NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,806
نقاط
18,688
انا طالب باحدى الجامعات ..
عمري 22 سنة واسكن وحيدا”
في شقة استأجرتها لدى دخولي الجامعة
لأعتباري ادرس في المدينة البعيدة جدا عن مدينتي حيث نشأت .
وكوني اسكن بمفردي , كانت امور الجنس ميسرة لدي
حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة و نستمتع بالنيك دون أزعاج .
قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا”
بدأت اشعر بالملل من الجنس التقليدي ,
وأحببت أن يحدث شئ جديد لم اختبره من قبل …
وفي أحد الأيام تلقيت اتصالا” من خالتي
لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام.
لكي تنجز بعض الاعمال
التي كلفتها بها الشركة التي تعمل بها
لأنجازها في المدينة التي أدرس ..
رحبت بها طبعا” لكني أيضا”
تضايقت لأن حضورها سوف يحد من حريتي
ولأني لن استطيع أن أحضر واحدة من البنات
بقصد المتعة والراحة
وخالتي عندي في البيت
أي أن النيك سيتوقف لأيام
ولم أكن معتادا” على ذلك ...

كان عمر خالتي 32
متزوجة منذ 4 سنوات
وليس لديها أولاد
وكانت رائعة الجمال
بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية
شعرها فاحم السواد وكذلك عيونها الواسعة ,
أما فمها فكان سلة فاكهة معلقة في وجهها .
أما جسمها فقد كان تحفة اغريقية
طولا” وتناسقا” و اكتناز ,
وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله
منذ كنت بسن الثانية عشر
عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي
أثناء زياراتها المطولة لمنزلنا قبل زواجها ,
دون أن تعير انتباها” لوجودي بداعي أني صغير ,
لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي
حيث الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى أبدا”….
وصلت خالتي في اليوم المحدد
واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة
حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة .
جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث …
مر يومان على هذا الحال
ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي ..
و كما ذكرت سابقا”
فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه ,
حيث لم تكن تتاح امامي أي فرصة للأنفراد بالبيت لوحدي
أضافة لأني أعطيتها نسخة عن المفتاح تحسبا”
من أن تأتي للبيت وأكون خارجه ..
وبدت أن أقامتها ستطول
عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك
عندما اتصل بها مرة للاطمئنان ..
كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة جلوس واستقبال,
أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة
بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية من أفلام السكس لدي
وذلك بعد أن تكون قد نامت ,
حيث وجدت بها بعض
العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي..
عندما كانت خالتي تأتي من العمل
أكون غالبا” قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل
و تخلد للنوم ساعة أو اثنين لتصحو بعدها مساء”
وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى
لتعود ليلا” وتنام…أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر ,
ومرة” كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء
وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة
عندما كنت أشاهد خالتي عارية
وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وزبري ينتصب بشدة
فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات ,
وبينما أنا كذلك وإذ بها تدخل الشقة
رحبت بها , وقلت
(( غيري هدومك وخودي شور وانا هجهز الغدا ))
تفاجئت فلم تكن من عادتي
ان احضر الطعام وهي موجودة ,
ولكنها فرحت وقالت
(( حبيب قلبي يا مريح خالتك ))
فقلت في سري { لسه بدري هريحك ع الاخر}
وبدات أراقب ساقاها البيضاء اللماعة
و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها
تحت الجيبه التي تكاد تتمزق
لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة…
ذهبت للمطبخ و وضعت الطعام الجاهز
الذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف ,
ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها ,
كان الباب مغلق فنظرت من فتحة المفتاح
التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا”
لتبدأ المتعة و لأصعق تماما” بما شاهدت لاحقا” ….
كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي
لدى دخولها المنزل ,
وهو چيبه تظهر ساقيها حتى الركبه
مع جاكيت وقميص رقيق تحتها ,
وعندما نظرت من الفتحة كانت
قد خلعت الحذاء والجاكيت
ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها ,
مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها
وأخذت بفكها وخلعته ليظهر
معظم صدرها المكتنز فارا”
من سوتيانها متمردا” عليه ومطالبا” بحريته ..
ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت الچيبه
وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء
وكأنها نحتت من العاج ,
رأيت طيزها تتسع وتتباعد
لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت
وقد ابتلعت الاندر الأسود الصغير
المشدود والملموم داخل خندقها العميق ..
استدارت للأمام فرأيت كسها
منتفخا” ومرسوما” من وراء الاندر الرقيق ..
