NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,218
نقاط
20,022
رافت صاحبى ومراته سليفيا

دى قصه حقيقيه حدثت معى من 10 سنوات تقريبا فقد كان بمنطقتنا حلاق شاطر واسمه رافت ايفل وكان اكبر منى بحوالي 10 سنوات وكان متزوج من سليفيا وهى امراءه فاتنه تشبه كثيرا الممثله ليلى علوى وكان رافت يتقرب منى اكتر من شباب الحى الذى نسكن فيه ويميزنى عنهم في التعامل وكان يصر على انى ازوره بالبيت وانا كنت ارفض زيارته بالمنزل مكتفيا بالمحل او المقهى الذى نجلس عليه وكنت لا اهتم بتعمده الاحتكاك بى بمناسبه وغير مناسبه وان كنت لا اخفى عليكم اثار جدا وينتصب زبى كلما تعمد رافت ان يلمسه بايده او جسمه وبعد تقريبا سنه من صداقتنا طلبنى رافت على التليفون واخبرنى انه مريض وعاوزنى احضر طبيب واروحله البيت وفعلا استدعيت ماجد طبيب صديقى وذهبت الى منزله وصعدنا الى شقته ورنيت على الجرس وبعد دقيقتان فتحت زوجه رافت الباب وكانت ترتدى قميص نوم اسود وفوقه روب وكانت فاتنه جدا فقد هجت على منظرها وجسمها الفارع الممشوق
انا :مساء الخير ماله رافت بعد الشر
سليفيا : اتفضلوا مش عارف شكله خد دور برد حاسس بن عظمه مكسر ونايم بالسرير جوه فاخدت ماجد ودخلنا غرفه النوم ووجدت رافت نايم بالسرير وقام د ماجد بالكشف عليه وقال انه لازم يرتاح اربعه أيام بالسرير وياخد الدواء اللى كتبه بالروشته ويدوام عليه بانتظام وهيبقى كويس وبعد ما انتهى ماجد من الكشف وكتابه الروشته اخذته وخرجت وحاولت سلفيا ان تعطينى فلوس للدكتور فرفضت باصرار انا : انا هوصل الدكتور واجيب الدواء واجى حالا مش هتاخر وخرجنا من منزل رافت وودعت صديقى ماجد الذى رفض باصرار ان ياخد الفزيته وذهبت الى الصيدليه واشتريت الادويه وطلعت على شقه رافت ورنيت الجرس وفتحت سلفيا الباب وكانت قد تخلت عن الروب وبقت بالقميص فقد وكانت تضاريس جسمها الفاتن واضحه وضوح الشمس من القميص الشفاف وملابسها الداخليه تشع منه بشكل مثير للغايه انا : اتفضلى الدواء والصيدلى كاتب عليه المواعيد وانا هبقى اعدى عليكم بكره اطمن على رافت
سليفيا : طيب اتفضل استريح شويه ولازم تاخد فلوس الدواء من فضلك مايصحش انا : عيب يا مدام ده رافت زى اخويا ولو هو مكانى كان هيعمل كده ارجوكى متزعلنيش ولا انتى عوزانى امشى ومدخولش بيتكم تانى
سليفيا : لا و**** بس ماينفعش كفايه تعبك معانا وعلى العموم برحتك ونردهالك في ظروف احسن من كدا بس رافت هيزعل لو مدخلتش
انا : لا خليه ينام شويه ويستريح بعد ما ياخد الدواء وانا ابقى اشوفه بكرا بعد اذنك وخرجت من الشقه ونزلت على السلم وانا زبى هينفجر من الاثاره وروحت على البيت ودخلت الحمام ضربت عشره ودخلت نمت وانا احلم بجسم سليفيا وافكر ازاى اقدر اتمتع بالجسم ده وفعلا تانى يوم بعد العصر اشتريت تفاح وموز وطلعت لرافت البيت ورنيت الجرس وبعد شويه سمعت صوت رجلين تقترب من الباب الذى انفتح فجاءه ورايت سليفيا الجميله وهى ترتدى قميص نوم وروب ازرق تحفه وهى تقول اتفضل