الحلقة الاولى::
أنا ميرفت 38 سنة متزوجة و أم لولدين محمد 16 و أحمد 14 سنة .. و أعيش حياتي في هدوء بالرغم من انها لا تخلوا من المشاكل و لكنها مشاكل نرتقى لها ونحلها بكل هدوء
المهم كنت في يوم مسافرة لشقيقتي ماجدة بالإسكندرية وكان معي ابنى أحمد وكنت اركب ميكروباص وكنت انا وابنى نجلس بالكرسي قبل الأخير وابنى بجانب الشباك وانا اجلس و بجانبي من اليمين سيدة مسنة .. المهم السيدة المسنة نزلت تشترى بعض المشروبات و لم ترجع وتأخرت وبعدها ركب رجل في حدود ال50 تقريبا أو أقل و بعدها انطلقت السيارة وبعد حوالى عشر دقائق بدأت أحس بأيدي تتحسسني من الخلف .. وكنت اتجاهلها ثم ازدادت ولم اجد غير ان ازيح تلك اليد لأجدها تعود مرة أخرى و لكن بجرأة أكثر .. فقد دخلت اليد من تحت البلوزة لتكون مباشرة على قميصي الداخلي .. و بعدها وجدت يد الرجل الذى بجانبي تتحسس أفخاذي فأزاحت يده ونظرت له بكل غضب.. و لما نظرت على أحمد ابنى وجدته يلعب على الأي باد ولا يبالى بما يحدث لي .. فنهرته ان يترك الأي باد ويجلس مكاني .. فقال لي انه يريد ان يجلس بجوار الشباك ومش هيقدر يقعد مكاني عشان بيتخنق .. فسكتت وبعدها بدأت الأيادي تعبث بي مرة أخرى و وقتها كنت قد مللت من رفع كل يد عنى .. فوجدت يد الرجل الجالس خلفي قد ارتفعت لتمسك بثديي من الجنب ويبدأ بشد القميص لأسفل حتى ظننته انه سينقطع .. كل هذا وانا اريد أن اصرخ واخاف على نفسى وعلى ابنى لو غضب عليهم او ضربوه .. كانت افكاري مشتتة .. فاستسلمت لليد التي تعبث بثديي وهنا تفاجأت بأن قميصي انقطعت حمالته ولا يغطى ثديي الا السوتيان فقط .. بعدها وجدت الرجل الذى بجانبي وقد وضع يده من خلفي وأنزلها ليرفعها من تحت البلوزة ويضعها على لحمى من الخلف و هنا وجدت نفسى أبكى و لا أريد أي أحد أن يرى بكائي .. حتى علمت أنه قد فك مشبك السوتيان و لم يعد السوتيان ذو قيمة الا من حمالة السوتيان فقط التي تحمله .. عندها مسكت اليد التي من خلفي ثديي بكل جرأة ووضع الرجل كفه كلها على ثديي اليمين وبدأ يعصر فيه و يعبث بحلمتي .. عندها و لأول مرة أجد نفسى تغلبني الشهوة وسط كل هذا التحرش .. ووجدت نفسى أشتهى تلك الأيادي التي تعبث بي خصوصا أن ابنى يجلس بجانبي و هناك أكتر من 10 ركاب بالسيارة .. فوجدت نفسى و قد سالت شهوتي وبدأت في عدم الجلوس بطريقة صحيحة فمرة أميل على ابنى ومرة ارفع نفسى .. حتى وصلت لشهوتي بالفعل و بعدها ارتاحت وسكن جسدي كله بعدها وجدت الأيادي تخرج من تحت البلوزة .. وطلب الرجل الذى خلفي أن تقف السيارة لأنه محتاج لدورة المياه .. وبالفعل وقفت السيارة عند كافيتيريا على الطريق ونزل معظم الركاب .. ونزلت معهم انا ايضا لكى أعدل من ملابسى .. لأجد بالفعل أن قميصي لم يعد يصلح فخلعته ووضعته بحقيبتي ورجعت للسيارة .. و طلبت من ابنى ان يغير مكانه معي عشان عاوزة انام .. فقلت له أن نجلس بالخلف أفضل فوجدت ابنى يقول لي اقعدي انتي ورا وانا مش منقول من مكاني لأن رجلي طويلة ومش برتاح ورا .. فطلب منى الرجل الثاني ان اجلس بالخلف و سوف اكون مرتاحة جدا .. ووجدت نفسى لا أقاوم أياديهم وهى تعبث بلحمي .. فتوجهت للكرسي الأخير لأجد الرجل الذى كان خلفي يدخل ناحية الشباك وينظر لي ويبتسم و يربت على المكان الذى بجانبه .. و بالفعل جلست بجانبه وبسرعة البرق وجدت الرجل الذى كان بجانبي يجلس على يميني و انا هنا بقيت فى المنتصف .. ولما نظرت لإبني وجدته منهمك في ألعابه و لا يعير لي أي اهتمام .. فقال لى الرجل على يميني هامسا .. ما تقلقيش انتي هترتاحي بجد ومفيش حد هيحس بأي حاجة .. و بعد ان انطلقت السيارة مرة أخرى وجدت يد الرجل الذى على يساري تمسك بيدي وتضعها على زبه الذى أخرجه للهواء بدون أن آخذ بالى .. ولما حاولت ان ابعد يدى وجدته يمسك بيدي بقوة ويجعلها تفرك بزبه الذى كان نصف منتصب .. ووجدت نفسى أشتهى مرة أخرى العبث بلحمي .. أين أنت يا زوجي .. فزوجتك التي تحبك وتحبها .. تعبث بزب رجل أخر .. لأخرج من سهودي على يد الرجل الذى على يميني ليرفع بلوزتي ويدخل يده ليرفع السوتيان ويجعله دون قيمة .. و يعبث ببزازي الاثنين بكل جراءة وبدون أن يخاف من أن يشك أحد بشيء .. فأضع رأسي على مسند الكرسي الذى أمامي وأجد أن الرجل الذى على يساري يفك بنطلوني من الأمام وانا لم أجد غير أن أساعده لينزل بنطلوني ويبدأ في انزل كلوتي لتنهار كل حصوني ويكون موطن عفتي ظاهرا للرجلين اللذان تناوبا على دعك وفرك كسى و تدخل اصابع الرجلين بالتناوب في كسى و انا منهارة فعلا و شهوتي تنزل منى بغزارة و فجأة أمسك الرجل الذى على يساري برأسي و أنزلها للأسفل لأرضع زبه .. وبالفعل وجدت نفسى أرضع قضيبه الذى انتصب بشدة و الذى كان في حجم أصغر من قضيب زوجي في حدود 14 سم .. ووجدت نفسى اتفنن في رضع قضيبه الى أن أنزل حليبه بداخل فمي ووجدت نفسى لأول مرة أبتلع حليبه .. فلا مجال لأن ينزل الحليب على افخاذي المفتوحة والذى ينكحها الرجل الذى على يساري بإصبعين ف كسى .. لتأتى شهوتي للمرة الخامسة كثيرة وغزيرة جدا .. لأعتدل مرة أخرى و قد هدأ الرجل الذى على يساري لأتفاجأ ان الرجل الآخر قد أخرج زبه وهو طخين جدا حوالى 6 سم عرض بينما طوله قصير .. تقريبا 12 سم .. وهنا نزلت لأرضع زبه الذى ما ان أدخلته بفمي الا و قد أنزل حليبه كله بفمي وكان حليبه غليظ كالكتل .. بعدها هدأ الرجل الثاني و بدأت أنا معاناة اعتدال ملابسي حتى اعتدلت تماما و قبل أن يصل الميكروباص للمدينة .. وقتها وجدت نفسى عندما نزلت و قد تجاهلاني الرجلان تماما و حتى أحمد لم يستغرب لحالتي .. وقال لي انتي يا ماما لسه نايمة .. هنوصل عند خالتي وتنامى براحتك بعد كده .. و أخذت تاكسي أنا وأحمد لنصل لبيت أختي ماجدة التي استقبلتنا بالترحاب الشديد ثم مالت عليا وقالت .. مالك يا مرفت انتي بيكي حاجة تعباكي .. فقلت لها عاوزة انام .. أنام وبس .. فقالت لي طيب خدى دش الأول و بعدين نامي براحتك .. فقولتلها لما اقوم من النوم .. .. دخلت حجرة بناتها لأنام و انا غير مصدقة لما حدث معي و كيف لم يلاحظ أي أحد من الركاب .. لقد كانت نظراتهم لي غير عادية ولكن بعد أن نزلت من السيارة ذهب كل واحد منهم لحال سبيله .. ما الذى حدث آآآآآآآه أنا لا أعرف كيف أفكر .. أيعقل أن أدعك زب غير زب زوجي .. أيعقل أن أبتلع حليب غير حليب زوجي .. أنا لا أصدق .. ما زال طعم حليب الرجل في فمي بل أكاد أجزم أن حليب الرجلان متشابه في الطعم .. ما زلت أشعر بأصابع الرجلين وهى بداخل كسى .. ما زلت أشعر بنيك الرجل لي بأصبعيه .. أيعقل أن أكون عارية من الأسفل من كل شيء السوتيان مفكوك و بزازي عاريان لأياديهما .. إنني بالفعل كنت عارية .. ولكن الواقع يقول أنني كنت في قمة المتعة بدليل أن شهوتي قد أتت على أيديهما لخمس مرات و هو ما لم يحدث مع زوجي التي تأتى شهوتي معه مرة أو مرتان وهى حالة نادرة جدا .. هل أنا أصبحت فعلا فاجرة أم أن هذين الرجلين قد أخرجا الوحش الكامن بداخلي .. هل أكون في نظرهما شرموطة .. لا .. لا .. ولكن تعاملهما معي بكل جراءة يؤكد انهما يراني ست مش محترمة ولكن احترامي جعلني ضعيفة في نظرهما و هو فعلا ما حدث .. .. تواردت كل تلك الأفكار في نفسى و أنا أخلع جميع ملابسي و أنظر لبزازي و بهما بعض الاحمرار وحتى كسى و ان كان به بعض الشعر الخفيف إلا أنه مثير جدا ..
لبست ملابس نوم كانت في حقيبة ملابسي و أخذت نفسى ممده ونمت نوما عميقا .. لم أستيقظ إلا على صوت ماجدة لتوقظني .. ايه؟ كل ده نوم؟ انتى عارفة انتى نمتى قد ايه؟ .. بقالك خمس ساعات نايمة .. فرديت عليها .. بتتكلمي جد؟ فقالت لي قومي عشان تاخدي الدش بتاعك و تقعدي معانا شوية .. فيه كمان سكان جدد هياخدوا الشقة اللي قصادنا ولازم ننضفها ونمسحها كويس .. فقمت من نومى و أخذت بعض ملابسي الداخلية ودخلت أأخذ دش بارد .. و خرجت لأجد زوج أختي ماهر و قد نظر لي و هو في اندهاش .. ايه القمر اللي طل علينا ده .. مش تقولي ابدا انك أختها الكبيرة لا لا لا لا مستحيل .. فنظرت له وابتسمت وجلست بجانب ماجدة التي كانت تجلس بقميص شبه عاري فغمزت لها عشان أحمد فقالت لي ده لسه عيل .. انتى اللي شكلك مكسوفة من ماهر فأومأت لها بالإيجاب .. فأخذتني ودخلنا حجرة بناتها .. ايه مالك انتى خايفه تقعدي قدام ماهر بقميص نوم .. فرديت عليها انا خرجت وماكنتش اعرف انه قاعد عشان كده انكسفت .. فقالت لي ولا تتكسفي ولا حاجة ماهر ابن عمك يعنى انتى مش غريبة عليه وبعدين لو عملتي حساب في لبسك كده بجد هيبدأ ياخد باله منك .. لكن لو انتى على طبيعتك كده يبقى هتكون الأمور عادية .. فقولت لها طيب البس قميص بس بنص كم بلاش كت كده انا حاسة انى عريانة قدامه ما ينفعش .. فردت عليا .. هو انا لما بكون عندك في البيت مش بلبس قمصان وبقعد براحتي فقولت لها انتى ناسية آخر مرة لما كنتي بتلتزمي في لبسك .. فقالت انها عملت كده عشان محمد ابنى .. المهم لبست قميص نوم نص كم وخرجت و كان ماهر و احمد بالشقة المقابلة ومعهم السكان الجدد يشاهدون الشقة .. فجلست اشاهد التليفزيون مع بنات اختى .. وبعد فترة دخل ماهر وقال لي ادخلي انتى جوا عشان الناس جاية تكتب العقد عشان هتأجر الشقة .. فدخلت مسرعة انا وبنات اختى لحجرتهما وجاءت ماجدة تجلس معنا .. ثم دخل ماهر وطلب من ماجدة ان تعمل شاي للناس اللي بره .. فلبست ماجدة الروب وخرجت ترحب بالناس وبعد حوالى نصف ساعة دخلت ماجدة وقالت خلاص خرجوا .. فخرجت لأجلس معهم بالصالة .. وقالت لي ماجدة انا ها طلب منك طلب بس وحياتك ما تزعلي منى .. فقولت لها خير .. فقالت انا عاوزاكي الصبح تساعديني إننا ننضف الشقة للناس ونمسحها عشان هييجوا فيها من بكره العصر .. فقولت لها لو الوقت بدرى كنت قمت خلصتها لك بس انا جسمي مكسر انهار ده .. قالت لي اللي يشوفك يقولك كأنك يوم صباحيتك .. ليحمر وجهى و تدب الدماء فيه و كأن ماجدة تعلم ما حدث معي .. فقالت لي ايه مالك وضحكت بصوت عالي ..
ويأتي الصباح وكنت مكسلة أقوم بصراحة .. لكن ماجدة فكرتني اننا لازم نمسح الشقة عشان الناس اللي جاية .. فقولت لها الساعة كام دلوقتى .. فقالت الساعة 9 .. فقولت لها آخد دش و أحصلك .. و أخدت دش على السريع و خرجت لماجدة وكنت بقميص نوم أشبه بالعاري .. و كانت هي بالسوتيان والكلوت فقط .. فقولت لها انتى قالعة كده ليه .. فقالت لي انا ماعرفش اشتغل الا كده فقولت لها طيب انتى وسدرك كبير عنى محتاجة تلبسي سوتيان انما انا ماعرفش اشتغل الا من غير السوتيان واكون بقميص بس .. فقالت خدى راحتك لو هتكوني حتى ملط .. و قعدت تقرص في سدري وتجرى ورايا وانا اجرى منها واقولها خلاص بقى عاوزين نخلص قبل ما الناس تيجي وهى ولا كأنها هنا .. لحد لما اتزحلقت ووقعت على الأرض ورجليها اتنت تحتها و ساعتها جريت عليها اشوفها مالها .. فقومتها و أخدتها على شقتها وانا مسنداها ودخلتها اوضتها وخرجت اشوف لها اي زيت دافي ادعك لها بيه رجليها .. و لقيت زيت كافور عندها ودفيته شوية ودعكت لها بيه رجليها وقولت لها عجبك الجري و لا كأنك عيلة صغيرة .. مش واحدة عندها 32 سنة .. فضحكت وبعدين قالت لي طيب يلا عشان نقوم نمسح الشقة .. فقولت لها ولا شقة ولا غيره انا اللي همسحها ومش هتاخد منى ساعة زمن .. بس خليكي انتى مرتاحة وماتقلقنيش عليكي بجد .. و قمت و اخدت معايا بعض المنظفات اللى ناقصة هناك ودخلت الشقة وقفلت عليا الباب و قلعت القميص وبقيت ملط وبدأت بالمطبخ لأنه كان فيه دهون كتيرة و هياخد وقت ومجهود أكتر من أى مكان تاني بالشقة .. وفضلت فيه أكتر من ساعة و بعد كده عملت شاي على الكاتيل وقعدت ريحت شوية وانا بشرب الشاي .. فلقيت جرس الباب بيضرب فقولت مين فرد عليا أحمد ابنى .. فقولت له حاضر جاية اهوه .. وقمت لبست القميص بتاعى وفتحت فقاللى ان خالته بتطمن عليا فقولت له انا لسه قدامى ساعة او اكتر و يا ريت ما حدش يبقى يرن الجرس عليا الا لما اخلص .. فقالى حاضر يا ماما .. طيب أساعدك .. فقولتله انت مش هتساعدني انت هتعطلني .. يلا روح وانا لو احتاجت حاجة هاجى أخدها .. وقمت قافلة الباب وقلعت القميص تانى .. ولقيت نفسى بفتكر اللي حصل لي في الميكروباص امبارح و بدون ما أشعر لقيت نفسى بفعص في بزازي كتير و بدأت أهيج ولقيت نفسى عاوزة افرك في كسى و بسرعة قمت ودخلت الحمام أشطف نفسى بسرعة .. و بدأت أهدأ شوية وبعد كده قمت أكمل تنظيف ومسح الغرف الصغيرة أولا و قولت أسيب الصالة للآخر مع الحمام .. و بعد أن نظفت الغرف ولسه هبدأ بالصالة لقيت جرس الباب فجريت البس قميصي اللي كان بأحد الغرف و لقيت الباب بيتفتح و حس حد دخل الشقة فقولت يظهر ماهر جه من بره .. فقولت مين اللي بره .. فرد عليا هو فيه حد هنا .. معلش و**** انا ما أخدتش بالى .. كنت بجيب شوية حاجات وماشي تانى
فقولت له لا أبدا و جيت أخرج من الغرفة وافتكرت انه خرج وساب الباب مفتوح فتفاجأت بالرجل الذى كان على يميني بالميكروباص .. فتسمرت مكاني وهو أيضا تسمر مكانه وبسرعة قفل باب الشقة وسألني انتى بتشتغلي عند الجماعة أصحاب الشقة وبسرعة رديت عليه أيوه .. فقال لي طيب اهدى كده .. وتعالى و أخذنى على الغرفة التي كنت بها وأنا مصدومة من المفاجأة ولا أعرف ان اتكلم ثم أجلسني على الأرض و جلس بجانبي .. و قال لي مش صدفة حلوة انى أقابلك تانى ؟ فنظرت له أحاول أستفهم منه شيء فقال لي انا اسمى مجدى و الصراحة أنا أول مرة أعمل كده مع واحدة ست .. بس لما لقيتك ست محترمة حسيت بفرحة أكتر إني بعمل كده مع واحدة محترمة .. وغير كده كمان حسيت ان عندك جوع جنسي رهيب وده اللي وضح من تعاملك مع اتنين رجالة في وقت واحد .. لأن ده مش طبيعي لأى ست علاوة على انك نزلتي كتير و كان طعم شهوتك جميل جدا وده يدل انك كنتي محتاجة للجنس بجد .. وعلى فكرة لسه طعم شهوتك على لساني لأنى كنت بدوق شهوتك كل لما تنزل منك .. الصراحة أنا ما كنتش أعرف ان طعم ست زيك حلو قوى بالشكل ده .. وعلى فكرة الراجل التانى انا معرفوش بس لما نزلنا اتكلمنا مع بعض عنك وقعدنا على قهوة و قعدنا ندردش عنك الصراحة .. و حتى كمان هو اللي جاب لي الشقة دي .. لأنه طلع سمسار المنطقة هنا .. بس انا دلوقتى مش مصدق انى شوفتك تانى .. طيب ابنك فين اللي كان معاكي .. فقولت له عند اختي .. فقال لي وجوزك فين .. فقولت له مسافر .. فقال لي بس انتى حاجة تانية الصراحة غير مراتي خالص .. انتى لحمك طرى جدا و حلو اوى ..
