرتعش تحته و هو لا يزال يلحس و يرضع في بظري و انا أموت تحته حتى تأتيني ارتعاشه قوية و أهدأ بعدها .. فيقوم احمد ويبدأ في تفريش كسي برأس زبه ثم يدخله في كسي و يبدأ في نيكي ببطء و رومانسية .. فأشعر حقيقة بحجم زبه الذي أرفع من زب زوجي و أقصر منه .. فزب زوجي يصل طوله الى حوالي 18 سم .. أما احمد فيصل زبه الى 14 سم .. ثم يبدا في الدخول و الخروج بسرعة تزيد وتبطء حتى يمل من الوضع فيقوم عني و ينيمني علي بطني و يرفع طيزي ثم يأتيني من الخلف و يدخل زبه في كسي و أنا أنام برأسي و بزازي علي السرير و طيزي مرفوعة له وهو ينيكني بكل قوة و أشعر بشبابه فعلا و كأنني لم أتناك من قبل .. ثم يبدا في دفع زبه عميقا في كسي و يخرجه و يدخله بكل قوة و كانه يرزع في كسي و صوت سوائلي تحدث صوتا موسيقيا يتناغم مع كل دفعة من زبه بكسي الى أن يقوم بادخاله و اخرجه بسرعة شديدة و جسمي كله يرتج من قوة دفعاته .. الي أن يدخله عميقا حتى يدخل رحمي و يسكن ثم يقذف حليبه غزيرا وفيرا بداخل رحمي و ينام فوقي وتهدأ معركة لم تكن في الحسبان .. و لكن توالي الظروف و عهري أنا و أختي ماجدة هو ما جعلني انا و ماجدة مثل الشراميط ..
فينام احمد بجانبي و انا اعتدل لأنام علي ظهري منفرجة الرجلين .. ثم أقوم بعد ربع ساعة و أعدل قميصي و اذهب للحمام .. وأقف أمام الحوض و أنا في قمة الياس لأنني استجابت لرغبة احمد و تجاوبت معه في علاقة جنسية كاملة حتى انزل حليبه في رحمي .. و انا واقفة اتفاجأ بأحمد و قد جاء من خلفي و بدا يحتضنني و انا مستسلمة و هو يقوم بتفعيص بزازي بكل وقاحة و كأني لست بأمه (( أمه؟؟ ))) .. ثم ينزل بيده لكسي و زبه يدخل بين فلقتي طيزي .. ثم يقبلني من رقبتي و يهمس لي بأنه عاوزني تاني و علي الأرض .. لألتفت له و ابعد عنه و اقول له
  • بتهيألي كفاية لحد كده
  • ازاي كفاية و انا ما صدقت كل الحواجز اللي بينا انزاحت
  • يعني ايه .. انا تعبانة
  • و انا كمان تعبان وعاوزك
  • معلش ارجوك سيبني انا تعبانة جدا و عاوزة انام وارتاح
  • اوك .. انا هسيبك دلوقتي لكن كلامنا لسه ما انتهاش
ليخرج احمد من الحمام واقفل الباب وراه واجلس على الأرض و دموعي تنزل مني لا ارادية .. فأفتح رجلي ثم اقوم بضرب كسي كأني اوبخه و أعاقبه علي ما فعله بي ... و بعد فترة طويلة وانا بالحمام اخرج بدون انا اغتسل حتى و اذهب لأنام لأجد احمد نايم عريان ملط وزبه منكمش و لكنه كبير بالنسبة لسنه .. ثم آخذ مكاني بالسرير و انام لأستيقظ علي صوت يصحيني من النوم .. لأجد انه مجدي .. فينخلع قلبي من المفاجأة الغير محسوبة تماما .. فأنظر بجانبي فلم أجد احمد .. فأقوم و اقعد و انا تحت الغطاء
  • انت هنا من امتا؟؟
  • انا هنا من خمس دقايق بس
  • هو مفيش حد هنا
  • لا انا جيت دلوقتي و لقيتك نايمة لوحدك .. هو ايه السرير ده؟
  • هي الساعة كام معلش
  • الساعة 2 الظهر .. انا جاي اجيب شوية حاجات مش هينفع ننقلها عشان ممكن تنكسر و كنت همشي علي طول
  • طيب معلش ممكن بس تسيبني البس
  • ههههه ليه؟؟ انتي مكسوفة مني ولا ايه؟
  • معلش عشان ابني هنا معايا و أكيد خرج و هييجي تاني
  • تمام .. عشان ابنك بس عيوني ليكي
  • تسلم
ليخرج مجدي و يعود لي قلبي مرة أخري .. فأقوم أرتدي ملابسي و أخرج للصالة فأجده يقوم بترتيب بعض المنقولات التي نقلها للشقة و هي عبارة عن كراتين بها زجاج و أطباق صيني .. فاسأله
  • هي مراتك فين؟
  • مراتي مش هتيجي الا بعد ما العفش يتنقل
  • يعني كمان قد ايه كده عشان انا هنا موجودة لحد ما انت هتستلم
لأجد ابتسامة عريضة على وجهه وفي عينيه كانه يرتب لشيء ما .. ثم يستطرد و يقول
  • لو انتي عاوزاني انقل كمان شهر طالما هتكوني مرتاحة .. ما عنديش مانع خالص
  • لا ابدا بس انا كنت هقعد اسبوعين و هرجع تاني القاهرة
  • مفيش مشكلة .. كملي الاسبوع بتاعك و انا مفيش عندي أي مشكلة
  • متشكرة جدا لزوقك و أنا كده كده مش هطول عن اسبوع
  • تحت أمر الجميل طبعا .. المهم بس مفيش حاجة كده على الماشي
  • معلش خليها مرة تانية عشان بس ابني ممكن يدخل علينا في أي وقت
  • مش هاخد معاكي وقت و من ناحية ابنك ممكن نخلينا جوا .. هي دقايق بس .. لأصل أنا من ساعة ما شوفتك وانا مش قادر الصراحة
  • انت عارف اني مش هتأخر عليك بس ابني لو دخل ممكن تبقي مشكلة كبيرة ليا و ليك
  • طيب بس الحس كسك أو تمصي زبي .. معلش مش هأخرك كتير
و قام ساحبني علي السرير تاني و قام قعد يبوسني من شفايفي و انا سيحت خالص و ما بقيتش قادرة أقف على رجلي و هو كمان بدا يقلعني الروب والقميص و ايده كانت دخلت لكسي تفرك فيه و أنا كنت استسلمت خلاص لشهوتي و حسيت إني محتاجاه جدا أكتر من أي حاجة و راح مني خوفي من احمد ابني اللي أنا بقيت حاسة اني شرموطة في نظره .. عشان كده ما بقيتش تفرق .. و مجدي طبعا مش عارف أنا بفكر في ايه .. و كل همه بيلحس كسي و بيشفط بظرى اللي كبر قوى و حسيت إني عاوزة حد يقطعه من شدة الشهوة اللي جوايا و الرغبة المكبوتة اللي عندي و اللي في كل نيكه بتخرج مني أكتر من اللي قبلها .. ساعتها لقيت نفسي عريانة ملط ومجدي كمان كان قلع ملط و نايم فوقي و هو بيحك زبه علي كسي اللي كان نزل عسله مرة و كان غرقان كتير جدا .. فعشان كده زبه دخل بسرعة جوا كسي و حسيت ان كسي بيسلم عليه كأنه وحشه .. و بقيت متجاوبة معاه و انا بقوله
  • كمان يا مجدي .. دخله قوي أنا عاوزة زبك ده يقطعني
  • أنا عاشق كسك و جسمك ده .. إنتي حتة فرسة مستحيل يكون فيه زيك ..
  • حبيبي وزبك حبيب كسي
و لقيته قلبني و نيمني علي بطني و انا ممددة و قام فاتح طيزي و دخل زبه في كسي من ورا و كان الوضع ده بيخليني طايرة بجد .. لأنه بيدخل في كسي و بيكون كسي ضيق و بحس بالزب جامد وحلو ومالي كسي .. و فضك ينيكني و يرزع فيا من ورا وانا نايمة ومستسلمة خالص له ومفيش عندي غير اهات مكتومة وخايفة انها تخرج مني عشان ما حدش يسمعني .. و فضل على الوضع ده خمس دقايق و بعدها حضني من ورا و زبه لسه جوا كسي و قام منيمني على جنبي و رفع رجلي اليمين وهو فاتحني و بيدخل و بيخرج زبه بطريقة جميلة وممتعة .. و بعد كده رجعني تاني على ضهري و رفع رجلي لحد ما وصلت عند اكتافي و هو بيرزع جامد في كسي و انا زي العجينة اللي بيشكلها علي مزاجه .. و بعدها حسيته قام مدخل زبه جامد لجوا و قام بعدها ارتعش رعشة جامدة وهو بيحضني و وبيمسك بزازي يفعصهم جامد وكأنه بينتقم منهم .. وبعدها نزل لبنه كله جوا كسي و انا جسمي ارتخي خالص و ما حسيتش بنفسي غير و ماجدة بتصحيني


الحلقة الخامسة ::



لقيت ماجدة بتصحيني و انا كنت عريانة ونايمة على ضهري و آثار اللبن علي كسي . . فقمت مفزوعة ومش عارفة أغطي نفسي .. فلقيت ماجدة بتبص لي و هي عاوزة تفهم ايه اللي انا فيه ده .. وكانها شكت إن اللي عمل كده ماهر جوزها ..
  • انتي هنا من امتا؟
  • يهمك قوي هنا من امتا؟
  • مال كلامك كده؟ .. بتكلميني كأني عاملة ليكي مصيبة
  • ايه اللي انا شايفاه ده؟ .. انتين ايمة عريانة وريحتك كان فيه راجل نام معاكي .. حتي شعرك و السرير بيقول انك كنتي بتتناكي
  • انتي هتحققي معايا .. هو أنا كنت حاسبتك بتتناكي ولا لأ؟
  • المهم مين اللي كان بينيكك ؟؟ هو ده الأهم
  • هتصدقيني ؟
  • شكلك عاملة مصيبة بجد .. مين هو
  • الساكن الجديد
  • نعم؟؟ .. ازاي؟؟
  • زي ما بقولك كده .. الحكاية اني قابلته في الميكروباص و انا جاية ليكي من القاهرة .. وحصل انه و معاه واحد تاني كمان اتحرشوا بيا و مش هقولك انهم عروني و خلوني حلبتلهم ازبارهم و شربت لبنهم و حتى انا نزلت شهوتي أكتر من مرة
  • و احمد كان فين
  • احمد كان في الكرسي اللي قدامي و كان بيلعب على الآيباد و السماعات في ودنه و مش داري بأى حاجة حصلت .. وطبعا انتي نفسك سألتيني مالي و كانك حسيتي بإن فيه حاجة حصلت لي
  • صح .. تمام انتي كان باين عليكي خالص
  • و لما جيت هنا انا نمت و ما كانش في بالي ان الراجل ده هو اللي هيأجر عندكم و حتي السمسار كان الراجل التاني في الميكروباص
  • و عرفتي ازاي
  • ما هو هو اللي قال لي
  • هو مين؟
  • مجدي اللي أجر عندكم
  • و لما انتي تعبتي ووقعتي و انا كملت بدالك وانتي كنتي شايفة انا لابسة ايه
  • ايوة
  • جه هو بعد ما انا خلصت وكنت عريانة تقريبا و طبعا فهمته اني شغالة عندكم و حصل انه نام معايا بجد .. و لما خلص انا قمت وبعدها خرجت ودخلت شقتك وشوفتك مع احمد يومها
  • تمام وبعدين
  • ولا أي حاجة انا لما قولت انام هنا .. لما عرفت من ماهر ان الناس هنا لسه قدامهم حوالي 4 ايام .. عشان كده نمت و كنت مطمئنة خصوصا ان احمد معايا .. لكن احمد صحي بدري و خرج وسابني نايمة و طبعا مجدي جه ولقاني نايمة و طبعا حصل تاني انه نام معايا
  • يخرب عقلك يا ميرفت .. يعني انتي اتناكتي و انبسطي كمان حتي ماهر نام معاكي كمان
  • ماهر استغل اللي بينك وبينه وقعد يتكلم معايا كلام عادي فقلب علي كده لكن اول ما دخله مفيش أقل من دقيقة ولقيته نزلهم على طول .. يعني انتي كان عندك حق بتتعبي معاه
  • و فعلا حتي لما نام معايا امبارح عمل معايا مرتين غير العادة .. لكن في النهاية انا بردو تعبت اكتر
  • طيب اقوم بقا اخد دش و البس قبل ما احمد ييجي
  • احمد كان مخنوق وعاوز يخرج فبعته يدفع فاتورة النت عشان النت قاطع من يومين
  • طيب اقوم انا احسن عشان الوقت
و قمت من السرير و انا عريانة و دخلت اخدت شاور و الباب كان متوارب .. فدخلت ماجدة وقلعت وبدأت تاخد معايا الشاور و اجسامنا احتكت ببعضها كتير و لقينا نفسنا هيجنا على بعض .. فلقيتني من غير ما احس ببوسها وهي بتستجيب ليا واضيع انا معاها في أجمل بوسة بيني و بين ماجدة وايدينا بدأت تسرح في أماكن تانية .. انا بدعك في حلماتها و هي بتفرك في كسي و تقولي كسك حلو يا ميري .. انتي اللي كسك احلي يا ماجي .. احنا زي بعض طالعين لأمنا .. ثم نغوص في قبلة حميمية واحنا عريانين تحت مياه الدش لنتفاجأ بأحمد يدخل علينا عريان ملط ويحتضن ماجدة من الخلف و تتفاجأ ماجة ويتقدم مني أحمد ليقبلني و هو محتضن ماجدة التي ترجع يديها خلفها و يعتدل أحمد من خلفها وهي تميل ناحيتي ليدخل احمد زبه في كسها ويبدأ في نيك ماجدة أمامي و أنزل أنا لألحس كس ماجدة و اشاهد زب احمد يدخل و يخرج في تناغم جميل .. فأغلق مياه الدش و اطلب منهما ان ننتقل للسرير افضل .. و أغلق الباب بالمفتاح و أضع المفتاح به حتي لا يتمكن ماهر أو مجدي من فتح الباب و ندخل أنا و ماجدة واحمد الى السرير و هما يقبلان بعضهما باشتياق .. ثم تنام ماجدة وهي فاتحة رجليها و احمد ينزل ليلحس كسها و انا انزل على شفايفها و اقبلها بطريقة شهوانية وهي تتهرب مني لقوة شبقها الجنسي من جراء ما يقوم به احمد مع كسها .. ثم يقوم ويفرش زبه على كسها و يدخله بهدوء و يعتليها و يبدا في نيك ماجدة وهي تزوووووم وكان كسها يتقطع .. ثم تبدأ رحلة آهات مسترسلة لاقم انا و اجلس بكسي على وجهها و ظهري لأحمد كي لا أنظر له .. ومن ثم أجد ماجدة تهتز بشدة من عنف احمد في رهزها بقوة و أنا من اهتز من اهتزازها من شدة ما تقوم به مع بظري الذي يسترسل في انزال سوائله و تخور قواي فأرتمي بوجهي على السرير و كسي على وجه ماجدة .. لأكون بوضع الدوجي أمام أحمد الذي يبادرني و امام أعين ماجدة بإدخال زبه في كسي و يقوم بنيكي أمام ماجدة و أنا من فرط الشهوة و المتعة لا أقاومه .. بل أستمتع و ازوووم و تخرج آهاتي متفرقة و كأنها متناغمة مع كل طعنة من زب أحمد لكسي ... وبعد برهة يخرج احمد زبه من كسي ليدخله مرة اخري في كس ماجدة و يبدأ في دخول و خروج زبه بسرعة عالية حتي ينزل حليبه في كسها و تهدأ ماجدة و أظل أنا حبيسة شهوتي المتقدة و التي لم تهدأ و تشعل ****يب في كسي ... لنتفاجأ ثلاثتنا بجرس الباب لنقوم مفزوعين و كل منا يرتدي ملابسه في سرعة خوفا من الفضيحة .. ثم يخرج احمد و يفتح الباب و انا و ماجدة بالغرفة نكمل ارتداء ملابسنا لأسمع صوت مجدي و هو يتحدث مع احمد و بالطبع هو يعرفه منذ كنا بالميكروباص .. فيسلم عليه و يذكره بنفسه و احمد يتذكره و يقول له أنها فرصة سعيدة .. و اننا لن نطيل هنا في الاسكندرية و سوف نغادرها بالقريب و نترك الشقة اليك .. وبادر مجدي بأنه لا يتعجل و ان نأخذ راحتنا طالما لم يأتي بمنقولاته .. ثم أخرج أنا و معي ماجدة و نسلم عليه و نتركه مع احمد و نخرج من الشقة الي شقة ماجدة .. .. ثم نجلس بالصالة و عنوان حوارنا الصمت وحتى لا نستطيع النظر لبعض .. لتقطع ماجدة الصمت
  • هو احمد نام معاكي قبل كده؟
  • هي البنات فين؟
  • تحت عند جارتي بيلعبوا مع بناتها .. ليه؟
  • اصل انتي بتتكلمي كده ومش خايفة يسمعوكي
  • لا ما تخافيش انا واخدة بالي كويس
  • .....
