NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية رحلة.. لكن الي اين ـ حتي الجزء السابع 30/9/2023

Ahmed Sha3ban

ناشر قصص
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 سبتمبر 2022
المشاركات
431
مستوى التفاعل
2,023
الإقامة
الزقازيق
نقاط
674
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث

************ رحلة مع الأحزان

......... الجزء الأول


مشهد لفرح صعيدى فى ثلاثينيات القرن الماضى

يوجد عرس رجالى فى ناحية
وبجوار بيت العروس حفل نسوى

الرجال يكوّنون دائرة كبيرة
يدخل اثنان بداخلها
وكل منهما يحمل عصاه
يرقصون على انغام الدف والغاب ( الناى )
يلعبون لعبة التحطيب
ومن يغلب يبقى والخاسر يخرج
ثم تلى كل فقرة
ان تدخل الدائرة اكثر من امرأة
بلباس محتشم
وغطاء على الوجه
وتدخل معهم فتاة شابة غير متزوجة
وتتراقص النسوة بكل ادب ووقار
ومع هز الارداف
الشباب يهيمون عشقا ويصفقون مع نغمة الدف
ويتساءلون فيما بينهم عن البنت
من تكون
وغالبا من ترقص من الفتيات رغبة للزواج


وامام بيت العروسة هناك فرح للنسوة
لا يوجد بجانبهم رجال
غير اطفــال صغار
احداهن تمسك الطبلة وتغنى
والبقية يرددن
واخريات يتحزمن ف المنتصف ويرقصن
وتغنى ماسكة الطبل

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
وشوف الحلوه اللي عودها سارح

رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلي بتوجعني من ليلة امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدي بتوجعني من لعب امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
راسي بتوجعني من بوس امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني من شد امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح

وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني من رقص امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح


وبعد فاصل تقوم اخرى لتمسك الطبل وتغنى
والباقيات مرددات وراقصات


يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة في الآوان

عروستنا ف بيت أبوها ...أربعه بيزوقوها
وعريسنا يقول هاتوها دى وحشانى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

عريسنا ف بيت أبوه ...أربعه بيلبسوه
وعروستنا تقول هاتوه دا وحشنى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

واخرى
بس الولا يجي
بس الولا يجي

يجي ع المحطه .. يجي
وادبح له بطه .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع الريّاح .. يجي
وادبح له فراخ .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند دارنا .. يجي
وادبح له حمامنا .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع التسريحة .. يجي
واحط الريحه .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند بيتنا .. يجي
وادبح بطتنا .. يجي

بس الولا يجي

ييجى مايجيش .. يجي .. ما يهمنيش .. يجى

...........

كايده العزال انا من يومى
ايوه اه ايوه اه
كايده العزال انا من يومى

يا بت يا ام التطريحه ...
ايوه اه
يا احلى من الموز ابو ريحه
ايوه اه
عليكى حته تسريحه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه يا ام التوب الاحمر
ايوه اه
والطرحه من الغيط الاخضر
ايوه اه
خليتى ايه لاهل البندر
دا انا من يومي

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

عليكى خطوه يا نعيمه
ايوه اه
لو شافها مخرج فى السيما
اايوه اه
يعملك فيلم عليه القيمه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه انتى ياسماره
ايوه اه
يا كايده جدعان الحاره
ايوه اه
بيبعتوا الف اشاره
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

فيه بس واحد على بالى
ايوه اه
غالى ومن يومه غالى
ايوه اه
خايفه لاقلبه يكون خالى
وانا من يومى




وسعو يا اولاااااد
يا اهل البلـــــــــــــــــــد
وسعو يا اولاد
العمدة جاى الفرح يا اولاااااااااااد

العمدة بنفسه بشحمه ولحمه
وسعو يا اولاد

الفرح يوقف مرة واحدة
البنات تبطل غنا ورقص
والكل واقف مستنى يشوف العمدة علوان

ويدخل العمدة راكب الكريتة

ابو العريس يجرى ويبوس ايد العمدة
ينزل العريس ويسلم ويبوس ايد العمدة

العمدة من ع الكريتة
مبروك يا مصيلحى فرح الواد
مبروك يا عليوة

مصيلحى ...
اتفضل يا عمدة نحضر لجنابك العشا

العمدة...
اهي هو فيه عشا قبل المغرب

انا جيت ابارك وانقط العريس والعروسة
اتفضل يا عريس
حتة عشرة صاغ بحالهم
تصرفهم بالخير على مراتك ودارك

عليوة...
متشكرين يا كبيرنا يا عمدتنا يا غالى

العمدة....
كملو فرحكم حاروح اشوف العروسة وابارك لها

ويلف سواق الكريتة
ويوصل لحد بيت رضوان ابو الضوى
وهناك البنات توقف تبص ع العمدة
والعروسة تطلع عشان تسلم
العروسة تطلع وتبوس ايد العمدة
والعمدة يديها عشر قروش كمان بس فكة

والبنات تتغامز مع بعضيها
عشر قروش بحالهم يا حلالى
يا بختك يا صبيحة

العمدة يلف بالكريتة ويرجع الدوار

***********
بعد العشا
العريس يذهب لياخذ عروسه

ويخرج ومعه عروسه وخلفهما الزفة
رجال ونساء
ويرددون اغانى
البنات تغنى
خدناها خدناها
الحلوة اللى كسبناها

وبعدها يغنى الشباب

حيك حيك ..ضرب النيك
هاتو اخوها حنيكوه
نيكناه وين
ف الطاحون


.........

وما ان يختلى العروسان
ويقوم العريس بمسك يد عروسه

صبيحة ....
استنى يا علوية
اصلى فرض ربى الاول
بعدها انا ملك ايدك يا خويا

وتغير العروسة ملابس العروسة
تروح تتوضى وعليوة يصب لها المية
وبعدها تخليه يتوضى زيها
وتقولى تصلى بيا العشا

عليوة...
معرفش اصلى امام يا صبيحة

صبيحة ...
حتعرف يا خويا يلا يلا

وهى بتصلى كانت بتدعى
يا رب ارزقنى ذرية صالحة
وارزق ابويا العمدة بولد صالح

وبعد الصـلاة تروح تجهز العشا

وهما ع الطبيلية
عليوة...
يلا يا صبيحة مش حينفع كدة متعذبنيش

صبيحة...
يا عليوة لازم تتقوت وتتغذى الاول
انا قاعدة رايحة فين

يتعشو يعدها يشيلها على الاوضة
ينزلها على سرير النحاس ابو ناموسية
واول ما شنح زبه وكشف ما بين رجليها

صبيحة ...
استنى استنى
الاول تجيب حلوانى
مش حاخليك تفض الختم الا بحلوانه

عليوة ...
انت ما بتنسيش ابدا
مش معايا الا عشرة صاغ صاحية
اما افك ...اوعدك نقسمها بالنص

صبيحة...
طب قول بسم اللـه
ربنـا يبارك لنا

ويقول بسم اللـه ويدك زبه مرة واحدة
وتصرخ صبيحة صرخة سمعت كل البلد

******************
العمدة علوان
48 سنة
متجوز من 20 سنة ومفيش اولاد
العمدية وراثة
وعلوان ورثها من ابوه
عشان هو الوحيد اللى بيعرف يقرا ويكتب
واخواته فرحانين انه مش بيخلف
معاه 40 فدان
جرب كل تحويجة وراح لدكاترة الصحة
وبرضو مفيش فايدة


يوصل البيت ويسمع

صوص خرسيسة انتى
كوبيك انتى
ايكابى انت

علوان ...
فيه يا سعادة مالك هايجة مايجة كدة
مش خلاص اتعلمنا مصرى
وقلنا بلاش تركى

سعادة...
الكلبة ما جهزت العشا يا عمدة

علوان....
ماشى بالراحة
روحى يا نجيبة جهزى العشا بسرعة

نجيبة....
حاضر يا حضرة العمدة

سعادة...
حبيبى العمدة وجهك منور يا سيدى

علوان...
نتعشى ونشوف الموضوع ده

ويجى العشا
وسعادة تاكل العمدة بايدها
وفى وسط الاكل
العمدة يحس بحاجة غريبة
زبه شنح منه دون سابق انذار
واول مرة يحس بقوته

يسيب اللى ف ايده
يقوم يشيل سعادة

سعادة ...
سيسزيه يا عمدة ...نيدان

علوان ...
لا مفيش لا راحة ولا ليه

ويدخل الاوضة

شوق 20 سنة بيطلعه على لحمها الهايج
وجسمها المولع نار
رضع في حلماتها
وقطع شفايفها بوس
ونيمها ع الناموسية
وفضل يدعك في بزازها كتير
ويمسك كسها يدعكه
وفتح رجليها وقعد يلحس في كسها ويمصه
وطلع زبه الهايج
وحكه في كسها
وقبل ما يدخله قال يسم اللـه
ودخله مرة واحدة جواها
خلاها تفرفط من المتعة والهيجان
وقعد ينيك فيها بسرعة مجنونة
و جسمها كله بيتهز ويترعش تحته
وفضل ينيك لحد ما جابهم في كسها
ولاول مرة ينزل كمية بالشكل ده
وقالها اوعى تنزلى رجليك يا سعادة

سعادة...
ايفيت ...يساكلى

علوان...
ايوة ممنوع
خليهم نص ساعة كدة
الليلة مباركة يا سعادة

سعادة....
امان تانيرم

علوان...
يا رب

......................
.....................
.....................


الجزء الثانى



..............

حملها بين ذراعيه متجها الى غرفة النوم
وفى نفس الوقت يداعب شفتيها بلسانه
وهى تضحك بصوت خافت
وتبتعد بوجهها ..لترى ردة فعله
انزلها الى جوار السرير
وهو يخلع ملابسها عنها
وهى تنظر إليه وترى علامات الذهول على وجهه
عندما يقع ناظره على نهديها النافرين
واخد يتلمسهما ويتحسسهما
وتحسب انه يخاف عليهما من نفسه
وقام سريعا بتمديد جسدها على السرير باريحية
وبدأ يلثم سائر جسدها بقبلات حارة
إلى ان وصل لاسفل سرتها
ووجد انها ترتدى سروالها الداخلى
وما ان امسك بطرفه كى يزيحه
هى تمنعت عليه بدلال
لكنه نجح رغم ذلك فى مبتغاه
وقد اصبحت على السرير عارية تماما
عندها بدأ فى خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى
تعرى مثلها تماما
واستلقى إلى جوارها يحتضنها ويمتص حلمات نهديها ويداعبهما بلسانه
ويمتص شفتيها ولسانها ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمها يدغدغ به فمها.
وعرفت أنامله طريقها إلى كسها تعبث بشفراته وهي تبحث عن زنبورها او بظرها لتعزف عليه لحن
الإرتعاش اللذيذ .
وبدأ يكثف هجومه الممتع
فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظرها
ويده الأخرى تعبث بشعرها وأذنها
بينما فمه يكاد يذيب نهديها ..
لم تستطع المقاومة طويلاً

وسريعاً .. بدأ جسدها يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظرها

عندها ابتعد عنها قليلا
وجلس بين فخذيها ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسها بنفس الطريقة المرعبة التي
سمعت عنها من النسوة .
خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل
لسانه في تجويف كسها ...
وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدها لشعورها تماما حتى انقطعت انفاسها
وغاب صوتها واصبح جسدها كله قطعة منتفضة ...
ولكن هذه المرة لم تتمكن من تخليص نفسها من بين براثنه وهى شبه ميته ...
بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسها والابتعاد عنه
وهى في شبه غيبوبة
كانت تشعر بجسدها كله ينتفض ويهتز بقوه .
مرت لحظات كأنها دهر
كان كل خوفها أن يلمسها مرة أخرى قبل أن تلتقط فيها أنفاسها ...
وفعلاً
تركها حتى هدأت تماماً
ليرفعها بعد ذلك ويضعها فوقه وهو يحضنها يمتص شفتيها ولسانها..
ويده قابضة على مؤخرتها ...
وبدأت تشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذيها
...
مضى بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواها مرةأخرى
محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدره

وقبضت على ذكره وكأنها تسأله ودون أن يكلمها فهمت من نظرته المطلوب ..
قربت الذكر من وجهها تتحسسه بانفها وخدها إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمها ...
وبدأت بمصه بهدوء و تلذذ
ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر
... آه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع
عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمها وبدأت تشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر
وهى تزيده مصاً ومداعبة ...
وما أن أخرجته من فمها شامخاً متورداً
حتى ظهرت منها إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ...
فقد كان ذكراً رائعاً ...
في ثخانته ... و طوله وممتلئ ولا يقارن
سرح خيالها في الذكر المنتصب أمام عينيها
وهى تبتسم له إلى أن سألها عن رأيها فيما ترى ..
لحظتها اختلط خجلها مع ضحكها
ولم تجبه سوى بكلمات متقطعة ...
إنه رائع ..
. كبير ..
بل كبير جداً .. .

لقد تركها تملؤ عينيها من ذكره الضخم
وتسرح بخيالها في حجمه المثير
وهو ينظر إليها نظرة ملؤها الحب و المودة

إلى أن قامت وحدها تحاول الجلوس عليه .
وأمسكت الذكر الضخم بيدها ودعكت رأسه بقوة
بين أشفار كسها
وبدأت تجلس عليه بهدوء و بطء شديد
وهى تطلب منه أن لا يتحرك تحتها مطلقا
ويدعها تفعل ما تريد وحدها ...
لقد دخل جزء كبير من الذكر داخل كسها
حتى شعرت بالإمتلاء
ولازال هناك بقية منه خارج كسها
تسعى جاهدة لإدخالها ...
قامت عن الذكر بنفس البطء و الهدوء
ودعكته مرة أخرى بين أشفارها الرطبة
ونزلت عليه ثانية ببطء أشد ..
وتكرر إخراجها للذكر من كسها ودعكه على بظرها وبين شفريها ونزولها عليه حتى دخل بكامله
واستقر فخذاها ومؤخرتها على جسمه
الذي لم يتحرك مطلقاً ...

لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك
إلا أن سعادتها لا يمكن وصفها في هذه اللحظة
التي تشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلها .

مكثت لحظات فوقه دون أن يتحرك أي منهما
ألتقطت أنفاسها
وتمنح كسها فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم

وبدأت في التحرك البطيء فوقه
ويداها مستندة على صدره
فيما كان هو يداعب حلماتها ...
ولعدة دقائق أخرى لم تستطع زيادة سرعتها فوقه إلى أن بلغ الإجهاد منها مبلغه
عندها أعلنت إستسلامها
وقامت عما كنت جالسة عليه
ورميت نفسها على السرير واتخذت وضع السجود
وهى تستعجله أن يسرع ...
قام وهو يبتسم
فيما كان وجهها وركبتاها على السرير
و مؤخرتها مرفوعة في انتظار ما سيدخل ...

فقد أمسك بذكره وحكه
مراراً بين أشفارها ثم أدخل رأس ذكره في كسها
ثم أمسك بعد ذلك وسطها بيديه
وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلها
وكأنه يغرسه بهدوء.
صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا ..هذا يكفي ..
إلا أنه لم يأبه لصراخها ولم يتوقف
حتى أدخله بكامله في كسها ...
لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمهاوأمعائها
ولعله في طريقه للخروج من فمها ...
وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتها
كأنه يثبّت ذكره حيثما وصل .
وانتظر لحظات حتى بدأت هى بدفع مؤخرتها نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسها
وكأنه يخرج سيفاً من غمده ..
ولقد عاودت الصراخ مرة أخرى ... لا.. لا
.. لا تخرجه أرجوك ..
ولكن لا حياة لمن تنادي …
فقد أخرجه بكامله ..

لحظتها شعرت بأن روحها هي التي تخرج من جسدها
وليس ذكره .
إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده
وبدأ ينيكها بهدوء وبتلذذ
وكل منهما يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة
.
وأخذ يتبع معها أسلوبا معينا
فقد كان يتسارع معها كلما اقتربت رعشتها
ويضغط على قلبها بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض
وبالرغم من متعتها الفائقة
فقد كانت في قمة الإنهاك
وأخيراً سقطت على السرير وكأنها
نائمة على بطنها دون أن يتوقف عن حركاته المتسارعة ....
وكلما أتتها رعشة من الرعشات كان يقلبها
ودون أن تشعر بنفسها ذات اليمين مره وذات
اليسار مرة أخرى
وكأنها وسادة صغيرة بين يديه دون أن يخرج ذكره منها ...
إلى أن تأكد من إنهاكها التام
بدأ يرتعش معها رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كمية كبيره جداً من المني داخل رحمها المتعطش .
ونزل على صدرها يمتص شفتيها ويداعب لسانها
وهى محتضنة إياه بوهن...
وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه
إلا أنها لازلت ترتعش كلما شعرت بذكره
يرتخي أو ينسحب من كسها المنهك ....
وغابت في إغفاءة عميقة
ثم غطت فى نوم عميق

ويعد ساعة كان يتأمل فيها جمالها
تمدد بجوارها ودخل بين احضانها
وراح فى نوم عميق هو الآخر...

...........

صباح اليوم التالى

......
قوم يا حبيبى
قوم يلا وصلت الساعة عشرة
قوم يا محمووووود

محمود.......
فيه ايه يا سارة

سارة...
قوم يا حبيبى استحمى
انت نمت قبل ما تستحمى
عملت عملتك وتعبتنى معاك
ليلة الخميس دى مش عايزاها تيجى
كل مرة بتكون حلو ورومانسى
الا ليلة الخميس بتبقى حاجة تانية خالص
قوم استحمى وانا اجهزلك الفطار يا حبيبى

وهما ع الفطار..

سارة يلا عايزة اسمع باقى الحكاية بتاعة العمدة

محمود....
احنا وصلنا لفين

سارة...
وصلنا لما العمدة ركب سعادة وسابها
وقالها اوعى تنزلى رجليك
حصل ايه بعدها

محمود...
ماشى بعد ما نكمل فطارنا ونشرب الشاى

سارة...
لا مش حينفع
العيال بتيجى من المدرسة وبيقرفونى بالنهار
وانت الليل بتاخده فى السرير
وكل ليلة تضحك عليا وتخلينى اطاوعك
وانت تعمل عملتك كل مرة
انا بافكر ارجع اعيش عند اهلى
واخليك مع العيال تشيع بيهم

محمود....
وهو انا برضو اقدر استغنى عنك

سارة ...
طب احكى ...يلا كمل

محمود....
حاضر

ويدأ فى سرد أحداث القصة مرة أخرى

............
العمدة بعد ما خرج من اوضة مراته سعادة
دخل اوضة تانية
شاف قدامه نجيبة
وراح قافش فيها من طيازها وبزازها مرة واحدة

نجيبة....
لا والنبى يا عمدة
ارحمنى يا عمدة
الست سعادة تشوفنا ولا تسمع صوتنا

العمدة...
متخافيش مش حتقوم دلوكيت
لسه واخدة دور حامى ومش حتعرف تقوم من مكانها
وانا مش عارف ليه لساتى مولع نار
عايز اطفى نارى

نجيبة...
لا يا عمدة
مش كدة يا بيه
سيب بزازى
لا لا لا طيازى مش حمل مسكتك
والنبى يا عمدة بلاش يا سيدى

العمدة...
وحياة العمدة ما يجى مأمور المركز دلوكيت
ويقول سيب نجيبة ما انا سايبك

نجيبة...
لو شافتنى الست سعادة حتبهدلنى يا سيدى

العمدة ...
انت ست الستات
بس مش واخده بالك
جسم نجيبة بقى مولع بعد ما العمدة كتم بقها
وراح شايل ايده وحط بقه

شفايفها غليظه ونعمه جدا جدا
استمرت البوسه فترة من الوقت
ونجيبة عايزة تفلت بجلدها منه

ثم بدأ فى تقبيل رقبتها ثم صدرها
وبدأت يده تلعب وتتحسس فخدها ووسطها
ثم رفع يده الى صدرها يعصر بزازها

وهى تقول له كفايه بجد حرام عليك
والعمدة ولا كأنه هنا
مستمر فيما عليه
رفع جلابيتها
وقلعهالها وبعدها شلحها واحدة واحدة
وهى تقول لا عيب كده بلاش ارجوك
انا مش بتاعت كده

المهم
وصل لحد لباسها وشلحه عنها
وحط يده على كسها وكان مبلول جدا
فقالت له بصوت منخفض خليها مرة تانيه
اوعدك اصلى بصراحة مش مستعدة
ولازم انظف من تحت

العمدة...
احلى حاجة الصدفة
انا بحب كده اوكده
وقام من عليها ومسك يدها بكل حنيه
فقامت معاها غصب عنها
وشدها على حضنه
وكانت يده من ورا ضهرها بتحسس على طيازها
وطلع زبه يحكه على كسها
وهى تقول اووف ااوف اوف اح يا عمدة
مش قادرة اقف انا دوخت خلاص
فسحبها ع السرير
نامت على ضهرها
وكان كسها مليان غابه كثيفة من الشعر
وزتبورها كان منتفخ وواقف ولونه احمر
وهى بتبص على زيره اللى بقى طويل وتخين
راحت حاضنة العمدة
مش قادرة...تعبانة
نيكنى يا عمدة ..نيك يا سيدى
والعمدةيدخل زبره فى كسها

كانت تتاوه وتقول اى اى اى
بيوجع.. بالراحة يا عمدة بالراحة عليا
بحبك اوى وتضمه بايديها
متسبنيش خليك معايا على طول
انت حنين اوى وبتاعك حلو

يا نور عينى حسسنى انى مرة وبتناك
انا متناكة نكنى
ادينى فى كسى اكتر واكتر
دخل كل زبك فى كسى الشرقان
عطشان لبن
كنت فين من زمان


والعمدة شغال نيك فى كسها مش راحمه
وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل
نزل لبنه بغزارة
وكانت هى تقول اححح سخن اوى اااااه ااههه
كان فين ده من زمان
و تقول انت جبااااار فرتكنى
ومسكت زبره ف ايدها وكانت تتحسسه
وكانها اول مرة تشوفه فى حياتها

العمدة ...
لفى ونامى على وشك

فقالت ... هتعمل ايه يا عمدة .اعقل

العمدة...
متخافيش انا حدخله بس من ورا

نجيبة... لا بلاش علشان خاطرى
انا عمرى ماحصل معايا كده

العمدة...
لا متخافيش مش ف الطيز
حانيكك من كسك بس بالمقلوب


العمدة سحب وسطها لفوق حبة
وراح مدخل زبره ف كسها
ونجيبة تصرخ على خفيف

نجيبة....
براحة براحة ياعمدة
انا خايفة تسمع الست

لكن مع المتعة نجيبة كانت تتاوه

يياااه ااى اى اى كفايه كدة
متدخولش تانى
صرخت وهى تقول اانت وحش
اى اى
اااه اااااه اها اه اهههه

والعمدة كان شغال نيك وراح مزود السرعة

نجيبة ...
اه اوف اح ااااه الحقونى
ارحمنى يا عمدة
وصرخت باعلى صوتها

الباب يتفتح...

سعادة....
انتو بتعملو ايه
انا جعانة يا كلبة يا كوبيك
وانت هنا بتتناكى من العمدة

........................
........................

...........................

الجزء الثالث



.العمدة يدك زبه للاخر ويزوووم وهو بينزل لبنه جوه كس نجيبة ونجيبة بتتنفض مرتين
مرة من متعتها ومرة من الست سعادة

وبعد ما العمدة يغطى نجيبة وينزل هدومه

العمدة...
مالك يا سعادة
هو انا معرفش اخد راحتى كمان مع مراتى
انت قبلها اخدت حقك ونمت معاكى
لازم يكون فيه عدل
واديها حقها يا سعادة

سعادة...
صوص عمدة
انا سامعة من ساعة
انت اعطيتها دورين وانا دور واحد

العمدة...
انت اخدت الدور الاولانى يعنى البكرى
وبعدها كنت تعبانة
لكن نجيبة من فترة ما جربت معاها

ويوصل عند الباب
بت يا عديلة

عديلة جت تجرى

العمدة...
اعملى عشا من تانى
لست هانم افندى سعادة
وستك نجيبة
ومن بكرة تجيبى حد معاك
مش عايز ست منهم تعمل حاجة ف شغل البيت
فهمت يا بت

عديلة...
حاضر يا سى العمدة


....................

الصبحية
العمدة فطر وطلع لمشاغله بدرى
وعند اول وقت فاضى
عديلة استأذنت ست نجيبة تروح تشوف واحدة تانية زى ما طلب منها سى العمدة

نجيبة...
اقول لك تروحى تشوفى البت فطينة بنت خالك
اهو جوزها غلبان ومعاهم كام عيل
وكمان تروحى للبت صبيحة مرات عليوة ابو مصيلحى

عديلة...
اهى صبيحة لساتها عروسة النهردة صبحيتها

نجيبة...
وانا قلت لك تجيبيها معاك يا بت

عديلة...
بس سى العمدة قال واحدة بس

نجيبة ...
لا انت روحى وانا حاتكلم مع سى العمدة
يلا بسرعة قبل ما تصحى سعادة خاتون
وخدى القرش ده ادهولها نقوط

عديلة تجرى على بيت صبيحة
تلاقى العروسة منصصة على كوشة صغيرة
دكة وعليها كرسى والعروسة قاعدةعليه
والبنات من حواليها بترقص وتغنى
واللى جاى ينقط اشى بطة اشى فرخة
واللى تدى العروسة قرش تعريفة ولا كام مليم
توصل عديلة وتديها قرش صاغ بحاله

عديلة فى ودن صبيحة ...
عايزاك بس بسرعة عشان ارجع دوار العمدة

العروسة تنزل وتقول للبنات راجعة تانى
وتدخل بيتها ووراها عديلة
وهناك تلاقى عليوة

عديلة...
جايبالك السعد والهنا
مرات سى العمدة الست نجيبة
بتقولك لو تحبى تشتغلى ف دوار العمدة

عليوة...
وتشتغل ايه يا ست عديلة

عديلة...
شغل البيت العادى
تهتم بالطير تجهز وكل
وحتلاقى كل الخير يا سى عليوة

صبيحة ...
يوم الهنا يوم المنا يا عديلة
بذمتك قالت شوفى صبيحة

عديلة...
اومال ايه قالت صبيحة وفطينة بت خالى يالاسم
قالت بنات نضيفة وسمعتهم حلوة

صبيحة...
والنبى اروح يا عليوة

عليوة...
انت لساتك عروسة يا صبيحة
مينفعش فى يوم صبيحتك

عديلة...
مش م النهردة يا سى عليوة
يومين تلاتة وتبقى تيجى

عليوة...
ان كان كدة يبقى خلاص تروح
بس حترجع امتى
مش معقول انا ارجع واستنى رجوعها لنصاص الليالى

عديلة...
لا مش كدة
لو حد شغال ف دوار العمدة
الحريم بتمشى قبل المغرب
ومش بيقعد الا اللى زى حالاتى باروح بالليل
عشان جوزى شغال فى الزريبة

صبيحة...
خلاص يا عليوة يومين وابقى اروح

عليوة...
الست عديلة تشوف وترجع تقول لك
جايز الست نجيبة مترضاش

......................
*****************
***********

محمود :
أليس المنادى في اللغة منصوبا ؟

سارة. :
بلى

محمود :
فمالي.. كلما أناديك لا أفكر إﻻ في ضمك !

سارة :
لقد شقق الشوق شوقي فشاق شوقي لك ...
فهل شقق الشوق شوقك كشوقي لشوقك ...
وإن شقشق الشوق كشوقي لشوقك ...
فشوقي أشق شوقا من شوقك !!!

