NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة منقول حمدي ومحمود ومروة (السلسلة الثانية) حتى الجزء الثاني 25/11/2019 - للكاتب (Magamagamagamag)

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,983
نقاط
19,256
لقراءة السلسلة الاولى
حمدي ومحمود ومروة السلسلة الاولى



الجزء الاول


اصدقائي ومتابعيني الاكارم الجدد لمن اراد معرفة تفاصيل واحداث القصة من البداية يرجى العودة الي السلسة الاولى من الرابط اعلاه , وقراتها ومعرفة الاحداث متمنيا لكم اوقات ممتعة وسعيدة مع السلسلة الثانية وهي تكملة لما وصلنا الية في نهاية السلسلة الاولى من قصتي المتواضعة حمدي ومحمود ومروة

اتمنى ان تنال القصة اعجابكم واستمتاعكم بمتابعتها

كما اوجه اشد اعتذاري للجميع عن التاخير بنشر ماتبقى من القصة راجيا قبول اعتذاري والمسامحة من الجميع وشكرا

بعد يوما عامرا بالسعادة والمسرات يبدا ذلك اليوم بالرحيل والشمس تعلن قرب انتهاء وقتها لذلك اليوم الجميل يبدا الجو يملائه الاحمرار والشمس تعلن نزولها علي اجمل وجه اشعتها دافئة تختفي بين وراء السحب المتناثرة في السماء تغطي جزء منها وتظهر جزء اخر منها تبدا بالنزول تدريجيا خلف تلك الجبال الشاهقة الراسية متعرج الشكل هبوطا وصعودا وسط اجواء رومانسية تملائها الابتسامات والضحكات كلا مشغولا بما يمتلكة من نواعم الارض الجنس الناعم اشخاص كثيرون يتوافدون علي تلك المنطقة الجميله والخلابة ومن بينهم محمود وسمر تلك الفتاة التي لظ± يمل احدا بالجلوس معها ومرافقتها والنظر في عينيها وملامسة كفيها الناعمين ذو البشرة البيضاء الناعمة مخضبة الاظافر وبين تلك اللحظات الرومنسية عيناها تذهبان يمينا وشمالا تغمرها السعادة والابتهاج فجاة يقع نظرها علي احد الاماكن تدقق النظر في ذلك المكان ينتابها الخوف والقلق تسقط من يديها كيس الحنضل (الفصفص) ويتبعة علبة المانجا الطبيعي المخلوط بالحليب يرتعش جسدها من الخوف يلاحظ محمود حالتها مستغربا ماذا حدث لها؟
- محمود يالا نمشي من هون
- خير ياسمر شو صار لك
- احكيلك بعدين خلينا نمشي يالا بسرعة، امسك محمود بيدها وتوجه بها الي داخل السيارة ثم صعد الي مقعده وتحرك بالسيارة من ذلك المكان وهو لظ± يعلم ماحدث لسمر وبعد ان ابتعدا من ذلك المكان اوقف السيارة مخاطبا سمر عن حالتها وماجرى لها فجاه وقد كانت سعيده ومبسوطه.
- اي ياسمر احكيلي شو صار معك وشو اللي ضايقك من المكان
- مافي شي خلاص الحين انا منيحة، سمر تفكر في اشياء كثيرة لعلها تصل الي كلام يقنع محمود الذي لظ± يهداء حتي يعرف السبب
- شو مابدك تحكيلي، ثم اطفاء محرك السيارة قائلا:* خلينا قاعدين هون لين تتكلمي
- مافي شي يامودي بس انزعجت واتضايقت خلاص خلينا نروح من هون لازم ارجع البيت، سمر تخاف ان تتلعثم بالكلام ولا تجد مبررا قويا
- طيب مابدك تحكي يالا بينا نرجع تاني للمكان نفسة وهناك راح تحكيلي، يشغل محرك السيارة ويهم بالرجوع الي ذلك المكان، سمر تجد مبررا خلال لحظات فهي ذكية في تصرفاتها وتفكيرها
- محمود خلاص راح احكيلك شو ضايقني وياريتك تسامحني وقطعت عليك سعادتك وفرحتك اليوم
- اي يالا احكي بدون مقدمات، خليني اسمع
- تتذكر لما حكيتلك عن مشكلتي وضياعي في شوارع العاصمة وشو صار مع الشباب واغتصابي، وانا معك تذكرت هالموقف لانو هاد المكان مشيت فيه هذاك وجاني الخوف فجاة وماقدرت امسك نفسي.
- اوووووف، ياستي خلاص انسي كل شي والحين انتي فين وهما فين، انبسطي متل الخلق وفكري بحياتك ومستقبلك ومابدي تخافي من شي وانتي معي ياقمر.*
- تسلملي يامحمود عن جد انت شاب مافي متله وياريتني عرفتك من زمان هههههه، ثم اقتربت منه ورفعت ذلك الخمار عن وجهها وقبلته قبله ساخنه ورومانسية، يالا خلينا نتفسح شوي وبعدين ترجعني البيت اصل خالتي راح تجي بعد المغرب.*
- خالتك ههههههه ، الا قوليلي هي فين امبارح واليوم تاركة لك وحدك.
- هي راحت عند اخوها من يومين ومنيح انها تركتلي الجو يصفالي معاك واخذ حريتي
- اهااه هيك قولك طيب ومين اللي رسلك لعندي خالتك ولا وحده تانيه ، وبعتقد هيك القصه واضحة معانا
- شو قصدك يامحمود القصه واضحة ، مافهمت
- لظ± خلاص انسي هالحكي ياسمورة، وبعد محاولات من سمر لمعرفة قصده متصنعة عدم فهمها لذلك لم يفصح لها محمود مايقصده وبدا يجمع اطراف القصة مع سمر وخالتها ومن ارسلها اليه، ثم تحرك بسيارتة وتجولا بشوارع العاصمة حتي بعد المغرب بساعة توجه الي شقتها واوصلها مودعا لها بقبلات حارة متمنيا اللقاء في وقت اخر، ثم حدثها قائلا:
- الا صيحيح ياسمر ولا اقولك ياسمسم سلميلي علي خالتك كتيييير واتشكريها علي هديتها (يقصد سمر) وكمان اتشكريها انها تركت لنا الجو لوحدنا
- ههههههه انت فعلا مافي متلك راح يوصل سلامك لخالتي واللي رسلني ليك
- طيب راح صدقك انو عندك اتنين بيساعدوكي وبيتركونا لوحدنا واجمل هدية استمتعت وانبسطت معاها يالا سلام
- سلام امممممووووواح علي الهواء يا احلا مودي بالكون.
يعود محمود الي الفندق ويفكر بقصة سمر وخالتها ومن هي المراة التي ارسلت سمر ليختلي بها ويتمتع معها ضل يفكر حتي وصل الفندق وصعد الي غرفته ثم استلقى علي سريره وراح في نومة لم يدري بحاله الا عند قدوم والده الذي ايقضة من سبات نومه لقد كانت الساعه العاشرة مساءا تطمن علي والده ونظر الي وجهه الذي يبدو علية السعاده والانبساط ثم طلب لهما وجبة العشا وتناولا وجبتهما وتسامرا قليلا حتي منتصف الليل محدثا مع والده عن ذهابهما للمشفى ثم السفر بعد ظهر الغد والرجوع الي محافظتهما الجميله ،وتحدثا ايضا عن اعمال التجارة وكذلك الدراسه التي قرب موعد الامتحانات ويجب ان يتفرغ للمذاكرة وان ياتي بمعدل جيد وله هدية اخرى اكبر من ذلك، وخلد كلا منهما في النوم وقبل النوم محمود يفكر بسمر وقصتها الغامضة.

