NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية رحيم | السلسلة الأولي | ـ ثلاثة عشر جزء 29/3/2024

  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩ و Hussain AlJaziri
الجزء التاني

نرجع تاني ب المشهد عند ريناد ومريم

ريناد : يلا انا هودي الاطباق دي وهروح اقولهم ان العشا جاهز
مريم : تمام

ودخلت ريناد تقولهم ان العشا جاهز وبعدين قعدو كلهم يتعشو....وفضلو يتكلمو ويهزرو مع بعض ويضحكو وبعدين غمزت ريناد ل رجب وقامت تعملهم شاي...وبعد ما رجعت ريناد وشربو الشاي حسو ان مريم بدأت تغيب منها وتهزر وتضحك بشكل هستيري

رجب : *بيغمز ل عمر * مريم شكلها تعبان ومرهق، خديها يا ريناد في الاوضه جوا تريح شويه
مريم : *بتتكلم وهي مفتحه نص عنيها بلعافيه * تؤ تؤ تؤ انا مش تعبانه انا عاوزه اقعد معاكم للصبح، دي القعده حلوه قوي
ريناد : *بتمسك مريم وتقومها * اسمعي الكلام يا مريم وقومي معايا، انتي شكلك تعبانه ولازم ترتاحي

وقامت مريم مع ريناد ودخلو الاوضه، ومسكت ريناد مريم ونومتها علي السرير، وبدأت تمسكها تقلعها هدومها براحه لحد ما بقت ب البرا والاندر بس
مريم : *بتقل في الكلام * هو انتي بتقلعيني هدومي ليه
ريناد : عشان خاطر تاخدي راحتك في النوم
وبدأت ريناد تقرب من مريم وتبوسها في شفايفها بلراحه وبكل رومانسيه ومريم مش حاسه بحاجه...ونزلت ريناد علي رقبه مريم تبوس وتمص فيها وإيديها بتقفش في بزازها، لحد ما نزلت علي بزاز مريم وفكتلها البرا وبدأت تمص في حلماتها ومريم ابتدت تحس وتفتح عنيها اكتر بس مش قادره تقاوم ومستمتعه نوعا ما باللي ريناد بتعمله...وبعدين نزلت ريناد براحه علي كسها وجابت الاندر علي جنب وبدأت تلحسلها كسها ومريم مستمتعه وبتتآوه علي خفيف...وقامت ريناد قلعت هدومها هي كمان وقلعت مريم الاندر بتاعها ونزلت تدعك في كس مريم وتلحس في زنبورها لحد ما مريم اتشنجت وجابت شهوتها...ريناد سابت مريم كام دقيقه تهدا وبعدين دفنت كسها في وش مريم وعملت وضعيه 69 وكملت لحس في كس مريم...ومريم عماله تتآوه وبتتنفس بلعافيه من كس ريناد...وفضلو علي الوضع ده لحد ما مريم جابت شهوتها للمره التانيه...وقامت ريناد من علي مريم ولبست هدومها، وجابت هدوم مريم ولبستها بلراحه وسابت مريم نايمه علي ملايه السرير اللي متغرقه من شهوه مريم

رجب : *اول ما شاف ريناد * هاااا عملتي ايه؟
ريناد : زي ما اتفقنا بالظبط، بس عارف لو وشي بان انا هعمل فيك ايه
رجب : *بعصبيه * خخخ انتي بتهدديني
عمر : إهدي يا رجب...*بيكلم ريناد * متقلقيش يا ريناد وشك مش هيبان ولا حاجه
رجب : انتي مش خدتي فلوسك كامله؟ يلا غوري من هنا
ريناد : ماشي يعم اديني ماشيه
رجب : طريق السلامه
وخرجت ريناد
رجب : وبعدين يا صاحبي انت ناوي تعمل ايه؟
عمر : هخلي ايامها سوده وهطلع عينها زي ما طلعت عيني من اول جوازنا...ورحمه امي ل اعلمها الادب من اول وجديد، دي مورتنيش يوم عدل من اول ما اتجوزنا
رجب : طيب لو هي عاندت هتعمل ايه؟
عمر : هطلقها وافضحها في كل حته
رجب : طيب خش انت دلوقتي نام جنبها
عمر : لا انا هنام في الاوضه التانيه
رجب : تمام يلا بينا

في مشهد اخر
كنت انا قاعد في شقتي وبعدين سمعت الباب بيخبط وقومت افتح لقيتها مرنا
انا : مرنا؟ فيه حاجه ولا ايه
مرنا : ممكن ادخل اتكلم معاك شويه
انا : طبعآ اتفضلي
*ودخلت مرنا وقفلت الباب وراها *
انا : خير فيه ايه؟ جوزك مد إيده عليكي تاني
مرنا : *بحزن * لا انا خلاص اتعودت علي معاملته معايا كده، انا جيالك عشان موضوع تاني
انا : موضوع ايه ده
مرنا : سعيد جوزي مش ناوي يسيبك في حالك من بعد اللي عملته معاه
انا : لو يعرف يعمل حاجه يعملها
مرنا : مهو مش هيكون لوحده
انا : ازاي يعني؟
مرنا : يعني انا سمعته بيتكلم مع ناس وبيتفق معاهم عليك
انا : يعني عاوز يرد اللي انا عملته
مرنا : مش بس كده لا، ده عاوز يعمل نمره عليك في الشارع وسط المنطقه كلها، وغالبآ الموضوع ده هيكون في خلال اليومين اللي جايين دول
انا : طيب وانتي جايه تقوليلي ليه؟ مش خايفه علي جوزك مني
مرنا : *بحزن * اخااف علي جوزي .. جوزي من بدايه جوازنا وهو بيعاملني كإني خدامه عنده...انا افتكرت انه وضع مؤقت وكنت فاكره اني لما اخلف هيتغير، بس الموضوع بقي اسوأ وبقي يمد إيده حتي قدام الاولاد، وديمآ بيقلل مني مع إني عمري ما قولتله لا علي اي حاجه هو عاوزها
انا : طيب وانتي ايه اللي مخليكي تعيشي معاه بلرغم من كل اللي بيعمله فيكي
مرنا : الاولاد يا استاذ رحيم، ده غير ان عندنا مش زي عندكم يعني الجواز مره واحده والطلاق صعب وعار علي الست بلذات وإحنا في مجتمع مبيرحمش *وبدأت تدمع *
انا : طيب إهدي إهدي *واخدتها في حضني بتلقائيه وبدأت اطبطب عليها *
مرنا : *بدموع * انا عمري في حياتي ما شوفت يوم حلو مع جوزي يا رحيم، اتجوزني وانا لسه صغيره وكنت فاكره انه هيسعدني بس لقيت عكس كده خالص *بتعيط اكتر *
انا : *إتأثرت بدموعها * طيب إهدي يا مرنا عشان خاطري
وخرجتها من حضني ورفعت وشها اللي كان مليان دموع وبدأت امسح دموعها...وبصيت في عنيها سرحت فيهم من جمالهم
انا : *بتلقائيه * إنتي عيونك حلوه قوي
مرنا : *إتكسفت ونزلت عيونها في الارض *
انا : انا مش عارف ازاي جوزك مش مقدر الجمال ده كله وبيمد إيده عليكي كمان
وقربت من شفايفها وهي متسمره مكانها واخدت منها بوسه خفيفه وهي ساكته من غير اي رده فعل...ومره واحده حسيت بهيجان رهيب من ناحيتها...فهجمت علي شفايفها بوس ومص بعنف وهي كانت متفاجئه وبتقاوم بس علي خفيف ومش عارفه تعمل اي...بس انا مدتهاش فرصه ونزلت علي رقبتها وبقيت ببوسها بكل حنيه وإيديا علي بزازها بقفش فيهم، بزازها كانت طريه زي الملبن حرفيآ...وكملت بوس ومص في رقبتها وبعدين قومتها وقلعتها العبايه اللي كانت لبساها لحد ما بقت ب البرا والاندر بس... وهي بتحاول لسه بتقاوم بس علي خفيف واول ما قلعتها منظر بزازها سحرني...كان جسمها ابيض قوي وبزازها مشدوده وطريه زي الملبن .. روحت مطلع فرده بزها من البرا وبدأت امص فيا و ب إيدي التانيه بقفش الفرده التانيه...وهنا حسيت انها بدأت تطلع اهات مكتومه...وفضلت امص في بزازها واقفش فيهم لحد ما نزلت اكتر وبدأت ادعك في كسها من فوق الاندر وحسيت انها ابتدت تهيج اكتر روحت مقلعها الاندر ونزلت مص في كسها وكنت بدعك بظرها وبدلكه وهي مستحملتش ومن اولها جابت شهوتها
انا : احا انتي لحقتي تجيبي
مرنا : *مغمضه عنيها * انا اول مره حد يعمل معايا كده
انا : جوزك مكنش بيعمل معاكي كده؟
مرنا : لا
انا : احا يعني كان بينيك علي طول
مرنا : ايوه
انا : جوزك ده حمار ومبيفهمش
وقربت منها تاني عشان ابوسها من شفايفها وهي المرادي كانت متجاوبه معايا... بعدين فكيت البنطلون وطلعت زبي وقربته من كسها وبدأت افرش فيه
مرنا : *متفاجئه * احا ايه ده كله؟ اوعي تدخله كله ده انا اموت فيها
انا : *بإبتسامه * مش للدرجادي يعني
مرنا : ده كبير قوي، اكبر من بتاع جوزي بكتير
انا : متقلقيش هتعامل معاكي براحه
وبدأت ادخل زبي وهي بتتآوه براحه لحد ما دخل نصه وبعدين فضلت انيكها بلراحه عشان متحسش بآلم...وبعدين روحت ماسكها وقلبتها علي وضع الدوجي وبدأت اسرع في النيك ودخلت معظم زبي في كسها
مرنا : *بتتآلم * اااه براحه شويه انت سرعت ليه؟
انا : مهو انا لو منيكتش بالطريقه دي هقعد يومين من غير ما اجيب
مرنا : طيب استني في وضع نفسي اجربه
وقامت مرنا ونيمتني علي ضهري وركبت فوق زبي وبدآت تتنطط عليه...و كانت كل شويه تنزل تبوس شفايفي وترجع تتنطط علي زبي... وانا كل شويه اقفش في بزازها اللي بتترج قدامي
مرنا : *بتعض شفايفها * اااه علي زوبرك بجد مش قادره اااه
انا : *بدأت ادعك في بظرها وهي بتتنطط *
ومفيش كام دقيقه وحسيت ان كسها بيمسك في زبي جامد واترعشت وجابت شهوتها للمره التانيه
مرنا : *قامت من علي زبي * اااه بجد انا مش قادره تاني
انا : احا قومتي ليه بس؟ انا قربت اجيب
مرنا : طيب استني
راحت نايمه فوقي وعملت وضع 69 وكنت انا بلحس كسها وهي بتمص زبي
مرنا : انا عمري في حياتي ما شوفت راجل بيقعد الوقت ده كله
انا : قربت اجيب خلاص
مرنا : *بتدعك في زبي اكتر وبتمص راسه بشكل اقوي * هات يا حبيبي، عاوزاهم كلهم في بقي
ومكملتش كام ثانيه وروحت جايب نافوره لبن
مرنا : *بتمص زبي وبتنضفه * ياااه كل ده لبن
انا : *كنت حاسس ان جسمي سايب * مهو إنتي اللي تهيجي بلد يالبوه
مرنا : كان نفسي اقعد معاك اكتر من كده بس جوزي سعيد ممكن يجي من الشغل في اي وقت ويلاحظ غيابي
انا : خلاص روحي انتي دلوقتي
مرنا : *بتقرب مني جامد وبتبص في عيوني * خلي بالك من نفسك
انا : مقولنا خلاص بقي عشان انا لو هيجت تاني مش هسيبك
مرنا : خلاص يا حبيبي سلام *وبتقوم تلبس هدومها *