وفجأة لقيته بيقلع القميص بتاعه ووقف بيقلع بنطلونه وبعدها قلع كل هدومه وانا مصدومة من اللي بيحصل فبقوله انت هتعمل ايه؟ .. فقال لي بصي بقى احنا عاوزين نتمتع صح .. لا فيه ركاب و لا ناس تضايقنا وابنك تخافي منه و لقيته نزل جنبى وبدأ يحضنى و انا ازقه وابعده عنى وهو ولا هو هنا وقال لي انا مش عايز أخدك بالعنف عشان ما تتفضحيش عند الناس اللي انتي شغالة عندهم .. فبدأت أستسلم له و الصراحة استسلمت للشهوة ولقيته بيقلعني القميص و بدأ يرضع في حلماتي و بشهوة غير عادية وكأنه بجد جعان جنس .. ونيمني على ضهري وبدأ يبوس في شفايفي لحد ما روحت معاه في دنيا تانية و أنا مش حاسة بحاجة غير إن شهوتي صحيت من تانى ولقيت ايدي بطريقة لا ارادية بتمسك زبه اللي حسيت انه أطول من اللي شوفته في الميكروباص .. ساعتها لقيته وقف على ركبته وشاور لي على زبه اللي طوله كان تقريبا 15 سم مش 12 سم زي ما كنت فاكره .. و لقيت نفسى برضع فيه وبكل شهوة ومتعة لقيت نفسى كأنى عاوزة آكله مش أرضعه بس .. فلقيته بيقول لي انتى مش ممكن تكوني ست عادية .. انتى بجد فرسة .. وساعتها نيمني على ضهري على البلاط وفتح رجلي خالص وبدأ يلحس كسي و أنا كنت بجد مش قادرة أستحمل و حاسة إنى عاوزة أصوت بصوت عالي .. ونفسى ازداد مع اللي بيعمله فيا و بنهج كتير و أنا كنت خلاص عاوزاه يدخله بجد .. و بعد كده طلع يبوسني من شفايفى وطعم شهوتي كلها في بوسته .. ولقيته بيتعدل وبدأ يداعبني في كسى وبعدها بدأ يدخل زبه اللي كان بجد طخين جدا زي ما توقعت وساعتها ما دخلش فيا .. فلقيته بيقول لي ما تخافيش وقام بايسني بوسة كبيرة وهو بيدخله جوا بصعوبة لحد ما حسيت انى انقسمت نصين و ان كسى اتشرم .. و بعد ما دخل كله لقيته سكت و بدأ بس يبوسني و مايتحركش أبدا لحد بعد كده بدأ يخرجه ببطء و يدخله ببطء وواحدة واحدة بدأ كسى يستجيب له و لقيت نفسى بتجاوب معاه وشهوتي بتنزل لتانى مرة وهو مستمر في نيكي بزبه اللي كسى امتلأ بحجمه كله .. و حسيت بجد انى لأول مرة أحس بزب بيوصل لأماكن في جدران كسى ما كانش زب زوجي وصلها أبدا .. ومع الوقت لقيته بيعدلني على جنبي ويرفع رجلي ويدخله فيا وهو واقف على ركبه ويمسك صدري جامد ويفعص فيه ويشد حلماتي اللي بقت بلون الدم و بعدها لقيته اتشنج جامد وراح منزل لبنه داخل كسي و أنا مثل الطريحة على الأرض لا حراك .. ثم قام بعد كده غير الوضع لتالت مرة وزبه لسه جوايا ونيمني على بطني ورفع طيزي لفوق وهو بيدخل زبه بكل قوة و أنا في قمة الاستمتاع بالنيك اللذيذ ده وبعدها مسكني جامد من طيزي وبدأ يرزع بجد وبقى عنيف جدا وانا بقيت من كتر استسلامي سايباه يعمل كل اللي عاوزه ومن كتر الألم وخوفي من صوتي .. كنت بعض في أصابع ايدي و بزوم كتير وخايفة صوتي يطلع بره .. و بعد كده نيمني على ضهري تانى ورفع رجلي لحد أكتافي وكان بيرزع جامد في كسي اللي انا حسيت انه بقى عامل زي النفق .. و بعدها لقيت زبه طخن عن الأول و عرفت انه هينزل لبنه .. فقولت له بلاش تنزل جوا .. و لكن قذف قنابل من حليبه الأبيض الجميل داخل كسي .. و انا كنت ساعتها نزلت شهوتي للمرة الخامسة و أنا مش مصدقة ان فيه راجل غريب نام معايا ومارس جنس كامل معايا و بكامل ارادتي ولقيته نام جنبي وهو بينهج وبيبص في ساعته ويقوله ايه ده .. أنا بنيكك بقالي ساعة الا ربع .. دى عمرها ما حصلت .. فسكت وانا مغمضة عيني ونمت على جنبي وهو اتعدل وقعد وسند ضهره على الحيط ولما فتحت عيني تفاجأت بوشم على ايده .. قمت مفزوعة وانا ببص على الوشم .. طلع **** .. الراجل طلع ***** .. قمت من مكاني وقولت له انا نظفت الشقة بس لسه الصالة والحمام .. فقال لي مش مشكلة مراتي هتيجي وتنظف هي .. فقولت له طيب انا هقوم امشى عشان اصحاب الشقة زمانهم استغيبوني وكمان ممكن حد يدخل علينا .. و انا طبعا قايلة لأحمد ابنى ما حدش يقلقنى .. فقمت لبس الكلوت والقميص و ظبطت شعرى و نفسى وخرجت وقفلت باب الشقة ورايا ..
الحلقة الثانية ::
وفتحت باب شقة ماجدة من الشراعة في باب شقة ماجدة ودخلت عشان أشوفها و كانت بناتها مش موجودين في الصالة و لا أحمد ابني كمان .. و عندما اقربت من غرفة البنات سمعت صوت ماجدة و هي تقول .. دخله بالراحة أنا عاوزاك تكون هادي جدا وما تقلقش يا حبيبي انا بحبك و انت عارف انت عند خالتك ايه؟ ولحظتها تسمرت مكاني .. ان أحمد ابني هو الذي معها .. ففتحت الباب برفق لأشاهد ماجدة وهى في وضع السجود وهي عارية و أحمد ابنى يدخل زبه في كسها وكان زبه كبير .. فقد ورثه عن زوجي و اثناء مشاهدتي لما يفعله احمد ابني بماجدة أختي .. ساورتني الأفكار و أنا أشاهد ابني و هو بينيك اختي .. هل الومهما أم ألوم نفسي بعدما مارست الجنس مع رجل غريب قبل ان يتناوب عليا مع صديقه بعدما انتهكا لحمي و انتهكا مواطن عفتي .. أم هو القدر الذي وضعني في طريق لا أعرف كيف الخروج منه ..
لم أظل كثيرا و انا واقفة اشاهدهما و هما يمارسان الجنس و لم يشعرا بي حتى الآن .. فذهبت لأفتح الباب عليهم لأجد أحمد يعتلي ماجدة وزبه بداخل كسها و هو يتأوه و بعدها يقذف بداخل كسها .. و هي نائمة على ظهرها وأرجلها مفتوحة على اتساعها .. لينصدما معا عندما شاهداني أقف أمامهما .. فنظرت لأحمد غاضبة وخرجت من الغرفة و جلست بالصالة .. ليخرج أحمد و يحاول أن يستسمحني .. فقلت له جهز الشنط عشان راجعين بيتنا و حسابي معاك لما نرجع .. أما ماجدة فخرجت وهى تنظر في الأرض و قد كسى وجهها علامات الذل و الانكسار .. وهنا لم اتحدث اليها ولكنها حاولت ان تعتذر لما حدث و لكني رتبت على كتفيها و قلت لها ..
- مش لاقية ألا أحمد ؟
- انتى مش عارفة حاجة .. ماهر مش بيجامعني بقاله مدة وكمان بقى عنده سرعة قذف وبعدها مفيش أي انتصاب بعدها ولا بأي منشطات .. أنا عارفة انى مجرمة بس صدقيني الموضوع جه مع أحمد بالصدفة وبدون ترتيب خالص وكمان أحمد لسه ما بلغش .. كل اللي عنده انتصاب وزب كبير وبس .. انما مفيش منيّ لسه .. يا مرفت انتى عشان متهنية مع جوزك وبتمارسي الجنس بصفة مستمرة . ماتعرفيش يعنى ايه واحدة تعيش في حرمان جنسي لأكتر من سنتين .. من بعد ما خلفت بنتى مروة الصغيرة وانا بعاني كتير مع ماهر .. عموما انا قولت اللي عندي وصدقيني انا عمرى ما اتمتعت زي النهار ده .. ابنك عليه زب مش عارفة جايبه منين .. طويل وطخين و كبير على سنه ..
- احمدي **** اني انا اللي شوفتك ومش ماهر ..
- يا ريته هو اللي كان شافني غيرك .. فنظرت لها مستغربة .. فأطرقت تقول .. ما تستغربيش كده .. ماهر مفيش عنده انتصاب و أكتر من مره قولتها له اني عاوزة زب تاني ينيكني بدل ما افضحك في العيلة .. و هو ولا هو هنا .. يقول لي جربي كده ومش هتالاقي حد غيري يرضى ينيكك .. بالذمة ده يتقال عليه راجل
- قومتي ما لاقاتيش غير ابني
- الموضوع جه بالصدفة زي ما قولتلك .. رجلي كانت واجعاني و لما بعتهولك يشوفك عاوزة ايه انتي قولتي له مش عاوزة حاجة ومش عاوزة حد يجيلك تاني .. فرجع وقال لي كده وكانت رجلي وجعتني تاني فطلبت منه الزيت اللي انتي كنتي بتدهني لي به و قولت له يدهن لي و معرفش وهو بيدهن لي رجلي حسيت جسمي ارتخي خالص و كأني متخدرة وماحسيتش بحاجة الا و أحمد كانت ايده وصلت لكسي بيدعكه وانا ما كنتش حاسة باي حاجة حواليا .. فبعدت ايده . فلقيته رجعها تانى وحسيت انه شخص تاني غير اللى اعرفه ومعرفش غير انه قلعني الكلوت ونزل يبوسني في كسي و أنا كل اللي علي لساني يا احمد ما ينفعش .. يا احمد حرام كده .. انا برضه خالتك .. و هو مستمر لحد ما استسلمت له لأني بجد كنت محتاجة الجنس من فترة طويلة .. و لقيته قام وقلع و أول ما شوفت زبه .. جاتني حالة هستيرية و بقيت عاملة زي أي شرموطة بجد .. و قلعت السوتيان وهو كان اتعرى ملط وما دريتش بنفسي غير لما دخله في كسي و حسيت ان وصلت لنقطة مفيش منها رجوع تاني .. وكملت معاه لحد ما انتى دخلتي علينا
- بس أنا شوفته و هو كأنه بينزل فيكي ..
- لا مفيش حاجة نزلها بس هو احساسه بالشهوة انتهى و خلاص
- عموما مش هينفع نكمل هنا و لازم ارجع بيتي انا و احمد
- معلش بقى يا ميرفت و أنا من ناحيتي مش هيتكرر الموضوع ده مع احمد .. و ده وعد مني ليكي بس خليكي معايا الاسبوعين دول
- بس أنا نفسي مش عارفة هتعامل ازاي مع احمد بعد كده .. لموضوع كبير جدا وصعب المناقشة فيه
- طيب انا هقربكم لبعض تاني
- انتي بالذات صعب
- بالعكس مفيش غيري اللي يقدر علي كده و هتشوفي .. المهم انتي شكلك تعبتي من الشغل في الشقة و محتاجة تاخدي شاور كده و ترتاحي شوية قبل ما ماهر يوصل من الشغل
- هي امي صدقت اني ما نزلتش فيكي .. فتضحك ماجدة و تقول له
- يا حبيبي .. أمك أنا حسيت إنها كأنها بتراضي نفسها .. واحدة غيرها كان زمانها عملت لي أنا وانت فضيحة وما كانتش عرفتني تاني بعد كده .. بس انت تجنن وزبك ده مجنني و نزل بقى قبل ما امك تخرج من الحمام
- امي خرجت وشافتنا و احنا بنبوس بعض و دخلت اوضتك و ما اتكلمتش و انا عاوزها تشوفنا دلوقتى عشان مش هتقدر تتكلم بعد كده
- أنا قولتلك اني هدور على زوبر تاني و انت ما صدقتنيش .. مش مشكلتي و انت عارف اني مش بعرف اقعد من غير جنس .. واحمد **** اني كنت مع ابن اختي مش راجل غريب
- انتي مش مكسوفة من نفسك وانتيب تتكلمي بالطريقة دي .. و فين امه او اختك عشان تشوف بنفسها اللي بيحصل ده
- اختي شافتنا وما عملتش اللي انت عملته يمكن عشان انها شافت ابنها و فرحت بابنها بينيك واحدة ست حتى لو كانت خالته
- يا سلام وهي فين اختك دي
- نايمة في اوضتنا
- اوضتنا؟؟؟ .. انسي خلاص بقت اوضتي انا بس
- هههههههههههههه هههههههههه ههههههههههه
- بتضحكي
- شوف يا ماهر يا حبيبي انت عارف كويس انا عايشة معاك لحد دلوقتي ليه بالرغم انك مش مكفيني من يوم ما اتجوزنا .. و انت في النازل يوم عن يوم لحد ما جبت آخرك و ما عدتش تقدر تجاري ست زيي .. عشان كده يا اما تتعامل مع الواقع ده .. أو تطلقني
- أطلقك بعد ما خلتيني أكتب الشقة باسمك غير ان الشقة التانية اتأجرت امبارح .. يعني اخرج من هنا على الشارع .. صح؟؟
- افهمها زي ما تفهمها .. انما انا خليتك كتبت الشقة باسمي لما لقيتك كنت عاوز تتجوز عليا عشان تعرف العيلة اني انا مش بقدر اجاريك في الجنس
- لا مش هطلقك يا ماجدة
- يبقى تتعامل في الواقع ده لأن راحتي الجنسية هتكون راحة لحياتي معاك والا هتكون انت بره البيت
- لا يا ماجدة ... ماهر مش هيخرج من بيته.. واوعي تفتكري اني لما سكت علي اللي انتي عملتيه مع احمد اني كنت موافقة علي كده .. أنا قولتلك انا مش عارفة اتكلم مع ابني بعد كده ازاي و اناقشه في موضوع زي كده ازاي
- انتي هتعمليهم عليا
- يعني ايه هعملهم عليكي
- اهدي بس انتي يا ميرفت مش كده .. تعالي لما اكلمك
ليأخذني و ندخل غرفة ماجدة و نغلق علينا الباب و يجلسني و يجلس هو مقابل مني علي السرير
- ايوة يا ماهر .. عاوز تقول ايه؟
- مش عارف اتكلم اقول ايه؟
- بص يا ماهر انا كنت واقفة و شايفاهم من قبل ما انت تدخل الشقة و رغم كده ما رضيتش اعمل كده لأن ماجدة نامت مع احمد لتاني مره بعد ما وعدتني انها مش هتعمل كده تاني و .. فقولت زي عدمه ..
- معني كده انك سمعتيها وهي بتتكلم عليا؟
- شوف يا ماهر دي حياتكم الخاصة و مفيش داعي انا اتدخل فيها
- ازاي بقى .. دا انتي تتدخلي و نص .. يا ميرفت هي بتشتكي مني من ضعف الانتصاب .. و ده على عكس ما بيحصل ليا مع أي ست تانية
- نعم؟؟؟ ... هو انت بتنام مع ستات غيرها؟
- اعمل ايه .. ما هي مش بتخليني اقرب لها
- طيب ازاي دي بقى افهمها
- مش عارف بس انتي لازم تصدقيني
- اصدقك ازاي يعني علي اى اساس
- شوفي يا ميرفت انتي عارفة اننا كنا زمايل في الجامعة و كنت المفروض اني اتجوزك انتي مش هي .. لكن النصيب كده
- مش فاهمة ايه دخل ده ب ده؟
- شوفي انتي شوفتيها و ابنك بيمارس معاها و سكتتي ..