حمدي بعد ان تناول وجبة الغذا استلقى علي سريرة واتصل بسعاد ولكنها لم ترد علي اتصاله بسبب انشغالها مع مروة ثم خلد للنوم حتى المساء وفي الساعة الثامنة مساءا تصعد اليه فتاتة الممحونه هنادي التي تزينت باجمل حله، فقد كانت قبل صعودها لحمدي مع صديقتها فله الفتاة التي ارادت حمدي ان يكون تحت رغبتها فقد اعجبت به بسبب حديث صديقتها هنادي ومايفعله وما يمتلكه من قضيب، فهنادي لظ± تستطيع التزين في شقتها وبحظور اهلها فمكانها الوحيد لممارسة شرمطتها هو شقة فله.
نبذه عن فله (فله فتاة في منتصف العشرينات طولها 166 سم ووزنها 57 كم شعرها اسود سلاب كشلال يصل الي منتصف ظهرها بيضاء البشرة ناعمة مهتمة بجسدها كثيرا متزوجه ولديها ولد في الثالثة من العمر تسكن في شقة لوحدها زوجها مغترب في احدى دول الخليج لظ± ياتي اليها الا شهرين او ثلاثة اشهر كل عامين في اوقات كثير تنام مع صديقتها هنادي فهي المقربة لها، فله تكره اسرة زوجها بسبب طمعهم وجشعهم وعدم رغبتهم بزواج ابنهم الكبير من فلة حيث انتقل معها الي هذه العمارة بمعرفة احد اصدقائة ووثوقة بالجيران في العمارة تعرفت علي هنادي بعد قدومها بشهور واعجبت بها واصبحتا صديقتان حميمتان وحدثت بينهما ممارسات جنسية (سحاق) بعد دخولهما عالم الانترنت وبدات تدريجيا حتى اصبحت شيئ لازم في حياتهن فلا يخلو اسبوع بدون ممارسة، اسراهن لظ± يعرفها احد لوثقهن ببعض حتي قصه عمر لظ± يعرفها احد غيرهن وحمدي في الاونة الاخيرة) هنادي تتزين في شقة فله وكان حديثهن:
- تعرفي يافله حمدي جابلي هدية اليوم
- اعتدلت فله بجلستها اي هاتي لشوف شو جابلك
- بصراحه هدية حلوه بس احرجني ابن اللذينا
- يالا بسرعه احكيلي شو جابلك ولا راح قوم نيكك الحين وماتطلعي له الليله ههههههههههه
- حيلك حيلك عليا، تعرفي شو جابلي، هنادي تضع الروج علي شفتيها امام المراة وتحدث فله
- لك احكي ياواطية وبلاش تنرفزيني وحياتك
- ياعمري انتي يافوفو، جابلي هاد الروج اللي بيدي وعطاني برفان فرنسي ماركة وكمان امممممممممم خلاص ههههههه
- وشو كمان وربي اقوم الحين واخرب شغلتك كلها واهووو جاية لك
- خلاص خلاص وحياتك ماتقومي راح احكي لك هههههههههه ، واعطاني مزيل الشعر وريحة جسم وكمان مرهم خاص بعد المزيل ومرطب بشرة، تعرفي انو احرجني بالمزيل وخلاني اشوف جسمي كله واتاكد اذا فية شعر ولا لظ± هههههههههه
- اي يمكن يحب يشوف طيزك وكسك ناعم وخالي من الشعر لانو كسك كانت علية شوي شعر طالع ، طيب وريني كسك يابنت
- تضربي انتي وحركاتك خلاص انا نظفته قبل اجيلك هون وخليني الحين اخذ الاكل واروح له اشتقتله بجد
- مستعجله ياشرموطة علي حمدي بدك تتناكي الليله.
- كتييير ااااااااااخ ياحمدي، ثم ضغطت علي نهديها وتعض شفتيها امام فله، مما جعل فله تغتاض منها ومن حركاتها
- ايوه هيك يعني تفكري في حالك وبس ونسيتيني انتي انانيه
- يووووه يقصف عمري لو انا انانية لناحيتك ولا يهمك انا حكيت لماما راح انام عندك الليله ووافقت وراح ارجعلك وابسطك كمان لين تشبعي
- مابدياكي انتي بدي حمدي متل ما انتي بدك حمدي
- يقصف عمرك بدك تفضحينا خلينا نشوف حل لعمر وبعدين نشوف حل لحمدي واخليه ينيكك ياشرموطة وهذا وعد
- بصراحة بدي حمدي ينيكني بس خايفة وشو اعمل لحتى اوصله وبدون فضايح كسي عم ياكلني يانودي وانتي عارفة حالتي
- بلاش مواجع واللي بيحصلي راح يحصلك وبدون فضايح، يالا بدي اطلع لحمدي وين حطيتي الاكل
- ياعيني عالاهتمام، الاكل بالمطبخ جاهز من ساعه صرت خدامتكم هاليومين، يالا روحي له ينيكك وانبسطي.*
- زعلانه كتييير، تعرفي حسابك بعدين علي هالكلام مابسامحك ابدا عليه، ثم اقتربت من فله وقبلتها قبله ساخنه تعبر عن حبها لفله واشتهائها لجسدها، يالا برجع لك وراح ننبسط سوى ياعمري سلام.
هنادي تغادر شقة صديقتها متجهة الي حمدي الفحل الجديد الذي اشبعها وعرف سر انوثتها ومتع جسدها وصلت الي حمدي تيقظة من النوم ويفتح لـٍهآ الباب ثم يدخلها غرفته ويغلق الباب بعد دخولها تطلب منه ان يأخذ حماما سريعه حتي تجهز السفرة ويرى المفاجاة التي حضرتها له، حمدي ينصاع لحديثها ويدخل الحمام وياخذ شاورا سريعه ويطلب منها المنشفة وتتقدم الي باب الحمام وتعطيه وهي تختبئ خلف الباب لظ± تريد ان يرى جسدها فتلك هي المفاجاه.*
- شو مابدك تدخلي خايفة ولا مستحية
- لظ± خوف ولا حياء مابدي ادخل وخلص نشف جسمك وتعال
- ليه مو خايفة مني ولا تستحي
- مابخاف منك لانو عطيتني الامان، والحياء راح عند اهله لما عرفتك وعرفت رجولتك وانا طبعي جريئة ههههههههه
- اهااه اللعبي علي عقلي بكلمتين حلوين
- يوووووه بيكفي اسأله يالا خلص واخرج بقى انا جوعانه علي لحم بطني من بعد الظهر
- طيب طيب الحين بخرج وانا جوعان كمان
ثم عادت هنادي الي السفرة واصبحت كاشفة لراسها وبدون **** ترتديه كما تلبس جلابيه طويلة نصف كم يمتد من بداية صدرها مغطيا لصدرها حتي قدميها وعليه بعض النقوش الاسبانية المزخرفة بطابعها الجميل ،حمدي يخرج من الحمام وينظر الي هنادي وينبهر من شياكتها وجمالها وكانه لاول مرة يراها يصفر صفارة اعجاب وانذهال يلقي علي مسامعها بعض كلمات الثناء والاعجاب لذوقها الراقي، هنادي تطاطا راسها خجلا من كلمات حمدي التي تغزو مفاتنها ومشاعرها الرقيقة.
- بيكفي حمدي اخجلتني يالا اقعد
- حاضر يانودي بدي البس شي بدل المنشفة
- لظ± اقعد هيك بلا ملابس والمنشفة مغطية نص جسمك يعني مافيك تخجل مني هههههه
- اهاااه اخجل منك، لو بدك اقعد بلا ملابس بقعد
- لظ± خليك متستر هيك احترام للسفرة والاكل وبعدين فيك تضل بلا ملابس قد مابدك
ثم يجلس حمدي ويتناول العشا مع هنادي ويطعم كلا منهما الاخر في جو رومنسي وحميم كعاشقان في بداية عشقهما يطري عليهما حالات الجنون والمرح يقترب كلا منهما بقرب الاخر وتتلامس افخاذهما ويداهما تلتصق ببعض يسترقون بعض القبلات بين لحظة واخرى، هنادي تطلب من حمدي ان يطعمها من طعامة الذي بداخل فمه ويلبي طلبها وتاخذ من فمه بعض الطعام باستمتاع وانبساط يبدو انها سعيده بتلك اللحظات مع حمدي وبعد وقت تجاوز النصف ساعه علي السفرة شبع الاثنان ولملما باقي الطعام متعاونان بذلك وسط اجوا جميلة وسعادة كبيرة ثم توجهت هنادي الي الحمام واغسلت يديها وتمضمضت ونظفت باقي فتات الطعام من فمها وخرجت وفعل حمدي ذلك ايضا ثم عاد الي الغرفة فوجد هنادي بدات* تخلع جلابيتها تنظر اليه وتبتسم له ابتسامة رقيقه ثم تأمره:
- حمدي ارجع الحمام ولا تخرج الا بعد ان اناديك يالا
- شو يامجنونه شو بدك لحتى ادخل تاني
- يالا ادخل وهاد امر وامر عسكري كمان يالا انصرف ههههههههه
- حاضر يافندم، يتمم لها وكانها ضابط ارفع منه بالرتبة وينصرف الي داخل الحمام وسط ابتسامة وسعادة
- بعد دقائق هنادي تنادي حمدي انت ياعسكري تعال هنا
- حاضر يافندم ويخرج من الحمام مبتسما حتى ظهر امام هنادي المستلقية علي السرير ممدوة احدا رجليها بطول السرير والاخرى مثنية* من ركبتها ومرتكزة علي قدمها بشكل ظ¨ ينبهر حمدي بوضعيتها وجرائتها وماذا حدث من تغيرات اوصلتها الي هذه الثقه وهذه الحالة فهنادي لم تعد تلك الفتاة التي تخاف منه واصبحت تأخذ حريتها في وقتها وتصرفانها كيف تفعل ذلك وهل اهلها يعرفون اين هي يجب التاكد من ذلك قبل وقوع جريمة لظ± يحمد عقباها وكثيرا من الافكار تراود عقل حمدي حتى قطع تفكيرة صوتها
- شو ياعسكري وين سرحان قرب قرب
- هااااه لظ± ابدا بس اتفاجات اشوي
- ههههههه شوي ولا راح عقلك بعيد تعال ياحمدي قرب جنبي مشتاقتلك كتير
- حاضر يافندم ههههههه، حمدي يتقدم بخطوات بطييئة ينظر الي جسد هنادي الذي يظهر اكثر فاكثر ،اصف لكم هنادي وماترتديه ولو بشكل يسير ،هنادي تلبس قميص نوم اسود شفاف من الاعلا يغطي نهديها كاملا بشكل سنتيان رقم سبعه بالعربي لديه حمالتان رقيقتان تلتف الى خلف ظهرها وعلية بعض الورود بين فلقتي نهديها قميص نومها قصير يصل الي نصف فخذيها الابيضان الذي زاد جمالهما وبياضهما بلون القميص الاسود ترتدي تحت قميصها سنتيان خفيف ايضا ومن الاسفل شورتا يغطي كسها كاملا ويغطي من الخلف نصف اردافها المربربة المشدودة فجسدها مشدودا بالكامل.*