ودخلت الى رافت اللى شكرنى على موقفى وانه بيعتبرنى صديقه الوحيد بجد وانه مش عارف هيرد جمايلى ازاى واحنا قاعدين نتكلم دخلت علينه زوجته وهى تحمل عصير التوت اللى انا بعشقه واقعدنا نتكلم وندردش احنا الثلاثه حوالى ساعتين وقمت بالاستاذان منهم وونزلت الى القهوة وقعدت مشغول بسليفيا وانا اشرب الشيشه وافكر ازاى هوصل لنيكها ومر الوقت ومر أسبوع وانا ازور رافت بالبيت يوميا بحجه الاطمئنان عليه ونزل رافت الى المحل وكنت حزين لانى الحجه بتاعتى راحت وبقيت اتكك كل ما يطلب منى رافت دعوته لمنزله أوافق بالرغم من رفضى ذلك في السابق واتشفت ان رافت خول وصارحنى بذلك وطلب انى انيكه ووافقت وكنت اروحله البيت باستمرار وانيكه وكاان يتصل بيا واروحله انيكه لما هي تكون برا البيت وبقيت اخد تليفونه لاخد رقمها واحاول التواصل معها على التليفون وكانت هي بصراحه تغلق الخط وتغير الرقم وانا لا امل من المحاوله حتى اصل الى هدفى وكنت مستمر في لقأتى مع رافت وكنت بنيكه بكل الاوضاع وهو كان يمتعنى بحق ويتلذذ بشرب حليبى وكان بيهيجنى قوى لما يلبس كلوتات زوجته وملابها الداخليه والقمصان وكنت افكر ازاى اخليه يوافق على انى انيك زوجته وجاتنى فكره وانا بنيكه اخر مره كنا سوى وبعد ما نيكته وشبعته وبعد ما اتأكدت انه اصبح لا يستطيع ان يعيش بدون ما انيكه انقطعت عن الرد على تليفوناته او مقابلته وكان يجيلى البيت اخلى اهلى يقولوا انى مش موجود لحد ما اصبح كالمجنون وبعد حوالى عشره أيام روحت ليه المحل وتفاجاء رافت بحضورى وكان بيحلق لزبون فتركه واخدنى بالحضن في اشتياق ولقيته متاثر جامد ودموعه تنزل على خده
رافت : معقوله يا محمود كل المده دى ولا بترد على تليفونى ولا بشوفك يا صاحبى اتفضل استريح 10 دقايق اخلص شغل ونتكلم انت واحشنى جدا وفعلا خلص الزبون واعتذر للزبون اللى منتظره وقاله معلش مش هقدر اشتغل انا تعبان تعالى بكره وخرج الزبون غاضب من المحل قفل وراه الباب وجه قعد جنبى وقالى في ايه يا حوده هوة انا زعلتك في حاجه
انا : لا مفيش بس انا تعبان قوى ومش قادر استحمل اللى بيحصل انا زهقت قوى وبصراحه اكتر مراتك سليفيا السبب في كل ده يا رافت
رافت : ليه يا حوده هيه زعلتك في ايه اطلقها لو تحب يا حوده انا مقدرش أعيش من غيرك انا تعبان قوى وهاموت واشرب لبنك واتمتع بزبك اللى خلى لحياتى طعم انا : بص يا رافت بصراحه انا عاوز انيكها ومش هتدوق لبنى وانيكك الا لما انيكها ومكنتش عاوز اقبلك او اشوفك تانى لانى بصراحه بموت كل ما اشوفها ومش قادر انيكها انت زى ما انت مشتاق لزبرى والمتعه انا مشتاق انيكها
رافت : انا مقدرش أعيش من غيرك بس ازاى ده يا حوده اتصرف ازاى انا مستعد اعمل اى حاجه تمتعك مهما كانت بس ازاى اخليها توافق على كدا افاتحها ازاى