- و بعدين.؟؟
- ممكن تشوفي الانتصاب عندي اذا كان موجود ولا لأ و انتي بنفسك اللي هتحكمي
- انت عاوز تنام معايا؟
- لا مش كده .. أنا عاوز بس يحصل ليا انتصاب قدامك من غير ما المسك
- ازاي يعني
- انا هقلع و اوريكى شكله وهو نايم وازاي هيقف اول ما انتي تبصي عليه
- فيه ايه؟ ماجدة فين؟
- ماجدة بتتناك من احمد في الحمام
- نعم؟؟
- بتقولها كده و كأنك بتقول انها بتتغدا معاه
- ميرفت .. مفيش وقت
- افتتح ايه؟ .. انا مش مصدقة اللي بيحصل اصلا
- نزلي لي البوكسر و طلعي زبري بره
بدأ يلحس كسي و انا بدأت أنفاسي في العلو ليكتمها بقبلة على شفايفي و يعتليني ليضع زبه على كسي و يفرشه من الخارج و يشعر بلهيبه .. لأمسك زبه بيدي و أدخله في كسي بنفسي .. و ما أن دخل و بدأ في الدخول و الخروج خمسة أو ستة مرات إلا و يقذف حليبه في كسي لأتأكد فعلا من كلام ماجدة أنه لا يطيل أكثر من دقيقة .. و تنهار أحلامي في نيكة كنت أتمناها حتي و لو من زوج أختي .. لينام بجانبي و بعدها يقوم ويرتدي ملابسه و أرى زبه و قد عاد كما كان صغيرا جدا .. بعدها يخرج ماهر و يتركني اعاني من لهيب كسي ...
الحلقة الثالثة ::
أقوم بعدها أرتدي قميصي اللعين و كلوتي و انام ممددة في السرير بدون حراك لمدة قاربت الأربع ساعات لأفيق علي مشادة حامية بين ماهر وماجدة واحمد ابني .. فأخرج لأجد ماهر قد جمع كل ملابسه و متعلقاته و يخرج من الباب بعد أن قال لماجدة انتي طالق طالق طالق
و تنهار ماجدة باكية على الكرسي و تدخل في نوبة بكاء هستيري ولا استطيع انا و احمد في تهدئتها .. لتدخل بعدها لتنام و تأخذ بناتها في حضنها ...
اجلس انا و احمد غير مصدقين لما حدث ليقطع صمتنا سؤال من احمد
- هو ينفع يا ماما عمو ماهر يرجع خاتي تاني
- طبعا لأ .. لأنه طلقها ثلاث مرات
- بس انا سمعت من اصحابي ان الراجل اللي يطلق 3 مرات ممكن يرجعها
- يا بني غلط .. ممكن يرجعها بس بعد ما تفوت عدتها 3 شهور و بعد كده تتجوز واحد تاني و بعد ما التاني يطلقها لو هي ما رتاحتش معاه و ساعتها ممكن هو يرجعها بس هيتجوزها من أول و جديد
- يااااااااااااااااااااه .. كل ده ؟؟؟ .... طب ليه الغلب ده كله؟
- هو ده الصح وكمان عشان كل واحد لما يجي يطلق مراته لازم يفكر مليون مرة قبل ما يعمل كده
- انا لو اتجوزت استحالة اطلق مراتي مهما كان .. لأني مش هقبل انها تتجوز حد تاني و تنام معاه
- أه كويس انك جبت المفيد .. بالنسبة للنوم بقى يا حلو .. تقدر تقول لي ايه اللي وصلت له مع خالتك كده؟؟ .... خالتك دي زي امك يعني من محارمك زيها زي اختك لو ليك اخت او امك او عمتك .. ما ينفعش اللي انت عملته ده؟
- اولا قبل ما اتكلم معاكي في حاجة عاوز أعرفك إن خالتي هي اللي غصبتني علي كده
- ازاي يعني غصبتك .. انت هتستعبط
- أنا كنت رايح اقولها على اللي انتي قولتي لي عليه .. فلقيتها بتقولي تعرف تدهن لي يا احمد رجلي ؟... فقولت لها ازاي .. و شاورت لي على الزيت و فعلا كنت بدهن لها .. بعد كده لقيتها بتقول لي يا واد طلع ايدك فوق .. انت مكسوف مني ولا ايه؟ .. فقولت لها لا ابدا بس يعنى .. و سكتت فقالت لي انت هتعمل لي فيها راجل عليا .. فقولت لها انا راجل طبعا .. فقالت لي طب و ريني كده راجل ازاي .. فقولت لها انا راجل .. فقالت لي ازاي فرجني كده وقامت شداني من بنطلون الترينج وقالت لي اقلع وريني .. فقولتلها ما ينفعش يا خالتو .. فقالت انت مكسوف .. هو فيه راجل بيتكسف .. اخلص و ريني كده .. و قامت ماسكة البنطلون وبتشده لتحت و انا ماسك فيه .. فقامت مدخلة ايدها جوا و لقيتها مسكت في ........ من جوا
- مسكت في ايه؟
- بتاعي
- أه تمام و بعدين
- مفيش لقيتها مسكته وقالت لي وريني يا واد واطلع كده على السرير ما تخافش مفيش حد هيعرف حاجة ... و قمت طالع على السرير وواقف على ركبي قصاد منها وهي قامت منزلة البنطلون ومن بعده الكلوت و مطلعة زبي و انا مش مصدق .ز فلقيتها شدتني ناحيتها و قامت واخداه في بوقها و قعدت تمص فيه و هو وقف خالص على مصها لزبي و انا كنت خلاص مش قادر .. فقولت لها انا هنزل خلاص وما سابتنيش الا لما نزلت في بوقها كله
- تنزل؟؟ هو انت بتنزل يا ولاه؟
- ايوة طبعا
- من امتا الكلام ده؟
- من حوالي شهرين تقريبا
- تمام ... كمل و بعدين
- فلقيتها اتعدلت و قامت من السرير و قفلت الباب و قلعت القميص و لقيتها بالكلوت بتاعها بس و قربت مني و قلعتني باقي هدومي و بقيت انا وهي ملط و أخدتني فى حضنها و قعدت تبوسني من بوقي و انا زبي وقف على الآخر تاني و راحات قايلالي تعالى اطلع علي السرير و نام فوقي .. و هي طبعا كانت نايمة علي ضهرها و أخدتني في حضنها و مسكت زبي و قعدت تحركه علي كسها رايح جاي و بعدها قامت مدخلاه في كسها و انا حسيت بإحساس غريب جدا و جميل في نفس الوقت ... و طبعا عشان دي كانت أول مرة أعمل كده فكانت هي اللي بتقول لي أعمل ايه .. لحد ما بقيت بعمل لوحدي .. و حتي كانت بتخليني انزل فيها و تقول لي ما تنزلش بره و هاتهم جوا كسي ..
- و انت نزلت فيها كام مرة؟
- 4 مرات منهم مرة في بوقها
- و المرة التانية؟
- المرة التانية نزلت فيها مرة واحدة و المرة التالتة و احنا في الحمام نزلت فيها مرة واحدة برضو ... بس أنا عاوز أسألك يا ماما عن عمو ماهر
- ماله عمك ماهر؟
- أنا الصراحة سمعتكم من بره ؟
- مش فاهمة
- هو عمو ماهر نام معاكي
- انت اتجننت تقول لي كلام زي ده
- انا مش قصدي بس اللي سمعته حسسني بكده
- لا طبعا و مستحيل الكلام ده .. انت شايف امه ايه؟ شرموطة ؟؟
- لا طبعا يا ماما بس انتي بلبسك ده و هو معاكي و قفلتوا الباب عليكم
- كنت بهديه من ناحية خالتك لكن لما خرج كنت انت وهي في الحمام .. و طبعا كان صوتكم واضح جدا
- هي اللي دخلت عليا الحمام و قالت لي افتح عمك هيضربني و دخلت و قفلت الباب بالترباس من جوا و قامت قالعة و انا الصراحة ما صدقت و عملت معاها تاني
- معني كلامك انك هتعمل معاها بعد كده تاني؟
- انا قولت لك الصراحة
- بس ما قولتش هتعمل معاها تاني ولا لأ؟
- خلاص نمشي من هنا احسن
- يعني مش هتقدر تمسك نفسك؟
- طب اعمل ايه و هي اللي بتغريني
- شوف يا احمد الموضوع ده غلط وحرام .. و ممارستك معاها و انك تنزل فيها ده غلط .. طبعا انت مش عارف انها ممكن تحمل منك؟
- تحمل مني ازاي؟
- انت هتستعبط عليا
- ابدا بس انا ما عملتش معاها كتير يعني
- هي ممكن تحمل من مرة واحدة
- بس اللي اعرفه انها خلفت بعد ما اتجوزت بفترة كبيرة
- اللي بقوله لك ده هو الصح
- طيب و العمل ؟
- العمل اننا نسافر
- طيب و عمو ماهر؟
- اه خلتني انسى بجد اللي هي فيه
- انا هدخل اشوفها صاحية ولا لأ؟
- لا انا اللي هدخل
- ماجدة .. يا ريت تكوني هديتي .. عشان اتكلم معاكي
- يا ميرفت انا كنت مستعدة اقبل منه أي حاجة .. يضربني يشتمني لو هيقتلني .. انما يطلقني لالالالا
- اللي حصل منك كان كبير .. وجه علي حساب كرامته
- بس ده طلقني بالتلاتة يعني ما عادش طايقني و لا هيبقي عاوزني تاني
- طلاق بالتلاتة دا ايه؟؟ سيبك من الكلام ده .. لو قالها لك 90 مرة .. هي طالقة واحدة
- ازاي انتي ما سمعتيش بيقول لي طالق طالق طالق
- ايوة بس هي بتتحسب طالقة واحدة
- يعني ممكن يرجع لي
- طبعا .. بس لازم توعديني بجد انك تبعدي عن احمد او غيره
- غيره دا ايه؟ .. انتي فاكراني بتناك من طوب الارض؟
- خلاص قولي لي هو فين دلوقتي و انا اروح اكلمه
- مش عارفة
- طيب هاتي رقمه و انا اقابله و أكلمه
فقولت لها
- ماجدة انا نازلة أقابله علي ناصية الشارع
- ميرفت؟
- نعم
- انا مش عارفة اقولك ايه
- عيب يا بت احنا اخوات و انتي اختي الصغيرة بس ما كنتش اعرف انك مهووسة بالجنس كده .. وبعدين انتي مش عارفة انك ممكن تحملي من احمد ؟
- يا ريت احمل منه
- بس يا وسخة ... يلا انا نازلة ..
- أومال الناس اللي أجروها فين؟
- الراجل قال لي انه لسه قدامه حوالي 4 ايام علي بال ما ينقل حاجته
- طيب و انت دلوقتي هديت و لا لسه؟
- انتي شايفة ايه؟
- انا شايفة انها زي ما غلطت انت كمان غلطت .. و لا انت مش معايا؟
- انتي بتحسبي اللي حصل معاكي ده يجي جنب اللي هي عملته
- طبعا اللي الاتنين زي بعض .. ابني محرم عليها و أنا محرمة عليك
- بس احنا ما عملناش حاجة يعني
- ماهر .. انت دخلت و نزلت يعني ممارسة كاملة
- بس انا ماشبعتش منك
- تشبع من مين .. هو انت كنت بتعمل كده معايا عشان نفسك فيا
- طبعا .. و كمان عشان تعرفي اني مع غيرها بكون افضل ما اكون معاها
- ايوة بس انت كمان نزلت بعد دقيقة من دخوله .. يعني عندك سرعة قذف .. و هي كده عندها حق في انها مش بتستمتع معاك ..
- طيب انا اعمل ايه ..
- بطل تعك بره .. العك بتاع بره ده هو اللي خلاك كده
- بس انا زي اللي اتعودت خلاص
- بص بقى من الآخر كده انا عاوزاك تردها تاني
- ازاي .. بمحلل يعني؟
- محلل ايه؟؟ انت كده طلقتها مرة واحدة مهما كانت عدد كلمات انتى طالق لو 50 مرة
- يعني تقصدي اروح للمأذون و اردها
- مش محتاجة مأذون .. هتدخل عليها و تقولها قدامنا انك رديتها تاني و انها مراتك .. او تدخل تنام معاها و كده يبقي رديتها تاني .. انما المأذون عشان يردهالك هيعملها ورقة طلاق و بعد ما تطلع ورقة الطلاق يعملك رد ليها من تاني و كلها فلوس على الفاضي
- طيب انتي عرفتيها اني موجود هنا؟
- لا طبعا
- طيب استنيني لحظة
و خرج من الغرفة و بعد فترة دخل هو عريان ملط .. فنظرت له باندهاش ولسه هقوم .. لقيته هجم عليا و بدأ في خلعي للبلوزة و من خوفي عليها ان تنقطع .. تركتها وهو ما صدق و مسك في البنطلون ..
- ماهر انت اتجننت
- مش قولتي اني وقت ما كانت علي ذمتي انتي محرمة عليا؟... انتي دلوقتي مش محرمة لأنها مش علي ذمتي
- انت عبيط .. انت ناسي انها لسه في العدة .. دا غير اني اصلا مش طايقة ده معاك
- الجميل عامل ايه؟
- مستنياكي .. ها عملتي ايه؟
- ما تقلقيش هو كمان عاوزك بس المشكلة في انه شافك مع احمد مرتين مرة في الصالة و مرة و انتي بالحمام
- طيب عاوزني اعمل ايه؟
- ماجدة انا هقولك على حاجة وعاوزاكي تفهمي كويس
- حاجة ايه؟
- ماهر لما دخل معايا الاوضة بتاعتكم كان عاوز يثبت لي انه مش بيكون عنده انتصاب الا معاكي بس؟
- نعم؟؟؟ ... قصدك انه نام مع ستات تانية غيري .. يغور انا مش عاوزاه
- بطلي هبل و اسمعيني .. ماهر حاول معايا
- نام معاكي؟؟ ... و بتتخانقي معايا عشان انا نمت مع احمد ابنك ..
- مش زي ما انتي فاهمة بس هو نام معايا ونزل و اتأكدت انه عنده سرعة قذف و انتي نمتي مع ابني ثلاث مرات و نزل فيكي 6 مرات
- يعني ايه مش فاهمة
- يعني زي ما انتي غلطتي هو كمان غلط و كده انتو خالصين
- وطبعا لما قابلتيه نام معاكي
- طبعا لأ و انا كان كلامي معاه انه طلقك مرة وانتهت و يرجع يردك انه ينام معاكي و انتهينا
- لأ مش هنام معاه
- لازم ينام معاكي عشان يبقي كده ردك له .. و انا هاخد احمد و نسافر وكفاية لحد كده
- لا طبعا مش هتسافري
- مش هينفع عشان لا ماهر يبص عليا و لا انتي تشوفي احمد و ترجعي لحياتك تاني
- خلاص اللي انتي شايفاه
- هو احمد فين
- ولا اعرف انا ما خرجتش من الاوضة من ساعة ما سيبتيني
- انت مش هتقوم ولا ايه؟
- هو انتي رايحة فين؟
- هنسافر .. مفيش لينا هنا مكان
- و خالتو؟
- و انت مالك انت و مال خالتك .. انسى خلاص اي حاجة بينك و بينها
- يعني ايه؟
- يعني زي ما بقول لك قوم خد شاور عشان تلبس و نمشي
- حاضر
- ماجدة جوا ؟
- لا .. ماجدة في اوضة البنات .. و انا و احمد هنمشي
- مش هينفع تمشي دلوقتي .. الوقت متأخر و صعب جدا تعرفوا تركبوا مواصلة
- ما هو مش هينفع نقعد تاني بعد اللي حصل
- طيب علي الأقل مش تطمني علي ماجدة .. استني بس و هرجع ليكي
- انا جاية معاك هاخد البنات عشان تعرفوا تتكلموا
- اللي تشوفيه
- هونت عليك يا ماهر خلاص
- بقولك ايه انا عاوز اتكلم معاكي لوحدنا
- مش هتمشي .. نامي مع البنات
- البنات في سريرك
- انا هاخدهم وانيمهم معاكي
- انتي هتنامي فين
- معايا طبعا و يقبل ماجدة من جبينها و يأخذها و يدخل غرفتهم و تخرج ماجدة بالبنات و تنيمهم في سرايرهم
- ماجدة انا مش هعرف انام هنا باي حال مهما حصل عشان خاطري .. وكفاية للي حصل
- طيب لبكره بس عشان خاطري
- طيب الشقة اللي قصادكم فاضية وممكن ابات فيها انا و احمد للصبح
- بس هتناموا على الأرض .. استني دقيقة ..لتدخل ماجدة على ماهر و تخرج ومعها ماهر و ماهر يقول لي
- طيب انا هظبطلكم الموضوع ده
- امسك معايا و دخلهم الشقة اللي هناك
و يعطيه سرير كان موجود للطوارئ و هو اصلا سريرهم القديم و ماجدة تساعده في نقل المرتبة .. و بعد نص ساعة اتفرشت اوضة النوم في الشقة التانية و دخلت انا و احمد و قفلنا علينا باب الشقة
الحلقة الرابعة ::
و قفلنا علينا باب الشقة أنا و احمد و تركناهم في شقتهم .. ثم اخذت ملابسي وغيرتها و احمد كان بالحمام .. و خرج و كنت انا نائمة تحت الغطاء بعد ان ارتديت قميص نومي ودخل احمد وخلع ملابسه و نام بالبوكسر و تي شيرت فقط .. و لم نتطرق لأى أحاديث
فقط قال لي ..