يقترب حمدي اكثر حتي وصل الي السرير وصعد عليه يحبو علي ركبتية ويديه حتي وصل اليها وينظر الي عينيها وصدرها يسيل لعاب فمة يمتص لعابه، تستقبله هنادي بالاحضان فاتحة ذراعيهها كانها تحتضن طفلها يدخل حمدي بين ذراعيها ويفتح رجليه ويركب علي جسدها يجلس* فوق كسها وينحني علي جسدها ويبدا طقوسه المعروفة لديه جراء متابعته ومشاهدتة للافلام الاباحية يقترب من فمها ويبدا بتقبيل فمها برومانسية يتغير الوضع بينهما من رومانسية الي قبلات ساخنه يتبادلان الشعور والاحاسيس مع بعض فملاهما متعطش للاخر تمتد يدي هنادي وتلتف حول ظهر حمدي وتضمه لصدرها بقوه تتحرك بجسدها تحت حمدي وتمتص لسانه ولعاب فمه وتشرب من سائل فمة، حمدي يمد يدية الص صدر هنادي يقبض عليهما ويعتصرهما يقبض قبضه قويه عليهما حتى ابتعدت هنادي بصدرها ونهديها من قبضه حمدي الموجعة، حمدي يشعر بذلك ويبتسم لها وقد تطاير ذلك الروج المرسوم علي كافة انحاء خديها وفمها يدل علي معركة ساخنة بين الشفايف لكلاهما ،يبتعد حمدي عن جسد هنادي ثم يقف علي ركبتية ويمسك بيدي هنادي ويجعلها تقف بنفس وقفته علي ركبتيها وتقابلان باجسادهما يرفع حمدي ذلك القميص الاسود معلنا خلوعة واستقالته عن جسدها حتي تعرت امامه ولا ترتدي سوى قطعتان صغيرتان لظ± يقويان علي مقاومة يدي حمدي الذي لم يستطع الصمود اكثر حتي خلع سنتيانها العلوي وانفرج الاسر عن تلك النهود الصغيرة التي تزينها تلك الحلمتان الواقفتان ويحيط بهما هالة وردية يقترب حمدي من نهديها فيقبل الايمن ثم الايسر ويلعق حلمتهما ويمتصهما تنتشي بذلك هنادي وتمسك براسه وتضغطه باتجاه صدرها
- مصهم ياحمدي مص حلماتي مشتاقين لمصك ولسانك ااااااااااااااخ
- يخربيتك يانودي بيجنننو كتيييير
- حقك وحدك وماحدا لمسهم غيرك متعهم ياحمدي
- اهوووو ياشرموطه اهوووو بعضهم وامصهم مش هرحمهم
- ااااااااي كمان ياحمدي كمااااااااان بوسهم مصهم، تنحني هنادي براسها تقبل راس حمدي المحصور علي صدرها ويديها وتنزل الي كتفيه تقبله وتعضه عضات خفيفه بسبب نشوتها وشبقها اااااااااااااااااخ ياحمدي ولعتني كتييييير، ثم تمسك بيد حمدي اليمنى وتبعدها عن نهدها الايسر وتنزلها الي كسها اشارة منها لحمدي بممارسة طقوسة علي كسها
- هيجانه ياشرموطه وكسك هيجان كمان وبده فرك، ثم يدخل حمدي يده تحت ذلك الشورت ملامسا لكسها بكفه المشتاق لملامسة كسها ومعرفة تفاصيله، يفرك كسها بشبق ومحنة وشوق ولطف مع تحسيس بطرف الاصابع لخرم طيزها حتي زادت محنتها وشبقها فاصبحت هنادي ترفع راسها عاليا مغمضة العينين تصدر اصواتا جنونية توحي لتمحنها وهيجانها وتعض طرف شفتها العليا تأن انين الجرحى تتنفس انفاس العائد من غوص عيق تحت مياة البحر يزداد شهيقها وزفيرها، تقرب ذلك النهد الهائج حلمته الي فم حمدي الهائم علي صدرها بعضاته وقبلاته اااااااااااااه ياحمدي كسي عم يغلي نار افركة جامد ااااااااااااااااااخ
- ااااخ ياقحبة كلك نار وكلك شهوة عمرها ماتطفي
- اااااااااخ ياحودة تعال نيكني مش قادرة اصبر
- تعالي مصي زبي الاول وبلية من ريقك مشتاق ينيك فمك ويحس بعسل فمك
- حاضر ياحودة وفمي مشتاقله بس بسرعة طيزي عم تاكلني اكل وبتحكني من جوا ااااااااااااااااه طيزي شرقانه بدها نيك جامد
ثم التفت هنادي الي حمدي موجهة فمها لذلك المارد الواقف تظهر عروقة البارزة علي جوانبة تمصه وتلعقة بشراهة واشتياق فمحنتها قد زادت وشبقها اشتعل داخلها .... ثم يمسك بجسده مج·ـــِْن وسطها السفلي ويحرك جسدها لتفتح افخاذها وتجلس علي وجهه ليقابل فمه مع كسها بعد ان خلع الشورت الصغير عنها فاصبحا الاثنان يمارسان المص واللحس كلا لما يقابله فهنادي تمص وتلعق قضيب حمدي بمتعة لظ± توصف وتنزل براسها بين فخذي حمدي تمتص خصيتاه وتمسك قضيبة النافر وتحركة علي رقبتها وحمدي بدورة يلحس كسها الذي يتساقط مج·ـــِْن بين شفراتها عسلها ويبتلعه وكانه يشرب جرة مج·ـــِْن العسل ويدخل اصابع يده في خرم طيزها ينيك طيزها باصبعين وهي تنتفض امامه وتحرك طيزها لشدة محنتها وحرقان جدران طيزها استمر الوضع بينهما مايقارب خمس دقائق حتي نفذ صبرهما الاثنان لتنتهي تلك المعركة بصفعة قوية تقع علي ارداف هنادي حتى تالمت ثم طلب ‏‏منـِْهـâ™،ج¨جگـِْا الابتعاد عن جسده التجهز للنيك بوضع الكلبة،* امتدت هنادي امام حمدي واصبحت كالكلبة امامه وماهي الا لحظات حتي اقترب المارد مج·ـــِْن فتحت خرمها معلنا لمعركة قادمة هي الاجمل لكليهما .... يضع قضيبة علي خرمها بعد ان بصق علي خرمها مج·ـــِْن لعاب فمة كما بصق علي راحة يده ايضا ومسح قضيبة بالكامل ليعبر تلك الفتحة بسرعة ويستقر بداخل هنادي التي تفاجات بسعان دخول قضيبة وقوة اصدامه باخر احشاء طيزها محاولاة الهروب مج·ـــِْن دفعة لقضيبة الذي اوجعها قليلا ولكن حمدي اسرع ‏‏منـها فقد ثبت جسدها واحكم امساكها من وسطها مانعا لـٍهآ مج·ـــِْن الهرب من امامه فتحدث تلك المعركة الجنسية الشيقة والممتعة كلا يطالب بالمزيد والمتعة الرغوب الوصول اليها يضل حمدي في وضعهما هذا لاكثر من عشر دقائق ولم يقذف حممه بداخل طيزها ثم انقلب الوضع واصبح حمدي مستلقيا علي ظهره فقد جاء دور هنادي في الصعود علي جسد حمدي فاصبحت هي المتحكمة بالنيك اكثر من حمدي وقبل ان تمتطي جسده لم تنسى دورها في مص ولحس وفرك قضيبة ثم تدخله في جوفها الخلفي وظهرها مقابلا لوجه وصدر حمدي الذي يدورة يضع يديه تحت اردافها يساعدها علي الهبوط والصعود والحركة بسرعة فوق قضيبه ......
-كمان كمان ياحبيبي يانياكي نيك شرموطتك نيك هنودة مشتاقتلك كثير
- ياقحبة ياشرموطة شو بتحبي النيك مابتشبعي نيك
- لظ± مابشبع وخصوصا من زبك شو بعشقه اااااااااااااااااه نيك نيك اقوى كمان طيزي اتعودت علي زبك
- زبي بيهري طيزك ااااااخ لْـغ† كنتي مفتوحة من كسك كنت هريتك نيك ياشرموطة
-* اااااااااااااااااه ياحمدي كسي كمان عم ياكلني بده نيك بده زبك يشرمطة بقوة اااااااااااااااااه نيك طيزي ياحمودي نيكه كمان
- عµـع± ياقحبة عم نيكك ولساتك شرقانة
- ايه شرقانة وكسي وطيزي عم يتعبو وبدهم نيك الاتنين ..... ثم ترتفع هنادي بجسده وتخرج قضيب حمدي من طيزها وتنزل علية تقبله وتمصة وتطلب من حمدي الاستمرار بوضعة والتفت بجسدها واصبح وجهها مقابل لوجه حمدي ثم جلست علي قضيبة المبتل بريقها واصبحت تفرك كسها بقضيبة المستلقي تحت جسها وبين شفرات كسها تفركة ذهابا وايابا حتى ارتعش جسدها وارتجت افخاذها وارتعشت وضمت رجليها علي جسد حمدي الملقي بين فخذيها ليبلل عسلها افخاذ حمدي وخصيتاه حتي اسفل سرتة وبعد لحظات ترتفع قليلا وتجلس علي قضيبة موجها الي خرمها الذي لظ± يشبع من النيك فقد جاء لـٍهآ نياك جديد تستطيع اخذ راحتها معه وقت تواجده في الغرفة ولن تسمح لاحد بمشاركة قضيبة معها ...... ادخل قضيب جمدي داخل طيزها وتحركت بسرعة ولحظات تهداء وتتحرك ببطئ كي تستمر فترة النيك اكثر من اللازم ففرصتها قد لظ± تعوض مرة اخرى ..... حمدي يمسك نهديها ويقبضهما بكفيه ويفرك حلماتهما ويصفع نهودها وهي مستمتعة بذلك ومتهيجة تنط علي قضيبة صعودا وهبوطا طيزها يصفق علي افخاذ حمدي وبعد عشر دقائق او يزيد يعلن كلاهما عن وصوله لنشوتهما ونزول حمم القضيب النافر الواقف داخل طيز هنادي التي ارتعش جسدها ونزول شهوتها ايضا وفجاه يجلس حمدي وهنادي بحضنه جالسة علي قضيبة يمسك بوسطها ويتحرك قليلا يمينا ويسارا ويرفع هنادي قليلا عن جسده وهنادي لظ± تعلم مايريد ان يفعله حمدي ثم يقف علي ركبتيه وهنادي معلقة بحضنه وعلي رقبتة.*
-ههههههههه شو بدك تعمل يامجنون انتبه توقعني شو بتريد كلمني وبعمل اللي بدك
-** اسكتي ياشرموطة هلا بتعرفي

