كان مشهد صعب يتنسى من ذاكرتى لما شفت حماتى فى منظر صادم خلانى اقطع علاقتى معاها و حتى انى بدأت احرص من مراتى لتطلع شبه امها .
خلينى اعرفكم على نفسى الاول ، انا ابراهيم ٣٩ سنة متزوج و عندى اولاد .
انا اصلآ من الصعيد بس بعد التخرج من كلية هندسة و انا تخصصى معمارى ، جتلى وظيفه فى القاهرة بمرتب كويس و خدت شقة فى منطقة شعبية و اتعرفة على جرانى و كان باين عليهم انهم اسرة محترمة و محافظة و عجبتنى بنتهم و طلبة ايدها للجواز و تم الزوج .
بعد سنتين خلفت اول ولد ليا و كانت حياتى مستقرة جدآ و كانت ساكن جنب بيت حمايا بالظبط و كنا بنقعد سوا كتير .
حماتى كانت فيها شبه كبير من مراتى . شعر بنى طويل و عيون عسلية و جسمها كان مليان بطيز كبيرة و صدر بارز و مشدود .
للأسف انا كنت معتبرها زى امى و كنت بحترمها جدآ و هى كانت بتعملنى احسن معاملة زى ابنها بالظبط .
المهم فى يوم جالى شغل كمبوند جديد فى منطقة اقريبة من مكان سكنى .
المنطقة كانت صحرآ و شبة فاضى مفهاش صريخ ابن يومان غير عمال البناء .
و فى نهاية يوم عمل كان معظم العمال خلاص روحو و فاضل انا و المساعد بتاعى فى الموقع بنتأكد ان كل حاجة
تمام و نشيك على الموارد و بنحصى عدد النواقص .
كنا خلاص نزلين على السلم بس فجأة سمعنا صوت متوسكل بيركن جنب المبنى ، بصيت من بالكونة احدى الشقق فى الدور الثانى ، لقيت تك توك و بيان ان فيه شوية عيال من اهل المنطقة بتاعتى و دول معروفين انهم صيع و بيشربو مخدرات .
انا . يلا يبنى نروح ملناش دعوة بيهم .
المساعد . استنى دول شكلهم معاهم واحدة ست .
انا . ايه يعنى ، تلقيها وحدة رخيصة جبوها من اى خربا و عشان يقضو ليلة حمرآ .
المساعد . طب تعالى شوفها ديه مش عيلة صغيرة ، دى ست كبيرة ملفاية .
بصيت عليها و كانت ست منتقبة و وشها مش بيان طبعآ .
المهم كان معاها ٣ ولاد كلهم فى سن العشرينات ، الولاد لما اطمنو ان المنطقة فاضية و مفهاش حد عالطول فرشو حصيرة صغيرة جمب التوكتوك تحت العمارة إلى انا فيها و طلعو حتت حشيش صغيرة و بدأ يلفو سجاير منها
، كل دة و الست ال***** لسة اعقدة فى التكتوك .
واحد من العيال . يلا انزلى بقا يا صفاء ، انتا هتفضلى اعقدة فى التكتوك .
خرجة و هى متوترة و عمالة تبص يمين و شمال و فوق وتحت .
اخيرآ اقلعت نقبها لما حست ان الدنيا امان و شفت المصيبة ، طعلت حماتى ام مراتى و جدت عيالى ، و هى فعلآ اسمها صفاء بس عمرى ما توقعة انها تكون هيا .
انا واقف فى البلكونة متسمر مكانى من الصدمة .
المساعد . اوف حتت شرموطة جامدة .
كان من حسن حظى ان المساعد مش من المنطقة بتاعتى و ميعرفش عيلتى او يعرف حماتى .
فكت حماتى ازرار عبايتها السمرا و كشفت رجليها البيضة المليانة و اعقدت على الحسيرة و استلمت سجارة الحشيش من واحد من العيال و شربت نفسين و هى بتهزر و تضحك و العيال بتحسس على جسمها و يلعبو فى بزازها .
حماتى . لا بسرعة عشان احنا اتخرنا اوى و ممكن ابو العيال يصحى فى اى وقت ميلقنيش فى البيت .
