ذكريات الماضي من وحي الخيال

[عاشق الاثداء]

ذكريات من وحي الخيال
السلام عليكم اسمي وائل من بغداد عمري 35سنه
تبدأ احداث القصه من حوالي 20سنه مضت في بدايه بلوغي وكنت اضرب عشرات على فتيات الافلام الاباحيه مع بعض الأصدقاء حتى بلغت من العمر 17سنه كنت ذاهب الى المدرسه فقابلت حب حياتي التي غيرت مجرى حياتي نهله لم تكن فائقه الجمال لكن اسرت قلبي ولكن تمتلك جسم جميل جدا
فقلت يجب أن احصل عليها مهما كلف الأمر
فكنت اتابعها من المنزل حتى تذهب الى المدرسه وانتظرها حين تعود اوصلها للبيت وكانت تعلم بأني اتابعها لكن تعمل نفسها ماتعرف شي ظللت على هذه الحاله مده سنه كامله وكنت احادثها بالطريق لغايه يوم كنت جالس مع احد الاصدقاء بالشارع وخرجت هيه تبكي فذهبت لها وقلت مابكي يانهله قالت ردت والدي سيموت فركضت نحو البيت اخذت سياره والدي وذهبت لمنزلهم اخذتها هيه ووالدها وامها للمستشفى وجلست معهم واكملت اجراءات الرقود لهم واطمنت على والدها فقلت لها سوف اعود للمنزل أن كنت تحتاجون شي حتى اجلبه لكم قالت والده نهله لها اذهبي مع وائل واجلبي لنا حاجات واقفلي المنزل لانا سنبيت مع والدك فرجعت معي وكانت طول الطريق تشكرني لأني وقفت بجانبهم فقلت لها واجبي هذا وصلنا ورجعت للمنزل حتى اكملت بينما ذهبت للبيت ابلغت إني سابيت معهم لانهم ليس معهم رجل فقال خذ هاي النقود يمكن تحتاجهن خرجت بالسياره لنهله اخذتها ورحت لمستشفى فقلت إني سانام بالممر اذا احتجتو شي فلم توافق أم نهله واصرت إن ابيت معهم في الغرفه فبقيت معهم حتى صباح اليوم الثاني وحالت والدها تحسنت وكتبو خروج لوالدها فاخذتهم للبيت وأدخلت والد نهله وجلبت بعض الأدوية عدت لبيت ونمت حتى العصر صحيت واخذت حمام ثم خرجت مع الأصدقاء وأثناء عودتي لبيت مررت بمنزل نهله لاطمن على والدها وجدته جالس سلمت عليه وظل يشكر بموقفي وبعد ذلك سلمت عليه خرجت ولحقتني نهله وكانت تطلب مني الهاتف فسجلت هاتفي وارسلت لي رساله وبعد ذلك تطورت علاقتنا فاصبحنا نتصل ببعض كثيرا ونتحادث بامور عده فكنت اتحدث معها وزبي قايم عليها دائماً فطلبت إني نخرج مع بعض فذهبنا للتنزهه وجلسنا وكنت احسس عليها كلما سنحت الفرصه وكانت متجاوبه معي وباليل اتصلت بي وقالت انها تنتظرني بالبيت ابوها وامها نامو فذهبت وجدتهابالكراج تنتظرني فتحت الباب ودخلت لارها باجمل زينتها خطفت قلبي ولم اتمالك نفسي احتضنتها وطبعت على شفايفها قبله طويله ذهبت بنا إلى عالم آخر ملي بالسعادة بعد ذلك دخلت الى غرفتها ومارست معها الحب حيث التهمت شفتيها وثبتها ويدي تعبث في نهديها النافرين والاخرى مابين طيزها وكسها حتى اصبحت مثل القتيله تنتفظ وتسترخي وصوتها ارتفع واهاتها ملات المكان واصبحت تتوسل أن افتحها لكن سحبت قظيبي وجعلتها تمصه بكل شهوه وبعد ذلك انمتها على بطنها ولحست طيزها وكسها وادخلت قظيبي في طيزها دون رحمه أو شفقه مماسبب لها جرح وسالت الدماء لكن لم ابالي لأني كنت غارق في بحر الشهوه واستمررت بنيك طيزها وهي ترتعش وتجيب شهوتها حتى وصلت الى مرحلة القذف فانفجر زبي واطلق عنان السيول في طيزها حتى سال منه وارتخا زبي داخل طيزها وخرج معلن انتصاره وهي نائمه فقبلتها وخرجت وذهبت إلى المنزل واستحممت ونمت استيقظت الصبح أتصلت بها ومازالت نائمه بعد ذلك دخلت الحمام واكملت الفطور وخرجت لتسوق وعند عودتي اتصلت بها فقالت إنها استيقظت لتو وطيزي يؤلمني من نيك البارحه فبادرتها ساملاها لبن كل يوم واستمرت علاقتي بها حتى تزوجت وبعد الزواج رجعنا نتقابل ونمارس كل انواع الجنس امامي خلفي وفموي ولازالت تنتاك مني حتى اليوم كلما سنحت الفرصة

 

[CESAR]

للأسف مرفوضة



الحد الأدني للقصة. القصيرة هو 900 كلمة و ما دون ذلك سوف يتم غلقه و نقله إلي سلة مهملات القصص