في بيت رضا
كان رضا قاعد مع مراته شيماء وبيتكلمو
شيماء : يعني هي السفريه دي ضروري يا رضا؟
رضا : اكيد طبعآ يا حبيبتي، إنتي عارفه لو السفريه دي عدت علي خير هيكون فيه عوائد رهيبه للبنك بتاعنا ده غير انهم هيعملولي نسبه مخصوص من الارباح
شيماء : *بحزن * يعني هتسيبني لوحدي اسبوع كامل
رضا : *بحنيه * معلش يا حبيبتي دي السفريه كانت شهر اصلآ بس انا قولتلهم إني هخلص الديل معاهم في وقت اقل وقللت المده وخليتها اسبوع بس
شيماء : *بإبتسامه * تروح وترجع بلسلامه يا حبيبي


نرجع تاني عند عمر ومريم
كانت مريم فاقت من النوم واول ما خرجت لقيت عمر قاعد في الصاله...وقام عمر واخد مريم وخرجو بعد ما سلم علي رجب، وبعد ما نزلو و ركبو العربيه دار ما بينهم حوار


مريم : هو ايه اللي حصل إمبارح؟
عمر : ولا حاجه، انتي تعبتي شويه من السهر وكنتي عاوزه تنامي وريناد دخلتك اوضه الضيوف ونمتي عادي
مريم : بس كده؟
عمر : ايوه بس...انتي بتسألي ليه هو فيه حاجه ولا ايه؟
مريم : مش عارفه..بس حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح وحلمت حلم غريب
عمر : حلم ايه ده؟
مريم : *بتلعثم * هااا .. لا ما انا اصلآ مش فاكراه كويس .. بس انا لسه برده حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح
عمر : ده متهيألك بس يا مريم، إنتي شكلك لسه تعبانه *بإبتسامه * هنروح دلوقتي وهتبقي كويسه
مريم : *بإبتسامه * ماشي يا حبيبي


في بيت كمال
كان احمد ابن كمال لابس وخارج وفي طريقه لقي امه

نورا : احمد؟ انت لابس ورايح فين دلوقتي
احمد : *بإرتباك * هااا لا مفيش بس كنت رايح اقعد مع صحابي شويه يا ماما
نورا : هتخرج مع مين بالظبط
احمد : هو انتي لازم تعرفي كل حاجه يعني؟ عمومآ انا خارج مع ناس إنتي متعرفيهمش
نورا : مين يعني
احمد : *بعصبيه * يوووه هو انتي لازم تعرفي كل حاجه...علفكره انا مبقتش صغير علي الكلام ده
نورا : *بهدوء وحنيه * يحبيبي انا عارفه انك مبقتش صغير بس انا عاوزه اعرف انت هتخرج مع مين عشان ابقي متطمنه عليك
احمد : *بنرفزه * لا متقلقيش انا مش صغير وعارف مصلحتي كويس *وسابها ومشي *
نورا : استني بس يا احمد، احمد
احمد : *بنرفزه * قولتلك متقلقيش
وسابها احمد وخرج

في مشهد اخر

كنت راجع من شغلي ودخلت الشارع ولسه هطلع لقيت سعيد جه ووقف قدامي

انا : سعيد؟ انت واقف كده ليه
سعيد : وهو انت فاكر إني ممكن اسيبك بعد اللي عملته
انا : طب ياخي روح اتعالج الاول ده انت لسه اثر الضرب في وشك طازه
سعيد : انا علاجي في إني امسح بيك بلاط الشارع دلوقتي *وبيعلي صوته * واشهدي يا منطقه علي اللي هيحصل دلوقتي في رحيم عشان الكل يعرف ان دي اخره اللي يجي علي المعلم سعيد
*وبدأت الناس تطلع تبص من الشبابيك وكل اللي معاه حاجه سابها وبص علينا *
انا : هات اخرك يا سعيد
سعيد : إهدي بس عليا هو انت علطول كده مستعجل
*واول ما خلص الجمله لقيت حاجه تقيله نزلت علي دماغي خلتني اقع علي الارض وكنت حاسس بالدم نازل علي وشي *
سعيد : *بيضحك * ههههه مش قولتلك متستعجلش...ظبطوه يا رجاله واعملو معاه الواجب مش عاوز اوصيكم ده جاري من زمان ولازم ياخد واجبه ههههه
ولقيت اتنين بيسحبوني وبيقوموني وانا شايف طشاش من اثر الضربه...واول ما وقفت وبدأت الرؤيه توضح لقيت اتنين ضخام ماسكيني وسعيد واقف قدامي ووراه اتنين كمان
سعيد : *بغضب * بقي انت يا حته خول بتمد إيدك علي المعلم سيد ده انت مش هتشوف النور ده تاني
وراح ضاربني بونيه في وشي جيت اضربه معرفتش احرك إيدي بسبب الاتنين اللي ماسكيني
سعيد : انت لسه فيك حيل يا كسمك
واداني ضربه تاني في وشي ومن قوه الضربه حسيت اني مبقتش في كامل وعيي...وكمل سعيد ضرب فيا وانا مش شايف إيده بس حاسس بالضرب اللي نازل علي وشي وجسمي

وهنا حسيت اني دخلت في حلم غريب
*كنت واقع علي الارض وتعبان ومش قادر اقوم وفجأه ظهر قدامي طيف خفيف ولما ركزت في ملامح الطيف شوفت وش امي الميته *
انا : *بتعب * ماما
امي : ازيك يا حبيبي وحشتني يا رحيم
انا : وانتي كمان وحشتيني قوي يا امي
امي : مالك يا حبيبي مين وقعك كده *ومسكتني تعدل راسي *
انا : الزمن يا امي اللي وقعني..انا مش قادر اعيش في العالم ده لوحدي *وبدأت اعيط * انتي سبتيني ليه لوحدي
امي : عشان دي سنه الحياه يا حبيبي كان لازم امشي زي ما كله هيمشي
انا : *بعيط * طيب خديني معاكي يا امي، انا مبقتش قادر خلاص الدنيا وقعتني
امي : *بتمسح دموعي * ومن امت رحيم ابن بطني الدنيا توقعه، انت نسيت لما كنت ترجع من المدرسه مضروب كنت اقولك ايه؟
انا : كنتي تقوليلي خد حقك بإيدك ومتسيبش حقك حتي لو هتموت
امي : انا بقولك كده مع إني كنت ممكن اجيلك المدرسه واخلص كل مشاكلك بس انا كنت عوزاك تاخد حقك وتعتمد علي نفسك لإني عارفه إني مش هعيشلك العمر كله وعشان تبقي راجل مسؤول علي نفسك وتخلي بالك علي اختك من بعدي *وبدأت تدمع * زي ما ابوك كان بيعمل بالظبط
انا : انا عمري ما شفت ابويا بس حبيته من كلامك عنه
امي : *بإبتسامه * ابوك كان راجل بجد يا رحيم، كان بيخاف عليا وعليكم قوي وعمره ما ساب حقه ابدآ مع انه طيب، وانا عارفه انك واخد منه كتير ده حته في الشكل انت نسخه طبق الاصل منه
انا : *بتعب * بس انا تعبان
امي : *بجديه * بقولك قوم يا رحيم وخليك راجل واوعه تسيب حد يكسر عينك ابدآ، انت لو وقعت هتفضل عينك في الارض لحد ما تموت وده عمره ما هيكون انت يا رحيم، قوم يا رحيم قوم وخد حقك *بزعيق * يالااااا فوووووق