قلع الشاب البنطلون و طلع زبة و حماتى نزلت تمصه زى الشراميط فى وضعية الكلب و الشاب التانى رفع العباية عن طيزها و بدأ يلحس فى كسها و خرم طيزها اما الشاب الثالث طلع زبه و حطة اقدم وشها و حماتى بتمص ازبرهم مع بعض هما الاتنين .
حماتى . يلا ياد انتا و هو ، عايزة اتعشر النهاردة ، عايزة ابقا حامل منكم .
و على الفور الشاب إلى كان بيلحس فى كسها راح مدخل زبة فى كسها و فضل ينكها جامد و يصفعها على طيزها الملبن و هى بتمص ازبار الشابين الاخرين .
حماتى . اه اه اه اه اكتر عايزة اتناك اكتر ، يلا واحد منك ينكنى فى طيزى و التانى فى كسى .
و خلوها واحد تحتيها بينكها فى كسها و التانى راكب فوقها و بينكها فى طيزها و التالت مسك راسها و بيدخل زبة كله جوة زورها .
و فضلو على الوضع ده و كل واحد يبدل مكان التانى شوية.
حماتى . اححح ايوه كدا خليونى احس ان ست بجد ، انا المتناكة بتاعتكم عايزكم تنكوني كل يوم بنفس الطريقة اااااااااااااااااه.
المساعد بتاعى زبة وقف من تحت البنطلون على منظر حماتى الهايجة .
المساعد . العيال دية مش من المنطقة إلى انتا ساكن فيها يبشمهندس .
انا . اااا لا طبعآ معرفهمش و لا اعرف الست دية مين .
صوات حماتى عالى اااااااه نيكونى اكتر انا قحبة اوى ، افشخ خرم طيزى اكتر .
و نطرو لبنهم عليها فى وشها و طيزها و كسها و هى قامت تمسح جسمها و تعدل هدومها و ركبة التكتوك و ميشت مع الشباب .
من حسن حظى ان المساعد مكنش يعرف عالتى و إلا كانت فضيحة كبيرة بالنسبالى .
حماتى متعرفش ان عارف سرها و هى مش فاهمة لحد دلوقتى انا ليه مش بتكلم معاها زى الاول .
انتظرو الجزء الثانى .
خلينى اعرفكم على نفسى الاول ، انا ابراهيم ٣٩ سنة متزوج و عندى اولاد .
انا اصلآ من الصعيد بس بعد التخرج من كلية هندسة و انا تخصصى معمارى ، جتلى وظيفه فى القاهرة بمرتب كويس و خدت شقة فى منطقة شعبية و اتعرفة على جرانى و كان باين عليهم انهم اسرة محترمة و محافظة و عجبتنى بنتهم و طلبة ايدها للجواز و تم الزوج .
بعد سنتين خلفت اول ولد ليا و كانت حياتى مستقرة جدآ و كانت ساكن جنب بيت حمايا بالظبط و كنا بنقعد سوا كتير .
حماتى كانت فيها شبه كبير من مراتى . شعر بنى طويل و عيون عسلية و جسمها كان مليان بطيز كبيرة و صدر بارز و مشدود .
للأسف انا كنت معتبرها زى امى و كنت بحترمها جدآ و هى كانت بتعملنى احسن معاملة زى ابنها بالظبط .
المهم فى يوم جالى شغل كمبوند جديد فى منطقة اقريبة من مكان سكنى .
المنطقة كانت صحرآ و شبة فاضى مفهاش صريخ ابن يومان غير عمال البناء .
و فى نهاية يوم عمل كان معظم العمال خلاص روحو و فاضل انا و المساعد بتاعى فى الموقع بنتأكد ان كل حاجة
تمام و نشيك على الموارد و بنحصى عدد النواقص .
كنا خلاص نزلين على السلم بس فجأة سمعنا صوت متوسكل بيركن جنب المبنى ، بصيت من بالكونة احدى الشقق فى الدور الثانى ، لقيت تك توك و بيان ان فيه شوية عيال من اهل المنطقة بتاعتى و دول معروفين انهم صيع و بيشربو مخدرات .
انا . يلا يبنى نروح ملناش دعوة بيهم .
المساعد . استنى دول شكلهم معاهم واحدة ست .