محمود :
يا مسكنتي وسكني وسكَينتي وساكنتي وسكوتي وسكوني وسكتي وسكرتي وسُكرتي وسري وسريرتي وسريري وسروري

محمود :
يابلوتي والباء حاء

سارة :
ياطبيب قلبي والطاء حاء

محمود :
أنت ظلي والظاء كاف ♥ ♥ ♥
وأنا صاحبك بغير صاد !

سارة :
ياحبرا ضممته دون راء إلى قلمي والميم باء.. ♥

............

سارة :
على فين حبيبى

محمود :
رايح المكتبة ارجع الكتب دى واجيب غيرها

سارة :
وليه التعب ده كله
مكتبتك مليانة وتلاقى الكتب دى فيها

محمود :
ايوة فيها ..بس اللى اهواه اجرى وراه
وعشان حلاوة الكتاب واعرف اخلصه باستعيره

سارة :
بس متتاخرش عشان نشوف باقى القصة

محمود :
مش حاتأخر مش عشان القصة
عشان حتفوتنى ساعة مش حاكون معاك
وانت معايا فى قلبى وروحى

سارة :
طب روح قبل تتقلب الدراما لفيلم اكشن

...................

بعد ما العيال تنام
سارة ومحمود بعد ما استحمو
خرجو ولافين الفوط على جسمهم

بعد ما شربو عصير فريش
قعد محمود على السرير
وجت سارة جنبه واتمددت وحطت راسها على فخده
وابتدى يلاعب خصلات شعرها شوية
بعدها نزلت ايده على بزازها
بلاعب حلمات بزازها

فتح الفوطة من عليها وراح يداعب اشفار كسها
وراسها على فخذه ولفت وشها لحضنه
وشافت زبه المنتفخ تحت المنشفه فمسكته بايدها وابتدت تلعب به وتمدحه وتتغزل فيه وبقوته
فضلت تبوسه وتدخله في بوقها
وبعد لحظات لقيو نفسهم في وضعيه 69
يلحسو ويمص بعضيهم
وكان يعضعض كسها باسنانه على خفيف
وهى تزيد هيجان اكثر وتمص زبه الرائع اكتر
اما لسانه فكان يغوص ويجول في احشاء كسها
يبحث عن نبع العسل فيه
بعدها رفع رجليها ودكه فيها
نص ساعة مواتير شغالة
لحد ما المكن جاب زيت
دخلو استحمو ولبسو هدوم النوم
سارة اتمددت فى حضنه

سارة...
يلا حبيبى كمل لى القصة

محمود...
قصة ايه دلوقتى مش نستمتع باللحظة

سارة...
لا انا عايزة اعرف قصة جدودك قبل ما نوصل لقصة حياة حبيبى الغالى من صغره

محمود اتعدل فى قعدته وغمض عيونه

بعد كام يوم راحت صبيحة دوار العمدة
العمدة صادفها ف طريقة
العمدة...
مش انت البيت صبيحة مرات عليوة

صبيحة...
ايوة يا سى العمدة انا صبيحة

العمدة...
انت بتشتغلى هنا ولا جاية تساعدى

صبيحة...
الست نجيبة بعتت اشتغل هنا يا عمى سى العمدة

العمدة...
وعليوة بيشتغل مع مين دلوكيت

صبيحة...
عليوة بيشتغل فى ارض الحج دكرورى

العمدة...
خليه من بكرة يجى هنا
انا عايزة يشتغل فى ارض الست نجيبة
اصل الارض مخسعة بقالها فترة
وعليوة سيد من يظبطها

صبيحة..
اول ما ارجع البيت اقوله يا سى العمدة

.............

بعد اكتر من شهر


سعادة بتجرى جوة الدوار

نجيبة ...
حصل يا ست هانم بتجرى ليه

سعادة...
انت كلبة خرسيس ..وين الداية يا نجيبة

نجيبة ...
وعايزة الداية ليه

سعادة...
اسكتى جربوعة
ابعت لى للداية
عدى اسبوع وما جاتنى العادة

نجيبة..
بت يا صبيحة ..
اجرى بسرعة شوفى لواحظ الداية

صبيحة...
يا ليلة السعد يا ست هانم
انا شفتك ف الحلم شايلة على كتفك البيه

سعادة...
امشى خرسيسة جربوعة كلبة ما لها اصل
وانا ليه اشيل البيه العمدة

صبيحة..
مش سى العمدة
البية الصغير جاى لك ف الطريق
وانت يا ست نجيبة كان معاك بت وولد على حجرك

نجيبة...
تبقى ليكى الحلاوة يا بت
وانا كمان مجتش العادة يا بت
استنى انت

بت يا عديلة


عديلة...
نعم يا ست نجيبة

نجيبة...
تروحى تجيبى لواحظ الداية
البت صبيحة باين لها حبلت

وبعد ما تمشى
صبيحة...
ليه قلت عنى وما قولتيش الهانم

نجيبة...
نستنى الاول ومنقولش كلام وخلاص

سعادة...
او حلمك كان صح يا كلبة انت
انا اديك انت وجوزك نص فدان
صوص خرسيسة مفطوسة مفعوسة

نجيبة...
ادخلى سعادة خاتون ارتاحى وممنوع الحركة

سعادة...
صوص

.........................

وتيجى الداية
تشوف الست سعادة وتتلخبط
وتشوف الست نجيبة ومش عارفة تقول ايه
وبعدين تشوف صبيحة تنسى كل اللى بتعرفه

نجيبة...
مالك يا لواحظ

لواحظ...
انا ما عدت فاكرة حاجة يا ستى
انا حاجى كام يوم ورا بعض يا ستى
بس مفيش راجل يقرب من مرته لكام يوم
نستنى نشوف الوحم الاول

نجيبة...
لو طلعت منك كلمة برة الدوار
والنبى لاعلقك من لسانك يا لواحظ

سعادة...
يت يا عديلة يا جربوعة
انا عايزة برتقان يا بت
انا عايزة برتقان

لواحظ....
لوى لى لى لى ل ى وزغروتة طويلة
احنا مش فى اوان البرتقان
ده وحم والنعمة يا ستى
مبروك يا ستى
...........................

********** الجزء الرابع



يعد 9 اشهر

العمدة يدبح عجل كبير
وعامل فرح فى كل البلد
العمدة ربنـا رزقه بولدين وبنت
على مدى اسبوع الطبل والزمر فى كل مكان
افراح وليالى ملاح
ليالى فيها مداحين
وليلة مغنواتية وغوازى رقاصات
والبلد عاشت احلى لياليها

.......................................

سعادة...
خرسيس انتى يا عمدة
لو كنت عملت دورين مثل نجيبة ليلتها
كان زمان معى اتنين بيبى زى نجيبة

العمدة...
كله وعد ومقسوم سعادة خاتون

سعادة..
صوص عمدة ..ما انا خاتون
انا هانم

العمدة...
المرة الجاية حاعمل معاك 3 ادوار بحالهم

سعادة...
صوص ..ما فى دور ولا 3
انا اربى بيبى صغير
هيا لنجيبتك هيا

...............................
نجيبة..
الحمد للـه يا عمدة على نعمته ورزقه

العمدة...
ربنـا فتح لنا ليلة القدر ليلتها
ورزقنا من رزقه الواسع

.........................

عليوة...
رايحة فين يا صبيحة .بلاش تقومى

صبيحة...
اجهز لك الوكل يا خويا

عليوة...
لا خليك مرتاحة ورضعى البنت
هو انا حاخس مثلنا لو جبت الوكل
دول حتتين جبنة وبصلة
ربنـا يقدرنى واشوف لك بطة ولا وزة تنفسى بيها
حتى فروجة بلدى نعمل عليها شوية مرق وفتة

صبيحة...
ربك حيرزقنا ان شاء اللـه من فضله
هو يعنى حيفرق ايه جبنة ولا فرخة
القيراطين اخدو كل مالك
ربنـا يكرمنا وشوية القطن اللى فيها يتباعو

الباب يخبط

عليوة ...
ايوة جاى ياللى بتخبط

ويفتح الباب يلاقى عديلة قصاده

عليوة ...
خير يا ست عديلة
معلهش صبيحة ولدت امبارح
مش حتعرف تروح دوار العمدة لكام يوم

عديلة...
اهى ..وهو انا جاية لكدة
ليه معندناش رحمة

عليوة...
اومال جاية لايه

عديلة...
انا جايبة وكل لصبيحة لنفاسها يا خويا

وتدخل عديلة ومعاها المشمر والمحمر والمسلوق

عديلة...
المسلوق ده ليك يا صبيحة
والمحمر لسى عليوة
والست نجيبة قالت معاها شهرين كمان عشان ترجع
وادى شهريتك لشهرين كمان
وفوقيهم نقوط البت الصغيرة

صبيحة...
ربنـا يخليك
ويخليلنا العمدة والست مرات العمدة وعيال العمدة

صبيحة....
يا سى عليوة
العمدة عايزك تعدى عليه النهردة

عليوة...
حُصل ايه يا ست عديلة

عديلة...
اهى وانا ايش عرفنى
مش انت برضو بتشتغل ف ارضه

عليوة ...
حاضر يا ست عديلة
حاروح له طوالى
بس والنبى خليك شوية مع صبيحة لحد ما ارجع

عديلة...
الست بعتتنى عشان اساعدها ومخليهاش تتعب نفسها
حاوضب لكم البيت واغسلكم هدمتك
روح يا خويا العمدة مستنيك

.............................

يجرى عليوة لدوار العمدة
ويلاقيه مع شيخ الغفر وشيخ البلد

غفير....
يا سى العمدة
عليوة ابو مصيلحى بيقول حضرتك بعت له

العمدة...
ايوة خليه يجى يا واد
عليوة من اصحاب الملك

عليوة يدخل ويبوس ايد العمدة
خير يا ابا العمدة بعت لى

العمدة...
ايوة يا عليوة تعالى اقعد

عليوة ...
العفو يا سى العمدة

العمدة ....
قلت لك اقعد يا وله

ادى شيخ البلد وشيخ الغفر
باشهدكم والشهادة للـه
عامناول صبيحة بشرت الست نجيبة
وقالت لها شفتك ف الحلم معاك بت وولد
وقالت لسعادة هانم حتجيبى ولد
والست سعادة هانم قالت لها ساعيتها
لو حلمك طلع صُح حاكتب لك نص فدان
ويشاء ربك السمبع العليم
ان حلمها يطلع زى فلقة الصبح
والست نجيبة جابت البت والولد
وسعادة هانم جابت الولد
عشان كدة باشهدكم
ان الست سعادة هانم زى ما وعدت صبيحة
حيبقى معاها نص فدان
والست نجيبة برضو اداتها نص فدان
وانا فوق كلامهم
حادى عليوة فدان بحاله

عليوة...
ليه يا عمى العمدة كدة
جايبنى قدام شيخ البلد وشيخ الغفر
عشان تتمسخر عليا ولا ايه

شيخ الغفر...
وان مكنش سيدى العمدة يتمسخر عليك
ويتمسخر ع التخين ف البلد
اومال حيتمسخر على مين يا وله

شيخ البلد...
اسكت يا شيخ الغفر
لما يتكلم العمدة انت تسمع وبس

العمدة ...
وانا من امتى يا وله باتمسخر على حد يا وله
انا باقول اللى حصل
وادى شيخ البلد وشيخ الغفر شاهدين

شيخ البلد...
يعنى كلام صُح يا حضرة العمدة

العمدة...
صُح الصُح يا شيخ البلد
وكمان ف الناحية الغربية
بعيدة عن مية الفيضان
وكمان مزروعين قطن
وبعد ما يحصدهم ياخد القطن اللى فيهم
وبعدها يزرعهم كيف ما بده
يزرعهم بمزاجه وبكيفه

شيخ الغفر...
وطى يا وله بوس ايد سيدك العمدة

العمدة..
استغفر اللـه ..

عليوة...بيبكى
بتتكلم بجد يا عمدة

العمدة...
يا واد يا غفير
روح شوف الباشخولى عويضة خليه يجى

حاخلى الباشخولى يكتب ورقة مبايعة
وكمان يسلمك الفدانين ف الحتة اللى تعجبك

..............
يرجع عليوة البيت بعد ما استلم الارض
يصادف عديلة خارجة من البيت
ويدخل لصبيحة

صبيحة ..
انت جيت يا سى عليوة
خير يا خويا
ليه سيدى العمدة كان عاوز

عليوة....
حاجة متتصدقش ولا تخطر ع بال حد
وانا لدلوكيت مش مصدقها

صبيحة ...
حاجة ايه يا عليوة

عليوة...
العمدة ادانى فدان ملك يا بت يا صبيحة

صبيحة...
يا حلاوة يا اولاد
طب ايه اللى حصل
عملت ايه ف ارضه
ميكونش بيتمسخر معاك

عليوة..
انا كنت باحسب بيتمسخر وقلت له
لكن طلع الكلام صُح
ومش انا المقصود يا صبيحة

صبيحة...
مقصود يعنى ايه مش انت
اومال مين يا عليوة

عليوة...
العمدة عمل كدة علشانك يا صبيحة

صبيحة...
يا سنة سوخة
ميكونش عايز يطلقنى منك ويتجوزنى

عليوة...
هو سيدى العمدة كدة يا بت

صبيحة...
متقول يا عليوة وريحنى
جسمى مش على بعضه

عليوة...
عشان انت بشرتى حريمه السنة اللى فاتت بالعيال
وبيقول انك قلت شفتى حلم
وشفت الست نجيبة معاها واد وبنت
وسعادة هانم معاها واد

صبيحة...
ايوة حُصل يا خويا
حلمت بيهم وقلت لهم
اسكت اسكت
نسيت ما اقولك
يومها الست سعادة قالت لوطلع حلمك صح
حاكتب لك نص فدان

عليوة...
اهى كتبت لك نص فدان
والست نجيبة زيها
والعمدة ادانى فدان كمان
انت معاك فدان وانا معايا فدان

صبيحة...
اللهم صلى ع النبى
لولولولولى

الجزء الخامس




سارة.....
اقول لك ايه
ما تسيبك من ده كله وخش ف حكايتك طوالى
عايزة اعرف انا ابقى رقم كام من حريمك

محمود........

اسمى محمود سليم علوان
مواليد 1967 ايوة سنة النكسة
امى تركية وجدتى لابويا تركية كمان
عيونى خضرة وشعرى بنى
شكلى جميل يس مش للدرجة اللى تخلى حد يطمع فيا مثلا
ابويا اتوفى ف الجيش كان ظابط حربية من ايام فاروق
كان عمرى وقتها 6 سنين
معايا اخوات اكبر منى
بنتين وولد
لما يجى ادوارهم نتكلم عنهم

كنت اخر العنقود وما ادراكم ما اخر العنقود

كنا ساكنين ف بيت له سور حواليه
نعتبر من الاغنياء
عشان عندنا بوتوجاز
وعندنا كلوب وفوانيس للاضاءة
عندنا جنينة وخدامة وغفير
المهم بدل الرغى ده كله
احنا اغنياء
امى كان وقتها عندها 35 سنة
اهتمت برعايتنا بكل حب وامانة
كل صيف تسافر بينا تركيا عند اهلها ونرجع قبل المدارس

وفى مرة كنا ف تركيا وكان وقتها سنى 10 سنين
وكانت معايا خدامة بتحمينى ف الحمام
شافت زبى كبير شوية
وقلعت الخدامة وفضلت بهدوم خفيفة
ولما جت تغسل زبى وقف منى ف ايديها
بصت لى وانا باضحك
هى مش فاهمة هل انا فاهم الموضوع ده ولا ايه
هزت راسها يعنى ايه
لفيت من وراها وحطيت زبى بين فخادها وهزيت نفسى
المهم هى فهمت انى فاهم
لفتنى قدامها واخدته مص ومط
تمص وتطلعه تشد فيه لحد ما يطول
المهم خلال اخر الاجازة كان بقى زبى فوق 12 سم

المهم ما اطولش عليكم
رحت الاعدادية و شلتى كانت
استير وسعاد وسميرة وعبير
وكلهم لعبت معاهم عريس وعروسة

استير كانت بلغت
كانت بتيجى البيت باى حجة
تاخد المصة والشفطة والتفريشة وترجع بيتهم مبسوطة

وصلنا تالتة اعدادى
البنات بقت بزازها تهبل وشبعان من المص والتفريش
بس استير مبقتش تشبع من التفريش محتاجة اكتر
كانت حصة العاب
شلتى زادت هدى وسمرة
البنات شاورت لى حيطلعو يشربو من بيت قدام المدرسة
البيت من قرايب هدى

هدى راحت فتحت الباب ودخلت اصله بيت خالها
لساه متجوز مبقالوش شهرين
دخلو يشربو من الزير اللى هو جنب الباب
لما دخلت وراهم
لمحت فى اوضة البقرة رجلين حريمى حافية
البنات شربت وخرجت
ودخلت حوش الجاموسة
لقيت العروسة بقميص النوم
الظاهر كانت حتستحمى لكن دخلنا عليها فجأة
وهى جريت على مكان البقرة
البنت خافت رغم انى لسه صغير
لكن انا ما اتوصاش
رحت كلبشت فيها وهى عايزة تصرخ
اطلع برة يا واد او انادي لك استاذك
كنت اتعلمت مسكة بنت كلب
امسك اى حد من صوابع ايديه فينخ معايا
رحت مسكت صوابعها ولفيتها ورا ضهرها
وعافرت وطلعت زبى اللى وقف من منظهرها
مكنتش لابسة كلوت
رحت حطبت زبى زى ما باعمل من البنات

كانت بتصرخ على خفيف من الخوف
بعد شوية حست باثارة وقالت دخله

قلت ...
ادخله فين

قالت....
دخله جوايا

قلت ...انا معرفش
مجربتش قبل كدة

هى....
طب سيب ايدى وانا اوريك

سبت ايد واحدة
وراحت مسكت زبى ولعبت به على فتحة كسها
وبعدها دخلت راس زبى ورجعت لورا بضهرها
وانا حسيت بنار ولعت ف زبى
وراسه حسيتها نشفت
واول ما هزيت نفسى لقدام
هى صرخت
وانا اشتغلت حنفية من زبى جوا كسها
سحبت زبى وهى اترمت تلعب ف كسها
طلعتت اجرى لبرة ولقيت استير منتظرة

استير...
سبع ولا ضبع
دقت نيك الكس يا اسطى

قلت...
اسكتى دلوقتى ...نتكلم احنا ومروحين

دخلنا المدرسة وانا مش على بعضى م الل حصل
خلصت الحصص
وانا وخارج من المدرسة لقيت العروسة واقفة قدام بيتها
وبتحرك ايديها .تحس انها بتشاور لى بس مكسوفة
انا وقفت برة واستير وقفت جنبى
ولما العيال مشيت اتقدمت ناحيتها وورايا استير

قلت لها...
متخافيش استير دى مخزن اسرار
وكانت واقفة برة بتحرس الطريق

استير ....
متخافيش يا عروسة
البيه مبسوط النهردة
اول مرة ينيك جوة جوة
طول عمره شغال معانا تفريش

العروسة...
يعنى بيفرش لك انت كمان

استير ....
واتمنى اليوم اللى يدخله
انا خلاص تعبت عايزة اتناك زيك جوة جوة

العروسة ...
لو جيت بعد العصر حاخليك تجرب من تانى
وكمان حتتعلم تعمل ايه مع اى بنت

استير....
ايوة هو ده ..
عايزاه يتعلم ازاى يفرمنى ويقطع كسى تقطيع

قلت....
خلاص حاحاول اجى مع استير بعد العصر
المهم البيت يكون امان

العروسة....
متخافش امان ومحدش بيجى قبل الليل
نشتغل لحد المغرب ونستمتع

استير...
خلاص يلا يا معلم
وانت جهزى كسك عشان انا حاكله اكل
سلام يا .....
العروسة...
اسمى ...تحية

استير...
ماشى يا تحية
انا ليا طلب لو ممكن
عايز احلق شوية الشعرة اللى فوق كسى

تحية...
خلاص حتلاقينى مجهزالك حاجة تنضفى بيها


مشيت انا واستير
انا بافكر حاعرف انيك واسد معاها
واستير بتفكر انها لازم تجرب نيك الكس
وحتعمل المستحيل وانيكها من كسها

وصلت البيت
استير كانت افترقت عنى عشان بيتهم بعدنا بشوية

لقيت امى ومعاها اخواتى البنات

البنات كانو دخلو دار معلمين ومعلمات
ليلى فى اخر سنة
ونجوى ف سنة تالتة
واخويا الكبير معاهم بالعربية
واقفين منتظرينى اروح معاهم

قلت...
على فين البشوات

امى ....
اخلص يا كبشى

قلت.....
ماما اتكلمى عربى

اخويا...
رايحين نتسوق
وعدت اخواتك اشترى لهم هدوم من اول راتب اقبضه
وانا اتعينت ف المدرسة والنهردة قبضت

قلت...
معلهش يا امى ..معايا درس
هالة هانم تعرف تختار كل حاجة على ذوقها ومقاسى

امى....
حبيبى احنا حنتفسخ كمان ونرجع بعد المغرب
كيف تبقى وحدك

قلت...
ماما معابا درس مش حاعرف
مش فيه اكل جوة

امى...
تركت لك الغدا حبيبى والشغالة موجودة تجهزه
اياك تسيب منه شي

قلت....
بالسلامة يا بشوات

العربية تمشى...
استير اتاريها كانت مستخبية وسمعت
رجعت تجرى
انا سمعت كل حاجة
حاروح البيا اقول لهم معايا درس
واكون عندك ع السريع
ابقى استحمى كويس واغسله وطير ورا الخدامة
حنحاول ندخله الكس
كن مستعدا يا رايق
.

.....

الجزء السادس




.استير طارت على بيتهم
وانا دخلت البيت وقبل ما ادخل
رحت جنب نخلة وطلعت زبى وشخيت مية
الخدامة كانت واقفة منتظرانى اخلص عشان تاخد الشنطة

******************************


...مهجة الخدامة يجى 17ولا 18 سنة
امها كانت قبلها شغالة من سنين
وابوها هو الغفير
بعد ما مهجة اتجوزت واخدوا جوزها الجيش
امها جابتها تشتغل مكانها بعد ما علمتها كل حاجة
ملحقتش تتهنى بجوازها
اخدو جوزها قبل ما يكمل معاها اسبوع
وبقاله اكتر من شهر ولسه مجاش اجازة

امها كانت بتحمينى وتليفنى

*****************************
مهجة اول ما شافت زبرى قدامها كبير
حطت ايدها على بقها وعيونها مبحلقة
واول ما خلصت طرطرة

مهجة...
استنى يا بيه
اغسله عشان ما يطرطرش على هدومك

جريت ورجعت بقزازة ميه
وجت جنبى وصبت المية على زبى وقالت...
ايوة اغسله واعصره عشان المية تنضفه

قلت لها ...ازاى اعصره

اتقدمت شوية ومسكت زبى وفضلت تعصر فيه
وتقول اهو كدة وفضلت تهزه لحد ما قام بين ايديها ولما شد ف ايدها وشافته كبير

مهجة...
لا انت لازم تستحمى وتتليف وتحلق شعرتك
استنى اقول لابويا يروح يجيب لك قصب

جريت للبوابة
مهجة...
البيه الصغير بيقولك
تروح غيط القصب وتعمل حزمة بنقاوة
وترجع تنقعهم ف الترعة لحد المغرب

ابوها...
وانا اقعد ع الترعة لحد المغرب

مهجة...
لا..تروح البيت ترتاح لاخر النهار
والمغرب تبقى ترجع

ابوها...
يعنى محدش حيقول راح فين

مهجة..
لا ..كلهم راجعين بالليل
والبيه الصغير معاه درس بعد الغدا
روح احكى مع ام مهجة براحتك

ابوها يسمع الكلام ويجرى

مهجة ترجع تجهز الغدا للبيه
وبعد الغدا

مهجة...
يلا يا بيه الحمام جاهز
حاحميك واخليك على سنجة عشرة

دخلت الحمام وقلعت كل هدومى
ومهجة دخلت بهدوم خفيفة

مهجة...خليك واقف ثابت يا بيه
حاحلق لك شعرتك وما تتحركش عشان متتعورش

وعملت رغوة صابون وحطتها فوق زبى وحواليه واشتغلت تحلق بالراحة
وبعد ما خلصت

مهجة...
شفت يا بيه بقى نضيف ازاى وناعم

قلت ...الحتة دى خشنة

تروح تحط خدها وتمسح بخدها وتقول
اهو ناعم زى الحرير

قلت ...هزيه زى المرة اللى فاتت
فضلت تهز فيه لحد ما وقف حديدة
بصت لعيونى ولقتنى مغمض
وقالت ..استحمل يا بيه
وحطته فى بقها
وتطلعه وتقول اهو كمان طعمه حلو

وانا فضلت انيك فى بقها
مهجة...
استنى كدة خليه يدخل ما بين بزازى
بس خليك مغمض يا بيه
غمضت عيونى بجد

هى شلحت جلابيتها لتحت وبقت بالسونتيانة
وطلعت بزازها برة وحطت زبى وقالت...
حرك نفسك بالراحة يا بيه بس وانت مغمض

وفضلت انيك وبعدين قلت .
مش نافع ورحت مقتح عيونى
ونزلت افعص بزازها

مهجة ....
بالراحة يا بيه وغمض عيونك
انزل ارضعهم وانت مغمض

وبعدين قالت انزل ع الكرسى ده
وجابت ايشارب وربطت عيونى
اوعى تفتح يا بيه
حاخليك مبسوط
وقعدت وعيونى مربوطة
هى رفعت هدومها بالراحة
وجت بالراحة ونزلت لحد ما حطت راس زبى على كسها واول مادخلت الراس هى قالت ...
اه اوف يا لهوى يا بيه زبك حلو
ولسه حتنزل وتدخل الباقى ....