- تصبحي على خير
- وانت من اهله
- انا مضايقك في النوم؟
- لا ابدا خد راحتك
- طيب انا مستعد انام على الأرض لو مش هتعرفي تنامي
- السرير كبير و انا مرتاحة
- مرتاحة بجد ؟
- ايه ده؟ .. هو انتى نايمة عريانة ؟
- لا طبعا انا نايمة بقميص نوم .. اومال الستات هتنام بايه؟
- ماما .. انتي صحيح عمو ماهر نام معاكي
- ممكن بلاش نتكلم في الموضوع ده دلوقتي
- لو ما اتكلمناش فيه دلوقتي هتكبر في دماغي اسئلة كتيرة و لازم افهمها
- عاوز ايه .. ايوة نام معايا خلاص؟
- طيب انا عاوز اعرف اللي حصل زي ما انا حكيت لك اللي حصل بيني و بين خالتو
- و ده هيريحك؟
- اكيد طبعا
- ماما انتي شوفتيني و انا نايم مع خالتو صح؟
- ايوة وده دخلوه ايه بالموضوع؟
- لا أنا أقصد انا عاوز اعرف رأيك بس رأيك كواحدة ست مش رأيك انك ماما
- رأيي في ايه بالظبط؟
- فيا انا
- شوف يا احمد انت وارث حاجات كتيرة من ابوك و كمان انت لسه بخيرك ولسه طاقاتك بخيرها .. فأكيد طبعا لازم تكون راجل وتقدر على واحدة ست زي خالتك
- طيب لحظة
- انا رجعت ليكي يا ست الكل
- كنت بتعمل ايه؟
- ابدا بقلع التي شيرت عشان حران
- ممكن ننام بقى
- مش قبل آخر سؤال
- اتفضل
- ايه رأيك في زبي؟
- انت قليل الأدب عشان تكلم أمك بالشكل ده
- اوك أنا قليل الادب بس لما هرجع البيت هقول لبابا انك نمتي مع عمو ماهر .. و خالتي غصبتني انام معاها .. بس انتي هيكون اللوم عليكي
- انت عاوز مني ايه بالظبط ؟
- ايه رايك في زبي بصراحة؟
- حلو .. خلاص ارتاحت؟
- حلو ازاي .. هو انتي جربتيه عشان تقولي حلو ولا لأ
- و انت عاوزني اجربه كمان؟
- اومال أتأكد ازاي انه حلو في نظرك
- هو حلو و خلاص
- لا امسكيه وشوفي كده ايه الحلو اللي فيه
فينام احمد بجانبي و انا اعتدل لأنام علي ظهري منفرجة الرجلين .. ثم أقوم بعد ربع ساعة و أعدل قميصي و اذهب للحمام .. وأقف أمام الحوض و أنا في قمة الياس لأنني استجابت لرغبة احمد و تجاوبت معه في علاقة جنسية كاملة حتى انزل حليبه في رحمي .. و انا واقفة اتفاجأ بأحمد و قد جاء من خلفي و بدا يحتضنني و انا مستسلمة و هو يقوم بتفعيص بزازي بكل وقاحة و كأني لست بأمه (( أمه؟؟ ))) .. ثم ينزل بيده لكسي و زبه يدخل بين فلقتي طيزي .. ثم يقبلني من رقبتي و يهمس لي بأنه عاوزني تاني و علي الأرض .. لألتفت له و ابعد عنه و اقول له
- بتهيألي كفاية لحد كده
- ازاي كفاية و انا ما صدقت كل الحواجز اللي بينا انزاحت
- يعني ايه .. انا تعبانة
- و انا كمان تعبان وعاوزك
- معلش ارجوك سيبني انا تعبانة جدا و عاوزة انام وارتاح
- اوك .. انا هسيبك دلوقتي لكن كلامنا لسه ما انتهاش
- انت هنا من امتا؟؟
- انا هنا من خمس دقايق بس
- هو مفيش حد هنا
- لا انا جيت دلوقتي و لقيتك نايمة لوحدك .. هو ايه السرير ده؟
- هي الساعة كام معلش
- الساعة 2 الظهر .. انا جاي اجيب شوية حاجات مش هينفع ننقلها عشان ممكن تنكسر و كنت همشي علي طول
- طيب معلش ممكن بس تسيبني البس
- ههههه ليه؟؟ انتي مكسوفة مني ولا ايه؟
- معلش عشان ابني هنا معايا و أكيد خرج و هييجي تاني
- تمام .. عشان ابنك بس عيوني ليكي
- تسلم
- هي مراتك فين؟
- مراتي مش هتيجي الا بعد ما العفش يتنقل
- يعني كمان قد ايه كده عشان انا هنا موجودة لحد ما انت هتستلم
- لو انتي عاوزاني انقل كمان شهر طالما هتكوني مرتاحة .. ما عنديش مانع خالص
- لا ابدا بس انا كنت هقعد اسبوعين و هرجع تاني القاهرة
- مفيش مشكلة .. كملي الاسبوع بتاعك و انا مفيش عندي أي مشكلة
- متشكرة جدا لزوقك و أنا كده كده مش هطول عن اسبوع
- تحت أمر الجميل طبعا .. المهم بس مفيش حاجة كده على الماشي
- معلش خليها مرة تانية عشان بس ابني ممكن يدخل علينا في أي وقت
- مش هاخد معاكي وقت و من ناحية ابنك ممكن نخلينا جوا .. هي دقايق بس .. لأصل أنا من ساعة ما شوفتك وانا مش قادر الصراحة
- انت عارف اني مش هتأخر عليك بس ابني لو دخل ممكن تبقي مشكلة كبيرة ليا و ليك
- طيب بس الحس كسك أو تمصي زبي .. معلش مش هأخرك كتير
- كمان يا مجدي .. دخله قوي أنا عاوزة زبك ده يقطعني
- أنا عاشق كسك و جسمك ده .. إنتي حتة فرسة مستحيل يكون فيه زيك ..
- حبيبي وزبك حبيب كسي
الحلقة الخامسة ::
لقيت ماجدة بتصحيني و انا كنت عريانة ونايمة على ضهري و آثار اللبن علي كسي . . فقمت مفزوعة ومش عارفة أغطي نفسي .. فلقيت ماجدة بتبص لي و هي عاوزة تفهم ايه اللي انا فيه ده .. وكانها شكت إن اللي عمل كده ماهر جوزها ..
- انتي هنا من امتا؟
- يهمك قوي هنا من امتا؟
- مال كلامك كده؟ .. بتكلميني كأني عاملة ليكي مصيبة
- ايه اللي انا شايفاه ده؟ .. انتين ايمة عريانة وريحتك كان فيه راجل نام معاكي .. حتي شعرك و السرير بيقول انك كنتي بتتناكي
- انتي هتحققي معايا .. هو أنا كنت حاسبتك بتتناكي ولا لأ؟
- المهم مين اللي كان بينيكك ؟؟ هو ده الأهم
- هتصدقيني ؟
- شكلك عاملة مصيبة بجد .. مين هو
- الساكن الجديد
- نعم؟؟ .. ازاي؟؟
- زي ما بقولك كده .. الحكاية اني قابلته في الميكروباص و انا جاية ليكي من القاهرة .. وحصل انه و معاه واحد تاني كمان اتحرشوا بيا و مش هقولك انهم عروني و خلوني حلبتلهم ازبارهم و شربت لبنهم و حتى انا نزلت شهوتي أكتر من مرة
- و احمد كان فين
- احمد كان في الكرسي اللي قدامي و كان بيلعب على الآيباد و السماعات في ودنه و مش داري بأى حاجة حصلت .. وطبعا انتي نفسك سألتيني مالي و كانك حسيتي بإن فيه حاجة حصلت لي
- صح .. تمام انتي كان باين عليكي خالص
- و لما جيت هنا انا نمت و ما كانش في بالي ان الراجل ده هو اللي هيأجر عندكم و حتي السمسار كان الراجل التاني في الميكروباص
- و عرفتي ازاي
- ما هو هو اللي قال لي
- هو مين؟
- مجدي اللي أجر عندكم
- و لما انتي تعبتي ووقعتي و انا كملت بدالك وانتي كنتي شايفة انا لابسة ايه
- ايوة
- جه هو بعد ما انا خلصت وكنت عريانة تقريبا و طبعا فهمته اني شغالة عندكم و حصل انه نام معايا بجد .. و لما خلص انا قمت وبعدها خرجت ودخلت شقتك وشوفتك مع احمد يومها
- تمام وبعدين
- ولا أي حاجة انا لما قولت انام هنا .. لما عرفت من ماهر ان الناس هنا لسه قدامهم حوالي 4 ايام .. عشان كده نمت و كنت مطمئنة خصوصا ان احمد معايا .. لكن احمد صحي بدري و خرج وسابني نايمة و طبعا مجدي جه ولقاني نايمة و طبعا حصل تاني انه نام معايا
- يخرب عقلك يا ميرفت .. يعني انتي اتناكتي و انبسطي كمان حتي ماهر نام معاكي كمان
- ماهر استغل اللي بينك وبينه وقعد يتكلم معايا كلام عادي فقلب علي كده لكن اول ما دخله مفيش أقل من دقيقة ولقيته نزلهم على طول .. يعني انتي كان عندك حق بتتعبي معاه
- و فعلا حتي لما نام معايا امبارح عمل معايا مرتين غير العادة .. لكن في النهاية انا بردو تعبت اكتر
- طيب اقوم بقا اخد دش و البس قبل ما احمد ييجي
- احمد كان مخنوق وعاوز يخرج فبعته يدفع فاتورة النت عشان النت قاطع من يومين
- طيب اقوم انا احسن عشان الوقت
- هو احمد نام معاكي قبل كده؟
- هي البنات فين؟
- تحت عند جارتي بيلعبوا مع بناتها .. ليه؟
- اصل انتي بتتكلمي كده ومش خايفة يسمعوكي
- لا ما تخافيش انا واخدة بالي كويس
- .....
- ساكتة ليه؟ .. ما انتي شوفتيه نام معايا
- الوضع يختلف انى انا امه لكن انتي خالته
- وضع ايه و بتاع ايه انا زيك بالظبط .. نام معاكي ولا لأ؟ ومن امتا ؟
- امبارح بس
- يعني مش مجدي اللي نام معاكي ولا احمد ومجدي .. انا عاوزة افهم
- ايوة احمد ومجدي
- لا انتي هتحكيلي و بالتفصيل كمان
- هقولك بس انا حاسة انك هتفهمي انى انا اللي عاوزة كده انما الحقيقة غير كده
- و افهمك غلط ليه .. احكي
- احمد سألني ان ماهر نام معايا ولا لأ أكتر من مرة ومستحيل يسأل سؤال زي ده الا لو كان متأكد من حاجة شافها او سمعها خصوصا اني اتكلمت معاكي في الموضوع ده و مش بعيد يكون سمعنا .. المهم قولتله ان ماهر نام معايا .. فحب يسألني بالتفصيل و قولتله بس مش بالتفصيل قوى .. و بعد كده سألني عن رأيي في زبه فقولت له وده ماله .. فقال لي انه عاز يعرف رأيي .. فقولتله انه وارث من ابوه و ان زبه كبير للي فى نفس سنه .. فلقيته بقرب مني و عاوز يتأكد من كلامي عشان مش معقول احكم على حاجة الا لما اجربها فبقول له انت عاوز تنام معايا ؟؟ فهددني اني لو ما طاوعتوش هيقول لأبوه و انه كده كده لو ابوه عرف انه نام معاكي مش هتفرق معاه لأنه فى النهاية راجل
- اهاااا .. يعني كسر عينك لما عرف انك نمتي مع ماهر و بكده بقي سهل انه ينام معاكي .. تصدقي انه واد جدع عرف يجيب رجل امه بسرعة
- فطبعا نام معايا و نمنا للصبح و احنا مهدودين و صحيت على مجدي و هو بيصحيني و ساعتها حصل انه نام معايا عشان اشتاق لي
- انتي مش هتروحي بيتك و هتفضلي معايا هنا .. دا الموضوع كبير و انا مش عارفة ..
- انا مش هطول هنا عشان مش عارفة ايه اللي ممكن يحصل بعد كده .. كمان انا قاعدة بس عشان جوزي ما يسألنيش ايه اللي رجعني بسرعة كده .. و هكون مضطرة اني اكدب عليه و اقول له مبررات كتيرة
- اللي انا عاوزة افهمه دلوقتي .. علاقتك بأحمد هتوصل لإيه بعد ما شوفت اللي شوفته؟
- عن نفسي انا عاوزة اقفل الموضوع على كده
- هتقدري؟؟؟ ... ما اعتقدش ... و لو قدرتي دلوقتي .. بعد كده مش هتقدري
- ليه يعني انتي شايفاني همشي ادور على زب ينيكني .. أنا ما كنتش كده ابدا و كنت راضية بكل اللي مع نادر جوزي .. لحد ما حصل اللي حصل في الميكروباص و من بعده الشقة بتاعتكم و انتى و احمد و بعدها انا و ماهر و انتهت بيني و بين احمد وانتي معانا
- ميرفت انا مش عيلة صغير مش بفهم ... انا كنت حاسة و احمد مدخل زبه في كسك انك مشتاقة له ومحتاجاه جدا .. و حسيت كمان انك كنتي لسه عاوزة كمان لولا جرس الباب
- مش هكدب عليكي بس لازم تكون فيه وقفة لأني هرجع بيتي و ساعتها هتكون المسألة صعبة جدا خصوصا ان نادر بياخد باله و كمان محمد .. دا غير اني لو استمريت مع احمد علي كده ممكن اتفضح و كمان مش هتكون علاقتي بيه زي الأول
- ايه الأخبار؟ .. احنا حظنا حلو اننا لحقنا نفسنا
- انا عاوزة نسافر يا احمد وكفاية لحد كده ..
- ليه يا ماما ..
- ماما؟؟؟؟!!!!
- ايه كلمة ماما مش عجبتك انا عارف
- شوف يا احمد يا حبيبي انا عاوزة اتكلم معاك جد شوية
- جد ايه يا شرموطة منك ليها
- لالالا .. بقولك ايه يا ولا .. انت لحد هنا و خلصنا و أعلي ما في خيلك اركبه و لو كلمة منك اتقالت لأبوك علي امك .. أنا اللي هقف لك .. اوعى يا ولاه تكون فاكر نفسك راجل بجد .. أنا بس اللي استغليتك .. انما انت حنة عيل لا روحت ولا جيت .. وكلمة زيادة انت عارف انا ممكن اعملك ايه
- هتعملي ايه يعني
- انت ناسي يا خول اني كنت بدخل صابعي في طيزك يا خول .. وانت كنت مستحليها و عاجباك .. هاتقول لأابوك حاجة على امك انا هكدب كلامك و هقول انك بتقول كده على امك عشان تداري عليك انك بتتناك يا خول
- هههههههههههههههههه
- بتضحك ؟؟؟ اضحك براحتك بس صدقنى اى كلمة هتقولها هتكون عواقبها مش كويسة خالص و انت اللي هتجني على نفسك و من هنا لحد ما تسافروا .. امك هتنام معايا و انت وماهر تناموا مع بعض
- يعني ايه ؟؟
- يعني زي ما قولت لك كده بالظبط .. و من دلوقتي أنا و امك ماتجيش ناحيتنا تاني و تتعامل معانا زي ما كنا الاول
- بتبص لي ليه ؟؟ خالتك كلامها صح و اللي حصل قبل كده كان غلط وانتهي .. مجرد انك تفكر تعمل حاجة زي كده تاني مش هيكون في صالحك ابدا ... تعالي يا ماجدة عاوزاكي ..
ثم أخذت ماجدة ودخلت معها غرفتها و قفلنا الباب بالمفتاح
- تفتكري يا ماجي أحمد هيسكت؟
- طبعا انتي شوفتي انا كلمته ازاي
- الغلط كان منك الأول انتي اللي فتحت عنيه علي الكلام ده
- انتي هتلوميني لوحدي
- خلاص اللي حصل حصل بس انا خايفة من رد فعله بجد يروح يقول لأبوه و تبقى مصيبة
- انتي هتقلقيني ليه
- انا اللي قلقانة خلقة .. اومال انا سيبته ينام معايا ليه؟
- طيب نعمل زي ما قولنا له و نشوف ايه رد فعله .. وانتي هتنامي انهار ده معايا و هيبان كل شيء بعد كده
- تمام ..