وبدأت افتح عيني لقيتني لسه متكتف من الاتنين الضخام
سعيد : *بيبص للناس وبيتكلم * واهو رحيم اللي كان عامل فيها دكر بقي زيه زي اي كلب مقامه تحت رجلي
انا : واول ما سمعته محستش بنفسي غير وانا ضارب واحد من اللي ماسكيني ب الروصيه راح أتآلم وسابني علي طول وروحت ضارب التاني ب البونيه في وشه وجري عليا سعيد عاوز يمسك فيا روحت ضاربه برجلي بكل غل خليته يطير مترين حرفيا، وروحت قالع الحزام وبدأت اضرب اي حد يقرب مني ب التوك الحديد بتاع الحزام في كل حته في جسمهم، وفضلت اضرب واتضرب منهم ومكنتش حاسس بجسمي من كتر الضرب بس كنت واقف بطولي وبعافر معاهم وكنت حاطط في دماغي إني هموت بس هموت وانا واقف وبلرغم من عددهم الا إن وش كل واحد فيهم متعور مني، وبعد فتره وانا واقف قصادهم وحاسس ان دمي بيتصفي لقيت صوت واحد بينادي عليا جامد وبيجري عليا، مين ده؟ ايوه ده خليل
خليل : وصفه (صاحبي من زمان وهو اللي جه علي بالي و كلمته وقلتله علي حوار سعيد، عنده 30 سنه صاحب جيم كبير ضخم كده واصلع وعنده دقن تقيله )
واول ما سمعته لقيته بيجري واول ما دخل وقف في ضهري والمشهد كان انا وهو وسعيد والاربعه اللي معاه عاملين دايره علينا...وبدأ خليل يضرب فيهم وانا ماسك الحزام بضرب بيه...وبعد شويه ضرب حلوين بدأو يتعبو واحنا لسه مكملين ضرب فيهم بس انا كنت بتضرب اكتر من خليل اللي كان ماسك نفسه اكتر لإني كنت شايف بلعافيه...وبعد مده وقعو خالص حتي سعيد كمان ضاع خالص وبقت رجليه شيلاه بلعافيه وانا وخليل بنتضرب وبنضرب بغباء...ومحستش بنفسي غير لما لقيتهم كلهم في الارض ولسه سعيد هيقوم يجري روحت لحقته بضربه من الحزام راح وقع علي الارض، روحتله ونزلت ضرب فيه بالحزام وبعدين وقفته ورميته علي قزاز عربيه والقزاز اتكسر وسعيد بقي وشه كله ددمم روحت ماسكه ورميته تحت رجلي ودوست علي وشه برجلي
انا : ودي اخره اللي يخش في حوار معايا يا كسمك *وشيلت رجلي من علي وشه وبصيت في عنيه اللي مفتحه بلعافيه * عشان تعرف مين الكلب ومقامك انت فين وانا فين ومتحطش راسك ب راس اسيادك يا كلب

وفجأه سمعت صوت عربيات البوليس في كل حته

في مشهد اخر
مريم كانت قاعده في البيت ولقيت امها بترن عليها
مريم : ايوه يا ماما
شيماء : الحقيني يا مريم
مريم : *بخضه * مالك يا ماما فيه ايه؟
شيماء : *بتتآلم * بطني بتقطعني يا مريم الحقيني
مريم : طيب وبابا رضا فين
شيماء : رضا مسافر سفريه شغل تعاليلي انتي وعمر دلوقتي
مريم : عمر في الشغل هرن عليه واجيلك دلوقتي
شيماء : لا لا مترنيش عليه، خلاص انا هحاول اقوم اروح لوحدي
مريم : لا انا هجيلك لوحدي
شيماء : *بتتآلم * اااه لا لا متجيش لوحدك المسافه بعيده مينفعش تيجي لوحدك
مريم : لا انا قومت وهلبس دلوقتي
شيماء : اسمعي الكلام يا مريم
مريم : سلام يا ماما انا جايه *وقفلت مريم السكه *


المشهد في قسم الشرطه
الظابط : *بعصبيه * يعني انتو عاملين فيها بلطجيه وبتضربو في الناس
انا : يباشا هما اللي بدأو الاول، وبعدين يعني ده هما خمسه واحنا اتنين وكنا بندافع عن نفسنا...عمومآ يا باشا المشكله دي كانت معايا انا وخليل كان بيدافع عني انا، يعني هو ملهوش زنب في اي حاجه
خليل : لا يباشا المشكله كانت معايا انا ورحيم هو اللي ملهوش دعوه بالحوار ده
الظابط : *بعصبيه * طب بصو بقي، انتو الاتنين هتجيبو حد يضمنكم عشان تمشو، وانا همشيكم بس عشان الناس اللي في الشارع قالت ان سعيد هو اللي بدأ ولم البلطجيه
انا : يعني إحنا هنمشي؟
الظابط : ايوه بس هاتو حد يضمنكم الاول
خليل : معاك حد تكلمه ولا اشوف انا اي حد يضمنا
انا : لا انا هكلم واحد صحبي

في مشهد اخر
كانت مريم وصلت ل امها شيماء وخدتها علي اقرب مستشفي

شيماء : *بتتآلم * قربنا نوصل؟
مريم : لسه شويه يا ماما الطريق زحمه قوي *بنرفزه * انا مش عارفه عمر قافل تلفونه ليه بس
شيماء : معلش يا بنتي الغايب حجته معاه


في عربيه كمال
كمال : يعني انت لسه زي ما انت يا رحيم
انا : تقصد ايه يعني؟
كمال : انت عارف انا بتكلم عن ايه
انا : بقولك هو اللي لم البلطجيه
كمال : يعني هو هيلمهم ليه، اكيد فيه حاجه حصلت
انا : بقولك ايه انا مش ناقص وجع دماغ، وبعدين انت رايح فين عمال تلف من الصبح
كمال : هنطلع علي المستشفي نطمن عليك
انا : يعم ارجع مفيش حاجه انا بس عاوز ارتاح شويه
كمال : استني بس يابني احنا خلاص قربنا نوصل...*بزعيق * مش تفتح يا اعمي
انا : اهدي يعم انت دي شكلها بنت
مريم : *بتطلع راسها وبتبص من الشباك * متزعقش وبعدين انت اللي كنت ماشي سريع
كمال : *بغضب * انا برضه اللي ماشي سريع ولا انتي اللي طايره في الشارع، يخربيت ام اللي ركب النسوان عربيات
مريم : لا بقي انا سكتلك كتير *وبتنزل من العربيه *
كمال : احا ده مش عاجبها كمان
انا : يعم اهدي بس دي واحده ست هتعملها ايه يعني؟
كمال : اسكت انت يارحيم دي كانت هتاكل وش العربيه بسبب غبائها
مريم : اهو انت اللي غبي
كمال : احا علطلاق لهنزلها *وبيطلع من العربيه *
انا : يعم استني بس، يلعن كسم التخلف استنااا يبني
ونزل رحيم من العربيه عشان يمسك كمال وفي اللحظه دي نزلت شيماء لبنتها وأول ما شافها رحيم اتفاجئ
انا : *بيبصلها جامد ومتفاجئ * شيماء؟
شيماء : *بخوف * رحيم!



يتبع...


وبكده يكون انتهي الجزء التاني .. هستني رأيكم في الكومنتات .. ياريت لو الجزء عجبك تنزل تكتبلي كومنت رايق زيك
ايوة كده دلعنااااااييييي ❤️❤️❤️✌🏼😂

هقرأ وارجعلك
 
  • بيضحكني
  • نار ياحبيبي نار
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩، Simon3 و Hussain AlJaziri
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩ و PepOoz69
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩ و Hussain AlJaziri
الجزء التاني

نرجع تاني ب المشهد عند ريناد ومريم

ريناد : يلا انا هودي الاطباق دي وهروح اقولهم ان العشا جاهز
مريم : تمام

ودخلت ريناد تقولهم ان العشا جاهز وبعدين قعدو كلهم يتعشو....وفضلو يتكلمو ويهزرو مع بعض ويضحكو وبعدين غمزت ريناد ل رجب وقامت تعملهم شاي...وبعد ما رجعت ريناد وشربو الشاي حسو ان مريم بدأت تغيب منها وتهزر وتضحك بشكل هستيري

رجب : *بيغمز ل عمر * مريم شكلها تعبان ومرهق، خديها يا ريناد في الاوضه جوا تريح شويه
مريم : *بتتكلم وهي مفتحه نص عنيها بلعافيه * تؤ تؤ تؤ انا مش تعبانه انا عاوزه اقعد معاكم للصبح، دي القعده حلوه قوي
ريناد : *بتمسك مريم وتقومها * اسمعي الكلام يا مريم وقومي معايا، انتي شكلك تعبانه ولازم ترتاحي

وقامت مريم مع ريناد ودخلو الاوضه، ومسكت ريناد مريم ونومتها علي السرير، وبدأت تمسكها تقلعها هدومها براحه لحد ما بقت ب البرا والاندر بس
مريم : *بتقل في الكلام * هو انتي بتقلعيني هدومي ليه
ريناد : عشان خاطر تاخدي راحتك في النوم
وبدأت ريناد تقرب من مريم وتبوسها في شفايفها بلراحه وبكل رومانسيه ومريم مش حاسه بحاجه...ونزلت ريناد علي رقبه مريم تبوس وتمص فيها وإيديها بتقفش في بزازها، لحد ما نزلت علي بزاز مريم وفكتلها البرا وبدأت تمص في حلماتها ومريم ابتدت تحس وتفتح عنيها اكتر بس مش قادره تقاوم ومستمتعه نوعا ما باللي ريناد بتعمله...وبعدين نزلت ريناد براحه علي كسها وجابت الاندر علي جنب وبدأت تلحسلها كسها ومريم مستمتعه وبتتآوه علي خفيف...وقامت ريناد قلعت هدومها هي كمان وقلعت مريم الاندر بتاعها ونزلت تدعك في كس مريم وتلحس في زنبورها لحد ما مريم اتشنجت وجابت شهوتها...ريناد سابت مريم كام دقيقه تهدا وبعدين دفنت كسها في وش مريم وعملت وضعيه 69 وكملت لحس في كس مريم...ومريم عماله تتآوه وبتتنفس بلعافيه من كس ريناد...وفضلو علي الوضع ده لحد ما مريم جابت شهوتها للمره التانيه...وقامت ريناد من علي مريم ولبست هدومها، وجابت هدوم مريم ولبستها بلراحه وسابت مريم نايمه علي ملايه السرير اللي متغرقه من شهوه مريم

رجب : *اول ما شاف ريناد * هاااا عملتي ايه؟
ريناد : زي ما اتفقنا بالظبط، بس عارف لو وشي بان انا هعمل فيك ايه
رجب : *بعصبيه * خخخ انتي بتهدديني
عمر : إهدي يا رجب...*بيكلم ريناد * متقلقيش يا ريناد وشك مش هيبان ولا حاجه
رجب : انتي مش خدتي فلوسك كامله؟ يلا غوري من هنا
ريناد : ماشي يعم اديني ماشيه
رجب : طريق السلامه
وخرجت ريناد
رجب : وبعدين يا صاحبي انت ناوي تعمل ايه؟
عمر : هخلي ايامها سوده وهطلع عينها زي ما طلعت عيني من اول جوازنا...ورحمه امي ل اعلمها الادب من اول وجديد، دي مورتنيش يوم عدل من اول ما اتجوزنا
رجب : طيب لو هي عاندت هتعمل ايه؟
عمر : هطلقها وافضحها في كل حته
رجب : طيب خش انت دلوقتي نام جنبها
عمر : لا انا هنام في الاوضه التانيه
رجب : تمام يلا بينا