استير ....
فينك يا حودة
حودة يا حودة
مهجة سمعت صوت استير واتخضت
لبست هدومها وطلعت يالجردل والمساحة
ودخلت المطبخ
واستير دخلت ولقيت مهجة ف المطبخ تمسح

استير....
فين البيه يا مهجة

مهجة ...
البيه ف الحمام بيستحمى

استير جريت ع الحمام
ووراها مهجة
اول ما شافتنى قاعد ع الكرسى
استير ما شفتش مهجة وراها
استير قلعت البنطلون
ونزلت بوسطها على زبى
وظبطت فتحة كسها على راس زبى
وجت تنزل
لكن مهجة تجرى وتبعدها وتصرخ فيها

مهجة....
مينفعش كدة
حيشرمك وتصرخى وتلمى علينا البلد
وكمان انت مس.....ية
يعنى حتحصل حرب وخراب

استير...
طب وانا اعمل ايه
عايزة اتناك من محمود باى شكل
شبعنا تفريش وبوس واحضان
عايزة حاجة تمتعنى اكتر

مهجة...
انا اعلمكم تعملو ايه
بس تبقى اسرار ومحدش يسمع بيها

قلت....
طب بسرعة معايا نيكة بعد العصر

مهجة...
بتقول ايه

قلت...
النهردة جنب المدرسة دخلت اشرب ف بيت
ولقيت واحدة ف حوش الجاموسة بقميص نوم
رحت غلبتها وكنت عايز افرش لها
لكن هى مسكت زبى ودخلته كسها
وانا علطول نزلت المنى ف كسها
وانا مروح قالت لى مستنياك بعد العصر
عايزاك تنيكنى من تانى

مهجة...
مينفعش
مش جايز عليها الدورة
ولما تنيكها تجيك امراض
وبتاعك ميرضاش يقوم من تانى

استير....
انا مليش دعوة عايزة اتمتع باى شكل

مهجة ترمى المساحة وتحط الجردل وتقول...
انا حاعلمكم حاجة تتمتعو بيها
بس استنو اقفل البوابة بالقفل

تطلع وترجع بعد شوية
مهجة...
اقلعى ملط وانت استنى ف اوضتك يا بيه

وتمسك استير حلاقة ونتف
نتفت لها كسها واستير كانت بتعيط
ومهجة سادة بقها
وبعدها شعر رجليها ورقبتها وتحت باطها
المهم خلتها تلمع
وبعدين فتحت عليها المية ونضفتها
مهجة...
البسى دلوقتى واستنى ف الصالة

بعدها مهجة نضفت نفسها ونتفت
وبقت على سنجة عشرة

خرجت ولقت استير ف الصالة
ودخلت اوضة البيه
لقته نايم على ضهره عريان
قالت لاستير اقلعى
ومهجة بقت بالقميص
سحبت استير لطرف السرير وتنت رجليها
قالت للبيه تعالى ع الارض
مهجة قعدت بكسها على وش استير

مهجة...
انت حتمصى كسى
وانا والبيه حنسوى فيك الهوايل

استير كانت عايفة تلمس كس مهجة

مهجة....
لا مينفعش كدة
بلسانك وبشفايفك الهطى
والبيه وانا حنلهط كسك..حتى بصى كدة
ونزلت مهجة على كس استير لهط
ولسانها بيعمل دواير على كس استير
سحبت البيه بوشه على كس استير
مهجة...
تشفط وتمص وتدخل لسانك تنيكها به

واشتغل البيه زى ما قالت له مهجة
استير بتولول وتقول اه
نيكنى يا حودة دخل زبك كله
اخدوا ربع ساعة على كس استير
لحد ما قالت خلاص انا تعبت

مهجة ...
اللى جاى للتعليم والفرجة
يعنى اوعو تعملوه مع بعض
ونامت على ضهرها وتنت رجليها
قالت للبيه اللى اقولك عليه تعمله
وسحبته ع السرير على ركبه
قالت لاستبر مصى زب البيه شوية
واول ما بقى حديد
سحبته عليها
مهجة...
حتفضل تلاعب بزازى وترضع وانت بتنيك
ومسكت زبه وحطته على فتحة كسها
مهجة....
يلا خد راحتك نيك بمزاج وبلاش خوف

ونزل البيه يرضع وبمصمص بزازها
ويقوم ويقعد عليها
مهجة غمضت عيونها وحضنت البيه
سحبت وشه واخدت شفايفه على شفايفها
بعدها كانت بتتلوى وراحت دنيا تانية
لحد ما حست ان كسها اتملى لبن
والبيه راقد عليها ومش بيتحرك
وزبه لسه جوه كسها
استير كانت عايشة ف الاحلام وعملت زى مهجة وكانت بتلعب بزنبورها

مهجة نزلت البيه من عليها
نام على ضهره
قامت ودخلت الحمام
استحمت على خفيف ورجعت بالعصير
كلهم شربو العصير

مهجة...
بص يا بيه
انت لازم بعد كدة تحكم ف نفسك

البيه...
ازاى

مهجة...
قبل ما تنزل لبنك
تسأل اللى بتنيكها عايزاهم فين
عشان جايز تحبل منك

البيه....
يعنى انت حتحبلى منى

مهجة...
لا انا اصلا حبلت من جوزى قبل ما ياخدوه
بس لازم تتعلم كدة

البيه...
خلاص المرة الجاية اتعلم

مهجة...
لا ..ما هو المرة الجاية حنعملها دلوقتى

استير....
كتر خيرك يا مهجة
كل الزب بيحفر فيك ومستحملة وعايزة تانى
وانا من شوية لهط ومص جبت اخرى

مهجة....
انا لازم اعلم البيه كل حاجة
عشان يعرف بعد كدة لو نام مع حد تانى
يلا شربتو العصير

واول ما البيه حط الكوباية
مهجة تسحبه بغشومية
تسحب شوية ميه وتغسل زبه
تفضل تمص وترضع
وتسحب استير تمص معاها
واول ما قام زبه
رمت البيه على ضهره
وطلعت فوق منه وحطت كسها على زبه
وفضلت تتنطط اكتر من ربع ساعة
وبعدين اترمت والبيه فوق منها
البيه بقى زى المجنون وهو بينيك
اتعلم يعمل ايه
بعد نص ساعة قال...حاجيب
مهجة...
هاتهم على بزاز استير

بعد نص ساعة راحة
كانت استير على بطنها وتحت وسطها مخدة
ومهجة شغالة ف طيزها بعبصة
لحد ما دخلت خيارة صغيرة
سحبت زب البيه ومصته لحد ما شد منه
حطت رغوة صابون على طيز استير
ودخلت صوابعها ودخلو اتنين
شدت زب البيه
وفضلت تعافر لحد ما دخلت راسه
شاورت يستنى
وبعد كام دقيقة قالت له نيك الشرموطة دى
وانت بتنيك اضرب فخادها
اشتغل البيه ينيك واستير بتصرخ م الوجع
بعد شوية راح الوجع وحست بمتعة
البيه فضلت ينيك نص ساعة كمان
ومهجة شاورت له يملى طيزها لبن
بعدا النيكة ما خلصت
استير كانت ف غاية الانبساط
راحت استحمت
وبعد ما الكل استحمى
جابت مهلبية وبسبوسة وعصير
والكل كان مبسوط
واستير وهى مروحة كانت بتمشى مفشوخة
نادت عليها مهجة
مهجة...
وانت ماشية امشى بالراحة
ويكون معاك كتاب عشان اللى يشوفك يقول هى مركزة مع الكتاب
بكرة طيزك حتبقى طبيعى
ويومبن كمان تبقى تتناكى منها براحتك

*****************
استير مشيت ومهجة سابت البوابة مفتوحة

مهجة ...
ايه رأيك يا بيه مبسوط

البيه...
انا مبسوط وبس
عايزك تجيبى اجمل قمصان وكلوتات

مهجة ...
اهو اللى عندى يسد

البيه...
لا ...ادى 100 جنيه هاتى اللى يعجبك
بس لو حبيت انام معاك من تانى اعمل ايه
واديك شايفة البيت زحمة

مهجة...
اليوم اللى تلاقينى لابسة ايشارب احمر
تعمل حسابك حتلاقينى نايمة جنبك بالليل
مش حاسيبك لحد يضحك عليك يا حبيبى

البيه....
انا حبيتك يا مهجة

مهجة....
يا مُرك يا مُهجة يا مُرك

***************
..................



الجزء السابع


تانى يوم ف المدرسة
لما جت الفسحة
محمود واستير طلعو برة المدرسة
دخلو يشربو من بيت تحية
استير اتسحبت لجوة البيت
سمعت صوت اهات
اتمشت بالراحة
وبصت من شباك الاوضة
لقيت مدرس العلوم حاطط رجلين تحية على كتفه
وشغال رزع فيه
دققت ف زبه
لقته ميفرقش عن زب محمود
رجعت لمحمود

استير...
مهجة عندها حق
تحية بتتناك من حد تانى
يعنى لو انت نمت معاها حتبقى معرض للامراض
يلا بينا يا باشا
وخليك مع مهجة تكسب

وتمر الايام
تخلص السنة الدراسية وينجحو
كان محمود مقضيها مع مهجة
ولما بطنها كبرت شغال ف طيز استير

لحد ما ف يوم جت استير
وقالت انا واهلى مهاجرين المانيا
ابويا جات له فرصة عمل
وقرر نهاجر
وانا لازم ادوق النيك ف كسى منك
عشان لو وصلت المانيا
هناك الجنس موجود ف كل مكان
انا عايزة ذكرى منك

مهجة تيجى وتسمع الموضوع

مهجة...
يعنى تقصدى انك حتتناكى هناك قبل ما تتجوزى

استير...
ايوة ..هناك فيه حرية ف الجنس
ولو كنت متجوزة
مفيش قانون يمنع انى انام مع حد غير جوزى
ومفيش حاجة عندهم اسمها عذرية

مهجة...
يا مُرى يا مُرى
يعنى تتجوزى وجوزك يلاقيك مفتوحة وميقلش حاجة

استير...
ايوة هو ده
فانا عايزة محمود يفتحنى
وتبقى ذكرى منه
عشان احتمال مش راجعين مصر من تانى

محمود...
بس انا وف تركيا ممكن نتقابل
ما هو المانيا قريبة من تركيا

استير....
جايز
يلا شوفولى وقت عشان نعمل كدة

مهجة...
لو انت مصممة يبقى تيجى عندى البيت
بكرة اخده اجازة واقول الحمل تاعبنى
وتيجى امى تقعد مكانى
وهناك نسوى الموضوع
بس من دلوقتى حتصرخى
ايوة حيوجعك شوية بس ف الاول
بعدها مش حتحسى الا بنار الزب يا عمرى
انت قحبة كبيرة يا استير

استير...
الحال من بعضه يا مهجة
هو فيه حد علمنا الشرمطة غيرك

*********************************
تانى يوم مهجة مجتش الشغل
وامها اللى كانت شغالة ف البيت

محمود دخل البيت وبيسأل عن امه

ام مهجة..
المدام راحت الغيط مع البنات يتمشو

محمود...
طب انا حاستحمى ..تعالى عشان تليفى لى ضهرى

ام مهجة...
انت كبرت يا بيه
ومينفعش دلوقتى احميك

محمود...
ما انت طول عمرك بتحمينى

ام مهجة...
ده كان زمان لما كنت صغير
اما دلوقت انت راجل
ولو جوزوك تجيب عيال

محمود...
مليش دعوة انا عايزك تحمينى
مش باحصل ضهرى ومش باعرف اليفه
انا داخل الحمام
لو مجتيش ورايا
انت متعرفيش حيحصل ايه

دخل الحمام
وام مهجة دخلت غصب عنها
وراحت من وراه وبتليف ضهره
مش عايزة تبص عليه من قدام

زب محمود بقى زب راجل
ما هو بقاله فترة
بينيك مهحة بنتها واستير

محمود سرح وهو ماسك زبه
سرح ف استير اللى حينيكها من كسها كمان شوية

كان بيمرجح ف زبه
ام مهجة وهى بتحميه لمحت زبه

ام مهجة...
يا وقعة سودة
بتعمل ايه يا بيه

محمود...
بانضف زبى...وراح لف ناحيته
يلا ليفيه عشان يبقى نضيف

ام مهجة...
ده يوم باين من اوله
ازاى امسك زبك يا بيه
انت بقيت راجل

محمود..
ما كنت بتغسليه وتنضفيه زمان
اشمعنى دلوقتى

ام مهجة...
ده كان صغير ونونو ايامها
لكن دلوقت حاجة كبيرة
مش بعيد يرمى لبنه على وشى

محمود...
لا مش حاخليه ينزلهم على وشك
ممكن ادخله كسك وينزلهم جوة

ام مهجة...
كلام ايه اللى بتقوله يا بيه

محمود...
لا مش دلوقتى
بس انا بانبه عليك
انه حيحصل بعد كدة
بدل ما ادور على حد برة
حادخله كسك لحد ما ينزلهم

يلا روحى حضرى لى افطار

ام مهجة (عنايات )وهى ف المطبخ بتكلم نفسها...
يا مُرك يا عنايات
كله ده زب يا محمود
بقى محمود الصغير اللى كنت باحميه واليفه السنة اللى فاتت بقى معاه زب قد كدة
ده اكبر من بتاع ابو مهجة
يا خوفى يجى مرة يقول اركبك يا عنايات
انا اعمل ايه
ما هو ممكن يطردنى انا وجوزى
وانا اقول لأ ليه
حاخليه ينيك ويشبع
ولما يشبع يدينى فلوس كمان
جايز حيطول وهو بينيك
امتع نفسى شوية
يا خرابى ما يكون بينيك مهجة كمان
ما هى بقالها ست شهور
جوزها جه مرتين ولا عمرها اشتكت من بعاد جوزها
هى جت عليها
دول بشوات وايديهم فرطة
خليه ينيك مهجة وامها
اهو ع الاقل مهجة متقولش جوزى
ولا تروح لحد برة
بس انا لازم اعرف الاول بينيكها ولا لا

محمود بيفطر وعنايات واقفة جنبه
عنايات ...
الا قولى يا باشا
هو بتاعك كبر كدة ازاى
وكمان بتنضف حواليه

محمود...
هو ايه يا ام مهجة بتاعى ده

عنايات ....
اقصد حمامتك يا بيه

محمود...
لا ما هو بقاش حمامة
هو دلوقتى بقى صقر كبير

عنايات...
طب انت جربت تنام مع حد

محمود...
يعنى ايه

عنايات ...
يعنى .يا دى العيبة ..
بتنيك حد يا بيه

محمود...
لا لسه مجربتش يا ام مهجة
البركة فيكى تبقى تعلمينى
انام معاك وادخله ف كسك المربرب ده
بس نضفى نفسك عشان ما اعوفكيش

انا خارج لاصحابى دلوقت
بالليل تعلمينى

طلع محمود وشاف ابو مهجة ع البوابة
اتمشى ف الشارع لحد ما وصل بيت مهجة
مهجة كانت باصة م الشباك
واول ما شافته نادت عليه

راح دخل جوة ومهجة دخلته اوضة النوم
لقى استير بقميص نوم بمبة مسخسخ
اول ما شافها اخدها بالحضن
وفضل يتقلب بيها
قلع هدومها

مهجة ...
استنو كدة بالراحة

اول حاجة
حاسد بقك
حاحط فوطة جوه بقك وادوس عليها بايدى
واول ما يفتقك ويشرمك حاشيل ايدى
بعدها تنسى الوجع وتفكرى ف المتعة

استير...
خليه يمص لى شوية

مهجة ....
مش وقت مص دلوكيت
يفتحك الاول وبعدين نشوف
حتستحملى نيك بعدها
ولا نخليها بعد يومين لحد ما جرحك يخف

استير من جرحك وشرمك وفتحك ابتدى تخاف

مهجة...
متخافيش
دى شكة ابرة
بعدها كسك حياخد الزب كله

دقايق واستير بقت ملط
فشخت رجليها
مهجة سدت بق استير بفوطة صغيرة
فضلت تلعب وتلحس بزازها
بعدين مصت زب محمود وبلته
وراحت جمعت شوية كتار من ريقها
وفتحت كس استير وتفت فيه
راحت داست على بقها
مهجة...
يلا نيك ودخله بس بالراحة يا بيه
زى ما علمتك اوعى تخاف
محمود مسك زبه وكان واقف جامد
لعب براسه ف فتحة كسها
ومع تفة مهجة وزبه المبلول
دخل كله مرة واحدة
وطلعه بدمه
واستير ما طلعتش منها صرخة واحدة

مهجة سحبتها ونزلت عريانة ف طشت الغسيل
المية اللى فيه كانت دافية عشان تنضف نفسها
محمود نام على ضهره
مهجة مسحت زبه
وراحت نزلت بكسها بالراحة عليه
وفضلت تطلع وتنزل


ام مهجة كانت ف الحمام بتنتف شعرتها
وهى بتحلم بزب البيه
وتقول وراحت عليك يا ابو مهجة
لقيت لى زب حديد
ولا يفل الكس الحديد الا زب حديد زيه


************************






...
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Tito5643, prof0100, احمد فرج الرو و 23 آخرين
************ رحلة مع الأحزان

......... الجزء الأول


مشهد لفرح صعيدى فى ثلاثينيات القرن الماضى


يوجد عرس رجالى فى ناحية
وبجوار بيت العروس حفل نسوى

الرجال يكوّنون دائرة كبيرة
يدخل اثنان بداخلها
وكل منهما يحمل عصاه
يرقصون على انغام الدف والغاب ( الناى )
يلعبون لعبة التحطيب
ومن يغلب يبقى والخاسر يخرج
ثم تلى كل فقرة
ان تدخل الدائرة اكثر من امرأة
بلباس محتشم
وغطاء على الوجه
وتدخل معهم فتاة شابة غير متزوجة
وتتراقص النسوة بكل ادب ووقار
ومع هز الارداف
الشباب يهيمون عشقا ويصفقون مع نغمة الدف
ويتساءلون فيما بينهم عن البنت
من تكون
وغالبا من ترقص من الفتيات رغبة للزواج


وامام بيت العروسة هناك فرح للنسوة
لا يوجد بجانبهم رجال
غير اطفــال صغار
احداهن تمسك الطبلة وتغنى
والبقية يرددن
واخريات يتحزمن ف المنتصف ويرقصن
وتغنى ماسكة الطبل

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
وشوف الحلوه اللي عودها سارح

رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلي بتوجعني من ليلة امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدي بتوجعني من لعب امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
راسي بتوجعني من بوس امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني من شد امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح

وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني من رقص امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح


وبعد فاصل تقوم اخرى لتمسك الطبل وتغنى
والباقيات مرددات وراقصات


يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة في الآوان

عروستنا ف بيت أبوها ...أربعه بيزوقوها
وعريسنا يقول هاتوها دى وحشانى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

عريسنا ف بيت أبوه ...أربعه بيلبسوه
وعروستنا تقول هاتوه دا وحشنى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

واخرى
بس الولا يجي
بس الولا يجي

يجي ع المحطه .. يجي
وادبح له بطه .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع الريّاح .. يجي
وادبح له فراخ .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند دارنا .. يجي
وادبح له حمامنا .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع التسريحة .. يجي
واحط الريحه .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند بيتنا .. يجي
وادبح بطتنا .. يجي

بس الولا يجي

ييجى مايجيش .. يجي .. ما يهمنيش .. يجى

...........

كايده العزال انا من يومى
ايوه اه ايوه اه
كايده العزال انا من يومى

يا بت يا ام التطريحه ...
ايوه اه
يا احلى من الموز ابو ريحه

ايوه اه
عليكى حته تسريحه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه يا ام التوب الاحمر
ايوه اه
والطرحه من الغيط الاخضر
ايوه اه
خليتى ايه لاهل البندر
دا انا من يومي

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

عليكى خطوه يا نعيمه
ايوه اه
لو شافها مخرج فى السيما
اايوه اه
يعملك فيلم عليه القيمه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه انتى ياسماره
ايوه اه
يا كايده جدعان الحاره
ايوه اه
بيبعتوا الف اشاره
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

فيه بس واحد على بالى
ايوه اه
غالى ومن يومه غالى
ايوه اه
خايفه لاقلبه يكون خالى
وانا من يومى




وسعو يا اولاااااد
يا اهل البلـــــــــــــــــــد
وسعو يا اولاد
العمدة جاى الفرح يا اولاااااااااااد

العمدة بنفسه بشحمه ولحمه
وسعو يا اولاد

الفرح يوقف مرة واحدة
البنات تبطل غنا ورقص
والكل واقف مستنى يشوف العمدة علوان

ويدخل العمدة راكب الكريتة

ابو العريس يجرى ويبوس ايد العمدة
ينزل العريس ويسلم ويبوس ايد العمدة

العمدة من ع الكريتة
مبروك يا مصيلحى فرح الواد
مبروك يا عليوة

مصيلحى ...
اتفضل يا عمدة نحضر لجنابك العشا

العمدة...
اهي هو فيه عشا قبل المغرب

انا جيت ابارك وانقط العريس والعروسة
اتفضل يا عريس
حتة عشرة صاغ بحالهم
تصرفهم بالخير على مراتك ودارك

عليوة...
متشكرين يا كبيرنا يا عمدتنا يا غالى

العمدة....
كملو فرحكم حاروح اشوف العروسة وابارك لها

ويلف سواق الكريتة
ويوصل لحد بيت رضوان ابو الضوى
وهناك البنات توقف تبص ع العمدة
والعروسة تطلع عشان تسلم
العروسة تطلع وتبوس ايد العمدة
والعمدة يديها عشر قروش كمان بس فكة

والبنات تتغامز مع بعضيها
عشر قروش بحالهم يا حلالى
يا بختك يا صبيحة

العمدة يلف بالكريتة ويرجع الدوار

***********
بعد العشا
العريس يذهب لياخذ عروسه

ويخرج ومعه عروسه وخلفهما الزفة
رجال ونساء
ويرددون اغانى
البنات تغنى
خدناها خدناها
الحلوة اللى كسبناها

وبعدها يغنى الشباب

حيك حيك ..ضرب النيك
هاتو اخوها حنيكوه
نيكناه وين
ف الطاحون


.........

وما ان يختلى العروسان
ويقوم العريس بمسك يد عروسه

صبيحة ....
استنى يا علوية
اصلى فرض ربى الاول
بعدها انا ملك ايدك يا خويا

وتغير العروسة ملابس العروسة
تروح تتوضى وعليوة يصب لها المية
وبعدها تخليه يتوضى زيها
وتقولى تصلى بيا العشا

عليوة...
معرفش اصلى امام يا صبيحة

صبيحة ...
حتعرف يا خويا يلا يلا

وهى بتصلى كانت بتدعى
يا رب ارزقنى ذرية صالحة
وارزق ابويا العمدة بولد صالح

وبعد الصـلاة تروح تجهز العشا

وهما ع الطبيلية
عليوة...
يلا يا صبيحة مش حينفع كدة متعذبنيش

صبيحة...
يا عليوة لازم تتقوت وتتغذى الاول
انا قاعدة رايحة فين

يتعشو يعدها يشيلها على الاوضة
ينزلها على سرير النحاس ابو ناموسية
واول ما شنح زبه وكشف ما بين رجليها

صبيحة ...
استنى استنى
الاول تجيب حلوانى
مش حاخليك تفض الختم الا بحلوانه

عليوة ...
انت ما بتنسيش ابدا
مش معايا الا عشرة صاغ صاحية
اما افك ...اوعدك نقسمها بالنص

صبيحة...
طب قول بسم اللـه
ربنـا يبارك لنا

ويقول بسم اللـه ويدك زبه مرة واحدة
وتصرخ صبيحة صرخة سمعت كل البلد

******************
العمدة علوان
48 سنة
متجوز من 20 سنة ومفيش اولاد
العمدية وراثة
وعلوان ورثها من ابوه
عشان هو الوحيد اللى بيعرف يقرا ويكتب
واخواته فرحانين انه مش بيخلف
معاه 40 فدان
جرب كل تحويجة وراح لدكاترة الصحة
وبرضو مفيش فايدة


يوصل البيت ويسمع

صوص خرسيسة انتى

كوبيك انتى
ايكابى انت

علوان ...
فيه يا سعادة مالك هايجة مايجة كدة
مش خلاص اتعلمنا مصرى
وقلنا بلاش تركى

سعادة...
الكلبة ما جهزت العشا يا عمدة

علوان....
ماشى بالراحة
روحى يا نجيبة جهزى العشا بسرعة

نجيبة....
حاضر يا حضرة العمدة

سعادة...
حبيبى العمدة وجهك منور يا سيدى

علوان...
نتعشى ونشوف الموضوع ده

ويجى العشا
وسعادة تاكل العمدة بايدها
وفى وسط الاكل
العمدة يحس بحاجة غريبة
زبه شنح منه دون سابق انذار
واول مرة يحس بقوته

يسيب اللى ف ايده
يقوم يشيل سعادة

سعادة ...
سيسزيه يا عمدة ...نيدان

علوان ...
لا مفيش لا راحة ولا ليه

ويدخل الاوضة


شوق 20 سنة بيطلعه على لحمها الهايج
وجسمها المولع نار

رضع في حلماتها
وقطع شفايفها بوس
ونيمها ع الناموسية
وفضل يدعك في بزازها كتير
ويمسك كسها يدعكه
وفتح رجليها وقعد يلحس في كسها ويمصه
وطلع زبه الهايج
وحكه في كسها
وقبل ما يدخله قال يسم اللـه
ودخله مرة واحدة جواها
خلاها تفرفط من المتعة والهيجان
وقعد ينيك فيها بسرعة مجنونة
و جسمها كله بيتهز ويترعش تحته
وفضل ينيك لحد ما جابهم في كسها
ولاول مرة ينزل كمية بالشكل ده
وقالها اوعى تنزلى رجليك يا سعادة

سعادة...
ايفيت ...يساكلى

علوان...
ايوة ممنوع
خليهم نص ساعة كدة
الليلة مباركة يا سعادة

سعادة....
امان تانيرم

علوان...
يا رب

......................
.....................
.....................
جامد يا ابو حميد
 
استمر عاش
 
************ رحلة مع الأحزان

......... الجزء الأول


مشهد لفرح صعيدى فى ثلاثينيات القرن الماضى


يوجد عرس رجالى فى ناحية
وبجوار بيت العروس حفل نسوى

الرجال يكوّنون دائرة كبيرة
يدخل اثنان بداخلها
وكل منهما يحمل عصاه
يرقصون على انغام الدف والغاب ( الناى )
يلعبون لعبة التحطيب
ومن يغلب يبقى والخاسر يخرج
ثم تلى كل فقرة
ان تدخل الدائرة اكثر من امرأة
بلباس محتشم
وغطاء على الوجه
وتدخل معهم فتاة شابة غير متزوجة
وتتراقص النسوة بكل ادب ووقار
ومع هز الارداف
الشباب يهيمون عشقا ويصفقون مع نغمة الدف
ويتساءلون فيما بينهم عن البنت
من تكون
وغالبا من ترقص من الفتيات رغبة للزواج


وامام بيت العروسة هناك فرح للنسوة
لا يوجد بجانبهم رجال
غير اطفــال صغار
احداهن تمسك الطبلة وتغنى
والبقية يرددن
واخريات يتحزمن ف المنتصف ويرقصن
وتغنى ماسكة الطبل

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
وشوف الحلوه اللي عودها سارح

رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلي بتوجعني من ليلة امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدي بتوجعني من لعب امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
راسي بتوجعني من بوس امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني من شد امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح

وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني من رقص امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح


وبعد فاصل تقوم اخرى لتمسك الطبل وتغنى
والباقيات مرددات وراقصات


يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة في الآوان

عروستنا ف بيت أبوها ...أربعه بيزوقوها
وعريسنا يقول هاتوها دى وحشانى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

عريسنا ف بيت أبوه ...أربعه بيلبسوه
وعروستنا تقول هاتوه دا وحشنى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

واخرى
بس الولا يجي
بس الولا يجي

يجي ع المحطه .. يجي
وادبح له بطه .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع الريّاح .. يجي
وادبح له فراخ .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند دارنا .. يجي
وادبح له حمامنا .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع التسريحة .. يجي
واحط الريحه .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند بيتنا .. يجي
وادبح بطتنا .. يجي

بس الولا يجي

ييجى مايجيش .. يجي .. ما يهمنيش .. يجى

...........

كايده العزال انا من يومى
ايوه اه ايوه اه
كايده العزال انا من يومى

يا بت يا ام التطريحه ...
ايوه اه
يا احلى من الموز ابو ريحه

ايوه اه
عليكى حته تسريحه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه يا ام التوب الاحمر
ايوه اه
والطرحه من الغيط الاخضر
ايوه اه
خليتى ايه لاهل البندر
دا انا من يومي

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

عليكى خطوه يا نعيمه
ايوه اه
لو شافها مخرج فى السيما
اايوه اه
يعملك فيلم عليه القيمه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه انتى ياسماره
ايوه اه
يا كايده جدعان الحاره
ايوه اه
بيبعتوا الف اشاره
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

فيه بس واحد على بالى
ايوه اه
غالى ومن يومه غالى
ايوه اه
خايفه لاقلبه يكون خالى
وانا من يومى




وسعو يا اولاااااد
يا اهل البلـــــــــــــــــــد
وسعو يا اولاد
العمدة جاى الفرح يا اولاااااااااااد

العمدة بنفسه بشحمه ولحمه
وسعو يا اولاد

الفرح يوقف مرة واحدة
البنات تبطل غنا ورقص
والكل واقف مستنى يشوف العمدة علوان

ويدخل العمدة راكب الكريتة

ابو العريس يجرى ويبوس ايد العمدة
ينزل العريس ويسلم ويبوس ايد العمدة

العمدة من ع الكريتة
مبروك يا مصيلحى فرح الواد
مبروك يا عليوة

مصيلحى ...
اتفضل يا عمدة نحضر لجنابك العشا

العمدة...
اهي هو فيه عشا قبل المغرب

انا جيت ابارك وانقط العريس والعروسة
اتفضل يا عريس
حتة عشرة صاغ بحالهم
تصرفهم بالخير على مراتك ودارك

عليوة...
متشكرين يا كبيرنا يا عمدتنا يا غالى

العمدة....
كملو فرحكم حاروح اشوف العروسة وابارك لها

ويلف سواق الكريتة
ويوصل لحد بيت رضوان ابو الضوى
وهناك البنات توقف تبص ع العمدة
والعروسة تطلع عشان تسلم
العروسة تطلع وتبوس ايد العمدة
والعمدة يديها عشر قروش كمان بس فكة

والبنات تتغامز مع بعضيها
عشر قروش بحالهم يا حلالى
يا بختك يا صبيحة

العمدة يلف بالكريتة ويرجع الدوار

***********
بعد العشا
العريس يذهب لياخذ عروسه

ويخرج ومعه عروسه وخلفهما الزفة
رجال ونساء
ويرددون اغانى
البنات تغنى
خدناها خدناها
الحلوة اللى كسبناها

وبعدها يغنى الشباب

حيك حيك ..ضرب النيك
هاتو اخوها حنيكوه
نيكناه وين
ف الطاحون


.........