وضعت ثيابها في الخزانة
وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها
فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ
وأنا في حالة هياج لاتوصف زبري أمامي يكاد يفضحني ,
حيث كنت أرتدي شورت قصير ..
خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام ,
أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا”
وأن بإمكاني رؤيتها .. ا
تخذت موقعا” جيدا” للنظر ويدي تمسك زبري الصلب
الذي كاد ينفجر ..
كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران,
كانا مشدوديش ومطلان على جسمها
كطله جبلين شامخين على سهول خصبة ,
تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة
في مركزها حلمة عنابية غامقة ..
وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى كلسونها ,
فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة ,
ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها
أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي ,
ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي ,
حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات
والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة ..
امسكت بكلسونها وأنزلته ببطئ
حتى انكشف القليل المستور من طيزها
وبقي عالقا” بين فخذيها عند كسها
وكأن جزء منه كان قد انحشر بين أشفار كسها ,
خلعت الكلسون وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي
فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها
ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة
قلت في نفسي [ لما هوه كده امال لما بتتناك بيبئه عامل ازاي ]
لكن وقتها لم أتمكن من رؤية خرم طيزها
لأن طيزها عميقة وممتلئة …
وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم
وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه ,
ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها
و اعتنت كثيرا” بدعك كسها وتنظيفه ,
كانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين أشفار كسها ,
آآآه كم تمنيت لو كان زبري مكانها ..
أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية
عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت ..
خرجت وهي ترتدي روب الحمام
وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة قصيرة
وجلست في الصالة تتابع التلفزيون
ونادت لي (( لسه الغدا مخلصي يا حبيبي))
فرديت بارتباك (( ثواني يا خالتو والغدا يكون جاهز))
تناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفزيون
وعيني لاتفارق جسدها وخاصة
أنها ترتدي شورت وإن كان غير قصير ..
وأثنائها خطرت ببالي فكرة ..
سألتها (( انتي خارجه النهرده يا خالتو ))
قالت (( لا يا حبيبي النهره تعبانه ومش هخرج ))
قولتلها
(( ماشي النهرده بئه نسهر سوه مفيش نوم بدري بكره أجازه ))
قالت (( ومالو يا حبيبي نسهر النهرده ))
قولت في نفسي [ هسهرك سهره نيك النهرده عمرك مهتنسيها ]
قومت وغيرت هدومي وقولتلها
(( انا خارج عندي مشوار ومش هتاخر عليكي
هجيبلك افلام فيديو تسلي بيهم لغايه مرجع
دخلت غرفتي وفتحت خزانتي الخاصة
وأخرجت منها بعض الأفلام العادية
و وضعت بينها أقوى فيلم سكس لدي ..
وضعت الأفلام بجانب التلفزيون وقلت لها
(( الافلام اهي شوفي اللي بتحبيه)) …
خرجت من البيت وكلي أمل
أن يقع فلم السكس بين يديها وتشاهده ,
خاصة أنها لم تحظى بالنيك منذ أيام بعد قدومها إلي …
عدت بعد ساعة وفتحت باب الشقة فجأة
فرأيتها تجلس على الكنبة وهي تفتح رجليها
وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر بزازها..
علمت وقتها أنها كانت تتابع فلم السكس
وهذه بداية الخطة ..
ارتبكت كثيرا” وبالكاد لملمت نفسها
وأغلقت التلفزيون ولكن الفيديو لسه شغال ,
دخلت وقد بدا وجهها محمرا”
وهيئتها فوضوية قلت لها(( مرحبا خالتو اتأخرت عليكي ))
ردت بارتباك ((لأ يا حبيبي))…
قامت بسرعة ودخلت الغرفة
بينما راقبت طيزها وهي تهتز لسرعتها بالمشي ,
توجهت مسرعا” للباب ونظرت من الثقب فرأيتها
وقد استلقت على السرير وأنزلت الشورت والاندر
دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها
بشدة وتدخل أصابعها داخل كسها
وجسمها يلتوي ويتقوس ففكرت أنه يجب أن أوقفها
قبل أن تبلغ النشوة لتبقى هايجه ,
طرقت الباب بينما أراقبها وارتبكت مجددا” ,
فقامت ورتبت هدومها و فتحت قلت
(( ايه رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لغايه مغير هدومي))
ضحكت وهزت رأسها موافقة..
دخلت الغرفة وخلعت ملابسي دون أن أغلق الباب
وكان زبري منتصبا” بشدة من منظرها
وهي تلعب بكسها حتى كاد يخرج من البوكسر الذي أرتديه ..
نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت
لأجدها متسمرة على بابه وهي تنظر إلي,
ارتبكت من جديد ودخلت المطبخ ,
استغليت الفرصة وخلعت البوكسر
ولبست شورت فقط لأريها زبري الكبير الضخم فتزداد تهيجا” ,
وفتحت خزانتي الخاصة التي تحوي
ما لذ وطاب من المجلات والأفلام السكسية ,
ووضعت علبة سجائري فيها فوق المجلات ..
خرجت وذهبت للمطبخ وكان صغيرا”
وقلت ((تحبي اساعدك في حاجه ))
فقالت (( خود الفناجين وادامي عالصالون ))
وبينما كنت أتحرك كنت أتعمد
أن ألامس زبري المنتصب بطيزها
وأحست هي به وشعرت أنها مستمتعة ..
ذهبت للصالون بينما أحضرت هي القهوة ,
جلست ادامها ورفعت رجلي ليظهر زبري لها ولو قليلا” ..
تناولت نصف الفنجان بينما أتخدث معها عن علاقاتي
لكن بدون تفاصيل , و لاحظت أنها تسترق النظر باتجاه زبري..
وفجأة” قلت لها (( خالتو علبة السجاير بخزانتي ممكن تجيبيهالي)) ..
قامت إلى الغرفة حيث الخزانة وهناك طال غيابها ..
قمت بهدوء ونظرت من الباب فرأيتها
تتصفح إحدى المجلات بشهوة عارمة
ويدها تمسك كسها بشدة ..
رجعت وتركتها فترة ثم ناديتها ((خالتو فين السجاير)) ,
جاءت مسرعة وبيدها السجائر .. جلست وبادرتها بالسؤال
(( عملتي ايه بغيابي شفتي الأفلام اللي اديتهالك ياتريعجبك شي منهم)) ,
نظرت باتجاه زبري الذي بدا أكثر وضوحا”
بعدما عدلت وضعيتي وقالت لي
((عجبني فلم يمكن أنت حاطو بالغلط بين الأفلام ))
قلت ((ياتري انهي فيهم ))
قالت (( اللي لسه موجود في الفيديو ))
فتحت التلفزيون وكان الفيلم لسه في وضعية التشغيل ,
وظهرت لقطة لأمرأة تنتاك في طيزها
عندها تظاهرت أنا بالأرتباك فبادرت هي بالقول
((حبيبي شي طبيعي أن الشباب في سنك
يشاهدو أفلام سيكس ويمارسو الجنس
إذا صحلهم عشان يبئه عندهم خبرة قبل الزواج
ويكونو عند حسن ظن زوجاتهم ويشبعوهم نيك ,
وحتى مايعذبوهم زي منا أتعذب))
سألتها وقد عرفت الجواب مسبقا”
((خالتو وأنتي اتعذبتي ازاي))
جاوبت بتمرد وفجر حادين
((انا عمري ماشبعت من النيك ,
هو انت مش شايف الجسم المولع ايه يطفيه؟؟))
ساعتها حسيت أنها الفرصة المناسبة
فقمت ووقفت أمامها وزبري منتصب بشدة
تحت الشورت امام وجهها وقلت
((أنا مستعد أعمل أي شيء ولا اني اشوفك بتتعذبي ))
.. عندها نظرت لزبري بنهم وقالت متغابية
((وأنت ازاي هتفيدني)) قلت لها وأنا أخرج
زبري الضخم من الشورت ((ده هيفيدك لو عايزاه )) ……
نظرت بشبق ونهم إلى زبي الكبير
وكابرت على كسها بالكذب وقالت
((أنت ابن أختي ما ينفعشي تنيكني)) فقلت مراوغا”
((أنا أبن أختك وأحق من الغريب لحل مشكلتك ,
ولا عايزه تقنعيني أن بعد العذاب ده عينك مش هتطلع
لبرا وتشرمطي مع اي راجل , ولا تحبي اجيبلك شباب ينيكوكي
و يشبعوكي واشتغلك معرص))
..عندها نظرت إلى عيني نظرة شرموطة محترفة
وقالت وهي تحول نظرها إلى زبري
((بصراحة زبك حلو وكبير خاصة راسو هنشوف بئه ازاي تستعملو))
وهجمت على زبري , ومسكته بيدها ودفعته داخل فمها كله
بالرغم من حجمه الكبير وأخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه ,
كانت تدخله حتى بلعومها وتكاد تختنق به
ولم تبالي بل كانت في قمة إثارتها ,
نزلت من الكنبة للأرض وأدخلت رأسها بين فخذي
وأخذت تمص بيضاتي وتلحسهما بشبق كبير,
حتى بلسانها الحار .. استمرت في المص بينما كنت أتأوه ألما”
ولذة , بعدها أمسكت رأسها بكلتا يدي
ورحت أدفع بزبري داخل فمها وأسحبه بقوة وعنف ,
في حين كانت تأن و اللعاب يسيل من فمها بغزار ..