انا : اتصرف يا رافت دى مراتك وانت اكتر واحد ادرى بيها لو وافقت هنيكك وانيكها ولو ماوفقتشى يبقى خلاص انسانى ودوق من نفس الكاس اللى انا شاربه يا صاحبى رافت : طيب ادينى فرصه كام يوم أحاول اكلمها واقنعها دى حكايه صعبه قوى ومش عارف ابتدى معها ازاى وكمان انا تعبان ومش هعرف افكر وانا هموت على زبك ياحوده وقام شد ستاره المحل وجه جنبى يمسح على زبى ويفتح سوسته البنطلون انا : بعدت ايده وقلتله لا يا رافت مش هيحصل اى حاجه الا لما انيك سليفيا ده قرار نهائي ومش هرجع فيه زاى انا ما بحققلك رغبتك انت كمان لازم تحققلى رغبتى
رافت : حوده ارحمنى انا تعبان موت ريحنى علشان اعرف افكر ازاى اخليك تنيكها وتستريح وحط بقه على زبى المنتصب تحت البنطلون وقعد يبوس فيه ويعضض فيه انا : لا يا رافت مش هتدوقه الا لما تنفذ طلبى متحاولش وقعدت امثل انى مش هطاوعه ولا هدوقه زبى لازيد اشتياقه اكتر علشان يسرع بنيكى لسليفا
رافت : حوده ارحمنى انا هموت انا هنفذلك طلبك بالكتير بكرا بس يلا حبيبى انا تعبان طيزى ومصى مواحشكش ارحمنى يا حوده متقساش عليا كدا ونزل على زبى وفتح السوسته وطلع زبى وحطه في بقه للاخر وقعد يمص ويلحس في راسه وبلعه كله
انا : هتمص بس مش هنيكك الا لما تنفذ طلبى والا خلاص وحاولت اتخلص منه لكنه كلبش في زبى
رافت : لو منفذتش طلبك لحد بكرا متعرفنيش تانى ونيكنى زى الأول وانا هخليك تنيكها وتنيك أمها احلى منها بكتيرانا مش قادر وقعد يمص في زبرى عشر دقايق متواصل بدون ما يخرجه لحد ما انفجر زبى في بقه ونزل شلال من اللبن وابن اللذينه منزلش نقطه منه برا وبلعه بنهم وجوع زى *** رضيع كان جعان ومصدق لقى بز انا : ماشى يا رافت النهارده بالليل هجيلك واشوف هتنفذ وعدك البت وامها ولا لا رافت : خليك بكره يا حوده وانا هجهز الموضوع وتيجى الساعه 8 وتلاقى طلبك جاهز ده وعد اما أمها دى سهله قوى ده رقمها اقعد كلمها في الحب والرومانسيه يومين تلاته وهتبقى خدامتك تعمل فيها اللى يعجبك ومش هتاخد في ايدك غلوة يبا بقى ادينى زب في طيزى احسن بتوجعنى قوى ومش قادر قعد يبوس في زبى ويمص وفعلا رحت قلبه كلابى وقلعته البنطلون والكلوت وحشرت زبى مره واحده في طيزة وقعدت ادخله واطلعه وهو عمال يصرخ ويتأوة اححححححححح حبيبى نيكنى زبك اللى خلى لحياتى طعم اووووووووووووف جامد افشخنى اكتر حبيبى عاوزة يطلع من بقى وطفى نار طيزى بلبنك اااااااااااااااه ااااااااااااة واووووووووووووو اكتر يا حوده وفضلت على كده ربع ساعه لحد ما ارتعشت ونزلتهم في طيزة وطلعته مره واحده وفضل اللبن يشر من طيزة ودخلت الحمام غسلت زبى ولبست وخرجت لاقيته لسه نايم على بطنه وقام لبس هدومه وفتح الستاره وكانت السعاده مرسومه على وشه وراح حضنى وباسنى وقالى بكره ليلتك يا عريس هتنيك سليفيا ورافت ظبط نفسك علشان بكره هتبقى ليله العمر
انا : متشيلش هم انت نفذ طلبى ومقلقش هظبطكم انتم الاتنين ولو معاكم عشره كمان زبى قدها وقدود ولا انت عندك شك في إمكانيات صحبك وزبه
رافت : طبعا يا حوده واثق ان زبك يكيف اى حد ومتنساش تتصل بحماتى وتعملها رومانسى وانك معجب بيها من زمان ومصدقت انك جيبت رقمها ولو سائلتك جبت رقمى منين قولها من تليفون الكوافير جو بس من غير ما يحس بيك ومتعرفهاش اننا أصحاب ولا نعرف بعض علشان متضيعش المرة منك