  • ساكتة ليه؟ .. ما انتي شوفتيه نام معايا
  • الوضع يختلف انى انا امه لكن انتي خالته
  • وضع ايه و بتاع ايه انا زيك بالظبط .. نام معاكي ولا لأ؟ ومن امتا ؟
  • امبارح بس
  • يعني مش مجدي اللي نام معاكي ولا احمد ومجدي .. انا عاوزة افهم
  • ايوة احمد ومجدي
  • لا انتي هتحكيلي و بالتفصيل كمان
  • هقولك بس انا حاسة انك هتفهمي انى انا اللي عاوزة كده انما الحقيقة غير كده
  • و افهمك غلط ليه .. احكي
  • احمد سألني ان ماهر نام معايا ولا لأ أكتر من مرة ومستحيل يسأل سؤال زي ده الا لو كان متأكد من حاجة شافها او سمعها خصوصا اني اتكلمت معاكي في الموضوع ده و مش بعيد يكون سمعنا .. المهم قولتله ان ماهر نام معايا .. فحب يسألني بالتفصيل و قولتله بس مش بالتفصيل قوى .. و بعد كده سألني عن رأيي في زبه فقولت له وده ماله .. فقال لي انه عاز يعرف رأيي .. فقولتله انه وارث من ابوه و ان زبه كبير للي فى نفس سنه .. فلقيته بقرب مني و عاوز يتأكد من كلامي عشان مش معقول احكم على حاجة الا لما اجربها فبقول له انت عاوز تنام معايا ؟؟ فهددني اني لو ما طاوعتوش هيقول لأبوه و انه كده كده لو ابوه عرف انه نام معاكي مش هتفرق معاه لأنه فى النهاية راجل
  • اهاااا .. يعني كسر عينك لما عرف انك نمتي مع ماهر و بكده بقي سهل انه ينام معاكي .. تصدقي انه واد جدع عرف يجيب رجل امه بسرعة
  • فطبعا نام معايا و نمنا للصبح و احنا مهدودين و صحيت على مجدي و هو بيصحيني و ساعتها حصل انه نام معايا عشان اشتاق لي
  • انتي مش هتروحي بيتك و هتفضلي معايا هنا .. دا الموضوع كبير و انا مش عارفة ..
  • انا مش هطول هنا عشان مش عارفة ايه اللي ممكن يحصل بعد كده .. كمان انا قاعدة بس عشان جوزي ما يسألنيش ايه اللي رجعني بسرعة كده .. و هكون مضطرة اني اكدب عليه و اقول له مبررات كتيرة
  • اللي انا عاوزة افهمه دلوقتي .. علاقتك بأحمد هتوصل لإيه بعد ما شوفت اللي شوفته؟
  • عن نفسي انا عاوزة اقفل الموضوع على كده
  • هتقدري؟؟؟ ... ما اعتقدش ... و لو قدرتي دلوقتي .. بعد كده مش هتقدري
  • ليه يعني انتي شايفاني همشي ادور على زب ينيكني .. أنا ما كنتش كده ابدا و كنت راضية بكل اللي مع نادر جوزي .. لحد ما حصل اللي حصل في الميكروباص و من بعده الشقة بتاعتكم و انتى و احمد و بعدها انا و ماهر و انتهت بيني و بين احمد وانتي معانا
  • ميرفت انا مش عيلة صغير مش بفهم ... انا كنت حاسة و احمد مدخل زبه في كسك انك مشتاقة له ومحتاجاه جدا .. و حسيت كمان انك كنتي لسه عاوزة كمان لولا جرس الباب
  • مش هكدب عليكي بس لازم تكون فيه وقفة لأني هرجع بيتي و ساعتها هتكون المسألة صعبة جدا خصوصا ان نادر بياخد باله و كمان محمد .. دا غير اني لو استمريت مع احمد علي كده ممكن اتفضح و كمان مش هتكون علاقتي بيه زي الأول
هنا يدخل احمد و يسألنا
  • ايه الأخبار؟ .. احنا حظنا حلو اننا لحقنا نفسنا
  • انا عاوزة نسافر يا احمد وكفاية لحد كده ..
  • ليه يا ماما ..
  • ماما؟؟؟؟!!!!
  • ايه كلمة ماما مش عجبتك انا عارف
فترد ماجدة و هي تبتسم له
  • شوف يا احمد يا حبيبي انا عاوزة اتكلم معاك جد شوية
  • جد ايه يا شرموطة منك ليها
  • لالالا .. بقولك ايه يا ولا .. انت لحد هنا و خلصنا و أعلي ما في خيلك اركبه و لو كلمة منك اتقالت لأبوك علي امك .. أنا اللي هقف لك .. اوعى يا ولاه تكون فاكر نفسك راجل بجد .. أنا بس اللي استغليتك .. انما انت حنة عيل لا روحت ولا جيت .. وكلمة زيادة انت عارف انا ممكن اعملك ايه
  • هتعملي ايه يعني
  • انت ناسي يا خول اني كنت بدخل صابعي في طيزك يا خول .. وانت كنت مستحليها و عاجباك .. هاتقول لأابوك حاجة على امك انا هكدب كلامك و هقول انك بتقول كده على امك عشان تداري عليك انك بتتناك يا خول
  • هههههههههههههههههه
  • بتضحك ؟؟؟ اضحك براحتك بس صدقنى اى كلمة هتقولها هتكون عواقبها مش كويسة خالص و انت اللي هتجني على نفسك و من هنا لحد ما تسافروا .. امك هتنام معايا و انت وماهر تناموا مع بعض
  • يعني ايه ؟؟
  • يعني زي ما قولت لك كده بالظبط .. و من دلوقتي أنا و امك ماتجيش ناحيتنا تاني و تتعامل معانا زي ما كنا الاول
فسكت أحمد من الصدمة ونظر لي .. فقولت له
- بتبص لي ليه ؟؟ خالتك كلامها صح و اللي حصل قبل كده كان غلط وانتهي .. مجرد انك تفكر تعمل حاجة زي كده تاني مش هيكون في صالحك ابدا ... تعالي يا ماجدة عاوزاكي ..
ثم أخذت ماجدة ودخلت معها غرفتها و قفلنا الباب بالمفتاح
  • تفتكري يا ماجي أحمد هيسكت؟
  • طبعا انتي شوفتي انا كلمته ازاي
  • الغلط كان منك الأول انتي اللي فتحت عنيه علي الكلام ده
  • انتي هتلوميني لوحدي
  • خلاص اللي حصل حصل بس انا خايفة من رد فعله بجد يروح يقول لأبوه و تبقى مصيبة
  • انتي هتقلقيني ليه
  • انا اللي قلقانة خلقة .. اومال انا سيبته ينام معايا ليه؟
  • طيب نعمل زي ما قولنا له و نشوف ايه رد فعله .. وانتي هتنامي انهار ده معايا و هيبان كل شيء بعد كده
  • تمام ..
  • بس أقولك على حاجة يا بت
  • ايه؟
  • من ساعة ما شوفته بينيكك و انا مش عارفة اتلم على بعضي
  • يعني ايه انتي هترجعي تاني في كلامك ؟
  • لا طبعا بس كنت مستمتعة معاكي انهارده تحت الدش
لنجد الباب بيخبط .. فترد ماجدة
  • مين
  • انا ماهر
  • طيب لحظة
و تقوم ماجدة فتفتح الباب و يدخل ماهر
  • ايه انتم قافلين على بعض ليه؟
  • و انت ايه يضايقك في كده ... قاعدة بتكلم مع اختي في كلام ستات
  • ههههه .. كلام ستات ؟؟ .. اعرفه
  • مش ليك فيه .. و انت جاي عاوز ايه؟
  • عاوز اتغدا .. انتي طابخة ايه انهارده
  • اووووو .. و **** نسيت .. خالص
  • نعم ؟؟؟ ... يعني ايه نسيتي .. انا مش سايب لك فلوس الصبح
  • ايوة بس احمد راح يدفع فاتورة النت و انا قولت اخد ميرفت معايا .. فلقيتها تعبانة جدا من نومة السرير امبارح و فضلت جنبها قلقانة عليها
  • تمام يعني انا ارجع من الشغل أكل ايه ؟؟ آكل في نفسي مثلا ؟؟
  • طيب انا وميرفت هنقوم نوضب لك أكل مفيش 10 دقايق
و قمت مع ماجدة نوضب اكل بسرعة من اللي موجود عندها .. فخرجنا للصالة لقينا احمد قاعد ومهموم وسرحان .. فكبرنا دماغنا و دخلنا المطبخ .. شوية وماهر دخل علينا بيقول لنا
  • هو الناس اللي قدامنا وصلوا ؟
  • اه .. انا نسيت أقولك .. حتى فتح الباب على ميرفت الصبح ولولا انها كانت لابسة كويس كانت هتبقى مشكلة
  • طيب انا اتفق معاه يرجع كمان اسبوع و حتى لو ارجع له الفلوس تاني
  • لا ما هو هو قال لها انه لسه قدامه شوية و كل وقت و التاني بييجي الشقة ينقل حاجة او يجيب حد يصلح حاجة
فرديت انا عليهم
  • انا قولت لكم امشي و اسافر يكون احسن بدل الاحراج مع الناس كده
  • ولا احراج ولا حاجة .. انتي يا قمر تقعدي و ما تقلقيش من اي حاجة
فتتدخل ماجدة
  • بص يا ماهر .. أي كلام كان قبل كده مع ميرفت تنساه من هنا و رايح
  • كلام ايه ؟؟
  • انت فاهم وانا فاهمة انك فاهم
  • يعني ايه بقى
  • يعني يا حبيبي زي ما بقول لك كده .. وكمان انت واحمد هتناموا في الشقة سوا و ميرفت هتنام معايا
  • ايه ده؟ .. انا بطرد من بيتي ولا ايه؟
  • مش بتطرد ولا حاجة بس هي جاية ضيفة هنا يومين ومسافرة
  • لا طبعا انا آسف
  • خلاص نام انت واحمد والبنات في الشقة هنا و انا و هي هننام في الشقة التانية و لا تكون زعلان كده
فأرد على ماجدة و انا مشغولة بعمل الأكل لماهر
  • يا جماعة ما تتعبوش نفسكم .. خلاص انا اصلا كلمت نادر انهارده .. و قال لي ان نسيم صاحبه موجود هنا و ممكن ارجع معاه
  • ولا صاحبه ولا الكلام ده .. هو انتي بتجيني كل يوم؟
  • يا ماجدة انا مش حابة اعمل مشاكل مع جوزك
  • و لا مشاكل و لا حاجة .. هو بس اتقمص عشان انا قولت له ينسى أى حاجة معاكي بعد كده زي ما احمد كمان نسي اي حاجة معايا من بعد كده ... انا حياتي بعد كده لبيتي و جوزي و بس .. و اللي فات ده كان وضع غلط و لازم يتصلح
فينظر لنا ماهر و هو مقتضبا و يمط في شفتيه من الغيظ و يخرج للصالة .. فيجد احمد فيدخل حجرته و يقفل على نفسه الباب


الحلقة السادسة :::



  • ينفع كده يا ماجدة .. اهو زعل اهوه و انا ما صدقت ان الموضوع رجع بينكم تاني و بقيتم كويسين مع بعض .. أنا وضعي هنا بيجيب مشاكل
  • و مشاكل و حاجة .. انا اعرف احل المشكلة دى ازاي .. هو بس محروق عشان ما عادش هيدوق كسك بعد كده ..
  • بطلي وساخة بقى واتكلمي جد
  • هو ده الجد .. انتي ما تعرفيش الراجل لما بيقابل ست غير مراته بيكون مشتاق لها ازاي
  • قصدك ايه؟؟
  • قصدي يا حبيبتي يا ميري .. إنك على نياتك قوي
  • كل اللي حصل ده و علي نياتي؟؟
  • ما هو لو ما كنتيش على نياتك ما كنتيش اتناكتي من كل دول ... ههههههههههههه
  • ليكي حق تضحكي عليا .. ما انتي لو كنتي مكاني
  • يا ريت اكون مكانك
  • انتي يا بت عاوزة تتناكي و خلاص
  • هو انا لاقية
  • بقولك ايه روحي شوفي ماهر و كلميه عشان انا مش ناقصة مشاكل بينكم
  • طيب و انتي خلصي الغدا عشان ما يتكلمش تاني .. و انا راحة له اشوف فيه ايه
و تذهب ماجدة لماهر و تقفل الباب وراها و انا احضر الغداء لهم ثم انده علي احمد عشان ينزل ينده للبنات من تحت .. و احمد يبص ليا و هو مصدوم من التغير المفاجئ و كأنني لا أعبأ بتهديده لي .. فينزل و انا أرتب السفرة و أدخل حجرة البنات ألبس روب ماجدة و أخرج لتخرج بعدها ماجدة ومعها ماهر و على وجوههم الابتسامة فأبتسم لهم بدوري .. ثم تقول ماجدة
  • ميري حبيبتي معلش ممكن بعد إذنك أنا و انتي هنكون في الشقة التانية سوا و احمد هينام هنا في اوضة البنات وماهر في اوضته و انا فهمته كل حاجة ..
  • طيب و بالنسبة للناس اللي في الشقة التانية .. الراجل كل وقت و التاني بينقل في حاجات و أنا بتحرج منه
  • ما انا هكون معاكي و غير كده هنقفل باب الاوضة بالمفتاح و بترباس كمان عشان تكوني مطمئنة و كمان ما يصحش إننا نقفل باب الشقة و هو أجرها او نضطر نرجع له فلوسه و نلغي الايجار
  • و انا ما يرضينيش كده
  • خلاص يبقى اتفقنا
  • اتفقنا على ايه؟
  • اني هنام معاكي طول ما انتي هنا في الشقة التانية .. وماهر مع احمد و البنات هنا في الشقة بتاعتي
طبعا ماهر كل ده ساكت .. ف ماهر قال
- طيب نتغدا الأول و بعدين شوفوا انتم هتعملوا ايه
فقعدنا و جه احمد ومعاه البنات و قعدنا اتغدينا و انا من وقت للتاني ألاقي ماهر يبص لي واحمد يبص عليا و علي ماجدة و طبعا كلها نظرات ليها معني مختلف عن كل واحد فينا احنا الأربعة .. المهم خلصنا و دخلت انا وماجدة نوضب المطبخ ونعمل شاي وطلبت منها مقادير كيكة .. و عملتها وهى كانت بتغسل الأطباق .. المهم خلصنا و خرجنا بالشاي و الكيكة و قعدنا كلنا في الصالة ... بس حسيت بنفور شديد بين ماهر و احمد و ماهر مش طايق احمد خالص و لا احمد طايقه .. بسبب ان احمد ناك ماجدة مراته وماهر ناك امه فطبعا الاتنين كأنهم ألد الأعداء .. بس لولا اني انا وماجدة موجودين و وقفنا كل واحد منهم عند حده كان ممكن الموضوع يتطور عن كده كتير .. لكن اللي في القلب في القلب
المهم ما كانش فيه أي حوار غير النظرات .. لقوم انا و ماجدة نقعد مع البنات في البلكونة .. و ماهر يدخل ينام .. و احمد يتفرج على التليفزيون .. و يمر الوقت سريعا بوجود البنات ومرحهم معايا .. فاجد الساعة تقترب من السادسة مساءا .. فتطلب مني ماجدة البس و اخرج معاها عشان هتشتري بعض حاجات ليها و للبنات .. و بالفعل نخرج و احمد ييجي معانا و ماهر قال انه هينزل لاصحابه على الكافتيريا ... و نرجع من بره و الساعة كانت حوالى 9 ونص .. فتجهز ماجدة ساندويتشات لينا كلنا
فألاقي أحمد يقولنا
- أنا آسف جدا يا ماما و آسف جدا يا خالتو و أنا بجد ندمت على كل اللي حصل مني و أوعدكم إني هكون ليكم ابنكم مش أكتر
لتدمع عيناي أنا و ماجدة و نأخذه في حضننا و نقول له اللي فات مات و عدى ... فيطلب مني ان يبات معايا انهارده عشان يثبت كلامه .. فأقول له
  • معلش خالتك عاوزة تنام هي معايا لحد ما نسافر عشان فيه موضوع يخصها انا بحله معاها
  • يبقى انتي كده مش مسامحاني
  • لا مش كده بس سيبنا براحتنا
  • اللي تشوفوه
ثم آخذ ماجدة و نذهب للشقة المقابلة و قفلنا علينا الباب بالمفتاح و بعدها كل واحدة مننا دخلت الحمام وروحنا على السرير و قفت ماجدة باب الاوضة بالمفتاح و قفلت النور و دخلت معايا على السرير بعد ما قلعت الروب ... فبادرتها
  • تفتكري يا ماجي احمد ندمان فعلا ؟؟
  • ما اعتقدش .. لأني حسيت بنبرة كلامه مش فيها صدق وكمان حسيت انه عاوز يستفرد بيكي و انتي كويس انك قطعتي عليه الطريق .. دا غير انه لو كان استفرد بيكي كان ممكن توصلي معاه لنقطة مش هتقدري ترجعي منها و ده اللي انتي نجحتي فيه .. عموما بكره هنشوف اللي هيحصل
  • طب يلا نامي ..