في مشهد اخر
كنت انا قاعد في شقتي وبعدين سمعت الباب بيخبط وقومت افتح لقيتها مرنا
انا : مرنا؟ فيه حاجه ولا ايه
مرنا : ممكن ادخل اتكلم معاك شويه
انا : طبعآ اتفضلي
*ودخلت مرنا وقفلت الباب وراها *
انا : خير فيه ايه؟ جوزك مد إيده عليكي تاني
مرنا : *بحزن * لا انا خلاص اتعودت علي معاملته معايا كده، انا جيالك عشان موضوع تاني
انا : موضوع ايه ده
مرنا : سعيد جوزي مش ناوي يسيبك في حالك من بعد اللي عملته معاه
انا : لو يعرف يعمل حاجه يعملها
مرنا : مهو مش هيكون لوحده
انا : ازاي يعني؟
مرنا : يعني انا سمعته بيتكلم مع ناس وبيتفق معاهم عليك
انا : يعني عاوز يرد اللي انا عملته
مرنا : مش بس كده لا، ده عاوز يعمل نمره عليك في الشارع وسط المنطقه كلها، وغالبآ الموضوع ده هيكون في خلال اليومين اللي جايين دول
انا : طيب وانتي جايه تقوليلي ليه؟ مش خايفه علي جوزك مني
مرنا : *بحزن * اخااف علي جوزي .. جوزي من بدايه جوازنا وهو بيعاملني كإني خدامه عنده...انا افتكرت انه وضع مؤقت وكنت فاكره اني لما اخلف هيتغير، بس الموضوع بقي اسوأ وبقي يمد إيده حتي قدام الاولاد، وديمآ بيقلل مني مع إني عمري ما قولتله لا علي اي حاجه هو عاوزها
انا : طيب وانتي ايه اللي مخليكي تعيشي معاه بلرغم من كل اللي بيعمله فيكي
مرنا : الاولاد يا استاذ رحيم، ده غير ان عندنا مش زي عندكم يعني الجواز مره واحده والطلاق صعب وعار علي الست بلذات وإحنا في مجتمع مبيرحمش *وبدأت تدمع *
انا : طيب إهدي إهدي *واخدتها في حضني بتلقائيه وبدأت اطبطب عليها *
مرنا : *بدموع * انا عمري في حياتي ما شوفت يوم حلو مع جوزي يا رحيم، اتجوزني وانا لسه صغيره وكنت فاكره انه هيسعدني بس لقيت عكس كده خالص *بتعيط اكتر *
انا : *إتأثرت بدموعها * طيب إهدي يا مرنا عشان خاطري
وخرجتها من حضني ورفعت وشها اللي كان مليان دموع وبدأت امسح دموعها...وبصيت في عنيها سرحت فيهم من جمالهم
انا : *بتلقائيه * إنتي عيونك حلوه قوي
مرنا : *إتكسفت ونزلت عيونها في الارض *
انا : انا مش عارف ازاي جوزك مش مقدر الجمال ده كله وبيمد إيده عليكي كمان
وقربت من شفايفها وهي متسمره مكانها واخدت منها بوسه خفيفه وهي ساكته من غير اي رده فعل...ومره واحده حسيت بهيجان رهيب من ناحيتها...فهجمت علي شفايفها بوس ومص بعنف وهي كانت متفاجئه وبتقاوم بس علي خفيف ومش عارفه تعمل اي...بس انا مدتهاش فرصه ونزلت علي رقبتها وبقيت ببوسها بكل حنيه وإيديا علي بزازها بقفش فيهم، بزازها كانت طريه زي الملبن حرفيآ...وكملت بوس ومص في رقبتها وبعدين قومتها وقلعتها العبايه اللي كانت لبساها لحد ما بقت ب البرا والاندر بس... وهي بتحاول لسه بتقاوم بس علي خفيف واول ما قلعتها منظر بزازها سحرني...كان جسمها ابيض قوي وبزازها مشدوده وطريه زي الملبن .. روحت مطلع فرده بزها من البرا وبدأت امص فيا و ب إيدي التانيه بقفش الفرده التانيه...وهنا حسيت انها بدأت تطلع اهات مكتومه...وفضلت امص في بزازها واقفش فيهم لحد ما نزلت اكتر وبدأت ادعك في كسها من فوق الاندر وحسيت انها ابتدت تهيج اكتر روحت مقلعها الاندر ونزلت مص في كسها وكنت بدعك بظرها وبدلكه وهي مستحملتش ومن اولها جابت شهوتها
انا : احا انتي لحقتي تجيبي
مرنا : *مغمضه عنيها * انا اول مره حد يعمل معايا كده
انا : جوزك مكنش بيعمل معاكي كده؟
مرنا : لا
انا : احا يعني كان بينيك علي طول
مرنا : ايوه
انا : جوزك ده حمار ومبيفهمش
وقربت منها تاني عشان ابوسها من شفايفها وهي المرادي كانت متجاوبه معايا... بعدين فكيت البنطلون وطلعت زبي وقربته من كسها وبدأت افرش فيه
مرنا : *متفاجئه * احا ايه ده كله؟ اوعي تدخله كله ده انا اموت فيها
انا : *بإبتسامه * مش للدرجادي يعني
مرنا : ده كبير قوي، اكبر من بتاع جوزي بكتير
انا : متقلقيش هتعامل معاكي براحه
وبدأت ادخل زبي وهي بتتآوه براحه لحد ما دخل نصه وبعدين فضلت انيكها بلراحه عشان متحسش بآلم...وبعدين روحت ماسكها وقلبتها علي وضع الدوجي وبدأت اسرع في النيك ودخلت معظم زبي في كسها
مرنا : *بتتآلم * اااه براحه شويه انت سرعت ليه؟
انا : مهو انا لو منيكتش بالطريقه دي هقعد يومين من غير ما اجيب
مرنا : طيب استني في وضع نفسي اجربه
وقامت مرنا ونيمتني علي ضهري وركبت فوق زبي وبدآت تتنطط عليه...و كانت كل شويه تنزل تبوس شفايفي وترجع تتنطط علي زبي... وانا كل شويه اقفش في بزازها اللي بتترج قدامي
مرنا : *بتعض شفايفها * اااه علي زوبرك بجد مش قادره اااه
انا : *بدأت ادعك في بظرها وهي بتتنطط *
ومفيش كام دقيقه وحسيت ان كسها بيمسك في زبي جامد واترعشت وجابت شهوتها للمره التانيه
مرنا : *قامت من علي زبي * اااه بجد انا مش قادره تاني
انا : احا قومتي ليه بس؟ انا قربت اجيب
مرنا : طيب استني
راحت نايمه فوقي وعملت وضع 69 وكنت انا بلحس كسها وهي بتمص زبي
مرنا : انا عمري في حياتي ما شوفت راجل بيقعد الوقت ده كله
انا : قربت اجيب خلاص
مرنا : *بتدعك في زبي اكتر وبتمص راسه بشكل اقوي * هات يا حبيبي، عاوزاهم كلهم في بقي
ومكملتش كام ثانيه وروحت جايب نافوره لبن
مرنا : *بتمص زبي وبتنضفه * ياااه كل ده لبن
انا : *كنت حاسس ان جسمي سايب * مهو إنتي اللي تهيجي بلد يالبوه
مرنا : كان نفسي اقعد معاك اكتر من كده بس جوزي سعيد ممكن يجي من الشغل في اي وقت ويلاحظ غيابي
انا : خلاص روحي انتي دلوقتي
مرنا : *بتقرب مني جامد وبتبص في عيوني * خلي بالك من نفسك
انا : مقولنا خلاص بقي عشان انا لو هيجت تاني مش هسيبك
مرنا : خلاص يا حبيبي سلام *وبتقوم تلبس هدومها *

في بيت رضا
كان رضا قاعد مع مراته شيماء وبيتكلمو
شيماء : يعني هي السفريه دي ضروري يا رضا؟
رضا : اكيد طبعآ يا حبيبتي، إنتي عارفه لو السفريه دي عدت علي خير هيكون فيه عوائد رهيبه للبنك بتاعنا ده غير انهم هيعملولي نسبه مخصوص من الارباح
شيماء : *بحزن * يعني هتسيبني لوحدي اسبوع كامل
رضا : *بحنيه * معلش يا حبيبتي دي السفريه كانت شهر اصلآ بس انا قولتلهم إني هخلص الديل معاهم في وقت اقل وقللت المده وخليتها اسبوع بس
شيماء : *بإبتسامه * تروح وترجع بلسلامه يا حبيبي


نرجع تاني عند عمر ومريم
كانت مريم فاقت من النوم واول ما خرجت لقيت عمر قاعد في الصاله...وقام عمر واخد مريم وخرجو بعد ما سلم علي رجب، وبعد ما نزلو و ركبو العربيه دار ما بينهم حوار


مريم : هو ايه اللي حصل إمبارح؟
عمر : ولا حاجه، انتي تعبتي شويه من السهر وكنتي عاوزه تنامي وريناد دخلتك اوضه الضيوف ونمتي عادي
مريم : بس كده؟
عمر : ايوه بس...انتي بتسألي ليه هو فيه حاجه ولا ايه؟
مريم : مش عارفه..بس حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح وحلمت حلم غريب
عمر : حلم ايه ده؟
مريم : *بتلعثم * هااا .. لا ما انا اصلآ مش فاكراه كويس .. بس انا لسه برده حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح
عمر : ده متهيألك بس يا مريم، إنتي شكلك لسه تعبانه *بإبتسامه * هنروح دلوقتي وهتبقي كويسه
مريم : *بإبتسامه * ماشي يا حبيبي


في بيت كمال
كان احمد ابن كمال لابس وخارج وفي طريقه لقي امه

نورا : احمد؟ انت لابس ورايح فين دلوقتي
احمد : *بإرتباك * هااا لا مفيش بس كنت رايح اقعد مع صحابي شويه يا ماما
نورا : هتخرج مع مين بالظبط
احمد : هو انتي لازم تعرفي كل حاجه يعني؟ عمومآ انا خارج مع ناس إنتي متعرفيهمش
نورا : مين يعني
احمد : *بعصبيه * يوووه هو انتي لازم تعرفي كل حاجه...علفكره انا مبقتش صغير علي الكلام ده
نورا : *بهدوء وحنيه * يحبيبي انا عارفه انك مبقتش صغير بس انا عاوزه اعرف انت هتخرج مع مين عشان ابقي متطمنه عليك
احمد : *بنرفزه * لا متقلقيش انا مش صغير وعارف مصلحتي كويس *وسابها ومشي *
نورا : استني بس يا احمد، احمد
احمد : *بنرفزه * قولتلك متقلقيش
وسابها احمد وخرج