سحبت زبري من فمها وذهبت للغرفة مسرعا”
فصرخت (( رايح فين وسايبني تعالي طفي ناري ))
لم أهتم لكلامها وتابعت إلى خزانتي
وأخرجت منها علبة مرهم مخدر
ورحت أضع منه على أيري لأنه كان على وشك القذف
بعد ما تفننت في مصه وبعد أن نكتها بعنف في فمها ..
نظرت للوراء وإذ بها تقف على باب الغرفة وهي تبتسم
وتعض على شفاهها((يخربيتك شكلك فنان وخبير
يابختها اللي هتتجوزك ؟؟, زبرك عامل زي الحمار))
_(( لسه ما شوفتيش حاجه من الفن والخبرة )) .
_((أنا جاهزة ومولعة شوفني كل حاجه عندك))..
عندها اقتربت مسرعة مني وحضنا بعضنا
وأخذنا نقبل بعضنا ونمص شفاه بعض
وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه
حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه ,
نزلت إلى رقبتها أمصها وألحسها
بينما كانت تأن وتتلوى بشدة ..
مسكت البلوزه وقلعتهالها وقلعتها السنتيان
بخفة وسرعة لينفلت ذلك الصدر أمام وجهي ,
هجمت عليه أمص حلماتها وقد بدت أغمق وأكثر انتباجا”
مما رأيت سابقا”,زقتها على السرير وأنا فوقها
ارتوي من صدرها المكتنز وأثناءها خلعت ملابسي بالكامل
, وإذ بها تمسك زبري وتتحسس بيضاني
وتقول((يلهوي علي زبرك كبير اوي وحلو انا عايزاه يشقني ويشبعني نيك)) ..
زادت هذه الكلمات من حرارتي فنهضت وأمسكت بشورتها
وسحبته لأرميه جانبا” , رفعت رجليها وباعدتهما
ومسكت الاندر وسحبته للأعلى حتى ركبها ,
لأجد نفسي أمام أجمل كس رأيته في حياتي ..
وجائني الجواب عن تساؤلي عندما راقبتها بالحمام _
لما كسها عامل كده امال وهوه بيتناك بيكون عامل ازاي؟؟_
كانت أشفارها متورمة بشدة وزنبورها منتفخ لآخر حد ,
وكان الإحمرار الشديد يغلف كامل كسها
الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية ..
ضغطت رجليها نحو صدرها فارتفعت طيزها قليلا”
وبان خرم طيزها لأول مرة ..وكان الخرم ناعم وصغير جدا”
ك حبة سمسم , عميق تحيط به هالة شديدة السمرة
تتوسط طيزها الناصعة البياض .. لم أكن اطيق صبرا”
بعدها لأتذوق رحيق كسها الرطب , نزلت بلساني عليه
ألحسه بشراهة ممررا” لساني من زنبورها وحتى فتحة طيزها ,
وأخذت بمص أشفارها كلا” على حدا وبمداعبة زنبورها
بأسناني حتى علا صوتها وتحولت أناتها وآهاتها إلى صراخ
(( ايوه الحسه.. مصو.. دخل لسانك .. نيكني بلسانك قبل زبك
.. بسرعة انا قربت اجيبهم ..)) .. ازداد حماسي
فباعدت أشفارها بيدي حتى بانت فتحة كسها الصغيرة ,
وسرعت عملية اللحس وأدخلت لساني في فتحة كسها
وقمت بتحريكه داخله بكل الأتجاهات , بينما كان أنفي يداعب
زنبورها المنتصب , مما زاد صراخها (( آآآآآه أووووه , براحه مش قاده
ااااااااااه الحاس يا كس خالتك .. دخل لسانك كله حركو أكتر ))..
فلبيت طلبها وأنا أقول (( ده انا هكله اكل. اممممممممممم كوسك
يجنن يا خالتو )) … وفجأة أمسكت بشعري وضغطت رأسي
على كسها وتقوس ظهرها بشدة وشهقت شهقة كبيرة وساعتها سمعت
صراخها وهيه بتتلوي.. اااااااااااه... ااااااااااااه مش قادره حسيت
ان الشارع كله سمعنا‘.وضمت فخادها علي دماغي حسيت ان
دماغي هتطبق من رجليها (( جبتهم. جبتهم خلااااااااااااااص.