وما ان يختلى العروسان
ويقوم العريس بمسك يد عروسه

صبيحة ....
استنى يا علوية
اصلى فرض ربى الاول
بعدها انا ملك ايدك يا خويا

وتغير العروسة ملابس العروسة
تروح تتوضى وعليوة يصب لها المية
وبعدها تخليه يتوضى زيها
وتقولى تصلى بيا العشا

عليوة...
معرفش اصلى امام يا صبيحة

صبيحة ...
حتعرف يا خويا يلا يلا

وهى بتصلى كانت بتدعى
يا رب ارزقنى ذرية صالحة
وارزق ابويا العمدة بولد صالح

وبعد الصـلاة تروح تجهز العشا

وهما ع الطبيلية
عليوة...
يلا يا صبيحة مش حينفع كدة متعذبنيش

صبيحة...
يا عليوة لازم تتقوت وتتغذى الاول
انا قاعدة رايحة فين

يتعشو يعدها يشيلها على الاوضة
ينزلها على سرير النحاس ابو ناموسية
واول ما شنح زبه وكشف ما بين رجليها

صبيحة ...
استنى استنى
الاول تجيب حلوانى
مش حاخليك تفض الختم الا بحلوانه

عليوة ...
انت ما بتنسيش ابدا
مش معايا الا عشرة صاغ صاحية
اما افك ...اوعدك نقسمها بالنص

صبيحة...
طب قول بسم اللـه
ربنـا يبارك لنا

ويقول بسم اللـه ويدك زبه مرة واحدة
وتصرخ صبيحة صرخة سمعت كل البلد

******************
العمدة علوان
48 سنة
متجوز من 20 سنة ومفيش اولاد
العمدية وراثة
وعلوان ورثها من ابوه
عشان هو الوحيد اللى بيعرف يقرا ويكتب
واخواته فرحانين انه مش بيخلف
معاه 40 فدان
جرب كل تحويجة وراح لدكاترة الصحة
وبرضو مفيش فايدة


يوصل البيت ويسمع

صوص خرسيسة انتى

كوبيك انتى
ايكابى انت

علوان ...
فيه يا سعادة مالك هايجة مايجة كدة
مش خلاص اتعلمنا مصرى
وقلنا بلاش تركى

سعادة...
الكلبة ما جهزت العشا يا عمدة

علوان....
ماشى بالراحة
روحى يا نجيبة جهزى العشا بسرعة

نجيبة....
حاضر يا حضرة العمدة

سعادة...
حبيبى العمدة وجهك منور يا سيدى

علوان...
نتعشى ونشوف الموضوع ده

ويجى العشا
وسعادة تاكل العمدة بايدها
وفى وسط الاكل
العمدة يحس بحاجة غريبة
زبه شنح منه دون سابق انذار
واول مرة يحس بقوته

يسيب اللى ف ايده
يقوم يشيل سعادة

سعادة ...
سيسزيه يا عمدة ...نيدان

علوان ...
لا مفيش لا راحة ولا ليه

ويدخل الاوضة


شوق 20 سنة بيطلعه على لحمها الهايج
وجسمها المولع نار

رضع في حلماتها
وقطع شفايفها بوس
ونيمها ع الناموسية
وفضل يدعك في بزازها كتير
ويمسك كسها يدعكه
وفتح رجليها وقعد يلحس في كسها ويمصه
وطلع زبه الهايج
وحكه في كسها
وقبل ما يدخله قال يسم اللـه
ودخله مرة واحدة جواها
خلاها تفرفط من المتعة والهيجان
وقعد ينيك فيها بسرعة مجنونة
و جسمها كله بيتهز ويترعش تحته
وفضل ينيك لحد ما جابهم في كسها
ولاول مرة ينزل كمية بالشكل ده
وقالها اوعى تنزلى رجليك يا سعادة

سعادة...
ايفيت ...يساكلى

علوان...
ايوة ممنوع
خليهم نص ساعة كدة
الليلة مباركة يا سعادة

سعادة....
امان تانيرم

علوان...
يا رب

......................
.....................
.....................
كمل يا برنس وما تتاخر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
************ رحلة مع الأحزان

......... الجزء الأول


مشهد لفرح صعيدى فى ثلاثينيات القرن الماضى


يوجد عرس رجالى فى ناحية
وبجوار بيت العروس حفل نسوى

الرجال يكوّنون دائرة كبيرة
يدخل اثنان بداخلها
وكل منهما يحمل عصاه
يرقصون على انغام الدف والغاب ( الناى )
يلعبون لعبة التحطيب
ومن يغلب يبقى والخاسر يخرج
ثم تلى كل فقرة
ان تدخل الدائرة اكثر من امرأة
بلباس محتشم
وغطاء على الوجه
وتدخل معهم فتاة شابة غير متزوجة
وتتراقص النسوة بكل ادب ووقار
ومع هز الارداف
الشباب يهيمون عشقا ويصفقون مع نغمة الدف
ويتساءلون فيما بينهم عن البنت
من تكون
وغالبا من ترقص من الفتيات رغبة للزواج


وامام بيت العروسة هناك فرح للنسوة
لا يوجد بجانبهم رجال
غير اطفــال صغار
احداهن تمسك الطبلة وتغنى
والبقية يرددن
واخريات يتحزمن ف المنتصف ويرقصن
وتغنى ماسكة الطبل

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
وشوف الحلوه اللي عودها سارح

رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلي بتوجعني من ليلة امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدي بتوجعني من لعب امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
راسي بتوجعني من بوس امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني من شد امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح

وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني من رقص امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح


وبعد فاصل تقوم اخرى لتمسك الطبل وتغنى
والباقيات مرددات وراقصات


يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة في الآوان

عروستنا ف بيت أبوها ...أربعه بيزوقوها
وعريسنا يقول هاتوها دى وحشانى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

عريسنا ف بيت أبوه ...أربعه بيلبسوه
وعروستنا تقول هاتوه دا وحشنى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

واخرى
بس الولا يجي
بس الولا يجي

يجي ع المحطه .. يجي
وادبح له بطه .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع الريّاح .. يجي
وادبح له فراخ .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند دارنا .. يجي
وادبح له حمامنا .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع التسريحة .. يجي
واحط الريحه .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند بيتنا .. يجي
وادبح بطتنا .. يجي

بس الولا يجي

ييجى مايجيش .. يجي .. ما يهمنيش .. يجى

...........

كايده العزال انا من يومى
ايوه اه ايوه اه
كايده العزال انا من يومى

يا بت يا ام التطريحه ...
ايوه اه
يا احلى من الموز ابو ريحه

ايوه اه
عليكى حته تسريحه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه يا ام التوب الاحمر
ايوه اه
والطرحه من الغيط الاخضر
ايوه اه
خليتى ايه لاهل البندر
دا انا من يومي

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

عليكى خطوه يا نعيمه
ايوه اه
لو شافها مخرج فى السيما
اايوه اه
يعملك فيلم عليه القيمه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه انتى ياسماره
ايوه اه
يا كايده جدعان الحاره
ايوه اه
بيبعتوا الف اشاره
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

فيه بس واحد على بالى
ايوه اه
غالى ومن يومه غالى
ايوه اه
خايفه لاقلبه يكون خالى
وانا من يومى




وسعو يا اولاااااد
يا اهل البلـــــــــــــــــــد
وسعو يا اولاد
العمدة جاى الفرح يا اولاااااااااااد

العمدة بنفسه بشحمه ولحمه
وسعو يا اولاد

الفرح يوقف مرة واحدة
البنات تبطل غنا ورقص
والكل واقف مستنى يشوف العمدة علوان

ويدخل العمدة راكب الكريتة

ابو العريس يجرى ويبوس ايد العمدة
ينزل العريس ويسلم ويبوس ايد العمدة

العمدة من ع الكريتة
مبروك يا مصيلحى فرح الواد
مبروك يا عليوة

مصيلحى ...
اتفضل يا عمدة نحضر لجنابك العشا

العمدة...
اهي هو فيه عشا قبل المغرب

انا جيت ابارك وانقط العريس والعروسة
اتفضل يا عريس
حتة عشرة صاغ بحالهم
تصرفهم بالخير على مراتك ودارك

عليوة...
متشكرين يا كبيرنا يا عمدتنا يا غالى

العمدة....
كملو فرحكم حاروح اشوف العروسة وابارك لها

ويلف سواق الكريتة
ويوصل لحد بيت رضوان ابو الضوى
وهناك البنات توقف تبص ع العمدة
والعروسة تطلع عشان تسلم
العروسة تطلع وتبوس ايد العمدة
والعمدة يديها عشر قروش كمان بس فكة

والبنات تتغامز مع بعضيها
عشر قروش بحالهم يا حلالى
يا بختك يا صبيحة

العمدة يلف بالكريتة ويرجع الدوار

***********
بعد العشا
العريس يذهب لياخذ عروسه

ويخرج ومعه عروسه وخلفهما الزفة
رجال ونساء
ويرددون اغانى
البنات تغنى
خدناها خدناها
الحلوة اللى كسبناها

وبعدها يغنى الشباب

حيك حيك ..ضرب النيك
هاتو اخوها حنيكوه
نيكناه وين
ف الطاحون


.........

وما ان يختلى العروسان
ويقوم العريس بمسك يد عروسه

صبيحة ....
استنى يا علوية
اصلى فرض ربى الاول
بعدها انا ملك ايدك يا خويا

وتغير العروسة ملابس العروسة
تروح تتوضى وعليوة يصب لها المية
وبعدها تخليه يتوضى زيها
وتقولى تصلى بيا العشا

عليوة...
معرفش اصلى امام يا صبيحة

صبيحة ...
حتعرف يا خويا يلا يلا

وهى بتصلى كانت بتدعى
يا رب ارزقنى ذرية صالحة
وارزق ابويا العمدة بولد صالح

وبعد الصـلاة تروح تجهز العشا

وهما ع الطبيلية
عليوة...
يلا يا صبيحة مش حينفع كدة متعذبنيش

صبيحة...
يا عليوة لازم تتقوت وتتغذى الاول
انا قاعدة رايحة فين

يتعشو يعدها يشيلها على الاوضة
ينزلها على سرير النحاس ابو ناموسية
واول ما شنح زبه وكشف ما بين رجليها

صبيحة ...
استنى استنى
الاول تجيب حلوانى
مش حاخليك تفض الختم الا بحلوانه

عليوة ...
انت ما بتنسيش ابدا
مش معايا الا عشرة صاغ صاحية
اما افك ...اوعدك نقسمها بالنص

صبيحة...
طب قول بسم اللـه
ربنـا يبارك لنا

ويقول بسم اللـه ويدك زبه مرة واحدة
وتصرخ صبيحة صرخة سمعت كل البلد

******************
العمدة علوان
48 سنة
متجوز من 20 سنة ومفيش اولاد
العمدية وراثة
وعلوان ورثها من ابوه
عشان هو الوحيد اللى بيعرف يقرا ويكتب
واخواته فرحانين انه مش بيخلف
معاه 40 فدان
جرب كل تحويجة وراح لدكاترة الصحة
وبرضو مفيش فايدة


يوصل البيت ويسمع

صوص خرسيسة انتى

كوبيك انتى
ايكابى انت

علوان ...
فيه يا سعادة مالك هايجة مايجة كدة
مش خلاص اتعلمنا مصرى
وقلنا بلاش تركى

سعادة...
الكلبة ما جهزت العشا يا عمدة

علوان....
ماشى بالراحة
روحى يا نجيبة جهزى العشا بسرعة

نجيبة....
حاضر يا حضرة العمدة

سعادة...
حبيبى العمدة وجهك منور يا سيدى

علوان...
نتعشى ونشوف الموضوع ده

ويجى العشا
وسعادة تاكل العمدة بايدها
وفى وسط الاكل
العمدة يحس بحاجة غريبة
زبه شنح منه دون سابق انذار
واول مرة يحس بقوته

يسيب اللى ف ايده
يقوم يشيل سعادة

سعادة ...
سيسزيه يا عمدة ...نيدان

علوان ...
لا مفيش لا راحة ولا ليه

ويدخل الاوضة


شوق 20 سنة بيطلعه على لحمها الهايج
وجسمها المولع نار

رضع في حلماتها
وقطع شفايفها بوس
ونيمها ع الناموسية
وفضل يدعك في بزازها كتير
ويمسك كسها يدعكه
وفتح رجليها وقعد يلحس في كسها ويمصه
وطلع زبه الهايج
وحكه في كسها
وقبل ما يدخله قال يسم اللـه
ودخله مرة واحدة جواها
خلاها تفرفط من المتعة والهيجان
وقعد ينيك فيها بسرعة مجنونة
و جسمها كله بيتهز ويترعش تحته
وفضل ينيك لحد ما جابهم في كسها
ولاول مرة ينزل كمية بالشكل ده
وقالها اوعى تنزلى رجليك يا سعادة

سعادة...
ايفيت ...يساكلى

علوان...
ايوة ممنوع
خليهم نص ساعة كدة
الليلة مباركة يا سعادة

سعادة....
امان تانيرم

علوان...
يا رب

......................
.....................
.....................
قصه جميله جدا عاوزين باقي الاجزاء بالتوفيق يا غالي
 
تم أضافة الجزء الثاني تكبير الخط متاح علي كل المتصفحات
 
تم أضافة الجزء الثالث
 
************ رحلة مع الأحزان

......... الجزء الأول


مشهد لفرح صعيدى فى ثلاثينيات القرن الماضى


يوجد عرس رجالى فى ناحية
وبجوار بيت العروس حفل نسوى

الرجال يكوّنون دائرة كبيرة
يدخل اثنان بداخلها
وكل منهما يحمل عصاه
يرقصون على انغام الدف والغاب ( الناى )
يلعبون لعبة التحطيب
ومن يغلب يبقى والخاسر يخرج
ثم تلى كل فقرة
ان تدخل الدائرة اكثر من امرأة
بلباس محتشم
وغطاء على الوجه
وتدخل معهم فتاة شابة غير متزوجة
وتتراقص النسوة بكل ادب ووقار
ومع هز الارداف
الشباب يهيمون عشقا ويصفقون مع نغمة الدف
ويتساءلون فيما بينهم عن البنت
من تكون
وغالبا من ترقص من الفتيات رغبة للزواج


وامام بيت العروسة هناك فرح للنسوة
لا يوجد بجانبهم رجال
غير اطفــال صغار
احداهن تمسك الطبلة وتغنى
والبقية يرددن
واخريات يتحزمن ف المنتصف ويرقصن
وتغنى ماسكة الطبل

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
وشوف الحلوه اللي عودها سارح

رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلي بتوجعني من ليلة امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدي بتوجعني من لعب امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
راسي بتوجعني من بوس امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني من شد امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح

وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني من رقص امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح


وبعد فاصل تقوم اخرى لتمسك الطبل وتغنى
والباقيات مرددات وراقصات


يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة في الآوان

عروستنا ف بيت أبوها ...أربعه بيزوقوها
وعريسنا يقول هاتوها دى وحشانى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

عريسنا ف بيت أبوه ...أربعه بيلبسوه
وعروستنا تقول هاتوه دا وحشنى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

واخرى
بس الولا يجي
بس الولا يجي

يجي ع المحطه .. يجي
وادبح له بطه .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع الريّاح .. يجي
وادبح له فراخ .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند دارنا .. يجي
وادبح له حمامنا .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع التسريحة .. يجي
واحط الريحه .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند بيتنا .. يجي
وادبح بطتنا .. يجي

بس الولا يجي

ييجى مايجيش .. يجي .. ما يهمنيش .. يجى

...........

كايده العزال انا من يومى
ايوه اه ايوه اه
كايده العزال انا من يومى

يا بت يا ام التطريحه ...
ايوه اه
يا احلى من الموز ابو ريحه

ايوه اه
عليكى حته تسريحه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه يا ام التوب الاحمر
ايوه اه
والطرحه من الغيط الاخضر
ايوه اه
خليتى ايه لاهل البندر
دا انا من يومي

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

عليكى خطوه يا نعيمه
ايوه اه
لو شافها مخرج فى السيما
اايوه اه
يعملك فيلم عليه القيمه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه انتى ياسماره
ايوه اه
يا كايده جدعان الحاره
ايوه اه
بيبعتوا الف اشاره
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

فيه بس واحد على بالى
ايوه اه
غالى ومن يومه غالى
ايوه اه
خايفه لاقلبه يكون خالى
وانا من يومى




وسعو يا اولاااااد
يا اهل البلـــــــــــــــــــد
وسعو يا اولاد
العمدة جاى الفرح يا اولاااااااااااد

العمدة بنفسه بشحمه ولحمه
وسعو يا اولاد

الفرح يوقف مرة واحدة
البنات تبطل غنا ورقص
والكل واقف مستنى يشوف العمدة علوان

ويدخل العمدة راكب الكريتة

ابو العريس يجرى ويبوس ايد العمدة
ينزل العريس ويسلم ويبوس ايد العمدة

العمدة من ع الكريتة
مبروك يا مصيلحى فرح الواد
مبروك يا عليوة

مصيلحى ...
اتفضل يا عمدة نحضر لجنابك العشا

العمدة...
اهي هو فيه عشا قبل المغرب

انا جيت ابارك وانقط العريس والعروسة
اتفضل يا عريس
حتة عشرة صاغ بحالهم
تصرفهم بالخير على مراتك ودارك

عليوة...
متشكرين يا كبيرنا يا عمدتنا يا غالى

العمدة....
كملو فرحكم حاروح اشوف العروسة وابارك لها

ويلف سواق الكريتة
ويوصل لحد بيت رضوان ابو الضوى
وهناك البنات توقف تبص ع العمدة
والعروسة تطلع عشان تسلم
العروسة تطلع وتبوس ايد العمدة
والعمدة يديها عشر قروش كمان بس فكة

والبنات تتغامز مع بعضيها
عشر قروش بحالهم يا حلالى
يا بختك يا صبيحة

العمدة يلف بالكريتة ويرجع الدوار

***********
بعد العشا
العريس يذهب لياخذ عروسه

ويخرج ومعه عروسه وخلفهما الزفة
رجال ونساء
ويرددون اغانى
البنات تغنى
خدناها خدناها
الحلوة اللى كسبناها

وبعدها يغنى الشباب

حيك حيك ..ضرب النيك
هاتو اخوها حنيكوه
نيكناه وين
ف الطاحون


.........

وما ان يختلى العروسان
ويقوم العريس بمسك يد عروسه

صبيحة ....
استنى يا علوية
اصلى فرض ربى الاول
بعدها انا ملك ايدك يا خويا

وتغير العروسة ملابس العروسة
تروح تتوضى وعليوة يصب لها المية
وبعدها تخليه يتوضى زيها
وتقولى تصلى بيا العشا

عليوة...
معرفش اصلى امام يا صبيحة

صبيحة ...
حتعرف يا خويا يلا يلا

وهى بتصلى كانت بتدعى
يا رب ارزقنى ذرية صالحة
وارزق ابويا العمدة بولد صالح

وبعد الصـلاة تروح تجهز العشا

وهما ع الطبيلية
عليوة...
يلا يا صبيحة مش حينفع كدة متعذبنيش

صبيحة...
يا عليوة لازم تتقوت وتتغذى الاول
انا قاعدة رايحة فين

يتعشو يعدها يشيلها على الاوضة
ينزلها على سرير النحاس ابو ناموسية
واول ما شنح زبه وكشف ما بين رجليها

صبيحة ...
استنى استنى
الاول تجيب حلوانى
مش حاخليك تفض الختم الا بحلوانه

عليوة ...
انت ما بتنسيش ابدا
مش معايا الا عشرة صاغ صاحية
اما افك ...اوعدك نقسمها بالنص

صبيحة...
طب قول بسم اللـه
ربنـا يبارك لنا

ويقول بسم اللـه ويدك زبه مرة واحدة
وتصرخ صبيحة صرخة سمعت كل البلد

******************
العمدة علوان
48 سنة
متجوز من 20 سنة ومفيش اولاد
العمدية وراثة
وعلوان ورثها من ابوه
عشان هو الوحيد اللى بيعرف يقرا ويكتب
واخواته فرحانين انه مش بيخلف
معاه 40 فدان
جرب كل تحويجة وراح لدكاترة الصحة
وبرضو مفيش فايدة


يوصل البيت ويسمع

صوص خرسيسة انتى

كوبيك انتى
ايكابى انت

علوان ...
فيه يا سعادة مالك هايجة مايجة كدة
مش خلاص اتعلمنا مصرى
وقلنا بلاش تركى

سعادة...
الكلبة ما جهزت العشا يا عمدة

علوان....
ماشى بالراحة
روحى يا نجيبة جهزى العشا بسرعة

نجيبة....
حاضر يا حضرة العمدة

سعادة...
حبيبى العمدة وجهك منور يا سيدى

علوان...
نتعشى ونشوف الموضوع ده

ويجى العشا
وسعادة تاكل العمدة بايدها
وفى وسط الاكل
العمدة يحس بحاجة غريبة
زبه شنح منه دون سابق انذار
واول مرة يحس بقوته

يسيب اللى ف ايده
يقوم يشيل سعادة

سعادة ...
سيسزيه يا عمدة ...نيدان

علوان ...
لا مفيش لا راحة ولا ليه

ويدخل الاوضة


شوق 20 سنة بيطلعه على لحمها الهايج
وجسمها المولع نار

رضع في حلماتها
وقطع شفايفها بوس
ونيمها ع الناموسية
وفضل يدعك في بزازها كتير
ويمسك كسها يدعكه
وفتح رجليها وقعد يلحس في كسها ويمصه
وطلع زبه الهايج
وحكه في كسها
وقبل ما يدخله قال يسم اللـه
ودخله مرة واحدة جواها
خلاها تفرفط من المتعة والهيجان
وقعد ينيك فيها بسرعة مجنونة
و جسمها كله بيتهز ويترعش تحته
وفضل ينيك لحد ما جابهم في كسها
ولاول مرة ينزل كمية بالشكل ده
وقالها اوعى تنزلى رجليك يا سعادة

سعادة...
ايفيت ...يساكلى

علوان...
ايوة ممنوع
خليهم نص ساعة كدة
الليلة مباركة يا سعادة

سعادة....
امان تانيرم

علوان...
يا رب

......................
.....................
.....................



الجزء الثانى



..............

حملها بين ذراعيه متجها الى غرفة النوم
وفى نفس الوقت يداعب شفتيها بلسانه
وهى تضحك بصوت خافت
وتبتعد بوجهها ..لترى ردة فعله
انزلها الى جوار السرير
وهو يخلع ملابسها عنها
وهى تنظر إليه وترى علامات الذهول على وجهه
عندما يقع ناظره على نهديها النافرين
واخد يتلمسهما ويتحسسهما
وتحسب انه يخاف عليهما من نفسه
وقام سريعا بتمديد جسدها على السرير باريحية
وبدأ يلثم سائر جسدها بقبلات حارة
إلى ان وصل لاسفل سرتها
ووجد انها ترتدى سروالها الداخلى
وما ان امسك بطرفه كى يزيحه
هى تمنعت عليه بدلال
لكنه نجح رغم ذلك فى مبتغاه
وقد اصبحت على السرير عارية تماما
عندها بدأ فى خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى
تعرى مثلها تماما
واستلقى إلى جوارها يحتضنها ويمتص حلمات نهديها ويداعبهما بلسانه
ويمتص شفتيها ولسانها ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمها يدغدغ به فمها.
وعرفت أنامله طريقها إلى كسها تعبث بشفراته وهي تبحث عن زنبورها او بظرها لتعزف عليه لحن
الإرتعاش اللذيذ .
وبدأ يكثف هجومه الممتع
فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظرها
ويده الأخرى تعبث بشعرها وأذنها
بينما فمه يكاد يذيب نهديها ..
لم تستطع المقاومة طويلاً

وسريعاً .. بدأ جسدها يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظرها

عندها ابتعد عنها قليلا
وجلس بين فخذيها ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسها بنفس الطريقة المرعبة التي
سمعت عنها من النسوة .
خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل
لسانه في تجويف كسها ...
وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدها لشعورها تماما حتى انقطعت انفاسها
وغاب صوتها واصبح جسدها كله قطعة منتفضة ...
ولكن هذه المرة لم تتمكن من تخليص نفسها من بين براثنه وهى شبه ميته ...
بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسها والابتعاد عنه
وهى في شبه غيبوبة
كانت تشعر بجسدها كله ينتفض ويهتز بقوه .
مرت لحظات كأنها دهر
كان كل خوفها أن يلمسها مرة أخرى قبل أن تلتقط فيها أنفاسها ...
وفعلاً
تركها حتى هدأت تماماً
ليرفعها بعد ذلك ويضعها فوقه وهو يحضنها يمتص شفتيها ولسانها..
ويده قابضة على مؤخرتها ...
وبدأت تشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذيها
...
مضى بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواها مرةأخرى
محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدره

وقبضت على ذكره وكأنها تسأله ودون أن يكلمها فهمت من نظرته المطلوب ..
قربت الذكر من وجهها تتحسسه بانفها وخدها إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمها ...
وبدأت بمصه بهدوء و تلذذ
ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر
... آه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع
عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمها وبدأت تشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر
وهى تزيده مصاً ومداعبة ...
وما أن أخرجته من فمها شامخاً متورداً
حتى ظهرت منها إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ...
فقد كان ذكراً رائعاً ...

في ثخانته ... و طوله وممتلئ ولا يقارن
سرح خيالها في الذكر المنتصب أمام عينيها
وهى تبتسم له إلى أن سألها عن رأيها فيما ترى ..
لحظتها اختلط خجلها مع ضحكها
ولم تجبه سوى بكلمات متقطعة ...
إنه رائع ..
. كبير ..
بل كبير جداً .. .

لقد تركها تملؤ عينيها من ذكره الضخم
وتسرح بخيالها في حجمه المثير
وهو ينظر إليها نظرة ملؤها الحب و المودة

إلى أن قامت وحدها تحاول الجلوس عليه .
وأمسكت الذكر الضخم بيدها ودعكت رأسه بقوة
بين أشفار كسها
وبدأت تجلس عليه بهدوء و بطء شديد
وهى تطلب منه أن لا يتحرك تحتها مطلقا
ويدعها تفعل ما تريد وحدها ...
لقد دخل جزء كبير من الذكر داخل كسها
حتى شعرت بالإمتلاء
ولازال هناك بقية منه خارج كسها
تسعى جاهدة لإدخالها ...
قامت عن الذكر بنفس البطء و الهدوء
ودعكته مرة أخرى بين أشفارها الرطبة
ونزلت عليه ثانية ببطء أشد ..
وتكرر إخراجها للذكر من كسها ودعكه على بظرها وبين شفريها ونزولها عليه حتى دخل بكامله
واستقر فخذاها ومؤخرتها على جسمه
الذي لم يتحرك مطلقاً ...

لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك
إلا أن سعادتها لا يمكن وصفها في هذه اللحظة
التي تشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلها .


مكثت لحظات فوقه دون أن يتحرك أي منهما
ألتقطت أنفاسها
وتمنح كسها فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم


وبدأت في التحرك البطيء فوقه
ويداها مستندة على صدره
فيما كان هو يداعب حلماتها ...
ولعدة دقائق أخرى لم تستطع زيادة سرعتها فوقه إلى أن بلغ الإجهاد منها مبلغه
عندها أعلنت إستسلامها
وقامت عما كنت جالسة عليه
ورميت نفسها على السرير واتخذت وضع السجود

وهى تستعجله أن يسرع ...
قام وهو يبتسم
فيما كان وجهها وركبتاها على السرير
و مؤخرتها مرفوعة في انتظار ما سيدخل ...


فقد أمسك بذكره وحكه
مراراً بين أشفارها ثم أدخل رأس ذكره في كسها
ثم أمسك بعد ذلك وسطها بيديه
وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلها
وكأنه يغرسه بهدوء.
صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا ..هذا يكفي ..
إلا أنه لم يأبه لصراخها ولم يتوقف
حتى أدخله بكامله في كسها ...
لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمهاوأمعائها
ولعله في طريقه للخروج من فمها ...
وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتها
كأنه يثبّت ذكره حيثما وصل .
وانتظر لحظات حتى بدأت هى بدفع مؤخرتها نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسها
وكأنه يخرج سيفاً من غمده ..
ولقد عاودت الصراخ مرة أخرى ... لا.. لا
.. لا تخرجه أرجوك ..
ولكن لا حياة لمن تنادي …
فقد أخرجه بكامله ..

لحظتها شعرت بأن روحها هي التي تخرج من جسدها
وليس ذكره .
إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده
وبدأ ينيكها بهدوء وبتلذذ
وكل منهما يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة
.
وأخذ يتبع معها أسلوبا معينا

فقد كان يتسارع معها كلما اقتربت رعشتها
ويضغط على قلبها بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض
وبالرغم من متعتها الفائقة

فقد كانت في قمة الإنهاك
وأخيراً سقطت على السرير وكأنها
نائمة على بطنها دون أن يتوقف عن حركاته المتسارعة ....
وكلما أتتها رعشة من الرعشات كان يقلبها
ودون أن تشعر بنفسها ذات اليمين مره وذات
اليسار مرة أخرى
وكأنها وسادة صغيرة بين يديه دون أن يخرج ذكره منها ...
إلى أن تأكد من إنهاكها التام
بدأ يرتعش معها رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كمية كبيره جداً من المني داخل رحمها المتعطش .
ونزل على صدرها يمتص شفتيها ويداعب لسانها
وهى محتضنة إياه بوهن...
وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه
إلا أنها لازلت ترتعش كلما شعرت بذكره
يرتخي أو ينسحب من كسها المنهك ....
وغابت في إغفاءة عميقة
ثم غطت فى نوم عميق

ويعد ساعة كان يتأمل فيها جمالها
تمدد بجوارها ودخل بين احضانها
وراح فى نوم عميق هو الآخر...

...........

صباح اليوم التالى

......
قوم يا حبيبى
قوم يلا وصلت الساعة عشرة
قوم يا محمووووود

محمود.......
فيه ايه يا سارة

سارة...
قوم يا حبيبى استحمى
انت نمت قبل ما تستحمى
عملت عملتك وتعبتنى معاك
ليلة الخميس دى مش عايزاها تيجى
كل مرة بتكون حلو ورومانسى
الا ليلة الخميس بتبقى حاجة تانية خالص
قوم استحمى وانا اجهزلك الفطار يا حبيبى

وهما ع الفطار..

سارة يلا عايزة اسمع باقى الحكاية بتاعة العمدة

محمود....
احنا وصلنا لفين

سارة...
وصلنا لما العمدة ركب سعادة وسابها
وقالها اوعى تنزلى رجليك
حصل ايه بعدها

محمود...
ماشى بعد ما نكمل فطارنا ونشرب الشاى

سارة...
لا مش حينفع
العيال بتيجى من المدرسة وبيقرفونى بالنهار
وانت الليل بتاخده فى السرير
وكل ليلة تضحك عليا وتخلينى اطاوعك
وانت تعمل عملتك كل مرة
انا بافكر ارجع اعيش عند اهلى
واخليك مع العيال تشيع بيهم

محمود....
وهو انا برضو اقدر استغنى عنك

سارة ...
طب احكى ...يلا كمل

محمود....
حاضر

ويدأ فى سرد أحداث القصة مرة أخرى

............
العمدة بعد ما خرج من اوضة مراته سعادة
دخل اوضة تانية
شاف قدامه نجيبة
وراح قافش فيها من طيازها وبزازها مرة واحدة

نجيبة....
لا والنبى يا عمدة
ارحمنى يا عمدة
الست سعادة تشوفنا ولا تسمع صوتنا

العمدة...
متخافيش مش حتقوم دلوكيت
لسه واخدة دور حامى ومش حتعرف تقوم من مكانها
وانا مش عارف ليه لساتى مولع نار
عايز اطفى نارى

نجيبة...
لا يا عمدة
مش كدة يا بيه
سيب بزازى
لا لا لا طيازى مش حمل مسكتك
والنبى يا عمدة بلاش يا سيدى

العمدة...
وحياة العمدة ما يجى مأمور المركز دلوكيت
ويقول سيب نجيبة ما انا سايبك

نجيبة...
لو شافتنى الست سعادة حتبهدلنى يا سيدى

العمدة ...
انت ست الستات
بس مش واخده بالك
جسم نجيبة بقى مولع بعد ما العمدة كتم بقها
وراح شايل ايده وحط بقه

شفايفها غليظه ونعمه جدا جدا
استمرت البوسه فترة من الوقت
ونجيبة عايزة تفلت بجلدها منه

ثم بدأ فى تقبيل رقبتها ثم صدرها
وبدأت يده تلعب وتتحسس فخدها ووسطها
ثم رفع يده الى صدرها يعصر بزازها

وهى تقول له كفايه بجد حرام عليك
والعمدة ولا كأنه هنا

مستمر فيما عليه
رفع جلابيتها
وقلعهالها وبعدها شلحها واحدة واحدة
وهى تقول لا عيب كده بلاش ارجوك
انا مش بتاعت كده

المهم
وصل لحد لباسها وشلحه عنها

وحط يده على كسها وكان مبلول جدا
فقالت له بصوت منخفض خليها مرة تانيه
اوعدك اصلى بصراحة مش مستعدة
ولازم انظف من تحت

العمدة...
احلى حاجة الصدفة

انا بحب كده اوكده
وقام من عليها ومسك يدها بكل حنيه
فقامت معاها غصب عنها
وشدها على حضنه
وكانت يده من ورا ضهرها بتحسس على طيازها
وطلع زبه يحكه على كسها

وهى تقول اووف ااوف اوف اح يا عمدة
مش قادرة اقف انا دوخت خلاص
فسحبها ع السرير
نامت على ضهرها
وكان كسها مليان غابه كثيفة من الشعر
وزتبورها كان منتفخ وواقف ولونه احمر
وهى بتبص على زيره اللى بقى طويل وتخين
راحت حاضنة العمدة
مش قادرة...تعبانة
نيكنى يا عمدة ..نيك يا سيدى
والعمدةيدخل زبره فى كسها


كانت تتاوه وتقول اى اى اى
بيوجع.. بالراحة يا عمدة بالراحة عليا
بحبك اوى وتضمه بايديها
متسبنيش خليك معايا على طول
انت حنين اوى وبتاعك حلو

يا نور عينى حسسنى انى مرة وبتناك
انا متناكة نكنى
ادينى فى كسى اكتر واكتر
دخل كل زبك فى كسى الشرقان
عطشان لبن
كنت فين من زمان


والعمدة شغال نيك فى كسها مش راحمه
وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل
نزل لبنه بغزارة
وكانت هى تقول اححح سخن اوى اااااه ااههه
كان فين ده من زمان
و تقول انت جبااااار فرتكنى
ومسكت زبره ف ايدها وكانت تتحسسه
وكانها اول مرة تشوفه فى حياتها

العمدة ...

لفى ونامى على وشك

فقالت ... هتعمل ايه يا عمدة .اعقل

العمدة...
متخافيش انا حدخله بس من ورا

نجيبة... لا بلاش علشان خاطرى
انا عمرى ماحصل معايا كده

العمدة...
لا متخافيش مش ف الطيز
حانيكك من كسك بس بالمقلوب


العمدة سحب وسطها لفوق حبة
وراح مدخل زبره ف كسها
ونجيبة تصرخ على خفيف

نجيبة....

براحة براحة ياعمدة
انا خايفة تسمع الست


لكن مع المتعة نجيبة كانت تتاوه

يياااه ااى اى اى كفايه كدة
متدخولش تانى
صرخت وهى تقول اانت وحش
اى اى

اااه اااااه اها اه اهههه

والعمدة كان شغال نيك وراح مزود السرعة

نجيبة ...
اه اوف اح ااااه الحقونى
ارحمنى يا عمدة
وصرخت باعلى صوتها

الباب يتفتح...

سعادة....
انتو بتعملو ايه
انا جعانة يا كلبة يا كوبيك
وانت هنا بتتناكى من العمدة

........................
........................

...........................

الجزء الثالث



.العمدة يدك زبه للاخر ويزوووم وهو بينزل لبنه جوه كس نجيبة ونجيبة بتتنفض مرتين
مرة من متعتها ومرة من الست سعادة

وبعد ما العمدة يغطى نجيبة وينزل هدومه

العمدة...
مالك يا سعادة
هو انا معرفش اخد راحتى كمان مع مراتى
انت قبلها اخدت حقك ونمت معاكى
لازم يكون فيه عدل
واديها حقها يا سعادة

سعادة...
صوص عمدة
انا سامعة من ساعة
انت اعطيتها دورين وانا دور واحد

العمدة...
انت اخدت الدور الاولانى يعنى البكرى
وبعدها كنت تعبانة
لكن نجيبة من فترة ما جربت معاها

ويوصل عند الباب
بت يا عديلة

عديلة جت تجرى

العمدة...
اعملى عشا من تانى
لست هانم افندى سعادة
وستك نجيبة
ومن بكرة تجيبى حد معاك
مش عايز ست منهم تعمل حاجة ف شغل البيت
فهمت يا بت

عديلة...
حاضر يا سى العمدة


....................

الصبحية
العمدة فطر وطلع لمشاغله بدرى
وعند اول وقت فاضى
عديلة استأذنت ست نجيبة تروح تشوف واحدة تانية زى ما طلب منها سى العمدة

نجيبة...
اقول لك تروحى تشوفى البت فطينة بنت خالك
اهو جوزها غلبان ومعاهم كام عيل
وكمان تروحى للبت صبيحة مرات عليوة ابو مصيلحى

عديلة...
اهى صبيحة لساتها عروسة النهردة صبحيتها

نجيبة...
وانا قلت لك تجيبيها معاك يا بت

عديلة...
بس سى العمدة قال واحدة بس

نجيبة ...
لا انت روحى وانا حاتكلم مع سى العمدة
يلا بسرعة قبل ما تصحى سعادة خاتون
وخدى القرش ده ادهولها نقوط

عديلة تجرى على بيت صبيحة
تلاقى العروسة منصصة على كوشة صغيرة
دكة وعليها كرسى والعروسة قاعدةعليه
والبنات من حواليها بترقص وتغنى
واللى جاى ينقط اشى بطة اشى فرخة
واللى تدى العروسة قرش تعريفة ولا كام مليم
توصل عديلة وتديها قرش صاغ بحاله

عديلة فى ودن صبيحة ...
عايزاك بس بسرعة عشان ارجع دوار العمدة

العروسة تنزل وتقول للبنات راجعة تانى
وتدخل بيتها ووراها عديلة
وهناك تلاقى عليوة

عديلة...
جايبالك السعد والهنا
مرات سى العمدة الست نجيبة
بتقولك لو تحبى تشتغلى ف دوار العمدة

عليوة...
وتشتغل ايه يا ست عديلة

عديلة...
شغل البيت العادى
تهتم بالطير تجهز وكل
وحتلاقى كل الخير يا سى عليوة

صبيحة ...
يوم الهنا يوم المنا يا عديلة
بذمتك قالت شوفى صبيحة

عديلة...
اومال ايه قالت صبيحة وفطينة بت خالى يالاسم
قالت بنات نضيفة وسمعتهم حلوة

صبيحة...
والنبى اروح يا عليوة

عليوة...
انت لساتك عروسة يا صبيحة
مينفعش فى يوم صبيحتك

عديلة...
مش م النهردة يا سى عليوة
يومين تلاتة وتبقى تيجى

عليوة...
ان كان كدة يبقى خلاص تروح
بس حترجع امتى
مش معقول انا ارجع واستنى رجوعها لنصاص الليالى

عديلة...
لا مش كدة
لو حد شغال ف دوار العمدة
الحريم بتمشى قبل المغرب
ومش بيقعد الا اللى زى حالاتى باروح بالليل
عشان جوزى شغال فى الزريبة

صبيحة...
خلاص يا عليوة يومين وابقى اروح

عليوة...
الست عديلة تشوف وترجع تقول لك
جايز الست نجيبة مترضاش

......................
*****************
***********

محمود :
أليس المنادى في اللغة منصوبا ؟

سارة. :
بلى

محمود :
فمالي.. كلما أناديك لا أفكر إﻻ في ضمك !

سارة :
لقد شقق الشوق شوقي فشاق شوقي لك ...
فهل شقق الشوق شوقك كشوقي لشوقك ...
وإن شقشق الشوق كشوقي لشوقك ...
فشوقي أشق شوقا من شوقك !!!

محمود :
يا مسكنتي وسكني وسكَينتي وساكنتي وسكوتي وسكوني وسكتي وسكرتي وسُكرتي وسري وسريرتي وسريري وسروري

محمود :
يابلوتي والباء حاء

سارة :
ياطبيب قلبي والطاء حاء

محمود :
أنت ظلي والظاء كاف ♥ ♥ ♥
وأنا صاحبك بغير صاد !

سارة :
ياحبرا ضممته دون راء إلى قلمي والميم باء.. ♥

............

سارة :
على فين حبيبى

محمود :
رايح المكتبة ارجع الكتب دى واجيب غيرها

سارة :
وليه التعب ده كله
مكتبتك مليانة وتلاقى الكتب دى فيها

محمود :
ايوة فيها ..بس اللى اهواه اجرى وراه
وعشان حلاوة الكتاب واعرف اخلصه باستعيره

سارة :
بس متتاخرش عشان نشوف باقى القصة

محمود :
مش حاتأخر مش عشان القصة
عشان حتفوتنى ساعة مش حاكون معاك
وانت معايا فى قلبى وروحى

سارة :
طب روح قبل تتقلب الدراما لفيلم اكشن

...................

بعد ما العيال تنام
سارة ومحمود بعد ما استحمو
خرجو ولافين الفوط على جسمهم

بعد ما شربو عصير فريش
قعد محمود على السرير
وجت سارة جنبه واتمددت وحطت راسها على فخده
وابتدى يلاعب خصلات شعرها شوية
بعدها نزلت ايده على بزازها
بلاعب حلمات بزازها

فتح الفوطة من عليها وراح يداعب اشفار كسها
وراسها على فخذه ولفت وشها لحضنه
وشافت زبه المنتفخ تحت المنشفه فمسكته بايدها وابتدت تلعب به وتمدحه وتتغزل فيه وبقوته
فضلت تبوسه وتدخله في بوقها
وبعد لحظات لقيو نفسهم في وضعيه 69
يلحسو ويمص بعضيهم
وكان يعضعض كسها باسنانه على خفيف
وهى تزيد هيجان اكثر وتمص زبه الرائع اكتر
اما لسانه فكان يغوص ويجول في احشاء كسها
يبحث عن نبع العسل فيه
بعدها رفع رجليها ودكه فيها
نص ساعة مواتير شغالة
لحد ما المكن جاب زيت
دخلو استحمو ولبسو هدوم النوم
سارة اتمددت فى حضنه

سارة...
يلا حبيبى كمل لى القصة

محمود...
قصة ايه دلوقتى مش نستمتع باللحظة

سارة...
لا انا عايزة اعرف قصة جدودك قبل ما نوصل لقصة حياة حبيبى الغالى من صغره

محمود اتعدل فى قعدته وغمض عيونه

بعد كام يوم راحت صبيحة دوار العمدة
العمدة صادفها ف طريقة
العمدة...
مش انت البيت صبيحة مرات عليوة

صبيحة...
ايوة يا سى العمدة انا صبيحة

العمدة...
انت بتشتغلى هنا ولا جاية تساعدى

صبيحة...
الست نجيبة بعتت اشتغل هنا يا عمى سى العمدة

العمدة...
وعليوة بيشتغل مع مين دلوكيت

صبيحة...
عليوة بيشتغل فى ارض الحج دكرورى

العمدة...
خليه من بكرة يجى هنا
انا عايزة يشتغل فى ارض الست نجيبة
اصل الارض مخسعة بقالها فترة
وعليوة سيد من يظبطها

صبيحة..
اول ما ارجع البيت اقوله يا سى العمدة

.............

بعد اكتر من شهر


سعادة بتجرى جوة الدوار

نجيبة ...
حصل يا ست هانم بتجرى ليه

سعادة...
انت كلبة خرسيس ..وين الداية يا نجيبة

نجيبة ...
وعايزة الداية ليه

سعادة...
اسكتى جربوعة
ابعت لى للداية
عدى اسبوع وما جاتنى العادة

نجيبة..
بت يا صبيحة ..
اجرى بسرعة شوفى لواحظ الداية

صبيحة...
يا ليلة السعد يا ست هانم
انا شفتك ف الحلم شايلة على كتفك البيه

سعادة...
امشى خرسيسة جربوعة كلبة ما لها اصل
وانا ليه اشيل البيه العمدة

صبيحة..
مش سى العمدة
البية الصغير جاى لك ف الطريق
وانت يا ست نجيبة كان معاك بت وولد على حجرك

نجيبة...
تبقى ليكى الحلاوة يا بت
وانا كمان مجتش العادة يا بت
استنى انت

بت يا عديلة


عديلة...
نعم يا ست نجيبة

نجيبة...
تروحى تجيبى لواحظ الداية
البت صبيحة باين لها حبلت

وبعد ما تمشى
صبيحة...
ليه قلت عنى وما قولتيش الهانم

نجيبة...
نستنى الاول ومنقولش كلام وخلاص

سعادة...
او حلمك كان صح يا كلبة انت
انا اديك انت وجوزك نص فدان
صوص خرسيسة مفطوسة مفعوسة

نجيبة...
ادخلى سعادة خاتون ارتاحى وممنوع الحركة

سعادة...
صوص

.........................

وتيجى الداية
تشوف الست سعادة وتتلخبط
وتشوف الست نجيبة ومش عارفة تقول ايه
وبعدين تشوف صبيحة تنسى كل اللى بتعرفه

نجيبة...
مالك يا لواحظ

لواحظ...
انا ما عدت فاكرة حاجة يا ستى
انا حاجى كام يوم ورا بعض يا ستى
بس مفيش راجل يقرب من مرته لكام يوم
نستنى نشوف الوحم الاول

نجيبة...
لو طلعت منك كلمة برة الدوار
والنبى لاعلقك من لسانك يا لواحظ

سعادة...
يت يا عديلة يا جربوعة
انا عايزة برتقان يا بت
انا عايزة برتقان

لواحظ....
لوى لى لى لى ل ى وزغروتة طويلة
احنا مش فى اوان البرتقان
ده وحم والنعمة يا ستى
مبروك يا ستى
...........................
جميله اوي بتفكرني بالايام الزمن الجميل
 
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈
مرحب برجوعك الواحد كان مفتقدك قصصك ياعم حمد لله على السلامه
 
************ رحلة مع الأحزان

......... الجزء الأول


مشهد لفرح صعيدى فى ثلاثينيات القرن الماضى


يوجد عرس رجالى فى ناحية
وبجوار بيت العروس حفل نسوى

الرجال يكوّنون دائرة كبيرة
يدخل اثنان بداخلها
وكل منهما يحمل عصاه
يرقصون على انغام الدف والغاب ( الناى )
يلعبون لعبة التحطيب
ومن يغلب يبقى والخاسر يخرج
ثم تلى كل فقرة
ان تدخل الدائرة اكثر من امرأة
بلباس محتشم
وغطاء على الوجه
وتدخل معهم فتاة شابة غير متزوجة
وتتراقص النسوة بكل ادب ووقار
ومع هز الارداف
الشباب يهيمون عشقا ويصفقون مع نغمة الدف
ويتساءلون فيما بينهم عن البنت
من تكون
وغالبا من ترقص من الفتيات رغبة للزواج


وامام بيت العروسة هناك فرح للنسوة
لا يوجد بجانبهم رجال
غير اطفــال صغار
احداهن تمسك الطبلة وتغنى
والبقية يرددن
واخريات يتحزمن ف المنتصف ويرقصن
وتغنى ماسكة الطبل

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
وشوف الحلوه اللي عودها سارح

رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلي بتوجعني من ليلة امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدي بتوجعني من لعب امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
راسي بتوجعني من بوس امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني من شد امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح

وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني من رقص امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح


وبعد فاصل تقوم اخرى لتمسك الطبل وتغنى
والباقيات مرددات وراقصات


يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة في الآوان

عروستنا ف بيت أبوها ...أربعه بيزوقوها
وعريسنا يقول هاتوها دى وحشانى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

عريسنا ف بيت أبوه ...أربعه بيلبسوه
وعروستنا تقول هاتوه دا وحشنى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

واخرى
بس الولا يجي
بس الولا يجي

يجي ع المحطه .. يجي
وادبح له بطه .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع الريّاح .. يجي
وادبح له فراخ .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند دارنا .. يجي
وادبح له حمامنا .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع التسريحة .. يجي
واحط الريحه .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند بيتنا .. يجي
وادبح بطتنا .. يجي

بس الولا يجي

ييجى مايجيش .. يجي .. ما يهمنيش .. يجى

...........

كايده العزال انا من يومى
ايوه اه ايوه اه
كايده العزال انا من يومى

يا بت يا ام التطريحه ...
ايوه اه
يا احلى من الموز ابو ريحه

ايوه اه
عليكى حته تسريحه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه يا ام التوب الاحمر
ايوه اه
والطرحه من الغيط الاخضر
ايوه اه
خليتى ايه لاهل البندر
دا انا من يومي

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

عليكى خطوه يا نعيمه
ايوه اه
لو شافها مخرج فى السيما
اايوه اه
يعملك فيلم عليه القيمه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه انتى ياسماره
ايوه اه
يا كايده جدعان الحاره
ايوه اه
بيبعتوا الف اشاره
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

فيه بس واحد على بالى
ايوه اه
غالى ومن يومه غالى
ايوه اه
خايفه لاقلبه يكون خالى
وانا من يومى




وسعو يا اولاااااد
يا اهل البلـــــــــــــــــــد
وسعو يا اولاد
العمدة جاى الفرح يا اولاااااااااااد

العمدة بنفسه بشحمه ولحمه
وسعو يا اولاد

الفرح يوقف مرة واحدة
البنات تبطل غنا ورقص
والكل واقف مستنى يشوف العمدة علوان

ويدخل العمدة راكب الكريتة

ابو العريس يجرى ويبوس ايد العمدة
ينزل العريس ويسلم ويبوس ايد العمدة

العمدة من ع الكريتة
مبروك يا مصيلحى فرح الواد
مبروك يا عليوة

مصيلحى ...
اتفضل يا عمدة نحضر لجنابك العشا

العمدة...
اهي هو فيه عشا قبل المغرب

انا جيت ابارك وانقط العريس والعروسة
اتفضل يا عريس
حتة عشرة صاغ بحالهم
تصرفهم بالخير على مراتك ودارك

عليوة...
متشكرين يا كبيرنا يا عمدتنا يا غالى

العمدة....
كملو فرحكم حاروح اشوف العروسة وابارك لها

ويلف سواق الكريتة
ويوصل لحد بيت رضوان ابو الضوى
وهناك البنات توقف تبص ع العمدة
والعروسة تطلع عشان تسلم
العروسة تطلع وتبوس ايد العمدة
والعمدة يديها عشر قروش كمان بس فكة

والبنات تتغامز مع بعضيها
عشر قروش بحالهم يا حلالى
يا بختك يا صبيحة

العمدة يلف بالكريتة ويرجع الدوار

***********
بعد العشا
العريس يذهب لياخذ عروسه

ويخرج ومعه عروسه وخلفهما الزفة
رجال ونساء
ويرددون اغانى
البنات تغنى
خدناها خدناها
الحلوة اللى كسبناها

وبعدها يغنى الشباب

حيك حيك ..ضرب النيك
هاتو اخوها حنيكوه
نيكناه وين
ف الطاحون


.........

وما ان يختلى العروسان
ويقوم العريس بمسك يد عروسه

صبيحة ....
استنى يا علوية
اصلى فرض ربى الاول
بعدها انا ملك ايدك يا خويا

وتغير العروسة ملابس العروسة
تروح تتوضى وعليوة يصب لها المية
وبعدها تخليه يتوضى زيها
وتقولى تصلى بيا العشا

عليوة...
معرفش اصلى امام يا صبيحة

صبيحة ...
حتعرف يا خويا يلا يلا

وهى بتصلى كانت بتدعى
يا رب ارزقنى ذرية صالحة
وارزق ابويا العمدة بولد صالح

وبعد الصـلاة تروح تجهز العشا

وهما ع الطبيلية
عليوة...
يلا يا صبيحة مش حينفع كدة متعذبنيش

صبيحة...
يا عليوة لازم تتقوت وتتغذى الاول
انا قاعدة رايحة فين

يتعشو يعدها يشيلها على الاوضة
ينزلها على سرير النحاس ابو ناموسية
واول ما شنح زبه وكشف ما بين رجليها

صبيحة ...
استنى استنى
الاول تجيب حلوانى
مش حاخليك تفض الختم الا بحلوانه

عليوة ...
انت ما بتنسيش ابدا
مش معايا الا عشرة صاغ صاحية
اما افك ...اوعدك نقسمها بالنص

صبيحة...
طب قول بسم اللـه
ربنـا يبارك لنا

ويقول بسم اللـه ويدك زبه مرة واحدة
وتصرخ صبيحة صرخة سمعت كل البلد

******************
العمدة علوان
48 سنة
متجوز من 20 سنة ومفيش اولاد
العمدية وراثة
وعلوان ورثها من ابوه
عشان هو الوحيد اللى بيعرف يقرا ويكتب
واخواته فرحانين انه مش بيخلف
معاه 40 فدان
جرب كل تحويجة وراح لدكاترة الصحة
وبرضو مفيش فايدة


يوصل البيت ويسمع

صوص خرسيسة انتى

كوبيك انتى
ايكابى انت

علوان ...
فيه يا سعادة مالك هايجة مايجة كدة
مش خلاص اتعلمنا مصرى
وقلنا بلاش تركى

سعادة...
الكلبة ما جهزت العشا يا عمدة

علوان....
ماشى بالراحة
روحى يا نجيبة جهزى العشا بسرعة

نجيبة....
حاضر يا حضرة العمدة

سعادة...
حبيبى العمدة وجهك منور يا سيدى

علوان...
نتعشى ونشوف الموضوع ده

ويجى العشا
وسعادة تاكل العمدة بايدها
وفى وسط الاكل
العمدة يحس بحاجة غريبة
زبه شنح منه دون سابق انذار
واول مرة يحس بقوته

يسيب اللى ف ايده
يقوم يشيل سعادة

سعادة ...
سيسزيه يا عمدة ...نيدان

علوان ...
لا مفيش لا راحة ولا ليه

ويدخل الاوضة


شوق 20 سنة بيطلعه على لحمها الهايج
وجسمها المولع نار

رضع في حلماتها
وقطع شفايفها بوس
ونيمها ع الناموسية
وفضل يدعك في بزازها كتير
ويمسك كسها يدعكه
وفتح رجليها وقعد يلحس في كسها ويمصه
وطلع زبه الهايج
وحكه في كسها
وقبل ما يدخله قال يسم اللـه
ودخله مرة واحدة جواها
خلاها تفرفط من المتعة والهيجان
وقعد ينيك فيها بسرعة مجنونة
و جسمها كله بيتهز ويترعش تحته
وفضل ينيك لحد ما جابهم في كسها
ولاول مرة ينزل كمية بالشكل ده
وقالها اوعى تنزلى رجليك يا سعادة

سعادة...
ايفيت ...يساكلى

علوان...
ايوة ممنوع
خليهم نص ساعة كدة
الليلة مباركة يا سعادة

سعادة....
امان تانيرم

علوان...
يا رب

......................
.....................
.....................



