الفصل الاول
بيت خالد ....
يتحدث،
خالد :في الاول اعرفكم باسرتي
بابا عماد ٤٢ سنه مهندس كبير وعنده شركة مقاولات رياضي محافظ علي لياقته وغني جدا وعنيه زايغه جدا اما ماما بقي سيدة الاعمال هايدي ٣٨ سنه سيدة احلام الكثير من الرجال جسم ممشوق متوازن يكاد ينفجر من فرط الانوثه شقراء ذات عيون خضراء تسحر كل من ينظر اليها ناعمه ورقيقه صوتها هادئ لا يرتفع الا وهي بتتخانق مع بابا لما تقفشه بيكلم واحده .
-غريب بابا يسيب الجمال ده كله ويبص لبراا.
-وانا خالد ١٧ سنه في تالته ثانوي زي اي شاب في سني كل تفكيري في الجنس ولكن مكنش في دماغي اي ميول غريبه او ده اللي كنت فاكره مكنتش اعرف انه في اعماقي اسوء الميول واكثرها غرابه انا كنت في مدرسه خاصه مشتركه ولاد وبنات وانا وحيد معنديش اخوات جسمي مليان شويه ابيض وشعري ناعم عيوني خضر طولي متوسط .
عايشين في فيلا كبيره في احد الاحياء الراقيه بالقاهرة
بداية القصه :
في يوم كنت قاعد في اوضتي بتفرج على فيلم سكس وماسك بتاعي بلعب فيه لقيت الباب بيخبط .
انا:مين
هند الشغاله:انا هند يا استاذ خالد
انا : عاوزه ايه
هند الشغاله: الباشهندس والدك عاوزك تحت
انا : طيب طيب قوليلو جاي
هند دي بنت الجنايني اكبر من ب٤ سنين عندها ٢١ سنه جسمها ايه عود فلاحي اصلي طيز وصدر كبار وجسم مفرود وطويل بس شخصيتها قويه وعنيده معاها دبلوم كنت متجوزه واتطلقت ودلوقتي عايشه مع ابوها في الاوضه اللي في الجنينه لحد مايجلها عدلها زي مابيقول ابوها .
المهم قفلت الفيلم اللي كنت بتفرج عليه ونزلت اشوف بابا عاوز ايه .
بابا : ايه ياخالد انا ندهتلك علشان اقعد معاك شويه لاني مسافر بكرا
انا : مسافر ، مسافر فين يابابا
بابا : سفريه مفاجئه جات تبع الشغل اسبوعين بالكتير وراجع ، المهم انا عاوزك تنتبه لدراستك اكتر من كده انت في تالته ثانوي يعني دي السنه اللي هتحدد مستقبلك لازم تجيب مجموع وتدخل هندسه علشان تفهم شغلنا وتشيل عني يابني الشركه لما اكبر
انا :حاضر يابابا ان شاء *** هركز واجيب مجموع هندسه ، بعد اذنك يابابا هطلع انام علشان اصحى بدري للمدرسه
بابا:اتفضل ياحبيبي
_طلعت اوضتي فتحت اللاب وكملت الفيلم و قعدت افكر في طيز البت هند وضربت عشره ونمت .
-صحيت تاني يوم خدت دش ولبست يونيفورم المدرسه ونزلت كان بابا سافر وماما لسه نايمه ولقيت هند بتنضف الريسبشن وموطيه انا شوفت طيزها كده ومفلقسه في الجلابيه الفلاحي القطيفه بتاعي كان هيخرم البنطلون مسكت اعصابي وناديت عليها ياهند...
هند : ايه ياستاذ خالد
-الفطار جاهز
- ثواني واجهزه لحضرتك عالسفره
-هو سعد (الطباخ) مش موجود ولا ايه
-لا لسه مجاش
-اوك جهزيلي انتي اي حاجه افطر بيها قبل مانزل
-حاضر يا استاذ خالد من عنيا ثواني بس
_ قاعدت شويه فتحت الفيس لقيت هند اتاخرت قومت اشوفها اول مادخلت المطبخ لقيتها قاعده علي كرسي وماسكه رجلها وبتتوجع بقولها في ايه قالتلي في كوبايه وقعت اتكسرت وانا بلم الازاز دوست علي حطه وغزتني في رجلي قولتلها طيب وريني كده فيها ايه قالتلي لا مايصحش ياستاذ خالد قولتلها هو ايه اللي ميصحش وريني يابنتي رجلك فيها ايه مسكت رجلها لقيتها حاجه بسيطه روحت جايب منديل ومسحها اول مامسحت رجلها وهي في وشي كده حصلي زي نبض كده احساس غريب جوايا عاوز ابوس رجليها.....