جم. جم)) وانفتح كسها ونزلت كميه مهوله. كنت اول مره
اشوف واحده بتنزل الكميه دي كلها. ونطرتهم علي وشي.
واتنفض جسمها عده نفضات وره بعض..‘ ونزلت هامده علي السرير

رفعت رأسي وبصيت عليها لاقيتها مغمضع عينيها
وابتسامة عريضة مرسومة على وجهها تنم عن سعادة
وشعور بالرضا .. كنت خائفا” بعد أن بلغت نشوتها
وارتوت أن تعود لوعيها وتندم على ماجرى من نيك محرم ,
لكن علامات وجهها كانت تدل على عكس ذلك تماما”…
ارتميت بجانبها وزبري بأشد انتصابه للأعلى
فهو لم يفرح بكسها بعد , فما كان منها إلا أن امسكت به
وقالت (( يخربيت لسانك الناعم لما هوه عمل فيا كده ,
امل زبرك هيعمل فيا ايه ؟)).. _
(( هو انا لسه عملت حاجه , السهرة بأولها و النيك لسه مابداش ))
.. ضحكت بدلع وغنج كالشراميط وقالت
(( حبيبي شويه شويه عليا , أنا مش متعودة على النيك اوي‘.
جوز خالتك مابيعرفشي ينيك , يعني خروف ,
وزبره يادوب أكبر من لسانك بشوي )) .. _
قولتلها (( عشان كده كسك لسه ضيق , امال ازاي هتستحملي زبي
مع راسو الكبير ؟؟ يكون بعلمك مارح أرحمك )) ..
_(( ولا يهمك , أنا من زمان مستنيه نيكه زي دي ,
ومشتهية زب كبير مثل زبك حتى لو شقني ,
أصلا” هوه ده النيك اللي نفسي فيه من زمان ,
بعدين انت حبيب كس خالتك ما يتخفشي عليك انت
خبير وفنان في النيك , يلا بئه دلوقتي دورك لازم ترتاح أنت كمان
حتى تكفيني بقية السهرة ..النهرده مفيش نوم )) ….
نهضت على الفور بينما ظلت هي مستلقية , ركبت فوق صدرها
ووضعت زبري بين بزازها بينما قامت هي بضغطهما حول زبري .
نكتها بصدرها قليلا” ثم وجهت زبري إلى فمها وقامت بمصه
بنهم وشراهة وكأنها المرة الأولى .. رطبت زبري جيدا” بفمها
وأشبعته بلعابها الكثيف , سحبته ونزلت عن السرير ورفعت رجليها
وباعدتهما قليلا” فانفتح كسها أمامي , قمت بلحسه لحستين ”
وبليته بلعابي .. ومسكت زبري ورحت أدعك رأسه بكسها من بره
فصارت تتأوه وصرخت بي (( دخله مستني ايه.. ارحمني ..كسي نار )) _
((مستعجلة ياخالتو ياشرموطة .. انا هندمك عالساعة اللي جيتي فيها عندي ))
_ (( بسرعة ندمني وريني وريحني بئه )) ..ولسه مخلصتشي كلمتها الأخيرة
حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل كله بكسها مره واحدة
أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري.. صرخت بقوة
على إثر ذلك وجحظت عيونها وكانت هتطلع بره مكانها
وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي ..
لم أهتم وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف ومهمنيش صراخها
وتقول (( شقيتني يامجرم .. حرام عليك .. براحه. براحه ..
أنا خالتك مش شرموطه من شراميطك )) .. _
(( امال انتي مفكره ايه . هوه ده النيك وأنت عايزه تنتاكي ..
أصلا” وحدة بجمالك وبجسمك اللي يجنن ده ويهيج الحجر مش لازم تنتاكي
غير كده عشان تشبعي )) ..
سكتت بعدها وبدا أن كلامي قد أقنعها و بأنها بدأت تستلذ بهذا الألم
والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا” , فأخذت تتجاوب مع حركتي
ومسكت بزازها بايد وفضلت تدعك فيه وصوابع ايديها التانيه في فمها تمصها بشراهة ..
استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها
أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا” كنت أدفعه بشكل مائل عشان يخبط
بجدار كسها يمينا” وشمالا” , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها ,
لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن عجبها الأمر وبدات تطلب المزيد
(( آآآي نيكني كمان .. أقوى .. دخلو كله .. شقني .. افتحلي كسي .. افشخه علي الاخر))…
عندها أسرعت من حركة زبي , ثم أخرجته وأمسكت به ,
وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم
أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا” لكبر حجمه ,
وكانت مع كل حركة تزداد أنينا” وتأوه … سحبت زبري من كسها
ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه
وتضع بيضاني بفمها , وانا بقيت بلعب في كسها وطيزها بيدي ..