وسيبت رافت ومشيت من عنده وانا في السكه رنيت على حماته اسمها مريم وعنها حوالى 52 سنه بس للحقيقه مش باين عليها السن ولما ردت عليا في التليفون سمعت صوت سكسى جدا ودارت بينا مكالمه قصيره وصديتنى اول مره ولكنى حاولت معها 6 مرات لحد ما ردت في المكالمه السابعه ودار بينا الحوار التالى
انا : الووووو مريم ارجوكى متقفليش السكه انتى متعرفيش انا من ساعه ما شفتك وانا مش عارف أعيش ولا حاسس بطعم الحياه
مريم : ممكن اعرف مين حضرتك وعاوز ايه بالظبط وكمان انت جيبت نمرتى منين انا : انا اسمى محمود وانتى متعرفنيش بس انا شفتك كتير في كوافير مارياج عند جو ومن ساعتها وانا مش حاسس بنفسى خالص ولا عارف اشتغل ولا أعيش ونمرتك دى انا عملت فيها ارجوز علشان اجيبها وبصراحه اختلستها من جو الكوافير من غير ما يعرف
مريم : انا ست متجوزة ومش بحب الفضايح انت عاوز منى ايه ارجوك بلاش تخلينى ابهدل جو وارمى الخط انت شكلك انسان محترم ارجوك لو سمحت
انا : ميرسى انك بتقولى انى محترم ده من ذوقك يا مدام وجو ملوش دعوة و**** انا خدت الرقم من على تليفونه من غير ما يحس او يعرف اما انا بجد حسيتك انسانه رومانسيه وجميله ومحترمه ومش عاوز غير اننا نبقى أصحاب نتكلم مع بعض على التليفون ندردش مع بعض ومن غير مانتقابل او حد يعرف علشان سمعتك انتى انسانه جميله وخبرتك في الحياه كبيره اكننا أصدقاء على الفيس بوك نتبادل الآراء ونفضفض مع بعض بس وده لا عيب ولا حرام ولا هيقلل من احترامك وعلشان تصدقى انى صادق وجاد هتصل بيكى النهارده الساعه 12 لو رديتى ده هيبقى اسعد شيء في الدنيا بالنسبالى ولو مردتيش مش هتصل بحضرتك تانى ولو رديتى انا مش هضيقك واتص بيكى انتى بس اللى من حقك الاتصال وانا الرد بس قولتى ايه
مريم : اوك بس أتمنى انك تكون بجد صادق ومتغيرش فكرتى اللى كونتها عنك دلوقتى
انا : ابدا مش هتغيرى فكرتك انى محترم ابدا اوعدك وياريت انتى كمان تقدرى صداقتى واحترامى ليكى وتدينى امل بالحياه هيغير حياتى كلها انا اتشرفت بكلامى مع حضرتك ومره تانيه هبقى اسعد انسان في الدنيا لو بقينا أصحاب
مريم : اوك يا أستاذ محمود مع السلامه باى
انا : الف سلامه يا مدام مريم هرن الساعه 12 وأتمنى من كل ابقى انك تردى هعيش على الامل ده باى وقفلت السكه وانا مبسوط لان السناره شكلها غمزت وهفوز بالمزه مريم ام سليفيا وروحت البيت خدت دش ودخلت انام فاضل لسه 6 ساعات على معادى مع رافت وسليفيا وفعلا نمت بسرعه وانا بحلم بليله العمر اللى قال عليها رافت وصحيت على جرس تليفونى وكان رافت بيقولى على معادنا ياعريس ومجهزلك فلم تحفه هنتفرج عليه سوى ايه وفقت سليفيا كلمتها فقالى انه مهد وه هتوافق ومقلقش وانه مستعد يعمل اى حاجه علشان خاطرى وقفلت معاه وبصيت في الساعه لقيتها 6 مساء قمت دخلت الحمام وحلقت شعرتى ودقنى ونمت بالبانيو نص ساعه مسترخى وخرجت من الحمام ولبست هدومى ونزلت قعدت على القهوة اشرب شيشه وشاى بالنعاع زى العاده لحد ما الساعه بقت 8 الا عشره دفعت الحساب ورحت لرافت ورنيت الجرس وانا متوقع الاقى سليفيا بتفتح الباب وهيه لبسه قميص فاجر من قمصانها ولكن لأول مره الاقى رافت اللى بيفتحلى الباب وحسيت بالصدمه