ثم ينقلب الوضع فقضيب حمدي مشدود بقوة داخل طيزها الذي ابتلع قضيبة حتى النهاية فيصبح حمدي فوق جسد هنادي ويلف رجليها ويرفعهما حتي يصلا الي مقابل راسها فيضغط بقضيبة بقوة داخل طيزها حاولت هنادي التحرك تحته وابعاده فقد ضغط بقوة وقضيبة متشنج بداخلها ولكنة احكم حركتها وهي تصيح تحته يامجنون وجعتني يامجنون خرجة اشوي زبك عم يوجعلي طيزي اااااااااااااييييي يامجنون
- اااااخ ياشرموطة هيك القحاب بدها ااااااخ زبي عم يكب جواتك اتحملي شوي
- اااااااااااخ ياحمدي عورتني عورتني اااااايييييي

ضل حمدي متحكما بجسد هنادي حتي هدات قليلا واعتادت علي صلابة قضيبة داخل طيزها وبعد دقائق تراخا جسدهما وانكمش قضيبة داخل طيزها وخرج محملا ببعض قطرات المني العالقة علي راسة ثم انسدح بجسدة فوق جسد هنادي وتعانقا وقبلا بعضهم البعض يمارسان الاحضان الدافئة والرومانسية وكانهما حبيبان وزجان...... استمر وضعهما علي ذلك ساعة كامله يتحدثان بامور مختلفة من بينها ماذا سيفعلان بعد عودة محمود ومتى سيلتقيان فاجابها حمدي سننظر في ذلك فيما بعد كما تحدثا عن عمر الشاب الهارب فاخبرته بانه سيعود اليها فقد امسكت علية ذله وهناك اوراق وسندات وقع عليها وان فعل شيئا ستقدمها لوالده وتطالبة بما يوجد عليها من مبالغ فهو لظ± يستطيع فعل شيئ لظ± يرضيها .... كما ان هنادي قد اخطات بعد حديثهما عن تلك المراة التي يتواصل معها حمدي هاتفيا ولكنه لم يخبرها بعملها او مكان عملها تحسبا لاي مشكلة قد تحدث بينهما او شرمطتها وامساك ذلة عليه وما اخطات به هنادي هو حديثها عن صديقتها بطرقية غير مقصودة تخبرة بان لدية معجبات ويرغبن بممارسة الجنس معه ومن بينهن فلة ( يامجنون حتي فلة بتحلم تنيكها) هكذا اخطات فحاولت ان تصرف ذلك الغلط عن حمدي ولكن اصرارة علي اخباره بكل شي بينهن وماعلاقتها بطلب الممارسة مع حمدي واخبرته انها صديقتها الوحيدة والمقربة التي لظ± تخفي شيئا عنها وانها تعرف ان حمدي ينيكها بعد ان اكتشف علاقتها بعمر صديقها الذي وعدها بالزواج بعد ان فتحها من الخلف وناكها ولكنها لم تحدث حمدي بانها تمارس السحاق معها فهنادي تريد الاحتفاظ ببعض تفاصيل حياة وجعلها خاصة بها تحسبا لاي ظروف تصادفها.*

انتهت ليلتهما بنيكة اخرى وسريعة علي ارضية الغرفة فهما يحبان التغيير والاستمتاع ثم طلب منها حمدي الاستحمام قبل المغادرة وتشطيف خرمها لكي لظ± يعرف احد او يشك بحالها ولكنها حدثته بانها سوف تضل ليلتها مع صديقتها فلة ولن تستطيع كتمان ماحدث بينهما ثم تودع حمدي وتعده بلقاء جديد واجمل وممتع ...... حمدي يغلق باب غرفتة ثم يدخل الى الحمام ليجدد نشاطة المنهار بعد معركة حامية وبعد الانتهاء يعود للغرفة يتصل بصديقته المقربة التي اتصلت به عدة مرات ولكنه لم يسمعها لانشغالة باخماد المارد واقعيا وليس مجرد كلام يقال علي سماعات الهاتف ...... يتصل بسعاد التي يظهر علي صوتها نوعا من الغضب فيعتذر لـٍهآ اشد الاعتذارات فسعاد قد اعتادت عليه وعلي محادثتة ليلا وقبل نومها وفيما زاد من تضايقها احساسها بحمدي وعدم رغبتة بممارسة عشقهما مع ان حمدي يحاول جاهدا الظهور امامها باشتياقة لـٍهآ وانهو سعيد بشعورة انه بين احضانها يمارس العشق ولكنها لم تشعر بذلك ومرت ليتهما بفتور ونامت سعاد غير راضية بليلتها وغير مقتنعة بما لاقته من مشاعر ناحيتها واحست ان حمدي قد اشغله شيئا اخر غيرها ولكنها لظ± تعرف ماهو ذهب الجميع للنوم والراحة ماعدا شخصان لم يناما بعد فمازال الوقت بينهما في البداية كلا منتظر للاخر .......... هذا ماسنعرفة في الجزء القادم