أثناء ذلك قلت لها ((انا وجعتك يا خالتو صح؟)) .._
((احا وجعتني بس انت كنت هتموتني , حسيت ان كسي اتشرخ ,
بس كنت مبسوطه من عنفك )) .. _(( عايزين نغير الوضعيه يا خالتو,
انا زهقت منها ولا انتي مزهقتيش منها )) ..
((أنت اي وضع تنكني بيه مش هزهق ابدا , أنت بس نيكني وملكشي دعوه
المهم تخليني اشبع منك )) .._(( الظاهر أنك مبتشبعيش ابدا ,
وبصراحة انتي كمان مخدش يشبع منك , اموت في كوسك المولع وطيزك الكبيرة)) .._
(( بجد حبيبي طيزي كبيرة)) .. هنا صفعتها على طيزها صفعتين خفيفتين
وقلت _ ((كبيرة وحلوووة , بتجنن للنيك )) ورحت غامزلها
, فابتسمت وعضت على شفتها وقد عرفت ماينتظرها لاحقا”…
بعدها وقفت والتقط علبة المخدر ووضعت القليل على زبري ,
ونمت بجانبها , فعدلت وضعيتها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها ,
فانفتح كسها وكان شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل
تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها
وبدات ادخله بهدوء هذه المرة ‘بئيت بنيكها جانبيا”بشكل عادي ,
والظاهر ان الامر معجبهاش , شكلها حبت العنف وكانت مستنياني انيكها بعنف
زي الاول .. قررت أن أعوضها بشيء آخر , فمددت يدي تحت وسطها حتى وصلت
إلى كسها , ورحت ماسك زنبورها وبدات افركه بعنف واقرصها وهاجت اكتر
وبدات بانين بصيت اااااه. ااااااه ومره واحده لاقيتها بتصوت.. حراااااااااام
اااااااااه مش قادره... , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة
وأفرك حلماتها .. نظرت إلي وابتسمت بلرضا , أشرت لها بشفتي
فرفعت رأسها ولفتها لورا, وبدانا نمص شفايف بعض وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ,
وفجأة ابعدت رأسها عني مسرعه وقالتلي عندي فكره جهنميه
(( حبيبي عايزه اقعد علي زبرك)).._((أي اقعدي تقعدي على قبري ))
انتي خضدتيني يا لبوه انا قولت حصلت كبسه.. ‘‘وضحكنا ..
ونمت على ضهري , وهيه قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري
ووجهها مقابل لي .. انحنت وأمسكت زبري ووضعته على كسها
ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية,
تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة , وحسيت ساعتها اني هلاقي العماره
كلها بتخبط عليا.... المهم‘‘..رحت ماسك بزازها وفضلت امصهم وادعم فيهم بلهفه
, تسارعت حركتها وكانت طيزها الطرية بتخبط في بضاني عند نزولها
فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها ,
قلت (( خالتو انا قربت اجيبهم )) _ (( وأنا كمان طول بالك , اصبير شوي )) ..
وبعد ثواني لم أستطع ان امسك نفسي امام كسها الضيق مش قادر خلاص
(( انا خلاص هجيبهم )) .._ (( هاتهم في كوسي يا حبيبي خليهم يطفو ناري)) .
.انفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا” كامل حمولته من المني ,
بينما جلست هي بشكل تام على زبري تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا” …
ونامت فوقي وبدانا نبوس بعض , وزبري ما زال داخل كسها ..
وضعت رأسها على كتفي وقالت (( أنا مش مصدقه اني بتاك النيك ده ,
ومن مين من ابن أختي المجرم )).. قولتلها_(( زعلانة يعني عشان أبن اختك
بينيكك ويبسطك)) .. _(( بالعكس حبيبي مش قصدي مش مصدقه ان حلمي في النيك بيتحقق علي ايدك انت احسن من الغريب
, مش انت قولتلي كده ؟؟)) .._((أكيد عشان موزه زيك بلطثز المليانه دي
والبزاز اللي تجنن زي بتشوف مليون زب تحت أمرها , وكل زب أكبر من التاني )) .
._((بس أنا خلاص مش عايزه غير زبر واحد هوه اللي ينكني ويكيفني
هو زبرك انت يا روح خالتك )) .._((وانا زبري جاهز علطول ينيكك
ويبسطك , أنا ماصدقت الاقي كس وطيز زي دول بيحلم بيهم اي زبر))..