الجزء الثانى



..............

حملها بين ذراعيه متجها الى غرفة النوم
وفى نفس الوقت يداعب شفتيها بلسانه
وهى تضحك بصوت خافت
وتبتعد بوجهها ..لترى ردة فعله
انزلها الى جوار السرير
وهو يخلع ملابسها عنها
وهى تنظر إليه وترى علامات الذهول على وجهه
عندما يقع ناظره على نهديها النافرين
واخد يتلمسهما ويتحسسهما
وتحسب انه يخاف عليهما من نفسه
وقام سريعا بتمديد جسدها على السرير باريحية
وبدأ يلثم سائر جسدها بقبلات حارة
إلى ان وصل لاسفل سرتها
ووجد انها ترتدى سروالها الداخلى
وما ان امسك بطرفه كى يزيحه
هى تمنعت عليه بدلال
لكنه نجح رغم ذلك فى مبتغاه
وقد اصبحت على السرير عارية تماما
عندها بدأ فى خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى
تعرى مثلها تماما
واستلقى إلى جوارها يحتضنها ويمتص حلمات نهديها ويداعبهما بلسانه
ويمتص شفتيها ولسانها ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمها يدغدغ به فمها.
وعرفت أنامله طريقها إلى كسها تعبث بشفراته وهي تبحث عن زنبورها او بظرها لتعزف عليه لحن
الإرتعاش اللذيذ .
وبدأ يكثف هجومه الممتع
فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظرها
ويده الأخرى تعبث بشعرها وأذنها
بينما فمه يكاد يذيب نهديها ..
لم تستطع المقاومة طويلاً

وسريعاً .. بدأ جسدها يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظرها

عندها ابتعد عنها قليلا
وجلس بين فخذيها ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسها بنفس الطريقة المرعبة التي
سمعت عنها من النسوة .
خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل
لسانه في تجويف كسها ...
وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدها لشعورها تماما حتى انقطعت انفاسها
وغاب صوتها واصبح جسدها كله قطعة منتفضة ...
ولكن هذه المرة لم تتمكن من تخليص نفسها من بين براثنه وهى شبه ميته ...
بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسها والابتعاد عنه
وهى في شبه غيبوبة
كانت تشعر بجسدها كله ينتفض ويهتز بقوه .
مرت لحظات كأنها دهر
كان كل خوفها أن يلمسها مرة أخرى قبل أن تلتقط فيها أنفاسها ...
وفعلاً
تركها حتى هدأت تماماً
ليرفعها بعد ذلك ويضعها فوقه وهو يحضنها يمتص شفتيها ولسانها..
ويده قابضة على مؤخرتها ...
وبدأت تشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذيها
...
مضى بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواها مرةأخرى
محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدره

وقبضت على ذكره وكأنها تسأله ودون أن يكلمها فهمت من نظرته المطلوب ..
قربت الذكر من وجهها تتحسسه بانفها وخدها إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمها ...
وبدأت بمصه بهدوء و تلذذ
ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر
... آه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع
عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمها وبدأت تشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر
وهى تزيده مصاً ومداعبة ...
وما أن أخرجته من فمها شامخاً متورداً
حتى ظهرت منها إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ...
فقد كان ذكراً رائعاً ...

في ثخانته ... و طوله وممتلئ ولا يقارن
سرح خيالها في الذكر المنتصب أمام عينيها
وهى تبتسم له إلى أن سألها عن رأيها فيما ترى ..
لحظتها اختلط خجلها مع ضحكها
ولم تجبه سوى بكلمات متقطعة ...
إنه رائع ..
. كبير ..
بل كبير جداً .. .

لقد تركها تملؤ عينيها من ذكره الضخم
وتسرح بخيالها في حجمه المثير
وهو ينظر إليها نظرة ملؤها الحب و المودة

إلى أن قامت وحدها تحاول الجلوس عليه .
وأمسكت الذكر الضخم بيدها ودعكت رأسه بقوة
بين أشفار كسها
وبدأت تجلس عليه بهدوء و بطء شديد
وهى تطلب منه أن لا يتحرك تحتها مطلقا
ويدعها تفعل ما تريد وحدها ...
لقد دخل جزء كبير من الذكر داخل كسها
حتى شعرت بالإمتلاء
ولازال هناك بقية منه خارج كسها
تسعى جاهدة لإدخالها ...
قامت عن الذكر بنفس البطء و الهدوء
ودعكته مرة أخرى بين أشفارها الرطبة
ونزلت عليه ثانية ببطء أشد ..
وتكرر إخراجها للذكر من كسها ودعكه على بظرها وبين شفريها ونزولها عليه حتى دخل بكامله
واستقر فخذاها ومؤخرتها على جسمه
الذي لم يتحرك مطلقاً ...

لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك
إلا أن سعادتها لا يمكن وصفها في هذه اللحظة
التي تشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلها .


مكثت لحظات فوقه دون أن يتحرك أي منهما
ألتقطت أنفاسها
وتمنح كسها فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم


وبدأت في التحرك البطيء فوقه
ويداها مستندة على صدره
فيما كان هو يداعب حلماتها ...
ولعدة دقائق أخرى لم تستطع زيادة سرعتها فوقه إلى أن بلغ الإجهاد منها مبلغه
عندها أعلنت إستسلامها
وقامت عما كنت جالسة عليه
ورميت نفسها على السرير واتخذت وضع السجود

وهى تستعجله أن يسرع ...
قام وهو يبتسم
فيما كان وجهها وركبتاها على السرير
و مؤخرتها مرفوعة في انتظار ما سيدخل ...


فقد أمسك بذكره وحكه
مراراً بين أشفارها ثم أدخل رأس ذكره في كسها
ثم أمسك بعد ذلك وسطها بيديه
وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلها
وكأنه يغرسه بهدوء.
صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا ..هذا يكفي ..
إلا أنه لم يأبه لصراخها ولم يتوقف
حتى أدخله بكامله في كسها ...
لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمهاوأمعائها
ولعله في طريقه للخروج من فمها ...
وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتها
كأنه يثبّت ذكره حيثما وصل .
وانتظر لحظات حتى بدأت هى بدفع مؤخرتها نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسها
وكأنه يخرج سيفاً من غمده ..
ولقد عاودت الصراخ مرة أخرى ... لا.. لا
.. لا تخرجه أرجوك ..
ولكن لا حياة لمن تنادي …
فقد أخرجه بكامله ..

لحظتها شعرت بأن روحها هي التي تخرج من جسدها
وليس ذكره .
إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده
وبدأ ينيكها بهدوء وبتلذذ
وكل منهما يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة
.
وأخذ يتبع معها أسلوبا معينا

فقد كان يتسارع معها كلما اقتربت رعشتها
ويضغط على قلبها بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض
وبالرغم من متعتها الفائقة

فقد كانت في قمة الإنهاك
وأخيراً سقطت على السرير وكأنها
نائمة على بطنها دون أن يتوقف عن حركاته المتسارعة ....
وكلما أتتها رعشة من الرعشات كان يقلبها
ودون أن تشعر بنفسها ذات اليمين مره وذات
اليسار مرة أخرى
وكأنها وسادة صغيرة بين يديه دون أن يخرج ذكره منها ...
إلى أن تأكد من إنهاكها التام
بدأ يرتعش معها رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كمية كبيره جداً من المني داخل رحمها المتعطش .
ونزل على صدرها يمتص شفتيها ويداعب لسانها
وهى محتضنة إياه بوهن...
وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه
إلا أنها لازلت ترتعش كلما شعرت بذكره
يرتخي أو ينسحب من كسها المنهك ....
وغابت في إغفاءة عميقة
ثم غطت فى نوم عميق

ويعد ساعة كان يتأمل فيها جمالها
تمدد بجوارها ودخل بين احضانها
وراح فى نوم عميق هو الآخر...

...........

صباح اليوم التالى

......
قوم يا حبيبى
قوم يلا وصلت الساعة عشرة
قوم يا محمووووود

محمود.......
فيه ايه يا سارة

سارة...
قوم يا حبيبى استحمى
انت نمت قبل ما تستحمى
عملت عملتك وتعبتنى معاك
ليلة الخميس دى مش عايزاها تيجى
كل مرة بتكون حلو ورومانسى
الا ليلة الخميس بتبقى حاجة تانية خالص
قوم استحمى وانا اجهزلك الفطار يا حبيبى

وهما ع الفطار..

سارة يلا عايزة اسمع باقى الحكاية بتاعة العمدة

محمود....
احنا وصلنا لفين

سارة...
وصلنا لما العمدة ركب سعادة وسابها
وقالها اوعى تنزلى رجليك
حصل ايه بعدها

محمود...
ماشى بعد ما نكمل فطارنا ونشرب الشاى

سارة...
لا مش حينفع
العيال بتيجى من المدرسة وبيقرفونى بالنهار
وانت الليل بتاخده فى السرير
وكل ليلة تضحك عليا وتخلينى اطاوعك
وانت تعمل عملتك كل مرة
انا بافكر ارجع اعيش عند اهلى
واخليك مع العيال تشيع بيهم

محمود....
وهو انا برضو اقدر استغنى عنك

سارة ...
طب احكى ...يلا كمل

محمود....
حاضر

ويدأ فى سرد أحداث القصة مرة أخرى

............
العمدة بعد ما خرج من اوضة مراته سعادة
دخل اوضة تانية
شاف قدامه نجيبة
وراح قافش فيها من طيازها وبزازها مرة واحدة

نجيبة....
لا والنبى يا عمدة
ارحمنى يا عمدة
الست سعادة تشوفنا ولا تسمع صوتنا

العمدة...
متخافيش مش حتقوم دلوكيت
لسه واخدة دور حامى ومش حتعرف تقوم من مكانها
وانا مش عارف ليه لساتى مولع نار
عايز اطفى نارى

نجيبة...
لا يا عمدة
مش كدة يا بيه
سيب بزازى
لا لا لا طيازى مش حمل مسكتك
والنبى يا عمدة بلاش يا سيدى

العمدة...
وحياة العمدة ما يجى مأمور المركز دلوكيت
ويقول سيب نجيبة ما انا سايبك

نجيبة...
لو شافتنى الست سعادة حتبهدلنى يا سيدى

العمدة ...
انت ست الستات
بس مش واخده بالك
جسم نجيبة بقى مولع بعد ما العمدة كتم بقها
وراح شايل ايده وحط بقه

شفايفها غليظه ونعمه جدا جدا
استمرت البوسه فترة من الوقت
ونجيبة عايزة تفلت بجلدها منه

ثم بدأ فى تقبيل رقبتها ثم صدرها
وبدأت يده تلعب وتتحسس فخدها ووسطها
ثم رفع يده الى صدرها يعصر بزازها

وهى تقول له كفايه بجد حرام عليك
والعمدة ولا كأنه هنا

مستمر فيما عليه
رفع جلابيتها
وقلعهالها وبعدها شلحها واحدة واحدة
وهى تقول لا عيب كده بلاش ارجوك
انا مش بتاعت كده

المهم
وصل لحد لباسها وشلحه عنها

وحط يده على كسها وكان مبلول جدا
فقالت له بصوت منخفض خليها مرة تانيه
اوعدك اصلى بصراحة مش مستعدة
ولازم انظف من تحت

العمدة...
احلى حاجة الصدفة

انا بحب كده اوكده
وقام من عليها ومسك يدها بكل حنيه
فقامت معاها غصب عنها
وشدها على حضنه
وكانت يده من ورا ضهرها بتحسس على طيازها
وطلع زبه يحكه على كسها

وهى تقول اووف ااوف اوف اح يا عمدة
مش قادرة اقف انا دوخت خلاص
فسحبها ع السرير
نامت على ضهرها
وكان كسها مليان غابه كثيفة من الشعر
وزتبورها كان منتفخ وواقف ولونه احمر
وهى بتبص على زيره اللى بقى طويل وتخين
راحت حاضنة العمدة
مش قادرة...تعبانة
نيكنى يا عمدة ..نيك يا سيدى
والعمدةيدخل زبره فى كسها


كانت تتاوه وتقول اى اى اى
بيوجع.. بالراحة يا عمدة بالراحة عليا
بحبك اوى وتضمه بايديها
متسبنيش خليك معايا على طول
انت حنين اوى وبتاعك حلو

يا نور عينى حسسنى انى مرة وبتناك
انا متناكة نكنى
ادينى فى كسى اكتر واكتر
دخل كل زبك فى كسى الشرقان
عطشان لبن
كنت فين من زمان


والعمدة شغال نيك فى كسها مش راحمه
وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل
نزل لبنه بغزارة
وكانت هى تقول اححح سخن اوى اااااه ااههه
كان فين ده من زمان
و تقول انت جبااااار فرتكنى
ومسكت زبره ف ايدها وكانت تتحسسه
وكانها اول مرة تشوفه فى حياتها

العمدة ...

لفى ونامى على وشك

فقالت ... هتعمل ايه يا عمدة .اعقل

العمدة...
متخافيش انا حدخله بس من ورا

نجيبة... لا بلاش علشان خاطرى
انا عمرى ماحصل معايا كده

العمدة...
لا متخافيش مش ف الطيز
حانيكك من كسك بس بالمقلوب


العمدة سحب وسطها لفوق حبة
وراح مدخل زبره ف كسها
ونجيبة تصرخ على خفيف

نجيبة....

براحة براحة ياعمدة
انا خايفة تسمع الست


لكن مع المتعة نجيبة كانت تتاوه

يياااه ااى اى اى كفايه كدة
متدخولش تانى
صرخت وهى تقول اانت وحش
اى اى

اااه اااااه اها اه اهههه

والعمدة كان شغال نيك وراح مزود السرعة

نجيبة ...
اه اوف اح ااااه الحقونى
ارحمنى يا عمدة
وصرخت باعلى صوتها

الباب يتفتح...

سعادة....
انتو بتعملو ايه
انا جعانة يا كلبة يا كوبيك
وانت هنا بتتناكى من العمدة

........................
........................

...........................

الجزء الثالث



.العمدة يدك زبه للاخر ويزوووم وهو بينزل لبنه جوه كس نجيبة ونجيبة بتتنفض مرتين
مرة من متعتها ومرة من الست سعادة

وبعد ما العمدة يغطى نجيبة وينزل هدومه

العمدة...
مالك يا سعادة
هو انا معرفش اخد راحتى كمان مع مراتى
انت قبلها اخدت حقك ونمت معاكى
لازم يكون فيه عدل
واديها حقها يا سعادة

سعادة...
صوص عمدة
انا سامعة من ساعة
انت اعطيتها دورين وانا دور واحد

العمدة...
انت اخدت الدور الاولانى يعنى البكرى
وبعدها كنت تعبانة
لكن نجيبة من فترة ما جربت معاها

ويوصل عند الباب
بت يا عديلة

عديلة جت تجرى

العمدة...
اعملى عشا من تانى
لست هانم افندى سعادة
وستك نجيبة
ومن بكرة تجيبى حد معاك
مش عايز ست منهم تعمل حاجة ف شغل البيت
فهمت يا بت

عديلة...
حاضر يا سى العمدة


....................

الصبحية
العمدة فطر وطلع لمشاغله بدرى
وعند اول وقت فاضى
عديلة استأذنت ست نجيبة تروح تشوف واحدة تانية زى ما طلب منها سى العمدة

نجيبة...
اقول لك تروحى تشوفى البت فطينة بنت خالك
اهو جوزها غلبان ومعاهم كام عيل
وكمان تروحى للبت صبيحة مرات عليوة ابو مصيلحى

عديلة...
اهى صبيحة لساتها عروسة النهردة صبحيتها

نجيبة...
وانا قلت لك تجيبيها معاك يا بت

عديلة...
بس سى العمدة قال واحدة بس

نجيبة ...
لا انت روحى وانا حاتكلم مع سى العمدة
يلا بسرعة قبل ما تصحى سعادة خاتون
وخدى القرش ده ادهولها نقوط

عديلة تجرى على بيت صبيحة
تلاقى العروسة منصصة على كوشة صغيرة
دكة وعليها كرسى والعروسة قاعدةعليه
والبنات من حواليها بترقص وتغنى
واللى جاى ينقط اشى بطة اشى فرخة
واللى تدى العروسة قرش تعريفة ولا كام مليم
توصل عديلة وتديها قرش صاغ بحاله

عديلة فى ودن صبيحة ...
عايزاك بس بسرعة عشان ارجع دوار العمدة

العروسة تنزل وتقول للبنات راجعة تانى
وتدخل بيتها ووراها عديلة
وهناك تلاقى عليوة

عديلة...
جايبالك السعد والهنا
مرات سى العمدة الست نجيبة
بتقولك لو تحبى تشتغلى ف دوار العمدة

عليوة...
وتشتغل ايه يا ست عديلة

عديلة...
شغل البيت العادى
تهتم بالطير تجهز وكل
وحتلاقى كل الخير يا سى عليوة

صبيحة ...
يوم الهنا يوم المنا يا عديلة
بذمتك قالت شوفى صبيحة

عديلة...
اومال ايه قالت صبيحة وفطينة بت خالى يالاسم
قالت بنات نضيفة وسمعتهم حلوة

صبيحة...
والنبى اروح يا عليوة

عليوة...
انت لساتك عروسة يا صبيحة
مينفعش فى يوم صبيحتك

عديلة...
مش م النهردة يا سى عليوة
يومين تلاتة وتبقى تيجى

عليوة...
ان كان كدة يبقى خلاص تروح
بس حترجع امتى
مش معقول انا ارجع واستنى رجوعها لنصاص الليالى

عديلة...
لا مش كدة
لو حد شغال ف دوار العمدة
الحريم بتمشى قبل المغرب
ومش بيقعد الا اللى زى حالاتى باروح بالليل
عشان جوزى شغال فى الزريبة

صبيحة...
خلاص يا عليوة يومين وابقى اروح

عليوة...
الست عديلة تشوف وترجع تقول لك
جايز الست نجيبة مترضاش

......................
*****************
***********

محمود :
أليس المنادى في اللغة منصوبا ؟

سارة. :
بلى

محمود :
فمالي.. كلما أناديك لا أفكر إﻻ في ضمك !

سارة :
لقد شقق الشوق شوقي فشاق شوقي لك ...
فهل شقق الشوق شوقك كشوقي لشوقك ...
وإن شقشق الشوق كشوقي لشوقك ...
فشوقي أشق شوقا من شوقك !!!

محمود :
يا مسكنتي وسكني وسكَينتي وساكنتي وسكوتي وسكوني وسكتي وسكرتي وسُكرتي وسري وسريرتي وسريري وسروري

محمود :
يابلوتي والباء حاء

سارة :
ياطبيب قلبي والطاء حاء

محمود :
أنت ظلي والظاء كاف ♥ ♥ ♥
وأنا صاحبك بغير صاد !

سارة :
ياحبرا ضممته دون راء إلى قلمي والميم باء.. ♥

............

سارة :
على فين حبيبى

محمود :
رايح المكتبة ارجع الكتب دى واجيب غيرها

سارة :
وليه التعب ده كله
مكتبتك مليانة وتلاقى الكتب دى فيها

محمود :
ايوة فيها ..بس اللى اهواه اجرى وراه
وعشان حلاوة الكتاب واعرف اخلصه باستعيره

سارة :
بس متتاخرش عشان نشوف باقى القصة

محمود :
مش حاتأخر مش عشان القصة
عشان حتفوتنى ساعة مش حاكون معاك
وانت معايا فى قلبى وروحى

سارة :
طب روح قبل تتقلب الدراما لفيلم اكشن

...................

بعد ما العيال تنام
سارة ومحمود بعد ما استحمو
خرجو ولافين الفوط على جسمهم

بعد ما شربو عصير فريش
قعد محمود على السرير
وجت سارة جنبه واتمددت وحطت راسها على فخده
وابتدى يلاعب خصلات شعرها شوية
بعدها نزلت ايده على بزازها
بلاعب حلمات بزازها

فتح الفوطة من عليها وراح يداعب اشفار كسها
وراسها على فخذه ولفت وشها لحضنه
وشافت زبه المنتفخ تحت المنشفه فمسكته بايدها وابتدت تلعب به وتمدحه وتتغزل فيه وبقوته
فضلت تبوسه وتدخله في بوقها
وبعد لحظات لقيو نفسهم في وضعيه 69
يلحسو ويمص بعضيهم
وكان يعضعض كسها باسنانه على خفيف
وهى تزيد هيجان اكثر وتمص زبه الرائع اكتر
اما لسانه فكان يغوص ويجول في احشاء كسها
يبحث عن نبع العسل فيه
بعدها رفع رجليها ودكه فيها
نص ساعة مواتير شغالة
لحد ما المكن جاب زيت
دخلو استحمو ولبسو هدوم النوم
سارة اتمددت فى حضنه

سارة...
يلا حبيبى كمل لى القصة

محمود...
قصة ايه دلوقتى مش نستمتع باللحظة

سارة...
لا انا عايزة اعرف قصة جدودك قبل ما نوصل لقصة حياة حبيبى الغالى من صغره

محمود اتعدل فى قعدته وغمض عيونه

بعد كام يوم راحت صبيحة دوار العمدة
العمدة صادفها ف طريقة
العمدة...
مش انت البيت صبيحة مرات عليوة

صبيحة...
ايوة يا سى العمدة انا صبيحة

العمدة...
انت بتشتغلى هنا ولا جاية تساعدى

صبيحة...
الست نجيبة بعتت اشتغل هنا يا عمى سى العمدة

العمدة...
وعليوة بيشتغل مع مين دلوكيت

صبيحة...
عليوة بيشتغل فى ارض الحج دكرورى

العمدة...
خليه من بكرة يجى هنا
انا عايزة يشتغل فى ارض الست نجيبة
اصل الارض مخسعة بقالها فترة
وعليوة سيد من يظبطها

صبيحة..
اول ما ارجع البيت اقوله يا سى العمدة

.............

بعد اكتر من شهر


سعادة بتجرى جوة الدوار

نجيبة ...
حصل يا ست هانم بتجرى ليه

سعادة...
انت كلبة خرسيس ..وين الداية يا نجيبة

نجيبة ...
وعايزة الداية ليه

سعادة...
اسكتى جربوعة
ابعت لى للداية
عدى اسبوع وما جاتنى العادة

نجيبة..
بت يا صبيحة ..
اجرى بسرعة شوفى لواحظ الداية

صبيحة...
يا ليلة السعد يا ست هانم
انا شفتك ف الحلم شايلة على كتفك البيه

سعادة...
امشى خرسيسة جربوعة كلبة ما لها اصل
وانا ليه اشيل البيه العمدة

صبيحة..
مش سى العمدة
البية الصغير جاى لك ف الطريق
وانت يا ست نجيبة كان معاك بت وولد على حجرك

نجيبة...
تبقى ليكى الحلاوة يا بت
وانا كمان مجتش العادة يا بت
استنى انت

بت يا عديلة


عديلة...
نعم يا ست نجيبة

نجيبة...
تروحى تجيبى لواحظ الداية
البت صبيحة باين لها حبلت

وبعد ما تمشى
صبيحة...
ليه قلت عنى وما قولتيش الهانم

نجيبة...
نستنى الاول ومنقولش كلام وخلاص

سعادة...
او حلمك كان صح يا كلبة انت
انا اديك انت وجوزك نص فدان
صوص خرسيسة مفطوسة مفعوسة

نجيبة...
ادخلى سعادة خاتون ارتاحى وممنوع الحركة

سعادة...
صوص

.........................

وتيجى الداية
تشوف الست سعادة وتتلخبط
وتشوف الست نجيبة ومش عارفة تقول ايه
وبعدين تشوف صبيحة تنسى كل اللى بتعرفه

نجيبة...
مالك يا لواحظ

لواحظ...
انا ما عدت فاكرة حاجة يا ستى
انا حاجى كام يوم ورا بعض يا ستى
بس مفيش راجل يقرب من مرته لكام يوم
نستنى نشوف الوحم الاول

نجيبة...
لو طلعت منك كلمة برة الدوار
والنبى لاعلقك من لسانك يا لواحظ

سعادة...
يت يا عديلة يا جربوعة
انا عايزة برتقان يا بت
انا عايزة برتقان

لواحظ....
لوى لى لى لى ل ى وزغروتة طويلة
احنا مش فى اوان البرتقان
ده وحم والنعمة يا ستى
مبروك يا ستى
...........................

********** الجزء الرابع



يعد 9 اشهر

العمدة يدبح عجل كبير
وعامل فرح فى كل البلد
العمدة ربنـا رزقه بولدين وبنت
على مدى اسبوع الطبل والزمر فى كل مكان
افراح وليالى ملاح
ليالى فيها مداحين
وليلة مغنواتية وغوازى رقاصات
والبلد عاشت احلى لياليها

.......................................

سعادة...
خرسيس انتى يا عمدة
لو كنت عملت دورين مثل نجيبة ليلتها
كان زمان معى اتنين بيبى زى نجيبة

العمدة...
كله وعد ومقسوم سعادة خاتون

سعادة..
صوص عمدة ..ما انا خاتون
انا هانم

العمدة...
المرة الجاية حاعمل معاك 3 ادوار بحالهم

سعادة...
صوص ..ما فى دور ولا 3
انا اربى بيبى صغير
هيا لنجيبتك هيا

...............................
نجيبة..
الحمد للـه يا عمدة على نعمته ورزقه

العمدة...
ربنـا فتح لنا ليلة القدر ليلتها
ورزقنا من رزقه الواسع

.........................

