- إنضم
- 12 يوليو 2023
- المشاركات
- 58
- مستوى التفاعل
- 296
- نقاط
- 1,579
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
كنت في التاسعة عشرة من عمري حين قررت السفر الي مدينه اخرى فتوجهت نحو مركز مدينتي استقبلني احد معارفي في مركز المدينه وقد وصلت مع غروب شمس ذلك اليوم وكان صاحبي صيادا يسكن مع مجموعه من الصيادين في عزبه فاخذني معه الي احد المطاعم العشاء كان رجلا قصيرا اسمر ويكبرني بعشرة اعوام ثم ذهبنا الي مكان سكنه فوجدت اكثر من ثمانية رجال في الغرفة وانا وصديقي كنا عشرة تسامرنا قليلا ثم قاموا بترتيب الفرش استعدادا للنوم لم يضع صديقي فراشه بالقرب مني كان في الركن القريب للباب وكنت انا في وسط القوم كان خلفي رجلا اربعيني وانا مضطجع علي يميني كان الرجل الصياد هذا يبدوا قويا وطويلا عني قليلا وكان امامي رجل اسمر نحيف كان نظري للامام حين اطفأوا النور للنوم فحاولت الاسترخاء للنوم فلم استطع ماهي الا ساعة مرت الا واسمع المكائن اشتعلت من كل جانب شخير وصفير ممازاد ارقي وقلقي واضطراب حالتي فطار نومي فتارة اقلب علي يميني وتارة يسارا ثم في منتصف الليل زحف واقترب مني ذاك الرجل الاربعيني الذي كان خلفي واحسست به يتحرك ببطئ نحوي فسكنت وهدأت قليلا وحين هدأ هو عن الحركه قلبت علي يساري فواجهته امامي حتي التصق صدري بصدره فتراجعت قليلا للوراء ورأيت قد تعرى واخرج عضوه الذكري وكان منتصبا يلاعبه بيده فبقيت اراه من شعاع الاضواء المحيطه بالغرفه يمر من خلال النوافذ ثم ارتجف قلبي وتسارعت دقاته فتحولت لليمين واعطيته ظهري وكنت في حالة هلع وخوف وبقيت اترقب ماذا سوف يفعل فاحسست بحركه خلفي وبقيت ساكنا ونبضات قلبي تتسارع ونفسي ايضا حتى احسست به يلامس مؤخرتي فتجمدت مكاني ثم التصق تماما بمؤخرتي واحتضنني بيده فلم ادري ماذا افعل بقيت متسمرا ولم اقاومه وهويحتضنني ويدق قضيبه علي مؤخرتي احسست بقوة قضيبه بدأت اتعرق واتملل من الوضعية اريد ان اتحرك واعتدل علي ظهري فلم اجرئ حتي اخذ يدي وسحبها نحو قضيبه وهمس في اذني استدر فاستدرت نحوه وقد حط يدي علي قضيبه وقال لي امسك فامست بقضيبه واحسست بحرارته تلهب كفي وتحرك شهوتي فاستمريت بالامساك به وملاعبته حتي زادت قوة انتصابه وزادت انفاس الرجل بالتسارع ثم افلته واستدرت خوفا من ان يتنبه لنا احد وعندما استدرت واعطيته مؤخرتي لم يتمالك نفسه فخلع سروالي قدر مؤخرتي فبقيت ساكنا واقول ماذا سيفعل وانا قلبي يكاد يقفز من خوفي فلامست يده مؤخرتي واخذ يمسحها ويمرر اصبعه بين الفلقه ويمسك اردافي بيده واحده بعد اخرى ثم احسست ببلل علي اصبعه وهو يمررها الي داخل الفلقه حتي احسست باصبعه فوق فتحة المؤخره ثم نزعها وبللها ثانية وادخلها كلها في فتحة مؤخرتي واحسست باصبعه وهي تدور بشكل دائري في فتحة مؤخرتي وكانه يمرنها للتوسع بقيت علي حالي جامدا بلا حركه حتي احسست بقضيبه يلامس فلقتي طيزي واخذ يمرره بطول الفلقه ثم ضغط ضغطه نحو فتحة طيزي فاحسست براس قضيبه يلامس فتحتة طيزي مباشره فضغط بقوة ونخزني وبردة فعل للزغب قفزت بعيد عنه وطلعت سروالي وتسترت ثم همس في اذني وقال لي اذهب للحمام سوف اتي بعدك انا حينها كنت قد ضعفت امام قضيبه الساخن وقوته واحسست بالرغبه فيه فلم ارفض طلبه وكان مع اذان الفجر دخلت الحمام فتبعني واغلق باب الحمام ثم اخرج قضيبه الضخم واجلسني وكان واقفا ومسك براسي وطلب مني ان امصه فحاولت ابعد وجهي فقام بضرب قضيبه علي وجهي من اليمين واليسار وبقي يقول لي افتح فمك ويضرب بقوه حتي فتحت له فمي وادخله وامسكني باحكام من راسي واخذ ينيك في فمي قليل قليلا حتي ضغط براسي وادخله الي حلقي وكنت اختنق ولا يرحمني حتي راي عيوني دمعت ففك لي وقد امتلأ قضيبه باللعاب واصبح زلقا عندهها ابركني علي ركبيتي وخلع سروالي وضرب بيده علي طيزي وفتح فلتي طيزي وفشخها واحسست بزبه يمر بين فلقتي طيزي حتي وصل راسه لفتحة. طيزي وضغط ببطء احسست وكانه مزق فتحتي فادخل الراس وكنت احسه يؤلمني فتحملت ثم سحبه قليلا. فزاد الوجع ثم اضاف لعابا من فمه وطلى به فتحة طيزي واعاد قضيبه لللداخل فادخله اكثر حتى توسط وكنت وقتها واقفا منحني فلما توسط الزب في فتحة طيزي وكنت احسه قد امتلأت منه واحس قدر الفجوة اللتي احدثها في طيزي قام فجأة بنغزة قويه وزغب حاد اطبق في طيزي بقضيبه الي الخصيات صرخت بقوة فكمم فمي واحتضنني بقوة وكانه تسمر فيني ولم استطع الخلاص منه كان زب عريض وطويل لرجل صياد اربعيني يمتلأ قوة وشهوة فلم يفلتني حتى افرغ شهوته كلها في طيزي واملأها من المني الذي كان بمثابة البلسم الشافي للالم. فعلا حين ماسحب قضيبه احدث طيزي صوتا يشبه النقر من شدة ضغط. الفحل وزبه المليان وكانه افرغها من الهواء ثم ادركت انهم سمعوني وانا اصرخ فخجلت ثم سحبت سروالي وطلعت من الحمام مسرعا نحو خارج العزبه وبقيت هائما علي الشاطئ ولا اصدق ماحدث لي وبقيت شهوته في طيزي الي العصر وبقيت احس ان قضيبه مازال في الداخل ثلاثة ايام. مرت الايام وانا اتذكر هذا كرهته ذاك اليوم بعد الممارسه وندمت ثم تحولت الذكريات الي حنين له ثم رغبه في الممارسة ثم بحث ثم تجربه ثانيه وثالثة واستمرت المحنه وممارستي للواط الي يومنا هذا وتطورت الي ان اكون ديوث علي زوجتي. مؤخرا مازال صديقي الذي يعرفني يعلم وقد اعلم بعض معارفي حسب ظني اني مخنث وهذا يشعرني بحرية اكثر. بقدر ماصاحبني خزي في وقتها اشعر بالفخر لاني خنيث ومنيوك ❤