في مشهد اخر

كنت راجع من شغلي ودخلت الشارع ولسه هطلع لقيت سعيد جه ووقف قدامي

انا : سعيد؟ انت واقف كده ليه
سعيد : وهو انت فاكر إني ممكن اسيبك بعد اللي عملته
انا : طب ياخي روح اتعالج الاول ده انت لسه اثر الضرب في وشك طازه
سعيد : انا علاجي في إني امسح بيك بلاط الشارع دلوقتي *وبيعلي صوته * واشهدي يا منطقه علي اللي هيحصل دلوقتي في رحيم عشان الكل يعرف ان دي اخره اللي يجي علي المعلم سعيد
*وبدأت الناس تطلع تبص من الشبابيك وكل اللي معاه حاجه سابها وبص علينا *
انا : هات اخرك يا سعيد
سعيد : إهدي بس عليا هو انت علطول كده مستعجل
*واول ما خلص الجمله لقيت حاجه تقيله نزلت علي دماغي خلتني اقع علي الارض وكنت حاسس بالدم نازل علي وشي *
سعيد : *بيضحك * ههههه مش قولتلك متستعجلش...ظبطوه يا رجاله واعملو معاه الواجب مش عاوز اوصيكم ده جاري من زمان ولازم ياخد واجبه ههههه
ولقيت اتنين بيسحبوني وبيقوموني وانا شايف طشاش من اثر الضربه...واول ما وقفت وبدأت الرؤيه توضح لقيت اتنين ضخام ماسكيني وسعيد واقف قدامي ووراه اتنين كمان
سعيد : *بغضب * بقي انت يا حته خول بتمد إيدك علي المعلم سيد ده انت مش هتشوف النور ده تاني
وراح ضاربني بونيه في وشي جيت اضربه معرفتش احرك إيدي بسبب الاتنين اللي ماسكيني
سعيد : انت لسه فيك حيل يا كسمك
واداني ضربه تاني في وشي ومن قوه الضربه حسيت اني مبقتش في كامل وعيي...وكمل سعيد ضرب فيا وانا مش شايف إيده بس حاسس بالضرب اللي نازل علي وشي وجسمي

وهنا حسيت اني دخلت في حلم غريب
*كنت واقع علي الارض وتعبان ومش قادر اقوم وفجأه ظهر قدامي طيف خفيف ولما ركزت في ملامح الطيف شوفت وش امي الميته *
انا : *بتعب * ماما
امي : ازيك يا حبيبي وحشتني يا رحيم
انا : وانتي كمان وحشتيني قوي يا امي
امي : مالك يا حبيبي مين وقعك كده *ومسكتني تعدل راسي *
انا : الزمن يا امي اللي وقعني..انا مش قادر اعيش في العالم ده لوحدي *وبدأت اعيط * انتي سبتيني ليه لوحدي
امي : عشان دي سنه الحياه يا حبيبي كان لازم امشي زي ما كله هيمشي
انا : *بعيط * طيب خديني معاكي يا امي، انا مبقتش قادر خلاص الدنيا وقعتني
امي : *بتمسح دموعي * ومن امت رحيم ابن بطني الدنيا توقعه، انت نسيت لما كنت ترجع من المدرسه مضروب كنت اقولك ايه؟
انا : كنتي تقوليلي خد حقك بإيدك ومتسيبش حقك حتي لو هتموت
امي : انا بقولك كده مع إني كنت ممكن اجيلك المدرسه واخلص كل مشاكلك بس انا كنت عوزاك تاخد حقك وتعتمد علي نفسك لإني عارفه إني مش هعيشلك العمر كله وعشان تبقي راجل مسؤول علي نفسك وتخلي بالك علي اختك من بعدي *وبدأت تدمع * زي ما ابوك كان بيعمل بالظبط
انا : انا عمري ما شفت ابويا بس حبيته من كلامك عنه
امي : *بإبتسامه * ابوك كان راجل بجد يا رحيم، كان بيخاف عليا وعليكم قوي وعمره ما ساب حقه ابدآ مع انه طيب، وانا عارفه انك واخد منه كتير ده حته في الشكل انت نسخه طبق الاصل منه
انا : *بتعب * بس انا تعبان
امي : *بجديه * بقولك قوم يا رحيم وخليك راجل واوعه تسيب حد يكسر عينك ابدآ، انت لو وقعت هتفضل عينك في الارض لحد ما تموت وده عمره ما هيكون انت يا رحيم، قوم يا رحيم قوم وخد حقك *بزعيق * يالااااا فوووووق

وبدأت افتح عيني لقيتني لسه متكتف من الاتنين الضخام
سعيد : *بيبص للناس وبيتكلم * واهو رحيم اللي كان عامل فيها دكر بقي زيه زي اي كلب مقامه تحت رجلي
انا : واول ما سمعته محستش بنفسي غير وانا ضارب واحد من اللي ماسكيني ب الروصيه راح أتآلم وسابني علي طول وروحت ضارب التاني ب البونيه في وشه وجري عليا سعيد عاوز يمسك فيا روحت ضاربه برجلي بكل غل خليته يطير مترين حرفيا، وروحت قالع الحزام وبدأت اضرب اي حد يقرب مني ب التوك الحديد بتاع الحزام في كل حته في جسمهم، وفضلت اضرب واتضرب منهم ومكنتش حاسس بجسمي من كتر الضرب بس كنت واقف بطولي وبعافر معاهم وكنت حاطط في دماغي إني هموت بس هموت وانا واقف وبلرغم من عددهم الا إن وش كل واحد فيهم متعور مني، وبعد فتره وانا واقف قصادهم وحاسس ان دمي بيتصفي لقيت صوت واحد بينادي عليا جامد وبيجري عليا، مين ده؟ ايوه ده خليل
خليل : وصفه (صاحبي من زمان وهو اللي جه علي بالي و كلمته وقلتله علي حوار سعيد، عنده 30 سنه صاحب جيم كبير ضخم كده واصلع وعنده دقن تقيله )
واول ما سمعته لقيته بيجري واول ما دخل وقف في ضهري والمشهد كان انا وهو وسعيد والاربعه اللي معاه عاملين دايره علينا...وبدأ خليل يضرب فيهم وانا ماسك الحزام بضرب بيه...وبعد شويه ضرب حلوين بدأو يتعبو واحنا لسه مكملين ضرب فيهم بس انا كنت بتضرب اكتر من خليل اللي كان ماسك نفسه اكتر لإني كنت شايف بلعافيه...وبعد مده وقعو خالص حتي سعيد كمان ضاع خالص وبقت رجليه شيلاه بلعافيه وانا وخليل بنتضرب وبنضرب بغباء...ومحستش بنفسي غير لما لقيتهم كلهم في الارض ولسه سعيد هيقوم يجري روحت لحقته بضربه من الحزام راح وقع علي الارض، روحتله ونزلت ضرب فيه بالحزام وبعدين وقفته ورميته علي قزاز عربيه والقزاز اتكسر وسعيد بقي وشه كله ددمم روحت ماسكه ورميته تحت رجلي ودوست علي وشه برجلي
انا : ودي اخره اللي يخش في حوار معايا يا كسمك *وشيلت رجلي من علي وشه وبصيت في عنيه اللي مفتحه بلعافيه * عشان تعرف مين الكلب ومقامك انت فين وانا فين ومتحطش راسك ب راس اسيادك يا كلب

وفجأه سمعت صوت عربيات البوليس في كل حته

في مشهد اخر
مريم كانت قاعده في البيت ولقيت امها بترن عليها
مريم : ايوه يا ماما
شيماء : الحقيني يا مريم
مريم : *بخضه * مالك يا ماما فيه ايه؟
شيماء : *بتتآلم * بطني بتقطعني يا مريم الحقيني
مريم : طيب وبابا رضا فين
شيماء : رضا مسافر سفريه شغل تعاليلي انتي وعمر دلوقتي
مريم : عمر في الشغل هرن عليه واجيلك دلوقتي
شيماء : لا لا مترنيش عليه، خلاص انا هحاول اقوم اروح لوحدي
مريم : لا انا هجيلك لوحدي
شيماء : *بتتآلم * اااه لا لا متجيش لوحدك المسافه بعيده مينفعش تيجي لوحدك
مريم : لا انا قومت وهلبس دلوقتي
شيماء : اسمعي الكلام يا مريم
مريم : سلام يا ماما انا جايه *وقفلت مريم السكه *


المشهد في قسم الشرطه
الظابط : *بعصبيه * يعني انتو عاملين فيها بلطجيه وبتضربو في الناس
انا : يباشا هما اللي بدأو الاول، وبعدين يعني ده هما خمسه واحنا اتنين وكنا بندافع عن نفسنا...عمومآ يا باشا المشكله دي كانت معايا انا وخليل كان بيدافع عني انا، يعني هو ملهوش زنب في اي حاجه
خليل : لا يباشا المشكله كانت معايا انا ورحيم هو اللي ملهوش دعوه بالحوار ده
الظابط : *بعصبيه * طب بصو بقي، انتو الاتنين هتجيبو حد يضمنكم عشان تمشو، وانا همشيكم بس عشان الناس اللي في الشارع قالت ان سعيد هو اللي بدأ ولم البلطجيه
انا : يعني إحنا هنمشي؟
الظابط : ايوه بس هاتو حد يضمنكم الاول
خليل : معاك حد تكلمه ولا اشوف انا اي حد يضمنا
انا : لا انا هكلم واحد صحبي

في مشهد اخر
كانت مريم وصلت ل امها شيماء وخدتها علي اقرب مستشفي

شيماء : *بتتآلم * قربنا نوصل؟
مريم : لسه شويه يا ماما الطريق زحمه قوي *بنرفزه * انا مش عارفه عمر قافل تلفونه ليه بس
شيماء : معلش يا بنتي الغايب حجته معاه


