Alessandro Massimo
نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
- إنضم
- 22 نوفمبر 2022
- المشاركات
- 4,777
- مستوى التفاعل
- 3,418
- العمر
- 37
- الإقامة
- Heliopolis
- نقاط
- 8,202
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- من فو كس الحيحانه
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
خطوات لعلاقة ممتعه خالية من الملل
===================
فراش الزوجية، المكان الذي تحبه المرأة كثيراً.. ففيه تقضي أوقاتاً ممتعة في الجماع، وتحصل على الاثارة الجنسية وتصل إلى الرعشة.. ولكن هذه ليست الحقيقة دائماً..! ففراش الزوجية، والوقت الذي تقضيه المرأة في الجماع مع زوجها، يمكن أن يكون أحد أسعد لحظات حياتها، ويمكن أيضاً أن يكون أحد أسوأ الأوقات الذي تقضيه في عمرها.. واحساس المرأة بالإثارة وبالرعشة الجنسية يتوقف على أشياء عديدة.. إذ لا تصل المرأة إلى الإثارة والرعشة الجنسية بطريقة واحدة، وبعض الزوجات لا يشعرن بالرعشة بسبب طريقة تعامل الزوج غير المناسبة. فراش الزوجية، وأوقات الجماع، ليست جميعها سعيدة للمرأة، كما أن المرأة لا تمتلك نفس الاثارة والمشاعر التي يمتلكها الرجل حيال الجماع والعملية الجنسية والرعشة الجنسية، مرات قد تجد الزوجة هذه الأوقات سعيدة جداً، ومرات قد تراها سيئة للغاية. فما الذي يحدد السعادة والاثارة الجنسية والشعور بالمتعة للمرأة خلال العملية الجنسية، والاحساس أكثر بالرعشة الجنسية، وما الذي تحبه المرأة في الجماع، وما الأشياء التي تفضلها.؟ أسئلة نجيب عنها في المادة التالية، والتي تعد خلاصة العديد من الأبحاث والدراسات حول ما تفضله المرأة في فراش الزوجية وكيف يزداد لديها الإحساس بالاثارة. كلما حاول الزوج منح زوجته هذه الأشياء، وركّز عليها، كلما أمتع زوجته أكثر، وجعلها تشعر بالسعادة والراحة والمتعة أكثر خلال الجماع، وزاد لديها الإحساس بالإثارة. سنستعرض لكم الأشياء التي تساعد المرأة على الشعور بشكل أكبر بالجماع مرتبة من الأقل أهمية للأهم: -
غالبية الرجال لا يهتمون بالأجواء الرومانسية المصاحبة للمعاشرة الجنسية، ولكن الأمر معاكس بالنسبة للنساء، فالمرأة تحب أن يكون كل جماع، مناسبة خاصة لها طقوسها الرومانسية.. كالشموع، وخاصة الشموع التي تفوح بالعطور، والعطور، والملائات النظيفة، والهدوء، وعدم الانشغال بأي شيء، لذلك فالمرأة عندما تكون متعبة، أو مشغولة بشيء، فإنها لا تفضل أن تبدأ المعاشرة الجنسية مع زوجها.. فكل ذلك يؤثر على درجة الاستمتاع والاثارة الجنسية والوصول للنشوة، وحين تشعر بهذه الراحة والانسجام، يزداد لديها الاحساس بالاثارة أكثر.
اولا: كلمات الحب
لا تستغرب أيها الزوج من هذه المسألة، والتي قد تكون أهم الأشياء التي تحبها الزوجة في فراش الزوجية. فالكثير من الأزواج يعتبرون الكلمات الرومانسية والحب والتفضيل، ضرباً من ضروب الرومانسية المبالغ فيها، التي عفى عليها زمن الزواج.. إلا أن المرأة بطبيعتها "سمعية" تحب أن تسمع كلمات الاطراء والمديح والحب.. وما يحدد سعادة المرأة في الجماع، هو الحب.. مفتاح الحب لدى المرأة أذنها، لذلك كلما همست في أذنها بكلمات تنم عن حبك لها، واعجابك بأنوثتها، وعشقك لجمالها.. كلما شعرت المرأة بالإثارة والرضا والسعادة والمتعة أكثر خلال الجماع
البعض يذهب أكثر من ذلك، فيستخدم كلمات تنم عن "رغبته الجامحة" في معاشرتها لجمالها، أو التعبير عن إثارتها له، وكيف انها استطاعت أن تثيره وتثير قضيبه بأنوثتها أو حركاتها أو عطرها أو دفئها.. فمثل هذه الكلمات تزيد من الرغبة، وتشعر المرأة بنوع من السعادة الغامرة، وتشعل لديها الإثارة وبالتالي الرعشة الجنسية بشكل أفضل.