رافت : اهلا يا حوده اتفضل بيتك ومطرحك مواعيدك بيرفكس مجهزلك فلم تحفه هيعجبك قوى يلا ادخل ودخلت على غرفه المعيشه وانا شبه مصدوم واحساسى بخيبه امل وقعدت على الكنبه قدام شاشه التليفزيون وقام رافت وركب الفلاشه بالشاشه وشغل فبلم سكس بتصوير فاجر هاى ديفنيشن وبصراحه الفلم شدنى وبعد حوالى 10 دقايق قام رافت ودخل جوة وقعدت اتفرج على الفلم وانا مندمج دخلت سليفيا عليا كانت فرس لابسه قميص نوم قصيراسود شفاف يادوب مغطى الاندرالفتله الاسود ومن غير ستيان مبين كل جسمها وجسمها ايه بقى مقلكوش ابيض من الشمع مشرب بالحمرة وبزازها مدوره كده وكبيره وهتنط من القميص وبطن مدور وسوة كبيره وفخاد ملفوفه المهم هى اول ما دخلت عليا انا اتخضيت بصراحه من الموقف وحسيت بالاحراج وقفلت بسرعه بالرموت وقمت كده ومش عارف اتصرف
سليفيا :لقيتها هى ضحكت ضحكه سيبت مفاصلى وقالتلى مالك قفلت ليه كمل متقلقش
انا :كنت متسمر مكانى وهى جت فتحت الفلم واخدتنى وقعدنا جنب بعض لالا مفيش
سليفيا :وبدات هى بالكلام وقالتلى انت بتحب النوع ده من الافلام السكس
انا :فقلتلها اه بحبها وخصوصا البطله دى جسمها جامد اوى
سليفيا :فبصتلى كده وقالتلى احلى منى يعنى
انا :قلتلها لا لالالالالا لا طبعا انتى احلى
سليفيا :قالتلى ايوه كده وبعدين قالتلى كمل اللى كنت بتعملو قبل ما جى ميهمكش ولا عايز مساعده انا هنا بقى
انا :قلتلها اكيد عايز مساعده
سليفيا :هى ضحكت وقالتلى شكلك شقى اوى وبعدين حطت ايديها على بتاعى من فوق البنطلون وقعدت تحسس على زبى وتقولى ياااه دانت تعبان اوى دانت محتاج مساعده ضرورى ...اقلع كده ورينى انت مكسوف ولا ايه مالك يا حوده
انا :قلتلها طيب ورافت فين
سليفيا :قالتلى متقلقش انا عارفه كل حاجه هوة حكالى على كل حاجه وزمانه جى نزل يجيب حاجات للسهره من تحت وجى حالا يجى وهيتفرج بس مش هياخدنى منك او ياخدك منى ده شرطى لو عاوز تنيكنى
انا: ومن غير كلام قلعت البنطلون والبوكسرفى لمح البصر انا موافق طبعا
سليفيا : قالتلى ايه ده كلو ايه ده كلو ورينى ده عندو حق الخول يموت عليه ده كل زب وهنا قعدت قدامى و نزلت على ركبها وقعدت تمصلى وانا كنت سايح خالص ومستمتع بالمص كانى اول مره يتمصلى وكان منظر ها وهى بين فخادى مهيجنى قوى وبعدين نزلتلها حملات القميص وطلعت بزازها وهنا بقيت عامل زى اللى مكلش من سنه وقعدت امص فى بزازها واقفش فيها وهى عماله تضحك

سليفيا :وتقولى براحه براحه على مهلك شويه محدش بيجرى وراك خد راحتك السهره النهارده صباحى وان منهمك مع بزازها اللى زى الملبن بعدين نيمتها على الكنبه وقلعتها خالص وفى نفس اللحظه دخل رافت لابس بيبى دول احمر نفس الموديل بتاعها واندر فتله وسنتيان وعمال يلعب فى زبوا