عليوة...
رايحة فين يا صبيحة .بلاش تقومى

صبيحة...
اجهز لك الوكل يا خويا

عليوة...
لا خليك مرتاحة ورضعى البنت
هو انا حاخس مثلنا لو جبت الوكل
دول حتتين جبنة وبصلة
ربنـا يقدرنى واشوف لك بطة ولا وزة تنفسى بيها
حتى فروجة بلدى نعمل عليها شوية مرق وفتة

صبيحة...
ربك حيرزقنا ان شاء اللـه من فضله
هو يعنى حيفرق ايه جبنة ولا فرخة
القيراطين اخدو كل مالك
ربنـا يكرمنا وشوية القطن اللى فيها يتباعو

الباب يخبط

عليوة ...
ايوة جاى ياللى بتخبط

ويفتح الباب يلاقى عديلة قصاده

عليوة ...
خير يا ست عديلة
معلهش صبيحة ولدت امبارح
مش حتعرف تروح دوار العمدة لكام يوم

عديلة...
اهى ..وهو انا جاية لكدة
ليه معندناش رحمة

عليوة...
اومال جاية لايه

عديلة...
انا جايبة وكل لصبيحة لنفاسها يا خويا

وتدخل عديلة ومعاها المشمر والمحمر والمسلوق

عديلة...
المسلوق ده ليك يا صبيحة
والمحمر لسى عليوة
والست نجيبة قالت معاها شهرين كمان عشان ترجع
وادى شهريتك لشهرين كمان
وفوقيهم نقوط البت الصغيرة

صبيحة...
ربنـا يخليك
ويخليلنا العمدة والست مرات العمدة وعيال العمدة

صبيحة....
يا سى عليوة
العمدة عايزك تعدى عليه النهردة

عليوة...
حُصل ايه يا ست عديلة

عديلة...
اهى وانا ايش عرفنى
مش انت برضو بتشتغل ف ارضه

عليوة ...
حاضر يا ست عديلة
حاروح له طوالى
بس والنبى خليك شوية مع صبيحة لحد ما ارجع

عديلة...
الست بعتتنى عشان اساعدها ومخليهاش تتعب نفسها
حاوضب لكم البيت واغسلكم هدمتك
روح يا خويا العمدة مستنيك

.............................

يجرى عليوة لدوار العمدة
ويلاقيه مع شيخ الغفر وشيخ البلد

غفير....
يا سى العمدة
عليوة ابو مصيلحى بيقول حضرتك بعت له

العمدة...
ايوة خليه يجى يا واد
عليوة من اصحاب الملك

عليوة يدخل ويبوس ايد العمدة
خير يا ابا العمدة بعت لى

العمدة...
ايوة يا عليوة تعالى اقعد

عليوة ...
العفو يا سى العمدة

العمدة ....
قلت لك اقعد يا وله

ادى شيخ البلد وشيخ الغفر
باشهدكم والشهادة للـه
عامناول صبيحة بشرت الست نجيبة
وقالت لها شفتك ف الحلم معاك بت وولد
وقالت لسعادة هانم حتجيبى ولد
والست سعادة هانم قالت لها ساعيتها
لو حلمك طلع صُح حاكتب لك نص فدان
ويشاء ربك السمبع العليم
ان حلمها يطلع زى فلقة الصبح
والست نجيبة جابت البت والولد
وسعادة هانم جابت الولد
عشان كدة باشهدكم
ان الست سعادة هانم زى ما وعدت صبيحة
حيبقى معاها نص فدان
والست نجيبة برضو اداتها نص فدان
وانا فوق كلامهم
حادى عليوة فدان بحاله

عليوة...
ليه يا عمى العمدة كدة
جايبنى قدام شيخ البلد وشيخ الغفر
عشان تتمسخر عليا ولا ايه

شيخ الغفر...
وان مكنش سيدى العمدة يتمسخر عليك
ويتمسخر ع التخين ف البلد
اومال حيتمسخر على مين يا وله

شيخ البلد...
اسكت يا شيخ الغفر
لما يتكلم العمدة انت تسمع وبس

العمدة ...
وانا من امتى يا وله باتمسخر على حد يا وله
انا باقول اللى حصل
وادى شيخ البلد وشيخ الغفر شاهدين

شيخ البلد...
يعنى كلام صُح يا حضرة العمدة

العمدة...
صُح الصُح يا شيخ البلد
وكمان ف الناحية الغربية
بعيدة عن مية الفيضان
وكمان مزروعين قطن
وبعد ما يحصدهم ياخد القطن اللى فيهم
وبعدها يزرعهم كيف ما بده
يزرعهم بمزاجه وبكيفه

شيخ الغفر...
وطى يا وله بوس ايد سيدك العمدة

العمدة..
استغفر اللـه ..

عليوة...بيبكى
بتتكلم بجد يا عمدة

العمدة...
يا واد يا غفير
روح شوف الباشخولى عويضة خليه يجى

حاخلى الباشخولى يكتب ورقة مبايعة
وكمان يسلمك الفدانين ف الحتة اللى تعجبك

..............
يرجع عليوة البيت بعد ما استلم الارض
يصادف عديلة خارجة من البيت
ويدخل لصبيحة

صبيحة ..
انت جيت يا سى عليوة
خير يا خويا
ليه سيدى العمدة كان عاوز

عليوة....
حاجة متتصدقش ولا تخطر ع بال حد
وانا لدلوكيت مش مصدقها

صبيحة ...
حاجة ايه يا عليوة

عليوة...
العمدة ادانى فدان ملك يا بت يا صبيحة

صبيحة...
يا حلاوة يا اولاد
طب ايه اللى حصل
عملت ايه ف ارضه
ميكونش بيتمسخر معاك

عليوة..
انا كنت باحسب بيتمسخر وقلت له
لكن طلع الكلام صُح
ومش انا المقصود يا صبيحة

صبيحة...
مقصود يعنى ايه مش انت
اومال مين يا عليوة

عليوة...
العمدة عمل كدة علشانك يا صبيحة

صبيحة...
يا سنة سوخة
ميكونش عايز يطلقنى منك ويتجوزنى

عليوة...
هو سيدى العمدة كدة يا بت

صبيحة...
متقول يا عليوة وريحنى
جسمى مش على بعضه

عليوة...
عشان انت بشرتى حريمه السنة اللى فاتت بالعيال
وبيقول انك قلت شفتى حلم
وشفت الست نجيبة معاها واد وبنت
وسعادة هانم معاها واد

صبيحة...
ايوة حُصل يا خويا
حلمت بيهم وقلت لهم
اسكت اسكت
نسيت ما اقولك
يومها الست سعادة قالت لوطلع حلمك صح
حاكتب لك نص فدان

عليوة...
اهى كتبت لك نص فدان
والست نجيبة زيها
والعمدة ادانى فدان كمان
انت معاك فدان وانا معايا فدان

صبيحة...
اللهم صلى ع النبى
لولولولولى
كمل جميلة جدا بتفكرني بالايام الزمن الجميل شكرا
 
قصة جميلة استمر يا مبدع
 
قصة جميلة
 
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • الكلام ده مش عجبني
التفاعلات: dynamite
************ رحلة مع الأحزان

......... الجزء الأول


مشهد لفرح صعيدى فى ثلاثينيات القرن الماضى


يوجد عرس رجالى فى ناحية
وبجوار بيت العروس حفل نسوى

الرجال يكوّنون دائرة كبيرة
يدخل اثنان بداخلها
وكل منهما يحمل عصاه
يرقصون على انغام الدف والغاب ( الناى )
يلعبون لعبة التحطيب
ومن يغلب يبقى والخاسر يخرج
ثم تلى كل فقرة
ان تدخل الدائرة اكثر من امرأة
بلباس محتشم
وغطاء على الوجه
وتدخل معهم فتاة شابة غير متزوجة
وتتراقص النسوة بكل ادب ووقار
ومع هز الارداف
الشباب يهيمون عشقا ويصفقون مع نغمة الدف
ويتساءلون فيما بينهم عن البنت
من تكون
وغالبا من ترقص من الفتيات رغبة للزواج


وامام بيت العروسة هناك فرح للنسوة
لا يوجد بجانبهم رجال
غير اطفــال صغار
احداهن تمسك الطبلة وتغنى
والبقية يرددن
واخريات يتحزمن ف المنتصف ويرقصن
وتغنى ماسكة الطبل

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح
وشوف الحلوه اللي عودها سارح

رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلى بتوجعنى ... من إيه ؟
رجلي بتوجعني من ليلة امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدى بتوجعنى ... من إيه ؟
إيدي بتوجعني من لعب امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
بوقى بتوجعنى ... من إيه ؟
راسي بتوجعني من بوس امبارح

ياللى ع الترعة حوِّد ع المالح

شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني ... من إيه؟
شعري بيوجعني من شد امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح

وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني ... من ايه ؟
وسطي بيوجعني من رقص امبارح

يااللي ع الترعة حود ع المالح


وبعد فاصل تقوم اخرى لتمسك الطبل وتغنى
والباقيات مرددات وراقصات


يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة في الآوان

عروستنا ف بيت أبوها ...أربعه بيزوقوها
وعريسنا يقول هاتوها دى وحشانى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

عريسنا ف بيت أبوه ...أربعه بيلبسوه
وعروستنا تقول هاتوه دا وحشنى من زمان

يا حلاوتك يا ستفندى يا بن عم البرتقان
يا حلاوتك وانت طارح ف الجنينة ف الآوان

واخرى
بس الولا يجي
بس الولا يجي

يجي ع المحطه .. يجي
وادبح له بطه .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع الريّاح .. يجي
وادبح له فراخ .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند دارنا .. يجي
وادبح له حمامنا .. يجي

بس الولا يجي

يجي ع التسريحة .. يجي
واحط الريحه .. يجي

بس الولا يجي

يجي عند بيتنا .. يجي
وادبح بطتنا .. يجي

بس الولا يجي

ييجى مايجيش .. يجي .. ما يهمنيش .. يجى

...........

كايده العزال انا من يومى
ايوه اه ايوه اه
كايده العزال انا من يومى

يا بت يا ام التطريحه ...
ايوه اه
يا احلى من الموز ابو ريحه

ايوه اه
عليكى حته تسريحه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه يا ام التوب الاحمر
ايوه اه
والطرحه من الغيط الاخضر
ايوه اه
خليتى ايه لاهل البندر
دا انا من يومي

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

عليكى خطوه يا نعيمه
ايوه اه
لو شافها مخرج فى السيما
اايوه اه
يعملك فيلم عليه القيمه
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

يا حلوه انتى ياسماره
ايوه اه
يا كايده جدعان الحاره
ايوه اه
بيبعتوا الف اشاره
دا انا من يومى

كايده العزال انا من يومى
كايده العزال انا من يومى

فيه بس واحد على بالى
ايوه اه
غالى ومن يومه غالى
ايوه اه
خايفه لاقلبه يكون خالى
وانا من يومى




وسعو يا اولاااااد
يا اهل البلـــــــــــــــــــد
وسعو يا اولاد
العمدة جاى الفرح يا اولاااااااااااد

العمدة بنفسه بشحمه ولحمه
وسعو يا اولاد

الفرح يوقف مرة واحدة
البنات تبطل غنا ورقص
والكل واقف مستنى يشوف العمدة علوان

ويدخل العمدة راكب الكريتة

ابو العريس يجرى ويبوس ايد العمدة
ينزل العريس ويسلم ويبوس ايد العمدة

العمدة من ع الكريتة
مبروك يا مصيلحى فرح الواد
مبروك يا عليوة

مصيلحى ...
اتفضل يا عمدة نحضر لجنابك العشا

العمدة...
اهي هو فيه عشا قبل المغرب

انا جيت ابارك وانقط العريس والعروسة
اتفضل يا عريس
حتة عشرة صاغ بحالهم
تصرفهم بالخير على مراتك ودارك

عليوة...
متشكرين يا كبيرنا يا عمدتنا يا غالى

العمدة....
كملو فرحكم حاروح اشوف العروسة وابارك لها

ويلف سواق الكريتة
ويوصل لحد بيت رضوان ابو الضوى
وهناك البنات توقف تبص ع العمدة
والعروسة تطلع عشان تسلم
العروسة تطلع وتبوس ايد العمدة
والعمدة يديها عشر قروش كمان بس فكة

والبنات تتغامز مع بعضيها
عشر قروش بحالهم يا حلالى
يا بختك يا صبيحة

العمدة يلف بالكريتة ويرجع الدوار

***********
بعد العشا
العريس يذهب لياخذ عروسه

ويخرج ومعه عروسه وخلفهما الزفة
رجال ونساء
ويرددون اغانى
البنات تغنى
خدناها خدناها
الحلوة اللى كسبناها

وبعدها يغنى الشباب

حيك حيك ..ضرب النيك
هاتو اخوها حنيكوه
نيكناه وين
ف الطاحون


.........

وما ان يختلى العروسان
ويقوم العريس بمسك يد عروسه

صبيحة ....
استنى يا علوية
اصلى فرض ربى الاول
بعدها انا ملك ايدك يا خويا

وتغير العروسة ملابس العروسة
تروح تتوضى وعليوة يصب لها المية
وبعدها تخليه يتوضى زيها
وتقولى تصلى بيا العشا

عليوة...
معرفش اصلى امام يا صبيحة

صبيحة ...
حتعرف يا خويا يلا يلا

وهى بتصلى كانت بتدعى
يا رب ارزقنى ذرية صالحة
وارزق ابويا العمدة بولد صالح

وبعد الصـلاة تروح تجهز العشا

وهما ع الطبيلية
عليوة...
يلا يا صبيحة مش حينفع كدة متعذبنيش

صبيحة...
يا عليوة لازم تتقوت وتتغذى الاول
انا قاعدة رايحة فين

يتعشو يعدها يشيلها على الاوضة
ينزلها على سرير النحاس ابو ناموسية
واول ما شنح زبه وكشف ما بين رجليها

صبيحة ...
استنى استنى
الاول تجيب حلوانى
مش حاخليك تفض الختم الا بحلوانه

عليوة ...
انت ما بتنسيش ابدا
مش معايا الا عشرة صاغ صاحية
اما افك ...اوعدك نقسمها بالنص

صبيحة...
طب قول بسم اللـه
ربنـا يبارك لنا

ويقول بسم اللـه ويدك زبه مرة واحدة
وتصرخ صبيحة صرخة سمعت كل البلد

******************
العمدة علوان
48 سنة
متجوز من 20 سنة ومفيش اولاد
العمدية وراثة
وعلوان ورثها من ابوه
عشان هو الوحيد اللى بيعرف يقرا ويكتب
واخواته فرحانين انه مش بيخلف
معاه 40 فدان
جرب كل تحويجة وراح لدكاترة الصحة
وبرضو مفيش فايدة


يوصل البيت ويسمع

صوص خرسيسة انتى

كوبيك انتى
ايكابى انت

علوان ...
فيه يا سعادة مالك هايجة مايجة كدة
مش خلاص اتعلمنا مصرى
وقلنا بلاش تركى

سعادة...
الكلبة ما جهزت العشا يا عمدة

علوان....
ماشى بالراحة
روحى يا نجيبة جهزى العشا بسرعة

نجيبة....
حاضر يا حضرة العمدة

سعادة...
حبيبى العمدة وجهك منور يا سيدى

علوان...
نتعشى ونشوف الموضوع ده

ويجى العشا
وسعادة تاكل العمدة بايدها
وفى وسط الاكل
العمدة يحس بحاجة غريبة
زبه شنح منه دون سابق انذار
واول مرة يحس بقوته

يسيب اللى ف ايده
يقوم يشيل سعادة

سعادة ...
سيسزيه يا عمدة ...نيدان

علوان ...
لا مفيش لا راحة ولا ليه

ويدخل الاوضة


شوق 20 سنة بيطلعه على لحمها الهايج
وجسمها المولع نار

رضع في حلماتها
وقطع شفايفها بوس
ونيمها ع الناموسية
وفضل يدعك في بزازها كتير
ويمسك كسها يدعكه
وفتح رجليها وقعد يلحس في كسها ويمصه
وطلع زبه الهايج
وحكه في كسها
وقبل ما يدخله قال يسم اللـه
ودخله مرة واحدة جواها
خلاها تفرفط من المتعة والهيجان
وقعد ينيك فيها بسرعة مجنونة
و جسمها كله بيتهز ويترعش تحته
وفضل ينيك لحد ما جابهم في كسها
ولاول مرة ينزل كمية بالشكل ده
وقالها اوعى تنزلى رجليك يا سعادة

سعادة...
ايفيت ...يساكلى

علوان...
ايوة ممنوع
خليهم نص ساعة كدة
الليلة مباركة يا سعادة

سعادة....
امان تانيرم

علوان...
يا رب

......................
.....................
.....................



الجزء الثانى



..............

حملها بين ذراعيه متجها الى غرفة النوم
وفى نفس الوقت يداعب شفتيها بلسانه
وهى تضحك بصوت خافت
وتبتعد بوجهها ..لترى ردة فعله
انزلها الى جوار السرير
وهو يخلع ملابسها عنها
وهى تنظر إليه وترى علامات الذهول على وجهه
عندما يقع ناظره على نهديها النافرين
واخد يتلمسهما ويتحسسهما
وتحسب انه يخاف عليهما من نفسه
وقام سريعا بتمديد جسدها على السرير باريحية
وبدأ يلثم سائر جسدها بقبلات حارة
إلى ان وصل لاسفل سرتها
ووجد انها ترتدى سروالها الداخلى
وما ان امسك بطرفه كى يزيحه
هى تمنعت عليه بدلال
لكنه نجح رغم ذلك فى مبتغاه
وقد اصبحت على السرير عارية تماما
عندها بدأ فى خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى
تعرى مثلها تماما
واستلقى إلى جوارها يحتضنها ويمتص حلمات نهديها ويداعبهما بلسانه
ويمتص شفتيها ولسانها ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمها يدغدغ به فمها.
وعرفت أنامله طريقها إلى كسها تعبث بشفراته وهي تبحث عن زنبورها او بظرها لتعزف عليه لحن
الإرتعاش اللذيذ .
وبدأ يكثف هجومه الممتع
فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظرها
ويده الأخرى تعبث بشعرها وأذنها
بينما فمه يكاد يذيب نهديها ..
لم تستطع المقاومة طويلاً

وسريعاً .. بدأ جسدها يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظرها

عندها ابتعد عنها قليلا
وجلس بين فخذيها ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسها بنفس الطريقة المرعبة التي
سمعت عنها من النسوة .
خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل
لسانه في تجويف كسها ...
وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدها لشعورها تماما حتى انقطعت انفاسها
وغاب صوتها واصبح جسدها كله قطعة منتفضة ...
ولكن هذه المرة لم تتمكن من تخليص نفسها من بين براثنه وهى شبه ميته ...
بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسها والابتعاد عنه
وهى في شبه غيبوبة
كانت تشعر بجسدها كله ينتفض ويهتز بقوه .
مرت لحظات كأنها دهر
كان كل خوفها أن يلمسها مرة أخرى قبل أن تلتقط فيها أنفاسها ...
وفعلاً
تركها حتى هدأت تماماً
ليرفعها بعد ذلك ويضعها فوقه وهو يحضنها يمتص شفتيها ولسانها..
ويده قابضة على مؤخرتها ...
وبدأت تشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذيها
...
مضى بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواها مرةأخرى
محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدره

وقبضت على ذكره وكأنها تسأله ودون أن يكلمها فهمت من نظرته المطلوب ..
قربت الذكر من وجهها تتحسسه بانفها وخدها إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمها ...
وبدأت بمصه بهدوء و تلذذ
ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر
... آه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع
عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمها وبدأت تشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر
وهى تزيده مصاً ومداعبة ...
وما أن أخرجته من فمها شامخاً متورداً
حتى ظهرت منها إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ...
فقد كان ذكراً رائعاً ...

في ثخانته ... و طوله وممتلئ ولا يقارن
سرح خيالها في الذكر المنتصب أمام عينيها
وهى تبتسم له إلى أن سألها عن رأيها فيما ترى ..
لحظتها اختلط خجلها مع ضحكها
ولم تجبه سوى بكلمات متقطعة ...
إنه رائع ..
. كبير ..
بل كبير جداً .. .

لقد تركها تملؤ عينيها من ذكره الضخم
وتسرح بخيالها في حجمه المثير
وهو ينظر إليها نظرة ملؤها الحب و المودة

إلى أن قامت وحدها تحاول الجلوس عليه .
وأمسكت الذكر الضخم بيدها ودعكت رأسه بقوة
بين أشفار كسها
وبدأت تجلس عليه بهدوء و بطء شديد
وهى تطلب منه أن لا يتحرك تحتها مطلقا
ويدعها تفعل ما تريد وحدها ...
لقد دخل جزء كبير من الذكر داخل كسها
حتى شعرت بالإمتلاء
ولازال هناك بقية منه خارج كسها
تسعى جاهدة لإدخالها ...
قامت عن الذكر بنفس البطء و الهدوء
ودعكته مرة أخرى بين أشفارها الرطبة
ونزلت عليه ثانية ببطء أشد ..
وتكرر إخراجها للذكر من كسها ودعكه على بظرها وبين شفريها ونزولها عليه حتى دخل بكامله
واستقر فخذاها ومؤخرتها على جسمه
الذي لم يتحرك مطلقاً ...

لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك
إلا أن سعادتها لا يمكن وصفها في هذه اللحظة
التي تشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلها .


مكثت لحظات فوقه دون أن يتحرك أي منهما
ألتقطت أنفاسها
وتمنح كسها فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم


وبدأت في التحرك البطيء فوقه
ويداها مستندة على صدره
فيما كان هو يداعب حلماتها ...
ولعدة دقائق أخرى لم تستطع زيادة سرعتها فوقه إلى أن بلغ الإجهاد منها مبلغه
عندها أعلنت إستسلامها
وقامت عما كنت جالسة عليه
ورميت نفسها على السرير واتخذت وضع السجود

وهى تستعجله أن يسرع ...
قام وهو يبتسم
فيما كان وجهها وركبتاها على السرير
و مؤخرتها مرفوعة في انتظار ما سيدخل ...


فقد أمسك بذكره وحكه
مراراً بين أشفارها ثم أدخل رأس ذكره في كسها
ثم أمسك بعد ذلك وسطها بيديه
وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلها
وكأنه يغرسه بهدوء.
صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا ..هذا يكفي ..
إلا أنه لم يأبه لصراخها ولم يتوقف
حتى أدخله بكامله في كسها ...
لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمهاوأمعائها
ولعله في طريقه للخروج من فمها ...
وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتها
كأنه يثبّت ذكره حيثما وصل .
وانتظر لحظات حتى بدأت هى بدفع مؤخرتها نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسها
وكأنه يخرج سيفاً من غمده ..
ولقد عاودت الصراخ مرة أخرى ... لا.. لا
.. لا تخرجه أرجوك ..
ولكن لا حياة لمن تنادي …
فقد أخرجه بكامله ..

لحظتها شعرت بأن روحها هي التي تخرج من جسدها
وليس ذكره .
إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده
وبدأ ينيكها بهدوء وبتلذذ
وكل منهما يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة
.
وأخذ يتبع معها أسلوبا معينا

فقد كان يتسارع معها كلما اقتربت رعشتها
ويضغط على قلبها بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض
وبالرغم من متعتها الفائقة

فقد كانت في قمة الإنهاك
وأخيراً سقطت على السرير وكأنها
نائمة على بطنها دون أن يتوقف عن حركاته المتسارعة ....
وكلما أتتها رعشة من الرعشات كان يقلبها
ودون أن تشعر بنفسها ذات اليمين مره وذات
اليسار مرة أخرى
وكأنها وسادة صغيرة بين يديه دون أن يخرج ذكره منها ...
إلى أن تأكد من إنهاكها التام
بدأ يرتعش معها رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كمية كبيره جداً من المني داخل رحمها المتعطش .
ونزل على صدرها يمتص شفتيها ويداعب لسانها
وهى محتضنة إياه بوهن...
وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه
إلا أنها لازلت ترتعش كلما شعرت بذكره
يرتخي أو ينسحب من كسها المنهك ....
وغابت في إغفاءة عميقة
ثم غطت فى نوم عميق

ويعد ساعة كان يتأمل فيها جمالها
تمدد بجوارها ودخل بين احضانها
وراح فى نوم عميق هو الآخر...

...........

صباح اليوم التالى

......
قوم يا حبيبى
قوم يلا وصلت الساعة عشرة
قوم يا محمووووود

محمود.......
فيه ايه يا سارة

سارة...
قوم يا حبيبى استحمى
انت نمت قبل ما تستحمى
عملت عملتك وتعبتنى معاك
ليلة الخميس دى مش عايزاها تيجى
كل مرة بتكون حلو ورومانسى
الا ليلة الخميس بتبقى حاجة تانية خالص
قوم استحمى وانا اجهزلك الفطار يا حبيبى

وهما ع الفطار..

سارة يلا عايزة اسمع باقى الحكاية بتاعة العمدة

محمود....
احنا وصلنا لفين

سارة...
وصلنا لما العمدة ركب سعادة وسابها
وقالها اوعى تنزلى رجليك
حصل ايه بعدها

محمود...
ماشى بعد ما نكمل فطارنا ونشرب الشاى

سارة...
لا مش حينفع
العيال بتيجى من المدرسة وبيقرفونى بالنهار
وانت الليل بتاخده فى السرير
وكل ليلة تضحك عليا وتخلينى اطاوعك
وانت تعمل عملتك كل مرة
انا بافكر ارجع اعيش عند اهلى
واخليك مع العيال تشيع بيهم

محمود....
وهو انا برضو اقدر استغنى عنك

سارة ...
طب احكى ...يلا كمل

محمود....
حاضر

ويدأ فى سرد أحداث القصة مرة أخرى

............
العمدة بعد ما خرج من اوضة مراته سعادة
دخل اوضة تانية
شاف قدامه نجيبة
وراح قافش فيها من طيازها وبزازها مرة واحدة

نجيبة....
لا والنبى يا عمدة
ارحمنى يا عمدة
الست سعادة تشوفنا ولا تسمع صوتنا

العمدة...
متخافيش مش حتقوم دلوكيت
لسه واخدة دور حامى ومش حتعرف تقوم من مكانها
وانا مش عارف ليه لساتى مولع نار
عايز اطفى نارى

نجيبة...
لا يا عمدة
مش كدة يا بيه
سيب بزازى
لا لا لا طيازى مش حمل مسكتك
والنبى يا عمدة بلاش يا سيدى

العمدة...
وحياة العمدة ما يجى مأمور المركز دلوكيت
ويقول سيب نجيبة ما انا سايبك

نجيبة...
لو شافتنى الست سعادة حتبهدلنى يا سيدى

العمدة ...
انت ست الستات
بس مش واخده بالك
جسم نجيبة بقى مولع بعد ما العمدة كتم بقها
وراح شايل ايده وحط بقه

شفايفها غليظه ونعمه جدا جدا
استمرت البوسه فترة من الوقت
ونجيبة عايزة تفلت بجلدها منه

ثم بدأ فى تقبيل رقبتها ثم صدرها
وبدأت يده تلعب وتتحسس فخدها ووسطها
ثم رفع يده الى صدرها يعصر بزازها

وهى تقول له كفايه بجد حرام عليك
والعمدة ولا كأنه هنا

مستمر فيما عليه
رفع جلابيتها
وقلعهالها وبعدها شلحها واحدة واحدة
وهى تقول لا عيب كده بلاش ارجوك
انا مش بتاعت كده

المهم
وصل لحد لباسها وشلحه عنها

وحط يده على كسها وكان مبلول جدا
فقالت له بصوت منخفض خليها مرة تانيه
اوعدك اصلى بصراحة مش مستعدة
ولازم انظف من تحت

العمدة...
احلى حاجة الصدفة

انا بحب كده اوكده
وقام من عليها ومسك يدها بكل حنيه
فقامت معاها غصب عنها
وشدها على حضنه
وكانت يده من ورا ضهرها بتحسس على طيازها
وطلع زبه يحكه على كسها

وهى تقول اووف ااوف اوف اح يا عمدة
مش قادرة اقف انا دوخت خلاص
فسحبها ع السرير
نامت على ضهرها
وكان كسها مليان غابه كثيفة من الشعر
وزتبورها كان منتفخ وواقف ولونه احمر
وهى بتبص على زيره اللى بقى طويل وتخين
راحت حاضنة العمدة
مش قادرة...تعبانة
نيكنى يا عمدة ..نيك يا سيدى
والعمدةيدخل زبره فى كسها


كانت تتاوه وتقول اى اى اى
بيوجع.. بالراحة يا عمدة بالراحة عليا
بحبك اوى وتضمه بايديها
متسبنيش خليك معايا على طول
انت حنين اوى وبتاعك حلو

يا نور عينى حسسنى انى مرة وبتناك
انا متناكة نكنى
ادينى فى كسى اكتر واكتر
دخل كل زبك فى كسى الشرقان
عطشان لبن
كنت فين من زمان


والعمدة شغال نيك فى كسها مش راحمه
وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل
نزل لبنه بغزارة
وكانت هى تقول اححح سخن اوى اااااه ااههه
كان فين ده من زمان
و تقول انت جبااااار فرتكنى
ومسكت زبره ف ايدها وكانت تتحسسه
وكانها اول مرة تشوفه فى حياتها

العمدة ...