معقوله!!
انا عاوز ابوس رجل الخادمه بتاعتنا ..
المهم تمالكت نفسي وقولتلها دي حاجه بسيطه متقلقيش
قلتلي بجد اومال وجعاني كده ليه وراحت رافعه رجليها في وشي تاني وشاورتلي على نص رجليها وقالتلي يعني هنا مفيش حاجه انا بصيت على رجليها وحسيت نفس الاحساس تاني عاوز ابوس رجليها لا انا عاوز اللحسها كمان مكنتش فاهم حاجه عقلي متوقف في غريزه جوايا هي اللي متحكمه فيا وفجأه قطع حبل افكاري صوت محمود (السواق) بينده عليا علشان يوصلني للمدرسه روحت سايب رجل هند وقولتلها لا رجلك تمام مفيهاش حاجه قالتلي طيب مش هتفطر قولتلها لا هجيب اي حاجه اكلها وانا في المدرسه وطلعت لمحمود السواق ركبنا العربيه ومشينا وطول الطريق انا بفكر بس في اللي حصلي لما مسكت رجل هند وليه انا كنت عاوز ابوس رجلها ايه اللي حصل انا بجد مش فاهم والمشكله اني لسه عاوز ابوسها مش بس لما كانت رجلها في وشي بس وفضلت في تفكيري لحد ماسمعت محمود بينادي عليا
انا :ايه يامحمود
محمود: ايه يا استاذ خالد ده انت في دنيا تانيه بقالنا ٥ دقايق واقفين قدام المدرسه وبكلمك وانت سرحان في ملكوت ****
انا : معلش بالي مشغول شويه ، يلا عاوز حاجه ، متتاخرش عليا اخر النهار
محمود : حاضر يا استاذ خالد ، مع الف سلامه ، اتفضل
انتهى الفصل الاول
انتظرو الفصل الثاني
بعنوان : المدرسه والطلاب ...
بيت خالد ....
يتحدث،
خالد :في الاول اعرفكم باسرتي
بابا عماد ٤٢ سنه مهندس كبير وعنده شركة مقاولات رياضي محافظ علي لياقته وغني جدا وعنيه زايغه جدا اما ماما بقي سيدة الاعمال هايدي ٣٨ سنه سيدة احلام الكثير من الرجال جسم ممشوق متوازن يكاد ينفجر من فرط الانوثه شقراء ذات عيون خضراء تسحر كل من ينظر اليها ناعمه ورقيقه صوتها هادئ لا يرتفع الا وهي بتتخانق مع بابا لما تقفشه بيكلم واحده .
-غريب بابا يسيب الجمال ده كله ويبص لبراا.
-وانا خالد ١٧ سنه في تالته ثانوي زي اي شاب في سني كل تفكيري في الجنس ولكن مكنش في دماغي اي ميول غريبه او ده اللي كنت فاكره مكنتش اعرف انه في اعماقي اسوء الميول واكثرها غرابه انا كنت في مدرسه خاصه مشتركه ولاد وبنات وانا وحيد معنديش اخوات جسمي مليان شويه ابيض وشعري ناعم عيوني خضر طولي متوسط .
عايشين في فيلا كبيره في احد الاحياء الراقيه بالقاهرة
بداية القصه :
في يوم كنت قاعد في اوضتي بتفرج على فيلم سكس وماسك بتاعي بلعب فيه لقيت الباب بيخبط .
انا:مين
هند الشغاله:انا هند يا استاذ خالد
انا : عاوزه ايه
هند الشغاله: الباشهندس والدك عاوزك تحت
انا : طيب طيب قوليلو جاي
هند دي بنت الجنايني اكبر من ب٤ سنين عندها ٢١ سنه جسمها ايه عود فلاحي اصلي طيز وصدر كبار وجسم مفرود وطويل بس شخصيتها قويه وعنيده معاها دبلوم كنت متجوزه واتطلقت ودلوقتي عايشه مع ابوها في الاوضه اللي في الجنينه لحد مايجلها عدلها زي مابيقول ابوها .