و نامت ماجدة و انا كمان نمت و صحينا الصبح و تمام و هي قامت قالت لي يلا ناخد الدش بتاعنا في شقتي أحسن .. فقومت معاها و خرجنا و قفلنا الشقة و دخلنا شقتها و كان ماهر بيلبس عشان نازل شغله .. واحمد نايم جوه مع البنات .. فدخلت ماجدة الحمام وانا من بعدها .. و قامت قالت لي
  • انا هصحي احمد وهاخده معايا و هسيب ليكي البنات ..
  • ليه هتاخدي احمد ورايحين فين؟
  • مش تقلقي كده بس انا هعمل حاجة كده وهعرف منه ايه اللي في دماغه
  • تمام
و دخلت ماجدة صحت البنات و احمد .. و بعد كده احمد دخل الحمام وهى جهزت فطار للبنات و انا كنت بوضب المطبخ .. وبعد كده لقيت احمد دخل عليا المطبخ وقال لي انه خارج مع خالته عشان ما تمشيش لواحدها .. و ماجدة كانت لبست و خرجوا الاتنين .. و بعد ما احمد وماجدة خرجوا قولت اقوم اغسل الهدوم بتاعتي وبتاعة احمد .. وكان فيه هدوم ناقصة .. فافتكرت انها هناك في الشقة التانية .. فأخدت المفتاح اللي معايا و سيبت البنات و دخلت .. فتفاجأت بوجود مجدي .. و كان موجود بالبوكسر .. فلما شافني .. ابتسم وانا اتسمرت مكاني .. فقولت له
  • أنا آسفة جدا كنت جاية آخد هدوم من هنا عشان عندنا غسيل
  • آسفة على ايه بس .. انتي تدخلي هنا في أي وقت
فحامل يقرب مني فأنا بعدت و قولت له
  • البنات و الناس جوا
  • دا حضن بس؟
  • ولا حضن ولا اي حاجة معلش
  • اللي يريحك يا قمر
فدخلت لميت الهدوم كلها ليا و لأحمد وماجدة وخرجت لقيته قفل الباب و قال لي
  • مفيش خروج الا لما نعمل واحد على الرسيع
  • واحد مين البنات الصغيرين لوحدهم .. اوعي عديني
  • واحد بس يا قمر
  • ما تضايقنيش بقى عشان ما ازعلش منك
  • للدرجة دي .. ماشي
و قام فاتح الباب و انا خرجت لقيت البنات كانوا واقفين على الباب من بره و عاوزين ينزلوا تحت عند جارتهم عشان عندها لعب كتير .. فقال لي
  • شوفتي بقى البنات عاوزين ينزلوا يلعبوا حرام تحرميهم من اللعب
  • هما مش فاهمين حاجة و لما مامتهم تيجي يبقوا ينزلوا
فلقيت البنات بدأوا يعيطوا وعاوزين ينزلوا و جارتهم سمعتهم من تحت عندها فطلبتهم مني و ان ماجدة مش هتقول حاجة .. و أمام اصرارهم وطلب جارتهم و اللي واقف يشجع اللعبة الحلوة .. لقيت نفسي مضطرة اوافق ينزلوا و بعد ما نزلوا و لسه هدخل شقة ماجدة .. لقيت مجدي شدني و سحبني لجوا عنده و قال لي
  • خلاص بقى مش عاوزين فضايح
  • صدقني حد هييجي و هتكون الفضيحة بجد
و هو ولا هو هنا و بدأ يقلعني الجلابية اللي كنت لابساها و هو بيبوسني و بيفعص في بزازي و مفيش دقيقة ولقيت نفسي عريانة ملط و هو قلع البوكسر و زبه بقى واقف زي المدفع .. و أخدني على جوا على السرير و نيمني و بدأ لعبته المفضلة في لحس كسي اللي كان غرق بجد من افرازاتي اللي نزلت من قبل ما البنات تنزل تحت .. وهو بيفعص في بزازي و بيدعك حلماتي الكبيرة اللي وقفت دليل علي هيجاني .. وهو مش راحم لا حلماتي ولا بظري ولا كسي و انا آهاتي بتخرج مني بدون وعي مني و بقيت مثارة جدا و بعد كده قام من عليا و قال لي دقيقة وراجع لك .. وانا بتلوي في السرير و كسي بقا نار قايدة فيه .. رجع بعدها وقال لي معلش حبيبتي .. و رجع تاني يلحس في كسي و انا كنت وقتها مش قادرة .. ولقيت نفسي برتعش جامد و هو بياكل كسي و بعدها قامت شهوتي نزلت بصورة غير طبيعية و غرقت وشه .. وقام عاطيني زبه عشان امصه و انا مش قادرة اقوم اصلا .. و فضلت امص في زبه بكل شهوة وكأنه وحشني طعمه بجد .. لحد ما لقيته دخل زبه لآخر زوري و كنت هتخنق بجد .. و راح منزل كل لبنه في زوري و بعدها خرج زبه و انا أخدته الحس كل اللي عليه و امص فيه .. وفجاة سمعت الجرس ضرب و كأن روحي اختفت من جسمي و قلبي اتوقفت نبضاته .. فقام و راح يشوف مين .. و استغربت انه بيشوف اللي علي الباب و هو ملط .. وبعدها فتح الباب و الباب اتقفل و لقيته دخل ووراه الراجل التاني بتاع الميكروباص اللي هو السمسار اللي جاب له الشقة .. ولقيته بص لي و قال لمجدي
  • ايه يا عم الجمال ده .. دا انت كلامك صح اهوه .. و شكلنا انهارده هنتروق بجد
  • انا حبيت اعملها لك واعملها لها مفاجأة و قولت أكيد نفسك فيها و هي أكيد طبعا اكيد عاوزة تجربك
  • الا نفسي فيها .. دي حتة قشطة بجد .. انا كنت فاكر نفسي بعرف حريم .. بعد دي .. أنا ما فاتش عليا حريم أصلا
فقولت لمجدي
  • يعني يا مجدي انت شهرت بيا و فضحتني و عرفته كمان مكاني ..
  • انتي هتقلبيها نكد ليه .. اسيبك معاه و اروح افتح باب الشقة ونشوف مين اللي هيجيب ورا
  • يعني ايه؟ ..
  • يعني يا تخلينا نستمتع صح يا تكون فضيحتك انتي يا لبوة .. انتي فاكرة بجد اننا شايفينك محترمة .. انتى حتة شرموموطة بس علي نضيف شوية
  • بس يا مجدي ما تزعلهاش كده .. هي هتكون حلوة معانا و هتسمع الكلام
و لقيت الراجل التاني اللي عرفت بعد كده ان اسمه برهام .. راح قلع هدومه كلها وزبه اللي قيب من زب مجدي لكن ارفع منه و اطول حاجة بسيطة وقرب مني وقعد يرضع في بزازي ومجدي قرب زبه مني تاني عشان امصه لأنه كان نام تاني .. و اول ما زبه وقف و بقى شديد .. سحبه مني و رفع رجلي و بدا يفرش كسي بالراحة خالص و برهام ماسك بزازي مش راحمها رضاعة في حلماتي اللي انبهر بيها و بجمالها .. و بدأ مجدي يدخل زبه في كسي و بدا كسي يدمع من استقبال زبه .. و بعد كده شوية شوية وصل زبه للآخر و بعدها نام فوقي خالص و هو بيبوس في شفايفي و بعد كده بدا يرزع زبه في كسي جامد و هو نايم عليا خالص .. و بعدها لقيت برهام حط زبه علي بوقي و بدأ يدخله و انا استجابت له وبدأت ارضع في زبه اللي كان فيه ريحة غريبة مع عرق أثارتني أكتر و بقيت عاوزة أكله كله و مجدي بينيكني في كسي و انا شهوتي مش عارفة اعد نزلت مني كام مرة .. وحسيت اني زي ما قال عليا مجدي اني شرموطة بجد ... حتى مجدي كان فاتح رجلي على آخرهم و بينيك فيا بمزاج عالي لأول مرة .. و بعد كده لقيته سرع خالص و زبه كبر جوا كسي و انا كنت هصوت .. فلقيته نام عليا و بدا يقذف لبنه السخن الجميل جوا كسي اللي هدأ خالص و ارتاح و ناره اطفت .. و بعدها لقيت برهام بيطلب مني انى اتشطف في الحمام عشان مش بيحب ينيك كس فيه لبن راجل تاني .. وحسيت ان الكلمة دي على قد ما هي جرحتني لكن أثارتني جداااا .. و سمعته و هو بيتكلم مع مجدي انه كان نازل من بيت زبونة قريبة من هنا و كان بينيك فيها و حتى ما لحقش يغسل زوبره حتى .. فحسيت اني مصيت زبه اللي كان في كس ست تانية .. حسيت احساس مختلط ما بين اثارة و ما بين قرف .. و لكن في النهاية هو الجنس .. .. فأحببت أن لا أشطف كسي كما يجب و ان يكون لبن مجدي مختلط بلبن برهام .. لو هينزل في كسي ... ثم خرجت بعد ان شطفت كسي من الخارج و ليس من الداخل فوجدت مجدي ينتظرني عند الحمام و كان سيدخل .. فقابلني برهام بأن أخذني في حضنه و هو يبوس أي حتة من لحمي تقابله و كأنني بالفعل قشطته .. ثم دفعني على السرير و فتح رجلي و بدأ يلحس في كسي الأحمر من فعل لحس و نيك مجدي فيه .. ثم يمص في بظري بطريقة دفعتني للجنون ووصلت بي لغثارة لم أشهدها .. فقد كان بظري في فمه ولكن يلعبه بلسانه رايح جاي فضغطة شفايفه على بظري من ناحية تجعلني مثارة و لعب لسانه عليه تصل بي لأعلى اثارة .. فتنفجر شهوتي سريعا في فمه .. فيقوم عني و يقبلني فأتذوق طعم شهوتي من شفايفه .. ثم يفاجئني بدفع زبه مرة واحدة داخل كسي .. و يبدأ في جولة نيك كسي المعذب من أكثر من زوبر .. .. ثم تزداد سرعة نيكه بدخول زبره و خروجه بسرعة جدا فأفقد روحي من عنفه في النيك حتى أنني لا استطيع ان اتنفس .. ثم يقلبني على بطني ممددة و يفشخ فلقتي طيزي و من ثمَّ يدفع بزبه في كسي و يبدأ في جولة أخري من النيك اللذيذ و الممتع حقا .. ثم سريعا يتشنج و يغرس زوبره عميقا في كسي الى أن ينزل لبنه غزيرا جدا و أكثر جدا من مجدي لدرجة أنني تخيلت أنه يتبول في كسي .. .. فدخل علينا مجدي و هو يقول لبرهام
- ايه يا عم .. انت خلصت ولا ايه؟؟
فغمزه برهام و قال له
  • انت اصلا ندهت لي على غفلة وانت عارف انا كنت في شغلانة قبل ما اجى هنا
  • اه نسيت .. طيب الحلوة بتاعتنا موجودة لأسبوع وممكن نخليها شهر
  • ازاي .. هى بايتة عندك
  • اومال ايه؟ .. وغلاوتها هي عندي انا ممكن أاجر لها شقة لوحدها وطلباتها من الإبرة للصاروخ تكون عندها بس هي تظبطنا
فأقوم و انا منهكة جدا و أقعد على السرير و رجلى مفتوحة واللبن ينزل من كسي و ارد على مجدي
  • شوف يا مجدي كلامك ده تقوله لأي واحدة غيري .. انا لازم اقوم قبل ما الناس تيجى و تكون فضيحتي بجد
  • لالالالالا انتي مش هتمشي من هنا الا بمزاجي انا بس .. و كمان هتسمعي كل كلمة اقولها لك
فنسمع جرس الباب .. فيلبس برهام ملابسه و أنا بدوري أرتدي ملابسي و أنا في عجلة من أمري و مجدي يرتدي البوكسر و من بعده الشورت .. ثم يفتح الباب ليجد السباك و قد اتي ليجدد السباكة بالشقة
ففور دخول السباك للحمام يخرج مسرعا برهام و اكون انا وحدي بالغرفة .. فآخذ الغسيل معي و أخرج من الغرفة و اقول لمجدي
  • ساعة و راجعة تاني .. ليا كلام معاك كتير
  • بجد طيب انا مستني
و اخرج من شقة مجدي و ادخل لأجد أحمد وماجدة و قد عادوا من الخارج

الحلقة السابعة :::



دخلت شقة ماجدة وتفاجأت بأنها عادت هي و احمد و الاثنين جالسين و ينظرا لي بغرابة .. فبادرتهما
  • انتم جيتوا امتا ؟
  • انا و احمد جينا من نص ساعة تقريبا و عرفت ان البنات تحت لأني سمعت صوتهم و انا طالعة .. وانتي كنتى فين؟
  • كنت بجيب الهدوم بتاعتنا عشان الغسيل ..
  • كل ده ؟؟ نص ساعة ؟؟ دا لو انتي اصلا كنتي بره من قبل كده
  • انتي هتحققي معايا ولا ايه؟
  • مش تحقيق .. بس انا عاوزة افهم و اطمئن عليكي و ده حقي
  • لا اطمني انا تمام
  • مش باين .. تعالى انا عاوزاكي
و أدخل انا و ماجدة جوا و احمد ينظر لي يتفحصني من فوق لتحت و عقله يقول ان خلفي مصيبة .. ثم تغلق ماجدة الباب بالمفتاح و تسألني
  • مالك يا ميرفت بيكي ايه؟
  • مفيش حاجة انتي هتكبري الموضوع ليه
  • مش هكبر الموضوع .. بس انا مش اصلح حاجة وانتي تهديها من ناحية تانية
  • تصلحي ايه؟
  • احمد انا كنت معاه و اتكلمت معاه وفهمته ان اللي حصل بيني و بينه كان غصب عني عشان ماهر دايما بعيد عني و مش حاسس بيا و النتيجة انه طلقني و اللي حصل بعدها .. هو طبعا ما كانش الموضوع راكب معاه و قعد يقول لي انه دلوقتي بيشوفنا بنظرة تانية خالص .. فطبعا انا قولتله .. طيب احنا مستعدين نخليك تتجوز .. هو طبعا صعب في سنك الصغير لكن مش صعب عند البدو و العرب ..
  • نعم .. تجوزيه ايه؟
  • ايوة ما هو لازم يكون فيه بديل قدامه .. لأنه بكده ممكن يغلط مع اى واحدة و تحصل لنا مصيبة ..
  • طيب و العمل ؟؟
  • العمل زي ما انا قولتله .. وفيه ناس جيراني هنا من البدو العرب و الموضوع ممكن نظبطه له بس انا اشترطت عليه انه لازم ينجح الأول في ثالثة اعدادي عشان الناس تتقبله .. و عرفته ان بناتهم فيهم جمال اكتر مننا و كمان هيشوف متعة اكتر بكتير من انه يتجوز واحدة من المدينة
  • و هو صدق الكلام ده؟
  • و مايصدقش ليه؟
  • سيبك من احمد عشان هو اول ما يخلص ثالثة اعدادى انا هدخلة مدرسة الرياضة العسكرية .. و دي اللى هتخلق منه انسان تاني ..