انا . ايه يعنى ، تلقيها وحدة رخيصة جبوها من اى خربا و عشان يقضو ليلة حمرآ .
المساعد . طب تعالى شوفها ديه مش عيلة صغيرة ، دى ست كبيرة ملفاية .
بصيت عليها و كانت ست منتقبة و وشها مش بيان طبعآ .
المهم كان معاها ٣ ولاد كلهم فى سن العشرينات ، الولاد لما اطمنو ان المنطقة فاضية و مفهاش حد عالطول فرشو حصيرة صغيرة جمب التوكتوك تحت العمارة إلى انا فيها و طلعو حتت حشيش صغيرة و بدأ يلفو سجاير منها
، كل دة و الست ال***** لسة اعقدة فى التكتوك .
واحد من العيال . يلا انزلى بقا يا صفاء ، انتا هتفضلى اعقدة فى التكتوك .
خرجة و هى متوترة و عمالة تبص يمين و شمال و فوق وتحت .
اخيرآ اقلعت نقبها لما حست ان الدنيا امان و شفت المصيبة ، طعلت حماتى ام مراتى و جدت عيالى ، و هى فعلآ اسمها صفاء بس عمرى ما توقعة انها تكون هيا .
انا واقف فى البلكونة متسمر مكانى من الصدمة .
المساعد . اوف حتت شرموطة جامدة .
كان من حسن حظى ان المساعد مش من المنطقة بتاعتى و ميعرفش عيلتى او يعرف حماتى .
فكت حماتى ازرار عبايتها السمرا و كشفت رجليها البيضة المليانة و اعقدت على الحسيرة و استلمت سجارة الحشيش من واحد من العيال و شربت نفسين و هى بتهزر و تضحك و العيال بتحسس على جسمها و يلعبو فى بزازها .
حماتى . لا بسرعة عشان احنا اتخرنا اوى و ممكن ابو العيال يصحى فى اى وقت ميلقنيش فى البيت .
قلع الشاب البنطلون و طلع زبة و حماتى نزلت تمصه زى الشراميط فى وضعية الكلب و الشاب التانى رفع العباية عن طيزها و بدأ يلحس فى كسها و خرم طيزها اما الشاب الثالث طلع زبه و حطة اقدم وشها و حماتى بتمص ازبرهم مع بعض هما الاتنين .
حماتى . يلا ياد انتا و هو ، عايزة اتعشر النهاردة ، عايزة ابقا حامل منكم .
و على الفور الشاب إلى كان بيلحس فى كسها راح مدخل زبة فى كسها و فضل ينكها جامد و يصفعها على طيزها الملبن و هى بتمص ازبار الشابين الاخرين .
حماتى . اه اه اه اه اكتر عايزة اتناك اكتر ، يلا واحد منك ينكنى فى طيزى و التانى فى كسى .
و خلوها واحد تحتيها بينكها فى كسها و التانى راكب فوقها و بينكها فى طيزها و التالت مسك راسها و بيدخل زبة كله جوة زورها .
و فضلو على الوضع ده و كل واحد يبدل مكان التانى شوية.
حماتى . اححح ايوه كدا خليونى احس ان ست بجد ، انا المتناكة بتاعتكم عايزكم تنكوني كل يوم بنفس الطريقة اااااااااااااااااه.
المساعد بتاعى زبة وقف من تحت البنطلون على منظر حماتى الهايجة .
المساعد . العيال دية مش من المنطقة إلى انتا ساكن فيها يبشمهندس .
انا . اااا لا طبعآ معرفهمش و لا اعرف الست دية مين .
صوات حماتى عالى اااااااه نيكونى اكتر انا قحبة اوى ، افشخ خرم طيزى اكتر .
و نطرو لبنهم عليها فى وشها و طيزها و كسها و هى قامت تمسح جسمها و تعدل هدومها و ركبة التكتوك و ميشت مع الشباب .
من حسن حظى ان المساعد مكنش يعرف عالتى و إلا كانت فضيحة كبيرة بالنسبالى .
حماتى متعرفش ان عارف سرها و هى مش فاهمة لحد دلوقتى انا ليه مش بتكلم معاها زى الاول .
انتظرو الجزء الثانى .