رافت:ياسلام هو من لاقى احبابه نسى أصحابه ولا ايه يا جماعه
سليفيا :لقيتها بتقولو انت جيت يا شرموط ...استغربت شويه بعدين لقيتو عادى بيرد رافت :عليها وبيقلها انا جيت ياحبيبتى وانا مستغرب ومتنح من الاندهاش ايه الحكايه هما عملين عليا فلم ولا ايه بعدين
سليفيا :قالتلى يلا كمل بقى وسيبك من الخول ده كانو مش موجود خالص
انا كملت عادى ورحت نزلت على كسها وقعدت امص فيه وهى تتآوه وتشتم فى رافت
بعدين رحت نمت فوقها على الكنبه ودخلت زبى فى كسها وهى ااااااااه اتعلم ياخول اححححححححححححح شفت يا كس امك النيك ازاى ياحححححححححححححح يابن المتناكه كنت محتفظ بحوده اى اى اى اى اى اى لوحدك يا خول يا معرص ده انا هنيك امك اووووووووف جامد اكتر دخله كله يوووووووو لححححححح وانا في دنيا تانيه قاعد انيك فى كسها جامد واعصر بزازها وابوسها فى كل حته زى المجنون
سليفيا :حبيى يلا بقى دخلهولى من ورا خلى طيزى تهدا شويه زى كسى واوووووو
من غير ماتكلم قلبتها ووقفت وراها ودخلتو فى طيزها اول مدخلته صرخت صرخه عاليه ااااااااااااة اووووووووووو اوووووووووف وقعدت تقولى براحه براحه هموت ااااااااااااااه طيزى اتفشخت يابن المتناكه يا رافت ده صاروخ ووووووووو ياحححححححححححح ياحححححححح ياححححححححححح الرحمه بالراحه اى اى اى اى اى...انا دخلتو بالراحه خالص وقعدت اسرع شويه شويه وانا باقفش فى بزازها شويه وشويه اضربها على طيزهااه اه اه ياحوده زبك حلووووو قوى ى ى ى ىكمان يا حبيبى دخله كله اى اى اى اى اححححححح ياوووو طيزى طيزى احح انا :بعدين قلتلها خلاص انا هجيب ياسليفيا انزلهم فين جوه ولا برة
سليفيا : هاتهم على بزازى يا حبيبى
انا :ااااااااه رحت مطلعه وهيه لفت وقعدت تدلكو ببزازها وراحت مدخلاه بين بزازها وفضلت تدلكه ولسانها يداعب راس زبى لحد مجبتهم عليهم ااااااه ااااه اوووووو واول مجبت لقيت رافت قام وجه جرى يلحسلها اللبن بتاعى من على بزازها
سليفيا :وهى تقولو الحس يابن المتناكه الحس ياشرموط
وانا قعدت على الكرسى وانا مندهش ولسه مش مصدق اللى حصل ولاد المتناكه كانو بيشتغلونى وهما مرتبين سوى
رافت : مالك يا حوده مسهم كدا ليه انت متبسطش ولا ايه
انا : لا يا كس امك اتبسط بس بستعجب من النمرة اللى اتعملت عليا
سليفيا :بعدين هى قامت وقالت انا هدخل الحمام محدش يجى ورايا فاهم يا شرموط رافت : ايه رايك فيها جامده صح
انا :قلتلو فرسه شديده يا كس امك
رافت : على فكره مراتى عارفه كل حاجه من اول مرة نيكتنى فيها وهنا انا زى اللى اتخرس مش عارف اقول ايه ..راح هو قالى ده عادى احنا مبنخبيش حاجه على بعض
انا : يعنى كنتوا بتلعبوا بيا ياولاد المتناكه
رافت :لا يا حودة بس انت مطلبتش تنيكها الا النهارده ولو طلبتها من اول يوم كنت نيكتها بس لازم تعرف حاجه انا مش بجبرها على حاجه يعنى اللى توافق عليه ينيكها وانا بحترم رغبتها زى مابتحترم رغباتى انا وهى متفقين على كده انا بجبلها الرجاله بشرط انى اتفرج وانا مش عارف ارد اقولو ايه .