  • انا معرفش انتي بتفكري في ايه بس اللي انا شايفاه الحل المناسب قولته .. عموما سيبينا من احمد و قوليلي كنتي فين كده؟
  • ما قولتلك بجيب الغسيل اللي هناك
  • غسيل ايه؟ انتي هتستهبلي عليا .. غسيل ايه ده اللي تجيبيه في نص ساعة .. و مش بعيد من اكتر من كده
  • قصدك ايه؟
  • قصدي في مجدي ..
  • انا مش بكدب
  • لا كده بتكدبي بجد .. هو انا مش عارفاكي
  • يعني عاوزة تعرفي ايه؟
  • بصي يا ميرفت انا اختك الصغيرة أه و مش واصية علي افعالك أه .. لكن ما تزعليش مني لو قعادك معايا هنا هيخليكي تعملي علاقة مع جار ليا في النهاية ممكن يعرف انك اختي في يوم من الأيام و دي لوحدها هتكون مشكلة ليا انا .. لأنه ممكن يستغل كده و يحاول معايا انا و الا يفضحني و ساعتها بيتي هيتخرب و انا ما عنديش استعداد لكده
  • أنا للأسف ما فكرتش في كده ابدا .. و صدقيني كله كان غصب عني
  • طيب قوليلي ايه اللي حصل .. وصارحيني دلوقتي أفضل
  • نام معايا و جاب الراجل التاني اللي طلع سمسار المنطقة عندك أصلا و هو اللي جايب له شقتكم دي
لتلطم ماجدة علي وشها و تنطق في نفس الوقت يا لهوي ... فأكتم بوقها و أقولها
  • اهدي بس هقولك بالراحة احسن احمد يسمع و تكون مشكلة
  • قولي .. بس بجد انتي لازم تسافري و انهارده قبل بكره
  • حاضر انا همشي من عندك ...
  • احكيلي اللي حصل
و حكيت لها كل شيء بالتفصيل و ازاي مجدي ارغمني و كنت خايفة إني أزعق معاه و ساعتها كان ممكن يعمل لي فضيحة بجد .. و انه لما جاب برهام كان قصده يعمل عليا كماشة عشان لو انا اشتغلت عند أي ناس تانية هو يعرف مكاني .. و اني في النهاية لما قولتله هرجعلك كمان ساعة .. عشان بس اخرج من الشقة و أعرف اتصرف ازاي معاه .. يعني كنت بهرب منه من الآخر ... واني اصلا كنت رتبت اموري اني اسافر انهارده او بكره بالكتير ..
فحسيت ان ماجدة ارتاحت شوية لما عرفت اني كنت مجبرة مش أكتر و إني كنت كده كده ماشية من غير ما هي تقول .... فطبطبت عليا ماجدة و اخدتني في حضنها و قالت لي
  • يا ميري انتي اختي و اخاف عليكي و اللي يصيبك يصيبني ..
  • طيب احمد شكله حاسس بحاجة
  • انتي طبعا هتدخلي تاخدي شاور
  • ده الأكيد .. انتي عارفة
  • هو نزل فيكي
  • ايوة
  • طيب و ريني كده
و قامت ماجدة رافعة الجلابية البيتي و نزلت الكلوت بتاعي و دخلت صابعها في كسي عشان تخرجه غرقان لبن برهام .. فتقربه و تشمه وتلحسه بطريقة هيجتني جدا
- يخربيت كده يا ميري .. نامي كده على السرير
و روحت نايمة على السرير على ضهري و هي فتحت رجلي و نزلت علي كسي و دخلت صابعها و تخرجه بلبن و تلحسه ليا و انا طبعا عارفة ان لبن برهام مخلوط بلبن مجدي .. و هي تتذوقه وتبلعه و حسيتها منسجمة اوي .. فقولت لها ..
  • ايه يا بت مالك انتي هايجة ولا ايه؟
  • الصراحة اه
  • ياااااه ... طب قومي خليني آخد شاور
  • يا ميري استني انا مش عارفة بكون مالي و انتي عريانة قدامي
  • بيكون مالك يعني؟
  • من زمان وانا صغيرة كنت ببقي نفسي أشوف كسك .. ما شوفهوش الا وانتي كبيرة وكمان بعد ما اتجوزتي و خلفتي
  • انتي بتتكلمي جد؟؟
  • ايوة بجد كنت بهيج عليكي قوي و كنت ببقي عاوزة الصراحة امارس معاكي و احنا لسه بنات
  • و دلوقتي طبعا و انتي محرومة اصلا .. نفسك تغتصبيني
  • ما قدرش يا قلبي .. انتي غالية عندي قوي .. و بعدين يا بت الكس ده أعمل فيه ايه من حلاوته وجماله
  • الحسيه يا وسخة
و كان الشتيمة اثارتها .. فبدات تلحسه و تشد الزنبور بطريقة مثيرة جدا ... فالمرأة تعرف كيف تثير المرأة .. ودخلت صابعين في كسي تنيكني بيهم و انا مش دارية بحاجة و قلعت القميص خالص و بقيت ملط .. واتعدلت على السرير و هي قامت قلعت عريانة ملط وطلعت نامت عليا و أعطتني كسها و أخذت كسي في فمها و بدانا نتساحق انا و ماجدة وكل واحدة منا تلتهم كس الثانية و كأننا في نشوي كنا نحلم بها .. وارتعشنا سويا أكثر من مرة و كانت ماجدة تنزل سوائلها و انا مستمتعة جدا بها و كذلك هي مستمتعة بسوائلي التي تنهمر بغزارة و ماجدة لا ترحم كسي مثلما انا لا ارحم كسها .. ثم قامت ماجدة و وجعلت كسها علي كسي و دخلنا في جولة من السحاق اللذيذ بأكساسنا .. و انا و هي تزداد آهاتنا سويا .. الي أن ارتعشنا جدا و تمسكنا ببعضنا بقل قوة و انفجرت شهوتنا سويا و نحن نصرخ من الشهوة لدرجة أن احمد سمعنا من الخارج و طلب يدخل ليطمئن علينا و لكننا كنا في عالم آخر من المتعة ...
بعدها بحوالي ربع ساعة تقريبا قامت ماجدة وسبقتني للحمام و أنا دخلت بعدها الحمام لأخذ شاور و كانت ماجدة تقوم بتجهيز الغذاء .. و أحمد يلعب على الآيباد ... ثم اخرج بعد أخذ الشاور و أنا ارتدي البرنس و ألف شعري بفوطة .. لأجد ماجدة تجهز السفرة .. فاسألها عن أحمد فتقول إنه ينادي على البنات .. فالتفت لأدخل اوضة ماجدة .. فأجد ماهر يخرج من الغرفة و قد غير ملابسه .. ثم أدخل الغرفة و اقفل الباب عليا و أغير ملابسي و أهم بالخروج لتدخل عليا ماجدة و عينيها تدمع ...فأسألها
  • مالك يا ماجدة خير ايه اللي حصل
  • انا وحشة قوى يا ميرفت
  • ازاي يعني ؟
  • شوفتي ماهر بص في الارض أول ما شافك و هو بينظر ليكي نظرة احترام ولا كأنه نام معاكي
  • أنا أخدت بالي فعلا بس ايه سبب انك بتعيطي دلوقتي
  • اني ما كنتش اعرف انه شالك بجد من دماغه و مش بيفكر فيكي الا بكل احترام و ده في حد ذاته صعب جدا بعد اللي حصل بينكم
  • شوفي ماجي .. في النهاية الست هي اللي في ايدها انها تغير أي راجل من ناحيتها
  • ايوة بس اللي حصل ما بينكم صعب
  • و اللي حصل بينك وبين احمد ولا اللي حصل بيني و بين احمد .. كلها نفس الموقف بس فيه اختلاف ازاي الست تتغير من جواها و تحس بغلطها .. ماهر متأكد إنه هو اللي أغراني و جرجرني معاه .. بالرغم اني انا كمان مشتركة معاه لكن هو اللي شايف الموقف أكتر من أي حد .. غير كده انتي نفس الموقف انتي اللي أغريتي أحمد و بالتالي انتي اللي اتغيرتي و انتي اللي تغيري أحمد .. عشان كده انتي اللي اتحكمتي في الموقف زي ما ماهر هو اللي اتحكم في الموقف اللي بيني و بينه .. نفس الوضع .. أحمد هو اللي هيتحكم في الموقف اللي بيني و بينه .. عشان كده بحس إن أحمد ميال ليكي أكتر مني ودي حقيقة فعلا .. عموما مش هنسبق الأحداث و امسحي دموعك و يلا عشان نأكلهم بره ..
و اخرج انا و ماجدة لنجد ان احمد وماهر و البنات بدأوا يأكلوا ..
و بعد انتهاءنا من الغذاء و شرب الشاي .. يدخل ماهر ليأخذ قسطا من النوم و احمد يلعب على الأيباد .. و انا وماجدة و البنات نجلس في البلكونة .. و كانت الساعة تشير الي الرابعة .. فنجد مجدي ينزل في الشارع و يركب تاكسي و يقول له المنتزة .. فأجدها فرصة لكي أسافر و هو مش موجود .. فأنده على أحمد
  • يا أحمد
  • نعم يا ماما
  • عاوزاك تنزل دلوقتي عشان تحجز لنا في الباص عشان هنمشي دلوقتي
  • دلوقتي؟؟
  • ايوة يلا بسرعة قبل ما الوقت يعدي علينا
  • حاضر
فيذهب أحمد ليرتدي ملابسه و ينزل بسرعة .. فتقول ماجدة
  • طب مش تستني لما ماهر يكون موجود
  • مفيش أحسن من الفرصة دي إني أسافر و مجدي مش هنا
  • طيب قومي جهزي الشنطة قوام
  • الشنطة تقريبا جاهزة ..
  • طيب ما تنزلي مع احمد مرة واحدة وخلاص بدل ما يفضل رايح جاي
  • تمام ... استنا يا احمد انا هنزل معاك
و أقوم بسرعة ارتدي ملابسي و أرتب ما بقي من الشنط .. و اسلم علي ماجدة و البنات و انزل انا و احمد ونأخذ تاكسي على موقف الباص ..
ننزل من التاكسي و نتوجه لشباك التذاكر .. فلم نجد كرسيين متجاورين .. فقولت لأحمد
- أي حاجة و السلام
فحجز كرسيين 14 و 16 .. يعني كل واحد مننا في صف من الباص .. صعدنا الباص و احمد وجد كرسيه و جلس عليه و انا صعدت من خلفه و اشار لي أحمد بمكاني .. فتوجهت له لأجد أنني أجلس بجوار سيدة مثلي .. و كانت تنظر من الشباك على من يضعون الشنط بشنطة الباص .. و أول ما جلست .. التفتت اليا السيدة التي بجواري .. لننظر لبعضنا سويا نظرة كأننا نعرف بعضنا البعض .. ثم في نفس واحد (( ميرفت )) .. انها صديقة الدراسة بالجامعة .. فرقتنا ظروف الحياة و الزواج و ذهبت كل واحدة لحالها فأقول لها
  • ازيك يا ميري
  • وحشاني قوي حبيبتي ميرفت
  • اخبارك ايه؟
  • اهو قعدت في البيت و اتجوزت و عندي محمد و احمد .. وانتي ؟؟
  • انا زي ما انا
  • ما اتجوزتيش؟
  • جواز ايه و تعب قلب ايه .. كده احسن
ثم ينطلق الباص معلنا خروجي من الاسكندرية و هروبي من مجدي و برهام
  • يعني أفهم انك ما اتجوزتيش؟؟ .. معقولة ؟؟ هي الرجالة ما بتشوفش ولا ايه؟؟
  • يا بت يا بكاشة .. هو فيه في جمالك وجسمك الحلو ده؟؟ .. دا أنا لو راجل كنت اغتصبتك قدام الناس كلها
  • ايه داااااه .. انتي مش زي ما كنتي أيام الجامعة .. ايه اللي غيرك كده
  • ولا غيرني ولا حاجة .. بس إتجرأت شوية .. بس انتي اللي وحشاني قوي يا ميري .. نفسي نقعد مع بعض زي ايام الجامعة .. فاكرة لما زورتيني في البيت و ماما ما كانتش موجودة
  • أه فاكرة انتي اياميها قولتيلي انها راحت الكنيسة تحضر إكليل
  • وفاكرة لما حصل بينا .... (( و راحت غمزت لي بعنيها ))
  • ايوة فاكرة طبعا بس انتي كنتي انانية يومها و خلتيني انا بس اللي اقلع و انتيل أ
  • علي فكرة انا كنت هقلع بردو بس التليفون ضرب و قتها و كان بابا على التليفون و ساعتها خرجنا من المود وبقينا نلبس بسرعة عشان كان بابا هيعدي علينا و نكون لابسين و جاهزين
  • يعني قصدك اني انا ظلمتك
  • طبعا و لو عاوزة انا مستعدة و من دلوقتي كمان .. وبعدين انا عايشة في شقة لوحدي بعد ما ماما اتوفت و بابا سافر ايطاليا و اتجوز هناك و سابني انا بعد ما اخويا اتجوز و اتنقل في شرم الشيخ مكان شغله
  • طيب انتي جيتي اسكندرية ليه؟
  • انا بسافر هنا و هنا مطرح ما ألاقي راحتي .. وانتي .. جيتي اسكندرية ليه؟
  • كنت جاية ازور أختي و راجعة بيتي تاني
  • أها أختك ماجي .. اللي كانت زي العصاية
  • عصاية ايه .. تعالي شوفيها دلوقتي هي أقل مني شوية بس جسمها حلو و يتاكل
  • شكلك بتتشاقي معاها ... انتي تعملي حسابك انك هتقضي يوم كامل معايا
  • انتي شكلك بقيتي خطر عن زمان .. لما أشوف وقتي كده
  • لا انا مش هستني تشوفي وقتك .. انا هاخدها منك كلمة دلوقتي
  • ما عرفش صدقيني يا ميري لأني مش عارفة البت هناك بقى عامل ايه و محتاج مني ايه .. أول ما ألاقي نفسي خلاص فوقت هجيلك و ده وعد بجد
  • طب هاتي رقمك .. عشان شكلك بجد مش هتيجي .. لأنك لو هتيجي كنتي سألتيني علي عنواني
  • مش زي ما هو
  • لا طبعا انا عزلت من عنواني القديم بعد ما ماما توفت و بابا جاب لي شقة في مدينة نصر ..
و راحت كتبت رقمي و أخدت رقمها و كتبت عنوانها بالتفصيل واتفقنا اننا نقضي يوم كامل مع بعض و نكون فيه لوحدينا .. و فضلنا نتكلم و نعلق علي أفلام كانت بتتعرض في الباص لحد ما الباص وصل بينا كايرو .. وكل واحدة مننا راحت على بيتها


الحلقة الثامنة :::



روحت انا و احمد وصعدنا للشقة وفتحنا الباب .. لنجد أنه لا يوجد احد بالبيت .. فاتصلت بنادر .. فرد عليا و قال أنه أخذ محمد و سافر الى الغردقة ليقضوا اسبوع هناك وحدهم لنهم ملُّوا من البيت بدوني انا و احمد .. فجلست انا و احمد و كنا منهكين من السفر .. فقام احمد و دخل الحمام ليأخذ شاور و ينام .. و قمت انا بعدها بأخذ شاور .. و لكن لم أستطع النوم وفكرت سريعا في ميرفت صاحبتي .. فاتصلت بها و كنت ببرنس الحمام و لافة شعري بالفوطة .. و لكنها لم ترد .. فاتصلت مرة و اتنين و تلاتة و بردو مفيش رد .. فلبست قميص نوم على اللحم و دخلت على سريري اللي وحشني و خلدت للنوم .. لأستيقظ على أحمد و هو عاري و كان رافع قميصي من تحت و معريني لحد بزازي و نايم فوقي و بيدخل زبه في كسي لحد نصه .. فانتفضت و دفعته بعيد عني و نهرته بشدة فرد عليا
  • انتي هتعملي لي فيها شريفة .. ما انتي اتناكتي من عمو ماهر
  • اخرس يا كلب .. هو عشان انا سلمت لك مرة هتفتكر انى هكون ليك كده .. فوق
  • لا انتي اللي تفوقي و لازم تعرفي اني مش هتنازل اني انيكك تاني .. دا انا شوفت المتعة معاكي أكتر من ماجي
  • اخرج بره ولا هتلمسنى ابدا .. و لو قربت مني هموت نفسي و ارتاح من القرف ده
  • انتيب تهدديني ؟؟ عموما انا مصور اللي حصل بيني و بينك وكانت ماجي معانا ..