- بس أقولك على حاجة يا بت
- ايه؟
- من ساعة ما شوفته بينيكك و انا مش عارفة اتلم على بعضي
- يعني ايه انتي هترجعي تاني في كلامك ؟
- لا طبعا بس كنت مستمتعة معاكي انهارده تحت الدش
- مين
- انا ماهر
- طيب لحظة
- ايه انتم قافلين على بعض ليه؟
- و انت ايه يضايقك في كده ... قاعدة بتكلم مع اختي في كلام ستات
- ههههه .. كلام ستات ؟؟ .. اعرفه
- مش ليك فيه .. و انت جاي عاوز ايه؟
- عاوز اتغدا .. انتي طابخة ايه انهارده
- اووووو .. و **** نسيت .. خالص
- نعم ؟؟؟ ... يعني ايه نسيتي .. انا مش سايب لك فلوس الصبح
- ايوة بس احمد راح يدفع فاتورة النت و انا قولت اخد ميرفت معايا .. فلقيتها تعبانة جدا من نومة السرير امبارح و فضلت جنبها قلقانة عليها
- تمام يعني انا ارجع من الشغل أكل ايه ؟؟ آكل في نفسي مثلا ؟؟
- طيب انا وميرفت هنقوم نوضب لك أكل مفيش 10 دقايق
- هو الناس اللي قدامنا وصلوا ؟
- اه .. انا نسيت أقولك .. حتى فتح الباب على ميرفت الصبح ولولا انها كانت لابسة كويس كانت هتبقى مشكلة
- طيب انا اتفق معاه يرجع كمان اسبوع و حتى لو ارجع له الفلوس تاني
- لا ما هو هو قال لها انه لسه قدامه شوية و كل وقت و التاني بييجي الشقة ينقل حاجة او يجيب حد يصلح حاجة
- انا قولت لكم امشي و اسافر يكون احسن بدل الاحراج مع الناس كده
- ولا احراج ولا حاجة .. انتي يا قمر تقعدي و ما تقلقيش من اي حاجة
- بص يا ماهر .. أي كلام كان قبل كده مع ميرفت تنساه من هنا و رايح
- كلام ايه ؟؟
- انت فاهم وانا فاهمة انك فاهم
- يعني ايه بقى
- يعني يا حبيبي زي ما بقول لك كده .. وكمان انت واحمد هتناموا في الشقة سوا و ميرفت هتنام معايا
- ايه ده؟ .. انا بطرد من بيتي ولا ايه؟
- مش بتطرد ولا حاجة بس هي جاية ضيفة هنا يومين ومسافرة
- لا طبعا انا آسف
- خلاص نام انت واحمد والبنات في الشقة هنا و انا و هي هننام في الشقة التانية و لا تكون زعلان كده
- يا جماعة ما تتعبوش نفسكم .. خلاص انا اصلا كلمت نادر انهارده .. و قال لي ان نسيم صاحبه موجود هنا و ممكن ارجع معاه
- ولا صاحبه ولا الكلام ده .. هو انتي بتجيني كل يوم؟
- يا ماجدة انا مش حابة اعمل مشاكل مع جوزك
- و لا مشاكل و لا حاجة .. هو بس اتقمص عشان انا قولت له ينسى أى حاجة معاكي بعد كده زي ما احمد كمان نسي اي حاجة معايا من بعد كده ... انا حياتي بعد كده لبيتي و جوزي و بس .. و اللي فات ده كان وضع غلط و لازم يتصلح
الحلقة السادسة :::
- ينفع كده يا ماجدة .. اهو زعل اهوه و انا ما صدقت ان الموضوع رجع بينكم تاني و بقيتم كويسين مع بعض .. أنا وضعي هنا بيجيب مشاكل
- و مشاكل و حاجة .. انا اعرف احل المشكلة دى ازاي .. هو بس محروق عشان ما عادش هيدوق كسك بعد كده ..
- بطلي وساخة بقى واتكلمي جد
- هو ده الجد .. انتي ما تعرفيش الراجل لما بيقابل ست غير مراته بيكون مشتاق لها ازاي
- قصدك ايه؟؟
- قصدي يا حبيبتي يا ميري .. إنك على نياتك قوي
- كل اللي حصل ده و علي نياتي؟؟
- ما هو لو ما كنتيش على نياتك ما كنتيش اتناكتي من كل دول ... ههههههههههههه
- ليكي حق تضحكي عليا .. ما انتي لو كنتي مكاني
- يا ريت اكون مكانك
- انتي يا بت عاوزة تتناكي و خلاص
- هو انا لاقية
- بقولك ايه روحي شوفي ماهر و كلميه عشان انا مش ناقصة مشاكل بينكم
- طيب و انتي خلصي الغدا عشان ما يتكلمش تاني .. و انا راحة له اشوف فيه ايه
- ميري حبيبتي معلش ممكن بعد إذنك أنا و انتي هنكون في الشقة التانية سوا و احمد هينام هنا في اوضة البنات وماهر في اوضته و انا فهمته كل حاجة ..
- طيب و بالنسبة للناس اللي في الشقة التانية .. الراجل كل وقت و التاني بينقل في حاجات و أنا بتحرج منه
- ما انا هكون معاكي و غير كده هنقفل باب الاوضة بالمفتاح و بترباس كمان عشان تكوني مطمئنة و كمان ما يصحش إننا نقفل باب الشقة و هو أجرها او نضطر نرجع له فلوسه و نلغي الايجار
- و انا ما يرضينيش كده
- خلاص يبقى اتفقنا
- اتفقنا على ايه؟
- اني هنام معاكي طول ما انتي هنا في الشقة التانية .. وماهر مع احمد و البنات هنا في الشقة بتاعتي
- طيب نتغدا الأول و بعدين شوفوا انتم هتعملوا ايه
فقعدنا و جه احمد ومعاه البنات و قعدنا اتغدينا و انا من وقت للتاني ألاقي ماهر يبص لي واحمد يبص عليا و علي ماجدة و طبعا كلها نظرات ليها معني مختلف عن كل واحد فينا احنا الأربعة .. المهم خلصنا و دخلت انا وماجدة نوضب المطبخ ونعمل شاي وطلبت منها مقادير كيكة .. و عملتها وهى كانت بتغسل الأطباق .. المهم خلصنا و خرجنا بالشاي و الكيكة و قعدنا كلنا في الصالة ... بس حسيت بنفور شديد بين ماهر و احمد و ماهر مش طايق احمد خالص و لا احمد طايقه .. بسبب ان احمد ناك ماجدة مراته وماهر ناك امه فطبعا الاتنين كأنهم ألد الأعداء .. بس لولا اني انا وماجدة موجودين و وقفنا كل واحد منهم عند حده كان ممكن الموضوع يتطور عن كده كتير .. لكن اللي في القلب في القلب
المهم ما كانش فيه أي حوار غير النظرات .. لقوم انا و ماجدة نقعد مع البنات في البلكونة .. و ماهر يدخل ينام .. و احمد يتفرج على التليفزيون .. و يمر الوقت سريعا بوجود البنات ومرحهم معايا .. فاجد الساعة تقترب من السادسة مساءا .. فتطلب مني ماجدة البس و اخرج معاها عشان هتشتري بعض حاجات ليها و للبنات .. و بالفعل نخرج و احمد ييجي معانا و ماهر قال انه هينزل لاصحابه على الكافتيريا ... و نرجع من بره و الساعة كانت حوالى 9 ونص .. فتجهز ماجدة ساندويتشات لينا كلنا
فألاقي أحمد يقولنا
- أنا آسف جدا يا ماما و آسف جدا يا خالتو و أنا بجد ندمت على كل اللي حصل مني و أوعدكم إني هكون ليكم ابنكم مش أكتر
لتدمع عيناي أنا و ماجدة و نأخذه في حضننا و نقول له اللي فات مات و عدى ... فيطلب مني ان يبات معايا انهارده عشان يثبت كلامه .. فأقول له
- معلش خالتك عاوزة تنام هي معايا لحد ما نسافر عشان فيه موضوع يخصها انا بحله معاها
- يبقى انتي كده مش مسامحاني
- لا مش كده بس سيبنا براحتنا
- اللي تشوفوه
- تفتكري يا ماجي احمد ندمان فعلا ؟؟
- ما اعتقدش .. لأني حسيت بنبرة كلامه مش فيها صدق وكمان حسيت انه عاوز يستفرد بيكي و انتي كويس انك قطعتي عليه الطريق .. دا غير انه لو كان استفرد بيكي كان ممكن توصلي معاه لنقطة مش هتقدري ترجعي منها و ده اللي انتي نجحتي فيه .. عموما بكره هنشوف اللي هيحصل
- طب يلا نامي ..
- انا هصحي احمد وهاخده معايا و هسيب ليكي البنات ..
- ليه هتاخدي احمد ورايحين فين؟
- مش تقلقي كده بس انا هعمل حاجة كده وهعرف منه ايه اللي في دماغه
- تمام
- أنا آسفة جدا كنت جاية آخد هدوم من هنا عشان عندنا غسيل
- آسفة على ايه بس .. انتي تدخلي هنا في أي وقت
- البنات و الناس جوا
- دا حضن بس؟
- ولا حضن ولا اي حاجة معلش
- اللي يريحك يا قمر
- مفيش خروج الا لما نعمل واحد على الرسيع
- واحد مين البنات الصغيرين لوحدهم .. اوعي عديني
- واحد بس يا قمر
- ما تضايقنيش بقى عشان ما ازعلش منك
- للدرجة دي .. ماشي
- شوفتي بقى البنات عاوزين ينزلوا يلعبوا حرام تحرميهم من اللعب
- هما مش فاهمين حاجة و لما مامتهم تيجي يبقوا ينزلوا
- خلاص بقى مش عاوزين فضايح
- صدقني حد هييجي و هتكون الفضيحة بجد
- ايه يا عم الجمال ده .. دا انت كلامك صح اهوه .. و شكلنا انهارده هنتروق بجد
- انا حبيت اعملها لك واعملها لها مفاجأة و قولت أكيد نفسك فيها و هي أكيد طبعا اكيد عاوزة تجربك
- الا نفسي فيها .. دي حتة قشطة بجد .. انا كنت فاكر نفسي بعرف حريم .. بعد دي .. أنا ما فاتش عليا حريم أصلا
- يعني يا مجدي انت شهرت بيا و فضحتني و عرفته كمان مكاني ..
- انتي هتقلبيها نكد ليه .. اسيبك معاه و اروح افتح باب الشقة ونشوف مين اللي هيجيب ورا
- يعني ايه؟ ..
- يعني يا تخلينا نستمتع صح يا تكون فضيحتك انتي يا لبوة .. انتي فاكرة بجد اننا شايفينك محترمة .. انتى حتة شرموموطة بس علي نضيف شوية
- بس يا مجدي ما تزعلهاش كده .. هي هتكون حلوة معانا و هتسمع الكلام
- ايه يا عم .. انت خلصت ولا ايه؟؟
فغمزه برهام و قال له
- انت اصلا ندهت لي على غفلة وانت عارف انا كنت في شغلانة قبل ما اجى هنا
- اه نسيت .. طيب الحلوة بتاعتنا موجودة لأسبوع وممكن نخليها شهر
- ازاي .. هى بايتة عندك
- اومال ايه؟ .. وغلاوتها هي عندي انا ممكن أاجر لها شقة لوحدها وطلباتها من الإبرة للصاروخ تكون عندها بس هي تظبطنا
- شوف يا مجدي كلامك ده تقوله لأي واحدة غيري .. انا لازم اقوم قبل ما الناس تيجى و تكون فضيحتي بجد
- لالالالالا انتي مش هتمشي من هنا الا بمزاجي انا بس .. و كمان هتسمعي كل كلمة اقولها لك
ففور دخول السباك للحمام يخرج مسرعا برهام و اكون انا وحدي بالغرفة .. فآخذ الغسيل معي و أخرج من الغرفة و اقول لمجدي
- ساعة و راجعة تاني .. ليا كلام معاك كتير
- بجد طيب انا مستني
الحلقة السابعة :::
دخلت شقة ماجدة وتفاجأت بأنها عادت هي و احمد و الاثنين جالسين و ينظرا لي بغرابة .. فبادرتهما
- انتم جيتوا امتا ؟
- انا و احمد جينا من نص ساعة تقريبا و عرفت ان البنات تحت لأني سمعت صوتهم و انا طالعة .. وانتي كنتى فين؟
- كنت بجيب الهدوم بتاعتنا عشان الغسيل ..
- كل ده ؟؟ نص ساعة ؟؟ دا لو انتي اصلا كنتي بره من قبل كده
- انتي هتحققي معايا ولا ايه؟
- مش تحقيق .. بس انا عاوزة افهم و اطمئن عليكي و ده حقي
- لا اطمني انا تمام
- مش باين .. تعالى انا عاوزاكي
- مالك يا ميرفت بيكي ايه؟
- مفيش حاجة انتي هتكبري الموضوع ليه
- مش هكبر الموضوع .. بس انا مش اصلح حاجة وانتي تهديها من ناحية تانية
- تصلحي ايه؟
- احمد انا كنت معاه و اتكلمت معاه وفهمته ان اللي حصل بيني و بينه كان غصب عني عشان ماهر دايما بعيد عني و مش حاسس بيا و النتيجة انه طلقني و اللي حصل بعدها .. هو طبعا ما كانش الموضوع راكب معاه و قعد يقول لي انه دلوقتي بيشوفنا بنظرة تانية خالص .. فطبعا انا قولتله .. طيب احنا مستعدين نخليك تتجوز .. هو طبعا صعب في سنك الصغير لكن مش صعب عند البدو و العرب ..
- نعم .. تجوزيه ايه؟
- ايوة ما هو لازم يكون فيه بديل قدامه .. لأنه بكده ممكن يغلط مع اى واحدة و تحصل لنا مصيبة ..
- طيب و العمل ؟؟
- العمل زي ما انا قولتله .. وفيه ناس جيراني هنا من البدو العرب و الموضوع ممكن نظبطه له بس انا اشترطت عليه انه لازم ينجح الأول في ثالثة اعدادي عشان الناس تتقبله .. و عرفته ان بناتهم فيهم جمال اكتر مننا و كمان هيشوف متعة اكتر بكتير من انه يتجوز واحدة من المدينة
- و هو صدق الكلام ده؟
- و مايصدقش ليه؟
- سيبك من احمد عشان هو اول ما يخلص ثالثة اعدادى انا هدخلة مدرسة الرياضة العسكرية .. و دي اللى هتخلق منه انسان تاني ..
- انا معرفش انتي بتفكري في ايه بس اللي انا شايفاه الحل المناسب قولته .. عموما سيبينا من احمد و قوليلي كنتي فين كده؟
- ما قولتلك بجيب الغسيل اللي هناك
- غسيل ايه؟ انتي هتستهبلي عليا .. غسيل ايه ده اللي تجيبيه في نص ساعة .. و مش بعيد من اكتر من كده
- قصدك ايه؟
- قصدي في مجدي ..
- انا مش بكدب
- لا كده بتكدبي بجد .. هو انا مش عارفاكي
- يعني عاوزة تعرفي ايه؟
- بصي يا ميرفت انا اختك الصغيرة أه و مش واصية علي افعالك أه .. لكن ما تزعليش مني لو قعادك معايا هنا هيخليكي تعملي علاقة مع جار ليا في النهاية ممكن يعرف انك اختي في يوم من الأيام و دي لوحدها هتكون مشكلة ليا انا .. لأنه ممكن يستغل كده و يحاول معايا انا و الا يفضحني و ساعتها بيتي هيتخرب و انا ما عنديش استعداد لكده
- أنا للأسف ما فكرتش في كده ابدا .. و صدقيني كله كان غصب عني
- طيب قوليلي ايه اللي حصل .. وصارحيني دلوقتي أفضل
- نام معايا و جاب الراجل التاني اللي طلع سمسار المنطقة عندك أصلا و هو اللي جايب له شقتكم دي
- اهدي بس هقولك بالراحة احسن احمد يسمع و تكون مشكلة
- قولي .. بس بجد انتي لازم تسافري و انهارده قبل بكره
- حاضر انا همشي من عندك ...
- احكيلي اللي حصل
فحسيت ان ماجدة ارتاحت شوية لما عرفت اني كنت مجبرة مش أكتر و إني كنت كده كده ماشية من غير ما هي تقول .... فطبطبت عليا ماجدة و اخدتني في حضنها و قالت لي
- يا ميري انتي اختي و اخاف عليكي و اللي يصيبك يصيبني ..
- طيب احمد شكله حاسس بحاجة
- انتي طبعا هتدخلي تاخدي شاور
- ده الأكيد .. انتي عارفة
- هو نزل فيكي
- ايوة
- طيب و ريني كده
- يخربيت كده يا ميري .. نامي كده على السرير
و روحت نايمة على السرير على ضهري و هي فتحت رجلي و نزلت علي كسي و دخلت صابعها و تخرجه بلبن و تلحسه ليا و انا طبعا عارفة ان لبن برهام مخلوط بلبن مجدي .. و هي تتذوقه وتبلعه و حسيتها منسجمة اوي .. فقولت لها ..