_((حبيبي… اي اكتر حاجه عجباك فيا )).._((بصراحة .. طيزك )).._
((اشمعنه طيزي للدرجادي حلوة؟ وايه عجبك فيها)) .._(( لأنها كبيرة وبالرغم من كده محافظة علي شكلها
وتناسقها , وأكتر شي عجبني خرمها الناعم , الظاهر جوز خالتي عمره مناك طيزك ؟)) .._
((هههههه .. هوه عارف يخليني اشبع من كسي عشان ينكني في طيزي ))..
_((يعني انت عمرك متناكتي في طيزك؟؟)).._((منين ياحسرة .., ولا بعرف طغمه ايه حته…
المهم دلوقتي, ايه رايك ناخد حمام سوا؟؟)) .._((ومالو يا قلبي )) .
قامت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منها
واتجهت إلى الحمام , أخذت المخدر و لحقت بها لاقيتها بتنضف كسها تحت الدوش..
وقفت أمامها وحضنتهاوتبادلنا القبل والمص وقد بدأ زبري بالأنتصاب بسرعة البرق ..
توقفت قليلا” وقلت لها (( وطي بئه وفرجيني أحلى حاجه عندك )) ..
فالتفت وأديتني ضهرها وانحنت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما ,
ليظهر خرمها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما” , متوسطا”
طيزها البيضاء الكبيرة …لم أحتمل المشهد , هجمت على طيزها برأسي
وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس خرمها بلهفه عحيبه ..
وبدات تضحك وتكهكه كالشراميط وقالت (( علي مهلك يلا هو كان هربان منك )) ..
_((يلهوي ده انا هكله أكل .. عايز افتحهولك.. بس مش عارف اتحكم فيه كويس )).._
((طول بالك طيب شويه )) .. وهنا وقفت ثم نزلت إلى الأرض متخذة وضعية الكلبه,
ورفعت طيزها لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل … عندها ظهرت
طيزها بأجمل مشهد واضحة بكل تفاصيلها , ومان خرم طيزهاواضحا”
ومن السهل الوصول إليه.. نظرت إلي وقالت ((ايه رايك ؟؟ )) ..
_((بتجنن انا شكلي هموت من طيزك)) .. نزلت وراءها وامسكت فلقتي
طيزها وباعدتهما , ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل طيزها ,
ثم ركزت على خرمها الصغير , ورحت ألحسه بنهم شديد بيما بدأت مجددا”
بالأنين .. حاولت أن أدخل لساني في وأنيكها به لكن خرمها كان ضيق ولم أستطيع..
وضعت يدي على خرمها , وبدأت عملية التوسيع .. أدخلت سبابتي
وشعرت بخرمها يطبق عليها بشدة , ففكرت أنه مع أصبعي حصل كده. امال مع زبري هيحصل ايه ؟؟ ..
لكني كنت مصمما” على نيكها من طيزها مهما كانت الصعوبات ولم تكن أقل مني أصرارا”..
استمريت بالتوسيع بأصبعي , وقمت بإدخال أصبع آخر ,
وتناولت علبة المخدر وقمت بوضعه على خرمها وأدخاله مع أصبعي لفترة ,
ثم سألتها (( لسه حاسة بحاجه ؟)) .._((يعني شويه مش اوي ..
خلصني بئه يلا ودخله , هموت واجرب أتناك في طيزي )) ..
_((بس لسه مفعول المخدرمشتغلشي وهيوجعك اوي , انتي مشوفتيش
ايه اللي حصل في كسك ؟؟)).._((أصلا” احلي حاجه في نيك كسي أنك وجعتني ,
دخلو وبردلي طيزي زي مولعتها )).. ساعتها مسكت زبري
ووضعت عليه فازلين من العلبة التي أحتفظ بها في الحمام ,
ووضعته رأسه على خرم طيزها ودفعته ببطء شديد , أخذت تأن من الالم
وتصيح مع كل جزء بسيط يدخل طيزها .. أحسست بمقاومة كبيرة
من خرمها الضيق , فزدت الضغط وعلي صوتها فقولتلها
(( حاولي إنتي ترجعي شويه شويه لغايه ميدخل كده اسهلك)).
وبالفعل أخذت تدفع بطيزها للوراء قليلا” قليلا” حتى دخل رأس زبري
وهو الجزء الأصعب …عندها توليت المهمة وضغط بقوة أكبر دون رحمة
أو اهتمام بصراخها وآلالم فلم أعد أطيق صبرا”..أمسكت بيديها ووضعتهما
خلف ظهرها وثبتهما بقوة , ودفعت زبري دفعة قوية ليستقر بكامله
داخل طيزها ولتصرخ ألما” ونشوة قائلة((افتحتلي طيزي … فشختني ..حاسة ان زبرك
هيطلع من بئي ..اوعه توقف نيك بسرعه ااااااااح. ... اوووووووووف ))
..عندها وبعد ماسمعت بدأت بنيكها ببطء وقلت ((يخربيت طيزك سخنه اوي ..