فانصدمت ووقفت مذهولة واصبح وجهي شاحب كانه من الأموات .. و تعثر الكلام مني و لم أجد ما أرد به على احمد غير أنني خرجت وهو ينظر لي و اتجهت للمطبخ و أخذت سكينة و مسكتها بشدة و مررتها على وريدي و انفجرت الدماء مني .. و هنا صرخ احمد و جري عليا و أخذ يحاول كتم الدم مني و هو يقول لي
- خلاص يا ماما مش ههددك .. أنا كنت بقول كده بس .. لكن أنا لا صورتك ولا عملت حاجة من دي خالص .. انا كنت عاوز بس اتمتع معاكي لكن ما كنتش اتوقع ان الموضوع يوصل لكده ..
و بعدها غيبت عن الوعي و لا أعلم ماذا كان يقول أحمد .. إلي أن أفاقت في المستشفي و يدي مربوطة و متركب ليا محلول و متصل بي جهاز رسم القلب .. و ميرفت صاحبتي بجانبي و أحمد قصاد مني يبكي بحرقة .. ولا اعلم ما الذي حدث بعد ما فقدت الوعي .. لأسمع ميرفت تقول لأحمد
- خلاص يا احمد هي بدأت تفوق أهي .. نسيبها دلوقتي عشان ترتاح و نرجع لها تاني
وخرجت ميرفت و احمد و جاءت الممرضة لتعطيني حقنة بالمحلول .. و تقول لي
  • ازيك دلوقتي يا مدام .. دا انتي وقفتي المستشفى كلها على رجل .. 3 اكياس ددمم .. دا انتي كنتي مستبيعة .. دا غير ان قطع الوريد عندك كان متهتك عشان كده انتي غيبتي في العمليات .. لكن انتي بقيتي تمام اهو و ممكن تخرجي بكره او بعده بالكتير
  • هو انا لسه عايشة .. انا كان نفسي اموت يكون احسن
و لقيت نفسي ضيعت في البكاء .. ليدخل الدكتور و يسال الممرضة عن حالتي و تقول له اني واصلة لمرحلة نفسية و عاوزة أموت فيرد الدكتور و يأمرها بحقنة مهدئة .. و يقول لي
- شوفي يا مدام (( و ينظر في كارت المتابعة )) ميرفت .. مفيش أى حاجة في الدنيا دي تستاهل إن الواحد فينا ينتحر عشانها .. إنما فيه حلول كتير نقدر نحل بيها مشاكلنا .. الانتحار ده هروب من الواقع و المشاكل اللي احنا يئسنا في حلها .. اسيبك مع نفسك و فكري في الكلمتين دول ..
و تركني و أعطتني الممرضة الحقنة المهدئة و خرجت و بعدها نمت .
افاقت بعد ذلك على أحمد و ميرفت و هما يجلسون و يتسامرون بجانبي .. فنظرت لميرفت و ابتسمت و لم انظر لأحمد .. فارتمي علي صدري و أخذ يرجوني أنه لن يزعلني مرة أخرى مهما حصل .. و أن أنسى كل شيء .. فطبطبت عليه و قبلته من رأسه ...
مكثت بالمستشفى يوم واحد و خرجت ثالث يوم وذهبت الى البيت .. ولم يخبر احمد والده و كأن كل شيء على ما يرام .. حتى أنا أعجبني ذلك .. و علمت من احمد أنه أثناء ما كنت فاقدة للوعي و هو لا يعرف ماذا يفعل .. اتصلت ميرفت بي و كنا وقتها الساعة الثانية ليلا ورد عليها أحمد و كان مذعورا وعلمت ما حدث .. فطلبت منه أن يربط يدي جيدا حتى يوقف الدم و الى ان تأتي الإسعاف و أكدت عليه انها ستحضر على ان يتصل بالإسعاف .. وحضرت معه للمستشفى بسيارة الاسعاف و تم اسعافي و دخلت العمليات و تم عمل اللازم لي و .. و بعد كل ما حدث وجدت أحمد إنسان آخر .. لقد عاد لي الابن بالفعل و تخلصت اخيرا من عبئ كان على كاهلي و لم اكن أعرف كيف أتخلص منه ...
بعد عودتي للمنزل بيومين اتصلت بي ماجدة و بلغتني أن مجدي عندما علم أنني سافرت لبلدي اتصل بزوجته و أحضرها و احضر منقولاته كلها .. و ارتاحت أنا لسماع هذا الخبر .. فلقد تخلصت أخيرا من مجدي على الأقل إذا لم أزور أختي مستقبلا .. و تحسنت حالتي الصحية كثيرا و تعافيت مما حدث لي و كأنني كنت في كابوس و انتهي ....
بعد مرور أسبوع على شفائي .. عاد زوجي و معه محمد ابني الأكبر و كما عاد عادت حياتي الطبيعية كما كانت .. الى أن فاجأتني ميرفت بالاتصال بي .. و طلبت مني أن أزورها ببيتها أفضل .. خصوصا انها علمت أن زوجي قد عاد من السفر .. فطلبت منها أني سوف أحضر بعد يومين .. حيث سيسافر نادر زوجي لمطروح .. في سفرية عمل خاصة بالشركة التي يعمل بها و سوف يمكث حوالي اسبوع على الاكثر .. و وافقت ميرفت على أن تنتظر الى ان يسافر زوجي لعمله ..
و بالفعل بعدما سافر زوجي لعمله اتصلت بميرفت و أنني سوف أحضر اليها .. و بالفعل تركت أحمد ومحمد بالمنزل و خرجت متوجهة الي صديقتي الغالية ميرفت .. و كان عليا ان أرد لها الجميل على ما قامت به معي أثناء وجودي بالمستشفى ..
توجهت لمسكنها و اتصلت بها من تحت بالإنتركم و تحدثت معي و صعدت اليها بالدور التاسع .. و فتحت لي و كانت ترتدي بدي كت و هوت شورت جينز .. فسلمت عليا و بوسة من هنا وبوسة من هنا و رحبت بي و جلست معها علي كنبة الأنتريه .. و تحدثنا سويا عما حدث لي و كانت شغوفة جدا بما حدث لي .. ثم تطرقنا لأيام زمان وما حدث بيني و بينها أيام الجامعة .. فقولت لها
  • دلوقتي مفيش ليكي حجة
  • يعني ايه؟؟
  • يعني الصراحة انا مضايقة جدا انك شوفتيني و انا لأ
  • هههههههههههه يعني عاوزة تشوفيني ؟
  • اكيد
  • يبقي ندخل جوا على أوضة النوم .. تلبسي طقم حلو كده و أنا مش هتأخر عليكي
و دخلت معها غرفة نومها و أخرجت لي قميص نوم عاري و قصير جدا .. تحت الهانش بقليل .. وقالت
  • البسه كده ومش عاوزة لا براه ولا أندر تحته
  • وانتي؟؟
  • انا هجيلك حالا تكوني لبستي
و فعلا لبست القميص علي اللحم و هي جاءت بعد دقائق قليلة .. و قد كانت بالبراه و الهوت شورت فقط .. ثم اقتربت مني و انا جالسة على السرير و امسكت برأسي و اقتربت بشفايفها على شفايفي و أخذتني في قبلة حميمية جميلة جدا .. ذوبت معها بالفعل كذوبان السكر في الشاي .. ثم بدات تعريني من قميصي و بدأت أنا الأخرى بفك مشبك السوتيان تبعها .. و حاولت أن أفك زراير الهوت شورت و لكنها دفعتني علي السرير و بدات بالتهام كسي و أنا التهب كسي و اشتعل نارا و هي تأكله من شفايفه ومن زنبوري و كانت خبيرة بما تفعل .. فقد أوصلتني للشهوة أكثر من مرة وهى تلتهم كسي و تشرب ما ينزل منه ولا تتركه يهدأ ... ثم قامت و انا نائمة على ظهري و مغمضة العينين من الشهوة .. و بدأت بخلع الهوت شورت .. فأفتح عيني لأصاب بالذهول لما أري .. فلقد رأيت أن ميرفت صديقتي الحميمة خنثي وتملك زوبر حقيقي كامل الأوداج ومنتصب بطريقة مثيرة جدا .. فنظرت لها من فوق لتحت .. انها ميرفت بالفعل .. صدرها المتوسط الطري بحلماته السمراء الكبيرة و بطنها و وسطها الجميل الى هنشها الكبير ذو الأرداف الكبيرة الطرية جدا .. ويتقدمها زوبر أكاد أجزم أنه في حجم زوبر زوجي .. فاقتربت مني و بزوبرها و هي تقربه لوجهي و تطلب مني أن أمصه .. و بالفعل شممته ثم قبلته و من ثمَّ لحسته و بدأت أدخله في فمي و دخلت معه في جولة أرضعه فيها و كالرجل تماما .. مسكتني من رأسي و بدأت في ادخال و اخراج زبها في فمي و كأنها تنيكني في فمي .. و عنما قاربت على الانزال أخرجته من فمي و أنزلت منيها على بزازي و أنا مستمتعة بما يحدث لي .. ثم انا متني مرة أخري و بدأت في التحام حلماتي بالتناوب .. ثم دخلت معي في قبلات سريعة اعقبتها بقبلة حميمية جميلة جدا ثم نامت فوقي و انا رجلي مفتوحة لها .. فبدأت في تفريش كسي المشتاق جدا لزبها .. حتى تيقنت أنني اريده لا محالة .. ثم بدأت تدخل زبها في كسي لأشعر بأنني أتناك لأول مرة حقا .. فقد دخلت ميرفت زبها في كسي و هو نافر العروق و كأنه لم ينزل منيه منذ قليل .. و هو يدخل و يخرج من كسي ببطء و كأن ميرفت تستمتع بالنيك في كسي حقا و أنا أشعر بأني أطير و احلق في السماء .. ثم تخرجه بكامله ثم تدخله ببطء إلي أن اشعر بخصيتيها تخبطان في فتحة شرجي مما يثيرني أكثر و أكثر و هي على وتيرة واحدة و هي النيك ببطء جدا و بكل رومانسية و أنا آهاتي تزداد و أتشبث بها و أريدها ان تنيكني بسرعة و بقوة .. و لكنها تتحكم في المشهد كله ولا تجعلني أن اسيطر عليها أو أجعلها تنيكني كما أريد ثم ترفع رجليا الاثنتين و تقربهما لأكتافي و تجعل كسي بوضع اضيق .. ثم تزيد من سرعتها و تنيكني بقوة اكثر مما يجعلني أذهب بشهوتي للقمة .. ثم تأخذني في قبلة حميمية و هي تنيك كسي المتعطش للنيك بحق .. ثم تقوم من عليا .. وتقلبني على بطني و ترفع طيزي و تأتي لي من الخلف و تفتح فلقتي و هي تدخل زبها في كسي دفعة واحدة لأصرخ بصوت عالي من شدة الالم .. فأنا أشعر أن زبها أكبر من زب زوجي و أن كسي لم يتناك من زب بهذا الحجم .. وهي تمسك بفردتي طيزي و ترزع زبها في كسي و هي تسرع في النيك و طيزي ترتج جدا و بزازي ترتج و تصفق من فعل رزع زبها في كسي و انا اصوت من شدة الشهوة و المتعة ولا استطيع أن اجاريها .. و كأنها تغتصبني بالفعل ... ثم تمسكني بشدة و تدخل زبها في عمق كسي ثم اجدها تقذف بلبنها كله غزيرا وفيرا في رحمي و ترتخي أجسامنا و تهبط ميرفت على جسمي بصدرها على ظهري ثم تنقلب بجانبي و انا نائمة على بطني بلا حراك .. ثم تقترب مني و تقبلني من شفايفي و تقول لي
- يخربيت كسك يا ميري .. انتي يا بت وحش بجد
فأنظر اليها ولا استطيع الكلام .. فتقبلني مرة أخرى و هي تقول لي
- انتي تباتي معايا انهارده .. مش هشبع منك يا ميري
فارد عليها و انا في قمة نشوتي و سعادتي
  • انتي ازاي كده .. و انا ما عرفش ..
  • انا كده من زمان .. بس جسمي أنثوى اكتر انما زبي انا وارثاه من بابا ..
  • انتي كنتي هتنيكيني أيام الجامعة
  • الصراحة ايوة بس كنت هنيكك من طيزك
  • كده انا فهمت حاجات كتيرة و حتى فهمت انتي ليه مش بتتجوزي
  • بالنسبة لموضوع زواجي فكان طبعا مستحيل .. حتي ان بابا عرض عليا اسافر معاه ايطاليا و هناك ممكن اتجوز اي واحدة لأن هناك زواج المثليين شائع انما هنا لأ .. لكن انا رفضت لأن ليا علاقات هنا كتيرة مع ستات و شباب كمان
  • شباب ؟؟ ازاي ..
  • شباب خولات بيحبوا يتناكوا .. و أنا بستلذ بكده ..
  • أفهم من كده انك بتنيكي الشباب بس .. و مفيش حد ناكك؟؟
  • لا طبعا انا اتناكت أول مرة من اخويا و حتى هو كمان تبادل معايا النيك
  • ازاي تبادل معاكي النيك
  • يعني انا كنت انيكه و هو ينيكني
  • وووواااااااااااوووووو .. معقولة ؟
  • حتى ماما كمان نيكتها كتير لأن بابا كان بيغيب عنها كتير .. و شافتني و انا بنيك أخويا و ما قدرتش تتكلم .. و ساعتها اتقربت منها و ضغطت على الوتر الحساس عندها لما كنت احب أعرض زوبري قدامها أكتر من مرة و كأني عاوزة أهرش مثلا أو حاجة و كانت تشوغه من هنا و ألاقي اديها على كسها و مرة في مرة مسكتها من كسها ودخلت صابعي في كسها و بعد كده قلعتها و نمت معاها و نيكتها أكتر من مرة ..