ثانيا: الوقت
الوقت هو سلاح يجب استخدامه بطريقة صحيحة مع المرأة لزيادة الإثارة والنشوة الجنسية.. فمن ناحية يجب أن تأخذ العلاقة الجنسية وقتها، من القبل والملامسة وكلمات الحب والمداعبة والمعاشرة الجنسية، ومن ناحية أخرى كلما تأخرت المرأة في الوصول إلى الرعشة الجنسية، كلما أحست أكثر بالنشوة وارتفع لديها الاحساس بالإثارة والذروة الجنسية واحست أكثر بالرعشة. ناحية أخرى تتعلق بالوقت ودوره في زيادة الإثارة والنشوة لدى الزوجة، هي التهيئة المسبقة، كأن يرسل الزوج رسالة إلى زوجته بأنه مشتاق لحضنها، أو يحب ملامسة جسدها الليلة، وقد يرسل لها رسالة إلكترونية، أو يجري اتصال معها، وهذا كله يجعلها مستعدة نفسياً أكثر، ولديها رغبة أكبر للمعاشرة، وبالتالي الاحساس أكثر بالرعشة الجنسية.
ثالثا: حالة الزوج
حالة الزوج مسألة مهمة جداً تؤثر بشكل حقيقي ومباشر في الإثارة والرعشة، وفي متعة الزوجة خلال الجماع.. الكثير من الرجال لا يراعون هذه المسائل.. ومن أهم هذه الأشياء:
أ- النظافة: يجب أن يكون الزوج نظيفاً تماماً ومعطراً وأن يغتسل قبل الجماع.. فالنظافة جزء مهم من نجاح العلاقة الحميمة، وهي قبل ذلك من الإيمان.. وعندما يكون الزوج غير نظيف، فلن تشعر المرأة بالإثارة بشكل مناسب.
ب- أن يكون الزوج ليناً وقاسياً في نفس الوقت، بأن يتحملها ويتسع صدره لها، ويصبر عليها، ويجاريها فيما تريده، وفي نفس الوقت أن يكون رجلاً قوياً، كأن يحملها بين ذراعيه، أو يضمها بقوة، أو يظهر جلده وصبره في بعض المواقف
===================
فراش الزوجية، المكان الذي تحبه المرأة كثيراً.. ففيه تقضي أوقاتاً ممتعة في الجماع، وتحصل على الاثارة الجنسية وتصل إلى الرعشة.. ولكن هذه ليست الحقيقة دائماً..! ففراش الزوجية، والوقت الذي تقضيه المرأة في الجماع مع زوجها، يمكن أن يكون أحد أسعد لحظات حياتها، ويمكن أيضاً أن يكون أحد أسوأ الأوقات الذي تقضيه في عمرها.. واحساس المرأة بالإثارة وبالرعشة الجنسية يتوقف على أشياء عديدة.. إذ لا تصل المرأة إلى الإثارة والرعشة الجنسية بطريقة واحدة، وبعض الزوجات لا يشعرن بالرعشة بسبب طريقة تعامل الزوج غير المناسبة. فراش الزوجية، وأوقات الجماع، ليست جميعها سعيدة للمرأة، كما أن المرأة لا تمتلك نفس الاثارة والمشاعر التي يمتلكها الرجل حيال الجماع والعملية الجنسية والرعشة الجنسية، مرات قد تجد الزوجة هذه الأوقات سعيدة جداً، ومرات قد تراها سيئة للغاية. فما الذي يحدد السعادة والاثارة الجنسية والشعور بالمتعة للمرأة خلال العملية الجنسية، والاحساس أكثر بالرعشة الجنسية، وما الذي تحبه المرأة في الجماع، وما الأشياء التي تفضلها.؟ أسئلة نجيب عنها في المادة التالية، والتي تعد خلاصة العديد من الأبحاث والدراسات حول ما تفضله المرأة في فراش الزوجية وكيف يزداد لديها الإحساس بالاثارة. كلما حاول الزوج منح زوجته هذه الأشياء، وركّز عليها، كلما أمتع زوجته أكثر، وجعلها تشعر بالسعادة والراحة والمتعة أكثر خلال الجماع، وزاد لديها الإحساس بالإثارة. سنستعرض لكم الأشياء التي تساعد المرأة على الشعور بشكل أكبر بالجماع مرتبة من الأقل أهمية للأهم: -
غالبية الرجال لا يهتمون بالأجواء الرومانسية المصاحبة للمعاشرة الجنسية، ولكن الأمر معاكس بالنسبة للنساء، فالمرأة تحب أن يكون كل جماع، مناسبة خاصة لها طقوسها الرومانسية.. كالشموع، وخاصة الشموع التي تفوح بالعطور، والعطور، والملائات النظيفة، والهدوء، وعدم الانشغال بأي شيء، لذلك فالمرأة عندما تكون متعبة، أو مشغولة بشيء، فإنها لا تفضل أن تبدأ المعاشرة الجنسية مع زوجها.. فكل ذلك يؤثر على درجة الاستمتاع والاثارة الجنسية والوصول للنشوة، وحين تشعر بهذه الراحة والانسجام، يزداد لديها الاحساس بالاثارة أكثر.