في عربيه كمال
كمال : يعني انت لسه زي ما انت يا رحيم
انا : تقصد ايه يعني؟
كمال : انت عارف انا بتكلم عن ايه
انا : بقولك هو اللي لم البلطجيه
كمال : يعني هو هيلمهم ليه، اكيد فيه حاجه حصلت
انا : بقولك ايه انا مش ناقص وجع دماغ، وبعدين انت رايح فين عمال تلف من الصبح
كمال : هنطلع علي المستشفي نطمن عليك
انا : يعم ارجع مفيش حاجه انا بس عاوز ارتاح شويه
كمال : استني بس يابني احنا خلاص قربنا نوصل...*بزعيق * مش تفتح يا اعمي
انا : اهدي يعم انت دي شكلها بنت
مريم : *بتطلع راسها وبتبص من الشباك * متزعقش وبعدين انت اللي كنت ماشي سريع
كمال : *بغضب * انا برضه اللي ماشي سريع ولا انتي اللي طايره في الشارع، يخربيت ام اللي ركب النسوان عربيات
مريم : لا بقي انا سكتلك كتير *وبتنزل من العربيه *
كمال : احا ده مش عاجبها كمان
انا : يعم اهدي بس دي واحده ست هتعملها ايه يعني؟
كمال : اسكت انت يارحيم دي كانت هتاكل وش العربيه بسبب غبائها
مريم : اهو انت اللي غبي
كمال : احا علطلاق لهنزلها *وبيطلع من العربيه *
انا : يعم استني بس، يلعن كسم التخلف استنااا يبني
ونزل رحيم من العربيه عشان يمسك كمال وفي اللحظه دي نزلت شيماء لبنتها وأول ما شافها رحيم اتفاجئ
انا : *بيبصلها جامد ومتفاجئ * شيماء؟
شيماء : *بخوف * رحيم!



يتبع...


وبكده يكون انتهي الجزء التاني .. هستني رأيكم في الكومنتات .. ياريت لو الجزء عجبك تنزل تكتبلي كومنت رايق زيك
جاااامد يا سحس
اينعم الجزء مش طويل ونصه سكس اصلا بس مش هتكلم معاك عشان نزلت الجزء وانت بتشتغل وقدرت الناس ❤️✌🏼
عايش يا باشا ومستنيين الجديد قريب ❤️❤️✌🏼
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩ و Hussain AlJaziri
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩ و PepOoz69
جاااامد يا سحس
اينعم الجزء مش طويل ونصه سكس اصلا بس مش هتكلم معاك عشان نزلت الجزء وانت بتشتغل وقدرت الناس ❤️✌🏼
عايش يا باشا ومستنيين الجديد قريب ❤️❤️✌🏼
انا حطيت السكس عشان تبقي قصه جنسيه مش اكتر😂
 
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩ و PepOoz69
الجزء التاني

نرجع تاني ب المشهد عند ريناد ومريم

ريناد : يلا انا هودي الاطباق دي وهروح اقولهم ان العشا جاهز
مريم : تمام

ودخلت ريناد تقولهم ان العشا جاهز وبعدين قعدو كلهم يتعشو....وفضلو يتكلمو ويهزرو مع بعض ويضحكو وبعدين غمزت ريناد ل رجب وقامت تعملهم شاي...وبعد ما رجعت ريناد وشربو الشاي حسو ان مريم بدأت تغيب منها وتهزر وتضحك بشكل هستيري

رجب : *بيغمز ل عمر * مريم شكلها تعبان ومرهق، خديها يا ريناد في الاوضه جوا تريح شويه
مريم : *بتتكلم وهي مفتحه نص عنيها بلعافيه * تؤ تؤ تؤ انا مش تعبانه انا عاوزه اقعد معاكم للصبح، دي القعده حلوه قوي
ريناد : *بتمسك مريم وتقومها * اسمعي الكلام يا مريم وقومي معايا، انتي شكلك تعبانه ولازم ترتاحي

وقامت مريم مع ريناد ودخلو الاوضه، ومسكت ريناد مريم ونومتها علي السرير، وبدأت تمسكها تقلعها هدومها براحه لحد ما بقت ب البرا والاندر بس
مريم : *بتقل في الكلام * هو انتي بتقلعيني هدومي ليه
ريناد : عشان خاطر تاخدي راحتك في النوم
وبدأت ريناد تقرب من مريم وتبوسها في شفايفها بلراحه وبكل رومانسيه ومريم مش حاسه بحاجه...ونزلت ريناد علي رقبه مريم تبوس وتمص فيها وإيديها بتقفش في بزازها، لحد ما نزلت علي بزاز مريم وفكتلها البرا وبدأت تمص في حلماتها ومريم ابتدت تحس وتفتح عنيها اكتر بس مش قادره تقاوم ومستمتعه نوعا ما باللي ريناد بتعمله...وبعدين نزلت ريناد براحه علي كسها وجابت الاندر علي جنب وبدأت تلحسلها كسها ومريم مستمتعه وبتتآوه علي خفيف...وقامت ريناد قلعت هدومها هي كمان وقلعت مريم الاندر بتاعها ونزلت تدعك في كس مريم وتلحس في زنبورها لحد ما مريم اتشنجت وجابت شهوتها...ريناد سابت مريم كام دقيقه تهدا وبعدين دفنت كسها في وش مريم وعملت وضعيه 69 وكملت لحس في كس مريم...ومريم عماله تتآوه وبتتنفس بلعافيه من كس ريناد...وفضلو علي الوضع ده لحد ما مريم جابت شهوتها للمره التانيه...وقامت ريناد من علي مريم ولبست هدومها، وجابت هدوم مريم ولبستها بلراحه وسابت مريم نايمه علي ملايه السرير اللي متغرقه من شهوه مريم

رجب : *اول ما شاف ريناد * هاااا عملتي ايه؟
ريناد : زي ما اتفقنا بالظبط، بس عارف لو وشي بان انا هعمل فيك ايه
رجب : *بعصبيه * خخخ انتي بتهدديني
عمر : إهدي يا رجب...*بيكلم ريناد * متقلقيش يا ريناد وشك مش هيبان ولا حاجه
رجب : انتي مش خدتي فلوسك كامله؟ يلا غوري من هنا
ريناد : ماشي يعم اديني ماشيه
رجب : طريق السلامه
وخرجت ريناد
رجب : وبعدين يا صاحبي انت ناوي تعمل ايه؟
عمر : هخلي ايامها سوده وهطلع عينها زي ما طلعت عيني من اول جوازنا...ورحمه امي ل اعلمها الادب من اول وجديد، دي مورتنيش يوم عدل من اول ما اتجوزنا
رجب : طيب لو هي عاندت هتعمل ايه؟
عمر : هطلقها وافضحها في كل حته
رجب : طيب خش انت دلوقتي نام جنبها
عمر : لا انا هنام في الاوضه التانيه
رجب : تمام يلا بينا