  • و باباكي عرف ؟؟
  • مش عارفة بس حسيت انه عرف و يمكن لما اتجوز و سافر بره .. كان خايف مني على مراته و عشان كده انا حسسته اني ممكن ازوره كتير و انا معاه في ايطاليا .. فبطَّل يكلمني عن اني اروح له هناك واتجوز اي واحدة هناك
  • انتي بتحكيلي ولا قصة في الخيال .. بس انتي كنتي معانا في الجامعة وكان مش باين عليكي خالص
  • هههههههههههههه .. تعرفي إن فيه دكاترة خولات كنت بنيكهم عشان آخد تقديرات عالية .. و حتى كمان فيه شباب زمايل لينا انا نيكتهم وزميلات كنت بنيكهم في وسط بيوتهم ووجود أهاليهم
  • بس بس بس بس .. ايه اللي انا بسمعه ده ؟؟؟ و أنا آخر واحدة اتناكت منك كمان
  • و ماجدة أختك أنا نيكتها قبل الدخلة بتاعتها .. انتي ما كنتيش فاضية تكوني معاها عشان كنتي بترضعي أحمد وتعبانة من بعد ولادته و كنت انا معاها في كل حاجة و استفردت بيها و نيكتها من طيزها .. و لولا ان طيزها من النوع المرن كان جوزها عرف إنها بتتناك في طيزها .. لكن ما عرفتش انيكها بعد ما اتجوزت لأنها سافرت شرم الشيخ لشهر العسل و بعد كده راحت قعدت في اسكندرية و انا ما لاقيتش سبب ازورها فبعدت عنها
  • ميرفت .. انا بحبك قوي بجد
  • و انا بعشقك يا ميري .. انتي أكتر واحدة كان نفسي انيكها .. و ما صدقت لقيتك ونيكتك ودوقت أحلي و أطعم و اجمل كس .. أنا مش هسيبك أبدا بعد كده .. ومستعدة انيكك في أى مكان انتي تختاريه حتى لو في وجود جوزك
  • ميرفت أنا عاوزة آخد شاور و نرجع نكمل .. ايه رايك
  • وايه المانع اني أنيكك في الحمام كمان
  • طيب خليني ارتاح طيب .. انا متمتعة بزبك الجميل ده اللي عمري ما شوفت زيه ولا عمري اتناكت من زب زيه أبدا
  • اووووووووه ه ه ه ... انتي اتناكتي من زب غير زب جوزك .. حلاوتك .. دا انا مش هسيبك ألا لما اعرف كل حاجة وبالتفصيل الممل
  • لا ابدا مفيش حاجة
  • بقولك ايه انا كنت صريحة معاكي في كل شيء .. يبقى لازم تكوني صريحة والا هتخسريني للابد
  • حاضر بس ممكن آخد شاور و أرجع أحكيلك
  • اوك حبيبتي
ثم طبعت بوسة سريعة على شفايفي و قامت عارية و زبها يتدلى امامها في بهو و كانه فارس معركة ضروس .. ثم قمت واللبن يسيل من كسي على أفخادي و أنا اضع مناديل لأمنعه من أن ينزل .. ثم أدخل للحمام و أغلق الباب فتاتي ميرفت و تفتح الباب و تقول
  • مفيش حاجة تتقفل هنا
  • حاضر
  • خدي الشاور بتاعك والباب مفتوح .. أنا احب اتفرج على الشرموطة بتاعتي و هي بتجهز نفسها ليا
لأسمع كلمة شرموطة و أنا اجد فيها إثارة جعلت جسمي يرتعش عند سماعها ... فبدأت المياه تنساب على كامل جسمي و أنا أري لبن ميرفت ينزل من ثنايا كسي و يختلط بالمياه فارتعش أكثر و أكثر ... ثم تدخل عليا ميرفت و هي عارية و تبدأ في دعك جسمي و هي لا تعبا بمدي إثارة يديها على جسمي .. فأرتعش و أنزل شهوتي و أكاد اقع على أرضية البانيو .. فتسندني ميرفت و تجعلني أستند بيداي علي الحائط وطيزي منفرجة لها فتضمني و تدخل زبها في كسي الغارق و تأخذ جولة جديدة بنياكتي و أنا في قمة المتعة من الماء المنهمر على جسمي و الزوبر الحقيقي الذي يدخل و يخرج في إيقاع مستمر و متسارع إلى أن أرتعش و أأتي بشهوتي لمرات عديدة لا أعلم كم من مرة أتت فيها شهوتي مع ميرفت .. ثم تتشنج ميرفت و تدخل زوبرها عميقا داخل الرحم و تقذف بحممها و لبنها الجميل الدافئ .. فلا أتحمل الوقوف فأقعد في البانيو و ميرفت زبها مازال بداخل كسي يقذف ما تبقى من حليبه الجميل .. ثم تقوم عني ميرفت و تجلس على قاعدة البانيو ومسندة ظهرها للحائط و هي تنهج من كثرة المجهود .. ثم نكمل مع بعض الشاور و نخرج معا عرايا الي السرير و نرتمي عليه ممددتين و نغرق في سبات عميق
فأفيق علي رنين موبايلي .. فأقوم متكاسلة لأرد فتنتهي الرنة .. ثم يعاود موبايلي الرنين .. فأجد أنه محمد يتصل بي .. فأرد عليه و أنا بصوت رقيق متهدج وواضح لأي شخص أني نائمة .. لأجد محمد يسألني بإنزعاج واضح
- انتي فين يا ماما .. مال صوتك انتي تعبانة ولا ايه؟؟
لأرد عليه و قد تنبهت لصوتي .. فأقول له بعد أن عدَّلت من صوتي
  • لا ابدا يا محمد بس ميرفت صاحبتي كانت بتضحكني و انا مش قادرة اتكلم من الضحك
  • لا يا ماما انتي فيكي حاجة .. قولي لي انتي مكانك فين و أنا أجيلك آخدك
  • يا محمد مفيش داعي لكده
  • طيب احنا عاوزينك ضروري عشان بابا اتصل و سأل عليكي
  • اتصل امتا؟؟
  • لسه من شوية .. لأنه اتصل عليكي كتير و انتي ما كنتيش بتردي عليه .. واحنا كمان اتصلنا عليكي و انتي ما كنتيش بتردي
لأنظر في الموبايل و أجد أن الساعة تشير الي العاشرة و النصف مساءا .. فأردف قائلة
- لا يا محمد انا هنزل و أجيلكم حاضر
فأغلقت معه المكالمة و ايقظت ميرفت فأفاقت و نهضت تقبلني من شفايفي و غرقنا في قبلات حميمية طويلة تنتهي بتفريش ميرفت لكسي بزوبرها .. و تدخله في كسي مرة واحدة و تعود تنيكني بإيقاع بطيء يتسارع مع الوقت الى ان تسرع جدا و أنا جسمي يرتج بشدة و بزازي ترتج كالجيلي .. ثم تمسك ببزازي و تفعصهم بشدة و بقوة .. ثم تنزل حليبها في قعر كسي لأرتوي منها .. ثم اقوم فاشطف كسي من لبنها و أرجع لأرتدي ملابسي و أقبلها و هي عارية و أنزل لأقبل و أمص زوبرها كأني اشكره على المتعة الجميلة التي أوصلني اليها .. ثم اودعه بقبلة .. ثم أنزل من عند ميرفت بالأسانسير و أركب تاكسي و أذهب عائدة لمنزلي و أنا فكري مشدوه لكل ما حدث معي في اقل من شهر .. و عدد الأزبار التي ناكتني في كسي .. و كم من المتعة و الإثارة التي وصلت لها .. و ما اعترتني من شهوة لم أكن اتوقع أنها بداخلي مكبوتة و كأنها كانت في قمقم .. و منتظرة فقط من يمسح القنديل .. و يا ليته ما مسحه .. فيتوقف التاكسي عند المنزل و أنزل من التاكسي و أصعد لشقتي .. لأجد أحمد ومحمد يشاهدون فيلما أجنبيا بالتليفزيون .. فاسلم عليهم و أدخل لآخذ ملابس لي و أدخل للحمام .. فآخذ شاور .. أغسل به كل آثار المنيّ الملتصق بي .. ثم اخرج ببرنس الحمام و الف شعري بفوطة .. لينظرا لي احمد و محمد باندهاش واضح .. فلم أكن متعودة على الخروج من الحمام هكذا أمامهم .. ولكن العادة التي غلبت عليا أخيرا .. ثم أجلس معهم و أسألهم عما حدث و اتصال نادر .. فأجد محمد يقول لي
- أنا قايم انام الساعة داخلة على واحدة
فأشعر بأني وقعت في خطيئة أمامهم ولا أعرف أن أستجمع شجاعتي أمامهم .. فأقوم و أنا امشي بهوادة و كأني اتراقص في مشيتي .. و لم لا و قد دخل في كسي زوبر أجمل من أي زوبر دخل في كسي و وصلني لمتعة لا حدود لها .. ثم أغلق باب غرفتي .. و ارتمي على السرير و أنام نوما عميقا هانئا ..


الحلقة التاسعة :::



صحيت من النوم الضهر تقريبا و تفاجأت بأني نمت بالبرنس فقط و أنني عارية .. فقمت و فتحت الدولاب لأختار قميص بيتي خفيف يحد من حرارة الجو .. ولبست تحته سوتيان و أندر و خرجت .. فكان محمد و أحمد مازالا نائمين .. فتوجهت و أيقظتهم و شاهدني محمد بقميصي الخفيف الشبه شفاف و يظهر من تحته الأندر الكحلي و السوتيان الكحلي و صدري نافر من القميص و كانني أعلن من يلتهم صدري .. فلم أعبأ بنظراته و خرجت من حجرتهم و هم يرمقوني بنظرات أول مرة ألحظها خصوصا محمد .. أما أحمد فنظر لي مرة ثم أشاح بوجهه عني و كأنه غير راض عني .. و كانت مشيتي فيه تعبير صارخ عن احساسي بأنوثتي الغائبة عني و التي لم اكن أتوقع أن تعود لي .. ثم اتصلت بميرفت حبيبتي و مصدري المتعة الجديد لي .. و تسامرنا قليلا و طلبت مني ان احضر لها بالغد لأنها اليوم لديها مشوار مهم .. فقفلت معها ثم .. اتصلت بماجدة و كان هذا الحوار
  • الو .. اهلا ماجي حبيبتي
  • اهلا ميري .. ايه اخبارك؟؟
  • عارفة انا قابلت مين اول ما ركبت الباص من عندك؟
  • مين ؟؟ حد اعرفه؟؟
  • جدا
  • مين شوقتيني
  • ميرفت صاحبتي
سكوت من طرف ماجدة وكأنها انصدمت عند سماعها اسم ميرفت
  • ايوة يا ماجدة روحتي فين ؟؟
  • معاكي يا قلبي
  • و كنت معاها امبارح في بيتها
لتصمت ماجدة فترة وجيزة لترد عليا
- ميري انا هكلمك على الواتس افضل
و اغلقت المكالمة معها و فتحت الواتس و لكنه لم يفتح لعدم وجود الواي فاي .. فلقد نسينا ان ندفع الفاتورة .. فطلبت من محمد ان يذهب لسداد الفاتورة و ان يسألهم في عودة النت مرة اخرى سريعا
.. فخرج محمد و جلس احمد بجانبي لتتصل ماجدة بي
  • انتي مش بتردي ليه على الواتس
  • مفيش نت .. الفاتورة ما اتدفعتش .. ومحمد راح يدفعها
  • طيب انا عاوزة اتكلم معاكي
  • طيب خلاص لما يرجع النت ... انتيق لقانة ليه؟؟
  • لا ابدا يلا سلام
و قفلت معايا ماجدة لينظر احمد لي و يقول
  • ماما ممكن اتكلم معاكي بدون زعل؟
  • اتفضل حبيبي
  • انتي من ساعة ما رجعتي من عند صاحبتك وانتي فيكي حاجة متغيرة .. ممكن اعرفها
  • هو واضح عليا اني متغيرة ؟؟
  • طبعا وحتى محمد قال لي .. امك بقت مززة بجد .. و حاجة كده الواحد يخاف عليها من اي راجل ممكن يفترسها
لأرجع بظهري الى المسند .. وانا اشغر بإرضاء غروري و إرضاء انوثتي و ارد على احمد
  • هو حرام اني احس اني ست .. على الاقل في وجود ولادي حبايبي
  • مش حرام بس ما تزعليش مني انتي بقيتي مثيرة جدا و انا اخدت عهد على نفسي اني ما فكرش فيكي تاني ابدا .. لكن بمنظرك ده انتيب تعذبيني من عهدي على نفسي و من خوفي عليكي
  • فهمتك يا احمد .. بس يا حبيبي مرفت صاحبتي كل اللي عملته انها عملت ليا مساج كامل لجسمي و بعدها حسيت بمونة في جسمي كله و لسه فيه جلسات تانية عشان انزل بوزني كمان .. ابوك مش عاوزاه يبص بره .. ولا انا كده غلطانة اني بعمل حاجة عشان احافظ بيها على بيتي .. انما انت مش من حقك حتى تبص عليا بأي طريقة مش كويسة حتى لو عريانة انت تسترني
  • غلبتيني يا ست الكل .. عموما أنا آسف ليكي و حقك عليا
و قام احمد و باسني من راسي و باس ايدي و دخل اوضته .. اقوم انا وادخل للمطبخ و أبدأ في تجهيز الغذاء .. و انهمك في تحضيره .. لأسمع جرس الباب فأنادي على احمد يفتح الباب و لكنه لا يسمع ولا يجيبني .. فأذهب لأفتح الباب .. فأجد بنت البواب و بتطلب الشهرية بتاعة ابوها .. فقولتلها ثواني و دخلت اوضتي و اثناء مروري بغرفة احمد أشاهده يشاهد فيلم جنسي و يضع السماعات بأذنيه و لا يبالي بما حوله .. فأعطيت البنت شهرية ابوها و قفلت الباب .. لأقف على باب حجرة الولاد و اشاهد الفيلم الجنسي الذي يشاهده احمد و تُثار فيا الشهوة و تتقد بداخلي و أشعر بإفرازات كسي تبل الاندر.. و تعتريني حالة هياج و أنا أشاهد الفيلم و أحمد يعطيني ظهره و مخرج زوبره و يجلخه بيديه .. فأسمع صوت فتح باب الشقة .. فأجري مسرعة للمطبخ .. لأسمع صوت محمد و قد عاد .. وأعتقد أنه لمحني اجري من امام غرفتهم ..فجاء لي و أخبرني أن النت شغال أصلا لكن لازم عمل ريستارت للراوتر .. و تركني و دخل غرفته الموجود بها الراوتر و أحمد يشاهد الفيلم الجنسي .. فأتتبعه لأعرف رد فعله على ما يفعله أحمد ..
- بتعمل ايه يخربيتك ..
ليفاجأ أحمد و يخفي زوبره المنتصب .. ثم ينظر لمحمد و هو يبتسم .. فيقول له محمد
  • اعمل ريستارت للراوتر و اقفل الهباب ده .. أمك في البيت .. انت بتستهبل
  • يا عم ماما في المطبخ و انا قولت اضرب عشرة على السريع كده
  • بطل وساخة .. عشان امك لو شافتك هتبهدلك
فاطمئنيت أن محمد لم يلمحني فعدت مرة أخرى للمطبخ لأحضر الاكل و محمد و احمد يجهزا السفرة .. و بعدها اكلنا و شربنا الشاي .. و جلس احمد و محمد على الكمبيوتر .. و أنا اتجهت للموبايل و تفاجأت برسائل كثيرة جدا من ماجدة و هي تستفسر عن ما حدث بيني و بين ميرفت .. فاتصلت بماجدة على الواتس و كان حوارنا كالتالي
  • ايوة يا ماجي
  • فينك كل ده يا ميرفت
  • انا هنا اهوه
  • انا عاوزة اعرف انتي قابلتي ميرفت صاحبتك ازاي
  • ماجي .. ميرفت حكت لي عن كل حاجة
  • ؟؟؟؟
  • ما تستغربيش .. انا عرفت هى عملت ايه معاكي
  • هي حكت لك كل حاجة؟
  • ايوة
  • و عرفتي انها عملت معايا من ورا؟
  • ايوة عشان انتي كنتي لسه بنت
  • طيب ايه اللي خلاها تحكي لك الكلام ده؟
  • ميرفت ناكتني يا ماجي
  • بتقولي ايه؟؟؟
  • زي ما بقولك كده .. دا زوبرها جميل قوي
  • انا عارفة زوبرها .. و عارفة انها كمان عنيفة قوي
  • بس انتي مش عارفة ان ليها كس كمان
  • ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بتقولي ايه؟؟ كس؟؟؟؟
  • ايوة بس هو صغير جدا زي اللي مضمور كده .. تحت زوبرها بالظبط
  • انا شوفت تحت زوبرها .. دي فتحة طيزها
  • لا يا ميري .. اللى تحت زوبرها ده كسها بس شكله تقولي عليه فتحة طيزها عشان هى بتتناك من شباب كمان .. انما فتحة طيزها اصلا ضيقة جدا و هتلاقيها بعد كسها
  • انتي هتوصفي لي ايه .. هو انا تايهة
  • هههههههههههههههه
  • لا بجد انا ما دققتش ابدا في كده
  • انا بقى كنت بدقق في كل حاجة .. حتي هي كمان لبستني زوبر صناعي و خلاتني انيكها بيه في كسها .. بس كان الزوبر صغير عشان مش يوجعها لأنه بيضغط على زوبرها من جوا
  • انتي كده هتخليني لما أقابلها اشوف ايه الموضوع ده
  • يعني انتي اتناكتي منها
  • ايوة .. بقينا زي بعض .. هههههههههههه
  • تعرفي انها وحشاني جدا
  • و انتي كمان وحشاها جدا
  • هي قالت لك كده؟
  • ايوة و كان نفسها تنيكك بعد ما اتجوزتي بس انتي روحتي شهر عسل في شرم و بعدها روحتي اسكندرية و هي ما عرفتش تجيلك بعد كده
  • انا نفسي اشوفها بجد .. انتي هتروحي لها تاني؟؟؟
  • ايوة .. هروح لها بكرا
  • طيب ممكن تبعتي ليا صورة لزوبرها
  • هقولها حاضر ... و انتي أخبار اللي عندك ايه؟
  • مفيش جديد .. اتخانقت مع ماهر امبارح عشان مش عارف يكيفني صح .. و اهو قاعدة مع البنات .. وانتي؟؟؟
  • لا جديد غير اني اتناكت بزوبر ميرفت الجبار .. تعرفي انه اكبر من زوبر نادر
  • بتتكلمي جد .. انتي كده شوقتيني اني ازورها .. هي عايشة مع امها؟
  • امها توفت و هي عايشة لوحدها
  • وووووااااااااااااااااووووووو ... انا كده هركب و اجيلها بجد
  • طيب و البنات؟؟
  • هي دي المشكلة ... ابقى اسيبهم عندك
  • انتي بجد مجنونة .. هو يا بت الجنس هيخلص؟؟
  • لا مش هيخلص بس الفرص مش بتتعوض تاني
  • استني عشان ميرفت بتتصل بيا
  • طيب ابعتيلي رقمها
  • طيب حاضر سلام
  • حقك يلا سلام
و أغلقت المحادثة مع ماجي و رديت على ميرفت اللي كانت عاوزة تجيني البيت بعد نص ساعة و انها ما استحملتش تبعد عني كل ده .. فقمت على طول و دخلت لمحمد و احمد و عرفتهم ان ميرفت صاحبتي جاية و اني مش عاوزة اي ازعاج طول ما هي هنا .. و رد عليا محمد
  • هو احنا عيال صغيرة عشان تقولي لنا كده
  • لا بس هي اول مرة تزورني و انا و هي هنتكلم كلام ستات و مش عاوزة اي ازعاج منكم
  • هههههههههه ... يعني ايه كلام ستات .. يا قمر انت اعمل اللي انت عاوزه و مفيش حد هيزعجك ابدا احنا ستر و غطا على بعض
فسمعت كلمة محمد يا قمر و انبسطت منها لكن كلمة ستر و غطا كانت عليها علامة استفهام كبيرة مش فاهماها ... المهم .. خلعت العباءة البيتي اللي لابساها و القميص و لبس قميص عاري اكثر و ممكن أقعد بيه امام الولاد عادي .. و عليه روب طويل و مفتوح الصدر و لكنه يبرز جسمي بشكل كبير .. ثم رتبت المكان الذي سنجلس فيه .. و بعدها رن جرس الباب .. فأفتح الباب لأجد البواب .. و هو واقف أمامي و انا بالروب البارز لجسمي بشكل مغري جدا ..