وخرمك قافل علي زبري حاسس انه هيتخلع))… زدت من سرعة النيك
وزادت هي هياجها وانفعالها .. تركت يديها ورحت أصفعها على طيزها
وأنا أنيكها حتى احمرت ..طلعت زبري من طيزها بهدوء , لاقيت خرمها محمرا”
بشدة ومتسعا” , هجمت مسرعا” بلساني وأدخلته في خرمها وقمت بتحريكه
داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو أني أنيك طيز خالتي بلساني …
عندما انتهيت من اللحس , عدت مجددا” لأدخل زبري بطيزها وأنيكها بعنف
وأصفعها على طيزها بينما تقول لي (( نيكني بطيزي .. شقها.. افتحني ..خلي زبك يوصل لمعدتي )) ..
استمريت بالنيك , بعنف في طيزها وأخرى بكسها , حتى صرت أدخل زبري في طيزها
وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب.. ثم توقفت وقلت
(( عايز انيكك وانتي واقفة)) ..فوقفت وسندت يديها على الحائط
وحنت ظهرها للأسفل وباعدت رجليها … وضعت زبري في طيزها
ومسكتها من شعرها وبدات أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست
بأن زبري سيقذف فصرخت (( انا هجيب يا خالتو اجيبهم فين ))
صرخت وقالت (( هاتهم في بقي عايزه ادوق طعم لبنك)) ..
سحبت زبري من طيزها بسرعة بينما استدارت جاثية أمامي ورفعت رأسها
وفتحت فمها قليلا” .. وضعت زبري أمام فمها وبدأ يقذف بغزارةعلى
وجهها وداخل فمها ..أمسكت بزبري وأدخلته بفمها ليكمل قذفه داخله
وشفتيها مطبقة عليه تماما”..انتهيت من القذف فابتلعت ما بفمها
وراحت تمص زبري وتلعق ماتبقى عليه
ارتميت على الأرض وجلست بقربي فقلت (( ايه رايك في نيك الطيز ؟؟))
.._((جميل اوي يا حبيبي .. مع أني حاسة أن طيزي مفتوحة
و واسعة اوي )) .._
(( اكيد لازم تحسي بكده بعد مدخلت زبري كله حواها)) .._
((يعني ما عذبتكش عشان ضيقة ؟؟)) …_
((بالعكس أحلى شي فيها أنها ضيقة وبالرغم من كده بلعت زبي بلع. وأنتي ماتعذبتي؟؟)).._
((أكتر شي عذبني راس زبرك كبير ياريتو ميفارقني ابدا ,
بس بعد اللي حصل اكيد النيك هيكون اسهل واحلي
ونفسي ماتشيلوش من طيزي )).._
(( ايه رايك في طعم اللبن .. عجبوكي؟؟)).._
((ياي بيجننو نزلو في بقي سخنين كتير وكانت كمية كبيرة ملئت بقي))
نهضنا بعدها و نظفنا بعضنا تحت الدوش وخرجنا إلى الصالون ………….
أكملنا بقية السهرة التي امتدت حتى الفجر على هذا الحال,
مص
ولحس
ونيك بكل الأوضاع ..
واستمرينا هكذا طيلة مدة بقائها عندي ,
حتى أنهت عملها وحان وقت الرحيل …
كنا حزينين جدا” ولكني وعدتها أن أزورها قريبا” …


وبالفعل زرتها بعد مدة وقضيت معها ثلاثة أيام أخذت خلالها خالتي
إجازة من العمل لتتفرغ لي ...
وليتسنى لنا النيك معي أثناء تواجد زوجها بالعمل , حتى الليل...
لم يخلو من النيك أحيانا” حيث كنا نسهر وينام زوجها بدري‘‘‘
بسبب عمله في اليوم التالي ….
لم تكن خالتي هذه سوى بداية لقصة طويلة لهذا النوع من الجنس واللذة والشهوة مع نيك المحارم ,
فقد وجدت الأمر في غاية المتعة وتابعت في الأمر لأستدرج من أشتهي من محارمي من الجميلات والمثيرات ,
ولأحظى بنيك ميسر لا توازي متعته متعة أي نيك آخر.


ويارب تكون قصتي عجبتكم.... ‘واكيد هنزل كل قصيي ويارب تعجبكم
هسيبكم مع التعليق في انتظار القصه التانيه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%