في نهاية الحديث والاحداث اعتذر جدا لجميع المتابعين لتكملة القصة عن التاخير الطويل ولكن ذلك يحدث غصبا عني وخارج عن ارادتي.*


صديقكم MAGA

،

حمدي ومحمود ومروة (السلسلة الثانية) حتى الجزء الثاني 24/11/2019

اولا اعتذر كثيرا لتاخري وذلك لاسباب خاصة منعتني مج·ـــِْن الدخول الي المنتدى الرائع واشكر تفهمكم وقبول اعتذاري


الي احداث القصة

تشرق شمس الصباح وتبدا اصوات الناس بالظهور واصوات مزامير السيارات والشاحنات والمركبات الصغير تضج في الشوارع بعض استيقض لعمله والبعض استيقظ باكرا ليبحث عن عمل يسترزق منه والبعض نائما بسبب سهرة اما بانشغاله باعماله او بالسهر مع شريك عمرة والبعض منهم سهر الليل في احضان معشوق عµـهٍ كابطال قصتنا ..... ومن بين ابطال قصتنا شخصان استيقظا مبكرا يتجهزان للذهاب الي عملهم الروتيني حمدي وسعاد .... حمدي يذهب الي عمله الواقع بعيدا قليلا عن غرفتة وسكنه فاليوم قد استيقظ وتجهز بهندامه ورونقة المعهود ينزل علي السلالم لظ± يفكر بشي وانما خطر علي باله عند وصوله باب تلك الفتاة التي راءها فجاه تغسل بلاط السلالم المقابل لشقتها تمنى ان يراها الًيَوُمًِ كاليوم السابق ولكنه لم يتوفق بذلك فيبدو انه قد استيقظ مبكرا جدا ثم نزل حتى وسل الي باب شقة هنادي وتذكر ليلتهما الساخنة يبتسم ثم يغادر الي عملة يصل الي المحل ويفتح الابواب ويجلس علي المرسي الخاص به ثم ياتي بعد ذلك العاملون يلقون عليه تحية الصباح وينصرف كل منهم الي عمله المعروف وترتيب المحل ورص الاقمشة وتعليق بعضها علي ابواب المحل وبات الزحمة والناس بالانتشار وبدا العمل والناس تاتي وتذهب كلا ياخذ ماينقصة مج·ـــِْن حاجاته ومتطلبات يومه ...... سعاد تصل الي العيادة وتجلس علي مكتبها تنظر الي السجلات الخاصة بيومها وعملها وبدات الحالات بالقدوم للعيادة كلا يشكو من مشكلة معينة او مرض معين وكل حاله تشابه حالات اخرى او تختلف عنها ...... يمارس الجميع عمله بكل نشاط ثم يناولون فطارهم والعودة الي العمل وخدمة الناس ..... سعاد تريد ان تتصل بحمدي ولكنها متضايقة منه ولا تعلم لماذا تشعر بالضيق تجاه حمدي ثم تترك الاتصال وتباشر عملها ..... حمدي يعمل في المحل وتاتي بعض الزبائن تشتري وتذهب والبعض جاءت لتستعرض بنفسها تطلب هذا وهذا وهذا وفي الاخر لظ± تشتري شيئا هذا هو حال بعض الزبائن يمر الوقت بسرعة حتي ساعة قبل الظهيرة وكل عامل يباشر عمله كذلك حمدي مشغولا بتجهيز الحسابات قبل رجوع محمود مع والده وبينما هو منشغل بذلك تقترب منه سيدة جميلة ذات صوت ناعم يشد السامعين لتلتفت اليها الانظار لمعرفة صاحب الصوت الناعم الذي يشبة تغاريد الطيور يتقدم اليها احد العاملين مرحبا بقدومها وزيارتها للمحل يحدثها باجمل عبارات الترحيب والطفها،* صباح الخير يامدام اي خدمة تطلبيها عندنا احدث الموديلات وارقاها بس انتي اختاري واحنا نجيبها لعندك ، تسلم ياخوي مابدي شي انا اشتريت امبارح واليوم جاية في موضوع فين الشخص اللي كان امس موجود هنا،* عفوا يامدام امتى جيتي،* امس قبل الظهر كان فية شخص هنا طويل ووسيم ولابس بدلة كحلي بدي ياه هو موجود،* ايوه يامدام قصدك حمدي موجود ...* حمدي ياحمدي
حمدي:* ايوه يا ناصر بتصيح ليه
ناصر:* اسف بس المدام تدور عليك .... اتفضلي يامدام حمدي في الزاوية علي المكتب...... طيب شكرا خلاص انا بروح لعنده
حمدي:* مدام مين اللي تدور عليا .....* وقبل ان يكمل حديثة تقترب منه المدام وهو منشغل بدفاتر الحسابات
مروة:* صباح الخير يامعلم
حمدي يقف بعد سماع صوتها بالقرب منه وينظر اليها ..... اهلين وسهلين مدام يسعد صباحك اي خدمة
مروة:* تسلم بس انا جيتك هنا وعندي طلب واتمنى ماتنزعج مني او تفكر غلط
حمدي:* **** المستعان يامدام وليش افهم غلط شو بدك انا تحت خدمتك باي وقت
مروة :* شكرا لتفهمك واخلاقك الراقية
حمدي:* هذا من طيب اصلك اامري يامدام ..... حمدي يشعر بان المدام ستضل كثيرا ولا يعلم ماتريد ينادي علي ناصر بان ياتي بكرسي للمدام ... بعد لحظات ياتي بالكرسي ويطلب من مروة الجلوس
مروة:* شكرا يامعلم مافي داعي تتعبو حالكم انا جاية بموضوع وامشي
حمدي: ههههههه ابتسامة خفيفة وجميلة معلم حسستيني انو انا صرت راجل كبير .... اتفضلي اجلسي وكلميني شو بتريدي
فاتن:* ههههههه بصوت ناعمة تضحك خلف ذلك الخمار ولا تظهر الا عيناها التي اغلقت شيئا بسيطا يظهر ابتسامها المختفية وعيناها الجميلتان شكرا علي تواضعك ... ثم جلس مقابلة لحمدي ومدت يدها الي احد الاكياس التي تحمل بداخلها بعض القمصان التي اشترتها في الامس ثم تضعها فوق الطاولة الفاصلة بينهما تحدثة .... انا امس اشتريت هدول من عندك تتذكر او مابتذكر
حمدي:* ينظر الي تلك الملابس ويقلبها ثم يرد عليها .... نعم هدول بضاعتنا بدك ترجعيهم يامدام ولا تاخذي بدلهم
مروة:* لظ± مابدي شيئ مج·ـــِْن الاثنين بس بدي اتاكد منك واحكيلك الموضوع

حمدي يتذكر الزبونة التي نست علبة المجوهرات ولكنه يحاول ان يتاكد مج·ـــِْن صحة كلامها فتلك امانه لظ± يمكن التفريط بها وبعد حديث دار بينهما وعدت كلمات يقيس بعضهما البعض صفات الاخر ....... مروة لم تحدثة بموضوع العلبة مباشرة ولكنها تعمدت اطالة الحديث بينهما لتقيس نبض حمدي وتتعرف علية اكثر وقد اعجبت به كثيرا فقد كان لـٍهآ ماتمنت ان يحمل الصفات المطلوبة وتنتهي جلستهما بقول حمدي لمروة:
حمدي:* ياستي فهمت عليكي ومابدك تحكي بالموضوع عشان مايصير سوى تفاهم بيننا وامانتك موجودة بالحفظ والصون ..... ثم يخرج العلبة من احد الادراج ويقدمها لمروة ثم يفتحها امامها لتتأكد من سلامتها من اي نقص ..... مروة تتشكرة وتثني عليه وعلي امانته وحفظة لممتلكات الغير وعدم اخفاء اي شي مهما كان ثمنها ثم تبادلت مع ارقامة الهواتف وقدمت اسمها معرفة به لحمدي.
مروة:* اسمي فاتن
حمدي:* وانا حمدي
مروة:* اي عرفت اسمك من زميلك بالعمل شكرا مرة ثانية ياحمدي ولا يامعلم
حمدي:* ههههه اللي تحبي بس الافضل حمدي اذا بتريدي
مروة:* طيب حمدي بية ...... ثم اخرجت مبلغا من المال كمكافاة عµـهٍ علي امانه وبعد كثير من الكلام اعتذر منها علي رفضة لذلك المال متمنيا رؤيتها مرة اخرى في المحل وستكون زبونة خاصة بالمحل ...... ثم استاذنت حمدي بالمغادرة متمنية ذلك اللقاء يتجدد مرة اخرى وذهبت الي سبيل حالها والفرحة تملاء قلبها فقد خطت خطوة جيدة مع حمدي واصبح بامكانها التعرف علية اكثر وصولا الي هدفها المزعوم.*