  • اهلا يا علي .. خير
  • لا ابدا يا ست .. لكن فيه واحدة بتسأل عليكي و بتقول ان اسمك ميرفت .. مش انتي اسمك ام محمد
  • خلاص يا علي هي فين .. ؟؟
  • هي واقفة تحت هو معقول اطلع أي حد كده .. الأمن مستمر
  • هههههههههههه اسمه مستتب
  • اومال انا قولت ايه .. ايوة الامن مستمر
  • طيب خليها تطلع عيب كده دي صاحبتي
  • عنيا حاضر
و نزل علي بعد أن تفحصني من فوق لتحت و كانه لم يشاهد أنثي من قبل .. ثم صعدت ميرفت و أخذنها بالحضن وتحسست زبرها و هي بحضني .. و لم أكن أعلم أن علي واقف و شاهدني و أنا اضع يدي على زبرها .. فوجدته يقول لي
  • صاحبتك الهانم أهي يا ست .. تؤمريني بأي خدمة
  • شكرا يا علي
و اخذت ميرفت و دخلنا و قفلت الباب و أنا فرحانة بوجود ميرفت معايا .. حتي هي نفسها مش مصدقة انها في بيتي .. و بعدها سألتني ميرفت
  • هما ولادك هنا..؟؟
  • ايوة و قافلين عليهم الباب
  • و ساكتة
لتأخذني ميرفت في قبلة رومانسية جميلة .. أفاقتني منها فتح باب اوضة الولاد ليخرج احمد و محمد ليرحبا بميرفت .. و أنا مرتبكة و أحاول أن أداري وجهي بأن قولت لها
- انا جاية أهوه ..
و دخلت المطبخ لأحضر عصائر مثلجة .. و عندما عودت و جدت أن احمد و محمد على يمين و يسار ميرفت و يحدثانها عني و عن مدي حبي لها و هي تنظر لهما بإعجاب و تقول لمحمد
  • انت في سنة ايه؟
  • انا رايح ثانية ثانوي و احمد رايح ثالثة اعدادي
  • حاجة جميلة .. بس انت يا محمد تشبه ماما كتير .. انما احمد زي اللي طالع لبابا
فأضع العصائر و اجلس أمامهم و أنا أبتسم لسرعة تعارفهما سريعا .. ثم قولت لميرفت
  • انتم بقيتوا اصحاب بسرعة كده
  • ايوة يا حبيبتي .. ولادك دول زي العسل .. بس انا هاستأذنهم عشان أخدك منهم شوية و بعدين هقعد معاهم
ليرد محمد وهو ينظر لميرفت و يبتسم لها ..
  • احنا تحت أمر الجميل طبعا
  • جميل حتة واحدة ... مش للدرجة يعني .. دي مامتك أجمل مني بمراحل
  • بس انتي حبوبة و مش بتعملي فرق معانا زي خالتو مثلا
  • خالتك ماجدة ... دي مفيش أحلي و أجمل منها و حبوبة جدا عني .. طب أنا بحس ان دمي تقيل عنها .. و لا ايه يا ميري؟؟
  • ازاي بقى انا عن نفسي ما اقدرش استغني لا عنها و لا عنك
ثم يقوم محمد واحمد ويدخلا غرفتهما و آخذ ميرفت لغرفتي .. و آخذها بحضني و أقبلها من شفايفها و هي كذلك و تبدأ تقلعني الروب و القميص الذي خرجت منه بزازي .. فتأخذني ميرفت على السرير و ترضع في حلماتي و وهي تخلع عني القميص و من من بعده الاندر و تعريني بالكامل .. ثم تقف أمام السرير و هي تخلع بلوزتها و من بعده بنطلونها الجينز ثم السوتيان ثم تنزل الأندر بالراحة حتي يخرج زوبرها شامخا و معلنا عن افتراس كسي .. .. ثم ترتمي عليا و تبدأ في رضاعة حلماتي الكبيرة و تلوكها في فمها و كأنها تأكلها و يدها تبعبص كسي و تفرك زنبوري و أنا أحاول أن أكتم صوتي لإلا يخرج صوتي و انفضح أمام الأولاد .. و عندما غرق كسي في عسله .. ترجع له ميرفت بفمها و تأخذه في جولة من المص و اللحس و العض أحيانا .. الى أن أرتعش جدا و أكتم صوتي في مخدة صغيرة .. و بعدها أنزل عسل شهوتي و يغرق وجه ميرفت .. فتبلع ما طال فمها .. ثم تبدأ بزوبرها في تفريش كسي المشتاق لزوبرها .. و من ثمَّ تدخله بكل مرونة و انسيابية ونعومة .. و أنا اشهق من حلاوة دخول زوبرها الجميل داخل كسي المتعطش للنيك و النيك العنيف .. ثم تفتح رجلي على ىخرها و تمسك بها و هي تنيكني بكل رومانسية و من بعد ذلك تبدأ في التسارع رويدا رويدا .. الى أن تصل لحد النيك بكل قوة و عنف .. ثم تخرج زوبرها و تقلبني على بطني ثم تنام عليا و أنا ممددة على بطني و فاتحة رجلي .. فتدخل زوبرها القوي و الجميل في كسي و تدخل في جولة من نيك كسي بلا رحمة و هي ممسكة بفردتي طيزي تبعدهما عن بعضهما و هي تصعد و تنزل بسرعة شديدة و بكل قوة و عنف .. الى أن يدخل زوبرها عميقا داخل كسي و هو منتفخ الأوداج و العروق و بعدها تقذف كل حمولتها من اللبن في قعر كسي .. و ينزل اللبن في كسي عزيرا جدا و ساخن و حارق كالشطة .. فأزوووم بوجهى في السرير و هي تخرج زوبرها و تنقلب بجانبي و اللبن يخرج من كسي الغرقان به .. ثم تنظر الي و تبتسم و تقول لي
  • كسك ده وحش جبار .. بيشفط زبي جواه ومش بيسيبه ألا لما زبي يقضي عليه
  • انا مش عارفة اشكرك ازاي على النيك الحلو ده
  • بس يا لبوة يا شرموطة
  • انا لبوة و شرموطة و متناكة كمان .. و انا تحت أمر زبك ده
  • هههههههه .. يلا يا متناكة قومي عشان ولادك بره
  • لا مش هقوم .. عاوزة كمان
  • وقت تاني عشان ولادك مش يحسوا بحاجة
و قامت ميرفت بعد ما اعطيتني زوبرها امصه و انظفه من أثر كسي و لبنها .. ثم لبست هدومها و خرجت و قفلت عليا الباب .. و انا نمت و ما حسيتش بنفسي الا و الاوضة ضلمة خالص .. فقمت و لبست القميص على اللحم و فوقه الروب و خرجت من اوضتي قاصدة الحمام


الحلقة العاشرة :::



خرجت من اوضتي و بالطبع كانت ميرفت قد خرجت قبل أن أنام .. فتوجهت للحمام و هو بجوار اوضتي .. فوجدت غرفة أحمد ومحمد مضاء . والباب مغلق .. فقولت في نفسي تلاقيهم سهرانين على فيلم سكس .. فاقتربت من غرفتهم و نزلت اشوف من فتحة المفتاح لأجد ما لم أكن أتوقعه ..
ميرفت نايمة عريانة ملط و محمد مدخل زوبره جوا كسها .. و احمد عاطيها زوبره تمص فيه ..
و العجيب حقا أنني كنت أسمع أن الخنثي لديها عضو ذكري و ليس لديها عضو أنثوي .. و لكن في حالة ميرفت لديها الاثنان ... فكنت اشاهد محمد و هو بينيك ميرفت و لديه زوبر يقارب زوبرها و لكنه أصغر من زوبرها .. وهي مستمتعة جدا بدليل أن زوبرها واقف زي الحديد ومحمد و احمد يتناوبان على دعك زوبرها و بزازها .. ثم بدل احمد مكان محمد وبدأ أحمد ينيك ميرفت بطريقة فيها العنف قليلا .. و انا بدوري التجأت الي فرك كسي .. و بدأت في فرك حلماتي و كسي معا .. و أنا مثارة جدا جدا لما أراه و كأنني أمام فيلم خيال علمي .. و لكن المثير أكثر هو أنني اشاهد محمد و احمد عاريان و ازبارهما ازبار رجال بحق (( ولم لا و قد جربت زوبر احمد قبل ذلك )) ..و ايضا ميرفت ملجأي عندما أريد أن أجد المتعة بحق .. فكان ما أشاهده يغلب على أحاسيسي .. الى أن شعرت بأنني أقترب من انزال شهوتي التي جاءت سريعة من جرَّاء ما أشاهده و من الإثارة التي وصلت اليها
فأجلس على الأرض لعدم قدرتي على الوقوف و من ثمَّ جلست و لكني استمع جيدا لآهات ميرفت و محنها و كأنها شرموطة بالفعل .. ثم اسمعها تطلب من احمد أن ينيكها في طيزها .. فانتبهت واقفة لأري ما سيحدث .. فأجد محمد نائم على ظهره و ميرفت نائمة عليه و محمد مدخل زوبره في كسها و أحمد جاء من خلفها و بدأ يأخذ من عسل كسها و يدهن به فتحة طيزها .. ثم يدخل زوبره رويدا في طيزها فلم يستطع .. فتبدأ ميرفت بفتح طيزها بيديها الثنتين .. و يحاول أحمد ان يدخل رأس زبره و بعد محاولات منه استطاع أن يدخل الرأس في داخل طيزها .. ثم يتحرك بالدخول و الخروج ببطء الى أن يستطيع أن يدخل زوبره للمنتصف و ميرفت تصوت من الألم و ترجوه أن يدهن زبه بأي زيت أو دهان .. فيخرج زبره و يتجه لفتح الباب .. فأجري ناحية الصالة و أقعد خلف كنبة الانتريه .. فأجد أحمد يذهب للحمام .. و صوت ميرفت يصيح ..(( نيكوني )) و يرجع بعبوة الفازلين و يدخل و يغلق الباب و صيحات ميرفت لا تنقطع .. فأعود مرة أخري لأجد أحمد بعد أن دهن زبه يعود و يدخله لمنتصفه .. ثم يضغطه مرة واحدة و يدخله لآخره و هنا يثبت الى أن تهدأ ميرفت التي تتناك من محمد و الذي بدوره لم ينزل فيها على ما أعتقد .. ثم يدخل أحمد في جولة نيك طيز ميرفت و هو يمسك بفردتي طيزها و يدخل زبره لآخره و يخرجه للرأس و أنا من مكاني لم أستطع مشاهدة الزوبرين في ميرفت الى أن اعتدل أحمد ووقتها شاهدت الزوبرين لمحمد و أحمد و هما ينيكان ميرفت التي تنيكني و تمنحني متعتي الجنسية كاملة .. فاسمع محمد يقول لها
  • انتي لبنك كتير يخرب بيت زبك يا شرموطة
  • أعملك ايه يا حبيبي ما انا بتناك منك و من احمد نيك 1X2 .. ده ولا في الأحلام
  • بس مش تنزلي لبنك على جسمي
  • طيب هنزله فين و انت بتنيكني بالوضع ده و احمد مش عاتق طيزي
  • بس يا شرموطة .. انتي هتردي على أسيادك يا متناكة
  • حاضر يا نياكي أحمد انت و نياكي محمد
  • طب يلا عشان انا قربت
  • وأنا كمان قربت
ليتشنج محمد و يعلن عن قذفه لبنه في كس ميرفت و تنام عليه ميرفت و لكن أحمد ينيكها بعنف الى ان قذف في داخل طيزها .. ليقوم عنها احمد و ترتمي ميرفت بجانب محمد .. ثم ينام احمد بجانب ميرفت .. دقائق قليلة قبل أن تقوم ميرفت و تقعد وهي ممددة بينهما ..ثم تقول
  • أنا جعانة و عاوزة آكل أكل كتير ...
  • نامي دلوقتي و الصباح رباح
  • لا يا محمد قوم هات لي أكل ديليفري .. أنا معايا فلوس .. هات الشنطة بتاعتي من بره
  • عيب كده تبقي معانا في البيت و تصرفي علينا كمان
  • أنا بدفع حق ما أخذته منكم .. حد يتصور اني أتناك من كل واحد منك 4 أزبار .. و كسي و طيزي تغرق لبن كده ؟؟
  • بس كله كان في كسك بس ..وواحد بس اللي في طيزك
  • ما انا لسه عاوزة كمان في طيزي قبل كسي .. ولا انتوا بخلا
  • هههههههههههه .. طيب بس نرتاح و بعدين اقوم ابعت علي أكل دليفري لينا احنا التلاتة
  • طيب نام و انا هقوم أشرب سيجارة بره
  • احسن بردو عشان مش بنحب ريحة السجاير هنا
لتقوم ميرفت من بينهما و اجري أنا مسرعة الي غرفتي و أغلق الباب عليا و أنام بسريري .. و أنا مثارة جدا مما سمعت .. 4 أزبار من كل واحد منهم في ميرفت .. يعني اتناكت ب 8 ازبار و لسه عاوزة .. أنا ايه اللي بسمعه ده .. ايه اللي انا وصلتله ده ..
أنا حياتي كانت هادية جدا طول ال 17 سنة في زواجي ... لا كان فيه غلطة كده في النص .. هي كانت ممتعة أه بس كنت مرعوبة جدا من الغلطة الصدفة دي .. بس عدت بسلام ..
انما دلوقتي في خلال شهر اكون أنا بالحالة دي .. جنس .. جنس .. جنس .. و كأني كن محرومة منه ووقعت في بيت دعارة ...
لكن اللي شاغلني اكتر محمد و أحمد و ايه اللي حصل عشان ينيكوا ميرفت .. بالرغم انها اصغر مني بشهور الا اني كنت زمان أحس بيها كأنها اقل من أي بنت في الجامعة أنوثة .. و طلعت فكرتي عنها صح .. بس انها كانت تنيك زمايلها و زميلاتها و حتى الدكاترة في الجامعة ... ليه كل ده .. انا حاسة إني وقعت على كنز جنسي لا يمكن افرط فيه أبداً .. أبداً ... أفكار شغلت عقلي و تفكيري بكل ما حدث .. ولا أعرف كيف أتخلص منها .
ثم ألحظ باب غرفتي يفتح بهدوء ... فتصنعت النوم ولكني كنت بدون غطاء و أرتدي فقط قميص نومي القصير العاري .. فوجدت من يقترب مني و كانه يتأكد من أني نائمة .. ثم فرد عليا الغطاء جيدا ثم خرج و قفل الباب وراؤه ... لأقوم من على السرير و أتفقد ما يحدث بالخارج من خلال فتحة المفتاح بالباب .. لأجد أنه أحمد من كان يطمئن عليا .. وقد كان يرتدي البوكسر فقط .. ثم جلس وكانت ميرفت مقابلة له و لكني لا أراها .. ومحمد لا أراه و غالبا بجوار ميرفت .. لأستمع للحوار الدائر بينهم
  • اتصلت عشان تجيب لينا اكل دليفري .. أنا عايزة جمبري
  • من غير ما تقولي أنا وصيت على اكلة فسفوري طحن
  • تمام عشان انا عاوزة اشغل زوبري
  • يعني ايه؟؟
  • يعني عاوزة انيك
  • اهااااااااا ... انسي
  • ههههه يعني ايه انسي
  • يعني انا و احمد مش بنتناك .. انتي شايفانا خولات قدامك
  • طيب و انا اعمل ايه في زبي ده؟؟
  • اضربي عشرة
  • كنت عملتها و قعدت في بيتي
  • قصدك ايه
  • قصدي انكم هتنزلوا تمصوا زوبري لحد ما انزل
ليرد أحمد ..