اولا: كلمات الحب
لا تستغرب أيها الزوج من هذه المسألة، والتي قد تكون أهم الأشياء التي تحبها الزوجة في فراش الزوجية. فالكثير من الأزواج يعتبرون الكلمات الرومانسية والحب والتفضيل، ضرباً من ضروب الرومانسية المبالغ فيها، التي عفى عليها زمن الزواج.. إلا أن المرأة بطبيعتها "سمعية" تحب أن تسمع كلمات الاطراء والمديح والحب.. وما يحدد سعادة المرأة في الجماع، هو الحب.. مفتاح الحب لدى المرأة أذنها، لذلك كلما همست في أذنها بكلمات تنم عن حبك لها، واعجابك بأنوثتها، وعشقك لجمالها.. كلما شعرت المرأة بالإثارة والرضا والسعادة والمتعة أكثر خلال الجماع
البعض يذهب أكثر من ذلك، فيستخدم كلمات تنم عن "رغبته الجامحة" في معاشرتها لجمالها، أو التعبير عن إثارتها له، وكيف انها استطاعت أن تثيره وتثير قضيبه بأنوثتها أو حركاتها أو عطرها أو دفئها.. فمثل هذه الكلمات تزيد من الرغبة، وتشعر المرأة بنوع من السعادة الغامرة، وتشعل لديها الإثارة وبالتالي الرعشة الجنسية بشكل أفضل.
ثانيا: الوقت
الوقت هو سلاح يجب استخدامه بطريقة صحيحة مع المرأة لزيادة الإثارة والنشوة الجنسية.. فمن ناحية يجب أن تأخذ العلاقة الجنسية وقتها، من القبل والملامسة وكلمات الحب والمداعبة والمعاشرة الجنسية، ومن ناحية أخرى كلما تأخرت المرأة في الوصول إلى الرعشة الجنسية، كلما أحست أكثر بالنشوة وارتفع لديها الاحساس بالإثارة والذروة الجنسية واحست أكثر بالرعشة. ناحية أخرى تتعلق بالوقت ودوره في زيادة الإثارة والنشوة لدى الزوجة، هي التهيئة المسبقة، كأن يرسل الزوج رسالة إلى زوجته بأنه مشتاق لحضنها، أو يحب ملامسة جسدها الليلة، وقد يرسل لها رسالة إلكترونية، أو يجري اتصال معها، وهذا كله يجعلها مستعدة نفسياً أكثر، ولديها رغبة أكبر للمعاشرة، وبالتالي الاحساس أكثر بالرعشة الجنسية.
ثالثا: حالة الزوج
حالة الزوج مسألة مهمة جداً تؤثر بشكل حقيقي ومباشر في الإثارة والرعشة، وفي متعة الزوجة خلال الجماع.. الكثير من الرجال لا يراعون هذه المسائل.. ومن أهم هذه الأشياء:
أ- النظافة: يجب أن يكون الزوج نظيفاً تماماً ومعطراً وأن يغتسل قبل الجماع.. فالنظافة جزء مهم من نجاح العلاقة الحميمة، وهي قبل ذلك من الإيمان.. وعندما يكون الزوج غير نظيف، فلن تشعر المرأة بالإثارة بشكل مناسب.
ب- أن يكون الزوج ليناً وقاسياً في نفس الوقت، بأن يتحملها ويتسع صدره لها، ويصبر عليها، ويجاريها فيما تريده، وفي نفس الوقت أن يكون رجلاً قوياً، كأن يحملها بين ذراعيه، أو يضمها بقوة، أو يظهر جلده وصبره في بعض المواقف