- ايه يا بت مالك انتي هايجة ولا ايه؟
- الصراحة اه
- ياااااه ... طب قومي خليني آخد شاور
- يا ميري استني انا مش عارفة بكون مالي و انتي عريانة قدامي
- بيكون مالك يعني؟
- من زمان وانا صغيرة كنت ببقي نفسي أشوف كسك .. ما شوفهوش الا وانتي كبيرة وكمان بعد ما اتجوزتي و خلفتي
- انتي بتتكلمي جد؟؟
- ايوة بجد كنت بهيج عليكي قوي و كنت ببقي عاوزة الصراحة امارس معاكي و احنا لسه بنات
- و دلوقتي طبعا و انتي محرومة اصلا .. نفسك تغتصبيني
- ما قدرش يا قلبي .. انتي غالية عندي قوي .. و بعدين يا بت الكس ده أعمل فيه ايه من حلاوته وجماله
- الحسيه يا وسخة
بعدها بحوالي ربع ساعة تقريبا قامت ماجدة وسبقتني للحمام و أنا دخلت بعدها الحمام لأخذ شاور و كانت ماجدة تقوم بتجهيز الغذاء .. و أحمد يلعب على الآيباد ... ثم اخرج بعد أخذ الشاور و أنا ارتدي البرنس و ألف شعري بفوطة .. لأجد ماجدة تجهز السفرة .. فاسألها عن أحمد فتقول إنه ينادي على البنات .. فالتفت لأدخل اوضة ماجدة .. فأجد ماهر يخرج من الغرفة و قد غير ملابسه .. ثم أدخل الغرفة و اقفل الباب عليا و أغير ملابسي و أهم بالخروج لتدخل عليا ماجدة و عينيها تدمع ...فأسألها
- مالك يا ماجدة خير ايه اللي حصل
- انا وحشة قوى يا ميرفت
- ازاي يعني ؟
- شوفتي ماهر بص في الارض أول ما شافك و هو بينظر ليكي نظرة احترام ولا كأنه نام معاكي
- أنا أخدت بالي فعلا بس ايه سبب انك بتعيطي دلوقتي
- اني ما كنتش اعرف انه شالك بجد من دماغه و مش بيفكر فيكي الا بكل احترام و ده في حد ذاته صعب جدا بعد اللي حصل بينكم
- شوفي ماجي .. في النهاية الست هي اللي في ايدها انها تغير أي راجل من ناحيتها
- ايوة بس اللي حصل ما بينكم صعب
- و اللي حصل بينك وبين احمد ولا اللي حصل بيني و بين احمد .. كلها نفس الموقف بس فيه اختلاف ازاي الست تتغير من جواها و تحس بغلطها .. ماهر متأكد إنه هو اللي أغراني و جرجرني معاه .. بالرغم اني انا كمان مشتركة معاه لكن هو اللي شايف الموقف أكتر من أي حد .. غير كده انتي نفس الموقف انتي اللي أغريتي أحمد و بالتالي انتي اللي اتغيرتي و انتي اللي تغيري أحمد .. عشان كده انتي اللي اتحكمتي في الموقف زي ما ماهر هو اللي اتحكم في الموقف اللي بيني و بينه .. نفس الوضع .. أحمد هو اللي هيتحكم في الموقف اللي بيني و بينه .. عشان كده بحس إن أحمد ميال ليكي أكتر مني ودي حقيقة فعلا .. عموما مش هنسبق الأحداث و امسحي دموعك و يلا عشان نأكلهم بره ..
و بعد انتهاءنا من الغذاء و شرب الشاي .. يدخل ماهر ليأخذ قسطا من النوم و احمد يلعب على الأيباد .. و انا وماجدة و البنات نجلس في البلكونة .. و كانت الساعة تشير الي الرابعة .. فنجد مجدي ينزل في الشارع و يركب تاكسي و يقول له المنتزة .. فأجدها فرصة لكي أسافر و هو مش موجود .. فأنده على أحمد
- يا أحمد
- نعم يا ماما
- عاوزاك تنزل دلوقتي عشان تحجز لنا في الباص عشان هنمشي دلوقتي
- دلوقتي؟؟
- ايوة يلا بسرعة قبل ما الوقت يعدي علينا
- حاضر
- طب مش تستني لما ماهر يكون موجود
- مفيش أحسن من الفرصة دي إني أسافر و مجدي مش هنا
- طيب قومي جهزي الشنطة قوام
- الشنطة تقريبا جاهزة ..
- طيب ما تنزلي مع احمد مرة واحدة وخلاص بدل ما يفضل رايح جاي
- تمام ... استنا يا احمد انا هنزل معاك
ننزل من التاكسي و نتوجه لشباك التذاكر .. فلم نجد كرسيين متجاورين .. فقولت لأحمد
- أي حاجة و السلام
فحجز كرسيين 14 و 16 .. يعني كل واحد مننا في صف من الباص .. صعدنا الباص و احمد وجد كرسيه و جلس عليه و انا صعدت من خلفه و اشار لي أحمد بمكاني .. فتوجهت له لأجد أنني أجلس بجوار سيدة مثلي .. و كانت تنظر من الشباك على من يضعون الشنط بشنطة الباص .. و أول ما جلست .. التفتت اليا السيدة التي بجواري .. لننظر لبعضنا سويا نظرة كأننا نعرف بعضنا البعض .. ثم في نفس واحد (( ميرفت )) .. انها صديقة الدراسة بالجامعة .. فرقتنا ظروف الحياة و الزواج و ذهبت كل واحدة لحالها فأقول لها
- ازيك يا ميري
- وحشاني قوي حبيبتي ميرفت
- اخبارك ايه؟
- اهو قعدت في البيت و اتجوزت و عندي محمد و احمد .. وانتي ؟؟
- انا زي ما انا
- ما اتجوزتيش؟
- جواز ايه و تعب قلب ايه .. كده احسن
- يعني أفهم انك ما اتجوزتيش؟؟ .. معقولة ؟؟ هي الرجالة ما بتشوفش ولا ايه؟؟
- يا بت يا بكاشة .. هو فيه في جمالك وجسمك الحلو ده؟؟ .. دا أنا لو راجل كنت اغتصبتك قدام الناس كلها
- ايه داااااه .. انتي مش زي ما كنتي أيام الجامعة .. ايه اللي غيرك كده
- ولا غيرني ولا حاجة .. بس إتجرأت شوية .. بس انتي اللي وحشاني قوي يا ميري .. نفسي نقعد مع بعض زي ايام الجامعة .. فاكرة لما زورتيني في البيت و ماما ما كانتش موجودة
- أه فاكرة انتي اياميها قولتيلي انها راحت الكنيسة تحضر إكليل
- وفاكرة لما حصل بينا .... (( و راحت غمزت لي بعنيها ))
- ايوة فاكرة طبعا بس انتي كنتي انانية يومها و خلتيني انا بس اللي اقلع و انتيل أ
- علي فكرة انا كنت هقلع بردو بس التليفون ضرب و قتها و كان بابا على التليفون و ساعتها خرجنا من المود وبقينا نلبس بسرعة عشان كان بابا هيعدي علينا و نكون لابسين و جاهزين
- يعني قصدك اني انا ظلمتك
- طبعا و لو عاوزة انا مستعدة و من دلوقتي كمان .. وبعدين انا عايشة في شقة لوحدي بعد ما ماما اتوفت و بابا سافر ايطاليا و اتجوز هناك و سابني انا بعد ما اخويا اتجوز و اتنقل في شرم الشيخ مكان شغله
- طيب انتي جيتي اسكندرية ليه؟
- انا بسافر هنا و هنا مطرح ما ألاقي راحتي .. وانتي .. جيتي اسكندرية ليه؟
- كنت جاية ازور أختي و راجعة بيتي تاني
- أها أختك ماجي .. اللي كانت زي العصاية
- عصاية ايه .. تعالي شوفيها دلوقتي هي أقل مني شوية بس جسمها حلو و يتاكل
- شكلك بتتشاقي معاها ... انتي تعملي حسابك انك هتقضي يوم كامل معايا
- انتي شكلك بقيتي خطر عن زمان .. لما أشوف وقتي كده
- لا انا مش هستني تشوفي وقتك .. انا هاخدها منك كلمة دلوقتي
- ما عرفش صدقيني يا ميري لأني مش عارفة البت هناك بقى عامل ايه و محتاج مني ايه .. أول ما ألاقي نفسي خلاص فوقت هجيلك و ده وعد بجد
- طب هاتي رقمك .. عشان شكلك بجد مش هتيجي .. لأنك لو هتيجي كنتي سألتيني علي عنواني
- مش زي ما هو
- لا طبعا انا عزلت من عنواني القديم بعد ما ماما توفت و بابا جاب لي شقة في مدينة نصر ..
الحلقة الثامنة :::
روحت انا و احمد وصعدنا للشقة وفتحنا الباب .. لنجد أنه لا يوجد احد بالبيت .. فاتصلت بنادر .. فرد عليا و قال أنه أخذ محمد و سافر الى الغردقة ليقضوا اسبوع هناك وحدهم لنهم ملُّوا من البيت بدوني انا و احمد .. فجلست انا و احمد و كنا منهكين من السفر .. فقام احمد و دخل الحمام ليأخذ شاور و ينام .. و قمت انا بعدها بأخذ شاور .. و لكن لم أستطع النوم وفكرت سريعا في ميرفت صاحبتي .. فاتصلت بها و كنت ببرنس الحمام و لافة شعري بالفوطة .. و لكنها لم ترد .. فاتصلت مرة و اتنين و تلاتة و بردو مفيش رد .. فلبست قميص نوم على اللحم و دخلت على سريري اللي وحشني و خلدت للنوم .. لأستيقظ على أحمد و هو عاري و كان رافع قميصي من تحت و معريني لحد بزازي و نايم فوقي و بيدخل زبه في كسي لحد نصه .. فانتفضت و دفعته بعيد عني و نهرته بشدة فرد عليا
- انتي هتعملي لي فيها شريفة .. ما انتي اتناكتي من عمو ماهر
- اخرس يا كلب .. هو عشان انا سلمت لك مرة هتفتكر انى هكون ليك كده .. فوق
- لا انتي اللي تفوقي و لازم تعرفي اني مش هتنازل اني انيكك تاني .. دا انا شوفت المتعة معاكي أكتر من ماجي
- اخرج بره ولا هتلمسنى ابدا .. و لو قربت مني هموت نفسي و ارتاح من القرف ده
- انتيب تهدديني ؟؟ عموما انا مصور اللي حصل بيني و بينك وكانت ماجي معانا ..
- خلاص يا ماما مش ههددك .. أنا كنت بقول كده بس .. لكن أنا لا صورتك ولا عملت حاجة من دي خالص .. انا كنت عاوز بس اتمتع معاكي لكن ما كنتش اتوقع ان الموضوع يوصل لكده ..
و بعدها غيبت عن الوعي و لا أعلم ماذا كان يقول أحمد .. إلي أن أفاقت في المستشفي و يدي مربوطة و متركب ليا محلول و متصل بي جهاز رسم القلب .. و ميرفت صاحبتي بجانبي و أحمد قصاد مني يبكي بحرقة .. ولا اعلم ما الذي حدث بعد ما فقدت الوعي .. لأسمع ميرفت تقول لأحمد
- خلاص يا احمد هي بدأت تفوق أهي .. نسيبها دلوقتي عشان ترتاح و نرجع لها تاني
وخرجت ميرفت و احمد و جاءت الممرضة لتعطيني حقنة بالمحلول .. و تقول لي
- ازيك دلوقتي يا مدام .. دا انتي وقفتي المستشفى كلها على رجل .. 3 اكياس ددمم .. دا انتي كنتي مستبيعة .. دا غير ان قطع الوريد عندك كان متهتك عشان كده انتي غيبتي في العمليات .. لكن انتي بقيتي تمام اهو و ممكن تخرجي بكره او بعده بالكتير
- هو انا لسه عايشة .. انا كان نفسي اموت يكون احسن
- شوفي يا مدام (( و ينظر في كارت المتابعة )) ميرفت .. مفيش أى حاجة في الدنيا دي تستاهل إن الواحد فينا ينتحر عشانها .. إنما فيه حلول كتير نقدر نحل بيها مشاكلنا .. الانتحار ده هروب من الواقع و المشاكل اللي احنا يئسنا في حلها .. اسيبك مع نفسك و فكري في الكلمتين دول ..
و تركني و أعطتني الممرضة الحقنة المهدئة و خرجت و بعدها نمت .
افاقت بعد ذلك على أحمد و ميرفت و هما يجلسون و يتسامرون بجانبي .. فنظرت لميرفت و ابتسمت و لم انظر لأحمد .. فارتمي علي صدري و أخذ يرجوني أنه لن يزعلني مرة أخرى مهما حصل .. و أن أنسى كل شيء .. فطبطبت عليه و قبلته من رأسه ...
مكثت بالمستشفى يوم واحد و خرجت ثالث يوم وذهبت الى البيت .. ولم يخبر احمد والده و كأن كل شيء على ما يرام .. حتى أنا أعجبني ذلك .. و علمت من احمد أنه أثناء ما كنت فاقدة للوعي و هو لا يعرف ماذا يفعل .. اتصلت ميرفت بي و كنا وقتها الساعة الثانية ليلا ورد عليها أحمد و كان مذعورا وعلمت ما حدث .. فطلبت منه أن يربط يدي جيدا حتى يوقف الدم و الى ان تأتي الإسعاف و أكدت عليه انها ستحضر على ان يتصل بالإسعاف .. وحضرت معه للمستشفى بسيارة الاسعاف و تم اسعافي و دخلت العمليات و تم عمل اللازم لي و .. و بعد كل ما حدث وجدت أحمد إنسان آخر .. لقد عاد لي الابن بالفعل و تخلصت اخيرا من عبئ كان على كاهلي و لم اكن أعرف كيف أتخلص منه ...
بعد عودتي للمنزل بيومين اتصلت بي ماجدة و بلغتني أن مجدي عندما علم أنني سافرت لبلدي اتصل بزوجته و أحضرها و احضر منقولاته كلها .. و ارتاحت أنا لسماع هذا الخبر .. فلقد تخلصت أخيرا من مجدي على الأقل إذا لم أزور أختي مستقبلا .. و تحسنت حالتي الصحية كثيرا و تعافيت مما حدث لي و كأنني كنت في كابوس و انتهي ....
بعد مرور أسبوع على شفائي .. عاد زوجي و معه محمد ابني الأكبر و كما عاد عادت حياتي الطبيعية كما كانت .. الى أن فاجأتني ميرفت بالاتصال بي .. و طلبت مني أن أزورها ببيتها أفضل .. خصوصا انها علمت أن زوجي قد عاد من السفر .. فطلبت منها أني سوف أحضر بعد يومين .. حيث سيسافر نادر زوجي لمطروح .. في سفرية عمل خاصة بالشركة التي يعمل بها و سوف يمكث حوالي اسبوع على الاكثر .. و وافقت ميرفت على أن تنتظر الى ان يسافر زوجي لعمله ..
و بالفعل بعدما سافر زوجي لعمله اتصلت بميرفت و أنني سوف أحضر اليها .. و بالفعل تركت أحمد ومحمد بالمنزل و خرجت متوجهة الي صديقتي الغالية ميرفت .. و كان عليا ان أرد لها الجميل على ما قامت به معي أثناء وجودي بالمستشفى ..
توجهت لمسكنها و اتصلت بها من تحت بالإنتركم و تحدثت معي و صعدت اليها بالدور التاسع .. و فتحت لي و كانت ترتدي بدي كت و هوت شورت جينز .. فسلمت عليا و بوسة من هنا وبوسة من هنا و رحبت بي و جلست معها علي كنبة الأنتريه .. و تحدثنا سويا عما حدث لي و كانت شغوفة جدا بما حدث لي .. ثم تطرقنا لأيام زمان وما حدث بيني و بينها أيام الجامعة .. فقولت لها
- دلوقتي مفيش ليكي حجة
- يعني ايه؟؟
- يعني الصراحة انا مضايقة جدا انك شوفتيني و انا لأ
- هههههههههههه يعني عاوزة تشوفيني ؟
- اكيد
- يبقي ندخل جوا على أوضة النوم .. تلبسي طقم حلو كده و أنا مش هتأخر عليكي
- البسه كده ومش عاوزة لا براه ولا أندر تحته
- وانتي؟؟
- انا هجيلك حالا تكوني لبستي
- يخربيت كسك يا ميري .. انتي يا بت وحش بجد
فأنظر اليها ولا استطيع الكلام .. فتقبلني مرة أخرى و هي تقول لي
- انتي تباتي معايا انهارده .. مش هشبع منك يا ميري
فارد عليها و انا في قمة نشوتي و سعادتي
- انتي ازاي كده .. و انا ما عرفش ..
- انا كده من زمان .. بس جسمي أنثوى اكتر انما زبي انا وارثاه من بابا ..
- انتي كنتي هتنيكيني أيام الجامعة
- الصراحة ايوة بس كنت هنيكك من طيزك
- كده انا فهمت حاجات كتيرة و حتى فهمت انتي ليه مش بتتجوزي
- بالنسبة لموضوع زواجي فكان طبعا مستحيل .. حتي ان بابا عرض عليا اسافر معاه ايطاليا و هناك ممكن اتجوز اي واحدة لأن هناك زواج المثليين شائع انما هنا لأ .. لكن انا رفضت لأن ليا علاقات هنا كتيرة مع ستات و شباب كمان
- شباب ؟؟ ازاي ..
- شباب خولات بيحبوا يتناكوا .. و أنا بستلذ بكده ..
- أفهم من كده انك بتنيكي الشباب بس .. و مفيش حد ناكك؟؟
- لا طبعا انا اتناكت أول مرة من اخويا و حتى هو كمان تبادل معايا النيك
- ازاي تبادل معاكي النيك
- يعني انا كنت انيكه و هو ينيكني
- وووواااااااااااوووووو .. معقولة ؟
- حتى ماما كمان نيكتها كتير لأن بابا كان بيغيب عنها كتير .. و شافتني و انا بنيك أخويا و ما قدرتش تتكلم .. و ساعتها اتقربت منها و ضغطت على الوتر الحساس عندها لما كنت احب أعرض زوبري قدامها أكتر من مرة و كأني عاوزة أهرش مثلا أو حاجة و كانت تشوغه من هنا و ألاقي اديها على كسها و مرة في مرة مسكتها من كسها ودخلت صابعي في كسها و بعد كده قلعتها و نمت معاها و نيكتها أكتر من مرة ..