ثم يمر اليوم بسلام وبعد الظهيرة تتصل بحمدي صديقته المقربة هنادي تطن علي صحتة وتعتذر له عن نومها وعدم احضار الفطار عµـهٍ مبكرا ثم تطلب منه القدوم لتناول وجبة الغدا ولكنه اخبرها بعدم الرجوع الا في الليل فلدية اعمال كثيرة يجب اكمالها ..... بعد الظهر حمدي يتصل بسعاد ويتحدث معها ويشعر بانها متضايقة ويتاسف لها ثم يتحدث معها بانشغاله كثيرا فصديقة سوف يعود الًيَوُمًِ او غدا ويجب اكمال اعماله وتقديم الحسابات لصديقة ووالده بعد عودتهم ووعدها بان ياتي الي رؤيتها قبل الغروب فقد اشتاق لرؤيتها.*

مروة تعود الي البيت بعد الظهيرة مرتاحة البال لما حصلت عليه بمقابلتها لحمدي واشتدت للتعرف علية اكثر واثناء عودتها تفكر بحمدي الذي رفض المال وفكرت بطريقة اخرى مكافاة* له تتجه الي احد المعارض الراقية وتشتري افضل هاتف محمول كهدية* وتذهب
ولكنها تذكرت العم عبدة الرجل المسكين اتصلت به وطلبت منه الحظور وياخذها وماهي الا ربع ساعة والعم عبده امامها نزل ليفتح لـٍهآ الباب ولكنها امرته ان يعود الي مقعدة وسوف تتصرف بنفسها وتصعد السيارة فهي تحترم كبار السن صعدت السيارة واخبرته بان يذهب الي احدى المتاحر للمواد الغذائية وذهب حيث اخبرته ثم اعطته ورقة قد سجلتها وهم علي شوارع المدينة بكل مايحتاجة البيت من اشياء ضرورية واخرى كمالية يبدو ان شنطة السيارة قد امتلات وهناك بعض الحاجات لم تأخذ بعد فتكلم معها بانه سوف يعود لـٍهآ مرة اخرى بعد توصيلها للمنزل ولكنها كلمته بانها سوف تركب بالمقعد المجاور عµـهٍ وان يضع المتبقي من الحاجات علي المقاعد الخلفية وافق عم عبده علي طلبها فهو يعتبرها كابنته ولا يخالف لـٍهآ امر وضع باقي الحاجات في الخلف ثم حدثها الي اي اتجاه يتجه ليوصلها ويوصل طلباتها.*
مروة:* امشي الشارع الفلاني
عم عبدة:* انتي ساكنه هناك يابنتي
مروة:* عندي اهل هناك بدي زورهم
عم عبدة:* حاضر يابنتي وهدول الحاجات لهم يعني بلا مواخذه علي فضولي
مروة:* عم عبده انت مثل بابا واغلا كمان مافي داعي تعمل بيننا رسميات واتكلم باي شي بدك لانو انا كمان بدي اخذ رايك باي شي يخصني
عم عبدة:* حاضر يابنتي واللي تامري فيه انا مستعد اخدمك بعيوني
مروة:* مايامر عليك ظالم انا مابامر حدا انا بطلب وبدي تساعدني باشياء راح اكلمك بوقتها
عم عبدة:* حاضر يابنتي