المهم قفلت الفيلم اللي كنت بتفرج عليه ونزلت اشوف بابا عاوز ايه .
بابا : ايه ياخالد انا ندهتلك علشان اقعد معاك شويه لاني مسافر بكرا
انا : مسافر ، مسافر فين يابابا
بابا : سفريه مفاجئه جات تبع الشغل اسبوعين بالكتير وراجع ، المهم انا عاوزك تنتبه لدراستك اكتر من كده انت في تالته ثانوي يعني دي السنه اللي هتحدد مستقبلك لازم تجيب مجموع وتدخل هندسه علشان تفهم شغلنا وتشيل عني يابني الشركه لما اكبر
انا :حاضر يابابا ان شاء *** هركز واجيب مجموع هندسه ، بعد اذنك يابابا هطلع انام علشان اصحى بدري للمدرسه
بابا:اتفضل ياحبيبي
_طلعت اوضتي فتحت اللاب وكملت الفيلم و قعدت افكر في طيز البت هند وضربت عشره ونمت .
-صحيت تاني يوم خدت دش ولبست يونيفورم المدرسه ونزلت كان بابا سافر وماما لسه نايمه ولقيت هند بتنضف الريسبشن وموطيه انا شوفت طيزها كده ومفلقسه في الجلابيه الفلاحي القطيفه بتاعي كان هيخرم البنطلون مسكت اعصابي وناديت عليها ياهند...
هند : ايه ياستاذ خالد
-الفطار جاهز
- ثواني واجهزه لحضرتك عالسفره
-هو سعد (الطباخ) مش موجود ولا ايه
-لا لسه مجاش
-اوك جهزيلي انتي اي حاجه افطر بيها قبل مانزل
-حاضر يا استاذ خالد من عنيا ثواني بس
_ قاعدت شويه فتحت الفيس لقيت هند اتاخرت قومت اشوفها اول مادخلت المطبخ لقيتها قاعده علي كرسي وماسكه رجلها وبتتوجع بقولها في ايه قالتلي في كوبايه وقعت اتكسرت وانا بلم الازاز دوست علي حطه وغزتني في رجلي قولتلها طيب وريني كده فيها ايه قالتلي لا مايصحش ياستاذ خالد قولتلها هو ايه اللي ميصحش وريني يابنتي رجلك فيها ايه مسكت رجلها لقيتها حاجه بسيطه روحت جايب منديل ومسحها اول مامسحت رجلها وهي في وشي كده حصلي زي نبض كده احساس غريب جوايا عاوز ابوس رجليها.....
معقوله!!
انا عاوز ابوس رجل الخادمه بتاعتنا ..
المهم تمالكت نفسي وقولتلها دي حاجه بسيطه متقلقيش
قلتلي بجد اومال وجعاني كده ليه وراحت رافعه رجليها في وشي تاني وشاورتلي على نص رجليها وقالتلي يعني هنا مفيش حاجه انا بصيت على رجليها وحسيت نفس الاحساس تاني عاوز ابوس رجليها لا انا عاوز اللحسها كمان مكنتش فاهم حاجه عقلي متوقف في غريزه جوايا هي اللي متحكمه فيا وفجأه قطع حبل افكاري صوت محمود (السواق) بينده عليا علشان يوصلني للمدرسه روحت سايب رجل هند وقولتلها لا رجلك تمام مفيهاش حاجه قالتلي طيب مش هتفطر قولتلها لا هجيب اي حاجه اكلها وانا في المدرسه وطلعت لمحمود السواق ركبنا العربيه ومشينا وطول الطريق انا بفكر بس في اللي حصلي لما مسكت رجل هند وليه انا كنت عاوز ابوس رجلها ايه اللي حصل انا بجد مش فاهم والمشكله اني لسه عاوز ابوسها مش بس لما كانت رجلها في وشي بس وفضلت في تفكيري لحد ماسمعت محمود بينادي عليا
انا :ايه يامحمود
محمود: ايه يا استاذ خالد ده انت في دنيا تانيه بقالنا ٥ دقايق واقفين قدام المدرسه وبكلمك وانت سرحان في ملكوت ****
انا : معلش بالي مشغول شويه ، يلا عاوز حاجه ، متتاخرش عليا اخر النهار
محمود : حاضر يا استاذ خالد ، مع الف سلامه ، اتفضل
انتهى الفصل الاول
انتظرو الفصل الثاني
بعنوان : المدرسه والطلاب ...