- و باباكي عرف ؟؟
- مش عارفة بس حسيت انه عرف و يمكن لما اتجوز و سافر بره .. كان خايف مني على مراته و عشان كده انا حسسته اني ممكن ازوره كتير و انا معاه في ايطاليا .. فبطَّل يكلمني عن اني اروح له هناك واتجوز اي واحدة هناك
- انتي بتحكيلي ولا قصة في الخيال .. بس انتي كنتي معانا في الجامعة وكان مش باين عليكي خالص
- هههههههههههههه .. تعرفي إن فيه دكاترة خولات كنت بنيكهم عشان آخد تقديرات عالية .. و حتى كمان فيه شباب زمايل لينا انا نيكتهم وزميلات كنت بنيكهم في وسط بيوتهم ووجود أهاليهم
- بس بس بس بس .. ايه اللي انا بسمعه ده ؟؟؟ و أنا آخر واحدة اتناكت منك كمان
- و ماجدة أختك أنا نيكتها قبل الدخلة بتاعتها .. انتي ما كنتيش فاضية تكوني معاها عشان كنتي بترضعي أحمد وتعبانة من بعد ولادته و كنت انا معاها في كل حاجة و استفردت بيها و نيكتها من طيزها .. و لولا ان طيزها من النوع المرن كان جوزها عرف إنها بتتناك في طيزها .. لكن ما عرفتش انيكها بعد ما اتجوزت لأنها سافرت شرم الشيخ لشهر العسل و بعد كده راحت قعدت في اسكندرية و انا ما لاقيتش سبب ازورها فبعدت عنها
- ميرفت .. انا بحبك قوي بجد
- و انا بعشقك يا ميري .. انتي أكتر واحدة كان نفسي انيكها .. و ما صدقت لقيتك ونيكتك ودوقت أحلي و أطعم و اجمل كس .. أنا مش هسيبك أبدا بعد كده .. ومستعدة انيكك في أى مكان انتي تختاريه حتى لو في وجود جوزك
- ميرفت أنا عاوزة آخد شاور و نرجع نكمل .. ايه رايك
- وايه المانع اني أنيكك في الحمام كمان
- طيب خليني ارتاح طيب .. انا متمتعة بزبك الجميل ده اللي عمري ما شوفت زيه ولا عمري اتناكت من زب زيه أبدا
- اووووووووه ه ه ه ... انتي اتناكتي من زب غير زب جوزك .. حلاوتك .. دا انا مش هسيبك ألا لما اعرف كل حاجة وبالتفصيل الممل
- لا ابدا مفيش حاجة
- بقولك ايه انا كنت صريحة معاكي في كل شيء .. يبقى لازم تكوني صريحة والا هتخسريني للابد
- حاضر بس ممكن آخد شاور و أرجع أحكيلك
- اوك حبيبتي
- مفيش حاجة تتقفل هنا
- حاضر
- خدي الشاور بتاعك والباب مفتوح .. أنا احب اتفرج على الشرموطة بتاعتي و هي بتجهز نفسها ليا
فأفيق علي رنين موبايلي .. فأقوم متكاسلة لأرد فتنتهي الرنة .. ثم يعاود موبايلي الرنين .. فأجد أنه محمد يتصل بي .. فأرد عليه و أنا بصوت رقيق متهدج وواضح لأي شخص أني نائمة .. لأجد محمد يسألني بإنزعاج واضح
- انتي فين يا ماما .. مال صوتك انتي تعبانة ولا ايه؟؟
لأرد عليه و قد تنبهت لصوتي .. فأقول له بعد أن عدَّلت من صوتي
- لا ابدا يا محمد بس ميرفت صاحبتي كانت بتضحكني و انا مش قادرة اتكلم من الضحك
- لا يا ماما انتي فيكي حاجة .. قولي لي انتي مكانك فين و أنا أجيلك آخدك
- يا محمد مفيش داعي لكده
- طيب احنا عاوزينك ضروري عشان بابا اتصل و سأل عليكي
- اتصل امتا؟؟
- لسه من شوية .. لأنه اتصل عليكي كتير و انتي ما كنتيش بتردي عليه .. واحنا كمان اتصلنا عليكي و انتي ما كنتيش بتردي
- لا يا محمد انا هنزل و أجيلكم حاضر
فأغلقت معه المكالمة و ايقظت ميرفت فأفاقت و نهضت تقبلني من شفايفي و غرقنا في قبلات حميمية طويلة تنتهي بتفريش ميرفت لكسي بزوبرها .. و تدخله في كسي مرة واحدة و تعود تنيكني بإيقاع بطيء يتسارع مع الوقت الى ان تسرع جدا و أنا جسمي يرتج بشدة و بزازي ترتج كالجيلي .. ثم تمسك ببزازي و تفعصهم بشدة و بقوة .. ثم تنزل حليبها في قعر كسي لأرتوي منها .. ثم اقوم فاشطف كسي من لبنها و أرجع لأرتدي ملابسي و أقبلها و هي عارية و أنزل لأقبل و أمص زوبرها كأني اشكره على المتعة الجميلة التي أوصلني اليها .. ثم اودعه بقبلة .. ثم أنزل من عند ميرفت بالأسانسير و أركب تاكسي و أذهب عائدة لمنزلي و أنا فكري مشدوه لكل ما حدث معي في اقل من شهر .. و عدد الأزبار التي ناكتني في كسي .. و كم من المتعة و الإثارة التي وصلت لها .. و ما اعترتني من شهوة لم أكن اتوقع أنها بداخلي مكبوتة و كأنها كانت في قمقم .. و منتظرة فقط من يمسح القنديل .. و يا ليته ما مسحه .. فيتوقف التاكسي عند المنزل و أنزل من التاكسي و أصعد لشقتي .. لأجد أحمد ومحمد يشاهدون فيلما أجنبيا بالتليفزيون .. فاسلم عليهم و أدخل لآخذ ملابس لي و أدخل للحمام .. فآخذ شاور .. أغسل به كل آثار المنيّ الملتصق بي .. ثم اخرج ببرنس الحمام و الف شعري بفوطة .. لينظرا لي احمد و محمد باندهاش واضح .. فلم أكن متعودة على الخروج من الحمام هكذا أمامهم .. ولكن العادة التي غلبت عليا أخيرا .. ثم أجلس معهم و أسألهم عما حدث و اتصال نادر .. فأجد محمد يقول لي
- أنا قايم انام الساعة داخلة على واحدة
فأشعر بأني وقعت في خطيئة أمامهم ولا أعرف أن أستجمع شجاعتي أمامهم .. فأقوم و أنا امشي بهوادة و كأني اتراقص في مشيتي .. و لم لا و قد دخل في كسي زوبر أجمل من أي زوبر دخل في كسي و وصلني لمتعة لا حدود لها .. ثم أغلق باب غرفتي .. و ارتمي على السرير و أنام نوما عميقا هانئا ..
الحلقة التاسعة :::
صحيت من النوم الضهر تقريبا و تفاجأت بأني نمت بالبرنس فقط و أنني عارية .. فقمت و فتحت الدولاب لأختار قميص بيتي خفيف يحد من حرارة الجو .. ولبست تحته سوتيان و أندر و خرجت .. فكان محمد و أحمد مازالا نائمين .. فتوجهت و أيقظتهم و شاهدني محمد بقميصي الخفيف الشبه شفاف و يظهر من تحته الأندر الكحلي و السوتيان الكحلي و صدري نافر من القميص و كانني أعلن من يلتهم صدري .. فلم أعبأ بنظراته و خرجت من حجرتهم و هم يرمقوني بنظرات أول مرة ألحظها خصوصا محمد .. أما أحمد فنظر لي مرة ثم أشاح بوجهه عني و كأنه غير راض عني .. و كانت مشيتي فيه تعبير صارخ عن احساسي بأنوثتي الغائبة عني و التي لم اكن أتوقع أن تعود لي .. ثم اتصلت بميرفت حبيبتي و مصدري المتعة الجديد لي .. و تسامرنا قليلا و طلبت مني ان احضر لها بالغد لأنها اليوم لديها مشوار مهم .. فقفلت معها ثم .. اتصلت بماجدة و كان هذا الحوار
- الو .. اهلا ماجي حبيبتي
- اهلا ميري .. ايه اخبارك؟؟
- عارفة انا قابلت مين اول ما ركبت الباص من عندك؟
- مين ؟؟ حد اعرفه؟؟
- جدا
- مين شوقتيني
- ميرفت صاحبتي
- ايوة يا ماجدة روحتي فين ؟؟
- معاكي يا قلبي
- و كنت معاها امبارح في بيتها
- ميري انا هكلمك على الواتس افضل
و اغلقت المكالمة معها و فتحت الواتس و لكنه لم يفتح لعدم وجود الواي فاي .. فلقد نسينا ان ندفع الفاتورة .. فطلبت من محمد ان يذهب لسداد الفاتورة و ان يسألهم في عودة النت مرة اخرى سريعا
.. فخرج محمد و جلس احمد بجانبي لتتصل ماجدة بي
- انتي مش بتردي ليه على الواتس
- مفيش نت .. الفاتورة ما اتدفعتش .. ومحمد راح يدفعها
- طيب انا عاوزة اتكلم معاكي
- طيب خلاص لما يرجع النت ... انتيق لقانة ليه؟؟
- لا ابدا يلا سلام
- ماما ممكن اتكلم معاكي بدون زعل؟
- اتفضل حبيبي
- انتي من ساعة ما رجعتي من عند صاحبتك وانتي فيكي حاجة متغيرة .. ممكن اعرفها
- هو واضح عليا اني متغيرة ؟؟
- طبعا وحتى محمد قال لي .. امك بقت مززة بجد .. و حاجة كده الواحد يخاف عليها من اي راجل ممكن يفترسها
- هو حرام اني احس اني ست .. على الاقل في وجود ولادي حبايبي
- مش حرام بس ما تزعليش مني انتي بقيتي مثيرة جدا و انا اخدت عهد على نفسي اني ما فكرش فيكي تاني ابدا .. لكن بمنظرك ده انتيب تعذبيني من عهدي على نفسي و من خوفي عليكي
- فهمتك يا احمد .. بس يا حبيبي مرفت صاحبتي كل اللي عملته انها عملت ليا مساج كامل لجسمي و بعدها حسيت بمونة في جسمي كله و لسه فيه جلسات تانية عشان انزل بوزني كمان .. ابوك مش عاوزاه يبص بره .. ولا انا كده غلطانة اني بعمل حاجة عشان احافظ بيها على بيتي .. انما انت مش من حقك حتى تبص عليا بأي طريقة مش كويسة حتى لو عريانة انت تسترني
- غلبتيني يا ست الكل .. عموما أنا آسف ليكي و حقك عليا
- بتعمل ايه يخربيتك ..
ليفاجأ أحمد و يخفي زوبره المنتصب .. ثم ينظر لمحمد و هو يبتسم .. فيقول له محمد
- اعمل ريستارت للراوتر و اقفل الهباب ده .. أمك في البيت .. انت بتستهبل
- يا عم ماما في المطبخ و انا قولت اضرب عشرة على السريع كده
- بطل وساخة .. عشان امك لو شافتك هتبهدلك
- ايوة يا ماجي
- فينك كل ده يا ميرفت
- انا هنا اهوه
- انا عاوزة اعرف انتي قابلتي ميرفت صاحبتك ازاي
- ماجي .. ميرفت حكت لي عن كل حاجة
- ؟؟؟؟
- ما تستغربيش .. انا عرفت هى عملت ايه معاكي
- هي حكت لك كل حاجة؟
- ايوة
- و عرفتي انها عملت معايا من ورا؟
- ايوة عشان انتي كنتي لسه بنت
- طيب ايه اللي خلاها تحكي لك الكلام ده؟
- ميرفت ناكتني يا ماجي
- بتقولي ايه؟؟؟
- زي ما بقولك كده .. دا زوبرها جميل قوي
- انا عارفة زوبرها .. و عارفة انها كمان عنيفة قوي
- بس انتي مش عارفة ان ليها كس كمان
- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بتقولي ايه؟؟ كس؟؟؟؟
- ايوة بس هو صغير جدا زي اللي مضمور كده .. تحت زوبرها بالظبط
- انا شوفت تحت زوبرها .. دي فتحة طيزها
- لا يا ميري .. اللى تحت زوبرها ده كسها بس شكله تقولي عليه فتحة طيزها عشان هى بتتناك من شباب كمان .. انما فتحة طيزها اصلا ضيقة جدا و هتلاقيها بعد كسها
- انتي هتوصفي لي ايه .. هو انا تايهة
- هههههههههههههههه
- لا بجد انا ما دققتش ابدا في كده
- انا بقى كنت بدقق في كل حاجة .. حتي هي كمان لبستني زوبر صناعي و خلاتني انيكها بيه في كسها .. بس كان الزوبر صغير عشان مش يوجعها لأنه بيضغط على زوبرها من جوا
- انتي كده هتخليني لما أقابلها اشوف ايه الموضوع ده
- يعني انتي اتناكتي منها
- ايوة .. بقينا زي بعض .. هههههههههههه
- تعرفي انها وحشاني جدا
- و انتي كمان وحشاها جدا
- هي قالت لك كده؟
- ايوة و كان نفسها تنيكك بعد ما اتجوزتي بس انتي روحتي شهر عسل في شرم و بعدها روحتي اسكندرية و هي ما عرفتش تجيلك بعد كده
- انا نفسي اشوفها بجد .. انتي هتروحي لها تاني؟؟؟
- ايوة .. هروح لها بكرا
- طيب ممكن تبعتي ليا صورة لزوبرها
- هقولها حاضر ... و انتي أخبار اللي عندك ايه؟
- مفيش جديد .. اتخانقت مع ماهر امبارح عشان مش عارف يكيفني صح .. و اهو قاعدة مع البنات .. وانتي؟؟؟
- لا جديد غير اني اتناكت بزوبر ميرفت الجبار .. تعرفي انه اكبر من زوبر نادر
- بتتكلمي جد .. انتي كده شوقتيني اني ازورها .. هي عايشة مع امها؟
- امها توفت و هي عايشة لوحدها
- وووووااااااااااااااااووووووو ... انا كده هركب و اجيلها بجد
- طيب و البنات؟؟
- هي دي المشكلة ... ابقى اسيبهم عندك
- انتي بجد مجنونة .. هو يا بت الجنس هيخلص؟؟
- لا مش هيخلص بس الفرص مش بتتعوض تاني
- استني عشان ميرفت بتتصل بيا
- طيب ابعتيلي رقمها
- طيب حاضر سلام
- حقك يلا سلام
- هو احنا عيال صغيرة عشان تقولي لنا كده
- لا بس هي اول مرة تزورني و انا و هي هنتكلم كلام ستات و مش عاوزة اي ازعاج منكم
- هههههههههه ... يعني ايه كلام ستات .. يا قمر انت اعمل اللي انت عاوزه و مفيش حد هيزعجك ابدا احنا ستر و غطا على بعض
- اهلا يا علي .. خير
- لا ابدا يا ست .. لكن فيه واحدة بتسأل عليكي و بتقول ان اسمك ميرفت .. مش انتي اسمك ام محمد
- خلاص يا علي هي فين .. ؟؟
- هي واقفة تحت هو معقول اطلع أي حد كده .. الأمن مستمر
- هههههههههههه اسمه مستتب
- اومال انا قولت ايه .. ايوة الامن مستمر
- طيب خليها تطلع عيب كده دي صاحبتي
- عنيا حاضر
- صاحبتك الهانم أهي يا ست .. تؤمريني بأي خدمة
- شكرا يا علي
- هما ولادك هنا..؟؟
- ايوة و قافلين عليهم الباب
- و ساكتة
- انا جاية أهوه ..
و دخلت المطبخ لأحضر عصائر مثلجة .. و عندما عودت و جدت أن احمد و محمد على يمين و يسار ميرفت و يحدثانها عني و عن مدي حبي لها و هي تنظر لهما بإعجاب و تقول لمحمد
- انت في سنة ايه؟
- انا رايح ثانية ثانوي و احمد رايح ثالثة اعدادي
- حاجة جميلة .. بس انت يا محمد تشبه ماما كتير .. انما احمد زي اللي طالع لبابا
- انتم بقيتوا اصحاب بسرعة كده
- ايوة يا حبيبتي .. ولادك دول زي العسل .. بس انا هاستأذنهم عشان أخدك منهم شوية و بعدين هقعد معاهم
- احنا تحت أمر الجميل طبعا
- جميل حتة واحدة ... مش للدرجة يعني .. دي مامتك أجمل مني بمراحل
- بس انتي حبوبة و مش بتعملي فرق معانا زي خالتو مثلا
- خالتك ماجدة ... دي مفيش أحلي و أجمل منها و حبوبة جدا عني .. طب أنا بحس ان دمي تقيل عنها .. و لا ايه يا ميري؟؟
- ازاي بقى انا عن نفسي ما اقدرش استغني لا عنها و لا عنك
- كسك ده وحش جبار .. بيشفط زبي جواه ومش بيسيبه ألا لما زبي يقضي عليه
- انا مش عارفة اشكرك ازاي على النيك الحلو ده
- بس يا لبوة يا شرموطة
- انا لبوة و شرموطة و متناكة كمان .. و انا تحت أمر زبك ده
- هههههههه .. يلا يا متناكة قومي عشان ولادك بره
- لا مش هقوم .. عاوزة كمان
- وقت تاني عشان ولادك مش يحسوا بحاجة
الحلقة العاشرة :::
خرجت من اوضتي و بالطبع كانت ميرفت قد خرجت قبل أن أنام .. فتوجهت للحمام و هو بجوار اوضتي .. فوجدت غرفة أحمد ومحمد مضاء . والباب مغلق .. فقولت في نفسي تلاقيهم سهرانين على فيلم سكس .. فاقتربت من غرفتهم و نزلت اشوف من فتحة المفتاح لأجد ما لم أكن أتوقعه ..