مروة اعجبت بعم عبده كثيرا رجل كبير بالسن ويعمل ليل نهارا ليجعل اسرتة سعيدة ولا يحتاج لاحد او يمد يده لاحد كما ان زوجته المريضة قد تعافت قليلا بسبب مساعدتها عµـهٍ تحدثا علي الطريق واعلمت عم عبده ببعض تفاصيل حياتها كمقدمه لتحصل علي بعض النصائح منه لكبرة في السن ومعرفة الحياة اكثر ‏‏منـِْهـâ™،ج¨جگـِْا واستفادة منه ببعض النصائح التي غفلت عنها ولم تفكر بها ..... بعد نصف ساعة من المشي بالسيارة وصل عم عبده الي الشارع المطلوب منه ثم حدثها وصلنا يابنتي للمكان اللي بدك توصلي
مروة: طيب انت كلمتني انك عايش هنا فين ساكن
عم عبدة:* انا ساكن علي بعد 10 دقايق مج·ـــِْن الشارع في الحارة الفلاني
مروة:* طيب ممكن اروح علي بيتك واشوف زوجتك بدي اطمن عليها وبعدين نرجع
عم عبده:* حاضر يابنتي انتي تشرفينا ثم انطلق بالسيارة الي بيته وقلبة سعيدا بقدوم مروة الي بيته وكان العافية ستزور بيته واسرته وبعد 10 دقائق او اقل وصل عم عبده الحارة المتواضعة واصوات ******* الصغار تتعالا يلعبون ويمرحون ولا يشعرون بمنغصات الحياة شيئا تنظر مروة من خلف زجاج نافذه السيارة الي الطفال وتدمع عينيها وتتذكر اوقاتها عندما كانت صغيرة باعمارهم وتنظر الي نوافذ البيوت المتواضعة وتتذكر منزلها القديم وتتذكر عائلتها وماصارت اليه الان يقاطع تفكيرها وسرحان عقلها صوت عم عبدة يناديها وقد اوقف السيارة ونزل بسرعة ودخل بيته ليخبر زوجته وابنائه بقدوم ضيف عزيز عليهم وامر اولادة بالهدوء والتأديب امام ضيفتهم واستقبالها بكل ترحاب واحترام ولطف ثم يعود الي السيارة وينادي مروة.
عم عبده:* بنتي بنتي خلاص وصلنا
مروة:* تستيقظ من شرودها وتمسح دموعها ثم تلتفت الي عم عبدة الذي شاهد دموعها وبعض اثار الدموع تحت عينيها شو فية يابنتي مالك اتغير وجهك
مروة:* ابدا ياعمي مافي شي يالا الحين نازله
عم عبدة : طيب يابنتي براحتك اهلا وسهلا فيكي منورة يابني .... ..... ثم تنزل من السيارة وتتبع عم عبدة وهو يتقدمها وينادي علي ابناءه بالقدوم والترحيب بالضيف يقف الجميع علي باب المنزل من الداخل تتقدمهم زوجته ياسمين البالغة من العمر 50 عاما ثم ابنته فرح 30 عاما وابنته الثانية سوسن 28 عام وابنه سعد 25 عاما وابنه مختار 20 عاما وابنتهم الصغيرة خلود 15 عاما تتقدم زوجته ياسمين وتسلم عليها وتاخذها بالاحضان فتشعر مروة بدفئ حضنها الصادق وكانه حضن والدتها التي افتقدته فتقبل ياسمين راس مروة وتدعو لـٍهآ بالسعادة والمسرات وعيناها تذرفان دموع الفرح بقدومها فهي قد ساعدتها قبل فترة وتكفلت بعلاجها ومروة تتهرب منها كي لظ± تقبل راسها احتراما لكبرها فهي بمقام والدتها ايضا ثم تتعانق مع فرح وبعدها سوسن مرحبين بها اشد ترحيب ثم تتقدم خلود وتعانق مروة وتبوس خدودها فخلود فتاة صغيرة ومهذبة ومرتبة فخواتها كل اهتمامها بخلود كما ان فرح وسوسن ايضا مهذبتان وانيقتان رغم حضور مروة فجاه وبدون موعد سابق وبقي الاولاد الذين يرحبون بها كثيرا ولكنهما لم يقتربا منها وذلك لتربيهم تربية الاسلام لظ± يصافحون النساء وبعد الترحيب بمروة ذهب سعد ومختار خارج البيت وترك مروة بحريتها مع النساء كما استاذن عم عبدة مروة واخبرها بان تدخل البيت وهو سوف يجلس خارج البيت في السيارة حتي تطلب الذهاب ....... ياسمين تطلب من مروة الدخول مرحبة بها كثير ويتبعها فرح وسوسن وخلود اهلا وسلا يابنتي زارتنا البركة واعذرينا يابنتي البيت صغير ومو قد المقام ثم يتجهون بمروة الي المجلس وتدخل مروة وهي تنظر الي الجدران المتواضعة المطلية بالاسمنت فقط وليست مدهونة بالدهان كما هو بيتها الراقي ولكنها انذهلت من ترتيب المنزل ونظافتة ..... مروة ترفع الخمار عن وجهها وتكشف وجهها
مروة:* ممكن تعتبريني واحده من بناتك وانتي مثل ماما وراح اناديكي ماما ممكن
ياسمين:* علي عيني وراسي يابنتي يووووه انتي بنتي وعيوني كمان*
فرح وسوسن:* اهلا وسهلا فيكي منورة .... ثم تبتسمان لبعضهما البعض لتحدثهما بنفس اللحظة .... كما ضحكت مروة وخلود عليهما وضحك الجميع بسعادة غامرة لاول مرة تشعر بها مروة منذو فترة ليست بالقليل
مروة:* شو يا ماما عم اشتم طبخة شو طابخين اليوم
ياسمين:* فديتك ياروح امك طابخين دجاج ورز واكله شعبية عصيد
مروة:* الللللللللله ماحلا ريحته طيب بقولكن شي اليوم انا معزومة عندكم ومابروح من هنا الا بعدما اتغدى ممكن
ياسمين:* اهلا وسلا فيكي بيتك ومطرحك
سوسن:* تشرفينا و**** علي راسنا من فوق
فرح:* و**** منورة ويارب يعجبك اكلنا
خلود:* الًيَوُمًِ احلا يوم وانا راح اطبخلك شي بطريقتي كمان
مروة : **** يخليكم ويحفظكم شو انكم ذوق
ياسمين:* يالا يابنات روحو كملو الطبخ وانا بضل مع بنتي هنا وانتبو ماتزبطو الاكل منيح
البنات:* حاضر ياماما ...* تذهب البنات للمطبخ واكمال الاكل وتجلس الام مع مروة يتحدثن عن الحياة ومشاغلها وحديث كثير حتى ارتاحت مروة لياسمين واحبتها كثيرا وكذلك ياسمين .... بعد قليل تتذكر مروة عم عبده ثم تتصل به وتخبرة بان يجعل اولاده ينزلون كل شيئ مج·ـــِْن السيارة ويدخلونها البيت .... تتفاجا ياسمين من حديث مروة ولا تعلم ماذا في السيارة وعم عبدة يخبرها برفضه وانها ليست من حقة ولكنها اخبرته ان كل شي هو لهم وليس لديها احد في الشارع الا عم عبدة واسرته وبعد الحاح مروة يقبل تلك الاشياء ويحضر اولاده وينزلونها من السيارة الي البيت وبعد ساعة يصبح الاكل جاهزا وتفرش السفرة المتواضعة ويلتف حولها النساء فقط اما عم عبده واولادة فيتناولون الطعام في غرفة خارجية لوحدهم ثم يجلسن النساء بعد الغداء ويتحدثن ويمر الوقت بسرعة بينهن ثم تغادر مروة المنزل والكل قد احبها واحترمها وبعد وداع تغادر المنزل متجهة الي منزلها الراقي والفخم الذي وصلت اليه واحست بالظلمة والوحدة وتمنت ان تكون ياسمين وبناتها حاضرات معها في منزلها ..... اوصلها عم عبده منزلها الذي راءه لاول مرة ودخل بالسيارة الي داخل الحوش الواسع وراء سيارة فخمة واقفة وقد نامت اطاراتها الاربعة وسالها لماذا السيارة وقفه فاخبرته بعدم رغبتها بقيادتها وقد ملت من القيادة واذا حدث لـٍهآ عطل لظ± يوجد احد ياخذها ويصلحها حدثها هل يوجد شخص قريب لكي يسكن معكي اخبرته بان هناك احد اخوانها وقد ذهب الي بيت اهلها يزورهم وسوف يعود يوم غدا قال لـٍهآ لماذا لظ± يستخدمها ويوصلك الي اي مكان تريدي اخبرته بان لديها اعمال يجب اكمالها ولا تعتمد علي احد من اقاربها ثم حدثته ببعض الامور عن اهلها لعلها تجد نصيحة منه ففهم عم عبده بعض مالديها وفكر بمساعدتها في اي شي تريده ثم سال عن اخوها البالغ من العمر 33 عاما فاخبرته بانه متزوج ولكنها تكرة زوجته لطمعها وجشعها وتتدخل في امور لظ± تخصها وانما اخوها يظل معها كمحرم ويقف معها لكي لظ± يقول احدا عنها بانها وحيدة وتتسول عµـهٍ نفسه بنشر الكلام الذي لظ± يرحم احد وتهامها باي اتهامات خارجة عن الاخلاق كما اخبرته بان احد اخوان زوجها المتوفي يريد الزواج منها طمعا بما تملكة يتعذر بالحفاظ علي ممتلكاتها وسترها وكم تقدم رجال لخطبتها ولكنها ترفض لعلمها بان من يريد الزواج ‏‏منـِْهـâ™،ج¨جگـِْا انما هو طمع بمالها وليس بها شخصيا ..... هكذا تم الحديث بينهم واستاذنت عم عبده بالدخول الي بيتها وهو بدورة استلذنها بالرجوع الي بيته كما شكرها علي ماتقدمه من معروف عµـهٍ ولاسرته متمنيا ان يرد جميلها بالاوقات القادمة يرحل عم عبده ويغلق باب الحوش للمبنى ويذهب ومروة تدخل بيتها سعيدة بما حدث الًيَوُمًِ مج·ـــِْن احداث اسعدتها وياتي المساء يخيم علي الجميع.*

حمدي يذهب قبل الغروب الي سعاد ويتحدث معها كلام هنا وكلام هناك حتي اخبرها بعودة الزبونه التي نست علبتها واخبرها بكل شي حتى كلمها انه اخذ رقمها وهي كذلك
سعاد:* ايوه ياسيدي مين قدك بنات شيك ومعرفة يمكن تنساني
حمدي:* شو هالكلام سوسو انا انساكي عيب هالحكي
سعاد:* الايام جايىظة بيننا وراح تبين
حمدي:* سعاد شبك الًيَوُمًِ متغيره شو القصة
سعاد:* مافي قصة ولا قصة بس تتهنى بالزبونه
حمدي:* اهاااه الزبونه السبب يعني بتغاري منها
سعاد:* تسطفل هالزبونه شو دخلني بها ولشو بغار منها
حمدي يشعر بغيرة سعاد عليه ويبتسم بذلك ويشعر بقربها وحبها عµـهٍ ولكن العلاقة بينهما صداقة قوية وبعض المشاعر التي تحدث بينهما لاكمال ماينقصهما من مشاعر واحاسيس وشهوة
سعاد:* حمدي بسالك سؤال تجاوبني بصرحة
حمدي : اسالي
سعاد:* يومين وانت متغير عني شو السبب
حمدي:* مافي سبب
سعاد:* لظ± متغير ومو حمدي اللي بعرفة
حمدي:* ليش تحكي هيك مافي شي صدقيني
سعاد:* طيب براحتك ياسيدي راح يجي يوم واعرفك انو احساسي مايخيب

ثم تحدثا كثير مايقارب نصف ساعة وبعد ذلك غادر حمدي العيادة علي وضع يصعب التحكم به لشكوك سعاد بحمدي وان هناك شي يشغله عن سعاد فسعاد قد احبت حمدي ولكن كبريائها لظ± يجعلها تحدثة بذلك ولكنها تعتبر حياتهما الشخصية صداقة ونزوة جنسية ستنتهي في يوم مج·ـــِْن الايام وتندب حضها المؤلم بسبب هجران زوجها الذي اوصلها الي طريق لظ± ترغب به ابدا تحت اي ظرف مج·ـــِْن الظروف.*