لفى ونامى على وشك

فقالت ... هتعمل ايه يا عمدة .اعقل

العمدة...
متخافيش انا حدخله بس من ورا

نجيبة... لا بلاش علشان خاطرى
انا عمرى ماحصل معايا كده

العمدة...
لا متخافيش مش ف الطيز
حانيكك من كسك بس بالمقلوب


العمدة سحب وسطها لفوق حبة
وراح مدخل زبره ف كسها
ونجيبة تصرخ على خفيف

نجيبة....

براحة براحة ياعمدة
انا خايفة تسمع الست


لكن مع المتعة نجيبة كانت تتاوه

يياااه ااى اى اى كفايه كدة
متدخولش تانى
صرخت وهى تقول اانت وحش
اى اى

اااه اااااه اها اه اهههه

والعمدة كان شغال نيك وراح مزود السرعة

نجيبة ...
اه اوف اح ااااه الحقونى
ارحمنى يا عمدة
وصرخت باعلى صوتها

الباب يتفتح...

سعادة....
انتو بتعملو ايه
انا جعانة يا كلبة يا كوبيك
وانت هنا بتتناكى من العمدة

........................
........................

...........................

الجزء الثالث



.العمدة يدك زبه للاخر ويزوووم وهو بينزل لبنه جوه كس نجيبة ونجيبة بتتنفض مرتين
مرة من متعتها ومرة من الست سعادة

وبعد ما العمدة يغطى نجيبة وينزل هدومه

العمدة...
مالك يا سعادة
هو انا معرفش اخد راحتى كمان مع مراتى
انت قبلها اخدت حقك ونمت معاكى
لازم يكون فيه عدل
واديها حقها يا سعادة

سعادة...
صوص عمدة
انا سامعة من ساعة
انت اعطيتها دورين وانا دور واحد

العمدة...
انت اخدت الدور الاولانى يعنى البكرى
وبعدها كنت تعبانة
لكن نجيبة من فترة ما جربت معاها

ويوصل عند الباب
بت يا عديلة

عديلة جت تجرى

العمدة...
اعملى عشا من تانى
لست هانم افندى سعادة
وستك نجيبة
ومن بكرة تجيبى حد معاك
مش عايز ست منهم تعمل حاجة ف شغل البيت
فهمت يا بت

عديلة...
حاضر يا سى العمدة


....................

الصبحية
العمدة فطر وطلع لمشاغله بدرى
وعند اول وقت فاضى
عديلة استأذنت ست نجيبة تروح تشوف واحدة تانية زى ما طلب منها سى العمدة

نجيبة...
اقول لك تروحى تشوفى البت فطينة بنت خالك
اهو جوزها غلبان ومعاهم كام عيل
وكمان تروحى للبت صبيحة مرات عليوة ابو مصيلحى

عديلة...
اهى صبيحة لساتها عروسة النهردة صبحيتها

نجيبة...
وانا قلت لك تجيبيها معاك يا بت

عديلة...
بس سى العمدة قال واحدة بس

نجيبة ...
لا انت روحى وانا حاتكلم مع سى العمدة
يلا بسرعة قبل ما تصحى سعادة خاتون
وخدى القرش ده ادهولها نقوط

عديلة تجرى على بيت صبيحة
تلاقى العروسة منصصة على كوشة صغيرة
دكة وعليها كرسى والعروسة قاعدةعليه
والبنات من حواليها بترقص وتغنى
واللى جاى ينقط اشى بطة اشى فرخة
واللى تدى العروسة قرش تعريفة ولا كام مليم
توصل عديلة وتديها قرش صاغ بحاله

عديلة فى ودن صبيحة ...
عايزاك بس بسرعة عشان ارجع دوار العمدة

العروسة تنزل وتقول للبنات راجعة تانى
وتدخل بيتها ووراها عديلة
وهناك تلاقى عليوة

عديلة...
جايبالك السعد والهنا
مرات سى العمدة الست نجيبة
بتقولك لو تحبى تشتغلى ف دوار العمدة

عليوة...
وتشتغل ايه يا ست عديلة

عديلة...
شغل البيت العادى
تهتم بالطير تجهز وكل
وحتلاقى كل الخير يا سى عليوة

صبيحة ...
يوم الهنا يوم المنا يا عديلة
بذمتك قالت شوفى صبيحة

عديلة...
اومال ايه قالت صبيحة وفطينة بت خالى يالاسم
قالت بنات نضيفة وسمعتهم حلوة

صبيحة...
والنبى اروح يا عليوة

عليوة...
انت لساتك عروسة يا صبيحة
مينفعش فى يوم صبيحتك

عديلة...
مش م النهردة يا سى عليوة
يومين تلاتة وتبقى تيجى

عليوة...
ان كان كدة يبقى خلاص تروح
بس حترجع امتى
مش معقول انا ارجع واستنى رجوعها لنصاص الليالى

عديلة...
لا مش كدة
لو حد شغال ف دوار العمدة
الحريم بتمشى قبل المغرب
ومش بيقعد الا اللى زى حالاتى باروح بالليل
عشان جوزى شغال فى الزريبة

صبيحة...
خلاص يا عليوة يومين وابقى اروح

عليوة...
الست عديلة تشوف وترجع تقول لك
جايز الست نجيبة مترضاش

......................
*****************
***********

محمود :
أليس المنادى في اللغة منصوبا ؟

سارة. :
بلى

محمود :
فمالي.. كلما أناديك لا أفكر إﻻ في ضمك !

سارة :
لقد شقق الشوق شوقي فشاق شوقي لك ...
فهل شقق الشوق شوقك كشوقي لشوقك ...
وإن شقشق الشوق كشوقي لشوقك ...
فشوقي أشق شوقا من شوقك !!!

محمود :
يا مسكنتي وسكني وسكَينتي وساكنتي وسكوتي وسكوني وسكتي وسكرتي وسُكرتي وسري وسريرتي وسريري وسروري

محمود :
يابلوتي والباء حاء

سارة :
ياطبيب قلبي والطاء حاء

محمود :
أنت ظلي والظاء كاف ♥ ♥ ♥
وأنا صاحبك بغير صاد !

سارة :
ياحبرا ضممته دون راء إلى قلمي والميم باء.. ♥

............

سارة :
على فين حبيبى

محمود :
رايح المكتبة ارجع الكتب دى واجيب غيرها

سارة :
وليه التعب ده كله
مكتبتك مليانة وتلاقى الكتب دى فيها

محمود :
ايوة فيها ..بس اللى اهواه اجرى وراه
وعشان حلاوة الكتاب واعرف اخلصه باستعيره

سارة :
بس متتاخرش عشان نشوف باقى القصة

محمود :
مش حاتأخر مش عشان القصة
عشان حتفوتنى ساعة مش حاكون معاك
وانت معايا فى قلبى وروحى

سارة :
طب روح قبل تتقلب الدراما لفيلم اكشن

...................

بعد ما العيال تنام
سارة ومحمود بعد ما استحمو
خرجو ولافين الفوط على جسمهم

بعد ما شربو عصير فريش
قعد محمود على السرير
وجت سارة جنبه واتمددت وحطت راسها على فخده
وابتدى يلاعب خصلات شعرها شوية
بعدها نزلت ايده على بزازها
بلاعب حلمات بزازها

فتح الفوطة من عليها وراح يداعب اشفار كسها
وراسها على فخذه ولفت وشها لحضنه
وشافت زبه المنتفخ تحت المنشفه فمسكته بايدها وابتدت تلعب به وتمدحه وتتغزل فيه وبقوته
فضلت تبوسه وتدخله في بوقها
وبعد لحظات لقيو نفسهم في وضعيه 69
يلحسو ويمص بعضيهم
وكان يعضعض كسها باسنانه على خفيف
وهى تزيد هيجان اكثر وتمص زبه الرائع اكتر
اما لسانه فكان يغوص ويجول في احشاء كسها
يبحث عن نبع العسل فيه
بعدها رفع رجليها ودكه فيها
نص ساعة مواتير شغالة
لحد ما المكن جاب زيت
دخلو استحمو ولبسو هدوم النوم
سارة اتمددت فى حضنه

سارة...
يلا حبيبى كمل لى القصة

محمود...
قصة ايه دلوقتى مش نستمتع باللحظة

سارة...
لا انا عايزة اعرف قصة جدودك قبل ما نوصل لقصة حياة حبيبى الغالى من صغره

محمود اتعدل فى قعدته وغمض عيونه

بعد كام يوم راحت صبيحة دوار العمدة
العمدة صادفها ف طريقة
العمدة...
مش انت البيت صبيحة مرات عليوة

صبيحة...
ايوة يا سى العمدة انا صبيحة

العمدة...
انت بتشتغلى هنا ولا جاية تساعدى

صبيحة...
الست نجيبة بعتت اشتغل هنا يا عمى سى العمدة

العمدة...
وعليوة بيشتغل مع مين دلوكيت

صبيحة...
عليوة بيشتغل فى ارض الحج دكرورى

العمدة...
خليه من بكرة يجى هنا
انا عايزة يشتغل فى ارض الست نجيبة
اصل الارض مخسعة بقالها فترة
وعليوة سيد من يظبطها

صبيحة..
اول ما ارجع البيت اقوله يا سى العمدة

.............

بعد اكتر من شهر


سعادة بتجرى جوة الدوار

نجيبة ...
حصل يا ست هانم بتجرى ليه

سعادة...
انت كلبة خرسيس ..وين الداية يا نجيبة

نجيبة ...
وعايزة الداية ليه

سعادة...
اسكتى جربوعة
ابعت لى للداية
عدى اسبوع وما جاتنى العادة

نجيبة..
بت يا صبيحة ..
اجرى بسرعة شوفى لواحظ الداية

صبيحة...
يا ليلة السعد يا ست هانم
انا شفتك ف الحلم شايلة على كتفك البيه

سعادة...
امشى خرسيسة جربوعة كلبة ما لها اصل
وانا ليه اشيل البيه العمدة

صبيحة..
مش سى العمدة
البية الصغير جاى لك ف الطريق
وانت يا ست نجيبة كان معاك بت وولد على حجرك

نجيبة...
تبقى ليكى الحلاوة يا بت
وانا كمان مجتش العادة يا بت
استنى انت

بت يا عديلة


عديلة...
نعم يا ست نجيبة

نجيبة...
تروحى تجيبى لواحظ الداية
البت صبيحة باين لها حبلت

وبعد ما تمشى
صبيحة...
ليه قلت عنى وما قولتيش الهانم

نجيبة...
نستنى الاول ومنقولش كلام وخلاص

سعادة...
او حلمك كان صح يا كلبة انت
انا اديك انت وجوزك نص فدان
صوص خرسيسة مفطوسة مفعوسة

نجيبة...
ادخلى سعادة خاتون ارتاحى وممنوع الحركة

سعادة...
صوص

.........................

وتيجى الداية
تشوف الست سعادة وتتلخبط
وتشوف الست نجيبة ومش عارفة تقول ايه
وبعدين تشوف صبيحة تنسى كل اللى بتعرفه

نجيبة...
مالك يا لواحظ

لواحظ...
انا ما عدت فاكرة حاجة يا ستى
انا حاجى كام يوم ورا بعض يا ستى
بس مفيش راجل يقرب من مرته لكام يوم
نستنى نشوف الوحم الاول

نجيبة...
لو طلعت منك كلمة برة الدوار
والنبى لاعلقك من لسانك يا لواحظ

سعادة...
يت يا عديلة يا جربوعة
انا عايزة برتقان يا بت
انا عايزة برتقان

لواحظ....
لوى لى لى لى ل ى وزغروتة طويلة
احنا مش فى اوان البرتقان
ده وحم والنعمة يا ستى
مبروك يا ستى
...........................

********** الجزء الرابع



يعد 9 اشهر

العمدة يدبح عجل كبير
وعامل فرح فى كل البلد
العمدة ربنـا رزقه بولدين وبنت
على مدى اسبوع الطبل والزمر فى كل مكان
افراح وليالى ملاح
ليالى فيها مداحين
وليلة مغنواتية وغوازى رقاصات
والبلد عاشت احلى لياليها

.......................................

سعادة...
خرسيس انتى يا عمدة
لو كنت عملت دورين مثل نجيبة ليلتها
كان زمان معى اتنين بيبى زى نجيبة

العمدة...
كله وعد ومقسوم سعادة خاتون

سعادة..
صوص عمدة ..ما انا خاتون
انا هانم

العمدة...
المرة الجاية حاعمل معاك 3 ادوار بحالهم

سعادة...
صوص ..ما فى دور ولا 3
انا اربى بيبى صغير
هيا لنجيبتك هيا

...............................
نجيبة..
الحمد للـه يا عمدة على نعمته ورزقه

العمدة...
ربنـا فتح لنا ليلة القدر ليلتها
ورزقنا من رزقه الواسع

.........................

عليوة...
رايحة فين يا صبيحة .بلاش تقومى

صبيحة...
اجهز لك الوكل يا خويا

عليوة...
لا خليك مرتاحة ورضعى البنت
هو انا حاخس مثلنا لو جبت الوكل
دول حتتين جبنة وبصلة
ربنـا يقدرنى واشوف لك بطة ولا وزة تنفسى بيها
حتى فروجة بلدى نعمل عليها شوية مرق وفتة

صبيحة...
ربك حيرزقنا ان شاء اللـه من فضله
هو يعنى حيفرق ايه جبنة ولا فرخة
القيراطين اخدو كل مالك
ربنـا يكرمنا وشوية القطن اللى فيها يتباعو

الباب يخبط

عليوة ...
ايوة جاى ياللى بتخبط

ويفتح الباب يلاقى عديلة قصاده

عليوة ...
خير يا ست عديلة
معلهش صبيحة ولدت امبارح
مش حتعرف تروح دوار العمدة لكام يوم

عديلة...
اهى ..وهو انا جاية لكدة
ليه معندناش رحمة

عليوة...
اومال جاية لايه

عديلة...
انا جايبة وكل لصبيحة لنفاسها يا خويا

وتدخل عديلة ومعاها المشمر والمحمر والمسلوق

عديلة...
المسلوق ده ليك يا صبيحة
والمحمر لسى عليوة
والست نجيبة قالت معاها شهرين كمان عشان ترجع
وادى شهريتك لشهرين كمان
وفوقيهم نقوط البت الصغيرة

صبيحة...
ربنـا يخليك
ويخليلنا العمدة والست مرات العمدة وعيال العمدة

صبيحة....
يا سى عليوة
العمدة عايزك تعدى عليه النهردة

عليوة...
حُصل ايه يا ست عديلة

عديلة...
اهى وانا ايش عرفنى
مش انت برضو بتشتغل ف ارضه

عليوة ...
حاضر يا ست عديلة
حاروح له طوالى
بس والنبى خليك شوية مع صبيحة لحد ما ارجع

عديلة...
الست بعتتنى عشان اساعدها ومخليهاش تتعب نفسها
حاوضب لكم البيت واغسلكم هدمتك
روح يا خويا العمدة مستنيك

.............................

يجرى عليوة لدوار العمدة
ويلاقيه مع شيخ الغفر وشيخ البلد

غفير....
يا سى العمدة
عليوة ابو مصيلحى بيقول حضرتك بعت له

العمدة...
ايوة خليه يجى يا واد
عليوة من اصحاب الملك

عليوة يدخل ويبوس ايد العمدة
خير يا ابا العمدة بعت لى

العمدة...
ايوة يا عليوة تعالى اقعد

عليوة ...
العفو يا سى العمدة

العمدة ....
قلت لك اقعد يا وله

ادى شيخ البلد وشيخ الغفر
باشهدكم والشهادة للـه
عامناول صبيحة بشرت الست نجيبة
وقالت لها شفتك ف الحلم معاك بت وولد
وقالت لسعادة هانم حتجيبى ولد
والست سعادة هانم قالت لها ساعيتها
لو حلمك طلع صُح حاكتب لك نص فدان
ويشاء ربك السمبع العليم
ان حلمها يطلع زى فلقة الصبح
والست نجيبة جابت البت والولد
وسعادة هانم جابت الولد
عشان كدة باشهدكم
ان الست سعادة هانم زى ما وعدت صبيحة
حيبقى معاها نص فدان
والست نجيبة برضو اداتها نص فدان
وانا فوق كلامهم
حادى عليوة فدان بحاله

عليوة...
ليه يا عمى العمدة كدة
جايبنى قدام شيخ البلد وشيخ الغفر
عشان تتمسخر عليا ولا ايه

شيخ الغفر...
وان مكنش سيدى العمدة يتمسخر عليك
ويتمسخر ع التخين ف البلد
اومال حيتمسخر على مين يا وله

شيخ البلد...
اسكت يا شيخ الغفر
لما يتكلم العمدة انت تسمع وبس

العمدة ...
وانا من امتى يا وله باتمسخر على حد يا وله
انا باقول اللى حصل
وادى شيخ البلد وشيخ الغفر شاهدين

شيخ البلد...
يعنى كلام صُح يا حضرة العمدة

العمدة...
صُح الصُح يا شيخ البلد
وكمان ف الناحية الغربية
بعيدة عن مية الفيضان
وكمان مزروعين قطن
وبعد ما يحصدهم ياخد القطن اللى فيهم
وبعدها يزرعهم كيف ما بده
يزرعهم بمزاجه وبكيفه

شيخ الغفر...
وطى يا وله بوس ايد سيدك العمدة

العمدة..
استغفر اللـه ..

عليوة...بيبكى
بتتكلم بجد يا عمدة

العمدة...
يا واد يا غفير
روح شوف الباشخولى عويضة خليه يجى

حاخلى الباشخولى يكتب ورقة مبايعة
وكمان يسلمك الفدانين ف الحتة اللى تعجبك

..............
يرجع عليوة البيت بعد ما استلم الارض
يصادف عديلة خارجة من البيت
ويدخل لصبيحة

صبيحة ..
انت جيت يا سى عليوة
خير يا خويا
ليه سيدى العمدة كان عاوز

عليوة....
حاجة متتصدقش ولا تخطر ع بال حد
وانا لدلوكيت مش مصدقها

صبيحة ...
حاجة ايه يا عليوة

عليوة...
العمدة ادانى فدان ملك يا بت يا صبيحة

صبيحة...
يا حلاوة يا اولاد
طب ايه اللى حصل
عملت ايه ف ارضه
ميكونش بيتمسخر معاك

عليوة..
انا كنت باحسب بيتمسخر وقلت له
لكن طلع الكلام صُح
ومش انا المقصود يا صبيحة

صبيحة...
مقصود يعنى ايه مش انت
اومال مين يا عليوة

عليوة...
العمدة عمل كدة علشانك يا صبيحة

صبيحة...
يا سنة سوخة
ميكونش عايز يطلقنى منك ويتجوزنى

عليوة...
هو سيدى العمدة كدة يا بت

صبيحة...
متقول يا عليوة وريحنى
جسمى مش على بعضه

عليوة...
عشان انت بشرتى حريمه السنة اللى فاتت بالعيال
وبيقول انك قلت شفتى حلم
وشفت الست نجيبة معاها واد وبنت
وسعادة هانم معاها واد

صبيحة...
ايوة حُصل يا خويا
حلمت بيهم وقلت لهم
اسكت اسكت
نسيت ما اقولك
يومها الست سعادة قالت لوطلع حلمك صح
حاكتب لك نص فدان

عليوة...
اهى كتبت لك نص فدان
والست نجيبة زيها
والعمدة ادانى فدان كمان
انت معاك فدان وانا معايا فدان

صبيحة...
اللهم صلى ع النبى
لولولولولى

الجزء الخامس




سارة.....
اقول لك ايه
ما تسيبك من ده كله وخش ف حكايتك طوالى
عايزة اعرف انا ابقى رقم كام من حريمك

محمود........

اسمى محمود سليم علوان
مواليد 1967 ايوة سنة النكسة
امى تركية وجدتى لابويا تركية كمان
عيونى خضرة وشعرى بنى
شكلى جميل يس مش للدرجة اللى تخلى حد يطمع فيا مثلا
ابويا اتوفى ف الجيش كان ظابط حربية من ايام فاروق
كان عمرى وقتها 6 سنين
معايا اخوات اكبر منى
بنتين وولد
لما يجى ادوارهم نتكلم عنهم

كنت اخر العنقود وما ادراكم ما اخر العنقود

كنا ساكنين ف بيت له سور حواليه
نعتبر من الاغنياء
عشان عندنا بوتوجاز
وعندنا كلوب وفوانيس للاضاءة
عندنا جنينة وخدامة وغفير
المهم بدل الرغى ده كله
احنا اغنياء
امى كان وقتها عندها 35 سنة
اهتمت برعايتنا بكل حب وامانة
كل صيف تسافر بينا تركيا عند اهلها ونرجع قبل المدارس

وفى مرة كنا ف تركيا وكان وقتها سنى 10 سنين
وكانت معايا خدامة بتحمينى ف الحمام
شافت زبى كبير شوية
وقلعت الخدامة وفضلت بهدوم خفيفة
ولما جت تغسل زبى وقف منى ف ايديها
بصت لى وانا باضحك
هى مش فاهمة هل انا فاهم الموضوع ده ولا ايه
هزت راسها يعنى ايه
لفيت من وراها وحطيت زبى بين فخادها وهزيت نفسى
المهم هى فهمت انى فاهم
لفتنى قدامها واخدته مص ومط
تمص وتطلعه تشد فيه لحد ما يطول
المهم خلال اخر الاجازة كان بقى زبى فوق 12 سم

المهم ما اطولش عليكم
رحت الاعدادية و شلتى كانت
استير وسعاد وسميرة وعبير
وكلهم لعبت معاهم عريس وعروسة

استير كانت بلغت
كانت بتيجى البيت باى حجة
تاخد المصة والشفطة والتفريشة وترجع بيتهم مبسوطة

وصلنا تالتة اعدادى
البنات بقت بزازها تهبل وشبعان من المص والتفريش
بس استير مبقتش تشبع من التفريش محتاجة اكتر
كانت حصة العاب
شلتى زادت هدى وسمرة
البنات شاورت لى حيطلعو يشربو من بيت قدام المدرسة
البيت من قرايب هدى

هدى راحت فتحت الباب ودخلت اصله بيت خالها
لساه متجوز مبقالوش شهرين
دخلو يشربو من الزير اللى هو جنب الباب
لما دخلت وراهم
لمحت فى اوضة البقرة رجلين حريمى حافية
البنات شربت وخرجت
ودخلت حوش الجاموسة
لقيت العروسة بقميص النوم
الظاهر كانت حتستحمى لكن دخلنا عليها فجأة
وهى جريت على مكان البقرة
البنت خافت رغم انى لسه صغير
لكن انا ما اتوصاش
رحت كلبشت فيها وهى عايزة تصرخ
اطلع برة يا واد او انادي لك استاذك
كنت اتعلمت مسكة بنت كلب
امسك اى حد من صوابع ايديه فينخ معايا
رحت مسكت صوابعها ولفيتها ورا ضهرها
وعافرت وطلعت زبى اللى وقف من منظهرها
مكنتش لابسة كلوت
رحت حطبت زبى زى ما باعمل من البنات

كانت بتصرخ على خفيف من الخوف
بعد شوية حست باثارة وقالت دخله

قلت ...
ادخله فين

قالت....
دخله جوايا

قلت ...انا معرفش
مجربتش قبل كدة

هى....
طب سيب ايدى وانا اوريك

سبت ايد واحدة
وراحت مسكت زبى ولعبت به على فتحة كسها
وبعدها دخلت راس زبى ورجعت لورا بضهرها
وانا حسيت بنار ولعت ف زبى
وراسه حسيتها نشفت
واول ما هزيت نفسى لقدام
هى صرخت
وانا اشتغلت حنفية من زبى جوا كسها
سحبت زبى وهى اترمت تلعب ف كسها
طلعتت اجرى لبرة ولقيت استير منتظرة

استير...
سبع ولا ضبع
دقت نيك الكس يا اسطى

قلت...
اسكتى دلوقتى ...نتكلم احنا ومروحين

دخلنا المدرسة وانا مش على بعضى م الل حصل
خلصت الحصص
وانا وخارج من المدرسة لقيت العروسة واقفة قدام بيتها
وبتحرك ايديها .تحس انها بتشاور لى بس مكسوفة
انا وقفت برة واستير وقفت جنبى
ولما العيال مشيت اتقدمت ناحيتها وورايا استير

قلت لها...
متخافيش استير دى مخزن اسرار
وكانت واقفة برة بتحرس الطريق

استير ....
متخافيش يا عروسة
البيه مبسوط النهردة
اول مرة ينيك جوة جوة
طول عمره شغال معانا تفريش

العروسة...
يعنى بيفرش لك انت كمان

استير ....
واتمنى اليوم اللى يدخله
انا خلاص تعبت عايزة اتناك زيك جوة جوة

العروسة ...
لو جيت بعد العصر حاخليك تجرب من تانى
وكمان حتتعلم تعمل ايه مع اى بنت

استير....
ايوة هو ده ..
عايزاه يتعلم ازاى يفرمنى ويقطع كسى تقطيع

قلت....
خلاص حاحاول اجى مع استير بعد العصر
المهم البيت يكون امان

العروسة....
متخافش امان ومحدش بيجى قبل الليل
نشتغل لحد المغرب ونستمتع

استير...
خلاص يلا يا معلم
وانت جهزى كسك عشان انا حاكله اكل
سلام يا .....
العروسة...
اسمى ...تحية

استير...
ماشى يا تحية
انا ليا طلب لو ممكن
عايز احلق شوية الشعرة اللى فوق كسى

تحية...
خلاص حتلاقينى مجهزالك حاجة تنضفى بيها


مشيت انا واستير
انا بافكر حاعرف انيك واسد معاها
واستير بتفكر انها لازم تجرب نيك الكس
وحتعمل المستحيل وانيكها من كسها

وصلت البيت
استير كانت افترقت عنى عشان بيتهم بعدنا بشوية

لقيت امى ومعاها اخواتى البنات

البنات كانو دخلو دار معلمين ومعلمات
ليلى فى اخر سنة
ونجوى ف سنة تالتة
واخويا الكبير معاهم بالعربية
واقفين منتظرينى اروح معاهم

قلت...
على فين البشوات

امى ....
اخلص يا كبشى

قلت.....
ماما اتكلمى عربى

اخويا...
رايحين نتسوق
وعدت اخواتك اشترى لهم هدوم من اول راتب اقبضه
وانا اتعينت ف المدرسة والنهردة قبضت

قلت...
معلهش يا امى ..معايا درس
هالة هانم تعرف تختار كل حاجة على ذوقها ومقاسى

امى....
حبيبى احنا حنتفسخ كمان ونرجع بعد المغرب
كيف تبقى وحدك

قلت...
ماما معابا درس مش حاعرف
مش فيه اكل جوة

امى...
تركت لك الغدا حبيبى والشغالة موجودة تجهزه
اياك تسيب منه شي

قلت....
بالسلامة يا بشوات

العربية تمشى...
استير اتاريها كانت مستخبية وسمعت
رجعت تجرى
انا سمعت كل حاجة
حاروح البيا اقول لهم معايا درس
واكون عندك ع السريع
ابقى استحمى كويس واغسله وطير ورا الخدامة
حنحاول ندخله الكس
كن مستعدا يا رايق
.

.....
كمل يا برنس وما تتاخر
 
تم إضافة الجزء السادس
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%