ميرفت نايمة عريانة ملط و محمد مدخل زوبره جوا كسها .. و احمد عاطيها زوبره تمص فيه ..
و العجيب حقا أنني كنت أسمع أن الخنثي لديها عضو ذكري و ليس لديها عضو أنثوي .. و لكن في حالة ميرفت لديها الاثنان ... فكنت اشاهد محمد و هو بينيك ميرفت و لديه زوبر يقارب زوبرها و لكنه أصغر من زوبرها .. وهي مستمتعة جدا بدليل أن زوبرها واقف زي الحديد ومحمد و احمد يتناوبان على دعك زوبرها و بزازها .. ثم بدل احمد مكان محمد وبدأ أحمد ينيك ميرفت بطريقة فيها العنف قليلا .. و انا بدوري التجأت الي فرك كسي .. و بدأت في فرك حلماتي و كسي معا .. و أنا مثارة جدا جدا لما أراه و كأنني أمام فيلم خيال علمي .. و لكن المثير أكثر هو أنني اشاهد محمد و احمد عاريان و ازبارهما ازبار رجال بحق (( ولم لا و قد جربت زوبر احمد قبل ذلك )) ..و ايضا ميرفت ملجأي عندما أريد أن أجد المتعة بحق .. فكان ما أشاهده يغلب على أحاسيسي .. الى أن شعرت بأنني أقترب من انزال شهوتي التي جاءت سريعة من جرَّاء ما أشاهده و من الإثارة التي وصلت اليها
فأجلس على الأرض لعدم قدرتي على الوقوف و من ثمَّ جلست و لكني استمع جيدا لآهات ميرفت و محنها و كأنها شرموطة بالفعل .. ثم اسمعها تطلب من احمد أن ينيكها في طيزها .. فانتبهت واقفة لأري ما سيحدث .. فأجد محمد نائم على ظهره و ميرفت نائمة عليه و محمد مدخل زوبره في كسها و أحمد جاء من خلفها و بدأ يأخذ من عسل كسها و يدهن به فتحة طيزها .. ثم يدخل زوبره رويدا في طيزها فلم يستطع .. فتبدأ ميرفت بفتح طيزها بيديها الثنتين .. و يحاول أحمد ان يدخل رأس زبره و بعد محاولات منه استطاع أن يدخل الرأس في داخل طيزها .. ثم يتحرك بالدخول و الخروج ببطء الى أن يستطيع أن يدخل زوبره للمنتصف و ميرفت تصوت من الألم و ترجوه أن يدهن زبه بأي زيت أو دهان .. فيخرج زبره و يتجه لفتح الباب .. فأجري ناحية الصالة و أقعد خلف كنبة الانتريه .. فأجد أحمد يذهب للحمام .. و صوت ميرفت يصيح ..(( نيكوني )) و يرجع بعبوة الفازلين و يدخل و يغلق الباب و صيحات ميرفت لا تنقطع .. فأعود مرة أخري لأجد أحمد بعد أن دهن زبه يعود و يدخله لمنتصفه .. ثم يضغطه مرة واحدة و يدخله لآخره و هنا يثبت الى أن تهدأ ميرفت التي تتناك من محمد و الذي بدوره لم ينزل فيها على ما أعتقد .. ثم يدخل أحمد في جولة نيك طيز ميرفت و هو يمسك بفردتي طيزها و يدخل زبره لآخره و يخرجه للرأس و أنا من مكاني لم أستطع مشاهدة الزوبرين في ميرفت الى أن اعتدل أحمد ووقتها شاهدت الزوبرين لمحمد و أحمد و هما ينيكان ميرفت التي تنيكني و تمنحني متعتي الجنسية كاملة .. فاسمع محمد يقول لها
- انتي لبنك كتير يخرب بيت زبك يا شرموطة
- أعملك ايه يا حبيبي ما انا بتناك منك و من احمد نيك 1X2 .. ده ولا في الأحلام
- بس مش تنزلي لبنك على جسمي
- طيب هنزله فين و انت بتنيكني بالوضع ده و احمد مش عاتق طيزي
- بس يا شرموطة .. انتي هتردي على أسيادك يا متناكة
- حاضر يا نياكي أحمد انت و نياكي محمد
- طب يلا عشان انا قربت
- وأنا كمان قربت
- أنا جعانة و عاوزة آكل أكل كتير ...
- نامي دلوقتي و الصباح رباح
- لا يا محمد قوم هات لي أكل ديليفري .. أنا معايا فلوس .. هات الشنطة بتاعتي من بره
- عيب كده تبقي معانا في البيت و تصرفي علينا كمان
- أنا بدفع حق ما أخذته منكم .. حد يتصور اني أتناك من كل واحد منك 4 أزبار .. و كسي و طيزي تغرق لبن كده ؟؟
- بس كله كان في كسك بس ..وواحد بس اللي في طيزك
- ما انا لسه عاوزة كمان في طيزي قبل كسي .. ولا انتوا بخلا
- هههههههههههه .. طيب بس نرتاح و بعدين اقوم ابعت علي أكل دليفري لينا احنا التلاتة
- طيب نام و انا هقوم أشرب سيجارة بره
- احسن بردو عشان مش بنحب ريحة السجاير هنا
أنا حياتي كانت هادية جدا طول ال 17 سنة في زواجي ... لا كان فيه غلطة كده في النص .. هي كانت ممتعة أه بس كنت مرعوبة جدا من الغلطة الصدفة دي .. بس عدت بسلام ..
انما دلوقتي في خلال شهر اكون أنا بالحالة دي .. جنس .. جنس .. جنس .. و كأني كن محرومة منه ووقعت في بيت دعارة ...
لكن اللي شاغلني اكتر محمد و أحمد و ايه اللي حصل عشان ينيكوا ميرفت .. بالرغم انها اصغر مني بشهور الا اني كنت زمان أحس بيها كأنها اقل من أي بنت في الجامعة أنوثة .. و طلعت فكرتي عنها صح .. بس انها كانت تنيك زمايلها و زميلاتها و حتى الدكاترة في الجامعة ... ليه كل ده .. انا حاسة إني وقعت على كنز جنسي لا يمكن افرط فيه أبداً .. أبداً ... أفكار شغلت عقلي و تفكيري بكل ما حدث .. ولا أعرف كيف أتخلص منها .
ثم ألحظ باب غرفتي يفتح بهدوء ... فتصنعت النوم ولكني كنت بدون غطاء و أرتدي فقط قميص نومي القصير العاري .. فوجدت من يقترب مني و كانه يتأكد من أني نائمة .. ثم فرد عليا الغطاء جيدا ثم خرج و قفل الباب وراؤه ... لأقوم من على السرير و أتفقد ما يحدث بالخارج من خلال فتحة المفتاح بالباب .. لأجد أنه أحمد من كان يطمئن عليا .. وقد كان يرتدي البوكسر فقط .. ثم جلس وكانت ميرفت مقابلة له و لكني لا أراها .. ومحمد لا أراه و غالبا بجوار ميرفت .. لأستمع للحوار الدائر بينهم
- اتصلت عشان تجيب لينا اكل دليفري .. أنا عايزة جمبري
- من غير ما تقولي أنا وصيت على اكلة فسفوري طحن
- تمام عشان انا عاوزة اشغل زوبري
- يعني ايه؟؟
- يعني عاوزة انيك
- اهااااااااا ... انسي
- ههههه يعني ايه انسي
- يعني انا و احمد مش بنتناك .. انتي شايفانا خولات قدامك
- طيب و انا اعمل ايه في زبي ده؟؟
- اضربي عشرة
- كنت عملتها و قعدت في بيتي
- قصدك ايه
- قصدي انكم هتنزلوا تمصوا زوبري لحد ما انزل
- إعتبريني بره اللعبة
- و أنا كمان .. ومش عاوزين الأكل اللى جايلك .. يلا يا أحمد نقوم ننام بلا قرف
- انتوا ضحكتوا عليا .. بس على فكرة مش في مصلحتكم اللى بتعملوه ده
- يعني هتعملي ايه..
- مش هقولك هعمل ايه .. بس عاوزاك لما تعرف .. ما تبقاش تزعل
- أنا هقوم آخد حاجتي من جوا و ماشية
- طيب ممكن نتفاهم الاول .. تعالي بس هنا و اقفلي الباب على ماما و هنتفاهم
- نتفاهم على ايه .. بقولك ايه .. أنا عارفة نتيجة المشي ورا العيال
- انتي عاوزة ايه؟؟
- عاوزة أنيك
- طيب هنجيب لك واحدة تنيكيها بس بشرط تشيلينا من دماغك
- و مين دي اللي هنيكها ؟؟
- مش ليكي دعوة انتي ... انتي ليكي انك تنيكي و بس .. اتفقنا
- يعني واحدة صديقة لكم ولا شرموطة من الشراميط
- هي جارتنا .. بس هي قاعدة لوحدها و بنشوف عليها هيجان دايما .. هنعرفك عليها و انتي عليكي الباقي .. قولتي ايه؟؟؟
- طيب هي طبعا تلاقيها نايمة دلوقتي .. الساعة داخلة علي 2 بعد نص الليل
- لا ما تقلقيش .. هي بتسهر على أفلام الجنس اللي أحمد بيشيرها لها من الكمبيوتر عندنا
- تمام بس شوفها كده يا احمد صاحية ولا لأ .. عندكم صورة ليها ؟؟
- لا مفيش .. ما انتي كده كده هتشوفيها
- ايوة بس عشان اعرف انا هتعامل مع مين
- على فكرة هي قصيرة و جسمها قليل بس بزازها كبيرة على جسمها و كمان طيزها مربربة و طرية جدا .. بتتهز في مشيتها دايما في اي لبس بتلبسه .. سواء عبايات او دريلات أو حتي بناطيل جينز .. هي اصلا لهطة قشطة
- انا حاسة ان فيه حد منكم نام معاها من الكلام ده
- يا ريت .. انا عن نفسي مستعد بس مش عارف أدخل لها منين
- من كسها ... هي هي هيي هي هي هي هيييييي
- يلا يا حلوة مصي الزوبر اللي ناكك و متعك
لتقوم ميرفت و تنزل على ركبها و قد كانت مرتدية السوتيان و الاندر فقط .. و تاخذ زوبر محمد في فمها و تبوسه و تلحسه و تنزل لخصيتيه و تمصهما .. ثم تلحس زوبره من تحت لفوق .. ثم تمص راسه جيدا و تلوكها في فمها .. ثم تدخل زبه في فمها و تبدا في مص زوبره بالكامل دخول و خروج في فمها ببطء .. ثم تسرع في مصه .. و محمد يظهر عليه وصوله للقذف .. فيمسك برأسها و ينيكها في فمها بسرعة الي أن يدفع زبه لبلعومها و يقذف لبنه بداخل فمها و لا يخرج زبره حتى تأكد أنها بلعت كل اللبن .. و ترجع لمص زبره مرة أخرى .. كأنها تنظفه من كل اللبن اللي عليه .. ثم يدخل عليهما احمد و يقول لميرفت
- نجوي صاحية و قعدت تكلمني و طلبت مني اشير لها فيلم
- وشيرت لها ..؟؟
- ايوة وفيلم بتاع شيميل بينيك واحدة ست
- أوباااااا .. دا انت بتسخنها بجد
- طبعا عشان لما نكلمها عليكي توافق بدون تردد
- أه يا تعلب
- المهم دلوقتي عاوزك معايا جوا عشان هي بتكلمني و انا مش عارف هيكون الحوار معاها ازاي
- طيب سيبني انا اللي اظبط الحوار معاها
ثم جاءت لي فكرة أن أخرج و أشترك في تلك الأمسية الجنسية .. ولكن وجود أحمد و محمد أغلقا عليا الباب أصلا لمجرد أن أفكر في ذلك ... فأحاول التفكير مرة و مرة لكي أجد وسيلة لأكون مع ميرفت و نجوى ... إلي أن توصلت لأن اعطي أحمد و محمد منوما و بالتالي استطيع المشاركة مع ميرفت و نجوى .. ثم تراجعت لأن تكون مشاركتي الجنسية هذه بداية علاقة سحاق مع نجوى ومش بعيد تعمل علاقة مع أحمد و محمد .. الا لو كانت أصلا فيه علاقة بينهم .. لأتراجع مرة أخرى .. لأجد ان أولادي و عدم ثقتي في نجوى هي من تجعلني أتراجع بكل قوة عن تلك العلاقة برغم كونها مثيرة جدا .. و يكفي فقط أني سأنعم بجسم نجوى كعلاقة جنسية ... ثم قولت في نفسي لأنتظر و أري ما سيحدث و الظروف هي من ستتحكم في وجود علاقة بنجوى أم لا ..
لسمع ميرفت تقول لمحمد
- اطلع انت نادي لها أحسن عشان تحس ان الموضوع جد وكمان زي ما اتفقتم معاها إنها هي اللي تبدأ الموضوع معايا مش أنا عشان نشيل عنكم إنكم أغوتوها
ليخرج محمد متوجها لنجوى .. و أفكر بكلام ميرفت فأجد أنه فيه من الذكاء .. ما يجعل العلاقة مع نجوى سهلة ..
ثم تقول ميرفت لأحمد ..
- شوف ماما كده .. نايمة بقالها كتير
- انا لسه شايفها من شوية و نايمة في سابع نومة .. كانها واخدة بنج
- اه صح واخدة بنج .. هههههههه
- هي طالما ما صحيتش يبقى هتنام للصبح
- يعني هنلحق نخلص قبل ما هي تصحي؟
- طبعا و الا ممكن تعملنا مشكلة كبيرة .. خصوصا انها ما تعرفش بموضوع نجوى خالص
- فيه حد تاني غير نجوى ولا؟؟
- نجوى و بس ..
- بقولك ممكن تاخد منوم بخاخ من شنطتي و ترشه على امك عشان نضمن انها مش هتصحى من أي صوت يطلع
- انتي قلقانة منها ؟؟
- الصراحة ايوة .. أصل امك ما تعرفش اني جنسية كده ولا تعرف اني شيميل
- يعني و انتي بتعمليلها مساج كامل على جسمها .. زبك ما وقفش عليها؟؟
فتفطن ميرفت للمعني البعيد لسؤاله
- انا زبي أه وقف عليها كذا مرة بس أنا كنت بتصرف الصراحة .. لأني أخاف هي تعرف و بالتالي ممكن أخسرها للأبد
- كده كويس عشان تكوني معانا على طول
- انت عاوزني اكون معاك على طول يا حمادة ؟؟
- الصراحة ايوة ونفسي تباتي جنبي طول الليل انهارده
- انت مش عاوزني انيك نجوي ولا ايه؟
- ههههههههههههه أه نسيت معلش .. عموما الأيام جاية كتير
- على فكرة يا احمد .. انا احب انيك اكتر من اني احب اتناك .. يعني انا اصلا من غير رحم و كمان مفيش مبايض .. تعرف المبايض؟؟
- مش هي اللي زي البيض عند الرجالة
- هى هى هى هى هى هيي هييي هييي .. انت مشكلة .. المهم انا كده كده مفيش عندى زي الستات و بالتالي شهوتي في زوبري بس.. لأن حتي البظر اللي عند الستات مختفي عندي تقريبا
- اهااااااااا .. فهمت
- و تلاقيك ولا فاهم حاجة .. اخوك هو اللي يفهم اكتر منك في الحاجات دي
لأجد محمد يدخل و من خلفه تدخل نجوي و هي ترتدي روبها المعتاد المشجر و المطرز .. و ميرفت بجانبها .. و لا أسمع منهم الا همسا .. و لا اعرف ما يقولون .. لأجد أحمد و محمد يدخلان غرفتيهما و يغلقان الباب و يتركا ميرفت مع نجوى .. فتتحدثان بصوت خفيض و انا أموت شوقا لأسمعهم .. إلي أن قالت نجوي
- أنا مش متعودة على الكلام بالصوت ده
- معلش عشان ميرفت نايمة و مش عاوزينها تصحي
- تيجي نعمل شاي بالمطبخ ؟؟
- تمام .. تعالي
- طيب اقلعي الروب ده كده عشان تاخدي راحتك أكتر
- انتي جميلة بجد .. و أول مرة احس ان معايا ست حلوة زيك كده
- مش للدرجة .. ميرفت أحلى مني بمراحل .. حتى أصغر مني في السن
- الجمال عمره ما كان له سن معين .. و كفاية ان ليكي جسم تحسدك عليه أي ست
- يعني انتيب بتحسديني بقى على كده
- انا ليا الشرف احسدك
- بس انتي كمان حلوة وجسمك جميل .. حاجة كده تجري ريق أي راجل
- اهو انتي قولتي أي راجل .. مش أي ست
- يعني ايه؟؟
- يعني لما انتي تجري ريق أي ست يبقى الرجالة ساعتها يعملوا ايه ؟؟ هي هي هي هي هي هي هي يي هييييي
- يعني انتي ريقك جري عليا ؟؟ على كده شكلك هتفترسيني
- ليه افترسك .. انا كفاية عندى بس آخد بوسة من الشفايف العسل دي
- لو جت على بوسة مش مشكلة .. بسيطة .. بس أنا من زمان ما فيش حد باسني
- يبقى انا ليا الشرف اكون أول واحدة تبوسك من فترة طويلة
- تعالي جوا أحسن على السرير
- فين ؟؟
- اوضة ميرفت
- لا احسن ميرفت تصحي
- ميرفت واخدة منوم مش هتصحى ابدا .. يلا ما تعطليش الوقت
ماحوطة : سوف أقوم بنشر باقى الأجزاء فى حالة موافقة مشرفى الأقسام على النشر