بالعودة الي هنادي بعد ليلتها الساخنة مع حمدي ومالقته مج·ـــِْن اشباع لرغبتها ومحنتها بنيكة ساخنه واخرى مستعجلة تنزل مج·ـــِْن عند حمدي الي فله صديقتها المقربة التي تنتظرها بشبق جنسي مختلف عن المعروف فحياتهن الجنسية يسودها بما يشنى السحاق بين جنسين مج·ـــِْن نفس الفصيلة او نفس الجنس (جنس النواعم) تصل هنادي الي فله التي تزينت وتجهزت فموعدها ساخن مع نودي حبيبتها وعشيقتها الوحيدة .... نودي تصل ويظهر عليها علامات النيك المبرح تتقدمها بخطوات متمايلة ولكنها سعيدة ومبسوطة الي درجة كبيرة
فله:* تعالي ياعمري قربي قربي
نودي : قربت ياعمري باين منتظرة لي سنجل عشرة
فله:* لك بموت فيكي وجسمي ع±عµـه. مشتاقلك يامنتاكة
نودي : وانا كمان بس هلكانه شوي
فله:* شوي ولا هاريكي هري
نودي : الاثنين
فله:* والثلاثاء
نودي:* راحة واستراحة..... خليني ادخل الحمام وارجعلك يامنيوكة
فلة:* تعالي اخذ حقي وبعدين ادخلي بدي اطعم حليب حودة نياكك
نودي : تعبانة يابنت ومفشوخة
فلة : تعالي اطعمة وبلاش غلاضة
نودي:* حاضر .... واقتربت ‏‏منها* وصعدت علي السرير وقبلت فلة قبلة ساخنه ومصت لسانها وشفاتها بقووووة لان فلة لظ± تقتنع مج·ـــِْن قبلات خفيفة فهي محرومة من القبل والبوس وليس لـٍهآ احد سوى هنادي الانتيم الخاص بها
فله:* بتجنني مافي احلا من فمك وعسلة غير كسك وطيزك معشوقي...... ثم تبعد نودي عنها قليلا وتلتف خلفها وتجعل نودي بوضعية الكلب وترفع ملابسها الي منتصف جسدها وتنزل ملابسها الداخلية الشفافة والمبتلة بما نزلت علية من قطرات حليب حمدي وتقترب من خرم نودي تتحسسة براس اصبعها حتى تبلل من خرمها ثم مصت ولحست راس اصبعها واقتربت بفمها من خرم نودي تلحسة وتداعبة وتامرها بان تحاول اخراج ماتبقي مج·ـــِْن حليب حمدي ففعلت هنادي ذلك وخرج القليل وتذوقته ولكنها لم تقتنع بذلك فامسكت بوسط هنادي بيدها وادخلت اصابع يدها الاخرى الي جوف طيزها وتحرك اصبعها بشكل دائري وقد انعطف اصبعها من الداخل يمسح تجاويف طيزها ليخرج ماعلق بتجاويف طيزها مج·ـــِْن حليب حمدي وتخرجة مبلله كثيرا وتفعل مافعلته سابقا لعقا ومصا ولحسا وكأنه عسل من جرة صغيرة تتلذذ بطعمة وملمسه وتعيد حركتها مرة ومرتان وثلاث حتى اصاب هنادي محنة جديدة فسارعت بقولها
هنادي:* بيكفي يامجنون خليني اروح الحمام بدي احد شاور ترجعلي روحي من التعب
فلة : مافيني اصبر بدي ارتاح كسي عم يحرقني
نودي:* اشوي وارجعلك بطاقة جنسية جديدة ..... هنادي تذهب الي الحمام وبعد عشر دقائق تعود بعود جديد وريقان جديد تدخل علي فلة عارية الجسم وقطرات الماء تنساب علي جسدها فهي لم تنشف جسدها تريد اغراء فلة الممحونة علي نودي حبيبتها وعشيقتها بل انها تسعدها وتريحها اكثر من زوجها ....تجلس نودي علي التسريحة تنشف شعرها وتتدلع امام فلة فلم تستطع فلة الصبر اكثر ونزلت من سريرها وكلها محنة وشبق وتصل لنودي وتحتضنها وتقبل رقبتها وتعض حلمة اذنها وتلحس رقبتها صعودا ونزولا الي اسفل ظهرها فنودي مازالت جالسة علي كرسي صغير دوار ليس عµـهٍ جوانب ويدور 180° درجة فله تجلس علي ركبتيها كالكلبة وترتفع الي الاعلا وتلحس ظهر نودي ثم تنزل الي الاسفل حتى فلقتي طيزها تلحس بداية الفلقتين وتدخل لسانها بين فلقتي طيز نودي وبين سطح الكرسي نودي تتمحن مج·ـــِْن اسلوب فله وتقولها بيكفي ياقحبة خليني اكمل وارجعلك
فله:* خليكي ساكته ياشرموطة وخليكي مثلما انتي جالسة وتلحس طيز نودي مج·ـــِْن اكراف اردافها ثم تتمحن اكثر فترفع يدها حتى تصل الي رقبتها وتدفع بجسد نودي الي الامام حتي يلتصق راسها بالمرآة ويرتفع طيز نودي قليلا عن الكرسي الصغير وتسحب طيز نودي اليها قليلا فيظهر خرم طيزها وتخرج لسانها وتلحس بخش طيزها وتبلله بلعابها وتلحس ونودي تتمحن بشده لاول مرة يحدث لـٍهآ هج·ج·َـَْـُذآ الموقف ثم تدخل فلة اصبعها الي داخل طيز نودي وتخرجه وتلعق اصبعها ضلت هكذا قليلا فلم تستطع نودي الصبر وتركت المنشفة من يدها وابعدت راسها عن المراة ووقفت والتفتت الي فله وامسكت بيديها واوقفتها ثم اتجهت بفمها الي فم فلوظة تلحسه وتقبله بشبق ومحنة فالسحاق بينهن عµـهٍ متعة اخرى حتى التهبت شفتاهن ودفعت نودي لفلة واسقطتها علي السرير وتوجهت اليها كالوحش الثائر الذي وجد فريسته بعد عناء طويل وصبرا كبير تلعق كس فله بشراهه وكانها عطشانه تبحث عن قليل من الماء يروي ضمائها.*
فله ايوووه هيك ياشرموطة نيكي كسي بفمك ودخلي صوابعك كسي نار وممحون عالاخر ااااااااااخ يابنت الكلب نيكي الممحونه
نودي:* بنت الكلب راح تنيك بنت القحبة الممحونه
فله:* ايووه ياحببتي دخلي صوابعك وافركي كسي وبظري كسي متناك وبدة يتناك بقوه يالا ياقحبة حمدي ناكك كتييير وانا بدي اكتر. ..... نودي تبتعد عن كس فلة وتتجه الي فمها وتقبلها وتشرب مج·ـــِْن ريقها وتمد يدها وتضرب كس فلة وتحدثها
نودي:* كسك خرمان لصوابعي ياشرموطة
فله:* مشتاق كتير ليكي
نودي:* حبيبتي كسي ممحون دخلي صباعك الواسط واعملي شغلك وطفي ناري يالا بسرعة
نودي:* حاضر ياشرموطة انا جاهزة ليكي ومشتاقة ليكي .... نودي تدخل اصبعها الواسط والطويل داخل كس فله وتبدا تضاريس متعتها التي تحبها فله وترتاح لـٍهآ فهي تحب سرعة وحركة اصبعها ودخوله الي تجاويف كسها وتدخل نودي اصبعها وتحركة في البداية ببطئ دخولا وخروجا ثم تطلب منها فله ان تسرع اكثر فتجيب دعوتها وتحرك اصبعها بسرعة اكبر ودخولا اكثر فتتلوى فله تحتها توحوح وتزمج واستمرت نودي بين السرعة والبطئ خمس دقائق وفله تنزل عسلها وتقترب نودي الي كسها وتشرب مايخرج مج·ـــِْن كس فله ثم تعود مرة اخرى الي كسها وتنيك كسها وتسرع اكثر ويدها الاخرى علي نهودها وحلمات نهودها تقرصها وتضرب نهودها وتضغطهم بقوة واحيانا تدخل اصابع يدها داخل فم فله ويدها الاخرى مستمرة بنيك كس فله وبين قترة واخرى تغير فلة وضعهما ونيك كل واحده الاخرةظى بوضعية 69 واسمرت فله ونودي اكثر مج·ـــِْن ربع ساعة فله تهدر طاقتها لكثر نزول عسلها واسلوب نودي معها وتعود نودي لوضعهما الآغ†لْ نياكة كس فله باصبعها فهي تعلم ان فله تريد ان تكون رعشتها الاخيرة بنيكة قوية وسرعة اكبر وبعد دقائق تاتي رعشة فلة المرغوبة والمصاحبة لصوتها المرفوع معلنه عن وصولها الي ذروتها واشباع رغبتها وتسيل شهوتها وتغرق السرير وتقبض افخاذها علي يد نودي بقوة وتهدا فلة ونودي ويرتخي اجسادهن وترتمي نودي فوق جسد فله وتقبل بعضهما البعض وتتحدثان بكلمات الحب والعش والشكر بينهن وكانهن زوجان لظ± مثيل لهما وبعد نصف ساعة تنامان بدون شعور عاريتان حتى الصباح




نلتقي في احداث قادمة وشيقة ولكم جزيل الشكر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%