في مشهد اخر
كنت انا قاعد في شقتي وبعدين سمعت الباب بيخبط وقومت افتح لقيتها مرنا
انا : مرنا؟ فيه حاجه ولا ايه
مرنا : ممكن ادخل اتكلم معاك شويه
انا : طبعآ اتفضلي
*ودخلت مرنا وقفلت الباب وراها *
انا : خير فيه ايه؟ جوزك مد إيده عليكي تاني
مرنا : *بحزن * لا انا خلاص اتعودت علي معاملته معايا كده، انا جيالك عشان موضوع تاني
انا : موضوع ايه ده
مرنا : سعيد جوزي مش ناوي يسيبك في حالك من بعد اللي عملته معاه
انا : لو يعرف يعمل حاجه يعملها
مرنا : مهو مش هيكون لوحده
انا : ازاي يعني؟
مرنا : يعني انا سمعته بيتكلم مع ناس وبيتفق معاهم عليك
انا : يعني عاوز يرد اللي انا عملته
مرنا : مش بس كده لا، ده عاوز يعمل نمره عليك في الشارع وسط المنطقه كلها، وغالبآ الموضوع ده هيكون في خلال اليومين اللي جايين دول
انا : طيب وانتي جايه تقوليلي ليه؟ مش خايفه علي جوزك مني
مرنا : *بحزن * اخااف علي جوزي .. جوزي من بدايه جوازنا وهو بيعاملني كإني خدامه عنده...انا افتكرت انه وضع مؤقت وكنت فاكره اني لما اخلف هيتغير، بس الموضوع بقي اسوأ وبقي يمد إيده حتي قدام الاولاد، وديمآ بيقلل مني مع إني عمري ما قولتله لا علي اي حاجه هو عاوزها
انا : طيب وانتي ايه اللي مخليكي تعيشي معاه بلرغم من كل اللي بيعمله فيكي
مرنا : الاولاد يا استاذ رحيم، ده غير ان عندنا مش زي عندكم يعني الجواز مره واحده والطلاق صعب وعار علي الست بلذات وإحنا في مجتمع مبيرحمش *وبدأت تدمع *
انا : طيب إهدي إهدي *واخدتها في حضني بتلقائيه وبدأت اطبطب عليها *
مرنا : *بدموع * انا عمري في حياتي ما شوفت يوم حلو مع جوزي يا رحيم، اتجوزني وانا لسه صغيره وكنت فاكره انه هيسعدني بس لقيت عكس كده خالص *بتعيط اكتر *
انا : *إتأثرت بدموعها * طيب إهدي يا مرنا عشان خاطري
وخرجتها من حضني ورفعت وشها اللي كان مليان دموع وبدأت امسح دموعها...وبصيت في عنيها سرحت فيهم من جمالهم
انا : *بتلقائيه * إنتي عيونك حلوه قوي
مرنا : *إتكسفت ونزلت عيونها في الارض *
انا : انا مش عارف ازاي جوزك مش مقدر الجمال ده كله وبيمد إيده عليكي كمان
وقربت من شفايفها وهي متسمره مكانها واخدت منها بوسه خفيفه وهي ساكته من غير اي رده فعل...ومره واحده حسيت بهيجان رهيب من ناحيتها...فهجمت علي شفايفها بوس ومص بعنف وهي كانت متفاجئه وبتقاوم بس علي خفيف ومش عارفه تعمل اي...بس انا مدتهاش فرصه ونزلت علي رقبتها وبقيت ببوسها بكل حنيه وإيديا علي بزازها بقفش فيهم، بزازها كانت طريه زي الملبن حرفيآ...وكملت بوس ومص في رقبتها وبعدين قومتها وقلعتها العبايه اللي كانت لبساها لحد ما بقت ب البرا والاندر بس... وهي بتحاول لسه بتقاوم بس علي خفيف واول ما قلعتها منظر بزازها سحرني...كان جسمها ابيض قوي وبزازها مشدوده وطريه زي الملبن .. روحت مطلع فرده بزها من البرا وبدأت امص فيا و ب إيدي التانيه بقفش الفرده التانيه...وهنا حسيت انها بدأت تطلع اهات مكتومه...وفضلت امص في بزازها واقفش فيهم لحد ما نزلت اكتر وبدأت ادعك في كسها من فوق الاندر وحسيت انها ابتدت تهيج اكتر روحت مقلعها الاندر ونزلت مص في كسها وكنت بدعك بظرها وبدلكه وهي مستحملتش ومن اولها جابت شهوتها
انا : احا انتي لحقتي تجيبي
مرنا : *مغمضه عنيها * انا اول مره حد يعمل معايا كده
انا : جوزك مكنش بيعمل معاكي كده؟
مرنا : لا
انا : احا يعني كان بينيك علي طول
مرنا : ايوه
انا : جوزك ده حمار ومبيفهمش
وقربت منها تاني عشان ابوسها من شفايفها وهي المرادي كانت متجاوبه معايا... بعدين فكيت البنطلون وطلعت زبي وقربته من كسها وبدأت افرش فيه
مرنا : *متفاجئه * احا ايه ده كله؟ اوعي تدخله كله ده انا اموت فيها
انا : *بإبتسامه * مش للدرجادي يعني
مرنا : ده كبير قوي، اكبر من بتاع جوزي بكتير
انا : متقلقيش هتعامل معاكي براحه
وبدأت ادخل زبي وهي بتتآوه براحه لحد ما دخل نصه وبعدين فضلت انيكها بلراحه عشان متحسش بآلم...وبعدين روحت ماسكها وقلبتها علي وضع الدوجي وبدأت اسرع في النيك ودخلت معظم زبي في كسها
مرنا : *بتتآلم * اااه براحه شويه انت سرعت ليه؟
انا : مهو انا لو منيكتش بالطريقه دي هقعد يومين من غير ما اجيب
مرنا : طيب استني في وضع نفسي اجربه
وقامت مرنا ونيمتني علي ضهري وركبت فوق زبي وبدآت تتنطط عليه...و كانت كل شويه تنزل تبوس شفايفي وترجع تتنطط علي زبي... وانا كل شويه اقفش في بزازها اللي بتترج قدامي
مرنا : *بتعض شفايفها * اااه علي زوبرك بجد مش قادره اااه
انا : *بدأت ادعك في بظرها وهي بتتنطط *
ومفيش كام دقيقه وحسيت ان كسها بيمسك في زبي جامد واترعشت وجابت شهوتها للمره التانيه
مرنا : *قامت من علي زبي * اااه بجد انا مش قادره تاني
انا : احا قومتي ليه بس؟ انا قربت اجيب
مرنا : طيب استني
راحت نايمه فوقي وعملت وضع 69 وكنت انا بلحس كسها وهي بتمص زبي
مرنا : انا عمري في حياتي ما شوفت راجل بيقعد الوقت ده كله
انا : قربت اجيب خلاص
مرنا : *بتدعك في زبي اكتر وبتمص راسه بشكل اقوي * هات يا حبيبي، عاوزاهم كلهم في بقي
ومكملتش كام ثانيه وروحت جايب نافوره لبن
مرنا : *بتمص زبي وبتنضفه * ياااه كل ده لبن
انا : *كنت حاسس ان جسمي سايب * مهو إنتي اللي تهيجي بلد يالبوه
مرنا : كان نفسي اقعد معاك اكتر من كده بس جوزي سعيد ممكن يجي من الشغل في اي وقت ويلاحظ غيابي
انا : خلاص روحي انتي دلوقتي
مرنا : *بتقرب مني جامد وبتبص في عيوني * خلي بالك من نفسك
انا : مقولنا خلاص بقي عشان انا لو هيجت تاني مش هسيبك
مرنا : خلاص يا حبيبي سلام *وبتقوم تلبس هدومها *

في بيت رضا
كان رضا قاعد مع مراته شيماء وبيتكلمو
شيماء : يعني هي السفريه دي ضروري يا رضا؟
رضا : اكيد طبعآ يا حبيبتي، إنتي عارفه لو السفريه دي عدت علي خير هيكون فيه عوائد رهيبه للبنك بتاعنا ده غير انهم هيعملولي نسبه مخصوص من الارباح
شيماء : *بحزن * يعني هتسيبني لوحدي اسبوع كامل
رضا : *بحنيه * معلش يا حبيبتي دي السفريه كانت شهر اصلآ بس انا قولتلهم إني هخلص الديل معاهم في وقت اقل وقللت المده وخليتها اسبوع بس
شيماء : *بإبتسامه * تروح وترجع بلسلامه يا حبيبي


نرجع تاني عند عمر ومريم
كانت مريم فاقت من النوم واول ما خرجت لقيت عمر قاعد في الصاله...وقام عمر واخد مريم وخرجو بعد ما سلم علي رجب، وبعد ما نزلو و ركبو العربيه دار ما بينهم حوار


مريم : هو ايه اللي حصل إمبارح؟
عمر : ولا حاجه، انتي تعبتي شويه من السهر وكنتي عاوزه تنامي وريناد دخلتك اوضه الضيوف ونمتي عادي
مريم : بس كده؟
عمر : ايوه بس...انتي بتسألي ليه هو فيه حاجه ولا ايه؟
مريم : مش عارفه..بس حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح وحلمت حلم غريب
عمر : حلم ايه ده؟
مريم : *بتلعثم * هااا .. لا ما انا اصلآ مش فاكراه كويس .. بس انا لسه برده حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح
عمر : ده متهيألك بس يا مريم، إنتي شكلك لسه تعبانه *بإبتسامه * هنروح دلوقتي وهتبقي كويسه
مريم : *بإبتسامه * ماشي يا حبيبي


في بيت كمال
كان احمد ابن كمال لابس وخارج وفي طريقه لقي امه

نورا : احمد؟ انت لابس ورايح فين دلوقتي
احمد : *بإرتباك * هااا لا مفيش بس كنت رايح اقعد مع صحابي شويه يا ماما
نورا : هتخرج مع مين بالظبط
احمد : هو انتي لازم تعرفي كل حاجه يعني؟ عمومآ انا خارج مع ناس إنتي متعرفيهمش
نورا : مين يعني
احمد : *بعصبيه * يوووه هو انتي لازم تعرفي كل حاجه...علفكره انا مبقتش صغير علي الكلام ده
نورا : *بهدوء وحنيه * يحبيبي انا عارفه انك مبقتش صغير بس انا عاوزه اعرف انت هتخرج مع مين عشان ابقي متطمنه عليك
احمد : *بنرفزه * لا متقلقيش انا مش صغير وعارف مصلحتي كويس *وسابها ومشي *
نورا : استني بس يا احمد، احمد
احمد : *بنرفزه * قولتلك متقلقيش
وسابها احمد وخرج

في مشهد اخر

كنت راجع من شغلي ودخلت الشارع ولسه هطلع لقيت سعيد جه ووقف قدامي

انا : سعيد؟ انت واقف كده ليه
سعيد : وهو انت فاكر إني ممكن اسيبك بعد اللي عملته
انا : طب ياخي روح اتعالج الاول ده انت لسه اثر الضرب في وشك طازه
سعيد : انا علاجي في إني امسح بيك بلاط الشارع دلوقتي *وبيعلي صوته * واشهدي يا منطقه علي اللي هيحصل دلوقتي في رحيم عشان الكل يعرف ان دي اخره اللي يجي علي المعلم سعيد
*وبدأت الناس تطلع تبص من الشبابيك وكل اللي معاه حاجه سابها وبص علينا *
انا : هات اخرك يا سعيد
سعيد : إهدي بس عليا هو انت علطول كده مستعجل
*واول ما خلص الجمله لقيت حاجه تقيله نزلت علي دماغي خلتني اقع علي الارض وكنت حاسس بالدم نازل علي وشي *
سعيد : *بيضحك * ههههه مش قولتلك متستعجلش...ظبطوه يا رجاله واعملو معاه الواجب مش عاوز اوصيكم ده جاري من زمان ولازم ياخد واجبه ههههه
ولقيت اتنين بيسحبوني وبيقوموني وانا شايف طشاش من اثر الضربه...واول ما وقفت وبدأت الرؤيه توضح لقيت اتنين ضخام ماسكيني وسعيد واقف قدامي ووراه اتنين كمان
سعيد : *بغضب * بقي انت يا حته خول بتمد إيدك علي المعلم سيد ده انت مش هتشوف النور ده تاني
وراح ضاربني بونيه في وشي جيت اضربه معرفتش احرك إيدي بسبب الاتنين اللي ماسكيني
سعيد : انت لسه فيك حيل يا كسمك
واداني ضربه تاني في وشي ومن قوه الضربه حسيت اني مبقتش في كامل وعيي...وكمل سعيد ضرب فيا وانا مش شايف إيده بس حاسس بالضرب اللي نازل علي وشي وجسمي

وهنا حسيت اني دخلت في حلم غريب
*كنت واقع علي الارض وتعبان ومش قادر اقوم وفجأه ظهر قدامي طيف خفيف ولما ركزت في ملامح الطيف شوفت وش امي الميته *
انا : *بتعب * ماما
امي : ازيك يا حبيبي وحشتني يا رحيم
انا : وانتي كمان وحشتيني قوي يا امي
امي : مالك يا حبيبي مين وقعك كده *ومسكتني تعدل راسي *
انا : الزمن يا امي اللي وقعني..انا مش قادر اعيش في العالم ده لوحدي *وبدأت اعيط * انتي سبتيني ليه لوحدي
امي : عشان دي سنه الحياه يا حبيبي كان لازم امشي زي ما كله هيمشي
انا : *بعيط * طيب خديني معاكي يا امي، انا مبقتش قادر خلاص الدنيا وقعتني
امي : *بتمسح دموعي * ومن امت رحيم ابن بطني الدنيا توقعه، انت نسيت لما كنت ترجع من المدرسه مضروب كنت اقولك ايه؟
انا : كنتي تقوليلي خد حقك بإيدك ومتسيبش حقك حتي لو هتموت
امي : انا بقولك كده مع إني كنت ممكن اجيلك المدرسه واخلص كل مشاكلك بس انا كنت عوزاك تاخد حقك وتعتمد علي نفسك لإني عارفه إني مش هعيشلك العمر كله وعشان تبقي راجل مسؤول علي نفسك وتخلي بالك علي اختك من بعدي *وبدأت تدمع * زي ما ابوك كان بيعمل بالظبط
انا : انا عمري ما شفت ابويا بس حبيته من كلامك عنه
امي : *بإبتسامه * ابوك كان راجل بجد يا رحيم، كان بيخاف عليا وعليكم قوي وعمره ما ساب حقه ابدآ مع انه طيب، وانا عارفه انك واخد منه كتير ده حته في الشكل انت نسخه طبق الاصل منه
انا : *بتعب * بس انا تعبان
امي : *بجديه * بقولك قوم يا رحيم وخليك راجل واوعه تسيب حد يكسر عينك ابدآ، انت لو وقعت هتفضل عينك في الارض لحد ما تموت وده عمره ما هيكون انت يا رحيم، قوم يا رحيم قوم وخد حقك *بزعيق * يالااااا فوووووق