  • إعتبريني بره اللعبة
  • و أنا كمان .. ومش عاوزين الأكل اللى جايلك .. يلا يا أحمد نقوم ننام بلا قرف
  • انتوا ضحكتوا عليا .. بس على فكرة مش في مصلحتكم اللى بتعملوه ده
  • يعني هتعملي ايه..
  • مش هقولك هعمل ايه .. بس عاوزاك لما تعرف .. ما تبقاش تزعل
  • أنا هقوم آخد حاجتي من جوا و ماشية
و قامت ميرفت متوجهة لغرفتي .. فعدت سريعا الى السرير و لم ألحق أن أتغطي .. ثم فتحت الباب و دخلت و هي تسب و تلعن احمد و محمد .. ليدخل عليها أحمد و يقول لها
  • طيب ممكن نتفاهم الاول .. تعالي بس هنا و اقفلي الباب على ماما و هنتفاهم
  • نتفاهم على ايه .. بقولك ايه .. أنا عارفة نتيجة المشي ورا العيال
ليأخذها احمد للخارج و يقفل الباب وراؤه
  • انتي عاوزة ايه؟؟
  • عاوزة أنيك
  • طيب هنجيب لك واحدة تنيكيها بس بشرط تشيلينا من دماغك
  • و مين دي اللي هنيكها ؟؟
  • مش ليكي دعوة انتي ... انتي ليكي انك تنيكي و بس .. اتفقنا
  • يعني واحدة صديقة لكم ولا شرموطة من الشراميط
  • هي جارتنا .. بس هي قاعدة لوحدها و بنشوف عليها هيجان دايما .. هنعرفك عليها و انتي عليكي الباقي .. قولتي ايه؟؟؟
لأبلع ريقي من هول المفاجأة و صدمتي أنها جارة لي .. و أيضا لا أعلم هل تسترني ميرفت أم تفضحني أمام جارتي .. و لكني حاليا اري أن الأولاد لم يذكروني ابدا بدليل أنهم لا يعلموا بعلاقتي بميرفت .. فترد عليهم ميرفت
  • طيب هي طبعا تلاقيها نايمة دلوقتي .. الساعة داخلة علي 2 بعد نص الليل
  • لا ما تقلقيش .. هي بتسهر على أفلام الجنس اللي أحمد بيشيرها لها من الكمبيوتر عندنا
لتأتي في بالي جارتي خفيفة الدم نجوي الأرملة و التي تعدت ال 42 عام و فعلا هي اللي عايشة لوحدها و كمان واخدة مننا وصلة نت ..
  • تمام بس شوفها كده يا احمد صاحية ولا لأ .. عندكم صورة ليها ؟؟
  • لا مفيش .. ما انتي كده كده هتشوفيها
  • ايوة بس عشان اعرف انا هتعامل مع مين
  • على فكرة هي قصيرة و جسمها قليل بس بزازها كبيرة على جسمها و كمان طيزها مربربة و طرية جدا .. بتتهز في مشيتها دايما في اي لبس بتلبسه .. سواء عبايات او دريلات أو حتي بناطيل جينز .. هي اصلا لهطة قشطة
  • انا حاسة ان فيه حد منكم نام معاها من الكلام ده
  • يا ريت .. انا عن نفسي مستعد بس مش عارف أدخل لها منين
  • من كسها ... هي هي هيي هي هي هي هيييييي
لتضحك ميرفت ضحكة رقيعة جدا لا تخرج الا من لبوة بجد و اجد انا من بعد ذلك كسي غرقان من السوائل التي تنزل منه بدون أن أتحكم فيها .. فاجد احمد يدخل غرفته و محمد ينتقل امام ميرفت و ينزل البوكسر و يخرج زوبره و يقول لميرفت
- يلا يا حلوة مصي الزوبر اللي ناكك و متعك
لتقوم ميرفت و تنزل على ركبها و قد كانت مرتدية السوتيان و الاندر فقط .. و تاخذ زوبر محمد في فمها و تبوسه و تلحسه و تنزل لخصيتيه و تمصهما .. ثم تلحس زوبره من تحت لفوق .. ثم تمص راسه جيدا و تلوكها في فمها .. ثم تدخل زبه في فمها و تبدا في مص زوبره بالكامل دخول و خروج في فمها ببطء .. ثم تسرع في مصه .. و محمد يظهر عليه وصوله للقذف .. فيمسك برأسها و ينيكها في فمها بسرعة الي أن يدفع زبه لبلعومها و يقذف لبنه بداخل فمها و لا يخرج زبره حتى تأكد أنها بلعت كل اللبن .. و ترجع لمص زبره مرة أخرى .. كأنها تنظفه من كل اللبن اللي عليه .. ثم يدخل عليهما احمد و يقول لميرفت
  • نجوي صاحية و قعدت تكلمني و طلبت مني اشير لها فيلم
  • وشيرت لها ..؟؟
  • ايوة وفيلم بتاع شيميل بينيك واحدة ست
  • أوباااااا .. دا انت بتسخنها بجد
  • طبعا عشان لما نكلمها عليكي توافق بدون تردد
  • أه يا تعلب
  • المهم دلوقتي عاوزك معايا جوا عشان هي بتكلمني و انا مش عارف هيكون الحوار معاها ازاي
  • طيب سيبني انا اللي اظبط الحوار معاها
ليدخلوا جميعا بغرفة الاولاد .. و انا أهيج جدا و افرك في كسي بطريقة هستيرية .. ولا اجد من ينقذ كسي من ****يب الكائن بداخله .. فأنام على السرير و انا رافعة القميص و نصفي الاسفل عاري .. و افرك كسي جامد لمجرد تفكيري في أن ميرفت هتنيك نجوى .. فأنا أكثر واحدة أعلم ما هي نجوى و جسمها الطري جدا .. فقد كنا و مازلنا نعمل السويت لبعضنا .. و أعلم مدي شبقها الجنسي .. الذي يفوق شبقي الجنسي بمراحل .. و أعلم أنها لن تفوت الفرصة ابدا مع ميرفت و هتتناك هتتناك .. لأرتعش جدا و اكتم صوتي بالمخدة .. و أنزل عسل كسي بغزارة و كان هذه المرة لزجا جدا و كأنني عصرت ما في جسمي كله من تلك الإثارة .. ثم أنام على بطني مفتوحة الأرجل ... وانا متعطشة للأحداث المتوالية بالخارج ..
ثم جاءت لي فكرة أن أخرج و أشترك في تلك الأمسية الجنسية .. ولكن وجود أحمد و محمد أغلقا عليا الباب أصلا لمجرد أن أفكر في ذلك ... فأحاول التفكير مرة و مرة لكي أجد وسيلة لأكون مع ميرفت و نجوى ... إلي أن توصلت لأن اعطي أحمد و محمد منوما و بالتالي استطيع المشاركة مع ميرفت و نجوى .. ثم تراجعت لأن تكون مشاركتي الجنسية هذه بداية علاقة سحاق مع نجوى ومش بعيد تعمل علاقة مع أحمد و محمد .. الا لو كانت أصلا فيه علاقة بينهم .. لأتراجع مرة أخرى .. لأجد ان أولادي و عدم ثقتي في نجوى هي من تجعلني أتراجع بكل قوة عن تلك العلاقة برغم كونها مثيرة جدا .. و يكفي فقط أني سأنعم بجسم نجوى كعلاقة جنسية ... ثم قولت في نفسي لأنتظر و أري ما سيحدث و الظروف هي من ستتحكم في وجود علاقة بنجوى أم لا ..
لسمع ميرفت تقول لمحمد
- اطلع انت نادي لها أحسن عشان تحس ان الموضوع جد وكمان زي ما اتفقتم معاها إنها هي اللي تبدأ الموضوع معايا مش أنا عشان نشيل عنكم إنكم أغوتوها
ليخرج محمد متوجها لنجوى .. و أفكر بكلام ميرفت فأجد أنه فيه من الذكاء .. ما يجعل العلاقة مع نجوى سهلة ..
ثم تقول ميرفت لأحمد ..
  • شوف ماما كده .. نايمة بقالها كتير
  • انا لسه شايفها من شوية و نايمة في سابع نومة .. كانها واخدة بنج
لتضحك مرفت و تردف لتقول
  • اه صح واخدة بنج .. هههههههه
  • هي طالما ما صحيتش يبقى هتنام للصبح
  • يعني هنلحق نخلص قبل ما هي تصحي؟
  • طبعا و الا ممكن تعملنا مشكلة كبيرة .. خصوصا انها ما تعرفش بموضوع نجوى خالص
  • فيه حد تاني غير نجوى ولا؟؟
  • نجوى و بس ..
  • بقولك ممكن تاخد منوم بخاخ من شنطتي و ترشه على امك عشان نضمن انها مش هتصحى من أي صوت يطلع
  • انتي قلقانة منها ؟؟
  • الصراحة ايوة .. أصل امك ما تعرفش اني جنسية كده ولا تعرف اني شيميل
فيسألها أحمد سؤال فيه من الخبث
- يعني و انتي بتعمليلها مساج كامل على جسمها .. زبك ما وقفش عليها؟؟
فتفطن ميرفت للمعني البعيد لسؤاله
  • انا زبي أه وقف عليها كذا مرة بس أنا كنت بتصرف الصراحة .. لأني أخاف هي تعرف و بالتالي ممكن أخسرها للأبد
  • كده كويس عشان تكوني معانا على طول
  • انت عاوزني اكون معاك على طول يا حمادة ؟؟
  • الصراحة ايوة ونفسي تباتي جنبي طول الليل انهارده
  • انت مش عاوزني انيك نجوي ولا ايه؟
  • ههههههههههههه أه نسيت معلش .. عموما الأيام جاية كتير
  • على فكرة يا احمد .. انا احب انيك اكتر من اني احب اتناك .. يعني انا اصلا من غير رحم و كمان مفيش مبايض .. تعرف المبايض؟؟
  • مش هي اللي زي البيض عند الرجالة
  • هى هى هى هى هى هيي هييي هييي .. انت مشكلة .. المهم انا كده كده مفيش عندى زي الستات و بالتالي شهوتي في زوبري بس.. لأن حتي البظر اللي عند الستات مختفي عندي تقريبا
  • اهااااااااا .. فهمت
  • و تلاقيك ولا فاهم حاجة .. اخوك هو اللي يفهم اكتر منك في الحاجات دي
ثم تقوم ميرفت لترتدي ملابسها و تجلس بانتظار نجوي .. و تعطي ميرفت لأحمد علبة و تهمس بأذنه .. فيأخذها و يتوجه نحو غرفتي .. فأجري مسرعة نحو السرير و أنام و لكن بدون غطاء .. ليدخل أحمد .. و يأتي قبلة وجهي .. و يرش على انفي .. و لكني أخذت نفسا عميقا قبلها و لم اتنفس ما قام برشه أحمد .. و بعد ان خرج .. أخذت زجاجة مياه كانت على الكوميدينو .. و بللت مناديل و غسلت انفي .. و لم أجد أي رائحة بعد ذلك لما قام أحمد برشه عليا .. ثم توجهت للشباك وفتحته لأتنفس الهواء لكي لا يتسرب اليّ أي تأثير للمنوم .. ثم قفلت الشباك و توجهت لمكاني المفضل .. حيث أتنصت عليهم لأري ما يفعلون ..
لأجد محمد يدخل و من خلفه تدخل نجوي و هي ترتدي روبها المعتاد المشجر و المطرز .. و ميرفت بجانبها .. و لا أسمع منهم الا همسا .. و لا اعرف ما يقولون .. لأجد أحمد و محمد يدخلان غرفتيهما و يغلقان الباب و يتركا ميرفت مع نجوى .. فتتحدثان بصوت خفيض و انا أموت شوقا لأسمعهم .. إلي أن قالت نجوي
  • أنا مش متعودة على الكلام بالصوت ده
  • معلش عشان ميرفت نايمة و مش عاوزينها تصحي
  • تيجي نعمل شاي بالمطبخ ؟؟
  • تمام .. تعالي
  • طيب اقلعي الروب ده كده عشان تاخدي راحتك أكتر
لتقوم نجوي و تخلع الروب و تظل بقميص نوم أزرق قصير جدا عاري جدا من الصدر و بزازها الكبيرة البيضاء تشع وهج من القميص و لا يداري منها القميص الا الحلمات تقريبا .. و مجري ما بين بزازها واضح للنهاية .. و صرتها واضحة جدا من خلال القميص ..فتصفر ميرفت كدليل على اعجابها بجسم نجوي .. ثم يقوما و يذهبا للمطبخ .. اظل انا حائرة عما يحدث بينهما .. و لا أسمع أصوات لهما ابدا .. لتطلق ميرفت ضحكتها الرقيعة و يخرجا من المطبخ و قد خلعت ميرفت البنطلون و التي شيرت و اصبحت بالأندر و السوتيان فقط و جاءت خلفها نجوي و هي تحمل صينية عليها الشاي .. ثم جاست نجوي بجانب ميرفت .. لتقترب منها ميرفت و تقول لها
  • انتي جميلة بجد .. و أول مرة احس ان معايا ست حلوة زيك كده
  • مش للدرجة .. ميرفت أحلى مني بمراحل .. حتى أصغر مني في السن
  • الجمال عمره ما كان له سن معين .. و كفاية ان ليكي جسم تحسدك عليه أي ست
  • يعني انتيب بتحسديني بقى على كده
  • انا ليا الشرف احسدك
  • بس انتي كمان حلوة وجسمك جميل .. حاجة كده تجري ريق أي راجل
  • اهو انتي قولتي أي راجل .. مش أي ست
  • يعني ايه؟؟
  • يعني لما انتي تجري ريق أي ست يبقى الرجالة ساعتها يعملوا ايه ؟؟ هي هي هي هي هي هي هي يي هييييي
  • يعني انتي ريقك جري عليا ؟؟ على كده شكلك هتفترسيني
  • ليه افترسك .. انا كفاية عندى بس آخد بوسة من الشفايف العسل دي
  • لو جت على بوسة مش مشكلة .. بسيطة .. بس أنا من زمان ما فيش حد باسني
  • يبقى انا ليا الشرف اكون أول واحدة تبوسك من فترة طويلة
لتقترب ميرفت منها و هي شبه تحتضنها .. ثم تقبلها قبلات صغيرة رقيقة على شفايفها .. فيكون لمفعول القبلات الرقيقة السحر في أن ترجع نجوي براسها للخلف لتعلن استسلامها مبكرا .. ثم تقبلها ميرفت قبلة فرنسية بطعم الرومانسية المتوحشة .. لتستسلم نجوي لقبلتها الحميمية الحيوانية .. لتسبح نجوي في بحر من الهيام و القبلات المتفرقة على خدودها و من ثمَّ رقبتها .. نزولا الى أعلى صدرها .. لتبدأ ميرفت في لحس أعلى بزاز نجوى و تنزل ما بين الثديين الممتلئين .. الى أن تصل لما فوق الحلمة لتزل بعدها حمالات القميص .. وتخرج بزاز نجوى .. و تبدأ ميرفت في التهامهما برضع حلمات نجوي .. ثم تنام نجوي على ظهرها على الكنبة .. لتجد ميرفت نفسها نائمة على نجوي ويد نجوي تعبث بثدي ميرفت لتخلع ميرفت السوتيان و ينطلق ثدياها منتفخان و كبيران بين أيدي نجوي .. فتدعك نجوي بأصابعها حلمات ميرفت .. لتقوم ميرفت و تقول لنجوي
  • تعالي جوا أحسن على السرير
  • فين ؟؟
  • اوضة ميرفت
  • لا احسن ميرفت تصحي
  • ميرفت واخدة منوم مش هتصحى ابدا .. يلا ما تعطليش الوقت
لتقوم نجوي مع ميرفت و تعلق حمالات القميص مرة أخري و تمشي خلف ميرفت ... و انا بدوري اجري على السرير .. لتتحقق أمنيتي بوجودي مع نجوي

ماحوطة : سوف أقوم بنشر باقى الأجزاء فى حالة موافقة مشرفى الأقسام على النشر
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedalasiry85 و Ramy_7
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
حلوة قوي
 
  • عجبني
التفاعلات: ايرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%