انا :فقلتلو كويس
رافت :فقالى المهم انها عجبتك وواضح انك عجبتها
انا :فقلتلو هى من ناحيه عجبتنى فهى عجبتنى اوى دانا لو تحب انيكها كل يوم انيكها رافت :قالى مفيش مشكله طالما الموضوع سر ومحدش يعرف عنو حاجه بس اوعى تحرمنى انا كمان لحسن اروح فيها انا سايبك براحتك النهارده لمزاجك وعلشان كان نفسك فيها بس لازم تعرف انى زاى زيها تعدل مابينا وانت صاحبى وهتبقى ستر وغطا علينا
انا :قلتلو انت جيت فى جمل ياريرى وضحكنا وبعدين قلتلو هى طولت ليه جوه كدة
رافت : قالى ادخلها لو عايز
انا : فقلتلو ياريت وقمت رحت لقيتها فى الحمام وفاتحه الباب وبتستحمى قلت هى ده الفرصه دخلت عليها الحمام وكانت مديا ضهرها للباب رحت حضنتها من ورا وقعدت ابوس فى رقبتها تحت الميه وزبى عمال يلعب فى فلق طيزها وهى بتدعكهم في زبى وبعصر بزازها بايدى وهيه منسجمه ومتجاوبه
سليفيا : قالتلى ايه انت مشبعتش دانت فعلا شقى اوى يا حوده
انا :انتى ميتشبعش منك ابدا يا سلفى لفت ناحيتى ونزلت على ركبها وقاعدت تمص في زبرى بقوه
سليفيا :اممممممم اممممممم زبك حلو قوى يا محمود اتاخرت عليا كدا ليه
انا :من اول يوم شفتك فيه كنت عاوز بس خفت اخسرك وانا نفسى فيكى وانتى السبب في انو انيك رافت لما عرفت انه خول وبيتناك بعدين نكتها تانى فى الحمام بس رافت مجاش طلعت من الحمام لقيتو نايم بره قلتلها طيب اروح انا بقى
سليفيا : طب متخليك شويه ناكل ونتفرج على فلم ولا حاجه وبعدها امشى براحتك انا :قلتلها عشان عيونك بس
وقعدنا وهى حضرتلنا اكل وانا كنت باتفرج على التلفزيون على فلم اجنبى ولما دخلت
سليفيا : ايه اللى بتتفرج عليه ده
انا:قلتلها ايه انتى مش بتحبى الافلام الاجنبى
سليفيا :قالتلى لا انا بحب الاجنبى بس مش الافلام دى ثوانى وراحت قفلت الدش وفتحت الفيديو سى دى فلم سكس لجيانا ...اول مجت جيانا على الشاشه انا زبى وقف على طول وهى جت قعدت على حجرى وقعدت العبلها فى بزازها وكسها بعد خمس دقايق كنا سخننا خالص راحت قلعت تانى وانا قلعت وراحت قاعدة على زبى وهات يا تنطيت ونيك وفضلنا على الوضع ده حوالى تلت ساعه لحد م جبت جواها انا :بعدين قلتلها انا اسف مكنش قصدى قالتلى
سليفبا :مش مشكله انا واخده الحبايه
انا :فقلتلها ياحلو انت ياجاهز وقعدت شويه كمان كان الصبح طلع ..وروحت بيتى وكان من اجمل ايام عمرى فعلا ليله العمر على راى رافت وخلاص بقى من هنا ورايح هكون مقيم فى بيت رافت الخول ومراتو المهلبية سليفيا وانا مروح على البيت تذكرت مريم وانى نسيت ارن عليها بالليل مسكت التليفون لقيت رساله منها على بتقولى انها موافقه نتكلم بالتليفون بس يبقى بالنهار بس علشان جوزها مايخدش باله ويحصلها مشاكل معاه عرفت منها انها مش طايقاه ولا بتطيق ريحته وانه مبهدلها ومش بيريحها فى المعامله لم نتحدث فى الجنس قعدنا نتكلم حوالى اسبوع كل يوم ساعتين او اكتر وانا يوميا متواجد عند رافت بالبيت من الساعه 9 مساء لحد الساعه 2 صباحا متمتع بنيك رافت وسليفيا لحد مامريم طلبت انها تقابلنى ووافقت انا وقابلتها كنت محترم معاها وقعدت اتكلم بطريقه رومانسيه وكل كلامى