كنت فاتحه محل هدايا من فتره وجه مندوب توزيع لشركة عرض عليا بضاعه واشتريت وكان بيهزر ويعاكسني وبقي يجي كتير ونظراته واضحة بس بتعامل عادي وكان اجتماعي وبيعرف يتكلم كويس وشاطر في البيع وفي مره عزمني عالغدا كشغل ووافقت وخرجنا سوا بعربيته واحنا بنتغدي عرض عليا بضاعه عنده لشغله الخاص ورحت معاه المخزن بتاعه ولما دخلنا لقيته فاضي فهمته وعملت نفسي عبيطه وبصيت حواليا اتأكدت ان مفيش كاميرات المهم قعدنا نشرب الشاي وهو كان شكله علي اخره مش قادر يستحمل وبدون مقدمات هجم عليا وانا متوقعتش كده حاولت ازقه بس كان ماسك علي اخره وقاعد يقولي بحبك وعايزك المهم في الاخر سيبته يبوس ويحضن وسخنت معاه وقعد يرضع ومسكت بتاعه مكنش وقف قوي وحطيته علي صدري وبقي ينيك في بزازي ووقف وقولت خلاص بقي هتبسط وهوب لقيته جابهم علي صدري اول مره اشوف السرعه دي وقعد امصه عشان يقف تاني ومتحركش وبقي حته لحمه طرية واتقفلت وقومت لبست وقولتله روحني انا اتاخرت قالي استني بس قولتله يلا ولا امشي انا وقام روحني وكان منظره وحش اوي وحاول يستلطف ويهزر صديته وقفلت معاه ومن ساعتها مشوفتش وشه تاني وكانت تجربه قفلتني بعد ما سخنت وجسمي اتهيأ وكسي اتفتح الاقيه قلب بطه