وبدأت افتح عيني لقيتني لسه متكتف من الاتنين الضخام
سعيد : *بيبص للناس وبيتكلم * واهو رحيم اللي كان عامل فيها دكر بقي زيه زي اي كلب مقامه تحت رجلي
انا : واول ما سمعته محستش بنفسي غير وانا ضارب واحد من اللي ماسكيني ب الروصيه راح أتآلم وسابني علي طول وروحت ضارب التاني ب البونيه في وشه وجري عليا سعيد عاوز يمسك فيا روحت ضاربه برجلي بكل غل خليته يطير مترين حرفيا، وروحت قالع الحزام وبدأت اضرب اي حد يقرب مني ب التوك الحديد بتاع الحزام في كل حته في جسمهم، وفضلت اضرب واتضرب منهم ومكنتش حاسس بجسمي من كتر الضرب بس كنت واقف بطولي وبعافر معاهم وكنت حاطط في دماغي إني هموت بس هموت وانا واقف وبلرغم من عددهم الا إن وش كل واحد فيهم متعور مني، وبعد فتره وانا واقف قصادهم وحاسس ان دمي بيتصفي لقيت صوت واحد بينادي عليا جامد وبيجري عليا، مين ده؟ ايوه ده خليل
خليل : وصفه (صاحبي من زمان وهو اللي جه علي بالي و كلمته وقلتله علي حوار سعيد، عنده 30 سنه صاحب جيم كبير ضخم كده واصلع وعنده دقن تقيله )
واول ما سمعته لقيته بيجري واول ما دخل وقف في ضهري والمشهد كان انا وهو وسعيد والاربعه اللي معاه عاملين دايره علينا...وبدأ خليل يضرب فيهم وانا ماسك الحزام بضرب بيه...وبعد شويه ضرب حلوين بدأو يتعبو واحنا لسه مكملين ضرب فيهم بس انا كنت بتضرب اكتر من خليل اللي كان ماسك نفسه اكتر لإني كنت شايف بلعافيه...وبعد مده وقعو خالص حتي سعيد كمان ضاع خالص وبقت رجليه شيلاه بلعافيه وانا وخليل بنتضرب وبنضرب بغباء...ومحستش بنفسي غير لما لقيتهم كلهم في الارض ولسه سعيد هيقوم يجري روحت لحقته بضربه من الحزام راح وقع علي الارض، روحتله ونزلت ضرب فيه بالحزام وبعدين وقفته ورميته علي قزاز عربيه والقزاز اتكسر وسعيد بقي وشه كله ددمم روحت ماسكه ورميته تحت رجلي ودوست علي وشه برجلي
انا : ودي اخره اللي يخش في حوار معايا يا كسمك *وشيلت رجلي من علي وشه وبصيت في عنيه اللي مفتحه بلعافيه * عشان تعرف مين الكلب ومقامك انت فين وانا فين ومتحطش راسك ب راس اسيادك يا كلب

وفجأه سمعت صوت عربيات البوليس في كل حته

في مشهد اخر
مريم كانت قاعده في البيت ولقيت امها بترن عليها
مريم : ايوه يا ماما
شيماء : الحقيني يا مريم
مريم : *بخضه * مالك يا ماما فيه ايه؟
شيماء : *بتتآلم * بطني بتقطعني يا مريم الحقيني
مريم : طيب وبابا رضا فين
شيماء : رضا مسافر سفريه شغل تعاليلي انتي وعمر دلوقتي
مريم : عمر في الشغل هرن عليه واجيلك دلوقتي
شيماء : لا لا مترنيش عليه، خلاص انا هحاول اقوم اروح لوحدي
مريم : لا انا هجيلك لوحدي
شيماء : *بتتآلم * اااه لا لا متجيش لوحدك المسافه بعيده مينفعش تيجي لوحدك
مريم : لا انا قومت وهلبس دلوقتي
شيماء : اسمعي الكلام يا مريم
مريم : سلام يا ماما انا جايه *وقفلت مريم السكه *


المشهد في قسم الشرطه
الظابط : *بعصبيه * يعني انتو عاملين فيها بلطجيه وبتضربو في الناس
انا : يباشا هما اللي بدأو الاول، وبعدين يعني ده هما خمسه واحنا اتنين وكنا بندافع عن نفسنا...عمومآ يا باشا المشكله دي كانت معايا انا وخليل كان بيدافع عني انا، يعني هو ملهوش زنب في اي حاجه
خليل : لا يباشا المشكله كانت معايا انا ورحيم هو اللي ملهوش دعوه بالحوار ده
الظابط : *بعصبيه * طب بصو بقي، انتو الاتنين هتجيبو حد يضمنكم عشان تمشو، وانا همشيكم بس عشان الناس اللي في الشارع قالت ان سعيد هو اللي بدأ ولم البلطجيه
انا : يعني إحنا هنمشي؟
الظابط : ايوه بس هاتو حد يضمنكم الاول
خليل : معاك حد تكلمه ولا اشوف انا اي حد يضمنا
انا : لا انا هكلم واحد صحبي

في مشهد اخر
كانت مريم وصلت ل امها شيماء وخدتها علي اقرب مستشفي

شيماء : *بتتآلم * قربنا نوصل؟
مريم : لسه شويه يا ماما الطريق زحمه قوي *بنرفزه * انا مش عارفه عمر قافل تلفونه ليه بس
شيماء : معلش يا بنتي الغايب حجته معاه


في عربيه كمال
كمال : يعني انت لسه زي ما انت يا رحيم
انا : تقصد ايه يعني؟
كمال : انت عارف انا بتكلم عن ايه
انا : بقولك هو اللي لم البلطجيه
كمال : يعني هو هيلمهم ليه، اكيد فيه حاجه حصلت
انا : بقولك ايه انا مش ناقص وجع دماغ، وبعدين انت رايح فين عمال تلف من الصبح
كمال : هنطلع علي المستشفي نطمن عليك
انا : يعم ارجع مفيش حاجه انا بس عاوز ارتاح شويه
كمال : استني بس يابني احنا خلاص قربنا نوصل...*بزعيق * مش تفتح يا اعمي
انا : اهدي يعم انت دي شكلها بنت
مريم : *بتطلع راسها وبتبص من الشباك * متزعقش وبعدين انت اللي كنت ماشي سريع
كمال : *بغضب * انا برضه اللي ماشي سريع ولا انتي اللي طايره في الشارع، يخربيت ام اللي ركب النسوان عربيات
مريم : لا بقي انا سكتلك كتير *وبتنزل من العربيه *
كمال : احا ده مش عاجبها كمان
انا : يعم اهدي بس دي واحده ست هتعملها ايه يعني؟
كمال : اسكت انت يارحيم دي كانت هتاكل وش العربيه بسبب غبائها
مريم : اهو انت اللي غبي
كمال : احا علطلاق لهنزلها *وبيطلع من العربيه *
انا : يعم استني بس، يلعن كسم التخلف استنااا يبني
ونزل رحيم من العربيه عشان يمسك كمال وفي اللحظه دي نزلت شيماء لبنتها وأول ما شافها رحيم اتفاجئ
انا : *بيبصلها جامد ومتفاجئ * شيماء؟
شيماء : *بخوف * رحيم!



يتبع...


وبكده يكون انتهي الجزء التاني .. هستني رأيكم في الكومنتات .. ياريت لو الجزء عجبك تنزل تكتبلي كومنت رايق زيك
مستنظر الجزء التاني من ساعة ما الأول نزل .. هقرا و اديك رأيي بس أكيد عظمة من غير ما اقراه 💜
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩ و Hussain AlJaziri
مستنظر الجزء التاني من ساعة ما الأول نزل .. هقرا و اديك رأيي بس أكيد عظمة من غير ما اقراه 💜
حبيبي يا اخويا تسلم💖
وانا مستني رأيك💫
 
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩
انا حطيت السكس عشان تبقي قصه جنسيه مش اكتر😂
ماشي يا سحس بس ميبقاش نص الجزء سيكسة كده 😂😂
او ممكن عشان الجزء اللي قصير ف انا حاسس ان معظمه سكس 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩ و Hussain AlJaziri
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩ و Hussain AlJaziri
اسلوبك جامد فشخ
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
ماشي يا سحس بس ميبقاش نص الجزء سيكسة كده 😂😂
او ممكن عشان الجزء اللي قصير ف انا حاسس ان معظمه سكس 😂
هحاول انزل اسرع واكبر الأجزاء
 
  • حبيته
  • جامد
  • عجبني
التفاعلات: عمر ١٩، Mestash و PepOoz69
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
تم اضافة الجزء الثاني
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
الجزء جامد فشخ يا صاحبي و عاجبني اوي انك مش خليته البطل الفشيخ اللي محدش قادر عليه .. أسلوبك واقعي لدرجة كبيرة و انا بقرا بندمج فشخ مع القصة
هو دا اللي متعودين عليه منك صاحبي .. مستنظر الجزء التالت بفارغ الصبر عايز اعرف ايه اللي هيدور بين رحيم و شيماء و في نفس الوقت عايز اعرف سعيد هيرد ازاي
من الاخر القصة جامدة و متتأخرش علينا 💜
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: مستر عمر السادي و Hussain AlJaziri

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%