معاها كان رومانسي لحد ما لاقيتها بتقولى بحبك قعدنا أسبوع اخر نحكى وانا ما جبتالها سيره الجنس وبدات المح واحده واحده وقولتها فجاه كده انا عايز اجيلك البيت ومش هجبرك على حاجه وافقت مريم بعد الحاح منى وحددت هى معاد بعد خروج جوزها العرص للشغل وروحتلها البيت واترميت فى حضنها وقعدت ابوس وافعص فى جسمها النارى كانت تمتلك جسما ممشوق و رائعا لحد ما هاجت خالص بدات اقلعها هدومها واحده واحده لحد ما بقت عريانه خالص وببص على كسها لقيته بيسيل بغزارة مياه على فخادها من كتر الشهوه نزلت لكسها لحسته وقعدت الحس فى كسها وهى تنتفض من كتر الشهوة ولحست جسمها حته حته وهى تتلوى وقلعت هدومى وهى شدتنى وتقولى دخله يلا فى كسي قولتلها لا يا كس امك انتى تحت امرى انا اعمل اللى على مزاجى تعالى مصى قالت انا تحت امرك ونزلت على زوبرى تمص وتلحس وتعض لحد ما نزلو فى بوقها حاولت ترجعه ضربتها وقولتلها اشربيه كله وقعدت شربت سيجاره وهى تلحس فى زوبرى وبيوضى لحد ما انتصب تانى قولتها اقعدى عليه وطلعت قعدت عليه كانت تصرخ من الالم لان زوبر جوزها كان صغير وانا زوبري كبير وفضلت تنزل واحده واحده لحد ما استقر كله فى كسها وقعدت تطلع
وتنزل وانا نايم على ضهرى وبلعب فى بزازها وقلبتها عالى ضهرها ورفعت رجليها على كتفى وحطيت زوبري دفعه واحده فى كسها فصرخت صرخه حسيت ان الجيران هتتلم علينا وقعدت ادخله واطلعه فى كسها وهى تصرخ وتتاوه من الالم دخلته كله للاخر فقالت دخله كمان انت ممتعه زوبرك حلو نيكنى انا شرموطتك انا متناكتك وخلتها اخدت وضع الكلبه وحطيته فى كسها من ورا وقعدت انيك فيها من ورا لحد ما اقربت على انى انزلهم قالتلى مش عايزه نقطه تطلع برا كسي قلبتها تانى على ضهرها ورفعت رجليها وحطيتهم على اكتافى وحطيته و احده واحده فى كسها وقعدت انيك لحد ما قربت انزلهم نزلتهم فى كسها واستمرينا على النيك لمده ساعتين متواصلتين نزلت فيهم اربع مرات وهيه جابت شهوته 9 مرات لحد ما حسيت ان كسها هيجيب ددمم من كتر النيك والمره الجايه هحكيلكم باقى الحكايه نشوف ردودكم والتشجيع لان باقى القصه حكايه تشعبت وعرفتنى بعيله تعشق النيك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: 50meto, Adham sabry, ليلي احمددد و 8 آخرين
حلوه جدا استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: فاشخ الحريم2 و امير الجنس العربى
جميلة وشيقة
 
  • عجبني
التفاعلات: فاشخ الحريم2 و امير الجنس العربى
سرد راااائع استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: فاشخ الحريم2 و امير الجنس العربى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
♥️♥️♥️🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: فاشخ الحريم2 و امير الجنس العربى

جامده 🚀🔥

 
  • عجبني
التفاعلات: فاشخ الحريم2
ممتعة، استمر يا نجم
 
  • عجبني
التفاعلات: فاشخ الحريم2
فى انتظار الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: فاشخ الحريم2
فشار اوي
 
أبدعت استمر يا معلم
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%