دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
<p dir="RTL">دانا و الأستاذ الخصوصي الجزء الثاني
<p dir="RTL">حضرت دانا و معها كوب الماء و قالت له : تفضل استاز …
<p dir="RTL">اخذ اسعد الماء و شربه و هو ينظر اليها نظرات اعجاب , دانا انتبهت اليه لكنها لم تعطيه اي اهمية , فـ هو في تلك اللحظة كان بالنسبة لها مجرد استاذ لـ يعطيها الدروس الخصوصية.
<p dir="RTL">و بعد مضي ساعة من الوقت في حل المسائل و شرح بعض المعادلات الرياضية و الامثلة انتهت مدة الحصة لـ ذلك اليوم, استأذن أسعد ليذهب و اتفق مع دانا على موعد آخر في اليوم التالي.
<p dir="RTL">أحست دانا بـ أن الاستاذ اسعد قد اُعجب بها و كانت تفكر في نظراته لها , و لم يغب عن بالها تلك النظرات فكانت طوال اليوم سارحة و مشغولة البال بنظراته لها, تنتظر اليوم التالي حتى يجئ اسعد عندهم ليعطيها الدرس.
<p dir="RTL">جاء اليوم التاليو جاء اسعد و ركضت دانا لـ تفتح له الباب , كانت ترتدي بنطالاً ضيقاً يبرز خلفيتها بشكل مثير جداً و تي شيرت ضيق يبرز نهدييها بشكل جميل, دخل اسعد و هو يتامل بفماتن جسدها المعري و المثير و هو يشعر بانه يحس بالمحنة تجاهها كلما رآها , كانت دانا ايضاً تنظر له و تبادله نظرات الاعجاب و كانها بدات تميل له , قالت له بكل غنج: استاز درس مبارح كان كتير حلو و فهمت كل شي لانه منك …. اجابها و هو يتمتع بجمال جسدها و يمعن النظر فيها : لانه عيونك حلوين و انتي حلوة حسيتي الدرس حلو يا امورة ..!
<p dir="RTL"> أعجبتها تلك الكلمات , لقد كانت تحب من يمدح جمالها و يُفتن بها , و بدئا الدرس و عندما كان يشرح لها و هي تكتب و قع القلم من يدها على الارض . فـ انزلت يدها لـ تأخذه و في نفس الوقت قد مد اسعد يده ليلتقطه … ثم لمست يده يدها الناعمة , أحست دانا حينها بـ رعشة في جسدها عندما لاسمت يده يدها, أخذت القلم و أكملت بشكل طبيعي و انتهى الدرس على ما يُرام و عندها استأذن أسعد ليخرج و حدد معها موعد بعد يومين و قبل ان يخرج قال لها هامساً في أذنها : انتي كتيير حلوة اليوم , ديري بالك على دروسك يا حلوة ..!
<p dir="RTL">في تلك اللحظة أحست دانا بسرعة دقات قلبها و احست كان شيئاً ينزل من مهبلها لكنها لم تعرف ما هذا السر الذي يحدث لها كلما ترى أسعد او تفكرر به..!
<p dir="RTL"> كانت دانا مشغولة البال تفكر بـ استاذها أسعد ذلك الشاب الوسيم , و كانت لاتغيب ن بالها نظراته اليها و تنتظر موعد الدرس بـ فارغ الصبر ..
<p style="direction: rtl;">حتى جاء اليوم الموعود … حينها ارتدت دانا بيجامة رياضية ناعمة ذات لون زهري و جميلة جداً ضيقة و تبرز مفاتن جسدها بشكل مثير , و ربطت شعرها ذيل الفرس و كان منظرها مغرياً جداً, جاء اسعد و دخلت هي تحمل دفاترها و كتابها و عندما رآها اسعد بتلك البيجامة أحس حينها بمحنة شديدة لم يتمالك نفسه , كان ينظر اليها و هو يحدّق و يتمعن في جميع مفاتن جسدها بكل محنة , كانت تكلمه و هو ينظر الى نهديها و فخذيها و يشعر بمحنة شديدة , بدا يحل لها بت مسألة رياضية قد طلبتها منه دانا و كانت تكتب على دفترها ماتفهمه من استاذها و في تلك اللحظة مد اسعد يده ليضعها على يد دانا و هي تكتب شعرت دانا حينها بشعور غريب لم تشعر به من قبل و كأن شيئاً بداخلها قد نبض,
<p style="direction: rtl;">التكملة في الجزء الثالث